بعد أن تلقت تكوينا إلى جانب أمهر الطهاة٬ بأفضل عشرة مطاعم في العالم٬ حسب تصنيف “بيليغرينو” الذي تعده المجلة البريطانية (ريستورنت مغازين)٬ تطمح نجاة كعناش٬ كعلامة مسجلة دولية في فن الطبخ٬ إلى إثبات وجودها ووضع بصمتها في مجال فن الطبخ العالمي.
وتروي نجاة٬ التي تلقب ب”رئيسة الطباخين المتجولة”٬ بكل تواضع٬ تجربتها الفريدة٬ التي امتدت لأربع سنوات٬ جالت خلالها العالم لتعمل إلى جانب كبار نجوم الطهي في العالم٬ قبل أن تستقر في نيويورك.
وهكذا٬ إلى جانب الإسباني فيران أدريا بمطعم إل بولي (برشلونة)٬ والأمريكي طوماس كيلر (دو فرانش لوندري/سان فرانسيسكو٬ وبير سي /نيويورك)٬ والانجليزي هيستون بلومنتال (دو فات دوك/لندن) والدنماركي روني ريدزيبي (نوما/كوبنهاغن)٬ المصنف أول عالميا في الوقت الراهن٬ استطاعت نجاة أن تثبت موهبتها وعلو كعبها في مجال فن الطبخ.
وفي الوقت الذي يرى فيه ويليام يوسيس٬ رئيس صانعي الحلويات بالبيت الأبيض منذ سنة 2006، أن نجاة لها من المؤهلات ما يسمح لها لتكون “رئيسة طباخين من الطراز العالي”٬ تتوقع لها باولا ولفيرت٬ الحائزة مرتين على جائزة “جيمس بيرد” للطبخ٬ وهو ما يعادل أوسكارين في الولايات المتحدة٬ “مستقبلا استثنائيا”٬ فيما ينوه فيران أدريا٬ أحد رائدي فن الطبخ العالمي ب”فنياتها وإبداعاتها”.
وفي كل مرة تستحضر فيها مدينة تازة٬ أرض والدها٬ الذي كان يعمل في قطاع البناء٬ والذي انتقل في سن الـ15 ليجرب حظه في إسبانيا٬ تعود بها الذكريات إلى الوراء. فتازة تعني بالنسبة لها الصيف٬ فترة العطلة. وتقول إنها ما تزال تشتم رائحة “الخبز الطازج المعد باليد”٬ الذي يحملها إلى المغرب العميق.
وتقول في حديثها لوكالة المغرب العربي للانباء٬ إنها تعلمت من أصولها المتواضعة أن تكتفي بالقليل٬ وأن “لا شيء يكفيها”٬ متحدثة عن أسفارها الأولى والتي نزلت في كثير من الأحيان خلالها عند بعض الأسر.
وبالنسبة لفيران أدريا٬ صاحب المطعم الأسطوري “إل بولي”٬ الذي سيصبح سنة 2014٬ مؤسسة خاصة لفن الطبخ٬ فإن “نجاة كعناش تمثل روح المغرب من خلال لغة المطبخ”.
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء٬ أكد فيران٬ الذي أطرها في بداياتها بمطعمه الشهير٬ الذي يصنف لأربع سنوات متتالية الأفضل في العالم٬ إن “شغفها بالإبداع والابتكار ينبغي أن يكون مرجعا لهذا البلد”.
وفي غضون سنتين إلى جانب هذا الاستاذ الكبير في فن الطبخ٬ تمكنت من خلال مزيج لعدد من تقنيات الطهي والعلوم من ابتكار أطباق جديدة٬ وتجريب نكهات جديدة٬ وخصوصا تلبية حاجات الزبناء الرئيسيين لهذا المطعم الشهير٬ الذي يمتلئ عن آخره منذ بداية الموسم.
أما بالنسبة لبيل يوسيس٬ الذي يعد علامة في المطبخ الأمريكي الحديث٬ فإن نجاة تمثل “التوجه المثالي بالنسبة للبرنامج الذي أطلقته سيدة أمريكا الأولى لمكافحة السمنة لدى الأطفال”.
وفي اتصال هاتفي مع وكالة المغرب العربي للانباء٬ قال بيل يوسيس٬ إنه “من البديهي بالنسبة لي أن تقدم نجاة قيمة مضافة لفن الطبخ الراقي”.
وفي الوقت ذاته٬ تعمل نجاة٬ عبر العالم٬ من خلال “مأدبات عشاء مغلقة”٬ وهي عبارة عن نوادي لكبار الذواقين في العالم٬ وهو مفهوم رائج بشكل كبير في الولايات المتحدة٬ وبدأ ينتقل إلى أوروبا.
وتسهر نجاة حاليا٬ وكلها أفكار متجددة٬ على إعداد كتاب حول فن الطبخ الراقي٬ الذي من المرتقب أن يصدر في مستهل سنة 2013 بالولايات المتحدة.
مبروك لاختنا نجاة و نتمنى لها المزيد من العطاء
لكن المعلومات بالتقرير مغلوطة خصوصا انها ماخودة عن مجلة بريطانية ومعلوم ان الطبخ البريطاني الاسوا في العالم ، اما الحقيقة فان المطبخ الفرنسي لازال يتربع على عرش المطابخ العالمية ، رغم انني افضل المغربي الذي يصنف ايضا ضمن الاوائل في العالم.
I'm really proud to be a part of this blessed country ,& totally honored that my mother is moroccan also I feel proud when I heared about the great achievements of Moroccan ladies in all fields in differents parts of the world, finally sincere greeting to all Moroccan ladies loves her homeland and working hard to improve the image the of our peaceful country MOROCCO …thank u Chef NAJAT
C est excellent et bravo pour cette perseverence…on souhait que Najat crée sa propre chaîne de restaurant a travers le monde y compris dans sa ville Taza que j aime bq. Bravo et inchallah plus de succès
هنيئا لك اختي بكل ما وصلت له واتمنى لك النجاح والتوفيق لقد سررت بنجاحك وافتخر كونك مغربية شكرا
Je veux juste vous dir que se métier et un métier de patience et de sacrifice,c'est un métier ou nous creent le plisir des autre
merci najat et Une carrière réussie. Veranda Marocains dans différents pays du monde ,Et je vous souhaite du succès et j'ai été très heureux de votre réussite et fière d'être un marocain