شهيبي: مصلحة المغرب في التقارب مع "إسرائيل العظمى"

شهيبي: مصلحة المغرب في التقارب مع "إسرائيل العظمى"
الإثنين 18 ماي 2015 - 13:10

لازالت تداعيات زيارة نشطاء وباحثين مغاربة لإسرائيل، قبل أيام قليلة، بهدف حضور المؤتمر الدولي الخامس لمناهضة معاداة السامية، والذي نظمته وزارة الخارجية الإسرائيلية، ووزارة القدس لشؤون الجالية الإسرائيلية بالخارج، تثير المزيد من الجدل والسجال حول أهداف مثل هذه الزيارات للكيان الإسرائيلي.

عبد الرحيم شهيبي، الباحث في علوم التربية، كان من بين الذين زاروا إسرائيل، أكد في حوار مع هسبريس، أنه ذهب إلى هناك لتلبية دعوة من وزارة الخارجية الإسرائيلية، بصفته مهتم بتدريس الشأن الديني بالمغرب، والإرث الثقافي اليهودي المغربي، وتدريس الهولوكوست”.

وقال شهيبي إنه “لما تلقى الدعوة للمشاركة في المؤتمر بإسرائيل، تعامل معها كما تعامل مع كل الدعوات التي يتلقاها للمشاركة في لقاءات دولية أخرى”، مشيرا إلى أنه “لا يمكنه أن يفكر بمنطق الكراهية التي يحاربها، كما لا يمكن أن يكون فلسطينيا أكثر من الفلسطينيين أنفسهم”.

وأفاد الباحث المغربي بأنه يؤمن بأن “إسرائيل دولة عظمى، وتنظيمها لهذا المؤتمر سيكون ذا قيمة أكبر من أي مؤتمر آخر حول نفس الموضوع تنظمه دولة أخرى”، مبرزا أن “إسرائيل تحتاج لأن نتفهمها أكثر، ونتقارب منها أكثر، لأن حلول المشاكل تكون بالتقارب وليس بالتباعد”.

ويشرح شهيبي “بإمكان إسرائيل أن تساهم في حلول جميع المشاكل في الشرق الأوسط، إذا وفرنا لها المناخ السليم، وليس إذا عاديناها”، مؤكدا أن “التقارب مع إسرائيل يعني الانتهاء من معاداة السامية، وخطابات الكراهية والإيديولوجيات العنيفة، كداعش وجبهة النصرة والقاعدة وغيرها.

صورة المغرب

واسترسل المتحدث بأن ذهابه إلى إسرائيل تأكيد لجانبين: أولا، أنه يريد أن ينقل صورة المغرب المتعدد ثقافيا ودينيا إلى إسرائيل، والتعريف بالأمازيغية كثقافة تنبذ العنف، وبالمغاربة الذين يمكنهم أن يلعبوا دورا كبيرا في نشر ثقافة السلام والحب، عوض الكراهية والعدوان”.

والجانب الثاني، وفق شهيبي الذي عاد أخيرا إلى المغرب قادما من إسرائيل، كونه يرغب أن يقف على الرأي الآخر في نزاع الشرق الأوسط، وقال “مللت من الخطاب الوحيد الذي تعج به القنوات الفضائية العربية والكتب المدرسية، وأرفض أن يتم تنميط عقلي وفق هذا الرأي الوحيد”.

وزاد قائلا “لا يمكننا أن نتحدث عن السلام، ونحن نهمش ونعادي طرفا أساسيا في عملية السلام، بل إنه الطرف الذي يملك الحل الحقيقي بالنظر للتراكمات التي أنتجتها سيرورته السياسية والثقافية وحتى الديمقراطية، عكس كل أولئك الذين يعجون أنوفهم في هذا الصراع لإدامته وليس لإنهائه”.

ولفت شهيبي إلى أن “المغرب والمغاربة بعيدون كليا عن هذه المنطقة، وإذا رغبوا أن يتدخلوا فيها فيجب أن يتدخلوا من أجل المساهمة في إيجاد الحل للصراع، وليس كطرف في النزاع”، مشددا على أن “الحل لن يكون إلا بفهم الرأي الآخر الإسرائيلي والتفاعل معه أكثر”.

هؤلاء التقيتهم

وجوابا على سؤال هسبريس بخصوص من التقاهم لدى زيارته لإسرائيل، قال شهيبي “سهلت لي وزارة الخارجية الإسرائيلية مهمتي، كما فعلت مع غيري من المشاركين من دول أخرى، وحصلت على التأشيرة من القنصلية الإسرائيلية باسطنبول، في فترة دامت نحو 5 ساعات، بالنظر للضرورة الأمنية لدولة كإسرائيل”.

“داخل القنصلية تفاجأت بمواطنين، أحدهما سوري، والآخر إيراني يطلبون استصدار تأشيرة للدخول إلى التراب الإسرائيلي قصد اللجوء، وأكد لي الإيراني أنه من أصول يهودية إيرانية، ولم يعد يرغب في العيش في هذا البلد، أما السوري فلم يرغب في الحديث، لكنه يبدو من هيئته أن هارب من بؤرة الحرب في سوريا”.

وأكمل الباحث “حين وصولي إلى مطار بن غوريون، كان في استقبالي شاب إسرائيلي من أصول مغربية، والدته من الصويرة موكادور، ووالده من الدار البيضاء، وكانت مهمة هذا الشاب هي تسهيل ولوجي إلى تل أبيب، وهو الأمر الذي تم بسلاسة” وفق تعبير شهيبي.

واسترسل المتحدث بالقول “انتقلت من تل أبيب إلى أورشليم- القدس، عبر سيارة مخصصة للمشاركين في المؤتمر، وسائق السيارة نفسه مغربي من أصول بيضاوية، حيث أطلق موسيقى مغربية إسرائيلية طيلة المدة الفاصلة بين المطار والفندق الذي سأقيم فيه”.

وما أثار انتباه شهيبي، وفق روايته، أن عملية اللقاء مع اليهود المغاربة في القدس ستتكرر، حتى “كدت أجزم أنني أتواجد في أي مدينة مغربية، حيث الموسيقى المغربية تنبعث من كل مكان، والدارجة أو الأمازيغية هي لغة التواصل كذلك في هذه المدينة” على حد تعبيره.

المؤتمر افتتحه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، وكانت فرصة للباحث المغربي لمصافحته حين أراد مغادرة القاعة، كما التقى مع السفير دافيد دادون، مسؤول مديرية عملية السلام في الشرق الأوسط، الذي سبق أن عمل مديرا للمكتب الاتصال الإسرائيلي في الرباط بين 1994 و 1998.

وأورد شهيبي أنه التقى مع الناطق الرسمي باللغة العربية باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية، حسن كعية، الذي سهل له مهمة اللقاء مع مختلف وسائل الإعلام الإسرائيلية والدولية، كما زار مختلف الأماكن الدينية بإسرائيل، كنيسة القيامة، وحائط المبكى، والمسجد الأقصى، ومسجد عمر بن الخطاب، وقبة الصخرة.

تطبيع..تقارب؟

وجوابا على سؤال هسبريس بخصوص اعتبار زيارته تدخل في نطاق التطبيع مع الكيان الإسرائيلي، أكد شهيبي أنه “لا يعترف بمصطلح التطبيع مع إسرائيل، لأن التطبيع يكون مع طرف عدو، وإسرائيل لا تعادي المغرب”، مشيرا إلى “التطبيع يكون مع الجزائر بسبب فتور علاقاتها مع المغرب”.

وأبرز الباحث بأن التطبيع مع إسرائيل مفهوم دخيل علينا كمغاربة، يقصد به الباطل أكثر من الحق، وذلك لأننا لا نتشارك الحدود معها، وليس لنا معها أي نزاع أو صراع”، مشيرا إلى أن “هذا المصطلح ابتدعه بعض المرتزقة من المغاربة أنفسهم الذين يقتاتون من هذا النزاع ويستفيدون منه ماديا”.

وتابع شهيبي “أفضل مصطلح التقارب مع إسرائيل على التطبيع مع إسرائيل، وهذا التقارب مفيد جدا للمغرب، باعتبار أن إسرائيل دولة عظمى، ذات اقتصاد قوي، وتأثير على المجتمع الدولي، بينما المغرب يعاني من أزمات اقتصادية وسياسية مرتبطة بمشكلة الصحراء المغربية”.

الفلسطينيون والمغرب

وتذكر شهيبي أن “بعض الفلسطينيين الذين التقاهم حين زيارته للأماكن المقدسة هناك، لا يعرفون عن المغرب سوى الفتيات الجميلات اللاتي يصلحن لقضاء الليالي الملاح، وأنهم لا يزالون يسموننا بالبربر، ويصفون العرب بالمتخلفين، ولا يعتبرون أنفسهم عربا مطلقا”.

أما بالنسبة لعرب الداخل، يضيف المتحدث، حدثه سائق تاكسي عربي عن حنقهم من التدخل العربي والإسلامي في شؤونهم، ويؤكدون أنهم يفضلون العيش في إسرائيل التي توفر لهم تعليما جيدا، وعملا، وتعاملهم كما تعامل باقي الإسرائيليين، ويعتبرون أن وضعهم الاجتماعي أفضل بكثير من أوضاع العرب في أغنى البلدان العربية.

وتساءل شهيبي “أليست مشاكلنا أجدر أن نهتم بها من الاهتمام بمشاكل الآخرين؟ أليس من الأفضل لنا أن نتقارب مع إسرائيل، ونستورد نموذجها الراقي في تدبير التعددية الدينية والثقافية، وأليس أحسن أن نتقارب مع إسرائيل ليكون صوتنا مسموعا في المنتظم الدولي، نحن الذين يؤرقنا ملف الصحراء الشائك، وأليس تقاربنا يساهم في تطوير منظومتنا التعليمية المهترئة”.

‫تعليقات الزوار

155
  • تاءه
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:30

    نحن لانريد حلولا تبتكر من لدن اسرايل فالطبع يغلب التطبع

  • riffi de fes
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:38

    لا تعاون و لا تطبيع مع الكيان الصهيوني حتى يرضخ لتطبيق القوانين واحترام حقوق اخواننا الفلسطنيين و القدس عاصمة لفلسطين و الحد من بناء المستوطنات و……. الخ

  • مسلم
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:38

    أكلت يوم أكل الثور الأبيض .مقولة لها من الدلالات ما يكفي لشرح الواقع العربي المسلم اليوم .وإذا كان هذا الشخص يتكلم ويحلل فهو حر في ما يقول و هذا لا يعبر إلا عن رأيه الشخصي ولا يجب عليه أن يعمم ويتكلم بإسم المغاربة أمازيغا كانوا أو عرب

  • Nassir
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:38

    Il est indéniable que c’est la bonne vision et ceux qui sortiront le discours qu’on a entendu un millier de fois depuis longtemps, moi je les invite à aller faire un tour dans les pays arabes et surtout en moyen orient pour comprendre réellement ce qui se passe. Le Maroc ne peut plus vivre avec les discours des années de lumières. Nous avons notre identité (musulmane certes) , personne ne cherche à nous en destituer ni nous en priver. Soyons comme le prophète ou presque…

  • خالد الامازيغي
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:41

    ان الراي لايعبر الا عن صاحبه وكوني مغربي امزيغي ابا عن جد فلا يشرفني ان ينطق صاحب المقال عن جميع المغاربة الاحرار وليس المرتزقة اسراءيل عدو جميع المسلمين وليس فلسطين فقط والفلسطنيون اخوتنا ولو امرنا بالشهادة في تلك البقعة لا دهبنا بلا تردد والسلام

  • mohamed boukchouch
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:42

    ca fais 6ans que je fais du comerce avec des juif marocain il son stricte ils aime le bien pour les gent qui travail avec eux je sui dacor pour des bonne relation avec israel pour no probleme du sahara

  • لمريني
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:42

    حسبنا الله ونعم الوكيل ….حين يغيب الرد يكون الصمت افضل

  • المهدي
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:42

    يوم يتوصل المغربي الى إمكانية الفصل بين العاطفة بما لها من حمولة وإرث يقيده وبين النظرة الواقعية والعقلانية للحياة وركائز التقدم نحو الامام وجعل أولى الأولويات المصلحة العامة فوق كل اعتبار ، عندها نستطيع القول اننا أدركنا الاتجاه الصحيح ، قبل الشروع في توزيع اللعنات ذات اليمين والشمال ليعلم من أراد ذلك ان اسرائيل دولة علم ومعاهد لا توجد في مكان آخر من هذا العالم ، أينشتاين كان اول رئيس لمجلس أمناء معهد " التخنيون " سنة 1924 اي ربع قرن قبل ميلادها ، اما معهد وايزمان نسبة الى الرئيس عالم الكيمياء فيؤمه اليوم اكثر من مائة الف عالم سنويا واختراعاته لا تعد ولا تحصى ، إنفاقها على البحث العلمي يتجاوز مثيله في اليابان وأمريكا ، وعبقريتها في مجالات تخصيب الاراضي الفلاحية والبحوث الجد متقدمة في هذا المجال لا تضاهى ، وبغض النظر عن كل هذا قدراتها العسكرية والنووية لم تظهرها قط اذ بإمكانها محو الشرق والغرب العربي في دقائق ، سنة 82 بلغت إمكانية استخلاص خمسون طناً من اليورانيوم من صحراء النقب ، اما أحبتنا العرب فأين هم من كل هذا ؟ تحالفهم لم يمكن حتى من الوقوف على مصير طيارنا ولا يأتي منهم سوى ال

  • المهاجر
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:43

    مرحبا جميعا
    انا متفق معك بخصوص الفلسطينيين بحكم معاشرتي لهم هنا وين أقيم فهم خبيثين و لا يحبون العرب و نظرتهم الى المغرب كما قلت نظرة حقيرة بس حق أعراض بنات وطننا لدرجة انني ندمت ندما على الأيام الخوالي اللتي كنا تتظاهر اذا تعرضو لأي إساءة من طرف اسرائيل فنحن كمغاربة يجب ان نهتم بشؤوننا و مصلحتنا حتى نسمو ببلدنا الى الامام خصوصا انه كثر الحاقدين على بلدنا الغالي و حكمة ملكنا العزيز الغالي محمد السادس

  • soumia. bensliman
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:43

    ويؤكدون أنهم يفضلون العيش في إسرائيل التي توفر لهم تعليما جيدا وعملا وتعاملهم كما تعامل باقي الإسرائيليين… "
    كلنا نعلم أن الفلسطينيين هم أصحاب الارض أما كيف تعاملهم إسرائيل ف كلنا شاهدنا ما وقع في رمضان الماضي.

  • منا رشدي
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:46

    لا وجود لإسرائيل عظمى ولا super إسرائيل ؛ حدود إسرائيل معترف بها دوليا في حدود 1967 وأي تجاوز لهذه الحدود هو إحتلال مدان دوليا بقرارات الشرعية الدولية !
    من يقول بإسرائيل كبرى كالقائل بوطن عربي كبير ! ينهي القضية الفسلطينية ويجعل قيام دولة فلسطينية في حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية و عودة المهجرين الفلسطينيين إلى وطنهم مستحيلا ! إتقوا الله في فلسطين فكل متاعب الشرق الأوسط أساسه هذا الشعب المقهور الذي يراد له الجلاء النهائي من المنطقة ليوطن بعيدا عنها ! وقد إنطلق العد العكسي لتحقيق هذا الهدف فاللاجئين الفلسطينيين في سوريا وقبلها العراق غادر معظمهم إلى بقاع الدنيا ومنهم من رحل إلى شمال أفريقيا بما أن الوطن العربي الكبير هو وطن للعرب أينما حلوا فذاك بلدهم !!!!!! وهنا مكمن الخطر في الأيديولوجيا الصهيونية والعربية ! فكلاهما يخدم الٱخر بوعي من الطرفين وحان الوقت لوضع حد للقومية العربية لتنتفي بالضرورة الصهيونية ! ولتعلم الفلسطينيون أن لا وطن بديل عن وطنهم فلسطين ! وا حق لأحد بالتحدث عن القصية الفلسطينية غير الفلسطينيين وسيجدوا الدعم من شعوب العالم وليس المتاجرين بقضيتهم !

  • الله أيعمرها دار
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:48

    الحقيقة أن العدو الوحيد بالنسبة لنا نحن المغاربة هو من يريد تمزيق وطننا ويقف أمام تقدمنا أما أبناء عمومتنا من اليهود فلم نرى منهم أي شر .الله أيعمرها دار

  • التازية
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:50

    لا حول و لا قوة إلا بالله, ما هذا الزمن الذي أصبح فيه الكيان الصهيوني يدعى ب "اسرائيل العظمى" الصهاينة سيبقون أعدائنا إلى أن يرث الله الارض و من عليها, لا حاجة لنا بالكفار

  • الأنصاري من الداخلة
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:52

    يدوس نضالات الشعب المغربي إتجاه قضية فلسطين كقضية وطن وشعب و يطبع علاقته مع إسرائيل و بدون حياء يربطها بمصلحة المغرب يا سخرية التاريخ أين أنت…لتردي على هذا

    قضية فلسطين قضية وطنية…شعبي قرر المصير يوم إختار البندقية

  • اسماعيل
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:53

    ما هيا إسرائيل العظمى أو الكبرا هوا مشروع صهيوني لدولة إسرائيل ما بينا الفرات ونيل

  • barbari 3arabi
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:54

    هذا ليس غريبا عن أحباء الصهاينة في المغرب، ينهجون نفس خططهم هنا، أولا، لعب دور الضحية، الصهاينة يدعون أنهم ضحايا اعتداءات الفلسطينيين عليهم رغم أنهم قتلوا أكثر من مليون فلسطيني منذ 1947، وهجّروا أكثر من 5 ملايين فلسطيني منذ 1974. وأحباؤهم في المغرب يدّعون أنهم كانوا ومازالوا ضحية التعريب و الإقصاء و التهميش. ثانيا تزوير الوقائع التاريخية واختلاق روايات وأحداث، فالصهاينة "صدعونّا راسنا" بكذبة المحرقة التي لا يحق لأحد مناقشة صدق روايتها في الغرب وإلا فمصيره الهلاك، رغم أن الكونغو ارتُكبَت فيها مجزرة راح ضحيتها 10 ملايين شخص لكن لا أحد يتكلم عنهم. كما أنهم ينسبون إلى أنفسهم أرضَ فلسطين رغم أنها تاريخيا كانت دائما عربية. أما أحباؤهم في المغرب فيدعون أن المغرب ليس عربيا و يضربون عرض الحائط كل الحقائق التاريخية التي لا تناسب تواجهاتهم العرقية. ثالثا كره العروبة، رابعا مساندة الأكراد، خامسا إثارة الفتنة، سادسا تأسيس كونغرس عالمي. وهناك الكثير. ولكل لبيب أن يتساءل، هل كل هذه القواسم المشتركة صُدَف؟ حقا يثيرون الشفقة، يخدمون من سَيَسْتَعْبد أحفاذَهم ويعْبَث بإنسانيتهم.

  • assafoo
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:55

    هل دولة اغتصبت ارض و ابادت شعب و فر الالاف الى الاردن و سوريا و دول الجوار و مازالت تدبح و تقتل و ترهب و تسفك الدماء للقيام بدولة دينية صهيونية يجب ان يحتدى بها في احترام الاديان
    عجيب امر بعض الدين يدعون انهم باحتون وما هم الا مسترزقون
    تقرب اليها انت و عشيرتك انت لا تمتل شم المغاربة الدين بنو حارة المغاربة في فلسطين
    المغاربة لهم عزة نفس و كرامة لا يمكن ان يبيعوا دينهم و شرفهم و تاريخهم مقابل دولارات هنا و هناك

  • bouka
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:56

    تركيا لا طالما قامت بمسرحيات ضد اسرائيل ، لديها سفارة و علاقة اقتصادية جيد مع اسرائيل ، كدالك مصر و كل الدول العربية حتى الفلسطنيين انفسهم يستيقضون في الصباح يعبرون المعابر الفاصلة متل مايفعل المغاربة في سبتة و مليلية ، يدهبون لمدارس اسرائيل و يعملون عندهم و يشترون من محلاتهم و لديهم صداقات مع الاسرائيليين. فلمادا يقلبون الارض رئسا على عقب كلما تعلق الامر بالمغرب البعيد بالاف الكيلومترات و المختلف تقافيا مع المشارقة و لديه جالية مغربية تعيش هناك. فقط يحسدون المغرب بموقعه البعيد من الصراعات و تقافته المتنوعة الامازيغ و العرب و المسلمون و اليهود يعيشون جنبا الى جنب .يريدون حشر المغرب في مشاكل المشارقة و يستغلون جهل الشعب و اميته لتحريكه باسم الاسلام و العروبة و يبقى الشعب فقيرا مخدرا باديولجيا الشرق و هم يتقربون و يلتقوا مع من يشاؤ .اللهم ان هدا منكر و فيقوا راكم عا مزطمين و تابعين المقالات التي تحرك التطرف

  • ابوعمار
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:58

    مصلحة المغرب لا يعرفها إلا الله عز و جل و بعده الملك .الله الوطن الملك

  • alal l9alda
    الإثنين 18 ماي 2015 - 13:59

    مصلحة النظام بالمغرب والانظمة العربية في التقارب مع اليهود والنصارى اما نحن كشعب مصلحتنا في التقارب مع الاسلام

  • يوسف
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:00

    قال ربنا عز وجل وهو أصدق القائلين " لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم"

  • سلوم لقرع
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:05

    "بعض الفلسطينيين الذين التقاهم حين زيارته للأماكن المقدسة هناك، لا يعرفون عن المغرب سوى الفتيات الجميلات اللاتي يصلحن لقضاء الليالي الملاح، وأنهم لا يزالون يسموننا بالبربر''
    لما كنا ندرس بالجامعة بالرباط كان هم الفلسطنيون الفتيات ولم تكن تهمهم لا فلسطين ولا هم يحزنون، أما بوزبال فكان يوميا في المظاهرات دفاعا عن بلسطين، يعتبر المغرب بالنسبة لكل تلك المنطقة كماخور كبير وسهل الولوج ويعتبرون كل الذكور المغاربة كمنحطين ووسطاء سهل شراء شرفهم

  • mustapha
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:09

    الفلسطينيون يعيشون علاقات طبيعية مع اسرائيل.فبالاضافة الى الحرب الدائرة بينهما فان الفلسطينيين يزورون اسرائيل بشكل عادي و يعملون هناك بل منهم العديد ممن تزوجوا من اسرائيليات.بل ان الشركة التي تنتج ملابس الجنود الاسرائليين هي شركة فلسطينية و تتواجد على الاراضي الفلسطينية و تصدر منتجها لاسرائيل بشكل عادي.بل ان 70 في المائة من وارداتهم مصدرها اسرائيل.ان شعار لا للتطبيع مع اسرائيل شعار بئيس و لا معنى له و محركه هو مصالح مادية صرفة لان في الواقع الكل يتعامل مع اسرائيل بشكل طبيعي و هكذا يجب ان تكون الامور.فبالحوار و التفاهم و الاحترام تحل المشاكل.

  • مصطفى
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:11

    الحق يعلى ولا يعلى عليه .نعم اخي لقد اصبح الباطل حق والحق باطل

  • ahmed
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:11

    لا اعتقد ان من يصدق بتخاريف من قبيل شجرة تقول للمسلم ان يهوديا يختبئ ورائي اقتله .
    لا اعتقد انه اصلا اهلا للحوار ولا حتى التحليل المنطقي البسيط…نحن شعوب تحكمنا تخاريف الماضي السحيق.

  • جمال الفزازي
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:12

    مادمت في علوم التربية لا تنس ان تؤكد لهم بان العلاقات بين الاسرائلين والفلسطينيين علاقة استيطان واستبداد ..كان تعود الى بلدك وتجدها مستوطنة من شعب اخر ..فيتعبرونك من الشتات ..بحجة ان الله اعطاهم هذا الحق ..اجل كان المغرب مستهدفا من قبل الصهيونية العالمية لكي يكون الوطن البديل للاسرائليين ..ان الامر يتعلق بحقوق الانسان وليس الفلسطينيين فحسب ..الفلسطينيون مشردون بسبب امثالك المتصهينين الذي ينتظرون صراع الفلسطينيين الداخلي ليؤيدوا الاستيطان ..من اجل المال وانتظار مناصب دولية باسم العلم ..لقد دفنت التربية ..وصار العلم تعلة لمرض نفسي ..واعتقد انك لا تفرق بين اليهودية كدين وبين اسرائيل الصهيونية ..الم يعارض السرفاتي وعمران المالح وو الذهاب اليها وهم يهود ..؟ اعتذر ان شوشت عليك فرصة ذهبية

  • regragui
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:12

    Voila un temoignage qui ne laisse pas l'pmbre d'un doute.J'ai fort apprecié l'intervenant quad il a dit que la normalisation concerne nos rapports avec l'Algerie d'où nous proviennent quotidiennement des insultes de notre Pays ,de notre Peuple et de nos Institutions Cela me fait penser a l'interview historique de Hassan Hammar President de l'ES SETIF qui a insulté les marocains musulmans et les
    arocains Juifs en considerant le mot Juif comnme une insulte Ce raciste nazillon ignore ou feint ignorer que Juif se rattache a une religion (historiquement maghrebine) et que algerien,tunisien et marocain se rattache a une region et que Maghreb se rattache a une Nation. Bravo de briser les tabous devenus des fonds de commerce de sois disant revolutionnaires de paccotille .Selon ton raisonnement si la majorité de la population en Israel est d'origine marocaine ou Maghrebine ce Pays apres referendum pourrait integrer la Ligue arabe

  • موح
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:13

    احييك اسي شبيهي من اعمق قلبي.
    انك من الجيل الجديد من المغاربة الدين فهموا ان وقع لهم بعد الاستقلال من المناورات والخدع واستغلال اماكن القرار لفرض هيمنة بعض المتاجرين بقضايا الوطن.
    رجال ونساء متشبعين بالمواطنة ضحوا بما لديهم لتحرير الوطن وفي اخر المطاف و جدوا انفسهم بدون اي شيء. فقدوا كل شيء بدءا بلغتهم وتقافتهم وهويتهم وترواتهم .زيادة علئ هدا تم تصفية جسديا وطنيين احرار متل المسعدي واخرون.
    والاخطر علئ هدا هو اتهام الامازيغ باسغلال الظهير البربري لتفرقة بين العرب والامازيغ !
    من الدي استفاد من هدا الظهير ?
    منطقيا الموالين للاستعمار الدين جنوا كل المنافع واقصوا امازيغ وشردوهم من لغتهم وتقافتهم.

    مازال البعض الان يظنون ان ما وقع بعد الاستقلال يمكنه ان يقع اليوم بسهولة ناسيا ان الجيل الحالي يملك شجاعة ومعرفة وعلم يؤهلونه لصد جميع محاولات الخدع والكدب من طرف المرتزقة الدين تسمح انفسهم لفرض اراءهم الهدامة علئ المغاربة الاحرار.
    السيد شبيهي من حقك المطلق ان تسافر الئ اسراءل لانها بلد متقدم متحضر.
    مشكلها مع القومية العربية هو انهم ليست عربية لان العرب اقصاءيون.

    قدافي و بشار احسن متل.

  • ادريس الصويري
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:14

    لقد تم تدنيس العلم المغربي بالصورة اعلاه فصورة العلم الصهيوني بجانب علم المملكة يعد احتقارا ﻷمة المغرب فبالله عليكم كيف ستكون ردة فعلكم لو وضعنا علما للنازية بجانب العلم الصهيوني .يا من تدعو الى اسرائيل الكبرى انك بهذا التعبير العنصري تدعو الى المزيد من الاحتلال و المزيد من الحروب و المزيد من احتلال الاراضي العربية فإسرائيل الكبرى التي تدعو لها ستكون على حساب شعوب اخرى يا سيدي فهل تقبل ان تتمدد اسبانيا على حساب المغرب مثلا يا سيدي . طبعا لا الا ان كنت لا تحب المغرب نفس الشيء ينطبق على شعب مصر و لبنان و الاردن و سوريا و فلسطين

  • japon
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:14

    نعم من مصلحة المغرب في التقارب مع إسرائيل الديموقراطية العظمى
    في ماذا ستنفعنا فلسطين ؟؟
    المغرب يدفع الملايير لغزة و فلسطين في حين ان المغاربة يموتون في جبال الاطلس من البرد و الجوع
    قضية فلسطين اصبحت قضية ميتة و متجاوزة …

  • fatmi
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:14

    ا لسلم والسلام والمحبة هي رسالة المغاربة على الاسرائليين والفلسطينيين التعايش داخل وطن واحد اسمه اسرئيل فلسطين وهذا ممكن لمذا يصر الفلسطينيون على الاستقلال بدولة اليس الاتحاد قوة اليس التعايش حلا

  • أمغربي
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:19

    ما دامت الزيارة في مصلحة المغرب فلا بأس، مع عدم نسيان نضال الشعب الفلسطيني من أجل إقامة دولته المستقلة لأن اسرائيل دولة محتلة للضفة و قطاع غزة.
    يجب على الشعبين الفلسطيني و الاسرائيلي العيش بسلام، ليقيم كل منهما دولته المستقلة.

  • moussa
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:20

    الرجل لم يقل غير الصواب.

    اسالوا حماس ماذا يفضل الناس في غزة البضائع الاسرائيلية ام العربية ?

    نحن الان في موسم الدلاح فاسالوا الفلاحين عن بذوره التي تاتينا من اسرائيل. انه مثال فقط.

  • Ahmed
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:26

    Both sides have been involved in conflicts that were a waste of time and lives since the beginning of the conflict. Arabs/Muslims and Jews/Zionists. ot all Arabs caredabout what was Islamic throughout the conflict e.g. Socialist, Nationalists and Baathists fought and tortured Islamists, imprisoned them and exiled them. Zionists didn't care much about Jews either and sacrificed many Jews for their politically motivated purposes. The Koran states that the Children of Israel would return with the help of God من الاية 6 الى الاية 8-( ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً (6) *إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيراً (7) *عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيراً (8)

  • pro
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:28

    vous devez lui poser la question s 'il est pour la colonisation qui dévore la palestine jour aprés jour et si alqods est palestinienne!! SVP demandez lui si la palestine n'a été pas violé en 1948! Ce berber doit lire l'histoire avant de parler du consulat en turquie chouha!

  • أمين
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:30

    هذا كل ما قلته صحيح.
    لا يعرفه الذين لا يريدون معرفة الحقيقة.
    إسرائيل دول مُعترف بها دوليا و عالميا (154دولة),و الباقي لهم معها علاقات إقتصادية.(التبادل التجاري) و لا ننسى أن المغرب واحدة منهم,التبادل التجاري مع إسرائيل يُقدر ب حوالي 70 مليون دولار سنويا.
    و هذا راي خاص:مادامت التفرقة تسود بين الفلسطينيين(غزة=حزب الله و الضفة الغربية= الرئيس عباس),سوف لا تكون دولة تُسمّى فلسطين.

  • Qari Ta7t Poto
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:30

    حكامنا يكذبون علينا بانهم يريدون تحرير فلسطين لانها ارض المسلمين لكنهم في نفس الوقت هم من يحاربون الاسلام والمسلمين ويقهرونهم في بلدانهم ويفتحون كل ابواب الفساد" ان الملوك اذا دخلو قرية افسدوها وجعلو اعزة اهلها اذلة" صدق الله العظيم.

  • Abdelali Abdessadek
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:33

    Salam! J'approuve pas la politique israelienne au Moyen-Orient, mais cela ne m'empêche d'appuyer l'idée générale de M. chbihi. Qu'on le veuille ou non et contrairement à tous les pays arabes, Israël est une grande démocratie, du moins sur le plan interne, une démocratie étudiée dans les grandes universités. C'est aussi une grande puissance militaire et industrielle dans la région. Israël est une réalité avec laquelle il faut composer. L'un des problèmes des arabes est qu'ils sont émotionnels. Les émotions sont importants, mais ils ont besoin de la tête, la raison. En bref, les arabes doivent apprendre à négocier avec les adversaires pour défendre leurs intérêts, leur agenda. Il est de notre intérêt de mieux connaître les israéliens, de leur parler et de négocier avec eux!

  • maslouhi
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:36

    أزيد… أليس تقاربنا مع إسرائيل يساهم في تطوير قدراتنا العسكرية لردع خصوم وحدتنا الترابية….

  • "مت قاعد"
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:38

    التحدث عن "إسرائيل العظمى" هو إبراز للنقس لهذا الشخص، وإن كان هو يظنها عظمى فغالبية الناس يضنونها ومتأكدون أنها لا تعدو قزم والتفسيير في كون أن الغرب يمدها بكل شيء واديا، تكنلوجيا وغيرها حتى يجعلها تبرز كما يراها صاحبنا وأمثاله. لو وفرت لأصغر قطر في العالم ما يفر للصهاينة لكان عظيم بهذا الميزان الذي يريدون أن يسوقونه لنا. أنا لا أنكر أن هناك تكنولوجيا لكن لا ننسى على حساب من. وأعطيه مثل بسيط: أذخل على ملك هذا الشخص الخاص، بالتهويل، المال، وكل ما يتاح لي وأبني بيتا فاخرا بكل مي يحتوى على البيت العصري من تكنولوجيا ووو، من سيزوره سيبهر ولا يرى كيف بني وعلى حساب من. لكم في أغنية ناس الغوان الذليل والتأكيد. جاب خييو وخوييلو ومن حرك راسو في عينو مدوه للجزار. ما شي بحالك كتحكليهم ظهرهم.

  • sabrina farouk
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:41

    إنفصال الصحراء سيتبعه إنفصال لقبايل والجنوب الجزائري

    لو كان لحكام الجزائرقليل من بعد نظر لقاموا با لإعتراف بمغبية الصحراء و طرد هؤلاء اللصوص و المرتزقة،لأن من ليس له خير في أهله فكيف يكون فيه خير للغير،ثم إن إنفصال الصحراء سيتبعه إنفصال لقبايل والجنوب الجزائري وإقليم الأزود وووو….

  • جهاد
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:47

    " إقامة الدولة الفلسطينية على كامل التراب الوطني الفلسطيني و عاصمتها القدس الشريف " كلام دون هذا لا يأخذ في اعتباره هذا الحق التاريخي للشعب العربي الفلسطيني يعد داخلا بطبعه في مساعي تلميع صورة العدو الصهيوني في العالم على حساب الدم العربي الفلسطيني و رقصا على جثث شهداء القضية الفلسطينية . عجبا لكل هذه القوة التي يتمتع بها جهاز الموساد الذي أصبح بإمكانه جعل أهل الضحية يشيدون بجلادها ….

  • ولد حميدو
    الإثنين 18 ماي 2015 - 14:49

    اسرائيل بعيدة عنا
    فادا كانت الدول العربية تدافع عن وحدة المغرب باسترجاع سبتة و مليلية فسنبادلها بالمثل اما الان فكل واحد يفكر في مصلحته

  • boujmia
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:04

    Essalam alikoum ya khoutna fi lah
    1) le drapeau Marocain n'a rien à faire a coté du drapeau sioniste !
    2) nous sommes sémite donc on peut pas être antisémite !
    3) Les sionistes maquillent leur idéologie en religion ce qui fausse le problème du fond : l'occupation de la Palestine , l’encerclement par un mur de l’apartheid  , nous n'avons rien contre le judaïsme ! Moise est un prophète ,nous respectons les livres et les gens des livres saints .
    4) les juifs marocains leur pays  : c'est le Maroc et non la Palestine
    5) amazighe =homme libre , et quand on est libre on n'accepte pas qu'un peuple entier soit sous occupation ,
    6) ceux qui se contentent des miettes en disant qu'ils sont mieux avec les sionistes , la main que tu ne peux pas mordre tu l'embrasse , c'est des traîtres.
    7) nous n'avons pas besoin des sionistes pour nous soutenir dans notre cause juste:le Sahara
    vive la cause palestinienne !
    Wa hanta goulou wa goulou ya khouna fi lah

  • Youness
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:10

    المال يجعل الصالح طالح والطالح صالحا. مقابل دولارات وبثمن بخس باع هذا المنافق اخوانه الفلسطينين حين افترى عليهم بالقول " "بعض الفلسطينيين الذين التقاهم حين زيارته للأماكن المقدسة هناك، لا يعرفون عن المغرب سوى الفتيات الجميلات اللاتي يصلحن لقضاء الليالي الملاح…" ورسم ونا صورة تضليلية عن الموسيقى المغربية والدارجة والبربرية تعم كل البقاع الإسرائيلية. لقد بعت ذمتك بتمن بخس وانا أكيد ان اخواني واخواتي الأحرار من الامزيغ برآء منك ومن جشعك الذي أفقدك روح الغيرة وكشف عنك غطاء الشهامة والرجولة. انا لست ضد اليهود ولكني ضد كل ظالم متعجرف تسول له نفسه الاستيلاء على ممتلكات الغير بغير حق حتى وان تعلق الامر "بولي نعمت" اسرائيل. انا عايشت الفلسطينين ولم اسمع منهم سوى الاحترام والتقدير لاخوانهم المغاربة. لا تنسى لولى الفلسطينين لما انتبهت لوجود امثالك اسرائيل لأن لديهامن الذكاء مايكفي ليعرفوا ان من باع أبناء جلدته مقابل $$ لن يتوارى عن بيع اسرائيل او غيرها للذي يدفع الأكثر. أناس اخلاقهم ومبادئهم ومساواتهم تبنى على قيمة $. صدق القائل "لا خير في ود امرء متقلب ذا الريح مالت مال حيث تميل"

  • المهدي
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:11

    الى سلوم القرع 35 : أشاطرك الرأي وهذا ما عشته شخصيا مع فلسطينيين كانت قلوبنا تحترق من اجل قضيتهم لافاجأ بأجلاف آخر من يفكرون في مأساتهم ، انها السمة المشرقية بامتياز عرق قضيته وانشغاله الاول والأخير إشباع نزواته البهيمية ويعتبر من تعاطف معه مطية سهلة وطريقا لتسهيل مآربه الوضيعة ، يلوموننا عندما نصائح اسرائيل وهي التي لم تغتصب لنا أرضا بل تقف من قضيتنا الاولى موقفا يخضعنا الأعراب في مثيله للمساومة ، ثم تراهم يتهافتون بقياداتهم نحوها وبنسائهم وإخواتهم للاستشفاء في مستشفياتها ، الم ترقد زوجة هنية اسماعيل بمستشفى بتل أبيب ؟ ثم ماذا عن اختيه المقيمتان والمتزوجتان بإسرائيل ؟ من الاولى بمقاطعة الدولة اليهودية وما يأتي منها نحن البعيدين ام هم الذين يقبلون أرجلها ويخونون من صافحها وهي التي لم تؤديه يوما ؟

  • وجدي
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:11

    حتى نكون منصفين. لم يتنكر اي يهودي مغربي لمغربيته و اي يهودي عاش في المغرب و لو بضعة ايام يحمل المغرب في قلبه و الشواهد كثيرة على ذلك. و بالعكس بلد بنو خرخر و ياجوج و ماجوج يكرهون المغرب كرها شديدا رغم كل مافعل المغرب معهم و من اجلهم. فاين هو العدو اذنك: اسرائيل التي ساعدت المغرب في بناء الجدار العازل و بالتالي حافضت على ارواح المئات من الجنود المغاربة ام الجارة اللئيمة بلاد النفاق العدوة الحقودة التي شردت الالاف من العائلات المغربية و خسرت 250 مليار دولار لتفتيت المغرب.
    لذا ارجوكم دعكم من العاطفة الغبية و فكروا جيدا من هو العدو . بالنسبة لي لقد حسمت اختياري هناك عدو واحد للمغرب هو بلاد بنو خرخر اما الاخرون فلا مشكتة معهم ماداموا لا ياذون المغرب و المغاربة
    اعرفوا عدوكم جيدا فهو قريب منكم.

  • بدر الدين
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:11

    أنا من مدينة طنجة أبا عن جد، وقد جئنا إليها من الريف منذ أزيد من 250 سنة.
    كان جدي يحكي لي أن يهود طنجة كانوا يحسنون الجوار، ويتبادلون الطعام مع جيرانهم المسلمين وكانت أمي في بداية الستينيات تتركني مع يهودية وأنا رضيع وتذهب لقضاء حاجياتها وكانت هذه اليهودية تساعدنا كأنها من العائلة أو أكثر. وقد أخبرني عمي المسن أن مسلم طنجاوي كان يعمل مع يهودي في البناء، فلما قرر اليهودي الهجرة لأمريكا وهب لأجيره المسلم شاحنة لنقل مواد البناء ومنزل وحانوت صغير كتعويض له.
    كل هذا جيد، فقد عاش اليهود في المدينة المنورة مع خلفاء رسول الله، وكان السلم وحسن المعاملة يسود بين الطرفين، حتى أن علي عمل أجيرا لدى يهودي دون أي حرج.
    أما الوضع الحالي، فهو مختلف تماما لكل عاقل، اليهود اليوم في فلسطين قوم معتدون وظالمون ومغتصبون لأرض ليست أرضهم، وهذا ما يجعل الأمر غير طبيعي حتى لكثير من اليهود المنصفين. لو كانت إسرائيل في بقعة أرضية من العالم غير مغتصبة لكانت إسرائيل مثلها كجميع الدول المسالمة للمسلمين ولن يكون هناك أي مشكل. أما أخونا هذا فله أن يرى ما يريد.
    وفقنا الله وجعل لنا نورا نهتدي به للحقيقة.

  • شكيب
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:12

    لم ارى و لم اسمع و لم أقرأ في حياتي يوما ان استعمار البلدان العربية و المغرب تحديدا الذي عجزت عن دخوله اقوى الدول كالعثمانيين انه سيصبح اسهل ما يكون فقط بكلمة يحكم و تدخل له اسرائيل تفعل به ما تشاء و ينعتها باسرائيل العظمى

  • TATABARATA
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:15

    ٠احسنت يا اخي عبد الرحيم شهيبي. مصلحة المغرب فوق اي مصلحة. ولدينا في اسرائيل جالية مغربية تحب المغرب بلدها الام. وكم فوجئت لما سمعت تلك المراة المغربية الاصل في الوثائقي الرائع عن المغاربة اليهود الدين هاجروا من تنغيرالمغرية الى اسرائيل في ستينات القرن العشرين, وهي تتكلم بالدارجة المغربية وتغني بالامازيغية.
    انا ااشاطرك الراي.

  • ,سني مغربي
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:15

    قال الله تعالى :{وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ}. سبحان الله هذا الانتهازي حصل على رضى الصهاينة بعد ان اتبع ملتهم فاصبح يدرس الهولوكوست ويزور اسرائيل ويدافع عنها والله لن يزيده ذلك الا ذلا وهوانا في دنياه فقد ابتغى العزة بموالاة الصهاينة اعداء الله فاللهم اذله يا عزيز. آمين وصلى الله وسلم على محمد وآله وصحبه اجمعين.

  • العياشي
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:19

    لا نريد ان نكون فلسطنيين اكثر من الفلسطنيين لكن اننا نخاف من مثل هذا الرجل ان يفعل بنا ما تفعله اسراءيل فيطردنا من المغرب وياتي باناس من اثيوبيا ومن جميع انحاء العالم.

  • عبدالكريم تطوان
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:23

    المغرب بلد سلم وسلام فلاعداوة مع اسرائيل ما دامت لاتمس وحدتنا الترابية وما دامت لا تواجه مصالحنا ، فان كان التقرب اليها يخدم مصلحة المغرب والمغاربة فنحن معه ، لا للكراهية المجانية وحل القضية الفلسطينة توجد في التطبيع وليس في الكراهية

  • les caporaux algeriens
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:31

    UN GRAND MERCI AU NUMÉRO OUJDI 49

  • Mohamed
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:32

    للعلم فقط فالجيش المصري قتل من المصريين في ظرف اربع سنين اكثر مما قتل الجيش الاسرائيلي من الفلسطينيين منذ ١٩٤٨.فلم لا نطالب بوقف العلاقات مع مصر؟المطلوب من الدبلوماسية المغربية إرساء علاقات متينة مع الدول العظمى.وشكرا هيسبريس.

  • brahim
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:34

    في اواخر القرن التاسع عشر و اوائل القرن العشرين جاء الغزاة إلى بلداننا بحجة انتشالنا من التخلف و الرجعية. و كان من المغاربة وقتها من هم أمثال هذا الذي يرى إسرائيل دولة عظمى. كانوا يرون فرنسا عظمى لا يستطيع شعب متخلف هزيمتها و حاولوا جاهدين ان يقنعوا المغاربة البسطاء بالتعايش و أن يقبلوا بالامر الواقع، لكن "الشعب المتخلف" أبى إلا أن يحرر أرضه، و كان له ما أراد. وقع هذا في كل البلدان، في المغرب و الجزائر و تونس و فيتنام و الهند… و في كل زمان كان هناك من يدافع عن أرضه و من يدافع عن المحتل، و انتصر من كان يدافع عن أرضه. لا بد أن الفلسطينيين ككل الناس فيهم من يدافع عن أرضه مهما كلف الثمن و من هو مستعد حتى لبيع أهله مقابل أن يعيش بسلام. فمن هو أولى بمساندتنا له يا ترى؟ إسرائيل مهما حاولت تجميل نفسها هي كيان عنصري زرع في وسط العالم العربي ليكون كالسرطان يمنع كل نهضة للمسلمين بعد سقوط الدولة العثمانية. واهم من يراهم ديمقراطيين، فهم عنصريون حتى مع بعضهم و قصة يهود إثيوبيا أكبر دليل. و صدق ربي عز و جل حين أخبرنا : تحسبهم جميعا و قلوبهم شتى، بأسهم بينهم شديد.

  • mawhouba
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:35

    معك حق اسراءيل دولة متقدمة ولكنها دولة بلا اخلاق قامت بعد ان قتلت وشتت شعبا لا زال ينتظر العودة ولا زالت هذه الدولة تقتل وتقضم اراضي الفلسطنيين واضنك تعرف هذا كله ومع ذللك تريد بكل انتهازية ان ننسى. لا يمككننا ان ننسى لان لنا نحن ايضا اراضي محتلة.اقلت باحث في علوم التربية؟ كم اخاف على الاجيال القادمة من مثل هؤلاء.ثم من اين اتتك فكرة ان هذه الدول نموذج لتدبير التعددية الدينية والثقافية؟ الم تعلم انها الان تدعى بالدولة اليهودية؟ثم الم تسمع بمظاهرات اليهود الفلاشة ؟ ولا هادوك غير اسوقين؟

  • كاره الضلام
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:37

    لا يريد الاقزام ان يفموا بعد اننا لا نشترك و اياهم في اي شيئ و ان المغربي اليهودي اقرب الينا من اي قومجي او ظلامي بليد، متى يفهم المستلبون الاقزام انهم لا يمكنهم التحكم في ميولات الناس و رغباتهم و تغيير معتقداتهم بالقوة؟ لقد تعالى نباحهم لزيارة مغربي لاسرائيل و هاهي جماعات اخرى تزور اسرائيل العظمى جهارا نهارا ،فهل يريد الاقزام ان يضطهدوا شعبا بكامله يمارس حريته في اطار القانون خدمة لشعوب اخرى يعدينا معظمها؟ هل يريد الاغبياء السدج قطيع الانعام ان نصبح اغناما مثله؟ المغرب جزء لا يتجزء من اسرائيل و اليهود جزء لا يتجزء من المغرب و نحن لم و لن نحب او نتعاطف الا مع من يحبنا و يتعاطف معنا،و لا يمكن لاي احد ان يختار لنا اصدقائنا بناء على مصالحه هو، المغرب العريق لن يقبل ان يسيره الطوارئ المحدثون الساقطون مع الامطار الاخيرة،نحن بلد عريق و لا يمكن ان يختار لنا من سبقناهم الى الوجود بقرون سحيقة، لقد امضينا قرونا طويلة قبل تاريخ القومجيين و الظلاميين و لا يمكن لهم ان يحددوا تاريخنا بهم،يجب على المغاربة الاحرار القيام بديبلوماسية موازية لتحسين العلاقة مع اسرائيل العظمى

  • Vive Israel
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:41

    Tanmert Agma
    Je suis %100 d'accord avec vous
    Les Juifs Marocain au Maroc, en Israel, USA, Europe, Nations Unis.. ont toujours sountenu les causes nationales ne notre pays
    Alors que les Beduins Arabes comme Saudi, Emarates, Qatar… ont toukours soutenu le Polizario et coupe notre carte nationale en deux. Ils ne vient ici que pour le tourisme sexuel alors qu'Israel soutient notre cause de Sahara, notre agriculture, notre tourisme, notre economie en geneal

    Regarde comme les Beduins sont contre notre langue Tamazight

    Je dis bien: Vive les relations Israelo-Marocaines

    Tanmert

  • ولد حميدو
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:42

    الجمعيات او الاشخاص الدين يستفيدون من اسرائيل نجدهم يدافعون عنها و الدين لا يتلقون الدعم منها فطبعا ستكونون ضد التطبيع اما المبادئ فلا يتم تطبيقها حتى في محيط العائلة فكم من غني لا يساعد اخاه المحتاج و كم من واحد قتل احد افراد اسرته من اجل الارث

  • BIHI
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:45

    j'ai étudié avec les palestiniens, libanais et syrien. Je travaille aujourd'hui avec le centre HP en Israël. Je les ai souvent au téléphone. Beaucoup de palestiniens travaillent pour eux. J'ai appelé un mec une vois sur son mobile, il était chez lui et il parlait en arabe avec ces enfants. Depuis je discute avec lui pour comprendre comment ca se passe. Ces gens la sont fière d'être Israéliens. Ils ont de bon salaire et un passeport Israélien. Il voyagent sans problème. Les palestiniens préfèrent qu'il soient soutenus par des Européens et Américains que des arabes. Surtout les maghrébins, il ne veulent que notre argent. Les marocains qui apprennent par al jazeera, ils veulent être plus palestiniens que les palestiniens. Jamais ils retourneront dans leurs terre, ils sont tous corrompus

  • barbari 3arabi
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:46

    حسب wikipedia السايعانيم أو sayanim هم

    seraient, depuis la publication de l'ouvrage d'un ancien agent des services secrets israéliens, Victor Ostrovsky, des agents passifs appelés plus communément « agents dormants », établis en dehors d’Israël, prêts à aider les agents du Mossad en leur fournissant une aide logistique

    وورد في نفس الموسوعة وصفُهم أنهم

    En principe, les sayanim ne s'engagent que dans des activités légales et ils ne s'associent pas à des opérations de renseignements ou d'espionnage, malgré des exceptions notables. L'ancien agent du Mossad Victor Ostrovsky évoque leur existence dans ses mémoires.

    ولكم واسع النظر

  • البوزيادي
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:49

    كيف لمسلم أن يُعجَب بكيان ظالم كإسرلئيل،كل مخططاته تهدف إلى محاربة الإسلام، ويسميه دولة عظمى، وهو يرى إخوانه في الإسلام يُسلَبون أرضهم ويُقَتََلون فيها؟

  • adeA
    الإثنين 18 ماي 2015 - 15:51

    بطبيعة الحال هذا التقارب والتطبيع سيكون في عهد اصحاب اللحى المستعارة. كلنا نتذكر تعليقات حزب "لا عدالة ولا تنمية" تجاه اسرائيل. الآن سيقول زعيمهم بن كيزان أن هذا في مصلحة البلاد والعباد.
    لعنة الله على المنافقين.
    يمكن لجيوش الباجدة الالكترونية ان تضع dislike على تعليقي وكأن صوتهم صوت الشعب.

  • المهدي
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:02

    اسرائيل أصبحت كغانية الحي ، الكل يشتمها جهارا ويطلب ودها سرا ، من يكون هؤلاء الذين يسبق لسانهم تفكيرهم وهم يعيدون أزلية الممانعة وتحرير ارض فلسطين وإلقاء اليهود في البحر وخلاف ذلك من هلوسات الحمى وضربات شمس الجهل ؟ الم يشاهدوا اصحاب القضية يبتسمون حتى تظهر منهم أضراس العقل وهم يصافحون رؤساء هذا الكيان بدءا بالراحل عرفات وصولا الى عباس ؟ هل يعلمون مدى تودد مشيخات الخليج لإسرائيل ، وهل يعلمون ايضا ان القانون الدولي انما يشرعن لمن على الارض ولانتصار القوة العسكرية وان لإسرائيل من من القنابل النيوترونية والنووية والهيدروجينية وكذا من الأدمغة المشتغلة دون توقف ما يجعلها قادرة على محو الشرق والغرب ، وان كل ما نستهلك يأتي منها بطرق ملتوية تخفي مصدر المنشأ عبر مسالك لا تخطر على بال ؟ هل ننتظر الضوء الأخضر ممن يتسول صداقة اسرائيل في السر حتى نكملها ؟

  • كاره الضلام
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:02

    لم يعد بامكان التجار العملاء ارهاب الشعب المغربي كما كانو يفعلون قبل سنوات قليلة، نحن ندكر كيف اضطهدوا و شيطنوا بعض الفنانين و المثقفين الدين زاروا اسرائيل حتى اضطر المساكين للاعتدار، اليوم لم يعد الامر كدلك،ليس فقط لان الناس اصبحوا يجاهرون و بفخر بزاراتهم لاسرائيل فقط و\ انما لان الراي العام المغربي بدوره لم يعد يستهجن زيارة اسرائيل، المغاربة اصبحوا يقتربون اكثر من اي وقت مضى من مغربيتهم و هويتهم و يعرفون حدود هويتهم و يفصلونها عما علق بها من هويات غريبة طيلة قرون من الزمن،و لدلك نجد القائمين بالسخرة المشرقية منكوبين مدهولين لما يجري و يرون شعارتهم البالية لا تشترى حتى في اسواق الخردة، لم يعد كافيا رفع العقيرة بالشعارات البالية المائعة العديمة المعنى، انتم الان امام مغاربة حقيقيين ينتمون للمغرب و هويتهم مغربية صرفة و دينهم مصالح بلدهم و عقيدتهم تقدم هدا الوطن، و امام اساطير الشام و الرافدين و بلاد كسرى و ساسان فلا علاقة لنا بها لا من قريب و لا من بعيد،فتحية كبيرة لهؤلاء المغاربة الدين فتحوا الباب على مصراعيه لعودة العلاقة بيننا و اسرائيل و المجد لاسرائيل

  • mohamed
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:04

    انا لا احب اسرائل وﻻ فلسطين احب ديني ووطني و ملكي

  • hassan
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:06

    السيد شهيبي هو واحد من أولئك المرتزقة الذين يضربون بكل قيم حقوق الإنسان و حقوق الشعوب في العيش بكرامة و حرية و حقهم في النضال و طرد المحتل من أراضيهم وحقنا في التضامن معهم من أجل حفنة من الدولارات.

  • Amazigh n l Maroc
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:06

    هؤلاء هم السفراء الحقيقيون للمغرب – نشر السلم والقيم الانسانية والحب والتعايش والاختلاف والتعدد –
    ما يجمع المغرب وفلسطين واسرائيل .
    بعض المغاربة عرب وبعض الفلسطينين عرب وبعض الاسرائيلين عرب
    بعض المغاربة مسلمين بعض الفلسطينين مسلمين وبعض الاسرائيلين مسلمين
    بعض المغاربة أمازيغ وبعض الاسرائيلين أمازيغ.
    بعض المغاربة يهود وبعض الاسرائيلين يهود وبعض الفلسطينين يهود
    بعض المغاربة مسيحين وبعض الفلسطينين مسيحيين وبعض الاسرائيلين مسيحيين.
    أٍرى من خلال هذه المعادلة أن ما يجمع اسرائيل بالمغرب أكثر من ما يجمع المغرب بفلسطين.

    اذن لماذا يسمح فقط لصوت الكراهية والعداء والاقصاء ولا يسمح لصوت الحب والاختلاف والتعدد والتعايش.

  • لا وجود لدولة اسمها اسرئيل
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:06

    فقط سؤالي لكم من ارتكب المحرقة ؟ رغم أني أعرف جيدا أنه لا توجد لا محرقة ولهم يحزنون. هل الفلسطينيين هم من ارتكب المحرقة ؟؟؟ إذا على اليهود الذهاب لللمانيا واحتلالها

  • mouwatine
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:08

    اللهم اسسراءيل التي لم تمسسنا بسوء وتساعدنا ولنا فيها اهل مغاربة نعتز بهم ، ولا جار السوء الذي ضيع علينا ملايير الدولارات في مواجهته ويرمي علينا كل يوم بسمومه وقرقوبه وعطل على المغرب سنوات من التنمية لانشغالنا بخزعبيلاته وتحرشاته لابناء وطننا في الصحراء ، هل نحن احسن من تركيا ومصر وقطر والامارات والسعودية والفلسطينيون انفسهم الذين يقتاتون من اسراءيل على جميع الاصعدة بل حتى نقودهم التي يتداولونها اسراءيلية (الشيكل) ، هل المغاربة اصبحوا يحبون من يكرههم ويكرهون من يحبوهم ، هذا زمن السن بالسن من عاداني اعاديه ولو كان اخي ، واخاويه واصاحبه اذا كانت المصلحة متبادلة .

  • said
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:09

    "إسرائيل العظمى" بعد أن كانت كيان، اصبحت إسرائيل والأكتر من ذلك "عظمى"،سبحان مبدل الأحوال.

  • hamid
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:16

    est ce que tu connais les juifs .ils ce qu il t ont fait du mal a ma connaissace ils ont toujours aide le maroc .ma chere on t a fait un lavage de cerveau et t ont cree un enemi pour qu ils se permettent de t exploter . yassir Arafat a reconnu le polisario il faut t instruire et non lire des livres de 5 dh que tu trouve sur les trottoires

  • Rifi
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:25

    معاداة السامية تبقى ظالة مادامت اسرائيل الدولة المفبركة تسفك دماء الفلسطينيين . فلا للتطبيع والتقارب مع هذاالكيان.

  • المهدي
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:28

    … تتمة ، ولمن يذكرنا بالخلايا النائمة لإسرائيل كما اطلع عليها من موسوعة ويكيبيديا اذكره بدوري بكلمة " إقرأ " كما وردت في القرآن ، إقرأ لتعرف حقيقة التفوق الاسرائيلي ، هذه حقائق موجودة ومدققة بالأرقام والإشارة اليها لاتعني تعاطفا مع اسرائيل وبالمقابل تحاملا على الفلسطينيين ، لا هذه وقائع لا مجال لإنكارها لانها بكل بساطة موجودة ، امريكا نفسها ذهلت من البرنامج النووي الاسرائيلي وتطويرها أسلحة نيوترونية فتاكة لم تتصورها ، ماذا لو كانت نفس القدرات في يد العرب ؟ أكيد سيهدمون المعبد بمن فيه ومن عليه ، لكن اسرائيل لم تفعل ، وعيد وأكرر ان هذه الدويلة تعد الخامسة عالميا في براءات الاختراع والرائدة في أبحاث الأمراض المستعصية وعلى رأسها السرطان وأجهزة الكشف المبكر عنه وكذا روبوتات العلاج عن طريق التحكم عن بعد التي نحشر داخلها ونحن في وهن واستسلام تامين متى أصابنا المرض اللعين ونحن ندعو في دواخلنا للعقل المبدع الذي يسر لنا هذا ، الخلايا النائمة كما قال احد المعلقين هي تلك التي تغط فعلا في سباتها ولا تتقن سوى … لا تسمح أخلاقي بذكر ذلك …

  • فاضل
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:32

    ويشرح شهيبي "بإمكان إسرائيل أن تساهم في حلول جميع المشاكل في الشرق الأوسط، إذا وفرنا لها المناخ السليم، وليس إذا عاديناها"

    غسيل الدماغ سلاح من أسلحة الحرب النفسيَّة يرمي إلى السيطرة على العقل البشري وتوجيهه بغايات مرسومة، بعد أن يُجرَّد من مبادئه السابقة.

    تعريف لاصطلاح غسيل المخ: "إنه عمليَّة تطويع المخ وإعادة تشكيل التفكير، وهو عمليَّة تغيير الاتجاهات النفسيَّة، بحيث يتم هذا التغيير بطريقة التفجير، وهو محاولة توجيه الفِكر الإنساني أو العمل الإنساني ضد رغبة الفرد أو ضد إرادته، أو ضد ما يتَّفِق مع أفكاره ومُعتقداته وقِيمه، إنه عمليَّة إعادة تعليم (RE edu cation)، وهو عمليَّة تحويل الإيمان أو العقيدة إلى كُفْر بها، ثم إلى الإيمان بنقيضها". (د. زهران، عِلم النفس الاجتماعي (ص: 362)).

    لقد تعرض شهيبي – في فترة غفلته – لغسيل دماغه، فأصبح موظفا لدى (إسرئيل) لتغسيل الدماغ المغربي؛ ظنا منه أنها فترة غفوته وغفلته!

  • محمد صبير
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:33

    انا اتفق مع التعليق الثاني امين وتعالوا نسال سؤال بسيط جدا كم خسر المغرب من طاقات واموال ولازال بسبب الجارة المسلمة التي قاومنا معها لاجل استقلالها الجزائر ؟والطامة الكبرى انا لي اليقين انها تسعى ليل نهار لتخريب المغرب والطامة الكبرى ايضا اننا جميعا نعلم ذلك من طنجة الى الكويرة فاين العروبة واين الاسلام لولى يقضة المغرب وحنكت رجاله الساهرين عليه بجميع اطيافهم سياسيين وسلطات ومواطنين لكان ماكان انظروا التلاحم بين امريكا واليابان رغم التاريخ الدموي بنهم وفرنسا مع المانيا رغم التاريخ الاحمر بينهم ايضا والامثلة كثيرة جدا الا هؤلاء القوم والله تحتار في تصنيفهم كنت اتتبع قناة المغاربية الجزائرية المعارضة التي تنادي بالتلاحم المغاربي واتحاد شعوب هده المنطقة ومع ذلك يصرون على تقسيم خريطة المغرب شئ محير والله لمصلخة من الله اعلم لهدا دعونا نجلس بروية ونرى ونحسب مصلحة ابنائنا اين هي ومع من وكيف نعطي وناخذ هكدا هي الامور اليوم.والمغرب بلد يجب على الجميع ان يحافظ عليه فهو امانة في عنقنا والسلام عليكم

  • السليماني
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:33

    إنا لله وإنا إليه .
    لاحول ولا قوة إلا بالله.
    اللهم الطف بنا ولا تعدبنا بما فعل السفهاء منا.

  • Benali b
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:37

    Oh palestinien plus que palestinien, oh arabe plus qu'arabe, ou musulman plus que musulman, dis moi seulement pourquoi il y a un état palestinien a Gaza et un autre état pàlestinien a Ram Allah . Le sieur sefiani voudrait sûrement raffermir les relations marocaines avec l'Algérie et son polissario ou avec hafid el Assad et son hisbo Allah ou avec ´es aiat ollah. Ts les problèmes du Maroc nous viennent du monde arabe.

  • محاولات فاشلة.
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:41

    ما هو المغرب وما هي مصلحة الوطن؟
    فإذا كانت مصلحة الوطن تعني المزيد من القهر والتجويع والتفقير والتجهيل والاقصاء والتهميش والإذلال للشعب، فالله لا يزيد أكثر.
    إن من نتائج هذا القهر والإذلال نرى الجوعى والمهمشين والمستلبين والمحرومين يمدون يد الصدقة لكل من له المصلحة المادية في نهب ثروات المغرب وموارده حتى ولو كان من ألد أعداء المغاربة، وهم يتوسلون ويمدون أيديهم للهبات والصدقات والتبرعات تحث مختلف الدعوات التي في مظهرها نبيلة وفي جوهرها مليئة بالخبث والجبن والتحايل والتزوير وقلب الحقائق، من أجل خبز حقير وذليل.
    إن الروح الوطنية تتجلى في تضحية الوطنيين بالروح والمال، بالنفس والنفيس وليس بالتقرب والتزلف لأعداء الإنسانية.
    فعلى خدام الصهاينة بالمغرب أن يعرفوا بأن الهولوكوست والبوغروم وأفران الغاز المزعومة لا تعنينا كمغاربة في شيء، فهي صناعة دعائية محضة لابتزاز الغربيين وبالتالي لإرهاب اليهود.
    إن معاداة اليهود ليست من شيم وتاريخ المغاربة بل إن الصهيونية هي التي حرصت على خلق معاداة اليهود في العالم وفي المغرب، ونحن المغاربة أبرياء من ذلك، ويهود المغرب بالخارج يعرفون أعداءهم ويعرفون الحقيقة

  • said
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:42

    يبدو أننا أصبحنا نعيش في زمن غريب، أصبح فيه لقب باحث سهل المنال، فالأخ عبد الرحيم شهيبي لا يفرق بين السامية واليهودية، وله مفهومه للتطيع، والعداوة، ولايدري أن "إسرائيل العظمى" جغرافيتها من النهر إلى النهر.
    إن وجودنا في صحرائنا رهين بإرادتنا لا إرادة غيرنا، ولا بكون إسرائيل دولة عظمى، ذات اقتصاد قوي، وتأثير على المجتمع الدولي.
    المشكلة ليست أن تكون ضعيفا ولكن المشكلة أن لا تؤمن بأنك قادر على تجاوز ضعفك. وقوة الأخر تتعاظم كلما زاد إيمانك بعدم قدرتك على تجاوز ضعفك.
    الردود أغلبها أن لم تكن مصنوعة، فإنها تنذر بأن هناك جمر تحت الرماد يجب أن ننتبه له، حتى نعالجه قبل فوات الأوان.

  • Bougafr
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:45

    من اراد الدفاع عن فلسطين فليسافر اليها وهناك ينضم الى مجموعة من المجموعات ويحارب اسرائيل .اما الدفاع بالابواق فلن يجدي نفعا.

  • sahara
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:48

    ما يصح الا الصحيح
    لا ننسى ان غالبية اليهود يكنون تقديرا و احتراما كبيرين للمملكة المغربية والتاريخ الحديث يثبت انه المغرب دافع عن اليهود في مواقف كثيرة ابرزها
    كان انتصار المغاربة في معركة وادي المخازن أثر كبير على اليهود، حيث كان يعزم سبستيان ملك البرتغال في حال احتلاله للمغرب، بأن يقتل جميع اليهود بأرضها، وخَلَّف انهزام ملك البرتغال عند اليهود شعور بالامتنان لسلطان المغرب.
    وفي الحرب العالمية الثانية قامت حكومة فيشي بسن قوانين فيما يخص تجميع اليهود، إلا أن ملك المغرب الملك محمد الخامس آنذاك رفض تسليم الرعايا اليهود، وقال "أنا أمير المؤمنين.. واليهود هم رعايا".. واستطاع السلطان أن يحفظ لليهود أسس الحياة الدينية والمدنية ولا زال اليهود ذوو الأصول المغربية يقدسون روح السلطان محمد الخامس إلى اليوم ويقبلون كثيرا على زيارة ضريحه في الرباط

  • أنا حماد
    الإثنين 18 ماي 2015 - 16:48

    نقتات مما توفره لنا إسرائيل من بدور للطماطم والبطاطس , نستهلك مجموعة من سلعها , وتحت مسميات عربية , حتى حفاظاتها نستعملها , نستشير خبراءها عن أمننا وأماننا , وعن فلاحتنا وصناعتنا , ونستورد تقنياتها المتطورة و نبيعها بعضا من موادنا (لرنج مثلا) حجم تعاملاتنا التجارية والأمنية بلغت أعلى معدلاتها في ظل حكومتنا الحالية … ألا يمكن وصفنا بالإبن العاق … والله أعلم

  • جمال
    الإثنين 18 ماي 2015 - 17:13

    أنا أمازيغي عربي مغربي ولم أخول لأحد الذهاب إلى إسرائيل والتعريف بأمازغيتي .. لأنه من أراد التعرف على المغرب الذي كان ومازال موطنا آمنا لجميع الديانات ولا يحتاج إلى إشهار من طرف أي كان… وأتمنى لو كان في دمك شئ من الشهامة الإنسانية إن كنت لا تتوفر على الشهامة العربية والشجاعة الأمازيغية أن تكون قد شاركت في الأسطول الأروبي الذي ذهب إلى كسر الحصار على غزة..ولم يذهبوا إلى مؤتمر إسرائيلي..وأتمنى أن تقول لنا ما هو ثمن ذهابك..لأنك أكيد لن تدفع تكاليف السفر و… من جيبك..أنا أستحيي في مكانك..وإسرائيل لا تفعل شئ بالمجان هذا ما عرفناه ونعرفه..

  • contre_courant
    الإثنين 18 ماي 2015 - 17:13

    Le Maroc avait toujours des relations avec Israël, même les pays arabes qui déclarent que cet Etat est un ennemi ont toujours des relations avec eux, mais cher "chercheur"; il y a une grande différence entre faire la politique en prenant en considération les circonstances et parfois même être machiavélique, et être naïf et manipulé contre quelques nuits dans un "VIP Room" ou une visité touristique et des photos. une vraie marionnette. Faire la politique c'est de disposer des éléments de négociation et avoir une vision . Mais se jeter gratuitement dans les bras des autres pays " amis ou ennemis"" n'est qu'une naïveté d'apprentis.,

  • عدنان
    الإثنين 18 ماي 2015 - 17:13

    عيب ان يسجل لهذه ااحكومة ذات المرجعية الاسلامية مثل هذا التصرف هل نسيت يا وزير ان اهالي غزة المدمرة ستبقى معاناتهم لسنين طويلة وهم يعيشون في اسوء الظروف نتيجة ما لحق بهم من اصدقائك الاسرائليين وحصارهم لهم ماذا قدمو من حلول لفلسطين والقدس سوى التقتيل والتنكيل عيب عليكم وحرام هذا الخذلان في حق اخواننا الفلسطينيين الصامدين

  • ضد الملك
    الإثنين 18 ماي 2015 - 17:20

    ليس هناك داع لكره إسراءيل. ..على عكس العرب الذين يتخذون من وطننا دار للدعارة والفساد اﻷخﻻقي بتنظيم ليالي حمراء في هذا المنكوب والصهر اﻷمني على حمايتهم وحماية مصالحهم في الحقيقة ليس لنا أمن أصﻻ. أمننا يحمي اﻷجنبي العربي الوافد من شبه الجزيرة العربية الذي يفسد في هذه اﻷرض. في بداية القرن التاسع عشر كونت الجمهورية اﻹسراءيلية دولتها وجمعت شتاتها من شمال إفريقيا ونتمنى للعرب أن يقوموا بهذا الفعل ومتمنياتنا لهم بالنجاح. ..

  • ضد الملك
    الإثنين 18 ماي 2015 - 17:24

    كلما أعلن الشعب اﻷمازيغي تضامنه مع الشعب اﻹسرائيلي في إطار تحسين العﻻقات بين الطرفين على أساس أنه يوجد يهود أمازيغ في الدولة العبرية، ينهال قوميوا العروبة بالتهم واﻹنتقاذ لﻷمازيغ بأنهم عمﻻء للصهاينة ويدعون لﻹنظمام لعالمهم اﻹفتراضي العروبي الذي يخلوا من كل الحقوق ،لﻹستمرار في طمس اﻷمازيغ ،ﻷن وعي الشعب اﻷمازيغي هو خطر على القومية العربية،واستيقاض اﻷمازيغ من سباة العروبة والتحالف مع الشعوب المتقدمة اﻷبية هو حل جيد ﻷخذ العبرة والمضي قدما،وحان الوقت للوعي بفشل أسطورة العروبة في هذا البلد المتهالك، و تشكيل خطر حقيقي على الأنظمة الممزوجة بتعاليم البدو ، التي إجتهدت لحماية الكراسي بكل الوسائل، ولوحتى على حساب المباديء (القومية) التي صارة مع توالى الأعوام ، ركنا سادسا من إسلامها المصلحي ووردا من أوراد زوايا نفاقها السياسي، الذي يدعوا اﻵمازيغ الى عداء إسرائيل، والتدرع صباح مساء للرب لتدميرها وتشتيت اليهود.في حين يطبقون مثلهم المأثور “حلال علينا وحرام عليكم”، فيهرولون إليها سرا وعلانية
    عذرا ليس لدينا سبب لكره إخوتنا اليهود.

  • ملحد صحراوي مغربي
    الإثنين 18 ماي 2015 - 17:24

    كيف يمكن للعبد ان يقدر و يحترم الاحرار؟!!
    كشخص ملحد رافض لفكرة الدين انا معجب و احترم دولة و شعب اسرائيل كثيرا
    اليهود لم ينسوا ابدا جرائم النازية في حق اجدادهم و اقسموا باليمين انهم سيلاحقون اي نازي حقير و اذلاله، كذالك فعلوا مع الاعراب اهانوهم و شوهوهم اضحكوا العالم من جهلهم و تخلفهم انتقاما لجرائم و ظلم الاعراب في حق يهود بني قريضة و بني زريق و خيبر…
    اما العبيد فبعدما اسبوا جداتهم و قتلوا اجدادهم و احتلوهم لقرون، و بسبب مشاكل الاعراب و اديولوجيتهم المتعطشة للدماء و النكاح غزو شبه الجزيرة الايبيرية لتقوم مملكة اسبانيا برد الصاع صاعين و اراضينا مازالت تحت الاحتلال الاسباني بينما الاعراب تركونا بعدما شيطنوا علاقتنا مع الجيران و ارضنا محتلة و انقلبنا ضد اخواننا اليهود الذين تربطنا بهم علاقة طيبة يشهد لها التاريخ فهم لم يأتوا لأرض تامزغا بالسيوف كالاعراب من اجل النساء و الغنائم
    انه البرمجة الدينية القريشية عندما تتنكر الشعوب لماضيها و يصبح ولائها لأجندة الغزاة سافكي الدماء ناشري الحق و الكراهية

  • watch dogs
    الإثنين 18 ماي 2015 - 17:25

    لا فرق بين من يذهب إلى داعش و من يذهب إلى إسرائيل
    كلاهما يختاران تركيا كوجهة إلى المشرق ..
    و كلاهما يعتقدان جازما أنهم يعضون على كبد الحقيقة

    سمعة المغرب باتت في الحضيض بسبب هؤلاء الإنفصاليون المتشنجون
    منهم من ينضم إلى داعش أملا في أن يطيل له الله عمره حتى يرى بلده بركة دماء "الكفرة"
    و منهم من يستقوي "بشعب الله المختار" حتى يفتك بالعربان القومجيين

    مثلهم كمثل روبي التي إعتقدت في برلسكوني فارس أحلامها أو "فيكتيمها" فإذا بها هي الفيكتيمة ..

  • احمد مغربي حر
    الإثنين 18 ماي 2015 - 17:25

    امازيغ مردوا على النفاق لا يحق لهم ان يتكلموا باسم المغاربة قلة من ملاحدة العرب والامازيغ يبغضون الاسلام والمسلمين وهذا عمل استفزازي للامازيغ الاحرار الاشراف اسود الدين قبل العرب مع احترامي للجميع من فعل هذا فلا يمثل الا نفسه وحزبه اما المغاربة الاحرار فهم برءاء

  • El-Birawi
    الإثنين 18 ماي 2015 - 17:37

    I am Palestinian American doing business in Morocco for over 30 years was responsible for investments exceeding $150 million dollars. Had 100 employees, gave them the best salaries and benefits not even a Moroccan or French or American can give.. supported a number of Moroccans to get their master and doctor degrees. Gave them social and health insurance some 25 years ago way before it was mandatory. It is unfair to generalize about Moroccans or Palestinians or Moroccan women.. it is an insult. Yes, I take issues with those who think Israel is haven let them go there and live and see the discrimination based on color and national origin.. these guys are welcomed by a nation and government that has but contempt for any thing and every thing that is not Zionist. Remember the Ethiopians good enough to kill Arabs but not good enough to live in White Jewish aread of Tel-Aviv. In any case every one is free to think for themselves.

  • mohammed
    الإثنين 18 ماي 2015 - 17:39

    ا لى 68 مغربي عربي اقول انتم تخافون ولا تستحيون.نعم الامازيغ واليهود يلتقون في كونهم قابلون وبسرعة للتطور اما العرب والمستعربة فهم غير مؤهلون للتطور لانهم وببساطة استهلاكيون واتكاليون وغير منتجين وانا متيقن ان قا مت من غد اسرائيل بطلب يد عاملة من المغرب ستكون انت وامثالك في اول الصف.انتم تعادون من يحب ويحترم المغرب كاسرائيل التي تدافع عن المغرب,والحوثيون الذين ارجعوا جثة البحثي رحمه الله بالرغم من انه هاجمهم اما الخليجيون فلم يكترثوا لمصيره وهذا نتيجة جري امثالك ورائهم وبالتالي لايعطونكم اي قيمة.اما المشارقة كالفلسطينيين لا يعترفون بنا نحن المغاربة وانا مقيم باوروبا واعي مااقول.انتم تستغلون كون النبي محمد صلى الله عليه وسلم عربي,وتستعملون الدين للسيطرة على الاقوام المسلمة الاخرى بالرغم من ان اغلبيتكم منافقون ولايصلون حتى. ان لم تستحيي فقل ماشئت.

  • marocain
    الإثنين 18 ماي 2015 - 17:44

    نسى صا حبنا و لم يقل لنا قيمة الشيك الذي اعطوه عند عودته من الديار الفلسطينية المحتلة التي قتل وهجر شعبها العربي المسلم. حداري من التفرقة التي يدعوا اليها الصهاية بين مكوناة الشعب الواحد بواسطة بعض المحسوبين عن المتقفين. للتذكير هذه الزيارة تزامنت مع ذكرى نكبة الشعب الفلسطيي.

  • hamid
    الإثنين 18 ماي 2015 - 17:55

    غياب التعقل سمة العرب..وبعض التعاليق تثبت ذلك.
    تاريخيا:اليهود استوطنوا فلسطين ومصر ومعظم البلدان ''العربية''.
    العرب خلال غزوهم دمروا كل الحظارات والثقافات..من البابليين الى الامازيغ..مرورا بالفراعنة.
    احفادهم الدواعش يحطمون كل شئ…حتى مدينة النمرود حطموها..
    هاذه خاصية الثقافة العربية-الاسلامية..كره كل شئ لايدخل في ثقافتهم.
    بغض النظر عن التاريخ…ماذا فعلت اسرائيل للمغرب كي يعاديها?
    هل هاجمته,هل قاطعته….?
    يبقى المشكل الفلسطيني مشكل ارض يمكن حله
    هل تعلمون ان اسرائيل لاتمثل سوى1%من ''بلاد العرب''الغارقة في المشاكل.
    مصلحة المغرب هي ان يلعب دورا وسيطا,لذى لاارى مانعا من التعامل مع اسرائيل.
    على كل حال يبدوى ان اسرائيل ماضية في طريقها سواء عاديناها ام حابينها.

  • Mounaliza d itri
    الإثنين 18 ماي 2015 - 17:55

    ا سرائيل مرجعية الديموقراطية الراقية واسرائيل نمودج التطور والرفاهية الاقتصادية واسرائيل ارقى مختبرات البحث العلمي.
    اسرائيل تتربع على قمة زعامة الدول التي قدمت مخترعات ومنجزات حصدت بواسطتها البشرية نتائج مذهلة في جميع الميادين الاقتصادية الفكرية والعسكرية تلك المنجزات التي سبكتها الايادي الاسرائيلية مكنت العالم من قطع واختصار وحرق مراحل على مستوى مسلسل التغيير التاريخي.
    ان المغرب مطالب اليوم بتعميق علاقاته الاقتصادية الثقافية والفلاحية والعلمية والتربوية والعسكرية ان اراد ان يتخلص من اسمال التخلف البالية وعباءة الجهل المهترئة ليوفر تعليما جيدا وراقيا لاجياله الحالية والمستقبلية ولارساء دعائم حياة اجتماعية متشبعة بالوطنية وحب الوطن وروح التسامح والتعايش وسط مناخ ايكولوجيا التنوع الثقافي
    لقد ارتبط المغرب منذ ما يزيد عن اثني عشر قرنا بالمشرق العربي ولم يجن الا الكوارث والويلات والتحجر الفكري والفراغ الثقافي والروحي كل هذه المصائب حولت المغرب الى جيوب تناسل جحافيل الانتحاريين
    كل المرتزقة التي تستفيد من فتات وفضلات المساعدات الموجهة الى الفلسطنيين المذللين تدفع الوطن الى قعر افران الصلب.

  • hosni
    الإثنين 18 ماي 2015 - 17:58

    أزول من باب الوضوح فقط للبعض نحن الأمازيغ نتعايش مع جميع التقافات والحضارات ولسنا منافقين اجتماعيا وثقافيا وفي مختلف الميادين شريطة الاحترام المتبادل والمفروض بين شعوب العالم وليس لدينا أي مشكل مع اليهود فلا تقحمونا في هذا الصراع. اليهود يحترمون كتيرا المغرب والمغاربة……..

  • مغريبي أمازيغي حر
    الإثنين 18 ماي 2015 - 18:00

    أعتقد أن هاد الشخص يعبر عن رأيه الذي هو في الأصل ليس برأي .لطالما كان الكيان الصهيوني دولة استعمار لا تحترم قيم الإنسانية وستبقى كذلك حتى يرث الله الأرض ومن عليها *لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملثهم*

  • مغريبي أمازيغي حر
    الإثنين 18 ماي 2015 - 18:00

    أعتقد أن هاد الشخص يعبر عن رأيه الذي هو في الأصل ليس برأي .لطالما كان الكيان الصهيوني دولة استعمار لا تحترم قيم الإنسانية وستبقى كذلك حتى يرث الله الأرض ومن عليها *لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملثهم*

  • مغريبي أمازيغي حر
    الإثنين 18 ماي 2015 - 18:02

    لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملثهم

  • N.N(لعب الدراري)
    الإثنين 18 ماي 2015 - 18:03

    ايها الشهيبي و ان كنت مشتق من الشهب فيجب ان تميز بين اليهودية و السامية.هذه لا يعاديها احد بل تعادي نفسها لانها اسم على مسمى.و اذا اردنا اصلاح اعوجاجها كمنظومة فكرية تسمو فوق البشر ،فان دواءها بذاتها و تحتفظ به اليهودية.لكن لا ارى تشبيب الوزارات و الحكومة و لكن الاصح (صبيانية )هذه الاليات!و وصلنا محطة (لعب الدراري).لانه عندما لانميز بين تزكية الابادة التي توقظنا من مضاجعنا كل يوم ،و الدبلوماسية التي تعمل على الحد من الحرب و التقتيل في صفوف الفلسطينيين- (مع كامل الاحترام لا نطلب من فلسطيني ان يقول عاش ملك المغرب لان التاريخ يشهد و يسجل)-التي تستوجب حضور الطرفين و احترام المقررات الدولية و اعطاء الحق للدولة الفلسطينية.ان اقنعت الفلسطينيين بالحضور معك ،و ان ضمنت اعتراف اسرائيل بالفلسطينيين،فانت ستخرج من دائرة الطفولة!لكن لن يحصل هذا ،و ستكون قمت بمأسسة الابادة ،خصوصا في ظرف تبحث فيه اسرائيل عن الدعم الدولي الذي اصبح يسحب من تحت اقدامها.فانتبه للاحداث السياسية الاخيرة ،التي تتمثل في كسب اعتراف الرأي الدولي للحق الفلسطيني ،ومؤتمرك الذي يأتي ردا من أجل التمويه و ادلاج العالم في متاهات خرق..

  • hadej abedallah
    الإثنين 18 ماي 2015 - 18:04

    الغوغاء من المتخلفين لا يريدون الانصياع للعقل ويستمرون في تبخسي كل من لا يوافقهم، معتقدين أننا سنكون كلنا مثلهم متخلفين.
    أنتم المتخلفين ونحن المتحضرين يا معشر الأعراب

  • skouza
    الإثنين 18 ماي 2015 - 18:13

    فلسطين تهمنا لانها قبلتنا و فيه صلى رسولنا بباقي رسل ربنا و الفلسطينيون الشرفاء يهموننا واخواننا في ديننا و من يهلل لاسراءيل ويوافق على ماتفعل فاتمنى له ان يحشر معها يحينها فل يبرر لربه يومها ان اسراءيل لم تكن تعاد المغرب.مغربي و معتز بدلك وللي جبدني بلعيب ولا بلادي نجبد ليه عينيه وسالينا

  • citoyen arabe
    الإثنين 18 ماي 2015 - 18:20

    ا سرائيل دولة عنصرية ومغتصبة لاراضي الفلسطنيين هذه حقيقة لايمكن اخفاؤها ولكن من اين اؤتيت كل هذه القوة التي مكنتها من هزم العرب كلهم مجتمعين ?هذه القوة التي تنعم بها حققتها لنفسها بنهجها لنظام ديمقراطي حقيقي ليس مثل العرب المنهمكين في تصفية بعضهم لبعض كقيادات وكدول. اما زيارة اسرائئيل من طرف المغااربة والمغرب من طرف اسرائئيل فلا يمس قضية اللفلليسسطنيين والعرب في شيء لانهم هم االمعنيون بشؤونهم وعندما اقاموا السلام مع اسرائيل لم يتدخل لهم احد في شؤونهم والمغرب اذا راى مصلحته في اقامة علاقة تعاون مع اسرائيل فليس من حق احد ان يتدخل في شؤونه

  • صحروي هيند
    الإثنين 18 ماي 2015 - 18:28

    نحنومغاربة ندهب الئ اي بلد ماهية الموشكلة في البتزازاة الخاوية لي معندو مايدار يشوف لو شي شغل راه غيركتخرفو ناس عيشة نتوما خسكوم ترجعو واحد اللف سنة امشي في مابغة سوقو هذك

  • seddik
    الإثنين 18 ماي 2015 - 18:31

    les palestinien en le droit de détester tous les arabe et si j’étais palestinien je vous aurai tous détester,qu'avez
    vous fais pour eux quand leur enfant se ferait tuer t
    leur femmes violé leur homme emprisonner et torturer chaqu'un ne regarde que ses propre intérêt y'a plus de dignité musulman dans se pays

  • فلسطين ولكن
    الإثنين 18 ماي 2015 - 18:33

    لإبداء الرأي لابد من احترام الرأي الآخر وبدون عصبية ولا كراهية.نحمدالله أنناننتمي الى الاسلام الوسطي وكل حق يتوصل به بالحوار وبدون حقد ولاحزازات.
    واتفق مع الاستاذ..

  • حميد
    الإثنين 18 ماي 2015 - 18:41

    يا من يسمى شهيبي المغاربة لا يحتاجون ناطقا باسمهم من أمثالك حتى تعرف الآخرين بان المغرب بلد التعدد ومنفتح وإذا كان المغاربة يتضامنون مع إخوانهم الفلسطينيين فذاك من باب الانسانية اولا كما يتضامن مع بقية المجتمعات المقهورة في العالم بأسره اما إعجابك ببني صهيون فهذا يخصك انت ولا حاجة لنا ان تقدم لنا مواعيظك ولنا عقولا نميز بها الصديق من العدو .

  • مغربي حر
    الإثنين 18 ماي 2015 - 18:43

    يعني أنت يا أخي العزيز تتحدث كما لو أن إسرائيل بلد الديموقراطية وبلد العيش الكريم وكأنه بلد يحترم الإنسانية ويحترم الديانات بشتى أنواعها يعني استطيع أن اقول لأنني فوجئت بهذا الكلام الذي لا معنى له أولا لو كانت الدواة الصهيونية كما تقول لما سفكت دماء الألاف من الفلسطينيين العزل والأغلب منهم أطفال وشيوخ لما انتهكت حقوق الفلسطينيين لمل تجرأت على انتهاك القوانين الدولية وعدم الردوخ لها يعني صراحة أخي تتكلم بمنطق كلها يقول راسي يا راسي وكيف ما كان الحال يبقى رأيك الشخصي وأنت حر لاتعمم به جميع المغاربة أو على الأقل أتكلم عن نفسي مع العلم التطبيع الذي تتهرب منه ليس له معنى أخر

  • mourad
    الإثنين 18 ماي 2015 - 18:48

    اسرائيل العظمى عظيمة فقط على الاقزام من التجمعات البربرية

  • moha
    الإثنين 18 ماي 2015 - 18:49

    اسالو اجدادنا عن اليهود المغاربة الذين كانو من بينهم
    اسالو الجالية المغربية عن اليهود الذين يتعاملون معهم
    اليهود اناس اذكياء يعرفون انك اتيت مشحون بالقومجية, هم الي "ارفدو اهبالك"
    بل هم ايضا ضحية الصهيونية
    من طبيعة الحال كل الشعوب غيورون على خاصيتهم و دينهم
    اما نحن القومجية شحنتنا ضدهم, عندما كانو يعيشون من بين اجدادنا منذ اكثر من 3000 سنة كانو يختنون ابناء المسلمين و كانو في البيع و الشراء و الاشتراك مع اخوانهم المغاربة حتى جاءتهم الصهيونية و اخرجتهم من بلدهم,
    في صالح المغرب ان تكون له جالية يهودية من اصل مغربي في اسرائيل
    الشر كان ياتي و مازال من الشرق كما يسموه اخوانهم" العرب"
    لم نرى يومنا يهودونا المغاربة اعتتدو عنا بل دافعو و مازالو
    نعم في كل الشعوب الصالح و الطالح
    لماذا ينتظر المغاربة ان يتقربو باخوانهم المغاربة اليهود حتى يتقارب بهم المشارقة
    لماذا يربط المغاربة مصيرهم مع الشرق الذين كانو يقيمون له "لفتايل"
    وحدته الترابية و امنه, و قادرون تغيير ارائهم على المغرب في كل لحظة
    اعيقو المغاربة, يا ذلك الشعب الذكي المنفتح العالمي المتوسطي الافريقي الاروبي ذو الحظارات اعيقو

  • عبد لله
    الإثنين 18 ماي 2015 - 19:01

    لاحولة ولاقوة الى بالله لي مشا لاسراءيل كيجي يعاود نفس الهدرة مكيهدروش على الكوارت لي دارتها اسراءيل كايجيبو نفس الرسالة من تمة هما شدو عليها الفلوس باش اوصلوها لشعب المغربي ولاكين هادو راه المغاربة معامن

  • اسرائيل
    الإثنين 18 ماي 2015 - 19:03

    يبدو ان صاحبنا الاستاذ في علوم التربية يحسب نفسه يشرح لطلاب مسلوبين فكريا. الا ان حقيقته ستكشف عندما يتكلم عن الامازيغية التي تنبد العنف نسي ان مغربي وكان عليه ان يتكلم برأس مرفوعة على ان المغرب والمغاربة اجمعين ينبدون التطرف والعنف بل ويعطبهم الامثلة من تاريخنا المجيد من السلطان محمد بن عبدالله الذي اعترف باستقلال الولايات المتحدة الامريكية ويضيف ايضا موفق الملك محمد الخامس الذي رفض تسليم اليهود للنازيين لانهم راعايا مغاربة اضافة الى مواقف الملك الراحل الفذ والعبقري الحسن الثاني مهندس اتفاقيات الصلح والسلام الاسرائيلو فلسطينية .كل هؤلاء الملوك من العضماء لم يفعلوا ااو تكلموا من حيز عرقي ضيق كما فعلت انت والنشطاء الامازيغ عندما تروجوا لما هو خاص بالامازيغ وليس ماهو خاص بالمغاربة اجمعين وهذا هو مربط الفرس عملاء من اجل شيء خاص ومدفون في نفسياتكم الخبيثة رغم تزويقكم لترويج اطروحاتكم.
    بدوري نحن العرب المغاربة ليس لنا مشكل مع اليهود اينما حلوا وارتحلوا فهم ابناء عمومتنا واذا اردنا ان نركب على الموضوع فحجتنا ابهى واقوم من حجتكم.
    لكننا كمسلمبن اقول :" كنتم خير امة اخرجت للناس تامرون بالمعروف

  • البقالي سعيد
    الإثنين 18 ماي 2015 - 19:10

    ان لم تستحي ففعل ماشئت قالها القدما ء فصدقوا القول

  • abchar youssef
    الإثنين 18 ماي 2015 - 19:11

    الامازغ او المغاربة لا يكرهون احد , بل تعايشوا مع عدة اقوام في البحر الابيض المتوسط وتبادلوا معها الافكار والقيم,وفما يخص زيارات اسرئيل من طرف الباحثين وغيرهم ضرورية ولا تتعارض مع مصالح المغرب , بل بالعكس ستكون في صالح القضية الفليستطينية, ولماذا يتهم الامازغ بالعمالة ويترك العرب الذين يزورون اسرائيل سرا وعلنا؟؟؟؟؟؟؟

  • صلاح الدين المغربي
    الإثنين 18 ماي 2015 - 19:18

    ان العلم المغربي الدي وضعته امام علم الصهاينة الدين قتلوا وشردوا الاطفال والشيوخ والشبان و اغتصبوا نساء المسلمين قبل ولادتك اسي شهبي ,يتبرئ منك الى يوم الدين .من اعطاك الصفة لتكلم باسم المغاربة ,امثالك عند المغاربة الاحرار ينعتونهم بالخوانة ,ولا داعي ان اقول لك مدا كانوا يعملون قديما للخوانة . لدكر لقد اصبح اسمك العائلي وصمة عار عليك وعلى من سا يخلفك كما اقول لك انضر الى مصلحتك واترك المغرب لاحراره.

  • karim
    الإثنين 18 ماي 2015 - 19:48

    شكرا الاستاذ الشبيهي كل ما قلته صحيح عندي صديق فلسطيني من عرب 48 قال لي بالحرف الواحد انا اعيش احسن من كل مغربي راتبي حوالي 2500دولار شهريا في شركة مختصة في صنع الا كسجين للمستشفيات وقال لي ان مجموعة من الدول العربية تتستورده و خاصة الجزائر و الاردن وقال لي انني اتلقى جميع حقوقي في التطبيب و التعليم. اذن لن اكون فلسطينيا اكتر منهم

  • saylar
    الإثنين 18 ماي 2015 - 19:49

    اسرائيل صديقتنا الحميمة تدافع عن قضايانا في كل المحافل ..دولة متقدمة في جميع الميادين و متحضر ة بشعب مثقف وواع وشجاع ومصلحتنا في تمتين علاقتنا بها …عدونا الوحيد والاوحد هو الجزائر الجرثومة الخبيثة . اتمنى من كل قلبي زيارة اسرائيل من اجل صلة الرحم مع خوتنا المغاربة تما…..موقفي ستفهمه العقول الكبيرة وليست تلك التي خربتها الاديولوجيا الظلامية.

  • ضد الملك
    الإثنين 18 ماي 2015 - 20:01

    14 قرنا ومشاريع اﻹسﻻموفيا فاشلة في هذا الوطن مشاريع تدور بعجلة للوراء. حان الوقت للتفتح وكسب المعرفة من الشعوب المتقدمة. حان الوقت للنهوض بوطننا حان الوقت للتخلص من فكرة الحقد التي زرعتها مخلفات القومجة العروبية البعتية في هذه اﻷوطان. ..زيارة إسرائيل تسبب جلطة للمتعصبين اﻷعراب الذين يودون تدنيس الفرد وتحقيره عبر شن هجمات عليه إعﻻمية تارة من القنوات اﻹستحمارية أو من فوق المنابر ليبقى عقل المواطن حاقد وجاهل. .دائما في كره وبغض للغير. ..لماذا ﻻ نجد اعتراضات على زيارة كبار الدول لدول شبه الجزيرة؟ لماذا ﻻ نجد إحتجاجات على مصير الطيار المفقود في اليمن؟ ؟؟؟..ﻻ وﻻ فهذا الشعب وراء قائده حتى ولو سلك طريقا للهاوية

  • moha
    الإثنين 18 ماي 2015 - 20:03

    في 1967 انطلقت حرب 6 ايام التي هزمت فيه اسراءل جميع الدول العربية بقيادة مصر. الكل لاراد ان يرمي اسراءل في البحر حسب قولهم. شارك المغرب في هده الحرب,
    قال لي صديق ان جنديا مغربيا القي عليه من طرف الجنود الاسراءليين وكان اسيرا في سجون اسراءل مع جنود مغاربة اخرين.
    وما حكاه الجند المغربي لعاءلته عن حراس السجون نيهود من اصل مغربي يدل علئ اليهود من اصل مغربي مازالوا مغاربة وما زالوا يحبون المغرب.
    فهدا الجندي تعرف علئ حراس عاملوه ليس كاسير وانما كضيف طيلة سجنه.
    اعطوه كل ما يحتاج كانه في فندق لافي السجن. ولما تحدت معهم عن المغرب قالوا له لن ينسوا المغرب ابدا.
    هده شهادة لله.

  • mawhouba
    الإثنين 18 ماي 2015 - 20:17

    وانا اقرا التعاليق شعرت بحزن كبير لك لله يا فلسطين

  • عبد العظيم.
    الإثنين 18 ماي 2015 - 20:20

    نعوذ بالله من الفتنة والفتانين.

    ومصلحة المغرب والعالم في التخلص من الأعضاء الفاسدين المفسدين.

    وأشر خلق الله الصهاينة وأتباعهم ومن يدور في فلكهم.

    ولكم في التاريخ عبرة .

  • عزيز الفلسطيني
    الإثنين 18 ماي 2015 - 20:20

    كلام فارغ لا أساس له من الصحة من قبل مجموعة من المتصهينين المستفيدين من دولارات العدو الصهيوني الغاشم ، والمغاربة عربا وأمازيغ ضد الكيان الصهيوني وضد الاغتصاب والاحتلال الصهيوني لفلسطين وأي موقف عدا ذلك فهو يعبر عن شرذمة من الانتهازيين لا غير ، والدليل أن هذا المتصهين يمرر أكاذيب ومغالطات تاريخية وفكرية كبيرة من قبيل : أن الفلسطينيين ليسوا عربا وأنهم يرفضون العرب والعروبة وأن فلسطينيو أراضي 1948 يرفضون التدخل العربي الإسلامي في القضية وأنهم بخير تحت رحمة العدو الصهيوني وأن اللهجة الرائجة في القدس أمازيغية ودارجة مغربية … ، إنها مجرد ترهات تكشف الوجه الشوفيني التطبيعي القبيح لهذا المرتزق الذي يصف المغاربة بالمرتزقين …

  • rif libre
    الإثنين 18 ماي 2015 - 20:24

    ها الريفيون أيها ألأمزييغ إن كنتم تقتدون بمرجعية عبد ألكريم الخطابي ,فإنه أول من أرسل تجردة من ألثوار لدفاع عن فلسطين .ضد هذه الدولة الإمبريالية الغاشمة .أما هؤلا الذين يهرولون في إتجاه إسرائيل
    إنهم سوى مرتزقة و إنتهازين.
    وإشارة أخرى عبد ألكريمم لم يكن صديقا لا لاصهاينة و لا صديقا للإسلامين الرجعيين بل كان صديق
    أحرار العالم مثل شيغبارة هوشي منه.,,

  • محمد زروق
    الإثنين 18 ماي 2015 - 20:30

    كلام العقل لايدركه الا العقلاء

  • MOUAD AL HOCEIMA
    الإثنين 18 ماي 2015 - 20:37

    كل الخبز و اسكت
    وابحث لك عن مكان في العالم و اسكت
    و جد لنفسك قيمة في المجتمع و اسكت

    شعبنا الابي قد عرفكم فاسكتوا
    ووطنا الغالي اعظم منكم فاسكتوا

    كلوا مع الصهاينة اخواننا الفلسطينيين
    و تمتعوا مع الصهاينة المغتصبين
    وفي مغربنا الحبيب كونوا من الساكتين

    امازيغ و عرب المهم مغاربة
    عرفناكم فاسكتوا
    كولوا و اسكتوا

    فكل ام فلسطينية ثكلى
    وكل طفل فلسطيني يتيم
    وكل فلسطيني وكل مغربي و كل و كل
    و كل انسان بقول لكم
    كولوا الخبز و اسكتوا

  • zaka
    الإثنين 18 ماي 2015 - 20:51

    اللهم ان هذا منكر يدخلون بالكلام المعسول علينا غالبا التطبيع مع مافيا الصهاينة لم يخرج بخير في يوم ن الايام واسالوا اهل مصر الاشقاء ان كتم في شك اما ان كان انا بيدي القرار فالمدعى شهيبي عفوا الشلاهبي فلن يهنا الجنسية المغربية

  • observateur
    الإثنين 18 ماي 2015 - 21:00

    اسراءل عدوة العرب لانها ليست دولة عربية. لهدا لا مكان لها بين الاقصاءيين.
    الغرب تعتبر عدو الله ولكن عملهم حلال وكل مايصنعون من السيارات والطاءرات والتلفزيونات والهواتف الخ حلال.
    لما يمرض العربي ينسئ انه مسلم وان الدواء من صنع الكفار والاطباء هم ايضا كفار !
    التناقض والنفاق لهم مدة صلاحيتهم محدودة.

    انا احكم علئ الانسان علئ حسب تصرفاته كيفما كان دينه او لونه .

  • متتبع
    الإثنين 18 ماي 2015 - 21:01

    لاحول ولاقوة الا بالله يجرم من يدهب للجزائر ويصفق لمن يدهب لاسرائيل علامات الساعة

  • Amazigh libre
    الإثنين 18 ماي 2015 - 21:03

    Bravo les vrais Amazighs qui aiment les Israeliens et la mort pour les Amazighs arabisé a qui on dit houbaches

  • laila
    الإثنين 18 ماي 2015 - 21:08

    اخواني المغاربة امازيغ وعرب وريفيين وصحراويين لا تجعلو مثل هذه الحالات المنفردة والشادة تفرقنا وتوحي اننا مختلفون ومتعصبون
    شخصيا زرت اكثر من ٣٠ بلد وقرات عدة كتب ومقالات لكتاب اسرائليين وااكد لكم ان ما تحدث عنه السيد الشبيهي لا يوجد الا في مخيلة من يتشدقون ويلهتون عن زيارات ونهان مدفوعة الاجر
    له الحق أن. يقول ما يشاء لكن ليس باسم المغاربة او الامازيغ
    وكوني مهتمة بالشان التربوي فهل تعرفون للشبيهي من كتاب او مقالات علمية طبعا لن تجدون انهم اشباه المثقفين الذين يقتاتون على مصائب الشعوب

  • اغبالو
    الإثنين 18 ماي 2015 - 21:12

    كل الاحترام للجيل الامازيغي الجديد الذي لا يقبل الوصية من معانقي اقبح اديولوجة عرفها التاريخ. انا شخصيا زرت هذا البلد للحضور في عرس صديق و اتمنا ان اعود يوما. الكل الذي يهاجم المنضال المحترم يجب ان يهاجم الحكومة و على رأسها بنكيران و الملك بصفته اعلى سلطة في البلد بما ان المغرب كباقي الدول العربية تربطه علاقة اقتصادية و سياسية ( مباشرة او غير مباشرة) مع إسرائيل. كل شيء غير ذالك يدل عن ازدواجية المعايير و الخوف. كما ان كل من يزعم ان اسرائيل ليست وطن اليهود فهو ينكر القرآن و اذن منافق و كافر.

    اتمنى من صاحب الجلالة ان يرجع العلاقة السياسية العلنية مع اسرائيل كما فعل والده إن كانت في مصلحة بلدنا.

  • مدهوش
    الإثنين 18 ماي 2015 - 21:15

    تقريبا كل التعليقات تمجد اسرائيل و تمدحها؟؟؟؟ انا في حلم؟؟؟؟؟ الحمد لله انه هناك تعليق أو 2 تبرهن أنه مازال هناك بعض الرجال… عيب عيب عيب

  • amazigh
    الإثنين 18 ماي 2015 - 21:16

    Je suis tout à fait d'accord avec MR Chhibi.Il faut savoir l'autre opinion et découvrir la réalité , nous ne pouvons pas etre des palestiniens plus que les palestiniens eux meme et l'ere de l'hypocrisie est dépassée, et tout le monde de l'Australie jusqu'au USA passant par l'Europe n'est pas aussi bete pour soutenir un etat Israelien et que seuls les arabes ont raison.Soyons logiques et courageux et reconnaissons l'existance d'ISRAEL comme Etat libre et allons de l'avant au lieu de tatonner dans le vide d'ailleurs BANOU ISRAEL est indiqué au CORAN plus que ALAARAB

  • marina maik
    الإثنين 18 ماي 2015 - 21:17

    اريد فقط ان اعرف من هم الرؤساء او الملوك الذين حكموا دولة فطلسطين قبل استعمارها من طرف اسراءبل فانا ﻻ اعرف منهم اﻻ ياسر عرفات رحمه الله

  • fouad
    الإثنين 18 ماي 2015 - 21:18

    كل دول العالم لديها خطوط حمرا ء و قضايا وطنية لا يسمح لأي كان من مواطنيها ان يتجاوزها ،مهما بلغت حدة الخلاف بينهم.حيث تسن قوانين رادعة لكل من سولت له نفسه ان يتحدى الإجماع الوطني. إلا في المغرب لم تعد لدينا خطوط حمراء ولا قضايا وطنية نجمعنا .لقد اصبح المغرب دولة لا هيبة لها للأسف

  • الحق يقال
    الإثنين 18 ماي 2015 - 21:30

    أنت على حق يا سيدي الفاضل
    إسرائيل دولة عظمى و الواقع يشهد على هدا، أما أن أعتبرها عدو فهدا افتراء مادا فعلت لنا كمغاربة كي نعاديها ولمادا نقول أن القضية الفلسطينية قضية عربية ولا نقولها على الصحراء المغربية، هل سمعتم يوما أن الجنود اﻻسرائليين يقتلون المواطنين ويطردونهم حفاتا و عراتا و باﻻلاف كما فعلوا الجزائريين في السبعينات
    العدو اﻻول و اﻻخير للمغرب هو الجزائر الدي يكره شيئا اسمه المغرب أو حتى يسمع إسمه لشدة الحقد الدي ورتوه من جنراﻻتهم
    انظروا مادا فعلوا بالجمهور الرجاوي انهالوا عليه بالضرب لمجرد أنهم مغاربة او ﻻننا نعيش أحسن منهم ونأكل أحسن منهم ونشرب ونركب أحسن منهم بكتييييير، وﻻ نعرف مصير مشجعين رجاويين…
    خﻻصة القول عاش المغرب ومرجبا بإسرائيل وتبا لك يا جارة السوء و الذل….مليون إسرائيلي وﻻ جزائري معقد و معاق ذهنيا و جسديا

  • bleusky
    الإثنين 18 ماي 2015 - 21:41

    عدو عالم خير من صديق جاهل(متخلف) صراع البقاء للا ذكى

  • بوعلام كدة
    الإثنين 18 ماي 2015 - 21:48

    ادا كان هناك اشخاص لا تحبهم وتكره ان تتخدهم اصدقاء حذار ان تتخدهم اعداء

  • محمد سفيانن
    الإثنين 18 ماي 2015 - 23:05

    لا حول و لاقوة الا بالله العلي العظيم.ربنا لا تواخدنا بما عمل السفهاء منا

  • حسن يوسف
    الإثنين 18 ماي 2015 - 23:14

    إلى ليلى 133
    تتهمون كل من زار اسرائيل وعبر عن موقف مخالف لتربية القطيع بتلقي دولارات وانتم تعلمون علم اليقين أن وجهة الدولار الحقيقية هي الخليج. لو أراد الشبيهي الدولار لأصبح داعية إسلامي وعبدت له الطرق إلى البترودولار. وانظروا حواليكم لتروا أن الدعاة والمفتين انتشروا كالفطر لأن الدعاية الاسلامية أصل تجاري مربح جدا. بحكم تجربتي القصيرة في الدعاية الاسلامية سابقا، لازلت الآن ألتقي بعض معارفي الذين تنبؤوا لي آنداك بمستقبل في هذا المجال، يتحسرون على انقطاعي ويطلبون مني العودة مرفوق بعبارة " ما يخصك تا خير". أما فلسطين، فأتذكر وقفة احتجاجية للسفياني ورفاقه من تجار القضية توجهوا إلى سفارة فلسطين، وفي الشرفة يوجد السفير الفلسطيني والكاتب واصف منصور متوجهين إلى القطيع بعبارات اشمئزاز وإهانة طالبين منهم الذهاب إلى سفارة usa، وهي نفس الإهانة التي كنا نتلقاها من الطلبة الفلسطينيين ذات احتفال بيوم الأرض في رحاب جامعة مغربية. الأوهام بدأت تتهاوى، وبدأ المغاربة لأول منذ زمن طويل يصبحون مغاربة، وليس كائنات في قمة الاستيلاب.

  • مسلم حنفى
    الإثنين 18 ماي 2015 - 23:20

    قال الله تعالى لنبيه فى القرأن…لتجدن اشد عداوة للدين امنوا اليهود و اللدين أشركوا….لقدزرع الانجليز اسرائيل فى فلسطين وزرعت فرنسا شردمة من الطغاة فى الجزائر..ان اسرائيل و الجزاير دولتان توسعيتان فهما عملتان بوجه واحد..فلا تكن مغرورا ايها المنادي بقبول اسرائيل او تتق فيها او فى اي مسؤول جزائرى.
    شعا ر اليهود محاربة الاسلام و شعا ر حكا م الجزائر الحقد واطغيان و الجشع و السرقة و الفجور و العصيان و الكدب و البهتان والتضليل..انشرى يا هسبرس….

  • يوسف
    الإثنين 18 ماي 2015 - 23:57

    لليهود الحق في العيش في القدس كما للفلسطين الحق في العيش فيها فاليهود كانو في فلسطين ايام سيدنا يعقوب واليهود المغاربة عندهم الحق في العيش في المغرب او في القدس اوفي امريكا ارض الله واسعة بالنسبةلي هناك من اليهود من هو مجرم حرب كما من العرب من هو مجرم حرب

  • Hassan
    الثلاثاء 19 ماي 2015 - 00:20

    Vraiment ce monsieur Chhibi il a tout dis et ce que il a dis c'est la vraie réalité, pas comme certains têtes dures qui n'ont rien dans leurs cerveaux, je vous encourage mr. Chhibi de continuer ces initiatives parce que on est des marocains qui veulent apprendre des autres pays démocratiques civilisés beaucoup de choses, les juifs sont forts dans tous les domaines surtout la santé, ici au Canada les meilleurs médecins spécialistes sont des juifs , tandis que nos voisins de l'est ils sont forts dans les taxis, ils sont riches, honnêtes, beaux, humanitaires, sociables intelligents, pas comme nos frères arabes ils ne cherchent que te piéger, ils sont solidaires, et ils imposent leurs personnalité. les arabes sont forts juste a agrandir leurs barbes, porter des espadrilles avec des foukia, et faire habiller du noir en leurs cachant de la tête aux pieds, ils ne veulent rien savoir, les plus grandes universités anglophones ici sont dirigées par des chercheurs juifs, ils sont très forts

  • محمد أبو كوثر
    الثلاثاء 19 ماي 2015 - 01:20

    إسرائيلُ ليْسَتْ عدوةً،وهي دولة ٌعُظمى،ونحْنُ الذين لم نَتفـهـﱠمْها،ولكيْ نحُلﱠ جميعَ مشاكلِنا،يجبُ أنْ نتقرﱠبَ منها،ونجْتنِبَ تسْويقَ إيدْيولوجيـﱠـة الكراهيةِ لها. ونحْنُ،بمعاداتنا لإسرائيل مالكةِ مِفتاحِ إنْهاءِ الصراع، وبعَدَم تفهـﱟـمنا لرَأيها،نُعرْقلُ عمليةَ السلام.وعظمَة ُالدﱠولةِ العبْريـﱠـة تُحَتـﱢمُ عليْنا إقبارَ مُصْطلح التطبيع وإبْدالَـَهُ بمصطلح التقارُب،الذي سيُسْهم في تطْوير جميع مجالات حياتنا.هذا تلْخيصٌ لكلامٍ بَخْسٍ رَخيصٍ،أدْلى به،للأسف،عبدُ الرحيم شهيبي، الباحثُ في علوم التربية،وليْسَ مِنْ شخْصٍ مَعْتوهٍ لا يعرفُ حِيص مِنْ بيص. وهُو كلامٌ حَشْوُهُ هدفٌ ليْسَ بخالص،يُغازلُ بإخْلاصٍ"شَعْبَ اللهِ المُختار" عَلـﱠـه يَظفرُ برضى واعْتراف الدﱠولة العبْرية دَوْلةِ النقائِص.وما في عِلْمِه أنه جَلَبَ الذلﱠ للعَربِ والأمازيغ بهذا التصرﱞف المَقيت الذي قارَبَ بالنقائص.وسُحْقاً لِمَنْ إذا طرَقتْ سمْعَهُ كلمة ُإسرائيل سَجَدَ لها وارتعَدَتْ منهُ الفرائصُ.و لَنْ يُشرﱢفني أنْ يكونَ بيْنَ رأيي ورأي هذا الباحثِ تناصﱞ،سواءً أكانَ مِنْ سُكان المغرب أمْ من قُطان بلاد عمرو بن العاص.

  • ميمون
    الثلاثاء 19 ماي 2015 - 01:33

    حياك الله سيدي الشهيبي و شكرا لك على خطوتك و صلتك الرحم مع اخواننا المغاربة اليهود و جعلها الله في ميزان حسناتك

  • عبدالجليل اسفي
    الثلاثاء 19 ماي 2015 - 09:30

    اقول لك بكل صراحة انت لست وحدك مغربيا .ولا يحق لك ان تتكلم بهذه العبارات المشجعة لاسرائيل.فالمغرب ب35مليون نسمة له ملك وحوكمة وبرلمان وجمعيات ثقافية وسياسية وباحثون من اعلى المستويات.والتطبيع مع اسرائيل يهم ملكنا الساهر على هذه الدولة المغربية الشريفة .فملكنا ولله الحمد بحكمته وتبصره لو كان يرى ان الخير في التطبيع مع اسرائيل بالنسبة للمغرب لفعل هذا من قبل .ولكن بالنظر للجرائم التي ترتكبها اسرائيل في حق اخواننا الفلسطنيين ما هو الا دليل يبرهن على ان اسرائيل دولة ارهابية بامتياز.وعلى سبيل المثال فهل للضمير الحي ان يقلع شجرة زيتون من مكانها اليس بعار اهذا هو الحق اين هي الديموقراطية التي تتكلم عليها وتمدح بها اسرائيل وكانك محامي لها. ان كل ما تصرح به لا يهمنا قدر ما يهمنا اعتراف اسرائيل اولا بالقرارات الاممية الصادرة في حقها واعترافها بدولة فلسطين وعاصمتها القدس.ثم اخيرا اقول لك بكل صراحة انا مغربي اصيل ولله لن امد يدي الى نطانياهو للمصافحة حتى ولو وضع السيف على عنقي . فل لي هل علمت ما شهد به مؤخرا الجنود الاسرائليون حول الجرائم التي قام بها الجيش الاسرائلي في حق الاطفال والنساء.

  • متابع
    الثلاثاء 19 ماي 2015 - 10:21

    لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ياأخي اتقي الله وتحدث عن نفسك وفقط

  • abd lkbir
    الثلاثاء 19 ماي 2015 - 12:18

    نحن لا نريد تبادل أفكارولا تعاون ولا شيئ إسرائيل دولة مجرمة . هيا تخطيط لمسح المسليمون والعرب يضحكون ويتعاونو معها لتخريب إسلامونا . أين المسليمون ؟ أه مغرب التقافات موازن . قالى رسول الله سيأتي يوم أمتي ستفكر للقصور وينسون القبور ٠ صلى الله عليه وسلم ٠

  • محسن
    الثلاثاء 19 ماي 2015 - 15:34

    لانريد أي صلة مع اليهود لتعرف أسبب إبحث في التاريخ قوم لا يسلم منهم أحد

  • عبد الحكيم المغربب
    الثلاثاء 19 ماي 2015 - 19:30

    ان الصهيونية العالمية ورأسها إسرائيل ليست عدوة للعرب والمسلمين فحسب. ..وإنما لكل العنصر البشري الغير يهودي. .والعالم الغربي ….يعني أوربا وأمريكا ..لازال في سبات. ….هتلر …فهم اللعبة. …..
    خلاصة لا تطبيع. .لا صداقة لا تعاملات. ..لا أي شيء. …
    نهايتهم ….قد حددها الله في كتابه الكريم

  • taha
    الثلاثاء 19 ماي 2015 - 20:11

    انا نازي …………. و الآتي تعلمونه

  • الله بنعل الي ما يحشم
    الثلاثاء 19 ماي 2015 - 21:33

    اسرائيل ليست بلدا متطورا وانما بلد متسولا بمحرقته الزعومة وتقتات على فضائح وجرائم الغرب بترسانتها الاعلامية الموجهة واذاكنتم تريدون التكنولوجيا فهي موجودة في دول صديقة كاليابان والصين اما اليهودفهم راشون فقط وكل من يدور في فلكهم متسولون ووصوليون

  • حسين
    الجمعة 26 يونيو 2015 - 17:45

    لا مفر من قضاء الله كل مايصيرالان لقد تكلم عليه محمد رسول الله صلي الله عليه وسلم وعلى اله و صحبه اجمعين،و وعد المسلمون بالنصر. كلمة الله هي العليا،

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 7

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال