اسليمي: "رومانسية" السويد تجرها لارتكاب خطأ استراتيجي فادح

اسليمي: "رومانسية" السويد تجرها لارتكاب خطأ استراتيجي فادح
الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:00

قال الدكتور عبد الرحيم المنار اسليمي، رئيس المركز المغاربي للدراسات الأمنية وتحليل السياسات، إن “الدولة الرومانسية السويدية”، بصدد ارتكاب خطأ مرتفع المخاطر الجيو-إستراتيجية والجيو- أمنية، بعد أن قررت الحكومة التوجه نحو الاعتراف بجبهة البوليساريو الانفصالية.

ويشرح اسليمي، في تصريح لهسبريس، بأن الحكومة السويدية لم تنتبه وهي تتوجه نحو مناقشة مشروع قانون يهدف إلى الاعتراف بكيان وهمي في منطقة شمال إفريقيا، أن الأمر لا يقف عند حدود “خضوع رومانسي” للجزائر وجبهة البوليساريو، وإنما بقرار من شأنه أن يُقَوي مؤشرات الحرب في منطقة شمال إفريقيا على مقربة من أبواب أوروبا.

3 مخاطر كبرى

ويرصد الخبير المغربي ثلاثة أنواع من المخاطر، بسبب توجه السويد نحو الاعتراف بما يسمى الجمهورية الصحراوية، الأول أن الحكومة السويدية تتجه نحو الاستجابة لمطالب الأحزاب الفوضوية في البرلمان السويدي، وتخلق بذلك سابقة قد تضرب سيادة مجموعة دول في أوروبا، مبرزا أن “التوجه السويدي غير محسوب التكلفة والمخاطر، ومن شأنه أن يُحرك 50 حركة انفصالية في أوروبا وحدها”.

النوع الثاني من المخاطر، يضيف المتحدث، أن التوجه السويدي يضرب في العمق المفاوضات التي ترعاها الأمم المتحدة بين المغرب والبوليساريو، والقرار الأخير لمجلس الأمن الداعي إلى عودة الأطراف إلى طاولة المفاوضات، فالسويد تبدو كأنها غير مدركة لمسلسل الملف وتطوراته، والمبادرة المغربية المطروحة داخله”.

أما النوع الثالث فيتمثل في كون التوجه السويدي يمس بسيادة قوة إقليمية في شمال إفريقيا؛ التي هي المغرب؛ كآخر بوابة أمنية وقائية لأوروبا، فالسويديون يظهرون وكأنهم غير معنيين بأمن الإسبان والفرنسيين والإيطاليين، وبذلك يؤسسون لنوع من “العنصرية الأمنية الجغرافية” التي تقسم أوروبا إلى أوروبيتين: واحدة يعنيها أمن واستقرار شمال إفريقيا، وثانية لا يعنيها هذا الاستقرار”.

3 تفسيرات وأسباب

وبخصوص التفسيرات الممكنة التي دفعت السويد إلى هذا التوجه، يقول اسليمي إن هناك برأيه 3 تفسيرات وأسباب متكاملة، الأول يتمثل في التحريض والإغراء الجزائري للسويد خلال الثلاث سنوات الأخيرة، وهو ما تشير إليه المؤشرات الاقتصادية لصادرات السويد نحو السوق الجزائرية”.

ويشرح المحلل ذاته بأن “الجزائر تعتبر السوق الرابعة لصادرات السويد في شمال إفريقيا والشرق الأوسط، وهي سوق مفتوحة أمام السويد بشكل مثير للانتباه، مما يُقوي تفسيرات هذا التحول الخطير في الثلاث سنوات الأخيرة للحكومة السويدية إزاء قضية الوحدة الترابية للمغرب”.

وأما السبب الثاني، وفق تحليل الخبير، فمرتبط بعدم قبول السويد لموقف المغرب الداعم للمملكة العربية السعودية في مارس الماضي لما انتقدت الحكومة السويدية حكما قضائيا صادرا في السعودية، الشيء الذي قاد إلى أزمة بين البلدين، اضطر معها المغرب إلى تنبيه السفارة السويدية في الرباط بضرورة احترام الخصوصيات الثقافية والحضارية للدول العربية”.

واستطرد اسليمي بأن السبب الثالث الذي قد يفسر التوجه السويدي مرتبط بالفراغ الدبلوماسي المغربي في السويد منذ ثلاث سنوات، حيث استغله البوليساريو والجزائر للترويج لخطاب واحد في ملف الصحراء”، مردفا أن “الخارجية في زمن الأحزاب السياسية ترتكب أخطاء مرتفعة التكلفة”.

خيارات مطروحة

وجوابا على سؤال الخيارات المتاحة أمام الرباط لاحتواء الموقف السويدي الخطير، أفاد المحلل ذاته أن الخيار الأول الذي يمكن للمغرب اللجوء إليه يكمن في “تحميل الحكومة السويدية مسؤولية أمام المجتمع الدولي عن إمكانية اتخاذ قرار تعليق المفاوضات في حالة إصرارها على الاستمرار في موقفها”.

والخيار الثاني، يضيف اسليمي، يتمثل في استعمال ضغط الحلف المغربي – السعودي – الإماراتي للضغط على السويد، فالمغرب يُشارك في الحفاظ على أمن دول الخليج، ويجب على دول الخليج أن تستعمل وسائلها الدبلوماسية لإرغام السويد على التوقف في عم دجبهة البوليساريو”.

وسجل رئيس المركز المغاربي للدراسات الأمنية وتحليل السياسات أن “العلاقات الدولية مبنية على المصالح المتبادلة، والسويد لديها مصالح كبيرة في منطقة الخليج”، مؤكدا أن “هذه ورقة مفتوحة أمام المغرب لاستعمالها في وجه توجه الحكومة السويدية الاعتراف بما يسمى الجمهورية الصحراوية.

‫تعليقات الزوار

79
  • Mehdi
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:16

    على الكل ان يفهم جيّداً أن هذا المشكل خلق لأن لا يجد ايّ حل، لا المغرب، ولا الجزائر ولا البوليساريو يريد حل، الكل ينتفع من هذا المشكل، العسكر الجزائري، قيادة البوليساريو والمغرب ايضا، هذا المشكل خلق ليدوم، والضحية الكبرى هم محتجزي تندوف، وليس مجموعة أوباش أمينة حيدر !
    الخطئ ليس في السويد وإنما في المشرفين المغاربة على الملف، ضربهم العقم الى النغاع
    La faute au gestionnaire de ce dossier, ils sont inactifs, ils bougent juste par événements le reste de l'année c'est DODO

    Et c'est quoi le rôle de ses sahraouis de l'intérieur si ce n'est juste la double face

    Merci Hespress

  • B-M El-ALia Mohammedia
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:18

    Cette reconnaissance est le résultat de l'icompétence de nos opresseurs décideurs du sommet jusqu'a la base. Les patriotes souffre en silence devant ce pouvoir qui ne peut rien…pour nous

  • سليمان التطواني
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:21

    تحليل رائع شكرا هسبريس
    وأنا وغيري من المغاربة لازلنا حائرين بسبب إنحياز الجزائريين ودولتهم لعدد بسيط من الإنفصاليين وعن سبب تشبتهم في تقسيم بلادنا.
    نحن من نقول عليهم اخواننا الأشقاء وهم يضربون عرض الحائط مسيرة أجدادنا الخضراء بالقرآن الكريم بدل السلاح لطرد الإسبان

  • بن ابراهيم
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:21

    في مثل هذه الظروف يجب أن تتحرك الهيأة الدبلوماسية

  • radd
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:25

    لقد طفح الكيل ينبغي اعلانها مباشرة فبدلا من حرب الاستنزاف التي تخوضها الجزائر منذ 30 سنة نشنها حربا بلا هواذة،ان ربحت الجزائر و البوليساريو هنيئا لهم الصحراء وان ربحنا هنيئا لنا الصحراء الغربية و الشرقية ونرتاح جميعا من هذا الصداع……..

  • امينة
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:32

    قلنا مرارا وتكرارا الصحراء في مغربها والمغرب في صحرائه رغم كيد الكائدييييييييييييين وكفى والسلام.

  • مساعد مصطفى
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:33

    للأسف، رغم اعتزازي بمغربيتي وموقفي الثابت من قضية الصحراء المغربية، فهذا التحليل خاطئ بمجمله، خصوصا عندما يتعلق الامر بدولة ديمقراطية كالسويد. ليس هناك في السويد احزاب فوضوية كما في بلدنا. ابعثوا ببعثة ديبلوماسية شابة، مثقفة، أنيقة وسترون ردة الفعل.

  • شيخ القبيلة™
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:34

    الخطأ الإستراتيجي الفادح هو الذي ارتكبته الديبلوماسية المغربية الرسمية التي لم تضع سفيرا لها في السويد منذ ثلاث سنوات إلى الآن وفي الأخير أرسل المغرب زعماء الأحزاب السياسية لكي تصلح ما أفسدته وزارة الخارجية… للتذكير السويد دولة متقدمة وهي واحدة من الديمقراطيات العريقة في أوروبا ناهيك عن حقوق الإنسان والحريات العامة.

  • مسطي
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:35

    سبق للسويد أن إعترفت بفلسطين قبل هدا الاعتراف مارس اللوبي اليهودي العالمي ضغطاً إقتصادي و سياسي على جميع الأصعدة و في الأخير إعترفت السويد بفلسطين و خضعت إسرائيل للأمر الواقع

  • montassar
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:35

    Si vous pensez que la suede réagie par rapport au soutien que apporte le maroc a l'arabie saoudite alors que attend l'arabie saoudite pour nous soutenir ou bien nous somme comme des leches bottes des pays de golfs qui se fouttent de nous et de notre sort
    l'arabie saoudite doit couper les relations avec la suede et l'algerie car on a ete a leur coté pendant la guerre et on a perdu un avion et un pilote
    si non la prochaine fois il faut pas nous parlé de la fraternité avec les pays de golfs

  • RIF
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:35

    لامكان للخونة بيننا ومن يتاجر بقضيتنا الوطنية، المغرب خسر الكثير على أهل الصحراء للأسف لم يستطيعوا يوما تنظيم مسيرة ضدد الإنفصاليين كيف كنقولو بحال ليكتكوب الماء فالرملة. إذاالحل بيد الشعب المغربي مسيرة مليونية إلى الصحراء المغربية،أنداك فل يعترف من يشاء.أنامستعد لأضحي بروحي سأستحمل الجوع والفقر و لن أرضى أن تتجزأ حبة رمل من أرضنا،والسلام.

  • koko
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:40

    كلام يجب ان يطبق في الواقع لكي نضغط على السويد فما لنا الا دول الخليج يجب ان تقف معنا كما نقف معهم في كل شىء السعودية وحدها ممكن ادا ارادت ان تترك السويد وغيرها ان تتراجع عن قرارها ودلك بمقاطعة منتجاتها وغير دلك ومن جهة ثانيه يجب على المغرب ان يعيد النضر في سفرائنا بالخارج الدين لا يتقنون الا الكلام عن فن الطبخ واللباس ويعيشون عكس التيار هناك اناس مغاربة مثل الدكتور منال اسليمي وغيرهم كثر مغاربة فاهمين تاريخ المغرب يجب ان تسند لهم مهمة سفراء ارجوا الله ان يحفض بلدى و ملكي

  • BOHI
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:40

    اعتراف السويد ليس له وزن على الصعيد الدولي فلنقول ما تشاء وان الملف بين يدي الامم المتحدة

  • دكتور معطل حالم
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:40

    ان وضعية الشباب المثقف في الصحراء مزرية وتبعث على القلق فهذا الاخير يرى المستقبل امامه سوداويا وغامضا هذا ما يستغله خصوم الوحدة ﻻذكاء النزعة الانفصالية لديهم وبالتالي على السلطات المركزية ان تعمل على استقطاب هذا الشباب بشكل مباشر وليس عن طريق المسؤولين المحليين لان هؤلاء فقدوا مصداقيتهم وتحولوا الى مصاصي دماء سكان الاقاليم الجنوبية والحل في نظري هو التوظيف المباشر للاطر الصحراوية في التصدي للافكار الانفصالية والقاءمين عليها

  • Azz Naj
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:41

    بذون مجاملات أتابع هذا المحلل المغربي الكفء وأتساءل لماذا لايعين مثل هؤلاء الكفاءات المغربية في المناصب الحساسة كالخارجية وبكل موضوعية كفاءت الرجل تعطيه الأحقية في تولي اعلى المناصب في البلاد ما شي بحال شي بعضين سامحهم الله سفارات البلاد تعج بالفوضى وهم تاءهين n est pas la

  • عاجل
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:48

    الغرب الصهيوني ااصليبي لا يؤمن بالرومانسية ولا باي شيء،فقط بالتخطيط لاستمرار ضرب الامة الاسلامية حتى لا تنهض.كل السهام موجهة نحو المغرب لضرب استقراره،ادعو الملك بامتلاك صناعة حربية تمكنه بالدفاع عن النفس ولما لا السلاح النووي،اسيقظوا ،الغرب عدو عدو عدو الى قيام الساعة.

  • yassine de tiznit
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:52

    ساأقول للجزائر ومن ورائها البوليزيرو وسويد و كوبا وجنوب إفريقيا وكل العالم إن أردتم الصحراء فعليكم أن تقتلو كل مغربي يحمل دم المغاربة هذه هي الوسيلة الوحيدة لأخذ الصحراء وأظن أن العكس هو الذي سيقع نحن شعب مسالم والتاريخ يشهد على ذلك ولكن أيضا شعب شرس في دفاع عن حقه والتاريخ يشهد على ذلك أيضا فلتدع السويد تبجحها بحقوق الإنسان وبما وصلت إليه ولتكن محايدة من أجل مصلحة الجميع .

  • remplacer l'actuel
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:53

    le ministre des affaires étrangères ne doit plus être un membre d'un parti politique,il ne doit faire rien d'autre que s'occuper des affaires extérieures ,donc remplacer dans l'immédiat Mézouar par un autre neutre des partis politiques ,l'affaire de notre sahara conditionne notre existence en tant qu'état souverain millénaire ,l'algérie sous le régime de dictature illégitime veut ruiner le maghreb ,ce régime n'a pas hésité un seul instant à déclarer la guerre à son peuple pendant 10 ans avec des centaines de milliers de victimes algériennes innocentes,ce régime ne peut exister qu'en créant des tensions au maghreb,

  • humanإنسان€
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:55

    ينبغي‏ ‏للمغرب‏ ‏الكبير‏ ‏أن‏ ‏ينحو‏ ‏نحو‏ ‏اتخاذ‏ ‏مبادرات‏ ‏جريئة‏ ‏تربك‏ ‏العدو‏ ‏وتدفع‏ ‏به‏ ‏للإختباء‏ ‏في‏ ‏أوكاره‏ ‏النكشوفة‏ ‏للعالم‏ ‏أجمع،‏ ‏١-‏ ‏تطبيق‏ ‏الحكم‏ ‏الذاتي‏ ‏المغربي. ٢ـ‏ ‏البدء‏ ‏في‏ ‏الإنتخابات‏ ‏الجنوبية‏ ‏للصحراء‏ ‏المغربية‏ ‏طبقا‏ ‏للدستور‏ ‏الجديد،‏ ‏باختيار‏ ‏نخب‏ ‏كفأة‏ ‏تمثل‏ ‏الجهة‏ ‏الجنوبية‏ ‏وفق‏ ‏مقاربة‏ ‏مغربية‏ ‏تحت‏ ‏السيادة‏ ‏المغربية.‏ ‏٣ـ‏ ‏سحب‏ ‏التفاوض‏ ‏مع‏ ‏جبهة‏ ‏البوليزاريو‏ ‏حتى‏ ‏لقاء‏ ‏آخر‏ ‏تكون‏ ‏الظروف‏ ‏ملائمة.‏ ‏٤ـ‏ ‏وأخيرا‏ ‏التعاون‏ ‏مع‏ ‏الأمم‏ ‏المتحدة‏ ‏في‏ ‏هذا‏ ‏المجال‏ ‏باحترام‏ ‏المرجعيات‏ ‏الكونية‏ ‏في‏ ‏تأسيس‏ ‏جهة‏ ‏ذات‏ ‏حكم‏ ‏ذاتي‏ ‏تستمد‏ ‏سلطته‏ ‏من‏ ‏الشعب‏ ‏متناغمة‏ ‏ومنسجمة‏ ‏مع‏ ‏المركز‏ ‏في‏ ‏إطار‏ ‏الإستراتيجية‏ ‏الكبرى‏ ‏للمملكة‏ ‏المغربية‏ ‏العتيدة‏ ‏.‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏تحياتي‏ ‏جمال€،‏ ‏طنجة

  • immigrant
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:56

    great point of view. Moroccan gov should quickly use these cards to make Sweden regrets about this romantic relationship between our secret enemy. اللهم هزم أعداء الوحدة وحدتنا الترابية

  • Ahmad
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:58

    La Suède et le premier pays démocratique ou monde et c'est tous le monde qui dit ca .alors mr slimi en va demandé à l'Arabie saoudite et l'émirat arabe unies de nous défendre contre la Suède. Alors nous en a pas dès homme qui nous défend .c'est j'ai bien compris votre annalys le Sahara occidental n'est pas à nous c'est en demande de l'aide où autres. Merci de publié

  • عين العقل
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:59

    "الخارجية في زمن الأحزاب السياسية ترتكب أخطاء مرتفعة التكلفة".

  • كمال
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 11:59

    كما قلنا سابقا الخيار الثاني هو الأنجع لن يثني السويد وحدها سيرعب أيضا الدول الإسكندنافية الأخرى أما إرسال وجوه الخيبة إلى هناك و الله إلى طفروه هاوجهي

  • Ali
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:03

    يبدو ان السيد السليمي نسا ورقة اخرى و ربما الاهم الا و هي الورقة الفرنسية التي يحتاج اليها المغرب كذلك . كراهية السويد لفرنسا تقطع بالسكين و اكيد ان السويد ترى في المغرب مجالا كبيرا للمد الفرنسي نظرا للقرب و التاريخ الذي يجمعهما . عامة ، اوروبا الجنوبية تعرف كل المعرفة لكراهية الدول الاسكندافية لها و التي لا تفكر الا في اضعاف الجنوب الاوروبي .

  • علي
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:09

    السلام ‏
عليكم
    ‏"‏و من شأنه أن يحرك 50حركة انفصالية‏"‏
    لو تم تفصيل أكثر لهذه النقطة حتى تستوعب السويد أكثر خطورة ما أقدمت عليه و ما قد توقضه من فتنة و تعصبات و عنصرية بين مواطنين نفس البلد و لتدرك كذلك الدول الأوروبية مدى لهيب نار الحطب الذي تنوي السويد اشتعاله فتتحرك لوقف ذلك قبل أن…

  • mohammed touzani
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:09

    La piste du petrole ne vous dit rien? C'est la que ça se passe accordez des contrats au Danemark et à la Suède pour la prospection et eventuellement l'exploitation et vous verrez que les positions vont changer.

  • غيور
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:11

    لا يشك احد في غيرة المغاربة على كل شبر من اراضيهم. لكن يجب عليهم الحذر من التعليقات المندفعة خصوصا في الفيس لانها تستغل احسن استغلال من طرف اعداء الوحدة المغربية في التاكيد على عدم اقتناع المغاربة بهذه القضية العادلة.
    الى كل الغيورين على وحدة اراضيهم المرجو القيام بخطوات عملية:
    تخصيص وقت من الابحر في النت في الطلاع علي رؤية المغرب لهذه القضية العادلة العمل على تويقها باللغات الحية الى الشعوب العالمية.
    العمل على انشاء صفحات تعرف بالقضية
    "ان يعلم الله في قلوبكم خيرا يوتيكم خيرا"

  • Andouille
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:11

    While the world is fighting separation and Sweden seems to be at the year of 1901. Can Sweden be more peacefull and solve the problem do the poor syrian ? Can Sweden be more powerful and stand next to France and USA against Isis? Can Sweden recognise Catalonia as separate country from Sweden? Can Sweden say something about algerian authorities and their human right practices against their own people? Can Sweden just back off and watch and maybe make more ikea

  • naima
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:12

    où étaient les responsables marocains du dossier du Sahara quand le polisario préparait son coup en SUÈDE.
    c'est une erreur de fermer ikea ou autres car aucun autre pays ne viendra investir au Maroc, je crois que la meilleure réponse aux mercenaires du polisario c'est d'amener la SUÈDE à revenir sur sa position en lui dévoilant la vérité du Sahara et les mensonges du polisario car la Suède est un État de droits de l'homme et un État démocratique, nous ne gagnerons rien en coupant les relations mais au contraire on doit les consolider et faire voir la vérité de notre SAHARA et les manigances du sale polisario

  • nourlondon
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:21

    تحية للاستاذ منار السليمي
    تحليلك بخصوص الشراكة الاقتصاددية بين الجارة الشرقية والسويد سليم وصائب وهناك وعود مستقبلية بين البلدين في عدة مجالات بملايير الدولارات زيادة على هذا كله هناك وعود لبيع وتفويت شركات صناعية لاخرى سويدية الخلاصة انه يجب علينا ان نتيقن على ان اللعبة الجزائرية واضحة للعالم فهي تتلاعب بمصالح الشعوب المغاربية لفائدة الجزائر وجنرلات بيع وشراء خيرات الشعب الجزائري الشقيق لقضية الصحراء في الوقت الذي يشهد فيه العالم العربي الانقسام والحروب والسويد تعرف من اين تاتي بالاموال بعد ازمتها مع بعض دول الخليج فهي تلجا لدولة تاسست على اطلال العسكر لا تعير لمبادئها وسياستها اي احترام ولو على حساب قضية المغاربة
    لهذا يجب بدل كامل والمزيد من الجهد لقضيتنا الوطنية الاولى وحشد الاهتمام الشعبي باوروباعن طريق تنظيم مظاهرات حاشدة و تفعيل ادلبلوماسية الشعبية عبر الجاليات لمغربية اين ما كانت وتنظيم نذوات ولقاءات مع سياسي اوروبا وباقي العالم باستمرارية واصرار لان ماحصل يعبر على ضعف الدبلوماسية الخارجية للوزارة المعنية وعدم تنسيق السفارات مع الجاليات ببلدان الاقامة
    ومواطنو ها و

  • إفناوي
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:21

    يجب أن تدرك السويد أن المغرب آخر بوابة أمن لاروبا وبغفلتها تكلف الاسبان وفرنسا وايطاليا ثمنا باهظا في الأمن مما يعني أن كل أوروبا ستتزعزع لأن المغرب غطاء لهم و يكافح من أجل الأمن والسلام وهذا مالاتدركه الدول المنحازة إلى الجزائر ولاتريد الاعتراف بالمغرب حتى يفوت الأوان لهذا يجب على المغرب أن يدكرهم بدوره الحاسم وإلا فلا سلام بعد الخدال

  • abd
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:25

    اما فيما يتعلق بالمقاطعة الاقتصادية فهدا هراء ولا يجد نفعا. العالم قاطع العراق اقتصاديا بل فرض عليه حصار اقتصادي عقدا من الزمن ولم يغير من رأيه
    ايران كدلك نمودجا.يجب الهروب الى الامام والخروج بدينامية ودبلوماسية جديدة هجومية ملوحة بايقاف كل المفاوضات مدة من الوقت للتفكير وفي نفس الوقت الاحزاب تتبنى عدم قبول حتى مشروع الحكم الداتي بموازاة دلك مسيرات داخلية وخارجية بالملايين لارسال رسالة مفادها نحن المغاربة موحدين ضد اعداى الوطن.

  • simo
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:25

    راه الحكومة اللي هادي سنوات وهي معاطية بيناتها ومخليا العديان ينبوع من مورانا.

  • zouhair
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:27

    بالفعل الحلف المغربي الخليجي عليه أن يعطي ثماره للمغرب كذلك و على إسبانيا التي بدأت تستوعب أوراق الظغط المغربي خاصة في الإرهاب و الهجرة السرية أن تتحرك هي الأخرى فرنسا كذلك النواب الأوربيون الذين يعتبرون المغرب مرجع و دولة متميزة في المنطقة و نموذج لدول المنطقة على المستوى السياسي و الأمني و الحقوقي هذه الأزمة هي ممتازة للمغرب لكي يبدأ التحرك منذ الدقائق الأولى خاصة في الدول المهمة هناك أيضا بريطانيا و جيرمي كوربين يجب التحرك من الأن لوضع النقاط على الحروف

  • مغربي
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:28

    إذا كانت السويد تدعم الإنفصاليين فالمقربون اولا الكطلنيين اولا بهذا الاعتراف السويد بهذأ التفكير الجديد يعتبر بداية تقسيم أروبا من جديد السويد كانت تحضى بسمعة رائعة في الوطن العربي ما الذي حدث الله اعلم القليل من الناس لا يعلم بأن السويد ماضيها أسوأ من الدول الأروبية بأكملها لكن مع الأسف بعد مرور مئات السنين تناسى كل شيئ انا اقول للمغاربة القوة هي من تحكم العالم دافعو على بلدكم بالقوة واتركو السويد وغيرها سوف يأتي من يرد عليهم اذا كنا متيقنين بأن الوطن وطننا فلماذا نطلب من الآخرين أن يقفو في صفنا يجب قطع كل منتوجات السويد من الأسواق المغربية بدل من اطلب الآخر أن يقف في صفي ما دمنا على حق الله سينصرنا أرجو من السياسيين المغاربة أن يزرعو في المواطن القوة بدل الضعف ردو على السويد من الرباط أنتم ستذهبون إليهم وأنتم على حق هذه سخافات السياسيين الفاشلين

  • mol pong
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:30

    مفهم علاش معندناش سفير ف السويد هذه 3سنين..؟؟؟هل يمكن اعتبار هذا الشيئ خطاء دبلوماسيا جسيما.؟

  • حميد
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:35

    الرومانسية خاصية عربية وبامتياز….. ولا أظن أن دولة غربية في مستوى دولة السويد قد تقدم على تبني قرار في حجم الاعتراف بدولة وهمية انطلاقاً من العواطف….. قد يكون للرومانسية على الطريقة السويدية تأثير في الدفع نحو تبني القرار إلا أن هذا التأثير يبقى مجرد تغطية لأشعة الشمس بالغربال إذ أن المصالح ثم المصالح ولوحدها هي ما يؤثر على المواقف واتخاذ القرار…… وهو ما يجب أن يتفهمه ويستوعبه كل المسؤولين المغاربة…… ولنا في دولة إيران – وخارجيتها على وجه الخصوص – بغض النظر عن التباين والاختلاف نمودجا يحتدى به في الإستماتة و الدفاع عن المصالح العليا للدولة والأمة المغربية……..

  • Ayman
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:37

    ا ضحكتني جملة (الضغط على السويد ) وكانك تثحدت على الصومل او دجيبوتي .اعترفة بالخونة وانتهى الامر ول نتقدم بالشكر للدبلماسية النوم وملء الحساباة البنكية

  • مغربي رقم 1
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:45

    فقاعات ما تكاد تلبث تطفو فوق سطح الماء حتى تتبدد و ينمحي اثرها برفق وتزال الاوهام من الدماغ بسرعة .
    ليس باستطاعة البوليزاريو او الجزاير اةو السويد فعل اي شيء يذكر على الارض ..ما دام الشعب المغربي واعي مثقف تفهم الوضع في وقت جد مبكر . لا لا تثنينا ارهاصات المتربصين .
    المغرب كلوا واشربوا وتمتعوا في رغد وسعادة وهناء . العب المغربي كله مجند جند مجندة … نسحق سحقا من تلاعب او سولت له نفسه ان يقترب من الخط الاحمر هو الصحراء رئتنا متنفسنا وطننا بلادنا هويتنا دينا عضو من اعضاء جسدنا لا يمكن التخلي االشعب المغربي ينطبق عليه المثل النبوي الشريف :(( مَثَلُ المؤمنين في تَوَادِّهم وتراحُمهم وتعاطُفهم: مثلُ الجسد، إِذا اشتكى منه عضو: تَدَاعَى له سائرُ الجسد بالسَّهَرِ والحُمِّى )).

  • Saida
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:46

    تحليل خبير من في المجال يشهد له بعمق التخيل والتدقيق فشكرا للأستاذ اسليمي على هذه الافادات والشكر موصول لهسبريس على نشر هذا التحيل

  • التهامي
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 12:56

    السويد تحلم الجزائر تحمل نحن ك مغاربة لن نسمح ل أي دولة في العالم حتى أن تفكر في اخد أراضينا الصحراوية لأن المغاربة أسود في عهد. محمد الخامس. وفي عهد. الحسن التاني.(( رحمهم الله)). فكيف في عهد أمير نا محمد السادس أن لا نكون أسود في وجه من يقترب من أعراضها لأن المغاربة أرضهم هية عرضهم نحن معك يا ملكنا حتى الموت وعاش الملك وشكرآ ل هيسبرس

  • Marocaîn
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 13:03

    Les responsables au Sahara doivent participer dans là gestion du problème du Sahara devant les instances internationales pour faire progresser le dossier la mission pour là Suède doit comprendre des responsable sahraoui

  • كاتب
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 13:18

    Faites pression sur l'arabie saoudite pour nous rendre service comme on le fait pour eux sans nous le demander

    Lachez 20.000 immigrants sur la mediterrane en leur promettant que la Suede a ouvert ses portes et les attend

    Et vous allez voir que le message sera recu 5/5

  • حسنhassan
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 13:24

    أتساءل هل يمكن للسويد أن تعترف بجمهورية القبائل و الطوارق في الجزائر وهما شعبان عريقان لهما كل مقومات قيام دولة نظرا لتاريخهما العريق ؟… هل يمكن ان تعترف بالجيش الجمهوري الارلاندي الذي يكافح لاستقلال بلده من الهيمنة البريطانية؟… هل يمكن ان تعترف بحق شعوب الاتحاد السوفياتي سابقا من التحرر من روسيا؟ لا أبدا لان السويد جبانة ولم تكتوي بعد بنار التفرقة و الحروب فمملكتها خضعت لهتلر دون مقاومة تذكر و لم نر لها ردة فعل او احتجاج…ونراها الان تريد ان تعترف بمرتزقة صنيعة دولة ارهابية قتلت نصف مليون روح بشرية من شعبها ولا تمتلك لا تاريخ ولا جغرافيا ولا حق في تقرير المصير… فلتعترف او لا تعترف بالpolyzéro وكأن السويد تمسك السماء أن تقع علينا…نحن ننتظر الخطأ الاستراتيجي للجزائر كي نصفي الامور القديمة و الحديثة و لتأت السويد بجنودها الشواذ لندفنهم الى جانب اعداء وحدة المملكة المغربية الشريفة… هذا وعد من مغربي حر يا حثالة… تاريخنا يتحدث عنا بكل شموخ و سؤدد و عنفوان…

  • ملاحظ
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 13:33

    في زمن العولمة الرقمية، كل مواطن من طنجة الى الكويرة هو سفير لبلده. يجب تعبئة المجتمع المدني الوطني لثني الحكومة السويدية عن طريق التأثير على المدخلات المؤثرة INPUTS في السياسة الخارجية لهذا البلد الاوربي (برلمان، مجتمع مدني، شركات عملاقة، نقابات،أحزاب…).

  • Motherafrica
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 13:34

    رسالة الى أهل سويد اذا اردتم ارض مشمسة
    عليكم بنيجر
    اما جنوب المغرب فلن تحلموا به

  • Neo
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 13:38

    احزابنا مشغولة بالانتخابات وشراء الاصوات والكراطة والطلاق وغرف النوم في المكاتب والغرام في البرلمان والسب والشتم بينهم والمنازل الفاخرة في فرنسا. ليس لهم علاقة بالسياسة او ما يحوم بفلكها الا لمصلحتهم الديقة الخاصة. من سيؤدي فاتورة سفرهم للسويد وهم الدين لا يتكلمون حتى العربية انها عطلة فاخرة لاغير .
    عند نزولهم في المطار سيعرفون بانهم كسلاء اما ادا خرجوا في وسط المدينة سيزيلون احديتهم او بلغتهم في الشارع .

  • said
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 13:46

    C'est trés vrai..J'ai déjà commencé et ça va de bien en bien

  • أفلاطون
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 13:46

    واش السويد اخترعت الڤولڤو والطائرة المقاتلة السكوبة دولة تخطآ؟ وماذا اخترع المغرب لكي يحكم على السويد هل ظروف عيش المغاربة مثل السويديين ؟ طبعا لا حتى كاتب هاد المقال لو أهدت له السويد جنسية سويدية وشقراء في انتظاره هناك ستجده اول من يصطف بمطار محمد الخامس في ساعة الفجر في انتظار الطائرة ومعه أسرته باكملها تودعه ، الدولة لا تصنع شيء وليست دولة او قوة اقتصادية ومواطنيها يقتاتون من الهجرة لكسب العيش فبالطبع سيقرر مصيرها الأسياد . كونوا واقعيين.

  • adil
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 13:48

    bravo hespresse تحليل مهم جدا عاش المغرب

  • hodhod
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 13:48

    ا لصحراء مثل البقرة الصفراء الفاقع لونها تصر الناظرين على المغرب ذبحها حتى يتخلص من هذه اللعبة القذرة من طرف الاعداء الاوربيين و المجنونة الجزائر
    السؤال كيف ذبحها , الجواب شن هجوم وقائي و في زمن محدود على اهداف المرتزقة و بعدها بناء الجدار الحديدي الفاصل بين المغرب و الجزائر ولنترك جانبا
    العاطفة و الاخوة و حسن الجوار لان الخطر على امن الكيان المغربي يستشعره كل وطني حقيقي .يجب التعبئة الوطنية و اشعار الاعداء ان المغرب لن يتسامح مع اللعبة القذرة التي تهدد كيانه , ان خطوة المملكة السويدية تعيدني الى نفس الخطوة التي بادرت بها السويد في التسعينات حول الاعتراف بدولة كردستان في العراق.

  • maroqui
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 13:52

    du point de vue strategique ,moi je pense que le maroc est plus developèe economiquement que la suède,et côtè politique le maroc est beaucoup plus democratique que la suède car nous avons imarate al mouminine et un roi dynamique sage et democrate.,pas comme en suède comme a dit salami qui est gouvernè par des partis anarchistes.et vive le roi du maoc

  • adel
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 14:06

    على المغرب ايقاف جميع صادراته المتنوعة نحو السويدكي يعرف العالم ضعف السويد

  • سام
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 14:17

    مما لا شك فيه ان السويد في سعيها للحصول على مقعد غير دائم بمجلس الامن تريد ارضاء اصوات افريقيا بتبنيها للموقف العدائي الجزائري المساند من قبل الاتحاد الافريقي
    و عليه آن الاوان لتغيير استراتيجية اقناع الاخرين بعدالة موقف المغرب و ذلك من خلال جعل التفاوض لحل قضية الصحراء ينحصر بين الاخوة الصحراويين الوحدويين و الانفصاليين و هو ما قد يغضب البوليساريو و لكن سيتفهمه المنتظم الدولي على اساس ان البوليساريو لا تمثل جميع الصحراويين و ان المشكل هو بين الوحدويين و الانفصاليين و بالتالي لا جدوى من استفتاء يقصي طرفا دون الاخر و ان المقترح المغربي للحكم الذاتي هو السبيل الوحيد للخروج من هذه الازمة السياسية المفتعلة

  • AdilUSA
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 14:20

    إرتاحو لن تعترف السويد باجمهورية الوهمية. وسترون ما أقول.

  • الاحرار
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 14:25

    السويد دولة حقوقية عالمية لها وزن كبير في الساحة الدولية و شكرا

  • مواطن غيور
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 14:28

    الى متى سنبقى نرضي دول العالم والى متى سنبقى نرتجف من اعتراف اي دويلة بهذا الكيان الوهمي والى متى سنبقى نرضي اليهود والنصارى والمجوس والبود ….. خوفا منهم ان يدلوا بتصريحات تمس الوحدة الترابية …. لو ان هذا الاهتمام الذي يعطى لاعداء البلاد اعطي لاهلها لما تجرأ احد عن المغرب وعن المغاربة

  • مسلم
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 14:42

    وماذا بعد؟ هل السويد اقوى من الاتحاد الافريقي؟ اقوى من جنوب افريقيا؟ بالنسبة لقضايا القارة الافريقية. فلتترومنس السويد ماشاء لها ان تترومنس. حتى لو ضعت نفسها موضع الد،ول الاستعمارية يوم كانت لها القوة المادية لاستعمار الدول ورغم ذلك اجبرت على الرحيل .السويد تواجه اليوم ٤٠ مليون مغربي لن يسمحوا لاى رومانسي او حتى واقعي بالتلاعب بحقوقهم. الصحراء كانت مغربية منذ قرون وهي الان كذلك وستبقى الى ما شاء الله ان تبقى. انتهى الكلام.

  • lotfi
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 14:49

    Nous n'aurons qu'à nous blâmer de nous être laissés entraîner dans le jeux des autres pays….Le problème se trouve a ALGER ET RABAT et non ailleurs,il suffit de bien communiquer entre les deux états. En panne d'une vision et d'un projet d'avenir entre les deux pays, la suède ,France etc… sont en train d'exploiter l'aspect politique d'une crise multidimensionnelle pour faire peur aux populations et a leurs pouvoirs pour neutraliser toute aspiration politique dynamique entre les deux pays .Réveillez vous et ne restez pas a longueur d'années d’être chimérique comme ce monsieur qui a fait ses analyses bidons,même ceux qui fréquentent la bains-maures et les cafés peuvent donner des conclusion pareilles.Et je termine mon commentaires par cette fameuse phrase de khalil jobrane qui dit : Malheur à la nation divisée dont chaque parcelle revendique le nom de nation.Un algérien simple qui aime le grand maghreb salutation….

  • منير التولالي
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 14:49

    من الطبيعي أن يجد خطاب البوليساريو رواجا في السويد ..ما دام المغرب يصدر الأطفال القاصرين إلى شوارع ستوكهولم…
    أما سفاراتنا العتيدة فلا نسمع لها حسا إلا في المناسبات و الإحتفالات و كان حري بنا أن نرسل متخصصين في الشاي المغربي و إعداد الحلويات .
    بالإضافة إلى السيد مزوار الذي تحول إلى رجل إطفاء بخزان فارغ ..بدل أن يكون لوزارته نشاط استباقي في كل الدول التي لم تحسم موقفها بخصوص وحدتنا الترابية .
    و في الأخير لا تتصوروا أن دولة كالسويد تلقي بالا لدعوات المقاطعة و التهديدات الفارغة …هذه دولة يجب أن تحاور معها و تكون لدينا أنشطة و اتصالات مع أحزابها و جمعياتها و مجتمعها المدني ..و يبدوا أن عصابة الإنفصاليين فهموا الدرس قبل نشطائنا مع كامل الاسف .

  • صحراوي مفقوص
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 14:50

    فعلت اميناتو حيدر مالم يستطيع بعثاتنا فعله الذين يستغلون قضية الوحدة الوطنية لصالحهم من ولد الرشيد وزمرته.
    اناشد الملك بان يرا من احوال الشباب الصحراوي في الاقاليم الصحراوية فهم يعانون من الاقصا والبطالة .افعلو شيا قبل ان نصبح جميعا نادمين. حتي اوروبا بقوتها تعاني من الانفصاليين . كتالونيا فلندر في بلجيكا ….الحل هو تحسين المستو ي المعيشي لساكنة اقاليمنا الجنوبية .

  • sentiane
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 14:56

    L'Espagne, la France et l'Italie, les anciens colonisateurs de l'Afrique du nord ont la clé de ce problème puisqu'ils connaissent l'histoire de la région. Mais puisqu'ils sont amnésiques ils peuvent revenir à leurs archives et ils recouvreront la mémoire; sinon, si la Suède passe à l'acte, ce sont eux qui vont en pâtir car une guerre juste à leurs frontières n'est pas de tout repos, c.f/l'Italie avec les vagues de migrants de la Libye. Et pour l'histoire, je vous conseille si vous allez à Tanger, allez sur l'avenue de la Liberté, la vous trouverez tout près du consulat français, la place de France et le grand café de France un magasin d'antiquités qui est là depuis le Protectorat et qui s'appelle: <Galerie de Tindouf>, preuve que Tindouf était marocaine, réalité que la France ne peut pas nier.

  • alger
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 14:58

    كلام اسليمي لا يقاس عليه،فهو يتكلم كمناضل،وليس لرجل جامعي

  • ادريس أطلنطا
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 15:06

    يجب على المغرب القيام بما فعلته ايران ، اي امتلاك السلاح النووي ، ولن نخاف من اي عقوبات اقتصادية والشعب لن يجوع فالمغرب بلد زراعي باامتياز.

  • ملاحظ
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 15:07

    "الخارجية في زمن الأحزاب السياسية ترتكب أخطاء مرتفعة التكلفة": كلام غير صحيح يراد به تحميل المسؤولية الكاملة لحزب العدالة و التنمية بطريقة غير مباشرة. ان تعلم جيدا بان ملفات السياسة الخارجية ليست بيد الحكومة.

  • أبو هاشم
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 15:42

    أرجو وأتمنى اللا يكون ضمن البعثة الموجهة إلى السويد هؤلاء رؤساء الأحزاب المعلومين الذين كانوا طوال هذه السنوات يتناعقون فيما بينهم،بينما أعداء وحدتنا الترابية مشمرين على سواعدهم ويشتغلون حتى حصلوا على هده النتيجة .
    بالله عليكم أين كان هؤلاء الرؤساء ومادا كانوا يفعلون طول هده الفترة، أليس كانوا يمتعوننا بالتراشق فيما بينهم بجميع الألقاب اللائقة والغير اللائقة.

  • ام اية
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 16:00

    و الله اني اموت حزنا على ما وصلنا اليه من دل و هوان حتى اصبح اعداء الله يسيرون امما كانت بالامس قوية . ولكن لاباس في دلك النصر قريب ان شاء الله على كل المسلمين واقول للجزاءر اتقي شر الفتنة التي مازلت مصرة عليها مند 40 سنة .

  • مغربي قح
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 16:06

    قرأت بتمعن هذا التحليل ووجدته بعيدا عن الصواب. فهذه الدولة الديمقراطية العٌريقة والمثال في الديمقراطية وحقوق الانسان، اعترفت بفلسطين وادخلتها الى الامم المتحدة رغما عن امريكا تريد يا أخي أن تقايض مبادئها بالتراهات. المشكل في ديبلوماسيتنا، المشكل في عجزنا عن اختيار الأصلح للتعريف بقضايانا والدفاع على مصللحنا، المشكل فينا ……

  • Abderrahim
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 16:21

    Est ce que tu as visité la suède
    sûrement non moi je vis dans ce pays démocratique depuis plus de 30 ans
    ton analyse monsieur est romantique
    en suède en travail monsieur et on pense
    publier svp

  • عبد العزيز
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 16:41

    سيدي الاستاد نحن لانريد تفسيرات لما وقع ،نحن لا نريد محاضرات،نريد خطوات استباقية. حتى لايتكرر ما وقع .نريد ديبلوماسية ديناميكية نريد ديملوماسية هجومية اما تحليل الجامعات فهو مجردكلام دون جدوى.

  • مغربي
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 16:49

    شكرا جزيلا الاستاذ اسليمي على هذا التحليل المتبصر للموقف السويدي فكل الدول تحكمها مجموعة من المصالح الاقتصادية والسياسية وبغض النظر عن موقف السويد فان دور الديبلوماسية المغربية ضعيف ولا يسطر الاولويات التي تعتبر قضية الصحراء من ضمنها وهي قضية وجود بالنسبة للمغاربة ويجب على كل الفاعلين والمسؤولين في الدبلوماسية المغربية ان يضعوها اهم قضية لهم وينتصبوا للدفاع عن وحدة بلادهم التي تريد ان تجزئها الجزائر

  • Beni
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 17:45

    Yo personalmente creo que suecia se ha equivocado mucho
    Y actuo con venganza a su majestad Mohamed sexo por ser amigo de Arabia Saudi y de Francia
    ellos saben de sobra lo que pasaba
    Me acuerdo un dia Israel llamaba la atencion a suecia por hablar mucho
    Ademas suecia no es el pais el que la gente creia
    Ahora es el pais con mas paro.la gente vive de ayudas sociales
    Esperan que el ayuntamiento les paga el alquiler.el pais muy caro ppr eso quieren IKEA llegara al mundo porque estan tiesos la pasta para refugiados alli donde ellos enganan al mundo.lps marroquies y los arabes no viven bien aqui solo viven de cuentos y social y lo que la gente les da el antigua suecia esta enterrada desde 2001
    El sahara de Marruecos desde hace anos y ahora que
    Hablemos de Ceuta y Melilla y islas canarias.gibraltar
    Surinam ect.

  • وطني
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 17:53

    المغاربة لن يتخلّوا عن صحراءهم المغربية لانها مسالة وجود بالنسبة لهم والجزاير يكفيها أوضاعها المزرية فهي لن تفلح في المس بصحراءنا مهما اختلقت وافتعلت من الفتن والحجج الواهية التي مالها مزبلة التاريخ

  • مصطفى الوجدي
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 17:58

    شكرا للدكتور السليمي على هذا التحليل .
    وزارة الخارجية في عهد صلاح الدين مزوار شهدت غياب السفراء في بعض الدول منها السويد وكذا انشغال هاته الاحزاب بالانتخابات علينا ان نعرف للدول الاوروبية ان الصحراء مغربية عن طريق الاعلام

  • hamid
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 18:17

    il faux envoyer des milliers de clandestins dans des bateaux pour une evasion d'europe ainssi . la sued va cesser de provoquer les marocains par la pression des autres pays d'eurpe .

  • مغربي حر
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 20:30

    بعض المعلقين يمتدحون السويد بكونها بلدا ديمقراطيا وما الى ذلك، أقول تبا لديمقراطية تستمتع بتقسيم الدول إلى كيانات ضعيفة من أجل أن تتاح لها الفرصة لاستغلال خيراتها، اعترفت أو لم تعترف هذا لا يعنينا في شيء نحن في صحرائنا بالماء والكهرباء، (الهدْرة سهلة، لا تطلّب سوى تحريك الفك الأسفل من الفم) إن كانوا فعلا ديمقراطيين فليحلوا مشكلة السوريين وإلا فليهتموا بالأرصاد الجوية وتوفير مزيد من الأدوية المضادة لأفلوانزا البرد القارس القادم.

    أما مقترحات عبد الرحيم اسليمي المحترم فليست مجدية في نظري الحل الوحيد هو أن يشترط المغرب في اتفاقياته القادمة مع الاتحاد الأروبي عدم استفادة السويد من السمك المغربي الطازج.

    انشر هسبريس ملاحظتي وشكرا

  • محمد
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 23:04

    بكل صراحة السياسيون المغاربة وكذلك وزارة الخارجية لايفقهون في السياسة شيء ، خاصنا شي مسرحية في المغرب عنوانها "سياسي ما قشعشي حاجة" جملتين تقال للسويديين ، ان البوليزاريو لاتمثل كل الصحراويين المغاربة و ان 80 في الماءة تعيش في بلدها المغرب في امان و استقرار و ان الصحراويين المغاربة الموجودون في تندوف هم مختطفون و تحت الاقامة الجبرية من طرف المخابرات الجزائرية و عصابة و عصابة الرابوني، و القمع و التهميش و التعذيب الممنهج في المخيماتو فاسدون يتاجرون في البشر و المساعدات……….

  • chouf
    الجمعة 2 أكتوبر 2015 - 08:05

    م ا كين لا بوليزاريو ولاهم يحزون.بعض ابناء اصحراء مطوقين بالجيش الاستخباراتي الجزائري.ازيلوا اسياج العسكري الجزائري واغادي ترون بام اعينكم ان كل الحتجزين سينطلقون نوح الاقاليم المسترجعة وان كانت تندوفت مربية 100في100.والعسكر الجزائر متزقة كم قتلوا من الشعب الجزائري طغات ومفسدون من ايام الثورة الى ليوم نهجهم هو القتل وتصفية الحسابات اين بوضياف وزد وزد.

  • NAJIB
    السبت 3 أكتوبر 2015 - 17:02

    Le ministre des affaires étrangères doit démissionner ,même s'il est "responsable et non coupable

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00

صحتك النفسانية | الزواج