هذه ثلاثة عناصر حاسمة تتحكّم في نتائج الانتخابات الجماعية

هذه ثلاثة عناصر حاسمة تتحكّم في نتائج الانتخابات الجماعية
السبت 22 غشت 2015 - 20:00

معَ اقتراب موعد الانتخابات الجماعية والجهويّة، وفي خضمِّ التنافُس المحموم بيْن الأحزاب السياسيّة للظفر بأكبر عدد من المقاعد، تُطرح أسئلة حوْلَ ما إنْ كانت الانتخابات القادمة ستُجرى في أجواء ديمقراطيّة بما يضمنُ نزاهتها؟ أمْ أنّ “المال الحرام” سيحسم في رسْم معالمِ خريطة مُسيّري المجالس الجماعية والجهوية؟ وهلْ سيُقبل المغاربة على التصويت بكثافة أْمْ أنّ استمرار العزوف سيظلُّ قائما؟؟ أسئلة وأخرى يُجيب عنها في هذا الحوار الفاعل السياسيُّ محمد كرين، القيادي في حزب التقدم والاشتراكية.

بعْد تصدّر حزب الأصالة والمعاصرة لنتائج الانتخابات المهْنيّة، يتساءل المتتبعون عمّا إنْ كانَ السيناريو نفسه سيتكرر في الانتخابات الجماعية. هلْ تعتقدُ أنّ هذا الاحتمالَ وارد؟

قبْلَ التكهُّن بما ستفْرزُه صناديق الاقتراع، عينا أولا أن نستحضرَ أنَّ نتائج الانتخابات الجماعية تتحكم فيها ثلاثة عناصر أساسيّة؛ العُنصر الأوّلُ هوَ عدد المنتخبين الحاليين لكل حزب، لأن المنتخبَ الحالي له راكَم من الوقْت ما يكفي من الوقت لكي يؤسِّسَ لعلاقاتٍ مع الكتلة الناخبة، وبالتالي يذهب إلى الانتخابات متقدما.

وبالعودة إلى نتائج الانتخابات الجماعية لسنة 2009 نجدُ أنَّ حزب الأصالة والمعاصرة حصل على ستة آلاف منتخب، وحزب الاستقلال حصل على 5900، وجاءَ حزب التجمع الوطني للأحرار في الرتبة الثالثة، في حين أنّ أحزابا أخرى كانت بعيدة جدا، مثل العدالة والتنمية الحاصل على 1500، والتقدم والاشتراكية الذي حازَ 1200. الأحزاب التي لها عدد كبير من المنتخبين الحاليين فهذا سيكون عنصرا مؤثرا.

العنصر الثاني الذي له تأثير قويّ على النتائج المُرتقبة للانتخابات، يتمثّل في قدرة كل حزب على تغطية أكبر عدد من الدوائر الانتخابية. عندما يتمُّ إعلانُ عدد الترشيحات التي وضعها كلُّ حزب ليلة الحملة الانتخابية ستظهر تقريبا الخريطة المنتظرة للنتائج، فَمَن يُغطي أكثرَ يحصل على أصْواتٍ أكثر.

أمّا العنصر الأساسيّ الثالث الذي له تأثير على نتائج الانتخابات فيتعلّقُ بكيفيّة تدبير المنتخبين للمجالس الجماعية التي سيّروها خلال الولاية السابقة. فإذا كان التدبير مُرضيّا للمواطنين، فذاك يعْني نيْلَ ثقة الناخبين من جديد، أمّا في حالة العكْس فقد يكونُ هناك تصويت عقابي. في الانتخابات المحلّية لا تحملُ أصوات الناخبين صبْغةً سياسيّة، لأنها انتخابات تبقى ذات رهانات محلية وجهوية أكثر مما هي رهانات وطنية.

حسبَ المُعطيات التي كشفتْ عنها الأحزاب، هناك تقارب بينها في نسبة تغطية الدوائر؛ هل يُمكن أن نتوقّع تقارُباً في النتائج؟

العناصرُ الحاسمةُ، كما أسْلفْتُ، هي عدد المنتخبين الحاليين لكلّ حزب، وطريقة تدبير المُدن والجماعات، ونسبة تغطيّة الدوائر الانتخابيّة. دعْنَا من الأرقام التي تُعلن عنها الأحزاب قبْل انطلاق الحملة الانتخابيّة، يجب أن ننتظر الأرقام الرسمية التي سيتمُّ الكشف عنها ليلة الحملة الانتخابية، آنذاك يُمْكن أنْ نعرفَ نسبة التغطية الحقيقيّة.

أشيرُ هنا إلى أنه لا يكفي فقط عدد المرشحين لخوْض غمار الانتخابات، بل أيضا نوعيتهم. الحزب الذي سيستقطب الأعيان، أو ما يُسمّى بالآلات الانتخابية أو الكائنات الانتخابية، سيكون مؤهلا أكثر من الآخرين للحصول على أكبر عدد من الأصوات، إلا في حالة تسجيل مشاركة انتخابية أقوى، فبقدر ما ترتفع نسبة مشاركة المواطنين بقدرما يكون التصويت السياسي حاضرا.

ولكنَّ هذه الفرضيَّة تبدو مستبعدة، نظرا لتزامن موعد إجراء الانتخابات مع نهاية العطلة الصيفيّة، حيث ستبْدأ الحملة الانتخابية في فصل الصيف، سيليها الدخول المندسي، وهو ما يجعل المشاركة لن تكون بالمستوى الذي من شأن أن يخفِّفَ منْ تأثير الكائنات الانتخابية على النتائج.

هلْ معنى ذلك أنّ التوقيت الذي تُجرى فيه الانتخابات في المغرب يُعتبر عاملا من عوامل عزوف المغاربة عن التصويت في الانتخابات؟

عدم المشاركة في الانتخابات سببه الأصلي هو العزوف عن العمل السياسي ونوعيَّةُ العَرْض السياسي الذي لا يُغري فئاتٍ عريضةً من المواطنين والمواطنات المغاربة، أيْ أنَّ العزوف هَيْكليٌّ.

عبّر عدد من الأحزاب، سواء من الأغلبيّة أو المعارضة، عنْ تخوّفها من إمالة “المال الحرام” لكفّة طرفٍ على آخر. برأيك، هل ثَمّة حلٌّ لمنْع استعمال المال في الانتخابات؟

ما يُمكن أنْ يُقلّلَ من تأثير المالِ في الانتخابات، سواء التشريعية أو المحلّية، هو نسبة المشاركة المرتفعة. في الانتخابات البرلمانية التي جرتْ يومَ 25 نونبر 2011، لمْ يشارك 15 مليون مغربي في الانتخابات، إمَّا لأنَّهم غيرُ مُسَجَّلين في اللوائح الانتخابية، أو مُسجلون ولم يُدْلوا بأصواتهم. معنى هذا أنَّ أغلبية المغاربة لا يُباعون ولا يشترون.

لو استطعْنا إقناعَ هذه الشريحة الواسعة من المواطنين، أوْ نصفُها على الأقلّ، بالمشاركة في الانتخابات، لكان ذلكَ ماسحا لكل تأثير للأصوات المحَصَّل عليها مقابل منافع أو غيرها..

وما دامَ أنّ نسبة المشاركة في الانتخابات لمْ تبْلغ المستوى الذي منْ شأنه الحدّ من تأثير الأصوات المشتراة، فما يمكن الاشتغال عليه كما هو الحال في الديمقراطيات المتقدمة، هو مراقبة مصاريف كل حزب بصفة عامة، ومصاريف كل مرشح بكيفيّة صارمة حتى لا يتجاوز أيُّ مرشح السقف الماليَّ المسموع بصرْفه.

في المقابل يجب رفع مستوى الدَعْم الذي تُقدّمه الدولة للأحزاب ليتقرب من هذا السقف. حاليا، الأطر العادية وحتى العالية لا يمكن أن تتقدّمَ إلى الانتخابات، لأنها تتطلب من الناحية اللوجيستيكية فقط أموالا طائلة، لا يتوفر عليها الفاعل السياسي الحقيقي الذي لا يملك في أغلب الأحيان إلا فكره والتزامه ونضاله، ويجب أمامه آلة غير قادر على مواجهتها.

البلدان الديمقراطية وجدتْ حلّا لهذا المشكل عبر رفع مستوى دعم الدولة حتى لا يصبح المال عاملا أساسيا في النتائج، وجعله قريبا من السقف المالي المُحدّد صرْفه مع مراقبة صارمة للنفقات بالنسبة لجميع المرشحين. هذا ورش يجب الانكباب عليه في الانتخابات التشريعية القادمة، بما يضمنُ مشاركة واسعة للمواطنين، أمّا إذَا ظلّت نسبة المشاركة ضعيفة فإنّ الديمقراطية ستظلُّ رهينة أقليةٍ لها إما قوة المال أو منظمة أكثر من الآخرين.

‫تعليقات الزوار

45
  • ابو علي
    السبت 22 غشت 2015 - 20:20

    راه درتو لينا شقيقا بهاذ الانتخبات

  • متتبع
    السبت 22 غشت 2015 - 20:40

    شخصية بنكيران المتعجرفة والمنعدمة الكفاءة ستهوي بحزبه الى القعر.سواء في الانتخابات المقبلة او التشريعية.الم يقل اذا لم يتركوني اعمل ساضع المفاتيح؟لم يعمل اي شيء يذكر ولم يضع المفاتيح لانه وصحبه ذاقوا حلاوة السلطة.سيكذبون ويكذبون ويعدون ولا يوفون .
    لقد عرفوا كيف يصلون لكن لم يعرفوا كيف يستمرون.
    الى مزبلة التاريخ ايتها °°°° الملتحية…

  • مصطفى
    السبت 22 غشت 2015 - 20:49

    العزوف سببه تكرار السيناريو كل مرة بدون تغير على أرض الواقع لماذا التصويت والأحزاب تشتري الأصوات مثلا إن كان مرشح لحزب ما يريد الفوز ويوجد بتلك الدائرة مثلا 500 صوت يكفيه شراء 251 ب 200 درهم للواحد أي سيتتمر 5200 درهم للفوز بكل بساطة وما إن يصل لمنصب السلطة حتى يبدأ ب النهب أذكركم أنه توجد 1503 جماعة بالمغرب 1300 منها كلها قروية ونعرف بساطة أناس البوادي والأمية التي يعانون منها فالمستضعفون منهم يرى في تلك 200 درهم فرصة لا تعوض لذا مادمت الدولة لم تقوم بواجبها أي تنمية البوادي وخلق فرص الشغل فالمال الحرام سيحقق دائما مبتغاه والطامة الكبرى عندما تريد التصويت تجد المرشحين كلهم لهم سوابق في الفساد الإداري إن صوت ساعدته وإن قاطعت سهلت عليه المأمورية أصاب 200 درهم قاضين ليه الغراض لك الله يا بلادي

  • الجوهري
    السبت 22 غشت 2015 - 20:58

    يا إخوان إذا تمعنتم في لوائح الأحزاب لا تجد فرق
    بينها وبين ورقة قمار الخيول بالمغرب tiercé فتجد الثلاثة الأولين صحاب الشطارة favoris ثم
    من له عائلة او ساكن في ودادية les tocards
    ومن هنا يتبين لك أننا لا نزال في كوكب والإصلاح في كوكب آخرح

  • Clavulin
    السبت 22 غشت 2015 - 20:59

    بما ان تجار الدين باعونا الوهم في الانتخابات التشريعية فليس لهم ادنى حرج في ان يبيعونا الوهم في الاستحقاقات المحلية
    لهذا ساصوت و معي كل العائلة لاي كان نكاية في الملتحين المتاجرين بدين الله لان هؤلاء ليس لديهم سوى كثرة الكلام
    لن نسمح للمنافقين باش يتبوردو علينا

  • كردوسي سيدي محرز
    السبت 22 غشت 2015 - 21:02

    Les éléments décisifs qui caractérisent les élections au Maroc sont:
    La tolérance ;
    La complicité ;
    La complaisance;
    La corruption ;
    La dévotion.

  • تازي
    السبت 22 غشت 2015 - 21:09

    ارجوا من المغاربة ان يقاطعوا هذه الانتخابات۰ھل اصوت على لص?

  • مواطن مغربي
    السبت 22 غشت 2015 - 21:30

    يجب معاقبة الحزب الحاكم و زعيمه
    بالله عليكم كيف سيكون تدبير من زاد في محن الشعب و تحالف مع كروش الحرام ضد المواطن البسيط!!
    كيف يمكن التصويت لمن يريد الاجهاز على مكتسبات الناس من تقاعد و قدرة معيشية!!!
    كيف يمكن التصويت لمسؤولين يريدون بيع التعليم للخواص!!!
    كيف يمكن التصويت لوحدين باغيين يردو البوطا ب 130 درهم!!!!
    كيف و كيف……!!!!
    كيف سيكون تسييرهم للشان المحلي!!!!
    انشر جزاك الله

  • فاضل
    السبت 22 غشت 2015 - 21:44

    من عُرف بالصدق و النزاهة، استحق أصواتنا؛ ومن عُرف بالكذب والدَّناءَة استحق أسواطنا!

  • ali
    السبت 22 غشت 2015 - 21:51

    تناسيت اهم عنصر وهو قدرة كل مرشح شراء الدمم

  • Hassan
    السبت 22 غشت 2015 - 21:59

    المعايير التي تتحكم في الانتخابات كمعايير العقليات ما دامت هده اااخيرة متخلفة فلن يتغير اب شيء

  • hassan
    السبت 22 غشت 2015 - 21:59

    كل إلغي بلغاه . إﻻ كانت ديمقراطية لحصل كيشري اﻹنتخابات يمشي الحبس . ويتم طرده من جميع اﻹنتخابات. والمشكل هد الناس لكيدفعوا رسهم لترشيح كيهمهم مصالحهم فقط

  • البرقوقي
    السبت 22 غشت 2015 - 22:05

    كمرحلة اولى ولبناء الديقراطية،وارجاع الهيبة للانتخابات يجب ان نشارك بكثافة ليكون انتخابنا سياسيا،لان المقاطعة في صالح من يراهن على العزوف ،لان الدين يتاجرون باصواتهم لايقاطعون……وكما ان المشاركة ستعطي درسا لرؤساء المجالس وتخيفهم،لان العزوف يقويهم واعتبره موقفا سلبي ومن يدعو له يريد الفساد. وكما جاء في الخطاب الحكيم لصاحب الجلالة حيت دعى المغاربة للتصويت وكل من تخلى على هدا الواجب لا تقبل منه اية شكاية…..

  • اولاد عبد الواحد
    السبت 22 غشت 2015 - 22:12

    اولاد عبد الواحد كلهم واحد اعني بذلك جميع الاحزاب خضعت للتجربة و تعاقبت علي الحكومات السابقة والحالية و النتيجة واحدة الخلاصة هي لي اعاد تجربة المجرب راسه مخرب .

  • مهاجر
    السبت 22 غشت 2015 - 22:14

    ردا على التعليق °°°° فهمكم هو الكلام الرديء و °°°° على بنكيران لأنكم غير دمقراطين فالرجل كل ما يصبو اليه مصلحة الشعب فان اخطىء في شيء فارشدوه كما يفعل السياسيون هنا في أوروبا .

  • HaSsane
    السبت 22 غشت 2015 - 22:17

    الأستاذ محق في وجهة نظره التي بموجبها تشكل المشاركة المكثفة ضربة قاضية تحد من تأثير المال على نتائج الإنتخابات. وبما أن الرفع من نسبة المشاركة هدف صعب المنال لأنه مرتبط باسترجاع الثقة لدى الناخب (التي يتطلب تحقيقها جيلا كاملا) فإني أقترح تقليص عدد المستشارين. لنتصور أن مجلس مدينة كالدار البيضاء لا يتشكل إلا من خمسة عشر عضوا وبذلك يصعب شراء الأصوات… هذا الحل معمول به بالولايات المتحدة الأمريكية حيث لا يتعدى عدد أعضاء مجلس مدينة فنيكس (عاصمة ولاية أريزونا) تسعة مستشارين بما فيهم الرئيس الذي يتم انتخابه إنتخابا مباشرا. الحل إذا موجود، فقط تنقصه الإرادة السياسية و الحكامة الجيدة…

  • ولد الرشيدية
    السبت 22 غشت 2015 - 22:53

    ليعلم الجميع ان حزب العدالة والتنمية احس بالخطر مما حصل عليه في الانتخابات المهنية .فسارع الى استمالة مرشحي حزب الاستقلال الذين طالما اعتبرهم هذا الحزب °°°° مفسدين .لقد اصيب هذا الحزب بحمى هسترية ومن اجل الفوز بالكعكة الانتخابية اصبح عنده الحلال حراما .لاحول ولاقوة الابالله.

  • houceimi
    السبت 22 غشت 2015 - 22:59

    تعليقي هدا يتكون من جزأين اثنين:
    الجزء الأول.
    ما ألاحظه فقط من خلال التفاعل مع ما تنشره الجريدة هسبرس، أن رموز الفساد مجندة أشد ما يكون التجند من أجل نكريس منهج الفساد في المغرب. فمرة يشوهون سمعة الشرفاء من السياسيين ومرة يدعون القوة الناخبة لعدم المشاركة في الانتخابات. وهذا أمر خطير جدا، يكرس منهج الحكم والتسلط على رقاب المواطننين.
    فبعملية حسابية بسيطة يمكن أن نبين كيف ينجح المفسدون. وكيف يمكن لنا أن نقطع عليهم الطريق لكي ينجح الشرفاء. لأن هذا وطننا ويهمنا جدا أن نولي أمور تسيير شؤونه لمن يستحق أن يشرف على التسيير بكل نزاهة وتفان.
    لنفترض أن دائرة انتخابية تحتوي على قوة ناخبة تفدر ب 10000 ناخب. وترشح للانتخابات خمسة أحزاب من الأحزاب التي تصنف من الأحزاب القوية. ومن ضمن هاته الأحزاب الخمسة حزب واحد فقط يتسم بالشفافية وبنظافة اليد ويعمل لصاح الوطن والمواطنين، فحصل على تعاطف 1500 ناخب. بينما تعاطف مع الأحزاب الفاسدة 1000 ناخب لكل حزب من الأحزاب الأخرى. بينما تخلف عن التصويت 4500 ناخب. (يتبع)

  • مثقف
    السبت 22 غشت 2015 - 23:01

    في الحقيقة بنكيران رجل نزيه ومعقول ولكن ماذا يفعل " الميت أمام غسَّالهِ" راه السيد جاء الى الحكومة بحماس كبير من أجل التغيير لأنه كان يظن أن حزبه سيكون الحاكم بالفعل لكنه اسطدم بكابوس عصابة منظمة تتحكم في خيوط الحكومة ولها آلة تحكم تدير بها كل شيئ كما يضعون العراقيل أمام الحكومة لدفعها الى اتخاد إجراءات تضعف بها شعبيتها لذا المواطن البسيط الذي لا يستخدم عقله في تحليل الواقع السياسي بالمغرب بل وأكاد أجزم أنه لولا أن بنكيران كان هو السبيل الوحيد والأوحد لتفادي ثورة الشعب الغاضب " الربيع العربي" والله لكانوا سجنوه أفضل لهم من أن يصبح رئيس وزراء كل الأزمات التي مر بها حزب العدالة و تلك الزيادة في الأسعار و غيرها هي من فعل فاعل و بنكيران لم ينسحب لأنه يحترم جلالة الملك الذي يحمسه على الاستمرار لأنه يعرف أنه رجل صالح . لسوء الحظ عندما وصل الرجل المناسب الى المكان وجد الأفاعي السامة و الوحوش الكاسرة اما ان يستمر و يتماشى مع الوضع الى أن يُقَوي عظمه أو ينسحب و يترك لهم الساحة ليفعلوا بالشعب ما يريدونه و الرجل هنا شهم اختار أن يصبر و يواصل النضال في صمت إلى أن يظهر الحق و يزهق الباطل .

  • med
    السبت 22 غشت 2015 - 23:08

    هل التنافس بين الاحزاب كلها ام ان التنافس مع بنكيىران لوحده. الذي لاحظته في التعليق الثاني وبعض تعليقات اخرى ان التنافس ضد بنكيىران فقط اما الاحزاب الاخرى منسيبة نهاءبا. هل هم خاءفون من بنكيران وحزبه.ام هناك اشياء اخرى لم يفهمها المواطن المغربي. المعلقون اما مع بنكيران او ضده والمرشحون والاحزاب الاخرون اين هم.

  • houceimi
    السبت 22 غشت 2015 - 23:21

    الجزء الثاني.
    لحد الآن تظهر أن النتيجة سوف تكون لصالح حزب الشرفاء. لكن ما حصل هو أن الأحزاب الفاسدة لجأت إلى شراء ذمم بعض الناخبين. فتكمن حزب فاسد من شراء 700 مما يجل عدد المصوتين للحزب الفاسد 1700 صوت بينما لم يحصل حزب الشرفاء إلا على 1500 صوت لأن الحزب الفاسد تقدم على الشرفاء بالأصوات التي اشتراها. في حين نجد أن 3800 من المواطنين الشرفاء تخلفوا عن موعد الحسم فمكثوا في بيوتهم ولم يصوتوا.
    من هنا يتضح جليا أن من دفع المفسدين للنجاح هي طبقة الناحبين التي لم تشارك، لو شاركت لانقلبت النتيجة رأسا على عقب. ولانهزم المفسدون على الرغم من شراءهم الأصوات. لذا علينا أن نشارك جميعا ولنصوت حسب قناعاتنا ولنحكم ضمائرنا علينا أن ننتصر لمصلحة الجماعة وليس للمصالح الضيقة. سياسة المقعد الفارغ لا تفيد في شيء. إذا لم تقرر أنت بنفسك لمصلحتك فسوف تترك المكان فارغا لشخص آخر ليقرر ضد مصلحتك.

  • محمد الغالي
    السبت 22 غشت 2015 - 23:31

    لا احد من السياسيين المغاربة يجرؤوا على قول الحقيقة . ان الانتخابات الجماعية او البرلمانية لا يمكن ان تكون ديمقراطية في ظل القانون الانتخابي الحالي الذي وضع على المقاس لخدمة النخب الساسية الفاسدة ، ما ان يولد حزب سياسي من بايعاز من المخزن حتى يهرول اعداد كبيرة من الانتهازيين والوصوليين حتى ينالوا نصيبهم من الريع الانتخابي .
    ان القانون الانتخابي الحالي يكرس اللاديمقراطية ، ففي اي دولة في العالم يمنع المواطن المسجل في اللوائح الانتخابية من الترشح ما عدا في المغرب ، الم يمنع الذي سجل خلال المرحلة الاستدراكية من الترشح ،
    ان نظام التصويت الحالي لاديمقراطي لان عدد كبير من المواطنين لا يمثلهم احد نظرا للبلقنة السياسية ،
    ان استعمال المال الحرام لاستمالة اصوات المواطنين الذين يعانون من سياسة التجويع من هؤلاء النخب السياسية الفاسدة ، واستعمال موائد الزرود في الحملات الانتخابية على مراى ومسمع السلطات التي تشرف على الانتخابات ، بالاضافة الى استعمال اعوان السلطة في العديد من الدوائر الانتخابية لضمان مقاعد لمرشحين بعينهم في ظل الفساد الذي يعشعش في الدولة المغربية في كل المجالات .
    لكل ذلك سنقاطع

  • معلم
    السبت 22 غشت 2015 - 23:37

    لم يسبق لي التصويت من قبل لكن هاته المرة ساصوت لاحد احزاب المعارضة
    اللهم العمش و لا العمى
    بنكيران و حزبه خذلونا و لا يستحقون اصواتنا
    ارحلوا عنا يا تجار الدين

  • احمد
    السبت 22 غشت 2015 - 23:47

    ماخصنا لا احزاب و لا انتخابات و لاهم يحزنون .غير هنيونا من الصداع .هاد البلاد غير من سعد الشفارة .الغني يزداد غنا و الفقير يزداد فقرا .خليو الديمقراطية لموليها .شوفو تركيا باش وصلات .الحاصول مافيا مايكتب …

  • احمد
    السبت 22 غشت 2015 - 23:57

    نسيت واحد الحاجة .ها الدخول المدرسي على الابواب او العيد الكبير .واش فكرتو في المواطن البسيط او الهم الكبير اللي راه شاطنوا بهاد المناسبات . انا على يقين انكم كتلتجؤوا فقط لهاد الفءة المستضعفة باش توصلوا للمبتغى ديالكم لاغير .او ماكنضن ان اي مرشح عندو نية حسنة باش اخدم لصالح الشعب لانه مسبقا عارف باللي عندو الحماية وخا يكون اللي يكون

  • mohamadi
    الأحد 23 غشت 2015 - 00:30

    على صعيد عمالة الدريوش:
    قدمت الأحزاب السياسية على اختلافها أسماء وكلاء لوائحها للإنتخابية الجهوية. وعند الإطلاع عن هذه الأسماء يأخذك الدوران: وكأنها إتفقت على ذلك، فكل الأسماء هي لأشخاص أميون أو ذوي مستوى بسيط. وهنا يطرح سؤال جوهري إن لم يكن السؤال الجوهري في موضوع الجهوية الموسعة إذا اتفقنا على ما يلي:
    ستقاس الجهوية الموسعة بلغة الموارد وأول الموارد هي الموارد البشرية. وأول الموارد البشرية هي التي سوف تأتي عن طريق الإنتخابات الجهوية.
    لماذا اتخذت احزابنا هذا الموقف الغير المسؤول تجاه هذا الورش الهام؟ فضلت ان ترشح من له الامكانات المالية لكي يتمكن بطرقه من الحصول على اعلى حصة من الأصوات على صعيد الجماعة وبالتالي على صعيد الجهة. وفي هذا التحليل البراكماتي والرديء قدمت الكفاءة والعلم وبعد النظر قربانا لما قد ينتج من نقص في التنمية وعواقبها التي، والحالة هاته، يمكن لا قدر الله أن تكون وخيمة.

  • ولد الرشيدية
    الأحد 23 غشت 2015 - 01:03

    الى الاخ حسيمي .الذي مكث في بيته ولم يصوت .عنده قناعة بان كل الاحزاب سواسية ولاخير يرجى فيهم .لذا فالمعادلة تبقى هي نفسها .حتى وان خرج فسوف لن يصوت على احد.

  • رد على محمد الغالي
    الأحد 23 غشت 2015 - 02:09

    ان متفق معك يا اخي ولكن ادا اردت ان تحارب كل ما دكرت عليك ان تشارك،لان المشاركةالمكثفة هي التي تسدالباب امام سماسرة الانتخابات،وتجعل التصويت سياسيا.اما ادا قاطعت فانك ستترك السماسرة والدين يبيعون اصواتهم……ان العزوف هو ما يتمناه الغير الشرفاء.فكر بهدوء،وشارك واختر الاملس في القنافد…..في راي هدا هو الموقف الدي يبدو على الاقل اقل مضرة.

  • foufou
    الأحد 23 غشت 2015 - 02:15

    بنكيران رجل تقي ويريد الاصلاح و لكن قوة الفساد اكبرمنه .عوض ان تشتموه ساعدوه ولو بالدعاء.

  • ياسين
    الأحد 23 غشت 2015 - 02:41

    الكل للواحد والواحد للكل انا مع بنكيران و موتو بجنون يالعديان لمافاهمين والو

  • مواطن
    الأحد 23 غشت 2015 - 04:43

    اللي ما قراش الدستور ما يفهمش علاش كتدار الانتخابات،تنظم الانتخابات خصوصا التشريعية غير باش نبانو راحنا ديموقراطيين…وا يطلع اللي بغى يطلع اسلامي ولا ليبيرالي ولا اشتراكي .الدولة عندها اجندة ديالها خدامة بيها تحت الطبلة…و الحزاب لخقها المسخ الايديولوجي…لم يعد الاشتراكي اشتراكيا او الاسلامي اسلاميا…بل و المضحك تحالف يضم الاسلامي و اليساري و الليبرالي…و الحماق هذا.للاشارة فقط لا يتبجح احد بالدفاع عن المغرب ضد العلمانيةلان ف41،42من الدستور تكفل بذلك..يعني بلا منبداو نتخباو من مور الدين و نكذبو على عباد الله،اييييه كاينين ناس شرفاء و لكن البرامج كلها كذوب ف كذوب،و انا كنت من الناس اللي صوتو على حزب بن زيدان كلنا زعما بصيص امل ولكن لقيناه بحال خوتو ماعندو كلمة او على الاقل ماعندو مايدبر و ماكايعرف يدير والو الا الزيادات و سحق ما توسط من طبقات الشعب و ادناها،و زاد الشحمة على المعلوف،و حسابه على الله تعالى و اصواتنا فيما مضى من النتخابات وزر عليه وعلى زبانيته لانه لم يكن و لن يكون فيما سياتي اهلا لها،اما ما هو مقبل من الانتخابات فليتناطح هو و شباط و لشكر و العماري جماعة ديال الخرفان

  • houceimi
    الأحد 23 غشت 2015 - 04:48

    أنا منذ أن بلغت سن الرشد وأنا أصوت وكنت أصنف المرشحين على حسب درجة فساد الرشحين. وكنت دائما أصوت لصاح المفسد الصغير ليس كي ينج ذلك المفسد الصغير لكن لكي أسقط الفاسد الكبير. هذه فلسفتي في التصويت إن لم أكن مقتنعا بأي مرشح. المهم أن أشارك ولكي يكون لصوتي أثر. كنت دائما أخصص حيزا من الوقت لكي أدرس سير المرشحين.

  • houceimi
    الأحد 23 غشت 2015 - 05:13

    رد على ولد الرشيدية
    أخي من ذهب إلى مكاتب التصويت ولم يصوت على أحد فماله من سعيه هذا سوى التعب والمشقة. كمن صام يوما ولم يقبل صيامه فماله من يوم صيامه ذاك سوى الجوع والعطش.
    حتى وإن افترضنا جدلا بأن كل المرشحين فاسدين فهم ليسوا سواسي من حيث درجة الفساد. وعلينا أن نتحد جميعا من أجل التصويت على أقلهم قسادا وإن لم نفعل فسوف يكون النجاح حليف أكثرهم فسادا.
    علينا أن ندرس المسألة بالعقل.

  • Messmo
    الأحد 23 غشت 2015 - 07:23

    C'est n'importe quoi
    Le seul élément qui sera déterminant c'est l'ignore ce, bien enraciner dans la société grâce à la politique de l'éducation national appliquer depuis l'indépendce .
    Donc ce sont les trafiquants con qui vont encore gagner

  • mus.azhar
    الأحد 23 غشت 2015 - 08:56

    نفس الوجوه في قائمة الأحزاب والمجالس والجماعات و..و….يجب التعديل لولاية واحدة فقط مع المحسوبية لما حقق وما لم يحقق حتى لا ينطبق علينا مقولة يمشي كلب وجئ كلب تهلا غير في السنسلة….

  • مناضل
    الأحد 23 غشت 2015 - 10:20

    أحسن تعليق هذا المقطع من قصيدة منشورة بالأنترنيت تحت عنوان: تقرير عن الانتخابات..
    (لسان حال الأغلبية الصامتة في قصيدة)

    لعبة الانتخابات في البلاد، بعد حين، تعودُ..
    كالمعتاد، بعادتها القديمة الجديدة تعود..
    في كل دورة، بمهرجانات أحزابها تعود..
    كالأمس، وما قبله، وما بعده تعود.
    بنفس الأساليب الماكرة تسود..
    بنفس الخروقات والتجاوزات تعود..
    بنفس الوعود المتكررة أبدا تعود..
    بنفس اللاعبين المحترفين تعود.
    بنفاق وقلة حياء المرشحين تعود..
    بتوزيع أموال مشبوهة المصدر تجود..
    بشراء الذمم وتسويق الأوهام تعود..
    بنفس الوجوه القديمة الجديدة تعود..
    بنفس السماسرة المتمرسين تعود..
    كأن الزمان عند الخلق لم يعد له وجودُ.
    بنفس الخداع والنصب والاحتيال تعود..
    بالتوسل. بالاستجداء والتملق تعود..
    وبتقبيل الرؤوس، وبروح النفاق تعود..
    بالتحالفات، بالتحايل، بالبلطجة تعود..
    كأن ذاكرة الناس أصابها التلفُ والجمودُ..
    لم تعد تستوعب ما جري، وما قد يعود..
    فتنسى ما فات، وتتبخرُ الأماني والوعودُ..

  • Ahmed
    الأحد 23 غشت 2015 - 11:11

    المرجو من كل المسجلين في اللوائح الانتخابية أن يذهبوا يوم 4/9 المقبل للتصويت على من يراه صالحا في قريته أو مدينته، دون الحديث عن الحزب الحاكم الذي اشجعه في نهجه لأنه حزب منظم و لا يشتري الاصوات.

  • ولا حي في الحي
    الأحد 23 غشت 2015 - 11:21

    مشكل الانتخابات في المغرب ، ليس في تغطية الدوائر الإنتخابية، او نجاح فلان او علان ، المشكل هو ان هناك كائنات انتخانية تظل جاتمة على قلوب المواطنين طيلة سنوات تحملها المسؤولية،التي تعتبرها فرصة الاغتناء واستغلال المرافق االعمومية،اعرف عدد كبير منرؤساء الجماعات وخاصة القروية دخلوا الرئاسة فقراء وخرجوا اغنياء،ولازلوا يطمحون في الاستمرار ، فبمجرد ان ينجح في دائرته يصبح الامر الرئاسة محسوم لصالحه.بشراء اصوات اعضاء الدوائر الاخر ى ، ويتم ذلك اعلى مرىء ومسمع السلطات التي تغض الطرف عن ممارساتهم ،وتعلم اين يتجمعون لطبخ تشكلة ابمكتب المسير.هي دعوى للسلطات لقمع مثل هذه المارسات.هكذا يمكن محاربة وصول ديناصوات الانتخابات.

  • رجاوي
    الأحد 23 غشت 2015 - 11:41

    انتخابات يتحكم فيها المال الحرام .والشبيحة يعني موظفين الجماعة الأشباح مستقبلا . وعقلية ( بقر علال ) كما قال زعيم الاستغلال . كيف يعقل ب 100 درهم يبيع صوته لتمساح او بزردة دجاج خانز قالوا ضربو لحلقو ينسى لخلقو..الله يكون فى عون بن كران

  • محمد احمد الفرابي
    الأحد 23 غشت 2015 - 12:44

    راه الانتخابات في المغرب الحبيب من نصيب اللي عندو الشكارة عامرة كما قال بعضهم:
    – اول الانتخابات : مرقة
    – اوسطهــــــــــا : زرقة
    – اخرهـــــــــــــا : سرقة

  • ملاحظ
    الثلاثاء 25 غشت 2015 - 01:56

    نعم يمكن للمقاطعة الواسعة أن تدفع بالدولة إلى السماع لصوت الشعب والقيام بمراجعة المنظومةالسياسية برمتها وذلك بتحويل الملكية التنفيذية إلى ملكية برلمانية ترفع الوصاية عن الشعب ولا تعتبره قاصرا وتربط المسؤولية بالمحاسبة فعلا ولا تربط المشاركة في اللعبة الإنتخابية بالولاء للنظام بل بالولاء للوطن حتى نقضي على الإنتهازية والتملق ونحقق المساواة بين أبناء الوطن الواحد وحتى نعيش روح الديمقراطية وليس مجرد طلاء و قشور للتسويق أمام المجتمع الدولي. كما يجب التقليص من تعويضات المنتخبين محليين أو برلمانيين إلى النصف أو أقل من ذلك مع محاسبتهم على كل تجاوز حتى لا يترشح إلا من يريد خدمة الوطن لا خدمة مصالحه الشخصية وهو الحال السائد عندنا ويا للأسف. هذه أفكار راودتني وأحببت ان اتشاركها مع قراء هسبريس وعاش وطننا حرا كريما آمنا ساعيا نحو الإصلاح والتقدم.

  • مواطن
    الأربعاء 26 غشت 2015 - 16:42

    ما يتحكم في نتائج الانتخابات هو قانون الاحزاب والقوانين المنظمة للعمليات الانتخابية والتقطيع الترابي هذا بالاضافة الى وعي المواطنين ومدى اهتمامهم بالحياة السياسية وتمتع الجميع بروح المواطنة الحقة : مسؤولون، مواطنون، احزاب سياسية ، مجتمع ،مدني، مربون ،وسائل الاعلام…….وبالمناسبة فشكرا جزيلا لجريدة هيسبريس الالكترونبة على ما تبذله من جهد في هذا المجال.

  • chouf
    الجمعة 28 غشت 2015 - 19:10

    سبحان الله لم يتغير اي شيئ.الوجوه التي كانت منذ زمان باقية الولاء والطاعة.الي شفناهم البارح كينين اليوم وسيبقون… لم يتغير اي شيئ والاحزاب تبقى هي في الطليعة .وكل شيئ بيان.معركة شرسة والنصر باين…يحى الملك موحد البلد.

  • KHALID
    السبت 29 غشت 2015 - 23:46

    نعم بزاف عليك كلمة ولد الراشيدية التغير و النور ملموس في الرشيدية وفي ارفود وفي … وفي المغريب انا شاب منقطع عن التصويت 38.سنة وهاد العام قررت باش نشارك والنصوت

  • NORA
    الأحد 30 غشت 2015 - 00:12

    لقد كان حزب الاستقلال من قبل يتراس الحكومة ولم نشاهد اي تغيير عكس هده الحكومة فهي تقوم بمجهود لتنمية المغرب ونتمنى لها التوفيق في هده الانتخابات وانتخابات الحكومة اما فيما يخص الغرف المهنية فمقاعد العدالة تزايدت مقارنتا مع الانتخابات السابقة

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 2

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 8

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء