قبْل نحو شهرين، التقتْ خديجة إدريسي جناتي الرئيس الأمريكي باراك أوباما، خلال مشاركتها في مبادرة أقاماها الرئيس الأمريكي لدعم المجتمع المدني، وكانتْ أوّل مغربية تحظى باستقبالٍ من الرئيس أوباما.
تتحدّث خديجة إدريسي جناتي، ضمن لقائها مع هسبريس بصفتها مُقاوِلة في مجال الصحافة والاتصال والعلاقات العامّة، وعضو جمعية النساء المقاولات بالمغرب والجمعية المغربية للتسويق والاتصال، عن القمة العالمية لريادة الأعمال بمراكش، التي انطلقتْ اشغالها يوم الأربعاء، معتبرة أنّها ستُكسبُ المغرب إشعاعا عالميا.
ما أهمية تنظيم القمة العالمية لريادة الأعمال بالمغرب؟
تنظيم المغرب لهذا المنتدى هو إشارة قوية على الدور الريادي الذي أصبح المغرب يلعبه كمدخل لتطوير الأعمال في أفريقيا؛ لقد أطلق المغرب خلال السنتين الماضيتين دينامية جديدة من أجل توطيد التعاون جنوب مكنته من التموقع كمُحاور أساسي لكل القوى الدولية.
وقد لعبت الديبلوماسية الرسمية والموازية دورا كبيرا في جذب اهتمام الولايات المتحدة، الراعي الرسمي لهذه المبادرة، لتنظيم هذه الدورة بالمغرب كأول بلد عربي وإفريقي يحظى بهذا الشرف.
كيف يمكن للمقاولة المغربية أن تستفيد من هذه التظاهرة؟
أولا، هذه التظاهرة ستكسب المغرب إشعاعا عالميا وتروج له كوجهة للاستثمار المربح. ثانيا سيمكّن هذا المنتدى المقاولات والمقاولين الشباب من إبراز مواهبهم و كفاءتهم في مجال الابتكار وروح المبادرة؛ كما ستكون فرصة للقاء مستثمرين محتملين وخبراء في تخصصات مختلفة.
ثالثا، بالنسبة للمقاولة النسوية، والتي خصص لها اليوم ما قبل الأول، فإنها ستحظى باهتمام خاص لكونها أداة رئيسية لتحفيز الدينامية الاقتصادية و تثمين دور المرأة في محيطها الاقتصادي و الاجتماعي.
كيف ترون مبادرة الرئيس الأمريكي لدعم المجتمع المدني في تحفيز المقاولة؟
بالفعل، للمجتمع المدني دور كبير في تهييئ الأرضية لخلق المقاولات، إن على مستوى التكوين أو التشبيك أو تبادل الخبرات والمواكبة. وكعضوة في جمعية النساء المقاولات، فإنني أشجع جميع النساء اللواتي يتوفرن على روح المقاولة والريادة أن ينضمن إلى جمعية محلية أو وطنية، لما في ذلك من تقوية لقدراتهن وكذا للاستفادة من تجارب نساء أخريات مع امكانية تسهيل الولوج إلى تمويلات لمشاريعهن من طرف مؤسسات حكومية وغير حكومية، وطنية و دولية.
هنيئا لهده المراة فقد شرفت المغرب وفي الحقيقة في هدا العصر فلا فرق بين الجنسين اي المراة والرجل وابرز متال خديجة الادريسي فاتمنى لها المزيد من التالق والعطاء والاستمرارية.
لا أدري ما دافع الافتخار؟ الكل أصبح يعلم أن مؤسسات المجتمع المدني هي الأرضية الالخصبة للطابور الخامس.
Vive le Maroc… Vive l amitié Anglo Marocaine….
على الرغم من الإيمان بمبدإ حق الاختلاف يبدو أن رفض الجمعية المغربية المشاركة هو موقف ملتبس ويخلط الأوراق وكأن أصحابه يرغبون في إحراج الدولة وهو ما يجعلهم يخدمون من حيث لا يدركون أعداء بلدهم وإلا كيف نفسر صمتهم إزاء ما يحدث بالجوار ما دامت حقوق الإنسان لا جغرافية لها!!!
ان هذه السيدة المقاولة,عنوان بارز لنجاح كل السيدات المغربيات في العديد من المجالات و افتخار لهن في المحافل الدولية و للشجرة الجناتية…
نظم هذا المنتدى في دوله عربيه من قبل الا وهي الامارات. عار على المشاركين في المنتدى ان يجهلو معلومه كهذه
أجمعت أربع هيئات حقوقية مغربية بارزة على اتخاذ قرار مقاطعة المنتدى العالمي لحقوق الإنسان المزمع تنظيمه من 27 إلى 30 نونبر الجاري بمدينة مراكش.
وقد توصلت كل من العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان، والجمعية المغربية لحقوق الإنسان، والهيئة الحقوقية لجماعة العدل والإحسان، وعيةجم الحرية الآن، إلى قرارها هذا عقب الاجتماع الذي حضره ممثلون عنها وجمعيات حقوقية أخرى يوم الإثنين 17 نونبر بمقر العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان.
نتمنى من كل النساء المغربيات ان يكنن مثابرات مكافحات سنفتخر بهن وسنحترمهن اكتر من انفسنا وان يبتعدن بما يسئ لبلدنا الغالي علينا
la femme marocaine est une fierte pour le maroc en particulie et pour les arabes et africain en general il y a leila chadid ,nawal elmoutawakkil, boulhayel et beaucoup d autre ,malgre les critiques des uns et les autres d alleur vive la femme marocaine tu est un simbole pour l histoire et l avenire merci publiez a u b
C'est encourageant pour l'image de l'entrepreneur marocain.
Pourvu que cette entrepreneur soit aussi une modèle dans ses engagements sociétaux : Relations avec les clients, fournisseurs & salariés, les organismes sociaux (Retraite, Caisse sociale & assurances), & la société civile…
Le Maroc a besoin de ces entrepreneurs qui font de l'engagement social & sociétal une top priorité
Voir l'exemple des nouveaux entrepreneurs européens .engagés et des nouveaux clusters écocitoyens