حكيمة أوعميري .. مغربية قهرت الاكتئاب بسياقة حافلات ألمانيا

حكيمة أوعميري .. مغربية قهرت الاكتئاب بسياقة حافلات ألمانيا
الإثنين 23 ماي 2016 - 08:00

اسمها حكيمة أوعميري، وتوصف بالمرأة المغربية والعربية الوحيدة التي تقود حافلات النقل العمومي للركاب في الوسط الحضري بألمانيا، وبالضبط في مدينة “دارمشتات” الجنوبية؛ فيما بلغت إنجازَها الملحوظ بعد سنواتِ اكتئابٍ حادٍّ أعقبت ولادتها لابنها الوحيد إلياس، قبل أن تتحول القصة من مأساة نفسية إلى قصة نجاح تستحق أن تروى.

“من أجل ابني انتصرت على الاكتئاب”، هكذا تختار حكيمة أن تعنون قصتها التي ظلت ترويها للصغير والكبير وفي وسائل الإعلام، فالأم المغربية ترى أن مهنتها، التي تحتاج منها الهدوء والرزانة والصبر، باتت منساقة في كيانها وتعشقها “إلى درجة الموت”، وتشعرها بالفخر والمسؤولية في “تقديم صورة مشرفة وإيجابية للمرأة العربية والمغربية”.

قبل ثلاث سنوات ونصف استطاعت حكيمة أن تجد لها مكانا غير سهل وسط الرجال، والحصول على وظيفة سائقة “باص” في ألمانيا. وبدأ المشوار، الذي لم تكن تنتظره منذ هجرتها إلى ألمانيا عام 2003، بتدريب لمدة 6 أشهر بعد تقديم الملف؛ وعن ذلك تقول: “كنت الوحيدة في قسم التدريب وسط 22 رجلا”؛ فيما أضافت أنها شعرت بأن عددا من الذكور عبروا عن عدم رغبتهم في تواجدها بينهم، لأنها امرأة.

بيد أن موقفا غريبا لم تنسه حكيمة، وقع مع زميل لها من المغرب، قائلة: “سمعتُه يتساءل مع صديقه باللهجة الأمازيغية: ماذا تفعل هذه هنا؟ يجب أن تغادر”، مضيفة أن زميلها المغربي لم يكن يدري أنها تنتمي إلى الوطن ذاته وتفهم اللهجة ذاتها، وزادت: “بعد أسبوع استفسر الصديق المغربي أستاذ مادة الميكانيك عن أمر غامض، فأجابه الأستاذ بأن يسألني لأنني ابنة وطنه.. فتفاجأ وحاولت أن أُجنبه الإحراج”.

تشتغل حكيمة أوعميري من 8 إلى 10 ساعات يوميا، في مهنة قالت إنها تعشقها، متابعة بالقول: “أشعر بالفرح والسعادة رغم الضغوطات الأسرية والحياة اليومية، لأني أرتاح في إيصال الناس إلى الوجهات التي يرغبون فيها”، وقالت إن الزبناء يرفعون من معنوياتها لأنها “سيدة تقود حافلة”، فيما لم تخف تعرضها لحالات وصفتها بـ”المفاجآت”، بلغت حد اتصالها بمصلحة الشرطة بسبب حالة إزعاج تعرضت له من سيدة ألمانية.

تعرضت السيدة المغربية بعد دخولها إلى ألمانيا عام 2003 لما وصفته بـ”أزمة نفسية”، بدأت بتغيير أهدافها التي سطرتها في متابعة دراستها، قبل أن تتزوج وتدخل عالم الأمومة بعد ولادة ابنها إلياس، قائلة: “شعرت بالخوف، فتحولت إلى العيش وسط العزلة والاكتئاب وقلة النوم في الليل”، مضيفة أن حدة الاكتئاب، الذي دام ثلاث سنوات، بلغت درجة عدم القدرة على الكلام.

دخلت حكيمة إثر ذلك المستشفى، ولبثت داخله لمدة ثلاثة أشهر وهي تتلقى علاجا ماديا ونفسيا، قبل أن تتغلب على مرضها النفسي بالتوقف عن تناول الدواء ومزاولة الرياضة والرسم والمشي في الغابة رفقة ابنها، وعن ذلك قالت: “أعطاني إلياس القوة والدافع للاستمرار في الحياة لأنه يحتاج رفقتي، فقررتُ المضي إلى الأمام، ثم انخرطت في تدريب مهني ناجح أوصلني إلى أن أكون سائقة حافلة ركاب”.

ابنها الوحيد، وهو إلياس ذي 11 ربيعا، لا يفارق حكيمة وهي تتحدث عن نفسها، فهي التي أوردت أنه “يفتخر في مدرسته أمام معلماته وأقرانه بأني والدته سائقة حافلة ركاب”، أما الأهل، فنالت منهم التشجيع، وعنهم قالت: “تفاجؤوا في بداية الأمر باعتبار المهنة صعبة، إلا أنني نلت ثقة والدي الذي شجعني ونبهني إلى أن المهنة مسؤولية وتتطلب مجهودات كبيرة”.

‫تعليقات الزوار

81
  • HICHAM
    الإثنين 23 ماي 2016 - 08:34

    مفاجئة سارة سبحان الله عشت 9 سنوات في هده المدينة الجميلة الهادئة
    و الصورة ماخودة في سااحة LUISENPLATZ وسظ المدينة
    رجعت بي حكيمة الى دكريات قديمة في التسعينيات
    نفتخر بك يا حكيمة و فرحنا بشفائك و خوضك هده المغامرة و المسؤولية الصعبة
    ابلغ سلامي الى المعلمين المغاربة الموفدين لتدريس اللغة العربية لاطفال الجالية هناك السيد المعروفي و السيد الخولاني
    متمنياتنا بالتوفيق لكم و لكل الجالية المغربية ببلاد المهجر .

  • frnkfurter
    الإثنين 23 ماي 2016 - 08:35

    Super gemacht Wir sind stolz und dich

  • othmane
    الإثنين 23 ماي 2016 - 08:37

    احترامي سيدتي
    كل من احب عملا ما كان سهلا او صعب و اتقنه هداك هو النجاح

  • Sbaiti
    الإثنين 23 ماي 2016 - 08:38

    Ich freue mich sehr für diese Starke Frau,dass sie die Kurve gekriegst hat,auch im wahrsten Sinne des Wörtes

  • كمال ح الشناوي
    الإثنين 23 ماي 2016 - 08:42

    بالتوفيق إن شاء الله الإكتئاب يولد الطاقة

  • مسافر عربي
    الإثنين 23 ماي 2016 - 08:43

    إني و الله أشعر بما أحسته و عانته في مشوارها العملي خصوصا في تلك البلاد الذي لا يهمهم إلا المردود في العمل . طفل و زوج و عائلة و بيت و عمل فالمسؤولية هنا كبيرة تحتاج إلى صبر و حكمة و حسن تسيير . وفق الله يا أختي . لو حبدا لو يتمعنوا بنات وطننا في هذا المثال و يحدن حدوها بدل متابعة المسلسلات و الخوا الخاوي.

  • النفاتل
    الإثنين 23 ماي 2016 - 08:47

    هذه امرأة حرة تستحق التشجيع يجب ان نفتخر بها.

  • مغربي مغترب
    الإثنين 23 ماي 2016 - 08:54

    الله يعز النساء المغربيات المناضلات ،أحس بإعتزاز كبير لما أسمع عن بطولات مغربيات في العالم الائي أعطين صورة مشرفة لجميع سيدات المغرب ، أما عن المغربي الذي وشوش ووسوس فلم أستغرب هذه عادة مقيتة عند بعض المغاربة الله يهديهم ، كنت كلما وجدت عقد عمل واشتغلت يخرج علي أحدهم بالكراهية والعداوة يتبين لي بعد حين أنه من بلدي وبنو جلدتي ، مع الأسف .

  • مكتئب
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:11

    نوع الاكتئاب لي عندي بحالا حياتي مبلوكيا مجمدة مقادر ندير والو وكولشي معكس وحتى غرض مكنقدر نقضيه
    عشر سنين من المعانات
    لي عندو باش يقدر يفيدني راني
    غنقرا تعاليق ديالكم

  • mouka
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:14

    المانيا فيها فقط المادة اما السعادة منعدمة تماما, انا اعرف كثير من المهندسين المغاربة يريدون الرجوع الى المغرب وعندهم خبرة مع القطارات لكن صعب بسبب الاستعمار الذي يتفاخر به المغاربة ويضنون مامهم فرنسا هي كل شيء في العالم .

  • النوحي من ايطاليا
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:17

    هذه هي المرأة الأمازيغية التي عهدناها قوية أمام كل العواصف وتعمل بندية الى جانب الرجل مسار ناجح نتمناه لك .

  • Amina
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:30

    حنا كمغاربة كنفتخرووا بييييك و نتي قدووة لاي وحدة مريضة نفسانين

  • الام المكافحة
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:30

    خير مثال لما يمكن ان تفعله الام من اجل ابنائها. كان هدفها متابعة دراستها لكن الحظ عاكسها. اثر فيها ذلك لدرجة استسلامها للاكتاب. لكن و من اجل طفلها انتفظت وعزمت و توكلت فكانت النتيجة. بالتوفيق لكل ام تكافح من اجل ابنائها.

  • hosin
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:32

    ما ينقصك سيدتي ضد الاكتءاب هي حررارة شمس بلادنا زاكورة التي تتوغل في اعماق الجسد وتطرد سلبيات برد المانيا في فصل الشتاء الطويل.
    اعرف سيدة 30 سنة من فرانكفورت اصل مغربي كانت تعاني من اكتءاب حاد فقهاء المساجد و جدو لها حلا بسرعة: هي مسكونة بالارواح وتحتاج الى الترقية الشرعية والطلاسم المكوبة. للاسف زادت اكثر اكتءابا لان هناك تناقض بين الانا الاعلى وتقبل بوجود تلك الارواح داخل جسمها حتى سقطت في ازمة اغمي عليها
    تقلت الى مستشفا الامراض النفسية.
    بعد تحليل مطول اكتشف الاطباء ان اكتءابها سببه انها لم تتلقى حبا كافيا من طرف امها وصار مرضا . قلة الحب وقلة الاهتمام بها من كثرة الابناء وانشغال الام بامور الدنيا اكثر. All you Need is love

  • ابو اسراء
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:36

    سائقة حافلة مغربية في ألمانيا يا سلام على التحدي والديموقراطية صدفة كنت أتصفح الاداعات على قنوات النايل سات فشاهدت برنامج على قناة Dw سؤال حيرني لماذا اخبار شباب جالياتنا المغربية نكون اخر من يعلم …؟

  • abdaaziz
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:37

    امرءة مثالية تستحق التقدير.والتشجيع. 

  • Chapeau!
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:40

    Bravo madame Hakima. Il vous a fallu du courage. vous avez pris votre destin entre vos mains poussée par l'amour d'une maman envers son fils. Navré que les gestes de découragement proviennent des compatriotes, c'est dire que les mentalités sont loin de changer quoi qu'on fasse et où qu'on aille.

  • Abderrahim
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:43

    قد تكون هذه شرف للبلاد احسن من الوزيرة في فرنسا او في المانيا

  • كريم
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:44

    الحمد لله والشكر لله نفس القصة مثلي عانيت اربع سنوات من اكتاب حاد والان الحمد لله اشتغل في شركة عالمية كمراقب بفرنسا وبنيت أسرة والفظل لله

  • علال
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:50

    كلمة واحدة الله يعطيك الصحة ودمت لعاؤلتك ووطنك فخرا واعتزازت

  • vrai marocain
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:54

    Salam
    la depression est la maladie du peuple en allemagne(Volkskrankheit).c est tres normal en allemagne.
    alhamdulah ala asslama

  • ا بـــو يـا ســــين
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:56

    تـحـيـة للمـرٱة المـغـربـيـة العـرـبـيـة

  • فؤاد
    الإثنين 23 ماي 2016 - 09:56

    برافو
    تحية خاصة من ايطاليا.. انا شخصيا اسعى لان اكون ساءق حافلة لكن الامر ليس بالسهل هنا في ايطاليا خاصة في المدة الاخيرة.. هنا في ايطاليا كي تسوق حافلة النقل العمومي يجب ان تكون لديك الجنسية الايطالية ثم عليك الحصول على بطاقة السياقة للحافلات D ثم بطاقة الساءق المهنية CQC ثم عليك اجتياز اختبارات الشركة..

  • من المانيا
    الإثنين 23 ماي 2016 - 10:01

    انا كذلك من مدينة دارمشتات،لم ارى هذه السائقة و لو لمرة ربما لان سياقة المرأة للحافلة شيء عادي لهاذا لم انتبه لها،هنا المرأة تشتغل في البناء و الصباغة و النجارة و ..
    الاكتئاب هنا في المانيا منتشر بكثرة وذلك راجع للطقس و طبيعة الانسان الالماني المنغلق على نفسه
    للاشارة فقط الحافلات هنا دائما تاتي متاخرة او في بعض الاحيان لا تاتي

  • كريم
    الإثنين 23 ماي 2016 - 10:12

    تبارك الله عليها، الله إعطيها الصحة.
    هادو هما المغربيات ديال بصح !!!
    وخلينا من هادوك لي كيصفتو لفلوس ديال …. لواليديهم.

  • خديجة سهير من لعونات
    الإثنين 23 ماي 2016 - 10:20

    امرا وامرا وقدا كما قال حاتم عمور.

  • Amazigh-Darmdtadt
    الإثنين 23 ماي 2016 - 10:23

    ركبت مرارا و تكرارا مع هذه السيدة في الحافلة(H-Bus) التي تسوقها. ولم يخطر على بالي يوما انها مغربية. لكن اود ان اقول ان هذه السيدة فعلا سائقة ماهرة بالمقارنة مع العديد من زملائها الذكور. هذه المهنة, وخصوصا الخط الذي تشتغل فيه هذه السيدة, يتطلب ان يتمتع السائق بكفاءة عالة و اعصاب هادئة, نظرا للازدحام الذي يحدثه تلاميذ المدارس و الطلبة. هذا الخط يربط بين محطة القطار و الجامعة مرورا بوسط المدينة و كذلك الحي الجامعي و حي شعبي مكتظ بالاجانب.
    تحية احترام و تقدير لهذه السيدة المكافحة و نسال الله ان يعينها و خصوصا و هي ام لطفل كما ذكر في المقال.

  • Yassin
    الإثنين 23 ماي 2016 - 10:27

    إحترامامي و تقديري لكي و أرفع لك القبعة على مجهوداتك

  • sebbar
    الإثنين 23 ماي 2016 - 10:31

    Tous mon respect et mon encouragement d un collegue de travail mais a lsudanne en suissr,je comprend tres bien la redponsabilite de faire ce travail,bon courage

  • امحن
    الإثنين 23 ماي 2016 - 10:35

    أولا أن المرأة لم تكل مقبولة من الرجال ،فهذا ليس موجود في اروبا بالاطلاق؛لأن المرأة و الرجل سواسية في كل شيء، وأما ألمانيا ليس فيها سعادة ،فهذا غلط ،فأين أجاد السعادة؛هل في بلاد التماسيح والعفاريت.

  • Marokko
    الإثنين 23 ماي 2016 - 10:42

    الإكتئاب أصبح مرض عادي في ألمانيا
    جو ألمانيا سبب ن أسباب الإكتئاب
    دائما مضلم وأسود وكل يوم الأمطار
    وطريقة العيش هناك مغايرة جدا لا أحد يتكلم الٱخر
    هذا الجو يخلق البأس داخل الإنسان ثم لا أحد يثكلم على الٱخر
    جو معبس يجعلك تتعبس بسهولة
    ( لا أحد يضحك فئ ألمانيا التعاسة والجري Stress )

    الحمد الله على شفائك من الإكتئاب
    أنت ياأختي أحسن مثال للمرأة العربية المسلمة المحافضة
    نحن نريد من يرفع من سمعة العرب المسلمين في ألمانيا
    مؤخرا
    ٱصبح الإعلام يتهجم على المغاربة بسبب قضية كولن أقلية صغيرة جدا من المغاربة
    دخلت مع حملة اللاجئين وقاموا بأعمال صبيانية
    ومن هده الأقلية شوهت سمعة المغاربة بصفة عامة
    وللذكر أن المغاربة يعتبرون ن أقذم المهاجرن في هذا البلد

    نطلب المزيد ممن يرفع من قيمة العربي المسلم

    مع العلم أن مهنة سائق هي صعبة جدا وخصوصا إحترام الوقت

  • رشيد من لندن
    الإثنين 23 ماي 2016 - 10:59

    سبحان الله يا أختاه. إننا نتقاسم كل شيء. هاجرت إلى بريطانيا سنة 2002. الحياة جد قاسية في الغربة. الاكتئاب عشته في السنوات الأولى. زواجي والحمد لله ناجح ولي ولد واحد ووحيد عمره 10 سنوات. كنت استاذ اللغة الانجليزية في التعليم الخاص لمدة عشرة سنوات.هاجرت واصطدمت بالواقع الصعب. اشتغلت في عدة ميادين واشتغل الآن سائق طاكسي. السياقة صعبة ولكن تخلق علاقات مع ناس من كل الأجناس.
    أعانك الله وتحلي يا أختاه بالصبر والصلاة.

  • جلال الحلبي ايطاليا
    الإثنين 23 ماي 2016 - 11:24

    في ألمانيا نساء مغاربيات كسائقات النقل الثقيل ثلاثة كسائقات الشاحنات وهن ( جميلة التونسية شابة غير متزوجة النقل الدولي بين فرانكفورت وميلانو الايطالي. – ليلى مغربية من طنجة سائقة النقل الدولي بين موناكو بافيريا وميلانو ) وكلهن محترفات وتعد التونسية جميلة بجمالها وقوتها أتناء تغيير العجلات بالقوية المهم فهناك نساء يتركن بصماتهن فالميدان الدي اختارتهن

  • hamid shawky
    الإثنين 23 ماي 2016 - 11:30

    ich bin aus nederlad, auch AMAZIGH aus Rif und du bis sterker und intiligent veel spass.
    Hoopelijk dat mijn duits naar wens is.
    atmanna lik assa3da.

  • أمازيغي باعمراني
    الإثنين 23 ماي 2016 - 11:32

    النساء المغربيات رائعات مجدات تتحمل المسؤولية وتحافظ على بيتها .

  • femme marocaine
    الإثنين 23 ماي 2016 - 11:35

    الى صاحب التعليق 9, لقد عانيت بدوري من أزمة نفسية خانقة بعد ولادة ابنتي، اخدت دواءا psychotrope لمدة 8 أشهر، و قمت بزيارات متعددة ل psychologue وليس psychiatre ودعوت الله كثيرا في جوف الليل مع صلاة الفجر والتوسل الى الله و اتباع نصائح le psychologue

  • Mustapha aus Paderborn
    الإثنين 23 ماي 2016 - 11:36

    ich wünsche dir viel spass beim Bussfahren und viel glück in deine Leben.

  • Kamal
    الإثنين 23 ماي 2016 - 11:42

    إليك بعض الحلول التي تخفف الإكتآب
    الصلاة وقراءة القرآن بصوت مرتفع
    الرياضة وخصوصا المشي وأنصحك كدلك بالكراطي
    صيد السمك والمشي فوق رمال البحر المبللة بأرجل حافية
    السفر خصوصا للمناطق الجبلية
    القراءة
    اللعب الإلكترونية في الهاتف مثلا

  • سراج
    الإثنين 23 ماي 2016 - 11:53

    بالنسبة للأخ(مكتئب)عشر سنوات من الاكتئاب خطر على صحتك وحياتك بصفة عامة. اعلم ان القلب وعضلاته يتأثر كثيرا بحالات التشنج والتوتر التي يسببها الاكتئاب ناهيك عن الاحساس بالحزن والضيق والضعف وقلة الحيلة والانهيار التام بالاضافة الى السلبية التي تسم تفكير الشخص المكتئب وعدم توفيق في القرارات المتخذة على صعوبتها.وهذا كله راجع للاكتئاب ولا شيئ آخر.لهذا انصحك اخي ان تعرض حالتك على اختصاصي نفسي في اقرب وقت ليصف لك الدواء المناسب وتحرى طبيبا مشهود له بالكفاءة واستعن بالله والصبر والصلاة مع الدعاء والتضرع الى الله عز وجل واعلم انه قادر على كل شئ"قل لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا" "وعسى ان تكرهوا شيئا وهوخير لكم"ولا تنس ان تستعين بالرياضة و بالغذاء المساعد على التحلي بالمزاج السليم والتي قد تجده بمجرد كبسة واحدة على غوغل.وكن متفائلا تجد خيرا ان شاء الله.
    شافاك الله وعافاك.

  • mustapha
    الإثنين 23 ماي 2016 - 12:06

    الى الرقم 9 .ما نوع اكتءابك اخي؟

  • المهاجر خالد
    الإثنين 23 ماي 2016 - 12:08

    فقط للإنصاف هناك مغربيات كثيرات يسقن الحافلات في أوروبا ،و من ضمنهن الأخت زهراء هنا في فلندا . و هي مغربية من مدينة القنيطرة و لها قصتها أيضا.

  • Chaimaa
    الإثنين 23 ماي 2016 - 12:21

    Sehr gut gemacht,ich bin stolz auf dich als .marokkanische Frau .viel Erfolg

  • Amal
    الإثنين 23 ماي 2016 - 12:30

    Chose très normale même ici au Canada. Pleins de femmes conduisents divers moyens de transports.s

  • نوادي
    الإثنين 23 ماي 2016 - 12:42

    الي صاحب التعليق رقم 9 المسمي المكتئب:اعلم يابني ان عدد هائل من الناس ولكن الخروج منه ليس بالصعب,لابدبالمرورلدي احد الاطباء للتشخيص و لكي لا تتفاقم الحالة,وداوم الصلاة في وقتها و الدعاء في الفجر,اطو صفحة الناضي بتغيير العديد من الاشياء منها الرفقة و الاماكن التي اعتدت الجلوس فيها,قم بسفر مع احد الاشخاص الدين يحبون المرح,اشغل نفسك ولو بزيارة المستشفيات ليتبين لك النعمة التي انت فيها,انخرط في احدي الجمعيات,مارس الرياضة المشي ممتاز,ضعلنفسك هدفا في الحياة,تزوج,اشتغل ولو بتجارةبسيطة,الله المعين

  • Nadia
    الإثنين 23 ماي 2016 - 12:50

    حتى في تطوان هناك امرأة سائقة حافلة وزمان في الثمانينات كانت هناك امرأة اخرى بتسووق حافلة وكنت كلما اشاهدها واناصغيرة اعطيها التحية

  • إلى صاحب التعليق 9 - مكتئب
    الإثنين 23 ماي 2016 - 12:58

    أحس بمعاناتك أخي الكريم فلقد مررت بنفس التجربة مع الإكتئاب الحاد الذي لزمني لمدة 3 سنوات،حيث كنت أذهب عند طبيب نفسي وكنت أتناول بعض مضادات الإكتئاب الخفيفة،إلى أن قررت أن أترك تناول المضادات ومواجهة هذا الوحش المخيف بكل إرادة وعزيمة برغم أن الدكتور نصحني بعدم ترك الدواء،لكني تحديت المرض وبدأت مشوار الخروج من دائرة الإكتئاب ونجحت وشفيت تماما
    أول شيء يجب أن تعرفه هو ما هي المسببات الرئيسية لإكتئابك،ملئ الفراغ القاتل عبر فعل أشياء جميلة،المشي قرب البحر وفي أماكن هادئة والإسترخاء وعدم التفكير في أي شيء
    ثم أتطرق لأهم شيء وهي المرفقة،يجب عليك أن تجلس مع شخص تثق فيه ويصغي إليك باهتمام،وأؤكد لك أخي الكريم البوح والتكلم من أهم وسائل العلاج،ولا أنسى الجانب الروحاني الذي يتجسد في الإيمان بالله وبأنه لن يتخلى عنك
    أريد حقيقة مساعدتك أخي عن قرب

  • mouhajir
    الإثنين 23 ماي 2016 - 13:51

    Busfahren statt Hartz 4 und 10 stunden täglich fahren macht auf jeden fall kein Spaß, noch schlecht bezahlte Job(Ausbeutung) .was stimmt ist, ist Depression , Deutschland ist stress Land und alle Marokkaner leiden von . Allah ySahel 3likom bchi rzaye9 wetraj3ou lebladkom ra hna ma b9a mayedar

  • مكتئب سابق
    الإثنين 23 ماي 2016 - 13:56

    خرجت من الاكتئاب بما يلي :
    _ القراءة عن المرض في النت، خصوصا بالانجليزية
    _ مزاولة رياضة المشي في المناطق الجبلية والشاطئية والتعرض للشمس
    _ عدم الاستسلام للعزلة بمخالطة الناس
    _ شرب كميات وافرة من الماء وتناول بعض الأغذية مثل الشوكولا، والفواكه والخضروات والدجاج والسمك
    _ قراءة الروايات ومشاهدة الأفلام والاستماع للموسيقى

  • ali
    الإثنين 23 ماي 2016 - 13:58

    Bravo- Je vis aux etats unis ou la mojorite des marocains travaillent comme plogeurs de resturants arabes libanai- pour une femme ces tres bien-

  • الله يحفض من الإكتئاب
    الإثنين 23 ماي 2016 - 14:03

    من يعيش في ألمانيا
    أصبح معرضا للإكتئاب

    الجو أسود
    السماء سوداء
    تقريباكل يوم المطر
    العلاقة الإنسانية منعدمة
    الشغل المرهق اليومي
    الوحدانية
    قلة وقت الفراغ
    صعوبة الكلام مع الناس والإندماج
    الألمان لا يتقربون من الأجانب بثاثا إلا في حالات خاصة
    الإرهاق اليومي في العمل
    الخوف من ضياع العمل
    البيروقراطية
    وأخيرا نضام التقاعد القاتل أقل من 40%من مدخولك
    هو معاشك الدي يعني الفقر لأصحاب الدخل المحدود

    إدن الإكتئاب للجميع

    الله يحفض من الإكتئاب

    الحمد الله على شفائك من الإكتئاب

  • مغربي عائد
    الإثنين 23 ماي 2016 - 14:21

    أنا أيضا عانيت من الاكتئاب في امريكا وعدت أدراجي للمغرب والاكتئاب تحول الى طاقة وحققت ما لم احققه في بلد العم سام التي سممتني وقهرتني .

  • بابا محمد
    الإثنين 23 ماي 2016 - 14:22

    السلام عليكم. يا أخي إذا كنت تعاني الإكتآب فيجب عليك أن تحاول إيقاف تلك الأفكار السوداء و تغير حياتك اليومية (الرتين) من أجل نفس جديد. و أحسن طريقة هي ممارسة الرياضة بإنتضام. حاول أن تبتعد عن الناس السلبيين.و يجب عليك أن تزور طبيب نفسي. لا تخف إن إستحضرت عزيمتك فلن تصبح مدمنا على الدواء. توكل على الله و إستغفره و كثرة التسبيح. و الصلاة في أوقاتها و تلاوة القرآن. المهم دائما هو إستحضار الرياح للتغيير حياتك . و أفضل طريقة هي الرجوع إلى الله و التوبة و ممارسة الرياضة. و هو ما يسمى بالعلاج السلوكي. و يبقى العلاج الدوائي إذا ذهبت إلى مستشفى للأمراض النفسية و العقلية التابع للدولة في منطقتك.ستجد المختصين .ستصدم عندما تجد من يفهمك من أطباء. فمستشفيات الأمراض العقلية و النفسية ليست فقط للحماق . بل كذلك للأصحاب الإكتآب أمثالنا .و السلام.

  • غيور
    الإثنين 23 ماي 2016 - 15:00

    المرجو التعليق باللغة التي يتقنها المرء حيث لم اكد اقرا تعليقا باللغة الالمانية الا وكان يشوبه اخطاء نحوية.كما اهيب بالاخوة في المانيا المزيد من بذل الجهد في تعلم اللغات و خاصة المحلية لما قد تلعبه من دور و ذلك عن طريق تدليل صعوبا ت الاحتكاك بالالمان الذين قد يزدري بعضهم الضعيف في اللغة كما ان تسلق السلم الاجتماعي في اي بلد يحتاج الى لغة سليمة لذلك البلد .تعليق من باب الغيرة ليس الا فلا يعقل ان يقيم الانسان عقودا في بلد ولا يتقن لغته للاشارة تعلم اللغات قد يساهم في الخروج من الاكتيءاب ويعطي ايضا ثقة اكثر بالنفس.

  • البـاعمراني من البيضاء.
    الإثنين 23 ماي 2016 - 15:02

    أفتخر بكل امرأة مغربية لها مبادئ وتعيش من الحلال وتكد وتجتهد لكي تنجح وتحقق داتها في بلاد الغربة.
    أتمنى لك مزيدا من التوفيق والنجاح في حياتك..

  • hicham25
    الإثنين 23 ماي 2016 - 16:06

    ا نا ايضا مقيم في المانيا و افتخر بهذه السيدة المكافحة و لكن اريد فقط ان اشير ان سياقة المراة للحافلات و سيارات الاجرة امر عادي جدا و لا يدعوا للدهشة بل يعتبر عملا سهلا للمراة مقارنة بالنساء الاخريات اللواتي يشتغلن في المعامل و الصباغة و سياقة الشاحنات الكبيرة بين المدن ليلا بل حتى البناء قد يصادفك ان تجد امراة تشتغل هناك.المهم هنا يكاد تجد المراة تشتغل في كل الحرف التي عادة تكون مقتصرة على الرجال

  • باء امستردام
    الإثنين 23 ماي 2016 - 16:08

    في امستردام من يقود الحافلات والميترواي واترام نصفهم نساء ومنهم مغربيات كثر شيء عادي هنا ومن زمان منذ ان حطت قدمي في هولند من القرن الماظي ارى النساء يقودون كل شيء ويشتغلون في كل شيء تكون زميلتك في العمل الشاق ايظا كالنظافة في الشارع والمخازن وما الى ذلك ببساطة الكل يحترم وتحترم لان القانون فوق الجميع ويحميه من المجتمع ايظا ننتظر التجربة ان تنقل الى بلدنا الحبيب ويجب على المجتمع ان ينظر الى المراة كانسانة نافعة ليس الا للغريزة كما يضن اكثر العقول هناك في بلدي العزيز وشكرا والسلام

  • CASAOUI
    الإثنين 23 ماي 2016 - 16:10

    إلى الأخ المكتئب…

    لكي تقضي على الإكتئاب يجب عليك أولا يأخي أن تتوفر على إرادة قوية للقضاء عليه و الخروج من تلك المرحلة… ابدء بتغيير نمط حياتك وابتعد عن الأفكار السلبية ومحاولة استبدالها بالأفكار الإيجابية… املأ فراغك….ممارسة المشيء والرياضة بصفة عامة ستمنح لك طاقة إيجابية… حاول ان تخرج من عزلتك واندمج في المجتمع وتحدث مع الناس… حاول أن تبوح بما تشعر به لمن ترتاح لهم من الأقرباء أو الأصدقاء وشاركهم معانتك ولاتكتمها، حاول كذلك أن ترفه عن نفسك بالأشياء التي ترتاح لها قدر المستطاع، كل هده العوامل ستساعدك كثيرا للخروج من اكتئابك وستجعلك تندمج بشكل إيجابي في حياتك ومع محيطك..
    أخيرا لا تقل أنك وحدك من يعيش المعانات والمرض واعلم أن جميع الناس يعانون مع الحياة وكلهم يقاومون ويكافحون ولا أحد في هذا الكون مرتاح كليا مع الحياة ..لا أحد يعيش في الحياة كما يحلو له..

    أتمنى لك الشفاء والتغلب على الإكتئاب…

  • abdou
    الإثنين 23 ماي 2016 - 16:52

    اتمني لكي توفيق مع دولة محترمة التي تقدر هبة الانسان

  • سيمو
    الإثنين 23 ماي 2016 - 17:23

    ناس تحارب الاكتىاب في العمل في الحافلات العمومية نعاني نحن الاكتىاب كلما استعملنا حافلاتنا العمومية

  • حكيمة
    الإثنين 23 ماي 2016 - 17:33

    اسلام عليكم
    شكرا لكم على كل تعليقات و اتمنى ان اكون دائما في حسن ظن ،ولكم كل الاحترام والتقدير وأتمنى للإخوان الشفاء .الاستعانة بالله وصبر والعزيمة هوا سبيل النجاح و بتوفيق للجميع

  • Khalid
    الإثنين 23 ماي 2016 - 17:39

    Bravo, und viel Glück.
    Du machst das super.
    Weiter so.
    Bin stolz auf Dich .

    .Bravo khti
    Et bon courage.

  • يوسف
    الإثنين 23 ماي 2016 - 17:41

    Assalam
    Take vit D 1000un a day and sport every day and juice with ginger
    خودوا vit d والرياضة كل يوم و عصير ب ginger
    Für Marokkaner die in Deutschland leben nehmen Sie jeden Tag vitamine D 1000 entweder tropfen oder pilsu d sport treiben täaglich und fruchte Saft mit ginger
    Viel erfolg
    Pharmacien YOUSSEF

  • Rochdi
    الإثنين 23 ماي 2016 - 17:58

    واليوم في نفس المدينة كنت عند طبيية أسنان مغربية رائعة إسمها Ghizlane Gruss Grafenstrasse 9

  • مغربي
    الإثنين 23 ماي 2016 - 18:10

    لا يهمنك الامر انا مغربي امازيغي وانا افتخر بك وبكفاحك

  • kniss
    الإثنين 23 ماي 2016 - 19:08

    االسلام عليكم.
    حقيقة اصبت بالدهشة عندما قرأت كل هده التعليقات المنوهة بهده السيدة وكأنها مديرة شركة الاتصالات او النقل الحضري في باريس او برلين.
    انا لا انتقص من عمل هده المرأة ة لكن يا اخواني متلا في فرنسا تكاد لا تنظر الا السائقات في الحافلات وهدا شغل بسيط واجرته تكاد تتعدى الاجر الادنى ببعض مائات الاوروات فقط.
    واغلبية العمال في هدا المجال غير حاصلين حتى على الباكلوريا

  • ANTI-BAAT
    الإثنين 23 ماي 2016 - 19:55

    انطلاقا من اسمها و اعترافها بتكلم الامازيغية لا يحق لكم وصفها ب "اول عربية"، متى سيفهم الغرب و بعض التعريبيون ان كل من قدم من المغرب و الجزائر ليس عربيا. هذه بلدان امازيغية توجد بها اقلية عربية تحكم البلاد و تقدمها على انها عربية

  • Mohnd
    الإثنين 23 ماي 2016 - 20:04

    La femme arabe est intedite a conduire la voiture, cette est Amazigh. Ouamiri.

  • Khalid
    الإثنين 23 ماي 2016 - 20:09

    إلى المعلق رقم 65. السيد Kniss.
    لا تنسى أن هذه السيدة تمارس عمل شريف مهما كان مستواها الدراسي.
    إنها أم ولا تعيش على صالح الخزينة العامة والمجتمع الأماني.
    بل بالعكس هي تتؤدي الضرائب والرسوم الاجتماعية وتساهم في حركة البلاد الذي تعيش فيه.
    هناك أمثلة لا أسعى لذكرها من بنات البلاد وأعوذ من شرهن .

    طريق السلامة اختي حكيمة.
    حظ سعيد.

  • Moulay El Hassan Darmstadt
    الإثنين 23 ماي 2016 - 22:55

    Super toll Hakima,wir sind alle stolz auf dich. Schöne Grüsse zu Herren Hassan El Fahfouhi,er ist auch ein guter Busfahrer bei Heag Darmstadt.ich liebe diese Stadt

  • زوجت مريض بالانفصام
    الإثنين 23 ماي 2016 - 23:22

    اخي رغم صعوبة الامراض النفسية بصفة عامة يبقى اليقين في الله والامل زوجي يعاني من الفصام من 2005 وتزوجنا في 2009 وهو يقام المرض والحياة لكي يوفر لنا العيش الكريم بقدر المستطاع لدينا طفل ونعيس ولله الحمد مستقرين رقم الصعوبات لاكن ما اود ام اقوله لك لا تيأس لا أظن ان الاكتأب اسوء من الفصام فزوجي عندما تأتيه الحاله لا اعرف كيف اثف لك الوضع اخي تق بالله وخد ادويه مضاضه اذهب إلى دكتور وسوف تكون على ما يرام

  • anir
    الثلاثاء 24 ماي 2016 - 01:55

    نمو د ج للمر ا ة الا ما ز يغية المغر بية

  • شيفور
    الثلاثاء 24 ماي 2016 - 02:45

    اودي راه هاد السيدة من القصيبة.حتى حنا سقنا الباص و ترامواي حتى قتلنا الضغط و الستريس فامريكا

  • Larbi - USA
    الثلاثاء 24 ماي 2016 - 03:31

    Marokkaner Frauen immer hell sind, sie arbeiten hart, ob bei Heimat oder im Ausland. kann Gott sie segnen

  • مريم
    الثلاثاء 24 ماي 2016 - 07:14

    الرياضة و القران و كبسولات ا لزعفران

  • amazigh
    الثلاثاء 24 ماي 2016 - 19:06

    تحية احترام و تقدير للمرأة الامازيغية اينما حلت.

  • Bezzaz Bouchaib
    السبت 28 ماي 2016 - 12:02

    Schön Gruß aus Berlin
    Du hast gekämpft und geschaft und von nix kommt nix

  • نورالدين
    الإثنين 6 يونيو 2016 - 12:13

    اولا اهنىء هده السيدة على مجهودها …وتغلبها على ازمتها النفسية وانتقالها وتجاوزها للمرض والعمل…واريد ان انبه للاخوة ان كان مايقولونه عن قصد او غير قصد ان يتجاوزوا تعريب كل انجاز مغربي…فالمغاربة امازيغ وعرب…هده السيدة مغربية امازيغة..مع احترامي للغير

  • مهاجرة باسبانيا
    الأربعاء 8 يونيو 2016 - 16:20

    الحمد لله ان القدر قادك الى بلد متقدم مثل المانيا. لو كانت هجرتك الى اسبانيا لاصبحت *** عوض مكتئبة و بدون عمل و لاتعويضات…هنيئا لمن اختار الهحرة الى اوروبا الحقيقيه اما اسبانيا فهي اوروبا بالاسم فقط…الرشوة منتشرة. و التخلف و الحسد و الغيره….هنيئا لك ياحكيمة

  • hamid ouamira
    الإثنين 13 يونيو 2016 - 03:24

    7tiramati ma soeur la courageuse . Comme J ai Eu la chance de la visiter en allemagne et de l accompagner au boulot, j'ai ete vraisemblablement etonne par l estime qu'elle a gagne de ses collegues en majorite masculine.
    C est grace aussi a toi taou3mirat que je suis devenu ce que je suis aujourd'huie.

  • حكيمة أ عميرى
    الإثنين 13 يونيو 2016 - 09:44

    Vielen dank Herz Bruder hat mich sehrgefreut auf dein Kommentar . ich bin sehr stolz auf dich und auf die erfolgreichen Arbeit du die leistete

  • hamid
    الإثنين 13 يونيو 2016 - 14:05

    Wir sind stolz Auf dich. du machst das super

صوت وصورة
حقيقة خلاف زياش ودياز
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:58

حقيقة خلاف زياش ودياز

صوت وصورة
هشاشة "سوق النور" في سلا
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:30 1

هشاشة "سوق النور" في سلا

صوت وصورة
الركراكي والنجاعة الهجومية
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:04 1

الركراكي والنجاعة الهجومية

صوت وصورة
كاريزما | محمد الريفي
الإثنين 25 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | محمد الريفي

صوت وصورة
رمضانهم | الصيام في كوريا
الإثنين 25 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | الصيام في كوريا

صوت وصورة
الفهم عن الله | رضاك عن حياتك
الإثنين 25 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | رضاك عن حياتك