أبلال: الديانة البهائية لا تملك أي حظوظ للانتشار في المغرب

أبلال: الديانة البهائية لا تملك أي حظوظ للانتشار في المغرب
الأحد 20 يوليوز 2014 - 10:30

في هذا الحوار، يتحدث الباحث السوسيولوجي عياد أبلال عن استحقاق “البهائية” لفظ ديانة من عدمه، عارجاً على أهم الاختلافات التي تفرّقها عن الديانات الإبراهيمية الثلاث، ومن ذلك غياب مفهوم العقاب في الحياة الآخرة بالمفهوم المتداول، كما يتحدث عن الكثير من النواقص التي يراها تعتري هذا المعتقد، خاصة ما يتعلق بتوارث النبوة وعدم قدرتها الدفاع عن نفسها ضد اتهامات تُلحقها بالصهيونية.

ويعتبر الباحث في الأنثروبولجيا أن واقعة طرد ضابط من القوات المسلحة الملكية بسبب اعتناقه البهائية كانت قانونية بحيث لا يمكن الإبقاء على شخص لا يؤمن بشريعة القتال في الجيش، كما يخلص إلى أن مستقبل البهائية في المغرب لن يكون بالمُشرق، لعدة اعتبارات أهمها عدم قدرة العقل الفقهي المغربي على تقبّل “ديانة” بمثل هذه الصفات.

عياد أبلال أستاذ جامعي بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وبالكلية المتعددة التخصصات بتازة، حاصل على الدكتوراه في أنثربولوجيا الأدب، ومرشح لنيل دكتوراه في سوسيو أنثربولوجيا التدين،موضوع الرسالة:” إشكالية تغيير المعتقد و الأقليات الدينية بالعالم العربي:المغرب،جزائر،تونس و مصر نموذجاً”. من مؤلفاته:”الإخفاق الاجتماعي بين الجنس، الدين، والجريمة”.

بداية، هل تستحق “البهائية” لَفظ ديانة؟

إذا انطلقنا من تعريف الدين سوسيولوجياً، فإننا نجد أن البهائية ديانة سماوية ينطبق عليها ما ينطبق على الديانات الأخرى، نظراً لكونها تتشكّل من المكونات الأساسية للدين: وهي العقائد، التشريعات، الطقوس، التجربة الايمانية بما هي تجل للتدين، ووجود مؤسسة لذلك. كما أنه على مستوى العقيدة يمكن اعتبارها كذلك ديانة سماوية لارتباطها مثل باقي الديانات التوحيدية بالخالق الواحد (الوحدانية)، حيث هو رب عالم السموات بما هو عالم مفارق، وهو الخالق نفسه الذي أوحى لـ” ميرزا بهاء الدين ” بالرسالة البهائية.

أما على المستوى اللاهوتي، فيمكن اعتبارها ديانة أرضية المنشأ حتى وإن ارتبطت في كتابها المقدس بالعالم المفارق، وبالوحي الذي لا يستقيم مع اختلال العلاقة بين عالم الناسوت و عالم اللاهوت.

لكن إن جاز أن نطلق عليها اسم “ديانة”، فهل تصل إلى مرتبة الديانات الإبراهيمية ونتحدث هنا عن الإسلام، المسيحية، واليهودية؟

تختلف البهائية عن هذه الأديان بكونها لا تعترف بوجود النار، بمعنى أن الجزاء يوجُب العقاب ويمحوه، وهنا يختلّ شرط العدالة الالهية بين عالمي الناسوت و اللاهوت، ممّا يجعلها تتطبّع مع الظلم والاستعباد وتشرعنهما. كما تختلف عن هذه الأديان كذلك بإيمانها أن الوحي موصول وأن محمد رسول الله ليس بخاتم الأنبياء، وأنها ضد الحرب والقتل.

لكنها بالرغم من ذلك، تمارس تأثيراً اجتماعياً وثقافياً على البهائيين، من خلال انخراط هذه الديانة في مؤسسات وارتباطها بتشريعات، وهو ما نسميه ب”مأسسة الدين “، وعلى مستوى الطقوس، فإنها تُهمل البُعد الجماعي لظاهرة التديّن وتعتبره فعلا فردياً، كما ترى أن الحج لا يجوز إلاّ للرجال، ولا تجيزُ قتال الإسرائيليين بدعوى أن البهائيين يرفضون الجهاد أو القتال.

من خلال البحث الذي أجريناه، تأكدنا أن إحصاء أعداد البهائيين بالمغرب أمر صعب، ولم يكن من مصدر رسمي لإحصائهم غير تقرير للخارجية الأمريكية، هل تتفق مع ما ورد فيه؟

يجب التنبيه في البداية إلى أن الدراسات الاحصائية حول الأقليات الدينية بالعالم العربي والاسلامي، بما فيها تلك التي تحتضن أقليات وتعترف بها كمصر مثلاً قليلة جداً و نسبية، لكونها تعتمد دوماً الأرقام الرسمية بما تحتمله من شك منهجي نابع بالأساس عن توظيفها السياسي. اعتماداً على تقرير الخارجية الامريكية، أقول إن عدد البهائيين في المغرب لا يتجاوز 350 مواطن مع العلم أنني لا أثق كثيرا في التقرير الأمريكي الذي ظل محتفظاً بنفس الرقم منذ أول تقرير 2009 إلى آخره السنة الماضية 2013، وهو تقرير سنوي كما تعلمون.

يَرجعُ وجود البهائية تاريخياً في المغرب إلى 1962، وهي نفس السنة تقريباً التي أغلق فيها جمال عبد الناصر كل مزاراتهم بمصر، لكن مع ذلك يبقى حضورهم في إيران، فلسطين، العراق، سوريا، مصر أكبر بكثير من حضورهم في المغرب، حيثُ يتناقص بشكل مستمر نظراً لغياب سياسة تبشيرية واضحة، واستراتيجية واضحة لنشر ديانتهم بالمغرب ، ناهيك عن تقلّص أعداد البهائين في مختلف الدول العربية و الاسلامية، وهو تقلّص مستمر وبحدة، وأعتقد أن مصر هي خير دليل على ذلك، في مقابل استقرار نسبي في أعدادهم في الدول الغربية نظرا لعلمانيتها.

ألاّ يهود هذا التقلّص كذلك إلى بعض النواقص التي قد تُبعد ساكنة العالم الإسلامي عنها؟

إضافة إلى ما سُقناه قبلاً من اختلال العلاقة بين السماوي والأرضي، فقد سقطت البهائية في البُعد الذكوري للديانات السابقة، من خلال بسط هيمنة وفحولة الرجل الذكورية المتخيلة على المجتمع الايماني، وهو المجتمع المتخيّل بدوره في نصوص ميرزا بهاء الدين من خلال جعل حق الحج بما هو طقس تطهري وتقربي للرجل فقط.

ثم أن اختزال مجمل الطقوس، باسثتناء الحج و الجنازة، في أفعال دينية فردية بدون شعائر يجعل البهائية تفقد المؤمن أهم أبعاده الوجودية وهي الطقسنة، إذ لا يمكن للإنسان أنثربولوجياً أن يعيش بدون طقوس و شعائر، حتى أن مجموعة ملحدين في ماسوسيتش أسّسوا مؤخراً كنيسة كمؤسسة تجمعهم وتمنحهم إحساس الشعائر من خلال الغناء الجماعي وجلسات للقيام بأنشطة ذهنية ارتقائية من قبيل اليوغا .

وأخيراً لم تستطع البهائية البتّ في مزاعم اليهودية في صيغتها الارثودوكسية (الصهيونية) (شعب الله المختار) و(أرض الميعاد). كما أن نقل الحج إلى عكا بإسرائيل، معناه شرعنه مزاعم اليهودية.

هناك من ينتقد البهائية كذلك بسبب توارث النبوّة فيها بعد وفاة بهاء الله، وهو ما يتخالف مثلاً عن الدين الإسلامي الذي لم يُورّث فيه الرسول الكريم النبوّة لأحد؟

نعم، فقد انتقلت البهائية من بُعدها الديني-السماوي كما تدّعي إلى بُعدها الأرضي-الأرضي بعد موت نبيّها ميرزا بهاء الدين الذي انتهى مجنوناً – حسب بعض المراجع التاريخية-. وقد تولّى بعده القيادة الدينية ابنه عباس، بمعنى وجود توارث للنبوة وللقيادة، مِمّا يلغي بُعدها الإلهي أساساً، ويحوّل الدين إلى سياسة، فضلاً عن أنه يمكن تمثيلها بالزاوية إلى حد ما، ولو أن الخلفيّة المرجعيّة تختلف.

إن الدراسة المقارنة للبهائية على مستوى التشريعات والعبادات، تقودنا حتماً نحو اعتبارها ديانة توفيقية زهدية وسيطة للديانات الابراهيمية، بمعنى أن الرغبة في توحيد الخلافات و الصراعات بين هذه الديانات جعلت “الباب” ومن بعده بهاء الله يسعيان إلى التوفيق بينهما من خلال رؤية أقرب إلى النبوة الصوفية منها إلى الدين بالمفهوم اللاهوتي للكلمة. و لهذا تعتلّ جلّ مقومات الوحي بمعناه الابراهيمي في البهائية بالرغم من ادعائها الوحي .

مقارنة مع دول عديدة في المنطقة العربية، هل يمكن اعتبار المغرب البلد الأنسب عربيا لعيش البهائيين من الناحية السياسية؟

بما أن الدين الإسلامي في صيغته المالكية من أساسات الملكية والعرش، فإن كل خروج عن هذا المذهب يُعتبر وفق المقاربة الأمنية للدولة تهديداً للنظام، خاصة وأن الملك هو أمير المؤمنين/المسلمين. من هذا المنطلق، تصبح حرية الاعتقاد والمعتقد مجرد شعارات تحملها المنظمات والجمعيات غير الحكومية الحداثية والمثقفون، وأحياناً حتى الدولة نفسها، لكن الواقع عكس ذلك تماماً، خاصة وأن الإسلام السني المالكي هو دين المملكة دستورياً، بما معناه أنه على المستوى الدستوري لا يوجد مكان لحرية الاعتقاد.

وبطبيعة الحال ما دام الاعتقاد الحرّ من المحرّمات الدستورية، فإن حريّة التفكير نفسها تصبح موضع تساؤل، ولهذا يصعب على الأقليات الدينية أن تتعايش وتعيش في المغرب كما هو الحال في الدول العربية والاسلامية.

هذا على المستوى السياسي، ماذا عن المستوى الثقافي والاجتماعي؟

أعتقد أن المغاربة لم يتربوا على قيم الحداثة بما هي العقلانية، العلمانية، الحرية..لهذا فالتديّن ينْظر إليه باعتباره تكليفاً لا حقاً، لأن الحق يقتضي حرية الاختيار، والتكليف يقتضى الإلزام والواجب.

و فيما يخص البهائية فإن الأساسات اللاهوتية للبهائية لا تتلاءم ثقافياً مع النسق الأسطوري المؤسس للعقل المغربي، خاصة على المستوى الشعبي، فثنائية النار/الجنة من البنيات الأنثربولوجية للمتخيّل الشعبي الديني بل حتى السياسي و الاجتماعي، ولذلك فحتى في وجود حريات دينية، فإن البهائية لا تتلاءم أنثربولوجياً مع العقل المغربي، وهو عقل فقهي في الأساس، فالمغاربة حتى إذا لم يكونوا أكثر التزاماً بالدين الإسلامي، فعلى الأقل لن يتركوه ليعتنقوا الديانة البهائية.

سبق للدولة المغربية أن فصلت ضابطاً عسكرياً بتهمة الانتماء إلى البهائية، كما سبق لها أن حاكمت بهائيين بالإعدام قبل أن تُسقط عنهم الحكم.إذن فهذا يتطابق مع جوابك بأن الدولة ترى في انتشار دين غير الإسلام بالمغرب تهديداً للنظام العام؟

بالفعل، وكما سبق و أشرت إلى ذلك، أقول بأن المغرب ووفق المقاربة الأمنية التي تميّزه في مجال الدين والتدين، لا يتسامح مع تغيير المعتقد الديني أو اعتناق ديانات غير الدين الرسمي، بما هو أساس الشرعية وأساسها السياسي والثقافي والاجتماعي. صحيح أن فصل الجندي من عمله هو فعل اداري محض وقانوني ومطلوب، لأنه لا يمكن أن يبقى ضمن الجيش من لا يؤمن بالقتال حتى على سبيل الدفاع عن النفس، بمعنى أن طبيعة هذا التديّن البهائي في الجيش يشكل خطراً على المغرب، خاصة في ظل التحديات الأمنية الكبيرة التي تحيط به من كل جهة. لكن الدخول في محاكمات ومضايقات لبهائيين وغيرهم، أمر لا يتلاءم والمواثيق الدولية لحقوق الانسان التي يعتبر المغرب أحد الموقعين عليها.

فضلاً عن أن الحجر على أقلية دينية قد يجلب انتقادات العالم للمغرب؟

نعم، فإن كان المغرب الأمني يسعى إلى الوحدة الدينية والمذهبية، فإن التضييق والحجر الديني باسم السياسي، قد يؤدي إلى تضخيم الأقليات الدينية وتصويرها في موقف المُستبعد و المُستعبد، ولهذا لا يجب ايلاء الأمر أكثر من حقه. ثم أن التعدد نفسه الديني و لثقافي عامل ازدهار وليس عامل انحطاط حتى على المستوى السياسي.هنا تبقى المقاربة الأمنية بدون أساس.

إن التضييق على البهائيين، وعلى عكس انتظارات الدولة، يشجعهم على الاستمرار في دينهم، فلولا السجن والمنفى لمّا استطاع ” الباب ” نشر رسالته التبشيرية، حيث كانت البهائية عبارة عن معتقد، ولولا المضايقات والسجن نفسه الذي تعرّض له حسين النوري مؤسس البهائية ونبيها المفترض، لمّا انتقلت البهائية من طور المعتقد إلى طور الديانة.

ختاماً، ما هي حظوظ هذا “الدين” للتوسع في المغرب؟

الفكر البهائي أصبح منتشراً على المستوى العالمي، يكفي أن نعرف أن الملايين من البشر يعتنقون هذه الديانة، ولها حضور شبه رسمي على مستوى الأمم المتحدة، كما لها حضور في المحافل والمؤتمرات الدينية الدولية، زيادة على الحضور الكبير داخل المواقع الإلكترونية والمدونات على الأنترنيت.

غير أن الترويج لهذا الدين في المغرب يتم إمّا بشكل مباشر عن طريق العلاقات والاحتكاك المباشر بين الأصدقاء، أو عن طريق الانتشار والترويج الافتراضي عن طريق الانترنيت ، وهو ترويج محتشم وحضور في الأساس، لا يشكل ظاهرة بالمفهوم العميق للكلمة، بالإضافة أن غياب دراسات وتحقيقات صحفية مكثفة يجعل كل حديث عن القضية ضرباً من التخمين.

أكيد أن هناك حضور للبهائية بالمغرب كما هو الحال لعدد من المعتقدات والديانات، ولكن يبقى كل ذلك حضور طبيعي بحكم أن المغرب ليس منقطعاً ومفصولا عن العالم، أما الترويج المؤسساتي والمنظم فهو غير موجود إطلاقاً، ويمكنني أن أؤكد أن مجمل قنوات الترويج في المغرب افتراضية عبر الانترنت، باستثناء اللقاءات المباشرة أو الترويج فماً لأذن. لذلك، وزيادة على أسسها اللاهوتية التي تطرقنا لها في السابق، يمكن الجزم أن البهائية لا حظ لها اطلاقاً للتوسّع في المغرب.

‫تعليقات الزوار

38
  • rif
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 10:50

    حسبنا الله ونعم الوكيل. عليكم من الله ما تستحقون

  • أسماء سميتموها
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 11:00

    إن الدين عند الله الإسلام وغيره لن يقبل ونحن مسلمون رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا صلى الله عليه وسلم ،وبعد هذا نشتغل ونعمل لذنيانا كأننا سنعيش أبدا ونعمل لآخرتنا كأننا سنموت غذا ،وليس منا من لا يرحم صغيرنا ولايحترم كبيرنا ولايعترف لعالمينا، والدين المعاملة، ليس هو مظاهره من إرسال اللحي ولبس القفاطين وتفجير الأبرياء ،موطن الإيمان هو القلب مادام ينبظ لا سياسة فيه ولا طائفية ،هي كلمة أومن ،أو لا أومن ،وكفى.

  • abdo
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 11:03

    من يبتع غير الإسلام دينا لن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين

  • صحراوي/ امازيغي
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 11:05

    ستنتشر البهائية في المغرب كما انتشر التشيع والمسيحية والإلحاد ، وليس هناك اي مؤشر دقيق يبين عدم انتشارها، فلا احد يمكنه ولوج عقول الناس وما يجري فيها. ولكن يمكن التصدي لكل هذا والحد منه باعطاء الدين المكانة التي يستحقها في هذا البلد المسلم.

  • ghani
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 11:12

    غضب الله عز وجل عل بني اسراييل وغيرهم من اهل الكتاب لم يكن السبب هو اسمهم او انتماءوهم بل كان السبب هو تفشي اعمالا وافعالا ف مجتمعاتهم، والمتصفح كتاب الله عليه ان يقارن بين مجتمعاتنا المسلمة و هذ الجتمعات ليصل لحقيقة واحدة ان سبب تعاستنا وذل. امتنا هي سفوطنا في هذ المخالفات التي توجب عقوبة الله. …ولو انهم اقاموا الثوراة والانجيل وماانزل اليهم من ربهم لاكلوا من فوقهم…..هذه اية موجه الينا قبلهم وساءر باقي الايات التي تتحدت عن اهل الكتاب

  • مغربي من أستراليا
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 11:20

    L'occident a toujours réservé une place importante à cette nouvelle pseudo religion parue à la fin du 19 siècle , en encouragent la facilité matérielle à ses disciples de construire des temples somptueux et monumentaux dans les grandes villes occidentales . L'objectif n'est pas la propagation de l'amour et la fraternité des être humains dans la société, mais plutôt politique
    Et idéologique de résister l'islamisation dans la société, en encourageant cette religion qui s'inspire partiellement de l'islam. C'est la même chose en Israel, on leur a construit un grand temple en territoire palestinien. Considérant, le nombre très limité de ses adhérents, la a question qui se pose .Qui paye pour les grandes temples

  • Hicham cho
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 11:28

    لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم إن هذا يدل على أن عدم فهم معنى الحرية الذي يؤدي إلى الجنون والفساد المفرط مما يوقظ الفتن الصغيرة والكبيرة ،فتوبو إلى الله أيها البهائميون الصم البكم

  • رشيد
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 11:34

    اشهد ان لا الله الا الله وان محمد رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين.

  • khalid lmaghribi
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 11:41

    المغرب بﻻد اسﻻمي مدهبه مالكي .المغاربة كرماء متسامحين متعايشين لكنهم جميعا يؤمنون حق اﻻيمان بقوله تعالى( ومن يبتغي غير اﻻسﻻم دينا فلن يقبل منه وهو في اﻻخيرة من الخاسرين )…اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن

  • sahih
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 11:49

    Je ne peux pas empecher les oiseaux de malheur de envoler sur ma tete mes je peux les empecher de batir un nid sur ma tete

    Amazigh Marocain

  • AMAL OUNAS
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 11:52

    Quand la personne se purifie de ses péchés en vie il évite le feu dans l'autre vie.
    Éviter d'envoyer les gens en combat comme un acte facile, c'est un péché.
    On mène des combats pour Dieu pour Nos terre quand il s'avère que les limites sont exagérément depassé.Tout le monde à droits à ses terres et le respect devin
    Les dirigent sont responsable du péché d'envoyer les individus en guerre comme du matériel fabriqué !!!
    __________________________________________
    Je souhaite avoir un contact avec mosieur ABELA

  • Amsbred
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 12:09

    مقال راااائع كُتب بطريقة أروع.

  • عبدالله حسين
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 12:34

    يقول الله عز وجل ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين وقال تعالى ان الدين عندالله الاسلام
    الحمدلله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة اللهم للك الحمد حتى ترضى الكل في ضلال مبين الا من اخذ الله بيده وشرح صدره لاسلام

  • داحة وجدة
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 12:40

    وهو الخالق نفسه الذي أوحى لـ" ميرزا بهاء الدين " بالرسالة البهائية.سيدي الباحت عماد ابلال ان البهائية أخزاهم الله يؤمنون بإله ليس له وجود مطلق وإنما وجوده مفتقر إلي خلقه فهو مفتقر إلى من يظهر من خلاله وهؤلاء هم الأنبياء والرسل فيتجلى لعباده من خلالهم بعدما يحل بهم حتى يتحد معهم فيصير الله و الرسول شيئا واحدا تعالى الله عما يقولون علوا كبير.وهذه بعض النصوص التى تثبت أن حسين المازندراني ادعى الألوهية و إن أنكروا هم ذلك فقد ادعى عدو الله حسين المازندراني أن الله يظهر من خلاله لخلقه ومثال ذلك من كلامه:"وإن دمي يخاطبني في كل الأحيان ويقول يا طلعة الرحمن" مجموعة أذكار وأدعية من آثار البهاء ص 8 و هذا صريح فى ادعائه أن الله جل وعلا يحل فيه.وفي صفحة 155 يقول "سبحانك يا إلهي قد توجه وجه البهاء إلى وجهك ووجهك وجهه ونداؤك نداؤه وظهورك ظهوره ونفسك نفسه وأمرك أمره وحكمك حكمه وجمالك جماله وسلطانك سلطانه وعزك عزه وقدرتك قدرته" وهذا هو عين عقيدة الاتحاد وهى أن الله اتحد به و اندمج معه و سكن جسده والعياذ بالله.والمجال لا يسعني هنا لشرح فتنة البهائية و خزعبلاتهم و دعم الماسونية و الصهيونية لهم

  • اغبالو
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 13:35

    لسنا جميعا مسلمون ولا نؤمن جميعا بأن الدين عند الله الاسلام. فكيف يرى الكاتب ان البهائية ارضية، كذلك نرى غيرها من الديانات. من فضلكم احترمو معتقدي كبف احترم معتقداتكم. نحن اخوة في المواطنة، لا في الدين و العرق.

  • التازي
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 14:13

    احترم هذا الاستاد جدا فهو يسكن بجوارنا في حي العلويين بتازة . انسان خلوق بكل ماتعنيه الكلمة من معنى يحب ايصال افكاره وعلمه الى جميع الناس عبر كتاباته الراقية. اتمنى له النجاح في مسيرته ومزيدا من التألق.
    شكرا لهيسبريس

  • ikram abdo
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 15:07

    االسلام عليكم ايها الاخوة انا بهائية من فضلكم احترموا المعتقد في اخر المطاف نحن اخوة في الانسانية

  • Elguelta
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 15:14

    ما هذا الذي نسمع به ؟هل اصبحت الديانة كمن اراد ان يفتح قناة خاصة به؟
    إوا على هاذ الحساب كل واحد ابتكر دين جديد لراسو اتدين به!ويجيب ايك الدليل القرآني(لكم دينكم ولي دين)
    آخر الزمان هو هذا ما فيهاش تخرشيش

  • صلاح
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 15:18

    يا أخي لا نريد معرفة هذه الديانة ولا أصولها يكفي أن نتفقه في ديننا الحنيف..أخ عزام هل وفقك الله لتحصل على دبلوم الصحافة بعد تعب سنوات لتنشر ديننا غير دينه..أم تعمل بحكمة خالف تعرف؟

  • عمــــــــــــر
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 15:24

    أصحاب القلوب المريضة والعقيدة المهتزة هم من يبحثون عن فراغ يملأ عنهم حياتهم ويتوهمون ديانات من وحي الخيال لا تحمل من المنطق شيئا .يقول الله تعالى في كتابه الكريم: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِينًا ﴾ صدق الله العظيم. سورة المائدة. انتهى الكلام .الله منخلق وخلقني يقول لا دين غيرالاسلام .واحترام الرأي يكون في أشياء اخرى أما في الدين خط أحمر.وكونكغير مسلم شأن يخصك .لكن اعلم أنك ناقص عقل ؟ والاسلام بك وبغيرك هو دين الواحد الاحد في هذه الدنيا.

  • وطني حتى النخاع
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 15:26

    ربنا اجعل هذا البلد امنا مطمئنا و سائر بلاد المسلمين…..امين. واش هاذ الناس ما عندهم شغل غير خلق الفتنة قاعدين فوق الكراسة و تيعتبرو نفوسهم دارو شي حاجة راه غير الخوا الخاوي … نوضو شمروا على المعقول باش تنفعوا البلاد و العباد ( وقل اعملوا…) باراكا من الافكار الخامدة اللي ما فيها نفع ها العلمانية ها الشذوذ الوسخ ها الشيعة ها الشلحة ها … كلها تكلاخ و جهل وكذا مصالح خاصة لا علاقة لها بتطوير بلادنا و نفع لوطنا و ناسنا لا فرق بين هذا و هذا…الله يحفظ لنا بلادنا و ملكنا و شعبنا…امين

  • jaafar Mabrouki
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 15:33

    Juste pour terminer mon idée la communauté barbare et idolâtre de l'Arabie n'a pas accepté le message du prophète:un message monothéiste, donnant des droits à la femme et reconnaissant son côté spirituelle, plaidant pour rassembler les tribus de l'Arabie voir de tous les peuples qui reconnaissent son message divinement révélé. Malgré l'acharnement et l'obstination de la société de son époque l'étendard de l'islam s'est élevé audessus de toutes les nations et a donné naissance à une nouvelle civilisation qui a propulsé l humanité vers de nouveaux horizons. C'est Dieu qui établit les règles et non pas les hommes. Et comme il est bien souligné dans le saint livre le coran aucune parole ne venant pas de Dieu ne pourra prosperer Lui même Se chargera de l'éliminer. Le principe de la recherche indépendante de la vérité doit être observer , si non aucune âme n'aurait reconnu le nouveau message divin.

  • أمـــــــــ ناصح ــــيـــن
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 15:42

    المثل المغربي يقول"القط لا يهرب من دار العرس"،لا يهرب مما لا عين رأت ولا أذن سمعت،ولا خطر على قلب بشر،لذا أتساءل:لماذا يخرج المسلمون من الإسلام أفواجا؟ولماذا يشهر البعض سلاح التكفير في وجه إنسان لم يختر دينه منذ البداية،إنما ورثه كمن يرث مالا أو عقارا,ليكتشف في مستقبل الأيام أن المال قذر,والعقار نتاج عملية نصب,فرأى أن يتبرأ منه,ويبحث له عن مال حلال،أوسكن قار و آمن في مكان آخر.
    الله في البدء قال"قل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" و "أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين"و"إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر إلا من تولى وكفر فيعذبه الله العذاب الأكبر"الله هو الذي سيعذبه إن شاء بعد أن يحاسبه ويقيم عليه الحجة,ويبحث في الظروف والملابسات التي أحاطت به,وأثرت إيجابا أو سلبا على اختياراته.لماذا نسمح لأنفسنا بالتبشير بالإسلام ونمنع غيرنا؟هل لأننا على الحق المبين؟هراء!!فما بالنا إذن متخلفين,جاهلين, متشرذمين….الخلل ليس في المسلمين فقط،بل في الإسلام،فدين غير منسجم بهذا الشكل،محال أن يكون من عند الله."ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا".وما أكثر الإختلافات والتناقضات في الإسلام.

  • ali
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 15:48

    لن يحاسبنا الله على معتقداتنا، بل أفعالنا و أخلاقنا، انظروا أحوالنا لتفهموا، ما يقع في فلسطين العراق سوريا لخير دليل على غضب الله علينا، الجنه ليست حكرا على المسلمين أو المسيحين فلا أ حد اختار أبواه، بل ستكون مأوى ﻷرحمنا على الضعفاء و اليتامى و المستضعفين

  • med
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 16:36

    اتق الله ان اتبث انه دين سماوي وجب على الكل اتباعه اعتبارا لوحدة الدين السماوي فهل يذكر الرسل السابقين و ما معجزاته بل اين هي امجاده لما لم ينصره ربه هذا الذي بعثه في سجنه ……… اد كان كل من ادعى انه اوحي اليه صدقنه فالاولي تصديق مسيلمة فهو لم ينكر وحدة الدين انما نقص في التكليف و اسقط بعضها هوى منه كما فعل صاحبكم هــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذا

  • Free Thinker
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 17:16

    الى السيد ابلال, قلت ان عدم الاعتراف بالجنة والنار في البهائية يجعلها تطبع مع الظلم و يخل بشرط العدالة الالهية. انا غير متفق, فالاديان الابراهيمية الاخرى لا تؤسس للعدل الالهي رغم زعمها بالجنة و الجحيم. و كمثال ناخذ الاسلام: في الاسلام, الجنة ستكون من نصيب المسلمين فقط, اما غير المسلمين فسيتم رميهم في جهنم خالدين فيها. هناك اليوم في العالم 7 مليار انسان, 1.5 مليار منهم مسلمون, و 5.5 مليار غير مسلمون. حسب الاسلام, هؤلاء 5.5 مليار انسان سيحترقون في النار الى الابد, فقط لانهم غير مسلمين. و هذا هو الظلم بعينه. العدالة هي ان يتم محاسبة الناس على اعمالهم و نياتهم, و ليس على انتمائهم الديني. و بهذا نجد ان البهائية اعدل من الاسلام الذي يتوعد اناسا ابرياء بالعذاب الاليم. انا متفق معك على ان حظوظ البهائية في الانتشار قليلة, و ذلك لضعف المستوى الفكري للمغاربة. لكن اذا اصبح المغاربة اكثر انسانية في المستقبل, فسيتخلون عن الاسلام لصالح معتقدات تحث على محبة البشرية كالبهائية.

  • منثف
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 17:41

    هدا الموضوع ليس من اختصاص ابلا هو من اختصاص وزارة الاوقاق " المؤسسة التي تعرف من اين تاكل الكتف " اما الابحاث الفردية لا يمكننا ان نثق فيها , لانها تخضع لمعايير غير دقيقة

  • مذهبي
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 17:41

    باختصارالمذهبية الواحدة التي نعيشها في المغرب الحبيب ستكون ضربا من ضروب الانفلات الامني الذي بتغني بها . 

  • داحة وجدة
    الأحد 20 يوليوز 2014 - 23:18

    إن عقيدة التوحيد منذ أن جهر بها النبي صلَّى الله عليه وسلَّم إلى يومنا الحاضر تعرضت لهجوم شديد من قبل الذين في قلوبهم مرض، ولكن أبى الله تعالى إلا أن يُظهر دينه، وسخّر لهذه العقيدة السمحة رجالاً يذودون عن حياضها، ورغم ما لاقوه في سبيل ذلك من العن والاضطهاد إلا أن الله تعالى شملهم برعايته وثبتهم على الصراط المستقيم، وفي عصرنا الحاضر تعرضت عقيدة التوحيد للهجوم من قبل الذين لا علم لهم أو إنهم يريدون إحياء المقبور من الفرق والمذاهب كالبهائية فالاسلام يحارب في عقر داره من طرف زنادقة ارتدو عن دينهم و بدعم من الخارج تحت شعارات رنانة حرية المعتقد و حرية المراة و بالعكس لا نجد هاته الحريات في بلاد الغرب ففرنسا مثلا لمادا منعت الحجاب اليس دالك من حرية المعتقد لمادا يحرم المسلمين هنالك بدبح اضحية العيد في منازلهم بينما نحن في الدول الاسلامية نحترم الاخر بل نوفر لهم كل الكماليات من خمر و ميسر وووو بدعوى النهوض بالسياحة ختاما اقول ان الله متم نوره و لو كره الكافرون ففعلوا ما شئتم و حاربوا الاسلام كما شئتم فالاسلام باق و قادم لا الاه الا الله محمد رسول الله

  • zana
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 00:27

    qui décide qu'une telle religion ou une autre est céleste? pour les juif le christs est un juif égaré et pour les chrétien l’islam n'est une création de bédouin pourtant des milliards ont crue a jésus et au prophète Mohamed maintenant certains juif musulmans chrétien disent que la religion bahai est une invention alors que des millions de bahai's y croient partout sur cette planète et leur nombre ne cessent de grandir . nous devons voir les religions a travers leur écrits et leur apport à l'humanité désorientée et la cohérence de ces principes avec son époque et en lisant les principes de la religion bahai's on voient clairement qu'ils parlent a l'humanité pluriels d’aujourd’hui alors que son message est révélé il y a 160 ans
    l'unicité du genre humain,
    création d'une instance international de justice
    le choix d'une langue universelle et d'une monnaie universelle
    l'abolition des frontières et des préjugés
    tous ces valeurs sont la garantie d'un monde pacifié et sans guerres

  • عبدالمجيد
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 00:43

    الخلل ليس في الاسلام ولكن الخلل يوجد في الذين في قلوبهم مرض وزيغ وجهل بعظمة هذا الدين الذي أصبح الناس من كل الأجناس يدخلون فيه أفواجا والحمد لله.

  • تأملات لكل ذي عقل سليم
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 09:00

    إن كان المسلمون متيقنين دون أدنى شك أن الإسلام فعلا من عند الله وهو صنع الكون والإنسان، فلماذا نجد المسلمين يتعاملون بكل عنف وإحتقار وتعالي وهروب من أي نقاش حول الأديان، ويكتفون بترديد آيات تمجد الإسلام دون أدنى إقناع عقلي و تحليل منطقي؟
    يستهزؤون بكل الأديان، ويقتلون كل من إنتقد -بحق- دينهم
    Kant k
    تأملات:
    اسئلة حرمها علماء الحيض والنفاس بأمر من الحاكمين حتى يضمن هؤلاء الفقهاء مصدر عيشهم و الحاكمون دخلا قارا (الزكاة) وإستغلال القطيع، و قرار المنع ب"قانون سماوي": "لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم"!
    إن كان القرآن محفوظا من التزوير بفضل الله لأنه كلامه، فلماذا لم يحفظ كلامه في التوراة والإنجيل والزابور؟
    أليس هذا تحامل وإحتقار لله العبقري المطلق الذي يعرف كل شيء منذ الأزل وإلى الأبد -حسب كل الكتب الأربع-؟
    إن كانت الكتب التوراة والإنجيل والزابور مزورة فأين يا ترى النسخ الصحيحة؟
    الجنة: أكل وخمر ونكاح إلى الأبد دون ملل! لماذا لا تكون حياة روحية، نقية، سامية،وليست عربدة وماخور!
    جهنم: الله جالس على عرشه ويشوي الكافرين إلى الأبد دون ملل ودون رحمة ولا شفقة! اطلاقية الشر والعنف والضغينة والحقد!

  • عباس بن فرناس
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 23:34

    المسلمون لم يستوعبوا تعاليم الاسلام فمابالك بمعتقدات مذاهب أخرى. الجهل ينخر المجتمع والتطرف يأخد الامة نحو الهاوية ، يجب إعمال العقل وإعادة هندسة الخطاب الديني حتى نجد مكانتنا بين شعوب الارض لاننا اصبحنا نعيش في الهامش بعيدين عن الركب وربما مصيرنا الزوال!

  • تازي
    الثلاثاء 22 يوليوز 2014 - 13:31

    هذا ما يسمى بهذر الطاقات بالهَدَرِ فيما لا ينفع و ما زلنا ندرس و نحلل الخزعبلات حتى اصبح للسخف قيمة الدين . ان السنة واضحة و القران صريح الى ان يرفعه الله و من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه ثم ما قيمة البهائي امام قوة المسيح الدجال ..انه يحيي و يميت و ينشر المر نصفين و يعيده الى حاله الطبيعي و عنده الجنة و النار و مع ذلك فان المؤمن الثابت يصر على نعته بالكافر ….الكفر ملة واحدة و الدين حسن لا يوصف بل ان للدين بهاء وجمال يفتك بخلد المؤمن القانت ليتبول على البهائية و ما وراءها من سخف

  • مراد
    الأربعاء 23 يوليوز 2014 - 03:40

    إلى السيد free thinker صاحب التعليق رقم 27 ،ﻻأحد ينكر عليك الدفاع عن معتقدك ولك الحق في ذالك لكن أن تصف المغاربة بالضعفاء فكريا لﻷسف فإن دل على شيئ إنما يدل على ضعف إلمامك بتاريخ وحاضر المغرب وأنصحك باﻹطﻻع عليه وخير دليل على رقي مستوانا الفكري هو مناقشة ديانتكم على صفحات إعﻻمنا ، أما من جهة أخرى فحظوظ تبني المغاربة للمعتقدات البهائية تبقى شبه معدومة أوﻻ لعدم وجود عوامل مقنعة ،تانيا ﻷن الغالبة العضمى من المغاربة لهم اليقين واﻹيمان أن الدين عند الله اﻹسﻻم.لك مني كل إحترام

  • ملحد ريفي
    الأربعاء 23 يوليوز 2014 - 20:46

    عندما يتعلق الأمر بأديان الغير تجد عقل المتدين ينشط ويرفرف بمنتهى الحرية في سماء النقد المنطقي والفلسفي. وعندما تكلمه عن دينه كلما قلت له شيء سلبي أو غير منطقي في دينه يصرخ : لا لا شبهات.. شبهات…شبهات.. 🙂 عند حدود دينكم تتوقف قدراتكم العقلية النقدية

  • ouadie
    الخميس 24 يوليوز 2014 - 13:23

    اشفق على بعض المغاربة المتنورين المؤمنيين بالعلم يسكبون الماء في الغربال . لن تغيروا هذا النوع من البشر حتى و ان وصل العلم لإحياء الموتى سيقولون ان هذا الدجال الاعور .

  • A.AZIZ EL HAJJAM
    الإثنين 28 يوليوز 2014 - 02:30

    La différence d'opinions est une Grâce et l'Islam est la religion la plus suivie malgré les dires et les chiens qui ne cessent d'aboyer par ci par là. Sans rancune.

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 8

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | مقلب ري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | مقلب ري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 18

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب