هسبريس تبث مناظرة "يجب حظر الأحزاب الإسلامية" من تونس

هسبريس تبث مناظرة "يجب حظر الأحزاب الإسلامية" من تونس
الجمعة 30 شتنبر 2016 - 07:00

أعلن مركز هسبريس للدراسات والإعلام، الذي يوجد مقره بالرباط، عن توقيعه لشراكة “البث المباشر” للمناظرات العربية والدولية التي تنظمها مبادرة “مناظرة”، المنظمة غير الحكومية التي يوجد مقرها بفيرجينيا في الولايات المتحدة الأمريكية؛ وهي الخطوة التي تروم إنجاز مناظرات حية والإشراف على البث المباشر على منصات التواصل الاجتماعي.

وسيبث موقع هسبريس، على منصاته في مواقع التواصل الاجتماعي بفيسبوك ويوتيوب، أطوار مناظرة حول أطروحة “يجب حظر الأحزاب الإسلامية”، التي ستنطلق غدا الجمعة 30 شتنبر على الساعة الثامنة والنصف. وسيناظر في هذا الموعد، الذي سيبث من أستوديو قناة “فرست تي في” بتونس، وحيد عبد المجيد، عضو البرلمان المصري الأسبق ونائب رئيس حزب الوفد سابقا والخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيحية، مقابل عبد اللطيف المكي، عضو حركة النهضة التونسية ووزير الصحة الأسبق، يرافقهما اثنان من الشباب الفائزين في مسابقة مناظرة الإلكترونية.

وتسبق المناظرة #DD23 مناظرة حول “أطروحة اليسار هو البديل”، التي يشارك فيها الجيلاني الهمامي، نائب في مجلس نواب الشعب التونسي عن الجبهة الشعبية والمتحدث الرسمي باسم حزب العمال، مقابل سفيان جيلالي، رئيس حزب “جيل جديد” وأحد رموز المعارضة السياسية في الجزائر؛ وذلك ابتداء من الساعة الثانية من زوال يوم غد الجمعة. وفي أكتوبر المقبل، تحتضن إسطنبول مناظرة “دونالد ترامب، الأفضل للوطن العربي”.

ويقول أشرف طريبق، رئيس مركز هسبريس للدراسات والإعلام، في تصريح لهسبريس، إن الشراكة بين المؤسستين تأتي من أجل المساهمة في تكوين الشباب في العالم العربي والإسلامي على الخطاب والتناظر، وتأسيس الأفكار على أسس النقاش البناء والجاد “الذي من شأنه أن يبث روح الاختلاف الإيجابي داخل المجتمع”، على أن الخطوة من شأنها أن تعرف العالم العربي والإسلامي بأهمية التعاطي مع القضايا الدولية، “مع تقريب المشاهد المغربي خاصة والعربي عامة”.

وتعد مؤسسة “هسبريس” الإعلامية إثر شراكتها مع مبادرة “مناظرة” شريك البث الحصري في المملكة المغربية، فيما سيتم اختيار الضيوف بصفة مدروسة بما يعبر عن القيم المشتركة التي تشمل الحوار المفتوح والشامل وتشجيع التفكير الديمقراطي في كافة أنحاء العالم العربي والتمثيل المتساوي للمعارضة لوجهات النظر حول القضايا الرئيسية في العالم العربي، وأهمية إبراز الأصوات الممثلة تمثيلا حقيقيا، “لا سيما تلك المتعلقة بالمرأة والشباب والمجتمعات المهمشة في العالم العربي”.

وتعرف “مناظرة” نفسها بأنها مشروع تفاعلي للنقاش العربي المفتوح للجميع عن طريق الأنترنيت وشاشات التلفزيون بهدف تطوير سبل استخدام التكنولوجيا، وترمي إلى “إنشاء منتدى ذي مساحة مفتوحة ونزيهة للنقاش”، عبر المشاركة والتعبير عن الآراء، انطلاقا من أن “المناظرة لا تقتصر وجوباً على النّخبة؛ بل إن النّقاش هو حق للتّعبير عن الرأي وطريقة لإيصالها إلى الجمهور العربيّ والعالم ككل”.

‫تعليقات الزوار

22
  • يجب حظر الحظر
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 07:20

    مازلنا نتخبط في الوحل. مازلنا نفكر بنفس الطريقة التي سببت لنا الازمات والمشاكل. الشيوعية انهارت أمام الرأسمالية حين فشلت في تحقيق رفاهية الإنسان. لأنها قائمة على الحظر وكبت الحريات. الإسلاميون لن يذهبوا بعيدا في مشروعهم ما لم يتبنوا حرية الفكر والمعتقد. النظام الغربي متقدم لأنه نظام تبنى الحرية في الاقتصاد والتفكير والحياة من دون أيديولوجية في سياسة أو اقتصاد. الله يجيب للي يفهم

  • مسلم
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 07:49

    حفاظا على الاسلام..يجب حظر الااحزاب الاسلامية …الجميع مسلم و التنافس يجب ان يكون في التوزيع العادل للثروة..

  • OMAR
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 08:04

    والله كلما حارب التونسيون الاسلام كلما سلط الله عليهم الازمات وانكسات .
    هل من الديموقراطية اقصاء فصيل بحكم انتمائه العقائدي .
    العلمانيون يتبجحون بالديموقراطية وهم اول من يخرقون قواعدها.
    فسبب ظهور تيارات عنيفة ليست الا انها ترى مدى الاقصاء والتضييق الذي تتعرض له .

    اقول لكل من يحارب الاسلام بذريعة ما وتحت مسميات عديدة والله انه مهزوم بلا ادنى شك ولاريب .

    لان حافظ هذا الدين هو الله

  • محمد بلحسن
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 08:31

    لا يكفي حظرها بل يجب محاسبتها بطرق حضارية (برنامج تلفزي مغاربي اسبوعي مثلا يتطرق لملفات الصفقات العمومية في التجهيزات الأساسية أو اسناد المهمة لمختصين دوليين محايدين) على ما ضاع من ضحايا و وقت و مال العام.

  • مغربي و نص
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 08:42

    ما بال قوم سفهوا أنفسهم يريدون استيراد أفكار الفاشلين في بلاد الفراعنة و أضغانهم و فتنهم و أشياعهم و من هم على شاكلتهم ممن هب و دب و ضل و أضل… و لبس باطلها على حق المغاربة… الشعب المغربي حر و له كامل الحرية في اختيار من يخدمه بصدق و إخلاص و تفاني و نكران الذات لمصلحة الوطن و لا حاجة له بكل انتهازي يمتهن الكذب و التضليل و الزبونية و الرشى و الإستلاء على المال العام … لا برامج تشغيل و لا صحة و لا تعليم غير السب و الهمز و المز و النبز و العداء لكل ما هو هوية و أصالة المغاربة و احتقار دينهم… حفنة من تجار الزندقة تريد تنصيب نفسها وصية على المغاربة لتزرع بينهم فتنا شرقية بغيضة…
    أيها الأفاكون اغربوا عن سمائنا فالمغاربة مسلمون متحابون و لا يريدون فتنة و إفك خونجة فرعونية و لا قمع ولا استعلاء بني علمان في تونس… المغاربة شعارهم الله وحده لا شريك له ثم الوطن و وحدته حتى الكويرة يموتون دفاعا عنه ثم ملكهم المحبوب رمز و حدتهم أمير المؤمنين لا إخوان و لا تأسلم و لا فتن و لا هم يحزنون ! انشر رأي المغاربة الأحرار فضلا

  • مغربي
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 09:02

    لماذا يجب "حظر الاحزاب الاسلامية"وليس "هل يجب حظر الاحزاب الاسلامية"؟
    ماذا سيناقشون في هاته المناظرة وهل هناك من سيدافع عن الرأي الاخر أم لا؟ وإلا فهاته ليست مناظرة اصلا.

  • ANIR
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 09:09

    تأتي المبادرة لإنشاء الراي العام و توجيهه في الاتجاه الذي تريده فيرجينيا طبعا،تريد المال؟تريد العمل؟اذن اخدم اجندتنا طبعا بشكل لا يثير اية شبهات،مراكز الدراسات الاستراتجية،منظمات حقوق الانسان،مؤسسات دولية للتعاون و التنمية،حوار الحضارات،محاربة الارهاب،نشر الديمقراطية…هذا هو الغطاء المستعمل دائما لكي لا "يفيق" العوام.هذه الاليات تعتبر اللجام الذي تقود به القوى المهيمنة البشرية في كل العالم للنموذج الذي تريده.

  • karim
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 09:19

    الغرب استطاع ان يجند المسلمين ليحارب بعضهم بعض ،ويضع العراقيل أمام كل حكومة اسلامية حتى لاتنجح ويصور للناس أن التخلف والتأخر سببه الإسلام وبالتالي للوصول للحل يجب اجتتاث كل ماله صلة بالإسلام

  • mostaf
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 09:43

    اليوم الذي ستجد الشعوب الاسلامية بديل حقيقي عن هذا النوع من الاحزاب سوف تستبدلهم. في الوقت الراهن هم افضل السيءين

  • غريب أمركم
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 10:41

    صراحة لم أفهم بعد مصطلح أحزاب اسلامية .
    لأن جميع الأحزاب التي تدعون أنها ذات مرجعية إسلامية تعمل بقوانين و تشريعات غربية .

    أين تجلى قوانين الإسلام و تشريعاته السمحة في هذه الأحزاب .
    من فضلكم لا تلصقوا اسم الاسلام على كل من هب و دب فهو منكم براء . ولاتستغلوه مطية لمناصبكم .

  • عبد الرحيم
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 10:56

    نعم الدين هو عبادة الله والسياسة هي عبادة المال والتطاحن على السلطة

  • Hammouda
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 10:58

    Les partis islamiques ne doivent pas avoir de place dans une société où plus de 99% de là population est de confession musulmane, religion embrassée il y plus de 14 siècle sur sans jamais être remise en cause.les islamistes sont source de dissessions dans les pays musulmans, preuve en est ce qu'on voit ailleurs et chez nous ; les frères de Benkirane, les salafistes, les jihadistes etje sais quoi encore..restons musulmans coiffés par Amir al mouminine.

  • aymane
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 11:07

    السياسة جرثومة خبيثة اذا تم مزجها بالدين كبر أربعا على موت الدولة . ولكن نؤمن بأخلاق الحزب الحاكم لأن هناك أناس شرفاء يريدون خدمة المواطنين و الوطن و بالمقابل هناك من يستغل سلطته لمصلحته الشخصية و هذا هو المكر و الخذاع مثلا كأن يستغل الدين للظعط على عاطفة المواطن . من جهة أخرى يجب أن نستحضر تجربة العدالة و التنمية بالمملكة المغربية كانت تجربة ناجحة لأ نه لا يمكن لأ ي حزب أن يتدخل في الدين كيفما كانت مبادئه و سواء كان إسلاميا أو غير ذلك لأن في المغرب لدينا أمير المؤمنين حفظه الله و نصره هو الذي يسهر على ترسيخ دنينا الإسلامي الوسطي المعتدل.

  • امين
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 12:11

    الا ترون ان الاحزاب العلمانية على مر العقود ساهمت في تخلف الدول العربية الى جانب العسكر .وحتى ان نجح اي حزب مرجعيته اسلامية يضعون له العراقيل لكي يظن الناس الا خير فيهم .المطلوب استرجاع كرامة الانسان المسلم .والصدق والتحلي بالامانة وحب الوطن .

  • تيار السيسي
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 12:26

    وحيد عبد المجيد، من انصار تيار السيسي الإنقلابي، علما، أنني لست "خوانجيا"، ولكنني ضد التيارات الإنقلابية، الإستئصالية، والإستبدادية والتكفيرية، وكل ما ومن يحاول الإستفراد بالخير، واتهام الآخرين بالشر، وهي سياسة "بوش"، والتيار الليبرالي المتوحش في أمريكا، وبعض الدول الغربية والعربية.

  • هههههه
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 12:27

    السبب بسيط جدا الاسلام دين الاخلاق والدين يريدون حظر الاحزاب المسلمة لا اخلاق لهم الاسلام يرفض السرقة وهم اكبر السراق الاسلام يحارب الغش وهم كمل من عندك باختصار الاسلام و المسلمون في الاحزاب الاسلامية يقفون ضد تنامي ارصدت هؤلاء الدين يريدون اقصاء الاسلام من الحياة بالطرق الغير المشروعة وحجر عثرة في سبيل نهبهم اموال الامة و اراضيها وما خدام الدولة عنا ببعيد والكل يعلم كم حكمنا بنو علمان فمادا كانت النتيجة نكبات بعد نكبات فهل من معتبر

  • ابو ملحاد المغربي
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 13:03

    قال كارل ماركس قبل 130 عام :
    اول الشروط الضرورية من اجل سعادة الشعب هو الغاء الدين…
    هذه المقولة نراها اليوم حقيقة لا غبار عنها و استطيع ان آتيكم بعشرات النمادج لشعوب الغت الدين و هي الآن في ازدهار و تقدم و سعادة
    هناك من يدعي ان هذا لا يشمل الاسلام فعزة و سعادة المسلمين بتطبيق الاسلام:
    لدينا: كازاخستان ، تركيا ، البانيا ، ماليزيا ، جزر المالديف…
    بالمقابل هناك دول تتمسك بالدين بقوة؛ الصومال ، دولة داعش ، باكستان ، افغانستان…
    اذا اردنا استمرارية الدولة ولو لأمد قصير و بشكل جزئي نحن بحاجة الى بحر من النفط و الغاز و المعادن… كدول الخليج و رغم ذالك ستكون ديكتاتورية و استعباد للبشر و التسلط و تخلف، هذا يعني ان الدين هو من يحتاج الينا و لسنا نحن من بحاجة اليه فهو يحتاج الى البترودولار او اموال الغنائم من اجل البقاء
    استحلفكم بالعقل و المنطق هل المجتمع الياباني و السويدي الالماني الكوري الامريكي الصيني… … بحاجة للدين كي يصلوا الى ما هم عليه ؟؟

  • FOUAD
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 13:24

    الاحزاب غير جديرة بالحياة تموت من تلقاء نفسها !
    و قد حدث هذا للحزب الشيوعي الفرنسي ! اما سياسة حل احزاب لها شعبيتها فهذا اقصاء و دفع للبلدان الى الفتنة !
    لا للاقصاء الا من اقصاه الشعب حضاريا !
    وا حسرتاه على اللدمقراطيين المتفتحين !
    Mon salam

  • مواطن
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 14:40

    مناظرات حول مواضيع فكرية تُخًوٍفُ مجموعة من المعلقين ألهذا الحد ثقافتنا هشة،أغلبنا غير مقتنع بما يؤمن به.ملاحظة لماذا أمريكا تجري قرعة للهجرة دولية،،لأنها قوية بإقتصادها و الأهم بفكرها المتنوع.

  • اللهم العمش ولا لعما
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 17:11

    التيار العلماني ومعه بعض فلول اليسار عاجز عن الوصول الي مستوى تنظيم الأحزاب دات المرجعية الإسلامية ومستوها في التنظيم والهيكلة وفي بلوغ مستوى نضالها في القرب من المواطنين. …ما هو الحل ادن؟ …بسيط رفع شعار خطر الاخونة على المجتمع وأن الدين لا يجب توظيفه وأنه يحب حماية المجتمع من التيارات الهدامة وكأن المجتمع كيرضع صبعو وان هده التيارات العلمانية من يعرف مصلحته. .. وفوق هدا وداك العب على الملفات دات الطابع الأخلاقي القيادي من العدالة والتنمية يغتصب معرفتش شنو فاطمة النجار فعلت وفعلت ضبط قيادي في العدالة والتنمية يتاجر في المخدرات. ….الي غير دلك من الملفات التي تسعي الي تصوير الإسلاميين كمنافقين ومجموعة من المكبوتين جنسيا وأنهم يريدون الاستيلاء على السلطة وأنهم سيحولون البلاد الي سوريا ولا نعلم أين سنهرب. …الي غير دلك من الأكاديب والأساطير التي يقع تجيش الإعلام للترويج لها عملا بالمقولة الشهيرة اكدب ثم اكدب حتى يصدقك الناس. …لكن هؤلاء الأغبياء نسوا إن الغالبية عاقت وفاقت. …فزيدوا رحمكم الله من اكاديبكم فأنتم توفرون لحزب العدالة والتنمية دعاية مجانية لا يحلم بها

  • مغربية مهاجرة
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 17:59

    المسلمون منذ ان نوفي الرسول صلى الله عليه وسلم وهم في تشرذم وتفرقة يكفي ان نشير الى كتيرة المذاهب والفتاوي فىءة تحرم وفءة تحلل لم نستطع ان نتفق على منهج واحد لكل المسلمين الذي ينظر الى المنهج التسلامي يجده صعب هذا يقدس علي وهذا يقدس يازيد بن معاوية ……الله سبحانه يقول ولاتفرقوا وتكونوا شيعا يعني الأساس في الاسلام هو الترابط وتطبيق السنة النبوية والقران الكريم الذي هو دستور المسلمين بدون غلو وبدون حسابات الذي يهدينا على انفسنا

  • زائرة
    الجمعة 30 شتنبر 2016 - 18:35

    السلام عليكم ورحمة الله

    سوف لن نتكلم عن الاحزاب السياسية الاسلامية لانها تفتقد الى حلقة مفقودة مرتبطة بمنهجية ربط ( الاصلاح) القرءاني- واقول القرءاني- بطريقة دعوة الناس الى ذلك الاصلاح .

    فالتيارات الاسلامية ارض اصلاحها تبتدء من واقع الفرد في اصلاح رابطه مع نفسه اولا ليكون صالحا المسؤولية الفردية الملقاة على عاتقه سواء في عمله او فكره ، دون الخروج عن تلك الدائرة ومحاولة اصلاح الكون بالاكراه !!!!!

    عموما هذه المناظرة خصصت للحديث عن ( الاسلام ) كدعوة رسالية سماوية اصلاحية !! واني ارى ان الكثير ممن سيناظر في هذه المناظرة من ( الجهة الاخرى ) هم اناس واشخاص اصلا يتبنون منهجية السلام الكوني دون ان يشعروا !! وبحديث مباشر : هم يتبنون اصول الرسالة السماوية الالاهية ( الاسلام ) بشكل غير مباشر ( بالفطرة ) دون شعور منهم !! ولعل الاية الكريمة ادناه تشرح عمق ما اردنا بيانه :

    (ولا تقولوا لمن القى اليكم السلام لست مؤمنا ) النساء :94

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج