قال الدكتور مولاي أحمد العراقي، وزير البيئة السابق، إن المنظومة الصحية في المغرب غير موجودة، ووصفها بأنه أقرب إلى الشبح، مبرزا أن العلاج في البلاد يوزع بطريقة تمييزية حسب المناطق، وهو ما يتسبب في تفاقم ظاهرة الهجرة”.
وأكد العراقي، في حوار مع هسبريس على هامش ندوة نظمها مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية بمدينة العرائش حول “الحكامة، المشاركة والمواطنة”، أن “غياب سياسة صحية حقيقية يدفع المواطنين إلى طلب الصدقات والتسول في كل مرة يعانون فيها من المرض”.
العراقي طالب من أجل حل إشكالية الصحة، بالتخلص من البنية التحتية التي تعود لمائة سنة، وكذا الاشتغال بمنظومة متكاملة تضم كلا من الاحتراس والوقاية، ويأتي في الأخير العلاج.
هل يتوفر المغرب على منظومة صحية تستجيب المعايير الدولية على سبيل المثال منظمة الصحة العالمية؟
لكي نتحدث عن منظومة صحية يلزمنا بالضرورة أن يكون هناك تكامل بين الاحتراس والوقاية والعلاج، وأي نظام صحي كيفما كان يسعى للتكفل بالحالة الصحية،أي بالمخاطر المرضية والأوبئة.
الإشكال الآن ومنذ أوائل القرن الواحد والعشرين،سواء على المستوى الوطني أو الدولي، هو اختزال المشاكل الصحية فقط في التكفل بالعلاج، أما الاحتراس والوقاية، فنجد فصلا للعلاج عن الصحة، وبالتالي هناك إشكالات تتفاقم تؤكد على أن العالم اتجه إلى تشييء “marchandisation” الخدمات الطبية.
على سبيل المثال صرف المغرب على صحة مواطنيه سنة 2010، ما يقارب 145 دولار للفرد، وبالمقارنة نجد الولايات المتحدة صرفت 8534 دولار على الفرد الواحد، هذا رغم أن الولايات المتحدة لديها 50 مليون مواطن مقصي من الولوج للخدمات العلاجية.
الإشكال المطروح بالنسبة للمغرب هو الاشتغال بمنظومة العلاج بإمكانيات تافهة. أما مسألة الصحة والتي تتضمن الإحتراس والوقاية، والعلاج هو آخر مرحلة وآلية لكنها مكلفة ومتفاوتة الجدوى في التصدي للمرض.
علينا أن نعي أن الصحة ليست هي العلاج، لأن هذا الأخير هو فقط وسيلة. وفي الأذهان اليوم بالنسبة للناس المقصيين والغارقين في هشاشة اجتماعية وبيئية نجدهم منشغلون فقط بالولوج للعلاج.
الإشكال المطروح في الحكامة الصحية، هو أننا خارج الموضوع. نحن في المغرب غير منشغلين بالصحة بل بجزء بسيط جدا من الصحة، ثم نتساءل لماذا كل هذه التعثرات.هناك مثل مغربي يلخص ما جرى “قالّو باك طاح، قالّو من الخيمة خرج عْوْجْ “.
ما يسمى بالإشكالية الصحية مطروحة في المغرب بشكل ظاهر، ليس لعدم كونها في المستوى المطلوب، ولكن نظرا لغياب سياسة صحية حقيقية، وبالتالي كيف يعقل أن نتكلم على الحكامة الصحية، وهي شبح.
ليست لدينا سياسة صحية مضبوطة. كانت لدينا تلك السياسة أيام الحماية الفرنسية بقوامها وشروطها، لكن نحن الآن ندفع الثمن على الاعتماد على تلك الإستراتيجية التي تمتد لمائة سنة.
كيف ترون المنظومة الصحية.. كيف يجب أن تكون ؟
المنظومة الصحية يجب أن تكون شمولية ومندمجة، بحيث مسألة الاحتراس تكون فيها ضرورية بمعنى أن الأنشطة والسلوكات والتحرك الذي قد يؤدي للمرض علينا أن نتجنبه. أعطيك مثلا حول المغرب النافع والمغرب غير النافع، والذي عشنا على نمطه لمدة 100 سنة.
سنلاحظ تحسن بعض المؤشرات بطريقة تمييزية حسب المناطق والساكنة والذي حدث هو هجرة كبيرة للسكان إلى المغرب النافع تسببت في فقدان قدرات بشرية لديها كفاءة، هاجرت من منطقتها الغير النافعة، كانت نتيجتها تفقير تلك المناطق المهجورة.
أعطي في هذا المجال مثالا بمدينة الدار البيضاء التي أعتبرها منطقة محظوظة، إذ كان عدد سكانها 25000 منذ 100 سنة والآن عدد السكان هو ستة ملايين، أما في النهار فالعدد أكبر بكثير، كان هناك أيضا مليون هكتار من الأراضي الفلاحية، أما الآن أصبحت لدينا 59 ألف هكتار، كان لدينا 150 ألف هكتار من الغابات الآن فقط 3500, أما ما تبقى في غابة بوسكورة، فيقومون بمحاصرته بالبنايات.
كانت لدينا مناطق مخصصة للمصانع والصناعات، وفي الجهة الأخرى مناطق خاصة بالسكان مقسمة بشكل منسجم، ولكن منذ أربعين سنة الأخيرة أصبحنا نرى تشوها معماريا بحيث نجد عمارات وفي طابقها السفلي تجد معملا أو مقهى ومصنع.
واختلط التلوث المنزلي مع المصانع، والذي يؤدي إلى أمراض متعددة، فضلا عن خلق مشكل السكن الصفيحي بسبب تدهور كتلة الأجور. وكل هذا يدخل في إطار سلسة لتفقير المواطنين. هذا دون أن ننسى تلوث الهواء في المدينة حيث تشير آخر الإحصائيات إلى أن 38 في المائة من أطفال الدار البيضاء يعانون من أمراض الجهاز التنفسي، وإذا أردنا أن نعالج فقط أعراض هذه الأمراض يلزمنا ميزانية وزارة الصحة الحالية لمعالجة أطفال الدار البيضاء لوحدهم .
حينما نتحدث عن المنظومة الصحية يجب أن نتحدث أولا وقبل كل شيء، عن الحق في الإحتراس، والذي يعني تجنب المخاطر المرضية على مستوى إعداد التراب الوطني، وعلى مستوى التعمير والبناء والنقل والتنظيم والحياة العامة والحل الحقيقي لحل المشكلة الصحية يبدأ من هذه المستويات.
وفي حالة معرفتنا بأن نشاطا معينا قد يؤدي لمرض معين،آنذاك نكون ملزمين بأخذ احتياطات من قبل. أما العلاج فهو آخر مرحلة للتكفل بالصحة. اليوم لا نقوم بدمج السياسات الصحية مع بعضها، ليمكننا من التقليل بواسطة الاحتراس والوقاية من التلهف على طلب على العلاج.
المخاطر المرضية تتكاثر والطلب على العلاج يتكاثر أيضا، وكلفة العلاج ترتفع والولوج للخدمات العلاجية أصبح ولوجا يرتبط بالقدرة الشرائية. إشكالية الصحة في المغرب كما نظيرتها في العالم، هي في الاختيار والتوجه والعمق الاستراتيجي للنظام الصحي. حتى ولو قمنا بجمع أموال المغرب بكامله من المستحيل حل هذا المشكل..
بموضوعية من المستحيل أن ننجح في القضية الصحية بالمغرب، بدون مراجعة التوجه الإستراتيجي ومشروع تنموي حقيقي تكامل الأدوار والحقوق والواجبات وبعبارة بسيطة من دون ديموقراطية حقيقية.
لماذا يلجأ عدد كبير من المواطنين إلى طلب المساعدات والصدقات للولوج للخدمات الطبية؟
كل من يريد القيام بأعمال إحسانية بنيّة حسنة، ويقوم بالتكفل بمصاريف استشفاء مواطنين فقراء ندعو له، ونشكره وندعو الله أن يجازيه. لكن هناك مثل مغربي يقول ” كايْن اللّي كايْشْفْر الجْمْل، ويتصدق بكْراوْعو”.
في الحقيقة المسألة مسألة سياسية، لأن السؤال المطروح هنا، هل نتوفر على نظام صحي يحفظ للمواطنين كرامتهم حتى لا يضطروا لطلب الإحسان والصدقات. وهل الإحسان هو أن نفرض على المواطن العيش في هشاشة اجتماعية وبيئية، ونتسبب له في المرض بسبب التلوث، ثم نأتي ونقول أننا تكفلنا به من خلال شراء الدواء له لحصة واحدة، لكن نتخلى عنه في اليوم الموالي ليلقى مصيره المحتوم، قد نتكفل بحالة واحدة ولكن 99 حالة مصيرها مجهول …فهل هذا حل في نظرك؟
يمكن للإحسان أن يكون، ولكن بطريقة مكملة للمسؤولية الصحية من طرف المؤسسات وحتى المواطنين مسؤولون، لأن المدخن لا يدبر مسألة صحته. وينهب الثروات ويبذر الموارد، وكذا تلويث البيئة. هناك مسؤولية مشتركة تتفاوت درجاتها. وفي نهاية المطاف فالمسألة الصحية هي مسألة كرامة ومواطنة وكفاءة وتوزيع للأدوار .
ما تقييمك لبرنامج مساعدة الفقراء “راميد ” هل تعتقد أنه ناجح وناجع؟
كان لدينا في السابق نظام التأمين الإجباري على المرض، أقول دائما بأن إستراتيجية 100 سنة الماضية في العهد الفرنسي لم تعد صالحة الآن. استفاد المغاربة كيد عاملة، كانت نسبتهم 25 في المائة ووصلت نسبتهم إلى 33 في المائة،فيما ثلثي المغاربة ليست لديهم الوضعية القانونية للاستفادة من خدمات نظام التأمين الإجباري على علاته. وقضية نظام المساعدة الطبية للمعوزين ” راميد” جاء ليسد هذا العجز.لقد استفاد 8 ملايين مغربي بميزانية وصلت 300 مليار، لكن لا أظن أن هذا البرنامج سينجح.
على المعنيين أن يكونوا جدّيين. وما يسمى بالرميد هو برنامج وهمي، وأهم نقاط ضعفه هو كمن يعطيك درهم واحد ويطلب منك أن تقتني هاتفا ذكيا. العلاج لديه كلفة وميزانية.فيما يخص المهنيين فهم يرغبون في الاشتغال لكن بأية وسائل؟ من المستحيل تأدية تكاليف العلاج بالميزانية المرصودة حاليا.
أما البنيات التحتية فهي ستدخل في مجال التدبير المستقل بحيث ستعرض خدماتها بالمقابل. المشكل الحقيقي هو أننا نريد القيام بأشياء كبيرة بميزانية ضعيفة، والبديل بالنسبة لي هو أن نتخلى عن البنية التحتية التي أنجزت منذ 100 سنة، مع ضرورة طرح الموضوع الصحي بمنظور التنمية المستدامة وليس ببسط النفوذ الاستعماري. وفي هذه الحالة سنرى الصحة ليس كتكلفة ولكن كاستثمار.
فمثلا عندنا في المغرب حوالي 11 في المائة من المغاربة معاقون،و يكلفون حوالي 5 مليار دولار سنويا، وبعشرة في المائة من هذه الميزانية يمكن تعميم الولوج للخدمات الصحية للأم والطفل وسنقلل بالتالي من حالات الإعاقة وتتحسن الوضعية الإنسانية للمواطنين ونحمى الأمهات وقطاعات الإنتاج، ونوفر كذلك الأموال. يجب أن نغير المنظور الإستراتيجي لتتغير الحكامة،وبتغيير الحكامة سيتم التغيير المنشود.
بعض الأرقام تشير إلى إقبال المغاربة على تناول الأعشاب وزيارة الفقهاء هل يعني هذا فشل المنظومة الصحية بالمغرب؟
المنظومة الصحية التي نتوفر عليها معقدة، فالوصول المادي والاجتماعي صعب وحتى المسافة بينك وبين الطبيب تتطلب جهدا آخر.فمثلا إذا أرادت سيدة من مدينة خنيفرة أن تضع مولودها، يطلبون منها الذهاب لمدينة مراكش. هناك حالات أخرى ترغب فقط في الوصول إلى الطبيب لكن توضع أمامها العراقيل، وهناك من يعاني من بعد المؤسسة الإستشفائية عن مقر سكناه.
إذن هناك سبب واضح للرجوع للطب التقليدي أو العشوائي، وهو عدم الولوج للتجهيزات، وهناك مسألة مادية إذ نجد تفاوتات كبيرة بين من يستطيع أن يدفع الملايين ومن لا يستطيع أن يدفع شيئا..لا يمكن أن نلصق هذا الأمر بفشل الطب ونتهم الأطباء، وكأننا نحاكم الأشباح دون أن نستطيع محاكمة الملموس .
ما تعليقكم على تمركز معظم المؤسسات الإستشفائية في محور الرباط الدار البيضاء؟
الإستراتجية الصحية في المغرب هي قائمة على سياسة المغرب النافع والمغرب غير النافع، وبالتالي تمركز المؤسسات في محور القنيطرة والجديدة 250 كيلومتر من أصل 3500 كيلومتر، والتمركز في تلك المنطقة مع إقصاء المناطق النائية هي نتيجة سياسة هيكلية وليس أمرا مفاجأ. هناك سياسة لا تزال قائمة منذ 1921، حيث لجأت الحماية الفرنسية إلى بناء مستشفيات في المناطق التي احتلتها.
ولتشجيع الاستثمار الأجنبي لجأت لمقاومة الأوبئة التي قد تصيب وتخيف ذلك المستثمر. أما المناطق التي لن يصلها ذلك المستثمر فلا حاجة لبناء المؤسسات الإستشفائية بها. هناك أيضا هاجس تهدئة الأوضاع الأمنية من خلال القيام بأعمال إحسانية عوض تأسيس نظام صحي متكامل. كل ذلك يؤدي إلى نتائج عادية لإستراتيجية غير عادية ومتجاوزة.عوض تنمية متنوعة على طول البلاد وعرضها.
نحن لا زلنا نعتمد على العقود والإلتزامات المتحكمة في السياسة الصحية وهي أهداف متجاوزة. أما حينما تسألني لماذا لا توجد مستشفيات جامعية في مدن الشمال والجنوب، أقول لك بكل بساطة لأنها لا تدخل في إطار المغرب النافع، هذا هو الجواب السهل الذي لا مراوغة فيه. حينما يتغير منظور التنمية الحقيقية المتنوعة والمتكاملة على المستوى الوطني، آنذاك يمكننا الحديث عن وضع مختلف.
لو كان هذا الوزير السابق داخل الحكومة الحالية لمدح الرميد ومدح اعمال الحكومة ودافع عن سياسة رفع الاسعار وسحق الطبقة المتوسطة.
علاش فالمغرب غير صحة لي شبح والتعليم واﻷمن والقضاء ووو ،وسبب اﻷهمال ديالكم من شحال هادي.وكدالك هاد شعب المغلوب على أمرو مايعرف إطالب بحقو ..
الإستراتجية الصحية في المغرب هي قائمة على سياسة المغرب النافع والمغرب غير النافع
Je ne retiens que(nous avions une politique sanitaire lors du"protectorat"français que nous avons perdue). Aujourd'hui des becs s'ouvrent pour parler de tout et de rien ceux mêmes qu'hier quand ils étaient dans la gestion des affaires n'osaient pas souffler un mot pour dénoncer l'imparfait et surtout l'incompétence et la mauvaise gestion de leurs "alliés " d'antan qui considéraient le Maroc comme leur exploitation exclusive.
Mr El IRAQI est ses semblables qui ont refusés de mettre les mains à la pâte ,jouent les donneurs de leçons ,les détenteurs des vérités sur tous les niveaux alors qui sont retournées à leur case départ ou il est plus facile de gesticuler en critiquant sans même proposer des alternatives pratiques .
Il est très facile de vouloir refaire le monde sans y contribuer surtout par ceux qu'hier encore avaient des bouches COUSUES.
الي قال العصيدة باردة ادير ايدو فيها
سيدي العزيز
الدكتور مولاي أحمد العراقي
الصحة والتعليم والقضاء كارثة للمواطنين في المغرب
في حين أن الحكومة لا تفعل شيئا لوقف الفساد والرشوة
فهمت وضع الصحة في المغرب سريعا حين طلب مني 50 درهم مقابل تسليمي شهادة طبية بأني خالي من كل الامراض المعدية ، دون الجوء الى التحاليل . …
فهمت ان هناك تزوير ، فهمت ان هناك رشوة ،فهمت ان صحة المواطن تأتي بعد 50 درهم وقد لا تأتي ، فهمت ان المغرب مريض و حالته مثل الشهادة التي سلمت لي، لا تعكس الواقع !!!
الغريب ان الكل يعلم ولا احد يتكلم ،وهذا دليل على ان الكل مريض!!!!
enfin quelqu'un qui arrive à comprendre que lwardi n'a rien fait, et que RAMED et une assurance misérable par excellence.une assurance médical qui ne rembourse pas les médicaments, et tu n'a pas droit de te soigner dans un établissement en dehors de ton hôpital périphérique où tu trouves rien, et pour se faire soigner ailleurs il faut toute une paperasse,l'état des patients s'aggrave avant même de voir le médecin. اتقوا الله
Vraiment un grand salut pour cet homme, car tout simplement il a dit la vérité !!! notre santé est en jeu avec l'absence d'une vrai couverte de santé et la carte eramed c'est des mensonges , en tout j'ai ma mére la pauvre elle a cette carte depuis plus qu'un an mais à chaque fois qu'elle va à l'hôpital, ils lui disent qu'on pas le matériel ou la radio ou le docteur n'est pas la !!! wallah hchouma alikoum , ce gouvernement qui s'en fou , on est entrain de se battre contre ces gents qui n'ont pas de pitiés, on voit des gens à l'hopital qui sont entrain de mourir et personne ne fait rien !! je pleure mon pays oui ça fait mal au coeur mais c'est la vérité.
لا يمكن التحدث عن أي تغيير للحالة المزرية في مجال الصحة بالمغرب أينما ذهبت تجد مشاكل : ذهبت هذا الأسبوع لمستشفى ابن رشد بالبيضاء لأجد نفسي في مكان يعج بالبشر في كل زاوية أناس يتألمون منتظرين من يسعفهم، لا أحد في الاستقبال، الموظفون يشتغلون حسب هواهم ويغادرون أماكنهم تاركين فوضى عارمة بالمستشفى. الفحص بالشعة يمكنك البحث عن مكانه : هنا الجهاز معطل إذهب إلى الناحية الثانية من المستشفى…وحين عدت بالفحص قال الطبيب هذا الفحص غير واضح ارجع وأعده ثانية…
أما عندما نتحدث عن ' بوليكلنيك " فهذه أصبحت مثل المصحات الخاصة : يجب أن تدفع مقابل الخدمات والممرضين والممرضات غير مبالين بك وعندما تريد ان تغير ضماض أو تتناول أي دواء في وقته يجب أن تفعل بنفسك، حتى عندما يفرغ كيس " السيروم " قم بنفسك وابحث عمن يغيره لك، أما إذا كنت تحتاج لمن يساعدك على الذهاب للمرحاض والنظافة فعليك أن تجلب معك من يساعدك من البيت…
أين التتبع والمراقبة ؟ لماذا هناك غلاء من أجل العلاج ؟ الرميد ؟ هذه كذبة كبيرة فمن لم يملك نقودا كثيرة لا يمكنه أن يعالج بمستشفيات المغرب.
المغرب سيتقدم لما سنمر من بلاد يتكفل فيها الحاكم بمصاريف العلاج و الدفن والجنازة رياءا … إلى بلاد المؤسسات يتكفل فيها نضام تغطية صحية بكل إحتياجات المواطنين !
من نهار جاو لباجدة او حنا لور لور نزلو على الضعفاء وتهلاو في الاغنياء .
حسبنا الله و نعم الوكيل .
كنت مسافرا في احدى الحافلات ، وكان بجانبي شخص في الخمسينات من عمره، وخلال الحديث اخبرني انه تاجر بمنطقة سيدي مومن بالبيضاء ، كما علمت انه حج الى بيت الله الحرام وانه اعتمر عدة مرات …وأثناء الكلام صب جام غضبه على طاقم مستشفى 20 غشت بدعوى انه لجأ اليه ليعالج احدى عينيه ولم يلق اهتماما . فسألته لماذا لم يلجأ الى الطب الخاص مادامت عنده إمكانيات … وهنا صعقت لما أجابني أنه يتوفر على بطاقة راميد. وأنها لا تصلح لشئ . فقلت له وأنا كابت قلقي : ليس لك الحق أن تتوفر على هذه البطاقة وأنت تاجر كبيرحسب قولك .اتركها للفقراء ( وانا اعلم ان العديد من هؤلاء لم يتمكن من الحصول عليها رغم توفره على الشروط المطلوبة) . فقال لي مراوغا سؤالي: إني معروف في المنطقة التي أتاجر فيها وأن المقدم يعرفني ؟؟؟ اقسم بالله العلي العظيم انه لما اقتربت الحافلة (كانت قادمة من أكادير) أن تصل الى محطة اولاد زيان هممت ان أشد بتلابيبه ولن اتركه الى ان يصل عنصر من الشرطة ويسلمنا معا الى اقرب مركز للأمن حتى أفضح هذا الراشي الذي أخد حق احد الفقراء ومعه المقدم. لكن الهبوط لم اعثر له على وكأنه تبخر.فالعيب فينا نحن قبل المؤسسات./.
صرف المغرب على صحة مواطنيه سنة 2010، ما يقارب 145 دولار للفرد، وبالمقارنة نجد الولايات المتحدة صرفت 8534 دولار على الفرد الواحد،
quand on déduit les 30 et 50 dhs que le citoyen donne comme corruption pour être soigne, quand on déduit les fils de soutire et pansements que le citoyen achète pour aller a lhopital letat ne débourse
un centime pour le citoyen
des annes lumières entre l'état et la transparence et
la justice sociale
de quelle citoyenneté parle to n
goulouha 3afakoum a la tele goulou l3am zine
كلمات السيد العراقى حقيقة مرة: ولعلها تكون مثال لو صرح بها البوكيلى او الادريسى فى جينيف لان الصحة من اولى فى حقوق الانسان!
إن المنظومة الصحية في المغرب غير موجودة، ووصفها بأنه أقرب إلى الشبح، مبرزا أن العلاج في البلاد يوزع بطريقة تمييزية حسب المناطق.
غياب سياسة صحية حقيقية يدفع المواطنين إلى طلب الصدقات والتسول في كل مرة يعانون فيها من المرض.
وماذا ننتظر ان يقال على بلد يحتل المراتب الاخيرة عالميا فى التنمية البشرية وعدد الاسرة فى المستشفيات 0,6 ل 1000 نسمة نصفها فى القطاع الخاص التى لا يستطيع 85 % من المغاربة الاستفاة منها.
هذه هي حقوق الانسان التى انتظرتها المنظمة الدولية فى جينيف وليس حقوق الشعب لصحراوى الذي تزوره من 3 الى 4 منظمات شهربا.
الامور واضحة لا مجتمع متقدم في ميدان ما لكنه متخلف ف الاخر.
التعليم والصحة والرشوة والفساد بشتى انواعه ميادين مرتبطة فيما بينها , المسالة تكن في العقلية ولكي اوضح الامر احسن , ان المسالة تكمن في ADN
اي الحامض النووي لانه يختلف من قارة الى اخرى
الإضراب، عنوان ترفعه النقابات في وجه تعسفات بنكيران وحكومته
Salmo 3aliko.
Il y a une grande part de verité dans cette analyse, que ce qoit sur le point du RAMED, ou sur celui du budget insuffisant, ou celui de la negligence de la prevention au detriment la prise en charge….MAIS, le point concernant les CHU, il parrait que monsieur IRAQI n'est pas au courant des deux projet de construction de CHU à TANGER et à AGADIR, des appel d'offres ont été lancés par le ministére de la santé et des entreprise travail dzja dessus (êtudes, sol….) les terrain des 2 CHU ont été acquis aussi…bref c en bon train. Wa laho almo3ine liljami3.
لا وجود لشيء إسمه الصحة بالمغرب
الصحة في المغرب يتمتع بها الأغنياء فقط،حيث يتمتعون بتغطيات صحية وتأمينات بنكية لا يستطيع أن يصل إليها الفقراء والطبقة المتوسطة وكلما أحس أحدهم بوعكة توجه لأوربا أو أمريكا للعلاج وفي أسوء الحالات يتوجهون لأفضل المصحات بالمغرب.
هل يعلم المغاربة أن المغرب الذي يتبجح البعض بأنه استثناء ÷هو الاسوء في الميدان الصحي مقارنة بالجزائر وتونس وليبيا ومصر؟
هل يعلم المغاربة أن بالمغرب أقل من 6 أطباء لكل 10 آلاف نسمة،بينما بالجزائر هنالك أكثر من 12 طبيب لكل 10 آلاف نسمة بينما يوجد بتونس 19 طبيب وبمصر 28 طبيب لكل 10 آلاف نسمة،مع العلم أن نسبة الأطباء العموميين بالمغرب هي الأدنى مقارنة بالدول المذكورة وهو ما يبين تخلي الدولة بالمغرب عن واجباتها الصحية اتجاه الشعب وهو كذلك ما يفسر ضعف ترتيب المغرب في مؤشر التنمية البشرية مقارنة بتلك الدول
كل المغاربة يسألون الله ألا يصابوا بمرض يجعلهم يطرقون أبواب ما يسمى مستشفيات وتجدهم يبحثون عن الطب البديل والأعشاب.
الدولة بالمغرب تمارس سياسة تزويق الواجهة بينما العمق المغربي مريض جدا جدا
يقول الوزير الاسبق ان 10 في المائة من الميزانية المفترضة سنويا للمعاقين بالمغرب( 5 ملايير دولار) كا فية لتعميم (الولوج للخدمات الصحية للام والاطفال – التقليل من حالات االاعاقة – تحسين الاوضاع الانسانية للمواطن-حماية الامهات- حماية قطاعات الانتاج -توفير الاموال ) من يخاطب هذا الجهبيذ؟ والا ان يعزز ادبياته بورقة تقنية رقمية وزمنية ولو متاخرة عن ايام كان مع الحكومة ويسعف وطنه اليوم قبل غد .
كلام جميل كلام معقول
الصحة هي الوقاية زائد العلاج
لن يتم اصلاح قطاع الصحة والتعليم والقضاء بالمغرب أبدا بالنسبة للطبقة الفقيرة والمهمشة إلاا بعودة الحماية الفرنسية للبلاد…فكيف يعقل هناك فوارق كبيرة جدا في القطاعات داخل الحي الواحد لن نقول داخل المدينة أو البلاد الواحد…علما أن المغرب البلاد العربي والاسلامي الوحيد الدي لايوفر تطبيب مجاني للمواطن والميزانية المخصصة هي 18 درهما للفرد سنويا..وليس 1400 دولار بينما في الاردن 3400 دولار لكل مواطن …لن يتم اصلاح قطاع الصحة بالمغرب أبدا سياسة الاقصاء والتهميش..أما بالنسبة التعليم سياسة إعادة الهيكلة..أبن الوزير وزيرا..إبن الفقير بناي..شكرآ واتمنى النشر والقراءة يا قراء هسبريس.
وزارة الصحة باعت الوهم للمغاربة عبر نظام راميد
Il a raison son excellence l'ex ministre mais qu'est ce que vous avez fait vous et votre parti? vous êtes tous les même.
Quand il y'a une crime ,il faut aller chercher les coupables la ou ils se trouvent et les punir par la suite .a part cela tout n'est que palabres et perte de temps .
Ne dit-on pas qui cherche trouve !!!
كيقولو لي سبقونا كلشي تعيق بيه الى كيكدب عليك حتى لراسك
أتعجب عندما قال الذكتور 300 مليار ?!!! هل خصصت للمواطن عبر راميد ? ام المواطن هو الذي دفعها من خلال تأدية رسوم 120 درهم عن بطاقة قيمتها المادية 4 دراهم .خذوا calculatrice واضربوا 116 درهم * 8 ملايين . شكون رابح ? ناهيك عن الأطفال والعجزة الفقراء الذين لم يجدوا حتى لقمة يوم ويفرضون عليه مبلغ 120 درهم .اي برنامج فيه ابتزاز المواطن الفقير فهو فاشل
important ….l'éducation la santé la justice .makain walou men had Chi .que le bakchich et l'injustice .et vous dites que vous êtes des musulmans ….toz
La santé et l éducation c ' est pas l affaire du gouvernement seul ,nous sommes tous responsables.
Le déficit entre les attentes et les moyens dans dispose le ministre de la santé sont en contradiction, la volonté et la détermination de l ' actuelle ministre de la santé ne suffiront pas à tous résoudre, et l ' opposition pour l ' opposition de l ' opposition sans proposition ne fait qu 'à graver la situation.
Les réflexions de Mr Alairaki sont louable, mais la question es ce que l ' opposition sont prêts à en débattre dans un cadre la santé des citoiyens d ' abord! !!!!
Le débat est ouvert
AAA +
< حينما نتحدث عن المنظومة الصحية يجب أن نتحدث ..عن الحق في الإحتراس، والذي يعني تجنب المخاطر المرضية على مستوى إعداد التراب الوطني، وعلى مستوى التعمير والبناء والنقل والتنظيم والحياة العامة والحل الحقيقي لحل المشكلة الصحية يبدأ من هذه المستويات.> القصور الذي تعرفه القتطاعات الاخرى تنعكس اثاره في قطاع ا لصحة الذي يمكن اعتبار كمقياس طبيعي لقياس واقع الحال في تلك القطاعات، وهكذا كلما تطورت المؤشرات التنموية في القطاعات الاخرى الا وانعكست ايجابا في المجال الصحي وكلما تعثرت فيها الا وتجلت اثارها في قطاع الصحة ، ولهذا فالاحتراس القبلي يتم عبر الرفع من مردودية تلك القطاعات وتحسين ادائها لتكون طرفا ترتكز عليه المنظومة الصحية للقيا م برسالتها والسير قدما في مشوارها .وعليه يجب ربط النهوض بقطاع الصحة بمعالجة الاختلالات في القطاعات ذات الارتباط الوثيق كالتعليم القيم والتنمية الاقتصاديةوالحكامة الجيدة والتي ستفضي حتما الى منظومة صحية راض عنها و في متنال الجميع ،ضعف ميزانية الوزارة الوصية مع خصاص في الموارد البشرية والمادية موازاة مع محدودية التغطية الصحية لتشمل الكل ، عوامل تمقت القطاع
< حينما نتحدث عن المنظومة الصحية يجب أن نتحدث ..عن الحق في الإحتراس، والذي يعني تجنب المخاطر المرضية على مستوى إعداد التراب الوطني، وعلى مستوى التعمير والبناء والنقل والتنظيم والحياة العامة والحل الحقيقي لحل المشكلة الصحية يبدأ من هذه المستويات.> القصور الذي تعرفه القتطاعات الاخرى تنعكس اثاره في قطاع ا لصحة الذي يمكن اعتبار كمقياس طبيعي لقياس واقع الحال في تلك القطاعات، وهكذا كلما تطورت المؤشرات التنموية في القطاعات الاخرى الا وانعكست ايجابا في المجال الصحي وكلما تعثرت فيها الا وتجلت اثارها في قطاع الصحة ، ولهذا فالاحتراس القبلي يتم عبر الرفع من مردودية تلك القطاعات وتحسين ادائها لتكون طرفا ترتكز عليه المنظومة الصحية للقيا م برسالتها والسير قدما في مشوارها .وعليه يجب ربط النهوض بقطاع الصحة بمعالجة الاختلالات في القطاعات ذات الارتباط الوثيق كالتعليم والتنمية الاقتصاديةوالحكامة الجيدة والتي ستفضي حتما الى منظومة صحية راض عنها و في متنال الجميع ،الخصاص في الموارد البشرية والمادية موازاة مع محدودية التغطية الصحية لتشمل الجميع ، عوامل تمقت القطاع والعاملين فيه رغم كل التضحيات .
المرحوم الحسن التاني في احدى خطاباته حول التعليم دكر بان الدوله تصرف على الفرد 13مليون سنتيم مند دخوله الى التحظيري حتى تخرجه .عندي طفلان ولله الحمد تعطيني الدوله 26 مليون ونتكلف بمهم.
ليست لدينا سياسة صحية مضبوطة. كانت لدينا تلك السياسة أيام الحماية الفرنسية بقوامها وشروطها، لكن نحن الآن ندفع الثمن على الاعتماد على تلك الإستراتيجية التي تمتد لمائة سنة…….. (الهربة لمن إستطاع)
non Mr le PR RAMED est un bon projet vous n'avez pas les capacités de l’évaluation du projet dommage pour un
militant mal renseigne
un indépendant
ﻻ يعقل ان الأقاليم الجنوبية للمملكة بجهاتها الثﻻث :جهة كلميم السمارة، جهة العيون بوجدور، ثم جهة الداخلة واد الدهب لا تتوفر على مستشفى جامعي لعلاج الامراض المزمنة..كل ماهنالك بعض المستشفيات الجهوية التي تفتقر الى أدنى التجهيزات الطبية و جل مرافقها متضررة…وفي غالب اﻻحيان يضطر السكان الى الانتقال الى مراكش او الدارالبيضاء لتلقي العلاج مما يزيد من معاناتهم ماديا و نفسيا خصوصا الطبقة الفقيرة… خلاصة القول الصحة في بلادنا في وضع جد كارثي مثلها مثل القطاعات الاخرى
الشيء الذي يثير العجب ، أن كل مسؤول لاينتقد الحكومة إلا بعد الخروج منها ،
فماذا كان يقول هذا الرجل حين كان وزيرا للبيئة؟
السياسة الوقائية امر مهم يجب اعادة النظر في تنظيم كاس افريقيا و اخد العبرة من ايران مثلا التي منعت موسم الحج هدا العام لما لا نؤخر تنظيم كاس افريقيا او يلغى حتى الدورة المقبلة بسبب ايبولا …وضغية البلد الصحية كارثية جدا اضافة الى التخلف الدي يعتبر ان غسل اليدين بالماء و الصابون رفاهية وزيادة عن اللزوم …نعاني كارثة التخلف و كارثة العقليات العشوائية …اي شيء سيدخل البلد لا قدر الله سوى ايبولا او كرونا سيكون كارثة السيدا الان كارثة رغم عدم وجود ارقام و اضحة ولا توعية بالمعنى الحقيقي للتوعية اي بكل الللغات ومنها الامازيغية حتى يفهم الجميع ما المقصود بالتوعية ربما هناك فئة تريد ان ينقرض الكل و تبقى هي و لكن عليها ان تفكر اين ستجلب العبيد
جميع الوزراء يدلون بنفس الايضاحات. لكن هل بامكان المسئولين وضع حد لهذه الخروقات التي نلاحظها بالمستشفيات العمومية. قبل 15 يوما انا شخصيا زرت مستشفى محمد الخامس باسفي على الساعة 2 صباحا حيث كنت ارافق بنتي التي كانت على وشك وضع حملها. فاكتشفت كارثة بالمقر المخصص للولادة بهذا المستشفى . كانت اربع نساء حاملات تصرخن وهن خارج مصلحة الولادة ملقيات على 'الكارطون) فوق الارض. ولا احد من مسئولي المستشفي موجود. الحالة كارثية.بدوري انا كانت ابنتي في حالة خطر ولم تتجاوب معي اية جهة من مستخدي هذا القطاع.ومن اجل انقاد ابنتي بادرت على وجه السرعة بنقلها الى احدى المصحات بالمدينة.وفور وصولنا لهذه المصحة اسرعت الممرضة حيث كان لها دور فعال في انقاد ابنتي.وقد جاء في تعليقها لي انه لو بقيت ابنتي اكثر من ساعتين في المستشفى لتوفيت.فمرة اخرى اشكر هذه الممرضة على المجهودات التي قامت بها . وانادي السيد الحسين الوردي عبر هذا المنبر واقول له .ان ما يحدث بمستشفى محمد الخامس باسفي لا يطاق . انها كارثة عضمى . وان كنت تريد التاكد فقم بزيارة ليللية مفاجئة وسترى اكثر من هذا.
عندي اقتراح واتمنى ان يكون صائبا لاصلاح الصحة بالخصوص. لماذا لاتخصص الدولة في السنة الاولى من بداية الحكومة الجديدة نصف الميزانية لاصلاح الصحة على ميزانيات القطاعات الاخرى ثم تعمل نفس الشيء كل سنة لاصلاح باقي القطاعات. وبعدها ننطلق من جديد في مسار التنمية…
تصريح مليء بالمغالطات و بعيد عن تحليل العلمي و المنطقي الواضح.هناك مجهودات تبدلها الدولة للنهوض بقطاع الصحة و لكن غير كافية في غياب مجتمع مدني يراقب و يوجه القطاع.اليوسفي قبا بنكيران فشلا في الرفع من ميزانية القطاع الى 10 %.حتى المواطن لديه فهم مغلوط للولوج الى القطاع يترك مستوصف مليء بالموراد البشرية من أطباء و ممرضين و يتوجه مباشرة الى المستوى الثالث لللأستفادة من خدمة صحية بسيطة.
pas de politique de santé
?mais,quelle médecine pratiquons nous au maroc