بوكيلي يدعو إلى مقاربة شمولية لتحصين الشباب من "داعش"

بوكيلي يدعو إلى مقاربة شمولية لتحصين الشباب من "داعش"
السبت 30 غشت 2014 - 21:50

يقدم الدكتور عبد الرحمن بوكيلي، أستاذ التعليم العالي تخصص القرآن والحديث وعلومهما، في حوار مع هسبريس،رؤيته لحماية الشباب المغاربة من الالتحاق بتنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام، المعروف بـ”داعش”.

ويقول بـوكيلي في الجزء الأول من هذا الحوار، إنه لا يمكن أن نحصن الشباب المغربي من داعش وأخواتها المغالية في سفك الدماء، وإقامة الفتن، إلا بمقاربة شمولية نستحضر فيها عوامل الجذب عند هذه الجماعات المقاتلة، ونراعي فيها عوامل الضعف والنقص عند المستجيبين.

الباحث في العلاقة بين المسلم وغيره وصاحب كتاب، “ورقات في العلاقة بين المسلمين وغيرهم”، أكد لهسبريس ضرورة تشجيع العلماء والدعاة الأكفاء الغيورين وتمكينهم من آليات التواصل والتفاعل مع الشباب، مشيرا إلى أن جهود العلماء والدعاة مازالت دون المستوى المطلوب في التفاعل والتعامل مع دعوات التكفير والتقتيل.

كيف يمكننا تحصين الشباب المغربي من ظاهرة ما يعرف اليوم بداعش؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد، بداية يجب التأكيد أن الدولة الاسلامية في العراق والشام والمعروفة بداعش هي امتداد لما يصطلح عليه بالسلفية القتالية، وقد انبثقت عن تنظيم القاعدة والتحقت بها الكثير من الفئات من بلاد شتى ومن دول مختلفة، لأجل ما يظنونه قتالا في سبيل الله وعملا على إقامة شرع الله.

الواقع أن العالم اليوم أصبح قرية صغيرة بفضل الثورة في التواصل والإعلام، فلم يعد بالإمكان أن نحبس أنفاس الناس ونحد من اطلاعهم على ما تنتجه الدنيا من الأفكار والتصورات، فلذلك لا يمكن أن نحصن الشباب المغربي من (داعش) وأخواتها المغالية في سفك الدماء وإقامة الفتن إلا بمقاربة شمولية نستحضر فيها عوامل الجذب عند هذه الجماعات المقاتلة، ونراعي فيها عوامل الضعف والنقص عند المستجيبين.

ما هي الإجراءات العملية التي تقترحونها في هذا الباب؟

لعل أعظم ما ننبه عليه في استراتيجية التحصين لشبابنا هو إصلاح الفكر، وذلك بإشاعة الوعي الصحيح والعلم بالدين كتابا وسنة، والحرص على تعميم ذلك في كل المستويات التعليمية، وتركيزه وتعزيزه في السلك الثانوي التأهيلي والجامعي، عكس ما عليه الواقع، لأن هذه المرحلة هي الأخطر، إذ هي محطة الاختيارات الصعبة في حياة الشاب.

كما يجب تفعيل دور المساجد تعليما وتزكية، مع التنويع في البرامج لتستوعب الفئات الشابة جميعها، وبالخصوص تلك المنقطعة عن الدراسة، إذ هي المرتع الخصب للتطرف والغلو. فالجهل بالدين أم المصائب.

من جهة ثانية لا بد من إصلاح الخُلُق والمحافظة على الآداب والاجتهاد في إشاعة الفضائل، فمن أهم مقومات تحصين الشباب من التطرف والتكفير، هجر الفجور والمحافظة على الأخلاق العامة.

إذ من الأسباب المباشرة الظاهرة التي تدفع الكثيرين إلى التكفير والسخط والرغبة في العنف ما نجده من ظهور الفواحش والمنكرات والفساد، في الإعلام وفي الشارع…. مما لا يقره الدين ولا ينفع في دين ولا دنيا. فالتطرف اللاديني يؤدي إلى التطرف الديني.

كما ندعو إلى الحرص على العدل مع الناس عموما والشباب خصوصا، فإن الظلم والمتابعات المبالغ فيها والتضييق على الحريات والتعسف في ذلك… قد يدفع إلى التفكير في الفرار والهجرة والانتقام. فالظلم ينتج الظلم.

ويجب في هذا الباب إصلاح القلب بتفعيل آليات الاحتضان الإيماني التربوي. فالمساجد والزوايا من قبل، كانت مؤسسات للتعليم والتربية، وكانت الأمة كلها تجد فيها أحضانا تربوية هائلة، تتعلم فيها العلم والإيمان. في حين تبدل الأمر كثيرا في واقعنا اليوم، مما فسح المجال لجهود أخرى في الظلام تفعل بالعقول والقلوب ما تشاء. فالواجب من ثم أن تُفَعّل هذه الأدوار وأن تشجع المراكز الدعوية التربوية والجمعيات الإسلامية على احتضان الشباب خصوصا، والناس عموما.

كما أنه لا بد من المحافظة على المكتسبات الحضارية النفيسة التي أكرمنا الله بها وتعزيزها، تلكم التي حفظنا الله بها من شرور رهيبة ومصائب غريبة. فالدين واحد هو الإسلام، والمذهب واحد هو مذهب الإمام مالك رحمه الله إمام دار الهجرة، والعقيدة واحدة هي الأشعرية السنية. فحفظنا الله تعالى بذلك من فتن الطوائف الدينية والطوائف المذهبية. والملك هو القيادة والإمارة التي جمع الله بها الشمل، فانكعس ذلك بالاستقرار والطمأنينة…

ما المطلوب اليوم من العلماء في هذا الباب؟

هذا الأمر يتطلب تشجيع العلماء والدعاة الأكفاء الغيورين وتمكينهم من آليات التواصل والتفاعل مع الشباب، وفتح أبواب القنوات ووسائل الإعلام لهم لأداء رسالتهم التعليمية والدعوية وتوجيه الناس التوجيه الصحيح السليم.

والواقع أن العلماء والدعاة في بلدنا يبذلون جهودا مباركة في التأطير والتوجيه، إلا أنها تظل دون المستوى المطلوب كيفا وكما.

فعلى مستوى الكيف ما تزال في غالبها، سطحية باردة، متواضعة التأثير على العقول بناء وتنويرا، ضعيفة التأثير على القلوب تليينا وتحميسا… أما على مستوى الكم فما تزال محدودة من حيث عددها، ومن حيث عدد المقبلين عليها، ومن حيث المؤسسات التي تشتغل فيها…. إنه لمن المحزن أن تجد أعدادا مهولة من الشباب والشابات لا تصلها جهود العلماء والدعاء، ويتركون فريسة المهرجانات الممسوخة، والبرامج التافهة…

كيف تقيمون تعاطي العلماء مع دعوات القتل والتكفير التي يصدرها التنظيم يوميا؟

في نظري ما تزال جهود العلماء والدعاة دون المستوى المطلوب في التفاعل والتعامل مع دعوات التكفير والتقتيل. صحيح أن عددا منهم يحرصون على الحضور المباشر والتعليق الصريح، إلا أن أعدادا منهم أكبر لا تتجاوز التلميح، في حين هناك أغلبية صامتة لم تقتحم بعد عقبة الحضور والشهود.

والواجب يقتضي التصدي بقوة، والتعليق الصريح الفصيح، والانخراط الراشد السديد، في قيادة الأمة بشبابها وشيبها، علميا وتربويا وحضاريا، نحو الفهم الصحيح والسلوك القويم. فالأمر يحتاج إلى دعوة قوية توقظ الضمير، وإلى عمل تربوي عميق يزكي ويهذب الأخلاق والسلوك، وإلى تكوين علمي رصين، يميز به الإنسان بين الحق والباطل، وبين الصواب والخطأ. وهذه الثلاثة هي مهام نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وهي بالتبع، مهام العلماء الربانيين من بعده. قال الله تعالى: (هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ) الجمعة 2.

هل صحيح أن هذا التنظيم الارهابي يتغذى من الفقه السني؟

الفقه هو استنباط الأحكام العملية من أدلتها التفصيلية، فهو جهد بشري فيه الصواب وفيه الخطأ. صحيح أن جانبا من الفقه هو حق وصواب مما استند على النصوص القطعية من الكتاب والسنة، إلا أن أغلبه فيه أثر واضح من بيئة الفقيه وطبيعة تكوينه وفهمه. فالفقه من ثَمَّ، ابن بيئته بنسبة معتبرة.

ولا شك أن كمّا هائلا من الفقه في تاريخ الأمة هو فقه الغلبة والقوة. هو فقه نشأ في ظلال السيوف. فلم يكن مستغربا أن تتأسس مباحث كثيرة كبيرة في السياسة الشرعية مضفية الشرعية على الغالب المستبد محرمة الخروج عليه. في حين نجد من كتاب ربنا سبحانه ما ينص على غير ذلك بالتمام والكمال. من مثل قوله تعالى: (وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ) الشورى 38.

فلذلك، كانت أكبر آفة في التعامل مع الفقه هو إضفاء القدسية عليه وأخذ الأحكام الجاهزة بغض النظر عن نصوصها المؤسسة وعن ملابساتها الواقعية. وهو ما نجد عليه التوجهات القتالية المتطرفة اليوم. إذ الحق عندهم هو القوة، هو صاحب الشوكة، في الحين أن القوة الأصل في الحق لا في غيره.

كما أنه من الآفات التي تقع فيها هذه التوجهات، بسبب ضحالة العلم وقلة الفهم والفقه، هو النظر التجزيئي المقتصر على نص دون باقي النصوص. والاكتفاء باقتناص ما عثر عليه الواحد من الأدلة دون الالتفات إلى الأدلة كلها. فمنهج العثور هذا يؤدي العثور في الفهم والتنزيل. فقد تقرأ لأحد الفقهاء مثلا الاستدلال بقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنْ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً. وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) (التوبة123) . على وجوب قتال جميع الكفار… قال الطبري في تفسير الآية: “يقول تعالى ذكره للمؤمنين به وبرسوله قاتلوا من وليكم من الكفار دون من بعد منهم….”، وقال ابن العربي: “والمقصود قتال جميع المؤمنين لجميع الكفار، وقتال الكفار أينما وجدوا، وقتال أهل الكتاب من جملتهم، وهم الروم وبعض الحبشان.”

لكن الظاهر أن الآية الكريمة لا تنبه على علة قتال هؤلاء الكافرين بقدر ما تدلنا على كيفية جهادهم، وذلك بالبدء بأقربهم، “مثل بني قريظة والنضير وخيبر ونحوها” كما ذكر البغوي رحمه الله، لما في ذلك من حماية أرض الإسلام وأهله، وتأمين ثغوره من كيد الكائدين. قال القرطبي في تفسير الآية: “فيه مسألة واحدة وهو أنه سبحانه عرفهم كيفية الجهاد، وأن الابتداء بالأقرب فالأقرب من العدو.”.

فالتعامل مع الفقه يحتاج إلى فقه يميز به الإنسان بين الثابت والمتغير، بين ما ارتبط ببيئة ما، وفهم ما، وبين ما تأسس على النصوص القطعية ثبوتا ودلالة. وحينئذ ندرك أن الفقه من أعظم ما تستفيد منه الأمة في حاضرها لتكون خير أمة أخرجت للناس.

‫تعليقات الزوار

37
  • yaser
    السبت 30 غشت 2014 - 22:00

    أتعلمون هديه لحملة على داعش في دول العربية و المغرب خصوصا إنهم يحضرون الشعب المغربي لتقبل إرسال قوات ألجيش ألمغربي لمواجهة داعش ، كما سوف تفعل كل دول العربية . أمريكا جنودها لايستطعو ن, مازالو مرعوبين من حربهم الأولى . رحمك لله يا جيشنا لعزيز سوف تذهب لتقاتل إخوتك في دين من أجل أ أمريكا وأصحاب ألكورش ، جالسين في اوروبا و مريكا ، وانت لا دنيا لا أخرى إذا كنت أقول الأكاذيب فلا تنشرى يا هسبريس

  • Gringo
    السبت 30 غشت 2014 - 22:16

    من أجل تحصين الشباب حتى لا "يتدعش" يجب السهر على تعليمه، فإذا تعلم وأصبح أهلا لممارسة مهنة ، يجب مساعدته فعليا على كسب الرزق لأنه سيستوعب بأن هناك أشياء في هذه الحياة جميلة تستحق العيش. غير ذلك سيسيء كثير من الشباب فهم أن الآخرة خير وأبقى وسينفجر متدعشا

  • أمين
    السبت 30 غشت 2014 - 22:28

    كلام فضيلة الدكتور في غاية النفاسة، وكم الأمة اليوم في أمس الحاجة إلى مثل هذا الفقه الحكيم والتعاطي الرزين مع المعضلات التي تهدد الشباب بشكل خاص،
    وكل مكونات المجتمع بشكل عام.
    ندعوا إلى مزيد من بذل الجهود من الدعاة والعلماء لأداء واجب الوقت وما تقتضيه التحديات المعاصرة من إشكالات.
    ونشكر فضيلة الدكتور على إسهامه..

  • أمير المؤمنين
    السبت 30 غشت 2014 - 22:36

    أحسن استدلال الاية الكريمة بقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنْ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً. وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) (التوبة123) من علماء سوء ومنافقين وفقهاء السلطان والمرجئة والروبضة الدين لم يحكموا بماأنزل الله وغيروا أحكامه وشرائعه وجعلوا مكانها أحكاما وضعية واستحلوا الزني والفواحش وأبطلوا الزكاة ومكنوا لليهود والنصاري دون المسلمين وتفشي الربي أتعلم ياشيخ مدا قال الله لنبيه (وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيرا من الناس لفاسقون ( 49 ) أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ( 50 ) ) الحدر الحدر يا شباب أن يفتنوكم عن بعض ما أنزل الله لنا ولاحول ولاقوة الابا الله

  • المستبصر علي
    السبت 30 غشت 2014 - 22:45

    أحسن حل ضد إنتشار فكر داعش هو نشر التشيع على مذهب الاثانعشرية و التجربة الإيرانية رائدة في هذا المجال حيث تنعدم المليشيات المسلحة الخارجة عن القانون عدا السنية طبعا.
    من يقتدي بالنبي (ص) وبآل بيته لا يعمل الجرائم، أما من كانت قدوته غير ذلك فالقول إذا كان رب البيت بالدف ضاربا فمن شيم أهل البيت الرقص والطرب.
    الهلال الشيعي الممتد من طهران إلى بيروت هو من طوق البعبع الداعشي و جعله يدخل في قمقمه، فالدواعش يستأسدون على اليهود والنصارى و العلمانيين واليزيديين و السلفيين ويدخلون في جحورهم حين يرون الشيعة. اللحى الطويلة لاتنفع الرؤوس أمام العمائم الكبيرة.

  • wislani
    السبت 30 غشت 2014 - 22:51

    ان الفراغ الدي يعيشه الشباب هو الذي يجعله فريسة للتطرف ..وتكفير الاخر ..وتبقي المسؤولية مشتركة .بين الاسرة و المدرسة ووسائل الاعلام و المجتمع المدني كل حسب اختصاصاته مسؤول عما يقع للشباب فماذا سينتج ..التلفزيون ..عندما يقدم للشباب ..كنزة في الدوار ..او ..احمد في المدينة ..او اخطر المجرمين ..او سير سير ..كما ان الاسرة تقريبا رفعت يدها على بربية ابناءها و حل محلها . الشبكة العنكبوثية ..وفعلت فعلتها في شبابنا…لاحول و لا قةة الا بالله ..

  • كيمو
    السبت 30 غشت 2014 - 22:53

    أنا مسلم معتدل تلقيت مند صغري مبادئ الاسلام السمحاء تشبعت بأن الاسلام دين لا مثيل له إلا أنه مع الاحداث الأخيرة بدأت أقرأ كتب التراث الاسلامي فوجدت أشياء زعزعتني من الداخل من بينها :
    سبي النساء و الطريقة التي تزوج بها الرسول من صفية
    محاولة الرسول الانتحار
    طريقة قتل أم قرفة
    أحاديث قطع الرقاب
    طريقة قتل خالد بن الوليد لمالك بن نويرة و الزنا بزوجته
    و الكثيييير الكثير من المصائب التي لا يمكنني حصرها
    أنقدوني فإنني تهت في هذا العالم البئيس

  • مرواني
    السبت 30 غشت 2014 - 23:17

    المشكلة تبدأ عندما نسمي الفقهاء بالعلماء.

  • غاضب
    السبت 30 غشت 2014 - 23:33

    سبب ذهاب الشباب الى اﻻنخراط في داعش هو : البطالة, التهميش,الظلم, السلوك الخشن في اﻻدارات,عدم استقبال المواطنين في اﻻدارات,العنف واﻻضطهاد من طرف اﻻمن ورجال السلطة,الغﻻء في المواد الضرورية,انعدام اﻻمن في الشوارع والﻻزقة,انعدام المراقبة,تفشي الرشوة, انعدام التكافل, كل هذه اﻻسباب تجعل شبابنا ينفر ويهرب ويفر الى جهنم الى القتل الى اﻻرهاب الى التذمر والتدمير الى اﻻنتحار وهكذا يفر المواطنون شيئا فشيئا حتى ﻻيبقى في المغرب سوى رؤساء االمصالح واية مصالح لقد ذهب كل المقهورين ولم يبق احد ﻻ عمال وﻻ صناع وﻻ خبازة وﻻ تجار وﻻ احد,في ذلك الوقت يتمني الرؤساء واحد من هؤﻻء فﻻ يجدونه.والسﻻم.

  • الباشا تلميذ
    السبت 30 غشت 2014 - 23:41

    تعليق على مقال الاستاذ البوكيلي يقول يجب على الدولة التقرب من الشباب وتحصينهم من داعش هذا اقتراح جيد ولكن هناك مشكل كبير في حد داته هو اهمال معتقلي الحق العام داخل السجون لان التربية وتكوين وتاطير يجب على الدولة بدايته من المؤسسات السجنية لان هناك شباب خارج عن القانون وله حقد دفين عن الاجهزة الامنية وحتى تقوم الدولة بتحصين الشباب من داعش يجب عليه تاطير هؤلاء ودخول في مصالحة بين المعتقلين والدولة ومن خلال تجربتي ومروري بالسجن لعدة اشهر اكتشفت ان معضم المعتقلين يحقدون عن الاجهزة الامنية وينتظرون الفؤصة للانتقام ولا ننسى كذلك دور الاجهزة الامنية في تاطير لان هناك اناس لهم خبرة كبيرة في الميدان

  • ناصح امين
    السبت 30 غشت 2014 - 23:57

    الى "كيمو" لا يجب ان تنجر بسهولة لمثل تلك الشبهات , ابحث عن آخر مواقف ام المؤمنين صفية مع النبي صلى الله عليه و سلم قبل موته و ما كان بينها في اول ليلة من زواجها لو كان الامر كما يقول المغرضون هل كانت ستكون مخلصة له الى اخر لحظة

  • العروسي
    الأحد 31 غشت 2014 - 00:09

    هناك حقيقة ينبغي أن نعلمها; ألمظاهر الاباحية والانحلال في المدرسة والجامعة والشارع والشاطئ والمتجر والحديقة وفي وسائل الإعلام ؛ إذا أقرَّها المجتمع وسكت عنها، أو شجعها ودعمها وحماها، فإن هذا المجتمع عليه أن يستعد للتعامل مع أنماط كثيرة من هاؤلاء المتطرفين

  • ابو محمد
    الأحد 31 غشت 2014 - 00:12

    الى الاخ كيمو
    صاحب التعليق 9
    انا اتحدت معك وقد كنت ملحدا في السابق
    و مع ظهور داعش قررت ان اقوم بالتفكير في الكتير من الامور
    من بينها العودة ودراسة الاسلام من جديد
    لعلمت شيئا واحدا ان الاسلام افضل منهاج عادل كوني لو لافترضنا انه من محمد
    و ساعطيك متلا
    انظر الربى التي جاءت بها العلمانية والديمقراطية
    كيف تحول الناس لعبيد من جديد للراسمالية
    الغرب يضحك على ضعاف العقول بانه يدافع عن حقوق الاطفال و النساء
    ادخل لاقرب موقع اباحي
    لترى العجب العجاب من اغتصابات للاطفال و النساء باسم الحرية
    ساقول لك كلمة واحدة يا اخي
    ان هناك طريقان
    طريق الله
    طريق الجهالة والعلمانية الفاسدة
    فعليك ان تختار
    انا ايضا كنت متاتر بالغرب الى ان قرر ان اراجع افكار العلمانية والراسمالية
    كيف تحول البشر لمجرد كائنات حيوانية تتحكم فيها قوى شيطانية
    بالنسبة لعلماء الهشك بشك
    اقول ان رائحتكم فاحت
    لتحرير مكة و بيتك الحرام
    لا اله الا الله محمد رسول الله
    و المجاهدين احباب الله

  • انسان
    الأحد 31 غشت 2014 - 00:27

    داعش سببها هو الدين نفسه. اظن اننا نعيش نفس ما عاشته اوروبا قبل ثلاث قرون مع الكنيسة فوصلوا الى تحييد دورها و جعلها مكانا روحانيا لا اقل و لا اكثر. يجب على الاسلام ان يدخل سوق راسو و يبقى في المسجد و لا يتكلم فيما لا يعنيه. كل شيخ يغني على ليلاه كل واحد داير قراءة ديالو خاصة بيه ! نصوص تثير القيل و القال و الحروب و العنف.دين ليس له كبير المسيحيون بعدا عندهم البابا اذا دوا كلشي كيزم اما حنا ها الشيخ زلطان كال شي ها الشيخ فرتلان قال الضد ديال لاخر ها الشيخ زمران كال الجوج لولين راكم غي كتخربقو ! فوضى ما يعدها فوضى. اريحونا بالعلمانية يرحمكم الله. الاسلام مازال يعيش مراهقة متاخرة و لم ينضج بعد.

  • عمر
    الأحد 31 غشت 2014 - 00:39

    ان كنتم فعلا تريدون ان نقضوا علي الداعشيين
    -١-العلم
    -٢-العلم
    العالم ليس هو الفقيه
    وارجوكم ان تبعدوا المال عن الدين لان جميع المصائب هي المال
    -المال هو الدي بغدي التطرف لان المصالح فوق الدين عند التجار
    التاجر لا يهمه سوي الربح لا الخسارة و الدي لا يريد الخسارة مستعد لأي شي حتي القتل
    القاعدة كبرت بمال ابن لادن وداعش كبرت بمال العراق أليس المال هو القاعدة وداعش ان لم يكن المال لرأيت اناس يتعبدون في الزوايا كما كان يفعلون القداما فقط من اجل الله عز وجل

  • بنحمو
    الأحد 31 غشت 2014 - 00:53

    الأستاذ الدكتور يتكلم كأي داعشي, و لكم أن تقارنوا بين أقوله و إقتراحاته في الميدان التربوي و ما تقوم به داعش اليوم في الجهات التي إستولت عليها: تعليم يرتكز على تدريس الدين في كل المستويات, إسقاط كل علم يستند على معرفة الكون و البحث في أمهات العلوم كالرياضيات و الكيمياء و الفيزياء …
    الأستاذ الدكتور يرى التطرف و الإلتحاق بداعش أو الإستمال إليها من أسبابه تطرف المجتمع بالإبتعاد عن الدين و تفشي "مهرجانات الفجور", و كأننا نسمع أحد أمراء الداعش يتكلم !!!
    و مع ذلك لا يتوانى في الإفصاح عن "أن جانبا من الفقه هو حق وصواب مما استند على النصوص القطعية من الكتاب والسنة، إلا أن أغلبه فيه أثر واضح من بيئة الفقيه وطبيعة تكوينه وفهمه. فالفقه من ثَمَّ، ابن بيئته بنسبة معتبرة."
    كما تيقن"أن كمّا هائلا من الفقه في تاريخ الأمة هو فقه الغلبة والقوة. هو فقه نشأ في ظلال السيوف." فقه يستند عليه الداعشيين اليوم.
    كما ظهر له أن "أكبر آفة في التعامل مع الفقه هو إضفاء القدسية عليه وأخذ الأحكام الجاهزة بغض النظر عن نصوصها المؤسسة وعن ملابساتها الواقعية."
    هل الأستاذ الدكتور إبن بيئته أم إبن بيئة الداعشيين ؟

  • ألاء
    الأحد 31 غشت 2014 - 01:20

    ردا على التعليق 9 أقول يا أخي من أين جئت بهذه الخرافات و الأكاذيب وعلى من؟ على أحسن الخلق كلهم وعلى صحابته الكرام، فالأجدر بك ولك أن تتأكد من المصادر التي تقرؤها أهي لشيعة أم لمستشرقين. وأتمنى من العلي القدير أن يهديك إلى سواء السبيل

  • Rachid
    الأحد 31 غشت 2014 - 03:46

    Les gens de da3ech ne font qu'appliquer ce qu'ils lise dans le meme livre ´sacré que cet imam. Qu'on ne vienne pas me dire que da3ech est une creation des USA. Ce ne sont pas les USA qui ont ecrit le coran que lisent ces gens et l'appliquent a la lettre.. Tuer les impies, …ce texte est plein de ce genre d'appel a l'assassinat.
    Arretons de nier cette realite et de toujours jeter la faute sur les autres..Publiez SVP

  • Nadia
    الأحد 31 غشت 2014 - 03:59

    I used to attend all his lessons in Ramadan in Boston ,he is amazing

  • abdou
    الأحد 31 غشت 2014 - 09:37

    يجب إعادة الاعتبار للمؤسسات الدينية في التأطير و التوجيه منطرف علمائنا االأجلاء المعروف عنهم العلم و الورع و الدين يستطيعون تنوير عقول الشباب و تلقيهنم شؤون العقيدة الصحيحة من أمثال المرحوم فريد الأنصاري. و تنقية الحقل الديني من أشباه العلماء الذين ينفرون العباد ويدفعونهم للبحث عن مصادر "اخرى" للتعرف على عقيدتهم

  • الأثر
    الأحد 31 غشت 2014 - 10:15

    لن يكون للأمة نصر ولا عزة ولا تمكين إلا باتباع كتاب ربها و سنة نبيها بفهم سلف الأمة, وفقه للواقع, و فهم جيد للمرحلة التي يمر منها المسلمون اليوم, و دراية للإكرهات و الضغطات الدولية التي تمارس عليهم صبيح مساء, و باختصار لا على وجه الحصر والاحتكار, يجب أن تساهم الدولة في دعم الدعاة و مساعدتهم في نشر قيم ديننا من وسطية و اعتدال بكل الوسائل المتاحة, و محاربة التطرف بكل أ شكاله إفراطا و تفريطا, من محاربة التكفير ومحاربة البدع التي شوهت نقاء الاسلام ومحاربة التفسخ الأخلاقي, ومحاربة دعاة اللا دينية اللذين يرمون الحضارة الاسلامية ومجد أمتنا بالرجعية, و التخلف, كل هذا بالمجادلة و الحوار بالتي هي أحسن للتي هي أقوم بالحكمة و الموعظة الحسنة بالبينات والزبر والكتاب المنير.

  • chichi
    الأحد 31 غشت 2014 - 10:41

    لقد كثر في الآونة الأخيرة اما بجهل جاهر أو بسوء قصد جائر الكلام عن السلفية و ربطها بكل سوء يقع في قطر من الأقطار و ان كانت السلفية منه والله براء براءة الذئب من دم يوسف-الا أن المتآمرين و المخالفين لنهج رسول رب العالمين أصحاب البدع و الزوايا من التصوفة و القبوريين أصحاب الشطحات و التضليل لا يتورعون عن وصمها بكل قبيح و رذيل لأنها تفضح قبيح فعلهم و سوء قصدهم و نهجهم بالحجة و البرهان و الدليل فما السلفية الاقال الله قال رسوله قال الصحابة أولوا العرفان فهي بذلك تمثل الاسلام الصحيح المرتبط السلف الصالح دون تعصب لأحد سوى الرسول الأكرم لذلك ضاقت صدور من يعظمون غيره من البشر أو من يتعصبون لذهب دون آخر و قد قال العلماء رحمهم الله كمالك (كل يؤخذ من قوله و يرد الا صاحب هذا القبر و أشار الى قبر رسول الله )

  • حميد حميد
    الأحد 31 غشت 2014 - 10:54

    أقول لك أستادي المحترم أنك لم تتكلم عن أكبر الأسباب المؤدية إلى التطرف وهو الفشل الدراسي وأنت أكبر أسباب فشلي في مادة الرياضيات حين كنت تدرسنا التربية الإسلامية عوضا عن الرياضيات الدعوة بيك الله .

  • moslim
    الأحد 31 غشت 2014 - 10:58

    الكل يجمع أنه لا حل سوى الرجوع الدين الصحيح المعتدل الوسطي …
    لكن السؤال: هل هذا الدين هو الذي يبينه أناس لا يحسنون سوى شرب الشاي واسدال اللحي نفاقا وهم بعيدون كل البعد عن الدين المعتدل؛ يامرون الناس بالبر وينسون أنفسهم وهم ينتظرون 5000درهم ومجالس الغيبة والنميمة.أقسم أن هؤلاء من يفرخون داعش بالمملكة الشريفة زادها الله أمنا وحفظها من كل مكروه وحفظ أمير المؤمنين بما حفظ به الذكر الحكيم.

  • maya
    الأحد 31 غشت 2014 - 11:13

    جميع دول العالم المتقدمة علمنت أنظمتها بعزل الغيبيات عن نظام إدارة الدّولة. هذا لا يعني إلغاء دور المعتقد الدّيني
    في حياة المؤمن بهذه الخزعبلات. كل ما يعنيه عزل هذه الخرافات عن النّظام العام الذي يسيّ حركة المواطنين وتقدمهم
    والمتمثل في النّظام السياسي والقانوني والاقتصادي والتّعليمي إلى آخره.
    المطالبة وبشدةٍ بتدريس الأجيال القادمة مبادئ فلسفة العبقري القدير ابن رشد في المرحلة الابتدائية
    والمتوسطة والثّانوية لكي يرسخ مفهوم العقلانية في النّشء، ولتحصينهم ضد الانصياع لبرامج الجماعات الإسلامية المجرمة
    مثل القاعدة وداعشٍ وحزب الله و الإخوان المسلمون. كما أطالب بإلغاء حصص الدّين عديمة الفائدة واستبدالها بدروسٍ
    في الموسيقا والرّسم والنّحت وتاريخ الفنون. كذلك يتوجب على الحكومة زيادة جرعة العلوم في البرنامج الدّراسي للطّلبة
    مثل الكيمياء والفيزياء والرّياضيات الحديثة. كل هذا لتهيئة جيلٍ جديدٍ لا يؤمن بخرافات البغل الطائر رغمً عنه، بل
    بالعلم والمعرفة والتّوجه العقلاني نحو إقامة دولةٍ حديثةٍ ذات اقتصادٍ متينٍ ونظامٍ تعليميٍ متفوقٍ بعيدًا عن خزعبلات
    القرن السّادس ميلادي.

  • جمال
    الأحد 31 غشت 2014 - 11:32

    الداعشية حالة عامة وتشمل حتى من يوصفون بالمجلس العلمي المغربي الذي رأى بقتل المرتد.
    عبادة النصوص رغما عن ضعف متنها وسندها (أحاديث البخاري وغيره) والحكم منها على قضايا العصر وهذا شرك لأن الذي لا يتغير هو الله وما غيره ناقص ويتغير .
    الثرات مليئ بالخرفات والإسرائيليات والأنظمة تستخدم الدين ورجال الدين للتحكم واستعباد الناس وليس لتحريرهم لعبادة حرة لله وحده.
    الفوضى موجودة في ثقافتنا التي تحتاج لإعادة القراءة على ضوء مناهج علمية حديثة للفرز بين الغث والسمين والسم والعسل والدخيل والاصيل.

  • meftah
    الأحد 31 غشت 2014 - 12:10

    الحديث الذي يجب ان يقال هو ان يجب تحصين الشباب المغربي من علماء السلطة وفقهاء الريع ,
    فديننا الحنيف لا يحتاج لمثل هولاء الرويبضة ليفسروا لنا ديننا , لانهم يفصلوه حسب اهواءهم و اهواء النظام الذي لا تهمه مصلحة الشعب بقدر ما يريد الحفاظ على مصالح الغرب الذي بدوره يضمن له البقاء في الكراسي, وهذا النطام اثبت انه نظام علماني لا يحكم بما انزل الله, ومن لم يحكم بما انزل الله فؤلائك هم الخاسرون, اما داعش فطبقت شرع الله فيمن قتلت غير ان التهويل الاعلامي جعل منها وحشا مخيفا وتحركت القلوب لمقتل صحفي واحد ولم تتحرك لقتل السنة في العراق وسوريا وحرق اطفال غزة, لماذا لم تتحرك دول الخليج ضد النظام السوري وضد نظام بشار وضد اسرائيل دول تمارس ارهاب الدولة وحرق الابرياء , الجواب لان داعش تحمل فكرا اسلاميا يرعب الانظمة العربية العلمانية المتصهينة,
    فليصمت العلماء كما صمتوا على حرب غزة وسوريا والعراق, لاننا نعلم ان ما يخمهم ليس الاسلام بقدر ما يهمهم جمع المال, والسلام على من اتبع الهدى.

  • سلام
    الأحد 31 غشت 2014 - 12:28

    لا افهم لمادا الدول التى فيها المسيحية او اليهودية ليست فيها هده المشاكل لمادا نريد ان نجعل من الاسلام مشكل الحل في نضرى هى العلمانية او التسامح

  • مسلم
    الأحد 31 غشت 2014 - 12:42

    في الحقيقة نشكرك كثيراهسبرس لأنك فتحت المجال لكي يظهر كل على حقيقته .فمنهم الشيعي الضال و منهم العلماني الجاهل الذي تنكر لدينه باحثا عن القوت في مزبلة الغرب أصحاب زواج الرجل بالرجل هل سمعت أخي أوقرأت عن حيوانات تفعل ذلك.إن تفضيل الغربين على المسلمين لهو عن الجهل والحماقة بالدين والواقع وهو ناتج عن فراغ روحي وفكري قاتل قال تعالى "و يقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين ءامنو سبيلا أولائك الذين لعنهم الله"سورة النساء .فأنت أيها العلماني لست على خير مالم تفرق بين الإسلام كدين و بين بعض المسلمين الدين لم يفهموا الدين فهما صحيحا.

  • مصطفى
    الأحد 31 غشت 2014 - 12:56

    السلام عليكم
    إلى االأخ رقم 9 أنصحك أن تأخذ العلم من أصله و هو القرآن و السنة على فهم سلف اﻷمة و عليك بأكابر العلم مثل اﻷلباني. ابن باز. تقي الدين الهلالي المغربي . الفوزان هؤلاء ستفهم هنهم الدين الصافي الذي أراده الله لنا و رسوله

    وفقك الله
    السلام عليكم

  • ليبي
    الأحد 31 غشت 2014 - 13:33

    اظن ان السبب الرئيسي في تطرف المسلم هو الفهم الخاطئ للنصوص من الكتاب و السنة فإذا أخدنا هذا الفهم من السلف الصالح فإذا تم توعية الشباب المسلم توعية سلمية فإننا سنضيع على المتطرفين استمالت الشباب المسلم و الله اعلم

  • mohamed
    الأحد 31 غشت 2014 - 15:54

    داعش هي أفضل وسيلة لتشويه الإسلام وإبعاد الناس عنه هي ليست من الإسلام في شيء مشروعهم محكوم عليه بالفشل حتى قبل أن يبدأ

  • sara
    الأحد 31 غشت 2014 - 17:55

    لا أعتقد بأن يكون مسلم يخاف الله يؤمن برسله و ملائكته و كتبه و باليوم الآخر و بالقدر خيره وشره أن يكون فريسة سهلة لما يسمى ب"الداعش" هل الله سبحانه وتعالى أمرنا بأن نقطع الرؤوس لأي كان هل الله أمرنا بأن يتم جهاد النكاح وماهو إلا اغتصاب بريئات أليست هذه فتنة والفتنة أشد من القتل في حد ذاته لقوله تعالى "وَالفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ القَتْلِ" (البقرة/ 191)

  • بنحمو
    الأحد 31 غشت 2014 - 18:46

    كل ما ذكره الأستاذ و أراد أن يزيل به التطرف هو موجود بكثير من دول المشرق في مقرراتهم الدراسية و من بين هذه الدول السعودية.
    لكن كم عدد السعوديين الملتحقين بداعش ؟
    كم عدد خطباء الساجد في نفس القطر يدعو إلى التطرف ؟
    هل بنت هذه الدول كل ما حصلت عليه من إزدهار على علماءها أو أم علماء الدول العلمانية ؟
    ألمانيا هدمت كلها و بعد خمسة عقود أصبحت أقوى علميا و إقتصاديا و مجتمع راقي. هل بنت كل مقرراتها على المسيحية و اليهودية ؟
    بعد إنحطاط تركيا و تكالب الغرب عليها بنت دولتها لا على دين معين بل على العلم الذي منتجاته اليوم تغزوا جميع الدول العربية و المسلمة . طبعا الديموقراطية أعطت حزبا حاكما ذا مرجعية إسلامية,لكن الدولة علمانية مائة في المائة وبشهادة رئيسها الحالي.
    التطرف لا يوجد إلا لذى الديانات الثلاث ومنذ الأزمنة الغابرة.
    لا يمكن أن تناقش من يقول لك هذا كلام الله.أيمكن أن تنكر وجود الله ؟ وانتهى النقاش.وهذه هي مصيبة العالم الإسلامي اليوم. الكل يدعي أنه يتكلم بإسم الله و الكل يدعي أنه يتبع سنة رسول الله,لكن كم عدد المذاهب ؟وكم عدد الفرق الناجية؟ وكم عدد الجماعات الربانية ؟والكل ينتقد الكل…

  • تقي الدين
    الأحد 31 غشت 2014 - 22:17

    الى الرافضي ناصح امين } ألم تر أن السيف ينقص قدره = إذا قيل إن السيف أمضى من العصا
    وهذا مما يبين أن فهم الرافضي مرذول لا يجري على أصول كلام العرب وعوائدها،

    فـ(ويل لكل أفاك أثيم * يسمع آيات الله تتلى عليه ثم يصر مستكبراً كأن لم يسمعها فبشره بعذاب أليم).

    وبعد فقد افترى الرافضي أكثر من ذلك، مما أبان عنه من جهالاته، والله أسأل أن يجازيه بما يستحق، وأن يكافئه بما هو أهله، وقد قال أصدق القائلين: "

    إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم"، فارتقبوا لعنة في الدنيا قبل الآخرة تحل بالخبيث إن لم يتدارك نفسه بالتوبة.

  • رضوان
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 00:19

    داعش صناعة أمريكية إسرائلية بتواطئ مع الحكام العرب أصحاب المشاريع الكبرى، هذفها محاربة اﻹسلام.

  • صرصور
    الثلاثاء 2 شتنبر 2014 - 11:50

    الحل هو في تكنيس الطاولة Table Rase كما فعل ديكارت، يجب القاء ما تراكم من خرافات وخزعبلات في فقه السنة بسلة النفايات على اعتبار أنها لم تعد صالحة والعبرة بالخواتم. واستئناف الاجتهاد الذي تم تعطيله منذ ألف عام.

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب