لشكر: تيار الزايدي وهْمٌ.. وبنكيران يخطط لتفجير الـUSFP

لشكر: تيار الزايدي وهْمٌ.. وبنكيران يخطط لتفجير الـUSFP
الجمعة 26 دجنبر 2014 - 12:00

بعد أن قرر المكتب السياسي لحزب الإتحاد الاشتراكي تجميد عضوية كل من أحمد رضى الشامي، وعبد العالي دومو، يبدو أن الصراع بين ادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، وتيار “الانفتاح والديمقراطية” وصل إلى نفق مسدود.

زعيم حزب “الوردة” يتحدث في حوار مع هسبريس، عن أسباب خلافه مع أعضاء التيار، وعن المرحوم الزايدي، كما وجه اتهاما مباشرا لرئيس الحكومة بكونه يحاول تفجير حزب الاتحاد الاشتراكي، وعن موقف القيادي الاتحادي، عبد الرحمن اليوسفي، من كل هذه التطورات.

ألا تفكرون في محاولة إيجاد صيغة للتفاهم مع الاتحاديين المنتمين لتيار الانفتاح والديمقراطية؟

ما يوجد في وسائل الإعلام لا يعكس حقيقة الوضع داخل الاتحاد الإشتراكي، لأن المشكل الوحيد لدينا هو أن المؤتمر الأخير خلص إلى قناعة تقول بضرورة الانتهاء مع حزب السيبة والانخراط في حزب المؤسسة، فلا يستقيم أن يكون الإنسان منتميا لهذا الحزب وليس لهذا الحزب أي حق عليه.

فنجده لا يمدد بطاقة العضوية، ولا يؤدي واجبه الشهري، ولا يدافع عن أفكار الحزب، ولا يستقطب للحزب أي أعضاء جدد، وانتماؤه للحزب قائم فقط على ضرب الحزب والتشكي من القيادة. ولحسن الحظ أن هؤلاء لا يمثلون إلا أقلية، ويعارضون قيادة الحزب لأنهم استفادوا من الريع الحزبي.

وبمقارنة بسيطة رئيس الحكومة عندما عقد لقاء مع فريقه البرلماني، قال لهم إنه سيطرد كل من لا يؤدي واجبه الشهري، ولو أصبح الحزب أقلية، ومع ذلك لم يعلق أحد، يعني حلال على بنكيران وحزبه وحرام علينا؟، مع العلم أن كل المنتمين لتيار الزايدي لم يؤدوا واجبهم الشهري، مع أن قيمة الأداء هي 2000 درهم فقط.

تحاولون تصوير الخلاف مع تيار المرحوم الزايدي كأنه خلاف على أداء الواجب الشهري؟.

أولا يجب أن ننهي هذه النقطة، لأنه كيف يعقل أن عددا من البرلمانيين يمثلون الحزب ويتقاضون أجورهم كبرلمانيين، ومع ذلك لا يؤدون ولو درهما لهذا الحزب الذي بفضله وصلوا إلى مقاعدهم البرلمانية.

وعندما تحملت المسؤولية داخل الحزب وجدت أن مجموعة قليلة داخل الحزب هي التي تؤدي الواجب، اليوم يمكن القول إن مجموعة قليلة التي لا تؤدي، وأنا دوري أن أنفذ قرارات المؤتمر بأي ثمن حتى أنهي مع هذه العادات، وأعيد الاعتبار للحزب ومؤسساته.

ومن يواجهني، فعليه أن يناقش معي برنامج الحزب واختيارات الحزب، أما أن يناقش معي الموقف من التيار، فأنا أؤكد لك أن كل الاتحاديين ضد أن يكون هناك تيار داخل الاتحاد الاشتراكي.

هذا الصراع ألن قد يفقد الحزب كفاءات اتحادية انضمت للتيار، والحزب في حاجة لها؟.

الأمر مثل الوطنية، فكيف يمكن أن نتحدث عن كفاءة من له قناعات وطنية مزعزعة، نفس الأمر بالنسبة للانتماء للحزب.

يجب أن أولا أن يكون ولاءك للحزب، وأن تكون وضعيتك سليمة مع الحزب، حينها يمكن الحديث عن الكفاءة، كيف يمكن تفسير أن شخصا أصبح وزيرا باسم الاتحاد الاشتراكي ويتقاضى تقاعده كوزير، ولا يربطه بالحزب إلا السب والقذف، هل هذا يمكن اعتباره كفاءة سيفقده الحزب.

التيار يعيب عليكم تحالفاتكم السياسية مع بعض الأحزاب وقيادييها؟

أنا أتحدى أن يخرج التيار ويكتب هذا باسمه، إذا لم أتحالف مع الحركة الوطنية مجسدة في حزب الاستقلال فمع من سأتحالف، وهذا تحالف استراتيجي ورثته عن اليوسفي واليازغي، إذن هؤلاء يرفضون قرارات الحزب لأنهم عندما يتحدثون عن التحالف مع حزب الاستقلال، فهم يعلمون أن القرار الذي خرجت به المؤتمرات السابقة هو ضرورة التحالف مع حزب الاستقلال.

أما عن حزب الأصالة والمعاصرة، فأنا معهم في موقع المعارضة، وعلي أن أنسق مع أحزاب المعارضة، ولا أحد تحدث عن التحالف مع “البام”، لذلك أنا أطلب من الإخوان أن يحددوا نقاط خلافهم معنا، وألا يكتفوا بالمعارضة فقط.

ولكن أن يصدر المكتب السياسي بلاغا يتوعد فيه بعض الأعضاء لأنهم كتبوا تعليقات في حساباتهم الشخصية تنتقد قيادة الحزب، أليس هذا تدخلا في الحياة الخاصة لأعضاء الحزب وحدا من حريتهم في التعبير؟

أنا أسأل هل هناك حزب يقبل إساءة أحد أعضائه لقيادة الحزب، بما فيهم الحزب الحاكم الذي طرد الطرفاوي من النقابة، لأنه قرر المشاركة في الإضراب الوطني.

نحن مع الاختلاف ومع حرية الانتقاد والتعبير ولكن داخل الحزب، وعندما يقع اختلاف فإن مكان تدبير هذا الاختلاف هو داخل أجهزة الحزب التي تجتمع وتقرر، وليس عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.

كم عضوا تم طرده من العدالة والتنمية، وكم من الأجهزة توقفت، ونفس الأمر بالنسبة لحزب الاستقلال والأصالة المعاصرة.

نحن في الاتحاد الاشتراكي لم نصدر ولو قرارا واحدا بطرد أي مناضل في الحزب، لأننا نعتبر أن الاتحاد الاشتراكي يسع الجميع، وبأن بناء مؤسسة الحزب يتطلب منا الصبر وتحمل الذين تربوا على حزب السيبة.

ثم منذ متى يخرج رئيس تحرير جريدة الحزب ليعلن خلافه مع قيادة الحزب، هل الجريدة ملكه أم ملك للحزب؟.

المتتبع للصراع بين قيادة الحزب وأعضاء التيار يمكن أن يقول بأنكم وصلتم إلى باب مسدود.

بالعكس هناك عدد من البرلمانيين الذين كانوا محسوبين على التيار أعلنوا انسحابهم منه، بل أكثر من هذا أنا لم أعد أفهم موقع البعض لأنه يخرج بتصريح يقول بأن التيار انتهى، وبأنه لم يعد ينتمي للتيار، ثم يأتي بعد ذلك ويقول بأن هناك تيارا، هذا الوضع الملتبس لا يمكن أن يستمر. لذلك نقول لهؤلاء الأخوان أبواب الحزب دائما مفتوحة، لكن عليكم أن تحددوا مواقفكم.

هل هناك شروط حتى يعودوا إلى الحزب؟

ليست هناك شروط، فقط عليهم أن يباشروا مهامهم في الأجهزة التي ينتمون إليها، الذي في الفريق البرلماني عليه أن يحضر أشغال الفريق، ومن لديه انتقاد عليه أن يعبر عن هذا الانتقاد داخل الأجهزة التي ينتمي إليها.

من الأمور الأخرى التي تعاب عليكم أنكم فتحتم الحزب للأعيان على حساب أبناء الحزب.

أولا، أنا منذ تسلمي لقيادة الحزب، لم أشرف على أي انتخابات، ولم أفتح الباب أمام الأعيان ولا أغلقته أمام أبناء الحزب، ولم أحصل على نتائج انتخابية ضعيفة ، هذه الأمور كلها موروثة، وهي التي تجعلنا اليوم نعيد النظر في طريقة تسيير الحزب، وهو أيضا ما جعل الحزب الحاكم يوجه مدفعيته نحونا.

مع كل الصراعات التي يعيشها حزبكم، أتعتقدون أن العدالة والتنمية يخشى منكم؟

في السابق كان الحزب الحاكم يعز حزبنا لأنه كان حزبا ميتا وضعيفا، وخلال السنوات الماضية كان الخصم الأساسي للحزب الحاكم هو الأصالة والمعاصرة، ثم الاستقلال، ولم يكن يتحدث عن الاتحاد الاشتراكي أبدا كخصم سياسي.

وها هو اليوم يوجه “العدالة والتنمية” كل انتقاداته لحزبنا، وكل قياداته لا شغل لها إلا الاتحاد الاشتراكي، لذلك أنا أقول الذي يكون ضعيفا وميتا لا يسأل عنه أحد، ولكن هم يخاصمون الذي يتحرك، واليوم الحزب الحاكم أصبح يرى أن “الاتحاد” بدأ يستعيد عافيته.

بالحديث عن علاقتكم بحزب بنكيران كيف كانت مفاوضات إقناعكم بالدخول في حكومة بنكيران الثانية؟

بنكيران، وبحضور المرحوم عبد الله باها، التقى بي أنا شخصيا وبحضور الحبيب المالكي، وعبر بنكيران عن رغبته في أن ننضم للحكومة، وبأننا نحن المفضلين بالنسبة له للدخول إلى الحكومة.

قلنا له بأنه من المستحيل أن ندخل هذه الحكومة، لأننا سننفر المغاربة من السياسية، مثلما يقع الآن مع مزوار. كيف يمكن للمواطن أن يثق في بنكيران خلال الانتخابات القادمة وهم يتذكرون كيف أن رئيس الحكومة كان يتهم مزوار بالفساد والسرقة، وبعد ذلك أصبح يستأمنه على قطاعات حكومية إستراتيجية.

وهذا ما نعيبه في رئيس الحكومة أنه يتحدث كثيرا، ولا يراعي لتطورات الزمن والتغييرات التي من الممكن أن تفرض عليه التحالف مع ألذ خصومه، وقلت لرئيس الحكومة أيضا عليك أن ترفع يدك عن حزب الإتحاد الاشتراكي.

عندما كنتم في الحكومة كان حزب العدالة والتنمية يقول إنه سيقوم بـ “مساندة بناءة” وكانوا يساندون حكوماتكم في العديد من القرارات، لماذا لم تقوموا بنفس الأمر عندما وصل حزب العدالة والتنمية للحكومة؟

تلك المعارضة هي التي كانت تسمح لبنكيران ورفاقه في الحزب بأن يذهب إلى محكمة الاستئناف، ويقوم بمظاهرة أثناء استنطاق أحد أعضائه دون أن يضربه أحد أو يعنفه أحد، يعني أنه كان المستفيد الأول من هذه المعارضة.

اليوم أنا نائب برلماني ولن تسمح لي هذه الحكومة بالخروج من أجل حماية المعطلين من الشرطة، كما حدث مع نائب من حزبهم الذي تعرض للضرب حينما حاول حماية المعطلين.

المتتبع لخطابات بنكيران يلاحظ أنه لم ينس لحزب الاتحاد الاشتراكي دعوته لحل حزب العدالة والتنمية بعد الأحداث الإرهابية التي عرفها المغرب سنة 2003.

وهل عدم نسيانه لهذه القضية تبرر محاولته الانتقام من الإتحاد الاشتراكي، وإذا كان رئيس الحكومة لم ينسى محاولة البعض حل حزبه، فإنه اليوم يحاول بكل ما أوتي من قوة أن يفجر حزبنا من الداخل.

كيف يحاول بنكيران تفجير حزبكم؟

رئيس الحكومة يتدخل بشكل علني في الحياة الحزبية من خلال دعمه لفريق على حساب فريق آخر داخل نفس الحزب، وقد ثبت لدينا بالملموس أنه تدخل بشكل كبير لتأجيج الصراع داخل الاتحاد الاشتراكي، وكيف أنه ادعى أمام أعضاء حزبه في وجدة بأننا رفضنا أن يتم إطلاق اسم أحمد الزايدي على قاعة من قاعات البرلمان.

وهو بهذا يكذب على حزبنا وعلى البرلمان، وهذا الخبر قمت بنفيه أنا شخصيا وكذلك الأمر بالنسبة للطالبي العلمي، فإذن من هذا الشيطان الذي أراد استغلال وفاة الزايدي، إنه أسلوب مقيت لمحاولة ضرب حزبنا.

الحديث عن تدخلات رئيس الحكومة في حزبكم يبدو مبالغا فيه، هل فعلا رئيس الحكومة يملك نفوذ التدخل في الأحزاب؟

رئيس الحكومة لديه الأدوات من أجل التدخل عبر قطاعات وزارية بعينها، وقد حاول العديد من وزرائه أن يخلقوا لنا مشاكل في الحزب، مثال بسيط على ذلك أن شبيبة حزب العدالة والتنمية عندما عقدت مؤتمرها حصلت على دعم من وزارة الشبيبة والرياضة بأكثر من 115 مليون سنتيم.

نحن نظمنا مؤتمر الشبيبة، وإلى يومنا هذا لم نحصل ولو على درهم واحد من طرف وزارة الشبيبة والرياضة، لكن أقول لرئيس الحكومة أن الإتحاد الاشتراكي أكبر منك، ونحن نعرفك جيدا.

مع تصاعد حدة الصراع مع تيار الانفتاح والديمقراطية هناك أخبار تقول بتدخل عبد الرحمان اليوسفي لمحاولة التقريب بينكم؟

أنا أربأ بعبد الرحمان اليوسفي بأن يقوم بالتدخل لطرف على حساب طرف آخر، لذلك فعندما أقرأ الترهات التي تنسب إلى الأستاذ اليوسفي وبكونه يميل لتيار الانفتاح والديمقراطية، لا أتكبد عناء الاتصال به للتحقق، لأنني على ثقة تامة بأنه لن يتدخل، لأنه اتخذ قراره منذ أن استقال من الحزب سنة 2003.

هل هناك اتصالات بينكم وبين عبد الرحمن اليوسفي؟

لدي مع الأستاذ اليوسفي اتصالات إنسانية، وليس هناك أي اتصالات سياسية بيننا لأن الرجل اختار الابتعاد، وبالتالي إذا حاولت إقحامه في مشكل سياسي سيكون الأمر بمثابة قلة أدب.

والذين يذهبون عند عبد الرحمن لمعرفة هو مع أي طرف، فهم لا يعرفون من هو اليوسفي، ومن العار أن يذهب هؤلاء إلى اليوسفي من أجل حشره في قضية اختار هو بنفسه بأن يبقى بعيدا عنها.

ودعني أؤكد على أن عبد الرحمان اتصل بي في مناسبتين منذ أن توليت منصب الكاتب الأول لحزب الإتحاد الاشتراكي، المرة الأولى عندما أوحى لنا بأنه علينا أن نقيم نصبا تذكاريا للمهدي في يوم الوفاء، والمرة الثانية اقترح علينا اليوسفي أن نوكل محاميا للدفاع عن محامي عائلة المهدي بن بركة.

البلد مقبل على انتخابات محلية، ألا ترون أن الخلاف مع التيار سيضعف الحزب أكثر؟

الناس خلقت وهما اسمه التيار وآمنت به، هل الإتحاد الاشتراكي هو مئات المقرات والأجهزة في مختلف المدن المغربية، هل سبق لكم أن وجدتم أثرا للتيار في جميع اللقاءات والمؤتمرات التي عقدها الحزب، كل ما يتعلق بالتيار موجود فقط على صفحات الجرائد، ونحن أصبحنا واعين بهذا الأمر، ولم يعد يؤثر فينا.

يوم وفاة الزايدي صدر حوار لكم في جريدة ورقية تصفون فيه المنتمين لتيار الزايدي بأنهم أورام يجب التخلص منها.

أنا لم أذكر أبدا المرحوم الزايدي، وما قصدته بالأورام هي بعض الممارسات داخل الحزب ومن بينها عدم التزام بعض الأعضاء بالتزاماتهم مع الحزب وعدم أدائهم للواجب الشهري، ويجب التخلص من هذه الأورام التي لحقت بجسم الإتحاد الاشتراكي، وأنا قلت كيف أن نائبا نجح في اللائحة الوطنية ولم يؤد ولو درهما واحدا للحزب على الرغم من أنه يتقاضى أكثر من 30 ألف درهم كبرلماني يمثل الحزب.

لماذا غبتم عن العشاء يوم وفاة الزايدي؟ هناك من قال بأن أسرة المرحوم رفضت حضوركم

أنا غبت لأنني حريص ألا يشوش البعض على هذه المناسبة، وأن يمر كل شيء بسلام، وأنا حضرت مراسيم الدفن، وحتى عندما وقع خلاف حول أن يقوم الأخ عبد الواحد الراضي بنعي المرحوم، طلبت من الراضي أن يترك الأمر يمر.

وعندما لاحظنا أن هناك من يريد الاصطياد في المياه العكرة قررت عدم حضور عشاء وفاة الزايدي، وأنا لم أتلق الدعوة من أسرة المرحوم الزايدي بل تلقيتها من رئيس مجلس النواب.

لو عاد بكم الزمن هل كنتم ستتخذون نفس الموقف من المرحوم الزايدي؟

لم أندم يوما على طريقة تعاملي مع الزايدي، لأنني لا أعتبر نفسي قمت بأي خطأ في حقه، هل لم يكن علي الترشح لانتخابات الحزب؟، ألم يكن علي أن أقبل الكتابة الأولى بعد أن تم إعلان فوزي بالكتابة الأولى بفارق 200 صوت؟.

هل المطلوب من أن أشتغل بمنطق أنه يجب علي ألا أختلف سياسيا مع شخص معين، لأنه سيموت غدا، فالموت بيننا يوميا، وأنا مطمئن تماما لمواقفي السياسية.

‫تعليقات الزوار

33
  • Abou taha
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 12:27

    بن كيران لايكترث بهذه المزايدات الخالية من الصحة والصواب والأجدر أن تقيم علاقات مع أعضاء حزبك بما يضمن الشفافية في تدبير الشأن الداخلي لحزبك . لقد أخطأ رئيس الحكومة التقدير عندما مد يده لقيادة حاقدة و ناقمة على التيار الاسلامي المعتدل الذي فرض نفسه في الساحة

  • yahya
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 12:32

    un grand bonjour à tous les marocains qui cherchent le bien pour ce pays. tout ce que je demande c'est de me donner l'opportunité de parler devant les responsables, je fais partie de ce peuple et j'ai un grand droit d'exprimer mon avis, mes souffrances, mes projets,..
    alors soyons raisonnables un peu et ouvrons la porte devant gens eux mêmes
    pour affirmer ce qu'ils veulent

  • طاحت الصومعة
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 12:43

    " لشكر: تيار الزايدي وهْمٌ.. وبنكيران يخطط لتفجير الـUSFP "
    طاحت الصومعة علقوا بن كيران. الجميع اصبح يصوب سهامه نحو بن كيران؛ الجميع اصبح يطمح في تحقيق مآربه على حساب بن كيران. فهذا الأمين حزب يتهمه بمحاولة تفجير حزب؛ و هذا الشيخ يعده بالتربع على عرش المغرب الى يوم يبعثون إن هو اتبع نصائحه. و اقيلووو عليكم بن كيران؛ تكفيه المأساة التي أصابته بقدان المرحوم الذي "كان يسخن له كتفه" و يعينه على صد سهامكم.

  • amgherbi
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 12:47

    انت تقول انك مطمئن لمواقفك وقراراتك والواقع يقول لك عكس ذلك فلو حدث وانفصل تيار المرحوم الزايدي عن الحزب فلن يبقى من الاتحاد الاشتراكي الا الاسم لان الذين سيغادرون ليسوا قلة ولا اوهام كما تحاول ان تروج بل هم من افضل كفائات الحزب والمشكل ليس وجود تيار من عدمه وليس مشكل اداء مستحقات بل المشكل الاساس هو وجود كاتب عام اسمه ادريس لشكر وهذه قناعة متعاطف مع هذا الحزب الذي لطالما امن به وبافكاره .

  • مناضل السيبة سابقا
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 12:54

    " و أن المؤتمر الأخير خلص إلى قناعة تقول بضرورة الانتهاء مع حزب السيبة والانخراط في حزب المؤسسة" نحن المناضلين البسطاء في اصقاع الارياف ندرك اخيرا اننا كنا ندافع ونضحي من اجل حزب غير منظم وسائب وكنا نعتقد اننا الحزب العتيد وسيد الاحزاب جميعا. عندما تستكملون تنظيم البيت الداخلي للحزب ما عليكم سوى ااشعارنا بذلك.شكرا الاخ لشكر

  • ABDERRAHIM ALMAGHRIBI
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 13:08

    مع الاسف ان خطابكم هو هو لم يتغير مع تغير القناعات والاستراتيجيات وان المغرب اصبح في عهد جديد ودستور جديد وملك جديد وحكومة بنبرة جديدة وتحديات جديدة.
    ماذا عساكم تفعلوا؟ خلق الحقد والفوضى والكراهية والزوبعات السياسية؟ هذا لاينفع الان. لأن الشعب استيقظ وبدأ يفهم جيدا لعبة السياسة. سواء انتم او جزب العدالة والتنمية أو غيره، من هنا فصاعدا ، من اشتغل واخلص العمل رغم العفاريت والتماسيح في ممكلة الدولة العميقة، فان الشعب سيلفظه. وان تعذر ذلك، داءت ثورة تأكل الاخضر واليابس ونبدأ من الصفر مثل ماحصل في كل البلدان التي مرت عليها عواصف ثورية وموجات تحررية.
    عمتم مساء

  • احمد
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 13:16

    لا يوجد في الساحة السياسية اليوم رايس حزب في المغرب تتوفر فيه شروط رجل دولة يمكن ان يحدث تغيير جذريا في المغرب لا علا الصعيد السياسي او الاقتصادي او الاجتماعي الوحيد منذ الاستقلال هو المرحوم المهدي ابن بركة, المغاربة يريدون رايس حكومة من طينة أردوغان وإلا ستبقا دار لقمان علا حالها .المرجو النشر وشكرا

  • معلق
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 13:33

    لدرس الذي يتوجب الاستفادة منه من الحراك العربي هو الحاجة الى مراجعة االطرق والاساليب المتبعة من لدن العقل السياسي في التدبير العمومي.فمهما يكن الاتجاه الذي سيتبعه هذا الحراك ومهما تكن نتائجه فان الامور ستؤول الى الافضل وسيتم بالضرورة ادخال عنصر الارادة الشعبية ضمن اولويات كل تدبير.ما نبه اليه هذا الحراك وهو ما لم ينتبه اليه بسبب الغرق في خضم البحث عن مراكمة المزيد اولم يجرؤ احد على التنبيه اليه بدافع الخوف او الطمع هو وجود خلل كبير في نشاط العقل السياسي.فقد امكن لهذا الحراك كشف الاغطية عما كان يجري في الظلام وفتح امام الالسن القدرة على التنديد بالمفضوح. وكان من نتائج ذلك حدوث شرخ بين رجل السياسة والمواطن وفقد الثقة فيه.وليس من السهولة استعادتها خاصة مع تكرر نفس السلوكات ونقض العهود .ولا يمكن ارجاعها الا باجبار رجل السياسة على الانضباط لمقتضيات المصلحة العامة وبحيث يتحول الى موظف يقدم خدمات للمواطنين مقابل اجر يناسب مقامه وعمله وكفاءته.لم يعد امام المجتمع اذا اريد المحافظة على تماسكه واستقراره ودوامه سوى اعادة النظر في طبيعة سلوكيات سياسييه وتغيير شخوصه ممن لايتلاءم مع مستجدات الاحوال!

  • ملاحظ
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 13:37

    مفاهيم المعارضة والاغلبية مجرد لغو ليس له معنى.لانه لو احللنا احدهما محل الاخر في مجال التدبير لما تغير اي شيء بالقياس لما سبق من تجارب مع استثناء بعض الرجال المخلصين للوطن والمواطن حتى نكون عادلين وخاصة مع حكومة اليوم رغم زلاتها.ولذلك فان المشهد بحاجة الى اعادة ترتيب .ويقتضي الامر من اجل ذلك تغيير الطريقة التي تنهجها الاحزاب التي تستطيع التاقلم مع الواقع السياسي في صورته الجديدة.ولربما حتى مقولة التمثيل لم تعد صالحة لوصف العلاقة بين السياسي والمواطن .والسبب بسيط هو عدم اهلية وكفاءة الممثل في الاغلب .ويفضل ان اردنا الخير لانفسنا ولخلفنا ان يتم استبداله بالتوكيل لانه مفهوم يتضمن معنى الكفاءة والاستحقاق ويكون اكثر افادة ونجاعة.والاحزاب قد لا تخلو من طاقات وكفاءات وقد تستقطبها ان كانت تعدمها لتحسين سمعتها واستعادة ثقة المواطن فلماذا لا تحسن الاختيار هذه المرة وتستغني عما لايصلح ويصلح وتنتقي افضل مواردها البشرية كفاءة ونزاهة وارادة وقدرة على العطاء ووطنية بدل ارضاء مطامع اناس لايزيدون الامور الا بلة وفسادا.نريد هذه المرة منافسة نزيهة حول عقول ناضجة وفي مستوى تحديات المرحلة.والبقاء للاصلح

  • تم ساح
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 14:18

    هذا التصدع ناتج عن اختلاف المصالح وانعدام الديموقراطية في التعاطي مع المشاكل وفي انتخاب الأجهزة وتنظيم المؤتمر والسباق نحو كرسي الزعامة واستغلال النفوذ… خلاصة القول القيادة الحالية لا كاريزما لا أخلاق لا مصداقية شعبية لا ديموقراطية داخلية لا ثقافة تواصلية اللهم بعض الشطحات التهريجية التي توضح للشعب المغربي الذكي قيمة ومستوى الأحزاب الحالية ظاهرها الدفاع عن مغرب الغد ومغرب الجميع ومغرب العدالة…وباطنها اللعب مع المخزن وتكريس مغرب النخبة. للإشارة فعبد الرحمان اليوسفي لعب لعبته مع المخزن وانتهى به الأمر بتقاعد مريح.

  • محمدامين
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 14:25

    تيار الزايدي كان يريد الاستوزار بايعاز من بنكيران وحينما رفض لشكر الدخول في الحكومة اصبح لشكر العدو رقم 01 هذه خطة لاضعاف المعارضة والتنصل من درها النقدي للقاؤات الحكومية اللا شعبية ، فهمناها اوا شوفو غيرها

  • Abou Niama
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 14:35

    Mr lechgar commence deja a radoter,est ce que c est par senelite ou tout simplement parce qu il est enrage par le depart des militants de son parti??????

  • zerrro
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 14:47

    m.lachgar tu as mis les mains et les pieds pour fair tomber alyazghi car il t'a oublié de te donner un poste ministeriel maintenant tu subi le meme sort de la part de ce groupe

  • wahham serhania
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 16:23

    ظاهرة اﻻختﻻف او حتى. اﻻنشقاق هي ظاهرة صحية. لكن الامر الدي يقلقني هوالطريقة التي اصبح بعض السياسيين يفكرون. بها المشكل في الحزب مشكل داخلي ويجب معالجته داخليا فقط وﻻيجب تشتيت افكارنا في اتهام حزب خارجي في السبب وكما يفال ليس القطار من دهب عني ولكني من اضعت وقته. j,ai rate le trai n. وليس مشا علية القطار. انا المسؤول عن التءخير وليس القطار

  • TALEB
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 17:35

    مجموعة قليلة داخل الحزب هي التي تؤدي الواجب، اليوم يمكن القول إن مجموعة قليلة التي لا تؤدي J'ai rien compris

  • Adil
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 17:37

    vas te coucher! t'es venu d'une autre planète .. cet article et juste une perte de temps, comme Lechguer et comme USFP.. partie de corruption

  • ahmed
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 17:56

    " لشكر: تيار الزايدي وهْمٌ.. وبنكيران يخطط لتفجير الـUSFP "
    اليس هذا منطق شباط نفسه؟ وااسفاه على الاتحاد الاشتراكي ، واحسرتاه على من ضاع من مناضليه ورجالاته ،ولكن لم يرد الله لهم رؤية هذه المهزلة الاشكرية

  • bassou
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 18:30

    يجب تفعيل الديمقراطية ودلك باعطاء الكلمة للقواعد الحزبية. اما الصراعات بين الرؤوس الكبار و تجاهب القواعد .

  • محند
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 18:53

    جل الاحزاب وزعماءها سواء كانوا في الحكومة او في المعارضة عملة بوجه واحد ولا ثقة فيهم. ما يجمهعم هو الانتهازية والوصولية والنفاق السياسي وعدم الاستقلالية في القرار. ماذا قدمت هذه الاحزاب في ظرف 50 عاما من الاستقلال الممنوح والمشروط? اغلب الشعب مازال يعيش في بؤس الجهل والامية والفقر ويعاني من الكوارث الطبيعية والبشرية وخاصة الناتجة عن السياسات العرجاء التي اتخذتها الحكومات السابقة وهذه الحكومة وبالتنسيق او بتعليمات من القصر.امل الشعب كان كبيرا في بن كيران وحزبه الجديد و"النظيف" العدالة والتنمية. ولكن هذا الحزب تغير الى حزب الظلم والتخلف الذي يعفوعن المفسدين والمستبدين بمقولته الشهيرة "عفا الله عما سلف"وكون حكومة عفا الله عما سلف وعما خلف"بعد تحالفه مع من اتهم بالفساد.السيد بن كيران اصبح من اكبر المتملقين للملك وتخلى عن صلاحياته الدستورية وبالمقابل تراه يتفنن بجلد المواطنين بقرارته الجهنمية ليخدم البنوك الدولية وبلدان الاستعمارالقديم والجديد والمخزن والمفسدين والمستبدين.النخب الحزبية تتحمل مسؤولية كبيرة بجانب القصر لما يعانيه المواطن والوطن من كوارث. لشكر وشباط وبن كيران من اكبر الكوارث!

  • عبد اللططيف زين العابدين
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 19:26

    لشكر ارتديت جلبابا طننت انه على مقاسك ولما وجدته فضفاضا عليك هممت بقص اطرافه فشوهته وجعلته مسخا فعافه كل من كان يعزه ويعتدبه فانصرف عنه محبيه ونادئ مناضلوه بالرحيل عنه بعدما استعصئ عليهم ارجاعه لاصله ما دمت انت وزبانيتك كاتمين على انفاسه

  • بلقاسم الدبدوبي
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 19:27

    فعلا ما ورد في ردود السيد لشكر فيه الكثير من الواقعية لان اي محاولة اعادة بناء اداة تنظيمية بعد سنوات عديدة من التسيب التنظيمي تعد ضربا من المستحيل لان الاشخاص الذين استفادوا من الريع الحزبي لن يقبلوا بان تقلب عليهم الطاولة و بالتالي يعملون كل ما في وسعهم لعرقلة اية محاولة تصحيحية ، فالمؤتمر الاخير كان فعلا لحظة دموقراطية من خلال ترشح 5 مناضلين للكتابة الاولى و بروز افكار مختلفة لاعادة البناء لكن مع الاسف عكرتها الخلافات التي طفت على السطح بعد اعلان فوز لشكر في الشوط الثاني من الاقتراع ، فالمفروض قبول نتائج الصناديق بكل اريحية و الانخراط في العمل الى جانب القيادة الجديدة و ترك هذه الترهات و تبيان ان الخلاف حول اشياء اخرى لا علاقة لها بالحزب و النضال

  • Driss
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 20:35

    لشكر كارتة على امغرب وعلى هدا الحزب

  • m .maghribi
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 21:28

    les dictateurs des partis politiques ne pensent qu'à leurs places.mais LACHGAR lui n’échappe pas à la règle et au lieu de voir avec les modérées du parti,et pense à avoir la confiance de ceux qui le soutiennent encore,le voila qu'il parle de Benkirane et d'autres…je pense que sa place est prés de wad acharrate pour laisser les vrais politiciens s'occuper du grand parti qui a perdu sa place au sein des marocain

  • aziz toma
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 21:42

    لأننا نعتبر أن الاتحاد الاشتراكي يسع الجميع، وبأن بناء مؤسسة الحزب يتطلب منا الصبر وتحمل الذين تربوا على حزب السيبة.
    فعلا انه الاقلاس السياسي بزعامات مفلسة

  • mohamed44
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 22:42

    كيف يمكن للمواطن أن يثق في بنكيران خلال الانتخابات القادمة وهم يتذكرون كيف أن رئيس الحكومة كان يتهم مزوار بالفساد والسرقة، وبعد ذلك أصبح يستأمنه على قطاعات حكومية إستراتيجية.

  • إيمان
    الأحد 28 دجنبر 2014 - 12:05

    من خلال الحوارالذي أداره الصحافيان على قناةmdمع السيد لشكريبدو أن هذا الأخيريومن باستئصال الأخر المخالف له مع ان هذا الذي يريد إقصاءه تحالف معه في الانتخابات البلدية في معرض تعليقه على نداء محمد الساسي بخصوص تعاقد بين الإسلاميين والعلمانيين تظهر هذه النزعة ….. السياسوي الضيق هو ما يهيمن على لشكرمع أن إيقاع الزمن تغيرإيران الفرس الخمينية على حساب العرب أصبحت قوة إقليمية استشهاد لشكر بها سلاح ينقلب ضده …..؟؟

  • said
    الأحد 28 دجنبر 2014 - 18:49

    الاتحاد الاشتراكي اصبح عبارة عن ضيعة يسيرها اصحاب الشكارة و البطون المنفخة باموال المناضلين دهب الاتحاد مع اليوسفي و الزايدي و عمر بن جلون والمهدي بن بركة

  • اتحادي
    الإثنين 29 دجنبر 2014 - 12:48

    السلام عليكم شكرا لسيد ادريس لشكر على توضيحكم
    اولا انا من بين الذين كانوا من المؤتمرين صوتي في الدورة الاولى كانت لسيد فتح الله ولعلو وصوتي فالدورة الثانية كانت للمرحوم الزايدي و نتاءج افرزت ان لشكر هو الفائز و في نفس الدقيقة التي اعلنت فيه النتائج بدأ الصراع اذن الصراع هو رئاسة الحزب لا اقل ولا اكثر . واقول لكل من يسئء للكاتب الاول فهو يسئء الى 1700 مناضل الذين حضروا وصوتوا في المؤتمر هم الذين اختاروه وليس الزنادق الذين يقولون ما يريدون فحزب الاتحاد الاشتراكي كبير وسيبقى احب من احب وكره من كره لان ان لم يكن فلماذا انيابكم عليه اتقوا الله ومن لم يؤدي مشاهرته للحزب سوى برلماني او منخرط او رئيس المجلس ونوابه ورئيس الجهة او رئيس اقليمي ليس اتحاديا فل يذهب الى احزاب الكوكت مناضل هو الذي يؤدي واجبه الشهري الا اذا كان عاطلا او فقير فهؤلاء يتم اعفائهم وشكر لهيسبريس

  • ittihadi pour toujours!
    الثلاثاء 30 دجنبر 2014 - 21:29

    Maître LACHGAR,
    Afin de respecter l'héritage historique de l'USFP ,je vous conseille de nommer un "comité de sages" constitué des cadres historiques de l'USFP :Yousfi, Yazghi, Radi, Oualaalou et autre.Les prérogatives de ce comité consisteront à effectuer une médiation avec ce groupe de militants qui sont en conflit avec la direction USFP.C'est une sortie par le haut.Le Maroc a besoin d'un USFP fort pour réussir une véritable transition démocratique. Bon courage pour toute la famille Ittihadie.

  • صلاح الدين المغربي
    الأربعاء 31 دجنبر 2014 - 21:38

    السلام عليكم ورحمة الله (سمحوا لبكم الى تكهلم) ما يقع في هاده الشهور الاخيرة يثير الشك ويعود بنا الى سنوات السبعينيات في اطليا بوجود LA MAFIA . وتصفيات الحسابات .السؤال الدي اطرحه على نفسي هو هل كان من الضروري وفاة المرحوم الزايدي بتلك الطريقة الغريبة لكي يجمد لشكر عضوية من كان مع المرحوم الزايدى تانيا يمجدون زعماء الحزب واحد منهم استغرق في وزارة البيئة 10 سنوات كما اشرف على بناء مقر البيئة الموجودة في حي الرياض مدة 8 سنوات حينها لم تكن الكراطة وسطولا ,كانت توجد الرضاعة والمحلبة. عن اي احزاب وزعماء تتكلمون, اما لشكر انه ثرثار بامتياز .ان المغرب لازال وسيضل شامخا بالقدرة الالاهية ومجهدات الراعي الاول صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله علي الخوانة واعداء البلاد . نحن احياء ميتون عند الممات سوف نستيقض للحساب.

  • Abdoul
    الخميس 1 يناير 2015 - 20:18

    ce monsieur dit que qu'il ne faut rien contester puisqu'on obtient la retraite grâce au parti. Et bienvoilà qu'il se trahi et dévoile ainsi sa vision du parti. C'est une opportunité pour servir les intérêts personnels. Et bien ce monsieur n'a ni classe, élégance et ne mérite vraiment pas le poste de responsable du parti.

  • ahmed
    الخميس 1 يناير 2015 - 22:14

    ce partie doit disparaître il est contre nos valeurs et notre religion

  • بوعز
    الخميس 1 يناير 2015 - 23:47

    ان لشكر واهم وشارد سياسيا لانه بعيد عن مرجعية المغاربة ومشغول بالاقلية

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 6

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال