إدانة بوعشرين بتهمة التشهير بأخنوش وبوسعيد

مول البومبا جعر هكذا عقوبة كشف الفساد و المفسدين في وطني … تحية تقدير للشجاع بوعشرين و الخزي للذباب الالكتروني

ماذا يحدث في زمننا بعد أن كان المسلم يطلب لأخيه الفرج والعفو أصبح يبحث له عن الغرق والزيادة في الهم أين نحن من الإسلام؟ يا أمة الإسلام ليس من خصال المسلم التجرد من رحمة الله و عفوه لهذا يجب علينا ان نتجاوز ونعفو عن بعضنا البعض.إن الله عفو يحب العفو لا يحب الحقد والكيد .ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء وهو السميع العليم.

السيد أخانوش رجول المرحلا و الماعقول و تامزيانت

…زيد شدو الصف شي برلماني او وزير بيان هنا باش لي عندو شي حساب مع بوعشرين هادي هي الوجبة.لا حول ولا قوة الابالله،فالأول الاتجار بالبشر شويا بان الخنشوش شويا ها بوسعيد دخل قنفتو حتى هو شويا طل علينا لفتيت غذا غادي يبان الياس العماري من بعد لشكر كلهم غادي رفعو ضدو قضية باش يفوزو بشي ملينات.اش غادي نقول لكم،البلاد مشات يا حمادي

القانون يسري على الجميع.. الصحفي ليس مقدسا.

اصبحت اومن ببراءة بوعشرين على خلفية هذا الكم من الشكايات الموجهة ضده . دونالد ترامب وقع في سجال حاد مع صحفي سي ان ان الا ان الصحفي هو من توجه للقضاء و للمفارقة القضاء انصف الصحفي ضد رئيس اقوى دولة في الارض، ايها السياسيون اتركوا القضاء مستقل لا داعي لتطويعه لنزواتكم البغيظة و عاش الوطن الحبيب انشري يا منبري

فلتاخد العدالة مجراها لان هناك ضحايا مفترضين لهذا الشخص،وهن أيضا لهن حقوق.

بوعشرين لطخ صورة الصحافيين و الصحافة المغربية

الان اتضح كل شيء .اتضح من وراء هذه المصيدة………..

مقدهومش فيل زادوه فيلة…! الامر واضح ….اقبار من يقول كلمة حق…والاجهاز عليه نفسيا ماليا سجنيا عائلة اصدقاءا….من اجل حفنة دريهمات تنقضي بانقضاء الدنيا..عند ربكم تختصمون قاض السماء والارض…الذي يضع الموازين بالعدل….

غيير زيدو عليه راه ماكاين في يهرب. لا حول ولا قوة الا بالله. انتم ايتها الحكومة تقذفون الشعب في كل الاتجاهات وتتسببون لهم في كل العاهات بدون قصد وعن قصد مع سابق الرصد والترصد، ولا من يحاسبكم.
لقد شوهتم العدالة واسم الديموقراطية.
انشروا من فضلكم.

بوعشرين نال ما يستحق لانه اعتقد بأن استغلال معاناة الضحايا وحاجتهم للعمل ستمكنه من السطوة الدائمة وقضاء العرض بدون عقاب

كانت اجمل عقوبة في مجال الصحافة ان تقضي المحكمة بدورهم رمزي ونشر الحكم ونشر مقال تصحيحي على الصفحة الأولى للجريدة المعنية مع اعتذار لعموم القراء هذا هو الصواب كان ذلك زمان لان الصحافة اولا اخبار وتثقيب وهذا المجال يحتمل فيه ما فيه من الأخطاء العمدية والعفوية والنار يستهدف القراء فإذا فقد المصداقية لدى القراء ذلك هو دمار الذات فاعتبروا ياولي الالباب

قولوا في الأول ان الحكم كان انتقاما ومسيسا حتى لا يجرؤ أحدا كان صحفيا أو معلقا في وسائل التواصل ان يفضح عورة رجال السياسة الخائنين حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم.لقد نكست الارض السي أخنوش حتى لا تجد من يجرؤ لانتقادك عن فسادك الذي طال وعم البلاد

Salam .
Je comprend maintenant que derrière l’acharnement judiciaire qu’a subi monsieur bouachrine ; il y’avait des gros poissons ; mais dans les cas au il y’a diffamation envers un homme politique sauvent ça finit par une amende symbolique et un démenti de la part du diffuseur de l’information or là on voie une volonté manifeste de couler monsieur bouachrine conclusion c’était une parodie de justice orchestré par les pilleurs du peuple (les cousins d’abou minchar qui on compris qu’il y’a d’autre moyens plus subtil pour étouffé toute voix qui sort du sentier tracé par leur soin )

هذه الأحكام بسبب اخنوش وبوسعيد تبرر الحكم السابق بعشرين سنة وتلك التهم الغريبة، المهم كل شيء واضح ولنا الله نحن المغاربة، شاب من أسرة عادية قتل بالمحمدية والمجرم حكم عليه بسنة سجن واحدة!!!

وإلى طاحت البقرة كثروا الجناوي . إن تعدد التهم ضد هاذا الرجل وتجددها رسالة واضحة لكل من شاء أن يسلك مسلكه ويفضح المفسدين . انهم فوق القانون وهاذا شيء مفروغ منه .

دخلو عند اليوتوب وشوفو التشهير والانتقادات ديال المناظلين المغاربة لي كاينين في الخارج ومتيرحموش بنادم ومكيستثنيو حتى وزير ويا الله سيرو اختطفوهم في الخارج ,واخا تعياو تنتقمو وتهددو وتخوفو وتعتقلو وتعذبو الاحرار الشرفاء لي كاينين في المغرب راه قسما بالله ماغديش يتفاك معكم الشعب .

أين هو مبدأ فصل السلط . أصبحت السياسة تتحكم في القضاء تتحكم في كلللل شيئ . هنا تجد الفتيت يرفع دعوة ضد بوعشرين … وهناك تجذ الياس العماري يرفع دعوة ضد المحامي زيان … مع الأسف سلطة السياسي في بلادي أصبحت لا يحد منها لا دستور ولا إرادة قانون ولا إرادة الشعوب (الساعة الاضافية ) السياسي يتصرف وكأن الوطن ملكا له … لك اللله يا وطني الحبيب

في الغرب عنهم واحد المثل يقول ان القلم لا يقتل وهذا المثل يقال دائما عندما ينتقد السياسي ويكتب عليه ما لا يعجبه وهناك كذلك مثلا يقول السياسي الذي يخاف ما يقال عنه هو سياسي لا يستحق منصب في السياسة، سياسيو المغرب مع الأسف يفتقدون صفة التقبل.

أخيرا ظهر الحق و زهق الباطل. نحن نثق في القضاء المغربي و نزاهته.

لاحول ولا قوة إلا بالله أحكام جد قاسية و رائحة الظلم تفوح منها

إن الاستاذ بوعشرين صافي محنك و مواطن غيور على وطنه لقد عرى على عدة قضايا الفساد و المفسدين الذين ليس هاجسهم إلآ المال. لكن سيحل بنا وبهم يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم. أظن أن محاكمة بوعشرين كانت انتقامية بامتياز بعد ان حكم في القضية المعنونة بالاتجار بالبشر ب:12 سنة نافذة ومازال هناك من لم يشف غليله ويطالب بمتابعته بملفات أخرى فهذا في حد ذاته تحد وإشارة لكل من أراد أن يناضل ويحارب الفساد و المفسدين.

الان تهمة جديدة التشهير بعد تهمة الاتجار بالبشر وتهمة الاغتصاب القضية ومافيها الخوت هي بحال ديال نيني غادي تحاكم بسنة سجن كما قالت بعض الجراءد الصفراء و خرج دار الجريدة ديالوا حنا نفس الشيء غادي يوقع لبوعشرين وهي غظا هذا بحال مسلسل سامحيني مكايساليش عقنا بكم