حذر تجمع يضم فاعلين جمعويين مغاربة ببلجيكا من أن المشروع السويدي للاعتراف بـ”الجمهورية الصحراوية”، ستكون له انعكاسات خطيرة على أمن أوروبا وكافة دول منطقة البحر الأبيض المتوسط.
وأكد تجمع الكفاءات المغربية المقيمة ببلجيكا، في بيان، أن “مشروع الاعتراف بجمهورية وهمية سيفرز حتما تداعيات أمنية خطيرة على أوروبا وجميع بلدان منطقة حوض المتوسط”، مشيرا إلى أن عدة تقارير صادرة عن منظمات دولية جادة وذات مصداقية، أثبتت تواطؤ جبهة “البوليساريو” ومنظمات إرهابية وعصابات التهريب بكافة أشكاله.
وبعد أن أعرب عن إدانته لموقف السويد، اعتبر التجمع أن مبادرة من هذا النوع “من شأنها أن تلحق ضررا بالغا بعلاقات الصداقة التي تربط المملكتين”، داعيا هذا البلد الأوروبي إلى مراجعة مواقفه بشأن قضية الوحدة الترابية للمملكة، والانخراط في المسلسل ذي الصلة الذي أقره المجتمع الدولي، كما أكد أيضا أن السويد يجب أن تأخذ في الاعتبار الإنجازات الكبرى التي حققتها المملكة في مختلف المجالات.
ما كاين لا "جمهورية البوليساريو" ولا سيدي زكري. بزاف عليهم يهددوا أوروبا اجربوا اوانودوا الفوضة ايشوفوا العاقبة ديالهم كيف يحدث لهم . اتصحابهم اوروبا ساهلة ليهم ! نساوا ما يسمى البوليزايو لميبقى هناك الا المجرمين المفبركة من طرف حكام الجيش الجزائر .
ليست جمهورية بل هم مجموعة من قطاع الطرق بزاف عليهم جمهورية هؤلاء الخونة الذين يرضون بفتات من بعض الدول ونسوا قضايا أمتهم الإسلامية ويسعون لتفريق البلاد والعباد تبا لهم ولمبادئهم المنحطة لا شرف لهم ولا كرامة
بزاف اعليهم اوروبا ،والصحرا مغربية وهادوك polizero مافيديهم والو ، المغرب العز ، والله تاحشمانين اعلا وجه الجورة معا الجزاءر ،اما والله تانخرجو فيهم ، العز للمغرب ولمغاربة والصحراء مغربية
انهارت الاتحاد السوفياتى وترك وراءه خليلته الجزائر وابنتها الغير شرعية البوليساريو يتخبطان ولايدريان ما العمل تارة يتوسلون في ازقة السويد وتارة في جنوب افريقيا وتارة في كوبا الماركسية يالها من خاتمة مذلة والبقية ستاتي
حنى عندنا الجيش أقوى من جيش السويد أما الجزائر عندها الغاز و البترول غير إسالي البترول و الغاز أشوف واش إقدرو علينا هاد غير المغرب ما عندوش موارد مهمة أو هو أول دولة تشتري السلاح وهي دولة نامية و بدون بترول و لا غاز نهار نوليو دولة صناعة هاديك بوليزاريو غادي إطلبو منا العفو و حنا غادي نقولو ليهم 40 عام نتوما في جزائر ولتو جزائريين
على الجزائر ان تسحب مجموعتها الجبانة هؤلاء اللصوص و قطاع الطرق لان العالم كله قد فطن لمحاولة الجزائر الفاشلة في نشر هؤلاء اللصوص في الجنوب و مدهم بالسلاح و المؤونة لكن الان هؤلاء اللصوص يسرقون ثلثين من المؤونة التي يرسلها المغرب لاخواننا الصحراوويين الدين يتبقى لهم سوى الثلث و الملاحظ ان الجزائر هي بنفسها طامعة في هده المؤونة.