مرة أخرى..الحمق سماد اللحية ..وإليكم الدليل

مرة أخرى..الحمق سماد اللحية ..وإليكم الدليل
الخميس 8 يوليوز 2010 - 05:45

كما كان متوقعاً، أثار مقالي السابق الكثير من ردود الفعل إثر نشره بهذا الموقع ، حيث علق عليه العشرات من القراء (118 في المجموع)، كل بطريقته، لكن الغالبية العظمى ركبت قوارب السب والشتم، بل بلغ الأمر بالبعض حد التشكيك في إسلامي وتكفيري، وهي على كل ليست المرة الأولى التي تكشف فيها الردود المتشنجة حجم القصور الفكري لدى كثير من متصفحي شبكة الانترنيت، وسوء إدراكهم لمعنى الحرية المسؤولة في التعبير عن الرأي مع احترام الرأي المخالف طبعا، بل وضعف الفهم بشكل واضح لدى بعض المعلقين.


– سلاما..سلاما..سلاما…


كان المفروض عدم التعامل مع هذه الردود والترفع عن الدخول في سجال مع موقعيها، التزاما بقوله تعالى “وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما” (الفرقان / 63)، لكن بما أنها تعتبر في الواقع تصديقاً عمليا وصريحا لما ورد في المقال المفترى عليه، فقد كان ضروريا التوقف عندها بما تقتضيه المناسبة.


لقد توزعت الردود بين:


– قلة أقل من القليلة قرأت المقال كاملا وبموضوعية وتجرد، واختلفت أو اتفقت معه..


– قلة ركبت ما جاء فيه لتصفية حسابات ما مع حزب العدالة والتنمية..


– أغلبية ساحقة، لم تقرإ المقال كاملا أو على الأقل لم تتحل بالتجرد المطلوب، أو قرأته ولم تفهمه بسبب الغشاوة التي على أبصارها، وبسبب الدوغمائية ومنطق التسطيح والتبسيط والاختزال…


وردود هذه الفئة الأخيرة تحديدا هي التي تمثل دليلا عمليا على أن الحمق سماد اللحية بالنسبة للكثيرين..


فكلمة اللحية وردت في المقال ثلاث مرات على الأكثر ضمن ما يناهز 6100 كلمة، وفي سياق كاريكاتوري واضح ومع ذلك كانت كافية للحكم على كاتبه بالإلحاد والزندقة والكفر وما إلى ذلك وبالعربية والفرنسية..


لن أدخل هنا في سجال حول “الحكم الشرعي للحية”، لأن ذلك لم يكن مقصدا لا أساسيا ولا ثانويا للمقال، بل أكتفي بهذا التنبيه لتوضيح حجم السطحية التي تعامل بها كثير من الإخوة القراء، الذين حول بعضهم اللحية إلى “أصل” من أصول العقيدة وهو كلام ينم عن جهل تام، بل ذهب بعضهم إلى ما هو أبعد عبر تقديم تأويلات لما ورد في المقال، لا تصح حتى ولو تم جز رؤوس الكلمات وليس لي أعناقها فقط..


أما كيف يمكن اعتبار هذه المواقف تدليلا عمليا على صدق ما جاء في المقال، فذلك انطلاقا من أن كثيرا من المعلقين ينطلقون من تعاطف معلن مع حزب العدالة والتنمية، وهذا هو بيت القصيد.


فكثير من المتعاطفين مع هذا الحزب -كما بينت ذلك الردود المشار إليها- يمكنهم أن يتحولوا إلى وبال عليه في أية لحظة، تماما كما حدث لبعض قواعد الإخوان المسلمين في مصر، والجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر..وغيرهما، فالأنظمة في هذه الدول كانت تدرك أن سلطة “الحكماء” محدودة جدا مقارنة مع ارتجالية “الدهماء”، ولذلك كان يكفيها في كل مرة “تغييب” القيادات العاقلة وقطع خطوط الاتصال بينها وبين قواعدها، لتنطلق الغوغاء في الاتجاه الذي يبرر أخذ الحابل بالنابل..


أما مسؤولية حزب العدالة والتنمية عما يجري، فهي حتى وأن كانت نسبية أو معنوية أو حتى غير محددة، لكنها تبقى ثابتة، بما أنه نجح في بيع الوهم للجمهور، وتحول فعلا إلى عجلة احتياطية يمكن للنظام استخدامها في أية لحظة تتعطل فيها إحدى عجلات عربته المتهالكة..وهو ما بدا واضحا من كثير من الردود المتشنجة التي اخترعت معركة وخاضتها بأحط أساليب التعبير..مع أننا نتحدث هنا عن أشخاص يعرفون القراءة والكتابة على الأقل، ويستطيعون التعامل مع تقنيات الانترنيت..


-معجزة عصيد ومن معه..


نظرا لسوء الفهم الذي اتضحت معالمه من خلال ما جاء في أغلبية التعليقات، أرى أنه من الضروري العودة ولو باقتضاب إلى المحاور الثلاثة التي تناولها المقال المشار إليه، وأولها كيفية مواجهة الحرب على اللغة العربية..


لقد قلت إن هذه اللغة محفوظة بوعد إلهي لأنها الوعاء الحامل للقرآن، ويبدو أن هذا الكلام لم يعجب كثيرين ممن ندبوا أنفسهم للدفاع عن لغة تشير آخر الإحصائيات إلى أنها من أسرع اللغات انتشارا على شبكة الأنترنيت وأنها تتقدم في هذا المجال على اللغة الفرنسية بثلاث مراتب..


لكن يبدو أن الاستراتيجية التي يتبعها بعض أعداء هذه اللغة نجحت في حرف النقاش عن طريقه الصحيح، ليتحول إلى مزايدات فارغة..وحين أتحدث عن معجزة الأستاذ عصيد وغيره ممن ينسجون على منواله..فأنا أعني ما أقول، فكل السائرين في هذا الاتجاه يستعملون اللغة العربية للطعن فيها، لأنهم يعلمون أن استعمال لغة غيرها لن يؤدي إلى النتيجة المطلوبة، أي الاستفزاز ورد الفعل الغوغائي الذي يمثل أصلا مبرر الوجود الوحيد لهذا النوع من “النظريات”..


بعبارة أخرى نحن أمام تكرار – مع الفارق طبعا- لسجال طريف دار بين عمر بن الخطاب وأبي هريرة رضي الله عنهما والذي كانت خلاصته :”كيف قاءها إن لم يكن قد شربها؟”..وأعتذر عن عدم سرد هذه القصة حتى لا أمنح للجهال فرصة لحرف النقاش عن طريقه..


ولننظر فقط إلى ما حدث للقناة الثانية التي قال عنها الرئيس شيراك ذات زمن إنه لا خوف على الفرنكوفونية ما دامت الدوزيم في الساحة، وقد عشنا وعاش شيراك لنرى جميعا كيف أنها تحولت إلى طبل أجوف، وأنه مقابل حصتها المحدودة من برامج الأطفال المفرنسة مثلا، ظهرت في سماء المغرب عدة قنوات مختصة تبث برامجها على مدار الساعة وبلغة الضاد..واسألوا الأطفال إن كنتم لا تعلمون..


وهذا دون أن نذكر بحالة الجزائر التي خضعت لاحتلال استيطاني وثقافي دام أكثر من 130 سنة، بل ما زال لحد اليوم أصحاب القرار فيها هم المنتمون لـ”حزب فرنسا”، ومع ذلك فإن الجرائد الناطقة بالعربية هي الأكثر مبيعاً وبفارق كبير جداً عن نظيرتها الفرنسية.


-الأخلاق والسياسة..


غضب كثير من المعلقين على ادعائي بأن السياسة والأخلاق ضدان لا يجتمعان على الأقل في زمن الناس هذا. وحتى لا أضطر إلى كثير من الشرح والتبسيط، أسوق فقط بعض الأمثلة التي لا تحتاج إلى ذكاء حاد لإدراك الغاية منها:


– فقصة التحكيم خلال الفتنة الكبرى وما انتهت إليه – حسب كثير من الروايات التاريخية- لم تكن في أية لحظة سبة في جبين الصحابي عمرو بن العاص رضي الله عنه، رغم أنه خدع الصحابي الآخر أبا موسى الأشعري..وهي واقعة لا ندري كيف يمكن الحكم عليها من منظور أخلاقي..


– وإذا اعتبرنا أن ذلك من الوقائع التاريخية التي تحتمل وتحتمل..وما احتمل واحتمل سقط به الاستدلال كما يقال، فكيف نقرأ ترخيص حزب العدالة والتنمية التركي مؤخرا بافتتاح شاطئ للعراة، وغضه الطرف عن دور الدعارة والحانات وغيرها من أوكار الرذيلة؟


إن هذا الحزب يعطينا مثالا واضحاً للواقعية السياسية، فهو ينظر إلى الهدف الاستراتيجي على المدى البعيد، ولا يستنزف طاقاته في معارك هامشية لن تؤدي سوى إلى توحيد خصومه على حربه..وتبرير استهدافه..


– المثال الثالث هو لحركة المقاومة الإسلامية حماس، وكيف تدير أمورها على كافة الأصعدة، ولا أعتقد أننا لو نظرنا إلى ذلك من زاوية أخلاقية ضيقة وفي كثير من النماذج، سنكون منصفين للحركة ورجالها وتاريخها..


-النقد الفني..


اعترف بداية بأنني شخصيا لا أسمع عن كثير من الأفلام والسهرات والمهرجانات إلا عبر بلاغات التنديد والبيانات “شديدة اللهجة” التي تصدر عن حزب العدالة والتنمية المغربي، ولذلك فحين أتحدث عن دعاية مجانية لـ”العفن الفني”، فأنا أعني ما أقول، خاصة وأن هذه البيانات وتلك البلاغات تمثل جواز المرور نحو عالم الشهرة حتى بالنسبة لأردإ الأعمال “الفنية”..


ويكفي هنا أن أشير إلى مبدإ فقهي معروف ألا هو أن من شروط تغيير المنكر ألا يؤدي إلى منكر أشد..وحين نستحضر أن أول رد فعل على “انتقادات” حزب العدالة والتنمية هو السعي إلى مناكفته والمزايدة عليه، فلا أدري ما هي القيمة المضافة لمعارك من هذا النوع سوى إيجاد المبرر لفتح سماء المغرب وأرضه أمام مزيد من مظاهر الانحراف..بل وبدعم سخي أحيانا من المجالس البلدية التي يقودها أو يشارك فيها العداليون..


وقد كان حد أدنى من الذكاء السياسي هنا كفيلا بتحويل المعركة في اتجاه آخر..فهناك علماء ومؤسسة دينية رسمية، تتحمل قبل غيرها مسؤولية تقويم الاعوجاجات إن وجدت، كما فعل أحد المجالس العلمية بالدار البيضاء على خلفية مهرجان موازين الأخير..وكما يفعل الأستاذ بنحمزة في كثير من مقالاته مثلا..


إن علماء المغرب ليسوا معزولين عن الواقع، أو خاضعين للوصاية المطلقة كما يعتقد البعض، بل إن كثيرا منهم قادرون على رفع الصوت لـ”تغيير المنكر” أو ليتحملوا مسؤولية ذلك أمام خالقهم يوم لن تنفعهم شفاعة الشافعين، لكن دخول حزب ما على الخط يجعلهم في موقف حرج، وقد رأينا أكثر من مرة كيف اتهم العلماء بمجاراة “العدالة والتنمية” لمجرد أن الموقف كان “موحداً” في نازلة ما..


ولهذا حين أقول إنه لم يعد اليوم بالإمكان الجمع بين عمامة الفقيه وجبة السياسي..لابد من النظر إلى الأمر من هذه الزاوية تحديدا..


-…الدور القذر


وحتى نتعمق أكثر في موضوع “الدور القذر” لحزب العدالة والتنمية، أود أن أسجل بعض الإضافات الأساسية.


لقد اعتبرت بعض الردود ما كتبته في هذا السياق، خدمة من نوع ما أقدمها لجهة ما، بمقابل طبعا، وأن الغاية من ذلك هي اتهام هذا الحزب بالباطل والتحامل عليه بشكل مجاني..


إن هذا الموقف الغوغائي، لا يبدو أنه يأخذ بعين الاعتبار حقائق الواقع المغربي:


– فهذا الحزب يقف اليوم عاجزاً في الجماعات التي يديرها، حتى عن مواجهة القياد والعمال والولاة، ولنا أن نتصور وضعه حين سيصل إلى المشاركة في الحكومة مستقبلا، ويدخل في مواجهة مراكز القوة الحقيقية التي تتحرك في الظل وخارج أية تغطية، بل وبعيدا عن متناول المؤسسات الدستورية.


لقد كانت تجربة اليسار في هذا الباب أكثر من مفيدة.


فهذا المكون ظل على مدى أربعة عقود وهو في مواجهة النظام القائم، عبر خيارات ثورية وانقلابية ثم ديموقراطية، ولم نسمع مثلا أنه ترك لوزارة الداخلية مهمة اختيار رئيس فريقه النيابي..لكن حين توصل إلى توافق لم يجد الأستاذ اليوسفي بدا من الاعتراف في النهاية بأنه تم جره إلى ساحة معركة لم يكن يعرفها..وأن “جيوب مقاومة التغيير” نحجت في مهمتها..أي استدراجه ثم كشف عورته أمام الشعب…وحالة اليسار المغربي عموما، والاتحاد الاشتراكي بوجه خاص، اليوم تغني عن كل تعليق، مع أننا نتحدث هنا عن سياسيين محترفين ومخضرمين من العيار الثقيل، ومشهود لكثير منهم -على الأقل- بنظافة السجل، وبتاريخ نضالي مشرف..


– من المتوقع حتماً أن يتكرر نفس السيناريو في ما لو تمت الاستعانة بالعدالة والتنمية في لحظة ما لتنفيس الاحتقان، لأن طبيعة الحكم في المغرب معقدة، والأحزاب المتواجدة حاليا في الساحة همها الأول والأخير هو الحصول على مكان في حجر السلطة، أيا كان الثمن.


– الذين اعتبروا ما قلته عن هذا الحزب نوعا من “الخدمة مدفوعة الأجر”، لا يبدو أنهم اطلعوا على الحوار المدوي الذي كان الراحل الدكتور الخطيب قد أجراه قبل سنوات معدودة مع يومية “أوجوردوي لوماروك” وقال فيه كلاما في حق كل من الدكتور الريسوني والأستاذ الرميد، يدخل تحت مسمى القذف العلني، وهو كلام موزون لأنه صادر عن رجل احترف السياسة على مدى أزيد من نصف قرن، بل هو من فتح كوة في جدار الرفض الذي كان هذا التيار يواجه به كلما بحث عن منفذ للخروج إلى دائرة الشرعية، وهي أوصاف تنطبق من باب أولى على الأستاذ بنكيران، الذي يسجل أرشيف البرلمان والتلفزة أن أسهل شيء هو استفزازه وإخراجه عن طوره..وترك مطافئ الحزب تتحمل بعد ذلك مسؤولية محاولة إطفاء الحرائق التي يشعلها..


وأكتفي بهذا حتى لا أذكر بما كتبه الراحل الدكتور فريد الأنصاري عن خطايا الحركة الإسلامية -العدالة والتنمية تحديدا-، ولا ما صرح به الشيخ عبد الباري الزمزمي في حق هذا الحزب..أما لو سردت بعض مواقف الدكتور أحمد الكبيسي العالم العراقي المعروف من الأحزاب ذات المرجعية الإسلامية، فالأكيد أن الأمر لن يتوقف عند حد التفسيق والتكفير، بل قد يصل على حد إهدار الدم..


– خطأ وخطيئة


لقد قلت بأن الخطأ الأساسي لحزب العدالة والتنمية يكمن في الهالة التي يرسمها حوله مريدوه وأنصاره والمتعاطفون معه، ما يحوله بالنسبة لكثيرين إلى طوق نجاة أكيد من الوضع الحالي.


وهي صورة تترسخ أكثر لدى البسطاء من الناس من خلال المعارك الشكلية ذات الطابع الأخلاقي التي يخوضها الحزب بشكل متواصل، وتعطي الانطباع بأن وصوله إلى منصة تدبير الشأن العام كفيل بنشر العدل على وجه الأرض..وهذا خطأ إذا صدر عن أيها الناس، وهو خطيئة حين يصدر عن “النخبة المتنورة الطاهرة”…


إن دور الأحزاب هو ممارسة السياسة بكل ما تحمله هذه الكلمة من حمولة دلالية، وبالتالي فإن أي تضليل مهما كان نوعه أو مصدره هو في حكم الخطيئة التي لا تمحوها توبة..


فهناك أولويات لابد من احترامها، كما فعل حزب أردوغان في تركيا -وهو بالمناسبة غير ملتح-، فلو انشغل بالنقد السينمائي أو بمطاردة العري تحت قبة البرلمان وغير ذلك من المعارك الوهمية التي لا تحظى بالأولوية – من قبيل اللحية لدى البعض..-، لما استطاع أن يسير اليوم دولة بحجم تركيا، ولما تحول إلى رقم أساسي في المعادلة السياسية هناك، ولما استعادت تركيا اليوم خلفيتها العثمانية ولما حققت معجزة اقتصادية، ولما أعادت ضبط قواعد اللعبة السياسية عبر تعديل الدستور..إنه الفرق الواضح بين المصباح العصري و”لامبة” القرون الوسطى..


-تيارات الشوباني واستقالة الرميد


حلقة برنامج تيارات التي استضافت مؤخراً الأستاذ الشوباني كانت بمثابة تأكيد لكل ما جاء في المقال السابق.


فالصحافي بن الشريف الذي يعرف الجميع صلته بـ “التراكتور” نحج في تحويل الحلقة إلى دعاية مجانية لحزب الأصالة والمعاصرة، وانساق معه الضيف دون وعي.


فعوض أن تستغل هذه المساحة الزمنية لتقديم وجهة نظر حزب العدالة والتنمية، وبدائله العلمية والعملية لمختلف المشاكل السياسية والإدارية والاقتصادية والاجتماعية والفنية والثقافية، أصبحنا أمام معركة من المعارك إياها ضمن مسلسل “الجلاد والضحية والوافد الجديد”، وذلك كله من بركات زلات لسان الأستاذ بنكيران الذي تعودنا منه أن يفقد السيطرة على لسانه في كثير من المناسبات..


إن الحلقة المشار إليها أكدت مرة أخرى أن حزب العدالة والتنمية إذا كان يمارس هذا الدور القذر دون وعي، فتلك مصيبة وإذا كان يمارسه عن قصد فالمصيبة أعظم..


أما قصة “استقالة” الأستاذ الرميد وما تلاها من تطورات، فإنها واقعة لا تستحق التوقف عندها أصلا..لأنها استمرار لحالة انعدام الوزن التي يعاني منها هذا الحزب..وهي تصديق لما قاله الدكتور الخطيب رحمه الله عن الرميد في حواره المشار إليه أعلاه..


فالاستقالة كانت لتكون فعالة لو سبقتها مواقف حاسمة وحازمة في عدة لحظات مفصلية يعرفها الجميع، عوض أن يواجهها الحزب بقوة وصلابة فضل الاستسلام أمامها وفق شعار “الانحناء أمام العاصفة” حتى أصبحت تلك عادته ومذهبه، رغم أن قول “لا” والتمسك بها، كان سيغير الكثير من المعطيات والمعادلات علماً أن قيادة الحزب لم تكن لتنفى إلى ميسور كما حدث مع عبد الرحيم بوعبيد مثلا في بداية الثمانينيات، ولم يكن الحزب ليتعرض لـ”الحل” بسببها، لأن ذلك سيحول الملف إلى قنبلة تحرق أيدي الماسكين بزمام الأمور في محيط صناعة القرار..


باختصار :من يزهد في رئاسة فريق نيابي خوفا من “المواجهة”..هل يفرط في “الحصانة” ومزاياها الكثيرة..؟


-وماذا بعد؟..


بكل موضوعية، فإن الحزب الذي يمكنه إحداث الفارق وإخراج العمل السياسي من حالة الجمود الحالي، هو ذاك الذي يأتي من رحم الشعب، أي يولد كضرورة سياسية من قلب المجتمع نفسه، ويكون هدفه التغيير الحقيقي العميق.. الذي ينطلق من عقد اجتماعي جديد قائم على تقاسم السلطة بشكل حقيقي، وعلى ملكية برلمانية تترك للشعب هامشا لحكم نفسه بنفسه عبر برلمان فاعل وحكومة فعالة ودستور عصري صريح ومصوغ بلغة قانونية حديثة وليس اعتمادا على قاموس القرون الوسطى..


أما الأحزاب التي تولد في الفنادق المصنفة، ويكون سقف أحلامها هو الحصول على موطئ قدم في طاولة المجلس الحكومي..فمزبلة التاريخ أولى بها..


وموعدنا يتجدد بعد أن يدخل حزب العدالة والتنمية إلى الحكومة..لنرى ما إذا كان سيغير أم سيتغير..

‫تعليقات الزوار

101
  • AZIZ
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:09

    لاتستحمر القراء.تقبل الردود بصدر رحب.و ابحث عن الخلل.

  • ابروح
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:11

    ارى ان صاحب المقال الذي صال و جال باحثا في تاريخ السياسة لينتقي ما يروقه من السلبيات للتنفيص من شان الحزب و اقول له الموضوعية تقتضي ذكر الانجازات ايها المحايد و ان كنت على صراع عاطفي مع الحزب فلا دخل للحية في هذا و لا مجال لتكرار كلمة القرون الوسطى ولم تعلم انها ازهى فترة للحظارة الاسلامية اما تركيافهي نظام علماني يتقيد بنصوص الدستور ثم لماذا اقحمت اقوال قلة من الناس ترى رايا شاذا وهو ترك المجال السياسي للمنافقين و الانزواء في المساجد او الزوايا الا تعلم ان العمل الاسلامي السلمي جهاد والتدافع الحضاري واجب ثم تتهجم على رموز الحزب وانت تعلم مدى قوة دفاعهم وصدق نواياهم كما تبين من الحضور الدائم في البرلمان والحصيلة المشرفة وابحث لتتاكد وقارنه باحزاب النفاق و المخزن حتى يمكن ان يكون المقال علميا موضوعيا و لا تتوانى عن الاستقصاء والخضوع للحق سمة الشرفاء

  • مسلم معتز بدينه
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:53

    مرة اخرى اتقي الله عزوجل في كلامك اما قولة الحمق سماداللحية فقد ذكرها بعض العلماء فيمن فاقة لحيته الطول المعقول اي القبضة كمن تصل الى سرته وغير ذلك اما الحزب المذكور وان كنت اخالفه فلحاهم لا تزيد عن سنتيمين الى ثلاتة او اربع في الاكثر اما الاحاديث الصحيحة الصريحة في الامر باعفاء اللحية فليس هنا المجال للحديث عنها ونبينا صلى الله عليه وسلم في ماوصف به كان كث اللحية فاتق الله وافهم ماتقول ومرة اخرى لا تعرض دينك للخطر بالاستهزاء باللحى فهي من صميم شريعتنا واسال اباك وجدك لم تحلق الا بعد دخول الاستعمار الى الدول الاسلامية وكان يعتبر اجدادنا حلقها من قلة الرجولة اما من كفرك فاني لم اقرا ذلك في التعليقات وان كان فليس هو الاغلب بل اقول لك هو نشاز ممكن واحد او اتنين واقول لك مرة اخرى اتق الله ولا تستهزئ بالسنة وان لم تكن من اصول العقيدة واسالك سؤال هل الله عزوجل اخطا في الخلق بان جعلها في اكرم ماعند الانسان الوجه لا طبعا فهذا يدل على انه عزوجل يريدها ان تكون ظاهرة وعندي طلب احلق للاسد ماذا سيصير اظن لبؤة فهده حكمة الله فلا تستهزئ بالدين فقد تغلط على الله ورسوله وتعرض نفسك للعقاب منه سبحانه ثم لماذا ادرجت اللحية في موضوعك اظنها هراء ولا دخل لها فالتوجه السياسي ليس له علاقة بالمظهر واسال الله لك الهداية واصيك بطلب العلم حتى لا تسقط في مثل هذا وصلى الله وسلم على من اعفى لحيته وامر بذلك قائلا هذا ما امرني به ربي

  • kamal
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:23

    avec 50% d’alphabitisation au Maroc, comment pensez-vous d’avoir une vrai representation legislative ???
    sincerment je prefere la filosofie de Hassan II rahimah llah.

  • الباعمراني
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:13

    السلام عليك أخي بهطاط””””اتق الله وافصل منازعاتك الحزبية الدنيئة بعيدا عن الشرع الذي تهرف فيه بما لا تعرف… تلك الكليمات التي استهنت بها قد تقصم ظهر قبيلة أحذرك؟؟؟تب إلى الله وافصل تشنجات السياسة الأرضية عن رونق الإسلام الذي أبى أذناب التغريب الاعتراف به دينا و دولة؟؟؟؟؟؟؟بزاف عليك اللحية والتشريع الرباني… والعزة لله ولرسوله وللمومنين…….

  • من ذاك المغرب
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:03

    أظن أن المقال الأول كان كافيا وشاملا وفعلا لقد كشفت المستور بالواضح ولكن ما يحز في نفسي هو هذا التردي الفكري عند الكثير الذي قد يكون عن قصد أو جهل الذي يتجلى في الولاء الأعمى لهذا الحزب الذي لا يختلف في شيء عن الأحزاب الأخرى بدون استتناء حزب عمره أكثر من أربعة عشر سنة ولم يسجل أي موقف سياسي جريء أو تاريخي عدا تلك المراهقات السياسية التي تثير الشفقة ويقولون خرجنا من رحم الشعب.ولعل ما فعله عمدة تطوان خير دليل على ضياع هذا الحزب لقد قمت بتعرية هذا الحزب الصبياني والحقيقة تكون دائما موجعة للمنافقين ولا حول ولا قوة إلا بالله وحسبي الله ونعم الوكيل

  • ابو علي
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:15

    السلام على من اتبع الهدى
    ليس العاقل كثير الكلام و محدث البليلة لكن العاقل من يتكلم قليلا و يفيد كثيرا
    أنظر لأسيادك كيف يكتبون و كيف ينتقدون
    أم أنك تريد فقط التكلم في كل شيء لكي تقنعنا بانك على صواب
    راجع مقالك قليلا و أنظر حقا إلى هدا الحزب الدي انت بصدد سبه و شتمه بطريقة او أخرى
    حرية التعبيير؟؟؟؟
    أي حرية تتكلم و أي ديموقراطية انت فيها
    لا تنظر إلي نظرة الجاهل الغير العاقل بل أنظر إلى نفسك
    ثم حلل و ناقش و اعتبر
    هده كلماتي اتمنى ان تأخدها بجدية
    و صدق الملك حين قال :
    “إذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما”
    أنشر يا ناشر
    مشكوووووور

  • ابراهيمي
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:17

    مجهود فكري مشكور ، شخصيا انظر نظرة واقعية للمجتمع المغربي ، الاحزاب الهم الشاغل لها هو الوصول الى الحكومة والاحتيال على المناصب
    والحصول على المال للاغتناء ،جمعيات المجتمع المدني هدفعا كيف كانت توجهاتها ومشاربها الحصول على الدعم وخدمة مصالحعا الذاتية ، المغاربة الغير المحظوظين والشرفاء يعانون القهر والفقر والامرين ، الكلام كثير والواقع شكل اخر

  • عبد الصمد العثماني
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:55

    لقد تكلمت عن أشياء أضحكتني نظرا لعدم المامك بها فصغرت كثيرا في عيني وأشفقت عليك سأكتكلم مع في البريد الخاص

  • darine mostapha
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:57

    السلام عليكم
    أخي الكريم ذكرتني بتلك النكتة التي طالما ضحكنا لسماعها، والتي جاء فيها أن تلميدا كسولا لا يجيد إلا موضوع إنشاء واحد وكيفما كان موضوع الإنشاء ضروري أن يجعله يصب في الموضوع الذي يجيده لينطلق في تعبيراته وإبداعه الامتناهي….فكذلك أنتم، عنونتم مقالكم بالحمق سماد اللحية، ثم انطلقتم بعد مقدمة للحديث عن حزب ربما ذنبه أن بعض أعضائه من ذوي اللحي، أتسائل ما العلاقة بين العنوان وما جاء في المقال؟ أم فقط أردتم تمرير خطابكم وتفريغ حقدكم الدفين على الحزب عبر هذا المقال……أخي الكريم بالرجوع إلى اللحية فعند الأغلبية من العلماء هي من السنة والرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين وغيرهم كلهم كانوا ملتحيين إلا القليل منهم، فهل كلما طالت لحاهم زاد حمقهم…كلا.
    العدالة والتنمية كغيره من الأحزاب، صحيح أنه أضاف بصمة على الحياة السياسية المغربية ، خصوصا في نزاهة غالبية أعضائه، وانا أتحدث من عدة تجارب عايشتها، ولا أتحدث من فراغ أو جئت من الفضاء أما بالنسبة لتسييرهم للجماعات، بالعكس كان لهم صدى جيد واقرأ عن تجربة تمارة مثلا وغيرها……..

  • لبنى
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:31

    ياكاتب المقال، إذا كنت تؤمن بالموضوعية فالضروري أن تقول لما كثرت التعليقات المهاجمة لك أن تعترف بأن المشكل على الأقل في طريقة كتابتك. قل ربما أن أكتب بطريقة لا تفهم الأكثرية. فهي طريقة كتابة تقفز من موضوع لموضوع وتقوم بمقارنات غير منطقية وأحيانا مستفزة ويوزع اتهامات بدون تأسيس أو دليل … وغيره مما يثير الالتباسات. وبدل مهاجمة الأكثرية راجع طريقة كتابتك تفهم إن كان المقصود الإفهام. واتهامك أكثرية ممن هاجموك بأنهم يتعاطفون مع حزب العدالة والتنمية قول لا دليل عليه وغير منطقي. فمن ناقشك في اللحية قد يكون ضد الحزب لكنه لم يقبل رأيك في أمر.

  • ayoub
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:37

    Une petite remarque d’abord: si vous voulez que votre article soit lu,il faut écrire peu et bien;c’est à dire qu’il faut dire l’essentiel et éviter les longues introductions qui ne servent à rien,sinon à décourager tout lecteur potentiel.
    Ensuite, SVP, au Maroc,nous sommes à peu près tous musulmans,alors,ne nous montrez pas comment l’être.
    Faites-le avec des faits et gestes;avec vos actes de tous les jours.
    Moi,je ne crois ni à “laadala ouattanmia” ni à “al aadl oualihssane”
    Tous ces gens-là font de la politique ,pour leur intérêt personnel et si on leur remet de gros chèques sous la teble,je suis sûr qu’ils ne cracheraient pas dessus.

  • نور الدين
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:45

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عندي سؤال صريح لك أنت تقول أن من طالت لحيته قل عقله ونحن نعلم أن نبينا صلى الله عليه وسلم كانت لحيته إلى صدره فهل تتهم النبي صلى الله عليه وسلم؟ وحاشاك أخي أن نظن فيك هذا الظن
    لهذا فلن نترك اتباع نبينا الذي أوصانا الله بالتشبه به ونتبع اليهود والنصارى ومن سار على شاكلتهم بحلق اللحى ولو ادعى الرقي والحضارة والذكاء

  • hmad
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:39

    i parait que ce monsieur qui ne maitrise que les insultes ;doit s’epanouir et s’instruire pour qu’il soit apte pour mieux juger les personnes . son idée s’enfonce dans la ségmentarisme et et reflète vraiment une haine profonde qu’il éprouve envers les islamistes ;car aulieu d’excuser quelques comportements disant dérayés ;il les prend comme arguments pour tenter d’affaiblir PJD ;or il devrait savoir que la diparité et la diversité qui éxiste dans le PJD qui en fait un vrai coqtél;et meme à l’epoque de mohamadi on trouve des personnalités assez rigoureux comme OMAR et d’autre au contraire ;et il vient le prophète que salut de DIEU soit sur lui qui arrive au milieu pour mieux arranger les choses.

  • مر من هنا
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:43

    بالله عليك ما سر إقحامك للحية في موضوعك
    فحسب فهمي البسيط الذي لا يرقى لفهمك الواسع أنت الآن تناقش توجها سياسيا لحزب معين
    فما دخل مشروعية اللحية من عدمها و ما الغاية من قولك إن حزب تركيا حقق ما حققه سياسيوه و هم غير أصحاب لحى
    ربما تبحث لنفسك عن عذر لأنك أمرد؟ من يدري

  • حمد
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:05

    كن واقعيا و تقبل النقد بصدر رحب لا تستهزء بأراء و لا تحكم على الناس بطريقة عشوائية إن هذه التحليلات التي كتبتها لو احتاج المرء لفهمها لمل من كلماتها الخشبية
    شوف الخضار كيبقى خضاروالجزار يبقى جزار و السياسي يبقى سياسي و الأخلاق تبقى أخلاق
    ما أريد قوله هو أن مهما بلغت كتابتك و تهجمك لكي تدافع على حزب العدالة والتنمية بمنظورك الذي لا يخضع لاي منطق يذكر فإن المغاربة ليسو أغبياء فلا تتعب نفسك حاول أن تعرف ما يريده الشعب و بعد ذلك سوف تتغير ممكن أن أختصر هذافي نكتة: هذا واحد لإخواني عندو معا يا أخي…ياأخي في أحد الأيام جاءه صديق ليطلب منه أن يعطيه البيكالا فقال له الإخواني خذها يأخي و توكل على الله.. بعدها عاد الصديق وقال له الإخواني أين البيكالا فرد عليه صديقه بانههاقد سرقت فشنق عليه الإخواني وقاله جيب لمك البيكالا

  • abdou
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:59

    السلام عليكم
    تعمدت هذه المرة أن أقرأ النص مرتين حتى أتقصى أين مكمن الخطاٍ في تحليلي الاولي و لكني تأكدت من فرضيتي فأنت من يبحث لنفسه عن مكان بين النجوم،و ذلك ليس عيبا و لكن في اٍطار الحترام يكون أفضل :
    – أولا : افتتاحيتك بالتصنيف و الالاستغباء تبين بما لا يدع مجالا للشك أن أحد تلك الردود خدش ما تبقى في نفسك من الحياء حتى أصبحت قادرا على رؤية خلفيات القراء و غباءهم.
    – ثانيا :لا أفهم لماذا أردت أن تجعل من ضمن حجاجك ذكرك للصحابة رضوان الله عليهم و بعض ملامح التاريخ الاسلامي اٍلا اٍن كنت ذو خلفية ما ولا أظنها اٍلا محرضة على التفكير من جديد في صياغة جديدة للعقل المسلم و التشكيك فيما حدث من قبل و هذا غباء بين حيث أنك لن تستطيع تغيير ما الله متكفل بحفظه حتى حين لو أنك اشتغلت بما تعلم لكان خيرا لك…
    – أخيرا : لا ينكر أحد أن تجربتنا مع الحكومات السابقة و الشخصيات السابقة كانت سيئة بل و منفرة من كل ما هو سياسي في بلادنا غير أن الحكم بأنه لن يكون هناك أي تغيير فيما هو آت فهذا حكم غريب و غبي في نفس الوقت لان نعلم أن الله خلقنا و قال سبحانه :”لل يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ”و ذلك دليل على اٍمكانية التغيير و حتى من منطق العلماء يعترفون بالتغيير في الطبيعة و في الجينات و في طباع الناس فلماذا ننكر حقنا -أو أملنا على الأقل-في حكومة تغير بعض الأوضاع التي لازالت تؤرقنا مع أنني -شخصيا و بكل صراحة- أرى أن الملك محمد السادس يقوم منذ توليه الحكم بمجهودات جميلة من أجل التغيير و لكن يدا واحدة لا تصفق .
    ملحوظة : آسف من كثرة ما نعتتك بالغباء و لكن كلما تذكرت كيف وضعت نفسك في هذا الا و وجدت الغباء هو الصفة اللائقة لك.

  • قاررئ ل
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:01

    أستخلص أن صاحب الصورة – ولا أقول المقال لأنه ليس مقالا بقدر ماهو قصيدة هجاء رديئةجدا- يتصف بمايلي:
    التعالًٌُم: حيث يريد إعطاء الانطباع بأنه ذو ثقافة واسعة؛
    الوقاحة: تتجلى في التشيث بآراء متهافتة رغم توجيه قراء الموقع نصائح لتداركها
    العجرفة: عدم التورع في كيل السباب وتسفيه آراء أغلبية المعلقين…

  • لعليو عبد الحكيم
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:07

    حقدك على العدالة و التنمية واضح تريده أن يسكت عن انكار المنكر بدعوى أنه يؤدي الى فتنة أكبر أش قربك أخويا لشي فقه راه بزاف عليك او كايننين ماليه.ثم اش جاب اللحية للعدالة و التنمية مع أن الحزب لم ينادي مرة باللحية مما يظهر حقدك الدفين لهذا الحزب تريد أن تستبلدنا لاننا مع العدالة و التنمية سير أولد التراكتور عقنا ليك

  • لاتحزن
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:25

    من حقك أن تهاجم حزب العدالة والتنمية المغربي
    لا كن هل يمكن ان تعطينا رأيك في حزب الأصالة والمعاصرة المغربي
    الحزب مهما كان فهو حزب مغربي
    مهما حصل فهو حزب مغربي
    مادام يعترف المقدسات المغربية فليس من حقك مطالبته بلأنسحاب
    القانون هم من يحكم عن التصرفات من المؤسسات القانونية
    ساندت طيلة حياتي عدة احزاب وطنية من باب الوطنية
    واليوم سأساند العدالة والتنمية المغربي
    ليس لأنهم عندهم اللحي كما يعتقد البعض خاطئين
    بل لأنهم أصحاب تجديد سياسي , وعودة محمودة للتاريخ المغربي المشرف , وصمام امان ضد التطرف الديني الموجود في المغرب والنائم تحت التبن

  • ضمان
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:49

    كما توقعنا سوف تهرب الى الامام وتصف من علق على خزعبلاتك بالجهل وقلة العقل وووو مما يجعل القارئ يتوقف عن قراءة مقالك بعد الفقرة الثالثة غن كان ذو نفس طويل
    لو طرقنا في راسك بالمسامير لما دخلت فكيف تدخل افكار, ولو ظهر الرسول الاعظم صلى الله عليه وسلم امامك لا قلت عنه ما نستحي ان نقول عنه صلىالله عليه وسلم

  • اشتوكة ايت باها
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:13

    اللحية في عصرنا هذا هي خدعة لغرض في نفس يعقوب ، 90 في المائة من الملتحون غرضهم التمويه في المجتمع لكسب ثقة الناس و الوصول إلى أشياء كل الناسيعرفون هذا .
    5 في المائة منهم ترك اللحية لتغطية عيوب الوجه ، و كم من النساء خدعت عند الزواج باللحية و اكتشفت بعد الزواج عيب الزوج الذي سترته اللحية .
    5 في المائة تركوا اللحية على وجه السنة بقلب خالص و دون رغبة سوى طاعة الله في ذلك .
    جميع المغاربة اتفقوا على أن اللحية تستعمل للتمويه و الخداع و اتفقوا جميعا على سحيب ثقتهم من هذا النوع من البشر .
    أنا لست ضد سنة الرسول صلى الله عليه و سلم إنما أريد و أطالب بعزل السنيون عن المخادعين و لدي مطلب في ذلك و هو كالآتي :
    أطالب بإنشاء مسطرة شرعية و قانونية لحماية السنة المحمدية و المواطنين من التحايل و النصب باستعمال اللحية للتمويه . و من أجل ذلك يجب على الدولة منع اللحية على جميع المواطنين إلا بإذن منها بعد تزكية من مجلس علماء الدولة و مجلس علماء غير تابعين للدولة لأن ترك اللحية سنة لكن يجب أن تمنع من الغير السنيين إلا بتزكية خاصة.
    و سحب التجارب و الوقائع يجب على المواطنين حماية لهم التعامل مع الملتحين بحذر و عدم الثقة العمياء يجب التعامل معهم بقانون الالتزامات و العقود كي تكون لهم حجة عند المتابعة عند كل قيمة تفوق 200 درهم . التغرير بالمواطنين عن طريق استعمال اللحية جريمة يجب مضاعفة العقوبة عليها ، كل مواطن مغربي لابد أن تكون له قصة من خيانة الملتحون و عدم التزامهم إلا من رحم ربي
    و أعتذر لذوي النيات الحسنة

  • Sansabil
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:09

    تقول ان غالبية التعاليق ركبت قوارب السب والشتم، وأنا أسألك ألست أنت الأول الذي بدأ السب والشتم بقولك ان صاحب اللحية أحمق؟أم أن الحمق عندك مزية وافتخار؟

  • samir-mezgui
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:15

    اولا الشكر الموفور لصاحب المقال على تنويره الرأي العام، أنا شخصيا أعرف أن هذا الحزب لايفقه شيئا في السياسة اللهم اطالة اللسان في الامور التي عف عنها الزمان، أعرف ان الحزب هو الموقف فأي موقف لحزب الظلاميين حزب نشأ على حساب دماء الشهداء من الاحزاب اليسارية أي موقف لحزب حالف الاستعمار؟ أما عن الرميد فهذا الشخص أنا اشكك في الشواهد التي حصل عليها كما اشكك في شواهد جميع اعضاء الحزب لاننا ونحن طلبة كنا على علم بالكيفية والطريقة التي ينجح بها أمثال هؤلاء

  • BB
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:25

    I agree with you. Most of readears do not analyse what they read, or may be they do not understand at all. The PJD need to change their strategy and not stick to main ideas if they want to go ahead. You ve adviced them in a discrete manner, but helas !I think neither their leaders , nor their supporters understood your advice..

  • Muslim 4 Ever
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:27

    بسم الله الرحمان الرحيم
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    إستنادا لما ذكرته في مقالتك السابقة او هذه أوذ أن أشير إل أنك قمت بعنونة موضوعك بجملة تستهزئ بأحد فروض الإسلام, فإن أردت فعلا ان تناقش موضوعا ما فقم بتحضير الذلائل حتى نناقشك عليها أما إذا كنت لا تعرف إلا قذف الناس بالباطل فأنت ممن قال فيهم الله عز و جل : “إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ”, و كما لا حظت جيدا حجم قوةالتعليقات التي لاقيتها, فهي فعلا تعليقات تعبر عن إشمئزاز نفوسنا من كلامكم الفارغ الذي ما فتئنا يوما بعض يوم نراه من أناس يدعون أنهم مسلمون يهاجمون هذا الذين و لا يسعون إلى نصرته و حتى لا تفعلوا ذلك إلزموا الصمت فكما قال صلى الله عليه و سلم “قل خيرا أو فل تصمت”.
    لقد حاولت في مقالك الجديد هذا أن توضح لنا بأنك على حق و أنك مسلم مؤمن يخاف على دينه فعلا, إنني أرى يوم بعض يوم أناس يتطاولون في كتابتهم على أسس الدين فمن مشكك في مشروعية الحجاب إلى أخر لا يحرم الخمر وما خفي كان أعظم. قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : “إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوي بها في نار جهنم “
    إتق الله في كتاباتك و إعتزل هذا الميدان و قم بمراجعة لعقيدتك و إيمانك لعلك تجد طريق الهداية, و حاول أن تكون واقعيا و موضوعيا و لا تغتر بكثرة كلامك الفارغ..فديننا يحتاج لرجال ينصرونه و يقومون عليه و لا يحتاج لمخنثبن لا يفلحون في شيء إلا في حلق لحيتهم و تذكر قوله تعالى “و ما يلفظ من قول إلا لذيه رقيب عتيد”
    و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

  • Mr X
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:29

    Je l’ai dit sur ton 1er article, et je le redit encore une fois : si ce que tu dis est vrai, tu dois surement avoir la plus longue barbe du monde entier…………………

  • الحسن فيلو
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:35

    تحية طيبة
    وبعد ،
    المشكل الحقيقي في المغرب ، هو عدم وضوح قواعد اللعبة السياسية ، الداخل إليها مفقود والخارج منها… كيف يمكن لأي حزب أن يكون فاعلا ويطبق برنامجه السياسي في ظل ملكية مطلقة تنفيدية ، أحزاب همها الأساسي المقعد الإنتخابي ، لأنها بكل بساطة لا تعبر عن إرادة شعبية حقيقية ، أحزاب يسيطر عليها الأعيان وتجار المخدرات ، حكومة بدون صلاحيات حقيقية ، حكومة الظل هي التي تسير المغرب ، لوبيات الضغط تفرض شروطها بشكل قوي ،… وفي ظل هذا الواقع العليل لا يمكن تحميل المسؤولية لطرف حزبي واحد، وإنما المطلوب هو البحث عن حلول عميقة لتجاوز الوضع الراهن عن طريق الحوار بين كل الفرقاء ، قد يكون أفضل من الانخراط في معارك هامشية ،تساهم في إطالة عمر الأزمة، بدل رفع الحيف والظلم عن هذا الشعب المقهور الذي سئم من معارك سياسية مراهقة وقاصرة .

  • الباعمراني
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:33

    لا عليك ياأخي!ولا تهتم بأصحاب هدا الفكر المتحجر، بل واصل مشوارك في كتابة أفكارك النيرة لأنها بلا شك ستعجِب الكثير من قراء هسبريس ،وستحترم من طرف البعض الآخر مادامت تخاطب العقل والمنطق.
    أما السب والقدف والتجريح كما يعلم الكثير، فهو من سمات الضعفاء واللدين ليست لهم أفكار للإقناع ، ولا يجدون أمامهم سوى هدا السلاح الحقير لكي يدافعون به على أفكارهم البالية التي تجاوزها الزمن بكثير!

  • Ichid
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:05

    Mr tu a voulu attaqué le PJD mais tu a mal choisi le contexte moi je doute que tu du DST au lieu d’encourager ce genre de parti qui fait tout son possible pour ameliorer la vie politique au maroc tu ajoute ton fouet à celui du loubi qui l’attaque c’est pas ca il faut etre realiste et donner des critiques vrais et reelles

  • youssef
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:27

    ليس كل من أطلق لحيته فهو متدين أو أنه سوف يدخل الجنة ففرعون له لحية طويلة و كان يحف شاربه كدالك اليهود وكل الناس الأقدمون فأبو لهب الدي بشر بالنار له لحية كثة ،حينما تتسابق الأمم و الشعوب في المنجزات العلمية والفضائية، فنحن نتسابق في اللحي واللباس الأفغاني الدي يدل على الغباوة والبداوة، وخير مثا ل هي هدا البلد الدي تهدر فيه الحياة وكرامة الانسان و الجهل و الأمية و الظلم و وأد الحريات،هكدا سوف يبقى المسلمون غارقين في الأوهام و الخرافات، ويتبجحون أنهم أفضل الأمم،نعم في الجهل والظلم والنفاق و الكدب علىالله لو كان الأفغان على حق ما سلط الله عليهم من يسوؤهم سوء العداب
    ولن يجعل الله للكافرين على المومنين سبيلاليس كل من أطلق لحيته فهو متدين أو أنه سوف يدخل الجنة ففرعون له لحية طويلة و كان يحف شاربه كدالك اليهود وكل الناس الأقدمون فأبو لهب الدي بشر بالنار له لحية كثة ،حينما تتسابق الأمم و الشعوب في المنجزات العلمية والفضائية، فنحن نتسابق في اللحي واللباس الأفغاني الدي يدل على الغباوة والبداوة، وخير مثا ل هي هدا البلد الدي تهدر فيه الحياة وكرامة الانسان و الجهل و الأمية و الظلم و وأد الحريات،هكدا سوف يبقى المسلمون غارقين في الأوهام و الخرافات، ويتبجحون أنهم أفضل الأمم،نعم في الجهل والظلم والنفاق و الكدب علىالله لو كان الأفغان على حق ما سلط الله عليهم من يسوؤهم سوء العداب
    ولن يجعل الله للكافرين على المومنين سبيلا

  • مراد
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:19

    إنهم هكدا ياأخي يتكاثرون كالجراد على المواقع الإلكترونية التي تناقش بعض من أفكارهم، وينهالون بالسب والشتم في حق كل من اختلف معهم فكريا ، حيث لامشغلة لهم سوى في هدا المضمار!
    لو كانت عند هؤلاء الظلاميون الغيرة والشهامة والكبرياء، لما استعملوا أصلا هدا الجهاز الدي هو من صنع أمريكا التي يعتبرونها عدوهم الأول؟؟
    أسيادهم صنعوه للإنسانية جمعاء، للإستفادة منه علميا وثقافيا وهم استعملتموه في القدف والشتم ضد منهم يختلفوا معكم فكريا وعقائديا!

  • الخالدي
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:31

    يغتر البعض بنفسه وبقوته على استعمال مفردات اللغة العربية ويستطيع بعد الثقة الزائدة في هذه النفس ان يتجرأ لدخول غمار السفسطة الكلامية اعتقادا منه انه مفكر كبير اومحنك في فهم السياسة في المغرب العجيب. فيدلي بدلوه غير آبه بانه يسبح في الفراغ..ويعتقد لبلادته ان ما يكتبه الناس كردود على كلامه جاء بعد فهم وتمحيص واستقراء واستدلال واستخلاص فيجرد سيفه على كل من خالفه الرأي ويبدأفي تصنيف القراء واعطاء الاوصاف وينسى انه نفسه يدخل في نطاق الموصوفين.اقول لاخي صاحب المقال بان يعجل بزيارة اقرب مصحة للعلاج النفسي حتى يسترد عافيته ان شاء الله ويعود الى رشده بعد مراجعة بعض الكتب القيمة التي تؤهله للخوض في مثل هذه الامور لان المغاربة ليسوا اي شعب آخر..حتى يؤثر فيهم من هب ودب..

  • Gondolf
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:47

    salam à tous,
    je crois cher auteur que le fait que la plus part du public qui vous a traité de tout les noms est une chose normale du fait que parfois ceux qui disent ce qu’est vrais sont vu comme des traitres ou mm plus, il suffit de retourner à l’histoire pour le savoir, la 1ére personne qui a dit que la terre tourne sur le soleil et non pas le # comme le monde y croie, ils l’on tuer !
    sans parler des prophètes..
    alors ne soit pas étonné !
    et si notre religion est liée à la barbe alors les juifs sont + musulmans que nous ! vu la taille de leur barbe !!

  • مغربي
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:21

    المرجو ان تبحث عن نسخة من كتاب :الأصالة والمعاصرة..حزب البعث المخزني الاشتراكي الليبرالي الديموقراطي

  • AMELY
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:23

    pour commencer ma réponse je tenais fort a se demander sur l’effectif des etudiant au sein de nos univesité, cela devrai etre un bonne chiffre, tous ses etudiant ont des etudes a la langue francaise, cela démontre la présence de francais au sein de la societé marocain, et sans cité les conditions demarché de travail qui ecris en gras maitraise de la langue francaise…
    et on pour expliquer pourquoi les jaurnaux arabe se vend plus que les francais, c’est pour une unique raison nous sommes au maroc le pays ou 2/3 de sa population ne connait meme pas ce fait d’ecrire ou lire et comment peut ont parlait du fait qu’il conssae la langue francaise, c’est l’unique explication mais lorsqu’on aura un peuple qui bien instruit alors on pourrai voir la déffirence

  • بنادم
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:51

    مشكلة السياسيين الاسلاميين انهم لكي يثبتوا انهم صوت الشعب فعليهم ان يرددوا ما يقوله الشارع فبينما كان عليهم ان يرفعوا من ادراك هدا الشارع هم ينزلون اليه ليس بالانصات اليه بل ترديد ما يقوله وكانهم لم يتعلموا من تجربة اليسار على العموم العدالة والتنمية اختارت ان تكون في الواجهة ليس مثل العدل والاحسان الدي اختار العمل في جنح الليل

  • عابر سبيل
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:53

    متقفين ديال اخر الزمان
    شفت الأخ داير فيهاعارف كولشي وهومسكين غير كيخرف
    اش جاب اللحية للسياسة والأحزاب!!!؟؟؟
    اللحية يا اخ العرب تابثة في السنة النبوية بما لا يدع مجالا للشك الا الى الأخ باغي يقول شي حاجة اخرى من الأحسن خرج ليها كود حيت من هضرتك كتبان ليا راكب تراكتور وماشي محايد كما بغيتنا نتيقوا

  • مواطن مغربي
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:41

    العدالة والتنمية المغربي للأسف الشديد، حزب يعاني جل مسيريه ومناضليه من الغباء السياسي وعدم كيفية مسايرة الأحداث الوطنية والدولية!!
    بالله عليكم كيف لحزب لم يستطع حتى كيف يندمج ويتعامل مع محيطه السياسي والإجتماعي وطنيا، أن ينجح ويدهب بعيدا في سياسته مع الأطراف الدولية الخارجية وخصوصا أصحاب القرار الدولي؟؟
    وما خرجاتهم الغبية من حين لآخر، حيث كان أخرها خرجة الرميد الأخيرة، حيث استغربت منها كل الصحافة الوطنية، وكل المهتمين بالشأن السياسي الداخلي للوطن! كيف يعقل لشخص يعتبر من أصحاب القرار في الحزب أن يقع في هدا الخطأ السياسي الكبير؟؟
    من حين لآخر يكتشف هدا الحزب عن وجهه الحقيقي في غبائه السياسي للرأي العام الوطني والدولي، وعن محدوديته ومعرفته بالميدان السياسي!!
    استنفد تقريبا كل أسلحته التي لم تسعفه، في جلب تعاطف المواطنين إليه بدون جدوى! مثل تحريم الفن والسينما والخمر، وحتى تحريم المهرجانات استعملها بدعوى أنها تدعو للفسق والفجور؟! لكن الجمهور المغربي لم يهتم بهم أصلا وحضر بكثافة للمهرجانات؟؟
    وكما قال الأخ الكاتب، تعطون أهمية قصوى للحية وكأنها كل شيء. أكثر من اهتمامكم بمبادئ وأخلاق دين الإسلام! فقط للظهورأمام الناس كأنكم أتقياء وصالحين!!!
    لهدا لم تعد تنفع أبدا اللحية وحدها في أمور الدين والسياسة في هدا العصر؟

  • marocain
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:07

    يجب أن تعلم يا ….. إذا كانت لديك صلة بجهة معينة تريد التشويش لهذا الحزب الإسلامي المحترم فلى تقلق فهاذا الحزب سيبقى دائما وأبدا راسخ في قلوب المسلمين أنصحك بالتفكير في مشروع آخر و دع هذه السياسة (ضد الإسلام) لصهاينة !!!

  • الفارسي م
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:43

    أتفق مع الكاتب فب كل ما جاء به ، فبعيدا عن التعصب ورمي المخالف بشتى نعوت القدح والتقيص . فإن الأحزاب المغربية اليومبكل ألوانها وأطيافها وعلى رأسها العدالة والتنمية مدعي المرجعية الاسلامية وزاعم الغيرة على الأخلاق- لاتمثل حتى في أدنى المستوايات تطلعات الشعب المغربي
    فالمشكل عندنا ليس في مهرجان يقام هنا وهناك ولا في خمارة تفتح هناك . المشضكل كائن فيما وراء ذلك وهو عدموجود رجال الصدق الراغبين في خذمة وطنهم وشعبهم فالمنتمون للأحزاب جلهم يبحث عن موطئ قدم في حمى الحكومة وعن كرسي على الطاولة يناله منه نصيبه من كعكة الميزانيات المنهوبة بالضرائب من هذا الشعب المغلوب على أمره .

    ملاحظة : قصة خداع عمرو بن العاص التي استشهدبها الكاتب، تبث أنها قصة ملفقة لا أصل لها كلهاكذب وبهتان.

  • moi et toi
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:41

    ce qu’il faut savoir, tu n’es qu’un pauvre journaliste employé dans une periode de crise

  • me
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:55

    والصلع سماد تكلبانيت
    انشر يا هسبريس

  • مغربي بحال ديما
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:59

    ههههههه اضحكتني مقدمة النص.
    كل من يعارضك فهو قليل الفهم ؟؟
    أهذا ما خلص اليه عقلك البسيط؟؟
    انك تثير الغثيان بهذه الاساليب الرخيصة في عدم تقبل النقد.
    انا شخصيا اقرأ التعاليق أكثر من النصوص لاني كثيرا ما ارى تعاليقهم أكمثر نضجا من النص نفسه.

  • إدريس
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 05:47

    قصة الخداع في التحكيم، قصة ملفقةو لم يخدع أحد أحد كما ورد في كثير من خزعبلات كتب العباسيين. كلما حصل، أن معاوية و علي فهموا أنهم كانوا ضحية مؤامرة المنافقين، و اتفقوا على العودة من حيث أتوا بدون أن ينقض معاوية بيعته لعلي..و بعد مقتل علي رحمه الله، ذهبت البيعة لمعاوية كحل للفتنة التي بدأت تكبر بالعراق… قصة التحكيم، قصة خيالية من تأليف العباسيين لشرعنة خطإهم الفادح..و لن أشرح لك يارويبضة ذلك الخطأ، لأن أمثالك لا يأتي منه إلا البلبلة ..فهم أم لم يفهم.
    على أية حال، أنت نجحت بهذا الموقع. و المواقع الانترنيتية عادة، تنجح بالبهلوانيين أمثالك. هنيئا لك العمل و دور معى خوتك و العائلة..و إلى حين أن تجد سفسطة أخرى، هذا أخوك إدريس يحييك من أمريكا..و شوف شحال نجحتي، ره ناس قراو ليك من أمريكا هههههه و توكل على الله و دير البزنيز ..هههه

  • بن حماني التازي
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:01

    “فإضافة إلى الصعوبات المنهجية والواقعية التي يفرضها الجمع بين عباءة السياسي وعمامة الفقيه ، هناك عوائق أخرى لا يمكن القفز عليها عند ربط السياسة بالأخلاق”صعوبات منهجية وواقعية٠٠٠عباءة السياسي٠٠٠عمامة الفقيه،لو لم اكن اعرفه جيدا لقلت ان صاحبنا يمتح من قاموس اللائكية العلمانية؛الرافضة لكل دين؛الكارهة لكل غيب؛النابذة لكل اخلاق ولو كانت اخلاق النبوة المحمدية٠٠٠عهدي بك” مولاي” ـ في سجالاتك معي بازقة مدينة تازة الغالية بمجاهديها ـ عهدي بك مدافعا شرسا عن أطروحات “حركة الإصلاح والتجديد”برآسة بن كيران ومنهجها في الدعوة والحركة والنظر السياسي،كنت حينها وما زلت ،أنا العبد الفقير،مقتنعا الى حد التمامية ان التغيير الإسلامي الجذري ؛الرافض لمنح المخزن ورشواه ؛النابذ لمناوراته وعطاياه هو الحل او قل هو جزء من الحل للخروج من عنق زجاجة الإستبداد المخزني القروني الرهيب٠٠٠لو لم اكن اعرفك جيدا لقلت انه افاك يريد الشهرة ويبتغي دراهم معدودة لكني عرفتك مصليا راكعا ساجدا ملتحيا متخرجا في كلية الشريعة؛دينك سياسة وسياستك دين٠٠٠فما دهاك ومن دهاك اذ أصبحت تزعم بلا دليل ان”السياسة الناجحة لا يمكن أن تكون لها أخلاق”رغم إجماع العالمين ـ عقب الأزمة الإ قتصادية العالميةـ ان الإقتصاد والسياسة من دون أخلاق هو دمار في دمار٠٠لا ادري صديقي العزيز كيف انقلبت موازين “اسرارك “و”اصدائك”ليصبح عندك”حميد شباط” ظاهرة فريدة وابناء العدالة والتنميةـرغم اختلافي الشديد معهم ـ شياه جرباء ينبغي اعدامها سياسيا رغم انف الديمقراطية العتيدة٠٠ ثم إن تجربة” العدالة والتنميةً”التركي،التي انت معجب الى حد الثمالة،تبقى تجربة محلية قطرية ولدت من رحم دولة أتاتورك العلمانية جدا؛ المتطرفة جدا ؛وبالتالي فهي تجربة خاصة جدا ٠٠ومع ذلك فهي لم تمارس الفصام النكد بين الأخلاق والسياسة؛ وشجعت الكتاتيب القرآنية”الطالبانية” بالتمويل والتأطير؛ ودافعت عنها إلى حد “الشعبوية”،بل وأعطت البيعة الصوفية للزاوية النقشبندية ذائعة الصيت في تركيا٠٠فلا تذهب بك الظنون إلى تجاوز حقائق الواقع الحارقة ؛وركوب منهج الإنتقائية المارقة٠٠ثم أما بعد:لست ممن يطبل للعدالة والتنمية المغربي؛لست في عيره ولا في نفيره ،وإنما نهجي ومنهاجي وأفقي وأصلي وفصلي ..تغيير إسلامي جذري يحاصر سدنة المخزن ويفتح باب الحرية للشعب المحاصر؛بدايته قولك الجميل” ذاك الذي يأتي من رحم الشعب، أي يولد كضرورة سياسية من قلب المجتمع نفسه، ويكون هدفه التغيير الحقيقي العميق.. الذي ينطلق من عقد اجتماعي جديد قائم على تقاسم السلطة بشكل حقيقي، وعلى ملكية برلمانية تترك للشعب هامشا لحكم نفسه بنفسه عبر برلمان فاعل وحكومة فعالة ودستور عصري صريح ومصوغ بلغة قانونية حديثة وليس اعتمادا على قاموس القرون الوسطى..”ومنتهاه خلافة إسلامية على منهاج النبوة

  • الطوبيس السريع
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:03

    سير الله يسمح ليك والغرور مقبرة كل فنان يا الحاس براسه

  • rachid
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:57

    دع الكلام لمن يتقنه يالتهامي بهطاط ودع عنك الكتابة فأنت لا تعي ما تكتبه

  • أيوب
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:45

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :: ستأتي عليكم سنين خداعات يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق ويأمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين ويحكم فيها الرويبضة قيل وما الرويبضة يا رسول الله قال : الرجل التافه يتحدث في أمور العامة ..

  • عابر سبيل
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:05

    قول الكاتب : “أغلبية ساحقة، لم تقرإ المقال كاملا أو على الأقل لم تتحل بالتجرد المطلوب، أو قرأته ولم تفهمه بسبب الغشاوة التي على أبصارها، وبسبب الدوغمائية ومنطق التسطيح والتبسيط والاختزال..” ينم عن قمة الاسحخفاف بعقول الناس و دليل عل احتقاره لأغلبية القراء لا لشيء إلا لأنهم لم يتفقوا معه في الرأي، فإياك و الكبر فقد أخرج إبليس من الجنة…

  • LINGUISTE
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 05:55

    كلامك صحيح ولا ينطبق فقط على حزب العدالة بل حتى على الاحزاب الاخرى كلهم وصوليون لا يهمهم سوى الاغتناء على حساب تفقير الشعب…لسنا في حاجة لهؤلاء الاحزاب ولا حتى الحكومة والوزاء…نحن في حاجة لموظفين سامين مكوونين على اعى مستوى لتسيير مختلف القطاعات تحت الاشراف المباشر للجلالة الملك… الموت والجحيم للصوص الامة كانوا ملتحين او لم يكونوا فممارس السياسة الملتحي كمن يلبس قباعة على وجهه من اجل ارتكاب جرائمه…اما المتدينون حقا فلا يقربون السياسة على الاقل في الظروف والاوضاع الحالية

  • إدريس
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:09

    for this primitive idiot who posted half of my comment.
    if someone gave you a job to moderate a website, he meant he didn’t want see cursing displayed on his website. he did not mean a primitive like you, have the right to choose what to post from people’s comment.
    I don’t know if you can understand my message, but get you some translator and try to accept the critics.
    if I knew, you were going to post half of what I wrote, I wouldn’t bother to open this damn site.
    I know if you were jobless and you got this worthless job of monitoring an internet site, you feel like a sense of power and to justify your useless life in controlling this CRAP.
    I feel sorry for you, because you merely going to understand what I said.
    good luck

  • ABDERRAHMAN
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:19

    JE REMERCIE TRES BIEN MONSIEUR
    BAHTAT QUE NE CONNAISSENT PAS PLUSIEURS GENS DANS CE MAROC PAR SES BEAUX OEUVRES QU’IL ECRIVENT DANS SON HEBDOMADAIRE DU MERCREDI C’EST UN TRES BON TEST POUR LES IGNORANTS QUI NE SAVENT RIEN DONC D’ APRES LES REPONSES DE NOS FRERES ,LES FASSI ONT BIEN REUSSI A RENDRE TOUTE LA BASE PLEINNE D’IGNORANCE ET D’ILLUTRES

  • ABDERRAHMAN
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:11

    JE REMERCIE TRES BIEN MONSIEUR
    BAHTAT QUE NE CONNAISSENT PAS PLUSIEURS GENS DANS CE MAROC PAR SES BEAUX OEUVRES QU’IL ECRIVENT DANS SON HEBDOMADAIRE DU MERCREDI C’EST UN TRES BON TEST POUR LES IGNORANTS QUI NE SAVENT RIEN DONC D’ APRES LES REPONSES DE NOS FRERES ,LES FASSI depuis azeddine aliraki ONT BIEN REUSSI A RENDRE TOUTE LA BASE PLEINNE D’IGNORANCE ET D’ILLUTRES

  • Aziz
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:21

    أنا قرأت المقال السابق و كان يعبر بحق عن واقع حقيقي معاش و ليس خيالا، و الآن قرأت هذا المقال – الرد على التعليقات و أراه منطقي في تحليله لكل التعليقات، الإنسان الجاهل صغير العقل الذي لا يستطيع أن يستوعب كل الافكار نظرا لقصور فهمه لا يمكن أن تتوقع منه إلا أحكاما متخلفة مثل أحكام الكفر و غير، ماذا يستطيع الجاهل أن يقول ؟
    الاهم من هذا كله هو أن الكتابات و التحليلات المعقولة لا تنشر لأجل الجهلة، و لا يهمني كقاريء إذا ما فهم الجاهل أم لا يفهم، و لا يهمني إذا الجاهل أصدر أحكاما أم لا، إذا أصدر احكاما في حق الآخرين أم لا، و إذا أصدر أحكامه فنحن لا نعتبره موجودا أصلا حتى نحس به و بأحكامه..

  • ودادي
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 05:57

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    يكفينا فخرا في المغرب أن لدينا حزبا سياسيا واحدا ، نزيها ومتنزها عن الفساد والافساد، وصدقني أخي الكريم أن تحليلك يفتقد للعلمية والموضوعية ، وعمل الحزب الذي لاتراه الا بعيونك الضيقةولاتسمعه الا بآذانك الصماء ، قد فاق المتوقع على الصعيد البرلماني بالتواجد المكثف في الجلسات وفي اللجان ، وبالصدق في تسيير الجماعات على قلتها
    هؤلاء رجال، رجال العدالة والتنمية ، من ورائهم شعب بأكمله ، باستثناء الضالين والمنافقين والحداثيين المتطرفين..
    حسبنا الله ونعم الوكيل

  • encore
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:07

    فرق بين الحماقة والجنون‏:‏ فصل وقد ذكرنا ما يتعلق باللغة في هذا الاسم ولا يظهر المقصود إلا بكشف المعنى فنقول‏:‏ معنى الحمق والتغفيل هو الغلط في الوسيلة والطريق إلى المطلوب مع صحة المقصود بخلاف الجنون فإنه عبارة عن الخلل في الوسيلة والمقصود جميعاً فالأحمق مقصوده صحيح ولكن سلوكه الطريق فاسد ورويته في الطريق الوصال إلى الغرض غير صحيحة والمجنون أصل إشارته فاسد فهو يختار ما لا يختار ويبين هذا ما سنذكره عن بعض المغفلين فمن ذلك‏:‏ أن طائراً طار من أمير فأمر أن يغلق باب المدينة‏!‏ فمقصود هذا الرجل حفظ الطائر‏
    وقال الأحنف بن قيس‏:‏ إذا رأيت الرجل عظيم الهامة طويل اللحية فاحكم عليه بالرقاعة ولو كان أمية بن عبد شمس‏.‏
    وقال معاوية لرجل عتب عليه‏:‏ كفانا في الشهادة عليك في حماقتك وسخافة عقلك ما نراه من طول لحيتك‏.‏ وقال عبد الملك بن مروان‏:‏ من طالت لحيته فهو كوسجٌ في عقله‏.‏ وقال أصحاب الفراسة‏:‏ إذا كان الرجل طويل القامة واللحية فاحكم عليه بالحمق وإذا انضاف إلى ذلك أن يكون رأسه صغيراً فلا تشك فيه‏.‏
    وقال بعض الحكماء‏:‏ موضع العقل الدماغ وطريق الروح الأنف وموضع الرعونة طويل اللحية‏.‏
    وعن سعد بن منصور أنه قال‏:‏ قلت لابن إدريس‏:‏ أرأيت سلام بن أبي حفصة قال‏:‏ نعم رأيته طويل اللحية وكان أحمق‏.‏
    وعن ابن سيرين أنه قال‏:‏ إذا رأيت الرجل طويل اللحية لم فاعلم ذلك في عقله‏.‏
    قال زياد ابن أبيه‏:‏ ما زادت لحية رجل على قبضته إلا كان ما زاد فيها نقصاً من عقله‏.‏

  • نقال
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:13

    أظن أن المقال الأول كان كافيا وشاملا وفعلا لقد كشفت المستور بالواضح ولكن ما يحز في نفسي هو هذا التردي الفكري عند الكثير الذي قد يكون عن قصد أو جهل الذي يتجلى في الولاء الأعمى لهذا الحزب الذي لا يختلف في شيء عن الأحزاب الأخرى بدون استتناء حزب عمره أكثر من أربعة عشر سنة ولم يسجل أي موقف سياسي جريء أو تاريخي عدا تلك المراهقات السياسية التي تثير الشفقة ويقولون خرجنا من رحم الشعب.ولعل ما فعله عمدة تطوان خير دليل على ضياع هذا الحزب لقد قمت بتعرية هذا الحزب الصبياني والحقيقة تكون دائما موجعة

  • حليمة
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:19

    لو ربيت لحية اقول لو …لاصبحت تعاني من غزارة في الانتاج مع سوء في التوزيع نظرا لصلعتك البهية ..اما وانت -بكسر التاء -على هذا الحال الامرد فلا يجوز النظر اليك بشهوة واسال اهل العلم عن ذلك…

  • momo
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:17

    اعتقد ان السيد ماركس ايضا كانت له لحية طويلة وكثييييفة ، اذن فهو،حسب مبدئك، احمق وبالتالي كل اتباعه مجانين ، لماذا لا تتهم (لأنك لا تصف) لينين و ستالين و غيفارا و كاستر و تسي طونغ و…و كل اتباعهم بالحمقى ام ان هذا ينطبق فقط على اتباع محمد عليه الصلاة و السلام .
    اذن فالأجدر بك ان تتهم قادة واتباع الإتحاد الإشتراكي و منشقاته بالمجانين والحمقى و” الدور القذر” ، و بالمناسبة فهم كذلك، لكنك اثنيت بالقول انهم” سياسيين محترفين ومخضرمين من العيار الثقيل” هذا من جهة.
    من جهة اخرى فقد قلت “إن الحزب الذي يمكنه إحداث الفارق وإخراج العمل السياسي من حالة الجمود الحالي، هو ذاك الذي يأتي من رحم الشعب” ، الا يتميز حزب العدالة والتنمية بهذه الخاصية، الم يؤسس على يد “رجل احترف السياسة على مدى أزيد من نصف قرن”؟.
    المشكلة في مقالك هو انك تنطلق من فكرة تمس جميع المسلمين لتستهدف بها حزبا معينا
    و حتى المنطلق اصلا لا اساس له من الصحة، يا اخي ما علاقة اللحية بالعقل ؟ فبقولك “فمن طالت لحيته كثر حمقه” انت تستهزء تلقائيا بالأمة باكملها. هذا و ان الموضوع ليس مرتبطا كليا ب العنوان.
    اظن ان المشكلة تكمن في العنوان الذي يشكل منطلقا غبيا يعبر عن غباوة صاحبه و بالتالي يمكن استخلاص ما يلي :
    هناك احمق واحد في هذه القضية وهو الرجل في الصورة اعلاه.
    والسلام

  • s.o.s
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:23

    …بما أنك أيها الكاتب المحترم “تكتوي” بنار ردود بعض المعلقين..وتتلهف لقراءتها…فاستمع إلي وأعرني أذنيك وعقلك ..فلك لدي ثلاث ملاحظات مختصرة:
    – الأولى : قلت – في معرض ردك على المعلقين- :” القصور الفكري لدى كثير من متصفحي شبكة الانترنيت ” فهل نريدنا أن نصفق لترهاتك وننفخ في كبريائك ونقول لك “:صدقت يامولاي البهطاط ” حتى نحوز منك على شهادة “حسن السيرة والسلوك “..لاشك أنك محاط بقطيع من “ماسحي الجوخ”الذين يحمدون لك الضرطة والعطسة ويعتبرونها علما تضرب دونه أكباد الإبل..فلما سمعت ما لايرضي كبرياءك أخذتك العزة بالإثم ،فما هذه الأنانية والنرجسية “آسي الشريف”؟!!
    – الثانية: أنت يا “مولاي” من الذين ” يجرمنهم شنآن قوم على أن لايعدلوا” فبغضك لــ “العدالة والتنمية” جعلك تهزأ بسنة سنها من هو خير مني ومنك ومن جميع أعضاء “العدالة والتنمية”..وهو المصطفى صلى الله عليه وسلم …يامن تتمسح بالنسب إليه !! هذا وقد كشفت عن جهلك بأبسط قواعد الحكم الشرعي حين اعتبرت الحديث عن اللحية –من الناحية الشرعية – مجرد سجال! ..فقلت :” لن أدخل هنا في سجال حول “الحكم الشرعي للحية”..وبالطبع لن تسطيع الدخول لأن بضاعتك في هذا المجال بائرة كاسدة …،وإلا فإننا نتحداك أن تأتي ولو بقول ضعيف يجيزللمسلم أن يجعل وجهه قاعا صفصفا وصعيدا زلقا !!؟؟
    – الثالثة : لست أدري أيها” المثقف” كيف انطلت عليك الرواية الكاذبة المدسوسة التي لاأصل لها حول ماوقع بين الصحابيين الجليلين عمرو بن العاص وأبوموسى الأشعري ..فرحت تلوكها أنت الآخر بطريقتك ..فعد إلى ماقاله المحققون في هذه النازلة..التي من ورائها أصابع قوم عرفوا بالحقد على الصحابة والوقيعة فيهم..فوسع صدرك –هداك الله – (وانشروا تؤجروا )

  • mostafa
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:25

    إلى صاحب التعليق58،تأدب واستغفر ربك

  • محمد السباعي
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:27

    يا اخي اضهرت عن صبيانتك . ناقش القراء و لا تستحمرهم . هذا ليس غريبا عن منخرطي العدالة والتنمية + كفانا من نقاشات تافهة اللحية و كيف نصلي ووووووووو اين هي تحليلات العلمية الرهينة بالتقدم البلاد وتجاوز ازماتها

  • nabil
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:33

    في الحقيقية أعجبني مقطع واحد في مقالتك هته وهي بتجاهل الجاهل و عدم الرد عليه حتى يقبع وراء الأنظار ولا يحس به أحد لتفاهته، وهذا ما قد فعلته معك في مقالك الأول،إلا أنه بالإضافة الى تجاهل الجاهل،فيجب مراقبته في حال ما إذا تمادى في جهله للوقوف له بالمرصاد،استنادا لقوله صلى الله عليه و سلم:”من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان..”.
    تنعة اللحية بالحمق،مع العلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم ملتح،وتعاتب على حزب العدالة و التنمية تنديده للمهرجانات التي تصرف الملايين من أموال الشعب في ما لا يعود عليهم بنفع، بل وأكثر من ذالك ،تدعو الى تجاهل دعوة شاد جنسي الى بلد اسلامي بحجة ان هناك من سيذهب بدافع الفضول لرأية ما اذا كان سيعري على مؤخرته أم لا،متجاهلا الملايين التي قاطعت فقط لمعرفتهم انه شاد جنسي.
    كنت انتظر منك اقتراح حلول أجدى من التجاهل و الصمت الذي اصبح صفة من صفات العرب و ما يجعلنا قابعين في ظلمات الجهل و الذلة.و أختم بقوله صلى الله عليه و سلم:”سيأتي على الناس سنون خداعات ..يصدق الكاذب ويكذب الصادق ويخون الأمين ويؤمَن الخائن وينطق الرويبظة’ (والرويبظة هو الرجل التافه يتكلم في أمرالعامة)

  • عادل
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:29

    لن أناقش ما جاء في مقال هذا الكاتب الذي يريد أن يسير سير بعض من سبقوه بإثارة الانتباه إليه عبر مناقشة قضايا وطرح آراء مخالفة للغالبية
    ولكن أضحكنتي تلك التعليقات التي استغلت المقال للهجوم على التيار اللإسلامي وفي الغالب تشم فيها رائحة اليسار المغربي البائد والمضحك هو أن محاولة استغلال المقال كأحد لافرص القليلة التي أصبحت تتاح لهم للهجوم على الإسلاميين أنساهم أن نبيهم الذي كان اسمه ماركس كان طويل اللحية وربما هذا واتباعه من يصدق عليه وصف الحمق سماد اللحية

  • حلماما
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:31

    كلام الأستاذ في غاية المنطق …إلا أن الذين يردون عليه بالعواطف المضطربة إنما يكشفون عن مدى صحة أطروحة الأستاذ…قبل أيام شاهدت بنكيران يتحدث في قناة الحوار أو “حانوت الحوار” فكان كلامه يبعث على التقيؤ…إنها اللعبة القذرة التي تلطخ الدين …لقد أصبح هؤلاء مرتزقة يتسترون بعباءة الدين ….و ما أشار إليه صاحب المقال حول المقارنة بين تجربة اليسار و تجربة فتيان البرملان…أرى أنها مقارنة بين صبيان صغار يتلهون بلعبة الدين و بين مراهقين مندفعين يركضون في لعبة السياسة.

  • سمير
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 05:59

    لأول مرة أقرأ لهذا الرجل وحقيقة أدهشني أسلوبه المزاوج بين الجدل السياسي والتحليل الفكري وكذا عمق أفكاره.
    لتكتمل الصورة أتمنى أن يتولى أحد قيادات البي جي دي مناقشة والرد بهدوء حول ما أثاره الرجل وهو محق في كثير مما ذهب إليه..ولا أرى فيما قال سب أو شتم لأحد ..أما المريدون فردودهم لن تفيد في شيئ..

  • واحد من الناس
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 05:49

    رويبضة العصر حلل الحقل السياسي فلم يجد من الأحزاب السياسية بالبلدإلا حزب العدالة و التنمية ليوجه له سهام الغدر و كأن حال البلد سيستقيم إذا غاب هذا الحزب السبب في كل الكوارث التي يعيشهاالمغرب إذن تحلى بالشجاعة و ابدأ حملتك من أجل حذفه من المشهد السياسي.
    لا تستغبي الناس أيها المتثاقف .

  • Observateur
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:17

    الإمام الشافعي رحمه الله :
    إذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من إجابته السكوت

  • امين الحداوي البيضاوي
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:11

    خير الكلام ما قل وذل
    يا اخي الكويتب اختصر يرحمك الله
    فقد اظنانا عدد كلماتك التي تجاوزت عداد سير دراجت اخي .
    والمصيبة ماجئت بجديد
    تكرار في تكرار
    اليك نبدة من ما قد سبق
    مهرجان موازين الدولة احلته
    العدالة والتنمية جزء من الدولة
    وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية
    صوت الدولة
    علماء باعوا الدين بكيل من الدنيا
    فكيف لهم ان يقفوا في وجه راعيهم هذا مربط الفرس وبيت القصيد
    المهم ماتبقاش تنقز من هنا لهنا غير شد طريق وحدة يرحمك الله.
    حيت حنا اهل التعليقات ماقارينش بزاف او جاهلين
    .قال رب العزة وعباد الرحمان الذين يمشون على الارض هونا واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما .
    انت عبد لله فاذا لك عشر روايات من القرءان وعشرة الاف من الحديث الصحيح تقوم الليل
    يحق لك ان تنبس بهذه الاية من سورة الفرقان لتكون انت العالم ونحن الجهلة وغير ذلك سير تكمش نتا او العدالة والتنمية وعلماء الشؤون الاسلامية يا لكع بن لكع

  • يونس الشلي المحمدية
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:01

    أستسمحك يا بهطوط
    أن أعقب عليك وقد إحتقرت وإزدرات قراء وزوار الموقع بل رواد المواقع الاكترونية عموما ووصفتهم بما لا يليق فقط لانهم لم يوافقوك الراي وردو عليك وعلى مقالتك ,
    الآراء قد تختلف لكن الأدب شرط الحوار والخلق شرط التواصل

  • tarik
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:03

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته امابعد الكلام الدي سؤقوله موجه للصاحب المقال ان لم اقرا المقال لقد تعدر علي دلك باختصار ادا اردن التحدث في السياسة يجب علين ان لا نخلط الامور وان نحاول تجنب ادخال الدين في السياسة قدر المستطاع ااكي لاندخل في متاهات لانهاية لهافموضوع اللحية اخي الحبيب كماهو معروف في الشرع انها سنة من سنن النبي صلى الله عليه وسلم وهدا مؤكد باجماع جمهور العلماء والفقهاء وخير الكلام ماقل ودل وشكرا

  • hanan
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 05:51

    اصلا لا تستحق ان يرد عليك

  • shoupinette
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:33

    صراحة و الله ان التعليقات التي احتقرت و هدا ان دل على شيئ دل على خلل في شخصيتك و الله انها أعمق و ادكى من موضوعك بكثير
    كيف تجرؤ على الكدب و تقول أنهم كفروك هههه و نار ي وجهك قاصح
    كيف تسمح هسبريس لشخص سطحي بالكتابة على صفحاتها شخص يخلط بين اللحية و الأحزاب و والوقائع التاريخية بطريقة غير مترابطة و لا متسلسلة
    أش هاد التخربيق
    لا و ما أضحكني هو كلامك عن القاعدة الفقهية في الأمر عن المعروف و النهي عن المنكر هههههه
    القاعدة الفقهية التي تقول أن لا يترتب عن النهي عن المنكر ماهو انكر منه فإن ترتب على ذلك ماهو أنكر منه فإنه لا يجوز من باب درء أعلى المفسدتين بأدناهما لا تتحقق الا من باب تحليلك الشخصي أنت للأمور فكوني أنكر مجيئ التون جون و أقول لعائلتي و عائلة عائلتي لا يجعلني أحقق شهرة له بل بالعكس يجعلني أوعي الناس بخطورة هده الظواهر في بلدنا و خطورة التفسخ عن قيمنا الاسلامية
    يعني المسألة مسألة تحليلات شخصية
    كيف تفتي عن جهل و في موضوعك السابق تستدل باية لا علاقة لها بالموضوع و الله ولد في الابتدائي ما يعملهاش
    حزب العدالة و التنمية ما ليا بيه علاقة و لكن بعد الاشهار الدي حققت له في موضوعك هدا أصبحت من المعجبين به
    يعني يا أخي انقلب السحر على
    الساحر
    Publiez SVP.Merci

  • عزيز
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:35

    قال الغربيون اهل العلم الحديث المتطور المتنور كما يعبر به بعض الا دينيين ان اعفاء اللحية يسهم في افراز هرمون الذكورة اكثر من الحالق فبذلك يكون ارجل منه واقوى جنسيا تنبيه لم يقل ذلك ملتحي ولا ملتزم بالشريعة ولا فقيه ولا محدث ولا مسلم اصلا وانما هي ابحاث علمية لاناس ليسوا بمسلمين اصلا فالحمد لله الذي يظهر اياته اناء اليل والنهار

  • ارطوبي
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 05:53

    صدقت الحزب الحقيقي هو الذي يولد من رحم الشعب

  • شاهد عليك
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:37

    مقالك مسموم وقدر وسترى وبال امرك عند الله فتندم ندما شديدا إن لم يغفر الله لك

  • IBRAHIM SDMK
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:39

    فالسياسة الناجحة لا يمكن أن تكون لها أخلاق،
    إن بالغت في الثناء عليك قد أقول أنك معتوه أو سافل

  • مسلم
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:35

    هذا المتشبه بالكاتب إما أنه زمار مدفوع له أجر أو أنه يتبنى فكر أحمد عصيد الأمازيغي العنصري أو أنه يكتب مقال مستفز لاستقطاب أكبر عدد من المعلقين ثم يدعي نجاح مقاله لكثرة التعليقات عليه..نقول لك لسنا سذج نحن مع العدالة و التنمية ومع اللحية .موتوا بغيظكم

  • hamid
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:37

    You do not learn, but this time u show your picture, you shave your bear, you are so funny. I advice you to go back the school to learn the Logic, there is no links between the BEAR and Politics, that prove you ignorance, baby

  • الكتامي
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:49

    البهت من البهتان.و استعمال الطاء مكان التاء دارج في العامية المغربية.
    و بهطاط = بهتات و هي صيغة مبالغة دارجة على وزن فـعـلال..
    في حديث للرسول و النبي محمد صلى الله عليه و على آله و سلم نصح فيه المسلم الصادق الإيمان ***أن يقول خيرا أو فليصمت***.
    و نحن لا نقول أن “باجدي” جنس من الملائكة مكرمون و منزهون و معصومون عن الخطأ..بل هم بشر كسائر البشر خطاءون و واجبنا تنبيههم بالكلمة الطيبة.

  • صباح
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:47

    من اللحية تأتي فقط الأوساخ خصوصا على الطريقة الأفغانية ،والغريب أن هناك من يربط حاملها بالورع والتقوى ، فأنا في الشارع أفضل أن أرى إنسانا بدون هاته الغابة على وجهه ؛ فحتى طفل صغير فهو يرتاح لرؤية إنسان بدون لحية على من يحملها

  • مبارك يوبا
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:45

    جز رؤوس الكلمات وليس لي أعناقها فقط….
    ألطيف على تعبير…لم أقرأ أبدا نصا من نصوص الجزارين مثل هذا..جز الرؤوس و لي الاعناق…السلامة…شوفو آش ديرو لراسكم أمالين التعبير الجزاري…و نتساءل لماذا نحن متخلفون..؟

  • malti
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:41

    اسلوب مقزز في نظري فاستعمال الآية لسب وشتم كل من ينتقدك ووصفه بالجاهل فهاته حقارة لأن القرآن لم ينزل للسب و الشتم وإن كان المألوف ترديدها في الشارع فهذا لا يعني استعمالها هنا .ماهذا عزيزي .؟؟ أراه شتم واضح للكل..كان الأفضل أن تذكر هؤلاء السفهاء كي يكتمل موضوعك ونرى جليا حجم القصور ولكن كيف تقول عن بعض القراء أنهم سفهاء ..؟علينا إحترام وجهات النظر وتقبل ردودهم وتوجيههم إن كانوا مخطئين لكن أن نكتب أن بعض الأعضاء سفهاء .؟؟طيب هل أنت ملائكة فى مقالك كي لا ينتقدك أحد أم تريد الجميع كي يصفقوا لك .أن كنتم تظنون أن كل من يكتب آية أو إثنتين أنه بلاعيوب فهذا عين الخطأ

  • سمير
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:43

    كل من أراد الشهرة أو ينتبه الناس اليه يقحم نفسه فى مواضيع تجر عليه البلاء والشتم والقدح كان على الكاتب فى مقاله أن يراعى شعور الناس وأن يبتعد عن الأمور التى يجهلها لأن الافتاء وشرح الأمور الدينية من اختصاص العلماء الدين قضوا حياتهم كلها فى البحت والتحصيل وأصبحوا مؤهلين ومسؤولين عن أقوالهم أما صاحبنا فانى أرى أنه يتخبط فى ترتيب الكلمات وقد اختلطت عليه الأمور فليس كل من تعلم حرفا له الحق فى الافتاء وتقديم النصيحة ونقول لصاحبنا أن يدهب الى اسرائيل وسيرى أن جل اليهود يحملون فى وجوههم لحية يبلغ طولها نصف متر وهم يفتخرون بدالك لأنهم يعتبرونها من التدين ولم ينكر عليهم أحد من جلدتهم أما نحن فما زال البعض يطعن فى الآخر وأقول لأخينا نحن كلنا مسلمون سواء أحمل اللحية أم لا فعليتا أن نكون اخوة جميعا وكل منا له الحق فى ترك اللحية أو حلقها ولا يغمز بعضنا البعض وعلى كل مسلم منا أن يقرأ سيرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ويتعرف على حياة الرسول وسننه لكى يعلم وادا تكلم يحسن الكلام ومن الأحسن ادا اراد أى منا أن يكتب مقالا أن يعمل جميع الاحطياطات لكى لا ينزلق قلمه ويجر عليه الويلات وسخط القراء ,اناهنا أشكر جزيل الشكر جريدة هسبريس على مواضيعها الجيدة وعلى حيادها التام لأنها تنشر ماتتوصل به وتترك القراء يعبرون عن آراءهم وفى الأخير فليس من حق أى أحد تكفير أحد لأن الله وحده يعلم السر وأخفى وأقول لكاتبنا العزيز أن يراعى شعور القراء فى جميع كتاباته وألا يجرح أحد والله هو الموفق وهو يهدى الى طريق السداد

  • محب
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:39

    غياط على الصومعة

  • ahmed
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:15

    bonjour
    j’ai constaté que vous perdez votre temps en donnant beaucoup d’importance à ce genre d’articles. a mon sens; il ne mérite pas tous ces réponses.

  • LINGUISTE
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:47

    قالها احد المسلمين وهم في طريقهم الى المعارك وتقطعت بهم السبل وجاعت خيولهم …
    اللحية عند السياسيين من العدالة او غيرها كمن يرتدي قناعا لارتكاب جريمة ما…

  • حسن
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:21

    السلام عليكم
    شكرا للأخ الكريم على هذا المقال الذي يطبعه تعقل كبير,ومنطق سليم,وينم عن موضوعية عالية في النقاش وإثارة القضايا,متمنيا أن يستفيد منك بعض المتعاطفين مع حزب العدالة والتنمية,فقد أرشدتهم ونصحتهم وبينت لهم ما ينطوي على مصلحتهم.وأما ينطلق من العواطف ويبنى عليها فسرعان ما يندثر,فالحزب يخالف الأخلاق بل حتى المبادئ حينما يصطدم بالواقع وحينما يرى مصلحة محققة,ودعنا من الركوب على العواطف.

  • freedom
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:49

    بالنسبة لصاحب التعليق 10:
    يا أخي أنت تتفق مع نفسك على نية جميع الأحزاب الاسلامية و هي الفوز ما أدراك
    و بالنسبة للأخ صاحب المقالعليك أن ثعلم يا أخي أن كل من يصعد لخشبة المسرح عليه تقبل و استقبال جميع الردود والتعليقات سواء كانت ايجابية أو لا و (هدا هو البلا ن)
    ((و ما خلقناكم عبثا))صدق الله العظيم

  • مراد عبوسي الريفي
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:51

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    ((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))،
    قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» .

  • touil
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:53

    ربما يا سيد بهطاط إذا قلت أنك تتعلم الكتابة الصحفية كان لك أهون من أمن تعد نفسك كاتب رأي ؟؟؟لأن لكل شيئ قواعد وأرى أنك تتيه بين السطور حتى أنك لا تعي ما تعني ؟؟؟أنا لست عدلاويا أنا مجرد مواطن ,لذا أفزعني ما رأيت منك من حقد شنيع على تجربة العدالة والتنمية الموضوع مسبقا تحت المجهر الدقيق جدا لترصد أخطائه العادية جدا وهل يخلو المرأ من الأخطاء حتى يخلو حزب ما من الأخطاء لأن من يدير حزب العدالة والتنمية مجرد حزب يديره بشر وجل من لا يخطئ يا بهطاط…ربما كلامي معك يطول لأنك تطرقت إلى أكثر من موضوع وهذا خطأ منهجي لا ينم إلا عن ضعف معرفي لذا أنصحك بالرجوع إلى كتب المسائل الفقهية للتأكد من وجوب إطلاق اللحي .كما أنصحك بالرجوع إلى تاريخ المغرب منذ1912 لتتبع تطور التيار السلفي بالمغرب.وأخيرا أنصحك بقراءة كتب المنطق لعل الله يرزقك ببعض التعقل ….أنا لا أستهزئ بك ولا……؟؟؟؟بل إني أشفق عليك لأنك أدخلت نفسك في متاهات لن تخرج منها سالما ولا رابحا ولا مرضيا

  • Question
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 07:29

    l’auteur ne parle pas de la barbe mais du PJD, bref puisque vous tenez a la barbe je vous demande est ce que les arabes de la jahilia portaient tous une barbe ou pas?????

  • محب للحق والحقيقة
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:55

    لن يصبح حزب العدالة والتنمية حزبا متنورا يجلب إليه الأنظار ويكسب تعاطف المغاربة المتنورين الا بالقطيعة التامة مع تراث الخط السلفي المتحجر وعلى رأس رموزه صاحب اللسان السليط والقلم المسموم والمؤلفات الشيطانية المدعو ابن تيمية الحراني.
    فما لم تضع العدالة والتنمية خطا أحمر فاصلا بينها وبين هذا الموروث الشاذا فقهيا وفكريا وعقائديا فلن يكون بإمكانها أن تخطو خطوة الى الامام على طريق العصرنة والحداثة ومواكبة التطور في كل اتجاهاته.
    ومن وجهة نظري فإن ما قام به الكاتب من نقد يجب أن يوظف في الاتجاه الصحيح ويستفاد منه،فكل العيب في التيارات الاسلامية هو كونها لا تقبل بالنقد حتى ولو صدر من الداخل،لأنها تعتقد أن كونها حركة اسلامية (أو حزب اسلامي) يعصمها من الزلل ومن الضلال ومن الممارسات المنحرفة وخاصة في إطار العمل السياسي من منطلق مرجعية اسلامية. لقد انتقد الكثيرون الحركة الاسلامية المغربية وغيرهانقدا اعتقدته في البداية تشنيعا وصمت الآذان عن سماعه…ثم عاد العقلاء منها ليعترفوا بصوابيته لكن ربما بعد عقود مرت وبعد فوات الأوان.فيا عقلاء الحركة الاسلامية أعيروا الاهتمام للنقد حتى ولو كان من المخالفين ووظفوه في الاتجاه الصحيح ولا تجركم العواطف والانفعالات الى ردود أفعال متشنجة مساوية في القوة أو أكثر فتنكشف عورات كان الأولى أن تيقى مستورة حتى يتكفل الدهر بها.
    أما قضية التحكيم وقصة عمر بن العاص وأبي موسى الأشعري،وردا على أحد المتنطعين فأقول نعم لقد كانت خدعة من عمر ابن العاص ما بعدها خدعة،بل يمكن القول إنها كانت بمثابة الحجر الأساس للتصدع والخراب الذي لحق بالاسلام والمسلمين بعد تلك اللحظة بل الى يومنا هذا. وأرجو من الكاتب الا يغامره أدنى شك في ذلك فالأمر واضح لقدذ بيت ابن العاص المؤامرة مع معاوية لسلب الحق الشرعي من أصحابه الحقيقيين باختراع تلك الحيلة/الخدعة،والتي كان الإمام علي يحذر أتباعه منها في البداية،لكنهم لما لم يسمعوه ويطيعوه تركهم وشأنهم فكان ما كان.
    ولا تنس حفظك الله أن ابن العاص كان ينتظر المغنم من سيده معاوية فكان له ماأراد! لقد جعله حاكما على مصر.

  • عبد الحميد عبد العزيز
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:57

    الأستاذ الكاتب الكبير مولاي التهامي بهطاط اشكرك علي كتابتك الطيبة التي تدعو للتفكير والعمل في الحياة وأقول لك لاتحزن من هؤلاء القوم الجهلاء المغيسبون عن الحياة الذين يعيشون قرون نزول الجن علي ألأرض هؤلاء القوم لايفهمون ماتريد أنهم قوم ياكلون بذقونهم علي كل الموائد ويدعون التدين مع أنهم قوم لاقيمة لهم في الحياة ولاعمل لهم سوي تكفير الناس والفساد في الأرض ويظنون أنهم يصنعون صنعا هؤلاء ياأخي تربية الفضائيات التي يسمونها دينيا مع أنها لادينية ولايحزنون فهؤلاء متلقون لايتعلمون ولايفقهون فلا يوجد عندهم سماحة ولاأدب في الحوار ولاأ] شئ في الحياة سوي أنهم يعبدون بعض المضلين من الذين يعتبرونهم شيوخ من أمراء الأرهاب والجمود والتكفير فالإسلام في محنة ولكن الأمل في الله في أخذهم أخذ عزيز مقتدر حتي يستريح الناس من مكرهم وخداعهم في الحياة وخلي اللحية تنفعهم في الأخرة وفي النهاية أقول لهؤلاء المتحجرين قول سيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم ( إن الله لاينظر إلي صوركم وأجسامكم ولكن ينظروا إلي قلوبكم وأعمالكم ) اخي العزيز لاتتعب نفسك مع هؤلاء الجهلاء فإنهم لايفهمونك لأنهم ماتت قلوبهم وضمائرهم .

  • fatima
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 08:59

    quelle relation entre la barbe et le niveau intelectuelle ?a part ça ,en général je suis d’acccord avec ce que vous avez dit sur le PJD,la politique il faut l’apprendre de notre prophete,qui nous a montré durant les 23 années de sa mission ce que c’est la politique que meme les juifs lui demandaient des solution pour résoudre leurs conflits…ne pas dire n’importe quoi n’importe quand tout est bien calculé est bien médité,on demande pas etre comme lui parfait mais le prendre comme exeple et ça va suffir largement

  • متدخل
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 09:01

    سأثبت -بشكل سطحي- ل”كاتب” المقال أنه على خطأ.
    إن لم تكن تنتمي إلى الجنس اللطيف أو يكون لديك خلل هرموني فإن شعر لحيتك يكبر. الفارق بينك ومن يسدل اللحية هو أنك تكلف نفسك عناء الوقوف يوميا أمام المرآة لحلقها. وبما أنه – طبقا لنظريتك- لا بد لشعر اللحية من سماد كي يكبر، فإني أحيلك على مقاليك السابقين كي تتعرف على هذا السماد الذي بفضله ينمو شعر لحيتك.

  • s.o.s
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 06:51

    …صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال : ” إذا لم تستحي فاصنع ماشئت ” …يحلو
    لبعض “المستبصرين ” (؟؟!) الدخول على الخط بمناسبة أو غير مناسبة للتنفيس عن مكنون حقدهم الدفين الذي لايشفيه إلا”التطبير” و”ضرب الهامات” يذكر أحدهم بكل ما أوتي من غل ممزوج ببلادة أن سبب مشاكل الأمة وربما سبب “ثقب الأوزون” هوشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ..فيقول : “.. وعلى رأس رموزه صاحب اللسان السليط والقلم المسموم والمؤلفات الشيطانية المدعو ابن تيمية الحراني” دون أن يكلف نفسه عناءالتدليل على افتراءاته ويبين للناس أين هو اللسان السليط والمؤلفات الشيطانية..والعجيب أن هذا المستبصر الأعمى يسمي نفسه “محب الحق والحقيقة”فلربما يقصد بسلاطة اللسان ،تلكم السياط التي ألهب بها ظهور “الروافض” في كتابه “منهاج السنة” ..وهم المحبون لمن يلهب ظهورهم ..
    أضحكتني نصيحة هذا “المحب للحق والحقيقة: للكاتب،حين طلب منه أن لايصغي للمتشككين في الرواية المكذوبة التي تتحدث عن تحكيم عمرو بن العاص وأبي موسى الأشعري رضي الله عنهما ،فيقول – وكأنه لن يسمع إلا لصوته – :” أما قضية التحكيم وقصة عمر بن العاص وأبي موسى الأشعري،وردا على أحد المتنطعين فأقول نعم لقد كانت خدعة من عمر ابن العاص ما بعدها خدعة..”.فهذه الأسطورة باطلة لأوجه عديدة نذكر منها على سبيل المثال لاالحصر الأول: رواها أبو مخنف لوط بن يحيى الوضاع الذي اتفق أئمة الرواية على أنه أخباري هالك ليس بثقة.رافضي خبيث لايؤتمن على رواية! ../يتبع(وانشرواتؤجروا)

  • s.o.s
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 09:03

    الثاني: الطعن في أبي موسى بأنه مغفل طعن في النبي صلى الله عليه وسلم الذي ولاه على تهائم اليمن زبيد وعدن وغيرهما وهو مغفل.وهذا مالايعقل
    الثالث: الطعنُ فيه بما ذكر طعنٌ في الفاروق الذي ولاه أميراً على البصرة وقائداً على جيشها فافتتح الأهواز وأصبهان، وكتب في وصيته لا يقر لي عامل أكثر من سنة وأقروا الأشعري أربع سنين وهو مغفل هههه ،
    فأقره عثمان عليها قليلاً ثم عزله عنها فانتقل إلى الكوفة وسكنها وتفقه به أهلها كما تفقه بها أهل البصرة وقرأوا عليه.
    ثم ولاه عثمان على الكوفة بطلب أهلها ذلك لما طردوا عاملهم سعيد بن العاص .
    قال الشعبي : انتهى العلم إلى ستة فذكره فيهم، وقال ابن المديني: قضاة الأمة أربعة عمر وعلي وأبو موسى وزيد بن ثابت،
    وقال الحسن البصري فيه :
    ما أتاها –يعني البصرة- راكب خير لأهلها منه، فهؤلاء الوضاعون الكائدون للإسلام
    ورجاله مغفلون لا يحسنون وضع الأباطيل ؛ لأنهم يأتون فيها بما يظهر بطلانها في بادئ الفهم الصحيح لكل مسلم…فهذه الأسطورة المفتراة على هذين الصحابيين الجليلين رضي الله عنهما لايمكن أن تنطلي بحال من الأحوال إلا على من لادراية لهم البتة بالأسانيد والرواة../يتبع( وانشروا تؤجروا )

  • s.o.s
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 09:05

    ….ثم يستمر “محب الحق والقيقة ” في تصديق ظنه فيزعم أن كوارث العالم كلها بسبب هذا التحكيم الذي نسجت حولة الأساطير المؤسسة للدين الإثنا عشري فيقول : “بل يمكن القول إنها كانت بمثابة الحجر الأساس للتصدع والخراب الذي لحق بالاسلام والمسلمين بعد تلك اللحظة بل الى يومنا هذا. وأرجو من الكاتب الا يغامره أدنى شك في ذلك…”فهو المسكين يتوسل إلى الكاتب أن لايصدق ” المشككين في صحة هذه الرواية” وكأن رجاء عدم التصديق كاف وحده لإقناع ذوي العقول..
    لكن “الخراب الذي لحق الإسلام والمسلمين ” – وهذا يعلمه الجميع – كان مسلسلا رافضيا بامتياز..! بدءا بابن سبأ اليهودي صاحب أسطورة الوصية والرجعة وتأليه علي رضي الله عنه ..مرورا بابن العلقمي والطوسي الخائنين عميلا هولاكو..وصولاإلى حكومة “المنطقة الخضراء” ذات النفس الصفوي ..وأخيرا وليس آخرا ..أم الفضائح ..فضيحة السيد آية الله”مناف الناجي ” وكيل سماحة آية الله العظمى “السيكستاني” ..فمناف هذا الذي سجل على شريحة ذاكرة الجوال أزيد من 60فيديو قصير عن زناه العلني بالنساء بعد أن خلع العمامة..ومن بين النسوة مدرسات حوزويات ومتزوجات..لكن الله تعالى قد ينصر دينه وسنة نبيه بفعل الرجل الفاجر..مما حدا بعشائر عربية شيعية أن خلعت ربقة مذهب الرفض وآبت إلى مذهب الحق ..مذهب اهل السنة والجماعة..والحمد لله (وانشروا تؤجروا )

  • moslim
    الخميس 8 يوليوز 2010 - 09:07

    لو كل كلب عوى ألقمته حجراً…..لأصبح الصخر مثقالاً بدينارِ

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات