مضامين أبرز الصحف العربية الصادرة اليوم

مضامين أبرز الصحف العربية الصادرة اليوم
الأربعاء 26 أكتوبر 2016 - 13:05

ركزت الصحف العربية ، الصادرة اليوم الأربعاء، اهتمامها على معركة الموصل والانتخابات الرئاسية في لبنان والأزمة اليمنية وتطورات الوضع في سورية ومؤتمر الشباب المنعقد بمدينة شرم الشيخ المصرية.

ففي مصر كتب جريدة (الأخبار) في مقال لها بعنوان “الموصل ليست بعيدة” أن ما يحدث في العراق الآن يبدو أنه النهاية لداعش في مقرها الرئيسي بالموصل.

وقالت إن من يتابع ما يحدث في العراق وسوريا سيجد أن الأمر يطول أكثر مما ينبغي وأن الجميع يعلنون كرههم لد”اعش” لكن من يكرهونها بصدق أقل من الجميع وهناك كراهية للنظام السوري تجعل دولا تقول إنها ليست مع “داعش” لكن مع جبهة النصرة كأن هناك فرقا!.

وأضافت أن خروج داعش الذي سيتم بهذه الكثافة والطريق الآمن إلى سورية سيغري أيضا حين تشتد المعركة في سورية بالهروب إلى ليبيا أكثر من ذي قبل وقد يحدث تسلل ما إلى مصر ، مشيرة إلى أن خروج داعش من العراق على هذا النحو الذي يتم سيكون كثيفا وقد تكون مصر هدفا لا تعدم “داعش” ولا من يتيح لها الخروج الآمن التسلل إلى مصر من اي حدود ممكنة.

وفي الشأن اللبناني، كتبت جريدة (الوطن ) تحت عنوان “عون رئيسا .. المخاطرة الكبرى في لبنان” أن يوم الاثنين المقبل قد يشكل لحظة فارقة في تاريخ لبنان، ففي هذا اليوم، وفى حال عدم حدوث أي موقف طارئ، سوف يعقد البرلمان اللبناني جلسة لانتخاب الرئيس.

وذكرت أنه من المرجح أن يكون التفاهم الجديد بين سعد الحريري، زعيم تيار المستقبل، والعماد ميشيل عون، زعيم تكتل الإصلاح والتغيير والحليف المسيحي القوى مع حزب الله، بمثابة البوابة التي ستفتح أبواب القصر الرئاسي في بعبدا أمام ميشيل عون بعد عامين ونصف العام من الفراغ الرئاسي.

وأشارت الصحيفة، إلى أن هذه اللحظة الفارقة على النحو السابق ذكره، تبدو هي الأرجح، إلا أنها غير مضمونة تماما، وقد يمر اليوم الموعود دون انتخاب الرئيس الموعود، فتيار المستقبل الذي يشكل القوام الرئيسي لقوى 14 مارس/آذار ليس على قلب رجل واحد، والمعترضون يرون في “عون” اختيارا يتناقض تماما مع ثوابتهم السياسية التي تختلف جملة وتفصيلا عما يطرحه “عون” وتياره السياسي بشأن حاضر ومستقبل لبنان، وأن شخصيته السياسية التي تميل إلى المبالغة لا تصلح لمنصب الرئيس في بلد يقوم على تعايش التعدد.

أما جريدة (الأهرام) فتطرقت إلى دور الشباب في التنمية بمصر حيث كتبت في افتتاحيتها بعنوان “الإبداع والانطلاق” أن أي مجتمع يمثل الشباب فيه أكثر من 60 في المائة من عدد السكان، ويواجه تحديات اقتصادية وتنموية ضخمة، لابد أن يكون الشباب هو رأس الحربة الذي يقود حركة التطور والتقدم لمواجهة هذه التحديات، وصناعة مستقبل ينعم فيه كل مصري بحياة حرة كريمة.

وقالت إن ذلك لن يتحقق إلا بالاهتمام بالشباب وتوعيتهم بحقائق الأوضاع، مع دعم طموحاتهم ومساعدتهم على القيام بدور أساسي في عملية التنمية، ومن هنا يكتسب المؤتمر الوطني للشباب الذي بدأ أعماله في شرم الشيخ أمس، تحت شعار “أبدع.. انطلق” أهمية كبرى، لأنه يسعى إلى تحقيق أهداف عديدة تصب جميعها في هدف أسمى هو تمكين الشباب من صناعة المستقبل.

وخلصت ، الصحيفة، إلى أنه لا يمكن مواجهة هذه التحديات إلا بإتاحة الفرصة أمام الشباب للإبداع والانطلاق، وهو ما يحتاج إلى مشروع كبير لتطوير التعليم يخرج به من دائرة التلقين إلى الإبداع، واستثمارات كبيرة لتوفير فرص عمل للشباب، وتشجيع المشاركة السياسية في البرلمان والمحليات، وتعاون كل مؤسسات المجتمع، بما في ذلك المدارس والجامعات والمساجد والكنائس، ووسائل الإعلام والمنظمات الأهلية والرسمية.

وفي البحرين، قالت صحيفة (الوطن) إن العراق بصدد التحول الآن من دولة موحدة رسميا إلى عدة دول مفككة ستظهر قريبا، ومعركة الموصل معركة للإسراع في تحقيق هذا الوضع السياسي المعقد، موضحة أنه من المرجح جدا أن تستضيف دول مجلس التعاون الخليجي اللاجئين العراقيين، كما كانت تستضيفهم في مختلف مراحل تطور الصراع السياسي في بلادهم. لكن المسألة مرتبطة بكيفية التعامل مع مجموعة من الدول المتضادة والمتنافسة فيما بينها على النفوذ السياسي والموارد.

وترى الصحيفة أن الدول الخليجية ستجد نفسها أمام وضع صعب ومعقد، ذلك أن تحولها لدول مستقبلة لموجة الهجرة القادمة من دول العراق سيزيد من تورطها تدريجيا في لعبة الصراع السياسي في تلك المنطقة الملتهبة، مشيرة إلى أنه في الوقت الذي ستحاول فيه الدول الخليجية الابتعاد عن التورط في الصراع بين الدول العراقية، ستجد نفسها تتورط أكثر فأكثر بعد أن تجد نفسها ملازمة تجاه اللاجئين العراقيين الذين استضافتهم.

وعلى صعيد آخر، قالت صحيفة (الوسط) إن التطورات السياسية والعسكرية المتسارعة دليل على أن الحرب العالمية الثالثة باتت قريبة بالفعل، لكن لن تكون بالطريقة التي توقعها الكثير من علماء المستقبليات في الماضي، على شكل اشتباك بين القوى العظمى، بل عبر مجاميع من “الحروب الصغيرة” التي يمكن أن تتحول في الواقع إلى صراع حقيقي بين القوى العظمى، يضم على الأقل الولايات المتحدة وروسيا وحلفاء كل منهما.

واعتبرت الصحيفة أنه سواء كان العالم مقبلا على “حرب عالمية ثالثة” أو “حرب باردة ثانية”، فإن المنطقة العربية ومنطقة الخليج العربي لن تكون في منأى عن ذلك، بل ستكون في صلب تلك المعركة ومحاورها وقواعد الاشتباك فيها، بل ستكون مسرحا واقعا لنتائجها غير المعروفة بعد، مبرزة أن المشهد الواضح هو أن ما يحدث في العالم حاليا هو “صراع هيمنة”، فالهدف الرئيسي للولايات المتحدة هو الحفاظ على هيمنتها على العالم دون أن يكون لها شريك في الساحة السياسية أو الدولية، بينما تسعى روسيا إلى إعادة أمجادها عبر تحالفاتها، لكسر تلك الهيمنة الأمريكية وإعادة العالم إلى توازن القطبين بدلا من القطب الأوحد.

ومن جهتها، قالت صحيفة (أخبار الخليج) إن مختلف القراءات السياسية لأحداث المنطقة تتحدث عن خطط “استعمارية” جديدة، تسعى إلى إعادة رسم المنطقة جيو- سياسيا، وبما هو أسوأ من مخططات سايكس بيكو، حيث ما يحصل اليوم يتجاوز التقسيم الجغرافي، إلى الدفع بالحروب الطائفية، وتدمير كل عناصر القوة في الدول العربية.

وشددت الصحيفة على أن التوجه إلى الاتحاد الكونفدرالي، وتكثيف الارتباط بالبعد العسكري والاقتصادي الإقليمي الإسلامي مثل تركيا وباكستان وماليزيا، بات ضروريا وملحا، وبات مهما العمل الخليجي الموحد في هذا الملف، لأن “المعركة ليست مع عدو واحد، ولكنها مصالح تجمع حولها الغرب وإيران (..)”، معتبرة أن “المعركة قائمة وشرسة، ومن قرر التراجع من أي دولة محيطة فلا يجب انتظارها، لأن الأسوأ ليس ما كان، ولكنه ما سيكون”.

وفي السعودية، قالت صحيفة (اليوم) في افتتاحيتها تحت عنوان “داعش في العراق والحوثي في اليمن” إن التنظيمات الإرهابية المتطرفة، تعمل لأجل هدف واحد، وهو تبرير التدخلات الخارجية، وإن الدول الكبرى تستغل الجميع وتحرض البعض على الآخر، لأنها ترغب في إدامة الفوضى والإرهاب. وفي هذا الصدد، قالت إن إيران “حاضرة بقوة سواء في الموصل أو في اليمن، والهدف تعميق الفوضى، فإيران لا تستطيع العيش في بيئة مستقرة، كما أنها لا ترغب ببقاء هوية واحدة للدول التي تتواجد فيها”.

وخلصت إلى ضرورة الوعي بأن “الدول الكبرى والإقليمية لها مطامعها في دولنا ومجتمعاتنا، حتى وإن أتت إلينا المرة تلو المرة بلبوس الدين والهوية، أو بحماية الأقليات ومشاركتهم السياسية”.

وتفاعلا مع معركة تحرير الموصل العراقية، تساءلت صحيفة (لجزيرة)، من مكن (داعش)، هذه المجموعة الصغيرة من احتلال مدن بكاملها بإمكاناته المتواضعة، إن لم يكن هناك من يدعمها ويسلحها، ويوفر الغطاء الآمن لها؟ وقالت الصحيفة إنه “لا أحد يتحدث هنا عن التسهيلات التي قدمتها إيران والنظام العراقي لداعش كي تستوطن الموصل بانسحاب الأمن والقوات المسلحة العراقية منها وترك معداتهم وأسلحتهم العسكرية لداعش”.

وخلصت إلى أننا اليوم “أمام تفريغ لمناطق السنة العراقية من سكانها، وبالتالي تغيير تركيبتها السكانية، بهدف إضعاف هذا المكون، والحيلولة دون أن ينظم صفوفه للمطالبة بحقوقه التي يتأمر عليها المكون الآخر بدعم وتوجيه وإملاء من الدولة الصفوية”.

وفي الشأن السوري، قالت صحيفة (الرياض)، إن المحاولات الرامية إلى إيجاد حل سياسي للأزمة السورية لازالت تراوح مكانها، ذلك أن واشنطن وموسكو ليستا على عجلة من أمرهما للذهاب إلى طاولة المفاوضات.

واستبعدت الصحيفة عقد مفاوضات وشيكة في هذا الشأن في ظل تباعد المواقف واختلاف اتجاهها وتداخلها في كثير من الأحيان، مضيفة أن الأطراف المؤثرة في الملف السوري لا تستعجل الدخول في المفاوضات قبل تحقيق مكاسب على الأرض تعزز موقفها التفاوضي.

وخلصت إلى ضرورة تمكين جميع فئات المجتمع السوري من المشاركة في الحوار الوطني الذي يجب أن يكون بدوره مجديا من خلال حلول قابلة للتنفيذ على الأرض.

وبالأردن، وفي مقال بعنوان “واشنطن ترحل داعش من العراق إلى سورية”، كتبت صحيفة (الدستور)، أن تنظيم (داعش) استطاع بشكل مباغت إضعاف القوات المهاجمة، لمدينة الموصل عبر فتح جبهات إضافية، مشيرة إلى أن الحكومة العراقية وهي تتحدث، طوال شهور، عن معركة الموصل، منحت هذا التنظيم القدرة على ترتيب أوراقه وقواته ووضع خطط عسكرية لمواجهة هذا الهجوم.

وترى الصحيفة أنه من المؤكد أن روسيا تحارب (داعش) في سورية وتريد إنهاءه، وأن أمريكا تحاربه في العراق ولا تريد إنهاءه كليا، بل تريد تغيير أولوياته وترحيله إجباريا من العراق إلى سورية، وهو الأمر الذي ثبت في الموصل، مبرزة أن هناك أدلة كثيرة، تثبت أن واشنطن برغم كل ماتقوله ضد التنظيم، إلا أنها مازالت تقوم بتوظيفه، لحساباتها، وهاهو داعش، تضيف الصحيفة، يتحول إلى حليف أمريكي غير مباشر في الحرب ضد الروس في سورية، في سياقات السعي لأفغنة سورية.

وفي السياق ذاته، ذكرت صحيفة (الغد) أن تطورات الأيام الأخيرة في العراق، بددت الاعتقاد بنصر سريع وكاسح على تنظيم (داعش) الإرهابي في العراق، مشيرة في مقال إلى أن الأخطر من ذلك كله، هو ما ظهر من قدرات غير متوقعة عند هذا التنظيم على فتح جبهات جديدة، رغم القصف المكثف على الموصل، وإغلاق مداخلها، وحصار معقل التنظيم في الرقة السورية.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذه التطورات أظهرت أن (داعش)، خسر السيطرة في عديد المناطق العراقية، لكنه لم يفقد نفوذه فيها، ولا قدرته على إعادة ترتيب صفوفه، لا بل واستعادة السيطرة على بعض المدن، مضيفة أنه ليس مستبعدا أن يوسع (داعش) من دائرة عملياته في مناطق عراقية وسورية، لا بل وفي الخارج أيضا، ليفقد التحالف الدولي التركيز، ويفرض عليه القتال على جبهات متعددة.

وفي الشأن اللبناني، كتبت صحيفة (الرأي)، أنه في ظل المعطيات المتوفرة حتى الآن، يبدو أن الجنرال ميشال عون، سيكون الرئيس الثالث عشر للبنان منذ استقلاله في العام 1943، وتنصيب بشارة الخوري أول رئيس لذلك البلد، الذي قام على محاصصة طائفية لم يغادرها منذ ذلك الحين، وكانت، وستبقى، سببا رئيسيا في تعثره وتراجعه واندلاع الأزمات فيه، على نحو قد تهدد كيانه ووجوده.

وأشارت في مقال إلى أن الوضع في لبنان سيبقى متوترا ومفتوحا على احتمالات عدة، حتى بعد اجتياز مرحلة الشغور الرئاسي التي استمرت 29 شهرا، مضيفة أن مهمة الجنرال الأكثر عنادا لن تكون سهلة، وسيكون هناك من المتربصين به والساعين لإفشاله العديد من “الحلفاء” وفي مقدمتهم جعجع، قبل الخصوم أو الأعداء.

أما سعد الحريري، تضيف الصحيفة، فهو وإن بدا في المرحلة الراهنة وكأنه امتلك أسباب حل الأزمة أو حلحلتها، فإنه لن يكون بمقدوره “جني” ثمار “تضحيته” المزعومة، عندما سمى ميشال عون رئيسا، لأن هناك من الاستحقاقات “والفواتير” السياسية التي عليه “تسديدها” وخصوصا في تشكيلة حكومته، “وهو أمر نحسبه صعبا حتى لا نقول مستحيلا” يقول كاتب المقال.

وبالإمارات، كتبت صحيفة (الخليج)، في افتتاحيتها أن الأزمة السورية مازالت عصية على الحل، فالأطراف المعنية الإقليمية والدولية لم تستكمل بعد أهدافها، والحرب بالوكالة على الأرض السورية مثلها مثل البرتقالة التي يراد عصرها حتى النهاية .

وأوضحت أنه لم يكتمل عصر البرتقالة بعد، وكل طرف يريد منها حصته، لذلك لا أمل في الأفق بعد بإمكانية التوصل إلى حل معقول أو مقبول، مضيفة أن كل هذه الاجتماعات المتنقلة بين جنيف ولوزان وفيينا وموسكو، والتفاهمات والقرارات التي صدرت عنها لا تجد لها على أرض الواقع من يطبقها، فالكل يمارس لعبة كسب الوقت وعض الأصابع لعله يكسب في النهاية بعض النقاط التي يضيفها إلى رصيده على طاولة المفاوضات عندما يحين موعد القطاف .

وشددت الافتتاحية على أن كل الأطراف المشاركة في لعبة الدم على الأرض السورية، الإقليمية والدولية والمحلية التي تخوض الحرب بالوكالة عن الآخرين غير صادقة فيما تزعمه عن رغبتها في التوصل إلى تسوية ووقف نزيف الدم والدمار، ذلك أن ” الكل يكذب على الكل ويمارس النفاق السياسي لأن لا أحد مستعد حتى الآن لرفع إصبعه عن الزناد، وأطراف الداخل – كل أطراف الداخل – لا تستطيع حتى لو أرادت، لأن القرار ليس بأيديها إنما بيد من يقومون بتشغيلها، ودورها لم ينته بعد طالما بالإمكان استعمالها في استكمال عصر البرتقالة”.

ومن جانبها، أبرزت صحيفة (البيان)، في افتتاحيتها، أنه لا يختلف اثنان على أن مستوى إقبال الطفل العربي على القراءة متراجع للغاية، ويأتي في أسفل قائمة المستويات العالمية.

واعتبرت أن الأمل يعد مشكلة ومأساة قومية لها أسوأ الأثر على مستقبل الأمة العربية وتطورها الحضاري، منوهة في هذا السياق بالمبادرة التي أطلقها سمو الشيخ محمد بت راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي والمتمثلة في (تحدي القراءة العربي)، باعتباره أكبر مشروع إقليمي عربي لتشجيع القراءة لدى الطلاب في العالم العربي، وذلك لمعالجة الخلل الكبير في هذا الجانب لدى الكثير من الطلاب على مستوى الوطن العربي .

وشددت على أن هذه المبادرة التي تؤتي ثمارها الآن نتيجة الإقبال الهائل عليها من الطلبة والمدارس ومؤسسات التعليم في مختلف بلداننا العربية، تأتي استجابة من دولة الإمارات العربية المتحدة وقيادتها لمتطلبات وحاجات أمة العربية من أجل النهوض والتقدم.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة