بنخلدون: باحثون مغاربة يشتغلون على مشروع طائرة "دْرون" المغربية

بنخلدون: باحثون مغاربة يشتغلون على مشروع طائرة "دْرون" المغربية
الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 11:10

قالت سمية بنخلدون الوزيرة المنتدبة لدى وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، إن واقع البحث العلمي بالمغرب ما يزال في حاجة إلى إجراءات وتدابير من شأنها الارتِقاء بمنظومة البحث والابتكار، مؤكدة شروع الوزارة في إعداد وتنزيل جملة من التدابير على المدى القريب والمتوسط، من أجل الارتقاء بوضع البحث العلمي حتى يكون قاطرة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية بالبلاد.

وأضافت بنخلدون في حوار مع جريدة هسبريس الإلكترونية، أن الوزارة منكبة على مجموعة من المشاريع الداعمة للبحث العلمي بالمغرب، منها ما يتعلق بتأهيل المناخ القانوني لفائدة البحث العلمي، ومنها ما يتعلق بتوفير الاعتمادات المالية، وأخرى تتعلق بتحفيز الباحثين وغيرها..

كيف ستعمل الوزارة والوزيرة المكلفة بقطاع البحث العلمي على القطع مع سنوات التخلف في البحث العلمي وإعطائه دفعة قوية بالمغرب؟

أولا الحديث عن “تخلف”، يبدو حكما قاسيا بعض الشيء. ولكن لنعترف جميعا بأن واقع البحث العلمي ببلادنا ما يزال في حاجة حقيقية إلى إجراءات وتدابير من شأنها الارتِقاء بمنظومة البحث والابتكار وتحقيق النتائج المرجوة.

نعلم أن البحث العلمي مدعو لأن يلعب دورا حاسما في دعم النمو الاقتصادي للبلاد، وفي تطوير جميع مجالات التنمية الشاملة، اجتماعية كانت أو ثقافية أو إيكولوجية أو تكنولوجية. الشيء الذي يجعل من المهم اليوم النهوض بهذا القطاع الحيوي في إطار رؤية مستقبلية تستحضر التراكم الإيجابي الحاصل في هذا المجال، وتستحضر في الآن نفسه ضرورة تدارك ما تم تسجيله من اختلالات، مع العمل على جعل البحث العلمي أيضا في خدمة الاستراتيجيات القطاعية الكبرى.

من هذا المنطلق تعمل الوزارة على تفعيل تصور للارتقاء بمنظومة البحث العلمي والابتكار، بغاية تأهيلها لجعلها قادرة في المدى المتوسط والطويل على رفع التحديات التي يفرضها مجتمع المعرفة، ومن جهة أخرى جعل مخرجاتها تتلاءم مع متطلبات المخططات التنموية القطاعية على المدى القريب.

لذلك، فإننا، وبناء على ما تم تسطيره في البرنامج الحكومي، شرعنا في إعداد وتنزيل جملة من التدابير على المدى القريب والمتوسط، من شأنها أن ترتقي بوضع البحث العلمي ليكون فعلا قاطرة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية بالبلاد.

أيمكنكم بسط هذه التدابير وشرحها؟

نعم، فرؤيتنا للارتقاء بهذا القطاع تقوم على عدة مرتكزات وإجراءات متكاملة؛ تنطلق من التنسيق بين كافة الهيئات الوطنية المسؤولة والفاعلة، من جامعات ومراكز البحث العلمي والتقني والمؤسسات المختصة من القطاعين العام والخاص. ومن جانب آخر، فإننا نعتزم العمل على إصلاح المنظومة القانونية التي تنظم مجال البحث العلمي لتساير دينامية وخصوصية هذا المجال، وبما يتيح إمكانيات وفرصا أوفر للباحثين تساعدهم وتحفزهم أكثر على الإنتاج العلمي كمّا ونوعا.

كما تقوم هذه الرؤية على مراجعة الإطار المؤسساتي للبحث العلمي من خلال تقوية الهيئات والمؤسسات المختصة وإحداث هيئات تختص باحتضان مختبرات البحث العلمي مع مراعاة حاجيات وخصوصيات الاقتصاد الوطني، وتقوية البنيات التحتية وحاضنات المقاولات بالجامعات.

وعلى مستوى التعاون الدولي فإننا نعمل على تعزيز الشراكات القائمة، مع العمل على توسيع وتنويع قائمة الشركاء ومجالات الشراكة وبالطبع ، فإن الركيزة الأساسية لبرنامج العمل الذي نحن بصدده تقوم على تعبئة الموارد المالية الكافية لتمويل مختلف مشاريع البحث العلمي وضمان حكامة تدبيرها. وبهذا الخصوص، تمكنا من تعبئته اعتمادات مالية مهمة، وأعلنت الوزارة عن طلبات عروض مشاريع بحثية قد يصل تمويلها إلى حدود 10 مليون درهم للبحث الواحد..

سبق التحدث عن طائرة بدون طيار “درون” التي يعمل عليها باحثون ومتخصصون مغاربة، أين وصل المشروع؟ ومتى سيتم الانتهاء منها وتجريبها؟.

مشروع طائرة بدون طيار “درون” يشتغل عليه فريق بحث تابع للمدرسة الوطنية العليا للكهرباء والميكانيك بجامعة الحسن الثاني عين الشق بالبيضاء.

وقد قطع هذا المشروع مجموعة من المراحل، فمرحلة الدراسة انتهت عام 2010، فيما تم إنجاز المجسَّم التجريبي الأول بحجم صغير للقيام بمجموعة تجارب، ثم أنجز المجسم الثاني الذي قُدِّم بمُناظرة البحث العلمي للمكتب الشريف للفوسفاط شهر شتنبر 2013 بالصخيرات.

وحاليا يتم التَّحضير للمجسم التجريبي الثالث والمرتقب الانتهاء منه شهر أبريل المقبل كمرحلة ما قبل التصنيع، وهو مجسم يبلغ طوله متر ونصف، كما تم تسجيل براءة الاختراع بخصوص التقنيات المستعملة لإنجاز طائرة “درون”.

أعلنتم مؤخرا عن إحداث الوكالة الوطنية للبحث والابتكار في مجال النباتات الطبية والعطرية مؤخرا، ما القيمة المضافة لهذه الوكالة على الساحة المغربية في مجال البحث العلمي؟

بالفعل صادق المجلس الحكومي المنعقد يوم 23 يناير 2013 على مشروع قانون يتعلق بالوكالة الوطنية للبحث والابتكار في مجال النباتات الطبية والعطرية، كمؤسسة عمومية تتمتع بالشخصية المعنوية والاستقلال الإداري والمادي تُسند إليها مهمة البحث العلمي والرفع من قيمة النباتات الطبية والعطرية والمنتجات الطبيعية والقيام بأعمال البحث التنموي والنهوض به.

ومن المرتقب أن تلعب هذه الوكالة أدوارا مهمة، على اعتبار أن المغرب بحكم موقعه الجغرافي ومناخه الطبيعي يتوفر على غطاء نباتي مهم ومتنوع، والبحث العلمي في هذا المجال سيمكن المغرب من دراسة النباتات الطبية والعطرية، واستثمار نتائج البحث في مجال استعمال هاته النباتات.

وتستخدم النباتات العطرية والطبية في مجالات عدة منها تحضير بعض الأدوية وتركيب بعض المستحضرات الطبية، والاستعمالات شبه الصيدلية وفي مجالات منها صناعة التجميل، وتستخدم في صناعة الروائح والعطور والتزيين، وكذا في مجال التوابل والمكملات الغذائية والحمية الغذائية والطب الغذائي. كما تدخل في كثير من الصناعات الغذائية كمواد حافظة وغيرها من المجالات.

وتجدر الإشارة، إلى أن السوق الدولي في مجال النباتات الطبية والعطرية يحقق أرقام معاملات جد هامة بالمقارنة مع قطاعات أخرى، حيث يناهز رقم معاملات السوق العالمي في هذا المجال 64 مليار دولار أمريكي في الصناعات ذات القيمة المضافة العالية والتي لديها تطبيقات في العديد من القطاعات الإنتاجية، وهي سوق مرجحة للمزيد من ضخ الاستثمارات، حيث أظهرت دراسة للمنظمة العالمية للصحة أن 80 بالمائة من ساكنة العالم تتوجَّه إلى استعمال النباتات الطبية في المجالات الصحية والصيدلية، وكذلك اليوم مجال التزيين يتوجه أكثر فأكثر لاستعمال مستخلصات النباتات العطرية والطبية الطبيعية.

هل من مشاريع جديدة يتم الإعداد لها تصب في صالح دعم البحث العلمي في البلاد؟

بالفعل الوزارة منكبة على مجموعة من المشاريع، منها ما يتعلق بتأهيل المناخ القانوني لفائدة البحث العلمي، ومنها ما يتعلق بتوفير الاعتمادات المالية، ومنها ما يتعلق بتحفيز الباحثين وغيرها..

ففي المجال القانوني الوزارة أعدَّت مشروع قانون إحداث الوكالة الوطنية لتقييم التعليم العالي، والتي لا شك ستلعب دورا هاما في الارتقاء بالبحث العلمي إلى جانب المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي كمؤسسة دستورية اتسعت مهامها لتشمل مجال البحث العلمي، بالإضافة لذلك فالوزارة بصدد تغيير وتتميم القانون الأساسي للتعليم العالي 01.00، وهي المراجعة التي ستُمكِّن من إدراج مجموعة مواد ستساعد على تطوير منظومة البحث العلمي.

وعلى المستوى المالي، لم تكتفِ الوزارة بالاعتمادات المخصصة في الميزانية العامة للبحث العلمي، بل توجَّهت إلى تعبئة موارد مالية إضافية عبر تنويع مصادر الدعم، والرفع من مساهمة القطاع الخاص من خلال مجموعة من الشراكات، وكذا من خلال دعم الانخراط في مشاريع بحثية خاصة مع الاتحاد الأوروبي. وفي هذا الإطار أطلقت برنامجا يهدف إلى التعريف بالبرنامج الجديد للاتحاد الأوروبي في مجال البحث العلمي والابتكار “أفق 2020”.

أما في ما يخص فعالية الباحثين، فالوزارة سطَّرت برنامجا لتحفيز الباحثين وتثمين نتائج البحث العلمي، بالإضافة إلى إنشاء قاعدة معطيات عن الباحثين المتألقين في مختلف المحافل الدولية والوطنية، وتعد مشروعا لتكريم الباحثين وتشجيع الامتياز. وفي إطار استثمار الكفاءات المغربية بالخارج، تعتزم الوزارة تنظيم ملتقى خاص بالكفاءات المغربية بالخارج بتنسيق مع وزارة المالية والوزارة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة.

‫تعليقات الزوار

50
  • Amine
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 11:23

    j'aimerai vous posez une question: est ce que le maroc peut fabriquer une trottinette 100% maroc

  • hamid
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 11:28

    La ministre déléguée du ministre de l’éducation nationale de la recherche scientifique et de l'enseignement supérieur. asservir les siens ça s’appelle.

  • Yahya
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 11:43

    If this is true ,, well we are going in the right direction , it's a start , , we are not USA. Or Europe , in tech but , we have a vision , , technology is the key , our raw materials are our youngsters , , we do have brains in morocco , but we don't encourage them and give them the necessary tools and opportunities , facilities & respect they deserve , and that's why they are outside our country helping OTHERS ,, let's get serious about this for a change, & move forward with the rest of the advanced world , we can do it

  • dadda
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 11:57

    جميل ان نرى طائرات مغربية تحلق فوق الاجواء ولم لا تصديرها للخارج والاجمل عندما تبتعد السياسة ورائحة النفاق البيجيدي عن البحث العلمي والتقني

  • assamaydae
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 11:58

    الى الامام يا بلادي و العز لاولاد بلادي و العمل ثم العمل و البحث في التسليح الذاتي فان لم يكن لنا تسليح ذاتي فلن يحترمنا احد في هذه الدنيا لان هذا زمن القوة و ليس زمن البلابلا و التفوق الوهمي فالنعمل لبناء ترسانتنا التسليحية بايدينا و سوف لن يتطاول علينا اي امعة كان اعرابيا او اعجميا .

  • مواطن من وجدة
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 12:02

    أقول للأخت المحترمة سمية بنخلدون الوزيرة المنتدبة لدى وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر: لن يفلح البحث العلمي مادام هؤلاء المخربون المختفون وراء الستار لن يعزلوا من مهامهم
    أنا شخصيا أراهم حاجز للتطور وتأهيل المناخ لفائدة البحث العلمي
    وما يتعلق بتوفير الاعتمادات المالية إنها تنهب من وراء الستار

    الماء العكر الذي يمشي في الساقية مشكلته من المنبع وليس في الساقية

  • boujmia
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 12:09

    Salam alikoum ya khoutna fi lah

    un drone marocain , on a eu les awacs au temps de bassri (les mouchards de police dans les années 80 a la fac ) , juste une question est ce que c'est juste un montage de pièces qui viennent de chine ou vraiment on va fabriquer la moindre vis qui le compose ? Moteur , hélice , batterie , ossature carbone , carte électronique de commande et de communication , logiciels, il va voler a quel hauteur ?

  • KARIM
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 12:15

    تشجيع البحت العلمي يبدأ بإدماج كافة الدكاترة و ترسيخ مبدأ تكافؤ الفرص و الشفافية و العقلنة و الحياد وإزالة الرواسب الخبيثة من الأساتذة الجامعيين القدامى المعششين و المتاجرين …
    لماذى سيدتي الوزيرة المحترمة لم يتم عقلنة المباريات الأخيرة الخاصة بالدكاترة الموظفين بتجميع كل تخصص في جامعة معينة؟ فكل دكتور يرسل 10 ملفات لكل المؤسسات بدون نتيجة ونلاحظ كذلك أن نفس الأسماء يتم المناذاة عليهم هنا و هنا حارمين بذلك الآخرين و بالتالي فعدد من المناصب ستبقى شاغرة و سيعتقد السيد الداودي أن ليس هناك دكاترة..
    مثال في شعبة الإعلاميات لو كانت المباريات الأخيرة معقلنة و ممركزة لنجح الجميع لأن عدد المناصب هو تقرببا عدد الدكاترة, لكن لم يتم المنادات على جلهم حتى للشفوي و الخطير هو أن بعض المناصب ستبقى شاغرة لأن أصحابها نجحو هنا و هنا و حرمو كذلك آخرين…
    مسألة أخرى خطيرة أشخاص نجحو في مباراة من السنة الفارطة و لازالو يزاحمون آخرين في هاته المباريات ماهته السيبة؟
    و الله حرام أن يبقى دكتور إعلاميات و الاتصالات خارج الجامعة.
    سنحتسب عند ربنا و الدنيا فانية.

  • عبد الرحيم المغربي
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 12:18

    على الباحثين المغاربة الإشتغال على مشروع لإصلاح التعليم بالمغرب…أما الدرونات والبالونات فهي ترف تكنولوجي ومضيعة للوقت والطاقات…استوردوا الدرونات كما تستوردون ما تأكلون.

  • مغربي اومي
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 12:28

    مع احتراماتي و لكن البحث العلمي و لكن اين هو التعليم الذي سينتج لنا المبتكرين المخترعين .. اصلحوا المنظومة التعليمية اولا ، اما الكلام و الكلام لا يجدي نفعا ولا ينع طائرة

  • ababou
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 12:28

    وهل تلميذ فرنسا النبيل قادر على الانتاج والاختراع بدون موافقة الاستاذ في الايليزي? الدولة لها مطلق الحرية في دعم السينما والمهرجانات والتهريج. اما البحث العلمي في المملكة فلا يساوي ثمن بصلة

  • مهندس مغربي
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 13:03

    ما هذا الهراء "المندبة كبيرة والميت فار"
    لو عرف المغاربة ماهو الدرون لماتوا بالضحك على هذا المشروع وعلى ما تطبل له هذه الوزارة
    ومن يريد انجاز هذا المشروع فهو سهل وتوجد العديد من التقارير والمخططات الجاهزة له في الأنترنيت "forum technologue par exemple"
    أنا لاأحتقر أو أضحك على هؤلاء "الباحثين" وانما هدفي من هذا التعليق هو أن لايتم مغالطة أبناء بلادي وأبناء الشعب المغربي بتضخيم أخبار كهذه
    وكل الطلبة المهندسين والتقنيين يعرفون حقيقة هذا الدرون

  • JAOUAD
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 13:07

    bravo on a bcp de compétences au maroc qui sont besoin de motivation et l'aide moral et materiel le maroc peut avoir la parole au monde s'il ya la volonté

  • leaa
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 13:10

    إذا كانت إسبانيا ليست في خانت الدول الثمانية المصنعة ولها صناعة متقدمة ومتطورة في شتى المجالات كالسيارات والأسلحة والأقمار االصناعية وشريكة في شتى المجالات الصناعية مع شركائها الأوروبين .مثلا صناعة الطائرة العملاقة إيير باص أجزاء منها في إشبيلية إلى أخره . و لحد الأن ما زالت تشتري الطائرات بدون طيار من إسرائيل لأنهم يعلمون جيدا من خلال تجرباتهم الصناعية أنه مشوار طويل حتى يتم تصنيع وإنتاج الطائرة .فإذا بنا نحن في المغرب وزيرتنا تطلع علينا بخبر أننا في المغرب بصدد تصنيع ألدرون . وليس لنا حتى حرف الألف من كلمة الصناعة التي في باقي الدول. قالو أش خاصك العريان قالوا الخواتم أمولاي. كيضحكوا علينا ولا كيجبلهم الله حنا أغبياء وشكرا.

  • نور الدين.
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 13:19

    الى السيدة الوزيرة …توجد حالات محدودة من المغاربة الباحثين المستقليين عن المؤسسات الجامعية والبحثية …منهم من لديه معطيات علمية جديدة ولكن الظروف التي يعيشها …لاتسمح له بالظهور مع الاسف الشديد….لدي صديق اعرفه جيدا عبقري بكل معنى الكلمة يبحث مند عدة سنوات باستقلالية تامة وفي عزلة احيانا ..ولديه نتائج ابحاث جديدة…حيث استنبط من القرءان شفرة علمية على شكل رموز وقام بتحليلها بطرق علمية ..وعلى ضوئها حدد مفهوم فيزيائي جديد للزمان والمكان والشكل الهندسي للكون …بل اكثر من هدا برهن بطرق منطقية غير مسبوقة بان الكون ليس في حالة تمددExpansion كما يعتقد علماء الفيزياء الفلكية حاليا بل الكون وصل حاليا الحد الاقصى من التمدد ودخل المرحلة الانتقالية الوسطى من عمرة Etape transitopire mediane . هدا مجرد عنوان بسيط لبحث علمي جدير بالاهتمام… شكرا لهسبريس على النشر..

  • عبد العزيز
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 13:29

    لنفترض اننا قي بداية التطور التكنولوجي .فلماذ هذا اليأس والتيئيس ومقارنتنا دائما بالاخر .انها التبعية في كل شيء جعلت البعض مسلوب الارادة والوطنية يشكك في كل شيء ياتي من وطنه و يصدق ويشجع كل ماهو آت من المستعمر ولو كان فاسدا وغير ذي قيمة .فلا عجب لانه زمن عبودبة القرن 21 الذي تريد فيه شرذمة من منعدمي الضمير والارادة اقناعنا بان التطور التكنولوجبي هو حكر على الهتهم التي يعبدون من دون الله المتصرف في هذا الكون .لنعد الى العصور الوسطى ونتأمل الانحطاط الذي عاشته الهتكم .كان التخلف هو السمة البارزة في مجتمعاتهم والتي لا مثيل لها عبر التاريخ .ولا عجب اذا رأينا هؤلاء الذين تتخذونهم قدوة في كل شيء يتعاملون بالاسلوب المنحط والمخزي مع بعض الديمقراطيات العربية الصاعدة وذلك بمساندة القلة الانقلابية الفاسدة المتخلفة.

  • أمين
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 13:31

    و أنت يا سعادة الوزيرة؟ ما هو رصيدك في البحث العلمي؟ سنوات و أنت تشتغلين كأستاذة جامعية في مادة المعلوميات لم نسمع عن بحث أو مقال قمت بنشره ببساطة لأنك تفرغت للأنشطة الحزبية التي تجعل الشخص يتقلد المناصب و يراكم الثروات بدون بذل مجهود

  • assamaydae
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 13:32

    الى abadou 11

    لا تجلد ذاتك هكذا فانتم داائما تشعرون بالنقص و ترددون كلام الشقر ذو العيون الزرق الذي يضن انه متفوق و الى الابد على الاخرين او تريدون ان تقولوا للناس انكم انتم هم العالمون و انتم مسخرون لتبخيس اي عمل او اي اجتهاد ينتفع به المواطن و تقول ان المغرب تلميذ لفرنسا و هل نسيت ان فرنسا سوى تلميذ لالمانيا و اوروبا كلها كانت تلميذة لعلمائنا الافذاذ من الاندلس رحمهم الله في كل العلوم في الفلسفة و في الاقتصاد و الرياضيات و الفلك و الطب فهل ستمحو هذا التاريخ ايضا ام ان الله كتب عاينا التخلف الى يوم القيامة ام ماذا الم تسمع كلام الله و= و تلك الايام نداولها بين الناس = و هل الهند قال شعبها يجب علينا ان نبقى الى الابد تلاميذا للانجليز ام انتفضوا و طوروا علومهم و تقدموا ?
    كن يا اخي رجلا مستقلا و ثق في عقلك لانه لا يختلف عن باقي عقول الغرب و الشرق.

  • مهووس تقليدي
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 13:42

    يجب تطوير الابحاث في مجال الصناعة التقليدية لانها رافعة اقتصادية للالفية اما العلوم الغير النافعة في هذا المجال فلنتركها لاهلها ليغزوا الارض و البحر و الفضاء و نكتفي بمشاهدة برامج على التلفاز تصور ما توصلوا اليه مع مراعات وضع جهاز التلفاز داخل ورشة صناعة البلغة او الطاجين او او او لكي نسرق فكرة من هذه البرامج لادخالها ومزجها مع غطاء الطاجين لكي يشبه الى حد ما الصحون الطائرة او فكرة من كيفية صنع لباس رجال الفضاء على وعسى يمكننا تطبيقها في صنع جلابة مقاومة للانبعثات النووية والحرارية…اوا هزو يدكم معيا ندرلهم شي فاتحة باش اوصلو لما صبق ذكره اعلاه و السلام
    لاتحدفوا تعلقي هذه المرة فاءني غاضب الى حد ما مما اراه في بلدي وشكرا

  • دكتور
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 13:43

    لا يوجد لا بحت علمي ولا هم يحزنون في المغرب ميزانيته مستغلة من طرف العمداء ونوابهم ورؤساء الجامعات في السفريات والحفلات و-"المرشيات المنفوخة "

    أزيد من 20 طالب دكتوراه ودكتور تم استغلالهم في سد الخصاص في كلية العلوم برباط طيلة ألسنة الماضية وبالمقابل تم رفض تسليمهم تعويضاتهم المستحقة.لا يوجد لا بحت علمي ولا هم يحزنون في المغرب ميزانيته مستغلة من طرف العمداء ونوابهم ورؤساء الجامعات في السفريات والحفلات و-"المرشيات المنفوخة "

    أزيد من 20 طالب دكتوراه ودكتور تم استغلالهم في سد الخصاص في كلية العلوم برباط طيلة ألسنة الماضية وبالمقابل تم رفض تسليمهم تعويضاتهم المستحقة.

  • Bergag
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 14:41

    Les drones, c'est un petit jouet pour nos chercheurs en informatique et télécommandes. Et c'est bien de rester en contact avec ces nouvelles technologies. Mais le vrai levier de développement c'est le dossier des plantes aromatiques et médicinales. Ces plantes sont spécifiques au Maroc et se répartissent à travers tout le pays; donc un potentiel de développement décentralisé. On peut avec ce dossier encourager la recherche en agronomie, agroalimentaire, industrie de transformation techniques d'irrigation, marketting, pharma cologie, cosmétique, etc. Pour cela cette Agence devrait avoir les moyens légaux et financiers pour coordonner tout ce beau monde; sinon un autre vœux pieux sans suite

  • نور الدين.
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 14:43

    السيدة الوزيرة .ما موقع الابحاث العلمية المستقلة عن الجامعة والتي قد تساهم نتائجها في اغناء البحث العلمي في المغرب وخارجه…وهل يمكن للوزارة دعم الباحث المستقل عن الجامعة الدي توصل الى اكتشافات جديدة في حقل من الحقول العلمية?? مثال .الباحث الحر المستقل الدي تمت الاشارة اليه في التعليق 15.
    *الرجاء تصحيح خطا وقع في التعليق السابق رقم 15
    (…L'etape transitoire mediane) et pas (.. transitopire )
    ( المرحلة الانتقالية الوسطى )

  • dr en colère
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 14:43

    des discours et discours !!

    le maroc ne fabrique même pas une bicyclette, encore moins une auiguille ou seringue !! et on parle de Drône !!

    au maroc, en 2012 et 2012; 50% des postes d'enseigant chercheurs étaient résertvés aux fonctionnaires (essentiellement des administrateurs devenus docteurs par miracle)

    au maroc, vous ne pouvez pas importer le moindre produit chimique ou biologiques,même banal, sans autorisation préalable (dossier épais) du ministère de la santé (loi 11-08)
    en conséquence, les chercheurs sérieux perdent leur temps à attendre des produits pendant plusieurs mois..

    le ministère de la santé a un super pouvoir et ne fait pas de distinction (dans les faits) entre les produits destinés à al recherche (qui ne doit pas contrôler) et les produits de la santé, à usage médicale (qu'il doit rigouresement contrôler)

    etc…

    )

  • zouhair
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 14:43

    la recherché scientifique au maroc c est une grand arnaque.les prof de recherché veule augmente le budge de la recheche ,et veule vendre au people l avion drone comme projet n est pas realizable.car cette technology c est le high-tech de piece de rechange.
    chaque injenieur marocain doit passé comme apprentice 5 ans après avoir sont diplome.et après on parle de recherché.
    la plus part de recherché au maroc ,c est un abuse scientifique,car il n y a pas de rendement.
    le maroc va faire un drome alors il ne peut meme pas faire une bicyclaitte 100%
    si vous voulez perdre votre argent de taxes signe pour augmente le budjet de recherché de reve scientifique

  • O-z
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 14:53

    المهم هو مساعدة الفاشل حتى ينجح
    إذا سرنا من هذا المنطلق نصل بإذن الله

  • Pilot
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 15:56

    je suis tres fier de la demarche que notre pays apris depuis quelques annees, l innovation et la creation c est la base du developement du pays, le Maroc a beaucoup de potentiels a l interieur ainsi a l etranger, il y en a des Marocains de haut niveau, experimente qui peuvent avancer la marche de notre pays,

  • مغربي
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 16:02

    كل الغي بلغاه كل وزير يأتي بمقولات ويدهب الوزير فتدهب معه مقولته

    جاء الداودي وجاء بصنع محرك سياة مغربي وذهبت معه مقولاته وجاءت الوزيرة تطرح اطروحتها التي ستطرح بعد دهابها في سلة المهملات

    اش خاصك العريان الخاتم يا مولاي

  • Ex-Nemotek Technologies
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 16:08

    Bonjour chers marocains,
    J’aimerai bien partager avec vous une expérience extraordinaire mais a la fois triste que j’ai vécu avec d’autres marocaines venaient de partout dans le monde ( Canada, Etat unis, France, Japon etc..) et qui a un lien directe avec le sujet de l’innovation au Maroc et son future,
    En 2007 l’état marocaine à décidé a travers la CDG à investir dans le domaine du semi-conducteur, et elle a crée une société marocain 100% qui développe et commercialise des caméras miniaturisés dédiées pour les applications mobile (téléphone, lap top, médicale etc..) avec des compétences marocaines.
    Nous avons démarré l’usine en 2008 et nous avons pu développer de nouveaux produit qu’on pu vendre aux marchés européen et asiatique, et en fin 2013 sans aucune raison valable, la CDG à fermer l’usine, et mettre fin a cette activité,
    A vous d’en tirer les conclusions,

  • abdelhalim b
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 16:57

    Il y a environ 30 ans le Maroc a fabriqué sa 1ere voiture za3ma avant ça notre voisine l'Algérie a fabriqué des tracteurs za3ma mais l'esprit d'innovation était toujours absent bon tu as réussi à fabriquer un avion et après pourquoi faire pour chanter la chanson c'était un petit navire qui na jamais naviguer..
    .le but est de commercialiser le produit fabriqué pour pouvoir rattraper les pays industrialisés et ne pas se mettre autour pour tisser de belles poésies

  • ZAKI
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 17:18

    Avec tout mes respects mais ce projet de drone à beaucoup tarder depuis l'arriver de Monsieur Daoudi il a annoncé ce projet et que un groupe d'ingénieurs marocains est entrain de faire des etudes et des essais mais jusqu'à maintenat sans résultat et vous annoncez encore ce projet qui doit être en ce moment dèja réaliser et nous devons passer à la commercialisation ……

  • brahim
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 18:29

    لمادا الكدب علينا. هل نحن أغبياء لهدا الحد . الدرون تدخل في الصناعات اﻷلكتوميكانيكا الدقيقة والميكاترونيك المعاصرة التي لا يوجد لها مختيرات في كافة ربوع المغرب وحتى بعض الدول النتقدمة.فجامعاتنا تفتقر ﻷدنى أﻷمكانيات.فرجاء لا تتركونا في الوهم.

  • amateur
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 19:09

    il est évident que nous allons apprécier ces recherches … mais je me pose la question pour qui est projeté ce dron, combien de genre d'avion aurions nous en besoin . je pense que nos rechercheurs entrain d 'innover un certai oiseau mystèrieux comme celui des films de science fiction et je ne pense pas qu'il retournera une fois serait il en ciel. ainsi, viendra la grande blague et le premier mensonge du mois d'avril 2014.hé.hé.hé…d'ailleurs, y a t elle une base sophistiquée , des labortaoires pour analyser de telles données qui pourraient être récoltées de son objectif si'il y tout d'abord un objectif serieux et non désastreux quant au financement de ce projet dont les marocains qui vont payer …

  • سعد بنداود
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 19:11

    طردوا دكتورا متخصصا في الهندسة الصناعية من المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية باسفي التابعة لجامعة القاضي عياض السنة الماضية ظلما وتعسفا بسبب تعرضه لتوظيف دكتوراة في الأدب والعلوم الإنسانية للتدريس في الهندسة الصناعية. هؤلائ المهندسون المتخرجون على يد أمثال هده الدكتورة في الأدب هم الدين يصنعون طائرة تطير بدرون التي تتكلم عنها السيدة الوزيرة ! لو أن السيدة الوزيرة فعلت الملفات الفساد الموجودة في حوزة المجلس الأعلى للحسابات. لأو أن السيدة الوزيرة قامت بتفتيش ميزانيات المؤسسات الجامعية لرلأت بأن الطائرة التي تتكلم عنها مجرد نفاق وكدب على الشعب المغربي.

  • حميدة بن عبد السلام
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 19:50

    كدبة فاتح أبريل. فين وصلتي في محاربة الفساد داخل الجامعات آسسي الداودي. أللا بنخلدون، راه الصناعة من شيم الدول فيهم العدل .راه اللا سمية بنخلدون الصناعة من شيم الدول التي تهتم بمواطنينها مثل الولايات المتحدة ألمريكية والدول الغربية . راه آلالا سمية بنخلدون بلاد المغرب بحال الأوروبين للي حاكمو كاليلي بالسجن مدى الحيات عام 1616. شكون هاد الأستاد في المغرب للي يقدر يقول المعقول؟ شكوت هاد ألأستاد في المغعرب للي يقدر يقوم بالبحث العلمي وما يديروش ضدو مؤامرة. … دروم … هادشي كايحك وكايبكي في نفس الوقت. ضحاكت علينا ألأمم.

  • eternel
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 20:07

    je suis tout a fait d accord avec le commentus aire 12,14 et 21.imaginons que l espagne qui a les moyens financieres plus que nous.elle a reduit son budget au niveau de la recherche scientifique.et lorsque on parle de la recherche scientifique;on parle des inventions utiles a notre societe.
    prenons l exemple de certains entreprises comme TEFSA,KONIK,MARTI,qui fabriquent des articles es utiles comme des robimets,ou des filtres industriels,et qui sont des exportateurs de reference a d autres pays.
    es una verguenza hablar de un drone.esa genteo se burla de nosotros o son estupidos.

  • doctorant
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 20:23

    Bonjour ,
    SVP Madame est ce que vous considérez le projet des drones un projet stratégique pour développez un axe de
    recherche scientifique ??
    le drone est un simple mécanisme contient un microprocesseur permettant d'identifier la positon à la quelle la drone va déplacer
    maintenant il y a des drones avec des micro bien ,développés possesseur core i7
    vous êtes trop loin d'appliquer une stratégie pour développer la recherche scientifique

  • Professeur
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 20:29

    Arretez le bla bla et arretez de mentir aux marocains. La rechreche au Maroc n'existe dans l'imaginaire. La realite est amere.
    Combien de projets ont ete conclus avec les universites etrangeres ? Ou sont les resulats ? Comment les sommes parfois colossales ont ete depensees ? Qui a controle ou evalue les hypothetiques travaux ?
    Les etudiants ne trouvent meme pas le materiel pour faire des travaux pratiques !
    Les laboratoires sont toujours vides pour ne pas dire des etablissements !
    Les responsabilites sont meconnues dans nos universites!

    Pour le done, il y a deja plus d'une annee que Mr DAOUDI l'avait annonce . Peut netre il n'a pas tort s'il s'agit d'un jouet pour enfant deja existant !

    La recherche a besoin d'un bouleversement de l'existant qui est nul.

  • طالب ماستر القانون الدستوري
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 20:55

    كلية السويسي مسوسة و نطالبكم سيدتي الوزير بإيفاد لجنة تحقيق في جملة من الخروقات، أهمها تلك التي يعرفها ماستر بندورو و "زميلته" رقية المصدق التي تطرد كل طالب لم يرق لها…..أضف إلى ذلك بعض أشباه الأساتذة الذين لا يقومون بواجبهم …فضلا عن غياب التداريب و كذلك ضعف التواصل مع الطلبة (يكفي القيام بزيارة مفاجئة للوقوف على كسل الإدارة)…..العميد خارج التغطية و هناك شبهات لا داعي لذكرها

  • مهندس مغربي من Canada
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 21:15

    أحسن تعليق ،رقم 12 .
    لم أقرء في المقال عن مدرسةاو هتخصصين في aeronautic
    ….. مهندسين في الكهرباء و……????
    من يعتبر نفسه استاذ جامعي او باحث ولا ينشر مقالات علمية في مجلات علمية متخصصة بانتظام ,لا قيمة علمية له،هو حاصل فقط على diploma . هذا موجود في كل الدول المتقدمة.

  • hmida
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 22:20

    نصيحتي اسمعوا اغنية ديب الغابة لجيل جيلالة

  • الصحراء مغربية إلى الأبد
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 22:29

    إدا صنعنا الطائرة بدون طيار أو بالطيار فإني سأبشر بالخير لبلادي في المستقبل،لا لأني أنقص من خبرة المغاربة ودكائهم ولاكني لم أعد أصدق شيئ والسبب كم وكم من صناعة ضاعت على شبابنا الغيور الدي أجتهد وضحى وفي الأخير أفشلو له كل أحلامه،أتمنى من قلبي الخالص أن أرى بأم عيني صناعة مغربية قوية حتى نحترم على الأقل من أعدائنا المحيطين بنا.

  • dans le bain
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 22:46

    السلام عليكم
    السيدة الوزيرة لايمكن لها تصور استراتيجية وهي لم تغادر مكتبها ولم تقم بزيارات ميدانية للجامعات المغربية و عقد لقاءات مع الطلبة الدكاترة الذين هم أحق الناس للحديث عن مهازل المختبرات التي لايوجد بها سوى زليجها الأبيض و حتى الأساتذة الموكل لهم التسيير لايهمهم سوى المقالات المنجزة من طرف الطلبة لكي يغنوا بها ملفهم العلمييييييييييي قصد الترقية ياحسرة
    هل تعلم الوزيرة أن المختبرات ليست مفتوحة أمام الأساتذة الجدد إلا بواسطة عملية المقايضة العلمية إضافتا إلى عدم وجود مكاتب للملتحقين الجدد مما زادهم إحباطا و سيدخلون في السبات كما دخله السابقون وسيبقى البحث العلمي في خبر كان يكون ,الكلام كثير ومن الاحسن السكوت و التضرع إالى الله بالإحسان لهذا البلد

  • هندسة
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 23:04

    المخططات موجودة في الأنترنيت وهي تذخل كبحوث للطلبة المهندسين في أوروبا أو أمريكا أو آسيا والطلبة فعلا ينجحون في ذلك ،لكن أن تنجح في النمودج شئ وأن تنجح في صناعة وإذخالها كمعدات للدرك والشرطة والعسكر شئ آخر لأن الأمر يتطلب أموال جد طائلة وساعات طوال من العمل والتجربة لإعتماد الشكل النهائي وهل هذه الطائرة للإستخدام المدني والإنقاد أم كسلاح عسكري .
    المغرب وقع إتقاق أن لا يقرب الصناعات الثقيلة والحربية فلا تضحكو على المغاربة فحتى الغرب حين يستثمر في المغرب يستثمر في الأسلاك والتركيب فقط فلا Renault , bombardier , Airbus فلا يصنعون محركات بل أسلاك و تركيب فقط

  • العلم نور
    الثلاثاء 11 فبراير 2014 - 23:24

    لو كان إسحاق نيوتون منشغلا بالثرثرة لما كان باستطاعته اكتشاف الجاذبية.

  • ناموا ولا تستيقضوا
    الأربعاء 12 فبراير 2014 - 15:02

    طائرة بدون طيار مهمة جداً في محاربة الهجرة السرية والقنب الهندي واللصوص في جامع الفنا والخلايا النائمة تحت قبة البرلمان.ومهربي العملة الصعبة إلى الأبناك الغربية

  • mecanicien avions
    الخميس 13 فبراير 2014 - 21:07

    Bonjour
    la conception la réalisation d'un drone c'est la chose la plus facile a titre expérimentale
    l'homologation la certification c'est la chose la plus difficile
    vous savez les recherche et l'avancement de la technologie dans le monde et surtout aux états unis c'est DOD departement of defense en partenariat avec les grandes écoles university
    ce qui nous fait défaut au Maroc n 'est les compétences les partenaires qui peuvent parrainer les competances

  • أبو حسن
    الجمعة 14 فبراير 2014 - 23:01

    كأن هؤلاء الناس في كوكب آخر لا في الجامعة المغربية.09 في المائة من تفكير الباحثين المساكين مشغول فقط بالتفكير في تاريخ ترقيتهم الذي دخل المحطة 2010 ثم جمد.ألا يعلم هؤلاء أن الأساتذة الباحثين وإلى يومنا هذا لم تحرك ألية ترقياتهم من درجة إلى أخرى؟أليس تجميد الترقية معناه تدمير نفسياتهم وصرف اهتمامهم عن مجال البحث والا بتكار والتفكير في مشاريع تجارية لمواجهة تكالف الحياة. أما ما يسمى الشراكات مع الهيئات والجامعات الأجنبية فهيمجرد قنوات للحصول هلى بطاقات السفر إلى الخارج وهدر للميزانيات في التفهات. يا سادة، حبذا لو اهتمت الوزارة بصرف فقط مستحقات أساتتذة الجمعات في أوانها ووفرت ميزاننياتها بدل تسليمها للعمداء وزبانياتهم لكير يهدروها فيما يرضي الجامعة المغربية. أطلقوا سراح الترقيات هذا هو الطريق الوحيد للنهوض بالبحث العلمي.

  • رفيق نيوز
    السبت 15 فبراير 2014 - 11:14

    نتكلم عن مشروع بسيط هو طائرة "دْرون" المغربية.وهي مجرد إختراع بسيط يطير ويتمكن التحكم فيه بأبعاد لن تمكن هذا هذا الاختراع من أن يتجاوز صيته الدار البيضاء…ف المقابل يتم دفن مبادرات سترقى بالمغرب لأعلى المراتب كمثال : شباب كانوا يعملون في شركة Air Bus لصنع الطائرات.وقدموا مشروعهم هنا في المغرب لصنع نموذج لطائرة مغربية منافسة فرفض المشروع بسبب أن المغرب موقع اتفاقية عدم الدخول إلى الصناعات الثقيلة…إذن نحاولوا نجدوا ل R4.

  • mohand ou bennasser
    السبت 15 فبراير 2014 - 17:43

    l'avion ULM est un avion sans pilote guidé par télé-commande .Les ignorants peuvent l'appeler drone" , et se pavaner devant les visiteurs , comme la pauvre ministre qui ne peut différencier le chameau de la puce

  • El boudali mohamed
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 02:28

    يحضرني في كل مرة أسمع فيها بثوق العرب إلى العلوم التصنيعية أن نشأة اليابان الأولى في علوم التكنولويا جاءات باصرار ورغبة حكام دلك البلد حين دفعوا بكل الشعب الياباني ليجعلوها ثورة ما بعدها ثورة واليوم في العالم أجمع ما ان تسمع كلمة ياباني حتى يعبرك احساس مليء بالإعجاب
    نحن في العالم العربي قدرنا أن نعد كم عوت الرياح فإدا هدأت تلك القادمة من الجنوب أعقبتها القادمة من الشمال .
    حتى مدننا التي تشكلت على هواها و بالكاد المرء فيها لايشعر بالفرق بينها وبين البادية

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة