تم، بالعاصمة الإيطالية روما، اختيار المغربي عبد الرحيم الناجي كأفضل مقاول مهاجر للسنة بهذه الدولة الأوروبية، وذلك تقديرا لروحه المبادرة وشجاعته ونجاحه.
ويدير الناجي (48 عاما) مصنعا متخصصا في صناعة المنتجات البلاستيكية المرتبطة على الخصوص بصناعة السيارات، ويشغل المصنع المذكور أربعين شخصا من ضمنهم العديد من مواطنيه.
واستقر هذا المقاول، الذي ينحدر من بني ملال وتوج بالدورة السابعة لـ”مونيغرام اوارد” ، منذ العام 1990 بإيطاليا.. حيث وجد عملا بالمصنع ذاته ببادوفا، ومن ثم أصبح ربا للمصنع سنوات بعد ذلك.
وقال الناجي، في تصريح صحفي، إنه حقق رقم معاملات ب 6,6 مليون أورو خلال العام الماضي، ورجح أن يرتفع هذا الرقم خلال العام الجاري ليصل إلى 10 ملايين اورو، معربا أن أمله في افتتاح مصنع مماثل بالمغرب.. وأضاف الناجي أن “الشباب المغاربة، الذين يعرف الكثير منهم، بارعون، ويكفي اعطاءهم الفرصة والوثوق فيهم لتحصيل نتائج عمل ملموسة”.
وعلى منصة التتويج، كان الناجي برفقة الفائزين ب 05 جوائز عن فئات “نمو الربح” و”التشغيل” و”الابتكار” و”المقاولة الشابة” و”المسؤولية الاجتماعية”.. وتم منح الجوائز في حفل رسمي بحضور لجنة تتشكل من شخصيات من عالم الاقتصاد والمال وأكاديميين ايطاليين.
Bravo bravo complimente e tanto auguri per te . Anche io delle marrocco e sono fiera di te . E desidero tanto trovare Lavoro con te. Sono di padova . Grazie
هني ء لولد لبلاد.
وفق الله الى المزيد من النجاح.
Bravo Complimenti continua così
هنيئا السي الناجي والف مبرروك اذا احتجت الي مرحبا كمسير
النجاح أمنية كل إنسان يعمل ويكدح من أجل ذلك , والنجاح لا يأتي إلا بعمل وجد واجتهاد .
لكن النجاح يقابل في الغالب بالترحيب والثناء إن كان محمودًا , لكن هنالك فئة جعلت نصب أعينها محاربة كل نجاح محمود ليس لها أهداف وليس لها غايات تصل إليها . غلب عليها الإنزعاج من هذا التطور والتقدم والرقي والنجاح في المشروع , وملأت قلوبها الغيرة ومحاولة تقزيم المكافحين والمجتهدين .
رفعت بذلك شان كل مغربي اصيل فهنيئا لك اخي عبد الرحيم ننتظر منك المزيد من الانجازات والتالق.
Un ragazzo marocchino di ouedzem e adesso faccio il capouno in una fabbrica di plastica e imparato tante cose in questo settore e sognato sempre di fare qualcosa simile in Marocco, complementi