وجهت الشرطة النيوزيلندية، اليوم الثلاثاء، اتهامات بالإرهاب للأسترالي المتهم بقتل 51 شخصا وجرح العشرات في هجومين على مسجدين بمدينة كرايستشيرش في مارس الماضي.
وذكرت الشرطة، في بيان، أنه تم توجيه تهمة التورط في عمل إرهابي إلى برينتون تارانت بموجب المادة “6 أ” من قانون كبح الإرهاب لعام 2002.
كما تم توجيه اتهام قتل إضافي يتعلق بمقتل مواطن تركي في وقت سابق من هذا الشهر، وتهمتين إضافيتين بالشروع في القتل.
ويتهم تارانت، الذي يقال إنه من دعاة تفوق العرق الأبيض، بفتح النار على مسجدي النور ولينوود في 15 مارس، في أسوأ حادث إطلاق نار تشهده نيوزيلندا على الإطلاق.
في إبريل، ظهر الشاب البالغ 28 عاما بمحكمة كرايستشيرش العليا عبر رابط فيديو من السجن الوحيد مشدد الحراسة في نيوزيلندا، ويقع في أوكلاند على بعد أكثر من ألف كيلومتر شمالي كرايستشيرش.
وأمرت السلطات بإجراء تقييم لصحته العقلية على أن يظهر مرة أخرى في المحكمة في 14 يونيو.
الذي لا أفهمه واحد يقتل شخص واحد ولو بالخطأ ويحكم عليه بالاعدام وهذا الارهابي قتل قبيلة من الابرياء ومنهم أطفال ونساء ويحكم عليه بالسجن مدى الحياة .
هذا احسن رد على اصحاب خطاب المظلومية الذين يتباكون ويرددون دائما اسطوانة أن الغرب متآمر عليهم ويدعون بأن الغرب يصف الجرائم بالإرهابية فقط عندما تُرتكب من طرف المسلمين. ليس هنالك مآمرة اكثر من مؤامرة الحكام الفاسدين والديكتاتورية الداخلية.
نسبة الارهاب الذي يمارسه الغربيون في جميع ربوع العالم يقدر ب98في الماءة اما ارهاب الجماعات الاسلامية فيقدر ب2في ااماءة وينعتوننا بالارهابيين اما ارهابيوهم فمجرد مرضى نفسانيين وللاسف وساءل اعلامنا تتبنى ادعاءاتهم