تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
-
13:13
مهاجرون أفارقة يصلون سباحة إلى سبتة
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
مبقاتش فالشهادة المكتوبة .خاص تكون معها الخبرة المكسوبة . متدربينا شفتهوم غا هاربين من اكتساب الخبرة وعاطينها للزناقي . لا شهادة لا خبرة لا سبعة فرنك.
كيف دبلوم من عند دولة كيف مشري .
اين هو العمل ، تعبنا من البحث .
ههههه تبارك الله على الفنان ماكدبتيش الي هضرتي معاه دابا عندو ماستر في….اللي عندو عندو
لاحضت بعض المعارف تدعي انها تدرس لنيل دبلوم التخصص في الطب بدولة ساحل العاج رغم انني كنت اراها طوال المدة بالمغرب.كيف يحصل هدا الله اعلم. ربما بالمراسلة.
هناك تضخم في الشهادات، و من دون التطرق للمزورة منها، فالمشكل يكمن في انعدام الشغل لان الحكومة لا تشجع الاستتمار بالسياسة الفسادة التي تتبعها في كل المجالات. فاللانتقائية "الوجهيات" امر واقع في كل شئ : الضرئب والتقاضي وو والكل فيه تفضيل البعض عن البعض الاخر رغم اسطورة "ن المغاربة سواسية". فهده الامور لا تطمئن المستتمر و الدي يخلق الشغل و بالتالي فالبطالة تزداد ليس من ضغف خلق المقاولة فحسب بل حتى بافلاس الشركات المتضررة من غياب كل التشجيع المقاولاتي الحقيقي. وهكدا تتجه الدولة للدفع بالشباب لخلق مقاولات خاصة بهم الا ان سياستها فاشلة فقد ادت الى افلاس عدد كبير منها، ولهدا اصبح امتلاك الشهادات مثل عدهه ما دام الحصول على شغل بواسطها غير مضمون، بل شبه مؤكد. فلمادا الجري والتكالب وراء الدبلومات مهما كانت عالية ولو منحت من اكبر الجامعات فالنتيجة هي البطالة المؤدي الى غياب الافق و قد يجر الى المجهول
للأسف أغلبية التعليقات أصحابها لم يفهموا المغزى من الرسم، الدولة ستبيع التعليم والتكوين ليصبح مؤدى عنه كما تم بيع الصحة والعدالة في الطريق، أما إن كان الديبلوم لا يعبر عن مستوى صاحبه فالمسؤولية الكاملة 100% تقع فقط على من سلم الديبلوم الذي فيه علم المملكة وشعار الدولة واعترافها به، كما أن هذا يعني أن ديبلومات وتكوينات وبرامج التعليم لدى دولتنا تباع وتشترى ولا قيمة لها وأن تعليم أولادنا مات ولكن الشعب ومن خلال المعلقين هنا يضحكون ويمرحون ويتكلمون في القشور (أحدهم تكلم عن التجربة المهنية بالله عليك ما علاقة جودة التعليم التثقيقي المجرد بالتجربة المهنية !!) و يجلدون ويظلمون أنفسهم أي أبناء الشعب عوض الدفاع عن مصير أجيال أبناءنا وأحفادنا، لا حول ولا قوة إلا بالله