مضامين أبرز الصحف العربية الصادرة اليوم

مضامين أبرز الصحف العربية الصادرة اليوم
الجمعة 28 أبريل 2017 - 14:45

اهتمت الصحف العربية ، الصادرة اليوم الجمعة، بالزيارة التي يقوم بها بابا الفاتيكان لمصر اعتبارا من اليوم والانتخابات الرئاسية الفرنسية وتطورات الأزمة السورية وقانون الانتخابات النيابية في لبنان واللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي رونالد ترامب والرئيس الفلسطيني محمود عباس ومكافحة الإرهاب في مختلف بلدان العالم.

ففي مصر، كتبت جريدة (اأهرام) في افتتاحيتها بعنوان “زيارة البابا” أن حرص بابا الفاتيكان على زيارة مصر فى هذا الوقت يحمل آلاف الرسائل وعلى رأسها أن الأديان كلها من عند الله عز وجل، ولا يمكن أن تصور أن أى دين أنزله الله يحض على الكراهية أو إلغاء الآخر أوالسعي لإيذاء مخلوقاته، فالحب والسلام والرحمة هي الهدف الأسمى لكل الأديان.

ولعل الرسالة الثانية ، تقول الصحيفة، هي أن مصر كانت وسوف تظل أرضا للمحبة والتعايش بين أبنائها كلهم وليست كما يحاول الأشرار الترويج له بأنها أرض للتطرف والتعصب والتشدد، أما الرسالة الثالثة التي يستهدفها البابا هي أن الدعوة إلى التعايش بين الأديان يجب ألا تبقى أبدا مجرد شعار نردده دون إيمان به أو اقتناع، وإذا كانت البشرية منذ بدء الخليقة تحتاج إلى سماحة الأديان وتسامحها فإنها هذه الأيام تحديدا فى أمس الحاجة إلى هذا التعايش، نظرا لارتفاع وتيرة العنف والإرهاب والبغضاء فى أماكن كثيرة من العالم.

وأضافت أن لقاء البابا فرانسيس مع علماء الأزهر الشريف سوف يمثل بالتأكيد لحظة فارقة في تاريخ العلاقة بين الإسلام والمسيحية، لأنه ببساطة سيقول للجميع إن المشكلة ليست أبدا في الأديان، بل في النفوس الضعيفة التي آن الأوان لإصلاحها وتقويمها.

أما جريدة (المصري اليوم) فكتبت بعنوان “دلالات الانتخابات الفرنسية أنه في مشهد بدا غير متوقع للكثيرين حصل إمانويل ماكرون، مرشح الوسط غير الحزبي في الانتخابات الفرنسية، على 24 في المائة من الأصوات، في حين حصلت مارين لوبان، مرشحة اليمين المحافط أو المتطرف، على 21.3 في المائة، فيما تراجع مرشحو حزبي يمين ويسار الوسط التقليديين في فرنسا.

وقالت إن لهذه النتيجة دلالات بالغة الأهمية تمثلت في الاستقطاب العالمي الجديد القائم على أساس العلاقة مع العولمة الانتخابات الفرنسية الأخيرة حيث لم تشهد هذه الانتخابات بالضرورة الصراع التقليدي بين اليمين واليسار بقدر ما شهدت صراعا بين مؤيدي العولمة ورافضيها.

والحقيقة ، تضيف الصحيفة، أن الانتخابات الفرنسية،كمثيلتها الأمريكية، لم تعكس فقط فرزا على أساس الرابحين والخاسرين من العولمة الاقتصادية، والمؤيدين لقيمها فيما يتعلق بالانفتاح الثقافي، والرافضين لها بمنطق الاعتداد بالوطنية ، كما لم تعكس فقط سخطا على كل ما هو قديم وميلا إلى ما هو جديد، بل أيضا عكست ملمحا ما بعد حداثي متعلقا بالخروج عن الأيديولوجيات الفكرية الجامدة والثنائيات التقليدية ما بين أفكار اليمين وأفكار اليسار، واختيار مرشح لا مكنة حزبية له مثل ماكرون،ولا توجه سياسيا مترسخا له بعكس باقي المرشحين الذين عبرت لغتهم السياسية عن انخراطهم السياسي والحزبي يمينا أو يسارا وعبرت خطاباتهم عن رؤيتهم وأيديولوجيتهم بشكل واضح.

وبالأردن، كتبت صحيفة (الغد)، في مقال لها، أن الحديث عن حل سياسي بحت في سورية، أمر غير واقعي في ظل الظروف الحالية المعقدة، وهو في الوقت ذاته حل يحتاج إلى وقت طويل سيدفع خلاله المزيد من الأبرياء حياتهم ثمنا للصراعات بين مختلف القوى بكل مسمياتها، بما فيها الصراعات الدولية والإقليمية التي تجري على الأرض السورية بالوكالة.

واعتبرت أن المطلوب يتلخص في إيقاف القتال، وقتها فقط يمكن الحديث عن حماية المدنيين، ويمكن الحديث أيضا عن حلول سياسية، ولكن وقف القتال لا يمكن أن يتم إلا بوسائل عسكرية، وهنا يكون السؤال الأهم، تقول الصحيفية، عن الجهة التي يمكن لها أن تفرض وقفا للقتال باستخدام القوة، في ظل رفض الجميع لتدخل الجميع.

وأضافت الصحيفة أنه مهما كانت الانتقادات للأمم المتحدة كثيرة، إلا أنها تظل الإطار الدولي الوحيد الذي يمكن أن يلعب دورا محايدا في هذا الصراع، ويمكن أن يكون مقبولا من جميع الأطراف، مشيرة إلى أنه مهما كانت التجارب السابقة مؤلمة إلا أن الواقع الحالي واستمراره كما هو أكثر ألما وخطرا، ليس على سورية فقط وإنما على المنطقة والعالم.

ومن جهتها، سلطت صحيفة (الرأي) الضوء على المشاركة الأردنية في مؤتمر الأمن الدولي السادس، الذي عقد في العاصمة الروسية موسكو (25-27 ماي)، ونقلت في هذا الصدد عن رئيس هيئة الأركان المشتركة، الفريق الركن محمود عبد الحليم فريحات، قوله إن التنظيمات الارهابية لن تنال من عزم وتصميم الأردنيين في حربهم معها.

وأضاف فريحات أن الإستراتيجية الأردنية ترى أن مواجهة الإرهاب والتطرف يتطلب جهودا مشتركة تشمل كل الجوانب التي تتعلق بهذه الظاهرة، كما تؤكد على ضرورة التنوير بثقافة دينية منفتحة ومتسامحة من شأنها أن تسمح بالتعددية وقبول الآخر، وتدعوا إلى تأصيل قيم التسامح والتعددية الثقافية، واحترام حقوق الإنسان وترسيخها من خلال المؤسسات المعنية.

أما صحيفة (الدستور)، فاشارت إلى أن الصحفيين، سينتخبون اليوم نقيبهم ونائبه وأعضاء مجلسهم، وذلك خلال اجتماع الهيئة العامة لنقابة الصحفيين السنوي العادي، مبرزة أن خمسة صحفيين يتنافسون عن مركز النقيب، وأربعة مرشحون لموقع نائب النقيب، و30 لعضوية المجلس.

وأضافت أن الهيئة العامة ستناقش، قبل بدء إجراء الانتخابات، التقارير الإدارية والمالية والمهنية المتعلقة بأعمال المجلس، وتصديق الحسابات الختامية للسنة المنتهية وإقرار موازنة السنة الجديدة، وتعديل النظام الداخلي للنقابة، وكذا نظام التعاون والضمان الاجتماعي لأعضاء نقابة الصحفيين.

وبلبنان، تواصل الصحف اهتمامها بلف قانون الانتخابات النيابية، إذ كتبت (الجمهورية) تقول إن الاتصالات والمعطيات الراشحة مما يجري في الكواليس واللقاءات العلنية تبين أن سباقا يدور بين من لا يزال متمسكا بالمشروع (التأهيلي) وبين الصيغ الأخرى التي تتصدرها (الصيغة المزدوجة) التي اقترحها رئيس مجلس النواب نبيه بري والمتضمنة مشروعين، أحدهما لقانون الانتخاب القائم على أساس النسبية الكاملة، والثاني مشروع متكامل لإنشاء مجلس الشيوخ.

واستنتجت الصحيفة بناء على تقارير المراقبين أن لا فرص لحصول توافق في المدى المنظور على قانون انتخاب وإن كان رئيس الحكومة سعد الحريري يبدي تفاؤلا، معلنا انه سيدعو مجلس الوزراء الى الانعقاد الاسبوع المقبل لدرس قانون الانتخاب في الوقت الذي يستبعد بري إقرار أي قانون الا بالتوافق جازما بأن لا تصويت سيحصل في مجلس الوزراء أي ا كان القانون.

أما (الأخبار) فأشارت الى بروز تطور جديد، أمس، في هذا الملف تمثل في إعادة إحياء آمال صيغة النسبية، من خلال الطرح الذي قدمه نبيه بري، المتضمن إنشاء مجلس للشيوخ، وشبهت المفاوضات الخاصة بقانون الانتخابات النيابية بالبورصة، حيث تتباين نقاط تقدم الطروحات في كل يوم.

وفي سياق آخر اهتمت الصحيفة بإضراب الأسرى الفلسطينيين بسجون إسرائيل، قائلة إن يوم أمس كان يوما فلسطينيا جامعا بامتياز، إذ رغم تصعيد إجراءات السلطة الفلسطينية ضد قطاع غزة ، فإن الالتفاف الشعبي حول الأسرى وحد الضفة المحتلة وغزة.

وأشارت الى أنه في اليوم 11 لإضراب ألف و 500 أسير في سجون الاحتلال، عن الطعام، عم إضراب شامل الأراضي الفلسطينية في الضفة وغزة والقدس، كما خرجت مسيرات في تلك المناطق. كما ذكرت بإعلان آلاف المتضامنين العرب والفلسطينيين إضرابهم ليوم واحد عن الطعام، تضامنا مع الأسرى في السجون الإسرائيلية ومواساة لهم.

وفي السعودية، توقفت يومية (الرياض) في افتتاحيتها عند كلمة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن نايف في الاجتماع المشترك لدول مجلس التعاون الخليجي أمس بالرياض، وقالت إن الأمير محمد بن نايف “دق ناقوس الخطر الأكبر الذي يواجه الدول وهو تهديد الوحدة الوطنية، (…) ذلك الخطر الذي التهم دولا بأكملها وحول أخرى إلى بحيرات دم كنتيجة طبيعية لانخفاض مستوى الولاء للوطن مقابل ارتفاع مستويات الولاء للشخصيات أو العرق أو المذهب”.

وأضافت الصحيفة أن هذه الرسالة “تعكس حجم الإدراك والوعي بالأسباب التي ساهمت في انتشار الإرهاب بكافة صوره وأدواته، وفي مقدمتها الإخلال بالمفاهيم الوطنية”، مؤكدة أنه “متى نجح منظرو الإرهاب في ضرب هذه المفاهيم، وخلط الأوراق فقد كسبوا في صفوف أتباعهم فردا ليس سوى قنبلة موقوتة أو حزام ناسف تم تجهيزه لقتل وطن بأكمله”.

وفي موضوع آخر، كتبت صحيفة (اليوم) في افتتاحيتها أن المملكة تؤكد من جديد على لسان وزير خارجيتها أثناء اجتماعه مع نظيره الروسي أول أمس في العاصمة الروسية أن نظام الأسد ليس له دور في مستقبل سوريا، معتبرة أنه رغم وجود خلافات في وجهات النظر بين الرياض وموسكو بشأن دور الأسد، إلا أن الروس يميلون إلى القول بأن هذه الخلافات قابلة للحل حينما يتعلق الأمر بالتوصل إلى حل للأزمة السورية.

وقالت الصحيفة إن تلك الخلافات التي تطرح من قبل الروس لا تمنع المملكة من إبداء تأكيدها بوضوح أمام العالم حيال دور النظام وانفصام علاقته بالمستقبل السوري من منطلقات متعددة أبرزها “ما يمارسه النظام من هجوم مشهود على المدن السورية بالدبابات والمدافع والبراميل المتفجرة والطائرات المقاتلة”.

وفي مقال تحت عنوان “استقراء في لقاء ترامب أبو مازن المرتقب”، أوردت يومية (الجزيرة) مقالا تطرق كاتبه إلى اللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي رونالد ترامب والرئيس الفلسطيني عباس أبو مازن في 3 مايو المقبل، معتبرا أنه بات واضحا للإدارة الأمريكية أن المواقف المتطرفة لحكومة إسرائيل سواء من الاستيطان أو غيرها، لا تؤدي إلى إطلاق عملية تفاوضية ذات جدوى في التوصل إلى اتفاق سلام ينهي الصراع على تلك الأسس والمبادئ التي تقرها الولايات المتحدة والمجتمع الدولي”.

وقال كاتب المقال إن “دور الولايات المتحدة يكمن في ممارسة الضغط والتأثير على الحكومة الإسرائيلية في التخلي عن هذه المواقف المتطرفة، كي يصبح في الإمكان إطلاق عملية تفاوضية بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي ذات هدف واضح، وأن ينتقل ترامب بموقف الولايات المتحدة من موقف إدارة الصراع، إلى موقف العمل على إنهاء الصراع، وإنجاز حل عادل ومقبول”.

وفي قطر، أجمعت (الوطن) و(الراية) و(الشرق)، في افتتاحياتها، على أهمية الاجتماع المشترك، الذي عقده أمس الخميس بالرياض، وزراء الداخلية والدفاع والخارجية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، في سياق التحديات الراهنة التي تواجهها المنطقة.

فتحت عنوان “التنسيق الخليجي.. وح كم الوقت” اعتبرت صحيفة (الوطن) أن هذا المؤتمر “من أهم المؤتمرات التنسيقية الخليجية” في وقت “تتصاعد فيه التحديات، وتتزايد الاطماع التوسعية، وتتكاثر النيران في هذه المنطقة الحيوية من العالم”، مشيرة الى أن هذه الظرفية المعقدة تفرض ترسيخ “مفهوم الوحدة الوطنية” باعتبارها من “أقوى الأسلحة الضاربة، لمنازلة كافة التحديات التي تستهدف امن واستقرار المنظومة الخليجية، وفي الوقت ذاته الإنجازات الكبرى التي تحققت لصالح شعوب هذه المنظومة”.

ومن جهتها، سجلت صحيفة (الراية) أن “نتائج الاجتماع الثلاثي تبعث برسالة خليجية موحدة وموقف خليجي متماسك من تداعيات الأوضاع بالمنطقة العربية والتدخلات الخارجية فيها”، مضيفة أن “تركيز الاجتماع على القضايا السياسية والأمنية والدفاعية، والجهود التي تبذل إقليميا ودوليا لمكافحة الإرهاب وتنظيماته المتطرفة يؤكد الحرص الخليجي الجماعي على مواجهة هذه الآفة”.

ولفتت الصحيفة الانتباه الى أن الاجتماع “رسالة خليجية موحدة واضحة بأن أمن واستقرار المنطقة خط أحمر وأن دول الخليج تمد يد السلام دائما لدول الجوار وتريد من الدول الأخرى معاملتها بالمثل”، مشيرة الى أنه اتساقا مع هذا الموقف “جاء التأكيد على أهمية استمرار دعم دول المجلس للشرعية في اليمن الشقيق، ومساندة جهود المجتمع الدولي لإنهاء الأزمة اليمنية على أساس المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216”.

وتحت عنوان “الخليج في مواجهة التحديات” كتبت صحيفة (الشرق) أن ترحيب الاجتماع الثلاثي (الداخلية والدفاع والخارجية الخليجية) بإطلاق سراح المواطنين القطريين الذين كانوا مختطفين في العراق “تأكيد على التضافر والتضامن التام بين دول المجلس” و” الرؤية الواحدة في مواجهة كافة التحديات الإقليمية والدولية”.

واعتبرت الصحيفة أن دعم المجلس لما تقوم به الدول الأعضاء من إجراءات لمكافحة الإرهاب والجماعات الإرهابية “يعبر عن أقصى درجات الوحدة في مواجهة هذه الظاهرة”، الى جانب “الموقف الصلب في رفض التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية لدول المجلس أو المساس بوحدتها الوطنية”.

وفي البحرين، قالت صحيفة (الأيام) إنه يتعين إعادة ترتيب الأولويات الوطنية للتباحث حول حلها على أسس ديمقراطية معضودة بتطبيق المواطنة واحترام حقوق الإنسان، مشددة على أنه ينبغي، أيضا، الحرص على جودة المادة الإعلامية وصدقها والتدقيق في طرائق إرسالها وعرضها على المواطن؛ “لأن في تضافر عمل وزارة التربية والتعليم والإعلام والأسرة يكمن نجاح المجتمع في تجاوز تشتته ليبني شخصيته الوطنية الجامعة القادرة على الدفاع عن نفسها في مواجهة طغيان الطائفية المذهبية”.

وكتبت الصحيفة أن أي متتبع لما تنفذه وزارة التربية والتعليم من برامج لدعم المواطنة وحقوق الإنسان لا بد أن يكون منصفا، ولن يوفر ذريعة ليلقي باللائمة على كل الجمعيات السياسية التي تنحدر من خلفيات مذهبية أيا كان هذا المذهب، سنيا أو شيعيا، ويحملها مسؤولية تفشي سوءة الطائفية في المجتمع، مبرزة أن كل الجهود التي تبذلها الوزارة في تحسين المناهج التربوية لتواكب المتغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية من أجل أن تستجيب لشروط المواطنة وحقوق الإنسان “ستذهب سدى، في ظل التراخي أمام استفحال هذا المد الطائفي المذهبي وفي ظل غض الطرف عن المناهج الموازية التي تغذي الناشئة بالحقد المذهبي الأعمى”.

ومن جانب آخر، أبرزت صحيفة (الوسط) الانهيار الوشيك لتنظيم (داعش) الإرهابي وما ينتج عنه من هروب جماعي، يهدد بانتشار عناصره في عدد من البلدان، مشيرة إلى أن المخابرات الدولية تتكلم اليوم عن نجاح ما لا يقل عن 250 عنصرا في الرجوع إلى بلدانهم كبريطانيا وفرنسا وبلجيكا، متسللين عبر الحدود التركية، وأن الحلفاء الغربيين أخذوا حذرهم واستعدوا لاصطياد العائدين، فيما بدأت بلدان أخرى، تتجهز لاستقبالهم.

وأوضحت الصحيفة أنه مع ازدياد تضييق الخناق على التنظيم في ما تبقى من أراض يسيطر عليها في الرقة شرق سورية، والموصل شمال العراق، ستزداد حركة هروب عناصر (داعش) وانتشارهم في مختلف البلدان، مبرزة أن هذا الهاجس ليس بعيدا في عدة دول، وخصوصا مع وجود ظروف يمكن أن تستقطبهم، كما في ليبيا واليمن، أو شبه جزيرة سيناء بمصر، أو حتى الدول اللصيقة بسورية كالأردن وتركيا، حيث انضم بضعة آلاف من كل منهما بصفوف التنظيم الإرهابي قبل سنوات.

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب