يتواصلُ التحاق مغاربة بتنظيم “الدولة الإسلاميَّة” انطلاقًا من البلدان الأوروبيَّة، حيثُ لم يمضِ سوى أسبوع عن اختفاء مهاجرة مغربيَّة في عامها التاسع عشر من إيطاليا، وسط ترجيح سفرها إلى سوريا للالتحاق بالمتطرفِين. وهو ما شكلَ صدمةً لدى والدها، الذِي لم يستوعب ما حصل، حتى اللحظة.
مريم الرحيلي التي غادرت المغرب وهي لا تزالُ في عامها التاسع، كانت متابعة باهتمام لما يحصل في سوريا، بحسب ما أفادهُ أحد زملائها في الدراسة، وكانت تقول باستمرار إنَّ من غير المقبُول بقاء المرء مكتُوف الأيدِي إزاء كلِّ ما يحصل في البلاد من قمع، وإنَّ من الأجدر مساعدة السُّوريين.
الفتاة المغربيَّة التي لم يجر تبين مصيرها بعد، كانت قد نشرت تدوينة على موقع التواصل الاجتماعِي فيسبُوك، تحبذُ الذهاب إلى سوريا، قبل أن تقوم بحذفها وتعطيل حسابها على الموقع التواصلِي. في الوقت الذِي يقُول الأبُ إنَّ من غير الممكن أن تكون ابنتهُ قد سافرت بالفعل إلى “داعش”.
هنيئاً لها بالهلاك الذي ينتظرها هناك.
وبمادا ستساعد الشعب السوري غادي تندم على النهار لتزادت فيه كنتمنى مادرهاش
لماذا ستصلح هناك لغير جهاد النكاح
بقا ليك غير سوريا يا بءيسة
سأشرح بوضوح: هل الجنسية لها علاقة بالجينات او اللغة او التربية او المكان؟ فهده البنت مثلا قد تكون ولدت في ايطاليا، تربت و تمدرست ولعبت في ايطاليا وقد تكون زارت المغرب صيفافا في عطلة فبدت لها الأمور في المغرب خضراء وجميلة. لم تلعب في الغيس وبالبواش والطريمبو و لستيك مثلا. لم تنتضر الطوبيس لساعات وسط الزحام و الحرارة
هده مشكلة اروبا ليس المغرب. رغم كل هدا هناك من يحبون المغرب رغم البعد تحياتي لهم، لكن هده الفتات دهبت الى سوريا وخلات ولاد الشعب ِكتحرقو فالطوبيس ماشي تدبر علينا بالوراق حشوما عليك
ربما هناك عصابة ارهابية تعمل في الخفاء داخل دول اوروبا وشمال افريقيا فتقوم بغسل الدماغ لبعض الشبان والشابات الذين يمتلكون احساسا رقيقا وشخصية ضعيفة وبسيطة فتندمجهم في صفوف داعش دون ان يشعروا بخطورة الموقف وتعرض حياتهم للموت المجاني . ومن اراد ان يقضي على سم الافعى فاليقطع راسها .
تخيلوا معي لو كل المتطرفين المتشددين فعلوا مثلها خصوصا الذين يكرهون الشيعة ويكرهون المسيحيين وما يسمى الكفار واليهود فعلوا مثلها وانضموا لداعش ووجدوا في انتظارهم داعس الجيش السوري ستكون الحياة أفضل أما حكاية تعاطف الفتاة مع ما يحصل فمجرد نكتة تبكي ولا تضحك ما بها البحرين أليست دولة عربية وفيها ثورة تستحق التعاطف هل يجب ان يقطع البحرينيون رؤوس الأطفال ويغتصبون النساء حتى تصير ثورتهم ثورة؟؟؟
هي حرة في فكرها إذا أرادت اﻹنتحار فما عسانا فعله ربما أرادت أن تكون من حريم زعيمهم المجرم اللذي لا دين له إلا الزواج و المتعة وسبي المسلمات في سوق النخاسة أه لو كان سيد الخلق محمد صلعم معنا لقاتل هذا التنظيم الكافر بنفسه
رقم 7
كفاش حنا مالنا? ادا كانت اختك او بنتك ترضا?
هم اصلا ضحايا ديال غسل الدماغ كيف قال رقم 5
لازم الاباء يراقبوا الفيسبوك خصوصا الجالية لي برا
صدق رسول الله ،صلى الله عليه وسلم .قال سيخرج من ضئضإ هذا أقوام تحقرون صلاتكم إلى صلاتهم وصيامكم إلى صيامهم……ثم قال هم شر القتلى تحت أدسم السماء …ثم قال يقتلون أهل الإيمان ويدعون أهل الأوثن…ثم أن لفي لأجر ….كلاب النار ،
.أسأل الله أن يحفظ ولاة أمور المسلمين وأن يقسم ظهور من عاداهم لأنهم أمنون من أمثل هؤلاء .