الشرقاوي: مكافحة حوادث السير تتطلب تقويم "المثلث السيني"

الشرقاوي: مكافحة حوادث السير تتطلب تقويم "المثلث السيني"
الأحد 22 يناير 2017 - 09:00

يرى محمد سالم الشرقاوي، الباحث المختص في سوسيولوجيا التواصل، أن حوادث السير، عموما، هي ظاهرة سوسيولوجية بامتياز، علاوة على كونها ظاهرة موضوعاتية تتطلب مقاربة مسطرية، إجرائية وقانونية.

معالجة هذه الظاهرة تتطلب، حسب الباحث، تقويم أضلاع ما يسميه بالمثلث “السيني”؛ وهي: السائق والسياقة والسياق، بما يقتضيه ذلك من اجتهاد على مستوى تأهيل العنصر البشري وتجويد منظومة السير وتحسين ظروفها في محيط تقني وقانوني متوازن.

إليكم الحوار كاملا مع محمد سالم الشرقاوي:

قاربت، في أطروحتك “منهاج التفاصُل في سوسيولوجيا التواصُل”، ظاهرة حوادث السير من منظور سوسيولوجي.. هل حوادث السير في حاجة إلى مقاربة من هذا النوع؟

إن الأرقام المهولة لحوادث السير في بلادنا تجعلنا في حيرة من أمرنا إزاء هذا العدد المتزايد من الضحايا، على الرغم من الجهود المبذولة لتعزيز منظومة قوانين السير، وتحسين جودة الطرقات، وتطوير أساليب التحسيس والتواصل من خلال المنجزات المُهمة للجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير، ومن ورائها الهيئات الحكومية المختصة.

حينئذ، لا بد للمرء أن يتساءل عن أسباب هذا النزيف استنادا إلى المعطيات الموجودة لدى الهيئات المسؤولة، ومنها اللجنة الوطنية ووزارات التجهيز والنقل والصحة وغيرها؛ وهي معطيات معززة بحيثياتها المعتبرة تؤكد أن العامل البشري ثم الحالة الميكانيكية للمركبات تبقى في طليعة العوامل المسببة لحوادث السير، بينما يتجه مستعملو الطريق إلى إلقاء اللائمة على البنيات التحتية وحالة الطرق وهشاشة تجهيزاتها وغياب علامات التشوير أحيانا.

لذلك تشكل مثلث بأضلاع تربطها علاقة تماثلية تكون مُحدِّدا لتوجيه الرأي في تأثير بعضها على البعض الآخر، وهي العلاقة التي تربط في حالتنا عنصر “السائق” بعملية “السياقة” ثم بعامل “السياق” الذي تجري فيه هذه العملية؛ وهو ما جعلني أمام مثلث “سيني” يُترجم بالصفة ذاتها إلى اللغة الفرنسية: (Conducteur, Conduite, Contexte).

إذا وضعنا العنصر البشري في طليعة العوامل المسببة في الحوادث، فإن ذلك يدفعنا، بالضرورة، إلى وضع السائقين ومستعملي الطريق، على حد سواء، في مختبر الدراسة للبحث عن خلفيات السلوكات الدافعة إلى عدم الانضباط للقوانين وللأعراف وللقيم المميزة لمجتمعنا؛ وهو ما سيجعلنا، حينئذ، أمام ظاهرة سوسيولوجية بامتياز، تتجاوز الحدود والأحكام الضابطة. أما إذا كان الخلل يتصل بعملية السياقة وبالسياق الذي تجري فيه، فإن ذلك سيكون عاملا محفزا لمراجعة القوانين وإصلاح منظومة تسليم رخص السياقة وتحسين إجراءات فحص ومراقبة المركبات وتأهيل البنيات الطرقية وغيرها من العمليات (المادية) التي قطعت فيها البلاد أشواطا مهمة.

أعتقد أن الحد من حوادث السير لا يتوقف على عملية إجرائية يتخذ فيها المختصون قرارا نافذا يُقدم للعمل به فورا!! بل إن الأمر يتعلق، في رأيي، بسلسلة مترابطة من التدابير والإجراءات المعقدة، التي تساعدنا على التعرف على كل من يتولى السياقة على الطرقات.. فهل جميع سائقينا أصحاء بدنيا وأسوياء نفسيا؟ ألم تقل أرقام وزارة الصحة، مثلا، إن أكثر من نصف المغاربة يعانون، بتفاوت، انفصاما في الشخصية.

كيف يمكننا أن نتعرف على كل من يقود المركبات على الطرقات وهي تقدر بالآلاف؟

لا أعتقد أن ذلك سيكون ذلك صعبا، أمام الطفرة التكنولوجية التي نشهدها.. ويكفينا أن يكون حافزنا في هذا النوع من الاستثمار هو الحد من نزيف الطرقات التي تزهق أرواح آلاف الضحايا سنويا، فضلا عما يفقده اقتصادنا من عائدات تقدر بـ2 في المائة من الناتج الداخلي الخام لبلادنا.

تنظيم قطاع النقل على الطرقات، بما في ذلك نقل الركاب والبضائع، يشكل مدخلا مهما لوضع سجل خاص بالسائقين المحترفين على مستوى الشركات المُشغلة، ثم على مستوى القطاعات المعنية، التي تسعى إلى وضع ميثاق يحدد حقوق الأطراف وواجباتها فيما يتصل، على الخصوص، بإجراءات الأمان والسلامة.

وعلاوة على ذلك، اقترحت في معرض كتابي المذكور، من دون أن أخوض في التفاصيل، مبادرة أسميتها “مدن بلا حوادث”؛ وهي عبارة عن عملية مندمجة تتضمن عددا من الإجراءات والتدابير التي تهم منظومة السلامة الطرقية، يتم تنفيذها في إحدى الجهات التي تسجل ارتفاعا في حوادث السير، قبل نقلها إلى جهات أخرى.

وإذا اجتهد كافة المتدخلين، من سلطات الجهة ومجالسها المنتخبة والقطاعات الوزارية والأمن والمراقبة والوقاية ثم أرباب مدراس السياقةوأصحاب مراكز الفحص التقني، في سبيل إنجاح هذه التجربة؛ فإن ذلك سيكون مشتلا لتطوير أساليب معالجة سلوكات مستعملي الطريق، كل في مجال اختصاصه، تعززه حملات التوعية التي تنظم، بشكل منتظم في المدارس وفي الجامعات، موازاة مع دور وسائل الإعلام وحملات التواصل، التي تأخذ بعين الاعتبار خصوصيات كل جهة على حدة.

على ذكر الإعلام والتواصل. ما تقويمك لأثر حملات التواصل التي يتم تنظيمها من أجل الحد من حوادث السير؟ وأيّ دور لوسائل الإعلام في ذلك؟

دعني أنوه في البداية بالمجهود الكبير الذي تبذله فرق اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير؛ فقد وقفتُ شخصيا، في سياق البحث، على عدد من الدراسات التي وضعت الأصبع على مكامن الخلل في الحملات التواصلية الموجهة إلى توعية الناس بمخاطر الطريق، وهي دراسات أنجزتها اللجنة بمساعدة مكاتب دراسات ومختصين انتهت إلى عدد من التوصيات المهمة التي جرى تنفيذ بعضها ويجري تنفيذ بعضها الآخر.

ما يهمني هُنا هو ما يمكن القيام به في إطار تعزيز الالتقائية المطلوبة بين البرامج وبين المشاريع الموجهة إلى التوعية والتحسيس، على اختلاف حواملها؛ بدءا من البيت ثم المدرسة، وبينهما الشارع الذي يبقى مفتوحا على كل السلوكات.

لذلك، فقد تجد في بلادنا من يقتنع بسهولة برسائل التوعية التي يتلقاها من الإذاعة أو التلفزيون أو الصحافة، بينما يمارس سلوكا آخر لا علاقة له برسالة التوعية التي رآها منذ حين فقط! وتجد كذلك بعضا من مواطنينا في الخارج من ينضبط أشد الانضباط لقوانين السير في بلاد الاستقبال؛ بيد أنه لا يجد غضاضة في خرقها، عند عودته في فصل الصيف إلى أرض الوطن!

يعني ذلك أن ثمة اشتغالا على مستوى العقليات المحفزة على هذا النوع من السلوكات، وهو اشتغال يأخذ طبيعة نفسية وسلوكية تتجاوز حدود الرسائل الصوتية أو المصورة التي يتم إنتاجها، مهما كانت جودتها أو عُمقها أو حدتها.

وبخصوص دور وسائل الإعلام في التوعية والتحسيس بمخاطر الطرقات، أعلم أن إمكانات العديد من المؤسسات الإعلامية لا تسمح لها بتكوين صحافيين متخصصين في بعض المجالات؛ وهو ما يحرم جمهورها من التعرف على عدد من الملفات من خلال متابعات منتظمة يقوم بها مختصون في ذلك، ومن ضمنها ملف السلامة الطرقية.

ولا شك في أن السلطات المختصة والمعاهد والجامعات مطالبة بتوفير الإطار القانوني والمعرفي الذي يسمح بتكوين الصحافيين في مجالات معينة في أفق التخصص المُدر لسيولة المعلومات والإنتاجية في الأخبار والملفات ومن ثمة بالعائد على الصحافي وعلى مقاولته الإعلامية.

ما تعليقك على “محرقة” أمسكرود، وقبلها طانطان وتنغير وغيرها من المآسي التي تسائل الضمير الجمعي؟

من الناحية الأخلاقية، فإن الأرواح التي ارتفعت إلى ربها تسائلنا عما يتعين علينا عمله للحد من هذا النزيف المهول، فأنت من دون شك لا تستطيع أن تغير ما بقومٍ، لمجرد أنك تحب ذلك أو تأمله؛ بل يتعين أن تسعى إلى ذلك ما استطعت، بالعمل والمثابرة والحد من سلوك غض الطرف عن المخالفين (بمقابل أو من دونه)، والكف عن التسامح مع مرتكبي الحماقات (بمقابل أو من دونه)، والتوقف عن منح شهادات الفحص التقني للمركبات المخالفة (بمقابل أو من دونه)، وتجنب منح رخصة السياقة لغير المؤهلين (بمقابل أو من دونه)، فمن يتجاهل إشارة التوقف، ويسمح لنفسه بالتجاوز في الخط المتواصل، فكأنما قتل نفسا بغير حق.. ومن ارتكب أشد من ذلك، فعليه أن يكون عبرة لغيره.

‫تعليقات الزوار

45
  • محمد
    الأحد 22 يناير 2017 - 09:20

    أظن يجب تدريس قانون السير في المدرسة للجيل القادم اما الجيل الحالي لن يتطور او يتعلم.
    النرفزة والاندفاع واصحاب المعرفة سبب من أسباب الحوادث .
    نعم اصبح المغرب يتوفر على أحدث السيارات والشاحنات والطرقات ، وكل هذا لم يغير من نظرية الساءق اي شي .
    في البوادي او المدن نجد السرعة والتهور والعناد اول أسباب الحوادث.
    عندما تصبح الحكومة منظمة والمغرب منضم أكيد ستنقص الحوادث ( ربما)

  • Said Bouras
    الأحد 22 يناير 2017 - 09:49

    للحد من حوادث السير يجب محاربة الفساد بكل أشكاله ابتداءا من تعليم السياقة و نزاهة امتحان الحصول على الرخصة و التطبيق الصارم لقانون السير على الجميع و المراقبة التقنية الصارمة…

  • maya
    الأحد 22 يناير 2017 - 09:50

    لمادا يا دكاترة يا باحثين تتجنبون الاسباب الواضحة للحوادث و الفساد و فوضى التسيير و تبحثون عن محرقات وهمية تنجزون الابحات و الاطروحات عليها

    و السبب الواحد و الوحيد هو عدم المساءلة و المحاسبة للمسؤولين الذين يعبثون بالارض و العباد بحماية قانونية و ملكية و ردة فعل المواطن و الانسان العادي هي الفوضى و الانتقام بالفوضى و عدم المبالات بالقوانين و الاحكام لأن النمودج يعطيه المسؤولين من ملك و حكومة و ………….و……و

    أصبح النفاق محمودا

  • rhiwi
    الأحد 22 يناير 2017 - 09:51

    bravo professeur, bravo hesprsess

  • حميد
    الأحد 22 يناير 2017 - 09:56

    المشكل ليس في انفصام الشخصية,المشكل الحقيقي في الجهل ,مصداقية رخص السياقة,مستوى اصحاب سيارات..التعليم,عدد الاسئلة في الامتحان النظري ومستوى التعليم التطبيقي ,التهور والتشوير والحالة الميكانية واش انا راجع مرشريار وكنكول حيدو لي من الطريق ولا مدوبل والسارة جاية وكنقول لو فريني العجب

  • الزار
    الأحد 22 يناير 2017 - 09:56

    فكيف بتخليق الحياةالعامة ونحن مستمرون ومصرون على تدمير ما تبقى منها، بتقديم برامج إعلامية وإشهارية رديئة دون رقيب ودون حسيب وكذلك مصرون على اتباع المرجعيات العربية وتحطيم كل الآمال في إحياء السنة النبوية الشريفة والضحك على الدقون بكل وقاحة.

  • عبدالله
    الأحد 22 يناير 2017 - 10:00

    سوف اقول لكم حاجة والله اما قريت الموضوع او غادي نقول أيكم المشكل ديال المغرب.
    خرجت من المغرب بعقلية مغربية واعيش حاليا في المانيا ،اقسم بالله العلي العظيم الى بغيتي تربي شعب ضربو لي جيبو ،حنا في المغرب الى ما تبدلاش العقلية ديال الرشوة والله العظيم الى المغرب غاذي يبقى غابة حتى الاخر الزمان، الى ماكانتتش عقلية نقية او قانون يعاقب الراشي والمرتشي والله الى تا تطبلو غير في الماء،زعما ما كاينش شي رجل لي في استطاعته يربي الساءقين او السلطة، مستحيل زعما بلد إسلامي او غير المسرح او السميا ،انا ولادي ما بغيتش نعلمهوم العربية على حقاش بغيتهمش يتعلمو تحراميات او الكدوب او النفاق ،اخمد الله لي فيقني مولانا غاذي يكبرو أجنبيين ما فيهم لا نفاق ولا غدر او مولانا غادي يفهمني علاش لأننا نحن العرب اكبر منافقين على وجه الارض هاداكشي علاش حنا لور لور ولكن الشيوخ او الحلال او الحرام لعلاكا ترضا .

  • atllas
    الأحد 22 يناير 2017 - 10:05

    يوجد العديد من المغاربة في فرنسا واسبانيا…ولاتوجد حوادت نضرا لوجود قانون السير ويطبق بالحرف.اما في المغرب لاوجود لشرطة او الدرك الا في بعض الاماكن كا رومبوان… والكتير منهم يريد الرشوة فقط يستغلون الكسوة لدلك الساءق لايهمه قانون السير . الحافلات يتسابقون يستعملون الدوبلاج في اي مكان ….والنتيجة داءما ن حوادت السير بلجملة والكتير منها يتحملها الشرطة والدرك.مع العلم ان في المغرب حاليا لاحد يوءدي عمله الكل يريد الدراهم بدون عمل…العامل التاني هو البنية التحتية.قلة الاشارات..

  • lhoussine
    الأحد 22 يناير 2017 - 10:07

    تحليل في محله، لاكن هناك عنصر رابع وخامس الا وهي الرشوة، وعلا ما أظن، هذا هو العنصر الأساسي لوضع حد لهذه الآفة،والعنصر الخامس هو ما يسمى بالگريما (les agréments) التي تعطى بطرق عشوائية.

  • مغربي
    الأحد 22 يناير 2017 - 10:07

    حوادث السير في المغرب سببها الاساسي العنصر البشري سواء تعلق الامر بالعنصر البشري المكلف بالمراقبة الطراقية والتقنية وايضا المكلفون بالبنيات التحتية و المواطن من جهة اخرى سواء ساءق او راجل فالكل يغيب عنه الوعي والمسؤولية والضمير وتبقى الزبونية والمحسوبية والرشوة هي المنتشرةناهيك عن الحالة النفيسة للساءقين وبالتالي فالمراقبة الطرقية الغير فعالة والبنية التحتية المتهالكة والفحص التقني الغير سليم والحالة الميكانيكية السيءة للعربة ماهي الا سلوكات بشرية مشينة

  • عقلية مناقضة للالتكنولوجيا
    الأحد 22 يناير 2017 - 10:08

    العقلية المغربية لاتتوافق مع التكنولوجيا التي صنعها عقل غربي أجنبي فلايعرف العديد من المغاربة على أن هذه التكنولوجيا هي وليدة ثورات ثقافية وعلمية واجتهادات فلسفية وابتكارات تكنولوجيا ومنها السيارة التي لم يستطع العديد من المغاربة ضبط سياقتها ويندهونها كما يندهون الدواب فقط

  • مكافحة
    الأحد 22 يناير 2017 - 10:10

    أنا طراح خريج جامعة عتبة الفران ،أتطفل وسأرسم دائرة كروية ترتكز على محورواحد وهي الرشوة للحصول على الرخصة لازم تدفع رشوة ،حالة العربة مكانيكيا وقانونيا وحالة السائق لازم تدفع رشوة الباراجات القضائية تنتشر كمحلات السجائر"الصاكة" وتُحترم المسافة بينها "لَزون، سيكتور" ولم تحد أو تنقص من حوادث السير،الغش في البنية التحتية وتتجلى الرشوة في حالة الطرق والمسالك تجهيز لا يطابق أي معيار الوصف والصفة. سيدي الذكتور حبذا لو رسمت مربعا تضيف إليه أم المعاصي الرشوة.

  • atlas eagle
    الأحد 22 يناير 2017 - 10:20

    كيف نعرف نظام و احترام السياقة ، ونحن لا نعرف نظام واحترام ولا نتقن السير على الاقدام ؟ ( ف بعض الدول المتقدمة تلقن احترام قانون السيرللاطفال في المدرسة ، ويجتاز امتحان مصغر للحصول على رخصة السير للراجلين، وفي الثانوي يتعلم التلميذ اكثر عن قانون السياقة ويحصل على رخصة السير للدراجة هوائية…………… وعندما يصل التلميذ(ة) الى 18 سنة يكون ملم وعارف بقانون السير اولا ليكون مهيئا لتعلم فن السياقة ) .

  • كمال
    الأحد 22 يناير 2017 - 10:26

    للحد من حوادث السير؟
    هو مزيد من إصلاح الطرقات وتوسيعها؟
    تكثيف إشارات المرور؟ كما في أوروبا في داخل المدن وفِي الطريق السيار؟
    احداث دوريات دركية وشرطية خاصة للتوعية وليس لزجر المخطئين عند حدوث خطاء من السائقين ؟ تكون تتجول وليس ثابتة اي تكون هذه الوحدات متحركة؟
    تشريط الطرقات بالأبيض ليس بالجير او الصباغة بل بالة متخصصة تحافظ على تمايز أماكن سير السيارات؟
    اعادة هندسة الطرقات والمخارج ؟
    احداث هيئة خاصة مثل أوربا ، شركة تصهر ليل نهار على إصلاح و تحديث المنظومة الطرقية في البلاد ؟
    إصلاح عقلية الدرك و البوليس الساهرين على المنظومة الطرقية او احداث وحدات شرطية متخصصة للنهوض بالمنظومة الطرقية؟
    احداث مخالفات قابلة للدفع من 50الى 150 درهم مع منع وجزر الأجهزة الرقابية من تقبل رشوة؟ هنا سينصلح اداء المواطنين في الطرقات؟
    اشراك الناس ان شاهدو تطور ما ان يستعملو وتساب في ابلاغ الأجهزة وتصوير المتهورين وإبلاغ الدرك او البوليس و إرسال المخالفات الى المنزل او عند تجديد التأمين بدفع المخالفة؟

  • عبد المجيد راضي
    الأحد 22 يناير 2017 - 10:35

    في مدينة(غول)…كالبيضاء…إذا كنت تمر بجانب الترام
    وامام(القرش الابيض) التاكسي..وعربة(البوعار) وعربة (المجانين)…تريبورتور…فلن تصل الى عملك في الوقت…حضارة الترام وتخلف العربات المجاورة بالبهاءم
    ما هذه……ااسكيزوفرينية؟؟؟؟

  • الميلودي
    الأحد 22 يناير 2017 - 10:38

    باختصار شديد وبدون فلسفة نحن امة فاشلة ومنهزمة واتحدى من يقول عكس ذلك. من المغرب الى المشرق امة فاشلة و منحطة في كل شيء امرها بيد غيرها لا انتاج اقتصادي ولارياضة ولا اخلاق و لااحترام متبادل بين مكونات المجتمعات بل وحتى الدين الذي ننتسب اليه ضيعناه ولا نحافظ على المواعيد ولا تربية صالحة للاولاد ولا تعليم جيد و الغني يزداد غنى والفقير يزداد فقرا وبؤسا . فاينما تولي وجهك لاترى الا الابواب المظلمة والمستقبل يبشر بما هو اسوأ وما خفي كان أعظم.
    فبالله عليكم كيف تريدون الحصول على مجتمع فيه سياقة جيدة واحترام لقوانين السير.

  • خالد عبده
    الأحد 22 يناير 2017 - 10:54

    طب حضرتك ايه اسباب حوادث اللغة اللي ملت رواية "إمارة البئر".. انتو لسه هتقولو مثلث سيني ولا غيني.. إيه العبط ده؟ طبف نفرض كان فيه كلمة مش تبدأ بالسين. الأكيد إنك حذفتها وحطيت مكنها أي هبل يبتدي بالسين

  • wood
    الأحد 22 يناير 2017 - 11:26

    لنفهم ظاهرة حوادث السير . يجب ادخال المعلومات عن كل حادثة في برنامج معلوماتي عن عمر السائق عمله مستواه الدراسي نوع العربة و عمرها. طبيعة الطريق .كثافة المرور في الطريق و غيرها .و من خلال هذه المعلومات يمكن ان تتضح بعض العوامل الرئيسية لحوادث السير . اما المراقبة الطرقية فهدفها ملء خزينة الدولة بتصيد الاخطاء التافهة . فاغلب الحوادث الخطيرة يكون سببها التجاوز المعيب.دون ان ننسى ان بعض المحاور هي مصائد حتمية لحوادث السير.

  • الزاكى الشليح
    الأحد 22 يناير 2017 - 11:39

    يا اخي هناك عوامل كثيرة باختصار اولا القانون لا يطبق على الجميع +هنا عندما يرى الساءق القانون يطبق عليه والاخر لا ابحت في نفسية دالك الساءق+ثانيا عندما يظغط صاحب الشركة النقل المسافرين او البظاءع على الساءق.اكثر من طاقته وأجر هزيل جدا في الشهر. بينما مدخول. صاصب الشركة بالملايين على ظهر. الساءق وهو مهظوم جميعاالحقوق إبحت في نفسية دالك الساءق .اما السيارةلاجرة إبحث في نفسية دالك الساءق +اماالبنية تحتية عندما ينتهي. الورش اليوم. تسقط الا مطار غدا. ابحث في نفسية. داك الساءق
    وعندما يطرد من العمل """إبحث في نفسيه دالك الساءق. يا اخي عندما لايطبق القانون على الجميع و يطبق القانون على فءة معينة من الشعب فآنتظر الاسوء. عندما يطبق القانون على
    الجميع. سنصل الى المبتغا.

  • hamid.cheb
    الأحد 22 يناير 2017 - 11:56

    عفوا سيدي
    نحن بارعون في خلق مصطلحات و بارعون ايضا في فلسفة القضايا المجتمعية.
    الحل في نظري يكمن في زجر المخالفين.واصلاح الطرق.
    الخلل في الفوضى العارمة للمشاة واصحاب الدراجات.واحتلال المقاهي للملك العام….
    هل سنحل اامعضلة بهدا التفلسف

  • عبد الحي
    الأحد 22 يناير 2017 - 11:57

    من جهتى اساند كاتب المقال ، الملاحض أن كل ما سنت الدولة قوانين جزرية كلما تعالت أصوات تندد بها وتقول إن العقوبات تفوق طاقة المواطن. وتقوم الدنيا وتقعد و تهدد بالإضرابات لتجاوز هذه القوانين وفي الأخير الدولة ترضخ . هذا المواطن الذى ليست له القدرة لاستخلاص هذه العقوبات له القدره أن يتسبب في حواديت كارتية ، وهذا مؤسف

  • omar
    الأحد 22 يناير 2017 - 12:14

    مواطنينا في الخارج من ينضبط أشد الانضباط لقوانين السير في بلاد الاستقبال؛ بيد أنه لا يجد غضاضة في خرقها، عند عودته في فصل الصيف إلى أرض الوطن!مثل سخيف ان تدخل الجالية في هدا المشكل لان الجالية برية من هدا الموضوع

  • عدلوني
    الأحد 22 يناير 2017 - 12:16

    عقليتنا هي السبب ولن يغيرها لا قانون و لا جزر ولا بنية تحتية جيدة…

  • كمال
    الأحد 22 يناير 2017 - 12:41

    الحل هو العقوبات الزجرية السجن لمن كان يسوق تحت تاثير المخذرات او الكحول و تسبب في حاذث ما+
    الغرامات المالية الثقيلة
    لكن ايضا يجب ان نضمن عدم فساد الشرطة و الدرك الملكي فهناك مفسدين يتربصون بالساىءقين
    هناك شرطي فاسد عند مذخل مراكش ابتز والدي عند المدار بدعوى انه لم يقف حاول والدي ان يشرح له انه لا يجب عليه الوقوف لانه ليس ب قف وانما يجب عليه ان يخفف السير ويترك المجال لمن ذاخل المدار و ذلك ما فعله لكن غباء و فساد الشرطي ارغم والدي ان يدفع غرامة اعتقد 400 درهم والدي كان عنده فقط 200 درهم و بطاقة بنكية و كنا سنغاذر ارض الوطن تلك الليلة فاراد ان ياخد رخصة السياقة و في الاخير اقترح ان ياخد 200 فقط و والله لو كنت مع والدي لاجلت السفر حتى اسبوع لاخرج في هاذا الشرطي الفاسد و قد كان ذلك منذ 4سنوات

  • مواطن من ألمانيا
    الأحد 22 يناير 2017 - 12:53

    في كل صيف العطلة التي أقضيها في المغرب من وجدة إلى مراكش
    نفس المشكل في كل المدن أحكي ما لاحظته وهذا ربما حل من الحلول.

    -1 – الراجلين يمشون في طريق السيارة لأن الرصيف استولت عليه المقاهي ومحلات البيع أو الرصيف ليس معبد والناس تفضل تمشي في الطريق المعبد للسيارات

    -2 – الشرطة منتشرة في كل مكان بدون فائدة لنظام السير الفائدة فقط لجيب الشرطي الذي يفرح أن يرى غلطة حتى ولو كانت فادحة 50 درهم المشكل انتهى

    -3 – طبعا هذا لا يبرر أن الشعب للأسف معظمهم جهلة ويحبون مخالفة القانون
    لأنهم يعرفون أن الدركي والشرطي لا يهمه النظام بل 50 أو 100 درهم

    هنا في ألمانيا نادر أين ترى الشرطي في الشارع والكل يمشي بسلام ولكن إذا أحد سولت له نفسه أن يخالف القانون سيعاقب بمعنى العقاب

    أنا شخصيا أصبحت أخاف السياقة في المغرب وخاصة في الصيف

  • محند اريفي
    الأحد 22 يناير 2017 - 13:17

    عندما يتساوى المغاربة امام القانون ستتقلص حوادث السير . ما عليكم الا ان تذهبوا لمليلية او سبتة وترون كيف ينضبط المغاربة عند دخولهم الى هاتين المدينتين، متهورون في تطوان والناظور '،منضبطون في سبتة ومليلية. حلل وناقش

  • محمد المصباحي
    الأحد 22 يناير 2017 - 13:24

    لا أرى أي منجزات للجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير.هذه اللجنة مآلها الزوال لا محالة لأن العبرة بالنتائج والأرقام خير دليل على ذلك.مادامت الدولة لاتريد الاستثمار في العنصر البشري فإن جميع محاولات هذه اللجنة من قبل الوصلات الإشهارية أو غير ذلك تعتبر هدرا للمال العام و غنيمة للذين يستفيدون منها.لو أنفق هذا المال في بناء مدرسة أو دار للطالبة أو مدرسة لمحو الأمية لقلنا أن البطار وضع على السكة الصحيحة.الوعي لا يأتي من فراغ.

  • سويدي
    الأحد 22 يناير 2017 - 13:59

    حوار موفق.. شكرا هسبريبس
    المحلاظ أن التعليقات أشارت لمسببات حوادث السير بالمغرب.. وهي تزكي الاستنتاجات التي ذهب إليها الخبير في الحوار، وتتعلق في الغالب بالعقليات المهيمنة، وبالسلوكات المشينة، وبتصرفات البعض غير المسؤولة.
    وأحسن من أشار من أصحاب التعليقات إلى مسؤلية الإنسان (على حد سواء): السائق، الراجل، الراكب، صانع القرار، حارس احترام القوانين، عن معضلة الحوادث.. ويكاد يكون في الأمر تواطأ غير مبرر لا بد من رفعه للحد من هذا النزيف..

  • Pedro
    الأحد 22 يناير 2017 - 14:09

    ان الرشوة وعدم المراقبة الصارمة والافلات من العقاب هي من الاسباب الرءيسبة لتفشي الفساد في جميع القطاعات.

  • HAYAT
    الأحد 22 يناير 2017 - 15:14

    Sur les colonnes de HESPRESS, Monsieur Noureddine LACHHEB nous a toujours habitué de dialogues d'une grande pertinence et utilité. Je vous en remercie et je me félicite des idées de l'expert sur la problématique des accidents de la route qui a fait l'objet de plusieurs études qui rejoignent parfaitement les résultats des idées de votre invité.. dans la foulée un grand hommage au CNPAC ..

  • amin
    الأحد 22 يناير 2017 - 16:26

    العناصر الرئيسية المسببة لحوادت السيرهي-قلة او انعدام ممر الراجلين ليست عندنا في المغرب تقافة ممر الراجلين -قلة الرومبات هداالعامل يخفف من الحوادت-الدراجات على شكل سيارات هدا عندنا نحن والهند-ضمير مهندسي السياقة- ليس من الطبيعي ان يمشي حيوان في الطريق مع السيارات كالحمار هدا عندنا نحن والهند ضمير الدرك والشرطة-ضيمر الوزارة في تحسين البنية التحتية للطرقات-الافراط في غلاء السيارات حيث يضطر الانسان الى شراء-زابالو- المسبب الرئيسي للحوادت فاسيارة التي قيمتها في الغرب 40000 درهم تباع عندنا 12000درهم ووووووووووووووالى لا نهاية

  • والأمم الأخلاق
    الأحد 22 يناير 2017 - 16:42

    المواطن المغربي لا يحس بالمسؤولية ، لما يهاجر نعم ينضبط ويتعلم القوانين ويمشي على حد القانون سويا ، ويتعلم لغات وفي وطنه لا يعرف عن الأمازيغية حرفا والأمزيغي يتعلم الهولاندية ولا يعلم عن العربية شيئا ، ومادام خارج الوطن فهو نعم المواطن ، في بلدنا المصيبة آتية من فوق المثل الأعلى ، كيف يحلل المسؤول ما يحرمه على الآخرين ؟ "القدوة الحسنة" للكبار قانون وللصغار آخر ، إن لم يطبق القانون على الجميع لن نتقدم ونحن أمة ذاهبة لأن أخلاقنا ذهبت.

  • abo said
    الأحد 22 يناير 2017 - 17:03

    sans aucun doute ce sociologue a fait un bon travail;il analyse le phénomène d une angle triangulaire se constituant de trois piliers sont le conducteur ;la conduite et le contexte .l interaction de ces trois composantes est un facteur déterminant dans la lute contre ce fléau ,l approche légale n est pas suffisante pour diminuer les dégats des accidents ;je veux insister sur la formation d élément humain a tous les niveaux;soit psychologique ;légal ;communicatif

  • نجيب ناجي
    الأحد 22 يناير 2017 - 17:26

    كل مشاكلنا مردها إلى مزيج من نقص التربية مع الأمراض النفسية سواء تعلق الأمر بقتلى حوادث السير أو باقي أنواع القتل والعنف.
    سوف نضيع الكثير من الوقت والجهد للقضاء على كل الظواهر المشينة ولن نصل إلى أي نتيجة إلا بالارتكاز على الجانب الأخلاقي والتربوي. وأي حلول لا تقوم على هذا الأساس هي حلول عقيمة.

  • عبدالسلام
    الأحد 22 يناير 2017 - 18:00

    مشكل السياقة في المغرب له ثلاث أسباب أساسية :
    – السبب الأول وهو المهم في رأيي هو قلة التكوين لفهم قوانين السير. وهناك ما أسميه " من الحمارة للسيارة".
    – ثانيا حالة الطرقات في المغرب ، رغم أن الدولةًقامت بمجهود كبير خلال العشر السنوات الأخيرة.
    -ثالثا الرشوة وحالة السيارات التي تجتاز الامتحان التقني علما أنه يجب منع أغلبيتها من السير في الطروق المغربية نظرا لحالتها التقنية.

  • سعيد مراكش
    الأحد 22 يناير 2017 - 18:28

    que voulez vous avoir exactement avec un permis obtenu a 700dh

  • امين زاكي
    الأحد 22 يناير 2017 - 18:36

    يااإخواني نحن الشعب الوحيد الدي يطبق القانون. على الضعيف. اما كبار الشعب فهم فوق القانون احب من احب وكره من كره…….. لهدا الضعيف ينتقم من نفسه ووطنه المثال علىاالحوادث والقتلىيوميا

  • غريب في وطنه
    الأحد 22 يناير 2017 - 19:06

    بناء الطرق جيدة بعيدا عن الغش و كذا ردم الحفر و الإعفاء من الأداء في الطرق السيارة التي تعتبر حيفا لا يغتفر في حق الشعب الذي يؤدي الثمن مرتين .

  • abdelfadel chraga
    الأحد 22 يناير 2017 - 20:03

    vous avez oublie un seul facteur important l ambulance qui arrive toujours en retard non equipe de moyens d urgence et pas un medecin ce qui augmente le nombre de morts ce n est pas comme ds les pays developpes une ambulance bien equiee et un medecin d urgence et des infirmiens bien formes et d ailleurs rabah il a vecu au canada pendant ses etudeset il etait imam d une mosquee au lien de ramener et d appliquet leshabitudes de la conduite des canadiens sur les routes et comment lutter contre les accidents
    et

  • lekbir nakach
    الأحد 22 يناير 2017 - 21:17

    لتقليص من حوادث السير يجب محاسبة المارة بالغرامة وفي حالة الحادثة ادا كان المار مخطئا يجب معاقبته وتحميله خسائر السيارة لصاحبها وهكدا سنقلص من عدد الضحايا و النتائج ستكون جيدة

  • mohamed
    الأحد 22 يناير 2017 - 22:36

    خبراء اخر زمن .الاجدر بصاحب الراي ان يقترح شي منطقي يقترب به من الواقع والاسباب الحقيقيه
    نجده يغني
    سوء وغش وتساهل في منح الرخص هو الدي أل بالمرحله الي هده الحاله والحوادث

  • yazide
    الأحد 22 يناير 2017 - 22:39

    الحل في المراقبة المستمرة/حملات متباعدة في الزمن الهدف الوحيد منها جمع الاموال الطائلة لكثرة المخالفات التي يتعود السائقون على ارتكابها .اذا المال اهم من سلامة المواطنين

  • محمد بن ع
    الأحد 22 يناير 2017 - 23:40

    ان ترسيخ التربية مند الصغر تجعل الفرد يمشي متوازنا في جميع الاتجهات وفياي وضع كان لكن انعدام التربية يجعل الفرد غير خاضع لاي ضوابط مهما استحدثت اساليبها لان التقويم السلكي فقد اسسه ونرى رغم التشديد والزجر في العقوبات والنظام في الحصول على شهادة السياقة لم نرى اي نتاءج بل عمق المشاكل ونوعها وجزءها حتى اصبحت متشابكة اللهم اهدنا صراطك المستقيم وتوانا في من توليت

  • ابوكوثرHA30193
    الإثنين 23 يناير 2017 - 09:02

    بحكم أن كنت اعمل داخل مركز تسجيل السيارات أعلم جيدا أن رخصة السياقة تمنح بعمولة أي الرشوة ادا أرادت الوزارة الوصية على هدا القطاع البحت في ملفات المترشحين لاجتياز نيل رخص السياقة ماهو مستواهم الدراسي وسيعلم الجميع أن هناك اميين حصلوا على رخصة سياقة في جميع أصناف ..عندما تقع حادثة نبدأ نولول ونعطي تفسيرات مغالطة اما تاريخ 18 فبراير للوقاية من حوادث السير فهو مضيعة للمال ..كم من 18 فبراير مرت فلم يتغير أي شيء إدا أردنا محاربة حوادث السير يجب اي إيفاد لجنة تتسم بالمصداقية لزيارات مراكز التسجيل السيارات والبحث في الملفات وتغيير الموظفين الدين عمروا طويلا داخل الإقليم والبحث في ارصدتهم والعقارات التي يملكون داخل وخارج الإقليم الدي يزاولون بها
    .

  • taoufik
    الإثنين 23 يناير 2017 - 21:23

    Je suis d'accord avec vous tous ses facteurs engendrent des accidents mais il y un autre problème celui de la vétusté des routes. Malheureusement au Maroc les routes sont en mauvais état,il y a une grande inégalité entre les routes du sud et celles du nord du Maroc.

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين