تعليقات الزوار
11
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:05
عناصر جمارك باب مليلية تحبط تهريب الشيرا
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
هذا حال كل المحطات المغربية ، السرقة والنشل بالعلالي
الباب الدي ياتيك منه الريح اقفله واستريح .ﻻتشتري تدكرة السفر اﻻ من مكان بيعها القانوني ان لم اجدها واشتريتها من كورتي معناه سؤسافر واقفا فلمادا القي نفسي في المشاكل واشتكي ؟؟؟؟
فعلاً هذا ما يحدث في جميع محطات المسافرين وأكثر من هذا عندما يدخل المسافر إلى محطة يشعرو كنه دخل إلى الغابة لايشعر با الرحة يخاف على نفسه وعلى امتعاتو
فين مامشيت خود بالك من لحفاري والطريق مضيقة. عاد احضي من البهائم.
كاريكاتير جد متواضع لا يرقى الى المستوى الحرفي المطلوب اللاسف…..
لكي يكون عندنا النقل منظم علينا اول قبل كل شيئ تنظيم القطاع من طرف الوزارة بقوانين في المستوى المطلوب مثل تنظيم قطاع الستيام يعنى هذه السركة جد منظمة يجب على باقي الشركات ان تعمل مثلها
على وزارة النقل أن تتحمل مسؤولياتها كاملة وذلك بوضف لوحة إليكترونية كبيرة يحدد فيها ثمن التذاكر صوب كل الإتجاهات وكل من رفع من ثمن التذاكر أغلق شباكه وأدى دعيرة حتى يسود جو من الثقة والإطمئنان بين الركاب ومستعملي الطريق.أما مكتب وزارة النقل في كل المحطات الطرقية أن يعمل دون إنقطاع ليستمع لشكايات المولطنيين.وإختيارهذا المسؤول يجب أن تخضع لضوابط مهنية وأخلاقية وأن يكون له ضميرا مهتيا يمكنه مت الدفاع على خقوق الركاب.وأخيرا على حافلة النقل أن تحترم أوقات الخروج من المحطة وهذا يفرض أن تتكاتف جهود رجال الشرطة وموظفي المحطة وموظف وزارة النقل لإحترام مواعيد الخروج وإن وجدت واقفة خارج المحطة وجب على شرطي المرور القيام بواجبه وكفى من الرشوة التي عطلت أمور وشؤون العباد.
كاينة كاريكاتير اليوم ضربة معلم
قطاع النقل الطرقي هو قطاع الريع بامتياز المستفيدون من رخص النقل يعتبرنه هبة ومصدر رزق وﻻيتعاملون مع المواطن باحترام والنقل هو خدمة تتطلب اﻻشراف عليها من طرف شركات متخصصة تحترم كناش التحمﻻت لكن مانراه في محطاتنا فوضى وتسيب المحطة اصبحت ملجأ المشعودين والمتسولين واللصوص … قاصد المحطة يجب أن يتسلح بالصبر والحذر
بالنسبةالى الكاريكاتور فهو يجسد حالتين. الحالة الاولى ؛وكما جاء في احد التعليقات ان المحطات الطرقية بالنسبة لفئة عريظة من المواطنين تمثل كابوس مزعج كلما فكرو في السفر ،وتتجلى هذه المعانات في الوسطاء اللدين هم عبارة عن اشخاص دوي سوابق فلاجرام ….و…و.او متطفلين لاتربطهم اي علاقة لا بالنقل ولا بأرباب النقل سوى انهم جاؤو ليستفيدو من ريع من نوع اخر.معنات المواطنين لاتتوقف عند هذا الحد في المحطات الطرقيةحيث السرقة والتعنيف والكذب على المسافرين فيما يخص مواقيت انطلاق الحافلات اما المنظر الرهيب و العجيب هم العصابات التي تعمل مع بعض ارباب النقل لتأمين ملء الحافلات كيف ماكانت الاحوال حتى ولو إستغرق ملؤها خمس ساعات في غياب الرقابة وامام اعين المسؤولين .
الحالة التانية؛ تجسد غياب المؤسسة الوصية في توفير ابسط شروط السفر للمواطن في المحطات الطرقية العمومية.ولكن مند زمن والمواطن يعاني من هذه المحطات .والحال على حله رغم تعاقب عدة وزراء ومدراء و….و…و.
لماذا محطات القطار والمطارات منضمة وآمنة أليست تابعة للنقل العمومي
أليس من حق المواطن ان يحس بالامان أينما دهب لسفر ..او ربما يريدوا المسؤلين توجيه المواطن الى المحطات وشركات النقل الخاصة في سياسة ممنهجة تروم الى جعل النقل العمومي يبحر في التخلف والتسيب ليلبس عبا.ءة اﻹنحطاط .بعدها سييأس المواطن المسكين تم يذهب مكرها الى الخواص والجميع يعرف اسعار السفر عند الخواص.عندها سيبور النقل العمومي وسيخلف العديد من الضحايا أولهم المواطنين البسطاء الفئة العريضة من اشعب