نستهل قراءة رصيف صحافة الثلاثاء من “المساء”، التي نشرت أن المفتشية العامة لوزارة الصحة تحقق في مراحل الإذن لأدوية قبل وصولها إلى الصيدليات، بعدما تبين أن أدوية ومرهمات غير مرخص لها تنتجها معامل ضواحي البيضاء، كمنطقة الهراويين والحي الصناعي التشارك، ويتم توزيعها بالصيدليات.
ووفق المنبر ذاته فإن فضيحة ترويج أدوية خاصة بالضغط الدموي والمكملات جاءت بعد مطالبة مديرية الأدوية لمختبر بمبالغ مالية خرج القانون، كما تم تسجيل وجود مجوعة من الأدوية التي صدرت حولها إنذارات في مجموعة من الدول، منها السعودية وفرنسا، سواء تعلق الأمر بحليب الأطفال أو أدوية القلب التي عرفت تأخيرا من أجل سحبها من السوق.
المنبر الورقي ذاته اهتم بحرب الاختصاصات بين بعض الوزراء وكتاب الدولة التي عادت من جديد داخل الفريق الحكومي، بسبب الخلاف القائم حول تدبير بعض الملفات المرتبطة بإنجاز مشاريع تستوجب التوقيع على صفقات بمليارات الدراهم، إلى جانب الصراع المرتبط بالتعيين في المناصب العليا.
وورد في الخبر نفسه أن وزراء قزموا صلاحيات كتاب الدولة للاستفراد بتدبير “الملفات الكبرى”.
وعلاقة بتساقط أعمدة الإنارة العمومية بمدينة مارتيل، رغم أنها حديثة التثبيت، تقول “المساء” إن مرصد الشمال لحقوق الإنسان طالب عامل إقليم المضيق الفنيدق بفتح تحقيق في خروقات طالت صفقة عمومية تصل قيمتها مليار سنتم.
وإلى “أخبار اليوم”، التي أوردت أن الصحافي توفيق بوعشرين يواجه محاكمة أخرى بناء على دعوى رفعها ضده أحمد الشرعي، مدير نشر مجموعة “ميدي إيديسيون”، والصحافي الأمريكي ريتشارد مينيتر، بخصوص نشر معلومات سرية بالبريد الإلكتروني للشرعي، إذ أمرت المحكمة باستدعاء بوعشرين لحضور جلسة 14 ماي المقبل؛ علما أن المرحلة الابتدائية من هذه الدعوى كانت قد انتهت بعقوبة حبسية موقوفة التنفيذ في حق بوعشرين، مع أدائه مبلغ 160 مليون سنتيم للطرفين المشتكين، بعد مؤاخذته بتهمة القذف العلني عن طريق الصحافة، وتبرئته من نشر خبر زائف.
ونقرأ في المنبر الورقي عينه أن الهجرة السرية نحو مدينة سبتة المحتلة تضاعفت أربع مرات في الشهور الثلاثة الأولى من السنة الجارية، مقارنة بالفترة نفسها من السنة الماضية.
ووفق تقرير لوكالة الأنباء الإسبانية “إيفي” فإن الجهات المختصة الإسبانية سجلت في الفترة ذاتها من 2017 وصول 51 مهاجرا فقط على متن قوارب الموت؛ فيما وصل العدد هذه السنة إلى 233 شخصا..كما أن هؤلاء المهاجرين استعملوا 20 قارب موت.
أما “الأحداث المغربية” فنشرت أن الحبيب المالكي، رئيس مجلس النواب، أجل الحسم في إعادة انتشار 125 من الموظفين الملحقين بمجلس النواب من قطاعات الوظيفة العمومية إلى غاية شهر أكتوبر القادم، بعد افتتاح الدورة الخريفية، وكذا السنة التشريعية الحادية عشرة؛ وذلك لتباين وجهات النظر حول الموضوع، ما يعني وفق مصادر الجريدة أن “كعكة الإلحاقات” لازالت تغري الفرق البرلمانية.
ومع الإصدار نفسه الذي أفاد بأن المركزيات النقابية الأكثر تمثيلية والحكومة يراهنان على اللقاء السياسي الذي سيجمع النقابات المشاركة في الحوار الاجتماعي برئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، من أجل تذويب الخلافات التي باتت تهدد بتعثر التوصل إلى اتفاق قبل فتح ماي.
وإلى “العلم” التي ذكرت أن خطر الكلاب الضالة مستمر في غياب تدخل المجلس، بحيث تشهد مدينة الحسيمة انتشارا واسعا للكلاب الضالة في أحياء وشوارعها الرئيسية، التي أصبحت تشكل خطرا حقيقيا على سلامة السكان، خاصة أطفال المدارس؛ ناهيك عن خطر داء الكلب الذي يؤدي إلى الوفاة ويكثر انتشار هذه الكلاب الضالة في المناطق التي ترمى فيا النفايات.
ووفق المنبر الورقي ذاته فإن تشكيليين يساهمون في جداريات بمؤسسة تعليمية، ويتعلق الأمر بمدرسة بئر انزران بتكوين بالجماعة الترابية لأكادير، الأمر الذي نال استحسان تلاميذ وأولياء وآباء المؤسسة التعليمية، معتبرين الخطوة تستحق التشجيع والتنويه في انتظار أن تطال المبادرة مختلف المؤسسات التعليمية.
اشنو سميت الادوية ، راه دابا بحال إيلا ماقلتوا والوا ، أودي لبلاد ضربها الخلا ، راه ديك البلاد فيها شي صحة ملي كاتشوف الحاكم كيمشي لفرنسا باش إداوا وكاتشوف المسؤولين الكبار حتا هما ، راه من تما باين بلي البلاد دايرينها بلد ثاني ، أما البلاد ديالهم فهي سويسرا وبنما ، أما الشعب راه كيبعوا ليه الأدوية والأطعمة المغشوشة وزايدينها بالزرواطة والتهميش والحبس ف الأخير ، أودي الله اعفو ، أما أنا هربت من تما الله اعز فرنسا دوا فابور التعليم والصحة والسكن بلا مانقول اش كاين ، المرجو النشر يا هسبريس من فضلكم
هادشي عندنا عادي فإقليم شفشاون صحاب صيدليات كيشريو منتجات التجميل و غيرها من الحانوت بيع مواد تجميل و كيعاودو فيها البيع بأثمان مضاعفة مثلا كيشريو كريمة 75 درهم و كيبيعوها 220 درهم و مول الحانوت كيبيعها 90 درهم كل هذا بسبب الجشع وراء جمع المال على حساب المواطنين ..نتمنى من هاد اللجن داتفتيش تزور صيدليات فإقليم شفشاون
الى كانوا الوزراء محيدين لكتاب الدولة كلشي فعلاش اصلا يكونوا فالحكومة.
دابا كتاب الدولة في حكم الموظفين الاشباح كايتقاضاو 5 مليون فالشهر بلا ما يديرو والو.
بخصوص الادوية الغير المرخص لها….المواطن يود معرفة اسمائها حتى لا يشتريها ولو كانت موصوفة من طرف الطبيب…..فعلا هناك ادوية لم تعد اوروبا تستعملها في حين انها لا زالت تتداول داخل المغرب….ومن بينها دواء الصرع الذي تم الحديث عنه سابقا من طرف منابر اعلامية…..حتى البراسيتامول لا يستعمل في عدد من الدول….المواطن في حاجة الى معرفة الادوية الغير المرخص ببيعها ليكون على علم بها ويتحمل مسؤولية تناولها.وهنا لابد من الصرامة في التعامل مع مثل هاته الامور.
اشا كاتقول !!!!!!! هازنا الما!
الرئيس الارميني استقال واعتذر للشعب القصر يلوح باحتضان الحوار الاجتماعي ونحن نريد اقالة الحكومة وسنعتبرها اجمل نتيجة للحوار الاجتماعي والا ستنضاف للبنزين والحليب والماء
الإشكال في المغرب لا يتوقف عند مسألة الترخيص. وهاكم كيف: في صيف سنة غير بعيدة، انتابني صداع وألم في الرأس ولم تكن المرة الأولى. فاتحت جارا لي في الموضوع بالصدفة، جار مقيم بفرنسا. بعد لحظة بعث لي هذا الجار أقراص aspirine 1000 بواسطةإبنه. تقبلت الدواء عن مضض لأنه كان متوفرا لدي ومن صيدلية مغربية ويكاد لا يغير شيئا في ما أعانيه. بعد إلحاح زوجتي على أجرب أقراصرالجار، تناولت قرصا وفوجئت بزوال الألم والصداع كلية وفي بضع ثوان. ساعتها فقط فهمت لماذا في كثير من الحالات لا يجدي الدواء الذي يصفه الطبيب في المغرب نفعا حتى ولو كان تشخيصه للمرض صائبا ودقيقا
كون كان شي عشاب كون قرقبو عليه و الله إياخد الحق في لي كيحارب الطب البديل ,علاش الدولة متهتم بالطب البديل و تعطيك لادوز على حساب الشخص… ولا خافو من الطب إطيح
لن يذكروا اسماء الادوية الا بعد بيع الدواء باكمله كما وقع بالنسبة للشاي بعد انكار وجود مبيدات فيه وفي الاخير تم الاعتراف بوجود المبيدات حتى يتسنى للوبي الفساد ببيع مخزونه
مصنعي الادوية هم الدين يتحكمون في كل شيء.هدا كله مسرح.وزارة الصحة تتبع تعليمات مصنعي الادوية
هناك قطاعين لن يتخلى عنهما لوبي الفساد في المغرب القطاع البنكي من حيث التحكم في سعر الفائدة وخير دليل ترويضها للبنوك الاسلامية وقطاع الادوية في التحكم في اثمننته من جهة حاربت وزير الصحة السابق الوردي والكل يعترف باحسن وزير صحة وثانيا الدواء الذي يصدر للخارج اكثر جودة من الدواء الذي يباع في المغرب
وأين المصالح المختصة من "الأدوية"التي تباع أمام المساجد يوميا وبمكبر الصوت والتي تصلح لجميع الأمراض حتى المستعصية منها؟؟!!!!!