هل اعتادَ المغاربة على "حذر" وسلاح العسكر المشهر بالشوارع؟

هل اعتادَ المغاربة على "حذر" وسلاح العسكر المشهر بالشوارع؟
السبت 22 نونبر 2014 - 11:45

لم يسبق للمغاربة أن دأبوا على النظر بشكل يوميّ إلى دوريات “حذر” المسلحة، وهي المكونة من عناصر القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والشرطة والقوات المساعدة، تجوب شوارع المدن صباحا ومساء أمام مختلف “المواقع الحساسة” بالبلاد.. لكن ذلك أضحى واقعا معيشا بعد قرار الملك، المعلن عنه في 25 أكتوبر الماضي، الرائم تعزيز المخطط الوطني في حماية المواطنين والزوار الأجانب، ومكافحة المخاطر التي تتهدد المملكة.

مشهد عناصر القوات المسلحة وهي تجوب شوارع المغرب بالسلاح لم يكن أمرا عاديا حتى يتقبله المغاربة في بدايته، إذ ارتبط هذا المشهد لدى الجيل الجديد بما شاهدوه تلفزيا عن نزول العسكر إلى ساحات ميادين ثورات “الربيع الديمقراطي” بعدد من دول المنطقة، أما أجيال القرن الماضي فلا تزال تتذكر نزول الجيش المغربي إلى الشوارع عقب محاولتي الانقلاب ضد الملك الراحل الحسن الثاني وكذا خلال عدد من الانتفاضات التي عرفها الوطن بثلّة من المناطق بشكل دفع لخروج العساكر نحو المدنيّين.

مجموعات “حذر” المتواجدة حاليا بالشوارع لم يستقبلها المغاربة سوى باستغراب واستشعار أكثر بالخوف، حيث سألت جريدة هسبريس الإلكترونية عددا من المغاربة الذين أجمعوا على أن منظر الدورية الأمنية يشعرهم بأن هناك أمرا ما خطيرا ينتظرهم من كل الجهات، “ألفنا المشي في الشارع العام دون خوف لكن مع ‘حذر’ نشعر بأننا مراقبين أكثر وبأن أمرا خطيرا يتهددنا دون أن نعرفه”، تقول إحدى المواطنات.

ويرى شاب آخر عدم الحاجة لدورية أمنية تضم أفرادا من الجيش معززين بقطع من الأسلحة النارية، “الحمد لله نعرف أن المغرب يعيش في أمن وأمان بدون دورية حذر.. لكن الأمر كان غريبا في اليوم الأول ويمكننا مواكبته، واللهم احفظ بلادنا وأنعم علينا بالأمن”.

اسليمي: على المغاربة أن يتعودوا

هذا القلق نقلته هسبريس إلى خبير في الشؤون الاستراتيجية المغاربية عبد الرحيم المنار اسليمي، الذي يرى بداية أن مقاربة المحللين السياسيين للجيش يجب أن تتغير، على أساس أن الجيوش لم تعد مرتبطة بإعلان الحرب بمفهومها الكلاسيكي، مضيفا أن تغير شكل المخاطر أعاد النظر في مقاربة مشاركة الجيش في أمن الدول.

وعلاقة بالمغاربة، يشير اسليمي إلى جيل منهم لم يسبق له أن شاهد الجيش المغربي في الشوارع “وبدا له هذا الانتشار غير عادي”، وجيل ثاني “حضر لبعض الانتفاضات التي عرفها المغرب في سنوات الثمانينيّات التي تدخل فيها الجيش”، حيث لا يزال هذا الجيل يربط في ذاكرته بين الجيش والانتفاضات الداخلية.

ويتابع المتحدث بقوله إن السلطة كانت تدرك أن انتشار الجيش في الشوارع سيثير هدا النوع من النقاشات، “لذلك عملت على إنزال الجيش إلى الشارع بصياغة مخطط “حذر””، معتبرا أن وجود هذا الجيش في الشارع اليوم يبرره الغرض من ذلك، المتمثل في “سياسة عمومية أمنية وقائية واستباقية لخطر متوقع من الخارج قد يمس أمن الداخل المغربي”.

أما التفسير الثاني لهذا النزول، فيراه الخبير في الشؤون الأمنية مرتبطا بتهديدات تنظيم “داعش”، “هذا التنظيم خطر كبير فاجأ مجموعة من الدول.. الكثير منها لم يكن مهيأ للتعامل معه لأنه تعود على محاربة تنظيم القاعدة طيلة السنوات الماضية”، على أن هذا الخطر يبقى مختلفا “فالتنظيم لا يكتفي بالسيارات المفخخة والعمليات الانتحارية وإنما يعمد الى المواجهة المسلحة في الشوارع”.

وأمام هذا الخطر والمعلومات الأمنية المتداولة عالميا التي تشير إلى إمكانية حدوثه “يأخذ اليوم الجيش المبادرة في محاربة هذا التنظيم والحد من مخاطره”، فيما استغرب اسليمي “كيف يطلب البعض من الدولة إعادة الجيش إلى ثكناته أمام وجود هذا النوع من الأخطار”، مشددا عى أن الجيش بطبيعته، يأخذ المبادرة في حالات تهديد الأمن الشامل “مثل الكوارث والزلازل وحالة داعش هي خطر كبير لم يكن متوقع”.

يخلص اسليمي، ضمن تصريحه لهسبريس، إلى واجب تعود المغاربة على خطط أمنية من قبيل “حذر”، لأن المخاطر تتزايد والحاجيات الأمنية تتغير باستمرار”، مشيدا في الوقت ذاته بالسلطات المغربية التي “أظهرت أن لها حسا أمنيا استباقيا كبيرا بهذا المخطط الذي يدخل الجيش ضمن منظومة أمنية لمواجهة خطر حال”.

‫تعليقات الزوار

46
  • Khalid - salé
    السبت 22 نونبر 2014 - 11:58

    أريد فقط إعادة تعليق كتبه أحد المعلقين ،حول غياب "حذر" من بعض المدن، وهو يخص بالذكر مدينة سلا، جارة العاصمة.
    "أريد أن أبين وأظهر مدى إحتقار السلطات لمدينة سلا ، تعداد سكان سلا أكثر من الرباط ،ومع ذلك ،فعندما إتخذت الدولة قرارها بحماية مدننا من المنظمة الإرهابية "داعش" ،جندت عسكريين مسلحين يطوفون الأمكنة الإستراتيجية والإدارية بالجارة الرباط ، أما بمدينة سلا ،ولا عسكري مسلح واحد أو كتيبة عسكرية مسلحة تجوب هذه المدينة، رغم وجود مراكز حساسة ، دار السكة – المركز الإشعاعي بالمعمورة – ماجيك بارك ،وفندق داوليز ، وكورنيش سلا ، أيضا هنا بسلا إنعدام تام للشرطة في الأماكن العمومية لحماية المواطنين ،فقط هناك شرطة المرور وفقط في بعض المحاور التي يمر منها الملك.

  • رباطية
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:02

    هاد لمغاربة كيما دارو معاهم وحلة….كانو تبقولو تشرميل ولكريساج وتيتشكاو مكاينش الان ومني دارو ليهم حذر تخلعو ولاو تيقولو عاد ولينا خايفين…..ماهذا التناقض؟؟؟ييحمدو الله مني هاد حدر كاينين بنادم عاد كيتمشى فاطرو وياريت لو ينتاشرو فجميغ احياء المملكه ماشي غير فالاماكن السياحية والكبيرة..

  • مغربي حر
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:05

    هؤلاء المواطنون العاديون الدين لم بستسيغوا رؤية قواتنا المسلحة العتيدة تجوب الشوارع اقول لهم دعوا اهل الاختصاص يعملون شغلهم وانعموا بالامن والامان واحمدوا الله كونكم مغاربة.

  • Nabil
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:05

    that's great from morocco <3 that is safety …

  • الوافي مجيد
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:07

    اصضعتوا لينا راسنا بالهضرة الخاوية زيدوا قتلونا بالخلعة و القلق واش اوا بن كيران غادي انقص شوية من الايصانص كاين شي رخاء هادا هو المهم اولي قال عكس هاد الكلام فهو كداب
    اما حدر راه كاي ديروا خدمتهم الله احفض المغرب اللهم ادم علينا نعمة الامن والامان واحفضها من الزوال يارب
    والصلاة والسلام على سيدنا محمد النبي الامين وعلى اله وصحبه اجمعين

  • ahmed
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:09

    notre maroc est un bled de paix il faux fair n'importe quoi pour q'il reste en paix

  • ابو انس الغاضب
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:14

    لنقس كلمة "حذر"إنها هي attention ou pay attention ou bien achtung فهدفها واحد هو زرع الرعب في نفوس الخونة ومن سولت له نفسه يعدم في الشارع دون تدخل المحكمة هدا هو شعار الحملة :كن مواطنا شريفا غيورا على بلدك ودع أمنها لحماتها من الجنود وإلا ستعدم بالرصاص.ولي كال العصيدة باردة يدير يدو فيها.

  • marroqui
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:17

    dans tout les pays démocratiques l'armée n'a pas sa place dans la rue pour la sécurité publique
    car c'est le rôle de la police et de la gendarmerie

  • لحماية ألمغاربة
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:18

    كل هديه تحركات ليست لحماية ألمغاربة ولكن لحماية لعرش الملك . و حماية ألمصالح الأمريكية و لخليجية ومن يقول غير ذلك فهو واهم ، أليست سبتة محتلة .أرنا همتكم أما .الدولة ألا إسلامية فهي لا تستهدف شعب بل مصالح دولة

  • حيضر. حسن
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:18

    نعم الجيش في خدمة الوطن
    لا يخيفنا مشاهدة السلاح في
    شوارعنا ما دام في أيدي قواتنا
    المسلحة الملكيه المغربيه

  • ahmed
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:27

    ni attention: ceci est un theatre.
    il faut remedier la cause de l extremisme de son origine qui sont
    la marginalisation
    chomage
    justice corrompue
    manque de securite des citoyens: la police et les gendarmes ne font pas leurs travail correctement + pots de vins.
    punir les voleurs de l argent public
    dans ce cas l vous aurez un citoyens qui aime son pays
    moi je suis marocain et j aime pas les responsables marocains + autorites +administration+…
    j ai la honte de dire que je suis marocains quand je vois en europe comment traitent les humains
    les chiens de l europe ont des droits mieux qu un citoyens marocain au maroc.
    a voir
    pensez y bien

  • belaid
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:32

    بالنسبة لي وجود العسكر في الشوارع أمر يجعلنا نطمئن أكثر من السابف وخصوصا أن نسبة الإجرام ستنخفض كالسرقة والإعتداء بغض النظر عن هدفه الأساسي وهو إستباق للحد من خطر الإرهاب وكما يقول المثل المغربي "مدرش متخافش"

  • أحمد
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:33

    ثقافة "كوبي" "كولي" هاد فرنسا خرجات علينا، دارت plan VIGIPIRATE حتى حنا درنا " حذر" بحالهم. ولينا عايشين غير بالترجمة.

  • محمد بن بركة - تنغير
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:33

    لا للجيش في الشوارع ، و لا للجمع بين العسكري والبوليسي ، ولا لتدخل العسكر في شؤون الناس ، أرى أن العدو الآن في مثل هذا المشهد هو الشعب وليس العدو المتربص بنا من كل جانب ، علموا العسكر في ثكناتهم ما جد من تقنيات الحرب والسلاح معا ، ووظفوا الشباب في البوليس فهم وقود المخذرات والتشاؤم في البلاد ،قوموا بما كان يقوم به وزير الداخلية السابق المرحوم البصري من توظيفات لشباب مدينته سطات حتى أصبح كل سطاتي مرتبط بالمخابراتي حتى بائع " الهندي"أو القهوجي أو سائق الطاكسي وحتى راكب "الكارو" ، وظفوا الشباب في مثل هذه الوظائف للخروج بهم من مأزق التشرذم والمذلة شريطة تأدية مهامهم على أحسن وجه وبمسؤولية رجل الأمن … و ليس رجل الأمن بمفهومه الحالي يساوي "الرشوة " ، و يبدو أن موقف المسؤولين من رجل الأمن اليوم هو ما ساعد على إشراك العسكر في هذه المهمة ،ولكن أخشى من أن يتمسك غريق بغريق والكسكس الداعشي بفاس نموذج حي على ذلك…

  • yuossef
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:33

    قوات خاصة مين المستفيد منها أسابيع ستتجول في الشوارع ولن نسنع عليها أيا عمليا نفدت

  • laila
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:37

    Je me demande ou je demande plutôt aux personnes concernées, pourquoi a Temara ses équipes se promennent a Harhoura sur le bord de la mer, entre les villas de lux, et non pas dans les quartiers surpeuplés et connus par leur taux élevé de criminalité et d’intégrisme? qu'elle est leur mission exactement???

  • مصطفى الصويري
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:37

    بسم الله الرحمن الرحيم،
    لقد اعتادت الدول على استباق الأخطار التي تهدد الأوطان والمواطنين الداخلية منها والخارجية، ولكن مع مرور العقود والثورة التكنولوجية التي عرفها العالم اصبحت المعلومة تجوب البلدان في أقل من ثانية، استطاع معها أعداء السلام وأعداء الأمن والمخربين أن يشكلوا جماعات ومنظمات إرهابية خفية غير مرئية هدفها الإخلال بالأمن ونشر الرعب الفساد. أصبحت الدول على إثر ذالك مجبرة على اتخاد تدابير وقرارات تتماشى مع درجة خطورة التهديدات التي توجهها الدول.
    وفي حالة مغربنا العزيز فإن وجود الجيش في شوارع المملكة ليس إلا وجودا احتياطيا وترصدا لأي هجمة مباغثة، إذ يعتبر الجيش القوة المناسبة للتدخل في أي موقف كان يهدد سلامة وأمن السكان، وكذلك نقطة مراقبة متحركة يقظة لأي هجوم يستدعي تدخل الجيش.

  • مغربية وأفتخر
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:57

    الحمد لله على نعمة حذر أنأ شخصيا عند رؤياي لهم أحسست بأمان و أحسست بأن دولتي الحبيبة توفر لي سبل السلام و الامان ومن قال غير ذلك فهو أكيد مختل شكون كره يبقى غادس فالشارع العام و كاينين ناس حاضياه و كتسهر على السلامة دسالو

  • اليوسفي محمد
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:59

    هل يعيش المغاربة في أمن؟ وما هو المقصود بالأمن؟
    لا يخاف المغربي من داعش الأخ مناراكثر من خوفه من رجال الأمن المغاربة الذين يرهبونه حتى دون ان يخالف القانون، يخاف المغربي من شطط رجل السلطة، من الفقر ومن المرض.
    نحتاج في المغرب اخ منار للأمن من رجال الأمن، للأمن في حاراتنا ومدننا من الشماكرية وأصحاب السكاكين والخناجر ومغتصبي الأطفال وإرهابيي النساء والزوجات. نحتاج الأمن في محاكمنا ومخافر الشرطة اخي منار.

  • ق.م
    السبت 22 نونبر 2014 - 12:59

    عملية حذر هي نقل حرفي عن فرنسا حين تصل عندها درجة الخطر الإرهابي أو غيره من الأخطار التي تحدق بالبلاد والعباد درجة اللون البرتقالي وما يقوم به المغرب اليوم بعملية حذر يعني أن الخطر قائم ويمكن أن يقع في أي وقت وفي أي مكان من الماكن الحساسة لذا وجب الحذر لكن على الطريقة الفرنسية وليس في ذلك عيبا ثم يجب على المغاربة أنيقبلوا بذلك حفظا لأمنهم وإستباقا لخطر محقق يهدد البلاد والعباد

  • مدينتي سلا
    السبت 22 نونبر 2014 - 13:01

    مدينتي مدينة سلا مدينة وحوش الفلا شبابها بالحشيش اصابته بلوى ليلهابالصوص اختلى بنيانها كأسنان الجِنِّ فَلجا جنية بطنها أشباه الإنس احتوى. الله يكون في عونك يامدينتي سلا

  • مغربي صحراوي فرنسا
    السبت 22 نونبر 2014 - 13:26

    أرى انه شئ جميل ان تتحرك مجموعات مسلحةلبسط الامن و الامان في جموع ربوع المملكة حتى يعلم من تسول له نفسه ارتكاب الجرائم في حق الاهالي ان هناك عين تسهر لردع هؤلاء الضالون
    ويا حبذا لو ان الدوله تجند مجموعات أخرى بلباس مدني لتكون الفائده اكثر لان المجرم وقتئد لايعرف اذا كان هناك شرطه ام لا اهو مراقب فينتابه الشك و الخوف واذا ما قام بشئ مشين يفاجئه رجال الامن من حيث لا يدري

  • must
    السبت 22 نونبر 2014 - 13:39

    رداً على المعلق رقم 1
    رأيهم شخصيا بمدينة سلا بحي كريمة. يجب نشرهم في كل الأحياء وبكثافة لحماية المواطن من كثرة لمشرملين.

  • Abderrahim
    السبت 22 نونبر 2014 - 13:45

    المدينة خريبكة في انتضارالحدر نرجو منكم نشر قوات حدرراالفوضى كتيرة في هاد المدينة المهمشة ﻻاحترام الضوء الفروج الكوارو الدحوشةومبقيناش نهزسيارات ديانا

  • Daynasor
    السبت 22 نونبر 2014 - 13:56

    En Réponse à Laila, Commentaire 17
    Très bonne remarque, et je pense que vous connaissez déjà la réponse. Ce n'est pas question de protéger le peuple, car les zones rouges de criminalité sont bien connues, et laissées à elle-même. Cette opération sert d'épouvantail à ceux qui oseraient exprimer leur mécontentement. Après le discours de la marche verte, quiconque oserait parler d'injustice pourrait facilement se retrouver parmi le clan des traitres. Le trône marocain joue une partie d'échec avec son peuple et fera le nécessaire pour se maintenir en place, coûte que coûte. Et l'armée dans la rue n'est qu'une vieil stratégie du reigne par la peur
    Même les pays les plus impliqués dans la lutte contre ISIS n'ont pas eu ressort à ce genre de SHOW
    Bref, maintenir le status quo, voilà le but de cette opération

  • عسكرة الدولة
    السبت 22 نونبر 2014 - 14:02

    نراقب عسكرة المجتمع و تغيير عقيدة الجيش المغربي بقلق شديد، فالعصابة الحاكمة تعمد الى هذه الاجراءات تحسبا الى خروج المستضعفين الى شوارع المزرعة السعيدة مملكة الموز .

  • abdelhak
    السبت 22 نونبر 2014 - 14:12

    'est cela pour moi la paix civile, la sécurité publique et le maintien de l'ordre. C' est cela assurer l'Ét

  • ابو انس الغاضب جدا
    السبت 22 نونبر 2014 - 14:14

    لقد مضى الكان الى غير رجعة واستراح منه المغرب واقول للخونة والمشككين من المغاربة ان الامن هو من اختصاص الدولة فلا تسألوا لمادا وكيف ما دامت dst تسهر على امنكم والجيش الحر الابي يرعى مصالحكم فناموا واستريحوا اما الخونة منكم فهم في ريبة وشك وطرح للاسئلة التي لن يجدوا لها جوابا وهدفهم هو زعزعة التقة في الشعب المغربي فسواء كان حدر او فطوكوبي لفرنسا الامن ساهر على المواطنين ولن تمتد ايد الغدر لتسفك دماء الابرياء ولي فكرشو العجينة راه الدور جاي عليه غير ديرها مزيانة توصل توصل.

  • ما اروعك ياوطني المغرب
    السبت 22 نونبر 2014 - 14:45

    ا لسلام عليكم
    اللهم اجعل بلدنا سالما مطمئنا, وارحب بفكرة نشر جنود على نقاط حساسة تطمئن قلوبنا لانه كثرة الاعداء المتربصون بنا من الداخل والخارج وجب الحذر

  • adel
    السبت 22 نونبر 2014 - 15:07

    هاذ الشي ولا المغرب فحاجة ماسة ليلو في جميع ربوع المملكة لحماية المواطن الصالح من الشمكارة والكريساج واعتراض سبيل المارة بالليل والنهار.انا والله ما كيخلعني الداعش اكثر ما كيخلعوني هاذ المجرمين ليكايشرطو حناك عباد الله ويغتصبوهوم ويتكرفصو عليهوم.

  • ﻋﺒﻘﺮ
    السبت 22 نونبر 2014 - 15:41

    انها الحرب النفسية التي يمارسها المخزن تستعمل في جميع الدول من امريكا الى المغرب المهم ان امريكا تستعملها للحفاض على مصالحها في الخارج من اجل بعت قوات الى دول بدعوى الحفاض على الامن الداخلي وهدا شيئ عادي مدام الساسة الامريكان يقومون بدراسات جيوستراتيجية لتقوية نفود امريكا في مناطق حساسة في العالم اما المغرب فهو يقوم بهاته المسرحية لتغطية على الزيادات التي مرت والتي في الطريق المهم ادا كانو يخافون على البلاد كما يدعون فل يرأفو بفقرائها و يسقطوا الفساد و يشغلو الشباب و يقولو للدين اكلو مند الاستقلال حان الوقت لتتوقفو الان

  • red_teb
    السبت 22 نونبر 2014 - 16:13

    أتمنى أن أكون على صواب .
    كل ما يفكر فيه ملكنا هو لمصلحة الأمة المغربية لأنه مسؤول عن رعيته .
    لهذا فإني أرى في عملية حدر شيء من المبالغة لانه سيولد طبقة معتادة على رؤية السلاح وهدا له تباعياته الخلفية فانتبهوا حتى لا ينقلب السحر ….
    لابأس في في الاستعانة بالجيش ولاكن بطريقة مؤلوفة تضمن أمن المواطن أولا واستقرار البلاد ثانيا والخلية مؤلوفة (البطروي).
    وخير دليل هو رد الاعتبار للأمن الوطني من طرف عناصر القوات المساعدة وقد لقي دلك ارتياح لدى الساكنة .
    باغت العدو قبل الهجوم ودلك خير وسيلة للدفاع
    رحم الله المرحوم الحسن الثاني

  • ابن سوس المغربي
    السبت 22 نونبر 2014 - 16:44

    اتركوهم هؤﻷ هم حماة الوطن المغربي العظيم التاريخي من البوغاز الى الكويرة المحررة، (هيبة الدولة) حتى لا يظنن أحد أننا دولة سايبة، تحية والمجد والخلود لقوتنا المسلحة الملكية الباسلة المغربية والرحمة والجنة لشهدائنا الابرار الذين ضحو بدمائهم من أجل أن يحيا هذا الوطن

  • رضا
    السبت 22 نونبر 2014 - 16:57

    المفروض يبقى "حدر" طول السنة وفي كل المدن والقرى المغربية ليتم حماية المواطنين من الخارجين عن القانون، فالجندي يبقى في الثكنة دون اداء اي دور طالما والحمد لله البلاد في سلم وسلام ،

  • Chokriaziz
    السبت 22 نونبر 2014 - 17:02

    يجب تسيير هده الدوريات داخل الأزقة والهوامش فالارهابيون ليس داعش فقط بل كل من يعترض سبيل الناس ويحمل في اوجههم السلاح الابيض ويروع الامننين ويسلبهم اشياءهم

  • طنجاوية
    السبت 22 نونبر 2014 - 17:07

    يعملوهم لينا في الاماكن لي مافيهاش الامن وخطيرة وفيها المبارزة بالسيوفا بالنهار الجهار المصلى وكاسة براطة و،،،،،،،،

  • Amine
    السبت 22 نونبر 2014 - 17:10

    انا ضد هده الخطوة تعريض جنودنا اصحاب اشرف مهنة في التاريخ ال الخطر فهم الاكتر استهدافا في اي عمل ارهابي والارهابي المسلح يقصد اولا عدوه وهو الجندي المسلح اقسم ان الجنود يخافون اولا عل حياتهم قبل حياة الناس لانهم يعرفون انهم هم المستهدفون فكرو فيهم ايها المغاربة ولا تكونو انانيين

  • مصطفى1911
    السبت 22 نونبر 2014 - 18:28

    المغرب في حاجة ماسة الى حذر في كل المدن .والذين يعترضون على هذا هم المشرملين والمجرمين………………………………………………………………..

  • محمد أمين
    السبت 22 نونبر 2014 - 20:11

    من الأفضل أن يلبسوا لباس مدني

  • حالة طوارئ لمواجهة الكادحين
    السبت 22 نونبر 2014 - 20:13

    انها حالة طوارئ مغلفة بشعار محاربة الارهاب..ولكن الهدف الحقيقي منها هو مواجهة احتجاجات الجماهيرية الشعبية الكادحة والتي تطمح نحوديمقراطية حقيقية من الشعب والى الشعب تقطع مع استبداد وغطرسة الحكومة الظلامية للبؤس والتيئيس للطاغية بنكيران وتوجهاته اللاشعبية واللاديمقراطية( الاجراءات التقشفية الحادة وارتفاع الاسعار والتضييق على الحريات النقابية والسياسية وقمع الحركة الاحتجاجية التقدمية المكافحة والمناضلة لعموم الكادحين ومنهم على الخصوص حملة الشهادات الجامعية المعطلين) ومن يدعمه في نظام المخزن الاستبدادي الاوتوقراطي الحاكم…

  • شاكر الله على هذه النعمة
    السبت 22 نونبر 2014 - 20:17

    انعموا بالامن و السلام و اتركو المخزن يقوم بعمله.الدركي العسكري و الشرطي انهم اخواننا او اقاربنا او اصدقاءنا.

  • محمود
    السبت 22 نونبر 2014 - 20:40

    الحذر واجب! مشكلة اﻹرهاب يجب من تحل من جذورها. لا يوجد إرهاب مقبول و آخر مذموم. استخدام الدين في السياسة باب اﻹرهاب الرئيسي. الفصل بين الدين و السياسة هو الحل. ما تقوم به داعش نجد له أصولا في الفقه اﻹسلامي. فقه لا يمت لﻹسلام المحمدي اﻷصيل بصلة غير صلة اﻹنتهازية و اتخاذ الدين مطية لمآرب دنيوية. أيها الناس اتقوا الله في دينه و لا تلوثوا اﻹسلام بالسياسة.
    إثنان لا ثالث لهما.. إما داعش أو الدولة الوطنية الحديثة التي لا تفرق بين الناس على أساس المعتقد. في دولة الفقه اﻹسلامي لا مساواة و لا مواطنة .. لا مساواة بين المسلم و الذمي في الحقوق و الواجبات و الفرص. أما إذا لم تكن مسلما و لا ذميا فلا حق لك في الحياة أصلا.. تقتل
    ماذا تختار أيها المغربي؟  

  • Ahmed
    الأحد 23 نونبر 2014 - 02:58

    on est content de voir des membres de l'armée marocaine et de la police travaillent ensembles pour la sécurité nationale. il faut pas oublier que la France a fait la même chose depuis des années (le plan végi-pirate) dieu merci qu'on une armée qui est capable de protéger ce pays.et ceux qui veulent pas voir l'armée dans les villes marocaines ils n ont qu a rester chez eux et arrêtez cette traîtresse cachée (je vise par ça: les associations de droit de l'homme) qui sont là que pour détruire l’intégrité de notre nation.

  • amin
    الأحد 23 نونبر 2014 - 02:59

    الئ صاحب التعليق رقم 28 (ابو نواس) ?????
    عن اي امن تتحدت ايها المنافق العميل وتنعت المعلقين الذين يعانون يوميا من ويلات الانفلات الامني الذي تعرفه معضم المدن
    من اعتداءات بالسلاح الابيض
    واغصاب الاطفال والنساء
    والسرقة في وضح النهار
    وكل هذا في غياب شبه كامل لرجال الامن
    اهدا هو الامن الذي تتحدت عنه
    ونحن نعيش في عهد قريش القوي يؤكل الضعيف
    احشم الئ عندك علاش تحشم ولاكن باين معندك علاش تحشم
    عيش الكانيش او كول ماخاصنيش

  • هشام المغربي
    الثلاثاء 25 نونبر 2014 - 10:12

    ﻤﺎﺩﺍ ﻻ ﺗﺘﻌﺎﻣﻞ ﻗﻮﺍﺕ ﺣﺪﺭ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﻴﻀﺎﻧﺎﺕ
    ﻛﻤﺎ ﺘﻌﺎﻣﻠﺖ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﺔ ﻣﻊ ﻣﺜﻞ ﻫﺪﻩ
    ﺍﻟﻜﻮﺍﺭﺙ؟

  • Fatima
    الثلاثاء 25 نونبر 2014 - 21:14

    Au contraire l groupe'hadar' est très rassurent avec toute ces agressions.que ça continue a jamais

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش