24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- صفعة تونسية للمغرب
- غارة للتحالف تصرع قياديا حوثيا بارزا في اليمن
- سعيد بين تمارة والمنامة
- "شرطة البناء" تتلكأ في حماية البنايات التاريخية بالدار البيضاء
- المالكي يأمل نجاح وساطة المملكة في دعم "المصالحة الليبية"
نباتيون مغاربة يناقشون فوائد مقاطعة "المنتجات الحيوانية" (5.00)
"المجلس الإسلامي" يتهم سلفيين بإدخال الفساد الفكري إلى الجزائر (5.00)
"البوز المغربي" يتأرجح بين إثارة المكبوتات والإيحاءات الجنسية (5.00)
- جيل جديد من بطاقة التعريف الوطنية ينتظر المغاربة سنة 2019 - (128)
- إفلاس آلاف الصيدليات يفاقم أزمة سوق الأدوية في المغرب - (51)
- تجربة "التوظيف بالتعاقد" .. تكريس للفشل أم تجويد للتعليم؟ - (43)
- جنازة تحزن رفاق الزفزافي .. وقراءة الفاتحة ترفع جلسة المحاكمة - (41)
- التشريح يكشف سبب وفاة الدحماني .. وجثمانها يُشيع في أبو ظبي - (38)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
اليازغي: دور الجزائر ثابت في قضية الصحراء .. وألغام تنتظر المغرب

توقّع محمد اليازغي، الكاتب الأول السابق لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أن يأتي تقرير مجلس الأمن بخصوص قضية الصحراء المغربية، والذي من المرتقب أن يصدر خلال الأيام القليلة المقبلة، "متوازنا ومتناغمًا مع اقتراحات المملكة لحل هذا النزاع، الذي امتدت خيوط تفاصيله إلى أكثر من أربعين سنة"، مستبعدا أن يحمل مفاجآت غير سارة للجانب المغربي.
ويرى اليازغي، في هذا الحوار مع هسبريس، أن الحكومة الجزائرية تلعب دورا كبيرا في نزاع الصحراء، قبل أن يقول: "على المغرب أن يجد صيغا أخرى مع أصدقائه لجعل الجزائر تسير في اتجاه قبول مقترحه، خصوصا أن ما يقع من صراع ليس في صالح البلدين، اللذين يعدان من الأعمدة الأساسية لاتحاد المغرب العربي".
وكشف اليازغي، باعتباره أحد الخبراء في ملف الصحراء، أنه "إذا نجحنا في إرجاع قادة البوليساريو إلى الوطن فمن المحقق أن الحكومة الجزائرية لن يبقى لها أي مبرر للموقف الذي تتخذه الآن"، داعيا السلطات المغربية إلى "فتح قنوات حوار مع ساكنة الصحراء لتصحيح الأوضاع فيها؛ وهنا تكمن أهمية ترسيخ الديمقراطية والسهر على احترام حقوق الإنسان في الأقاليم الجنوبية".
إليكم نص الحوار:
كيف تابعت التطورات الأخيرة التي شهدتها قضية الصحراء المغربية؟
التّطورات التي حدثت خلال الأسابيع القليلة الماضية كلها تدخل في إطارٍ عاد..القضية الآن عند مجلس الأمن، الذي يظلُّ المُختص الوحيد بالنظر في هذا النزاع، كما أكد ذلك الأمين العام للأمم المتحدة في تقريره الأخير؛ ففي القانون الدولي لما تكون لمجلس الأمن قضية فهو يعلو على كل التنظيمات الجهوية والإقليمية، وبالتالي لا يمكن لا للاتحاد الافريقي ولا للاتحاد الأوروبي أن يتدخَّلا في هذا الملف، الذي هو بيد مجلس الأمن. لكن لا بد من تأكيد المغرب على وحدته الترابية، وهذا أمر مهم وسلاح قوي لمواجهة خصومه في هذا الصراع؛ وذلك من خلال الاجتهاد في ابتكار وسائل خاصة لتعزيز علاقته مع مجلس الأمن، إذ إن المملكة تحتاج إلى رؤية جديدة لجعل المجلس يسير في اتجاه إيجابي لإيجاد حل.. صحيح أنه يدعو إلى حل سياسي متوافق عليه بين الأطراف، وهذا شيء إيجابي أخرجنا من مرحلة الاستفتاء وتقرير المصير.
كما أن الحكومة الجزائرية تلعب دورا كبيرا في هذه المسألة، فهي تقول إنها تساند تصفية الاستعمار في الصحراء المغربية، وفي الآن نفسه تصرُّ على ألا تكون طرفًا في المفاوضات؛ وبالتالي على المغرب أن يجد صيغا أخرى مع أصدقائه لجعلها تسير في اتجاه قبول مقترحه، خصوصا أن ما يقع من صراع ليس في صالح البلدين، اللذين يعدان من الأعمدة الأساسية لاتحاد المغرب العربي؛ ومن الأحسن أن يتفاهما لبناء هذا الصرح، لأننا تأخرنا كثيرا في المنطقة في ما يهم العمل الوحدوي.
هناك الآن مشكل مطروح داخل مخيمات تندوف، حيث يوجد مغاربة وحدويون يريدون العودة إلى وطنهم لكن الجبهة ترفض الأمر مطلقًا. في نظرك كيف يمكن حل هذا المشكل؟.
أوّلاً لا يمكن حلّ مشكل اللاجئين إلا بالإحصاء؛ فالوكالة الدولية للاجئين يجب أن تُحصيهم لنعرف من هم اللاجئون الذين هم من الساقية الحمراء ووادي الذهب ومن هم الذين قدموا من موريتانيا والجزائر، وبعد ذلك يُصبح لهم الحق أن يختاروا الرجوع أم لا؛ فإذا اطمأنُّوا إلى وطنهم فسيرجعون، وإذا أردوا البقاء في الجزائر فإن القانون الدولي يعيطهم الحق البقاء هناك أو أن يذهبوا إلى قطر آخر. وهكذا لا يمكن للحكومة الجزائرية أن تتصرَّف في مستقبل هؤلاء بحشدهم ودفعهم إلى أن يأتوا بكيفية غير قانونية إلى المنطقة العازلة، وهو ما لا يمكن القبول به أبدا.
الرسالة الملكية الأخيرة الموجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة حملت الجزائر مسؤولية التطورات الخطيرة التي شهدتها المنطقة العازلة، كما قالت إن الجزائر تدعم جبهة البوليساريو بالأسلحة وبالمال؟ كيف تقرأ فحوى هذه الرسالة؟ وهل تأخر ردُّ المغرب على مخططات الجارة الجزائرية؟
لا لا..لم يكن هناك تأخر؛ المغرب دائما كان يقول إن الجزائر هي المسؤولة، ولكنها دائما كانت ترفض ذلك وتقول إنها تساند ما تسميه "الشعب الصحراوي" لتصفية الاستعمار في الساقية الحمراء؛ وبالتالي فهي ليست طرفا ولا تقبل أن تدخل في المفاوضات. وهنا تكمن مسؤولية الأمم المتحدة التي يجب أن تقنع الحكومة الجزائرية إذا أرادت السلم بالفعل في المنطقة بأن تقبل الاقتراح المغربي القاضي بالحكم الذاتي. لكن يظهر أن الأمم المتحدة لم تنجح بعد في ذلك.
يترقّبُ المغرب قرار مجلس الأمن بخصوص قضية الصحراء المغربية..في اعتقادك، هل سيحمل هذا القرار مفاجآت للمغرب؟
حسب التقرير الجديد للأمين العام للأمم المتحدة، الذي هو تقرير متوازن، لكنه لم يخرج عما قرره مجلس الأمن في السابق؛ اللهم إذا حدثت مفاجأة يمكن أن تكون سارة..إلى حد الآن مجلس الأمن يقول إن على الطرفين أن يدرسا اقتراح بعضهما، وهذا لا يمكن أن يؤدي إلى مفاوضات حقيقية، لا يمكن أن تكون إلا باقتراح الأمين العام والممثل الشخصي أرضية للنقاش، إذ إن المقترح المغربي يبقى هو الإيجابي في هذه المنطقة؛ فهل سيذهب مجلس الأمن في هذا التوجه؟ سنرى.. أما حسب التقرير الحالي فلا يظهر أن مجلس الأمن سيخرج عن مواقفه السابقة.
كيف يُمكن للمغرب أن يُعزز حضوره الدبلوماسي داخل أروقة الأمم المتحدة؟
كما قلت في السابق، التأكيد على الوحدة الترابية أمر إيجابي، لكنه يظل غير كاف..لا بد أن يجتهد المغرب للإجابة على التساؤلات التي تطرحها قضية الصحراء، التي هي الآن بين أيدي مجلس الأمن؛ لأن استمرار هذه القضية أمام المنتظم الدولي يدفع البلاد إلى التفكير في وسائل جديدة لحلِّ المشكل..أعتقد أنه جميل أن نؤكد على الوحدة الوطنية في اجتماعات الأحزاب السياسية، لكن هذا لا يكفي.
هل يكمن المشكل في الجبهة الداخلية؟
لا ليس هناك أي مشكل في الجبهة الداخلية، بل المشكل يكمن في علاقتنا بالجزائر ومجلس الأمن. أعتقد أن السلاح الثاني بعد الوحدة الوطنية يبقى ترسيخ الديمقراطية في المغرب، وخاصة في الأقاليم الجنوبية، واتساع احترام حقوق الإنسان والاستماع إلى الشباب الانفصالي الموجود في الصحراء.
في نظرك؛ ما الذي يجب الاهتمام به أكثر في تعاطي المغرب مع قضية الصحراء؟
ما يجب الاهتمام به هو المشاكل الداخلية؛ أي إن على المسؤولين والأحزاب أن يفتحوا قنوات الحوار مع فعاليات الصحراء والشباب، وليس فقط الأعيان. صحيح أن ظروف استرجاع الصحراء سنة 1975 جعلت الحكومة المغربية آنذاك تراهن على الأعيان لترسيخ أطروحة الحكم الذاتي داخل الأقاليم الجنوبية، لكننا الآن بعيدين عن 1975، وعلى المسؤولين والأحزاب فتح قنوات حوار مع أبناء الصحراء، وليس فقط مع الأعيان، خاصة النساء والشباب. وهنا تكمن أهمية ترسيخ الديمقراطية في الأقاليم الجنوبية واحترام حقوق الانسان كما في الأقاليم الشمالية.
كيف ذلك؟
على المغرب ألا ييأس حتى من قادة "البوليساريو"..لا بد أن نعمل بكل الوسائل لضمان رجوعهم إلى وطنهم؛ فهناك من عادوا إلى المغرب وأصبحوا مواطنين مغاربة.. يجب ألا نيأس من الآخرين. ربما المسألة أصعب من الماضي، لكن إذا نجحنا في إرجاع قادة "البوليساريو" إلى الوطن فمن المحقق أن الحكومة الجزائرية لن يبقى لها أي مبرر للموقف الذي تتخذه الآن.
خلال قمة العيون التي خُصِّصت لمناقشة التّطورات الخطيرة التي شهدتها قضية الصحراء، كان لافتًا أن يقترح عدد من البرلمانيين والوجوه البارزة في الصحراء استعمال الورقة العسكرية لردع الانفصاليين..هل هذا الخيار وارد الآن؟
أولا؛ إذا اختارت جبهة "البوليساريو" الدخول في حرب مع المغرب فستكون عملية انتحارية بالنسبة إليها...إذا أرادت أن ينتهي وضعها فعليها أن تختار الحرب مع المملكة. المغرب ليس عليه أن يختار الحرب لأنه في أرضه وترابه، ولكن هناك نقطة أساسية لا يمكن أن يسمح بها، وهي أنه لا يمكن للجدار الدفاعي أن يصبح حدودا جديدة تقسم الصحراء. من حق المغرب الدفاع عن وحدته.. هو الآن يشتغل مع الأمم المتحدة ومع أطراف صديقة تدخلت لدى الحكومة الجزائرية.
ظهرت مؤخرًا مبادرات جديدة داخل "الجبهة" تدعو إلى الإصلاح ومحاربة الفساد، آخرها المبادرة الصحراوية من أجل التغيير التي تطالب برحيل عدد من القيادات الانفصالية..
"البوليساريو" في المؤتمر الأخير لم تطرح اقتراح الحكم الذاتي على المؤتمرين، ولو طرحته لكان هناك رأي عام واضح في المسألة؛ وبالتالي فغياب الديمقراطية داخل الجبهة جعل منها مؤسسة ستالينية ومنغلقة، وهذا لا يُسهل الحوار... إذا استمروا في هذا الخط فمعناه أنهم سيخسرون كل شيء، وسنكون أمام قنبلة داخل تندوف..ما يضرنا هو الوضعية السيئة للاجئين في المخيمات، الذين يجب على المغرب أن يعمل على إرجاعهم إلى وطنهم.
هل يمكن أن تسهم عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي في حل نزاع الصحراء؟
عودة المغرب إلى مؤسسة الاتحاد الإفريقي مرّتَ في أجواء جيدة، إذ تم استقباله بحفاوة من قبل الرؤساء الأفارقة، وهذا مؤشر إيجابي وجيد. لكن يجب الانتباه إلى أن داخل مؤسسات الاتحاد الإفريقي ألغاما كثيرة تحتاج إلى دبلوماسية قوية وإلى علاقات متينة مع الدول الإفريقية، وخاصة التي عارضت دخول المغرب، لإزالتها من الطريق؛ فبقدر ما كانت هذه العودة إيجابية بقدر ما توجد ألغام كثيرة داخل مؤسسات الاتحاد يجب على المغرب أن يزيلها.
تحدثت في تصريحات سابقة عن أن الانتقال الديمقراطي في المغرب أغلق..ماذا يعني ذلك؟
أنا لم أقل أغلق، بل قلت دخل غرفة الانتظار منذ حكومة بنكيران إلى الآن..الانتقال الديمقراطي دخل غرفة الانتظار، وهذا يعني أننا لا نرى خطوات جديدة لترسيخ الديمقراطية. وهذا الاختيار يدفع المغاربة إلى النهوض مجددا لاستئناف الانتقال الديمقراطي الذي ربما طال أكثر مما عاشته اليونان والبرتغال.
كيف تابعت نقاش المساواة في الإرث الذي أثار جدلا كبيرا داخل المجتمع المغربي؟
أنا أتابع هذا عن بعد..من جهة يجب أن يضمن المغاربة حرية الرأي للاجتهادات، لكن المسؤولية تقع على العلماء الذين يجب أن يجتهدوا لإبداع صيغة تجمع بين ما ورثناه من تقاليد وما بين المجتمع الحديث. وأنا أرى مع الآسف أن العلماء صامتون عن الاجتهاد الذي يطرحه المجتمع المغربي.. يجب ألا يظلوا صامتين وأن يقدموا الأجوبة لأسئلة العصر. ولا حرج في مناقشة الموضوع.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (24)
أما عن العلماء سيدي لا محل لهم من الإعراب إن صح التعبير
يجب علينا قول الحقيقة كما هي خيرات وثروات الشعب بأكمله تأكل من طرف زمرة من الأغبياء لو تم
استثمارها في الإنسان المغربي كن على يقين بأن كل
من الإخوة والأخوات الدين يتواجدون في المخيمات
سيلتحقون بالمغرب لكن ....... .....
على كل حال نحتاج إلى عقلاء لكي يتمكن أجيالنا
إدارة مشكلة الصحراء من طرف صناع القرار بطريقة تقليدية تعمق المشكل.
هناك من هم قادرون على الدفاع على هذا الملف مثلكم أستاذ اليازغي، مثل الأستاذ عبد الرحمن اليوسفي، مثل المناضل بن سعيد آيت يدر و كذلك مثل مؤسسي البوليزاريو الذين عادوا الى المغرب و استفاذوا من خيرات البلاد بدون تقديم اي بديل !
هل هناك فعلا رغبة من القصر لحل هذا المشكل ؟
كمواطن عادي لدي شك كبير
شكرا للنشر
طيب ، يقول اليازغي بأن على المغرب أن يبحث عن صيغ جديدة لحسم مشكل الصحراء !!!!! تلك الصيغ وتلك المخارج هي التي يبحث عنها المرتزقة و من يدور في فلكهم من الجنيرالات و الانفصاليين، والتي يريدونها أن تكون دوما عبارة عن تنازلات أو إمتيازات أو معاملة تفضيلية و كأن للمواطنة درجات تختلف بحسب الجهات! !!!!
مقترح الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية هو أقصى ما يمكن أن يقدمه المغرب للمنتظم الدولي لتسوية نزاع الصحراء بطرق سلمية وفق مبادئ القانون الدولي و أي مفاوضات بعد ذلك لن توصل إلى الطريق المسدود،
وأي تغيير للبنية التاريخية والقانونية يجعل المغرب في موقف المدافع الشرعي عن أرضه مهما كلفه الأمر،
وفي مواجهة الصحراويين بتندوف فنداء المغرب بأن الوطن غفور رحيم لا زال لم يراوح مكانه.
اما المملكة المغربية , و هذا هو الفرق, لها تاريخ عريق يمتد لقرون و دولة وطنية و هوية عربية اسلامية, لهذا نجد الجزائر تاخذ منا و تقلدنا في كل شيئ و تحسدنا على كل شيئ, و هذا هو لب النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية و تاسيس منظمة كمثلها ليس لها تاريخ.
و عليه , فالجزائر تسعى الى لعب دور المستعمر في المنطقة ,و من المعلوم ان الاستعمار طبق سياسة التقسيم, بحيث قسم المغرب الى عدة جهات ,شرقا و جنوبا و شمالا , و المغرب الان في طريقه لاسترجاع اراضيه المسلوبة بدءا بالصحراء المغربية الغربية ثم بعدها الشرقية فالشمالية, الامرالذي ازعج حكام الجزائر الحركيين و دفعهم الى السير على خطى الاستعمار البائد,لكنها اخطات و تناست ان ماتطمح اليه, هو امر صعب المنال و يستحيل تطبيقه لانها تنازع بلد عريق و موحد.
واقيلا ايلا استامرتو على هاد النهج غادي نخويوا ليكم البلاد...........او ديك الساعات اجيو قلبو علينا فا..........................لكركرات.
اليازغي: دور الجزائر ثابت في قضية الصحراء
الجزائر رددت هذا الكلام مرار و تكرار. الموقف الثابت للشعب الجزائري هو في الحقيقة مع تناغم تام مع قرارات الامم المتحدة. نحن لا و لن نبخل بمساعدة كل من له الحق و نقوله علنا. نحن ندعم الصحراويين في حقهم في تقرير المصير.
السيد اليازغي تطرق إلى الموضوع و هو مبتور و لما يقول أن الصحراويين في المخيمات يجب أن يرجعو إلى صوابهم و هالحقيقة أن العكس تماما. المغرب هو المطلوب مته الرجوع إلى صوابه.
مئات الفعاليات و المنظمات الدولية تساند الشعب الصحراوي و الكاتب يختزل الموضوع هكذا ظنا منه أنه يمكنه أن يغالط البشر.
أنت لا يمكنك أن تصل شجاعة الشعب الجزائري. نحن فرنسا التي تتكلم عنها أعطيناه درسا لن تنساه. اسئل جون ماري لوبان لمذا يرى بعين واحدة؟
انتم تهولون مثلما قال السيد أحمد اويحي و الذي تابع أننا نحن في الجزائر لا ننزلق الإنزلاق الذي تريدونه. من الصباح إلى المساء و أنتم ترددون أن الجزائر يجب أن تتفاوض معكم. على ماذا؟ نحن لا نبيع و لا نشتري في أمور البشر.
و بعدها التهويل و نسيتم أن الجزائر لم يخفها حتى الحلف الأطلسي.
و تزعمون أن المناطق العازلة أنها خط أحمر و أنتم من بنيتم الجدار و كل العالم يعرف معنى بناء جدار لا تذكرون أن الحرب انتهت بوقف إطلاق النار و قبلتم الإستفتاء و قبلتم الترتيبات الامنية و التي تنص صراحة أن المنطقة العازلة هي 5 كيلومتر لا أكثر و لا أقل . كل هذا لا تتحدثون عنه لتكونو أبطال في التهويل و الخزعبلات و لست أدري هل تظنون أن الطرف الأخر في رحلة استجمام؟
أضف تعليقك
صوت وصورة

سعيد بين تمارة والمنامة

برلمانيون والفساد الإداري

بناجح واتهامات الداخلية

عن مخطط المغرب الأخضر

مشاهد بعد دهس تورونتو

جنازة تحزن رفاق الزفزافي

أخنوش والمخطط الأخضر

محنة مي هيبة

الكيف في قلب الريف

معاناة مع الهيموفيليا

نقابيون قبل فاتح ماي

Coworking Space

روعة شلالات أوزود

شكري والصحافة بأبوظبي

مسابقة "الروبوتيك" بمكناس

رافعة ترعب بيضاويين

مع باجدوب في مونتريال

البيجيدي في حوار داخلي

انهيار مسكن في البيضاء

العرب إلى أين..؟

عزلة بزاوية الشيخ

حول منتدى أمريكي مغربي

الأخبار الزائفة والصحراء

منتدى تجاري مغربي أمريكي
