شكل شعار “مغربيات ألمانيا” خلفية كبرى لالتئام العديد من النساء المغربيات القاطنات بألمانيا في أجواء حفل أقامته القنصلية العامة للمملكة بمدينة “دوسلدورف” على شرفهن، بشراكة مع مجلس مغربيات العالم؛ حيث تم تكريم عدد منهن ممن برزن في مجالات مختلفة.
واعتبر القنصل العام للمملكة المغربية بمدينة “دوسلدورف”، جمال الشعيبي، أن “التربية الطيبة أثمرت جيلا مهما من النساء في ميادين شتى، منهن دكاترة، وطبيبات، ومهندسات… بفضل الأمهات اللواتي عملن في صمت رغم الصعوبات في المهجر”.
وأضاف أن النضالات التي قادتها الحركة النسائية، بموازاة مع إرادة سياسية على مستوى عال بالمغرب، حققت بها عددا من المكاسب المشروعة، قانونيا، سياسيا، اقتصاديا واجتماعيا، من خلال تجريم العنف الأسري والتحرش الجنسي الممارسين ضدها، فضلا عن اعتبار مكتسبات مدونة الأسرة “ثورة حقوقية ومبعث فخر للبلاد” بما ضمنته من إعمال مبدأ “الكوطا” في ما يرتبط بالتمثيلية السياسية داخل المؤسسات والهيئات المنتخبة. كما ذكّر الشعيبي بإقرار قانون الجنسية الذي يضمن للمرأة الحق في منح الجنسية لأطفالها، ويكفل لهم مواطنتهم الكاملة.
من جهتها، دعت نادية يقين، رئيسة مجلس مغربيات العالم، إلى تكريس هذا الاحتفال كتقليد سنوي، لتقييم وضع المرأة المغربية في ألمانيا ومواكبة مسارها، وتحفيزها للانخراط في الحياة الثقافية والسياسية بصورة أكبر.
وقدمت يقين، بصفتها إعلامية أيضا، شريطا بالصوت والصورة تحت عنوان “مسار مغربيات ألمانيا” يستعرض تجربة مكرمتين تنتميان إلى الجيل الأول من المهاجرات بألمانيا، وهما زينب الداودي وخديجة الوريدي، وتقديم بورتريه عن فاطمة ميلر من الجيل الثاني.
وأعربت النساء اللواتي جرى الاحتفاء بهن وتوزيع الهدايا عليهن عن عميق تأثرهن بهذه الالتفاتة التي اعتبرنها “الأولى من نوعها” بهذه المدينة، وهو ما يمنحهن جرعات جديدة وإيجابية لمزيد من العطاء والإبداع في مجالاتهن خدمة للجالية المغربية بالديار الألمانية.
وقامت رئيسة مجلس مغربيات العالم، خلال الحفل ذاته الذي شاركت في تنشيطه الفنانة المغربية المقيمة بألمانيا وفاء الشيكي، بتسليم هدية رمزية خاصة إلى القنصل العام للملكة المغربية بالمنطقة، ومن خلاله إلى سائر الفريق الذي يشتغل معه في تسيير شؤون القنصلية.
الجالية المغربية في كل بقاع الارض تستحق التكريم والعرفان…تحية خالصة لكل مغاربة العالم كافة و الاصدقاء الاوفياء في المانيا خاصة.
mais quelle est la valeur ajoutée!! ? يقطن المانيا و ..نجحن لالمانيا مثلهن كمثل رشيدة داتي و نجاة بلقاسم. …حتى و لو رجعن للبلد الأم طبيبات او مهندسات او مقاولات…. لا أحد يكترت للمنفعة العامة و لا أظن أنهن سيشكلن استثناء ! كم من طبيب خريج جامعات دولية لا يرحم و كم من مهندس بسبب جشعه سقطت بنايات على رؤوس أصحابها و كم من مقاول مغربي أجنبي !!متهرب من الضرائب و مهرب للعملة !
اشكر بدوري هذه البادرة وخصوصا الأخت والصديقة نادية يقين وزوجها الصديق الغالي رشيد اللذان يقومان بدور كبير في تمثيل الهوية المغربية بألمانيا التي تتجلى في أنشطة هادفة يستفيد منها المغاربة في ألمانيا إلا أن دور القنصلية أو السفارة المغربية من وجهة نظري يبقى دائما ضعيف وثانوي ولا يخدم المغاربة في شيء مع الأسف. القنصلية أو السفارة دورها مثل دور برنامج مسار يكرم الكاتب والدكتور والمهندس المغربي فقط معنويا ولا يتيحون لهم علاقات للتعامل مع المغرب .الأخت نادية يقين تقوم بكل ما في وسعها جزاها الله خيرا ولكن تبقى في الاخير رئيسة جمعية مغربيات العالم وصحفية. أما القنصلية والسفارة ساضطر للتعبير بالدارجة:ديما يتشكاو مساكين ماعندهم فلوس تبغي غير مساعدة مادية صغيرة منهم والله لاشفتي ريال ولكن من بعد مايتكلفوا الناس البسطاء بإقامة أمسية اوسهرة لمصلحة المعاقين مثلا او شي حاجة من هاد القبيل كتلقاهم هوما الأولين حاضرين ومخرجين عينيهم فالناس والكاميرات طبعا الابتسامة العريضة ماكتفارقهمش زعما شوفو اش كانديرو مع المغاربة فالمانيا. ههههههه بلا مانملك ليكم راكم عارفين
المغاربة في ألمانيا كما في جميع بقاع العالم خارج المغرب يتمنون التفاتة واحدة من العاملين في القنصلية المغربية ببلدان المهجر وهي التفاتة الاحترام والتقدير وذالك عن طريق تقديم وتسهيل الخدمات اليهم بطريقة احترافية كالاجرالات الإدارية في مدة معقولة الى جانب توفير معلومات وافية في الانترنان أو عبر الهاتف للراغبين في تسوية الأوراق الإدارية المغربية. في ألمانيا كما في اغلب القنصليات والسفارات نعاني من تدني مستوى الخدمات المقدمة للجالية …اما التكريماتالفارغة فلا تغني ولا تسمن من جوع و نقتصر على فىة مختارة لمآرب خاصة يعرفها القاصي والداني …
أولا أقول تباركلاه عليكم نساء متالقات في بلادالمهجر رغم الابتعاد عن بلاد المهجر.جازاكم الله خيرا على ماقمتم به رغم الظروف القاسية .لكن الحذر ثم الحدر فإنني أنا سمعت من بعض السيدات توجد هناك سيدات بدون مستوى تغيير من بعض هذه السيدات الموجودات في الصورة والمكرمات ولا تريد لهن التكريم وهذا كله من باب الحسد والغيرة التي تحملها هاته النساء لهذه الأخوات. فلماذا نحن العرب دائما نحقد على بعضنا البعض. وكما تقول الآية القرآنية.( لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) صدق الله العظيم. لكن أنا شخصيا أشكر السيدة نادية-يقين ومن معها التي فكرت في هذا التكريم إنني معجبة بشخصيتها وعلى العمل الذي تقوم به وكذلك الشكر لزوجها الذي يساعدها هو الآخر لكي تستمر في عملها هذا. ومبروك للأخوات على هذا التكريم إنني فرحت لهم. والشكر كذلك إلى القنصلية المغربية التي دعمت هذا العمل والبنك الشعبي وباقي من ساهم في إنجاح هذا الحفل. وشكرا.
مبروك عليكم التكريم ونرجوا منكم أن تكونوا متواضعين بعد هذا التكريم وأن تتكبروا على الآخرين. وشكرا إلى السيدة نادية يقين الصحافية والمثقفة التي فكرت في هذا الحفل والتكريم وإلى الذي لا يعرفها فإنها ترتدي تكشيطة مغربية وجميلة الوجه وتسريحة شعرها قصيرة ومنورة ماشاءالله عليها.
اولا أحسست بالفرح وانا اقرأ الخبر، لأول مرة يتم تكريم مغربيات والاحتفال باليوم العالمي للمرأة، القنصلية المغربية في فرانكفورت احتفلت أيضا يون 08.03 بالورد والحلويات وهي مبادرة جميلة، الحفل الذي أقيم في دوسلدورف اخذ طابعا آخر فيه تكريم لنساء مغربيات، شكرا للسيدة نادية يقين التي تعتبر من الأسماء التي تناضل من أجل المرأة المغربية والثقافة المغربية، تناضل ضد التيار. لقد تم تكريم المرأة المغربية اخيرا في ألمانيا
هنيءا للمغربيات المكافحات في المانيا وفِي كل يقاع العالم. تحية خاصة للاخت سعيدة والأخت نادية على المجهودات الكبيرة التي يقومان بها في الإنتر الجمعوي على مستوى فرانكفورت بالخصوص
من جهتي كمواطنة مغربية اعيش في المهجر في ألمانيا بمدينة دوسلدورف أحيي زينب الداودي اول مهاجرة مغربية تقوم بجمعية ام البنين لمساعدة المغربيات ولها كل الشكر والتقدير
تحيتي الخالصة من هذا المنبر لكل النساء المغربيات في المهجر وبالخصوص للسيدة زينب الداودي التي كرست كل وقتها للرفع بقيمة المرأة المغربية بادوسلدوف. وذلك تمثيلا في شخصها كامرأة جاءت كعاملة واستطاعت بمجهودها الخاص تتميم دراسة عليا والحصول على العديد من الشواهد التي اهلتها للقيام بالعمل في المجال الاجتماعي بتفان واتقان.
هذه السيدة العصامية التي عملت كل جهدها للرفع بمستوى النساء المغربيات الأخريات وتأهيلهم للاشتراك الإيجابي في المجتمع الألماني. تستحق بكل جدارة هذا التكريم وأحسن منه.
شكرا للقنصلية المغربية على هذه الالتفاتة وبالخصوص للقنصل العام السيد جمال الشعيبي فلولا احتضانه لهذه البادرة لما تم تحقيقها. الشكر الكبير والامتنان للبنك الشعبي المغربي بمدينة دوسلدورف الذي يمول مثل هذه التظاهرات ويساعد الجمعيات المغربية على تمويل بعض المشاريع الاجتماعية لخدمة المغاربة واطفالهم. رئيسة جمعية أم البنين لنساء المغربيات بدوسلدوف
أولا السلام عليكم. أنا مهاجرة أ قطن بألمانيا وابارك إلى السيدة لوريدي خديجة فإنها حقا تستحق هذا فأنا أعرفها جيدا منذ قدومنا جميعا إلى ألمانيا كنا نلتقي معا في المركز الثقافي الفرنسي في مدينة اخن وإنها درست العمل الجمعوي وحصلت على شهادة ودبلوم هنا بألمانيا وبعد ذلك اشتغلت مع الألمان في هذا المجال وبمساعدة زوجها كذلك واكتسبت خبرة في هذا ومارسته باحترافية وبهذا ساعدت كثيرا من المغاربة وغير المغاربة ولازالت حتى الآن وإنها تشتغل في الظل بدون أن لا تخبر أحدا أو تتباهى ولحد الساعة مازالت تساعد لكل من أراد المساعدة. ومرة ثانية تستحقين هذا ولكل المغربيات المكافحات جزاكم الله على ماتقومون به.
سلامي إلى السيدة خديجة لوريدي رئيسة جمعية الإتحاد النسوي المغربي بألمانيا. AACHEN.
مقيم بألمانيا ألف مبروك إلى السيدة خديجة لوريدي فرحنا لك وتستحقين هذا وجزاك الله على ماقمت به ولن ننسى أنا وعائلتي لقد ساعدتينا كثيرا لما كنا نتصل بك. فإننا دائما نتذكرك .الله يحفظك ويرعاك.
Gute Initiative, aber aus welchem Kriterium wurden die geehrten Frauen ausgesucht? Ganz einfach der Generalkonsul und besonders Herr .. bezwecken dadurch berühmt zu werden. Die beiden interessieren sich weder für . marokkanische Migranten noch für Frauenrechte