ماجد: بنكيران "نظيف وشعبي".. وحزبه يروج "خطابا أخلاقيا"

ماجد: بنكيران "نظيف وشعبي".. وحزبه يروج "خطابا أخلاقيا"
الإثنين 18 يناير 2016 - 06:00

أنور ماجد، مفكر مغربي أمريكي، دَرَسَ السينما بِـ”سكول أوف فزويل آرت” بنيويورك، ثم الأدب بجامعة المدينة نفسها. يُدَرِّس بجامعة “نْيُو إِنْغلَنْدْ” بولاية ماين بالولايات الأمريكية المتحدة، وكتب في الرواية (السي يوسف)، والفكر (“إزاحة الستر عن التقاليد”).. عرف بانتقاد بعض فكر إدوارد سعيد وسبيفاك، كما سلط النقد على المجتمعين الإسلامي والأمريكي..تتميز كتباته بالنزعة النقدية؛ ما جعل الغرب يطلق عليه “إدوارد سعيد المغرب العربي”.

كيف تقرأ أحداث ما سمي بالربيع العربي؟

لو استثنينا حدث إحراق البوعزيزي لنفسه لوجب أن نسجل قلق الحكومة الأمريكية بخصوص الأوضاع التي كانت تعرفها مصر، خاصة خلال المرحلة الأخيرة من حكم مبارك. (كان هناك حديث عن التوريث، وتقوت المعارضة، وجاء أوباما إلى الحكم…) وقد سجل، يومها، تعاون بين مناضلين ونشطاء منظمات شبابية وحزبية مصرية ومنظمات أو شركات أمريكية ترتبط بالميدان التكنولوجي، وخاصة مواقع التواصل الاجتماعي، ومنها “غوغل” و”فيسبوك”، و”تويتر”… وانطلقت الثورة واشتد عودها عبر هذه الوسائط والقنوات، وهي أمريكية الهوية والاشتغال.

لذلك يمكن تسمية الثورة في مصر “ثورة عربية أمريكية”؛ إذ إن زعيمها وأبرز مفجريها، وائل غنيم، الناشط عبر الإنترنت ومهندس الحاسوب، كان الممثل الإقليمي لشركة “غوغل” في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

الغريب في الأمر هو غياب شعارات تناهض أمريكا ضمن ما رفع من شعارات خلال هذا “الربيع العربي”؛ في حين حضرت شعارات أمريكية منها: “yes we can”، “yes, we trust”، “Freedom”.. والتي رفعت في كل الدول المنتفضة، وهو أمر له دلالته.

الأمر الثاني الواجب تسجيله هو أن الثورات العربية كان وراء اندلاعها ما سمي بفضيحة “ويكيليكس”، إذ بينت رسائل “جون أسانج” أن سفير الولايات المتحدة في تونس كان يلتقي مع الرئيس بن علي، ويتحدث إليه بروتوكوليا، ولكنه حين كان يعود إلى مكتبه يكتب رسائل إلى وزارة الخارجية الأمريكية يبين فيها غضبه وقلقه وتشاؤمه من الوضع الداخلي التونسي، وسيادة الرشوة، والظلم والتمييز؛ بينما كان الناس يعتقدون أن هناك تحالفا قويا بين أمريكا وهذا الديكتاتور، وغيره من ديكتاتوريي العالم العربي.

طبعا، يلتقي الزعماء والسياسيون الأمريكيون مع هؤلاء ويستمعون إليهم، ولكن حين يعودون إلى مكاتبهم تكون كتاباتهم صادقة عن الأوضاع؛ وهو ما يعبر عن عدم وجود تحالف بين أمريكا وهذه الدول الدكتاتورية؛ والدليل هو سقوط أنظمتها؛ كما يبين أن الفكر الثوري الذي أسس الولايات المتحدة ما يزال قويا، وما يزال يحرك الفكر السياسي والدبلوماسي الأمريكي؛ وهو أمر مفرح ويدفع نحو الأمل..

لما صدرت رسائل “ويكيليكس” الخاصة بتونس قرأها التونسيون فازدادوا اقتناعا بأن نظام بلدهم فاشل، إذ إن أمريكا الرسمية تشهد بذلك.

كتبتُ عدة مقالات عن الربيع العربي، ولما انطلقت فصوله كنت يومها بسان فرانسيسكو، أقرأ قصة لتيودور هرتزل، منظر الحركة الصهيونية، بعنوان “العالم الجديد القديم”، وهي قصة تدخل ضمن “اليوتوبيا”، لكنها “يوتوبيا” واقعية، إذ إن كل ما قاله الرجل تحقق في إسرائيل.. ونرى الفكر نفسه يخترق كتاب “الدولة اليهودية”.. هذا الكتيب الصغير يضم خطة لتأسيس دولة تقدمية، وتعددية، تقوم على احترام الحقوق والديانات، في وقت كان اليهود يعانون من الاضطهاد في أماكن من العالم.

من بين ما كتبت عن الربيع العربي أنه لا بد سيفشل، والسبب أنه ليست هناك نظرة واضحة لما نريد تأسيسه بعد الثورة أو الانتفاضة؛ ذلك أن الخطاب الوحيد الذي كان يسمع يومها، وما يزال يسمع، هو الخطاب الأخلاقي. لاحظ ما يقال خلال الحملات الانتخابية: “نحن ضد الغش، نحن ضد الرشوة…”، لكن لا توجد نظرة واضحة للمستقبل، ولا يوجد مشروع مجتمعي محدد المعالم، مشروع اجتماعي جديد..

الشعارات التي ترفع لا تتجاوز “اللهم إن هذا منكر.. نحن نحارب الرشوة، نحارب الظلم، ونحتاج من يحررنا من كل هذا”.. لا وجود لخطة طريق جديدة.

حين تقترب من التيارات السياسية في العالم العربي تجد أنها تلجأ إلى خطاب أخلاقي، وتسقط في فخ الدين؛ ما سهل نهضة التيارات الإسلامية أو الإسلاموية التي تهيمن على الواقع السياسي.

في نهاية المطاف، رحلت ومضة الربيع العربي واحتلت الواقع السياسي الحركات أو الأحزاب الدينية، في نماذج مصر وتونس والمغرب..وهي تيارات، في أغلبها، معادية للحريات العامة ومحافظة..

وهل يمكن أن نقرأ صعود “الأحزاب الدينية” على أنه فشل للنخب السياسية السائدة، وفشل مشروع مجتمع عربي حديث؟

بالفعل، لأن عمل الأحزاب هو تأطير المجتمع وتنمية فكره، ويقوم دور النقابات على الدفاع عن مصالح الناس المادية.. وقد أكدت الانتخابات الأخيرة في المغرب أن القمع لا يأتي دائما من الأعلى، من السلطة الحاكمة، بل يأتي أيضا من الأسفل..

ومعنى ذلك أن القمع الثقافي السائد على مستوى الطبقات الشعبية الكادحة قوي جدا.. نعلم أن فكر الطبقات الحاكمة يمكن أن يكون، أحيانا، متنورا. ويبدو لي أن بعض الحكام يخشون التيارات الإسلامية، ومن ثم يخشون بعض التحديث، حتى لا يدخلوا في مواجهة مع هذه التيارات، التي ستنتصر لأن الشعب قريب منها.

ولأن الشعب بقي في منأى عن أي تنوير لعقود، أصبح سهل الانقياد، لذلك لا أحد من الطبقة الحاكمة يمكن أن يغامر..وقد عرف العالم العربي الإسلامي مصطفى كمال واحدا، وحاول بورقيبة أن يكون جريئا، والبقية الباقية خذلتها الجرأة.

الملاحظ أن كلا من السلطة السياسية والأحزاب توظف الدين لصالحها ودفاعا عن مصالحها. ألا يجب أن نمنع الطرفين من اللعب بهذا المقدس من أجل صلاح المجتمع؟ ولذلك يعتبر مصطفى أتاتورك رجلا جريئا؛ لأنه أبعد المقدس من أن يوظف من الطرفين..

رغم أنه كان عسكريا؟

رغم أنه كان عسكريا كان متقدما وعصريا، فقد قضى على الخلافة وغير مجرى تاريخ تركيا، وسعى إلى تأسيس دولة جديدة وفق نظرة حديثة. ومع تقدم الزمن أصبحت تركيا دولة مهمة في محيطها الإقليمي، متقدمة على غيرها من دول المنطقة..

كان وطنيا ورفض تقسيم الإمبراطورية العثمانية، وقاوم الاستعمار الغربي؛ وهزم الجيش التركي، تحت قيادته، القوات الأرمينية والفرنسية والإيطالية، وهزم القوات اليونانية وطردها من منطقة إزمير وجزر بحر إيجه؛ وهكذا خدم هذا المعطى مصطفى كمال، فحرر بلده من هيمنة الاستعمار، وتخلص من إرث الدولة العثمانية الاستعماري قصد القضاء على ما جعل تركيا دولة ضعيفة، وقضى على الخلفاء العثمانيين الرجعيين الذين عانى البلد من سياساتهم.. كانت الدولة العثمانية قد ماتت، وهو أعلن ذلك وهيأ مراسيم الدفن..

كيف يمكن توضيح فكرة أن القمع يسكن الطبقات الشعبية الكادحة؟

سنة 2003، لما طرحت فكرة تدخل الولايات المتحدة العسكري لإسقاط نظام صدام حسين، اتفق معها البعض ورفضها البعض الآخر. من أيد التدخل انطلق من سبب بسيط، وهو عدم وجود مجتمع مدني في العراق، وعدم وجود أحزاب سياسية، وأن النظام قمعي، وهو نظام أقلية…ومن رفضه أكد أن الدولة ذات سيادة.

وأثير جدل حول الأمر، بين من يعتبر التدخل العسكري غير قانوني، وبين من يبرر التدخل بتعرض الشعب للاضطهاد، ثم تدخلت أمريكا وعملت على مساعدة العراقيين في تحرير الدستور.

وقد بعثت أمريكا لهذا الغرض أستاذا متخصصا في القانون، كان يدرس بجامعة هارفارد، وربما هو الآن في جامعة أخرى، ويدعى نواه فيلدمان (Noah Feldman).. وبالمناسبة فقد ساهم في صياغة الدستور التونسي سنة (2012) وهو دليل آخر على الإسهام الأمريكي في الربيع العربي وما بعده.

فيلدمان يهودي الأصل، يتبع الديانة اليهودية ليفهم عقلية المتدينين، وقد كتب في أحد كتبه أن المسلمين لا يمكن لهم أن يتخلوا عن مبدأ الإسلام في الدستور، فلا يمكن صياغة دستور دون الإشارة إلى أن الإسلام هو دين الدولة. كما أن الرئيس يجب أن يكون مسلما.. وهذا أمر يتعارض مع مفهوم الدستور الأمريكي الذي كتب في أواخر القرن الثامن عشر.

هذا الدستور الأمريكي هو أول دستور في العالم الحديث، وقد نبع من ثورة، ولم تتم فيه الإشارة إلى الله، ولكنه فتح فرصا لجميع البشر من كل الأديان ليلتحقوا بالرئاسة. ولو أن قلة من المسلمين واليهود كانوا مستقرين في أمريكا، فقد فصل الدستور الدين والدولة. الدولة تحمي حرية الأديان، وحرية المعتقد، ولكن لا دين لها..

في العراق، لما كتب الدستور، آلت السلطة إلى الشيعة لأنهم أغلبية، فتعرضت حرية الأقليات إلى الاعتداء، من يزيديين ومسيحيين، ومن يشرب الخمر، والشاذين جنسيا…ويجب الاعتراف بأن هذه الأقليات كانت تنعم بحماية في عهد صدام حسين، وكان شخص طارق عزيز يثير الإعجاب لأنه كان مسيحيا..

ولما انطلقت الأحداث في سوريا ساورني الخوف نفسه، فالعلويون في سوريا أقلية أيضا… وهاهو الإرهاب يضرب سوريا، ويحدث الدمار، والتهجير.. أليست هذه بعض نتائج الربيع العربي؟

فتح الربيع الباب على مصراعيه لفكر مكبوت، وهو جواب لا مندوحة عنه في الثقافة العربية الإسلامية، وهو تفجر “الفكر الإسلامي أو الإسلاموي”.. فحين تمنح المواطن العربي الحريات فهو يتحرر في الإسلام، ولا يستطيع التحرر خارج الإسلام..وإن كان الأمر في حقيقته أمرا رجعيا مائة بالمائة.

وقد كتبت عدة مقالات في الموضوع، وتعرضت لهجوم عنيف بسبب هذه الأفكار، لأنها تخالف الآراء السائدة.

ودائما، يقال عني: “اللهم إن هذا منكر، فالرجل لا يعرف مضمون ما يبديه من آراء، وهو ليس إماما ليتحدث في هذه الأمور…”، وهذه ردود عنيفة، ولو كانت تَرِدُ عبر الإنترنت فهي ليست عقلانية، ولا أكاديمية، ولا تقارع الحجة بالحجة.. وكأنك تواجه كائنا ضاريا.

يبدو لي أن التيار الإسلامي، في حالة المغرب، لم يأت به فقط الربيع العربي، بل سياق معين. وهو أن المغاربة جربوا من الأحزاب ما لم يلذ ولم يطب، من ليبرالية، ووطنية، واشتراكية، وجنوا الخيبة نفسها، والمرارة ذاتها، ولم يبق أمامهم إلا هذا الحزب المنتمي إلى “التيار الإسلامي”، فوجبَت تجربته. والغريب أنه عاد من خلال الانتخابات الأخيرة..

لو تحكمت الشفافية في المسلسل الديمقراطي، والانتخابات، لوجب أن ينجح حزب العدالة والتنمية، فالنزعة الفكرية الغالبة في المجتمع المغربي والعربي هي الإسلام. والإسلاميون هم من أبطال الخطاب الأخلاقي، ولا يمكن لأحد أن يهزمهم في فضاء هذا الخطاب، لأنه هو المهيمن على العقول.

لا حَظَّ لكل رموز الأحزاب الأخرى، لأن بنكيران حين يقف خلف “الميكرو” يبدو فقيها يلقي خطبة، ولا أحد قادر على هزمه من السياسيين الآخرين. القضية قضية عقلية سائدة، وهو رجل نظيف، شعبي، يتحدث لغة الناس الشعبيين، ويرى فيه معظم الناس أنفسهم؛ ويبدو واحدا من أهم السياسيين في العالم العربي الآن.

هو أول رئيس حكومة في المغرب المعاصر، صلاحياته تتجاوز صلاحيات كل الذين سبقوه، ولكنه رغم ذلك لا يلج قبة البرلمان بصفته وزيرا أول، بل بصفته مواطنا يتصارع، ويختلف، ويستعمل لغته اليومية دون تشذيبها، وهو شخص لا علاقة له بالادعاء الذي ينفر منه المغاربة.. ينفعل، ويغضب ويصرخ.. ويرى الناس في كل ذلك شيئا واقعيا غير مسبوق.. يرون في كل ذلك ممارسة للديمقراطية، الديمقراطية المباشرة.. ثم يعود إلى الصواب، ويعتذر.. إنه رجل شعبي، ولذلك ارتفعت أسهمه لدى الناس. الديمقراطية مسألة طبع، فالشخص الديمقراطي بطبعه وسلوكه قد يقترب من الفكر الديمقراطي ولا يمارسه، يعاديه، وينفر منه.. والحقيقة أن حزب العدالة أقل ارتشاء، يعنى بالوضع الاجتماعي للناس أكثر من غيره من الأحزاب الأخرى.. ولكن الخطير في أمر الحزب أن مرجعيته، إن لم نقل “إسلامية”، فهي أخلاقية.. والخلاصة أنه يجب ألا يقف الحزب حجر عثرة في وجه تحديث المغرب وعصرنته.

خصوصية المغرب تكمن في ألا أحد يمكن أن يزعم أنه يمثل الدين ويحتكره، لأن الملك هو أمير المؤمنين..

المطلوب، بل الواجب، أن يعي المنتخبون والحكومة أن المغرب يجب أن يقارن نفسه مع دول مثل إسبانيا، وهي الأقرب، وليس مع اليمن وموريتانيا والصومال.. مع احترامي لكل هذه البلدان..والفارق بين هذين النموذجين هو الدين. وحين “تُوَرِّطُ الدين” في الحياة السياسية فأنتَ تتجه إلى ما لا تحمد عقباه.. نحو “داعش” والسعودية.. كل هذه الأمور تحتاج من الكتاب والمفكرين حوارا صريحا، لكن الأغلبية تفكر تفكيرا مصلحيا.

بينما من صفات الفكر والكتابة الجرأة وتحريك السواكن. وهناك مبررات منها أن الشعب لم يبلغ من النضج ما يمكنه من الفهم.. لنفرض أن الناس، بالفعل، لا يفهمون، فهل نحكم على أنفسنا والمجتمع بالجمود؟ نهرب من التغيير، من التطور؟ فلنحاول، فلنحاول..

مشكلتنا الأساسية هي الخوف وغياب الجرأة، وهناك بالمقابل هيمنة للفكر الديني، والإحساس المهيمن على الناس هو الخوف، والسبب أننا مجتمع “طابوهات”، نشأنا وكبرنا على ما يشبه العقيدة بأن هناك “طابوهات” لا يجب أن تخرق، وهذا الاعتقاد تحول إلى نوع من الرقابة الذاتية، وهي أخطر وأقوى من رقابة المجتمع، ومن الرقابة السياسية.. فأنت تَتَحَوَّلُ إلى مُخْبِر عن نفسك، رادع لفكرك، عدو لذاتك..

ولو عدنا إلى مشيل فوكو لقلنا معه إنك تستوعب بل تستبطن فكرة القمع والتسلط، فتصبح شرطيا يراقب ذاته وغيره.. والعقل الذي يعيش هذا الوضع لا يستطيع أن يبدع، والعقل الذي لا يبدع لا يتحرر، ولا يسهم في تطوير مجتمعه، ولا يفك عنه العزلة؛ وبذلك يمنع من التطور ويحول دون التقدم.. وما نتحدث عنه الآن ليس ترفا فكريا، بل هو ضرورة، حل إستراتيجي لبلدنا المغرب، ليتحرر ويتقدم، ويغتسل من كل أدران التخلف التي عانينا منها عدة قرون.. وننتبه إلى العالم من حولنا ونسعى إلى أن نكون بالقرب منه، نشكل أمة من هذه الكوكبة.. وهذا مصيرنا، لا مفر منه.. لا يمكننا أن نعيش في فضاءين مختلفين، وفي زمنين متناقضين أو متباعدين في الآن ذاته..

‫تعليقات الزوار

64
  • الرئيس
    الإثنين 18 يناير 2016 - 06:51

    أولا فليعلم الجميع أن المغرب لا توجد فيه أحزاب و نخب مستقلة و قادرة علی فرض سياساتها لأن الملك و محيطه العسكري و الراسمالي هم من يحكمون دون منازع. ثانيا المشهد السياسي في البلاد هو في مجمله مستنقع راكد و ضحل لقوى الريع و الفساد المرتهنة بدورها لقوى إقليمية و دولية…ما عسی أن يفعل بن كيران أو غيره اللهم إلا لعب دور كومبارس سخيف للضحك علی الشعب المقهور.

  • رشيد
    الإثنين 18 يناير 2016 - 07:03

    تحليل يظهر ان الاسلام سبب تخلفنا. السيد لم يقرا التاريخ جيدا. يظن ان التاريخ بدا فقط منذ 200 سنة وقيام الدولة الامريكية. بمناسبة ذكر تركيا فقد وصلت لما وصلت اليه بفضل حزب اسلامي وليس بفضل ورثة اتاتورك. وفي الاخير مهما نظرت فلن يصلح حال الامة الا بما صلح اولها. الدين شرع من خلق الكون ايرتضى تشريع غيره ؟؟؟؟؟؟

  • firas
    الإثنين 18 يناير 2016 - 07:08

    لعبة المتاجرة بالدين انتهت كشف أمرها لن ينفع بن كيران الآن خطابه الشعبوي وزراء العدالة والتنمية المزيفة كشفو أصبحو ممقوتين من الشعب لعبة السلطة سودة قلوبهم الحكم بعد ثمانية أشهر إنشاء الله الإعدام

  • ابوايوب
    الإثنين 18 يناير 2016 - 07:24

    تحليل راءع فيه قدر كبير من المصداقية والتجرد الدين او الاسلام لم يكن ولن يكون ضد التحديث او العصرنة فهو يدعو ويحث عليهما

  • Iss@m
    الإثنين 18 يناير 2016 - 07:25

    Nosu qui avons étudié le droit, gestion, finances, droits de l'homme nous vous informons Mr le cinéaste que benzidane n a rien a voir avec la politique et que en plus c'est un grand hypocrite

  • نعيمة
    الإثنين 18 يناير 2016 - 07:50

    حين تمنح المواطن العربي الحريات فهو يتحرر في الاسلام..مااجمل هده المقولة لو وعاها القادة والزعماء وحرروا العباد من عبادة الاشخاص لعاش الناس السعادة في الدنيا و الاخرة..!

  • مغربي
    الإثنين 18 يناير 2016 - 07:58

    صحيح بنكران رجل نزيه وشعبي في نفس الوقت ويحارب الفساد

  • bendahoð
    الإثنين 18 يناير 2016 - 08:05

    Les califes othomans n etaient pas tous mauvais ils ont defendu la ouma islamique dt surtout la palestine. Ataturk a detruit la valifat

  • حسن
    الإثنين 18 يناير 2016 - 08:06

    بنكيران و حزبه أكبر عدو للمغاربة وخاصة اﻻمازيغ أنا أتوقع له هزيمة تاريخية في الإنتخابات القادمة

  • صنطيحة السياسة
    الإثنين 18 يناير 2016 - 08:09

    منين يولي مول اجازة في الفيزياء يسير حكومة شعب

    ومول مستوى الباكالوريا يسير كل موظفين الشعب

    ومول البوليتيكنيك يتحكم في بيداغوجية التعليم

    ومول الإجازة في التاريخ يكون وصي على دين المغاربة وفقهائهم

    ومول السينما يفسر ظواهر في العلوم السياسية …

    فما نفع من يتخصص في التسيير والعلوم السياسية … ربما ينخرطون في

    حكومة الظل لتحريك الكراكيز الأولى …

  • ثورة الملك والشعب
    الإثنين 18 يناير 2016 - 08:13

    خلاصة القول ،إن أمريكا هي من يجب عليها أن تفصل دستورنا بعيدا عن الدين!!! نحن المغاربة وأعني بذلك القاعدة وليست القمة ،لن نبيع ديننا بالدنيا ، ولن نريد غير الملك رئيسا ، خطان أحمران قانيان مشتعلين وإن كان هذا قمع سفلي، مشكل المغرب هو تساهل الملك مع الأرستقراطيون، ونتفهم ضيق هامش تحركه ، وقد تغولت عليه وعلى الشعب مافيا الريع هم ييبتزونه ويستفزون الشعب ، فثورتنا ليست ثورة الدول العربية ثورتنا ثورة الملك والشعب ضد الفساد ويجب على الملك أن يعلنها وسننتصر ،لو كل عامل عمل عمله فأتقنه لم يأخذ إلا ما إسحق لوزعت الثروة بالعدل ولإستقر البلد ،إن مانراه ونسمعه من فساد فاق الحد وعمر منذ ماقبل الإستقلال،ويجب أن نقطع معه.

  • المستقبل العربي
    الإثنين 18 يناير 2016 - 08:16

    هدا الكﻻم كان يصلح قيل 2011 اما اﻻن و قد جربناهم فﻻ ثم ﻻ و الله العظيم انهم بعيدون كل البعد عن النظافة اﻻخﻻقية او المادية بل كل من عرفت منهم ظهر انه جشع لدرجة ﻻ تتصور و هم يطبقون مبدا حﻻل عليهم حرام على الغير

  • طارق
    الإثنين 18 يناير 2016 - 08:20

    نعم بن كيران في طليعة السياسيين العرب الاكتر شعبية ونزاهة وهده النتيجة لا تأتي من فراغ. أنا كشاب مغربي أرى بأن بن كيران يستحق ولاية تانية

  • إنت معلم
    الإثنين 18 يناير 2016 - 08:39

    إنت معلم ، آنت اللذي غنى وتغنى بك الفنان سعد لمجرد

  • Hassan
    الإثنين 18 يناير 2016 - 08:43

    سبحان الله هذا الرجل تكلم في كل شيء الا في المعقول ! واش التخلف ديال اليمن و الصومال هو الدين اولا الظلم و الاستبداد وسرقة المال العام و فساد الدولة ؟؟ هذا هو الطابو الحقيقي في هذه الدول ماشي الدين. واش دابا اليابان قصات الأخلاق من السياسة باش تتقدم ولا قصات الفساد و سرقة المال العام و الظلم و الاستبداد ؟

  • يوسف
    الإثنين 18 يناير 2016 - 08:47

    كيف تقول بان بنكيران نظيف،وأخلاقي .
    من يحمي الفساد، من يعاقب الظعيف، ما قولك في بنكيران النظيف الذي طلب خدمات الممون الامريكي لوجبات الاكل للبرلمان ب 400dh الوجبة بادي البرلماني 10 Dh
    من يدافع على التقاعد الغير القانوني الوزراء و البرلمانيين
    من جعل من المغرب قبلة لمن يغتصب الأطفال،
    من اغرق المغرب في الديون ، من لين له هذه النظافة والاخلاق ،أليس هو الذي في عهده اصبح البولزاريو يتطاول علينا وأصبحت موريتانيا تصفان بالصراصير،أليس هو من يتواطأ على المغاربة،

  • مواطن يحب الاصلاح
    الإثنين 18 يناير 2016 - 08:52

    بنكيران شخصية ومعلمة تارخية في السياسة المغربية نتمنى له النفس الطويل

  • elhor adil
    الإثنين 18 يناير 2016 - 08:53

    Alors qu l analyse ee ce monsieur est interessante concernant les revoltes arabes et les horizons de ces pays…..le journaliste n a retenu qu une seule declaration marginale sur le pjd… c pas professionel ni honnete.c d la propagande gratuite ….ou payée d ailleurs.

  • بنكيران طاغية متغطرس
    الإثنين 18 يناير 2016 - 09:01

    سننطلق مع هذا الكاتب المغربي المهاجر المغمور والذي لم اسمع به قط من وصفه بنكيران بأنه نظيف وشعبي ونحن نقول لك العكس بل هو جلاد طاغية ومتغطرس وشعبوي و برغماتي و من الميكيافيليين الذي مبدأهم الغاية تبرر الوسيلة،و قد أجهز هذا الشخص وشبيحته وعشيرته من تجار الدين والوهم و صائدي الكراسي والمقاعد والمكاسب والإمتيازات البرلمانية والوزارية على كل مكاسب وحقوق الشعب المغربي الكادح الاقتصادية والإجتماعية والسياسية بفعل سياسات حكومته اللاشعبية التفقيرية والتجويعية القهرية وفي مقابل كل هذا يحابي الفساد والمفسدين وكبار ناهبي المال العام ويعفو عنهم ويتحالف معهم ولعل قمعه للأأساتذة المتدربين يلخص كل مانقوله ‏‎ ‎

  • عائشة السويغ
    الإثنين 18 يناير 2016 - 09:10

    تعالى الى المغرب لتعيش الحياة المرة في عهد حزب العدالة و التنمية الفاشل الذي استغل الدين لاستدراج الناخبين الاميين و الجاهلين للتصويت عليه و كلامك كلام بعيد كل البعد عن الحقيقة التي نعيشها مع المهرجين الين انقضوا على الوزارات و اصبح عددهم يقترب من الاربعين عكس بريطانيا التي لا يتجاوز عدد وزرائها العشرين اما كلامك فهو لا يختلف عن تعليقات البلطجية المسخرة لاحزاب انتهازية تأكل المال الحرام في تقاعد ظالم من اموال الموظفين الذين اكتووا بالزيادة في سن التقاعد عوض الكشف عن اللصوص الذين سرقوا و نهبوا اموال الصناديق.

  • مصطفى من القنيطرة
    الإثنين 18 يناير 2016 - 09:13

    تقييم السي ماجد لبنكيران ارتكز فقط على مظهره العام وسلوكه وتصرفاته العفوية والشعبوية في نفس الوقت. صحيح أنحزبه تصدر االانتخابات البرلمانية التي مرت بشكل ديمقراطي. لكن الذي يجهله السي ماجد هو ضعف رئيس الحكومة في التدبير وسياساته التي افقرت الطبقة الوسطى ونفاقه وعدم الوعود بما وعد به المواطنين قبل الانتخابات. …

  • محمد
    الإثنين 18 يناير 2016 - 09:14

    كلام مهم ومفيد . اقتراحي يتوجه الى المسؤولين عن مجلة هيبرس الالكترونية. اطلب منهم ان ينفتحوا اكثر على كاتب هذا المقال وامثاله من الكتاب المتحررين من رؤى احزابهم الخاصة.

  • منيري تزنيت
    الإثنين 18 يناير 2016 - 09:21

    تحليلك أستاذ في محله يلامس حقيقة المجتمعات العربية .دعم وجود أحزاب سياسية نزيهة وقوية تستمد شرعيتها من القاعدة تقوم بتأثير المواطن هو الحجرة العثرة لا نراها إلا ايام الحملات الانتخابية برموز وألوان على ملصقاتها .

  • Touali
    الإثنين 18 يناير 2016 - 09:24

    Très logique. C'est ce genre de réflexion et d'analyse qui vont permettre au pays d'avancer dans la sérénité et le respect.

  • ملاحظ
    الإثنين 18 يناير 2016 - 09:35

    ما شفنا والو . بنكيران متع اعضاء حزبه بمناصب وامتيازات لا يستحقونها . وغض الطرف عن المفسدين في هدا البلد واضعف القدرة الشراءية للمواطنين وزاد في امتيازات الموظفين السامين زاد في عدد اامعطلين واصدر مراسبم جاءرة في حق المواطنبن .هده فقط بعض انجازات لنكيىران .

  • مواطنة 1
    الإثنين 18 يناير 2016 - 09:36

    نريد أن نتبع نموذجا ناجحا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا بعيدا عن أي تأثيرات دينية مغلوطة . نريد توجها نحو تجربة الدول المتقدمة صناعيا وفلاحيا وسياحيا . كفانا استعمال الدين المغلوط من أجل التأثير على الشعب بغاية الإبقاء على الوضع كما هو . يجب أن يكون رئيس الحكومة ووزرائه ذوي حنكة سياسية وكفاءات في الميدان من أجل حل مشاكل المغرب التي هي ليست بعويصة ، بنكيران يجب أن يعمل كثيرا ويتحدث قليلا …

  • ahmed
    الإثنين 18 يناير 2016 - 09:47

    عندما نتكلم على الغرب نشيد بسلوك المواطنين وبأخلاقهم فهم لا يكذبون ، لا يغشون، ليسوا مرتشين أليست هذه أخلاق؟ لماذا نواخذ على العدالة والتنمية بكونه يمرر خطابا اخلاقيا؟ فهل الخطاب الخلاقي ذو المرجعية المسيحية اليهودية مقبول باعتباره حداثيا ونفس الخطاب إذا كانت مرجعيته إسلامية مرفوض لنه رجعي؟ نتمنى على الأستاذ أنور ماجد توضيح هذه النقطة رغم أن المرحوم المنجرة تطرق لهذا الموضوع بكثير من الواقع

  • حسام
    الإثنين 18 يناير 2016 - 09:50

    الحمد لله الكل يعلم هذا لكننا نحاول أن ننظر فقط في الزيادات الطفيفة التي هي في مصلحتنا و أولادنا مستقبلا، لو كان رئيس حكومة آخر لما ضحى بشعبيته مقابل هذه الزيادات سوف يقترض و يغرق البلد في المديونية من أجل ضمان ولاية ثانية، ببساطة بنكيران لا يهمه الكرسي انتخبه أو لا تنتخبه لن يعطيك و لن يرشيك حزبه

  • مواطن
    الإثنين 18 يناير 2016 - 09:50

    بنكيران انحاز موضوعيا إلى صف المفسدين بشعاره عفا الله عما سلف..نظيف أو غير نظيف..المهم أنه لا ينظف الفساد…تم الركوب على اﻷخلاق لتغليط الناس ولكن بعد أربع سنوات ونصف سقطت اﻷقنعة…سلخ اﻷساتذة ..الزيادات المتكررة ..نهب حقوق التقاعد…القمع والتهكم والسخرية من الشعب والحلف بالقسم على عدم اﻹنصات ﻷحد والترامي على المكتسبات والحقوق الاجتماعية سلوكات غير نظيفة بتاتا

  • mohamed
    الإثنين 18 يناير 2016 - 10:00

    انت تقيم في الولايات المتحدة الامريكية بعيدا عنا اما هدا بن كيران مند توليه رئاسة الحكومة لم نسمع منه الا زيادات جميع المواد الاستهلاكية للمواطنين زيادة في الماء والكهرباء و زيادة في المحروقات 2 درهم اضافها اصحاب موزعي المحروقات و زيادة في الخبز و السكر يهدد ايضا زيادة البوطان وتجميد الاجور حتي المتقاعدين دبحهم وريد الى وريد بهده السياسة فقر الطبقة الاوسطى الى الحضيض كدالك وراء انهيار التعليم والصحة هده الحكومة مختصة فقط الجمعيات الارامل والمطلقات والجمعيات تربية الارانب وغيرها .

  • مقال جميل
    الإثنين 18 يناير 2016 - 10:18

    شكرا لكم على هذا الموضوع والتوضيح.
    للأسف الشديد امريكا قوية ولازالت. وتتحكم فينا.
    الله استر بلادنا من الشر والفتنة.

  • latifa
    الإثنين 18 يناير 2016 - 10:18

    لم نسمع بتقدم تركيا الا في عهد الرئيس اردوجان. والاسلام كان دائما دين حضارة و تقدم باعتراف الغرب نفسه وليس ببعيد قرات في جريدة ابريطانية عن استاذ تاريخ ابريطاني تحدث عن حضارة و ازدهار المسلمين قبل 200سنة.

  • Cherifienne idrissid
    الإثنين 18 يناير 2016 - 10:26

    La plut part pense que c est ben kirane qui décide en kiran et çes précédents des partis proposent des solutions pour les problemes qui existe et font passer les choix de ceux qui gouverne c est toit donc que ce soit ben kiran ou ben je c pas qui il doit faire la meme chose si il veut rester dans son poste ne penser pas que ses supérieur ne savent pas ce qui se passe si vous etre contre des decisions faut s adresser a la bonne personne…….voila un tout petit peu de…..Ben kiran a juste accepter d etre en face

  • ibrahim
    الإثنين 18 يناير 2016 - 11:07

    benkirane dégage on attend juste les elections pour dire dégage tu ne mérite pas cette place d'etre le président de ce pays donc svp dégage

  • youssef
    الإثنين 18 يناير 2016 - 11:08

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته غريب أمركم أيها المغاربة الكل يريد الإصلاح ولكن بدون ما تمس مصالحه بالله عليكم كيف يكون هدا عندما إقراء تعليقكم يحز في نفسي بعض الآراء التي لا تري المشهد على حقيقة المغرب بلد له رجاله وليس بنكيران فقط الدي ينتقض ليل نهار نعم هناك الطلح والصلاح ولكن لا تاخدو الأمور من نضرة واحدة ففي العالم الدي نحن فيه هناك الدولة والدولة العميقة وهناك الأعداء في الداخل والخارج وهناك التماسيح والعفاريت والذءاب وحتى بعض الحرباءات وهده المصطلحات التي أقول ابحثو عن دلاتتها في عالم السياسة وشكراً حفظ الله المغرب وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه وتبعه واهتدي به إلى يوم الدين

  • قول الحق
    الإثنين 18 يناير 2016 - 11:10

    ملكنا الشاب حفظه الله هو منقذنا وحامينا، ندعو لشخصه الكريم بالصحة، فهو ضامن حقوقنا نستغيث به لينصفنا في جميع مطالبنا اﻻجتماعية كملف التقاعد، والقطع مع اقتصاد الريع والله المستعان آمين.

  • متساءل
    الإثنين 18 يناير 2016 - 11:20

    البيجيدي افضل حزب في المغرب حزب دمقراطي بامتياز اظن ان خطأه الوحيد هو شفافيته فبعض الشعب لاتنفع معه الشفافية الف حسي مسي من الحكومات السابقة ممن يدعون بنكيران ببنزيدان اروني ما الفرق بين الحياة المعيشية قبل 2011 والان هدا الحزب بدأ يعالج ملفات صعبة دون التفكير في مصلحته وزراء هدا الحزب نقاة الايدي من مال الشعب

  • عزيز
    الإثنين 18 يناير 2016 - 11:25

    مراكمة المناصب حلال…القرار الجديد لحزب بنكيران الذي اتخذه مؤخرا في مجلسه الوطني يبين بوضوح أين وصلت نظافة وأخلاق هذا الحزب..فبعد الوصول إلى الحكومة وتذوق حلاوة المنصب والتعويضات انفتحت الكروش وانغلقت العقول والقلوب وتبخرت اﻷخلاق والنظافة…

  • Larbi
    الإثنين 18 يناير 2016 - 11:27

    ان.ما.قامت.هذه.الحكومة.برئاسة+السيد.بنكيران.يعتبر.إيجأبيأ+على.العموم.وحبذأ.لو.اهتمت+بالطبقة.الوسطى.عن.طريق.التخفيض+من.الضرائب.للتجأر.وترقية.الموظفين+برسم.سنة2015.مع.إعطاء.الاسبقية.للمتقاعدين+المستحقين.وحذف.الضريبة.عن+الدخل.للمتقاعدين.وبناء+نوادي.خاصة.بهم+مع.التعاقذ.مع.المحنكين.في.مجألاتهم+والتفكير.في.تسهيل.الاستفادة+من.خدمات.التعاضديات.عن.طريق+إنجأز.ألبطاقات.المغنطة.لاستعمالها+في.التقديم.للصيدليات.والمصحات+والمستشفيات.عوض.كثرة.الاوراق+والروتين.

  • ولد حميدو
    الإثنين 18 يناير 2016 - 12:11

    امريكا تختلق المشأكل و تسيرها بعد دلك

  • Cherifienne idrissid
    الإثنين 18 يناير 2016 - 12:45

    La plut part pense que c est ben kirane qui décide en kiran et çes précédents des partis proposent des solutions pour les problemes qui existe et font passer les choix de ceux qui gouverne c est toit donc que ce soit ben kiran ou ben je c pas qui il doit faire la meme chose si il veut rester dans son poste ne penser pas que ses supérieur ne savent pas ce qui se passe si vous etre contre des decisions faut s adresser a la bonne personne…….voila un tout petit peu de…..Ben kiran a juste accepter d etre en face

  • doudoy
    الإثنين 18 يناير 2016 - 13:56

    فعلا لقد هزلت حين أصبح من هب ودب يحلل ويهلل وأصبح بوقا للحكومة المحكومة بنكيرا أسوأ رئيس حكومة مر عبر التاريخ هيا يا جيوشه الفيسبوكية قوموا بحملاتكم .

  • بوبو
    الإثنين 18 يناير 2016 - 14:13

    تحليل جد مهم وان كان لا يلامس الواقع المغربي المعيش ،احمد ربك انك تعيش في وم الامريكية ممايجعلك محصنا من الزيادات البنكيرانية فمجيء هاته الحكومة لم يغير من الامر الواقع شيء سوى بعض الرتوشات والمكياج الذي لا يبرح ان يصطدم بمطالب الشعب المغربي المتمثلة فى محاربة الاستبداد والفساد ،هذا الحزب ركب على موجة الاحتجاجات والاحتقان و الثورات التي شملت البلدان العربية بدون استثناء،وتبنى مطالب الشعب المغربي "محاربة الاستبداد والفساد"للوصول الى الحكم وكان اول ما فعله هو خدلان الناخبين فبذل ان يفي بوعده الذي قطعه على الشعب تحالف مع المفسدين "التماسيح والعفاريت" واستنزف جيوب المواطنين واصبح حامي التماسيح والدينصورات والعفاريت والاطباق الطاءىرة وتركهم يستنزفون خيرات الشعب وترواثه الباطنية والسطحية حتى مل الشعب من سماع اسطواناته المشروخة وقهقاته العريضة على ذقون الفقراء ومااكثرهم في الجبال والسفوح والهضاب في المدن والقرى ..فمجيء هاته الحكومة كعدمها هما امران سيان مادام المغرب يحكم من جهات مستثرة من وراء ستار والحكومة اعلم منا بذلك فالله غالب الله يفرجها علينا اوصافي

  • رافض
    الإثنين 18 يناير 2016 - 14:28

    شبعان وما عارف باش مسكية الرفيسة ديال الفقر في هاد البلاد

  • الطنز
    الإثنين 18 يناير 2016 - 17:05

    اللهمَّ أبعد عنا شر المتملقين وباءعي الأوهام

  • histoire
    الإثنين 18 يناير 2016 - 17:24

    Benkirane est un mauvais client pour la rue et les manifestants car il est trop propre et finalement les gens ne peuvent scander à son égard tous les slogans connus que la rue scande de vol détournement enrichissement illégal trafics en tout genre abus de pouvoir clientèles me etc .Tout ça Benkirane contrairement à bcp de ses prédécesseurs n'y est pas impliqué. donc les gens lui reprochent des choses qui le dépassent à défaut de l'accuser de FASSAD

  • لطف الله
    الإثنين 18 يناير 2016 - 17:38

    درست السينما والادب،اش لاحك للسياسة و علم الاجتماع؟when did conduct such poll to say tha he's popular?

  • والأمم الأخلاق
    الإثنين 18 يناير 2016 - 17:48

    إن ما يريده الشعب المغربي هوتحقيق العدل والقطيعة مع الريع ونبذ التملق التكسبي،وأن يتولى المناصب السامية رجال وطنيون غيورين على مصلحة الشعب والوطن أكفاء أمناء، الإسلامويون جربناهم والتيقنوقراط من قبلهم ،خانوا الأمانة جميعهم ، الوطن بحاجة للأقوياء الأمناء ،لا يهم من أي تيار كان فإن كانوا مسلمون عليهم أن يتقوا الله ،وإن كانوا ملحدين عليهم أن يتقوا القانون ،لا نريد إستبدال حرامي خفيف الظل بحرامي ثقيل الدم ، القضاء على الريع والفساد سيحسن أخلاق الجميع.

  • عار
    الإثنين 18 يناير 2016 - 18:00

    حزب العدالة والتنمية باستفراده بالقرارات الﻻشعبية ورعونته وتعنته من خلالها، سيؤدي الثمن غاليا في اﻻنتخابات المقبلة، وسيفقد دعم المغاربة إذا لم يتدارك الوضع ويتجه نحو المصالحة مع المواطنين سواء كانوا موظفين أو فئات مستضعفة، وذلك بعدم تحميلهم كلفة اﻹصﻻحات المنتظرة.

  • Mohamed
    الإثنين 18 يناير 2016 - 18:30

    المشكل يا استاذ انك وحدك تفهم وهذه مصيبتكم أيها الحداثيين

  • arsad
    الإثنين 18 يناير 2016 - 19:08

    الاخلاق لا تعارض الحداثة والدمقراطية الخلوقة هي السبيل الوحيد للقوة والتماسك لا ضير ان يكون الاسلام هو دين اادولة واسراءيل التي تمجد ديموقراطيتها في الغرب وامريكا تعلها علانيتا بان اسرائيل دولة يهودية كما ان الدول العلمانية مازالت تأدي القسم على الكتاب المقدس فالدين هو مبدأ تأسيس الدي تأسست به جميع الدول الذي يمكن ان يحرر الشعوب ليس هو ترك الدين او التمسك به ولكن هو العدل وكما جاء في شهادتك بان البيجيدي هو حزب اقل فسادا فبه ونعم مادام الاحزاب الاخرى غارقة في وحل الفساد مند تأسيسها وخلال اساائها على الحكم والتسيير

  • Abou hamza
    الإثنين 18 يناير 2016 - 19:13

    Il vit en Amérique et il camoufle la réalité il essaie de nous comprendre que nos maux sont d origine interne et le facteur principale est la religion démagogie dépassée grâce à la révolution médiatique c'est l occident qui est derrière l échec du printemps arabe et le sous développement de notre monde islamique les journalistes et les chaînes télévisées rapportent ça au quotidien mdp

  • سلاسل نحن من صنعناها
    الإثنين 18 يناير 2016 - 20:24

    فكرك انيق متلك يا ماجد,أعجبت ب المفكر سبيلا عند عرينياتي و ها أنا اليوم أعجب مجدد بفكرك ,فكرك يا أخي ماجد فكر علمي و عقلي صحيح مئة في المئة ,و أشك أنك عشت مدة طويلة وسط مجتمع العلماء المغربي ,أكيد لو عشت طويلا في وسط المجتمع التقافي المغربي كنت ستتهجن و يصبح تنظيرك الفكري يتقلدن (التقاليد)و يتبلد و يتلقح بفكر التنسخة الخلف ,و كن أكيد ستقوم ب أنسطلانسيون ديا لوجسييل رقابة داتية فيموت فيك ريح أمريكا و ريح الحرية و ريح الاولى من الدستور الامريكي الدي حلمت يا ماجد ,ان يكون بترجمة مغربية سنة 2011 ,و لكن بأمتالك يا ماجد سينجلي الضباب و يعيد الكائن الضاري حساباته و يولد من جديد كائن حر تماما كما حلمت به,في ظل ملكيتنا الاكثر تنورا و تقدما منة شعبها ,نحمد الله في هدا البلد أن لدينا ملكا يغير على مستقبل شعبه أكثر من شعبه نفسه ,المجتمع كائن جاهل من دون امتالك من المتنورين سيبقى جاهلا الى الابد

  • الشافاوي
    الإثنين 18 يناير 2016 - 20:50

    أولا الاسلام ليس حجر عثرة هدا الشعب الدي يتخبط في مشاكل عديدة والاستاد يبدو متأتر بالعلمانية الغربية التي أبانت عن وجهها الحقيقي في مصر حيت تحالفت مع الانقلابيين ضد شرعية الصناديق ونراها في المغرب تدافع فقط عن حقوق المثليين ووووووو…

  • زيزو
    الثلاثاء 19 يناير 2016 - 16:02

    تمنيت لو كنت تعيش بين احضاننا وتنتمي الى طبقة معينة فقيرة او محرومة
    او تكون موظفا في وظيفة شعبية انداك يمكن ان نسالك الراي في الحكومة و
    بنكران اما وانت في بلاد الانوار والحقوق وكل المؤشرات المعتمدة في تقييم
    وضع الانسان من فقر سعادة حرية تعليم صحة ………….وتنعم بكل ما جادت
    به قريحة الغربي فلا عليك ولاعتاب انت معدور ونطلب لك السماح 000000

  • منصف
    الثلاثاء 19 يناير 2016 - 22:43

    تركيا ورثت عن أتاتورك التخلف والتفسخ والدكتاتورية العسكرية ومحاربة التدين بدعوى العلمانية، ولم تستطع تركيا العودة إلى مصاف الدول القوية اقتصاديا (الرتبة 16 عالميا) إلا بعد رجوع المتدينين ذوي الأخلاق الفاضلة، والعاملين من أجل مصلحة الوطن وبعث أمجاد الإمبراطورية العثمانية كما صرح أردوغان من قبل، ولم يحققوا ذلك طبعا إلا بعد إزاحة التحكم العسكري ومخلفات نظام أتاتورك.

  • محمد
    الأربعاء 20 يناير 2016 - 11:38

    الخلاصة التي وصل اليها الباحث ، ان حزب العدالة والتنمية بمرجعيته الاسلامية والأخلاقية ، يجب الا يكون عرقلة في تحديث المغرب وتطوره ، وان النخب في المغرب مطالبة بالتأمل في النموذج الإسباني الأقرب اليها جغرافيا …….

  • abdessamad
    السبت 23 يناير 2016 - 02:54

    l'islam est une religion entre une personne , son âme et son dieu point barre, il faut éloigner l'islam de la politique car il est sali par la politique et tarde notre dévelloppement , un religieux il vous dira on va combattre la fraude quand il n'arrivera pas il va utiliser l'islam pour se justifier et va vous dire "dieu est puissant on ne peut pas , dieu pardonne tout"

  • جرسيفي
    السبت 23 يناير 2016 - 13:58

    راك غالط أمسكين … سولنا احنا اللي ما شفنا منو غير الزيادات المتتالية…

  • المنطق
    الإثنين 25 يناير 2016 - 09:01

    أظن أن حزب العدالة و التنمية أرحم مليون مرة من حزب الجرار الذي سيجر الجميع الى الهاوية، و يكفي أن نلقي نظرة على قياديي هذا الحزب و تاريخهم الطويل في الفساد، و مواقفهم المجحفة في عدد من القضايا التي تهم الشعب، حزب العدالة و التنمية أكثر صدقا و نية في الاصلاح من أي حزب أخر برغم قلة الوسائل و معارضة لوبيات الفساد و كذلك رغم الاخطاء التلقائية التي يسقط فيها بن كيران بين الفينة و الاخرى و التي يستغلهل خصوم الحزب لضرب صورته.

  • Driss
    الإثنين 25 يناير 2016 - 22:09

    السيد ماجد انت في امريكى ادا كنت تحب بنكيران فهدا يخصك اما ان تقول بانه نزيه او لا اظنك بانك بعيد عن المغرب وليس لديك المعلومت الكافية حتى كي لنا هدا او داك

  • HAMID
    الأربعاء 27 يناير 2016 - 14:26

    بنكيران "نظيف وشعبي".. وحزبه يروج "خطابا أخلاقيا"

  • السوسي
    الخميس 28 يناير 2016 - 11:45

    الشعب المغربي لم يعد يهمه طبيعة الحزب الذي يحكمه ولا خطابه قدر ما تهمه النتائج فالخطابات والشعارات والكلام الخاوي سئيمنا منه صدق من شبههم بكرة القدم قبل المقابلة كلام وووووو وبعدها بكاء على الاطلال والخاسر هو الشعب الذي يدفع الثمن

  • دائم الحضور
    الجمعة 29 يناير 2016 - 09:00

    الشعب لن يتغدى على الخطاب الأخلاقي والديني الملغوم. الشعب يريد إنجازات حقيقية تمس معيشه اليومي في حاجة إلى تحسين مستوى العيش أما غير ذلك فتبقى ديماغوجية وانتهازية مغلفة بالدين

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات