السموني: هل نأخذ العبرة من السفير الأمريكي السابق بالمغرب؟

السموني: هل نأخذ العبرة من السفير الأمريكي السابق بالمغرب؟
الأربعاء 19 نونبر 2014 - 03:45

في المغرب، كما هو الشأن في العالم العربي، نجد كثيرا من الشخصيات السياسية أو الحكومية أو البرلمانية أو الدبلوماسية، تشعر بحب الذات وبالغرور والكبرياء، وتفضل أن تعامل معاملة خاصة مختلفة عن معاملة باقي الناس، حتى ولو اقتضى الأمر خرق القانون و مبدأ المساواة الذي ينبغي أن يسود العلاقات بين المواطنين.. ومنهم من يستغل إمكانيات الدولة والمال العام ليعيش حياة ” الهاي كلاس”، دون مراعاة لهذا المال المتحصل من الضرائب والرسوم التي يؤديها المواطنون من جيوبهم.

التقيت قبل أيام قليلة بالسفير الأمريكي بالمغرب سابقا Samuel Kaplan وحرمه بمطار مدريد وتبادلنا التحية، وأثناء تسجيل رحلة السفر، التزم بالصف معنا ومر من نقطة المراقبة الأمنية كباقي المسافرين.. وفي انتظار صعود الطائرة جلس السفير الأمريكي السابق بجانبي، وتحدثنا قليلا، وقال لي بأنه مازال يحمل صفة سفير ( بدون سفارة).. تمت المناداة للركوب، فوقف المسافرون في صف الانتظار.

كان واقفا معنا في وراء الصف، لأنه عادة ما تعطى أسبقية للوزراء والسفراء وغيرهم من الشخصيات السامية عند صعود الطائرة إذا عرفوا بهويتهم، وأحيانا قد يكونوا مرافقين بأشخاص أو برجال أمن المطار حتى صعود الطائرة.. وعندما صعدنا الطائرة كنت أعتقد أنه سيجلس هو وحرمه في مقعد بالدرجة الأولى. لكنني فوجئت عندما جلسا أمامي في الدرجة الثانية، علما بأنه كان بإمكانه حجز مقعد هو وحرمه في الدرجة الأولى، إما من ماله الخاص أو من المال العام كما يفعل جل سفرائنا العرب. إنه تواضع الإنسان الغربي كيف ما كانت صفته ومرتبته.

وهذا الموضوع يحيلنا إلى حدث حصل هذه السنة، عندما احتج وزير مغربي، لما طلب منه الأمن بمطار “شاغل ديغول” بباريس، أثناء المراقبة، نزع حذائه وتفتيش حقيبته، مما أدى إلى تشنج العلاقات المغربية – الفرسية إلى درجة تقديم اعتذار رسمي من الحكومة الفرنسية للمغرب.. ناهيك أن عددا من وزرائنا وغيرهم من الشخصيات السامية تفضل حجز طيران في الدرجة الأولى وفنادق خمس نجوم و في “غرف رئاسية” أحيانا، وذلك من ميزانية الدولة. والحكومة تتحدث عن تخليق الحياة العامة وترشيد النفقات وتطالبنا بالتقشف..

هناك وزراء أوربيون وأمريكيون يركبون الدراجات الهوائية خارج أوقات العمل، ويختلطون مع الناس في الأسواق ويدخلون قاعات السينما مع العموم، وأحيانا تجدهم في المقاهي الشعبية جالسين مع عوائلهم بدون عقدة أو مركب تقض.. إنهم متشبعون بثقافة المساواة ويعون بأنه لولا الشعب لما وصلوا إلى تلك المراتب، وبأن المواطنين هم من يودون أجورهم وتعويضاتهم. إنهم يحملون القيم الإنسانية .

الكثير منا يتذكر موكب رئيس الحكومة الهولندي، عندما كان يركب دراجة هوائية كدليل على تواضعه. فهذا ليس تمثيل من معظم القادة الغربيين الذين يعلمون جيدا أن التواضع هو صفة خلقية ترفع صاحبها لا تضعه في أعين الناس.

إن السياسيين الغربيين استطاعوا، عبر عقود من الزمن، أن يحققوا لشعوبهم مبتغاهم من العيش الكريم والرفاهية. وبذلك صنعوا لأنفسهم صورة نسبيا محترمة، على عكس السياسيين العرب الذين برهنوا على مر التاريخ عن قدرات هائلة من التواطؤ والخيانة ضد شعوبهم، وبالتالي تجدهم يتحرزون بالأسوار العالية والجنسيات الأجنبية والحسابات البنكية في الخارج .

* مدير مركز الرباط للدراسات السياسية والإستراتيجية

‫تعليقات الزوار

88
  • PureMinded
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 04:13

    سفراء اقوى دولة في العالم لا يتحدثون لأي كان عن اي موضوع، لن يلتقي بشخص عبثا هكذا في مطار ما و يجيبه هل لا زال يشتغل كسفير ام لا، و الواقع هو ان صامويل كابلان تقاعد من وزارة الخارجية الامريكية مباشرة بعد نهاية مهامه في المغرب.

    يبدو ان الاخ لا يزال "نية"، "السفير" سابقا اصبح مدنيا و يستمتع بوقته كايها الناس، امريكا بنفسها لا و لن تسمح لموظفين من هذا العيار بالسفر مختلطين مع الناس في الدرجة الاقتصادية حتى و لو ارادوا ان كانوا يشتغلون فعلا.

  • ismail
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 04:16

    ,,,,, أما نحن عندما يختلط سفراءنا بعامة الناس و قلما يفعلوا ننعتهم بالشعبوية

    طلع تاكل الكرموص هبط من كالها ليك

  • كيف ما كانت صفته ومرتبته
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 04:22

    إنه تواضع الإنسان الغربي كيف ما كانت صفته ومرتبته.!!!!
    Non ce n'est pas une modestie de ces responsables occidentaux, mais plutôt une education sociale…..car il sont jugés et critiqués par les medias et meme imposés a des amandes si il le faut ou a des excuses ou explication quand il s'agit de l'argent de leur peuple, on leur fait CHOUUUHA!…..c'est ca la verite et leur realite…donc il se sont habitue a ce mode de vie ordinaire par peur de jugement ou critique ou meme mohaassaba, mais implicitement ca devient leur mode de vie normal sans le lier forcement au jugement ou au critique de la societe……car la societe avec l'application de la loi sur TOUT LE MONDE sans exception peu importe son degre social ou sa mission, fait que tout le monde est equitable aux yeux de la loi et personne n'est au dessus de cette derniere….pas comme chez nous, la loi, s'applique seulement sur les pauvres, et les responsables sont abuseurs du pouvoir et hors la loi, et meme leur FAMILLE!

  • علي
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 04:27

    حتى في المغرب فوزراء يجلسون في مطاعم شعبية و ياكلون البصارة على حسابهم و لكن اثناء الحملة الانتخابية و رغم دلك فوزراؤنا يتحررون في كثير من الاحيان على غرار جميع الدول العربية و قد شاهدتهم في الشوارع و المصطافات و الاسواق والمقاهي و الحق يقال و لكن بالنسبة للسفريات فالحمد لله انهم لا ياخذون طائرات خاصة و لكن بعض الزعماء الغربيين لا يمكن ان تجدهم وحدهم بدون حراسة مشددة بسبب الارهاب اما السفير الامريكي السابق فربما جاء الى اسبانيا في مهمة سرية و لم يرد ان يعرف بنفسه فلا ثقة في المريكان

  • احمد
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 04:30

    عموما القاعدة ان كل بني آدم سواسية لا فرق بين القصير والطويل ، ولا الأبيض والأسود ولا بالدرجة الاجتماعية ولا بما تمارس أوما مارست من مهام ولا الى اي حركة او حزب او طبقة او جنسية تنتمي ، لا احد أفضل من الاخر كل منا يحتاج للآخر نكمل بعضنا لكن وللأسف أصبحت القاعة استثناء والاستثناء راجع بالأساس الى عامل نرجسية مضخمة و استغلال بني آدم لاخيه
    وهكذا أضحت معاملة إنسانية عادية تثير انتباهنا لنعلم ان الرابح الاول من معاملة كهاته صاحب المعاملة اولا تم أبناء جنسه اما اصحاب النرجسية والجهل المركب هم اول الخاسرين

  • عبد الحق المغربي
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 04:32

    جميل ان تضرب الامثال لتمرير رسالة تربوية…وهذا اسلوب ناجح في التواصل…ولكن ما لا يستساغ هو تعميم المثل وجعله نمطيا علي الانسان الغربي وكانه كائن بشري مقدس علما ان كثيرا من الحواذث سجلت في وسائل الاعلام تؤرخ لجرائم لسياسيين غربيين في اعلي السلم منها ماهو جنائي ومنها ماهو اخلاقي ,فساد لم ينج منه الوزراء والديبلوماسيين والنجوم وحتي كبار رجال الدين ,فالترويج النمطي للانسان الغربي ليس كله ايجابي هناك حالات يسجل لها الانضباط في سمو الاخلاق والتواضع. وهناك اخري لاتشرف…لكن الا يوجد في مجتمعاتنا الاسلامية شخصيات لا تستحق ان تكون قدوة في الانضباط الاخلاقي والسياسي…?نعم :ما تقولون في سيدنا رسول الله …? ماتقولون في اسيادنا ابوبكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم…?ما تقولون في يوسف بن تاشفين…? ما تقولون في محمد سوار الذهب رحمه الله…? ماتقولون في …وفي وفي وفي…هناك شخصيات مغربية معاصرة لا اريد الترويج لها هي قمة في التواضع والانضباط لا اريد ان اروج لاسمائها حتي لا نتهم بالشعبوية والترويج لتيارات ينتمي اليها هؤلاء (منهم من قضي نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا تبديلا…)

  • ولد حميدو
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 04:58

    متفق معك في قضية التواضع و لكن هل سيقبل وزير فرنسي بتفتيشه عندنا كما فعلوا لوزيرنا بمطارهم فانت نفسك قلت بان السفير الامريكي لو عرف بنفسه ستعطى له جميع التسهيلات فحتى كابلان فلو طلبوا منه خلع حدائه سيضطر لتقديم شخصيته فلو لم يشتكي وزيرنا بتلك التصرف فسوف نقول بانه قبل الاهانة و لم يطلب الاعتدار و كما نعاملهم يجب ان يعاملوننا بالمثل اما التبدير فهو موجود و لن ادافع عنه

  • Samya
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 05:10

    L´Islam , on le trouve en Europe et en Amérque, mais pas chez les saoudiens, les égyptiens, les syriens, les Golfistes, les marocains et d´autres qui gouvernent au nom de la Schariaa.

    Que dit-on de notre Amir, ses voitures, ses palais, ses femmes, ses bouteilles de Whisky, ses bières et ses vins les plus multicolors?

    Qu´avait-t-il dit Mohammed Abdou, lors de son séjour en Europe?

    Samya bnt Al Houcine__

  • سعيد صالحي
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 05:18

    أستاذي كلامك صحيح و لا مزايدة في دلك . لكن اسمح لي و لندع الحكومات و المسؤولين جانبا : كم من مواطن عادي زار دول الغرب و تعرف على كل ما قلته عن السيد السفير ؟ و كم منهم طبق ما قلته و لو حتى عند بقال الدرب ؟

  • ش م
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 05:26

    اذا كان هناك سقوط للطائرة لم يعد هنالك لا درجة أولى ولا درجة ثانية الله المستعان

  • الرياحي
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 05:38

    تقارن بين من تربى على "فاكنير" والمتاحف وتشبع بالحضارة ب"مشداك" ذلك اللذي "ذاق" بعد الجوع .اغلب حكامنا لا زالت مناجل ابائهم مغروسة في الارض وهذا ليس عيب بل ما ان تسلقوا الا و ملؤ العالم صراخ مثل الصبي. اخطات المقارنة قارن المتشابهات اما ان تقارن وزير سويدي بقرينه العربي فلا معنى له.
    فهل للسويدي قبيلة وعشيرة او ضريح وهل عقله تحت بطنه وما تبقى من العقل حشاه في بطنه ؟
    من تربى على شيئ شاب عليه الاسف انهم يربون ايضا ابنائهم على نفس النمط ويرثونهم المناصب ثم الرذيلة والجمل وما حمل .الوزراء العرب شوهة ونفطة او تالولة فوق انف وسط و وجه اعرن. ام المشاكل والانحطاط ان العامة يحسدون الوزير ويريدون هم ايضا منصب وزير ويريدون المشي فوق ظهور ورؤوس الناس.لما يحتقر المواطن ويشجب تصرفات الوزير ويحتقره فلا "يتسوق له" احد وسنرى شيئ اخر.الاشياء سهلة التصنيف : هل الناس تصطف في طابور ام لا هذا السؤال يجيب عن "فيه حضارة ام ما فيهش".
     

  • المجيد
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 05:41

    حتى احنا عندنا وزراء كيتصورو حدا البيصارا ,وعندنا اللي الاجارا اما تواضع الحاكم العربي المسلم مشهود به كونيا ومند قرون وذلك رصيد منسي من راس مالنا الرمزي.

  • عمر
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 05:54

    بالمغربية نقول (اللي عندو كيحكر على اللي معندوش) ، والاروبي مهما كانت صفته أو وزنه في المجتمع ، فهو يحترم ويخضع للقانون، إلا في امر واحد ، حكرة الأجانب ووضعهم في خانة خارج أبسط حقوق القانون أو الانسانية، والأمثلة ذاعت صيتها في اسبانيا و إيطاليا وفرنسا وهولندا،، كل الدول الاروبية، هذا التواضع لم يستطع أن يوقف زحف الكثير من الممارسات المشينة للعنصريين ولو داخل أقدس مكان تمارس فيه الديمقراطية . استنتاج بسيط: السياسي والمسؤول في بلدي حكار بالمباشر والغير المباشر فكان هو السبب الرئيسي في تشتيت أبناء وطنه في أنحاء العالم مكرهين، ولازال. السياسي الغربي يحقد على السياسي في بلدي فيمارس حقده على المهاجر بالالتفاف على القانون أو تمرير أخرى ملغومة تزيد من المعاناة والاحساس (بالحكرة) لدى المغلوبين على أمرهم في بلد اعتبروه وطنا ثانيا لهم.

  • samir
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 06:01

    اكيد انك رايت في الدول الغربية هدا الشئ لكن هل وضعت سؤال ل لمادا هناك وهنا العكس جواب لك بسؤال هل الشعوب العربية تقارن بالشعوب الراقية اخي المحترم بالامس انفجر انبوب ماء في شارع من شوارع الدار البيضا فجتمعوا مثل الدباب على الزبالة فان وجدو مسولا في مقهى !!!!! فاقول لك انت تقارن ما يصعب على شعوب العالم التالث فهمه واستعابه فاضف الى معلوماتك ان المضفون السامون في اروبا بعدالانتهاء من عمله تجده يشتغل في حديقته او مزرعته اومحلاته التجارية ٠٠٠٠٠اما عربنات فالحين غير فالابه

  • le marocain
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 06:02

    C'est joli votre commentaire Mr.
    Pour le monde Musulman,il est loin d'être humain.Car chacun ne cherche que son intérêt.On est loin du comportement des occidentaux.
    J'ai remarqué que lors des élections les candidats se dépalcent a pied,pour prendre contact avec les électeurs.Une fois élu, c'est le renversement de la vapeur.Le candidat suit les électeurs pendant 30 jours,et puisc'est ces derniers qui suivent le candidat pendant CINQ ANS.
    Avant même de commencer son travail il s'achete une voiture de luxe,veut changer sa femme.et commence a se faire une fortune car 5 ans ça passe vite.Il voyage dans des conditions favorables,posséde un coupe file,doit être salué par les agents de la force publique,et est autorisé à stationner où bon lui semble.Oubliant les promesses faites lors de la campagne.
    Mais,il finira toujours par se casser la gueule.
    C'est une responsabilité d'êtreun élu, un fonctionnaire 0(publier)

  • لا أعبد
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 06:19

    المشكلة تكمن في الشعوب العربية التي ألف مواطنوها العبودية منذ قرون عديدة، فحتى لو أراد مسؤول ما أن يتواضع أمامهم وأن يكون مثلهم، تجد جلهم يتنازل عن حقه لإرضاء هذا المسؤول، وقد يتنازع أحدهم مع الآخرين ليتنازلوا عن حقهم لصالح هذا المسؤول, فالعبودية للأسف الشديد تغلغلت في الأعماق ولا تحلوا الحياة عندهم بدونها،

  • أبوهاجرdk
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 06:21

    باسم الله الرحمن الرحيم
    والله إنه موضوع في الصميم، فمن يقيم
    في الغرب يلاحظ هذا خصوصا بالدول الاسكندنافية، تجد رئيس أكبر حلف عسكري في العالم الدنمركي غسموسن يتسوق من الأسواق ويجالس الناس بالمفاهيم،بل ٱكثر من هذا فهو يدفع غرامات مخالفة قانون السير

  • المهدي
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 06:27

    ما قلته بخصوص تواضع السفير الامريكي صحيح وغيره كثيرون من كبار المسؤولين في دول غربية تراهم لا يختلفون عن العامة مع بعض الاستثناءات طبعا ، ذلك ان العامة أيضاً لا ترحم بعض الاختلالات ان صادفتها ، مسنودة في ذلك بأعلام وصحافة لا ترحم ، هذا من جهة. ، اما من جهة المقارنة مع ما حدث لوزيرنا في الخارجية بمطار شارل دوغول فلم تخبرنا هل السيد صامويل كابلان طلب منه نزع حزامه وحذائه بمطار الدار البيضاء حتى تكون مقارنتك في محلها ام انك لازلت مشدوها بلحظة الانبهار التي تركها لقاء السيد السفير ؟ وشكرا ، سلام …

  • roma di giorno
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 06:30

    c'est une sacre veritèe que nous vivons .cette sorte de tirer le nez en haut est radicalisée dans l'education de nos parents.
    a la fin on note le medecin avec le medecin,le prof avec le prof,le meccanicien…un mixte different.

  • سعيد
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 06:33

    اتفق معك بان المسؤولين المغاربة يبدرون اموال طائلة من المال العام للمغاربية كاقتناء افخم السيارات ، السفر بالدرجة الاولى ، المبيت في افخم الفنادق واهداء شكولاته …لكن لا اتفق معك في ماحصل للوزير المغربي في مطار شاغل دوغول لانها كانت مقصودة لاهانة الوزير خصوصا وانها جاءت بعد ايام قليلة على استدعاء مدير المخابرات المغربية من طرف الشرطة القضائية على اثر اتهامات باطلة حيث تبين في الاخير ان من وراءها هو العسكر الجزائري مدعوما من قاضية فرنسية من اصل جزائري،،،؟؟

  • Adil Bentahar
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 06:43

    This doesn't surprise me. I live in the States, and it is very common to see a department head on his bicycle, a director of a big company eating his or her lunch which was made at home, or a governor dressing very casual clothes (sometimes even at meetings), etc. . In short, these are people who believe in values and respect equality and justice for all people regardless of who you are or where you come from. Americans follow the principle of rule of the law, where the law applies to ALL, even to the President of the Unites States. We need such values and new ideas in Morocco. Moroccan MPs or even ministers have NO right to use Moroccans' money extravagantly, especially if NOT for work/ an official trip.

  • صلاح
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 06:48

    لقد حدث مع وزراء عبد الإله بن كيران ، ولماذا هذا التضليل يا سيد خالد ،حسب معلوماتي فلقد سافرت الوزيرة الحقاوي الى الولايات المتحدة في الدرجة الثانية و كذا مع وزير الخارجية السابق سعد الدين .

  • المهدي
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 07:06

    للتصحيح بخصوص التعليق السابق ، اقصد هل خضع صامويل كابلان لنفس التفتيش المهين في مطار مدريد ؟ اما ما حدث للسيد مزوار في مطار شارل دوغول فكان عملا يقصد الاهانة التي دشن لها الفرنسيون بواقعة استدعاء السيد الحموشي والتصريح البذيء لسفيرهم لدى الامم المتحدة وليس من قبيل الصدفة ان يحدث هذا كله في اقل من شهر ، كان الأجدر ان تثير في معرض المقارنة تلك السفيرة بإحدى الدول الافريقية التي اثارت ضجة عندما لم تجد سيارة فارهة في مدرج المطار لدى نزولها من الطائرة مباشرة بعد ان خصصت سلطات البلد ميني باص للركاب وهو ما اعتبرته السيدة السفيرة لا يليق بمقامها ، والأخبار فراسك ، سلام …

  • مصطفى العبدي
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 07:07

    ابدؤوا انتم اولا…وكونوا نموذجا….تقولون ما لا تفعلون…تنظير كثير وعدم تطبيق… سكيزوفرينا متعددة بعدة رؤوس الله يسترنا

  • Amassine
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 07:08

    الحمد لله هادشي بعداًكاين فهاد لحكوم ديالنا

  • atif
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 07:21

    أوﻻ أشكر هذا أﻷخ الكريم. على تعيلقه على التكبر الذي يعيشه المسؤولين في بلدنا . ولا ننسى أن الدول الغربية أن مسؤوليها لهم تقافة خاصة في التواضع والإحترام

  • Stupid
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 07:25

    أحيي الأستاذ على مقاله والذي يُعبر بالتأكيد عن مضمون قوي لازلنا نفتقده خاصة على مستوى تخليق الحياة السياسية وترشيد النفقات , فمقارنة النموذج السياسي المغربي بأنظمة سياسية متطورة على مستوى أنظمة الدول المتقدمة يبدو بعيدا نوعا ما خاصة وأن المغرب رغم كل الإصلاحات السياسية التي بدأت مع مطلع حكومة التناوب حتى عهد دستور الفاتح من يوليوز لم يُحقق قفزة نوعية على مستوى تطوير الحياة السياسية في عُمقها المُتصل بربط المسؤولية بالمُحاسبة وهذا يجعل الفاعل السياسي المُتحزب مجرد لاعب ثانوي لا يحظى بكامل ثقة الشعب إيمانا حقيقيا بأن الفاعل السياسي الرئيسي غير مُنتخب .

    في النهاية وهذا ليس دفاعا عن حكومة البي جي دي التي أؤاخد عليها عددا من السياسات العامة السلبية , ألا ترى أستاذ أن خروج وزير في الحكومة اليوم بدراجته أو جلوسه في مقهى عامة سيدرج بنظر المُعارضة العقيمة في إطار السياسة الشعبوية ؟ , وهذا تابعناه بقوة حين راجت صور عادية لوزراء عاديين يتناولون طبقا مغربيا شعبيا أو يتجول أحدهم في سوق شعبية وما خلفه ذلك من جدل يطاد يكون أشبه بعاصفة في فنجان .

  • ahmed
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 07:29

    يا سيدي السموني هل الوقوف في صف الانتضار هو سلت الحداء والصمطة في وجه وزير خارجية بلد مستقل ؟لامقارنة وضعنا من تصفية الحسابات لانني انا عائش في اوروبا والجرائد مملوؤة باخبار رجال السياسة وفضائحهم. الفرق فقط حين يفضحون تنزل عليهم اقصى العقوبات.

  • محمد العثماني
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 07:34

    هادشي صحيح السيد الكاتب ولكن منقوص ، حيث لا تجد هذا التكبر غير مع المسؤولين الكبار او الصغار ،بل تجده حتى بين افراد الشعب ومن كل الطبقات ،فكل من ازدادت عليه نعمة تكبر على الاخرين ، فمحاربة هذه الافة يجب ان تبدأ من القاعدة

  • motao-1
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 07:37

    Qui n'a pas vu au moins une fois dans nos aéroports des passagers ordinaires marocains accueillis comme des VIP, ne font pas la queue et leurs passeports traités à part. Les passagers étrangers l'air étonnés ne comprennent pas ce qui se passe et se lancent entre eux des regards moqueurs, les autres passagers, généralement des MRE murmurent quelques insultes à basse voix. Même les étudiants marocains à l'étranger fils de nabab ou de ''pak sahbi'' ont droit à ce privilège alors qu'ils reviennent des pays ou ils sont sensés apprendre les bonnes manières

  • مرزوق
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 07:42

    نحن ايضا لدينا حاليا السيد بنكيران حفضه الله. حكومته وأعضائها ادخلو إلى الحقل السياسي تصرفات متواضعة ونزيهة لم نكن نعهدها من قبل. المسالة تتطلب بعض من الوقت والنضج وحتى الشعب له جانب من المسؤولية في هذا السياق. الشعب الغربي المتحضر لا يقدس المسؤولين مهما اعتلا شانهم

  • BELLAHSEN
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 07:54

    Merci Semmouni pour l'article qui montre que Samuel Kaplan (avocat et diplomate) est resté égal à lui même eu égard à son comportement et à ses diverses réalisations pendant son séjour au Maroc
    Moi à ta place je n'hésiterais pas lui proposer d'ouvrir un bureau d'avocat à Rabat pour apporter une bouffée d’oxygène à notre système judiciaire en prêtant main forte à des marocains lésés titulaires de dossiers assimilables à de précieuses sources pour enrichir la jurisprudence marocaine
    J'ai appris que de grands centres américains de la recherche scientifique sont sur le point de terminer une géniale invention "test ADN+" qualifiée pour décrocher le titre de meilleure invention du 21ème siècle
    ADN+ permettra de répondre à des questions du type: pourquoi SEM Samuel Kaplan est modeste, sage, travailleur, patriote, élégant, fidèle à son épouse, intellectuel, humaniste, etc
    La machine ADN+ lui affectera la note 7/10 en passant sous un portique similaire à celui affecté dans les aéroports

  • teniro
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 07:57

    c est une culture qui doit etre en chacun . mais parfois il y a des protocoles qu on est oblige de suivre

  • عزوزي محمد
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 08:05

    بسم الله الرحمان الرحيم
    للاسف الشديد نحن مجتمعات نبخس المتواضع و المتسامح و الذي يخاف الله.ونبجل و نحترم المتجبر و الطاغية و اصحاب المال
    الذين تواضعوا ترفعوا عن تلويث ايديهم و انفسهم
    من تواضع لله رفعه
    والله المستعان
    والله اعلم

  • marwane
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 08:09

    ديننا أخلاقهم، ودينهم أخلاقنا

  • مواطن
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 08:11

    ملي داروها وزراء العدالة والتنمية سميتوها شعبوية…الحاصول كيما دارو معاكم وحلة

  • mohammed
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 08:14

    c'est bon dit mais tu as oublie de comparer les niveaux intelectuels et l'experience des deux camps .les marocains ministres la plus part d'eux n'ont pas acceder un niveau pratique qui leur permets d'exercer une fonction de responsabilite ,exemple notre premier ministre n'a jamais eu un poste de responsabilite avant.et la plus part des ministres des pays de l'ouest ,europees,americains et autres sont laureats de grandes universites comme cambridge,oxford,preston,harvard.notre premier ministre si il immigre en europe il va laver les plats si il est chanceux et trouve un emploi.donc il y,a une grande difference .les marocains fihom bokh meme s'ils sont vides.

  • Adil New Zealand
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 08:30

    Salam. Sorry to disagree with you Mr semmouni, Samuel Kaplan is an EX ambassador. That's why he's treated like ordinary people. Mezouar is a minister in exercise. He should be treated diplomatically. As a second job. I do work as private chauffeur and last week, I was driving the german delegation participating in the G20 in Brisbane Australia to Auckland airport we were escorted by police through a back entrance straight to the plane. So please, do your homework before publishing. Thanks Hespress

  • عبدول المغربي
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 08:30

    بالنسبة لأمريكيين شيء جد عادي .. أن يختلط مع الناس دون كبرياء .. و حتى سناتورات بأمريكا ( الحكماء الولايات) تجدهم في الحانات و المحلات بشكل جد طبيعي مثله مثل أيها الناس .. أما نحن العرب فتجده يتأفف بأنفه و رأسها في الأعلى و يحسب نفسه أنه أسمى من أن يكون إنسانًا إبن آدم .. و المصيبة هي أنه تجده يتقضى مالاً من مال الشعب و يتبجح بحاله

  • طارق المغربي
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 08:34

    إلى السيد خالد؛اعلم رحمك الله أنه لا قياس مع وجود الفارق فقضية تجوال الانسان الغربي هي ثقافة مزروعة من منذ الصغر وبالنسبة لهم ليست ترفا بل ترويحا عن النفس تساهم فيه الدولة لتنمية المدارك وفي نفس الوقت تحرك الاقتصاد وتشغل اليد العاملة.فالتقدم لا يمكن أن يتحقق من جانب واحد بل هو حركة اقتصادية تجادبية أي باللغة الدارجة كل ووكل.فالدولة تصنع وتخلق لك الإمكانات وثقافات متعددة للاستهلاك حتى بجاريها بدون هوادة.أما المجال الدبلوماسي فهذا شأن آخر وبئره واسع وغارق كما يقول المغاربة ويصعب فهمه لأنه دراسة فن الممكن.
    ورغما عن ذاك وذلك فإنني شممت من خلال نصك هذا تريد التسويق للشخصية الغربية والغرب عامة،فأقول لك أخي ليس في القنافذ أملس…

  • حفيظ باريس
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 08:39

    اعتقد انه تصرف ذكي من السفير الامريكي لكي لا يلفت الانتباه خصوصا في الظروف الحاليه والخطر المحدق بالدبلوماسيين الأمريكيين في أرجاء العالم. من جهة اخرى اظن انه من غير المنطقي المقارنة بين وزراء ورؤساء الدول الغربية ونظيرتها العربية والمغربية، فالظروف مختلفة تماما ،اقتصاديا وماديا واجتماعيا وثقافيا، يكفي ان نقرأ عن الجرائم والتشرميل وانعدام الأمن والوعي خصوصا لندرك الخطر المحدق بالمواطنين فبالأحرى الوزراء والدبلوماسيين ، حتى لو حصل استثناء سينعتون بالشعبويين والمنافقين. للاشارة فإن الشعوب الغربيه هي من صنعت قوتها وتقدمها في جميع الميادين بفضل العلم و العمل والاخلاق وليس بغضل سياسييها..

  • حسيسن
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 08:59

    لأنه وببساطة تعتبر ممارسة السياسة في الدول العربية الطريقة المثلى و السهلة للإغتناء اللامشروع نظرا لسهولة التدبير الذي لا يعتمد على أي جهد فكري أو تكوين علمي بالإضافة إلى كون الأحزاب لا تستقطب سوى من أفلس في حياته العادية ليجد له صوتا يجيد فيه فقط الكلام الفارغ الذي لا يغني و لا يسمن من جوع و هذا هو سر هروبه من الواقع .

  • غير دايز
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 09:10

    سوال واحد لكاتب المقال ، لمادا شهدت العلاقات المغربية الامريكية فتورا وانكماشا في فترة عمله على التزاب المغربي بالرغم من تحركاته المتلفزة و احتكاره لشاشة التلفزة المغربية و الصحافة بشكل نافس معه رايس الحكومة المغربية

  • عبدو المناضل
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 09:26

    اكيد ان ما جاء في المقال عن عقلية المسؤولين العرب عن البحث عن الثرف والبدخ صحيح …وصحيح ايضا بان عقلية الشعوب العربية ليس كعقلية الشعوب الاوروبية…جلوس وريز بمقهى شعبي ، او ركوبه على الدراجة الهوائية، او القطار أو الحافلة….سيتهم بانه يمارس الشعبوية، وان قرب الانتخابات أو…أو …هو الذي دفعه للقيام بذلك.
    غذن على المسؤولين تغيير عقلياتهم من بضرورة ترشيد النفقات، وعلى الشعوب تغيير عقلياتها واعتبار الوزير مواطن مغربي بالدرجة الاولى له حياته الشخصية لا يجب ان نتدخل فيها….

  • adil
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 09:32

    السلام عليكم
    من منضوري الخاص وبحكم تواجدي بمنطقة صحراوية
    المسؤولين المغاربة يعاملون السفراء و المبعوتين اﻻمميين والصحفيين اﻻجانب فوق المطلوب منهم مما يجعلهم يضنوننا ضعفاء أو لسنا أصحاب حق
    وبالتالي يطلقون العنان لشهواتهم و متطلباتها الخاصة
    وهذا خطأ في حد ذاته
    لكل حسب مهمته واطاره ﻻ يتجاوزه
    يأكلون و يشربون و يكتبون تقارير ليست في صالح المغرب

  • Far West
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 09:39

    L'explication est simple. L'américain est le produit d'un système ou le citoyen détient le pouvoir de rappeler à l'ordre toute personne élue fut-il un président ( voir the impeachment of Nixon ) . Les nôtres sont la création d'un système politique schizophrène base sur le mensonge., l'égoïsme, et surtout le manque total de moralité. La tribu amazighe pouvait demettre son élu (Amghar) des qu'il fait des affaires sur le dos de ceux qui l'ont élu. Et voilà que l'on nous importe de l'Orient un système ou un cheikh détient le pouvoir pour la vie et qui ose le contredire .se fait couper la tête en criant Allah Akbar. Au lieu de continuer sur la trace des Almoravides ou la raison primait, les Marocains replongent dans l'obscurite médiévale basée sur l'exploitation de son prochain et mort à celui qui contredit SHAB LHAL. Tanmirt.

  • تواضع حضاري
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 09:40

    نعم اخي لو كان مسؤولونا مثل عمر رضي الله عنه لوجدنا حلولا لمشاكلنا..حدث مرة كنت اتسوق في كالشرو في جنوب المانيا ولا اجيد اللغة الالمانية قلت للباءعة: الا يوجد احد يتكلم الفرنسية ? حينها تقدم شخص وترجم للسيدة ما كنت اريده شكرته وبدا يبتعد وهو يدفع الكادي قرب صندوق سيارته حينها تذكرت صوته ..كان الوزير الاول لفرنسا ميشيل روكار وكان لازال في منصبه بذون حراس وبذون ساءق ..ليس لذيه ما يخشاه ..وقمة التواضع.

  • bachir
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 09:50

    راسل ديوان الملكة بياتريس -ملكةهولاندا السابقة-إحدى البلديات في شأن زيارة ستقوم بهاالملكة،فاعتدر العمدة نظرا لعجز خزينةالبلدية على الإنفاق غلى مايتطلبه بروتوكول الزيارة، فأمرت الملكة بالإنفاق من مال القصر.

  • mustapha
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:04

    Il m'a ete raconte qu'une artiste marocaine originaire du sud qui a donne un spectacle aux USA il n'y a meme pas 2 mois .
    cette artiste s'est comportée normalement durant le vol etats unis -france mais une fois à l'aeroport de Rbat Sale et surtout dans ce vol il y avait plusieurs personaliles du monde entier venant pour un grand rassemblement mondial qui s'est deroule au Maroc elle n'a meme pas fait la queue et elle avait un parapluie avec le quel elle a piquée un etranger sans lui demandé des execuses et elle a quittée l'aerroport sous le regard des congressistes qui n'ont revenu pas surtout pour moi quand je la vois a la tele parler et se comporter comme un ange

  • منا رشدي
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:05

    " إنهم متشبعون بثقافة المساواة ويعون بأنه لولا الشعب لما وصلوا إلى تلك المراتب، وبأن المواطنين هم من يودون أجورهم وتعويضاتهم. إنهم يحملون القيم الإنسانية "

    التشبع بقيم المساواة لا يظهر في موضوعك ! أنت الذي تحشر ( العرب ) بين وجبة ووجبة !
    في المغرب، كما هو الشأن في العالم العربي،
    كما يفعل جل سفرائنا العرب
    على عكس السياسيين العرب

  • atlas
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:05

    قيمة الإنسان عند هؤلاء هي بما اكتسبه من معرفة وما قدمه من عمل للصالح العام وللإنسانية بشكل عام ، هكذا تسلقت الأمم سلم الصعود الحضاري ، أما الأمم الهابطة فتجد أهلها يتسابقون على متع الحياة المادية كالمال والجنس والأكل ليقتربوا كثيرا من الذات الحيوانية ، في صراع يأكل فيه القوي الضعيف.

    مؤشر التحضر ليس تنمية مادية فقط واشباع الرغبات التي لا تشبع أصلا ، إنما تربية عقل على ادراك المعنى الجميل للحياة عندما لا يخشى المساوات والعدل ، بل يعتبرها أساس السعادة .
    كان النبي محمد يمشي في الأسواق ويأكل من عرق جبينه ويعيش حياة البسطاء ولكن بخلق عظيم ودعوة لتحقيق العدالة .
    ذهب محمد وبقي ماجاء به من ثوابت الحياة الحقة الشريفة ، صاغ منها الآخرون دساتيرهم واستقامت بها حياتهم وبقيت أمم أخرى انسان داروين ، قرد تطور ليتعلم كيف يأكل ويتناسل وينام في غرف الإسمنت بدل الأدغال .

  • جمال ابو ايوب الرباط
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:09

    السلام عليكم .اخي الكريم المسؤولون هناك هم من الشعب والى الشعب لا يستغلون مناصبهم لقضاء مصالهم وان قدر لاحدهم ان يستغل منصبه لمصلحة شخصية واكتشف امره فان حسابه يكون عسيرا اما عندنا فان الصورة عكس ذالك المسؤول يكون ابن الشعب وخاصة المنتخبين منهم وعندما يصل الى الكرسي بعد 100يوم يبدئ التغيير يظهر عليه في الملبس والسيارة وبالتالي يغير سكناه ويستغل كل صلاحياته لمصلحته الشخصية وحتى ان قدر له ان ينكشف فان الحساب قد لا يكون عسيرا وفي بعض الاحيان قد لا يكون الحساب اصلا .قضية ياسمينة بادو وزيرة الصحة الاستقلالية التي استغلت منصبها الوزاري وباعت واشترت في صحة المواطنيين واشترت بيتين فاخرين في باريس بملايير الشعب المغربي هل سالها احد من اين لك هذا زوجها الذي كان السبب في افلاس المكتب الوطني للماء هل ساله احد وهكذا الشعوب الغربية كمسؤوليها والشعوب العربية كمسؤوليها .والسلام

  • ISAMINE
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:11

    On ne peut pas comparer un personnage né et vit au 21ème siècle selon son calendrier grégorien avec un autre né et vit au 14ème siècle . Il n y a pas photo, l’un est au summum de la civilisation et l’autre évolue encore au moyen âge . Les deux calendriers ne font que constater la différence

  • المواطن الصريح
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:13

    هذا هو الفرق بين دول تتكون من حكومة و شعب و بين دول تتكون من سادة و عبيد من قطعان الغنم
    تدكرت احد الاصدقاء كان مغتربا في سويسرا و كنت اسأله عن حاله و عن العمل و المال هناك فأجاب ان اكبر مكتسب في هذه الدولة هو انك تحسب بإنسانيتك و تعرف معنى ان تعامل معاملة انسان دوق قيمة . عكس ما نحن عليه في بلدنا العربية و باقي دول الاشقاء الاشقياء

  • الناسوتي
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:15

    قد أتفق معك د. خالد الشرقاوي السموني في ما ذهبت إليه بشأن تواضع كبار المسؤولين الاوروبيين أو الأمريكيين مقارنة بعجرفة مسؤولي الدول العربية، لكن المثال الذي أوردته والمتعلق بوزير خارجية المغرب وحادثته بمطار فرنسا حسب رأيي غير لائق. وذلك لأن وزير الخارجية يحمل جوازا دبلوماسيا وله حصانة مثل باقي الدبلوماسيين حسب الاتفاقية الدولية الموقعة، والتي بموجبها يمر الدبلوماسيين من ممر خاص. لذلك موقف المسؤولين بمطار فرنسا يبقى غير لائق (حتى وإن كان ناتجاً عن عدم خبرة في المجال) ويمكن اعتباره إهانة لدولة المغرب في شخص كبير دبلوماسييها. ولا أعتقد أن الأمر كان سيمر بسلام لو أن الأمر تعلق بوزير خارجية دولة ما (أمريكا أو إسرائيل أو بريطانيا.. مثلا). لهذا أرى أن التواضع شيء والأعراف الدولية المتعامل بها شيء آخر.

  • عبد الهادي
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:17

    وزراؤنا مفخرة كذلك في التواضع غير المسبوق فضلا عن العمل الجاد ونظافة اليد..حفظهم الله خاصة منهم أبناء التيار الإسلامي …

  • oussama
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:18

    عندما يقوم المسؤول المغربي ( كنتكلم على وزراء العدالة و التنمية ) بنفس التصرف كتردوه شعبوي وملي اكون اجنبي كتسميوه متواضع

  • درس في الأخلاق
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:27

    اشكر الاستاذ السموني على هذا الدرس في الأخلاق والقيم .
    وعلى كل من يهمهم ان يأخذوا العبرة
    إنما الامم الأخلاق وبالفعل تحقق الازدهار والتقدم والكرامة للجميع.

  • احمد
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:30

    صلى الله على سيدنا محمد و رضي الله على عمر بن الخطاب
    دعك من هذا ،فما هو الا موظف ويصرف من ميزانية حددت من قبل
    لا يستطيع ان يتعداها لانه سيحاسب عليها
    المحاسبة فقط لاغير

  • yassir témara
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:30

    موضوع مهم لكن به قليل من السذاجة و التقديس،
    طوال مكوثي بفرنسا(8 سنوات) لم يخلو شهر ولم اسمع بفضيحة قام بها سياسي فرنسي، من نهب و إختلاس للمال العام. و غالبا ما يتستر النظام الفاسد عليه لسنوات حتى يشيب، حين إذن تكشف القضايا ولكن لا ينفذ عليه اي عقاب بحكم السن … اينما ذهبت فهناك فساد، فقط تختلف الحدة.
    شيراك، ميتيران، ساركوزي، كايوزاك، ضاصو، بالكاني… القائمة طويلة و متجددة على مسار الساعة

  • مسلم
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:31

    عندكم أمثلة في وزراء العدالة والتنمية يركبون في الدرجة الثانية مع الناس فلم الاستشهاد بالأمريكي أم إنكم أبيتم إلا أن لاتعترفوا لهم بالفضل

  • hichamov
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:32

    ويااااااااه هادشي لي كتبتي كله كاين و ماخفي كان اعضم . كولشي اصبح عارف هاد شي . اشنو هو الحل باش نقضو على هاد مسخيط الوالدين. من جهتي انا اقل مايمكنني فعله مقاطعة التصويت.

  • م المصطفى
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:35

    بغض النظر عن قيمنا الدينية التي تحثنا على التواضع والدخول في صف المسلمين المستقيمين والعارفين بالله لا بأس من الإستفادة من الغرب ومن قيمة المواطن كيفما كان مستواه الاجتماعي أو السياسي أو المعرفي،فالمواطنون الغربيون سواسية أمام القانون وبطاقة الناخب لها وزنها ووقعها على تغيير المعادلات عكس ما نعيشه في دولنا العربية والإسلامية،
    لكن هذا لا يمنع من أن هناك بعض الاستثناءات من شخصيات مغربية تضع أقدامها على الأرض خارج الرطن٫ وقد لاحظت ذلك مرارا في المطارات الفرنسية لكوني أعيش في فرنسا٫٫٫

  • محارب النفاق
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:36

    شكرًا!
    قد وضعت يدك على احد اسباب تأخرنا
    الغربيون يتعاملون مع بعضهم بأخلاق اسلامية و "pseudo" المسلمين يتعجرفون بأساليب الخزي و التشايطين
    تدينهم و صلواتهم تحثهم و تدفعهم الى الفحشاء والمنكر

  • الحــاج عبد الله
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:42

    الغرب غرب والشرق شرق!
    الغرب سبقنا بمئات السنين ولا يمكن أن نقارن حكامنا وشعوبنا بشعوب وحكام الغرب
    نحن غارقين في الثقافة الأعرابية المستمدة من الخليط السحري الذي يصعب التخلص منه، خليط البداوة المتخلفة والكهنوت الذي يحث على العبودية والتسليم لمن هم اقوي منا، ونعتبر حكاما نواب لله على الأرض وآلهة صغيرة في وعينا الأعرابي الجمعي.
    الإنسان الأعرابي يعتبر الحاكم (وزير، رجل سلطة، رئيس ..) رب صغير يمارس نفس الصلاحيات التي يمارسها الله على شعبه. والحاكم يتصرف وفق الصورة التي كونها عنه الشعب في دهنه

    لهذا، لا يمكن مقارنة سلوك الحكام في الغرب بدون استحضار سلوك الشعوب
    عندما يتجول وزير سويدي أو ألماني في السوق فإنه لا احد يكترث به لأنه في نظر تلك الشعوب مجرد إنسان مثلهم وليس رب صغير ويعامله الشعب كموظف عادي
    بينما عندنا، عندما يتجول الوزير في السوق تتجمهر حوله الغوغاء ومئات الفضوليين منهم من يريد أن يقدم له طلب توظيف منهم من يريد أن يحظى بمزية معينة، منهم فقط من يريد أن يلقي عليه التحية لكي يتفاخر بانه التقى مع الوزير ومنهم من يريد أن يلقي عليه الحجارة..
    (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)

  • سلاّم
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 10:47

    مديرش ما تخافش.
    وخدام رجال سيدهم….
    هؤلاء القوم مجبولون عاى العمل و التفاني فيه، به ينالون تقدير واحترام المجتمع.
    الناس سواسية ، بل من يكرسون هذا المبدأ. بتصرفاتهم و نمط وسط المجتمع.
    مشي كيفنا الجتمع درجات گد ما عندك گِِد ما تـِسوا…..
    الناخب تشوفوا في الحملة الانتخابية و في التلفزة، القايد في المصاى نهار لعيد .

  • mimoun
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 11:15

    مثل هذه القيم نجدها في عامة الدول المتحضرة بدون استثناء لا يختلف الاطباء مثلا السهر على صحة زبال مريض ووزير او رجل اعمال كلاهما يعاملان بنفس الاساليب ويلقون نفس الابتسامة ,كنت اشتغل في شركة تصدر صفائح الطاقة الشمسية الى جميع انحاء العالم في اوقات الاسطراحة كان رجل يجلس معنا يحتسي القهوة وياكل شرائح الخبز التي جلبه معه من المنزل ذات يوم جلس بجانبي متواضعا فسالني من اي جنسية قلت له انني مغربي رد علي ضاحكا كم كنت احب المغرب ولازلت احبه كان وجهتي المفضلة لقضاء العطلة لاكن في يوم من الايام هجم علي بعض الصوص جردوني وزوجتي من كل شيء لهذا السبب غيرت وجهتي نحو بلد اخر سالته ماهو نوع عملك في هذه الشركة اجابني انه مدير الشركة ثم انفض الجمع بعد مرور الوقت علمت فعلا انه المدير .

  • مصطفى16
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 11:27

    la difference entre les responsables politiques occidentaux et les notres c est que les premiers arrivent aux pouvoirs pour servir et les notres arrivent aux commandes pour se servir, sans pour autant generaliser car il reste encore des personnes honnetes chez nous.

  • Hsina
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 11:32

    اولا اطرح سؤالا لماذا نقارن داءما انفسنا مع الاخر وهذا يحدث مرارا مع اخوتنا المهاجرين حين عودتهم الى ارض الوطن وهكذا نسمع كثيرا كلمتا عندهم وعندنا ولكن الغريب هو ان هذا الموضوع كتب من طرف رجل يفترض ان يكون واعيا بما يقول فوزير لاي دولة يمثل سيادتها وهناك اتفاقيات دولية تفرض احترام هذه الشخصيات وهنا اطرح السؤال على كاتب ماذا سيحدث لو تعرضت شخصية امريكية لما تعرض السيد مزوار اؤكد لك اخي انه سيحدث الكثير ثم اننا اصبحنا نرى الكثير من وزراءنا يسافرون عبر القطار ارى مثلا السيد رباح يتبادل تحية الصباح مع مواطنين دون اي عقدة بل رأيته يوما يتعرض لاحتجاج مواطنين حول تأخر القطار في الختام اقول لك سيدي ان كلامك فيه الكثير من المغالطات وربما تجهل اشياء كثيرة فمثلا لم تتحدث عن السبب الذي عرض السيد وزير الخارجية للتفتيش الدقيق على اي اعتقد ان عقلية وزراءنا تتغير والكثير من مسوؤلينا  

  • عبدالله تارودانت
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 12:18

    مقالك يااخي في المستوى يجسد مظهرا من مظاهر تقدم الغرب وتخلف العرب
    تذكرني حادثة السفير هذا بما حدث في مصر (ام الدنيا ) في عهد المخلوع حسني مبارررررك . ففي الوقت الذي اعلن فيه رئيس وزراء الكيان الصهيوني السابق يهود اولمرت متوجها الى الشعب الصهيوني عن اقباله على اجراء عملية جراحية في البروستات وانه سيتغيب عن ممارسة مهامه ،كان المخلوع حسني مبارك يعاني من امراض مزمنة ، ولما نشر الخبر احد الصحفيين في جريدة الاهرام ، تم القاء القبض على هذا الصحفي بتهمة نشر اخبار كادبة . خلاصة القول ان الغرب يحكمه بشر يؤمن بقيم الانسان ، وفي العالم العربي تحكمنا الالهة التي لايمكنها ان تمرض او تجلس في المقاهي او الضحك في الناس او ….. او حتى الموت وربما العالم الاخر

  • صحراوي ديمقراطي من الأندلس
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 12:23

    مما أثار انتباهي هو عنوان المقال: هل نأخذ العبرة، العبرة في الأشياء السلبية، لكن في هذه الحالة الاجابية للسفير السابق المتواضع لازم نأخذه كقدوة.
    أنا لست متفاجئا بسلوك السياسيين في أوروبا هم ناس عاديين لأنهم منتخبون من طرف الشعب، أصبح الأمر عاديا بالنسبة لي دائما التقي بعمدة المدينة فيسلم علي بل يعرف اسمي ناس متواضعين.

  • arsad
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 13:04

    في جميع الاجناس الناس معادن والعقول تختلف ومن الغربيين والامريكيين من يحسب نفسه فوق الجميع .
    وعن حادث مزوار في فرنسا كانت اهانة لشخصه وللمغرب ومع ذلك مزوار لم يعترض بل نزع حدائه بكل تواضع واستغراب وانظر الى ما حدث بين المغرب والمجلس الانتقالي الليبي لما كان يترأسه مصطفى عبد الجليل عندما اخدت الصلطات في المطار صور وبصمات للبيين جائوا للزيارة المغرب فلو ان ذلك من قواتين المغرب ومن شروطه ماكان للبيين ان يحتجوا على ما عملوا به من قبل صلطات المطار فالقانون قانون والاهانة اهانة.

  • awsim
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 13:28

    -استاذي الكريم انها الحقيقة..اولئك من يجب ان يتعلم منهم التواضع والمثابرة وخدمة الصالح العالم..وكفى من ترداد اننا خير امة..واننا احق بقيادة العالم..وانه يجب مخالفة اليهود والنصارى وعدم التشبه بهم..فالتكبر والتعالي قيم نستمدها من ثقافتنا ومن تعليمنا والتراتبية الاجتماعية التي تمدنا بانصياع الادنى للاعلى بقوة العرف الذي يميز بين الشريف والوضيع..بين الغني والفقير بين الرجل والمرأة ..وهكذا..ان الفرق بيننا وبينهم كالفرق بين السماء والارض..كما يقال

  • Hard Talk
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 13:43

    في مارس الماضي شاهدت وزير المالية السابق نزار بركة في مطار محمد الخامس وحده بدون حراس واقفا في قاعة الانتظار مع المسافرين ينتظر رحلته. كذلك الوزير الرباح, يركب القطار كل صباح من القنيطرة الى الرباط و اخرون. اما الشخصيات الغربية فسلوكهم ليس من باب التواضع بل الخوف من اعلامهم الذي لا يرحمهم, فزلة لسان او اي عمل يمس المال العام او استغلال المنصب تؤدي الى الطرد من المنصب او الحزب…الاهم من هذا هو ان نرى مواطنين يحترمون الصف و يقلعون عن المضايقات الجنسية و الاصوات العالية, صوت الحمير, و البصق و حك الاعضاء امام الملء في الشارع ووو هذه سمات الشعوب الهمجية. Ne blamez pas vos responsables si vous etes pires qu'eux

  • abdo
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 13:48

    الى صاحب المقال رقم 1 يا اخي المسؤولون الغربيون متواضعون وما قاله الكاتب صحيح وبزاف على المسؤولين ديالنا باش يكونوا بحال samoel kaplan ولا اي مسؤول غربي اخر حيت عقولهم فيها الخميرة وما بغاوش يعيقوا

  • J.S.
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 14:13

    Notre ministre des AE Mezour s'est ridiculise et a salit l'image du Maroc et sa diplomatie en criant au scandale parceque les autorites francaises lui ont demande de se dechausser au passage de securite a l'aeroport. Une pratique tout a fait commune et banale. Une fois a l'aeroport de Ohare a Chicago, j'ai vu de mes propres yeux l'ancienne secretaire d'etat Americaine Madelaine Albright se dechausser au passage securitaire. Elle etait juste devant moi. Il est quasiment impossible de comparer avec nos normes officielles

  • ع ك
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 14:19

    اناالهاجر في هواندا فعﻻ الوزراء والبرلمانين وغيرهم من في يمتطون الدراجة الهوائية وطرام اطوبيس ومطرو والقطار كئيها الناس انا لي سيارة اجرةا "سائق taxi هولندي حكى لي ان برلماني مغربي امتطى taxiمن باريز"paris"الىrotterdam لياخد حمام saunaفي هولندا المشكل ليس في اخد الحمام المشكل هي قيمة ثمن الحمام اخد taxiمن باريز الى روتررام دهابا وايابا 2000€ وحمام500€"وكملوا من عندكم وراه فضيح وقع " هاد الناس ما بغاوش يحشموا اذا متحسبوش في من طرف الحكومة غدا امام لله سبحانه وتعالى سيحاسبون لن تفرحوا لهم اﻻمانة في عاتقهم ﻻنهم قدموا القسم

  • عبد الله المغربي
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 14:46

    نعم ، من تواضع لله رفعه ، لكن المسؤول الاوروبي والامريكي قد وفر له الشعب ارضية ممارسة مهامه بدون مشكل ، واخلاقية متابعته وعقابه ادا اخطأ عمدا او سهوا او خطأ ، فالخطأ السهو والعمد عندهم سواء ، ولا يلتمسون عدرا لاحد. اما نحن شعوب :المغاربة والعرب والمسلمون . فاننا لو صادفنا وزيرا او مسؤولا متواضعا في السوق او المقهى او الاتوبيس او الطاكسي او الحافلة او في الحمام العمومي او في اي مكان عمومي يختلط مع الناس ، فان جرائدنا وصحافتنا والناس سوف تتسابق لتصويره والتعليق عليه بمختلف التعليقات والاقصوصات السلبية الشائنة ، ولسوف يجتمع عليه الخاص والعام ويطالبونه بالتدخلات والمطالب ويحرجونه ويقلقون راحته ، وسيطالبونه بعدم الهبوط الى مستواهم وسيوضحون له ان مكانه مع الكبار ، وسيتهمونه بالضعف وسيدعي البعض انه ربما مبعد عن منصبه او انه ( ما فيدوش) ، وبدلك فان كل خلل اصله من الشعب وعامة الناس ، فلو وقف الناس جميعا ضد المتكبر والمتعجرف والظالم لاتخد الجميع حدره. لكن التواضع عندنا وفي ثقافتنا يعتبر ضعفا وممارسة غير مقبولة ، والعفريت القوي المتكبر هو المحترم والمبجل في جميع الميادين .فاترك الدنيا هكدا تسير.

  • dacha driss
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 15:10

    answer to to pur minded

    i m the marathon runner champion DACHA DRISS
    you can google my name to see that true i m the morocan champion
    i had chance to meet janet napolitano ex governor of arizona,ex prime minester of france and other politiciens like korea minester other european minester,these peole are very humble compare to our fellow compatriots,may allah make them down to earth like the westerners
    aslmalkmr

  • HADOUCHI
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 15:12

    التواضع الاخلاقي عند الغربيين تربية وثقافة لعامة الناس لا يستثني منها احد الا بعض المنحرفيين القلائل فبعد جولاتي لسنين لمختلف الدول الاروبية عايشت الكثير فملك اوليف النرويجي كان يمر من قربنا تقريبا يوميا راكبا دراجته الهواية ويتحدث الينا بكل هادوء رغم اننا اجانب ولا نتوفر على اوراق الاقامة وكذالك عدد من وزرائه كانو يرتادون مطاعم كنا نحن نلوج اليهم بدون حرج وكنا نلاحض ادائهم لفواترهم كباقي الناس وتعاملهم مع الاخرين كانسان عادي وهاذه التربية لايمكن ان تنجح لا ببرامج ومناهج تعليمية حقيقية حيث اعتماد اللغة الاصلية للشعب ضروري ليكتسب الاحساس بالوطنية واعتماد التاريخ الصحيح ليتشبع المواطن بالقيم الاصلية اما الدول المسمى بالعربية فكل شيئ فيهما مبني على التزوير والتسخير الاديلوجي لتكريس مفهوم الهوية العروبية قسرا وفي العراق والشام وشمال افريقيا الشيئ كارثي لا يحتاج الى تعليق حيث الامور اصبحت جيد واضحة لتحايل الوبي العروبي المدعم بقوى اجنبية خالجية واروبية لتعطيل ترسيخ وتدريس اللغات والهويات التاريخية الاصلية لهاذه الشعوب لكي يسترجعون قوتهم وان يواكبو التطور الحداثي لحقوق الانسان

  • إدريس الجراري
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 17:40

    الحمد لله
    بإختصار شديد الحق والقانون يساوي بينهم والقضاء يضمن الحقوق ويسهر علي تنفيد الواجبات والناس تحتكم للقانون، ولهدا تري الناس تلتزم في أفعالها بما يخوله لها القانون وتعرف حقوقها و واجباتها تعرف أن القضاء سينصفها عند النزاع مع أشخاص داتين أو معنوين أو مع هيأت مدنية أوعسكرية أو مع الدولة وهدا هو النظام الذي يجعل الإنسان هو محور التنمية ومحور كل تطور وكرامة الإنسان مقدسة فهم كيفوا كل القيم الدينية مع الحياة المدنية وجعلوها إلزامية بقوة القانون وجعلوا القضاء حكما وضامنا للحق .

  • asmae alami
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 18:08

    il faut tout d'abord savoir que le droit international public accorde plusieurs priviléges aux diplomates et aux agents consulaires. en fait le cas du présent ministre des affaires étrangéres ne doit pas être tenu avec beaucoup de légerté, car parmi les causes directes de la colonisation de l'Algérie était "le jet d'éventail contre un représentant de la République française, en plus tu avais tort qu'en tu as pris le mauvais exemple , et tu as oublié les moeurs de notre prophéte ou ceux de ses compagnons infaillibles.
    nous les arabes on souffre depuis l'ère des colonisations d'un problème d'identité et d'entité, car il est inconcevable d'être à la fois laic, pieux moderne et traditionnel ouvert et conservatoir, tous dans une seule personne.
    à vrai dire, nous devons passer au travail et au travail pour édifier notre Etat pour qu'on soit un exemple à imiter par les autres nations. merci

  • حسن اليوسفي
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 19:40

    ان ما جاء في تقييم الدكتور خالد الشرقاوي السموني واقعي و ينم عن مستواه التكويني و المعرفي المنبعث من حس المسئولية تحية نضالية

  • brahim
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 21:43

    Il faut pas generaliser mais moi ayant un taxi a montreal canada wallah jai embarque une fois l ex 1er ministre Bernard landry.on a discute les problemes des nouveaux immigres et entre autre les obstacles devant l integration bref il etait tres sympa avec moi a l inverse qd jai affaire avec une denseuse.EN outre les de n otre actuel gvt sans les nommer sont presque tous sympa et des types proches a la populatio
    Mais malheureusement on les accuse detre chaabaouiine.merci hesspress pour la publication
    Salut a tous mes freres et soeurs du maroc

  • Mehdi
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 21:45

    Tres bonne article qui reflexe notre malheureux realite

  • المعقول
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 21:59

    عندما حافظ وزراء العدالة و التنمية على مخالطتهم الناس وحافظوا على تواضعهم في ملبسهم و مركبهم و مأكلهم كما كانوا عندما كانوا في المعارضة قامت القيامة و اتهمهم الفاسدون بالشعبوية… لا حول و لا قوة إلا بالله .

  • خالد
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 21:59

    ركوب الطائرة لا فرق بين الدرجة الاولى او الثانية فهل واحد يحلق في السماء و الاخر في الارض فلسنا في المسرح

  • براهيم
    الأربعاء 19 نونبر 2014 - 22:24

    يا اخي نبي الله محمد صلواة الله و سلامه عليه، قال: " لا تقومو كما تقوم الأعاجم" بهذا الحديث أقول لك يا اخي ان التواضع انطلق من عند رسول الله لانه صاحب رسالة صدق… اما العبودية، التي نراها اليوم، في جميع الأنظمة ( خصوصا العربية منها)، من ملوك و رؤوسا، فهي و ليدة هذا الزمان و نحن نغذيها بصمتنا و نارثها لأولادنا و قد ورثناها عن آبائنا… اللهم فك كرينا يا الله.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات