محتجّون أمام وزارة العدل يُحمّلون الدّولة مسؤولية وفاة المزياني

محتجّون أمام وزارة العدل يُحمّلون الدّولة مسؤولية وفاة المزياني
الإثنين 18 غشت 2014 - 21:00

المشاركون في وقفة احتجاج، دعت إليها لجنة مناهضة الاعتقال الرباط-سلا-تمارة واللجنة الشبابية لإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، أمام وزارة العدل والحريات بالرباط، تضامنا مع عائلة الطالب مصطفى المزياني الذي توفي بحرَ الأسبوع الماضي بفاس بعد إضراب عن الطعام امتدّ 72 يوما، رفعوا شعاراتٍ قويّةً ضدّ الدّولة كما الحكومة.

المحتجون، ومن بينهم منتمون للاتحاد الوطني لطلبة المغرب وفصيل النهج الديمقراطي القاعدي، زيادة على أمهات عدد من الطلبة القاعديين المعتقلين، حمّلوا مسؤولية وفاة الطالب مصطفى المزياني، الذي أعلنوه شهيدا، إلى الدّولة المغربية، حيثُ ردّدوا شعارات من قبيل: “مزياني مات مقتول والنظام هو المسؤول”، كما حرصوا على إحضار نعشٍ يحمل صور الطالب الراحل، وعليه عبارةَ: “من يُكرم الشهيد يتبع خُطاه”.

رئيسة الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان، خديجة الرياضي، قالت في تصريحات صحافية إنّ الهدف من الوقفة الاحتجاجية المنظمة أمام وزارة العدل والحريات هو “إدانة الإهمال الذي تعرض له الطالب الراحل مصطفى المزياني، منذ أن بدأ الاضرابَ عن الطعام، دون أن يلقى أيّ اهتمام، صوْنا لحقّه في الحياة”، وأضافت الرياضي أنّ مسؤولية مزياني تتحمّلها الدولة المغربية بكلّ أجهزتها.

وربطت الرياضي وفاة الطالب مزياني بـ”التدهور الخطير الذي تشهده وضعية حقوق الإنسان ببلادنا، من خلال كثرة الاعتقالات، والمحاكمات السياسية، والاضرابات عن الطعام” وفق تعبيرها؛ وتعليقا على تصريح وزير العدل والحريات الذي قال إنّ الطالب المزياني كان بإمكانه أن يلجأ إلى طرق احتجاجية أخرى، غير الإضراب عن الطعام، قالت الرياضي “لا أحد يرغب في الموت، والإضراب عن الطعام لا يتمّ اللجوء إليه إلا بعد أن توصد جميع الأبواب في وجه المواطنين”.

من جانبه حمّل عبد الحميد أمين، عن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في تصريح لهسبريس، مسؤولية وفاة الطالب القاعدي مصطفى المزياني، المتهم بالمشاركة في مقتل الطالب عبد الرحيم الحسناوي قبل أشهر بجامعة ظهر المهراز الفاسية، إلى “المخزن ومسؤولين آخرين يتحمّلون مسؤوليات فرعيّة” وحدّدهم في كلّ من وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، الحسن الداودي، ووزير الصحة الحسين الوردي، ووزير العدل والحريّات مصطفى الرميد، ورئيس الحكومة عبد الإله بنكيران.

ففيما يتعلق بمسؤولية وزير التعليم العالي والبحث العلمي قال عبد الحميد أمين إنّه كان بإمكانه أن يتدخّل لتحقيق مطلب الطالب الراحل مصطفى المزياني، وضمان حقّه في مواصلة دراسته، “دون الوصول إلى وقوع هذه الكارثة”، وفق تعبيره، وتابع أنّ وزير العدل والحريات يتحمل، بدوره نصيبا من المسؤولية، على اعتبار أنّ الطالبَ الراحل لم تتمّ محاكمته بعدُ، وكان تحت مسؤولية وزارة العدل، وليس تحت مسؤولية المندوبية العامّة لإدارة السجون وإعادة الإدماج.

واستحضر أمين إضرابا مماثلا عن الطعام، خاضه ستّة معتقلين من “مجموعة مراكش”، سنة 1985، نُقلوا على إثره إلى مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء، وكان المشرف عليهم، يومئذ -يروي أمين- وزير الصحة الحالي، البروفيسور الوردي، مضيفا “يومها اتخذ السيد الوردي جميع الإجراءات لإنقاذ حياتهم، وكانت تتمّ تغذيتهم، واليوم عندما صار وزيرا للصحة لم يقم بأي شيء لإنقاذ حياة المزياني، ما عدا بعض الإجراءات الطبية التقنية التي لم تُفِدْ في إنقاذ حياته”.

‫تعليقات الزوار

43
  • مسلمه قساميه
    الإثنين 18 غشت 2014 - 21:16

    وا سمحوليا واش غير اللي مات نقولو ليه شهيد ما قال ليه حتى واحد دير اضراب على الطعام يهضر يدافع على راسو بصوت قوي يسمعو لحجر و لكن ما يقتلش راسو لمهم هو عبره لمن اعتبر هلك غير راسو……اوا زوينه هادي عاوتاني حتى انا بغيت نموت شهيده يلاه بسلامه دعيو معايا واحد العام ديال الاضراب و نحل عيني فالجنه ان شاء الله… راكم غير كتخربقو وسمحولي الناس كيموتو فالحرب و ما كيعرف واش شهداء ولا لا غير الله … مزياني الله يرحمو دعيو ليه واخا و لكن شي حاجه من الغيبيات و ممنحق حتى واحد يتدخل فيها و سمحوليا والسلام:)

  • Adil
    الإثنين 18 غشت 2014 - 21:23

    n'importe quoi! ellahe yerhemeke yal Bassri… ces gens là ne méritent pas de démocratie, ils ont quelque chose dans la tête qui ne tourne pas en rond

  • راصد المغربي
    الإثنين 18 غشت 2014 - 21:26

    يقول سبحانه وتعالى: ((وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً)) (النساء:29) وحفظ النفس من كليات مقاصد الشريعة الإسلامية، التي هي من الضروريات، ولا ينبغي أن نعرض النفس للضرر والخطر والهلاك لأنها أغلي هبة من الله لعبده.والمسلم المؤمن لا يسعى أبدا إلى تعذيب نفسه والإلقاء بها إلى التهلكة، وإن مات المضرب عن الطعام في سبيل منفعة عامة أو قضية سياسية عابرة أو حقوقية أو عاطفية فهو منتحر قاتل لنفسه. ولا مجال لخلط الأمور و إلباسها لبوسا مغايرا لأصلها. وقد صح في الأحاديث النبوية أن جزاء قاتل نفسه نار جهنم خالدا مخلدا فيها.و لا أفهم كيف يصبح المنتحر شهيدا؟. فتعريف الشهادة في الإسلام واضح ولا يدخل ما أقدم عليه هذا الطالب في أبوابها.ف ” من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد “أخرجه أبو داود (2 / 275) والنسائي والترمذي (2 / 316) وصححه، وأحمد (1652) 1653) عن سعيد بن زيد، وسنده صحيح. هنا في الشهادة يكون الحديث عمن قتل لا عمن قتل نفسه والفارق شاسع بينهما.الطالب إنتحر و يحتاج الدعاء و ليس تجار القبور.

  • al mahde
    الإثنين 18 غشت 2014 - 21:30

    والله ماكين لغدي يخرب ألمغرب قد هاد, ذكورا ,ولنتاة . توحد فيهم مراجل نهر- غادي يخرب لمغرب هما غادي يسلت لخريج ، قاليك شهيد غير أجي واكون شهيد هاد ليام . من كترت شهدا . إذن جنة مبقاش فيه تبلصا .. لله يرحمه وسلام .

  • العربي الاصيل
    الإثنين 18 غشت 2014 - 21:32

    عجب العجاب والله النفاق يا حركة عشرين فبراير والمتخفين في جمعيات العقوق ادهبو وابحتو على من تضحكون كاتبين شهيد وفي تضاهرات اخرى تسبون الاسلام وتريدون الافطار في رمضان تكتبون كلمة شهيد لما تجدون كلمة شهيد مع مصلحتكم انتم تحاربون كلمة شهيد وتعتبرونها ارهاب لن تمر علينا الاعيبكم القدرة

  • المرابطين
    الإثنين 18 غشت 2014 - 21:33

    أسأل الله أن يغفر له و يرحمه

    لا يسمى من يقتل نفسه شهيد بل منتحر…

    قال يوسف القرضاوي عندما سئل عن إضراب الأسير :
    لا بأس للأسير باللجوء إلى هذا الإضراب، ما دام يرى أنه الوسيلة الفعالة والأكثر تأثيرا لدى الآسرين، وأنه الأسلوب الذي يغيظ الاحتلال وأهله، وكل ما يغيظ الكفار فهو ممدوح شرعا، كما قال تعالى في مدح الصحابة: {يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار} (الفتح: 29). وقال في شأن المجاهدين: {ولا يطئون موطئا يغيظ الكفار، ولا ينالون من عدو نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح} (التوبة:120) فإذا كان هذا الأسلوب يغيظ الكفار، ويسمع صوت الأسرى المظلومين والمهضومين والمنسيين إلى العالم، ويحيي قضيتهم، ويساعدهم على نيل حقوقهم، فهو أمر مشروع، بل محمود، يشترط ألا ينتهي إلى الهلاك والموت، فالمسلم هنا يتحمل ويصبر إلى آخر ما يمكنه من الصبر والاحتمال، حتى إذا أشرف على الهلاك بالفعل، قَبِل أن يأكل، وأن ينجي نفسه من الموت. فإن نفسه ليست ملكا له، وقد قال تعالى: {ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما} (النساء:29)

  • حميد بختي
    الإثنين 18 غشت 2014 - 21:36

    ها الديموقراطية فين وصلاتنا . الدول المتخلفة يجب أن تحكم بالديكتاتورية ، ملي ولاو هاذ لقرودة امصدعين لينا الراس . خاصهم غا السبة باش إخرجوا إتنابحو . داك اللي اقتل راسو راه هو اللي كيتحمل مسؤولية الإضراب عن الطعام بحيث انتحر بإرادته هو . غداً غادي إغرق شي واحد في لبحر ؤو ديرو شي وقفة قدام رئيس الحكومة . سيرو اقديو شي حاجة لريوسكم يا مرتزقة الأحزاب الفاشلة .

  • الشاب الدي
    الإثنين 18 غشت 2014 - 21:42

    ان الشعب المغربي ليحمل المسؤولية الكاملة في ما يخص الفتنة التي تعرفها شوارع الرباط إلى الحسناوي والرياضي الدين تمولهم جارة السوء . فلم يعد لهما أي عمل اﻻ الوقوف في الشارع وحمل مكبر الصوط إلى جانب مجموعة ﻻ تتعدى أصابع اليدين والصور غنية عن التعريف ومن هنا ندعوا المسؤولين إلى المتابعة القضائية في حق كل الخونة ومن يشككون في وحدتنا الترابية أما الميت فنرجوا له المغفرة فقد مات منتحرا ودم المقتول في عنقه ، ولكن عند ربكم تختصمون . فانتحاره هو ربما ندما على ما اقترفته يداه في حق زميل له أو ندما على مانفده من أوامر منضمات وجماعة السوء ؟ أما اﻻحياء منهم فأقول لهم (أن الله يمهل وﻻ يهمل )

  • قدور
    الإثنين 18 غشت 2014 - 21:49

    التعليم حق دستوري وليس لأي شخص مهما كان منصبه أن يمنع أي مواطن من حق التعليم وبدون تمييز.

  • kader
    الإثنين 18 غشت 2014 - 21:54

    شهادت حق:
    – ومن بينهم منتمون للاتحاد الوطني لطلبة المغرب وفصيل النهج الديمقراطي القاعدي، زيادة على أمهات عدد من الطلبة القاعديين المعتقلين، حمّلوا مسؤولية وفاة الطالب مصطفى المزياني، الذي أعلنوه شهيدا، إلى الدّولة المغربية،
    -رئيسة الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان، خديجة الرياضي، قالت أنّ مسؤولية مزياني تتحمّلها الدولة المغربية بكلّ أجهزتها
    -من جانبه حمّل عبد الحميد أمين، عن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان كلّ من وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، الحسن الداودي، ووزير الصحة الحسين الوردي، ووزير العدل والحريّات مصطفى الرميد، ورئيس الحكومة عبد الإله بنكيران.

  • fidel marocain
    الإثنين 18 غشت 2014 - 21:57

    ces gens ne veulent que profiter de la mort de cet etudiant pour des buts politique ils s en fichent de sa vie et de sa mort il a choisi de mourire comme ca donc c est son choix et c est lui le responsable malheureusement on a qu a demande que allah yra7mo w yghafrlih

  • assafoo
    الإثنين 18 غشت 2014 - 22:00

    مزياني قتل نفسه منذ مكوته في الجامعة 16 سنة اواكثر .10 سنوات فقط في السنة الاخيرة
    هل ضياع 16 سنة من العمر فالخوا الخوي مشي قتل النفس هديك.
    لو زاول اي مهنة من النجارة او الصباغة او الصناعة التقليدية لافاد نفسه و عائلته.
    لكن بعض الشباب الله يهديهم كيتبعوا الافكار الهدامة الماضوية و النتيجة هي الضياع في النهاية.
    امتال هؤلاء مارسوا الارهاب على الطلبة في الجامعات و نشروا الرعب في صفوف الطلبة و الطالبات بدعوى النضال
    الله يعفو علينا و عليكم الله يهدي اوخلاص
    المرجو يا جريدة الجميع هسبريس النشر

  • noureddine
    الإثنين 18 غشت 2014 - 22:05

    يبدو أن الوقفة كانت ناجحة بسبب الحضور الكثيف للمحتجين و الذين يمثلون بالمناسبة لجنة مناهضة الاعتقال و واللجنة الشبابية لإطلاق سراح المعتقلين السياسيين والائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان و الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، كفاكم من المتاجرة بالام الأخرين، أين كنتم حين بدأ الطالب الهالك إضرابه عن الطعام كما قال لكم السيد التامك، فوقفتكم تدل على حجمكم في رأي المغاربة، فكلنا تألمنا لفقدان طالب بتلك الطريقة لكن ذلك لن يكون مطية لأي كان أن يوجه ضربات تحت الحزام لمن يخالفه، فقليلا من الاحترام لعقول المغاربة.

  • عدنان
    الإثنين 18 غشت 2014 - 22:10

    ها أنا اليوم في السجن ختي لا يكون السجن غدا .لقد ادي جشع الانظمة الشمولية ذات التنضير المخزني المحظ في البقاء علي سدة الحكم الي تطاول اذرعتها الاستبدادية علي مكتسبات الشعوب فأخدة تفرض ضريبة ثقيلة علي هذه الشعوب و المتمثلة في التعذيب و التنكيل و الاعتقال بل تجاوزت كل الخطوط فعملت علي المس و تهديد حق الحياة فاصبحت ترغم كل من يطالب بحقه في الحرية و العيش الكريم من داخل المعتقل بإرغامه علي وضع حد لحياته لانه سئم معني الحياة من مكان لا حياة فيه. عندما يساوي السجان بين مغتصب اطفال و مثقف أراد بٱفكاره تحرير الكادحين من تسلط النظام الخفي عليهم وو وقف الزحف علي مكتسباتهم فكئنما مغتصب الاطفال غذا عندهم مثقف يعمل العمل ذاته و هو يتلذذ بغريزته . هل نسي النظامالطاب الشرقاوي من جامعة ابن زهر نور الدين عبد الوهاب و افكاره التحررية بالطبع لم ينساه لأن يده مازالت حمراء بدمه مدعيا انه انتحر في معزله الانفرادي أهناك من ينتحر و بقي له شهران و يعانق الحرية ؟ بالطبع لايوجد . صح من قال السجن يبقي سجنا و إن كانت قطبانه من ذهب الحرية لكافة المعتقالين السياسين معتقلي الرأي و الرأي الاخر .

  • FANTOTSI
    الإثنين 18 غشت 2014 - 22:18

    مزياتي مات مقتول و النظام

    هو المسؤول ؟؟؟
    Voilà ce que contient un écriteau des jeunes protestataires,cela est-il vrai pour l'exposer au monde???
    Mort assassiné ,un gréviste de la faim qui a succombé est considéré chez nous comme étant assassiné cela relève du burlesque de l'indécence ,de l'ignorance ou plutôt du snobisme dernier cri.notre jeunesse sans généraliser ,heureusement qu'ils se comptent sur les doigts de plusieurs mains pour faire plaisir à certains doit quand même se recycler ou du moins revoir ses calculs qui paraissent totalement erronés avant qu'ils ne piquent dans l'abîme si ce n'est le traquenard fatal .

  • kamal
    الإثنين 18 غشت 2014 - 22:27

    من تدعونه شهيد قد مات منتحراً لمنعه عن الأكل.
    بالله عليكم اي دين تتبعون

  • أنا أسأل
    الإثنين 18 غشت 2014 - 22:32

    أنا أسأل هل يمكن أن يكون المنتحر شهيد ، أي أن يتعمد الإنسان في قتل نفسه ، وبعده يسمى بالشهيد.

  • البخاري
    الإثنين 18 غشت 2014 - 22:52

    استغرب من هؤلاء القاعديين متطرفوا اليسار كيف يستعملون كلمة شهيد وهم يعلمون انها اسلامية الاصل الا يعلمون انهم يعادون كل ما هو له اصل في الاسلام انه الغباء بعينه

  • musberber
    الإثنين 18 غشت 2014 - 22:54

    Salam t le monde c'est l'ignorance absolue ces gens sont vide ds le fonds le meuilleur d'entre eux ne peux pas passer une seule nuit seul
    .ds le desert

  • ملاحظ
    الإثنين 18 غشت 2014 - 22:56

    من خلال الصور اعلاه يتبين لنا انه لا تصلح معنا لا ديمقراطية ولا رائحتها
    فهناك من يسمي المنتحرشهيدا وكاننا في غزوات بداية الاسلام ومنهم من يتهم النظام وكانه يعتبر نفسه دولة اخرى علما بان هدا النظام الدي يتهمه هو من يحميه ويحمي غير .ارى انه لجهلنا وغبائنا وطيشنا وعدم تقديرنا لنظامنا الدي يسهر على امننا اننا مازلنا نحتاج الى عقود من التربية بالمفهوم الدارجي

  • Rachid
    الإثنين 18 غشت 2014 - 22:58

    الفقيد متهم بجريمة القتل العمد و سُجن أضرب عن الطعام رفض الإستجابة لعدة محاولات لثنيه عن إضرابه ، ماذا تنتظرون أكثر من هذا؛ ما أحوجه للدعاء في هذه اللحظات أكثر من أي مزايدة و إتجار بقظيته٠

  • محمد بن بركة-تنغير
    الإثنين 18 غشت 2014 - 23:02

    خير لي أن أرمى بالداعشية من أن أرمى بالقاعديين ولا أقول القاعدة ، أقول بهذا الثيار الذي عانى منه المغرب منذ أواخر الستينيات وإلى يومنا هذا فالمنتمون إلى هذا الثيار كلهم خونة للوطن وممونون من طرف عصابات ليبية وجزائرية ، والصورة أعلاه حملتني إلى زمن سحيق حيث كان هؤلاء القاعديون يتخذون نفس النهج ونفس النظرة ونفس المواقف السلبية اتجاه الوطن فكل ما هو سلبي داخل الجامعة المغربية في القديم والحديث هو من فعل هؤلاء الزنادقة ، والغريب أنهم يتوارثون حتى الأقمشة واللحي ،هكذا كنت أعرفهم في جامعة سيدي محمد بن عبدالله بفاس مع أواخر السبعينيات …حيث لوثوا المجتمع من كل النواحي إما معنا وإما الضرب بالسكاكين لكل معارض لهذه الشردمة ، رحمة الله عليك يابصري ، وسوف نترحم يوما ما عن موقف بن كيران من الدعوة إلى تصحيح نظام التقاعد ولاريب في ذلك ، رحمة الله عليك يا بصري ، وتستحق نصبا تذكاريا يقف في وجه مثل هؤلاء الأوباش…..

  • أمازيغي
    الإثنين 18 غشت 2014 - 23:08

    الشهادة لها شروطها،
    المسؤول الاول عن مقتل هدا الشاب هم القاعديين الذين شجعوا على الانتحار، يفعلون فعل الشيطان "يدفع الناس للكفر ولما يكفروا يقول أني أخاف الله" تاريخهم في الجامعة يشهد عليهم يشنون الطلبة وحين يتدخل الأمن لا تجد لهم أثرا، يجب حل هذا الجماعة الإرهابية ، كي قتلوا الميت وكاي مشوي في جنازته

  • marocain
    الإثنين 18 غشت 2014 - 23:46

    بعد وفاة السجين مصطفى مزياني: أين كان هؤلاء الذين بدأوا في التباكي عليه بعد وفاته، عندما دقت المندوبية العامة ناقوس الخطر حول حالته الصحية، دون أن تتحرك أي من هذه الجهات من أجل إقناعه بفك الإضراب عن الطعام؟

  • bouchra
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 00:10

    حشومة هاد تعلقات يشمتون في موت شاب نساو الخلافات الاديلوجية التي بينكم انتحر او مات في الجنة او النار فهو لم يخترمصيره ٠ كان مراده من الاضراب ايصال صوته الى الى المسؤلين ٠بعد ان اقفلت كل الطرق في وجهه وهدا حال جل المغاربة المنهوبة حقوقهم٠دنب هاد الشاب في رقبة كل المسؤلين٠الدين تواطؤوا بقتله باهمالهم حالته:الارهاب الحقيقي هو ما نعيشه من ثهميش وجور ممنهج٠الحمد لله ان هناك ال
    ه عادل كلنا سنحاسب امامه يوم لا ينفع لا جاه و لا مال

  • عبد الله
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 00:15

    انا تنقول بأنا الافكار اللي تتدخلو فرؤوس هاد الشباب هو اللي تيادي لهاد المآسي وتانقول المسؤول الحقيقي هما اللي تيفسدو فعقول الشباب، ما تتخليو الطلبة اديوها فقرايتهم، تتشوشو عليهم و اضحكو عليهم و اتفشيو الضغينة بينهم و تقتلوهم و اتشريو و اتبيعو فموتهم، تتستغلو الفضول و البراءة و قلة الوعي و انقولو حتى الغباء و اتستعملوهم باش تقضيو غراضاتكم واطماعكم السياسية و هم حيين و حتى فموتهم ما يرتاحو منكم يا ربي السلامة ، تايمشيو الشباب اطلبو العلم تيصدقو مدابزين بناتهم شي تيقتل شي و حتى اللي ما عندو سوق تيمشي فيها. انا تنقول اتمنع هاد الشي فالجامعات باش اركزو الشباب فقرايتهم حتى ايتخرجو و كل واحد اتبع التيار اولى الحزب اللي بغا.

  • Chihab de Rabat
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 00:28

    Une simple remarque : A chaque fois qu'il y'a une manifestation devant le parlement, on voit toujours les même visages, à croire qu'ils cherchent n'importe quel prétexte pour faire parler d'eux

  • ابو طه
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 01:27

    بعد 16 سنة من الفشل و’التخلويض’ داخل حرم الجامعة قرر صاحبنا الانسحاب
    الأبدي من حياة البؤس الفكري والأنهيار الأخلاقي.راح الرجل ينعم في مزبلة
    التاربخ الى جانب( شهداءٍٍٍٍ) آخرون فجروا أنفسهم في16 ماي.
    الارهابيون المتفجرون ليسوا شهداء.
    الملاحدةالمنتحرون ليسوا شهداء
    انهم جي………. هذه الأمة.

  • البيضاوي
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 01:57

    مزياني لم يتوفى ولكن انتحر أي قتل نفسه ثم مزياني هذا قضى أكثر من 10 سنوات في الجامعة حسب مالقال ماذا كان يفعل طيلة هذه المدة في الحرم الجامعي وبما أنه قاعدي فإن وجوده بالجامعة طيلة هذه السنوات لم يكن من أجل الدراسة بل كان من أجل التحريض على ضم الطلبة الى التظيم القاعدي الذي ينتمي إليه التلميذ في الإبتدائي أوالإعدادي أو الثانوي الذي يكرر سنتين أو ثلاثة يفصل عن الدراسة وهنا تتحمل إدارة الجامعة مسؤولية مكوث مزياني كل هذه المدة بالجامعة والذي نعرفه نحن كمسلمين أن المنتحر مصيره الى النار فعلي مزياني أن يتحمل مسؤولية قتل نفسه أمام الله إن شاء غفر له وإن شاء عاقبه المشكلة في عبدالحميد أمين – كايبقى في هاد الرجل – أينما كانت المظاهرة تجده وسطها كم بقي لك في العمرآسي – عبد الشيطان – وليس عبدالحميد ماذا ستقول لربك عندما يسألك عن عمرك أين افنيتاه هل ستقول له أفنيته في المظاهرات والإحتجاجات والوقفات التي كانت سيدتي – جديخة – وليست خديجة ترسلني إليها

  • ابو انس
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 03:11

    اعلق بجملتين:
    الاولى: زوبعة في فنجان.
    والثانية: لا حكم في رقابنا هؤلاء الناس، لان العدل عندهم هو ما يقولونه بصرف النظر عن العدالة، وعن الموضوعية ، وعن المنطق المجرد.

  • اتبع خطاه ان كنت..
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 03:46

    لاحظت في الصور لا فتة تحمل هذه الجملة من اغنية شوارع المخيم لمجموعة العاشقين الفلسطينية:( من يكرم الشهيد يتبع خطاه)، رغم الفارق الهائل بين الاستشهاد الفلسطيني، وبين الموت بسبب الاضراب عن الطعام! ،
    واذا كان من المفروض ان المبادئ تقتضي ان كلا يتحمل مسؤولية شعاراته، فتصوروا معي لو ان يتبع المتظاهرون خطا – او خطى شهيدهم لا فرق -، بالاقامة الطويلة الامد بالجامعة، ثم نفس الطريق؟؟

  • jamal de france
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 04:13

    أصبحت كلمة شهيد تتداول في أي موت وكما لو أنها أصبحت صك من صكوك الغفران إتقوا الله فما تقولون وهو الله أعلم بالمصلحين والشهداء ، أنظروا لحاملة الشعار وطريقة لباسها والطامة عبارة كلنا الشهيد……

  • حسام المراكشي
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 08:29

    بينما أقرأ بعض التعاليق أتاني شعور بالغتيان و رغبة قوية بالإنتحار، نحن فعلا شعب مخدر و منوم لا نحلل و لا نفكر ، ننتظر دائما من يفكر لنا ، أصبحنا مجرد ألات مبرمجة على الطاعة و السكوت على الحقوق و الحريات، ندع العدو الذي أفقر و لازال يفقر الشعب منذ سنين و نهاجم من يناضلون من أجلنا ، أرجوكم حاولو الرفع من وعيكم.
    هناك ثلاث نقط يجب التوضيح فيها و هي :
    أولا: بخصوص من يهاجم حركة عشرين فبرابر بالإلحاد و الزندقة ف 20 فبراير هي حركة و ليست بتنظيم أو جمعية معينة لها إديولوجيا ، هي تناضل من أجل الحرية و الكرامة و العدالة الإجتماعية، أي مغربي كيفما كان وجب عليه النضال فيها إدا كان يحب شعبه
    تانيا: الخطوة الثي اتخدها المزياني هي خطوة تصعيدية من أجل الضغط على الدولة لحصوله على حقه في التعليم بعد حرمانه منه
    ثالثا: كلمة شهيد ليست بكلمة دينية . ما قبل المسيحية كانو يطلقون لقب شهيد على كل من مات على قضية عادلة، المزياني استشهد من أجل قضية ديمقراطية إذن هو شهيد…
    مع تحياتي لكم
    للإشارة أنا لست بقاعدي

  • نورالدين - اوطاط الحاج
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 09:02

    ينضاف مزياني الى قافلة شهداء الشعب المغربي الذي تغص بهم ساحات الوطن شهداء الموقف والقضية …لقد استشهد مزياني نتيجة سياسات ينهجها النظام بكل مؤسساته للتضييق وخنق الحق والكلمة الحرة وكل هذه المؤسسات مسؤولة على قتل مزياني والكل بطريقته الخاصة يوم بعد يوم تنفضح شعارات العهد الجديد وتعيد المغرب الى سنوات الجمر والرصاص …فمزياني لم يمت بل يعش هو وباقي شهداء الوطن في قلوب المواطنين الاحرار الذين لم ينخضعوا بالشعارات الخاضعة عن المغرب الجديد …تعازي الحارة الى عائلة مزياني ورفاقه ورفيقاته وكل الاجلال والحب والتقدير لكل عائلات شهداء الوطن

  • abdou74
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 09:32

    كل من مات جراء دخوله في إضراب على الطعام فهو إنتحار ولايلومن إلا نفسه.
    الإنسان وجب عليه الصبر عند الإبتلاء وذلك بإكثارالدعاء والإيمان بالقضاء والقدر خيره وشره أما مسألة الإضراب على الطعام فهي دخيلة على المجتمع المغربي ولا تمث إلى أخلاق الإسلام بصلة.ومن أراد أن يشتكي فيشتكي إلى الله نعم المولى ونعم النصير.

  • عبد الله خنيفري
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 09:48

    الى صاحب التعليق 35
    منذ قراءة السطور الأولى من تعليقك تبادر الى ذهني انني أقرأ مقالا في صحيفة
    ال… الجزائرية وأتساءل هل كتبت هذه السطور وانت في كامل وعيك يامن يطلب
    الرفع من الوعي وليس من مستوى الوعي. وأقتبس من مقالك فقرته الثالثة:
    "اصبحنا…أجلنا" وأسألك عمن خولك الحق للكلام بنون الجماعة. أنت بلا شك
    واحد من انفصاليي الداخل الذين يرون في كل نعمة نقمة وأقول لك أن من لم
    يشكر الناس لم يشكر لله. فبلدنا والحمد لله -كان ومازال – بخير والف خيرحتى
    بدأ تفريخ هذه الطفيليات المتمثلة في عدة حركات هدامة مسخرة من جهات
    خارجية بل وحتى من الناقمين والجاحدين من ابناء هذا الوطن العزيز.
    والنقطة الثانية المتعلقة بالمنتحر المزياني: تقول "خطوة تصعيدية" اقول لك-
    يااخي وأشك في كونك أخ لي- أن المنتحر يائس من رحمة الله وبلا شك خالــد
    في النار.أما النقطة الثالثة بل الظامة الكبرى تعريفك للشهادة ولم تجد بديلا
    سوى الاستدلال بما قبل المسيحية لذا أسالك:هل انت مغربي حقا وماهي ديانتك؟
    "ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين" الله
    ربي والمغرب وطني ومحمد السادس ملكي رغم انوف الإن.والخ.والناق..

  • rachid
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 10:25

    سبب تسمية الشهيد شهيداً .للعلماء في ذلك أقوال شتى منها:
    1. لأنه حي، فكأن أرواحهم شاهدة أي حاضرة.
    2. لأن الله ورسوله وملائكته يشهدون له بالجنة.
    3. لأنه يشْهَد (يرى) عند خروج روحه ما أُعدّ له من الكرامة.
    4. لأنه يُشْهَد له بالأمان من النار.
    5. لأن ملائكة الرحمة تشهده عند موته .و تشهد له بحسن الخاتمة.
    6. لأنه يشاهد الملائكة عند احتضاره.
    7. لأن الله يشهد له بحسن نيته وإخلاصه.
    8. لأنه الذي يشهد يوم القيامة بإبلاغ الرسل

  • ben hakka
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 10:47

    شهيد الدنيا:هو من غل من الغنيمة أو مات مدبراً، أو من قاتل لتُعلم شجاعته، أو طلباً للغنيمة فقط.
    ولعل كل قتيل في المعركة، لم يكن مخلصاً لله، فهو من شهداء الدنيا، فإذا كان الباعث له، ليس الجهاد في سبيل الله، وإنما شيء من أشياء الدنيا، فإنه
    لا يحرم نفسه من الأجر والثواب فحسب، بل إنه، بذلك، يعَّرض نفسه للعذاب يوم القيامة، فعن أبي هريرة قال: "سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّ أَوَّلَ النَّاسِ يُقْضَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَيْهِ رَجُلٌ اسْتُشْهِدَ فَأُتِيَ بِهِ فَعَرَّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا قَالَ فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا قَالَ قَاتَلْتُ فِيكَ حَتَّى اسْتُشْهِدْتُ قَالَ
    كَذَبْتَ وَلَكِنَّكَ قَاتَلْتَ لأَنْ يُقَالَ جَرِيءٌ فَقَدْ قِيلَ ثُمَّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَى وَجْهِهِ حَتَّى أُلْقِيَ فِي النَّارِ" (رواه مسلم، الحديث الرقم 3527).

  • الشهيد والخونة
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 11:12

    مصطفى المزياني شهيد الشعب المغربي شهيد الطلبة أبى من أبى وكره من كره، ويتحمل في المسؤولية النظام وأذياله القتلة أحفاد بن كيران، تدون الاسلام ألا تتذكرو أن إسلامكم يقول واذكروا أمواتكم بالخير، أين أنتم من هذا؟ أو أنكم تتاجرون بالدين باش تاكلو طرف ديال الخبز.
    وإذا كانت كلمة الشهادة كلة إسلامية الأصل فإن الحاسوب الذين تكتبون منه هاته التعاليق هو كذالك ليس له دين قد يكول دينه اليهودية وقد يكون دينه مسيحيا وقد يكون ماجوسيا وقد وقد… والكهرباء الذي تستعملونه لاستخدام هاته الحواسب نفس الشيء، والتلفاز التي تمرر خطابات ومسرحيات بن كيران… كم أنتم تافهون جبناء عليكم العودة إلى زمن الشمعة والقنديل والرسائل المكتوبة على الورق، إنكم رجعيون، تنسبون نفسكم على دين الاسلام وأنتم بعيدون كل البعد عن قيمه وتعاليمه، تتاجرون في الدين إنكم حطب جهنم يا خونة الشعب ويا منافقون.
    المزياني استشهد من أجل أقدس الحقوق على وجه البسيطة وأول آية نزلت في القرآن الكريم هي اقرأ، استشهد المزياني من أجل القراءة من أجل أن يقرأ كل أبناء الشعب، هذا الحق الذي بدأ الزحف عليه منذ القدم وبشكل أكثر في عهد بن كيران وأتبعه…

  • ملاحظ
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 11:33

    الرباط سلا تمارة وعددهم لايتعدى اصابع اليد ويتكلمون باسم 40 مليون مغربي.وعرابهم(امين وزبانيته)يستغلون فورة الشباب لقضاء مصالحهم الشخصية.سبحانك هذا بهتان عظيم.

  • رشيد ب أ
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 12:59

    في بعض المناطق المغربية تلجأبعض الأسر المكلومة بوفاة أحدها إلى كراء فرقة مختصة في البكاء و العويل و الندب (الندابات)… وقياسا على هذا نجد السيد أمين ووليداتو و مهم ، يشكلون فرقة على غرار فرقة الندابات تعرض خدماتها بالوقفات الإحتجاجية و رفع الشعارات في كل ما من شأنه يحقق منفعة سياسية لهذا التيار أو غيره ضدا على هذه الحكومة أو غيرها
    يبقى السؤال الذي يفرض نفسه : هل هذه الخدمات ديالو و وليداتو تؤدى من دون عوض ؟ و هل هذه الجماعة عاطلة عن العمل أي ما عندها شغل؟

  • شامة
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 14:12

    لقد أراد المزياني ان يجعل من نفسه بطلا في كل شيء
    بطل في تهوره منذ صغره وبطل في كسله وتهاونه وبطل في تكرار سنوات الدراسة وبطل في استغلاله واستغلال حب الظهور فيه
    وبطل في موته
    بعض الناس لا يقراون حتى نفوسهم ومتطلباتها فأحرى ان يقرأوا تسخير الآخرين لهم واستغلالهم
    ان من يطلقون اليوم على المزياني اسم الشهيد لماذا لم ينصحوه بالمثابرة مع النظال ايام دراسته
    لماذا لم يعلموه كيف يثريت تفكيرا وسلوكا
    لماذا كانوا يدفعونه لمآربهم المحرمة والتي يجرمها القانون دفعا
    أليس هؤلاء من قتلوا المزياني ثم ساروا في جنازته يصيحون تغطية عن دناءتهم

  • abdellah
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 15:56

    Combien vous êtes schyzo ceux qui prétendent etre progressiste s .que veut dire progressiste n'est—il pas aller en avant?pourquoi donc voulez_vous revenir en arrière vous étiez où lors du gouvernement d'alternance.pour le commentaire 35 wallah mafhmtk car tu n'as aucune logique et je souhaite au moins ou plutôt j'exige tes sources concernant l'origine du mot chahid et non pas martyre est-il vraiment mot païen ou juif merci

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 17

حملة ضد العربات المجرورة

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 8

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة