حمداوي: غزة رفعت رأس الأمة عاليا بصمود مقاومتها وتماسك شعبها

حمداوي: غزة رفعت رأس الأمة عاليا بصمود مقاومتها وتماسك شعبها
الثلاثاء 26 غشت 2014 - 23:30

اعتبر محمد حمداوي، مسؤول العلاقات الخارجية في جماعة العدل والإحسان، أن الشعب الفلسطيني في غزة رفع رأس الأمة عاليا بصمود المقاومة ما يقرب من شهرين ناهيك عن تماسك الشعب واحتضانه لهذه المقاومة مع وجود عامل جديد يتعلق بالانتصار الإعلامي الذي خسره العدو الصهيوني في الحرب الأخيرة.

وقال حمداوي، في مقال خص به هسبريس، إن الإرادة لعبت دورا حاسما في النصر لاسيما مع حرب التحرير الوطنية، الإرادة التي تبدأ برفض الاعتراف بالعدو المحتل والعمل على تحرير الأرض مهما كانت التضحيات…

إليكم مقال حمداوي كما توصلت به هسبريس

انتصار غزة في حربها الثالثة.. والتوازنات الإستراتيجية الجديدة في الصراع مع العدو الصهيوني

وأخيرا وبعد خمسين يوما من المواجهة مع الكيان الصهيوني وضعت حرب غزة الثالثة أوزارها، و اندحر العدو يجر أذيال الخيبة والهزيمة بعدما لقنه أشاوس المقاومة دروسا قاسية في معاني الصمود والثبات والإقدام البطولي في ميادين الوغى طمعا في إحدى الحسنيين إما النصر أو الشهادة. نكتب هذا ونحن نستحضر معطى مهما وهو أن هذه الحرب التي جرت ليست حربا متكافئة بين جيشين نظاميين، إنما هي حرب تحرير استثنائية خاضتها المقاومة ضد عدو محتل شرس. استثنائية لأنها جرت بشكل مباشر انكسر خلالها العدو ولم تكن كحروب المقاومة المعروفة بعمليات الكر والفر ومنطق عمل المجموعات المسلحة دائمة التحرك والانتقال من مكان إلى مكان ولها قدرة التواري على العدو.

منطق غزة المكشوفة والمحاصرة جوا وبرا وبحرا أعطى خرقا مبهرا إن لم نقل معجزا لهذه القاعدة. وفي هذه الحالة أيضاً فإن المنطق العسكري يقول إن الجيش القوي إذا لم ينتصر فإنه يعتبر مهزوما والجيش الضعيف عدة وعددا إذا لم ينهزم فإنه يعتبر منتصرا. لقد رفعت غزة بصمود مقاومتها وشعبها معا رأس الأمة عاليا وأفرغت على قلوب جماهير هذه الأمة نسائم نصر وشموخ عز مثيله في عصرنا..

إن أي حرب تجري عليها سنن متعددة من سنن النصر والهزيمة ، منها العدة و العدد و إيمان الإنسان بقضيته و إرادته و نفسيته و تدبيره المتعدد الأوجه لمجرى الحرب عسكريا و إعلاميا و تعبويا. من ينظر إلى العدوان الصهيوني على قطاع غزة و مدى صمود المقاومة هناك لا يمكنه تفسير ذلك اعتمادا على العدة و العدد فقط . و لو كان ذلك كذلك لما انتصرت مقاومة قط عبر التاريخ و لكان العدو الصهيوني قد حسم المعركة منذ مدة خصوصا مع المتغيرات الإقليمية و الدولية الحالية التي تبدو كلها في صالحه.

لقد تحول مجرى الصراع مع الكيان الصهيوني عندما دخلت متغيرات جديدة مع هذا العدو المدجج بأحدث أنواع الأسلحة والمسند من قبل عدة قوى دولية كبرى .

لا شك أن الحرب مع العدو الصهيوني تخلف في كل مرة جراحا و آلاما . لكن هذا الألم متبادل . إن كان المرابطون في قطاع غزة يألمون ألما مباشرا مروعا لما يصيبهم في الأنفس و في المساكن و المنشآت و إن كانت الأمة أو أكثريتها على الأقل تألم لما يجري في قطاع غزة و هي لا تستطيع تقديم الدعم المباشر الملح لبني جلدتها ، و إن كان أحرار العالم يألمون لما يعاينونه من نفاق من المجتمع الدولي و هو شاهد زور على ما يقترفه الصهاينة من جرائم وحشية فإن العدو الصهيوني يألم أيضا عندما يرى صفوة نخبته العسكرية المدربة تدريبا متقنا و حديثا ، يراها تنهار في مواجهة رجال المقاومة و تقع فيهم خسائر لا يستطيع إنكارها . و يألم هذا العدو حينما يرى مغامرته العسكرية في مهب الريح فيتحول إلى وحش مفترس ينقض على الأطفال و النساء و الشيوخ بمئات الأطنان من الأسلحة المدمرة . إنه يألم عندما يرى مشروعه الصهيوني التوسعي يتراجع سنة بعد أخرى خصوصا بعد نتائج حروبه الثلاثة الأخيرة على غزة . بل الأكيد أن خبراء الصهاينة و معهم المتابعون لتطورات الوضع في المنطقة من خبراء الغرب و خصوصا الخبراء الأمريكيين، وعلى الأخص خبراء الشؤون الأمنية و الاستخباراتية ، الذين يعالجون المعطيات الحالية و المستقبلية بصرامة و دقة و موضوعية التي تقدم للدوائر الكبرى لصناعة القرار يرجحون استحالة استمرار المشروع الصهيوني على أرض فلسطين على المدى المستقبلي المتوسط.

” وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ ۖ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ” ( سورة النساء – 104) .

ومما يهون الألم على أهل غزة و فلسطين و يجعله شديدا على عدوهم الصهيوني المحتل أنهم يرجون من الله ما لا يرجوه العدو . يرجون نصرا و ثباتا و إيواء و مغفرة و جنة . و ماذا عسى العدو أن يرجو إلا خزيا و ذلة و صغارا و عذابا مهينا.

كان أعداء الأمة في سنين سابقة إلى حدود أوائل التسعينات يشنون الهجومات العسكرية مقرونة بالقصف الإعلامي الموازي الخادم للعمليات العسكرية و المعبئ للرأي العام المحلي و العالمي لصالحهم و ذلك تطبيقا للمبدإ القائل بأن الحرب الناجحة عسكريا هي أيضا وأولا الحرب الناجحة إعلاميا .لذا تنفق ملايير الدولارات على الإعلام كما ينفق على التسليح و العمليات الميدانية . لكن هذا الاحتكار الإعلامي كسرته تجارب و معطيات إعلامية معاصرة أفاء الله بها على هذه الأمة منها بعض القنوات و المواقع المؤثرة جدا ، و منها وسائط التواصل الاجتماعي ومنها انتباه المقاومة إلى الأهمية التعبوية و الفتاكة لهذا السلاح فهرعت إلى حسن و سرعة استثماره و تطويره و توظيفه الأمر الذي أثر تأثيرا كبيرا في معادلة الصراع مع العدو .” يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۖ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ ۚ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ” ( ابراهيم – 27).

كانت ولا زالت الإرادة عاملا حاسما في تحقيق النصر في معظم الحروب ، خصوصا حروب التحرير . إن الإرادة الرافضة الاعتراف للعدو بشبر من الأرض المباركة ، و الإرادة المصرة على انتزاع الحق من المحتل المغتصب مهما كانت التضحيات، وإن الإرادة المستعدة لتقديم كل غال و نفيس من أجل عزتها و كرامتها بل من أجل عزة الأمة بأكملها و كرامة مقدساتها ، و إن الإرادة الموقنة في نصر الله تعالى و في وعد الآخرة من سورة الإسراء ” فَإِذا جاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوؤُا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَما دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا ما عَلَوْا تَتْبِيرًا ” ، هذا الوعد اليقيني في اندحار العدو الصهيوني عن أرض فلسطين و الذي تتوافق معه الدراسات المستقبلية الموضوعية و المنصفة ، إن هذه الإرادة لاتقهر بإذن الله و تعطي لليد المقاومة قوة وبطشا و عزما و عزيمة لا تضاهيها أية إرادة على وجه هذه الأرض . هذا في مقابل إرادة العدو المترددة و المعتمدة على الآلة العسكرية و المتحصنة من الموت بكل ما تتيحه التقنيات الحربية المعاصرة ، إن هذه الإرادة التي تستمد قوتها من ضعف الأمة وبل من تواطإ بعض الأطراف فيها و من مساندة أطراف غربية منافقة و غير عادلة ،إن هذه الإرادة المهزوزة نفسيا المصرة على الحياة ( أي حياة بأي ثمن) “قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ . وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ . وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَىٰ حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا ۚ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ “.

إن إرادة مثل هذه يمكنها تحقيق الغلبة بعدتها المتفوقة عندما تواجه خصما ذا إرادة خائرة مشتتة تقاتل بدون أهداف نفسية و عسكرية جليلة . لكن، أنى لها أن تحقق نصرا أو ظهورا عندما تواجه إرادة الإيمان والصمود والثبات و الوفاء . إنها المعادلة الجديدة في توازن الإرادات!

يقاتل رجال المقاومة و كلهم شجاعة و إقدام و ثقة في الله و في مشروعهم و في أنفسهم و في قادتهم راضون بقضاء الله و بقدره بعدما أحكموا الأخذ بالأسباب و استفرغوا الجهد في الإعداد للمواجهة و تنفيذها . يقاتلون عدوا كله خوف و رعب . فرغم كثرة الملاجئ في المدن ورغم القباب الحديدية و رغم ترسانته المدرعة و المصفحة و آليات الرصد المتطورة جدا أثناء النهار والليل ، رغم كل هذا يعيش مدنيوه و عسكريوه رعبا حقيقيا يحدث في أنفسهم جميعا كوابيس لا تنتهي و توترا نفسيا شديدا متصلا مرهقا ضاغطا… إنه توازن الرعب بين المقاومة وعدوها الصهيوني المتغطرس .

تعتبر المفاجأة من العوامل المهمة في حسم الصراعات طويلة الأمد . فرغم ما أعده العدو الصهيوني من توقعات و ما رتب من احتمالات جاءت المفاجأة من قبل المقاومة صادمة له في تطورها النوعي و في تماسكها و في مباغتاتها و في أشكال المواجهة خصوصا طريقة توظيف الأنفاق التي و لا شك استحضرت حرص العدو على قوته التدميرية في استهداف مداخل و مخارج الأنفاق و في محاولة تشتيت تركيز المقاومة بالضربات الكبرى الصادمة الأولى . لقد أصبح العدو في كل يوم من أيام الحرب متوقعا مفاجأة ما ،لا يدري مكانها و زمانها بالضبط كما لا يعرف مداها.

إن الحرب لا بد لها من كلفة بشرية و مادية خصوصا الحرب غير المتكافئة في العدة و عبر التاريخ عرفت حروب التحرير بالكلفة البشرية العالية نظرا لحرص المحتل على ترهيب الأمة بفداحة الخسائر البشرية و كذلك برغبته الانتقامية للقتلى من ضحاياه خصوصا وسط جنوده . ولن تكون حرب غزة بدعا من ذلك لكن عزاء الأمة و المقاومة أن قتلاها يرقون بإذن الله شهداء إلى العلى و قتلى العدو الصهيوني الظالم المجرم حصب جهنم هم فيها خالدون . بل إن البشارة العظيمة للأمة أن قتلانا من المؤمنين في معركة مصيرية واضحة كالتي تدور في أرض فلسطين السليبة شهداء إن شاء الله يتخذهم الحق عز و جل للفردوس الأعلى مع النبيين و الصديقين و الصالحين ” وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ . إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ” ( آل عمران) .

رغم ظروف الحصار لأكثر من سبع سنوات خلت لم يتوقف عقل المقاومة في تطوير المتاح و التفكير في البدائل الممكنة و في أساليب الردع النوعية التي تعتبر من العوامل الأساسية في حسم المعركة لهذا ما فتئت المقاومة توظف كل طاقاتها التفكيرية والإبداعية في بناء وتسلسل الخطط الأساسية و البديلة القصيرة منها و الطويلة و المغتنمة للفرص السريعة في غمرة المواجهة العسكرية حامية الوطيس . و ينطلق هذا الحرص من مسألتين أولاهما أن الله عز و جل قد زود العقل البشري بطاقة هائلة لا حد لها في الخيال والابتكار وأخراهما أن طاقة المؤمن الصابر في ميدان المعركة و في أوج العطاء تتضاعف إلى عشر مرات طاقة العدو الظالم ” إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ” (الانفال – 65).

إن التربية و التعليم عاملان أساسيان في إعداد الأجيال المتشبعة بروح المقاومة و بالوفاء لدماء الشهداء وبالقناعة الحاسمة أنما المقاومة شجرة تسقى من دماء الشهداء أصلها ثابت في أرض فلسطين، أرض العزة و فرعها في السماء شامخ مقبل غير مدبر ، تؤتي ثمارها كل حين بإذن ربها . لذا انتبهت المقاومة إلى هذا المجال فطورت برامج تربوية و تعليمية رائدة تشهد بها المقررات و المناهج المعتمدة في مختلف أسلاك التعليم من التمهيدي و الابتدائي إلى الجامعي و كذلك برامج و فعاليات الجمعيات و النوادي الأهلية القطاعية و العامة.
إن تجارب المقاومة توضح بشكل جلي أن هذه الأمة عندما تعانق هويتها وتصر على استرداد حقها ومجدها و توظف كل طاقاتها المتاحة تحدث نقلة نوعية بإذن الله في حالها و نفسيتها و في صراعها مع أعداء وجودها وانبعاثها.

لقد سرت في الأمة حياة جديدة بفعل هذه التوازنات . وإن استمرار وتعزيز وتطوير هذه التوازنات يسرع و لا شك العد العكسي لاندثار العدو الصهيوني المغتصب لأرض فلسطين خلال السنوات المعدودة المقبلة بإذن الله .

تحية الإكبار والتقدير والأخوة والمحبة لك يا غزة والرحمة للشهداء ونسأل الله أن يعجل بالشفاء لكل الجرحى والمكلومين

“وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ” ( يوسف -21).

‫تعليقات الزوار

76
  • ghazawi
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 23:53

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حمداوي: غزة رفعت رأس الأمة عاليا بصمود مقاومتها وتماسك شعبها؟ رحم الله شهداء غزة وشفي جرحانا. هنيئا بالإنتصار .فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله.من اليوم ستمحى آنتصار إسرائيل حرب 6 أيام ذفنت من قبل شعب المؤمن بالله ،أستغرب كيف هزمت دول عربية في 6 أيام مصر سوريا الأردن ومساهمة ليبيا السعودية المغرب ودول أخرى ماديا وتسليحيا؟ فصائل فلسطينية ركعت إسرائيل بعد 50 يوم تدمير قتل تجويع . معجزة من عند الله.

  • أمازيغي وفقط
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 00:00

    إختلط علينا كل شيئ . لم نعد نعرف الإنتصار من الهزيمة، الإسلام من داعش !
    كل شيئ غامض و مظلم في هذا الجزء من الكرة الأرضية . الله يخرجنا في الضوء وخلاص ما هاد شي كيخلع

  • المقاومة
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 00:06

    وانتصرت فلسطين رغماً عن عرب الربيع العربي الفاشل والأسود والدموي الذي جبُن وخذل غزة والمقاومة وفلسطين، ورغما عن جامعة الدول العربية وقلّة حيلتها وهوانها على نفسها والناس، هذه التي شرّعت لغزو بلاد عربية وسارعت الى طرد أحد مؤسسيها، رأيناها عاجزة، وحتى صمتها كان صمتاً ذليلا. وانتصرت فلسطين رغماً عن نظُمِ حكمٍ رسمية،، بعضها تواطأ وبعضها خرّب وبعضها خذّل وأحبط.. وانتصرت فلسطين لأن بوصلة الأمة عادت إلى اتجاهها الصحيح بعد أن حرَفه سياسيو المال وعلماء الفتنة وحرّفه إعلام التزوير… وانتصرت فلسطين، لأن الطفل في غزة كان يصرخ متحديا "دمنا ما بروح هيك"، ولأن المرأة كانت تبكي شهيدها وهي تصرخ: "هذا فدا المقاومة"، ولأن الشيخ كان يحتضن ركام بيته ويصرخ: "نعمرها بصدورنا العارية ورغم جيوبنا الفارغة". وانتصرت فلسطين لأنها اتحدت وتوحدت، قاومت باتحاد وفاوضت بوحدة وانتصرت بجدارة، لذا يحق لنا الفخر بغزة وجدارة الحياة وبفلسطين وجدارة الانتصار… وانتصر محور المقاومة مرتا اخرى انتصرت ايران انتصرت سوريا انتصر حزب الله انتصرت غزة انتصرت فلسطين كل فلسطين.

  • مغربي
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 00:10

    نعم المقاومة الفلسطينية اغرقت اسرائيل بصوارخها بفضل التربية على العزة و الكرامة اما المغرب فقد اغرق العالم العربي و الكون كله بفتيات يافعات و نساء دات قوام من اجل الدعارة و ذلك بفضل التربية على قبول الذل و الهوان و بيع الكرامة لمن يدفع اكثر حسبنا الله و نعم الوكيل في المسؤلين. انشر الساكت على الحق شيطان اخرص.

  • طارق بن زياد بطل
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 00:11

    باش تفتاخر لهود قتلوا منهم 2000 وجرحوا منهم الميآت وريبوا ليهم ديارهم وشردا ولادهم وعاد كاقولوارفعوا الراس باش العام الجاي نفس السرحة ومشعل كايتبرع في قطر هنية اخرج من جحره وجد لكلام الخاوي جمعوا المال ،عقنا بهم والله حتى عقنا

  • عمر
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 00:15

    تتكلم كقيادي و تريد ان تغطي الشمس بالغربال،اريد ان اسالك لمادا هده الجماعة تجعل من سكان غزة دروع بشرية، لمدا لا تكون حربا في ميدان للحرب بعيدا عن السكان،اطلب منك اخي المتاسلم ان تخبرنا بعدد العائلات التي فقدت مسكنها ،عدد الاطفال التي فقدت معيلها ،مادا يشربون مادا ياكلون ،عن اي جيش تتكلم ،لعبة مفبركة ،فبعد ان تحقق اسرائيل مبتاغاها،ستقوم المقاومة في قتل بعضها عن الكعكة التي وعدهم بني اسرائيل بها،و اخيرا كم عدد اتباعكم البسطاء المرميون في السجون وهم لا يعلمون بحقيقتكم ،ان لله و ان اليه راجعون

  • TIDAF
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 00:23

    هذه بوادر الانتصار وإجلاء اليهود من كافة أراضي فلسطين. شكرا للمقاومة ولمن ساندها

  • رشيد
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 00:28

    هدى ما يجعلني افتخر بعروبتي . أتمنى ان يكون درسا للدين يحاربون إخوانهم المسلمين ويشوهون سمعة الاسلام و المسلمين . وينسو العدو لأول للمسلمين أجمعين…العدو الدي يقتل أبناءنا أمهاتنا و آباءنا بالمئات والعالم بأجمعه يتفرج ….الله يهدي أبناءنا الى الطريق المستقيم ونضج عقولهم و تغلبهم على عاطفتهم في اخدي قراراتهم …

  • مسلمه قساميه
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 00:28

    غزه رفعت رأسنا ومهما حاول الصهاينه العرب ان يستنكروا انتصارها واقول لهم اتحفونا مدا حقق ممتلك الصهيوني في هده الحرب اسمعوا سأناقشكم الموضوع .من بدأ الحرب ..اسرائيل ولا يحاول احدكم اقناعي بغير دلك فاني لا اقتنع بشيء غير واقعي اسرائيل هي البادئه والكل يعلمالمهم اسرائيل بدأت والمنطق يقول ان من بدأ الحرب يجب ان تكون لديه القوه الكامله لخوض المعركه واجبار العدو على الالتزام بشروطه والا فلن يتوقف ..هدا المنطق ..لكن ما لم تحسب له اسرائيل حسابا هو ان تقلب المقاومه الموازين لصالحها وتصبح هي من تطرح الشروط وتقنعهم ان لا تهدئه بدون الموافقه عليهم بدأ الكيان يعي يقينا ان شروطه لن تقبل وقال من الارجح ان تنتهي الحرب قبل ان نذل ..لكن هيهات هيهات لم يصدق ان امامه مقاومه كسرت جرفه الصامد '' كما يدعي'' والزمته على التفاوض على شروطها هي وهدا ما حصل اليوم فوقع العدو على اتفاقيه تتضمن فتح الحدود والسماح بدخول المساعدات ومواد لاعاده الاعمار وتوسيع منطقه صيد اهالي غزه الى 6 اميال فيحين لم يتحقق ولا ولا شرط من شروطه بالله عليكم كيف سيكون شعوركم ان خضتم حربا عن ارادتكم تم تعودوا منهزمين اكيد احباط وصدمه قويه

  • Samawi
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 00:30

    هدا هو لهبال بعينه
    الأطفال ماتوا و المنازل هدمت و غزة دكت بالأرض و يتكلمون عن النصر
    عقول صغيرة في اجسام كبيرة كيف يقبل ان يترك متل هؤلاء يمتلون الاسلام
    ضاع الاسلام

  • على من تضحكون؟؟
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 00:30

    و أخيرا وبعد خمسين يوما من المواجهة مع الكيان الصهيوني وضعت حرب غزة الثالثة أوزارها، و اندحر العدو الصهيوني بعدما ترك وراءة 2.016 قتيلا فليسطنيا و 10.193 جريحا و 10.604 من المنازل والمساجد المهدمة.

    إذا كان هذا إنتصارا فكيف تكون الهزيمة يا متأسلمين؟

    كفى كذبا على المسلمين ألا تعلمون أن الله حرم الكذب يا متأسلمين و أن الكذب علامة من علامة النفاق؟

  • المقاومة
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 00:45

    …وانتصرت فلسطين…
    نقولها بوضوح وقوة وبلا تردُّد… فلسطين انتصرت،، لأن غزةَ صمدت وثَبتَت ولم تركع.. لأن الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج احتضن وثبَّت ونصر.. لأن أهلنا بين براثن الاحتلال رغم القمع والترهيب انتفضوا وناصروا.. وانتصرت فلسطين لأن المقاومة الشامخة واجهت وتحدّت وصمدت..المقاومة الفلسطينية قصفت عمق الاحتلال بلا تلكُّؤ،، بقيت عنيدة بلا وهَن، صواريخٌها استمرت بلا تراجع، رجالٌها في الميادين على الزناد بلا رجفة،، شباب المقاومة داخل أنفاق العز وبين صخور التحدي بلا خوف.

    المقاومة، الرُّعبَ في قلوب المغتصبين بَثّتْ، والعنفوان بهامات المقاتلين سمَتْ،، وعدوان الارهابِ الاسرائيلي ردّت.. لذا نقولها: وانتصرت فلسطين..كيف لا، والاحتلال أخفق في تحقيق أهداف عدوانه.. قال الاحتلال: يجب نزع سلاحٍ المقاومة..بقي السلاح والسلاح هو باق، لذا أخفق العدوان، فانتصرت غزة وانتصرت فلسطين..قال الاحتلال سنسحق المقاومةَ ومن يصفهم بالارهابيين،، فبقي المقاومون،، والمقاومة هي باقية، لذا فشل العدوان وانتصرت فلسطين.. توعّد الاحتلال بتصفية القادة ووقف الصواريخ وتدمير الانفاق، فأخفق شر اخفاق.

  • عادل
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 00:52

    ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم ان لهم الجنة فالمؤمنون بقول الله حقاً صادقا لا يخفون الموت و لا دمار للمباني لا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحيا عند ربهم يرزقون فهنيئا لكم الجنة ياهل غزة أما اليهود فحرسين على الحياة قذف الله في قلوبهم الرعب فوالله لولا خنجر الغدر من بعض العرب المنافقين لكانت إسرائيل من الماضي في مزيلة التاريخ

  • Mohamed
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 01:07

    11000 جريح و اكتر من 2000 قتيل اضافة الى التدمير الكلي لغزة و هاد الناس عندهوم لوجه باش يقولولك انتصرنا ??
    للاشارة كلفة اعادة الاعمار 6 مليار دولار
    العرب امة ينطبق عليها البيت الشعري الذي يقول يا امة ضحكة من جهلها الامم

  • مسلمه قساميه
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 01:15

    لا لا لا ماهدا اغلب التعليقات متصهينه اين انتم يا مغاربه يا احرار انا تعبت من الرد على متل هؤلاء اصابعي كسرت …بالله عليكم يا ادكياء فليتقدم احدكم وليخبرني مدا حققت اسرائيل بعد العدوان الهمجي على غزه …هي دخلت في حرب استنزاف وتقلصت ميزانيات دوائرتها الحكوميه الى مليارين ونصف شيكل و اكدوا عبر الاعلام العبري ان المستقبل السياسي لنتنياهو انتهى وانهت سلسله الانتصارات الاسرائليه …هل نصدقكم ام نصدقهم ..تم ما دخلكم اصلا في هده المواضيع انتم تقولون تازه قبل غره ادن فلتهتموا بتازه وببلادكم ولتلزموا الصمت عندما يتعلق الامر باشياء اكبر منكم …الموضوع موضوع كبير جدا على امتالكم …سامحوني والله لا اقصد الاساءه لكن كلمه الحق لا بد ان تقال لا اريد ان انافق احدا انتم لا يسرفنا كونكم عرب… ان احزنكم امر غزه وتقولون ان المقاومه تخدعهم وتعتبرهم اذرعه بشريه ووو انظروا اليهم من الرضيع حتى العجوز يحتفلون بانتصار مقاومتهم في حين انتم تقيمون الناس حسب هواكم…والسلام …اتمنى ان يجيبني احدكم

  • أممي و لله الحمد
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 01:23

    سيطل علينا المتصهينون بمقولة "أي نصر هذا ؟ "و سيعدون الجيف من جانب العدو و شهداءنا كما لو أن القضية قضية أرقام ضاربين عرض الحائط مبدأ توازن الرعب و إنتصار إرادة المقاومة …. نعم هو إنتصار ﻹرادة المقاومة كإعلان ﻹستمرار المقاومة إلى حين نضج كافة مقومات عنصر المبادرة … لا تقدمون شيئا لا لوطنكم و لا لغزة و لا لجزيرة الواقواق و لا ﻷنفسكم و تجدكم اﻷولين في النعيق و النهيق بلغة العدمية و اﻹنهزامية و اﻹنبطاحية اللتي جبلتم عليها من المهد إلى يومنا هذا …
    نعم إنتصرت غزة في هاته الجولة … نعم بغزة رجال صدقوا الله ما عاهدوه به … نعم بغزة رجال لهم يقين بأن وعد الله حق … نعم صرنا نعيش و بين ضهرانينا أشباه رجال لا شغل لهم إلا مضع علكة الهزيمة و إجترار نتونة العصبية الخاوية بالعربية تاعرابت …

  • mohammed
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 01:30

    بغيت نعرف غير اشمن فنيد كيخد هاد السيد، حيت بزاف على اتهرتيل.

    باين ليا عايش فزحل

  • معلق
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 01:33

    سبحان الله، بعض المعلقين ما إن ينطقوا حتی يقفز الوهن والتخاذل من أحشائهم. فهمهم الوحيد هو التشكيك في نصر المقاومة متحججين في ذلك بالخراب الذي حل بالقطاع وعدد الأرواح التي حصدتها همجية الصهاينة. أقول لهؤلاء لا يمكنكم رؤية الانتصار في غزة لأن منظوركم للحياة مختل قوامه العيش الرغيد والكسب المادي والبحث عن المسالك السهلة ولو علی حساب كرامتكم وشرفكم، أما إخواننا في غزة فهم يدركون معنی الموت علی المبدأ والموت بشرف،فضلا عن أن الله اختارهم ليكونوا شهداء وهذا هو الفوز العظيم.يكفي فقط أن اليهود لم يعودوا لمساكنهم إلا بقرار من قيادة حماس وليس بقرار من نتنياهو، وهذه إن شاء الله فاتحة لنصر مبين وتحرير شامل. أما أنتم فاقعدوا في مساكنكم الهنيئة وكلوا واشربوا

  • حيران محمد
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 01:34

    ادا كان هدا انتصار فماشكل الهزيمة؟؟؟؟؟؟

  • حسناء
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 01:41

    ‏هل حقا انتصرت.. !!
    من انتصر.. !!
    لا أحد
    عن اي انتصار..
    هي مصر و خطتها و سيسيها و سياستها.. أما غزة فلها الله.. الله و كيلها.. و حسبنا الله و نعم الوكيل..

  • Dayron
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 01:44

    حماس تسببت في اندلاع الحرب لانها كانت تقصف باستمرار جنوب اسرائيل.
    الحصيلة مقتل 2000وجرح 10000 و مئات العائلات فقدت منازلها. حماس بتوقيعها لاتفاق السلام تعلن وقف الكفاح المسلح و الانخراط في المقاومة السلمية والدبلوماسية.
    سكان غزة مجبرين على تحمل هذه العصابة التي استولت على السلطة وتسوقهم كالخرفان الى التهلكة وبعد كل ذلك يتحذثون عن الانتصار

  • نبيل شفشاون
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 01:48

    في البداية تحية حارة للمفاومة الفلسطبنية من مدينة شفشاون المجاهدة التي اعطت للعدو الصهيوني دروسا كثيرة . رحمة الله على الشهداء ومثواهم الجنة باذنه تعالى خالدين فيها ابدا . لكنني استغرب واقول الى متى ستضل اليات العسكر الصهيوني في كل مناسبة تريدها لتستبيح حرمات المساجد والبيوت وتقصف الاحياء وتسقط ارواح بشرية بالالاف ونقول انتصرنا ….. عن اي انتصار نتحدث . صحيح ان الالة العسكربة عادت الى ثكناتها ولكنها ستعود غدا او بعد غد لاستعادت نشاطها وتقتل المزبد . بجب الذي يجب على قول الشاعر الفلسطيني محمود درويش رحمه الله .

  • أمازيغية
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 01:57

    اظن بل واجزم ان اغلب المعلقين السابقين ليسوا مغاربة لأننا كمغاربة فلسطين وغزة هي قضيتنا و هم أهلنا نفرح بفرحهم ونحزن و تتألم لحزنهم و الان كل مغربي حر شريف سعيد بانتصار المقاومة فالأمور لا تقاس بالتضحيات بل بالمكتسبات فغزة كسبت الكثير ورفعت راس المسلمين عاليا ومن قال عكس هذا فليراجع إيمانه و عروبته و إسلامه بل ومغربيته
    ولاعزاء المتصهينين  

  • فيصل
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 02:02

    انتصرت غزة العزة في المفاوضات كما انتصرت في المواجهات هنيئا لهم ولنا بهذا النصر المبين . والخزي والعار للعدو الصهيوني

  • عبد الحكيم
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 02:07

    أصبحت عصابة اسرائيل.عليهم لعنة الله الى يوم الدين.كلما ارادت عن تعرف حال الساسة العرب.تقوم بضرب غزة او جماعة حزب الله في لبنان.وهي هذه المرة.اثبتوا لها.انهم موتى تماما.قد قضى عليهم الخوف و الخيانة و الذل و المهانة.و العمل بكل الوسائل للحفاظ على مصالحهم و ارضاء اسيادهم.
    لم تفلح اسرائيل في القضاء على المقاومة.ولن تفلح ابدا.مهما بلغت درجة بطشها و بشاعة عدوانها.في تخويف اصحاب الارض.و ثنيهم عن الجهاد المقدس.ضد المحتلين.الذين اثبتوا في المحرقة الاخيرة.ان خوفهم و شعورهم بقرب نهايتهم قد اصبح و شيكا.وهذا مايتبثه استعمالهم العنيف للاسلحة و القنابل.و احاطتهم بغزة من كل مكان.مقارنة مع المحرقة السابقة.
    اظن و الله اعلم.ان الاعتداء في المرة القادمة.سيكون سببا في قيام حرب شاملة.تنتهي بزوال اسرائيل.تحقيقا لاية الموجدة في سورة الاسراء.و نبوءة التي يرددها الحاخامات.المعارضين لقيام دولة لليهود تنتهي بعد 74 عاما.اي بحلول 2022.رغم الحالة البئيسة للمسلمين اليوم.و تخلفهم الظاهر.

  • المكي قاسمي
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 03:26

    الإنجاز الفلسطيني المشرف حصل بفعل توحد الفلسطينيين حول مصلحتهم العليا، أي تحرير الأرض، وذلك رغم الاختلافات الإيديولوجية والسياسية العميقة والتي طرحت جانبا لإدراك جميع الأطراف أن الاستمرار فيها وعدم تجاوزها سيبقي الأمور على حالها ، في ما يخص الصراع الوجودي مع إسرائيل. هي إذن مناسبة ليأخذ المغاربة الدرس ويتوحدوا ويتكتلوا حول المصلحة العليا لبلدهم، عوض التمسك العقيم والمقرف بالاختلافات الايديولوجية والعقائدية

  • momo
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 04:26

    shut your mouth.you liar and hypocrite fat boy nicely dressed up.Your children did not die in front of your eyes,your house was not demolished,your city was not levelled to the ground,you and your neighbours did not eat from the garbage cans.Because of that you should shut your lying mouth.We re sick of your ignorance and stupid propaganda.Compare the picture,Isreal has demolished half of Gaza ,they could have destroyed the entire stip in one day if they wanted,they killed thousands,they could have annihalated the entire population if they wanted.The palestinians managed to destroy a house or two killed less than fifty and worse than that ,that s the best they can do.Do you still believe it was a victory?

  • Benali B
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 05:31

    Il fallait mieux se taire. Enfin Israel a atteint son but: desarmer Hamas, confirmer la cission du peuple palestien en deux etats ,un minuscule Gaza et l'autre sans importance a Ramallah,et enfin l'essor de l'economie israelienne puisque les passages de Gaza seront ouverts .

  • sarah
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 05:57

    Palestine à gagné la "bataille" aidez là à remporter la "guerre", continuez à boycotter !!!

  • NOUR
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 06:38

    HAMAS malgre le blockage,le manqué des armes modernes…..etc ont tue 95.77% des sionistes soldats,alors que les occupants de Palestine ont masacre plus de 90% des civilians malgre le grand equippement des armes modernes.les sionistes et daech ont la meme methode de guerre.

  • المتوكل
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 07:08

    الإسلام ينتصر، رحم الله الشهداء وشافى الجرحى. الحمد لله الي نصر جنده وهزم الأحزاب وحده، اللهم اجعلنا لك شاكرين حامدين

  • انتصارات الوهم
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 07:17

    الوهم والخداع والشعارات الفارغة الرنانة هي كل ما انتصر العرب فيه طوال تاريخهم

  • ARIFI
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 07:51

    غزة رفعت رأس الأمة عاليا بصمود مقاومتها وتماسك شعبها, وهزمت في أول المقام صهاينة العرب والأمازيغ وعلى رأسهم السيسي وإعلامه المتصهين وحكام الإمارات، البعض يقول إن الصهاينة قتلوا الأطفال والأبرياء وهمه كثير هاذا ياناس ليس إنتصار بل هزيمة أخلاقية وإنسانية وعسكرية وحتى الإسرائليين إعترفوا بذلك، كل أهداف نتنياهو لم يحقق منها ولو هدف واحد والمقاومة خرجت منتصرة وقوية أكثر من ما كانت عليه ولاعزاء للمتصهينين الذين يعيشون معنا موتوا بغيظكم أنا أمازيغي وأقول للقلة القليلة المتصهينة من الأمازيغ والعرب إن أحبائكم في تل أبيب ومعهم السفاح السيسي قد إنهزموا أمام حماس الإخوانية فموتوا بغيظكم

  • sim
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 07:58

    مبروك لحركة حماس فقط لغير. هي المنتصرة أما شعب غزة لا يحصد إلا الكوارث.مبروك مرة أخرى يا حماس مبروك أنتصارك الثالت و عقبال الإنتصار الرابع.إنتصار،لأنك ستستمر في بيع الأحلام الوردية لشعبك المغلوب على أمره.عجيب أمركم زمانكم، يوم يصير إنتصار الهزائم هامة الإسلاميين.

  • مغربي اصيل
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 08:09

    مقال تحليلي عميق للوضع الحالي يستدعي آليات التحليل الاستراتيجي للوضع في غزة، كما يستحضر في قراءة هذا الواقع سنن التاريخ. أما الفكر التبسيطي للأحداث المنبهر بالقوة الصهيونية التي ارغم انفها في غزة فليرجع الى تحليلات أسياده في مراكز الدراسات الاستراتيجية الاسرائيلية والامريكية لعله يقتنع بانتصار غزة الذي صار حديث العالم واسطورته الحقيقية.
    تحية للاستاذ حمداوي على هذا المقال الرائع، وهنيئا للمغاربة بأمثال هؤلاء المفكرين

  • وزاني
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 08:24

    إن بعض المعلقين على هدا المقال اشم فيهم روح الانهزامية ويكادوا ان يتموقعوا في صف عدو يجهلون اهدافه الجهنمية بالمسلمبن خاصة و الانسانية عموما .ان هدا العدو الدي له عدة مسميات عدة كالكيان و الاستيطان و الصهيوني و شعب الله المختار مسيطر و متحكم في الاعلام العالمي ومراكز القرار و بامكانه ان يصل الى عقر داركم لولا المقاومة الفلسطنية الباسلة و اللبنانبة المتمثلة في حزب الله العتيد وليس بوكو حرام وداعش التي تقتل المسلمين الابرياء. ان فدر الفلسطنيين هو هدا، و ما عليهم الا مقاومة هدا الكيان الغاشم وطرده من فلسطين المحتلة واعادة كائناته الى البلدان التي جائوا منها ومنها المغرب.

  • aziz
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 08:42

    Les dirigeants de hamas etaient caches dans les egouts en laissant lzs femmes et enfants mourrir

    Et maintenant ils laissent leurs copains faire croure qu ils ont gagne la guerre

    Tres triste

  • عبد الرحمان
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 08:44

    مجبر اخوك لا بطل ! تركنا غزة وحدها تصطلي بحر النار دون ان نحرك ساكنا و الان نريد ان نخفف على انفسنا و نقول غزة انتصرت حتى لا نشعر بالذنب اتجاههم و لا نحمل انفسنا عبئ الانتقام و محاسبة العدو. لقد هزمنا في غزة و نُكّل بنا فاعملوا و جدُّوا و تقووا و ابنوا مجتمعا متاسكا لنرجع بقوة و نرد الصفعة. و تذكروا : انما الأمم الأخلاق …

  • العربي الاصيل
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 08:45

    نبارك للفلسطينيين صمودهم لاطول فترة ممكنة امام آلة الموت الشيطانية التي يملكها الكيان الصهيوني والي مقهور وجاه صرع هم اعداء الاخوان المسلمين حركة حماس لانها اتبتت صمودا وتحدي رغم خيانة الحكام العرب لهم وايضا حتى في المغرب لطمة لوجه بني علمان الي يحاربون الاسلام هاجمو اردوغان قبل الانتخابات فلما نجح وكان التلج صب على رؤسهم موتو بغيضكم بنو علمان
    المغرب بلد مسلم واسلامي حتى يرت الله الارض ومن عليها

  • simo
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 08:47

    كما هي العادة بعد كل عدوان ستطل علينا وجوة من القيادات اﻹسلامية بعنترياتها من كل من إيران وتركيا و حتى المغرب للمتاجرة بهذا النصر الرمزي للضحك على الشعوب ولتعبر عن مساندها المفرط المغشوش للقضية. فلمدا لا تساهم الجماعة بأموالها الكثيرة لإعادة البتاء ومساعدة المستضعفين في غزة؟.
    فالجماعة حسب ما أشاهده أصبحت مؤسسات تجارية تهتم بباستمارات بدون مراقبة أو دفع الضرائب لأن الدولة تتفادى الدخول في صراع معها واكتفت بشراء السلم معها بطريقة غير مباشرة.

  • kimkim
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 09:05

    ماهذا الهراء.! كل شئ مهدم مخرب الموتى بالمئات، والدمار وصل أوده. وتقولون اﻹنتصار، ﻻحول وىقوة إﻻ بالله.متى ستستيقون يا قوم الجهﻻء.أفيقوا من نومكم أرجوكم وﻻ تجازفوا بحياة اﻷبرياء.كفاكم بسفك دماء شعوبكم المغلوبة على أمرها.جيوشكم مشغولة في قمع شعوبكم.والله اامستعين.ياعرب آخر الزمان

  • مقاومة_الفلسطينية
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 09:10

    ° بصراحه ياجماعة في عز فرحتنا لاننســـــــــــــى نقدم واجب العزاء للملك الســــــــــــــعودي والإماراتي والسيسي .حرام نفرح وهم جالسين واضعين يدهم على خــــــــــــــدهم زعلانين على الأموال التي أنفقوها للقضاء على #للمقاومة_الفلسطينية يعني احنا نفهم في الواجب

  • هنيئا لغزة العزة
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 09:15

    يا اهلنا رفعتم الان رؤوسنا واحييتم الثقة في نفوسنا الله يزيدكم عز في عز ونصر على نصر حتى تحرر القدس وكل بلاد المسلمين ان شاء الله

  • يحي حاجي
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 09:19

    في البداية أشكر الأستاذ الحمداوي
    أولا الآراء حرة و لكن الأدب واجب في الرد و التعامل
    من وجهة نظري العزة و الكرامة عبر التاريخ تأتي بالتضحيات و الموت في سبيل القضية ؛ و الذل و الهوان يأتي بالخوف من الموت و الرضى بحياة الهوان -هي موت أصلا-
    الصهاينة ينقضون جميع العهود منذ احتلالهم لفلسطين و يحرمون الفلسطينيين من أدنى حقوقهم و الصهاينة يعلمون أبناؤهم أن يضربوا الفلسطينيين و يقتلوهم منذ نعومة أظافرهم.
    إذن :
    الموت في عزة هي الحياة
    و الحياة في الذل هي الموت

  • Benali B
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 09:22

    Il aurait fait mieux se taire. Israel a atteint son objectif : desarment de ce qu'on appelle la resistance palestinienne ,confirmation de 2 états palestiniens . L'ouverture des passages,certes une goulée d'air pour les Gazaouis,profitera à l'économie israélienne (fourniture matériel et matériaux de construction). L'avenir tt dévoilera

  • محمد العريفي
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 09:27

    قال الداعية السعودي محمد العريفي إن الحديث النبوي الذي يتحدث عن الطائفة المنصورة في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس تنطبق المواصفات الواردة فيه على حركة المقاومة الإسلامية “حماس”.

    وسرد العريفي في مقطع صوتي نشر على موقع اليوتيوب ولا يعرف تاريخه نص الحديث النبوي “لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لعدوهم قاهرين وهم كالإناء بين الأكلة لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم قالوا: يا رسول الله فمن هم؟ قال: “ببيت المقدس أو أكناف بيت المقدس”.

    وأشار بحسب ما نشر موقع فلسطين أونلاين إلى أن تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم الطائفة بالإناء بين الأكلة يشابهه اجتماع الأعداء على غزة.

    وأوضح أن الخذلان يأتي من الصديق والمخالفة تقع من العدو فهم يخذلون من الأصدقاء ولا يضرهم الأعداء.

  • الخريبكي
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 09:28

    علمونا…علمونا كيف نكون شعبا لا ياب الا التكريما…..وكيف نترجم اعمالنا الى دينا مستقيما….وكيف تعود في فستانها الامجاد القديما…..فالصحابة يعودون من جديدا………باخلاقهم العالية ونبلهم وباسهم على من عصا العرف واتخذ القتل والجرم دينا …قتل النساء والاطفال وترك الاسد في الوغا تمطره صوارخا وتجعله صرصارا مدعورا يلتمس الفرار والسبيلا….شكرا علمتونا معنى الصمود والعزة والكرامة عملا وجهدا كيف تكونا.

  • عبدالرحمن
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 09:44

    بمنطق بعض المتخاذلين من أمتنا الذين لا زالوا يكتبون جملا لا صلة لها بموضوع نصر غزة، ويستصغرون انصياع الكيان الصهيوني لشروط ومطالب المقاومة، ويستصغرون ما تكمد الجيش الصهيوني من خسائر، وما حدث من رعب في صفوف المحتلين.
    هم ممن يريد أن يعتبر ما حدث في فلسطين وفي غزة ليس بحدث سيغير مجرى التاريخ، وليس بنصر عظيم،
    هم ممن يعبر على آراء حكام العرب الذي تآمر بعضهم مع الصهاينة للقضاء على حماس والمقاومة في غزة بكل فصائلها، وإعادة تغيير الخريطة السياسية، والقضاء على أمل الشعوب في التغيير،
    هم ممن ظنوا أن القضاء على حماس، هو القضاء على المشروع الحركة الإسلامية في المنطقة بعد أن صفقوا لمجازر الانقلاب بمصر، وعلى أحكام الإعدام بالمئات التي حطمت الأرقام القياسية في سرعة إصدارها،
    هم ممن يريدون أن ينبطح الكل كما انبطحوا،

  • مهاجر بكندا
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 09:47

    الى صاحب التعليق 5..تعليق صائب الأسواق العالمية اغرقت باللحوم النسائية المجانية او الخردة او ابقار ادمية مجانية تصدر الى العالم نعم انها المرأة المغربية او العاهرات المغربيات..في ليبيا..الخليج..تركيا..اوروبا..سوريا..الان الاردن..الهند..جزر كيش الايرانية ملاهي ليالية والبحرين..

  • mustapha
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 09:49

    سلام يقول مثل مغربي ( لطاحت بقرة كيكتر جناوة ). هذا هو واقعنا اللهم اصلحنا. آمين

  • فلسطين الحبيبة
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 09:58

    اي انتصار تتحدثون عنه؟ هل بصواريخ عاشوراء ستنتصر حماس على دولة قوية باسلحتها المتطورة؟
    برك من الغباء و الضحك على المغاربة اسي الحمداوي. لقد فضحتم وفضحت اهدافكم…

    قادة حماس يعيشون في قطر ويتمتعون بحياة الامراء والسلام و لا يسمعون الرصاص وصوت القنابل التي تتساقط على غزة، ومع الاسف شباب و اطفال وشعب غزة يؤدي الفاتورة .

    حماس مجرميين و بسببهم قتل ملايين الاطفال وابناء فلسطين الابرياء و دمرت غزة ولن يعيش الشعب الفلسطيني في سلام بسببهم.
    يجب التصدي لهؤلاء الارهابيين .

    كل شئ واضح ،من يدعم حماس فهويدعم الحرب والارهاب و يريد قتل الاطفال وتدمير فلسطين.

  • banouri
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 10:02

    نعم المقاومة الفلسطينية اغرقت اسرائيل بصوارخها بفضل التربية على العزة و الكرامة اما المغرب فقد اغرق العالم العربي و الكون كله بفتيات يافعات و نساء دات قوام من اجل الدعارة و ذلك بفضل التربية على قبول الذل و الهوان و بيع الكرامة لمن يدفع اكثر حسبنا الله و نعم الوكيل في المسؤلين. انشر الساكت على الحق شيطان اخرص.

  • karim
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 10:25

    اللهم انصر اهل غزة ؟!اصبحنا لا نعرف الظالم من المظلوم و القاتل من المقتول والمجرم من الضحية والمؤمن من المنافق…………..كل واحد يلغي بلغاه لكن ان رجعنا الى كلام نبينا سنلقا الجواب والزمان شاهد عن هده الاحدات الكل ستظهر حقيقته الايام اكن الله اعلم منا ماهي الا حرب الاعلام

  • عبدالرحمن
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 10:33

    انتصار شعب غزة، هو انتصار لكل الشعوب التي خرجت في كل بقاع العالم تندد بالكيان الصهيوني وبجرائمه ضد الانسانية، هو انتصار لكل ذوي المروءات الذين ساندوا شعب غزة.
    انتصار شعب غزة، هو عزة للدول التي طردت سفراء الكيان الصهيوني، وصنفته في لائحة الإرهاب،
    صمود أهل غزة فضح المتآمرين من حكام الغرب، وحكام العرب،
    انتصار شعب غزة، هو عزة وانتصار للآلاف بل للملايين الذين خرجوا في أمريكا اللاتنية، وفي أمريكا، وأوروبا، وأستراليا، فضلا عن الملايين التي ضلت تساند أهل غزة في العالم الإسلامي والعربي.
    انتصار أهل غزة هو انتصار لخيار المقاومة والثبات على المبادئ، مقابل إعطاء الدنية والتبعية والانسلاخ من الذات.
    شكرا للأستاذ حمداوي على المقال.

  • عبد الحفيظ
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 10:49

    تصريح شامل كامل ينم عن مكانة غزة العزة وفلسطين الابية في قلوب المغاربة ،نبارك للامة هذا الانتصار التاريخي العجيب ولا عجب من امر الله العزيز المدبر الحكيم ولكن اكثر الناس لا يعلمون.فلسطين قلب الصراع مع الاسلام من طرف الصهيونية والماسونية العالمية فيههات لحفدة القردة والخنازير ان يطمسوا كيانا حرا ابيا تشرب معاني الايمان و الاسلام ،ارادوا مع مر الوقت ان يستلبوا حظارته ودينه ومقدساته كما فعلت الامبريالية العالمية بمجموعة من الشعوب،التي مهدت الطريق للماسونية التي تحرك انظمة العالم كما تريد،لكن الله غالب على امره جعل لكل شيء قدرا ويومئذ يفرح المسلمون بنصر الله.

  • rayane
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 10:59

    de quelle victoire on parle,avec plus de 2126 morts,de quelle victoire on parle avec des milliers de maisons détruites,de quelle victoire on parle quand on acceptes les mêmes conditions humiliants d`Israël .La oumma c est pour la poubelle de l histoire.Et la ferme pour .toujours.vive notre nation notre Maroc

  • السفياني
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 11:27

    يا صاحب التعليق رقم7 عمر
    أنت تبخلس لرجال المقاومة اﻷشاوس نصرهم العظيم الذي احتار له أعتى الخبرا العسكرين.
    رجال يعيشون تحت اﻷرض ليلا ونهارا ويدهم على الزناد، حتى قضى الله أمرا كان مفعولا، بعد أن هزموا أعتى جيوش العالم عدة وعتادا .
    وتقول فيهم ما تقول،أنا ارتيك حيا أكثر مما أرتيك لو كنت ميتا، ابتعد على هذه المواضيع فهي أكبر منك بكثير وكثير وليكن فيك شيئ من الحياء إن لم تكن عميلا مأجورا.

  • غزة تنتصر ....بل(تنتحر)
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 11:54

    بعدما قتلوا 2200 واحد وعوقوا 11000 ودمروا غزة بالكامل يقول مجانين حماس انتصرنا
    اذا كان هذا هو النصر عند حماس فكيف تكون الهزيمة

  • انسان
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 12:07

    لا اعرف معيار الانتصار و الهزيمة عند هؤلاء هل موت 2000 شخص مقابل السماح بالصبد قبالة ساحل غزة انتصار ! عجيب كل الموازين مختلة عند العرب !

  • Abdou
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 12:47

    أن صمود غزة وحده يعتبر انتصارا عظيم .
    رحم الله شهداء غزة وشفي جرحانا

  • مسلمه قساميه
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 13:48

    يا عباد الله من بدأ الحرب اسرائيل بدأتها ولمدا لم تحقق ما طمحت اليه من البدايه ..انتم لا تعرفون اصلا ما تقولون وليس لديكم ما يقال كلما جاء احدكم يعلق '' اي انتصار والشهداء ععدهم 2142 والجرحى11000'' يا ادكياء متى كان معيار الهزيمه او الانتصار هو عدد الموتى تم نحن شهدائنا في الجنه وقتلاهم في النار …اسمعوا لولا تضحيه الجزائر بمليون ونصف شهيد لما تحررت …كل شيء لا يأتي عبتا وانما ينبغي التضحيه …هده القصه حفظناها منكم يا متصهينين هاتوني بشيء واحد واحد فقط استفادت منه اسرائيل في هده الحرب هل تعلمون تمن صاروح واحد تقدفه القبه الحديديه هو يا اعزائي 62000الف دولار الا تعلمون ان هناك توقعات من طرفهم حول ضعف ميزانيتهم ب%70 السنه القادمه بسبب تكاليف الحرب و عدم انتعاش الجانب الاقتصادي وهم في تخبط لا يعلمون هل يجب الرفع من مستوى الضرائب او هدا سوف يورط الحكومه الحاليه اكتر …هدا الكلام لا اقوله من تلقاء نفسي ولكن من خلال متابعتي لجرائد عبريه …هيا هيا فليجب احدكم على السؤال وكفاكم تهربا تعلموا تقافه النقاش انتم تقولون فكره خاطئه تم تنصرفون باسرع من البرق …هيا ليناقشني احدكم

  • عمر الفاروق
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 14:04

    مقال دقيق موضوعي متوازن، متكلم من واقع التجربة، و الخبرة الميدانية بحكم التحام صاحبة مع الأمة و قضاياها و على رأسها القضية الفلسطينية.

    يكفيك أستاذي شرفا أنك كنت و اخوانك من أوائل من دخل غزة سعيا لفك الحصار عن غزة العزة…فشرفتم المغرب و المغاربة..

    يكفيك شرفا أنك و اخوانك كنت من اوائل عن شارك في المسيرات العالمية للزحف نحو القدس بالأردن سنة 2012 في خطوة رمزية للزحف التحرري الكبير للقدس الشريف..

    يكفينا شرفا نحن المغاربة أن أول وفد رسمي للمغرب كان مشاركا في السفينة مافي مرمرة التي اتجهت نصرة لغزة كان من اخوانك حيث تعرضت السفينة لهجوم من الكوموندوا الصهيوني الذي قتل ما يناهز 9 من النشطاء الأتراك، و اعتقل اخوانك الذين ضحوا حقا و حقيقة بأرواحهم نصرة لغزة و سعيا لرفع الحصار عنها.

    لقد سقط المتصيهنون العرب و من جرى مجراهم، لقد كشفت غزة جبهة الأمة من المتخاذلين ..و انتصرت غزة رغم كل المؤامرات..

  • ادم
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 14:36

    من الخيانه العظمى للاسلام والعرب ان يكتب الجهله عن هزيمه ويجعلها نصر فكيف النصر لحماس ب 2500 قتيل و10 الاف جريح وتدمير 120 مسجد وتدمير كل غزه فاين الانتصار كفاكم تضليل فحماس متفقه مع اليهود وهل تعلمون من اسس حماس ومن يمولها لحد الان فالمخطط هو ان يتم تهجير وهروب اهل غزه من شده القصف الى سيناء المصريه وتسليم كامل غزه لليهود وافشل جيش مصر المخطط وقد طلبوها صراحيه وفد اليهود واعوانهم حماس فى القاهره طلبوا تنازل مصر عن مدينه العريش وتهجير كل اهل غزه لها لتسليم غزه لليهود ويوجد فيديو لابومازن وسفير فلسطين اعلنوا عرض مرسى نقل اهل غزه فى سينا او فى شبرا افيقوا ياخونه الاسلام فالمخطط هو اعلان اسرائيل الكبرى ولم تنتصر حماس بل تم كشف المخطط من جيش مصر وسمعت مقوله شهيره للعالم دكتور مصطفى محمود قال لو كان شاب يهودى يعرف السباحه واخر مسلم لايعرف السباحه ونزلوا للبحر فبالتاكيد سينجوا اليهودى ويغرق المسلم لعدم معرفته للسباحه افيقوا ياخونه الامه فالحرب الان بين الشيعه واتباعهم اليهود لقتل كل ماهو مسلم سنى وتنظيم القاعده شيعى وفروع القاعده داعش وحزب الله وحماس والاخوان المتمسلمون حفظ الله مصر وجيشها

  • ريفي حر
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 14:39

    يبدو ان العديد من ابناء جلدتنا اصيبوا بخيبة امل كبيرة لعجز حليفهم نتنياهو من تحقيق ولا هدف واحد مما وعد به صهاينته الا الانقظاظ كالوحش على الاطفال والنساء و الشيوخ اما الذين يحاولون التاثير سلبا على المقاومة بعدد الضحايا فهم يجهلون او يتجاهلون ان الجزاءر قدمت مليون شهيد ثمن تحررها من قبضة الاحتلال .التاريخ سيلعن كل متواطء مع بني صهيون ولو بكلمة.فاتقواالله في مقاومة مرغت انف نتنياهو و زبانيته في التراب بصمودها البطولي المنقطع النظير.ورفعت راس كل انسان حر مناهظا للاستعباد والاستبدا

  • توفيق
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 14:54

    ألا يستحي هؤلاء الذين خرجوا في #غزة ليحتفلوا بانتصار #حماس الزائف ؟

    ألم يسيروا في الشوارع و يروا الدمار الذي حل بالقطاع ؟

    ألم يروا معاناة الناس هناك و قد ترملت النساء و تيتم الأبناء و منهم من فقد مسكنه و عمله و أصبح بلا مأوى و منهم من أصيب بالإعاقة فأصبح لا يقدر على إعالة أهله و منهم من تشوه جسده خاصة البنات المقبلن على الزواج ؟

    أي نصر هذا الذي تحتفلون به و أنتم لم تمسوا شعرة من قوة اليهود بل جعلتموهم يذيقون هذا الشعب المسكين ألوان العذاب ؟
    تبا لكم و تبا لنصركم الزائف هذا الذي تضحكون به على الناس يا حمير الرافضة و نسأل الله أن ينتقم منكم لما فعلتموه في هذا الشعب المسلم الأعزل.

  • محمد
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 15:51

    عندما يخرج الاسرائليون اليهود "دعاة السلام " في مظاهرة منددة بالسياسة الإسرائيلية اتجاه فلسطينيي قطاع غزة ،لا يقال لهم في إسرائيل أنتم "متأسلمون" أو أنتم "متحسون نسبة ل"حماس" . وحين يقوم "دعاة السلام" عندنا وينتقدون تصرفات حماس وصواريخها العبثية التي رغم كثرة العدد المتساقط منها على إسرائيل لم تدفع بالإسرائيليين إلى مغادرة لا الأراضي الفلسطينية المحتلة في 48 وعودة اللاجئين الفلسطينيين إليها وهو الهدف المعلن الذي تعمل "حماس" من أجل تحقيقه على اعتبار أنها رفضت اتفاقية أوسلو التي تعطي الحق لليهود في إقامة دولتهم على أراضي 48 ،أقول عندما ينتقد "دعاة السلام " من الجانب العربي الإسلامي التجارة بالدماء التي تمارسها "حماس" يقال لهم : إنهم متصهينون أو صهاينة العرب .
    بالله عليك هل من المعقول أن يقوم من يؤمن بأن اليهود الموجودين داخل الخط الأخضر بل وفي المستوطنات الذين أخذوا الأراضي بالقوة واستوطنوها ويحارب من أجل تحرير أراضي 48 يعطي الأمان لهؤلاء ويطلب منهم الاختباء في الملاجئ حتى تمر الصواريخ العبثية دون إلحاق الضرر بهم ؟ هل سيدفع هذا الموقف هؤلاء لمغادرة الأرض التي اغتصبوها ؟ غريب أمرهم

  • Elmeskioui yassine
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 16:02

    براس مرفوع اكرر رفع القبعة وابارك للصامدين ولا عزاء عندي للحاقدين.

  • محمد
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 16:15

    هناك أسئلة نطرحها على كاتب المقال :
    1-هل التربية على النضال والمقاومة تسمح لنا ببث الشريط الإعلاني الذي كانت تبثه mbc وتظهر فيه أطفالا يقولون للجنود الإسرائليين :نحن لا نخاف لا منك ولا من عتادك المتطور .أليس ذلك تغرير بالصغار ؟وإذا كان الإنسان لا ينبغي أن يخاف من السلاح المتطور ومن الجنود ،فلماذا نجد الجهاديين يسعغون إلى تجنيد الآخرين والبحث عن السلاح المتطور؟وكيف سيصبح أطفال السعودية والمغرب وقطر في مواجهة قوات بلدهم ؟ ألا ينطبق عليهم هنا :علمته الرماية فلما استد ساعده رماني . أين منظمات رعاية الطفل من هذا الإعلان المغرر بالأطفال ؟
    و2- إذا كان هناك كثيرون في العالم قد التحقوا ب"داعش" بطرق ملتوية ،فلماذا يا سيدي بقيت في منزلك بالقرب من زوجتك ولم تذهب إلى فلسطين لتساهم في النصر المبين الذي حققته حماس ولو بدعوى أنك ستذهب لتقديم المساعدة الإنسانية ؟ ام أنت فقط كما يقول المثل (اللآثينيون يعرفون ويقولون الحق ولا يفعلونه )

  • مغربي غزاوي الهوى
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 16:57

    وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم.
    بعض المعلقين تلزمهم دروس محو اﻷمية في التاريخ والجغرافيا والسياسة. أكبر انتصار هو الانتصار اﻷخلاقي حيث اتضح للعالم كله أن المقاومة حركة قائمة على القيم السامية. لا أدري ما هو الانتصار في فهمكم هل هو أن تكتسب المقاومة طائرات ف 16 وتقتل مئات اﻷطفال أم ماذا. ثم إذا كان سكان غزة المعنيون باﻷمر قد فرحوا بالنصر فما دخلكم أنتم. ليس هناك اليوم حزين إلا الصهاينة وحلفاؤهم فكونوا معهم إن لم يعجبكم الحال

  • mounir 04
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 17:05

    ازيد من 2000 قتيل وعشرات الألف جريج وخراب أحياء بكاملها مقابل قتلى وجرحى معدودين على الأصابع .وتقولون انتصارنا على إسرائيل …هذا هراء …هناك خلل ما في هذه القضية الفلسطينية الفاشلة.

  • سالم بلحاج
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 17:17

    هؤلاء خربت بيوتهم نعم دمرت نعم قتل اطفالهم ونساءهم نعم ,اما انت وامتالك واخوانك الصهاينة فقد خربت اخلاقكم ودمرت ارادتكم وماتت قلوبكم وبعتم انفسكم وهذا شر واسوء ما يخسره ابن ادم نصر الله غزة والمسلمين في كل مكان.{وعد الله لايخلف الله وعده ولكن اكثر الناس لايعلمون}

  • عمر عميل ماجور من السفياني
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 17:19

    لقد ضهر خطيبا بيننا السفياني ،ان تتعاطف مع من يحمل السلاح و يسمون نفسهم مقاومة فهادا امر جيد ، لكوني اعرف معنى المقاومة فعبد لكريم الخطابي كان يستدرج عسكر المستعمر الى الجبال بعيدا عن الدواوير وهناك كان يقاومهم عمر المخثار نفس الشيئ يستدرج المستعمر الى خارج الدواوير و يحاربهم، هل ارسال صاروخ من حي سكني يعج بالاطفال و الشيوخ و النساء تسمي هدا مقاومة ، اتريدني ان اصدق ان المقاومة تغلبت على اسرائيل في هده الحرب الاخيرة ابدا لم تنتصر و انا احترم رايك و في جوابك القادم اطلب ان لا ترتيني. اطلب صاروخا من مقاومتك و اقصفني به ،واليكن في علمك اني انتضر اليوم الدي سيتفق فيه العالم العربي لتحرير القدس ستجدني اول المتطوعين ،
    و اخيرا اتمنى احترام تحليل الاخر فهو ليس الا تحليل .
    المقااااااااااااااااااتومة لا تاخد المدنيين سلاح. فهي تقاوم من اجلهم. و الله اعلم

  • مسلم
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 17:28

    بسم الله الرحمن الرحيم و صلى الله و سلم على حبيبنا و اسوتنا محمد و على اله و صحبه و سلم تسليما كثيرا وبعد بصراحة وبعد قرائتي لكل التعليقات الواردة تقريبا في الصفحة هناك رايين بين من يرى ان التهدئة تعد انتصارا للشعب الفلسطيني رغم تحفظي على هده الكلمة لان القضية قضية امة و ليست قضية شعب

  • KARIM
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 18:21

    لا افهم اي انتصار حققته هده الجماعة التي تستغل المواطنين في الحرب وتعرضهم للقتل والابادة ويسقط الاف القتلا و الجرحى والمتشردون وتهدم البنايات وفي الاخير يسمون كل هد انتصارا ومقاومة رفعت راس الامة اليس هدا استخفاف بالعقول وللاسف يجد دلك مغفلين يصدقونه اريد ان اسئل ادا كان هدا انتصارا فكيف يمكن ان تكون الهزيمة

  • Nehro
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 18:44

    اول مقال منصف متكامل .
    الا المتصهينين لن يقبلوا بهزيمة اسيادهم .
    لابد من الشكر لقناة الجزيرة التي واكبت الأحداث و كانت صوت المقاومة والشعوب العربية والإسلامية.
    انتصرت غزة برجالها و على المختصين ان يدرسوا و يحللوا في العمق أسباب الانتصار.
    الصهاينة جبناء و يعرفون انهم مغتصبين جاءوا للعيش الرغيد و الامن فليست لهم الشجاعة للدفاع عن ارض هم يدركون انها ليست لهم. راجعوا الجنود عدد الرافضين للحرب و المنتحرين بسبب الرعب الذي سمعوا عنه من رجال المقاومة.
    التكنولوجيا وحدها لن تكسب الحرب..
    النصر يصنعه رجال آمنوا بالله و قضيتهم و تفانوا في التخطيط و صنع أسلحتهم بأيديهم حتى لا يبقوا رهينة لاحد.
    الشكر لمن ام هم بالمال و التكنولوجيا
    انها العقيدة التي كانت تحارب العدو الكافر مما يعطي قدسية لهذه الحرب. و كل من اصطف مع العدو الصهيوني مشكوك في أمره دينيا و إنسانيا

  • Yousf
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 18:52

    Si cette declaration provenait de gens lucide on l'aurait commente ! Mais de gens qui communiquent directement avec les anges et dont le fondateur de la secte etait connu pour ses rendez vous rates (rappelez vous la fameuse kawma) ! Ca ne merite pas la peine ! En tous cas que dieu accorde sa mesirecorde et son paradis aux victimes palestiniennes dont la responsabilite est sur la conscience de natanyahou et du hamas! Il est facile pour hamdaoui de discourir depuis son bureau conditionne a l'abri des bonbardement et des tragedies du peuple palestinien que l'irresponsabilite de ses dirigeants a engage dans un processus de terreur de peur et de sang ! L' islamisme politique souffre d'une pathologie qui associe le mensonge au delire ! Plus de 2000 victimes des milliers de blesses un infrastructure detruite voila ce que hamdaoui appelle victoire ! D'autre l'ont fait avant lui souvenez vous des guerres de 67 et de 73 ! Des territoires annexes ( sinai et golan) et on criait victoire!

صوت وصورة
مغاربة والتعادل مع موريتانيا
الأربعاء 27 مارس 2024 - 01:07 8

مغاربة والتعادل مع موريتانيا

صوت وصورة
المخارق والزيادة في الأجور
الأربعاء 27 مارس 2024 - 00:30 3

المخارق والزيادة في الأجور

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | انتخابات 2011
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | انتخابات 2011

صوت وصورة
قصة | الرجل الذهبي
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 21:30 1

قصة | الرجل الذهبي

صوت وصورة
المدينة القديمة | فاس
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:55

المدينة القديمة | فاس

صوت وصورة
معرض تضامني مع فلسطين
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:47 1

معرض تضامني مع فلسطين