إذَا مَا سألت المغاربة عنْ البلد الذِي لا زالَ يشكلُ أكبر تهديدٍ للسلم العالمِي أجابُوا بإسرائيل في المقام الأول، ذاكَ ما كشفتْ عنهُ دراسة أعدَّها معهدُ غالُوب حول تقدير مواطنِي كلِّ دولةٍ علَى حدةٍ، للدول التي يرون أنَّ لها خطرًا محدقًا على السلم.
توجسُ المغاربة شاطرهُ التونسيُّون الذِي رأوْا في إسرائيل أكبر تهديدٍ، فيما رأى الجزائريُّون أنَّ الولايات المتحدَة هي التهديدُ الأكبر بالأحرى، كما كانتْ واشنطن الأكثر تهديدًا في نظر دول كثيرة حول العالم، بحسب خريطة قدمتها الدراسة.
وتظهرُ الدراسة أنَّ مواطني كلّ من روسيا والصين، والمسكيك والبرازِيل والأرجنتين وأستراليَا، وتركيا وإسبانيا، يضعُون الولايات المتحدَة في في المرتبة الأولى منْ حيث درجة التهديد للأمن العالمِي.. في الوقت الذِي رأى غالبية الأمريكيِّين الذِين جرى استجوابهُم أنَّ إيران، التي لا تزالُ متشبثة بطموحها النووِي، ساعية إلى التوسع في المنطقة وتشكلُ أكبر تهديدٍ للسلم العالمِي، متفقِين في ذلك مع البريطانيِّين الذِين يتوجسُون من طهران.
ومنْ مفارقات الدراسة أنَّ دولًا حليفة لواشنطن، وتدخلُ معها في عمليَّات عسكريَّة مشتركَة حول العالم، إلَّا أنَّ مواطنيها لا يخفُون توجسهم من أمريكَا، في الوقت الذِي يرى العراقيُّون، الذِين تعرضتْ بلادهم للغزو الأمريكي سنة 2003، أنَّ إسرائيل هي الخطر الأكبر على السلم العالمِي.
أمَّا رُوسيا فكانتْ الأكثر إحداقًا بالخطر في نظرِ البولُونيين، وذلكَ بفعل تفاقمِ الأزمة الأوكرانيَّة، بعد ضمِّ روسيَا لشبه جزيرة القرم إليها، وتواصل المناوشات بين الجيش الأوكرانِي والانفصاليِّين الموالِين لمُوسكُو، تضيف الدراسة التي استطلعت آراء 64 شخص في 65 بلدًا حول العالم.
وغداة تفاقم الأزمة السُّورية، بعد تحول الانتفاضَة الشعبيَّة إلى حربٍ أهلية وقدْ دخلتْ عامها الخامس، كانتْ الشام بالنسبة إلى الفرنسيين أكبر تهديدٍ للسَّلم العالمِي، سيما بعد مضي المئات من البلد الأوروبي نحوَ العراق وسُوريا للقتال، واعتزام الكثير من الأجانب العودَة إلَى بلادِهم.
في غضُون ذلك، رأى اليابانيُّون والفيتناميُّون أنَّ الصين بالنسبة إليهم أكبرُ تهديدٍ للسلام العالمِي، بينما يرى سكان كوريا الجنوبية التهديد الأكبر في جارتهم الشماليَّة.. وعلى الصعِيد الإفريقي، يرى الكينيُّون أنَّ الصُّومال تشكلُ التهديدَ الأكبر على السلم العالمِي، وذلكَ بسبب الهجمات التي نفذها تنظيمُ “المجاهدِين الشباب” على التراب الكينِي، وفِي بؤر أخرى، باعتباره قد أطلق تهديداتٍ.
أظن أن كل شيء يجري في العالم وراءه أمريكا شيء عادي قوة إقتصادية هائلة هي أسد العالم بالنسبة لي
إن تعليق كل التهديدات على شماعة إسرائيل خطأ نابع عن الكسل و عدم الإجتهاد لتحديد المسؤوليات بشكل دقيق..
صحيح أن دولة إسرائيل مجرمة و جرائمها في الأراضي المقدسة كبيرة و لا تغتفر و حسايهم عند الله..
ولكن القول أن إسرائيل وحدها من شكل تهديدا و من يهدد السلم في العالم ما هو إلا إستيراد لثقافة من الشرق الأوسط لا تطابق واقع بلاد الأطلس..
إن إسرائيل لم تهدد يوما مصالح المغرب لا الإتصادية ولا الأمنية و لا حتى الدينية بل نحن المغاربة يوما كنا أرسلنا جنودا مغاربة مهاجمين بينما كان الإسرائيليون مدافعنين..
لا يجب أن نستمر فس استيراد ثقافات غيرنا.. تقولون لا نريد ثقافة الغرب و ماذا عن الشرق ؟ هو كذلك لا يطايقنا إن مشكلة الهوية الشرقية هي رفضها أن تكون السيادة لغيرها حتى ة إن كان أفضل و أحق و خير مثال رفض الدول العربية التسليم بحقيقة كون دول كتركيا و إيران و إسرائيل هي القوى الإقليمية في المنطقة… فيتم إتهام إسرائيل بمعادات العرب و احتلال الأرض(التي هي أرض الله في نهاية المطاف) و إتهام تركيا بمحاولة إحياء الإمبراطورية العثمانية و معادات العرب و إتهام إيران بمعادات العرب و محاولة نشر النموذج الشيعي.
Essalam alikoum ya khoutna fi lah
oui a 100% je suis d'accord , je dirais les sionistes plutôt qu’Israël , car les sionistes ont volé la terre du peuple palestinien (on peut vendre sa maison mais pas la rue , ni les plages ni les montagnes …)
et ils font payer les crimes nazis aux palestiniens , qui n'ont rien a voir avec le nazisme !
Et ils poussent le vice a demander de reconnaître que les sionistes sont les ayants droit sur la Palestine !
Ils ont tué ben barka , ils ont tués des milliers de palestiniens ( et ils continuent ) , ils ont armé les kurdes contre Sadame houssine , ils ont soutenu le régime de l’apartheid , et la liste et longue
oui les sionistes sont un dangers pour la paix et pour le monde entier !
Falastine arabiya
faltskoute essahyouniya !
تعتبر إسرئيل والشيعة وأمريكة هيا أكبر الدوال تهديد السلم العالمي
عدم الإخلاص والإتقان في العمل مع عدم النية الحسنة هو من يهدد الكاءن البشري
عذرا اسرائيل ليست دولة بل كيان صهيوني كافر بجميع مواتيق حقوق الانسان
انشري يا هسبريس
كل طبخة سياسية في المنطقة أمريكا تعدها وروسيا توقد تحتها وأوروبا تبردها وإسرائل (الماغوط)
اسراءيل هي من تسير العالم حاليا بالضوء الاخضر من امريكا ادن تهدد من تشاء في اي وقت واي ظرفية.
كما نقول في لغتنا العامية،
كلها يلغي بلغاه.
انا في رايي المتواضع فالتهديد الرئيسي للشعوب العربية الاسلامية هو تخليها عن تعاليم الدين الحنيف،تناحرها وتطاحنها فيما بينها، الجبن، التبعية لدول الغرب
فليكن تفكيرنا داخليا و لنتحمل مسؤولياتنا.
كفانا لفا و دورانا
لابد من تشخيص الداء لايجاد الدواء.
اسرائيل امريكا او امريكا اسرائيل.وجهان لعملة واحدة !
فلما كل هدا التملق .
لو اقتضت مصالح امريكا و اسرائيل محو المغرب و الجزائر من على وجه خارطة العالم لفعلتا دون تردد .
قدمو مزيدا من القرابين كي ترضيا عنكم !!!
أكبر مهدد للسلم العالمي هو العرب خصوصا "عربشان "الوهابية الجهادية بمباركة البطلة السعودية. فاقسم باغلظ اليمين لو كانوا يملكون السلاح النووي لا كانوا يبتزون العالم كل يوم ولا استعبدوا العالم مرغما عنه أما امريكا أو اسرئيل فكل والصين وروسيا وغيرها فهي دول كجميع دول العالم تدافع عن مصالحها الاستراتيجية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية. ….ماذا يمكن أن نقول عن المغرب مثلا عندما يدافع عن وحدة أراضيه هل يهدد أمن المغرب الكبير؟
الكل يهدد البعض والبعض يهددالكل،داعش ضدكل العالم،الشيعة صد السنة،السنة ضد التطرف ،امريكا ضد العالم ومعه ومع مصالحها،العرب ضد اسرائيل،اسرائيل مع اورربا،اوربا ضد العرب،العرب مع روسيا روسيا ضد امريكا،امريكا مع اسرائيل ضد حزب الله،هدا الاخير ضد جبهة النصرة،النصرة ضد الجيش السوري العلوي ،الجيش السوري ضد الجيش الحر الجيش الحر مع تركيا،تركياضد الاكراد الاكراد ضد الكل،اننا نعيش في هدا العالم كالقنبولة الموقوتة.
ما يهدد السلم في العالم العربي هو الصراعات بين الدول وحتى الصراعات داخل الدولة بحد ذاتها. وتغدى هده الصراعات و النزعات الدينية و العرقية والطائفية و…أما عن إسرائيل أو أمريكا فهي تدكي و تستثمر هذه النزاعات لمصالحها وهدا طبيعي مادام العيب فينت.
المغاربة على صواب لان الصهاينة هم المتحكمون في امريكا وليس الشعب الامريكي
يقول لي الله عز وجل: "لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون ".
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما تركت بعدي فتنة أشد على الرجال من النساء) أخرجه البخاري ومسلم.
1.8 مليار مسلم يوحدها هذا الدين الاسلام . الاسلام ماؤنا وهواؤنا.
انا اساءل صاحب التعليق رقم 10 ماهي تعاليم الدين الحنيف التي تخلينا عنها. صحيح انا اتفق معك بقولك"فليكن تفكيرنا داخليا ولنتحمل مسؤوليتنا. ولكن عليك أولا أن تحدد أسباب هذا التناحر والتطاحن وتحدد منذ متى بدأت هذه الفتنة ؟هل هي حديثة أو مند ظهور ما يسمى بالفتنة الكبرى والردة.؟ ارجوا من صاحبنا أن يحدد الداء مادام يبحث عن الدواء وليس الكلام في العموميات والأسلوب الإنشائي الذي لا يسمن ولايغني. وشكراً.
la majorité absolue des marocains ne sont pas dupes , effectivement Israël présente un danger potentiel sur la quiètude et la paix mondial en général et l'islam en particulier , et tout ce qui se passe comme crises économiques et conflits armé c'est toujours l' Etat hébreu qui 'est l'instigateur entre autres
اسرائيل دولة مغتصبة للأرض الفلسطينية هذا لا غبار عليه ، لكن العرب ببلادتهم واعتدادهم الزائد بالذات اسهموافي جعل هذا الاغتصاب أمرا واقعا شاء من شاء وأبى من أبى ، الإسرائيليون بدهائهم المعهود جروا العرب للتفاوض حول الجزء المجزء ثم الى المطالبة بفتات من هذا الجزء وهم يوهمون انفسهم انهم حققوا شيئا ، في البداية كان اغتصاب الارض ، تلته معارك 1948 التي خاضها العرب بأسلحة فاسدة فخسروا ، لتأتي نكبة يونيو وكذبة القرن ليستيقظوا على واقع أفظع من سابقه ويطالبوا بحدود 67 عوض 48 ، واستمروا في خداع انفسهم بالنصر في 73 ، بيد انهم في الواقع خسروا الجولان والضفة ، وفي خضم هذه النكسات نسوا مطالبهم الاولى وما عاد احد يتكلم عن أراضي 48 ولا حدود ما قبل 67 او حتى 73 والتي تلاها جتياح لبنان سنة 1982 وهكذا ضاع المطلب الرئيسي في لجة المفاوضات الانهزامية التي لم يعد صلبها يتجاوز حجم مزرعة وليس دولة ، واليوم حين يقول بعضهم ان اسرائيل تهدد السلم العالمي عليهم ان يتذكروا ان هذه الدويلة تملك في ترسانتها النووية ما يمكنها من تسوية الشرق الوسط برمته بالأرض ، ولكم ان تتخيلوا لو امتلك نظام عربي مارق مثل هذه المنظومة
السلم العالمي هدد مند ظهور الثقافة الصهيونية بالمانيا (فرانكفورت)وانتقال معهدها الى امريكا حيث تم احتضاها .والسلم العالمي اغتيل يوم نصبت الدول اﻻستعمارية نفسها اصحاب اﻻمر والنهي ( vito) وكونت لنفسها قطبية تدور الكيانات المستضعفة في محاوها .والسلم. العالمي اختل يوم اختل حق الشعوب في اﻻستفادة من ثروات اوطانها واﻻستقﻻل بقرارها ….. ورغم كل دلك يبقى للعالم امل في تحقيق السلم المتحدث عنه مادام فيه عقﻻء قادرين على مطارحته بموضوعية بعيدا عن كل تعصب اوانحياز …جاعلين نصب اﻻعين اﻻنسان مبدءا وغاية. ….
انا في اعتقادي المهدد الحقيقي للسلم العالمي هي امريكا. واعتبر بانا اسرائيل هي ولاية امريكية بامتياز.
اما ايران فهي تحتل المرتبة الثانية بعد امريكا في التهديد ودالك كما نرا في العراق واليمن من تدخلاتها
التاريخ يعيد نفسه.اعداء العرب هم اسراءيل والفرس واتباع اسراءيل المتعاطفين معها من الغرب والما سونيين .وها هؤلاء يعرفون ان الاسلام دين صحيح وقوي موحد.لكي يهزموا العرب ويمزقواشعوبهم ووحدتهم التجؤوا الى الدين .تغيير مفاهيم الاسلام.الي الاسلام المزييف .لخلق الفتنة بين المسلمين.تصدير الشيعة ، حقوق الانسان،شراء الذمم ،..
pour moi c est l arabie saoudite et le qatar principalement,on peux y ajouter aussi le soudan….bref ce n est pas israel qui menace la paix dans le monde,a bons lecteurs AZOUL
تتمة ، لو امتلك نظام عربي من الأنظمة الديكتاتورية سواء تلك التي بادت او التي لازالت جاثمة على الرقاب تسبق أصابعها على الزناد تفكيرها لما ترددت في احراق المعبد بمن فيه ، اسرائيل عمدت بين سنتي 4i و 63 الى توفير الوقود النووي وتكوين الكوادر العليا على عهد رئيسها حائرين وايزمان عالم الكيمياء ، بل تمكنت ابتداء من سنة 1982 من استخلاص ما يتراوح بين أربعين وخمسين طن سنويا من اليورانيوم المخصب من صحراء النقب ، هذه دولة محتلة للأراضي الفلسطينية وما في ذلك شك ، لكنها تمتلك ما يفوق ثلاثمائة قنبلة نووية وهيدروجينية حسب دراسة ليست بالحديثة اذ يحتمل ان تتجاوز اليوم هذا العدد بكثير ، لكن … اين العرب من كل هذا ؟ قوتها تهدد ليس السلم فقط بل وجود العنصر العربي من أقصى الغرب الى أقصى المشرق ، ومع ذلك وجب القول دون اي عقدة نقص انها لم تفعل ولسنا بقادرين عن منعها من ذلك .
قال تعالى في اليهود :" كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله " وقال سبحانه " ويفسدون في الارض " والواو هنا للمستقبل الدائم حتى يلتقوا بالمسيح الدجال أما أمريكا فأداتهم يستعملونها وحين يمتلكون الإمبراطورية التي يحلمون بها ويتجمعون بأرض الميعاد سوف يتنكرون لأمريكا لأنه لاعهد لهم ،وسوف تعض أمريكا أنذاك الأنامل من الندم.
اليهود سوف يكونون السبب في جر العالم إلى حرب نووية لامحالة لأنهم ظهروا على الارض وغلبوا لكم دون الخروج عن إرادة الله ابتلاء حين فرط المسلمون في دينهم والذي يعتقد ان اليهود سوف يمنحون للمسلمين حقا مخطئ وجاهل ولايدرك الامور حق الادراك الذي يساير قضاء الله وقدره في خلقه إنهم ينتقمون من البشرية انتقام الشيطان لأن الله غضب عليهم ولأن الشيطان طرده الله من رحمته…
وأنا أرى ان الجزائر تهدد استقرار المغرب العربي
effectivement ce sont les trois formant l axe de mal pour la paix dans le monde et plus precisement dans le monde arabo musulman vu ce qui se passe actuellement.
بالنسبة للمغرب فالتهديد المباشر يأتي من الجزائر واسبانيا وموريتانيا بالاضافة الى نيجيريا وجنوب افريقيا لايجب استبعاد قيام قوات من الاتحاد الافريقي بزعامة الجزائر بشن هجوم عسكري على المغرب قصد اخراجه من الصحراء في يوم من الايام هدا مايجب على المغاربة ان يضعوه نصب اعينهم والتفكير نحن يهمنا من يهدد سلم المغرب لاغير
أكبر مايهدد السلم العالمي ولإجتمكاعي على حد سواء هي حين تقتني بظاعة بثمن باهظ وخاصة المحلية لنيتك الخالصة في تشجيع المنتوج المحلي وفي ألأخير تجد انها مغشوشة مما يضطرك إلى إقتناء سلعة امريكا اوإسرائيل بدون الحديث عن خونة العرب المتصهينين
لا يوجد سلم خصوصا فلسطين والعراق ودول الجوار حتى في الخيال ولا في الأحلام حتى يرث الله الأرض ومن عليها. كثرث الفتن و القتل.كما في الحديث الشريف بمعنى الحديث عن سيدسيدنا محمد (صلعم) الخلق سيأتي زمان لا يعرف القاتل لمادا قتل ولا المقتول لمادا قتل..
وراء كل نضرية موامرة متامر. وربط كل شيء بنضرية موامرة هو في الواقع عدم فهم ما يحدث في العالم .
هناك شعوب تثابر وتشقى ساعية لتحقيق النمو والدفاع عن مصالحها ..
و الشعوب المتكاسلة التي تبدع في إنتاج سيناريوهات للنضريات المؤامرة.
هدا ما تفعله كل الأنضمة الحاكمة في بلداننا ، لكي تتملص من مسؤليتها أمام شعوبها في تحقيق الإزدهار .
الحزين هو أن هده الشعوب غارقة في التخلف و- لا تستطيع بدلك معرفة الحقيقة …
LES USA =IZRAEL ET IZRAEL =USA
ETES D'ACCORD AVEC L'ETAT SIONISTE VOUS A L'ABRIS DE TOUS LES PROBLEMES VOUS AVEZ LA PROTECTION DES USA
اليهود والصهاينة ملة واحدة يستعمرون الشعوب من أجل المصالح وعدوهم الاكبر هو ايران وحزب الله علاش لانهم غالقين عليهم البيبان
ان اسرائيل لا تشكل تهديدا للامن العالمي رغما ان لها من القوة العسكرية ما يؤهلها الى دلك ولو ان اسرائيل سمحت بقيام الدولة الفلسطينية لا كانت جنة فوق الارض يضرب بها المثل ولا استقطبت جميع سكان العالم لزيارتها ,وارى ان كل من السعودية وقطر ومصر مجتمعتا في ما بينها هي الدول التي تهدد الامن العالمي وتزعزع استقراره فالسعودية وقطر يقومان بالتمويل المادي اما مصر فتساهم بالدعاية من خلال اعلامها الفاسد ولتنوير الراي العام فان جل افراض الموساد من الجنسية المصرية من اليهود المصريين او من المصرين اللدين يتوافدون على اسرائيل من مصر
الارض أصبحت لها حدود وقومها لهم راية في عمود تخلوا عن الحق أصبحوا ليس لهم وجود قصت القلوب كأنه جمر موقود أين هما الأهل والجدود كم ما شئت فإنك مفقود
Toujours Usa et Israels
Daech et Quaiida c est usa et Israel
Hizbo Allal et les frères musulmans c est usa et Israel
La guerre en Syrie et Libia Yamane Iraq Sinae Usa et Israel
La guerre en Mali et Boko Haram c est Usa et Israel
La crise économique c est Usa et Israel
Les chomages dans le monde Arabes c est Usa et israel
Les Accidents des routes c est Usa et Israel
Le Tsunami et c est Usa et Israel
Je suis pas d accord avec ma femme c est Usa et Israel
J ais mal au ventre c est Usa et Israel
J ai vomi c est Usa et Israel
Je suis paresseux c est Usa et Israel
على من تضحكون متى كانت اسراءيل من اعداء المغرب لقد انكشفتم امام العالم حينما صرب الموساد الاسراءيلي انه كان متواجد في قمة عربية في المغرب وبعلم المغرب ومن نتاءج هاد التامر هزيمة العرب عام1967 اخرسوا ياعملاء.
جميع دول العالم تشكل تهديدا لبعضها البعض، وكل دولة تكيد لدولة، وهو أمر طبيعي يصب في المصالح والأطماع الاحتلالية والأمنية والتوسعية، الفرق فقط في مقدار التهديد حيث تشكل دول العالم المتقدم تهديدات أكبر وأخطر من الدول التي تحتها والتي تليها، ما يعني أن معركة الصراع نحو البقاء والغلبة للأقوى ما تزال مستمرة ولن تقف، لا شيء يؤخرها إلا السياسات الدبلوماسية الرامية للتنازل مقابل البقاء لكن في نهاية المطاف لن يكون إلا ما خُطِط له.
ا لمخابرات الامريكية والاسرائلية هما الخطر الأكبر على السلم العالمِي.
على الشعوب الإسلامية إيجاد في أسرع وقت نموذج يجمع بينهم في الله يكسر الحدود إلى أبعد حدود و الأولوية للعلم و العدل و الرحمة لكي تجتمع الصفوف نحو السلم و الرخاء و الوسطية فنصبح بذالك فعلا أمة منتجة إنسانية ليست عالة على أحد فنعيش مع الكل كما أراد رب هذا الكون سالمين عالمين.
والله الى العدو الكبير هو الجهل والامية،ومحاربتهم هي العلم ثم العلم ثم العلم وحسن السيرة والجد في العمل.
المغاربة الدين يرون دالك ينطلقون من خلفية ايديولوجيات معينة
أكبر تهديد في نظري يختلف من دولة لدولة أو من منطقة برمتها لمنطقة أخرى، وأحيانا بحسب المعايير الحضارية المعتمدة، فأكبر عدو للإسلام هم…."إيران"، وسترون، وما يجعلهم يختلفون مع إسرائيل هو أن إسرائيل لايهمها الدين، ولا حتى الأرض،باستثناء أرض فلسطين التي يقولون أن لهم عليها حقوقا تاريخية؛ أما إيران الصفوية فهي عدة الإسلام بامتياز،لأنها تريد فرض "إسلامها" بالقوة في إطار "الانتقام التاريخي" وتسعى للتمدد في كل مكان وجدت لها أتباعا …وما عدا ذلك، أرى أمريكا عدوة للعالم بأسره لأن سياستها مبنية على "الفوضى الخلاقة" والبحث الدائم عن أماكن محتملة للتوتر….وروسيا "القيصرية البوتينية" بدورها عدو للسلم العالمي…وكوريا الشمالية…..وفي نظري هناك أعداء من نوع آخر على السلم العالمي ،وهم ليسوا دولا بل مخاطر كونية قادمة من قبيل "ذوبان الجليد"…"ندرة المياه"…"الكوارث الطبيعية"…"الأوبئة العابرة للقارات"…."الجوع والفقر"…..إلخ….
أهم اسرار نجاح نظرية المؤامرة هي الأسرار النفسية فالشعوب تجد في نظرية المؤامرة اسهل الحلول للهروب من نقد الذات وتحمل مسؤولية الفشل فتلقي باللوم على مؤامرة دبرتها قوى شيطانية مجهولة يستحيل صدها او ردها وكفى
كل من يملك السلاح النووي فهو يهدد السلم العالمي,فهناك بعض الدول صنعت القنبلة الدرية ليكون هناك توازن بينها وبين جيرانها كبكستان و الهند,اما الدول الاخرى قامت بصنع القنبلة الذرية للردع حتى لا تقوم دول اخرى بابتزازها ولا تتجرا على مهاجمتها في يوم ما ,وهذه الدول كلها وقعت على اتفاقية دولية بعدم انتشار السلاح النووي ثم اتفاقية دولية اخرى بعدم استعمال هذه الاسلحة في الحروب,بخلاف اسرائيل ترفض رفضا باتا التوقيع على اي اتفاقية من هذا النوع,لماذا يا ترى,لانها تريد ان تسكن الرعب في جيرانها وان تبقى هي الاقوى في المنطقة بدريعة الدفاع عن امنها.هذا كله بمابركة من امريكا التي ساعدتها على صنع القنبلة الذرية وامتلاك السلاح النووي,وهاهما الان يحاربان ايران كي لا تمتلك سلاحا تدافع به عن نفسها خشية من سلاحهم النووي الفتاك,حلال علينا وحرام عليكم.ما تقوم به امريكا من دمار واسرائيل من خراب في العالم لا يمكن لاي عاقل ان يتردد في وضعهما في خانة الدول التي تهدد سلم العالم.
Pourquoi Hespress ne met pas la carte geographique qui se trouve sur le SITE GLOBAL,comme ça on peut voire le monde entier comment à voter,où vous avez peur que la carte represente le maroc sans le Sahara
لا يحق للجزائريين اتهام امريكا ما داموا لا يجنحون للسلم ففاقد الشيئ لا يعطيه وما داموا مصرين على دعم الجبهة المزعومة[البوليساريو]ويضعون العراقيل فيما يخص وحدتنا الترابية فهم اخر من يحق لهم الحديث عن السلم والسلام كيف لا وقد ذبحوا الالاف من ابناء شعبهم انتقاما منهم لمجرد انهم منحوا اصواتهم للمسلمين انذاك
فعن اي سلم يتحدثون واياديهم ملطخة بالدماء
هذا يعني ان كل دول العالم تهدد السلم العالمي
أنا أرد على أخ 24 – عبد الصمد جاحش أنا أشكرك أيوها صاحب الكلام الجميل لقد أصبت شكرا لك من جديد
السعودية و قطر و ايران اكبر تهديد للسلم العالمي
اضع السعودية في المرتبة الاولى كأكبر مصدر للشر و الارهاب الدولي فأينما وجدت جماعة او منظمة ارهابية في العالم الا و كانت لها خيوط من الرياض، من مايدانونغ بجنوب ارخبيل الفيليبين جماعة ابو سياف الارهابية الى كاشمير بالهند مرورا بأفغانستان ثم القوقاز بالشيشان و داغستان و بشكيريا الى الصومال و شباب المجاهدين ثم بوكوحرام بشمال نيجيريا و لا ننسى نصيب اوروبا و امريكا من الشر الوهابي السعودي القطري
فالشر الوهابي عابر للقارات، من الذي يحتل عناوين الاخبار و الصحف العالمية اليست اخبار جرائم داعش و بوكوحرام و اخواتها?
من الذي يشغل مجلس الامن و الامم المتحدة اليس الارهاب الوهابي السعودي القطري؟
اين يوجد اكبر نزوح و طلبات اللجوء هربا من القهر و الظلم اليس الشرق الاوسط ضحايا الارهاب الوهابي السعودي القطري الخميني الايراني?
اما اسرائيل فهي تدافع عن وجودها عن مملكة اسرائيل التاريخية و الكتب الاسلامية بما فيها القرآن نفسه تتبث انتماءهم للمنطقة الم تخبرنا كتبكم انهم جاوروا و حاورو و تاجروا مع محمد و المسلمين فأين يهود خيبر و قنيقناع و بني زريق و غيرهم??!
عادات ونفاق وطمع قلة الاخلاق الرشوة العنوسة المصطنعة االتناقض التعري الغربي مع زواج الكاعيييظ الاعراس التعدد مع الرجا ل الخليجيين دعارة سرقة الي اخره لا نصنع العدو هو انتم جاهدو انفسكم وابح عن مفتي واحد متل الخميني
استطلعت آراء 64 شخص في 65 بلدًا حول العالم.كيف ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إن الخطر الذي يهدد العالم لا سيما العالمين العربي والإسلامي هم أولا الصهاينة حفدة القردة والخنازير،إذ تعتبر إسرائيل الولاية 57 من الولايات المتفرقة اقول المتحدة ويليهم طواغيط العالم الأمريكيين ثم يليهم الكفرة المنافقين وعلى رأسهم كل من فرنسا وبريطانيا وألمانيا والدول الاسكندنافية ثم يليهم الفرس،إذ التمدد الشيعي يشكل أكبر خطر وسرطان سوف ينخر كلا من الشرق الأوسط ودول الخليج وإفريقيا وبالأخص المغرب وبعض الدول الأوربية على المدى المتوسط.فكيف لا و الكل يعلم أن من يسير العالم من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب من رؤساء الدول بكل من(الولايات المتفرقة وجميع دول أوربا بدون استتناء)و من سياسيين وأثرياء ورجال أعمال كلهم صهاينة أقحاح.إذن يجب على جميع الدول الدول العربية والإسلامية باستثناء إيران التي تعتبر موالية للدول المذكورة أعلاه أن يأخذوا الحيطة والحذر على مصالحهم وإلا فالأمور لا تبشر بالخير.
دعوني اطفالي الصغار اروي هده القصة
قطتان ضريفتان وجد تا قي طريقهما قطعة جبن ما شاء يستطيعان اكلها لمدة اطول ويطعما اهلهما وجيرانهما وكل من يحوم حولهما من اقارب و اصحاب
لكن الغبيتان تشاجراتا و تخاصمتا و اوقعا فيما بينهما الحرب السجال .فتركا القطعة عند مقدم القرية الى ان يحضر القرد القاضي من بلد القردة العادلة الدولية ويقسمها بينهما الاثنتين فقط و بالعدل . طائرة خاصة اقلت العادل الى عين المكان. قسم القطعة الى قسمتين للاسف كانت احداها كبيرة من الاخرى .اكل منها حتى يساويها مع القطعة الصغيرة و هكدا مازال يساويها و يسويهما ثارة بالسياسة و الدبلوماسية لعلى و عسى يرضوا .للتدكير فقط الجبنة كانت حلال .
I see if we look and think alot about this topis we will find the in deed Arabs is danger about them selves and about the people living with them .. for example Yamen or Bahrine .. this is Arabs country but isn't Israel make them fighting about cheers or about money …
and also what happen in Iraq between Suny and shaai just Arabs wanted to be victims sorry Israel if Moroccan people can't see true .. and sorry Imazighen in wrote us living with supid Arabs stupid or with crazy people here in North Africa n