تعليقات الزوار
10
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
-
13:13
مهاجرون أفارقة يصلون سباحة إلى سبتة
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
الحمد لله هذه السنة الثمن مرفق جدا
قالوا كين ارخى سير لسوق مكين غي 90 الرخيص ب 2000dh
الأضاحي ستكون هذه السنة انشاء الله في متناول الجميع خصوصا الأغنام نظرا لكون الاستهلاك خلال الأيام الماضية طيلة السنة كان الاستهلاك مقتصرا على لحوم الأبقار و الماعز و اللحوم البيضاء مثل الدجاج وكذلك الأسماك.
مني كنسمعوا سوق الحولي فيه الرخاء كنشكوا فكلام البياع والشراي وإشهار التلفزة وأقوال الناس ألي شافو السوق وتنقولو واش هادا رخا ولا دوخا ويمكن هادشي صحيح أرا بلاتي حتى يزيد يرخاص الحولي شويا ويطيح السوق ومن بعد كيخدم التليفون ويدخلوا الشناق وكيديروا مبغاو فالسوق وقول كيسطروا عالداخلة والخارجة وكنعاود نمشيو للسوق ونساومو الحولي وكنفهموا بأن بنادم هو الحولي وفلوسو فجيبو وهو مشنوق فالسوق مني كان الرخا والكساد قلنا دوخا
الله اكون في عون الكساب
بيشتغل العام كله ليل نهار صيف و شتاء
في ظروف قاسية بدون أي دعم أو مساعدة
مع المعاناة من غلاء الأعلاف و المضاربة فيها
ليجد نفسه في الأخير يبيع سلعته في أسواق عشوائية
تفتقر لادنى الشروط مع السماسرة و الشناقة و الشفارة
الحمد الله هذا العام الثمن مناسب . فرحة لي ضعفاء والمساكن
لم يجبركم أحد لا على أقتناء الأضحية ولا على شراء الكرموس ،من استطاع فتبارك الله ومن لم يستطيع فيكتفي بديك بلدي ونصف كيلوا كبدة يوم العيد والنية مقبولة باش ما جاب الله .( ديك بلدي أحسن من معناة الصردي )
مؤكد أن العرض يفوق الطلب و ما هذا المقال إلا من طلب المحتكريين و أصحاب الضيعات
أنصح المستهلكين بألا يتسرعوا كل هدا الكلام إختراع الشناقة، عدد الأكباش متوفر بكثرة لإنه السنة الفلاحية كانت جيدة ، سيكونون مظطرين لخفض الأثمان لإن الكساب محتاج للسيولة النقدية لمباشرة العام الفلاحى الدي على الأبواب