تواصل “أورولاتينا”، جمعية مغربية بإسبانيا، أنشطتها الهادفة إلى الدفاع عن القضية الوطنية، كان آخرها تنظيم لقاء مع جالية الإكوادور المقيمة في المملكة الإيبيرية، يتقدمها سفير البلد اللاتيني وأعضاء عن السلك الدبلوماسي.
اللقاء الذي يأتي كجزء من برنامج الجمعية التواصلي مع الأوساط السياسية والمدنية بأمريكا اللاتينية، عرف بسط مسؤولي الجمعية أمام سفير الإكوادور المعتمد لدى إسبانيا جهود المملكة في ما يخص دعم المسلسل الأممي لحل النزاع مع جبهة البوليساريو عبر اقتراح مشروع الحكم الذاتي للأقاليم الجنوبية تحت سيادة المغرب، فضلا عن الأوراش الكبرى التي يشتغل عليها المغرب في مختلف الجهات.
تبني المسؤولين في كيتو، عاصمة الإكوادور، موقفا معاديا من قضية الصحراء لم يمنع جمعية “أورولاتينا” من الدخول في نقاشات حول هذا الموقف مع تمثيليتها الدبلوماسية بإسبانيا، بحسب ما كشفت الجمعية في بلاغها، مشيرة إلى تلقيها دعوة لزيارة البلد اللاتيني لتعزيز الحوار مع مختلف الفعاليات والجمعيات هناك.
الاكوادور دولة بعيدة عن منطقة الصراع و بطبيعة الحال فانها لا تعرف الحقيقة الكاملة للملف الذي هو نزاع مغربي جزائري يتم تسويقه من طرف الاعداء بملايير نفطهم و غازهم تحت مسمى البوليساريو و جمهورية تندوف الوهمية فدول القارة الاوروبية لا تعترف بهذا الوهم لانها الاقرب اينا و تعرف خلفيات هذا النزاع و القارة الافريقية كذالك باستثناء بعض الدويلات القليلة التي تعترف بوهم جمهورية تندوف لانها دول انتهازية فقط تعرف من اين تؤكل الكتف و القارة الاسيوية كلها لا تعترف بهذا الكيان العجب و بقيت بعض الدويلات ربما 4 فقط في امريكا اللاتنية تعترف بالوهم لكن ليس عن قناعة او عدالة قضية و انما بالفراغ المغربي هناك و اصطفافها الى جانب كوبا فعدد دول العالم 193هو دولة و اعتراف بعض الدويلات هنا و هناك يعتبر فشلا دريعا للنظام الجزائري الذي ينبح و يوزع الرشاوي على حساب شعبه منذ 41 سنة فلو كانت القضية عادلة مثل فلسطين لكان الاعتراف بها يفوق 150 دولة على الاقل و هذا ما يؤكد ان القضية مفبركة من جذورها ففلسطين يعترف بها العالم اجمع حتى اسرائيل تعترف بشعبها اما قضية النظام الجزائري اصبحت مكشوفة فهي وسيلة لاستنزافه فقط.
هنيئا لهده الجمعية بروحها الوطنية و الله يكمل عليهم بالخير و اتمنى من جميع المواطنين المغاربة سواءا من الاقاليم الجنوبية، الوسطى او الشمالية التحرك من اجل شرح وجهة نظرة الاغلبية الصامتة و تكديب اطروحة الجزائر و الفئة القليلة من الموالين لها من البوليزاريو لينكشف القناع الدي و ضعته الجزائر مند 40 سنة عاش المغرب من طنجة الى الكويرة عاش سيدي محمد السادس ملك الحريات وملك الاحرار
IL EST TEMPS QUE VOUS PESIEZ LES CHOSES À LEUR JUSTE VALEUR. VOUS SAVEZ BIEN QUE VOUS ETES DES MAROCAINS CAR SI VOUS NIEZ CETTE APPARTENANCE VOUS SEREZ CLASSÉS COMME GROUPE TERRORISTE. LES FARC ONT BCP LUTTÉ ENFIN ILS SONT REVENUS À LA RAISON. RENTREZ PARTICIPEZ À LA VIE POLITIQUE ET SOCIALE ET MONTREZ-NOUS DE QUOI VOUS ETES CAPABLES. LA GUERRE NE NOUS FAIT PAS PEUR. LE DÉVELOPPEMENT SI. LES ARMES ON EN TROUVE PARTOUT MAIS LA SAGESSE EST RARE.
الصحرء مغربية و ستضل مغربية شاء من شاء وو أبى من ابى بشعار اله الوطن الملك
اشكر الجمعية المغربية الصحراوية اورولاتينا واتمنى لهم التوفيق والنجاح
إلى 4 – driss
ليس بهذه الشعارات الرنانة تحل الأمور أخي أدريس
العاطفة لا تسمن و لا تغني من جوع