هلْ باتت فرنسا تخلطُ بين الإسلام والإرهاب أمام تغول "الدواعش"؟

هلْ باتت فرنسا تخلطُ بين الإسلام والإرهاب أمام تغول "الدواعش"؟
الجمعة 26 دجنبر 2014 - 11:05

الأحداثُ التِي رجَّتْ فرنسَا مؤخرًا، فِي ‘جويليسْ تُورْ’ أوْ ‘ديجُون’ أوْ ‘نانطْ’ تغذِّي القلق بما لا يذرُ مجالًا للشك، وذاكَ أمرٌ طبيعِيٌّ، لكنَّها تثيرُ خلطًا، بالموازاةً مع ذلك، والأسئلة ما تنفكٌ تطرح: هلْ نضعُ الإسلاميِّين والمسلمِين، والإرهاربيين والمنحرفِين والجهاديِين في سلَّة واحدة، كلَّا، بكلِّ وضُوحٍ.

هلْ لنا أنْ ندرجَ ضمن خانة الإرهاب ذاك الشخص الذِي هاجم ثلاثة عشر من المارَّة فِي ديجُون، بذريعة أنَّه صاح بـ”الله أكبر”، رغم كونه ألف التردد على مصالح الطب النفسي منذُ خمسة عشر عامًا؟ ثمَّ هلْ نتوفر على أدلة بين أيدينَا، تثبتُ أنَّ الشخص، البالغ من العمر 37 عامًا، وكان يقود سيارة ويخترقُ بها جوقةً لسوقٍ النويل في ‘نانط’، كان يرُوم بالفعل النيل مما يراهُ غربًا مسيحيًّا؟

استنادًا إلى معلوماتٍ رشحتْ عن مصادر قضائيَّة، فإنَّ أيًّا من الشخصين الذين نفذا الاعتداء لمْ يكن يتبنَّى خطابًا قائمًا بحد ذاته ومنسجمًا ليفسرَ به أفعاله، كما أنَّ أيًّا منهمَا لمْ يكن منتميًا إل إلى تيار إسلامِي راديكالِي، ولا هُو مرتبطٌ بشبكة جهاديَّة.

حالة برنار نزُوهابُويَانُو، (الذِي اعتدَى على ثلاثة من رجال الشرطة وهُو يصيحُ الله أكبر)، وجرى الحديث عن صلته بالـ’دولة الإسلامية’، حالةٌ مختلفة تمام الاختلاف. لأنَّ الطابع الارتجالِي، على ما هُو بادٍ، لهجومه، الذي ارتكب في مخفر بجويلِيسْ، يختلفُ عنْ حالات محمد مرَّاح، ومهدِي نمُّوش، ومذابح تولوز ومونتوبان أوْ بروكسيل، في 2012 وَ2014. التي كانت نتاجًا لعمليَّات هيءَ لها بدقَّة من قبل راديكاليِّين.

المسألةُ هنا ليسَ تهوينًا من أفعال إرهابية، ولا تقليلًا منْ شأن الخطر الداهم للـ”دولة الإسلاميَّة” على فرنسا. كمَا تمظهر عبر مقطع فيديو يدعو إلى النيل من مواطني فرنسا، وجرى بثُّه يوم الجمعة التاسع عشر من دجنبر، عشية الهجُوم الأوَّل. التهديدُ حقيقيٌّ، وهو أكثر إحداقًا من أيِّ وقتٍ مضَى، سيما أنَّ 700 جهادِي مضَوْا إلى سوريا عادَ مائتان منهم إلى فرنسا.

لكن لا يجبُ بالرغم من ذلك أنْ ننصاع وراء الخوف والهواجس الجماعية، ولا أنْ نخلطَ بين الأمراض العقليَّة، ومنْ يخالُون أنفسهم ذائدِين عن الله. من أصحابِ الإسلام الرجعي والإرهابيين.

ليسَ لنا أنْ نرى خلف كلِّ فعل منحرف شبح “الدولة الإسلامية”، فذلكَ يعطي نصرا كبيرا لـ”دولة” أبي بكر البغدادي في الحرب النفسية ضد الدول المشاركة في التحالف الدولي لمحاربتها.

ذاك الانصياعُ يضخمُ مفهومنَا للعدو الداخلي، المتشكل منذُ قرن معَ فكر أقصى اليمين. ويجعل فئة ضد أخرى، كما أنَّ الواحد منَّا سيكون منجرفًا إلى التيه في الوقت الذِي يعتقد أنه يحمِي نفسه.

المسعَى الأوَّل للـ”دولة الإسلاميَّة” هو إقامة الخلافة في سوريا والعراق، وذاك ما هو جارٍ اليوم، فيما تتعرض له الأقليَّات المسيحيَّة والأزيديَّةـ لكن على حساب حياة الآلاف من المُسلمِين أيضًا، ممن لا يتقاسُمون والدولة الإسلامية التصور نفسه.

الدولة الإسلامية تلجأ إلى تقنيات حديثة لزعزعة الاستقرار، أوْ أكثر نجاعة على الأقل من تلك التي كان يوظفها تنظيمُ القاعدَة في الماضِي.

إن التمكن من أدوات التواصل واستخدام الشبكات الاجتماعية، أو وضع صور تمجد مقاتلي “الدولة الإسلامية”، وسائل من بين أخرى تنفذُ إلى مجتمعنا بمتخيَّلٍ مرضي وعنفي، لا يمكن فصله عن عالم بعض ألعاب الفيديُو. وهو متخيَّلٌ قادرٌ على أن يلقى إعجابًا لدى شباب فاقد للوجهة، يبحث عن إطار يكون فيه صورة عن ذاته، يعتقد أنه سيهتدي إليها بتلك الصورة الكاريكاتورية للإسلام.

هذا الهرُوب إلى الأمام لدى البعض، والصدى الذي يجده عند الآلاف من الشباب الذين لا يعطيهم مجتمعنا الأمل لكيْ يحققوا مراميهم واقعيا، يجب أن يدفعنا إلى التساؤل عن سبب عدم قدرتنا على رفع تحدِي الاندماج، أوْ بتلك القيم التي نؤمن اليوم بقوتها دائمًا ونريد أنْ نحولها إلى الأجيال القادمة.

ليس بإنكارنا لتلك القيم سنقدمُ جوابًا، ولا بالانصياع إلى الخوف من الآخر. ولا بالانكفاء على الذات. على العكس، بوسع ذلك أن يفضي إلى انهيار وانتصار التعصب والجهل.

الجواب نقدمه بالأحرى عبر تحصين ما يؤسسُ مجتمعنا، والاعتراف بالغير عند الدفاع عن العلمانية، لكن مع امتلاكنا الشجاعة لوضع تلك القيم محل مساءلة وإعادة النظر فيها. حتى يكون ممكنًا كسبُ معركة العقول وعدم ترك المجال فارغا لجماعات إرهابية كَالدولَة الإسلاميَّة.

‫تعليقات الزوار

24
  • aboumarwa
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 11:19

    Tant que la France participe dans les opérations militaires que mène les USA contre soit disant le terrorisme, elle sera toujours menacée par les représailles des éléments qui sympathisent le terrorisme dans le monde entier, les autres pays qui refusent la dictée américaine sont à l'abri des menaces terroristes

  • BIHI
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 11:25

    Les résidants en France et les Français ont peur. Tout ceux qui travaillent et prennent les transports chaque matin. Ceux qui reste chez eux et vivent avec les aides n'ont pas de quoi avoir peur. Après les attentats de casa en 2003, un bus qui venait de TAGHZOUT vers la ville d'Agadir, il y avait 3 barbus dans la station de bus. Les gens les ont empêchés de monter dans le bus. Le chauffeur du bus s'est exécuté et il les a laissé sur la route.

  • محمد
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 11:34

    فرنسا بطبيعتها دولة نصرانية كانت تحارب الاسلام في الخفاء أما الان فأصبحوا يتجرؤون على الاسلام علنية عندما أدركوا أن الكثير من المسلمين مستعدون لبيع الدين بالدنيا من أجل أن ترضى عنهم سيدتهم فرنسا وأمريكا وووووو.

    لاتنسو أن الكثير من المغاربة (ماما فرنسا) مستعدون للتخلي عن كرامتهم من أجل رضا الفرنسيين .ولاسف لن يعتبرونهم فرنسيين لأنهم يعرفون أنه لا خير في من تخلى عن هويته ومبادئه.

    نحن المغاربة الحقيقيون المسلمون المؤمنون بالله لاتهمنا فرنسا وغيرها. لأنني متأكدون أن الله متم نوره وإن كره الكافرون.

    فحتى لو إرتد بعض المسلمين الخونة فإن للاسلام رجال ونساء سينصرونه بمشيئة الله. وما النصر إلا من عند الله.

    أما الدواعش فأمرهم لله سيتولى أمرهم على ما فعلوا من أجل تشويه صورة الاسلام إن كانوا حقاً هم من يفعلون!!! لان الاٍرهاب الحقيقي أصله الغرب والتاريخ شاهد على ذلك (الحروب العالمية…..). وهم من أباحوا هجرة (الجهاديين ) إلى سوريا في بداية الثورات.

    والله المستعان.

  • فأي عدل هذا
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 11:37

    والله متم نوره ولو كره الكافرون , وعلي من هم خوارج !!!! هم خوارج عن النظام العالمي الفاسد والظالم ,, هم خوارج عن الفساد وموالاة الكفار , هم خوارج عن فكر الالتزام بالحدود وعدم الالتفات لجارك المسلم , وخوارج عن حماية حدود سايكسبيكو , وخوارج عن الحكام الفجرة الفسقة الذين يحبون صهيون ويطبقون اجندته , النظام العالمي يا هذا لم يجلب لنا سوى الذل والعار , هل يعقل ان حكام الخليج يقومون بدعم الصليبيين واليهود بالمليارات , بينما المسلمين في الصومال يموتون جوعا !!!! هل يعقل هذه المصاريف البذخة لاعوانهم الصليبيين واليهود , هل تعلم كم يحتاج المواطن بالصومال لكي يكفيه قوت يومه ! يكفيه دولار واحد في اليوم لكي ياكل , وبالمقابل المليارات والبلايين تذهب للغرب الكافر , فأي عدل هذا !!!!!!!!!!!!!! أي عدل هذا يا مسلميييييييييييين !!!!!!!!!!!! انا مسلم ومع اقامة دولة اسلامية تربطنا جميعا في كل اقطار الارض , وتقوم بتقسيم الثروات حتى لا يكون هناك غني وفقير ,, وتقوم بنصرة جميع المسلمين ضد اي اعتداء

  • المهدي
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 11:37

    السلطات الفرنسية دعت الى الهدوء والتريث ، ولم يشر أعلامها الى هوية منفذي الهجومين مع التركيز على وجود اضطرابات نفسية لدى منفذيهما ، لكن حتى ان افترضنا جدلا ان منفذي الجريمتين ضد مواطنين برفقة أطفالهم في أسواق أعياد الميلاد المفتوحة والتي قد يؤمها الجميع بما فيها عائلات مغربية أقول حتى لو افترضنا ان هؤلاء مختلين عقليا فيكف نفسر تلبية نداء داعش غداة انطلاق هجمات الحلفاء الى اي كان باللجوء الى الدهس بالسيارات وسط الحشود ؟ من قام بهذا العمل الإجرامي ليس مختلا بل إرهابيا ينفذ أوامر وتوصيات البغدادي فلنسمي الأشياء بمسمياتها ، نحن امام تحرك الذئاب المنفردة التي رسمت لها خطوط التحرك دون حاجة الى تنسيق او انتظار الأوامر من المركز ، من يوجه سيارته بسرعة جنونية نحو الأطفال والعائلات البريئة لا يخدم اي قضية ولن يحظى بتعاطف حتى أشد الساخطين على الغرب وسياساته ، بل المستفيد الاول من هذا الجنون هو اليمين المتطرف الذي ستتطعم صفوفه بالمزيد من الأنصار، انه الأجرام والقتل المجاني لا غير ، والضحايا في نهاية المطاف هم الجاليات المسلمة التي تحشر اكثر فاكثر في قفص الاتهام لتؤدي في النهاية فاتورة الكراهية .

  • mbarek
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 12:03

    ا لله يكون في عون فرنسا واسطراليا وكل الدول الغربية .
    ثقافتهم بنيت على الديموقراطية وحرية التعبير فمذا جلب لها ذلك?
    اشخاص رفضوا الاندماج في الحضارة بل اكثر من ذلك اصبحوا يتخذونهم اعداء ويتسببون في ايذاءهم بالقتل وغير ذلك.
    قاتل الله الديموقراطية والمساوات وحقوق الانسان التي تعطيك هذه النمادج من البشر.
    ايها المغاربة احذروا من المبالغة في حقوق الانسان –علينا ان نكون حازمين مع هذه الكارثة العالمية.
    نصلي معهم في المساجد ويكرهوننا ونحن مسلمون مثلهم فكيف بغير المسلم?

  • sahih
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 12:14

    Daiich c est la honte et la grande scandales dans le monde Arabes
    Comment vous voulez les occidentaux croient a la religions d Islam avec Daiich et leurs terroristes dans le monde

    Amazigh Marocain

  • Jamil
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 12:19

    Comme musulman vivant en France je condamne le terrorisme et tout ce qui va avec ..le racisme.l'islamophopie.la haine entre les citoyens . L'intégrisme .le sionisme ….en. France la peur de l'islam est devenu le pain quotidien des radios et télé. Française et ça aide le partie du Front National qui va cartonner dans les prochains élection régional et présidentiel surtout avec le retour de SARKOSY ici on n'aime pas les musulmans et on fait tout pour ça …même les français musulmans…chaque fait divers ou un musulmans commit et devenue une belle tarte pour les média …comment s'en sortir???pourquoi ne pas créer un Parti Français Musulman …!!!!comme le parti catholique français !!!!c'est impossible …alors quoi faire ….??ils veulent expulser tous les musulmans de la France!!!impossiple car il y'a plus de 5millions de français musulmans à part les étrangers musulmans …ici en France c'est la haine qui monte contre les musulmans et il faut réagir avant qu'il soit trop tard

  • إحسان
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 12:22

    يجب أن نعي أن حتى المسلمين واقعون أو أغلبهم في عدم التفريق بين الإسلام و الإرهاب و المسلمين ، فكل إنسان مسلم حتى يبين كفره و كفره يكون بالإعتداء على غيره بدون وجه حق ، إلا أننا لا نستطيع أن ننكر ما جلبه التاريخ و الروايات إلى معتقداتنا فنجد نفسنا نوافق ذلك الفكر الراديكالي ربما دون أن نطبق تعاليمه ، لكن بالنسبة لنا أن محمدا عليه السلام و أصحابه اعتدو على يهود بني قريظة و قتلوا كل رجل و طفل وصل مرحلة البلوغ ، قد سبق و عبرت عن موقفي منا نراه اليوم من قتل و سفك للدماء ، إذا كنا نحن المسلمون لا ندري كيف التفريق فكيف سيعلمه الفرنسيون ؟ يجب الحد من الإرهاب الفكري و الإعلامي و العمل بجدية على تعديل الرؤية الدينية من خلال كتاب الله لنجد الطريق المستقيم فيه لا ذاك الذي كالشعرة يوم القيامة و يمر فوقه البشر كما يزعمون . الأنعام 151-152-153

  • سي مرزوق
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 12:32

    ا وروبا اصبحت جحيم بالنسبة للمسلمين لقد اصبح كل مسلم عند الغرب ارهابي و اصبح المسلمون يكرهون اليوم الذي دخلوا فيه الى اوروبا التي اخدت زهرة شبابهم و تركتهم كلهم عقد نفسانية و امراض عضوية و احكام جاهزة بالارهاب تطلق عليهم في كل وقت و حين

  • anouar
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 12:48

    ما حدث في نانط كان من فرنسي مسيحي اسمه سيباستيان حسب الرواية الرسمية مختل عقليا لا افهم لماذا تصرون على إقحام هدا الحادث مع الاخرين ثم ما حدث في جوليس تور فحسب الشهود فالشخص تشاجر مع الشهود حسب الشهود فقط الصحافة تحب المبالغة لجلب الانتباه خاصة عندما يتعلق الامر بالاسلاميين

  • elbouhali
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 12:56

    فرنسا تاخد من المهاجر اكثر ماتعطيه اسالو الفرنسيين مهما اندمجت لن يرضوا عنك الا القلة القليلة من يظن ان المغاربيين عالة على المجتمع الفرنسي فهو مخطئ مزاج الفرنسيين صعب يرفظون كل ماهوجديد السياسيون لهم تاثير كبير عليهم خصوصا في المدن الصغيرة والمتوسطة اما بالنسبة للمساجد والمدارس العربية فالحمدلله موجودة بكثرة ودلك للتعاون الحاصل بين المسلمين اما المساعدات الاجتماعية فهي حق من حقوقك رغم ان بعض المغاربيين يرفضونها اقول لاداعي للاحتقار فنحن المغاربيين لنا حضارتنا وديننا وشخصيتنا تربيتنا في مجتمعنا جعلتنا نحتقر بعضنا البعض امااليوم فنحن المهاجرين من الجيل الثالث والرابع نثور على المجتمع الفرنسي ونريد اثبات هويتنا ونخرج من التبعية الفرنسية

  • anouar
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 13:24

    ما يحدث في العالم الاسلامي و الغرب سببه هو الديكتاتوريات التي انتجت شعوب مستعدة للارتماء في حضن اي شخص يعادي هؤلاء الديكتاتوريين و السبب الثاني التدخل الامريكي في المنطقة فلا اتذكر ان كان هناك سلاميين متشددين في العراق قبل مجيئ جورج بوش لتحرير بتروله اما الوجود الاسرائيلي في المنطقة فحدث ولا حرج كل عقد من الزمن هناك حرب واحدة على الاقل
    للتنويه حادث نانط لا علاقة له بمسلم لا من قريب ولا من بعيد

  • raciste
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 13:28

    salam .wallah je vous jure ya pas des racistes au monde come les europeans je le dis et j assume ma responsabilite,il est vraiment naif qui pense qu les eurpeans sont des anges .rien plus yab0aw 3la khir.publier hespress svp

  • anouar
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 13:44

    نحن الوسطيين نجد نفسنا بين الإثنين المتشددين الذين يصرون على ملابس كالجلباب بالنسبة للرجال ليس ضروريا لأنه ليس من اركان الاسلام و هناك من جهة أخرى المنسلخين المعقدين من اصولهم فيريدون ان يصبحوا فرنسيين فتجد بعض الفرنسيين و منهم زوجتي يدافعون عن الاسلام و هم يشيطنونه كنت سأحترم اللائكية بشكل اكبر لو كانت على الجميع لكنها للأسف ليست كذلك لكن فرنسا رغم ذلك تبقى رائدة في القضاء العادل و احترام الكثير من الحقوق كالتطبيب ….لا يمكننا نكران خير البلد الذي وفر لنا عمل جيد و دبلوم

  • yahya oujdi
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 14:03

    la france a le droit de prendre les mesures qui l'arrange vis a vis des teroristes et autres…on n'aime pas qu'on interviennent dans nos affaires alors laissons les faire.ceux qui commettent de tels actes meritent la mort.en france ya pas de peine de mort.j'ai la nationalite francaise en plus de la marocaine et je me fiche de medias francaises.ca parle trop,من الحبة يديروا قبة.nous les arabes vivant en france crient tj au feux.on ne mettera jamais les etrangers en dehors de la france,comme jamais le franc national ne sera a la presidence en france.il faut arreter de croire tt et rien.simplement ca arrive les elections donc tt les partis profite des incidents et annonce le sujet:insecuritė,terrorisme,chaumage.
    chez nous au maroc c'est le mm concepte,a l'approche des elections:on attaque le goudron,l'eclairage…فرنسا ماشي الجزاير تطرد المغاربة… ghir barrdou a la3rab w saktou.khalliwhoum yhadro.lkalb li yanba7 ma y3ade. s'il vire les vendeurs de drogues et terroriste je suis pour.

  • ملاحظ
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 16:30

    ان افعال القتل والسبي وانتهاك الحرمات والتدمير والسرقة والاعتداءات الجنسية سواء في اليمن او مصر او سوريا او العراق او السودان او الصومال او افغانستان او الباكستان بالاضافة الى الافعال الاجرامية التي يقترفها بعض افراد الجاليات الاجنيبة في اوروبا – ليس المسلمون هم من يقترفها حيث ان العالم المتحضر يتآمر عليهم ليل نهار ويكذب ويفتري عليهم – ان من يقوم بتلك الاعمال المشينة هم الامبريالية الدولية والصهيونية العالمية التي تريد الهيمنة على العلوم الشرعية الاسلامية والاختراعات العظيمة التي اخترعها المسلمون والاستئثار بالدين الاسلامي لوحدهم

  • Marathon
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 17:04

    L'empire du mal occidentalo-américano-sioniste mène une guerre implacable et général contre l'islam.Cet empire satanique vise ,comme objectif final, l'asservissement de l'humanité entière à son idéologie avilissante.Il est encouragé dans cette sale guerre par le succès qu'il a emporté contre l'union soviètique et ses alliès. Notons que la France et l'Occident dans sa totalité sont sous la botte des sionistes. Regardez la composition du gouvernement français,ses chaînes tv
    et ceux qui en occupent en permanence les plateaux etc…les grands postes des grandes entreprises,dont les banques. Si on arrive pas à tirer les conclusions qui s'imposent , c'est qu'on est aveugle.
    Et l'arme utilisée par l'empire dans cette guerre.Eh bien,elle est la même que celle uttilisée contre l'union soviètique,c'est à dire recruter les ennemis de l'islam du rang des musulmans eux mêmes. Si on ne comprend pas celà,c'est qu'on est hypnotisé par les autres armes de l'empire,celles qui anéanti la critique.

  • khalid france
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 17:13

    Je suis un resident en france;hamdoullah les français.respectent notre.religion;y a aucun probléme avec.le.peuple français;arretez.de.creer des polemiques

  • bouchaib redad
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 17:39

    Ce n'est pas nouveau , les occidentaux nous ont méprisés et détestés depuis toujours, la France a interdit le voile, les expressions humiliantes " travail arabe, téléphone arabe, sale comme un arabe , bougnoule….." L'islamophobie … leurs hommes politiques nous ont pas épargnés Sarkosy nous a traité de racailles , Chirac les mauvaises odeurs , le 1er ministre,un arabe ça va 2arabes bjrs les dégâts , Pasqua , je préfère les voir crevés en mer ….leurs livres " livre d'histoire" que leurs enfants apprennent a l'école Charles Martel a chassé les arabes " on est des animaux, certains de nos compatriotes , "domestiqués de la culture judeo-chrétienne" vont les défendre en évoquant les problèmes d'émigration je vais lui répondre simplement pourquoi les suisse ont interdit les minarets et pourtant ils n'ont pas d'émigrés et en tant que musulman dieu nous a prévenu " lan tarda 3anka lyahoud wa nassara….."a méditer

  • فيصل
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 18:51

    داعش لا تمتل الاسلام
    بوكو حرام لا تمتل الاسلام
    القاعدة لا تمتل الاسلام

  • الإعتراف بالجميل
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 19:39

    إلى 3-محمد
    كمغربي بلا تشدق لا بالعرق و لابالعقيدة لا أسمح لك أن تتهجم على فئة من المواطنين بدافع أنهم يعيشون في الخارج قد تخلوا عن هويتهم. بأي حق تدعي أن مبادئك أحسن من مبادئ الآخرين ؟ أليس هذا هو الإرهاب بعينه ؟! الفئة التي تتهجم عليها لم تنتظر أن يتمم الله نوره و يقدم لها العون لكي تشمر على ساعديها لتساهم في الإقتصاد الذي يتمتع به المتشدقون أمثالك. إنها أموال المغاربة في اتجاه المغرب وليس أموال "المسلمين" في اتجاه داعش ! و بالدارجة : " ياك ما عاجبينكمش النصارى، إيوا جريو عليهم و ورينا حنة إيديكم و بداو بالقناطر اللي كتريب، و تفاهمو على شي حاجة اللي تعود على المغاربة بالنفع و لا عي الهدرة ؟ واش العام اللي جا يلقانا نهدرو على الحروب الصليبية هذاهو باش غادي ندورو الناعورة ؟ و باراكا من الكذوب و التهريج، أنا كنعيش بين مسجد تركي و مسجد مغربي فبلاد "ماماك فرنسا" ما كاينش اللي كيتعدى علي شي واحد اللي داخل سوق راسو و "المسلمين" هنا كيمشيو للجامع بالسيارة و سط الخضرة و الأشجار و الورود ! كاين شي تسامح أكثرمن هذا ؟ و هذا التسامح غادي نلقاوه عند أمثالك ؟
    من مبادئ المغاربة : الإعتراف بالجميل !

  • muslim de France
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 19:48

    pourquoi vous parlez pas du massacre contre les musulmans en Angola ? ou centre Afrique ou thaïlandais philippine Birmanie Tchétchénie Chine …. la liste et longue

  • abs
    الجمعة 26 دجنبر 2014 - 20:07

    لقد ورد اليوم في الصحف الغربية [rt] ان داعش تبيع اراضي سورية و عراقية لليهود من اجل اقامة اسرائيل الكبرى. ارجوا من الحكومة المغربية ان تنزع الجواز المغربي للدواعش عبيد اليهود

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 13

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 1

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 3

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 20

حملة ضد العربات المجرورة