باحث مغربي: "داعش" ستزول جغرافيا لتواصِل مسيرتها فكريا

باحث مغربي: "داعش" ستزول جغرافيا لتواصِل مسيرتها فكريا
الأحد 5 يوليوز 2015 - 23:00

ارتفعت حصيلة القتلى في صفوف مقاتلي تنظيم “الدولة الإسلامية”، المعروف بتسمية “داعش”، داخل مناطق متفرقة بسوريا والعراق حيث تسيطر قواته.. وذلك بعد تكثيف طائرات التحالف الدولي، بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، لغاراتها بالموازاة مع الهجمات التي تنفذها القوى العسكرية النظامية للبلدين الشرق أوسطيّين.. فيما عرت محاولة اغتيال أبي بكر البغدادي على أيدي مقربين منه طبيعة الوضع التنظيمي للتنظيم الإرهابي.

مؤشرات تراجع قوة التنظيم ظهرت من خلال التقارير التي نقلها المرصد السوري لحقوق الإنسان وكشفت إن شهر يونيو المنصرم سجل ثاني أعلى حصيلة شهرية، منذ مطلع العام الجاري، لمقتل “الدواعش” بأزيد من 1500 مقتولا بمناطق متفرقة من أراضي سوريا والعراق، وقد قتل 92 عنصرا من التنظيم، قبل أيام، خلال اشتباكات مع القوات الكردية في “كوباني”.

ورغم أن “داعش” بقي مخفيا لحصيلة خسائره البشرية الناجمة عن معاركه اليومية، مفضلا الحديث عن تنفيذ عمليات انتحارية وإعدامات لمن يسميهم بـ”المرتدين” و”العملاء”، إلا أن الواقع الميداني يظهر ارتفاعا واضحا للساقطين من أتباع البغدادي.

انقلاب على البغدادي

التعطش للدماء داخل “داعش” بلغ زعيم التنظيم، أبي بكر البغدادي، الذي أقدم على تصفية ثلاثة عشر قياديا بتهمة “التآمر على دولة الخلافة” والتخطيط لاغتياله منتصف الشهر الماضي.. وصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، التي نقلت الخبر، أكدت أن من بينهم المتعرضين للإعدام خمسة من القياديّين في “مجلس شورى” التنظيم، وقد تم تمريرهم على محكمة عسكرية قصيرة في مدينة الموصل، ومن بينهم تواجد صديق البغدادي الملقب بأبي الحسن عثمان.

وتشير المعطيات التي قدمتها ذات الجريدة، مستندة إلى ما أفادت به مصادر وسط العراق، إلى أن البغدادي كاد أن يلقى حتفه في عملية اغتيال مخطط لها بعناية، إذ تضمن تنفيذها وضع عبوة ناسفة أمام موكبه المار من مدينة الرقة، قبل أن يعمد أحد المشاركين ضمن العملية بالتبليغ عن المخططين الذين جرى اعتقالهم قبل تصفيتهم، وهؤلاء يحملون جنسيات دول عدّة من بينها سوريا واليمن والكويت والشيشان، إضافة للمنطقة المغاربية.

“داعش” ستزول جغرافيا

هذا الواقع دفع الباحث المغربي عبد الرحيم العلام للقول بأن أكبر خطأ ارتكبته “داعش” والذي قد ينهي مسارها، هو اختيارها لمنطقة جغرافية معنية للانتشار والتسيد، مضيفا أن محاولة انقضاضها على سوريا والعراق منطق فشلت فيه دول كبرى لها تاريخ معروف “فما بالك بمجرد تنظيم”، معتبرا أن التنظيمات المتطرفة تنجح أكثر حين لا تتخذ لها مجالا محددا، “وهو ما يدل على أن مقومات البقاء تبقى ضعيفة لدى داعش”.

ويقرأ رئيس مركز “تكامل” للدراسات والأبحاث، في تصريح لهسبريس، إن واقع التنظيم تراجعا ملموسا ويظهر في حصاره من طرف الدول التي تحد جغرافية العراق وسوريا، مضيفا أنه استفاد منذ البداية من زخم انتماء بقايا حزب البعث في العراق “الذي تحول لصفوفها بعد محاصرة متطرفي الشيعة للتيار السني منذ أربع سنوات، ما دفع هذا التيار للارتماء في أحضان داعش كخيار أخير”.

وتوقف العلام عند ما أسماه حلم الخلافة والدولة الإسلامية، الذي حاول التنظيم الترويج له منذ إعلان تأسيسه، “ما دفع عددا من مسلمي العالم وبينهم متطرفون ممن لهم باع قليل في الدين وسوابق في العنف للهجرة إلى العراق وسوريا حيث كانوا متشوقين أيضا للدماء وللعيش فيما توهموه إسلاما”، منبها إلى أن الوافدين الأجانب سرعان ما اكتشفوا أن الواقع شيء والحلم شيء آخر.

إلى جانب هذه العوامل، يضيف المتحدث أن تصاعد هجمات التحالف الدولي ضد “داعش” وتدخل قوات النظام في كل من سوريا والعراق وكذا مليشيات الحشد الشيعي وقوات الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني، أضعفت تحركات مقاتلي “داعش” على الأرض، إلا أنه يشير إلى أن عددا من الدول الغربية تريد الإبقاء مرحليا على تنظيم البغدادي في المنطقة “بما لا يؤثر على مصالحها”.

ويرى العلام أن تبخر حلم الخلافة لدى مناصري “داعش” عوضه الأخير بتنفيذ عمليات إرهابية عنيفة، خاصة تنفيذ الإعدامات، “هي علميات تثير رغبة الشباب المراهقين على شاكلة الإثارة السينمائية وليس الفكرية.. خاصة وأن معظم المهاجرين قدموا من بلدان عانوا فيها الفقر والاضطهاد والتمييز والمنع من ممارسة بعض الحريات”.

إيديولوجيا، يورد العلام أن فكر “داعش” لا يزال مستندا على القتل ﻷجل القتل، “لم تعد أفكاره محفزة ومقومات البقاء هي مجرد بالونة ممتلئة بالهواء سرعان ما ستعود إلى حجمها الطبيعي بعد زوال تلك المحفزات”، فيما تنبأ استمرار “داعش” كفكرة بحيث ستكمل مسار ارتكابها لأعمال إرهابية في عدد من الدول، “لكنها مع الوقت ستزول جغرافيا وتنحصر خاصة وأن الغرب بدأ يراجع أوراقه من تنظيم البغدادي حيث بدأ يشعر بأنه يتهدده”.

‫تعليقات الزوار

42
  • yaaaaaaadriss
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 23:15

    وماذا سيكون مصيرها تاريخيا؟ داعش صنيعة ماسونية، اللهم احفظنا منها وقنا شرورها يارب العالمين آمين

  • فردوس
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 23:29

    المغرب قادر على نسف هذا الفكر الارهابي اللذي يقتل الاطفال والنساء ويعدمون الشيوخ …بلدنا منذ قرون لم ولن ينجح فيه اي توجه متطرف غوغائي يذبح ويفجر صفوف المسلمين …والله تعالى يقول من قتل نفسا بغيرنفس فكانما قتل الناس جميعا…..هل هؤلاء الطغاة التكفيريون لا يقرؤون القران الكريم…سبحان الله….يقرؤون فقط انواع القتل والتعذيب واحراق المباني ووووووو

  • hamid taha
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 23:34

    – مادام الظلم والحيف …. يطال الشعب في حقوقه البسيطة من طرف الأنظمة وأصحاب "كروش الحرام" ….. فانتظروا وحوشا اكتر من "داعش" ……. اللهم ارزقنا الأمن والأمان.

  • براهيم
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 23:40

    المعطيات على الارض تقول عكس ماجاء في تقرير الباحث

    الدولىة الاسلامية تزيد قوتا و توسعا مع مرور الوقت من خلال الجبهات الجديدة التي فتحتها في عدة اشرطة حدودية من دول الشرق الاوسط فقد غدت كابوسا يقض من مضجع انظمة باكملها .

  • الشيطان اللطيف
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 23:42

    كل المؤشرات تؤكد اان داعش ستشهد تراجعا رهيباا والان يقاال ان البغدادي يريد تغيير موطنه الى بلد مجاور للعراق اي سوريا او لبنان وسيتم تاميين تنقله من طرف الشيطان الشرير بعدما توفق في مهمته وكل هدا اماام انظار العربان الخرفان وكل شئ يجري باموالهم ولا محاالة للشرب من نفس االكااس وستاتيهم الضربة من حليفتهم الرئيسية امريكا وسترون والانقلاب عليهم ما هي االا مسالة وقت ليس الا الححل هو بناء مشرروع قوومي اسلاميي فديرالي من االمغرب الى مصر توحيد االعملة السياسة وترك الشعوب تقرر مصيرها وجعل القياداة الحاكمة فخرية فقط وتتعطى صلاحيات للحكومات غير هدا فالكل سيلقى مصير القدافي ووسنشاهد يوماا قصور ال سعود وماجورهما يعبت بموحتوياتها الشعوب االتائرة والرؤوس االامراء …. التاريخ لايرحم عجلو بالديمقراطية فهي لل تتنفى ورو ح االاسلام

  • jah
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 23:42

    لقَد ولدتُ على ديني وطائفتي وترعرعت في وطني وكل هذا دون اختيار ,
    لم اختر ان اكون شيعياً او سنياً , لم يقل لي احد ( تفضل واختر ) لم اختر والله ,
    لم ادخل المسجد عن قناعة او الحسينية عن اقتناع فأغلبهم كذابين ,

    لم اختر هويتي او جنسيتي او لوني او حتى اسمي فأنا ( مُسير ) في كل ماقلت ,

    أختياري الوحيد هو الان …
    فأنا الان بالغٌ وحرُ ومُمزق الوطن وهذا كله بسببكم ، جميعكم تخافون من الله وتعبدونه خائفين ولا احد منكم فكر ان يحبهُ ,

    حتى خوفكم من الله بمصلحة ( جنة وحور وخمور وانهار عسل ) ,

    بالله عليكم أمِن كل عقولكم تؤمنون ان هناك سماوات سبعة وان جنة خضراء فوق قد بُنيت وفيها حور ينتظرونكم ! ينتظرون الرجال ؟ !!!!

    والنساء اين يذهبون ؟ هل يصفقون ؟

    ابناء الافاعي لقد سرقتم احلامي مثل اللصوص بأساطيركم ومسحتم مُستقبلي بقلمٍ

  • زائر غريب
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 23:44

    شوف الغصب في وجوه العرب .
    ويقال لنا ان احد النصارى اسلم البارحة وما الفائدة من اسلامه او اسلام غيره نحن على ابواب مليارين مسلم ولا فائدة تدكر لا نبدع لا نصنع لا نخترع لا نزرع .
    الكل نشتريه القمح الدواء السلاح التكنلوجيا .
    نحن نستهلك ونتناسل لنتكاتر. لندبح ونفجر ونعدم ونحرق بعضنا البعض ونسمي انفسنا خير امة اخرجت لناس . ويقال باننا من اهل الجنة وهم من اهل النار

  • كفا
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 23:52

    كفانا من القاعدة ثم داهش ولا ندري مذا بعد اتركون نعيش في سلام وكفا الغرب جشعنا الم يشبعو يدمرون بلدان و يقتلون اناس فقط من اجل مصالح أين هي حقوق الانسان و كلام الفارغ لو اراد القضاء على داعش لقضو عليه في غضون شهر

  • أبو إيمن زهران
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 23:58

    كثرة العلماء والمنطرين وكل من لم يجد شغل يركب على موجة خبير وباحث فالباحث الدي حدود سفره وجوالته حده زحيلكة عليه أن يلزم الصمت فأهل العلم في هذه المسألة الداعشية هم ألأمنين بالدرجة الأولى أم أصحاب كوبي كولى عليهم يربطو السلوقية شويا

  • سعد
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 00:00

    من يعطيني تحليلا او شرحا لمعنى داعش ليس هناك اي داعش هو على ما يبدو مسطلح مكان القاعدة عصابة كونها الغرب ليخيف بها العرب وينهب ثرواته ويبيع له خردته ويجرب اسلحته ودائما يلبسها لباس الاسلام كي يضرب عصفرين بحجرة ، من قال العكس فلماذا لا تضرب اسرئيل (وقد دخلت الى سيناء كما قال الاعلام )على مرمى حجر من اسرائيل و الله اعلم

  • الجوهري
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 00:00

    المشكلة وهو من سيأتي بعدهم فتنظيم القاعدة لم يندثر حتى فوجئ العالم بداعش اشد من القاعدة بطشا اتمنى ان يتحد العالم لنشر السلم وإطفاء الحرائق والفتن وشكرا

  • Da3ichi
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 00:05

    C'est le rêve des britaniques et américaines mais aussi les athès comme les responsable de ce journale. entre nous le future pour voir qui va disparitre vous ou nous… Allah Akbar

  • احمد+++
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 00:07

    داعش وليدة الرؤساء المستبدين في الدول العربية
    كسوريا العراق اليمن ليبيا وغيرها .ادا لم تحل الدمقراطية . وحقوق المواطين والمساوات بننهم
    فيتبقى داعش تتفرخ من الاستبداد والظلم

  • Aziz
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 00:08

    اعتقد ان هدا التحليل في محله، واظن ان زوال تنظيم البغدادي هي مسالة وقت لا غير، ادا كنّا نتحدث عن داعش او دولة الخلافة الوهمية هده، لا بد ان نعرج على على شيء مهم، اولا داعش هده هي صناعة غربية 100/100 تمويلا وتوجيها ايظا ان لم أكن مخطأ، ثانيا لمادا يظم التنظيم في صفوفه عناصر اجنبية خاصة من أوربا وأمريكا ومن باقي دول العالم الا لغرض ينم عن تغيير جغرافي وأيديولوجي في تركيبة منطقة الشرق الأوسط خدمة لأجندات معروفة مسبقا ومدروسة بشكل جيد. وتبقى هده مجرد تساؤلات ليس الا ؟؟؟. فداعش لعبة بدأها الغرب وهو من يملك زر الظغط لكي ينهيها وفي الوقت المناسب .

  • loujdi
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 00:09

    و تبقى فكرة الخلافة مجرد فكرة هلامية سقطت تاريخيا نتيجة عاملين إثنين: عدم قدرت العثمانيين على مواجهة الغرب عسكريا و إندحارهم عسكريا بصفة تدريجية منذ معركة ليبانت حتى سقوط الخلافة، هذا السقوط العسكري له جذور عميقة في تطور الغرب العلمي و التقني و تطويره لتكتيكات حربية و عسكرية كسرت شوكة المسلمين. العامل الثاني هو عدم توفر الخلافة على نقاط مهمة لتنظيم المجتمع سياسيا و إداريا: حقوق الأقليات، حرية التفكير و التدين، السماح بالمعارضة السياسية و هذا لم يكن متوفرا للمسلمين فالخليفة كان مجرد دكتاتور، إيجاد إمكانيات للشعوب في تقرير مصيرها عن طريق إنتخابات، إحتجاج سلمي، إعلام، جمعيات مجتمع مدني إلخ.

    الخلافة الإسلامية إذن فكرة سياسية قديمة تفوقت نظم الغرب عليها و إندحرت عسكريا ثم فكريا.

    داعش هي محاولة لإحياء الفكرة، كان قبلهم الإخوان المسلمون يحاولون إحيائها أيضا و كتب سيد قطب تثبت ذلك، العدل و الإحسان في المغرب حاولت أيضا و كتب عبد السلام ياسين تثبت ذلك، كل تيارات الإسلام السياسي دعت للخلافة و لا يريدون الإعتراف و فهم أنها فكرة مندحة تاريخيا.

  • محمد
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 01:13

    أطلب الله تعالى أن يعيش وطننا سالما آمنا من كل سوء

  • simo
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 01:22

    داعش منتوج استخبراتي ساهمت فيه عدة قوي أجنبية لأجندتها الخاصة. وهي تتقوى وتضعف حسب التجادبات في المنطقة. ولا يمكن أن نتنبأ بمصيرها خاصة في الميدان. فيمكنها أن تضعف في سوريا وتتقوى في سيناء بمصر أو في ليبيا. وهذا راجع لكونها عضو فعال في رسم الخارطة الجديدة في العالم العربي. فبالعكس يوم بعد يوم تتقوى في العتاد والسلاح والوجستيك والتدريب وهذا هو اللغز المحير. فمثلا كيف حصلت على بعض الأسلحة النوعية ضد الدبابات: ميلان كونكورس الفرنسية و الكورنيت الروسية والتاو الأمريكية وهذه الأسلحة يمكنها قلب موازين القوة في ميدان المعارك.والتخوف حاليا هو من ظهور كنضمة أكتر قساوة وترهيبا من داعش.

  • المعرض
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 01:31

    آن لبريطانيا أن تعرف تحركات البغدادي وتوجهاته وخباياه

  • ولد حميدو
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 01:46

    داعش الحقيقيون هم الدين يزودونهم بالاسلحة و الاموال و عندما ينقطع عنهم الدعم سنسمع بانها اشاعة صدقها الناس

  • موح
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 01:48

    مع الاسف الفكر الداعشي يدرس ويلقن في المدارس وفي المساجد والامكان المؤهلة لتاطير المتشبعين بهدا الفكر المدمر.
    عدم المراقبة والمسؤولية تجعل انتشار بسرعة البرق هدا الفكر المتطرف الجديد علئ بلد كالمغرب. هناك من يريد افغنستنت المغرب او دعشنته.
    فعلا داعش يمكن تصفيتها من طرف القوئ العظمي ولكن افكارها ستستمر ان لم تؤخد بالجدية.

  • Mimi
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 01:49

    باقية و تتمدد. لن أقف مع أمريكا مهما كان الأمر. أمريكا عدوة الإسلام و لم تكن أبداً لصالح الإنسانية و الإسلام. أنا دائماً مع الطرف المضاد لها. هكذا علمتني الحياة و هذا ما علمني التاريخ.

  • reda
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 01:50

    مع احترامي لرأيك٠ كنت شاهدت برنامجا على قناة أمريكية أكد فيه أحد الخبراء الأمنيين الأمريكيين أن القضاء على داعش مستحيل و أنها قد تتمدد في دول أخرى و قال أن داعش ستظم قطر و الكويت و الإمارات و كل دول الخليج حيث السلطة ضعيفة و يمكن لداعش الاستفادة من ثروات هائلة لبناء امبراطوريتها

  • زماح اليمني:قتال الملائكة
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 02:30

    مايلفت نظر من ننلع الحركات.الجهادبة هو أن داعس لم توظف عنصر تواجد الملائكة المقاتلة في صفوفها كما كانت تفعل حركات الجهاد تلأفغاني ضد الاتحاد السوفياتي
    هل وجدت في التكنولوجبا الحديثة مايغنيهاعن الغيبات؟

  • عمر
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 02:34

    زوال داعش سيزول معها الاسلام السياسي وستصاب التجارة بالدين بالكساد وسيتخلص الدين الاسلامي من هذه الفيروسات والطفيليات ليصبح دينا يربط الفرد بربه دون هؤلاء السماسرة المجرمون

  • mustapha
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 03:54

    ان القضاء على داعش يتطلب الوعي الديني والعلمي ،وذلك لا يمكن أن يكون إلا بتشجيع التعليم ،واعتباره قضية وطنية فعلا.ووضع برامج علمية تقضي على الفكر الخرافي،ونشجيع العلم والثقافة عبر كل الوسائل المتاحة،وما آكثرها.

  • Ahmed
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 04:23

    Que tout le monde sache que l'outil de destruction 2ème version nommé DAICH crée par la CIA et MOUSAD aura encore devant lui 5 ans pour accomplir ces tâches car à 2020 il y aura une 3ème version dont les objectifs ne seront plus les pays arabo-musulmane mais les pays dont la polyptique est opposée à celle d'USA et Israël

  • بنت المملكة
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 05:06

    اسيدي يبعدو غير من المغرب يخيلونا عايشين في سلام

  • الغباء
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 06:30

    فقط المراهقون لي مزال كيتفرجو فالرسوم المتحركة هم من يعتقدون أن تلك العصابة قادرة على ترجمة شعاراتهم الحالمة إلى واقع في هذا الزمن الصعب ، شيء مخجل مدى الغباء والسذاجة لدى البعض

  • مواطن2
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 08:36

    الدين صنعوا =داعش = هم بلا شك من اصحاب دوي النفود في العالم. فهم اعتمدوا بالدرجة الاولى على المال وهدا يعني ما يعني. فالمال هو الدي شجع الالتحاق بالتنظيم . وقد ثبت من خلال عدة قراءات ان نسبة المهمشين الملتحقين به هي الاعلى وخاصة من المغاربة.جلهم من الطبقة الدنيا.والتحاقهم كان بحب المال والموقع اكثر منه دينيا. والحقيقة ان الفقر والحاجة هما من اسباب البحث عن اي تنظيم يلبي حاجة هؤلاء ولو كان غير = اسلامي = وما دامت = داعش = تتوفر على المال والتجهيزات و= النساء = الا وتزايد عدد الملتحقين به. في نظري على الدول التي تحارب هدا التنظيم ان تبدا بقطع موردها المالي قبل كل شيء.فمن خلال ما يشاهد على القنوات العالمية الجانب المادي ظاهر للعيان في كل شيء.التجهيزات الحديثة .العتاد . اللباس .دون ان انسى الكم الهائل من النساء . هدا الجانب يجب التركيز عليه نظرا للحرمان الجنسي الدي تعيشه الدول العربية. فهناك من يبحث عن الجنس حتى ولو كان في جهنم.داعش ستبقى ما دامت تعتمد على المال و…المراة. وهدا التنظيم اصبح من ماسي الانسانية جمعاء.والاهتمام بالمواطن العربي قد يلعب دورا ايجابيا في الموضوع.

  • abou reda.bz
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 09:07

    الدولة في المفهوم الدولي ارض,سلطة,شعب واعتراف دولي..
    داعش لحد الساعة هي شبه دولة,لانها لا تتوفر حتى على ادنى مقومات الدولة
    الا وهو الاعتراف الدولي.كالحوثيين في اليمن,حماس في غزة,حزب الله شبه دولة
    في لبنان,جبهة نور ابو سياف بالفلبيين.النصرة في سوريا…الخ
    الفرق الوحيد بين كل هذه الجماعات الاسلامية وداعش ,هو ان هاته الاخيرة كانت
    ولازالت الاكثر امانة في تطبييق الاسلام الحقيقي,كلهم طبقوا جزءا منه الا ان
    داعش طبقته بالحرف وتفوقت عليهم..
    وحتى ان هزمت وسحقت داعش,سينبت نبت شيطاني اخر في منطقة اخرى و
    يتخذ له اسما اخر,المشكل الاعوص يكمن في الايديولوجيا التي يعتقدونها و
    يعتبرونها بالنبراس المنير….!!
    فاصل الداء يكمن في المنبع وليس في السيل….!!

  • بنحريزى مهدى
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 09:27

    و حتى ان فرضنا ان داعش اسست دولة لها مقومات داخلية متينة و لاكن من سيعترف بدولة داعش مع العلم انهم الدواعش لهم مدخول مليون دولار يوميا من مداخل بترول العراق و سوريا لن تعترف الدول الديموقراطية بمن قطعوا الرؤوس لادامية هل هناك دولة ستتعامل مع الدواعش يحملون فكر قتل الاخر الدى لايشبهنى فى الفكر الداعشى . الله خلق الاختلاف و بهدا الاختلاف هو مصدر الحياة و مصدر الكون اليس هناك الابيض و الاسود و الليل و نهار و الرجل و امراة
    اهو صراع الحضارات كما قالها مؤخرا و بوضوح مانويل فالس الوزير الفرنسى
    الدواعش سينتهى امرهم بامر من امريكا و الدول الغربية
    طبعا سيزعجون العالم لعدة سنين و لاكن انشاء دولة هدا مستحيل . هناك ترويج الملايير من بيع السلاح من طرف الدول القوية متل امريكا روسيا الصين فرنسا مشروع اضعاف الدول العربية و استنزافها هو ما تقوم به الداعش
    لمادا لا يوجد تفجيرات داعش بتركيا او ايران او الدولة العبرية و كان هده الدول هى التى صنعت الدواعش او متواطئة مع من صنع الدواعش لاضاف العرب و هدا يصب فى مصلحة الدولة العبرية بكل تاكيد.

  • متابع
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 10:02

    هذا خبير فوق العادة !
    هذه الايام سيطرت الدولة الاسلامية (داعش) على الحسكة، واشعلت كوباني من جديد (تماما كما فعلت في او دخول لها العام الماضي) كما انها اصبحت تتواجد على حزام بغداد الشمالي والشرقي… فأيت هذا الخبير المزعوم من كل هذا؟ الم يسمع ما يقع في سيناء؟ ام يظن ان سوريا والعراق هي منطقة تواجدهم مثلا؟ الا يدري ان ابناء كل منطقة هم من يشكل منطقة نفوذهم وبالتالي لا مجال للمقارنة بغزو خارجي؟ ما هذا الجهل المركب لدى خبيركم المزعوم؟
    واين الدليل على ادعائه بان هناك محاولة انقلاب ضد البغدادي؟ ومن الغبي الذي سيقوم بها وينتظر بيعة من كل المبايعين حول العالم وخصوصا المقاتلين؟
    ارحموا عقولنا رجاءا !

  • mojrime
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 10:42

    القاعدة وداعش والنصرة لا وجود لهم ولارائحة لان العالم يعرف مامعنى الاسلام وليس راية مكتوب عليها اشهار لااله الى الله الخطء الفادح الله رسول محمد والدولة في العراق والشام وكان الاستقطاب ممن خرجوا من السجون والمتشددن الدين يتسرعون مع انفسهم فنفخ فيهم ابليس مستعملا عمدائه فكان فيهم لما ترئى الجمعان نكس على عقبيه وقال اني اخاف الله .عمداء الطغوت بالسم الاسلام ولاسلام بريئ من كل شخص لم يصبر على اداء الناس اليه لكي .يغلطوهم جمعوا بين سوريا والعراق .دعموا دمية سموها اسامة بن لدن وفي اخر المطاف القي به في اليم وداعش الجزء الثاني للفيلم . حرب الاقمارالاصطناعية والطائرات بكمرات ليزر ياغبي; وانت تقتل الابرياء الذين لاحول ولا قوة لهم .ياغبي دعموك لان حاجتهم بالنفط والكاز ودفعوا بك الى الدمار وهلاك نفسك في الدنيا والاخرة .انظر حصلوا على الكاز في افغنستان وقتلوا القاعذة.

  • niz
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 10:51

    صدق الباحث حين قال أن انصار داعش هم:"المهاجرون الذين قدموا من بلدان عانوا فيها الفقر والاضطهاد والتمييز والمنع من ممارسة بعض الحريات". خصوصا ذوي الجنسية الأروبية٠

  • maroc
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 11:32

    إنها البداية ولكل نهاية بداية والله لأنها صحوة دينية إجتماعية فكرية تربوا إلا توحيد الأمة ووضعها على السكة الصحيحة وإرجاع مجدها وذالك لن يكون سوى بإرجاع الخلافة الإسلامية وما الدولة الإسلامية إلا لبنة وبذرة لهذا المشروع الذي وعد به رسول الله صلى. فمها أرغى الكفر و أزبد وطبل إلاعلام وزمر وجاشة العمالة للغرب وجيشة فإن نهايته قريبة وهزيمة أمريكا وشيكة ودولة الإسلام باقية باقية لأن توفيق الله في هذا الجهاد أضهر من الشمس في كبد السماء باااقية لأنها لم تتلوث بكسب حرام أو منهج مشوه باااقية بصدق القادة الذين ضحوا بدمائهم وصدق الجنود الذين أقاموها بسواعدهم نحسبهم والله حسيبهم باقية لأنها وحدة المجاهدين ومأوى المستضعفين باقية لأن إلاسلام بدأ يعلو ويرتفع وبدأت السحابة تنقشع وبدأ الكفر يندحر وينفضح باقية لأنها دعوة المظلوم ودمعة التكالى وصرخة الأسارى وأمل اليتامى باااقية لأن الكفر بكل ملله ونحله إجتمع عليها وكل صاحب هون وبدعة خوار جبان بدأ يلمز ويطعن فيها فتيقنى بصدق الهدف وصحة الطريق باقية لأن على يقين بأن الله لن يكسر قلوب الموحدين المستضعفين ولن يشمة فيها القوم الضالمين.

  • عبدالله
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 12:26

    الم ينتهي هاذ الكذب على أنفسنا؟الم نقول الصراحة في أنفسنا ؟كل هاد التعاليق الخاوية والتهم الموجهة لاسراءيل وللغرب والامريكان .هل هاده الشعوب اذكياء على المسلمين ؟ما الفرق بيننا وبينهم ؟هم فارقوا مرحلة الحروب الأهلية وفارقوا حروب الديانات منذ قرون وهم يستخدمون عقلهم الذكي على الشعوب التي ما زالت تتخبط في الجهل ولو كانوا هم صانع داعش او القاعدة ،لو كانت الدول الاسلامية فائقة وعايقة سوف لا ينجحون والله يجعل الغفلة ما بين الشاري والبيع كما يقول المثل العربي.الجهل قتل الأمة والجهل هو اكبر عدو للإنسان،فيقو يا عرب وباركا من الاستهلاك ،ابحثوا جاهدوا في العلم ماشي في سفك الدماء وسوف تجدوا الاجوبة باركا من الكسل الله لا يحبه دين ودنيا وباركا عليكم هادا رايي والباقي في الحلقة المقبلة انشاء الله هادشي يمرظ.

  • تازي
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 13:57

    في غياب الانا سيفكر الاخر لي و يضع تصوراته و قوانينه …و في غياب دولة مسلمة قوية مع تنامي عدد الوافدين على الاسلام نسمح بكل الاجندات بالاشتغال ..هناك الخوف و الجهل و الاحساس بالغبن ثالوث لبناء اي تطرف مرة تستغله امريكا مسنودة بحلفاءها و مرة روسيا و الصين …بالامس كانت ايران ثورة الشيطان ثم عادوا الى صدام و بنوا القاعدة في افغانستان وحاولوا كما قالت ماركريت تاتشر العودة بالعرب الى عهد الخيمة و الجمل فاججوا الصراعات في كل مكان ..كل ذلك سببه انعدام الحوار و التعامل مع الاخر بدهاء السياسي المنافق ..الخلافة الاسلامية لن تموت ستتغير الاسماء فقط و ستعود الخلافة الى سوريا بلاد الشام و من يراهن في الدول على غير هذا ابله لذلك رجاء تذبوا في امور الكون فان الله يحب المتدبرين

  • محمد
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 14:21

    لقد امنت بما انزل الله على نبيه محمد عليه ازكى الصلاة والسلام واشهد باني من المسلمين

  • محمد الصابر
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 14:46

    الحقيقة التي يخفيها الكثير من الكتاب في مسألة داعش أن من يستحق التنويه في قهره تدريجيا للدواعش هو نظام المقاومة بقيادة سوريا وايران وحزب الله ، وذلك بتقديم الضحايا لتحقيق النصر الذي يعتبر قريبا في مقابل أصحاب التحريض ممن يدفعون العتاد والمتطوعين عبر تركيا ومن يدفعون التمويل والمال من خزائن قطر والسعودية ، وصانعو القرار: أمريكا واسرائيل بقرارات تقسيم الشرق الاوسط على مقاساتهم واضعاف العرب باختلاق الفوضى الخلاقة و..
    اذن لاكما يقول العلام : أكبر خطأ ارتكبته "داعش" والذي قد ينهي مسارها، هو اختيارها لمنطقة جغرافية معنية للانتشار ، بل بالقوة الضاربة للجيش السوري ومعه حزب الله والحرس الايراني ، انها حرب بالوكالات بين أمريكا وروسيا ، بين الهيمنة وتعدد الاقطاب ، وما العرب فيها سوى خشب لتدفئة لهيب الحرب أمام مهرجي الجامعة العربية .
    أما الغرب الذي يضمن مصالحه من الابقاء على تنظيم البغدادي ، فان أول مصلحة هي اعتبار الشرق الاوسط مقرا لجهنم تحرق أعداءه: دول الممانعة +شرذمة المتفجرين +شباب أوربا الجهلة.. وفي انتظار الدور على من ستتحرك السياسة وستكتب الصحف ما يجوز ومالايجوز

  • حسين ـ باشا
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 17:23

    داعش ستنتهي ولن يبقى منها شيآ لاجغرافيا ولا فكريا هم المرتزقة كالبليزاريوا امراء داعش يحبون المال والنساء هؤلاء ماهم الا اغتراع الصهاينة والا من يستفيد من الجريمة بلدان الاسلام خربت من عمل عى تخريب بلدان العرب والاسلام؟ مزال القتل والتخريب والنهب الاغتصاب من تكلم عن اصطدام الثقافات من وعد العرب والمسلمين بالعودة الي العصر الحجري ، الماصونية والصهيونية وخدامهم العلمانين هم الداعش. هم المستفيدين من الجريمة.الله الوطن الملك.تصوت سلبي عدم النشر=نجاحي.

  • توضيح ليس إلا
    الثلاثاء 7 يوليوز 2015 - 11:17

    هل تعلم:أن الإمارات والكويت والسعودية وقطر أقوى الدول من حيث الأموال والثرواث،،فهي تملك أسلحة لا تخطر على بالك وتستطيع شراء أفتك الأسلحة دمارا،،أين محل داحش من الإعراب هنا،،داحش غبية وجبانة تقتات على الضعفاء وتنهب الأخضر واليابس لأن الخوف يمكن أن يكون أداة متوحشة للهجوم على الأبرياء والضعفاء،،داحش تفعل أي شيء لأن الخوف يلزمها منذ نشأت ولذلك نراها تقوم بشتى الوسائل لإخافة العالم في نظرها.

  • معلق
    الثلاثاء 7 يوليوز 2015 - 19:26

    حلم داعش في اقامة دولة اسلامية يبقى مجرد وهم وسط عالم متجه كليا الى الدولة المدنية الديموقراطية القائمة على مبدا التسامح والاعتراف المتبادل وتداول السلطة.الدولة التي يتمنى الداعشيون اقامتها تفترض وجود تطابق وانسجام وتماثل بين الاطراف المكونة لها بينما التمايز والاختلاف في الوجهات والشاكلات هو ما يميز الانسان المعاصر ولا يمثل النموذج البشري الذي تستهدفه داعش الا واحدا من نماذج متعددة تزداد تنوعا واختلافا مع الوقت.واذا كان الارتزاق هو ما يجمع الداعشيين وليس العقيدة فان داعش ستزول بزوال هذه الصلة الجامعة .داعش ليست سوى مصيبة حلت ببعض الدول تعمل على تخريبها وتدميرها وتعطيلها والقضاء على طاقاتها البشرية واتلاف خيراتها وتبذيرها.ملايير الدولارات تضيع ما بين الدمار الذي تتعرض له تلك البلدان وانفاقات الحرب والالاف من الشباب يتعرضون للموت .جرائم في حق الوطن والمواطنين بسبب فكرة لاتقبل التطبيق.المجتمعات البشرية في تنافس وبعض مجتمعاتنا في حالة الانهيار .والدين الاسلامي بريء من هذه الافعال الهمجية لانه دين اداب واخلاق رفيعة وتسامح وانتاج وبناء وحسن تعامل وقيمه لاتتنافى مع الاختلاف ويستوعب الكل!!

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة