مرة أخرى يبرهن المهاجرون من أصول مغربية بفرنسا على علو كعبهم في شتى المجالات المعرفية والبحثية والتكنولوجية والسياسية، وعلى حس الريادة والقيادة لديهم، بفضل إمكانياتهم الذاتية ومكاسبهم المهنية، ومن هؤلاء الشاب الفرنسي ذو الأصل المغربي، منير محجوبي.
وقرر الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، أن يضع ثقته في الشاب المغربي، 32 عاما، ليقود دفة الاقتصاد الرقمي في بلاد موليير، بأن عينه يوم أمس رئيسا للمجلس الوطني للقطاع الرقمي، بعد أن كان يشغل مديرا عاما مساعدا في وكالة تسويق، وهو حاصل على شهادة المتريز في القانون، وشهادة الماستر في شعبة الاقتصاد والمالية من بباريس.
منير محجوبي رأى النور أول مرة في فرنسا، وينحدر من عائلة مغربية تنتمي إلى الطبقة العاملة، وبدا عليه منذ سنوات شبابه الأولى انجذابه نحو كل ما هو رقمي وتكنولوجي، حيث كان يبحر في الانترنت، ويغرف من مستجدات الثورة الرقمية التي انتشرت في كل بقاع العالم.
والتحق منير بالحزب الاشتراكي وهو في سن الثامنة عشر من عمره، وانضم إلى حملة الرئيس الفرنسي هولاند سنة 2010، وكان مكلفا بتنفيذ وتصميم موقع المرشح الخاص بالانتخابات الرئاسية لسنة 2012، وهو ما دفع البعض إلى اعتبار تعيين منير في هذا المنصب مكافأة له على نشطاه بالحزب الاشتراكي.
ويقول الشاب المغربي في أول له حوار بعد تعيينه، أجراه موقع rue 89 التابع لصحيفة “أوبسرفاتور”، إنه اقتنى أول حاسوب له سنة 1996 بمبلغ 5 آلاف فرنك فرنسي ربحها في مسابقة المخترعين الصغار، مضيفا أنه كان يقضي معظم وقته على الإنترنت، حيث تعلم كيفية البرمجة والتطوير.
وبحسب ذات المصدر فإن هولاند يلقب منير المغربي بـ”الإلكترون الحر”، أو l’éléctron libre ” لبراعته في عالم الانترنت، والاقتصاد الرقمي، ومساهمته في عدة مؤسسات في قطاع الإرشاد، والابتكار الرقمي، والاقتصاد التعاوني، قبل أن يصبح “باترون” المجلس الوطني للقطاع الرقمي الذي يضم 30 عضوا وأربعة نواب للرئيس.
وتتمثل مهمة هذا المجلس الحكومي في صياغة ونشر آراء وتوصيات بشكل مستقل، تتعلق بكل القضايا ذات الصلة بالتأثير الرقمي على المجتمع والاقتصاد. وينظم المجلس لهذا الغرض مشاورات منتظمة على المستوى الوطني والترابي، مع المنتخبين، والمجتمع المدني، وأوساط الاقتصاد.
الله يسهل عليه
لو كان كان هنا لو كان راه يبيع détail ويتسنى الكونكور نتاع التعليم
المناصب في المغرب لاينالها الا العجزة او صحاب باك صاحبي
أقترح للمرة الألف إذا فعلا أردنا إنجاز مدن ذكية أن تستعين الحكومة والقصر بالكفاءات العالية المغربية الموجودة في أمريكا وأوروبا عوض اولاد الفشوش مثل ولد الفهري وصاحب الكراطة وغيرهم من الفاشلين
….UN PLAISIR D’ÊTRE MAROCAIN …….FIERE DE VOUS BRAVO ET BONNE CONTINIUATION
هو فرنسي من اصول مغربية لو ولد وترعرع في المغرب ماكان ليصل لهذه الدرجات من النجاح مع كامل احترامي لوطني المغرب مالنا لي سمعنا عليها باغين فيها النص ولي شفناها باغينها كولها
هنيئا له والعقوبة لينا أولا بشي هجرة تم شي منصب يسترنا من البطالة لكنعانيو بيها هنا علما أني متخصص في الأنظمة المعلوماتية وحائز على مجستيير ولكن لم أستطع فهم كيفية إشتغال نظام التوظيف في بلدنا العزيز, على أين مبروك لك أخي الفرنسي
il n'a que le nom et prenom maghrebin sinon le reste est 100% produit français et rien a voir avec le maroc
est-il sorti d'une université ou institut marocain ,
a til eu une expérience professionnelle au maroc
rien de tout ça alors si les mauvais franco-marocain sont surtout français alors les bons franco-marocains sont aussi français
لكم مني ألف تحية و إجلال . مثل هذا الشاب الذي فرض وجده ليس سهلا في دولة غربية .آلف مبروك شرفت نفسك و عائلتك .والشباب المهاجر.
اعتبرو يامن يحكم المغرب انتم اللدين تقومون بتنصبات سياسية ومن هب ودب من دوي القربة أومصلحة شخصية ناس لا ينفعون الناس لا بعلم او مال المصالح والإدارات عامرة بهم والكفاءات تتهربوهم جهلا وطغيانا..اما الإحزاب بلا من دكروهم كبارهم شغلهم الخطابات الدماغوجية وصغارهم المصالح والنهب
بالله عليكم من يستحق منصب وزير الجالية هذا الشاب الكفئ او الوزير الحالي بيرو.
Un marocain qu'on considère comme sans valeur dans son pays peut devenir un excellent ailleurs en occident et un marocain excellent ailleurs en occident peut devenir un minable dans son pays..
Les personnes n'ont pas la même valeur selon le pays ou elles se trouvent .
Plutôt la valeur ne change pas ; ce sont ceux qui jugent qui différent !
Les occident avancent a grands pas tandis que nous nous reculons aussi a grands pas
Thales Systems, Nano INNOV, MBDA, Airbus,.. اكثر بلايص حساسة فيهم المغاربة لي قراو هنا.. فرنسا طيرات العقول و خلاتلكم العماري شباط يحكموكم
هنيئا لك لو كنت هنا لكنت شيئا ذلك مثل هذه المسؤوليات لا تمنح الا للاسماء الحسني في شبكة اخطبوطية من العائلات المتحكمة في كل شئ
ا لصراع بين ساركوزي وهولاند يصل الى الجالية المغربية دون ان ننتقص ابدا من كفاءات ابنائنا في الخارج
هذه فرنسا كعادتها تؤمن بالعلم والانسان تسموا بالمبدعين وتنقض وتنكر المحسوبية مثلها الغتى من يقول ها اند اما مغربنا الغتى من يقول كان ابي
انه شاب فرنسي من اصل مغربي ينتمي إلى الحزب اﻻشتراكي وبما ان:
الشاب عبقري وتنبا ببوادر الثورة الرقمية.
فرنسا في حالة طوارئ وعليها مراقبة الشبكة العنكبوتية والتواصل اﻻجتماعي الذي انتشرت فيه فقاعات الجهاد الغبي.
الحزب اﻻشتراكي في ازمة ويحاول إدماج المغاربيين أﻻذكياء ﻻغراض انتخابية
إذن هنيئا لك يا عبقري وانت أدرى بما اقول
بحال هد الشباب لتشرفو خدو منهم القدوة ماشي بحال شباب لتتسود لوجه لتقومو بأعمال يخجل الواحد يقول انه من اصل مغربي الله يرحم من رباك ويحفضو bravo bravo bravo .
لا تنسو ان فرنسا …لا تزال تستغل وتاكل الكعكة المغربية مع من ينهبون ويحكمون …و لديها مصالح استراتيجية بهده المملكة..و لا عجب ان من ابنائها ادمغة مغربية نيرة يمتلونها خير تمتيل…
هذا يعني ان الكفاءات المغربية لم تجد في بلدها مناخا يفجر طاقتها .فليس هناك مجال للافتخار بل على العكس يجب الأسف على كل الكفاءات التي تخدم بلدان اخرى وفي مختلف المجالات رغم الأموال المهدرة من طرف المغرب في التكوين وهذه معضلة وفضيحة في ان يغادر جل أطره للعمل في دول اخرى ونحن نفتخر بكل سذاجة بل يجب ان نتأسف على البلد الذي يفقد شبابه بسبب ضروف الحكرة والاحباط والتهميش وانعدام آفاق في المستقبل
لو كان فى المغرب لكان الا ن في درب غلف كيدكودي لبرابول
هذا قرى بالجد وتربى في المعقول وسط بيئة فرنسية تعترف بالكفاءات وتكافؤ الفرص . لذا لا يجوز مقارنته مع الطلبة المغاربة لأن جلهم يلجون الجامعات لا لتحصيل العلم بل لأجل الفوضى والتخلويض والتاحراميات وفي الأخير يلومون الدولة عن عدم توظيفهم مع العلم انهم خاويين .
Bravo Mounir et bonne réussite dans ta mission.
Daoudi, le Ministre marocain de l enseignement supérieur doit réfléchir au parcours de ce jeune, pour développer des sections scientifiques, à l instar de ce qui se passe en France, permettant aux jeunes Marocains de percer dans les domaines d avenir, contrairement aux branches qu il est entrain de mettre en place, portant sur les études islamiques. De son côté, BenKiran doit comprendre qu il est temps que le Maroc et son gouvernement doivent faire confiance aux jeunes Marocains de tout bord, au lieu de se suffire à certaines propositions des membres du PJD, a titre d exemple,
Par ailleurs, Najat Belkacem, à elle seule prend en charge un département, pour lequel le Maroc, avait besoins de nommer 3 ministres?
البلدان الديمقراطية التي تنصف الكفاءات…للأسف عندنا تُنصف فقط الراقصات……
Grand bravo le peuple le plus intelligent du monde !!!! Machi bhal le zoo voisin 3achra fa3qal ghi yatsala le pétrole intahrou on est un peuple de 12siecles d'histoire
يرجع الفضل في وصول هؤلاء الشباب المغاربة الى استفادتهم من النضام التعليمي القوي و المنهجية الدراسية الفرنسيين اللذين يمكنان من انشاء جيل نافع، اما بخصوص الشباب المغاربة فهم يعانون الامرين ، جامعات لا تصلح للتدريس، طاقم تعليمي و بيداغوجي دون المستوى، الافتقار لابسط الوساىءل …. شبان المغاربة ضاىءعون بين حكومة غير مبالية و اطر تعليمية حاقدة ووزارة ناىءمة .. .
لو ولد في المغرب لكان في درب غلف كايبيرطي و كايديبلوكي الهواتف المسروقة….برافو عليك خويا والله يعاونك
السلام عليكم حنا كنعرفوا بلادنا صعيب دير فيها شي حاجة او خاصة المواطن البيسيط الفقير مكيخليهوش الوزراء والبرلمانين يقرا اولا يوصل حيت يكل ليه رزق باش ويوصل ويمشي بعيد.ولكن علينا الا ننسا ان الرزاق هو الله سبحانه حيت كين ناس ليوصل مناصب عليا في فرنسا او تزادوا وكبروا في المغرب . وفرنسا اول حاجة كتشوف مصلحتها هي الاولة او هذا الشاب رب أعطاه ما شي هولند هولند غير سبب مهم هنيئا له أعانه الله.
Bravo Monsieur Mounir Mahjoubi
Vous faites honneur autant aux jeunes français qu'aux jeunes marocains
Bravo
العز علا اوروبا عايشين و كايحتارمونا
و كيعتارفو بالمواهب ديالنا
اما المغرب خليناه لبكيران و بو كراطا و جوج فرانك
كون كانو كيعرفو قيمتنا كون ما هاجرناش
ولكن الله غالب قرينا و جبنا ديبلومات و حيت دخلنا لبلادنا
كولشي دورلينا دهرو عنداكوم ما ديرووش طايلا خلينالكم المغرب
مرحى وألف مرحى لك أخي منير ..اصلك العربي الصحراوي يجعلني أفتخر بك رغم كيد الحاقدين !!
هذا برهان للسيدة ماري لوبين أن كل المغاربيين ليسوا لصوصا وارهابيين وقتلة.وهذا اعتراف بكفاءة الشخص ونجاحه وليس باصله اونسبه.و هذا درس لمسؤولينا الذين لا يؤمنون إلا بالقرابة والمصاهرة والعاءلة في المناصب .كبغيت هذا المغرب يمشي بعيد
هنيئا له ومزيدا من التفوق والنجاح إن شاء الله.
كنت انتظر ان تبين أصوله؟ وعندما لم تفعل حسمت أنه ليس أمازيغيا؟
لماذا هذا السؤال؟ لأن هسبريس عادة ما تضفي هذه الصفة عندما يتعلق الامر بمواطن مغربي ذو أصول أمازيغية وكأنها تريد أن تقول: هناك فرق؟؟؟ ولربما لجلب عدد أكبر من الزوار من خلال الركوب على نعرة الطائفية المقيتة…
C est un coup de communication , sans bien sur sous-estimer les capacités de ce jeune , on est à un an des élections alors pour attirer des les voix des gens issue de l immigration Hollande tente le tout , si non il été où ce jeune depuis 4 ans , c est le sprint final vers les élections qui commence .!!! أنها السرعة النهائية نحو الانتخابات.
هدا الشاب ينتمى الى عائلة مغربية فقيرة يعنى الطبقة العاملة .بالله ربكم هل يستطيع ابن فقير فى بلده ان يصل الى هدا المنصب ان الفتى من يقول هااندا ليس الفتى من يقول كان ابى
السي هوﻻند الله يجازيك بخير راك نقصتي علينا طريف ديال الهم ……مادا عسانا ان نقول امام هده الظاهرة ..سوى شكر رئيس الجمهورية الفرنسية الدي ارسل رسالة واضحة للحكومة المغربية المتعنثة فادمغة المغرب خلقت للهجرة والعمل في مجتمعات تعرف كيف ترتقي باناسها اما نحن فما علينا سوى بيع مدارسنا واغﻻقها ولنترك اﻻمية تستشري اكثر مما هي عايه اﻻن فشكرا لكل من ساعدنا عاى ايجاد حلوا ﻻدمغتنا المحكورة في هده البﻻد
mounir is gifted from God who want him to be what he is now we wish him more perfection the coming years.so proud of him and his origin that he should not forget one day.may god protect him.
هنيءا لك يا اخي الفاضل عل هدا الحصول والاجتهاد الدولي وهدا بطبيعة ا الحا ل يشرفنا نحن كجالية في الخارج.
الى الامام وتحية نضالية عالية , والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أولا هنيئا له بهذا المنصب، ثانيا شيء عادي جدا لأن الفرنسيين أغبياء في المجال الرقمي لا يفقهون شيئا فيه و المغاربة أذكى منهم و ما يؤكد كلامي هو وجود عدد من المغاربة في مناصب مهمة ليس فقط في فرنسا لكن في دول عديدة في أصقاع المعمور "مغربي رئيس قسم بشركة آبل إحدى أكبر الشركات في المجال التكنولوجي، و مغربي آخر تبنته شركة سوني اليابانية و جعلته رئيسا لقسم تطوير البطاريات بالشركة"، ثالثا أتمنى من المسؤولين و ذوو المناصب العليا الإهتمام بالأدمغة و الكفاءات المغربية في الخارج لتحقيق تقدم و إزدهار وطننا الحبيب
السلام عليكم الرئيس الجزائري اذخل عدة تعديلات على الدستور ليتمكن من الاستمرار في الرئاسة لفترات متتالية وعند اقتراب الاجل غير الدستور ليحصر عدد الولايات الرئاسبة في اثنتن فقط بالاضافة الى هذه الصيبة اضيفت اليها مصيبة اخرى وهي عدم السماح لمزدوجي الجنسية لتحمل مناصب عليا لكي لا يتمكن معارضوه المتواجدون خارج البلاد من العودة في المقابل رئيس فرنسي يعطي لكل من يستحق الحق في الوصول الى مناصب عليا ليس هولاند طبعا ولكن الدستور الفرنسي الذي لا يفرق بين هذ وذاك الكل متساوون في الحقوق والواجبات هناك بين هولاند وبوتفليقة والله المستعان