دعا أحمد الريسوني عضو المكتب التنفيذي لحركة التوحيد والإصلاح ونائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الرئيس السوداني عمر البشير، إلى التنحي عن الحكم، وأن يستلّ نفسه من “القائمة السوداء” التي تضمن عددا من رؤساء الدول العربية، وتسجيل نفسه في قائمة سلفه “الصالح الكريم المكَرَّم” المشير عبد الرحمان سوار الذهب، والإشراف على نقل الرئاسة إلى غيره وغير حزبه، بطريقة شرعية نزيهة مسلّمة لا شية فيها.
وقال الريسوني في تصريح مكتوب توصلت هسبريس ينسخة منه، إن تنحي البشير عن الحكم راضيا مرضيا، هو أحسن ما يتقرّب به إلى ربّه ويخدم به دينه ووطنه، وأفضل ما يهديه للأمة الإسلامية وللحركة الإسلامية.
وفي ما يلي النص الكامل لمقالة الدكتور أحمد الريسوني:
بعد سنوات قليلة مما سمي “ثورة الإنقاذ” قمت برحلة علمية جامعية إلى السودان، بدعوة من مكتب المعهد العالمي للفكر الإسلامي… وأثناءها قمت بزيارة للسيد الصادق المهدي، وكانت خصومته للنظام القائم على أشدها، كما هي دائما. قال لي وهو يصف الحالة السياسية ببلاده: نحن عندنا دكتاتورية بلا دكتاتور. وكان يقصد أن الرئيس عمر البشير في شخصه وطبيعته ليس دكتاتوريا، بل هو رجل شعبي ومتواضع، ولكنه مع ذلك يرأس ويقود نظاما دكتاتوريا…! وقد أعجبني هذا الإنصاف وهذا التدقيق من السيد الصادق المهدي.
وبغض النظر عن تقييم شخصية الرئيس السوداني الحالي وأسلوبه في الحكم، وبغض النظر عن تقييم فترة حكمه وحصيلتها ونتائجها، وما إن كانت إيجابية مشرّفة، أو كارثية، أو بين ذلك، وبغض النظر عن المؤامرات والعداوات الخارجية الموجهة إليه وإلى حكمه بسبب الصفة الإسلامية التي يتحلى بها ويحكم تحت لافتتها… بغض النظر عن ذلك كله، فإني أرى – ومنذ سنين طويلة – أن عمر البشير وحزبه عليهم أن يتركوا الحكم، وخاصة منه رئاسة الجمهورية، وذلك للأسباب التالية:
1. لأنهم استولوا على الحكم عبر انقلاب عسكري لا غبار عليه.
2. لأن انقلابهم كان ضد حكومة شرعية منتخبة لا غبار عليها.
3. لأن سندهم الأقوى في الاحتفاظ بالحكم هو امتلاكهم الجيش وغيره من أدوات الحكم والتحكم، وأما دور الشعبية والمصداقية فيأتي لاحقا وتابعا للقوة العسكرية والأمنية وللوجود الفعلي في الحكم.
4. البشير الآن أمضى في الحكم ربع قرن، وهو وحزبه يطمحون في تمديد حكمهم لأجل غير مسمى. وهذا عادة لا يتأتى إلا بالأساليب التحكمية وفرض الأمر الواقع.
5. أما حكاية الدستور والانتخابات والفوز الديمقراطي بالرئاسة والتمديد الديمقراطي لفتراتها اللامحدودة والتأييد الجماهيري العارم… فهذه أمور نعرفها ونعرف قيمتها ونتانتها، مع جعفر النميري وجمال عبد الناصر وأنور السادات وحسني مبارك وعبد الفتاح السيسي ومعمر القذافي والحبيب بورقيبة وزين العابدين بن علي وهواري بومدين والشاذلي بن جديد وعبد العزيز بوتفليقة ومعاوية ولد الطايع ومحمد ولد عبد العزيز وحافظ الأسد وبشار الأسد وصدام حسين وعلي عبد الله صالح… فالاقتداء بهؤلاء والتحجج بنهجهم وطريقتهم في تولي الحكم والبقاء فيه، أصبح مجرد حجة دكتاتورية سخيفة ومبتذلة.
6. وأخيرا أقول للأخ عمر البشير: حاول أن تستل نفسك من هذه القائمة السوداء، وسجل نفسك في قائمة سلفك الصالح، الكريم المكَرَّم، المشير عبد الرحمان سوار الذهب. وإنَّ أحسن ما تتقرب به إلى ربك، وتخدم به دينك ووطنك، وأفضل ما تهديه للأمة الإسلامية وللحركة الإسلامية، هو أن تتنحى عن الحكم راضيا مرضيا، وتشرف على نقل الرئاسة إلى غيرك وغير حزبك، بطريقة شرعية نزيهة مسلّمة لا شية فيها.
لماذا يرا كل رئيس أنه هو تلأصلح ولا أحد غيره يمكنه إدارة الوطن؟
هده هي حقيقة الاسلامويين ، البشير تراس السودان بانقلاب عسكري وبعد ذلك همش الديمقراطية والمعارضة بطريقة شيطانية ، وانفصلت البلاد جنوبه عن شماله وارتوى من حب السلطة حتى الثمالة ولم ياخذ العبرة من مصير الديكتاتوريين الاشقاء والاعداء، حتى غدا السودان حقل تجارب الاسلحة الايرانية والاسرائيلية وكل الاجناس فكل ذلك يهون في سبيل الحفاظ على الكرسي .السودان الذي من المفروض ان يكون سلة العالم الغذائية ,لكن البشير الجنرال والزعيم والفقيه والمفتي والمومن أرجعه الى الوراء وهولن يتنازل عن الحكم الى ان يلج قصره انقلابيون جدد على ظهر الدبابات ليحاكم يتهمة الخيانة العظمى.يخربون بيوتهم بايديهم. ياحسرة على السودان بلاد المثقفين والرياضيين والمفكرين في زمن ما……لذا عليه الرحيل اليوم قبل الغد
كلام جميل لكن الأحرى ان تبدأ بقومك ثم تنظر لجيرانك ثم اقرب ..،
Mr Rissoni vous ete un homme politicien ou un homme de religions d Islam
Je suis sure que vous avez des informations que Mr Bachir va démissionner et nous aussi et tu demande a lui pour démissionner
Dans nos religions ils y a aussi des diables et les crocodiles
Amazigh Marocain
Bien dit Dr Raissouni. Qui a dit que les "islamistes" ne sont pas des democrates? en voici la preuve du contraire. La democratie est un principe que l'on soit au pouvoir ou dans l'opposition.
يجب ان لا نتدخل في شؤون الدول الاخري لاننا نحن كدلك رفضنا فتوى العيد و جامع الازهر اعفى صاحبها فلا تجعل الدولة في حرج و لمادا لم تتدخل عندما تم تقسيم السودان
البشير رئيس ما تبقى من السودان كان عليه أن يتنحى منذ زمن بعيد. لو بقي بضع سنين أخرى ربما قد يفقد السودان دارفور أيضا.
هاحنا ولينا كنتلاحو لحوايج للي مشي شغلنا… كيفما مابغيناش حد يتدخل فأمورنا ندخلو سوق جوانا..
آآآآش داك حتالسودان ؟؟؟؟ بعييييييييدة بزاااااف.
ايها العالم الجليل لا تكل الامور بمكيالين كما كنت شجاعا على البشير فتشجع على المغرب و قل ان النظام المغربي مستبد
يوم بعد يوم يتضح أن الاخوان المسلمين يعادون كل من عادته المحكمة الدولية التابعة للتحالف الغربي بقيادة أمريكا كجمال عبد الناصر وأنور السادات وصدام حسين لكن بطريقة تدليسية تستغل الدين و اللعب بالكلمات العمياء ديموقراطية حرية الخ,,,عليكم أن تعلموا أن الحيلة لن تنطلي على المساكين السدج من الشعب, أتكلم هنا عن الدئاب الملتحية في المغرب جماعة و عدالة, استهدفتم طيبة الفئة العريضة من الناس و كذا حبهم و غيرتهم على الاسلام و اتخدتم اللحية و التسبيح مخدرا و خدعتم و تامرتم على بني جلدتكم و ها هي الايام تثبت توجهكم الموالي للغرب يوما بعد يوم, ''يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ'' صدق الله العظيم, الله الوطن الملك.
لم تقبى لكم الا دولة السودان الشقيقة لتفسدو علاقتنا معهم. مادخلك ياريسوني في السودان ولا البيضان. اهتم بشؤون بيك افضل من حشر انفك في سياسات البلدان الاخرى.
اقبح شيء في هؤلاء الاخونجيون انهم يهتمون باشياء اديولوجية اكثر من تنمية بلدانهم.
السلام عليكم .ارى ان تقوم الدولة المغربية بالحجر والحجز على هذا الرجل فقد اصبح بامتياز قرضاوي المغرب وأقول له اتق الله أيها الاخواني ، فقد تجاوزت حدودك، فانك لا تعدوا ان تكون استاذ أصول للفقه .فاترك عنك السياسة لاهلها لانه لو كانت لك آراء تنفع فانفع بها نفسك.
وهل هذا الريسوني سوداني يحشر أنفه فيما لا يعنيه .وبااااز
نصيحة ثمينة للبشير ولمن يتخد المؤسسات دريعة لبقائه في الحكم طوال حياته
نعم الموعظة وحفظ الله الواعظ واتمنى لو كل حاكم جعل اعلى هيئة اسنشارية من
العلماء المستقلين لكي يتصحوا له ويشيروا عليه بما ينفع العباد والبلاد.
مع احترامي وحبي الكبر للعالم رسوني يجب علينا كمغاربة الابتعاد عن التدخل في شؤون الاخرين خاصتا السودان الشقيق فلم نعهد بهم ان تدخلو في شؤونا ونحسب لهم مناصرتنا و مسندتنا.
أتساءل لماذا هؤلاء الفقهاء يضعون كل شيء في قالب ديني، يعطون الحلول و الإقتراحات كأنها وحي تلقوه من الإلاه بطريقة مباشرة: هذا ما يرضي الله و الرسول، هذا ما يغفر الذنوب …. لماذا لا يتقدموا مقترحاتهم گأنها آراء شخصية دون إدخال الله و الرسول و الدين في كل شيء يفعلوه. كل ما تقوموا به هو عمل تسترزقون منه أو إيديولوجيا تخدم مصالحكم المادية أو المعنوية. لا عيب في هذا، لكن تذكروا أنكم لستم أوصياء على الدين و أتركوه بعيدا عن مصالحكم.
اظن ان الفقيه يود ان يقول….اياك اعني وسمع يا بن.. عفوا ياجاري!!!
سلام الله عليك يا سي أحمد. من لم يهتم بأمور المسلمين فليس منهم. من الجيد أن يهتم المشتغل بعلوم الشريعة بأمور الأمة. لكن، عليه أن تكون له العدة الكافية المنهجية والتحليلية ليكون ناجحا في مقاربة المواضيع , فليس حمل الألقاب والانتماءات للنوادي العلمائية بعد تقاعد اختياري كاف للخوض في كل واد. البشير والسوار والترابي والمهدي وأهل دارفور أعلم بشؤونهم فذروهم يخطون سياستهم كما شاؤوا . كان من الأجدر بك ورفاقك في اتحادات العلماء ورابطاته ومجالس حكمائه أن تكونوا سباقين إلى تلك الأرض لتشهدوا من الميدان صدق الانتخابات أو زيفها , كان عليكم عوض الاصطفاف الساذج الى جانب او جهة أن تسبقوا مؤسسة كارتر ومنظمات الحقوق الى تلك الارض لتراقبوا فقد يكون البشير الأحق وقد لا يكون . النتيجة للصناديق . والنزاهة لا تنسى. يا سي أحمد انتبه إلى مقاصدك وراجع أوراقك وأتقن شيئا يحتسب لك أجره فالعمر يجري
ملحوظة : ننتظر منك رأيا في إضراب ٢٩ هل الإضراب حق مشروع ، ورأيا في الذي دعا الى تزيين ساحات المغرب بالتماثيل استنادا الى فتوى الحجوي ورأيا في راتب تقاعد الوزراء هل يجوز. ورأيا في البوكير هل هو رهان (نازلة ابن يتيم)
كان على السيد الروسوني ان يحترم نفسه ويحترم شعب السودان الذي لا يمكن لاي احد ان يتكلم باسمه ،اظف إلى ذلك ان ليس لك من الامر شيء .
فاستحي واطلب من ظلمي الشعب المغربي ان يتخلوا على مهماتهم التي لا تزيدهم إلا كفرا واستعداء ا للشعب المغربي
موضوع في غير محله ما دخلك انت في السودان حليت كل مشاكل المغرب ولم يبق الا السودان الذي لا تربطنا به اي علاقة مباشره او غير مباشره وعندما تتدخل الدول الاخرى في شؤوننا لا يعجبكم الحال اسيدي ديها في سوق راسك
من إستولى على الحكم بالقوة،لن يتنحى عنه إلا بالقوة وخاصة في بلاد
عربي،الدكتاتوري عمر البشير إذا تنحى عن الحكم كما جاء في رسالة د.الرسوني
التي يراها البعض نصيحة ويرفضها البعض،سيكون مصيره الإعدام طبعاً بعد تقديمه أمام العدالة التي سوف لا تكون عادلة لأن السيد البشير صنع لنفسه أعداءً
من الغربيين المهيمنين على العالم لأنه لم يرضخ ل إملائاتم….أيادي قذرة تتربص
كل من يعادي إسرائيل والغرب……اللهم إذا السيد البشير سلّم السلطة لدكتاتورٍ مثله يكون عدواً للغرب ووعده هذا الأخير بِألاّ يقدمه للعدالة هنا سكون تنحيه سهلاً ولكن لا أظن أن السيد البشير ساذج إلى هذه الدرجة ل التنحي عن الحكم..
السؤال الذي يطرح نفسه ويتجاهله الريسوني من هي الشخصية التي تطرحونهاكي تخلف عمر البشير
ما ينطبق على البشير ينطبق على كثير غيره.
و مند متى كانت الديكتاتوريات العسكرية تنصت للعلماء و للحكماء و للرأي الآخر؟
بنكيران ورفاقه يحاربون العلم ويثقلون كاهل الشعب،أليس هذا الشخص أولى بان يتنحى بدل البشير؟
كان على الريسوني ان يقدم استقالته من تجمع علماء المسلمين الذي يتراسه راس فتنة المسلمين اللذي بفتاويه اهدر عدد كبير من دماء المسلمين في لبيا وسوريا ….وكان عليه ان يطلب من بنكيران بان يقدم استقالته والرحيل ليعيش مع الاخوان المسلمين …لان المغرب بلد الاولياء والصوفية ومحبة السلالة والعترة النبوية التي ينحدر منها اميرالمؤمنين ضامن استقرار هذا البلد الامين …
أيها السيد المحترم اتق الله في ماتقول لقد تجاوزت الحدود في كثير من مقاﻻتك ورحم الله من عرف قدره شأنه .مواضيع فوق طاقتك وقدرتك.اشتغل بما ينفعك أوﻻ .والفتنة في القول زلة من يدعي العلم تؤدي إلى تحطيم قدسية العالم.
هداك الله وسدد لسانك.
تلميذك راغب
احسن شعب هو السودان لا ينافقون و قد تعرفت على بعضهم بالمغرب اما قضية عمر البشير فهد امور تخصهم وحدهم و انت تعرف بان حكومتهم اسلامية
pourquoi in ne dit que mohammed 6 c'est un dictateur comme al bachir il ne veux pas quitter le pouvoire malgré il ne mérite un poste de président de l'etat
نصيحة السيد الرسوني للبشير تثير بعض التساؤلات. مثلا هل طلبها منه البشير ام هي مجرد تطفل؟ هل يعقل ان توجه للشخص نصيحة وانت تصفه بالدكتاتور ؟ هل للسيد للرسوني دراية كافية بخبايا الحكم في السودان والعوامل المؤثرة فيه من عصبيات ولوبيات وعوامل اجتماعية ونفسية وتاريخية واثنية وتطاحنات قبلية وولاءات مختلفة وغيرها حتى يمكنه ان يصدر مثل هذه النصيحة التي في الاصل نوع من التقييم لحكم طويل للبشير .الا يمكن القول بان الدموقراطية هي التي هدمت كل ما بناه صدام وهل العراق الان افضل حال؟ وهل لبيا الان افضل حال؟ وهل الرسوني له تجربة في الحكم تمكنه من معرفة اغوار السياسة ومكائدها؟ ولماذا ينصح فقط البشير؟ ومن طلب منه النصيحة اصلا؟ربما كان على السيد الرسوني ان يقوم بدراسة شاملة على السودان وبعد ذلك ويعرض خلاصتتها للمناقشة اما ان يصدر نصيحية الى رئبس دولة لها سيادتها فهذا في نظري غير مقبول.
M. Rissouni s'est, parait-il, rapidement plié aux ordres des ses maitres au Qatar. on n'est pas dupe! la réaction de m. Raissouni s'est basé sur la dernière rencontre de Bachir avec son homologue le président égyptien M. SiSsi. C'est surtout la déclaration des deux président de construire un partenariat stratégique qui a gène certains pays. le Qatar s'est senti lâché par Bachir qu'il a longtemps soutenu… Et c'est à M. Raissouni de faire le sale boulot de s'attaquer à Bachir. Ce Raissouni qui n'a jamais pipé un mot lorsque ce Bachir tuait des milliers de soudanais de Darfour! . . .
قد يرى ان نصائح وتوصيات العلامة الجليل الريسوني هي تدخل في امر دولة اخرى ولكن الدي لا نعرفه في التاريخ الاسلامي ان العلماء هم اهل الحل والعقد واهل المشورة فبنصائحهم تتقدم الامة انا ارى ان رسالة الريسوني هي عادية اللهم نسمعو التوصيات من العلماء ولا نسمعوها من امريكا وهي تلعب بخريطة العالم كيف تشاء التاريخ يدكر ان امير المسلمين يوسف بن تاشفين تلقى دعوات ووفتوى من العالم الاسلامي من الشرق ووالمغرب والاندلس وهو مستقلعنهم لكي يتدخل في الطغيان الدي لحق بالمسلمين في الاندلس وممالكها ومدد الحكم الاسلامي لفترات رغم ان للاندلس حكام مستقلين عن الدولة المرابطية وردا عن اولائك الدين قالو ان الريسوني قال في النظام السوداني وما لم يقل في بلده هدا خطا يبدو ان اغلبهم لا يقرؤون الكتب الصادرة والمقالات والندوات التي يلقيها الفقيه العلامة حيث عاثب ما من مرة الخروقات مظاهر الفاسدة في بعض رجالات الدولة وكانت له الجرءة ليطرح قضية حفل الولاء وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو