أوحليس: اللوبي الإسرائيلي بفرنسا مُنَظّم والجالية المسلمة ضعيفة

أوحليس: اللوبي الإسرائيلي بفرنسا مُنَظّم والجالية المسلمة ضعيفة
الإثنين 11 غشت 2014 - 10:00

أكد الحسين أوحليس، أستاذ اللغات والتواصل بفرنسا ومستشار مكلف بالتعاون اللامركزي ببلدية “فال دو راي نورماندي” العليا بفرنسا، أن اللوبي المناصر للكيان الإسرائيلي في فرنسا منظم ولديه قوة شبكات في جميع الميادين، بينما المسلمون يفتقدون لأي هيكل تنظيمي الحقل الإعلامي والسياسي”.

ويتطرق أوحليس، وهو ناشط جمعوي، ورئيس مركز صاغرو للدراسات والتواصل وعضو بمجلس إدارة المركز الثقافي والاجتماعي لحوض البحر الأبيض المتوسط، في هذا الحوار مع هسبريس، إلى موقف الجالية المسلمة بفرنسا مما يحدث في قطاع غزة، خاصة بعد التطورات الأخيرة في الميدان.

سيد أوحليس، بدايةً كيف تفاعلت الجالية المسلمة بفرنسا مع ما يحدث بغزّة؟

تفاعلت الجاليات المسلمة مع ما يحدث في غزة بالاستنكار والشجب، وهي تشعر بنوع من الإحباط نظرا للتواطؤ الملاحظ ليس من جل العواصم الغربية فقط، بل بالخصوص تواطؤ جل الأنظمة الشرق أوسطية بما في ذلك إعلام بعض الدول.

وكرد فعل منها، فقد أقيمت مظاهرات في جل المدن الكبرى بفرنسا وحضرها كم هائل من الناس من كل الأعمار والجنسيات من المسلمين وغير المسلمين، كما حضر هذه الجموع أيضا يهود لا يساندون الأعمال الإجرامية التي ترتكبها آلة الحرب الإسرائيلية في غزة.

كمُنتخب وكفاعل جمعوي بفرنسا كيف تقرؤون قرار وزير الداخلية برنار كازنوف بمنع مظاهرة التضامن مع الشعب الفلسطيني، وكيف أثّر على تلاحم النسيج الفرنسي؟

من الملاحظ وبدون شك أن هناك تذبذب لدى السياسيين الفرنسيين أيا كان الحزب في سدة الحكم، فالمشكلة أساسا هو التعامل مع القضية الفلسطينية أساسا. واعتبار حركة حماس، جبهة مقاومة، حركة إرهابية رغم أن فرنسا نفسها قاومت الاحتلال، مما يعني أن النخبة السياسية الفرنسية اتخذت موقفا غير متوازن منذ البداية. وأي قرار يليه فهو في الغالب غير متوازن.. فالإعلام الفرنسي منحاز أيضا، والكل يعلم أن اللوبي الإسرائيلي يخترق جميع الأحزاب ووسائل الإعلام، لهذا فقرار أي وزير كان سوف يكون غير محايد بل مساند للطرف الإسرائيلي.

إضافة إلى هذا، هناك تخوفات من الانفلات الأمني وبالخصوص في باريس، لكن هذا لا يعتبر دافعا أساسيا في منع التجمعات المناهضة لإسرائيل، في حين ترخص أخرى تساند نظاما يبيد المدنيين والأطفال والشيوخ والنساء بتداول على كل الاتفاقيات والأخلاقيات.

على العموم أرى أن قرار حكومة اليسار في منع هذه التظاهرات سوف يكون له عواقب على الحزب الحاكم الحالي، وذلك في جميع الانتخابات الآتية. ولقد استقبلنا برنار كازنوف في المدينة التي أقطنها والتي أنا منتخب فيها ولقد أكدنا له هذا. وبما أن الأغلبية التي تصوت في الانتخابات هي من الشباب، فالحزب الاشتراكي الحاكم سوف يفقد الشعبية لدى شريحة كبيرة من الجاليات المسلمة.

بالنسبة لأعمال الشغب والتخريب التي يقوم بها البعض، ألا تؤثر في نظرة المجتمع الفرنسي لجزء منه الجالية المسلمة؟

أظن أن العنف الذي يقوم به البعض نابع من الشعور “بالحكرة”. كيف يعقل أن نفس السياسيين يمنعون تجمعات منددة لمجازر إسرائيل في غزة، وأسبوعا بعد ذلك تسخر وسائل الإعلام للإشهار لتظاهرة موالية لإسرائيل، وتسخر الشرطة والقوات المساعدة لحماية حركة متطرفة محظورة في إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية. هذا هو الذي لا يفهمه البعض.

بصفتكم من الحزب الاشتراكي الذي ينتسب إلى الأغلبية الحالية، أي حل في الأفق لعدم تكرار هذه الأعمال؟

أظن أن هناك بعض الاشتراكيين الذين نادوا بتغيير أحادية الرؤيا إلى ما يجري في الشرق الأوسط. والبعض أكد تعاطفه مع الشعب الفلسطيني وذلك بمشاركتهم في هذه التظاهرات.

لتفادي تكرار هذه الأعمال فمن الموجب تأطير الجاليات المسلمة. لا يعقل أن تقوم الجاليات المسلمة بمظاهرات في غياب المؤسسات التي كان من الأحرى أن تنادي هي الأولى بها. لم نسمع لبلاغ من المجلس الفرنسي للعقيدة الإسلامية الذي لا يمثل إلا نفسه نظرا للعديد من خرجاته الإعلامية التي لا تمت بصلة لما يصبو إليه مسلمو فرنسا.

المشكل هو أن الطرف الموالي لإسرائيل في فرنسا منظم وله قوة شبكات في جميع الميادين، في حين أن المسلمين في فرنسا ليس لديهم أي هيكل تنظيمي وشبكاتهم في الحقل الإعلامي والسياسي شبه منعدمة.

‫تعليقات الزوار

18
  • kebour
    الإثنين 11 غشت 2014 - 10:32

    la france est un pays ou cohabitent 600000juifs est 6 millions musulmans l antissimitisme est une arme contre tous critique envers israel. l interview resume parfaitemet la position de la france envers les massacres sur le territoire palestinien ce lobby est bien ancre dans les medias et les partis politiques .il faut souligner la mobilisation cette annee de certains citoyens français qui ont dénoncé la barbarie israélienne dont certaines ont connues des affrontements entre les manifestants est les membres de la ligue de défense juive un organisation extrémiste .
    la France n est pas comme on peut imaginer il devient entre les mains de ce lobby qui intervient souvent quand il s agit des questions liées a la communauté musulmane en france

  • Marocain
    الإثنين 11 غشت 2014 - 10:38

    salam alaykom, franchement il a tout dit ce Monsieur, c'est la vérité vécu en France, c'est ce que les arabes et les musulmans vivent chaque jours en France, et comme il a mentionné il faut penser à encadrer ces gens et avoir un poids dans l'avenir pour pouvoir faire entendre notre voix, et tout cela passe par l'encadrement des générations qui viennent, des jeunes musulmans et de comprendre que l’état française veut de nous un peuple égaré perdu loin du pouvoir, sensibilisons nos jeunes réveillons nous, salam alaykom

  • Rifia
    الإثنين 11 غشت 2014 - 10:39

    لكن تدكر انها تعيش على ستهلاك و انتاج, مقطعتها من نطرف 9 مليون مسلم و بعض انسانين سيضعفها و رغم ان نضام الفرنسي العميق هو حليف صهاينا.
    فالمقطاعة نشيطة قد نطلقات بعد وضع طريقة جديد فهي وضع كل المنتجات صهيونية في سلة لكي لا يجدها المواطن فوق رفوف و وضع سلاات وسط اعتصام/

  • عاجل
    الإثنين 11 غشت 2014 - 10:43

    اسي اوحليس،ان لم يكن في علمك! فرنسا هي اسرائيل واسرائيل هي فرنسا،والعدو المشترك لفرنسا واسرائيل هو الاسلام والعرب،كفانا تخربيق ونفاق،كونوا ولو لمرة واحدة في حياتكم رجالا وانطقوا بالحقيقة او اصمتوا!!؟؟

  • Abrouti trimicha
    الإثنين 11 غشت 2014 - 10:46

    Lors de la crise de gaza on a remarqué que les politiciens français sont pris en otage par le lobby sioniste .les déclarations de leur président et encore de leur premier ministre paraissent absurdes et minables de la part des socialistes .ils paraissaient perturbés et stressés c'est qu'ils avaient peur de quelque chose. C'est que les mas médias français sont contrôlés par la machine infernale de la propagande sioniste qui terne l'image de l'arabe .et c'est indigne d'un pays comme la France qui devenue encore plus raciste.malgré les enjeux économique ils n'avaient pas peur de perdre les avantages auprès des arabes .

  • ابو اسحاق
    الإثنين 11 غشت 2014 - 10:49

    السبب بسيط جدا.دولنا الاسلامية اللتي ننحدر منها اضعف من ضعيفة

  • Mouad
    الإثنين 11 غشت 2014 - 11:08

    يجب على وسائل الإعلام وضع النقط على الحروف والتكلم بكل صراحة ، هنا بفرنسا القرارات ليست بيد الحزب الحاكم ، لا فرانسوا هولاند و لا مانوييل فالس … جل القرارات تأتي من الاليزي الذي تديره جمعيات يهودية كالكريف (Crif)و للقرا (licra) , هدا اللوبي الإسرائيلي بتحكم في كل شئ للأسف ، الاقتصاد ، المجتمع ، الإذاعة و الصحافة … حيث فقدت فرنسا هيبتها و باتت تطبق قرارات الكونغرس و تل أبيب بالحرف ، والله كل ممتلي الجالية المسلمة بفرنسا هم أصدقاء إسرائيل حيث يدعون الشباب إلى عدم التدخل في هده الحرب ، و في نفس الوقت يغضون البصر عن عشرات الجند الدين يقاتلون لإسرائيل و (Ldj ) التي تستخدم كل أساليب العنف ضد كل من هو ليس بيهودي (goy)
    Malheureusement les gouvernements changent et la république maintien plus ses valeurs démocratiques
    La France de François Mitterrand me manque beaucoup

  • sahih
    الإثنين 11 غشت 2014 - 11:14

    Bien sur il sont bien organisés car ils ont un grave choc émotionnel de Holocauste ils ont peur de l histoire avenir

    Amazigh Marocain

  • moussaoui mustapha
    الإثنين 11 غشت 2014 - 11:50

    Salam alaykom..c est bien normal que la France prenne position contre les enfants massacrés de Gaza au profit de l appareil destructif sioniste…faute des arabes et maghrébins francisés et ayant perdu leur identité comme clarifie Tahar benjelloune..ainsi au lieu d être bien organisés en groupes de pression ils donnent mauvaises réputation de l islam…en plus le grand malheur les pays arabes sont au coté de ce monstre israélite qu ils appuient politiquement et pétrolièrement..les gens du pétrodollare viennent en europe pour les jeunes françaises italiennes et éspagnoles..manque de stratégie à défendre l islam et les interêts des musulmans..kayne ALLAH O BA9I ALLAH…

  • la palestine se bat
    الإثنين 11 غشت 2014 - 11:57

    la politique française court à la précipitation,par exemple,la france a reconnu d'une façon insensée l'opposition syrienne habitant les grands hotels turcs,alors que les islamistes fanatiques de deach ont le controle d'une partie de la syrie et d'une autre en irak,
    c'est donc la france qui a encouragé indirectement les islamistes terroristes à etre tres puissants jusqu'à aller balayer l'armée de Maliki placé par les usa au pouvoir en irak,
    la france doit prendre du temps avant de se précipiter pour voir la haine que l'état d'israel a pour les enfants de palestine et tuer de sang froid les petits enfants palestiniens meme dans les écoles de l'onu,
    cette france sous les socialistes n'est plus la france de Chirac qui s'est opposée fermement aux agressions américaines contre l'irak,

  • mohajir
    الإثنين 11 غشت 2014 - 12:15

    حتى تصبح الدول العربية والاسلامية منضمة وموحدة حينها تكون الجالية المسلمة منضمة وقوية في العالم.

  • mohammed Bekk
    الإثنين 11 غشت 2014 - 12:54

    Moi, je ne parle pas de l’Islam de France ou en France, je parle plus des communautés marocaine, algérienne, tunisienne… Chacune d’entre elles est plus retournée vers le pays d’origine malheureusement. Tant qu’il y a des mosquées en France et en Europe gérées par des marocains, algériens… et tant qu’on raisonne encore ainsi à mon avis, il n’y a pas encore de communauté musulmane…

  • الكتاب الاخضر
    الإثنين 11 غشت 2014 - 13:21

    بعد القضاء على القذافي من طرف ملك قطر بسلاح فرنسا صارت فرنسا تبدي اظلاعها قوية امام العالم وبالتالي كسبها علاقة مع كل الجهات الظالمة في العالم وتخوفا من كبار قطاع الطرق اللصوص(امريكا،برطانيا..الخ)مما اعطوها الضوء الاخضر للقرصنة في المناطق التي تحب اليوم االانظار تتجه نحو اوكرانيا ومناطق الخام الذهبي وهناك دراسات يهودية معادية للاسلام في فرنسا تستغل فقدان رجال عرب مثل صدام والقذافي وغيرهم لخلق ثورات ارهابية بين العرب والمسلمين تجعل هؤلاء القراصنة استغلال الفرص للحصول على المحصول والاستيلاء على ممتلكات العرب والمسلمين مقابل كذب من طرف المنظمة العالمية لحماية ضحايا الحرب واعانتهم….سياسات ارهابية معادية للديموقراطية تستولي على العالم اليوم.

  • driss
    الإثنين 11 غشت 2014 - 14:18

    فرنسا تحب كثيرا اموال العرب من البترول والغاز والعرب دائما عند الخدمة فقد ساعدت الدول الخليجية منها قطر بظخ اموالها وذلك بشراء بعض الفنادق المصنفة الغير مرغوب فيها وفرق الاندية وقنوات تلفزية رياضية ظن العرب انهم بذلك اشتروا البلد ولكن علي العكس زادوا من ظخ اموال الهائلة لديهم في شرايين الاقتصاد الفرنسي المتهالك ووظفوا فرنسيين وانقدوها اقتصادها من الانهيار ولكن العجيب لماذا لايمتد اتاثير الاقتصادي علي اتاثير السياسي لخدمة ونصرةالقضايا والمصالح العربية وخاصة قضية فلسطين ليس فرنسا فقط بل العديد من الدول الدول الاروبية وامريكا تستفيد من اموالهم البترولية فهنا يظهربالملموس ان امراء الخليج والعرب لا يريدون اي حل للقضية الفلسطينية ونعرف جيدا العلاقات التي تجمعهم مع رجال الاعمال الاسرائليين فلهذا توصف فرنسا بصديقة العرب.

  • قصير مصطفى
    الإثنين 11 غشت 2014 - 19:36

    بشكل مبالغ فيه ..اصبحت فرنسا دولة صهيونية والواقع انها اصبحت تشبه ولاية واشنطن ..ب وروبا فمن السياسة _ستراوس كان بينيديت_ الى الادب الاعلام… روبير اسراف_ مدير تحرير و قائد جريدة مريان اليهودية الى مارك دورسيل ملك افلام الجنس والمنتج الاول بفرنسا الى كتير من الن
    خب الباريسية في الصحافة والعقار والسياحة والخدمات باركلاي زائد ابناء جلدتنا … الى دافيد ىد وزوجته كيتا الدين يستغلان خيرات الم _الملاهي le queen .la luna . le squara . le bataclan .les bains extr الدان يستغلان خيرات المغرب يمتلكان نصف املاك وتحملات نادي الباشا.. كدلك وما اسماها الملك بالتروات الغير مادية وهلم جرا من تطبيع مع النخب التي تعرفونها _على بالكم من سياسيين وبن كيرانيين .. الخ الخه والغريب في الامر انها شرطي وحامي دولة الضلم والطغيان اسرائيل لبالمتوسط و حامية ناتجها الخام هنالك طبيعي ان تولول وتستصرخ طالبة بتسليح الاكراد و البشمركة لدرء خطر ما يسمونه ارهابا…..

  • Lhou
    الإثنين 11 غشت 2014 - 22:13

    Les sionistes travaillent sérieusement alors que les musulmans attendent que l’alouette leur tombe du ciel toute rôtie. C'est vrai le lobbying juif est très fort comme a dit monsieur; néanmoins cette force illusoire vient du fait que les dirigeants arabo-musulmans sont trop faibles. Ils y'en a d'autres encore qui soutiennent la politique de l'état hébreu au proche-orient histoire de garder chaud leur fauteuil. La situation des musulmans ne changera que lorsque ils auront changé eux-même. N'attendez pas que les occidentaux feront l'affaire à leur place. Tout dépendra évidemment de leur volonté politique si volonté politique il y'en a. Il y'a une grande faille entre ces dirigeants et leur peuple qui aspire au changement à tout les niveaux. Mais hélas!

  • MOHAMMED
    الإثنين 11 غشت 2014 - 22:21

    On compare l'incomparable. La communauté juive n'est pas forte parce que les musulmans sont faibles. Non, elle est forte parce qu'il y a des juifs doués dans tous les domaines. En politique à gauche comme à droite, en littérature, en philosophie, en art, médias, presse, finance, société civile, sciences, technologie, médecine… ce sont des gens ouverts sur la science et le savoir. La communauté musulmane est embrigadée par des petits prêcheurs ignorant tout et ne connaissant pas le minimum des conditions de réussite en occident. Ies musulmans n'existent qu'à travers des mosquées (et quelles mosquées!!!???). Je ne veux pas minimiser le travail que certains font, mais ces gens -la enferment aussi la communauté et ne la laisse pas avancer. Il faut donner plus d'importance aux activités … il faut sortir du schéma actuel et la représentation à travers le CFCM et cie. culturelles, à l'art, à la littérature, à l'esprit critique….

  • Elhoussaine
    الثلاثاء 12 غشت 2014 - 10:21

    Je pense que nous devons sortir de l'émotionnel et être pragmatique lors de toute analyse. La France, pas peuple français, mais l'état et les hommes politiques français agissent en fonction des agendas et des pressions précis. Ces deux derniers sont dictés par deux choses: les groupe de pressions et les intérêt de la "Frznce" ou disons les intérêts très pragmatiques qui ne prennent en compte ni l'humanitaire ni les droits de l'homme ou quoi que ce soit. La preuve de ces propos n'est pas à démontrer puisque les décisions politiques et les actes, surtout en matière des affaires internationales, le prouvent. Maintenant que faire? Rester spectateur? Surtout pas, il faut convaincre de l'intérêt de l'implication dans les pays dit d'accueil. Seule issue pour sortir de l'immobilisme, la passivité et, in fine, subir les décisions ou lieu d'être prescripteur. Pour résumer, qui a manifesté pour Minuamar en Birmanie? Ou les atrocités en république du Congo?… NOBODY

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب