دجَـاج مَا قبل رمضَـان

انفلوانرا الطيور ضعيف الضراوة يقفز بسعر الدجاج الى ما يقارب الخمسة والعشرون درهما والانخفاض الصاروخي لاسعار النفط لم نسمع به الا في وسائل الاعلام بينما ضل صامدا عندنا في المغرب في حدود العشر دراهم يبدو ان المواطن المغربي اصبح هو الاخر مدجنا في احالة صريحة فصيحة للدواجن

بغينا الحكومة إديروا كيفما داروا في البيض و ينزلوا رسوم الإستراد أو حدفها ليغرق السوق بالدجاج المستورض، و يضطر إلى إنزال الثمن أو يخلعوه

كل هذه الضجة حول الدجاج الأبيض ومع كل ما يقال حول انخفاض أو ارتفاع أسعاره فإن من الصواب ومن باب الحيطة والحذر يجب اجتناب اكل واستهلاك هذا المنتوج من أصله.. فليس بخاف على احد الا من جهل أو من لا يقرأ ولا يسمع الأخبار الصحية ونصائح الاختصاصيين في الطب وعلم التغذية… فالحقيقة أن لحوم هذا الدجاج الأبيض هي سموم تدخل أجسام الناس وتسبب الأمراض الخطيرة مع الايام لعدة أسباب منها طريقة إنتاجه وكيفية عيشه دون نوم أو راحة مع تسليط الضوء عليه ليل نهار ونوعية عليه الكيماوي الذي يهدف من وراءه اامنتجون تسمين الدجاج بسرعة دون إعطاء صحة المواطنين اي اهتمام.. كل هذا يجعل من أكل الدجاج الرومي مخاطرة ضد صحتك وصحة أبناءك.. ومن ما زال شاكا في الأمر فليسال أهل الاختصاص ويسأل خاصة الدكتور الاختصاصي الأبرز في علم التغذية المغربي الدكتور محمد الفايد. اللهم إني قد بلغت اللهم فاشهد.. انشري مشكورة هسبريس

مغاديش نشريو هاد الدجاج كاع.الدجاج ما بقاش كيبغينا.موظف.الملك.

راه حرام ندبحوهم قبل العيد الكبير..
بحال يلا غادي تشري روبيرطو ولا كوادا لوبي..