مستهل جولة رصيف صحافة نهاية الأسبوع من “الصباح”، التي كتبت في إصدارها الجديد أن محكمة “نيو أورليانز” الفيدرالية برأت القضاء المغربي من التحيز وعدم الاستقلالية في ملف “بترول تالسينت”، بعد الاستئناف الذي تقدم به الطرف المغربي ضد حكم صادر عن محكمة تكساس بالاعتماد على إفادات جون بول ديجوريا، رجل الأعمال الأمريكي، بأن المحكمة التجارية للبيضاء لم تكن محايدة في اتهامه بالنصب في تعامله مع شركة مملوكة لأحد أفراد الأسرة الملكية. وأضافت الورقية أن المحكمة الفيدرالية تلقت أمرا بإعادة فتح الملف مع الأخذ بعين الاعتبار الحكم الصادر عن تجارية البيضاء، لأن القضاء المغربي ليس فيه ما يبرر الحكم بانحيازه أو عدم استقلاليته أو وعدم خضوعه للضمانات المسطرية المتبعة من قبل القضاء الأمريكي.
وفي الورقية ذاتها ورد أن دائرة الصراع بين الداخلية و”حزب الميزان” اتسعت إثر صدور قائمة بأسماء المنتخبين المتهمين باستعمال المال في انتخابات أعضاء مجلس المستشارين، التي حصل فيها الحزب على حصة الأسد، ووصل الأمر حد اتهام الولاة والعمال بالارتشاء.
وجاء في “الصباح” أن غرفة الاستئناف الجنحية بالقنيطرة أدانت دركيين بعقوبة حبسية، مدتها شهر لكل منهما، إثر ظهورهما يتلقيان رشوة في شريط مسجل، فجّره القناص المعروف بـ”الوحش” الذي أطاح بـ22 دركيا على الصعيد الوطني.
“المساء” قالت إن قسم الولادة بمستشفى محمد الخامس بمدينة طنجة عرف وفاة ثمانية مواليد جدد، في الفترة ما بين 4 و6 أكتوبر الجاري، وذلك بسبب النقص الحاد في التجهيزات والأدوية والعنصر البشري بالقسم المذكور، بحيث لا يضم هذا الأخير سوى ممرضة واحدة تنتقل بين المواليد الجدد والرضع الذين يخضعون للعلاج.
وفي خبر آخر، بالمنبر الورقي ذاته، جاء أن رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، رفض استقالة عبد العزيز العماري، الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، للتفرغ إلى تدبير شؤون العاصمة الاقتصادية. وأضافت أن بنكيران أصرَّ على بقاء العماري في منصبه ما دام لم يبق في عمر الحكومة الحالية غير سنة.
ونشرت “المساء” كذلك أن مؤسسات حساسة بالمغرب تستعين بأجهزة لكشف مستهلكي المخدرات بين موظفيها، ويتعلق الأمر بجهاز متطور لكشف استهلاك المخدرات له خاصية الكشف عن 25 مادة مخدرة، منها النيكوتين والحشيش والكوكايين والأقراص الطبية المهلوسة بكل أنواعها، من خلال تحليل يستغرق خمس دقائق. وسيوزع الجهاز على مصالح المراقبة بالمؤسسات الحساسة بالمغرب، وسينطلق العمل به ابتداء من السنة المقبلة، وسيساعد في مراقبة الأشخاص المكلفين بمهام حساسة أو مسؤولين عن سلامة عدد كبير من الأشخاص (ربان طائرة، سائق سيارة تابعة لمؤسسة حساسة، سائق قطار..)، أو الأفراد الذين يقومون بمزاولة أعمال ذات حساسية أو يستعملون مواد خطيرة (سائق شاحنة بترولية أو مشغل رافعة..).
“الأخبار” أفادت بأن عون سلطة بعمالة الخميسات، تابع لميزانية الإنعاش الوطني، طالب عامل الإقليم بالتدخل قصد إدماجه في الميزانية الإقليمية بعدما قضى حوالي 15 سنة في الخدمة كعون بالإنعاش الوطني، راسل خلالها العديد من الجماعات القروية، كما كاتب مصالح العمالة لعشرات المرات، إلا أنها اكتفت بتطمينه عبر وعود لم تجد طريقها إلى التفعيل منذ سنة 2003، تضيف المادة الصحافية.
وذكرت اليومية ذاتها أن برلمانيين وردت أسماؤهم ضمن لائحة المتهمين بـ”الفساد الانتخابي” توصلوا بقرارات صادرة عن قضاة التحقيق بمحاكم الاستئناف، تقضي بمنعهم من مغادرة النفوذ الترابي لمدن إقامتهم، ما يعني منعهم ضمنيا من حضور الجلسة الافتتاحية لغرفتي البرلمان، في حين تم استدعاء بعض المتهمين للمثول أمام قاضي التحقيق تزامنا مع الجلسة، فيما تم تحديد يوم 13 أكتوبر موعدا للتحقيق التفصيلي مع المتهمين الذين تم الاستماع إليهم. ووفق ما ورد في اليومية ذاتها فإن ورود اسمي برلمانيين من حزب الـPJD ضمن لائحة المتهمين باستعمال الأموال لشراء الناخبين الكبار في انتخابات مجلس المستشارين، تسبب في حرج لقيادة الحزب الحاكم، إذ سارعت الأمانة العامة لحزب رئيس الحكومة في اتخاذ قرار تجميد عضوية كل من حميد زاتني ويوسف بنجلون، اللذين ورد اسماهما في اللائحة السالفة الذكر.
وفي موضوع آخر، كتبت “الأخبار” أن قاضي التحقيق بالغرفة الثانية من محكمة الاستئناف، بمدينة سطات، استمعت إلى حميد الزاتني بصفته مستشارا برلمانيا بالغرفة الثانية عن حزب “المصباح”، وذلك في شأن مكالمتين هاتفيتين، بحسب بلاغ اللجنة الحكومية لتتبع الانتخابات، بخصوص الاشتباه باستعمال المال لاستمالة الناخبين خلال انتخاب أعضاء مجلس المستشارين.
الختم من “أخبار اليوم” التي أوردت أن التعديل الحكومي الأخير بتعيين السكوري سيكون التعديل الوحيد في حكومة بنكيران، فيما سيحتفظ عبد العزيز العماري، عمدة الدار البيضاء، وإدريس الأزمي، عمدة فاس، بمنصبيهما الوزاريين, إذ قال مصدر من حزب “المصباح” للجريدة إن عمدتي الدار البيضاء وفاس بحاجة، في بداية مهامهما، إلى البقاء في صفوف الحكومة، لأن من شأن ذلك أن يساعدهما على تذليل العقبات التي قد تواجههما بالعموديّة.
ستبقى وصمة عار في وجوه هؤلاء الاطباء تسببوا في فاة 8 مواليد في الفترة ما بين 4 و6 أكتوبر الجاري.اي في الوقت الذي كان فيه الاطباء والطبيبات "الانسانيون " يقومون بواجبهم "الانساني " في الشارع مرددين لا للخدمة الاجبارية فاليمت الجميع والتبقى المصلحة الذاتية.
سيحملون وزر هؤلاء البرءاء وذويهم يوم لا ينفع مال ولا بنون
[…] مؤسسات حساسة بالمغرب تستعين بأجهزة لكشف مستهلكي المخدرات بين موظفيها […] وسيساعد في مراقبة الأشخاص المكلفين بمهام حساسة أو مسؤولين عن سلامة عدد كبير من الأشخاص (ربان طائرة، سائق سيارة تابعة لمؤسسة حساسة، سائق قطار..)، أو الأفراد الذين يقومون بمزاولة أعمال ذات حساسية أو يستعملون مواد خطيرة […]
حبذا لو تطال هذه البادرة أروقة الحكومة لنتعرف عن المتسبب في غلاء الوقود وبالتالي النقل واﻷسعار رغم تهاوي أسعار البترول عالميا، وزيد وزيد!
إلى صاحب التعليق رقم 1
ما زلت أستغرب لموقف بعض المواطنين من إضراب الأطباء !!!!!!!
في حين أن أول مستفيد من هذا الإضراب هو الشعب الذي سيجد أن التجهيزات في المستشفيات قد تحسنت…
ثم، كفانا كذبا على الناس، إضراب الأطباء هو بسبب سياسة الوزارة الفاشلة التي لا تخدم إلا أصحاب الشكارة و ليس فقط بسبب الخدمة الإجبارية
إضافة: لم أرى أطباء المغرب متوحدين في إضراب مثل هذا الإضراب… مما يأكد لي أن موقفهم هو الصائب
وفي موضوع آخر، كتبت "الأخبار" أن قاضي التحقيق بالغرفة الثانية من محكمة الاستئناف، بمدينة سطات، استمعت إلى حميد الزاتني بصفته مستشارا برلمانيا بالغرفة الثانية عن حزب "المصباح"، وذلك في شأن مكالمتين هاتفيتين، بحسب بلاغ اللجنة الحكومية لتتبع الانتخابات، بخصوص الاشتباه باستعمال المال لاستمالة الناخبين خلال انتخاب أعضاء مجلس المستشارين.
إلى صاحب التعليق 1:لماذا لم تهتم سوى بموت الأطفال ومسؤولية الأطباء في حين ان هناك فضيحة مدوية بصم عليها السيد المدعو بن كيران من خلال رفضه التمثيلي والاستعراضي لاستقالة وزراءه العماري و الازمي المكلف بتوجيه الموضفين كي يحصل هو وصديقه العماري على تقاعد الأربعة ملايين وأجرة المسؤولية الجديدة :اين هي شعارات بن كيران التي يقول فيها ان الموظفين لايجب ان يجمعو بين وظيفتين لكي يتقنو عملهم،ترى هل سيتقن الوزيران مهامهما الهاءلة وهما يسيران مدنا بحجم فاس والدار البيضاء ووزارات تهم كل المغاربة؟لكم الله أيها الاجراء البسطاء وهو العزيز المنتقم .
فيما يخص الجهاز لكشف استهلاك المخدرات يجب ان يشمل كذلك سائقى الطاكسي الكبير و الصغير لانهم مسؤولين عن سلامة الراكبين .
ونشرت "المساء" كذلك أن مؤسسات حساسة بالمغرب تستعين بأجهزة لكشف مستهلكي المخدرات .
يا ريت لو تلك المؤسسات استوردت اجهزة لكشف الموظفين الاشباح .
حسن الخلداوي ـ مراكش الآن
خاض طلبة كلية الطب والاطباء الداخليون والخارجيون بمراكش، صباح يومه الخميس 8 اكتوبر، وقفة احتجاجية بمستشفى ابن طفيل بحي جليز، تنديدا بالاوضاع التي يعرفها قطاع الصحة وإعلان عن رفضهم التام والقاطع للخدمة الإجبارية التي وصفوها بالمعضلة، باعتبارها ستحمل الاطباء عبء منظومة الصحة بأكملها.
ورفع المحتجون شعارات تؤكد على كونهم مستمرون في نضالاتهم الى حين تحقيق ملفهم المطلبي، وانه لا تنازل عن حقوق الطلبة او الاطباء، مؤكدين رفضهم التام لمسودة مشروع قانون الخدمة الاجبارية لعدم مشروعيته.
كما سبق للطلبة أن عبروا غير مامرة عن رفضهم لخوصصة قطاع الصحة وإنشاء كليات الطب الخاصة، الامر الذي اعتبروه فتح الباب على مصراعيه لما أسموه بالمتاجرة بصحة المواطن، حسب البيان الصادر عن مجلس طلبة الطب بالمغرب، والذي توصلت "مراكش الآن" بنسخة منه.
وعرفت الوقفة الاحتجاجية استنفارا امنيا حيث انتقلت الى عين المكان مختلف الاجهزة بعدما قرر بعض المحتجين في اخر لحظة خوض مسيرة تنديدية ضد قرارات الوزير الوردي من مستشفى ابن طفيل في اتجاه رئاسة جامعة القاضي عياض بشارع عبد الكريم الخطابي.
لا وجود للبترول ولا الغاز "بمكان الحفر "بتالسينت"….والشركة التي باشرت الحفر هناك"" هي " Lone Star Energy " غيّرت اسمها بعد الحادث" إلى " M.P.E——Maghreb Petroleum Exploration "ومن ثم رحلت للحفر بتندرارة.."ووعدتها بالرحيل من هناك خاوية الوفاض" في 7 يونيو 2007…
واليوم تتواجد "بسيدي المختار" ..وحائزة على حصة 25% ولا نسمع لها بأي إنجاز ولا أنشطة " وهي رفقة شركة Longreach المتحوزة بحصة 50%..والتي أصيبت بعدوى تغيير الأسماء..واصبحت " PetroMaroc" بعد أن قصفتها " بجماعة مجي"ووعدتها بالرحيل من هناك خاوية الوفاض..
والمغرب " يتحوز بحصة 25% "وهي حصة الفاشلين تحت الشمس..
فمن تكن شركة PetroMaroc و MPE ؟؟؟؟؟ غموض في غموض…
وأي عدالة أمريكية ؟
قضية تالسينت "ما زالت محاطة بالضباب الكثيف……..فمن الناحية الجيولوجية" لا وجود للنفط….لكن من ناحية الدروب السرية" وتشابك مشاكل القضية والمصالح…تبدو غامضة إلى حدود الساعة………..مما يحيلنا " أن بترول المغرب " يلفه الغموض الكبير……….وما خفي أعظم…"
إلى المعلق رقم 1 : الأطفال ماتو بسبب النقص الحاد في التجهيزات . 2 لو كان ابنك طالبا في كلية الطب ودرس لمدة 8 سنوات وقضى سنتين أخريين في الخدمة الإجبارية وقالت له الوزارة "الله يعاونك ،سير دبر على راسك،ماعندناش مناصب مالية" ماذا تقول ؟ للإشارة أنا مواطن عادي مثلك ولدي أبناء لازالو في طور الدراسة..
نحن في المغرب ليس لدينا أطباء بقدر ما يوجد في المستشفيات سماسرة من أجل ابتزاز المواطن الذي هو الحلقة الضعيفة في كل الصراعات .
الاطباء عديمو الضمير همهم هو اكتساب المال بكل الوسائل .
ﻻحول وﻻ قوة إﻻ بالله دبا الحكومة خاصها من اﻷول تبرم معاهم هدا الشرط قبل الولوج الى المعهد….في ضل الشفافية المطلقة بصراحة شي أطباء غير صالحين لتطبيب بتاتا كيحسبوا راسهم منعرف شكون من تواضع لله رفعه..عطيو لوﻻد الشعب المتفوقين الفرصة ماشي غير لي لباس عليه…
أليس هناك جهاز لمراقبة الهواتف النقالة التي يستعملها الموضف أثناء مزاولة عمله لأنها تشغل المستخدم عن مصالح الشعب أما الدي يتخدر فيكون دلك عند إنهاء عمله وهو حر في داته المصيبة هي الهواتف النقالة التي قد يستغرق الموضف أو الموضفة ساعات على حساب المواطن
إلى صاحب التعليق رقم 1!
بطنجة ليس هناك إضرابات للأطباء. إذا كان نقص حاد في عدد الممرضات و الأجهزة الطبية و الأدوية، فهل يعقل أن يكون الأطباء و طلبة الطب و الممرضين هم السبب؟؟
السبب يا جاهل هي الوزارة و الحكومة و إهمالهما للقطاع و تجاهلهما لمشاكله. وزارة ضعيفة فاشلة جبانة تحاول تحميل مسؤولية فشلها لطلبة لا زالوا يدرسون!
جهل فظيع لكن لا فائدة من الإستغراب!
لم يشر المقال الى العقوبة أو كيف ستتعامل الإدارة مع المتعاطين للمخدرات هل التسريح أو التقاعد المبكر أو اجبارهم على العلاج و الولوج مراكز الإدمان رغم كترتها أم يوضع المعني في لائحة و يستمر في عمله المهم من كل هادا أن المتعاطي للمخدرات والخمر و العاب القمار من الموظفين و دوي الدخل المتوسط والمهم لا يحتاجون إلى الآلة للتعرف عليهم فغالبا تضهر على الملامح حياة الناس وكيف يعيشون ثم نضيف طريقة التصرف و حتى المعاملة و الحديث طويل جدا لأنه يجيب أولا معرفة كمية الحشيش المستهلك في المغرب و العجيب أن عدد كبير من المتعاطين لا يتقبلون انهم مدمنون أو مرضى .
صاحب التعليق 3
هل لك ان تتقي الله ولا تبرر تصرفات الاطباء كما يحلو لك.
كلنا يعرف النزهاء من الاطباء وكلنا يعرف المستغنون منهم على حساب الام المرضى وانينهم .
فلا تكذب ولا تستحمر الناس ولا تقل انك مواطن.
فالمواطنة تضحية واستماتة ونكران للذات .والعزوف عن التطبيب في المناطق النائية والفقيرة تمرد وانعكاس للجشع وحب الاستغناء الذي تنشدونه في الحواضر ليس الا.
ولتعلم ان جل المرضى الائي تجبرونهم للذهاب الى المصحات للاستشفاء هو بمتابة ابتزاز لان مصاريف التطبيب تكون غالبا من القروض البنكية دون مراعاة من جانبكم او استقاضة لضمائركم.ولا تفكروا ان الشعب سيساندكم ولان ساندتكم النقابات فهي لتسخيركم واستغلالكم لغرض في انفسهم ليس الا.
من قال لك ان راءي الاطبة هو الاصح من يمدح العروسة غير أمها. لهدا تحملوا مسووليتكم يا أطباء. جل المغاربة ولدو بمنازلهم بواسطة القابلة. كانت تخدم بمقص ولالكول.جل الشعب ضدكم لان معاناتهم اليومية. انظر الشريط الفيديو اطبيب يقول للمريض الفاصمة كن حيدوها في العشيا وهدا عندك طبيب
تبرئة القضاء المغربي رد صريح على محكمة تكساس أو على الأصح " محكمة الكاوبوي "
اتفق مع مع ثاحب التعليق رقم 14
صاحب التعليق رقم 1 ومن يتبعه لم يعر اهتماما للنقص الحاد في التجهيزات والادوية ولا الوزارة التي تتغنى بالمناطق النائية وشوف الحالة د مدينة كبيرة مثل طنجة… لماذا لا ترسل اجهزة طبية ومتدربيين بمنح محترمة او موظفيين دائمين.. لماذا لا توظف 500 طبيب في العام توزعهم على ربوع المملكة.. هل توظيف 15 طبيب في العام كاف؟ هل المتشفيات كاملة التجهيز؟ والكثير من الاسئلة
هل مشكل الصحة الوطنية سببه طلبة الطب فقط؟
Les étudiants des Facultés de médecines au Maroc sont des bacheliers pauvres ou riches qui ont réussi leur bac scientifiques avec mention très bien (16 et plus) et qui ont réussi au concours d’entrée à ces facultés . Dans notre pays la mortalité des enfants est monnaie courante à cause de l’indifférence des médecins et le tout le personnel médical envers les marocains. Ce n’est pas la grève à cause de service civil ..sans oublier les erreurs médicaux lors des diagnostics par incompétence, par indifférence et par manque de matériel et de poursuites des médecins coupables de meurtres et handicaps des enfants et des adultes. A cause du ministère de tutelle car beaucoup d’enfants naissent normaux et deviennent handicapés par manque du matériel et manque ou absence médecins les weekends et jours ferlés.