الزوجة الخائنة، النّكدية، الطماعة، العاملة الكسولة، الفتاة العانس التي تلهث خلف الزواج، المتحجبة المتبرجة، الطالبة المتاجرة بجسدها، العاطلة منعدمة الكفاءة وصاحبة المؤهلات الجسدية…صورة قاتمة مُجحفة تلك التي تتكرر في رسوم الكاريكاتير المغربية. وإذا كانت السياسة تفرق بين رسامي الكاريكاتير فإن رسومهم فيما يتعلق بالمرأة تتشابه حد التطابق.
فهل تعكس هذه الرسوم نظرة الرجل للمرأة؟ أم أنها تعكس ثقافة مجتمع برمته؟. ولماذا تغيب المرأة عن فن الريشة الذكية رغم حضورها البارز في مجالات أخرى؟. أسئلة وأخرى طرحناها على ثلة من نجوم الكاريكاتير في المغرب.
بناجي: فن الكاريكاتير لا يتحمل الكذب
يعتقد ناجي بناجي -رسام كاريكاتير بيومية الخبر- أن “الرسام أولا هو ابن بيئته ومجمل أفكاره ومواضيعه يلتقطها من المشاهد التي يعيشها داخل هذه البيئة الحاضنة. فالمجتمع يجسد المرأة كمتسلطة ومفلسة أخلاقيا، وهناك أمثلة وأدلة كثيرة داخل الموروث الثقافي لمجتمعنا كصفة المرأة الأفعى وغيرها.
ونجد هذه الصفات في قصص وخرافات وأمثلة شعبية تربّينا على سماعها داخل أسرنا وأحيائنا. كما لم يسلم حتى التلفزيون المغربي من هذا التجسيد حيث وصف المرأة ب”الدويبة” و تعني المرأة ذات الذكاء الثاقب الشيطاني في سلسلة “الدويبة” و”رمانة وبرطال… “.
ويؤكد بناجي على أن “اللاشعور حاضر عند الرسام كما عند غيره من الفنانين لأنه يتغذى من هذه الذاكرة الشعبية التي هي خزان عدة قرون من التاريخ الاجتماعي المغربي الذي لا يمكننا الانسلاخ منه أو التخلي عنه أو تغييره بنماذج خارج ثقافتنا.
وأضاف “لا يمكن لنا أن نجسد لهم المرأة اليابانية في مواضيع مغربية، فالقارئ المغربي ذكي ولا يمكنك الكذب عليه وخاصة في الكاريكاتير الذي لا يتحمل الكذب. وهذا ليسا ظلما في حق المرأة بل هذه ثقافتنا ونحن نعتز بها، والمهم هو أن نحاول تغيير هذا الشكل النمطي الملتصق بالمرأة من خلال أعمالنا الكاريكاتورية كما هو الحال بالنسبة لي حيث أحاول دائما وخاصة في مجلة العائلة “لالّة فاطمة” أن أعطي للمرأة المكانة الخاصة بها، فأقوم بإزالة الشوائب العالقة بهذا الموروث مع الحفاظ على ثقافة المرأة داخل المجتمع.”
الوطني: الكاريكاتيري ليست مهمّته إضحاك المتلّقي
ومن جهته صرح توفيق الوطني-رسام كاريكاتير ورئيس تحرير مجلة “بيه فيه” الإلكترونية- ” “إذا أردنا الحديث عن كيفية تناول فن الكاريكاتير في المغرب للموضوعات التي لها علاقة بالمرأة، فإن لكل فنان زاويته التي ينظر من خلالها إلى المرأة وقضاياها، وقد تكون زاوية النظر هذه محكومة بمرجعية الفنان الفكرية أو السياسية أو الإيديولوجية، فطريقة تناول الرسام ذو التوجه الحداثي للمرأة تختلف كُلِّياً عن طريقة الرسام المحافظ مثلاً”.
ويرى الوطني أن رسّامي الكاريكاتير (بمختلف توجهاتهم) لم ينجحوا بعد في تسليط الضوء على العديد من المشاكل التي تعاني منها المرأة، بل على العكس من ذلك، فلقد ساهموا أحياناً في تكريس نظرة المجتمع إلى المرأة باعتبارها مجرد مصدر نكد لزوج، ولا همّ لها سوى إثقال كاهله بالطلبات الاستهلاكية (عيد الأضحى كمثال).
ويتساءل ذات الرسام “صحيح أننا نرسم عن العنف ضد المرأة والتحرش والاغتصاب واستغلال الخادمات…، لكن أين نحن من المرأة التي تُغتصب باسم “الدين” والعادات والتقاليد، ويُحكم عليها بالعيش في كنف رجل لم تختره بإرادتها؟ وأين نحن من المرأة المطلّقة ومعاناتها في المجتمع، و”العانس” والمرأة العجوز المهملة في دار العجزة، والفتيات المشرّدات، والأمهات العازبات، والنساء اللواتي رمت بهن ظروفهن السيئة إلى أرصفة ودور الدعارة؟.”
وعن رسوماته التي تناول فيها قضية المرأة يعتز الوطني برسمه الأول الذي كانت المرأة حاضرة فيه غير أنه لا ينكر شعوره بالتقصير وانخراطه في تكريس نظرة المجتمع النمطية إلى المرأة.
ويضيف “إننا كرسامي كاريكاتير ليست مهمّتنا فقط نقل الواقع بشكل ساخر، بل علينا لإيصال رسالتنا أن نكون أكثر عمقاً وشجاعة في تحليل هذه الواقع وانتقاده بشكل لاذع وصادم، فالعمل الكاريكاتيري ليست مهمّته إضحاك المتلّقي، بل دوره هو المساهمة في إيقاظه وفتح أعينه على الاختلالات التي يعرفها المجتمع سواء سياسيا أو اجتماعيا أو ثقافيا، فحين نرسم حول موضوع أو قضية ما فيفترض بنا أن نطلب من المتلقي أن يتخذ موقفا من ذلك الموضوع أو تلك القضية، لا أن نرسم له نكتاً تساعد على تكريس صور وأحكام نمطية جامدة فرضتها أمراض المجتمع واختلالاته.”
الشعوبي: أعبر عن ظاهرة متفشية لا يمكن لأحد أن ينكرها
يتفق الكاريكاتوريون المغاربة في نظرتهم السلبية تجاه المرأة في ما يتعلق بثقافتها ومؤهلاتها العلمية، ويبدو ذلك جليا في رسومات الكاريكاتير التي تتناول بحث المرأة عن العمل مثلا. إذ تظهر في رسوماتهم وهي تعرض مفاتن
جسدها عوض كفاءتها. وإن كان الموضوع مستهلكا فإن تناوله في كل وقت يأتي باهتمام كبير مابين إعجاب وسخط على هذه الصورة النمطية التي يروج لها أصحاب الريشة الذكية.
“الشعوبي العوني” هو واحد من الرسامين الذين تناولوا موضوع عمل المرأة برسم أثار حفيظة متابعاته من النساء وجلب عليه انتقادات لاذعة. ويعلق الشعوبي بهذا الخصوص بقوله “من وجهة نظري بما أننا مجتمع ذكوري بامتياز فالثقافة التي تربينا عليها والمعتقدات هي التي تساهم في هذه النظرة الدونية للمرأة، ثم إن الرجال احتكروا فن الكاريكاتير بسبب عجز النساء عن دخوله. صحيح أن هناك ظلم ولكنني أنقل الواقع كما هو وكما أراه.
” وعن الانتقادات الحادة التي وُجّهت له يقول “من حقهم أن ينتقدوني فأنا أومن بالرأي الآخر ولكل واحد منّا الحق في الدّفاع عن وجهة نظره. وأنا في رسومي لا أقصد كل النساء. أنا أرسم والجمهور هو الذي عليه أن يحكم، ورسمي هذا عبرت فيه عن ظاهرة متفشية لا يمكن لأحد أن ينكرها.”
الهور: رؤساء التحرير يفضلون الريشة الذكورية
إذا كانت المرأة المغربية قد تمكنت من اختراق مختلف أشكال العمل الصحفي وأثبتت كفاءتها في مجالات عدة فإن فن الريشة الذكية بقي عصيا على الأيادي الناعمة. “رهام الهور” المرأة المغربية الأولى والوحيدة التي استطاعت أن تكسر جدران الكاريكاتير وتثبت كفاءتها في ميدان ملغوم بالحسابات الذكورية.
وترى رهام الهور – رسامة كاريكاتير في جريدة “رسالة الأمة”- أن النظرة الدونية للمرأة في رسوم الكاريكاتير تدل على قصر النظر، وتعكس ثقافة المجتمع بصفة عامة وثقافة الرجل بصفة خاصة.
وكانت رهام الهور في فبراير 2013 قد مثّلت المغرب في الملتقى الدولي لرسامي الكاريكاتير المقام بمدينة كاركفو الفرنسية والذي ضم 25 رساما من أشهر رسامي الكاريكاتير في العالم، وعرف الملتقى حضورا جماهيريا كثيفا وصل إلى أزيد من 7000 زائر، من مهتمين وباحثين في مجال الكاريكاتير. وتوجت الهور هذه المشاركة بفوزها بالميدالية البرونزية.
وجدير بالذكر أن الهور عملت بشغف على تكريم المرأة في مسارها الإبداعي وأقامت معارض فنية لهذه الغاية وكان آخرها احتفاء بيوم عيد المرأة سنة 2013، تحت شعار: “المرأة المغربية: حضور وتألق”.
وعن غياب العنصر النسوي في فن الكاريكاتير تقول الهور “رؤساء التحرير يفضلون كثيرا بل وغالبا الريشة الذُّكورية فلا بد من بذل مجهود مضاعف لإثبات ريشتك كامرأة قادرة على اقتحام هذا المجال بجدارة.”
تفسير آخر يطرحه “الوطني” لغياب المرأة عن فن الكاريكاتير فهو يعتقد أن حضور المرأة في فن الكاريكاتير يبقى ضعيفاً جداً والسبب في رأيه لا يعود إلى اعتبارات تهم فن الكاريكاتير في حد ذاته بقدر ما يعود إلى بنية المجتمع وواقع المرأة الذي يبدو وردياً في الخطابات الرسمية، وسوداويا في أرض الواقع.
ويرى الوطني أن “حضور المرأة في جميع المجالات كان إلى وقت قريب ضعيفاً جداً، بل منعدماً أحياناً، مقارنة بالرجل، وحتى بالنسبة للمجال الإبداعي، فالجميع يتذكّر بدايات المسرح المغربي حين كان الرجل هو من يقوم بأداء دور المرأة على الركح بسبب رفض المجتمع رؤية المرأة في فضاءات خارج فضاء البيت والمطبخ، وإن تغيّرت الأمور الآن بالنسبة للعديد من المجالات الفنّية التي اقتحمتها المرأة وفرضت نفسها فيها بقوة، فإن بعض الألوان الإبداعية لا تزال عصيّة عليها، وعلى رأسها الكاريكاتير.
ويضيف “هنا أسجل بأن حضور المرأة الضعيف لا يقتصر على فن الكاريكاتير فقط، بل يشمل باقي الألوان الإبداعية الساخرة، كالكتابة الساخرة والكوميديا، رغم أن المرأة المغربية في نظري تملك حسا عاليا من السخرية، ويتجلى ذلك في حدة ملاحظاتها الساخرة، ولغة خطابها وطريقة انتقادها للآخرين في محيطها الأسري والاجتماعي. صراحة أعجز عن تفسير هذه المفارقة.”
ويقول ذات الرسام “مفارقة أخرى أجدني عاجزاً عن فهمها أو تفسيرها هي أن المرأة استطاعت اقتحام فن الكاريكاتير في مجتمعات عربية تعتبر أكثر انغلاقاً ومحافظة من المجتمع المغربي، في حين نجد المرأة المغربية بعيدة جدا عن هذا الفن. قد يكون سبب ذلك هو جِدّة الكاريكاتير في المغرب مقارنة بدول عربية أخرى، فوجود هذا الفن في بلادنا لم يتجاوز خمسة عقود أو ستة، في حين نجد أن بعض البلدان العربية تواجد فيها الكاريكاتير منذ قرن أو يزيد، وذلك راجع لظروف تاريخية وسياسية وجغرافية أيضاً. كل هذا لا يبرر غياب المرأة كممارسة لفن الكاريكاتير، ولا أعتقد بأن هذا الفن وُجد ليبقى ذكورياً فقط.”
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. أريد القول فقط أنه ليس كل النساء المغربيات شريرات ونكديات مع أزواجهن بل هناك فئة منهن تخفن الله وتعملن على إرضاء أزواجهن بما يرضي العلي القدير،فتحية إحترام وتقدير لكل هؤلاء الزوجات اللاتي تعشن من أجل الحفاظ على أسرهن وتربية أولادهن أحسن تربية.
المرأة المغربية مكانتها رفيعة داخل المجتمع فنجد وزيرات و رئيسات وووو …. لكن الكاريكاتور دائما يعلج قضايا عن طريق السخرية لدلك يسخر من المرأة المغربية ، الرجل المغربي ( زوج خائن ، عاطل عن العمل ، " معجاز" ، أب سيء …) و التلميد المغربي ..كبار الشخصيات… لدا أرجو عدم تسليط الضوء على المرأة المغربية لأنه موضوع لا علاقة له بالثقافة الفنية هدا رأيي و الله أعلم
حرام عليهم راه تيشوه سمعة امهاتهم خواتتهم اوﻻ..راه مكاينش غير الخايب في اﻻخﻻق …كاينات المربيات اخﻻقيا ودينيا وتيحشمو على عرصهم …في الحقيقة سمعة خايبة عاى المغربيات …كتيكولو حوتة وحدة تخنز شواري !!!
وأضيف ان نسبة بائعات الهوى هنا في فرنسا جلهم مغربيات الى اللذي يرسل بنته الى الدراسة أقول لك ان الأحياء الجامعية والجامعات بصفة عامة الأخلاق منحطة الموهيم لخبارفراسك. بنتي كاتقرى فالخاريج.
رسامو الكاريكاتير في الغالب لم يؤسسوا إنتاجاتهم على رؤية فكرية أو قومية تتجاوز الإضحاك. وإن كان الرعيل الأول من الفنانين نعرفهم من خلال قضاياهم الثابتة التي أسسوا عليها نقدا وتوجيها ورؤى موجهة للجمهور فإن الكاريكاتيريست المغربي الحالي لا يتجاوز دور مول الحلقة الذي يُضحك الناس بكل شيء، وهو فعلا يُضحكهم، غير أنه لا يبني شيئا.
فلا يستطيع أحد أن يجزم حقا عن ملامح رؤية فكرية أو مجتمعية لدى الناجي أو الدهدوه أو الوطني أو الشعوبي أو غيرهم، وهذا ليس قدحا لهم أو كراهية لأحد -فهم أصدقاء فنيين لنا- ولكنه توصيف لواقع الحال.
لقد تم اهمال أسمى دور للمرأة الحياة الأمل الحب الأمومة التضحية و و و و أما رساموا الكركتير فخير الكلام كلام الله عز و جل ( بسم الله الرحمان الرحيم
لذين يظاهرون منكم من نسائهم ما هن امهاتهم ان امهاتهم الا اللائي ولدنهم وانهم ليقولون منكرا من القول وزورا وان الله لعفو غفور " صدق الله العظيم)
كيفما كاين نساء فاسدات يوجد كدلك رجال فاسدون لكن و الله لنساء المغرب فيهن اطهر النساء و ارقاهن خلقا و فكرا يحتلون مكانات مرموقة كما ان هناك رجال واعون و مسؤولون و طموحين ، لدا لا يجب التعميم الناس طوب و حجر كيفما تنقولو او فينما مشيتي كاين الصالح و الطالح ، الله ايهدينا و ايهدي امة محمد جمعاء
قبل الاستقلال كانت صورة المرأة محترمة بالجلباب والنقاب المغربي وغطاء الرأس(القب)بعد الاستقلال حدث الانحلال بدأه المترفون وأصحاب الجاه وتبعهم العامة والناس على دين ..قال الرسول عليه السلام :"لتسلكن سنن من قبلكم شبرا بشبر … قالوا :اليهود والنصارى ؟ قال : فمن."
الكاريكاتور سلاح ذو حدود متعددة ؛ يبني ويهدم، يقوم ويعوج..يعتمد على التهكم وإبراز العيوب والنقائص كما يحاول إظهار القضايا العادلة في العالم والدفاع عنها.
المتلقي والقارئ للكاريكاتور تختلف ردة فعله من هذه الرسوم بين التفاعل والإهمال .
إذا كانت سيرة المرأة مشوهة هكذا في المجتمع فتلك كارثة تهدد بالويل والثبور ؛إذ المرأة نصف المجتمع ..
من المسؤول؟ الجميع يتحمل المسؤولية..
on ne dit pas que toutes les femmes se ressemblent
dans ce genre de reflexion il faut séparer ce qui se dit de la femme par les hommes ce que la société pense de la femme et ce qui est vraiment la femme. les gens qui ont voyagé savent que toutes les sociétés ont toujours essayé de faire de cet être le bouc émissaire
المراة المغربية اجمل ما في الكون وتستحق كل تقدير
تكافح وتعمل على بناء المجتمع المغربي سواء بالمنزل او خارج المنزل ،حيث اثبتت جدارتها بجميع القطاعات ،اما الذين يحاولون النيل من المراة المغربية فهم يحملون ثقافة "بوهرو" الذي لا يومن بالمساواة ،ويعتقد بان خروج المراة للعمل عيبا وتفسخا ،
اما الفن فاعتقد بانه لا يقف عند حدود نقل الواقع فهذا استنساخ،اما الفن فهو الذي يعمل للنهوض بالمجتمع وابداع ما هوجميل
واتمنى ان تكون لنا في الانتخابات المقبلة امراة وزيرة اولى، لتدخل على المجتمع لمساتها الفنية والرقيقة
اولا المنكر كثر وكلشي باين وتنشوفوه يوميا علاش النفاق ونكدبو على روسنا هادشي كولو صحيح
بسم الله الرحمان الرحيم
لاشك أن هناك فئة من النساء يعرفن ما لهن وما عليهن ويلتزمن حدودهن وهن في الحقيقة عبارة عن مدارس تخرج منها اجيال من الرجال والنساء، فهؤلاء النساء لهن كل الاحترام والتقدير…لكن هناك فئة أخرى من النساء يعتبرن انفسهن " كحور عين" أي انهن يعطين قيمة أكبر لانفسهن رغم انهن لا يلتزمن حدودهن سواء مع رجالهن أو مع المجتمع…فتجد من النساء من تتحد مع النظام الرأسمالي لكسر كبرياء رجلها و استعباده من حيث تعلم أو لا تعلم، بحيث أن شغلها الشاغل هو أن يعمل الرجل ك" تراس" اما هي فلها أن تتمتع كماشائت بنوع من التبدير و المبالغة في استهلاك كل ماجد به نظام الرأسمالية من عطور وملابس غالية الثمن وغيرها من " المودات"…هؤلاء النساء فعلا تم غسل ادمغتهن فأصبحن مجرد معاول هدم و مجرد جنود من جنود ابليس و الرأسمالية العالمية…وكل هذا لايعني أن الرجال في أحسن الاحوال ولكن هناك فئة زاغت عن طريقها كرجال وأصبحوا فقط ذكورا كذكور باقي المخلوقات الحية… والله أعلم
يا من يخوض في اعراض أخواته المسلمات هل أنت حمل غضب الله و عقابه هل انت حمل أن تقدف في نار جهنم سبعون خريف.ولو وجدن رجال بمعنى كلمة رجال لما أصابهن ما أصابهم الآن إنعدمت الرجولة و الأخلاق فيكم و تبحثون عنها في نسائكم فكيف ذلك
إدا لم تخشى عاقبة الليالي ولم تستحي فإفعل ما تشاء
..من كثرت سماعها للشتائم والمساب تحولت المراة اخيرا الى افعى تتكلم عبر ريشة الكاريكاتير.
لمعرفة النساء المغربيات سواء كن آمازيغيات ام عربيات يكفي الجواب عن السؤال التالي : من ولد وقام بتربية الفتيات اللواتي حصلن على اعلى معدل في الباكالوريا سواء في فرنسا او في إيطاليا ، او اللواتي اصبحن وزيرات او أطر عليا في دول اوروبا وامريكا؟؟؟ اما الاطر المتواجدة في المغرب سواءا كانوا ذكورا او إناثا فكلهم ابناء وبنات نساء مغربيات لا يفكرن سوى في غد أفضل لدريتهن ويعملن في البيت و في العمل لاسعادهم وإيصالهم لبر الأمان ، وهذا ما يفسر تهافت الأجانب على الزواج بالمغربية . وكما يقول المثل الآمازيغي " الحبق يفوح دائما برائحة زكية دون الحاجة الى قول أي شيء"
merci pour le commentaire n°10 la femme marocaine est un joyau , et ceux qui essaient de la déstabiliser ont tort je rêve de voir la femme dans le poste de 1er ministre elle saura apporter une touche d' artiste à notre société et prouver au monde qu'elle est capable de merveilles
كالعادة الرجل يهاجم و ينعت المرأة المغربية بأسوأ الأوصاف ،مع أن الواقع هو العكس تماماً فأغلب الرجال المغاربة ينامون إلى الظهر يأخذ من والدته أو أخته مصروفه اليومي كي يذهب إلى المقهى و بأحسن الأحوال يبحث عن عقد بأروبا أو أمريكا وبعدها يبيع نفسه لعجوز مقابل أوراق إقامته (من سيقول لي تتكلمين عن محيطك سأقول له أنت كذلك عندما تتكلم عن المرأة المغربية و وتنعتها بالفساد و غيره فأنت تتكلم عن محيطك)
لا أفهم نفاقكم اذا المرأة المغربية (التي هي أمك و أختك و جدتك ) بهذا السوء فلماذا تعيبون عن الفتيات اللواتي يتزوجن بغير المغربي !!!! مادامت هذه هي نظرتكم للمرأة المغربية فاتركوها و شأنها تؤسس حياتها مع رجل يحترم جهودها و يرى فيها زوجة و امرأة مكافحة
المرأة المغربية امرأة مكافحة رغم أنف من يقول غير ذلك تعمل بالبيت و خارج البيت كفانا هجوما لقد سئمنا كلامكم الجارح و قلة أدبكم أنانية الرجل المغربي ؛يريد امرأة تقبل به و هو عاطل و يتعاطى المخدرات و لا يستحم إلا مرة بالأسبوع وإذا رفضته فهي طماعة تريد رجل غني،كلما قرأت تعاليق بعض الرجال المغاربة المشمئزة أحس بمعاناة المرأة التي تكون بجانب هكذا رجل
لا أعرف عدوا للمراة من غير نفسها وخصوصا اذا كانت جاهلة
فالسخرية بين النساء بعضهم من بعض لا تسعها الجرائد ولايمكن ان نقضي عليها بجرة قلم
المرأة لباس الرجل ولباس التقوى خير
والشيطان ينزع لباسهما ويوقع العدوة والبغضاء بينهما
والشيطان هو اتباع الهوى والفحش والمنكر في الاقوال والافعال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا لست متفقة مع ما قاله الرسام للكاريكاتور عن المراة المغربية بالعكس المراة المغربية مكافحة ومناظلة تتنازل عن ابسط حقوقها لاسعاد اسرتها والحفاظ عليها تكد وتعمل وتجتهد لتربية اولادها هي من يخرج في الصباح الباكر لتشتغل في البيوت او اي عمل شريف لتجلب لقمة العيش لاسرتها بالحلال اما الرجال شغلهم الواحد هو المقاهي او الجلوس طوال النهار امام التلفاز لا انكر ان هناك فئات من النساء عكس هؤلاء لكن اغلب النساء المغربيات الله يكتر من امثالهن اولهم امي التي افنت شبابها من اجل تربيتنا تحياتي للمراة والام المغربية
غالبا الشجرة المثمرة ما تقدف بالحجارة ، وهذا ان المغربيات لا وجود لعيب فيهن الا ان مجتمعنا منتقد اللى درجة ممكن ان يتناسى فضائل عدة لمجرد حالة او بعض في النواقص في نصفه(المرأة) ،من جهتي تصليط الضوء على عيوب المرأة المغربية أمر يحتنل الترحيب من حين لأخر في اطار التغير للأحسن لتنمية بلادنا ،لكن ان يكون فقط لتصعيد الفوارق الأخلاقية ومحو جهدها "اقل مثال الوقوف بجانب الرجل في الشدائد تربيته في صغره " واتكلم عن جيل السبعينات والتمانينات من من الرجال من لم يحمل على (الركاب) ،
لي كيقول النساء ديال المغرب مصالحينش
سولو على ختو غدي يقولك مرابيا تربية حسنة و الله اعمرها سلعة
الشعب المنافق
بحكم اشتغالي بالخليج العربي صادفت و عاينت مغربيات ماذا عساي ان اقول لا حول ولا قوة الا بالله حتى انه اتهرب في بعض الاحيان من قول انا مغربي…
كل شخص يتكلم عن المراة بهاته الطريقة فهو اولا يعكس صورة ونظرته عن امه واخته وابنته
صراحة هادشي كاين
بنات الناس قلال
او هاد كاريكاتيرالله يرحم ليكم لوليدين تايهدر على هاد جيل لي حنا فيه دابا ِباش تاوحد مايدكر الامهات الشريفات ف زمان لي كانت فيه دنيا زويناٍ داك زمان لعاشو فيه ولدينا يمات حشما و الاخلاق بنات داخلين صوق راسهم … مشا الله يرحمو
اما هاد شي ليكاين دابا والله مافيه مايعجب كلشي باين كلشي تايخرج او تايشوف بعينيه اش واقع
فهاد زمان بنت الناس لالقيتيها حمد ربي وشكرو
حسب تجربة
نصيحة لرجال ًمعقولين ولاد دارهم ً متزربوش على اءقل دوز واحد العام او نتا تاتيستي حيت مغاديش ايبان ليك الوجه حقيقي ديالهم الى بعد مرور الاءشهر للاءسف ّلا اتكلم عن المراءة او البنت المعقولة صالحة ّ
Non mais c'est n'est las Bon du tout d'insulter la femme marocaine une femme qui vous as eduqué voter Soeur voter mere ,votre maitresse celle qui seras la mere de votres enfants !!!!
طلقت زوجتي بسبب هذه المواصفات.فأغلب الرجال إما صابرين أو ليس لديهم إمكانيات الطﻻق و يقولون بأنهم صابرين ﻷجل اﻷطفال
لماذا كل هذه الانانية يا بعض الرجال لماذا دائما تنعتون المغربيات دائما باالاسوا حرام عليكم فانا شخصيا واخواتي و جراتي و صديقاتي ا لللاوا ت ا عرفهن لله يعمرها سلعة فلماذا لا تقولوا سوى الاقلية اينما كان هناك صالح وطالح فلن نسامحكم امام الله يا من يقول ويتهم جميع المغربيات يعني يا من يقول هذا فهو يشهد على امه واخته وجدته وزوجته وبنته بانهم غير صالحين يعني هو شخصيا بتلك الصفات وللمزيد فان بعض رجال المغاربة اقول البعض ركوا زيروا الهم اجنبي يحترمي ولا انت حتى موش ما يهرب من دار لعرس والسلام
غالبا الشجرة المثمرة ما تقدف بالحجارة ، وهذا لا يعني ان المغربيات لا وجود لعيب فيهن الا ان مجتمعنا منتقد الى درجة ممكن ان يتناسى فضائل عدة لمجرد حالة او بعض في النواقص في نصفه(المرأة) ،من جهتي تصليط الضوء على عيوب المرأة المغربية أمر يحتمل الترحيب من حين لأخر في اطار التغير للأحسن لتنمية بلادنا ،لكن ان يكون فقط لتصعيد الفوارق الأخلاقية ومحو جهدها "اقل مثال الوقوف بجانب الرجل في الشدائد تربيته في صغره " واتكلم عن جيل السبعينات والتمانينات والتسعينات أيضا من من الرجال من لم يحمل على (الركاب) ،لماذا تشيرون بأصابع الاتهام للنساء كافة لمجرد رأية الحالات الموجودة في الشارع ،ماذا عن اخواتكم وعن خالاتكم وعماتكم وزميلاتكم في العمل ومعلامتكم اليس الأجدر لهن منكم الاحترام والتقدير .نعم نحن مغربيات شريفات لسن كاملات انما نسعى للرقي لايهمنا متشيرونا لنا بيه ،نحن في غنا عنها لانا همنا الاكبر دفع بلادنا للرقي الفكري والاخلاقي .وتحية تقدير للرجل المغربي رغم نكرانه نصف ذاته
كل يرى الناس بعين طبعه… المغربية مسكينة هي لي كتفيق مع 5 دالصباح باش دير لفطور و لغدا و تخرج تمرمد فالوزينات باش تصرف على البطالي و الشمكار و الحشايشي..هي لي مني يلوحها الزمان تشد فولادها بيديها و سنانها و تخدم فالمناج و عند لي يسوا و ميسوا ..تسقي لما و تجيب لحطب على ضهرها و طيب و توكل و تخدم و ماتقول عييت و هو مشبح ..لي كيتجرأ يحل فمو يشوف شكون كبراتو ولا لي مازالا تصرف عليه يا ختو يا مو يا جداه و منهم عداد عندنا لي ڭالسين من مورا الشاشات و يحلو طواليطاتهم…. بآآآاز
Ce n'est pas le question d'une femme mais c'est une question des problèmes qui vient derrière une femme qui ne peur pas de Dieu et comme vous savez sa existe depuis le début d'hommes
فعلا الكل يتحمل المسؤولية فيما وصلت اليه المرأة، و اول المسؤولين الرجل الذي لم يصنها.
اذا كانت المرأة المغربية مفلسة أخلاقيا فالرجل وصل للحضيض أخلاقيا، من غير تعميم ( )
الأخ الذي من المفروض ان يكون حامي الحمى و الغيور على أخته صار يمد يده و يأخذ مصروفه من أخته في هذه الحالة سقطت هيبة الأخ، و هناك بعض الآباء يغضون الطرف و ينفضون أيديهم من المسؤولية و يسلمون زمام الأمور بيد البنت او الزوجة او الأخت. في هذه الحالة تقوى شوكة المرأة و تصبح لديها مساحة حرية واسعة و احساس بالاستقلالية من الأخ و الأب فتختل الموازين و تصبح كل الأمور سواسية بالنسبة لها.
أتمنى ان يستيقظ الرجال و يتحملوا المسؤولية و يفرضوا قانون الرعاية و الحماية و الخوف على المرأة حتى تظل إمرأة.
هناك طرق كتيرة لمعالجة القضايا المغربية فلماذا تلجأ الصحف إلى السخرية الجارحة آتجاه المرأة المغربية وتعميم الصفات البديئة عليها وتشويه سمعتها مع العام أنها آﻷم و أﻷخت و الزوجة فإدا كن فعلن فاسداة فهدا يعني أن المجتمع برمته فاسد وهدا غير صحيح،إنها رسوم لا تعكس واقعنا كما يزعمون والهدف منها تحقيق الربح المادي فقط
أنا للي بغيت نفهم ماااااالكم حاضيين غي المرأة المغربية و المشكل كون ما كانتش هي كون عمرنا نسمعوا اسم المغرب فشي ندوات عالمية و إذا بدات تشوف مستقبلها مع رجل غير مغربي فهذا من حقها حيث كون لقات فيه النفع كاع ما دير هاكا المرأة المغربية يا إخواني" الذكور" ما بقاااتش عوالة على الرجل وﻻت كتصنع راسها براسها و كاتوقف على رجليها بوحدهاما بقاتش محتجاك يا أخي الذكر مع احترامي للرجال لليعارفين راسهم اش كايسواو حيث للي كيدوي بهاد الشكل الحقير على المرأة للي فيها الأم ديالو و ختو قبل مراتو هذا بالنسبة ليا غييي ذكر.
انا يا خوتي نزوجت او طلقت في خمسة ايام و حرمت نعاود .انا عمري نعود نفكر فالزواج او حتى لا بغيت نديها شي كاورية تكون مكتعرف لا سحور لا تحرميات .و الله يا اخواني ما بق مايعجب مصيبة و خلاص.يا ربي راك عالي وعالم.خودلي حقي منها او من لقانون المغربي او ما خلفو المدوانة .
المغربيات الورع الديني اللي عشت وسط بلادي ما لقيتش ذرة منو خارج المغرب ما شاء الله ما ننساش مسجد حومتنا ديما عامر مدرسات قران للنساء متطوعات و امي وجدا ونعم الامهات جامعين بين الدين والعفة والصبر . عشت ف جو ايماني بحث وسعادوصفاء نفسي وديما ف عيني المراة المغربية بالمنظور اللي عرفت ف محيطي . وشاءت الاقدار عشت بالخليج مع اهلي مدة طويلة ياريث ما استكشفتش ما وراء الكواليس . اكتشفت امهات واخوة من المغرب انسلخو من المبادئ الدينية مقابل شيء رخيص المال شفت كيف المراة صارت تبيع جسدها لا اعمم طبعا برغبة شخصية وليس هناك ادنى اجبار لهم بنات اغلبهن الا من رحم ربي راقصات بالفنادق او مجموعة يستاجرو شقة وانتما عارفين الباقي . وما عندهم ذرةحياكلشي عادي المهم تدير دار ف المغرب طوموبيﻻ ..
الان انا في حيرة وتعقدت نفسيا تمنيت نعبر للمجتمع اللي انا فيه انا المغرب غير اللي تا يشوفو .
وف نفس الوقت تا نرجع نقول ممكن انقلبات الوازين والدنياخسرات فعلا وكثرو نوعية النساء اللي تبيع جسدها لان ثقافة المجتمع بدات تا تنحل دخلت من كم يوم هسبريس لقيت بزاف كفار مغاربة نزلت برنامج keek كتبت مغربية شفت العجب …
لولا المراة في المغرب لكان اولادها مشردين, فكم من رجل يترك اولاده ويرحل وتبقى المراة ترعى اولادها, وما اصبحت عليه المراة من حال سببه الرجل اتق الله في نسائكم
اتفق مع ايمان _29_الجيل الحالي ..او على الاصح الكنس الحالي حبدا لوعرف فضيلة الصمت …صحيح ان كل واحد يرى الناس بعين طبعه…لا يوجد رجال اصلا في الميدان الرجال الشرفاء ركنو الى الصمت قد لاحطو ان الجو لا يليق ولا مكانة لهم فيه ……..فقط الرعاوين السكايريا والحشايشيا والقمارا والحنزازا والبركاكا والسلاكط هم من احتلو الميادين وينبحون كالكلاب في الشوارع ويعاندون بعضهم البعض …لكن هناك بعض النساء لا يلزمن حدودهن وكيسخنو عليهم ريوسهم لا يستحقن الراحة ولا الرحمة
لاحظت أن أكثر التعليقات تشير إلى الإنحلال الأخلاقي للمرأة كأنها هي الوحيدة المنحلة أخلاقيا فأين الرجل من ذلك فقبل الاستقلال عندما كان الرجل بجلبابه ومحترما لنفسه كانت زوجته وبناته كذلك يحترمنه ويحترمن أنفسهن أما الآن وأغلبية الرجال يعاقرون الخمر والحشيش ويبدرون أجورهم في الميسر فماذا ترجون من امرأة أن تفعل إن كان رب الأسرة (القدوة) أو الأخ لا يهمه إلا أن يأخذ النقود من زوجته أو من بناته أو من أخواته ليذهب بها إلى الحانات هناك مثل مغربي يقول أبوكم سقط بالسوق قال لهم أبناؤه لقد خرج معوجا من الخيمة استقامة المرأة في المجتمع هي من استقامة الرجل والعكس صحيح.
السلام عليكم ورحمت الله
ايا كان هدا الفنان الكاريكاتوري وكاتب التعليق لازم ان يعلموا بان الفن ادب والمعبر لازم ان يكون مؤدبا محترما للاخرين فهده الصفحات ملك للجميع والتشبيهات التي شبهت بها المراة فيها قلة ادب واحترام لامهاتنا واخواتنا وبناتنا فما دنبنا نحن في اشخاص تفرغ كبتها فينا و تروح على نفسها من ظغوت وسطها فنحن لازلنا نعيش وسط تقاليدنا و تقافاتنا فكل واحد ابن بياته ليس من كبر وشاب وسط عائلته كمثل هدا الذي يسمي نفسها فنان في وسط مخطلط الاجناس فالحمدلله على امهاتنا و اخواتنا فهن قدوة لنا.
كيقولو ناس زمان العطار كيشم من حانوتو .الى كانت امك اختك و مراتك و بنتك فاسدات و كايسواو كاملين نص ريال وعشتي ف محيط فاسد ما تعممش على بنات الناس
اكترو الزواج و حاربو الزنا ستترو انقراض الفاحشة
الناس اللي كاينتاقدو المرأة المغربية على العموم , عندهوم الحق داكشي اللي قالوه كاين فهاد البلاد
لكن ماينساوش ان هادا ماكايعنيش ان الرجل المغربي على العموم كايحمر الوجه
كاينين شي جهلة غايجاوبوني باعطاء حالات خاصة "في نسيتي فلان و فلان" غانجاوبهوم مسبقا
احصائيا الحالات الناجحة فهاد البلاد قليلة لا رجال لا نساء خاصنا المزيد و المزيد من المفكرين و العلماء والمهندسين والفنانين و المثقفين…الخ باش نزيدو لقدام
و خاصنا نحاربو الامية و لا وعي و الانانية و الفساد اللي غازي هاد البلاد
لربما نفوتو تركيا و نوصلو للغرب شي نهار.
لما احتقار وتصنيف المراء المغربية وعلى انها مفلسه اخلاقيا …..الخ ؟
الم تتقلد المناصب الأجتماعية والسياسية …؟ لماذا تنظرون اليها بعين واحده..؟
كفاكم ظلما وبهتانا … الا يكفى مايساق عنها فى المشرق العربى على انها
داعره… وذلك بحكم الغيره ليس الا…{ الانسان بشر ان وقع فى المحظور }
فبالعكس المراء المغربية انسانة خلوقه ومطيعة لزوجها اذا وجدت من يفهمها
ويقدر مشاعرها ويراعى احاسيسها والدليل ميول الاجانب على الزواج من المراء
المغربية ، كفاكم اتهامها جزافا ، ورغم اننى عربيا ومن بلد عربى { مغاربى}
واتردد كثيرا على هذا البلد المضياف ولم تكن لى تصرفات غير اخلاقيه وبحكم
انى رجل متزوج من موطنى ولم افكر بالزواج بغير زوجتى ، ولم اخطاء فى حق
زوجتى ،وقد تعرفت على عدة عائلات مغربية ونتبادل معهم الزيارات وقد ايقنت
ان المراء المغربية تتهم جزافا من قبل السواح العرب خاصة وتعطى عنها صورة
سيئة بمجرد انسجامها ببراة مع الرجل الغريب وبحسن نية لسبب ان الرجل الغريب فى موطنه لايستطيع ولايجد الحوار مع بنات وطنه للعقد المترسخة فى
عقله وافكاره بمعنى ان المراء التى تتبادل مجرد الحديث هى غير سوية.
les marocains sont toujours ainsi, ils s'entre-detruisent pour gangner une petite somme d'argent donc c'est pas tres etonant
سلام الله عليكم ،كل ما اْريد قوله هو من يرضا ان تنعت امه او اخته بهاذهي الصفات، فلا بأس لأن ما تنعت به الناس سينعتون به اهلك ،لأجل هاذا فلا تعمم لأن هناك الجيد والسيئ من الرجال و النساء لايسى النساء وحدهم ،فمن يتكلم النساء بغير وجه حق فيجب عليه ان يصلح حاله الاول قبل ان يتكلم هاكذا
المغربيات قتلن مغربيات فمتن جميهن . المغربيات الامهات والاخوات المتحربات وحربيات شر في الاسرة المغربية وهن سبب عدم الاستقرار.
وان كن مغربيات غير ذلك فلينكرن ويعلن حربا على هؤلاء النساء المتحاربات داخل بيوتهن وفي الشارع .
لاارضى بدور المراة المغربية المنحرف وقد فرطن كثيرا في واجباتهن وظنن انهن تقدمن وهن لا يزدن الا خرابا , بل اصل الخراب هو فساد المراة بالدرجة الاولى .
عندنا في تطوان المراة انهارت في الفساد وتشتيت الاسر .
واغلب العائلات المشتتة سببها امراة : اما الام او الاخت او الابنة او الزوجة .
وهاته هي المراة
المراة التي تتكلم عنها يااخي فيها زوجتك و امك و اختك و خالتك… ليجب النظر للكاس من الجهة الفارغة فلو علمت وجع المراة عمد الولادة لكرهت نفسك نعم اتفق معك ان هناك فئة لاحولة عليها لكم فضل المراة على المجتمع لايقدر بثمن
Bonjour
Je dis à mes compatriotes marocains,
SVP Arrêter de stigmatiser la femme marocaine
Vous avez quand même des mères, des soeurs et des filles
ولاحول ولا قوة الا بالله
Salut, de'jà , je constate que vous etes machots et que vous ne respectez pas la gente feminine intellectuelle. je ne sais pas est ce que par faiblesse, rancune????????????/
السلام عليكم
مع الأسف كل واحد كشوف من الجهة لي واقف فيها هذا يعني أنه غالبية المعلقين على الموضوع ومعاهم لكاركتير هما من مرتدي الأماكن النجسة بارات ومقاهي الشيشة و عند بائعي للحشيش أو غيرو….، وبالتالي كشوفوا غير لبنات لي من طينة ديالهم.
و المقال كقول أن الريشة الأنثوية هي لفازت بمدالية وتبتات كفائتها فمجال كحتكروه الذكور كما جميع النساء المغربيات لي كشتغلوا بمهنية و كحتلو رئاسات الأقسام فالشركات العمومية والخاصة وكصرفوا على والدهم و لمزوجة كتتحمل إكثر من 50% ديال الأعباء المنزلية وهذشي كلوا بدل متحترمها وتحولوا أنكم توقفوا بجنبها وتشجعها،كتبهدل فيها قدام العالم،البنت المغربية بغات حتضنها وحترمها باش دير ولدتها مع ولد بلدها وهي دائما غتكون بجنبو.
لكن للأسف مكاين غير لحطمها و يتسنا الفرصة باش إستغلها ويستغل رغبتها في الإستقرار و في الأخير إقول مكينينش بنات الناس.
الرجل والمراة بجوجهم شوهو صورة الاسلام ماشي غير المراة فقط لان حتى الرجل غير كيكبر كتجيه المراهقة كيبقى اشوف مرا قد بنتتو المغرب هو الاول في مرتبة الدعارة فاتو لبنان كون كان الرجل مزيان كون كانو النساء مزيانين بعض الناس كيقلو المدونة هي لدارت الهمة ولكن حق المراة مصنعتوش المدونة ولا الناس بل الاسلام لكيوصي الرجال باش يحتارمو حقوقهم ما شي بالسبان و السخرية منها لان المراة انسان المراة ماغديش تكون بوحدها فجهنم بل حتى الرجل الى غلط بزاف على الرجل والمراة ينتقدو في عهد الرسول ص كان كيحترم النساء ديلو ولاغلطو كيدلهم عالطريق الصحيح وكدلك بالنسبة للنساء ديالو تعلمو منو الخير كانو كيحسو بانهم مجوجين بشخص طيب لدلك المجتمع اصبح كيعاني من العفة والاحترام بزاف ديل النساء مزال مدروش الحجاب و هما في سن 60 سنة و الله يهدي كل واحد و علامات الساعة بانو كترو الافلام حتى خرجو على المسلمين رجع الرجل مرضيش بمراتو والمراة كدلك للاسف