الحلوي: "حزب البصمة" ليس أمازيغيا ويروم التنافس في الخيّرات

الحلوي: "حزب البصمة" ليس أمازيغيا ويروم التنافس في الخيّرات
الأحد 18 أكتوبر 2015 - 18:00

بعد سنة على تأسيس آخر حزب جديد في المغرب، وهو “الديمقراطيون الجدد”، تنكب، في الآونة الأخيرة، عدد من الفعاليات على إعداد مشروع تأسيس حزب ذي توجهات أمازيغية يحمل اسم “الهوية والابتكار” أو “تاماڭيت دوسنولفو” باللغة الأمازيغية، الذي يراهن المحضرون لتأسيسه على “استكمال الصورة للهوية المغربية المتعددة”، خاصة ما يتعلق باللغة والثقافة الأمازيغيتين.

عبد الله الحلوي، أبرز المشتغلين على مشروع الحزب الذي اتخذ من “البصمة” شعارا له، يتحدث، في الحوار التالي مع هسبريس، عن مرجعية وأهداف حزب “الهوية والابتكار”، وهو يشدد على أن مشروع الحزب يراهن أيضا على ما تقول وثائقه “تحويل المغرب إلى هونڭ كونڭ إفريقية في أقصر وقت ممكن”، في إشارة إلى التطور التكنولوجي والعلمي المأمول، وفق تعبيره.

ما هي الأسباب الذاتية والموضوعية التي دفعتكم إلى تأسيس حزب بمرجعية أمازيغية؟

اسمح لي بتوضيح مهم. حزب “الهوية والابتكار”، الذي نجتهد الآن لتأسيسه، ليس حزبا أمازيغيا وليس حزبا بمرجعية أمازيغية، كما تفضلتم، بل هو حزب مدني يسعى إلى تحقيق غايتين تشكلان ما قد نسميه بـ”الحلم المغربي”؛ قياسا على “الحلم الأمريكي”، والغايتان هما: استكمال ملامح الهوية الحضارية المتعددة للمغرب التي أقرها دستور 2011، وتحقيق إقلاع سوسيو اقتصادي سريع وفعال.

كما نسعى إلى تحقيق الغاية الأولى؛ الغاية الهوياتية إذا صح التعبير، بتفعيل المقتضيات الهوياتية للدستور المغربي التي أهملتها النخبة السياسية المغربية لسبب أو لآخر، ومن هذه المقتضيات: تفعيل ترسيم اللغة الأمازيغية بصفتها رصيدا مشتركا لجميع المغاربة بدون استثناء.

ونسعى إلى تحقيق الغاية الثانية- الغاية التنموية إذا صح التعبير- بضخ جرعة قوية من الثقافة الابتكارية داخل المنظومة التربوية وفي مجالات صناعة الثروة. حزب الهوية والابتكار، إذن، جاء ليجيب عن سؤال طرح في سياق ما بعد خروج الاستعمار ولم تنجح النخبة المثقفة والسياسية، في نظرنا، في الإجابة عنه. والسؤال هو: من نحن؟ وإلى أين نريد أن نتجه؟

لماذا اختيار هذا الاسم ورمز “البصمة”؟

تم اختيار اسم “الهوية والابتكار” للإشارة إلى الغايتين: “الهوياتية” و”التنموية” اللتين أشرت إليهما. وتم اختيار رمز “البصمة” مؤقتا، لأن “البصمة” أحسن تعبير عن معاني الفرادة والتميز والذاتية، وهي المعاني التي تؤكد عليها مرجعية الحزب التي تعتبر شمال إفريقيا وَحَدة ثقافية وحضارية ذات هوية، وتميزها عن جميع التعابير الثقافية التي عرفها تاريخ العالم القديم والحديث.

لماذا اختيار هذا التوقيت بالذات للشروع في تأسيس حزبكم؟

تم اختيار هذا الوقت، بُعَيد الانتخابات الجهوية الأخيرة، لسبب مهم، وهو أننا انتظرنا إلى أن تقتنع الدولة بأن استقرار البلد لا يحتاج فقط للإصلاح الدستوري وترسيخ تقاليد الديمقراطية، والدفع بعجلة التنمية وسن إجراءات الحد من الفقر والهشاشة، بل يحتاج أيضا إلى حزب “آخر” قوي بمشروعيته الأخلاقية وقدرته على تحقيق مشروعية “الإنجاز” في وقت قصير.

لا نريد أن نكون مجرد رقم سياسي ينضاف إلى أرقام أخرى، بل نسعى إلى أن نكون صمام أمان حقيقي يحمي المغرب من الاهتزازات التي قد تحدث إذا فقد التناوب السياسي زخمه لسبب أو لآخر.

فنحن نرفض كل غرور سياسي، ولكننا متيقنون أن خطابنا الهوياتي، وعذرية مواقفنا، وما نسعى إلى تحقيقه من مشروعية الإنجاز، ستساهم، إن شاء الله تعالى، في خلق التوازن التناوبي الذي لا يُصنع في المطابخ السياسية، بل ينتج عن تنافس أحزاب قوية حققت القليل أو الكثير من مشروعية الإنجاز.

ماذا سيضيف الحزب إلى المشهد السياسي المغربي؟

حزب الهوية والابتكار سيضيف إلى المشهد السياسي رقما قويا لا يعِد الناخب بما سيحققه مستقبلا، بل يشير إلى ما حققه قبلا. فالعمل السياسي بالنسبة لنا ليس هو كل شيء، بل هو مجرد جزء من صورة أشمل. فنحن نعمل من خلال منظماتنا الموازية لتحقيق رؤية تنموية نريد من خلالها المساهمة في صناعة مغرب للتكنولوجيا العالية (High-tech society) في أفق 2025. رهاننا إنتاج نموذج تنموي يحول المغرب إلى “هونغ كونغ” إفريقية في وقت قصير نسبيا.

سنساهم بهذه الرؤية والممارسة سواء في دائرة صناعة القرار أو في المجتمع المدني. بهذا المعنى فإن الإضافة التي سيأتي بها الحزب للمشهد السياسي هي فكرة الحزب الذي يفكر بشكل جدي وإجرائي في النهوض بالبلد، ويعمل من أجل ذلك قبل ممارسة السلطة.

ألا تتخوفون من أن يُنظر إلى حزبكم كتهديد للالتحام الحضاري والاجتماعي و”اللغوي- العرقي” الذي عرف به المغرب تاريخيا؟ وما ردكم على من يقول إن الحزب ينذر بصراع “عرقي – طائفي” كما هو الحال في عدد من البلدان؟

لست على علم بوجود من لديه هذا التخوف. وإن وُجد ذلك فالتخوف غير مبرر على الإطلاق. تتكون مرجعيتنا الفكرية من أربعة مكونات، من بينها ما يقره الدستور المغربي من التعددية الهوياتية واللغوية المغربية. تركيزنا على البعد الأمازيغي ليس تحيزا لمكون دون آخر، بل سعي لإنزال المقتضيات الدستورية للهوية المغربية المتعددة التي لم تفلح النخبة السياسية الحاكمة في تنزيلها على شكل قوانين تنظيمية.

فنحن نرفض الإقصائية، ونريد إكمال الصورة المتعددة الألوان للهوية المغربية، وذلك بخدمة ما لم يُخدم بعد من أبعاد هذه الهوية. نرفض الانقسامية، نرفض كل نزعة عرقية ضيقة، نحن شعب واحد وسنبقى شعبا واحدا.

ما علاقة هذا الحزب بالحزب الديمقراطي الأمازيغي والحركة الثقافية الأمازيغية؛ من الناحية الإيديولوجية والتنظيمية؟

لسنا امتدادا للحزب الديمقراطي الأمازيغي المغربي، ولسنا “تعديلا” له كما روجت لذلك بعض وسائل الإعلام. ولكننا نحترم هذه التجربة ونعتبر أن موقف الدولة منها ليس مبررا بل محكوما بنزعة إقصائية ستُلام عليها دائما. كما أننا لا نتكلم باسم الحركة الأمازيغية ولا ندعي تمثيلها.

الحركة الأمازيغية طيف متعدد الألوان والمواقف، نتبنى الكثير منها، خصوصا مفهوم التعددية الثقافية واللغوية، والحقوق الثقافية واللغوية.

ألا تخشون رفض السلطات، مرة أخرى، الاعتراف بحزب له مرجعية أمازيغية؟ وما هي الخطوات التي ستتخذونها في حال الرفض؟

نحن لا نخشى إلا الله؛ نحترم الدولة ومؤسساتها، ولكننا لا نستجدي “إكرامية” سياسية. مرجعيتنا ليست أمازيغية، بل جامعة لأربعة مكونات وهي: القيم التقليدية للمجتمع الأمازيغي التي تشكل رصيدا قيميا لجميع المغاربة بدون استثناء (مثل قيم الإستقامة “أغاراس أغاراس”)، والتزامات الدستور المغربي بما في ذلك التزامه بالطابع المتعدد للهوية المغربية، والقيم الكونية كقيم التشاركية والاقتصاد المستقبلي، والمبادئ الكونية كمبدإ المناصفة بين الجنسين. ليس في هذا ما يخالف الدستور المغربي أو القانون المنظم لتشكيل الأحزاب. أما الخطوات التي سنتخذها في حالة الرفض، فلكل مقام مقال.

ما جدوى تأسيس حزب، أصلا، في ظل الواقع السياسي المغربي الذي يغص بالهياكل السياسية؟

لسنا مسؤولين عن كثرة الأحزاب إن كانت كثيرة، ولسنا مسؤولين عن تردي السياسة في بلدنا إن كانت متردية. غايتنا إكمال الصورة الهوياتية المتعددة الجميلة لبلدنا، وتحقيق رهان خلق هونغ كونغ إفريقية في وقت قصير. يُحْسَب لنا تحقيقهما، إذا حققناهما، ويُحْسَب علينا الفشل في تحقيقهما، إذا فشلنا في ذلك.

كيف ينظر إطاركم إلى الأحزاب الأخرى؛ خصوصا الإسلامية والمحافظة منها؟

كل حزب من الأحزاب الوطنية يسعى إلى تحقيق بعد من أبعاد الهوية المغربية المتعددة. فبينما يؤكد المشروع السياسي للأصالة والمعاصرة على التوفيق والتوازن بين قيم المعاصرة ومختلف مظاهر الأصالة المغربية، نجد أن حزب العدالة والتنمية يؤكد على القيم الإسلامية التي تشكل بعدا جوهريا في الهوية المغربية. أنا شخصيا معجب بتجربة “الديمقراطيون الجدد” وخصوصا فكرة “مصالحة السياسة بالمعرفة”، التي نادى بها محمد ضريف.

إلا أننا لا نزال في حاجة إلى حزب يتعامل بجرعة كافية من الجدية والشجاعة مع الأبعاد الأخرى التي لم تهتم بها النخبة السياسية، كاللغة الأمازيغية التي تعرضت ولا تزال تتعرض للتهميش. علاقتنا بالأحزاب الأخرى إذن ستكون علاقة تكامل مبنية على الاحترام، وتقدير الأذكياء لبعضهم البعض، والتنافس في الخيّرات.

أين وصلت الاستعدادات لتأسيس الحزب؟ ومتى وأين يرتقب الإعلان عن ذلك؟ وهل تفكرون في خوض الانتخابات التشريعية 2016؟

نحن في المراحل الأخيرة لصياغة المشروع السياسي والقوانين الداخلية. المأمول أن يكون لقاء مراكش في 7 نونبر 2015 آخر لقاء إعدادي تشاوري قبل الجمع العام. أما مسألة المشاركة في الاستحقاقات التشريعية لسنة 2016، فمسألة تحسم فيها قواعد الحزب في الوقت المناسب.

* صحافي متدرّب

‫تعليقات الزوار

48
  • ihiuh
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 18:22

    being a politician makes you anti society what is the point of that see that , the nationalist are anti-home ownership , anti-money , they resemble , saudi arabia ,sudan , ethiopia
    and kneel down because of framed cases like hatoyama framed because of the government behind the scenes tactic to kick him out or assassinate him lol

    Yutaka Hayashi
    Yutaka Hayashi 一億総白○化社会じゃない事を祈ります。
    See Translation
    Like · Reply · 3 · October 15 at 8:13am

  • حسن
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 18:25

    اريد ان استفسر قادة الحزب عن كيف يريدون تحويل المغرب الى honk-kong افريقية، وهل سيتم ذلك بجلب الاءستعمار البريطاني كما كان حال هونك كونك حتى سنة 1997, او بفرض وصاية نظام ديكتاتوري ( الصين) كما هو عليه حال الجزيرة اليوم ؟ او يريدون فقط تطبيق المبدءا القاءىل: كلما كانت الكذبة كبيرة، كلما مرت بسلاسة ؟

  • العربس
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 18:27

    لا تؤسس الاحزاب على أساس مذهبي او طائفي او عرقي .الهوية مغربية وطنية بكل ألوانها وتلويناتها ومن يدعو الى غير ذلك فهو يصب الزيت المحروق على الزيتون المهروق.الأمازيغ عنصر أساسي ورئيسي في النسيج الوطني واي فكرة لأبداع مزعوم تحت أي مسمى فهو خروج عن الهوية.

  • محمد بوعناية
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 18:29

    لا يوجد احزاب عندنا انما هناك شرذمة المجتمع باشماعة الاحزاب والتعددية لكن كما الخير في جمع الاموال كذالك الخير في جمع المجتمع كفنا تشرذم

  • اريد الانخراط
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 18:39

    انا استاذ جامعى في احدى الجامعات الانكليزية اريد ان انضم الى هذا الحزب, اريد المعلومات الكافية عن كيفية الاءنخراط و شكرا جزيلا

  • مول التعليق
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 18:52

    مرحبا بحزب يدعو إلى احترام الهوية والتعددية والنموذج المغربي . أملي أن ينجح في الاستحقاقات ويقود حكومة ولكن بشرط العمل على ترويض العفاريت والتماسيح .

  • بصوري
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 18:54

    اﻻهداف غير مقنعة. هنالك السنبلة و الخنجر و النخلة وو كلها احزاب امزيغية بامكتنكم الدفاع عن ما تيمونه هوية الدافع ربما هو البحت على الكراسي تحت ظل الهوبة!! ﻻ حول وﻻ قوة اﻻ بالله. الى اين تربدون الدهاب بالمغرب؟ الى الهاوبة ببحتكم عن الهوبة .ان الهوية مطية لكل من اراد ان يتموقع بعد فشله في ايجاد موقع في كل هده اﻻحزاب المتعددة. حق يراد به باطل. ابحتوا عن اهداف معقولة لتاسيس حزبكم و هدا من حقكم فﻻ تكرروا انفسكم بالنسخ الممسوخ.

  • Driss
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 19:16

    Je sui un canadien d origine marocain,je trouve que c estune bonne aide je veux rejoindre ce parti politique, et je me demande plus d informations. Merci bitawfique in cha alah

  • mohajir
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 20:03

    Para el comentario n 6 eres un.gillipollas d mierda marruecos es un pais amazigh y que os den a los arades traidores

  • abdouwali
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 20:12

    ليس المهم نشأة حزب بهوية أمازيغية أو عربية أو…الأهم هو القيمة المضافة لهذا الوطن الحبيب ،الذي تتكالب عليه ،أحزاب، باسم الدين تارة، وباسم الإنتماء العرقي تارة أخرى..،كفانا من هذه المزايدات العقيمة،التي تساهم في إذكاء نار الفتة ليس إلا.

  • Argaz
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 20:36

    Azul amkran aytma d istma
    Tant que le nom de votre parti ne mentionne pas le mot "amazigh ou tamazight° le makhzen arabo-islamiste n'a pas droit de bloquer votre parti. Le PJD est un parti à connotation religieuse mais qui ne mentionne pas l'islam dans son nom. Cependant il ya grande différence entre le PJD et votre parti, le PJD est une création makhzanienne.
    Aillant de l'expérience dans le domaine, je vous conseille de choisir un nom amazigh mais simple, sans pour autant mentionner le mot tamazight ou amazigh. Je vous conseille d'élaborer un programme politique moderne et lutter pour une vraie démocratie, une démocratie laique, comme était le cas d'azerf, le système politique de nos ancêtres amazighs, modernité, ouverture, tolérance et plurialisme et pour une vraie décentralisation des pouvoirs au Maroc moderne

  • عبدالعزيز
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 20:40

    لقد غرق المغرب بالاحزاب دون اي منفعة جناها المواطن المغربي فلا تاطير ولا تكوين المهم العبت ثم العبت

  • moha
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 20:42

    tout les partis politiques marocains ont le meme reference ;c'est l'arabo-musulman.pourquoi les berberes font peur aux autres alors que le PI se refere a l'arabo-andalou, l'USFP a l'arabo-baatisme, le PJD a l'islamisme et comme ca pour tout les autres partiset maintenant c'est tamazight a laquelle vous avez peur?nous sommes tous marocains et egaux mais tamazight est discriminée et cela fait 60ans

  • sifaw
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 20:42

    مادامت الرشوة تشتري وتباع بها الدمم والضماءر فانه هو الدي يستولي على المقود المسير فيوجه المركب وجهة تخدم صالح لوبيات الفساد

  • حزب عرقي
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 20:42

    نرفض انشاء حزب على أساس عرقي.
    "حزبكم" تهديد للالتحام الحضاري والاجتماعي و"اللغوي- العرقي" الذي عرف به المغرب تاريخيا
    اذا لم تسمع بها فكل المغاربة العرب يرفضون انشاء أحزاب أمازيغية والا سننشؤ أحزابنا العربية القومية.
    شكرا

  • البعث العربي
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 21:05

    انا ادعوا عرب المغرب الى تاسيس احزاب قومية عربية والتي بكل تاكيد ستتلقى دعما شاملا من الاخوة العرب في الاقطار العربية الاخرى لمجابهة الاحزاب الصهيونية التي تتلقى دعما من اسرائيل وجهات ارهابية مشبوهة وزيارات قادتهم الى اسرائيل ليس وليد صدفة بل هو تنسيق و تواطئ مقزز ومثر للاشمئزاز …

  • jim
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 21:08

    sa nous suffit deja ces plus de 30 partis existants sur la seine politique ,d une part ,d autre part : la creation d un parti a base raciale, pourait engendrer de mauvaises consequences a l avenir

  • Hamod
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 21:11

    الفتنة اشد من القتل نحن اخوة لا فرق بين عربي او امازيغي المهم هو التعايش في سلم و امان.و كل من يريد زعزعت هدا البلد بافكاره المتطرفة كيده في نحره

  • maghribi
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 21:19

    هذا الحزب في هذه المرحلة ضرورة لإنقاد المغرب من سكتة قلبية ثانية بعد فشل تجربة التناوب التوافقي واستفاذ جعجعة الاسلاميين الذين أبانوا على ولائهم الغير المشروط للشرق العربي المتخلف حزب الهوية والابتكار سيكون قائدا نحو المستقبل لدى يجب تشجيع هذه التجربة التي ينتمي أصحابه الى الشعب بعيدا عن اسماء معروفة بالفساد فليكن شعارنا جميعا أغراس أغراس

  • molay
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 21:21

    the african dream . this is the only thing that will move africa forward. we need to kill hyena's first and most of all.

  • خالد
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 21:54

    حزب البصمة مضمون من طرف ريشبوند لمدة سنة ،صوت عليه وانعس على جنب الراحة

  • tawtaw
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 22:10

    ما احوجنا الى مثل هده الاحزاب دات هوية وطنية اصيلة نابعة من ارض تمزغا فقد مللنا من احزاب دات اديلوجية بعتية وافكار ظلامية

  • wennekh
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 22:19

    bonne inissiative incha allah je serai parmi les militants de ce partie politique
    tanmirte noun

  • Samout
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 22:23

    حنا مع اي واحد باغي الخير للبلاد ..غير واحد النقطة هنتك مجموعة من الجمعيات كتصور إخوانا الامازيع عاى انهم مصطهدين و مسلوبب الحقوق وكيصورهم بحاا اليهود مع هتلر …لغرض في نفس يعقوب ..امت اانقطة التانية خاص يكون هاد الحزب دو تعددبة عرقية تي ميكونش منحاصر في أشخاص دو اصول تمازيعية محضة والا من هنا واحد 10 غادي نبداو نسمعو بغينا الاسثقلال … ( ( المغاربة كاملبن مساكن واكلين دق لا عرب ولا أمازيغ )

  • el hadouchi
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 22:35

    لا اضن ان وجود احزاب عديدة في دولة لا تعترف بالتشاركية الحقيقية في تسيير الشان العام سيغيرون شيئ كيف ما كانت مرجعية الحزب الذي سيصل الى راسة الوزراء حيث انه بمجرد وصوله الى الراسة يفقد مصداقيته ويتنازل على كل شيئ كما فعل الاتحاديون وبعدهم البجيديون الحاليون فالحل ليس في كثرة الاحزاب بل في الشجاعة السياسية التي يفقدها السياسيون المغاربة ونتمنا ان يكون حزب الهوية والابتكار نموذج اجابي للمغاربة يستطيع اثبات مواقفه والدفاع بجراة امازيغية على الدمقراطية والتعددية الثقافية للمغاربة فاذا حصل ذالك ستكون التنمية سريعة وتحقيق اهداف اقتصادية في ضرف وجيز لان تعطيل الدمقراطية من قبل الاحزاب المعروفة في الساحة السياسية المغربية هو تعطيل للتنمية وضياع للوقت اكثر .

  • karlos
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 23:08

    لاللعنصرية..لا لحزب سينتشر الابارتايد في المغرب..سيتصدى المغاربة له بكل قوة..من أراد أن يؤسس حزبا أمازيغيا عليه أن يذهب إلى بويا عمر ( نتمنى أن يعاد فتحه) ويفتح مقره هناك..
    نحن في أرضنا ونعرف اصلنا..أما أنتم فلا تعرفون من أنتم ولا اصلكم ولا من أين أتيتم…

  • مغربي
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 23:09

    رد على البعثي رقم 19 الا يكفيك ماوصل اليه البعثيون في العراق وسوريا هيهات ان يرجع الزمن الى الوراء لان العرب لا فلرقون غي مشاكلهم الداخلية غما بالك انيساعدوك ضد المازيغ كما قلت القومية العربية ام يبقى لها محل من الاعراب لانجميع الدول العربية لا بد لها من اللغة الاجنبية كالعربية والغرنسية والرويسة اما الامازيغية فهي بنت البلاد صامدة وستبقى شانها شان الامازيغ سواء داخل الاحزاب اوخارجها وليلة سيعدة اخي المغربي وليس البعثيو

  • مروكي
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 23:12

    صحيح بلدنا المغرب و شعبه في حاجة الى احزاب و تنظيمات سياسية بديلة تحدث قطيعة مع احزاب و مشتقات الحركة -الوثنية – التي اسست نظام فاسد متخلف على جميع المستويات .هذه النخبة السياسية التي تتحكم فيما الطائفة الاندلسية بمختلف تلاوينها اليسارية و اليمينية و الدينية و التي( تتستر وراء المؤسسة الملكية) عفينة بنهب ثروات البلاد و الرشوة و التوظيف في المناصب العليا حسب الثمن او الانتماء العائلي و التدبير المفلس لجميع الملفات .فقرت الشعب المغربي و هجرته الى جميع أصقاع المعمور . لا تتقن سوى صنع المأسات و المرض و الجهل و نهب المال العام و اغراق المؤسسات العمومية في الافلاس و التهرب الضريبي مما جعل المغرب يصنف في المراتب الاخيرة في كل المجالات . بالاضافة الى مسخ الهوية و اللحضارة و الثقافة المغربية و مستعدون لبيعها للخليجيين او لفرنسا . إن استمرار هذه الطائفة في حكم المغرب سيؤدي بالبلاد الى الهلاك

  • salah
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 23:26

    ألا ترون علامة قف في جانب الصورة٬ فالصورة تتحدث دونما الحاجة إلى حديث٬ فصاحب حزب البصمة يجب عليه التوقف (il doit marquer le stop) حتى يحصل على إذن السلطات ٬هذا التوقف قد يأخذ منه سنوات غالية من عمره دون تحصيل شيء يذكر.

  • samira
    الأحد 18 أكتوبر 2015 - 23:38

    c est mon professeur de l anglais a l universite ca di ayad de marrakech .selon les 3 annees dont il m a etudié j avoue que c est un homme honnete respectueus tres serieux .c est un homme qui bosse .waw congratulations teacher et bonne continuite rt bon courage .

  • Professeur universitaire
    الإثنين 19 أكتوبر 2015 - 00:12

    Si c'est un parti politique différent des autres, j’adhère tout de suite.
    Article 1
    combattre la corruption et les corrompus.

  • ايت الباز
    الإثنين 19 أكتوبر 2015 - 00:25

    باغي نخارط فهاد الحزب انشاء الله قل لنا اسي الحلوى كفاش ؟؟؟
    اذا احزاب القومجين اﻷعراب الى مزبلة التاريخ
    كمصير البعثيين في العراق وسوريا
    امارقم19الى ماعجبك لحال انتحر كما تفعلون في العراق وسوريا وفلسطين ووو

  • ملاحظ
    الإثنين 19 أكتوبر 2015 - 00:46

    للذين يقولون بأن في المغرب فائض من الاحزاب السياسية، أقول لهم بأن في المغرب لا يوجد ولو حزب سياسي واحد. كل ما لدينا هي دكاكين انتخابية لا غير. كم أتمنى أن أرى ولادة حزب سياسي حقيقي، بمشروع مجتمعي يحمل هموم هذا الشعب المغلوب على أمره.
    فحظ سعيد لمشروعكم الجديد.

  • انت انسان لست انسان
    الإثنين 19 أكتوبر 2015 - 00:46

    اخي الكريم من نعت الامازيغ باقزام انت قزمي فكريا وحضارية ان كان السوسيون يتاجرون في مواد غدائية او يرعون الاغنام في قمم الجبال فهم يكدون ويعملون في تنمية الوطن رغم اقصائهم من بعض الخصوصيات في سياسة التعليم وتهميش السلطأت لمغرب النائي شكرا علي مرورك اخي كل الاحزاب فهي كادبة وخائفة الله يعطينا وجهكم نشرو فيه قمامة المتروبول

  • marroki
    الإثنين 19 أكتوبر 2015 - 03:18

    أنا في رأيي تأسيس أمازيغي هو شئ جيد حتى يكون هناك توافق فالأمازيغ يشكلون أكثر من 70%من سكان المغرب وهذا شئ معروف

  • عبد الرحمن
    الإثنين 19 أكتوبر 2015 - 05:40

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. كلنا مغاربة مسلمين ﻻ فرق بين أعجمي وعربي اﻻ بتقوى أنا أمازيغي.ﻻلتفرقة

  • باحث في التعددية اللغوية
    الإثنين 19 أكتوبر 2015 - 07:14

    عرفت هذا الأستاذ الجامعي والباحث الذكي عن قرب لما كنت طالبا بماستر اللسانيات، عقيلة أخرى مغايرة، متفتحة إيجابية، طموحــــــــة، متشبتة بالهوية المغربية ومتشبعة بالعقلانية الأمريكية، تسعى لخير العباد والبلاد. ولاشك أننا نحتاج لمثل هؤلاء في العمل الساسي. بالتوفيق إنشاء الله نحن معك.

  • Ayouz
    الإثنين 19 أكتوبر 2015 - 10:01

    على الأقل سيجد الانسان المغربي الأمازيغي حزب يحترم لغته وهويته ومشاعره عكس بعض الأحزاب العنصرية العرقية العربية التي ترفض التداول أو التحدث بالأمازيغية في أنشطتها . أحدث مثال على ذالك ما وقع بالريف معقل الأمازيغية احدى الرشحات تهجمت بكثير من العنصرية والرفض والاقصاء على سيدة أرادت أن تأخذ الكلمة بالأمازيغية.

  • toufik
    الإثنين 19 أكتوبر 2015 - 10:56

    mon pere et un arabe ma mere et amazighe d origine moi je suis fiere de ma marocanite et de mes origines et mon pays vive le maroc et tous les marocain. et laissez nous tranquille avec vos programme et votre politique de l appartide qui ne menent qu a de la dispertion et la hais.

  • يونس
    الإثنين 19 أكتوبر 2015 - 11:36

    يعد الدكتور عبد الله الحلوي من المتحمسين
    الى الاسهام في تغيير الاوضاع السائدة التي ينظر اليها بعين ناقدة مدفوع بمبادئ عقلانية امريكية المنبع. لقد حقق الكثير من التغيير سواء داخل الكلية التي يشتغل بها او من خلال نشاطه الجمعوي.انه انسان مرح طموح ذو
    مهارة عالية في فن الاقناع. انما هذا الحماس لتأ سيس حزب يعد محفوف بالمخاطر و يشوبه نوع من المجازفة بالنظر الى الواقع السياسي المغربي و الظرفية الاقليمية و الدولية الراهنة. الا كان بالامكان تنزيل تلك الرؤى التي ينادي بها في اطار جمعوي، او تاسيس مركز للدراسات ذو صفة استشارية
    لاغراض غير نفعية. الا ينظر الحلوي الى ان تفعيل بنود الحزب يمر عن طريق كسب قاعدة جماهيرية واسعة مما يجعل كسب رهان اللعبة السياسية امر مستعص. اليس من الاحسن تنزيل تلك الافكار الاكاديمية العلمية في قالب جمعوي اجتماعي يرجى من خلاله تقريب وجهة نظر الاكاديمي و تبسيطها عوض تركها حبيسة نظريات مجردة او تخصيصها في اطار سياسي اديولوجي معين.

  • Ingénieur d'Etat
    الإثنين 19 أكتوبر 2015 - 11:59

    Excellente idée J'adhererais votre partie politique in chaa llah. On a besoin des courants qui pensent à notre patrie; notre identité et notre continent au lieu d'une loyauté aveugle à tout autres idéologies venant de l'est ou l'ouest qui nous transforme à un peuple ou plutôt une bande des serviteurs des causes externes. Bon courage Monsieur le Professeur. Foncer Jusqu'au bout et surtout soyez patient avec les gens qui tentent de mettre les charrues devant le boeuf. Il existe le peuple nord africain ainsi il est unique le peuple nord africain.

  • المسلم
    الإثنين 19 أكتوبر 2015 - 12:14

    بعد اكثر من نصف قرن والاحزاب السياسية المغربية يقفون في صف واحد ضيد اللغة والهوية الامازيغية وهم مازالو الى الان بيسارهم ويمينهم واسلماويتهم يعرقلون طموح المغاربة في تحقيق تكامل في التنوع الذي يفرضه الواقع وهاذه العرقلة هي سبب التخلف الذي يشهده المغرب في كل المجلات فبدون تنمية ثقافية اصلية ومتنوعة حسب مكوناتها الموجودة لا يمكن تحقيق تعايش وامن حقيقي فضهور احزاب سياسية بمرجعية امازيغية او جهوية سيمكن المغاربة من تغيير قناعتهم والتخلي على الاحزاب التاريخية المعروفة بمرجعيتهم العائلية التي تعتمد الاقصاء هو الضمان للاستمرار ويصدون لكل ابتكار شعبي ووطني .

  • hassiba
    الإثنين 19 أكتوبر 2015 - 15:54

    حزب يهدف الى تحقيق الكمال بين الثقافات المتعددة التي تتميز بها بلدنا يعد من أهم ما يحتاج اليه المغرب, حيث لم يستفد هذا الأخير شيئا من الصراع العرقي. بداية التقدم هو الاعتراف بمن نحن (عرازيغ) حيث صعب التمييز بين من هو أمازيغي و من هو عربي رغم القدرة على تحديد هوية اللغة الأم (فدمنا عرازيغي). و الاهتمام التفعيلي بالجانب التعليمي هو المنتظر الرئيسي من كل نخبة سياسية تسعى الى التقدم ببلادنا الى الأمام. المأمول هو استمرار الاجتهاد سعيا وراء التحقيق و التفعيل للهدف النبيل الذي يخبرنا به كل حزب في شاكلته الاولى, لما سيجعل من المغرب بلدا للمغاربة لا التمييز بين العرب و الأمازيغ, و بلدا الكل يعمل لأجله وهذا يحتاج لثروة معرفية ثقافية يستمتع بها الكل لا البعض. هذه وؤى ليس من المستحيل تحقيقها, فحظا موفقا لمن يحظى بالروح الوطنية وحب الوطن و الرغبة المشتعلة في انجاح المغرب,لا النهب و الصراع الأناني ضد العرق الاخر.

  • الكربوزي مراد
    الإثنين 19 أكتوبر 2015 - 18:27

    أنا كنحب الشلوح ..ولكن حزب امازيغي لن يفيد الوطن في شيء..أنا مع حزب عربي يوحد جميع المغاربة

  • حافيظ كلميم
    الثلاثاء 20 أكتوبر 2015 - 13:45

    يجب تشجيع هذه التجربة المبنية على الوحدة في التنوع. الى الأمام كفانا من الأحزاب الكرتونية التي استحودت على المشهد السياسي منذ عقود.
    نتمنى لكم التوفيق. نحن في طريقكم سائرون

  • Amin
    الثلاثاء 20 أكتوبر 2015 - 23:45

    إن مشكل الهوية المغربية الذي يقف الإسلاميون كحجر عثرة أمامه سيسبب قلائل كثيرة في المستقبل. كما أن انحياز حزب الإخوان لمرجعيتهم الإخوانية يسيء لكل المذاهب والتصوف بكل أطيافه. فنحن بلد متنوع وكل من لا يحترم هذا التنوع ويحافظ عليه فهو ضد الوطن. لان الوحدة ليست هي الوحدانية أي الحزب الوحيد بل وحدة في التنوع. فالمغرب غني بتعدده وعلى الفاعلين السياسيين أن يحافظوا عليه وليس أن يفرضوا نمطا واحدا وحيدا وفكرا إقصائيا واحدا. فكل مواطن غيور لابد أن يرى بأن هويتنا أمازيغية أصيلة ونحن لسنا عربا بل مغاربة متميزون عن العرب وعن الأجناس الأخرى بأننا مختلفون عنهم بهويتنا التي نفتخر بها ولا نخفيها أو نستحي بها. فحين نترسخ في هذه الهوية سنحارب كل تطرف ديني إيديولوجي وكل فكر مستورد غايته هو زرع القلائل عبر إقصائه للآخرين. فما نحتاج إليه هو الاعتراف بالهوية والإقلاع الاقتصادي لمحاربة البطالة التي تهدد أمان بلادنا. كما أن التعليم في وضع كارثي يحتاج لإرادة قوية وجرعة قوية وخطة إنقاذ. لأن التعليم اليوم يكرس الجهل ويزيد من نسبة الأمية واليد العاملة الغير مؤهلة والتي ستكون عالة على المجتمع. نعم أستاذ أنا متفق…

  • عربي
    الأربعاء 21 أكتوبر 2015 - 03:31

    من حق الأمازيغ تماما أن يدافعو عن قضاياهم و لغتهم، لكن للعرب كذلك نفس الحق، لا أفهم لماذا و نحن في سنة 2015، لا زالت فئة من الأمازيغ تتحجج بكل ما حل بها من ظلم و تهميش إلى العرب؟ بينما الامازيغ يهللون في كل مكان بأمازيغيتهم و الكل يصفق (بدوري لا أرى إشكالا في هذا)، أضحى كل من يذكر كل ما قد يتعلق بالهوية العربية للمغرب عنصريا قومجيا عروبيا و غيرها من العبارات القدحية التي عهدناها من طرف بعض الفئات الأمازيغية مع الأسف، لست أفهم لما لا زال البعض يحاول أن ينسبنا رغم عن أنفنا إلى العرق الأمازيغي رافضين أي اعتراف بوجود أي عربي على تراب هذا الوطن؟ ألا يهتدي المتعصبون الأمازيغ إلى أن يكفو عن سب و شتم كل ما هو عربي؟ كعربي أرى أن حزبا عربيا يدافع عن هويتنا أضحى لزاما، بسبب عنصرية البعض أضحى الحديث عن العرب مسموحا به فقط عن ذكر السلبيات، لكن ما إن نتحدث عن المغرب العربي أو أول امرأة عربية إلى ما غير ذلك لينهال المتعصبون بكل عبارات السب و الشتم على كل العرب! و ختاما كنقولها و نشلل فمي بها: أنا عربي و أفتخر! و الاختلاف لا يفسد للود قضية، لا نريد أي تفرقة لكن لا نريد أيضا نسيان عروبتنا!

  • تليلي
    الأحد 25 أكتوبر 2015 - 18:43

    الى الرقم 48 المغرب العربي و تتحددت عن التعددية و تفتخر بانك عربي و تريد فرض العروبة على الا ما زيغ .عندما تكون تقافة متطورة و بديل لشعوب يكون الا تنما ءاليها طبيعي برغبة نابغة من الدات .اما التقافة العربية فهي مرفوضة من الكل لسبب و حيد لا نها تشجع على القتل و الا قصاء و اكبر متال على دلك ان المشروع العالم العربي الا قصائي لتنوع الدي كرسه القران الكريم و نجده في الو اقع الملموس ,فالعرب لقلتهم يريدون من الا ما زيغ و الا كراد ان يكون عربا بالقوة لكي يكون لهم مجتمع ,لا نا العرب ا قلية في العالم الا سلامي لا تا ريخ لهم و لا حضارة و وعي شعوب شمال افريقيا و ا سيا بدلك يجعل من تقافة البعير قلة قليلة فتصبح في خبر كان .المسالة مسالة و قت و بانتهاء البتروال ستعود الا مور الى طبيعتها و تعود تقافة البعير اي تقافة التفركيع الى الخيام و الحياة البدو التي يتقنونها .برتجي هسبريس

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة