ناشطة مغربية: "صحراء السويد".. الحقائق التي لا نقولها إلا سرّا

ناشطة مغربية: "صحراء السويد".. الحقائق التي لا نقولها إلا سرّا
الأحد 4 أكتوبر 2015 - 06:15

حين كنت طفلة، أخبرتني ابنة الجيران أنه علي أن أردد “إن الصحراء مغربية” وإلا سيكون السجن مصيري، لم تشرح لي لماذا، ولا ما هي الصحراء، ولم التساؤل جريمة تستحق العقاب، فقط رددت على مسامعي ما تم ترديده على مسامعها ذات يوم، ومنذ ذاك الوقت وأنا أردد أن الصحراء مغربية إلى أن تجرأت ذات مقال وكتبت متسائلة “هل الصحراء مغربية؟”.

المقال الذي لم يكن بالنسبة لي سوى تحرير لنفسي من تعليمات التصقت بطفولتي، ولم أجد لها متنفسا في النظام المدرسي، فعطلت تفكيري نحو أي شيء له علاقة بالصحراء، كتب في وقت كان المغرب يستجمع قواه لتوصيات مستشارة أوباما لحقوق الإنسان، وفي وقت كان المعتقلون السابقون في مخيمات تندوف يخبروني، أثناء حديث معهم وهم مضربون أمام البرلمان، بأنهم باتوا يشتاقون لأيام الاعتقال على هذا الاهمال الذي يطالهم من قبل بلدهم.

في الوقت ذاته، كان صديق لي أمريكي من أصل مغربي، متخصص في الشؤون الأمريكية، يتصل بي هاتفيا ويخبرني، بكثير من الحسرة، أن قضية الصحراء لا تستلزم كل هذا التسويف، وكل هذه الأموال، وأنه يكفي فهم عقلية السياسي الأمريكي، وقواعد اللعبة السياسية الأمريكية، وكيف يمكن أن يتم إمالتها لصالح المغرب.

في 2007، سيبدأ ترددي على قطر، وعلى قناة الجزيرة، هناك سأنتبه لتواجد كبير للصحراويين المغاربة، سأتعرف عليهم ومنهم كثير من الانفصاليين، يرددون على مسامعي أنه يلائمهم إبقاء الوضع كما هو عليه، أفضل من أن ينضموا للمغرب، أو يستقلوا في دولة.

في البلد ذاته، سألتقي بالكثير من الموريتانيين، أغلبهم يؤازر الانفصاليين ويرونهم أقرباءهم الصحراويين الذين لازالوا يحرسون أرضا يعتبرونها لهم، ويتنازعها بلدان قويان هما المغرب والجزائر.

حين كنت أتحدث إلى الصحراويين، كنت ألاحظ أن شخصية الصحراوي فيها الكثير من الأنفة والكبرياء والعناد، لكن فيها الكثير من الكرم، واللين حين يتم الاحتفاء بها، وتقديرها. حين كنت أتحدث إليهم، كنت أتساءل ماذا لو تعامل حكام المغرب مع القضية بـ”شكل نفسي” يفهم عقلية الصحراوي، الذي يرى في “الفاسي” مجرد إداري مغرور يريد تمريغ كرامة الصحراوي في الأرض، ولا يريد أن يتحول الى مجرد “مواطن من الدرجة الثالثة” كما يحدث مع أغلب من ينعتوهم بـ”الداخليين”.

في 2009، سأسافر إلى السويد للدراسة في برنامج وزارة الخارجية السويدية للقادة الشباب، هناك سوف أنتبه إلى هذا الدعم الكبير الذي توليه السويد وبلدان الاسكندناف للانفصاليين، حتى إن أي صحراوي في المغرب كان يكفي أن يذهب إلى سفارة السويد بالرباط ويطلب اللجوء السياسي ليمنح له فورا، وهو ما كلف قنصل السويد آنذاك طردها من المغرب لأن الفاسي الفهري اتهمها بتبادل وثيقة تخص الخارجية المغربية مع الانفصاليين الصحراويين

“هم يشتغلون بقوة وبجد، ويروجون لـ”قضيتهم” بكل ما فيهم من جهد، أما دبلوماسيتنا فهي نائمة ولا تتحرك إلا بعد خراب مالطة”، يخبرني صديق التقيته في السويد، باحث في ثقافة السلم، ويضيف بالكثير من الحسرة أن “الانفصاليين الصحراويين في إسبانيا مدعومين بقوة، وشرسين في الدفاع عن وجهة نظرهم”، وأنه يحزنه “أن موظفي السفارة المغربية في إسبانيا لا يتحدثون الإسبانية حتى، وأن بقية الجالية غير مهتمة إلا بقوت يومها”.

كيف يمكن أن ننتظر أن تتحرك جاليتنا المغربية في الخارج وأغلبها فر باحثا عن لقمة العيش، وأولئك الذين يحظون بمناصب كبيرة تجاهلهم المغرب حين كانوا يعيشون بين أحضانه؟

في 2012، وبعد أن أنهيت محاضرتي في ملتقى”الأممية العالمية للاشتراكية” بالمكسيك، سألتني صحافية إسبانية عن “موقفي من نزاع الصحراء”، أجبتها أن “محاضرتي بعيدة عن سؤالك لكن أخبرك وأخبر الحاضرين أنني كمغربية أرى أن هذا النزاع قد فات حده، وأنه أصبح تضييعا للوقت والجهد ولسنوات من التقدم، وأن على البلدين، المغرب والجزائر، التوقف عن هذا العناد الذي لا يدفع ثمنه إلا المواطن، وأن الحل ليس في قيام دويلة ولكن في قيام اتحاد مغاربي حقيقي”.

في منتصف السنة الجارية، قدر لي أن أزور، لأول مرة، جنوب المغرب. فكان السفر إلى الداخلة، هناك، حيث عالم آخر لا يشبه الرباط ولا الدار البيضاء، جلس أحد الشباب الصحراويين يخبرني بإعجابه بـ”الانفصاليين”، وبـ”قوة” شخصية اميناتو حيدر، وعن الفساد المالي للقبائل الصحراوية التي يعتمد عليها المغرب للدفاع عن القضية. وفي خضم الحديث، سألته “كم عدد الانفصاليين في الداخلة؟”، فأجابني “كل من لا يملك عملا قارا فهو مشروع انفصالي”….

لثلاث سنوات كان لدي صديقة من بلد “شقيق” كانت تقدم نفسها للمجتمع الدولي كمدافعة عن الصحراء، أصدقائي من بلدها كانوا يسخرون أن المغرب جعل منها “شيئا معلوما”، أصدقائي من المغرب كانوا يسألونني من يقف وراءها، وأنها تسيء للقضية الوطنية، وأنا كنت أخبرها أن صداقتنا لا تمنعني من أن أخبرها أن ما تقوم به يضر بالقضية ولا ينفعها. ذات يوم غضبت وقالت لي إنها ضحت من أجل الصحراء وإنها تعرضت لمضايقات عديدة بسبب ذلك، فأجبتها بغضب يفوق غضبها أن “نضال فنادق الخمس نجوم والمدفوع الأجر ليس نضالا وأن أناسا ضحوا بأرواحهم من أجل الصحراء ولم يخلد أحد ذكراهم”، وكان هذا آخر عهد صداقتا.

في مقابل تصرف “أخت من بلد شقيق”، كان صديقي الأمريكي اليهودي، جوشوا كوهين، يبعث لي رسالة صوتية على “فيسبوك” مع تسجيل فيديو، يخبرني أنه حين دخل إلى مطعم بواشنطن وجدها هناك ففتح كاميرا “موبايله” وتقدم نحوها وأخبرها أنه كأمريكي يهودي من أصل مغربي لا يشرفه التواجد بالمكان نفسه الذي تتواجد به “خائنة لوطنها”.

الفيديو الذي نشر على “يوتيوب” للمواطن جوشوا، الذي لا يحمل جنسية المغرب، ولا علاقة له بأي تمثيل دبلوماسي للمغاربة في واشنطن (لأنهم ببساطة لا يهتمون بتوسيع شبكات علاقاتهم مع من يخدم حقا مصالح المغرب في بلد قوي مثل أمريكا)، خلق، بعد خمس دقائق من بثه، جدلا لم يستطع المدعون بدفاعهم عن الصحراء خلقه طوال سنوات “عملهم”، فـ”لا أحد يريد للدجاجة التي تبيض ذهبا أن تتوقف”.

أعداء القضية الوطنية ليسوا من الجيران فقط، وليسوا من “الوطنين” باسم الصحراء حتى ينتفعوا من هذه الدجاجة، بل هم أيضا أولئك المجتمع المدني الذي اختار قضية الصحراء أسهل طريق لجني الامتيازات، وأحيانا كثيرة لـ”محاربة البطالة”، و”هم أيضا أولئك الشباب “أصحاب الدبلوماسية الموازية” الذين يعتبرون الأمر مجرد طريق نحو تولي مناصب في سفارات المغرب، ليس إلا.

نزاع الصحراء وموقف الانفصاليين ليس موقفا سياسيا بحتا، ليس لأن الجزائريين يكرهوننا، ولا لأن الإسبان يخافون من عودة المسلمين إلى الأندلس، ولا لأن إسبانيا تريد “سمكنا وطماطمنا”، ولا تلك الخزعبلات التي تردد على مسامعنا، ويساهم “الاعلام الفاشل” في إقناع المواطن بها، ويحاول المواطن إقناع نفسه بها، بكون “بلده أجمل بلد في العالم”، لذلك يبحث على أقرب فرصة للهجرة إلى “السويد”.

نزاع الصحراء نزاع يستنزف منا ومن الأجيال القادمة، كما سابقاتها، سنوات من التقدم، وأموالا طائلة لا مجال لمحاسبة مبذريها لأنه “مساس بالمقدس”.

نزاع الصحراء، حله في يد المغرب أولا، مغرب بنظام اقتصادي قوي، ومؤسسات ديمقراطية حقة، وفضاء حقوقي حقيقي لا مجال فيه لمواطن بدرجات.

حل الصحراء، في مغرب متقدم، المواطن فيه مضمونة حقوقه، ويقوم بواجبه، والنظام فيه ديمقراطي، ديمقراطية ليست مشوهة. غير هذا سيقى دائما الصحراوي يفضل إبقاء الوضع كما هو عليه، ليس فقط لأنه يضمن له الدجاجة والبيضات الذهب معا، بل لأنه أيضا يبقيه “مواطنا من الدرجة الأولى”، يطلب النظام وده، ويقتطع من “مغاربة الداخل” “باش يبقا الصحراوي على خاطرو”، ومن ذا لا يقبل أن يستمتع بنظام يخطب وده، بدل تلك اليد التي تصفعه، لأن لا ظهر له؟

إلى ذاك الحين الذي يفهم فيه المغرب أنه لا سبيل إلا ببلد ديمقراطي النظام، قوي الاقتصاد، سيبقى “كل صحراوي فاقد لمورد قار مشروع انفصالي”، كما هو “كل شاب في الشمال عاطل عن العمل مشروع جهادي”.

*ناشطة مغربية، مستشارة التدريب الإعلامي لمنظمات دولية

‫تعليقات الزوار

144
  • sahara
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 06:36

    مقال هده اناشطة و مقال الدي قبله ماارادته السويد من المغرب لو درستهم الدبلومسية المغربية جيدا لخرجت بنتيجة ممتازة

  • barghout nabil
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 06:39

    bravo tu as tout dit,il faut juste des oreilles pour t entendre

  • حمادي
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 06:46

    إلى ذاك الحين الذي يفهم فيه المغرب أنه لا سبيل إلا ببلد ديمقراطي النظام، قوي الاقتصاد، سيبقى "كل صحراوي فاقد لمورد قار مشروع انفصالي"، كما هو "كل شاب في الشمال عاطل عن العمل مشروع جهادي".

  • hicham
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 06:48

    تحليل دقيق وشامل. يا ليت دبلماسينا ياخدون ببعض ما جاء فيه. التاريخ لمن يريد ان يعرفه،اما تجار القضية و المبتزون فقد اصبحوا كثر.

  • محمد مكناس
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:06

    ما جاء في التحليل هو صورة لما تروجه الدبلوماسية المغربية الإنفصالية ( الصحراوية ) والحقيقة هو إخوانً لنا معتقلين بتندوف مشردين و مستغلين من طرف شرذمة من المرتزقة هل تسائلنا مرة واحدة هل الأخ يكِّنُ لأخيه خيراً إن كان مهمَّشاً و غير معترفاً به !!!!
    الصحراء مغربية و لا نقاش في ذالك !!
    أولوياتنا من الآن هو الدفاع عن المحتجين بتندوف هو تحرير إخواننا و فلذات أكبادنا هو مشروع إنسان مهضوم الحقوق و ممنوع الحق بدولة مجاورة لا تكِّنُ للمملكة إلاّ الدمار علينا أن نناشد المنضمات الحقوقية و هيئة الأمم المتحدة بالكشف عن خرائط المغرب قبل إستعماره و الكف عن مغالطة الشعوب الضعيفة و النيل منهم لضغوطات قوية من دول عظمى ( المهيمنة إقتصاديً )
    والله المستعان

  • الشاوي الح
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:06

    السلام عليكم انه تحليل منطقي وأكثر من ممتاز لقضية الصحراء فيه كل الحقائق والحل كما ذكرت الأخت هو بيد المغرب

  • ولد حميدو
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:07

    المستفيدون من اطالة النزاع هما
    1 الانفصاليون لانهم يبتزون عدة جهات
    2 اسبانيا حتى لا نطالبها بتعويضات عن استعمارها في الشمال و الجنوب
    اما فرنسا فهي التي لها الحق في مطالبتنا بتعويضات لان المغرب هو الدي طلب حمايتها و لكن المقابل هو ان فرنسا لها الاسبقية في الاستثمارات و كدلك فالمغرب لن يرفض مشاركتها عسكريا في بعض بؤر التوتر بافريقيا
    اما الجزائر ففرنسا تدعم الحزب الحاكم حتى لا ياتي حزب اخر و يطالبها بتعويضات عن فترة الاستعمال
    و روسيا الان تدخلت حتى طلب بشار الحماية و على سوريا ان تتحمل تبعات دلك مستقبلا و ما زالت روسيا لم تتدخل في العراق حتى تطلب هده الاخيرة الحماية بالتزامات
    فهده هي السياسة فلن يدافع عنك احد بدون مصلحة

  • reda
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:10

    سلمت قلمك… تعبنا من لغة الإجماع في قضية الصحراء اعتقادا منا أن ذلك يظهرنا بمظهر أصحاب حق أمام العالم. لا بد أن يوجد اختلاف في الرؤى حول الصحراء من داخل المغرب و على الإعلام أن يظهره. حتى السويد ليسو على موقف واد بينما في إعلامنا نجتر نفس الأسطوانات.

  • aziz
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:12

    لم يكرهنا احد منذ صغرنا على قول الصحراء مغربية . الصحراء رغم اننا لا نستفيد منها فهي دم يجري في العروق …فالمغرب بدون صحراء كالرجل بدون سروال …

  • PureMinded
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:13

    "إلى ذاك الحين الذي يفهم فيه المغرب أنه لا سبيل إلا ببلد ديمقراطي النظام، قوي الاقتصاد، سيبقى "كل صحراوي فاقد لمورد قار مشروع انفصالي"، كما هو "كل شاب في الشمال عاطل عن العمل مشروع جهادي"

    خير الكلام ما قل و دل.

  • نهاية البوليزبال
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:16

    لهذا الوطن رب عزيز يعزه و يحميه، اقتربت نهاية البوليزبال، ولعل هذه آخر سكرات موتكم، دخلتم التاريخ من باب الذل و المهانة حتى اصبح أسيادكم يعلمونكم كيف تكونون انذالا مع وطنكم .

  • med france
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:20

    تحياتي إليك سيدتي لقد شخصت الداء ووصفت الدواء وأتمنى من مسؤولينا ودبلماسيينا ان يعو هدا المقال جيدا ويعملوا بمقتضاه ان كانوا مغاربة وطنيين حقاً تهمهم مصلحة مغربنا الحبيب اما اذا أسندت اﻻمور الى غير أهلها فانتظر الساعة.

  • فرحان
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:25

    خير الكلام ماقل ودل تلخيص وتشخيص.ووضع اليد على مكمن الداء .هنيئ لك وفقتي في تحليلك شكرا

  • مغربي صحراوي
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:26

    جزاك الله خيرا هذا هو العقل المغربي السليم وهذه الأفكار النيرة والحقيقة الغائبة المحاذ عنها الله يعطيك الصحة والعافية

  • ــناقــد‏ ‏ـمـغ‏ر‏ ‏بـــ‏€ـــي
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:29

    أشكرك‏ ‏أختي‏ ‏على‏ ‏غيرتك‏ ‏الوظنية الصادقة،‏ ‏تجارك‏ ‏كانت‏ ‏خير‏ ‏مرشد‏ ‏لمعرفة‏ ‏الحقيقة،‏ صحيح‏ ‏ببناء‏ ‏مؤسسات‏ ‏ديموقراطية‏ ‏واقتصاد‏ ‏منفتح‏ ‏قوي‏ ‏‏ ‏خير‏ ‏سبيل‏ ‏لبناء‏ ‏وحدة‏ ‏الأمة‏ ‏المغ‏ربـــ‏ية،‏ ‏كما‏ ‏أدعوك‏ ‏إلى‏ ‏مزيد‏ ‏من‏ ‏التواصل‏ ‏عبر‏ ‏تعبيرات‏ ‏‏ ‏إنسانية‏ ‏راقية‏ ‏تلهم‏ ‏الوجدان‏ ‏وتفتح‏ ‏آفاق‏ ‏رحبة‏ ‏للسلام‏ ‏والوحدة‏ ‏في‏ ‏ظل‏ ‏الإزدهار‏ ‏القائم‏ ‏على‏ ‏ديموقراطية‏ ‏واقتصاد‏ ‏واعد،‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏ ‏رجـ‏اءا‏ ‏تقـبــ‏لي‏ ‏أجــم‏ل‏ ‏التحــ‏يات‏ ‏,

  • مواطن
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:29

    افكار وجيهة تكشف عن اشكالات فعلية وتقترح حلولا. لو تنتبه الديبلوماسية المغربية والحكومة بصفة عامة لهذاالوضع الاشكالي وتسعى الى حله

  • يوسف الجزاءري
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:31

    مقال جميل و تحليل واقعي. اللهم وحد شملنا . أمين.

  • احلام
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:31

    Un très bon article, j'ai trop aimé… Continuez madame et bon courage

  • رشيد ااقنيطري
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:32

    تحليل رائع وموضوعي لقضية الصحراء فعلا ما احوج سياسينا لسماع الحقيقة المرة وليس الكلام الدي يضغضغ المشاعر من قبيل الجيران المتامين والبلد المحسود

  • التمسماني
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:33

    مقال جيد. شكرا سيدتي على شجاعتك و صراحتك. التعيينات في وزارة الخارجية ﻻ تعتمد على الكفاءة.

  • laanaya ahmed
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:34

    بارك الله فيك يا أختاه كلام صائب بالفعل حان الوقت ليعرف المواطن المغربي مسؤوليته إتجاه بلده ويعي المخاطر التي قد تهدد إستقراره ويتأهب لكل مكروه قد يهدد أمنه وسلامه وحفظ الله بلدنا المغرب وان يكفينا الله شر الكائدين وشكرا

  • hakim livorno
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:36

    شكرا لك سيدتي على كتابة هذا المقال نورتي عقولنا وشكرا لهسبريس

  • laloli
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:38

    مقال أكثر من رائع لخص مشكل الصحراء وبجرأة مشكورة عليها الكاتبة. أحيي فيك شجاعتك سيدتي!!!

  • abdo
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:38

    عين العقل . كفى من المتاجرة بقضايانا ، كفى من امتصاص دماء المغاربة …

  • جلال
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:39

    الحقيقية واحدة التي أعرفها أنالصحراء المغربية وستبقى المغربيةاأنيرث الله اأرضوما عليها استردها المغرب منذ المستعمر الاسباني بفضل المسيرة االخضراء مظفرة سنة 75دخل النظام الجزائري على الخط القضية وافتعل النزاع وأسس عصابة البوريساريوا على االأراضه كي ييساهمالمغرب ويشغله على مطالبة بي الالأراضيه مسروقة تندوف وبشار وايجاد منفذ على المحيط الاطلسي كي تصدر الحديد المستخرج من الصحراء الجزائر ومد خط الانبواب النفط والغاز عبر الصحراء المغربية اسبانيا أيضاتستفيد من االنزاع في قضية سبتة وميليلة اذا قضية ما فيها لا حقوق الإنسا ولا الديمقراطية الموطن الصحراوي في جنوب المغرب لا يكون اأسوء من ا ال صحراويي فيي تندوف يعاني من المجاعة تسرق مساعدات االإنسانية يحكمها عبد العزيز المراكشي منذ 40 سنة الديكتاتورية لا مثيل لها أينهي الديمقراطية وحقوق االإنسان وحرية التعبير في مخيمات العار في تندوف هل ما يحدث فيها من مآسي هي الدولة الموعودة التي يحلم بيها الصحراويين عبد العزيز مراكشي بوهالي سوف يستمرون في مناصبهم إلىاالأبد أينالديمقراطية في االجزائر مع الملك الخالد عبدالعزيز بوتفليقة

  • عبده عزالدين
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:42

    هذا تشريح لقضية الاقاليم الجنوبية
    من طرف طبيبة تمكنت بفضل عقل نير
    وقلب يحمل الحقيقة رغم مرارتها منذ تكوينه
    تمكنت من تقديم سبب الغيبوبة التي يعاني منها جسدنا المغربي والتي شلت جزئه السفلي.

    لا يسعني سوی ان اقول شكرا لك اختاه
    مزيدا من الضوء حتی نتمكن من الابصار

  • Amnay007
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:42

    مع الأسف هذه هي الحقيقة المرة ؛ وكل من يتستغل قضية الصحراء لشخصه فهو خائن،وصولي،وعدو لبلدنا المغرب أقصد المغاربة و غير المغاربة.

  • 3ajibe
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:43

    تبارك الله عليك
    ولا اروع ….. الله يجيب لي يفهمنا
    اتمنى من الاخوة المغاربة ان يقراوا المقال بتمعن قبل الاسراع لكتابات التعاليق.

  • Fatema
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:43

    J'ai lu l'article jusqu'au mmt où l'auteur
    a dit '' …la solution du pbm du sahara eest
    la construction du grand maghreb ''
    je dirai que la solution à tout les pbm
    économiques réside ds cette édification
    et le fait que l idée n'est pas passé à l'étape de l'exécution prouve que Alger
    exécute l'agenda extérieure…..
    ..

  • Houcine
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:55

    Venus différemment à ce monde!

    Et que dites-vous Madame de l´héritage qui détermine la personnalité de chacun (Chérif & Arif), les Clans et leurs hauts avantages, ce que le pauvre marocain vient de subir depuis la nuit des temps?

    Comme au sein des peuples aux Etats les plus avancé, on n n´a pas bâti la France d´aujourd´hui sur le modèle d´Henri IV et Louis XIV qui furent plus occupés par leurs palais et les charmantes courtisanes que du petit citoyen qui fut longtemps contraint de verser des impôts et partir en guerre sans savoir où allait-il mourir de faim et de froid.

    En conclusion : Que voudrait-on vraiment au Tiers-Monde? des Etats corrompus et très malades, ou des peuples instruits, émancipés et souverains á l´instar de l´Autriche et la Suède?

    Sans instruction, solidarité et sacrifices, selon l´état actuel (fuite massive vers L´Allemagne), les pays arabes n´auront d´autre avenir que lors du retour d´un autre Mohammed Ibn Abdellah – Al Mottaleb.

    Houcine en Autriche__

  • صنطيحة السياسة
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 07:58

    يقولون أنه في الستينيات كنت ادا تكلمت في السياسة تموت … أما اليوم فبامكانك أن تتكلم في السياسة حتى تموت ولن يهتم لأمرك أحد …

    لأن المسؤولين عن البلاد أصبحو يعومون في فلك البرجوازية ويتجاهلون الكلام عن مشاكل المغرب لأنها تقفل شهيتهم …

    ومن جهة أخرى لا تعرف حتى من المسؤول عن هده المشاكل فما بالك بربط المسؤولية بالمحاسبة .

    صحيح أن مشكل الصحراء يأخد من ميزانية الدولة ما لا يأخده لا صندوق المقاصة ولا صناديق التشغيل
    – مصاريف محامين أجانب مكلفين من طرف الدولة المغربية بالدفاع عن الملف أمام الدول الكبرى .
    – مصاريف مستشارين أجانب
    – مصاريف اقتناء السلاح من روسيا + أمريكا + فرنسا + اسرائيل + الصين والدي هو رشوة وشراء مواقف تحت غطاء عتاد حربي لن يستعمله المغرب .
    – مصاريف توضيفات وهمية للصحراويين في ادارات الدولة .
    – مصاريف دعم مواد المستهلكة بالصحراء

    في حين أن السؤال بسيط :

    لمادا يفضل أي مغربي الهجرة و أن يعيش عاطلا في بلد أجنبي عوض الإشتغال كعبد في وطنه ؟
    بطريقة أخرى : هل تطنون أنه لو وجدت ظروف عيش كريمة بالمغرب سوف يفضل المغاربة بمن فيهم الصحراويين ركوب قوارب الموت والهجرة للمجهول

  • ZIAD42
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 08:01

    Bravo ma soeur compatriote et je suis d'accord avec cet article perninent qui fait une analyse très fine de ce dossier du Sahara marocain
    .

    نزاع الصحراء، حله في يد المغرب أولا، مغرب بنظام اقتصادي قوي، ومؤسسات ديمقراطية حقة، وفضاء حقوقي حقيقي لا مجال فيه لمواطن بدرجات.

  • مهدي ميد
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 08:02

    وهذا هو المضمون الذي كان يخفيه المسؤلون عن الملف مقاربته بهذه الطريقة جعلت منه دجاجة تبيض ذهبا لطرف وطرف أخر شاهد علي ما يحدت وهذا هو مكمن الخلل تذبير سئ واستنزاف تروات البﻻد من طرف كل المسؤلين علي الملف الذاخليين والخارجيين برافو تحليل منطقي وواقعي للقضية كيف يتم استغﻻلها من طرف أشخاص

  • النجم الطارق
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 08:11

    المغرب بلد الحريات حقا لكن هذا لا يبرر حرية الإتجار بوحدته الترابية لأن المغرب وحدة موحدة ودولة منذ مآت القرون وليس الحق لأي مهاجر إليه منذ الأزمنة المتتالية أن يأتي اليوم لينقلب ضد وطنه. جميعا كنا رحلا و رحب بنا هذا الوطن الكريم.
    المغرب وحدة موحدة لا تقبل الإتجار أو الإنفصال
    والعدو الشرقي سيؤدي الثمن غاليا
    هدا ما تقوله الأبراج و النجوم.
    وسخر الله الأبراج و النجوم
    وأبشروا…

  • lectrice fidele
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 08:19

    c'est le meilleur article que j'ai lu a ce sujet

  • ali
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 08:24

    Bravo , bravo , bravo . C'est la réalité des choses

  • ouahb elqbaili
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 08:40

    تحليل في الصميم. و استنتاجات واقعية و حقيقية . الصحراء مغربية أحب من أحب و كره من كره. كفى من التبدير. جلالة الملك يعلم جيدا ان هناك من يستفيد من الوضع . يجب أن تتغير الحالة . هناك من مات في سبيل الوطن و لا يريد مقابل و هناك من يطلب مقابل ما " ينوي" فعله

  • mourad
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 08:42

    Trés bonne analyse pleine de bons sens qui se démarque de ce que l'on entend et lit souvent sur la question du sahara. On voit bien que cette personne maîtrise parfaitement le sujet dans ces moindres subtilités. et la conclusion vient couronner le tout. la comparaison entre les jeunes du nord et ceux du sud avec les horizons qui s'offrent à chacun est d'une lucidité déconcertante. Bravo

  • الكاظمون الغيظ
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 08:43

    لا فض فوك…لا اتصور المغرب بدون صحرائه لو اقتطعت كان جزءا من قلبي سيقتطع معها..لكن لو قامت حرب لاسترجاعها، فالاكيد ان عددا من الشباب لن يحارب لانه و ببساطة يعلم جيدا انه سيحارب ليستولي التماسيح و العفاريت على خيرات هذه البلد سيدفع دمه ثمنا ليصبح فقط مواطن من الدرجة الثالثة…و الاخرون سيتبجحون بانهم هم الاسياد و نحن العبيد. .

  • hamid_oujda
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 08:50

    أول مرة ينشر موضوع يتطرق لمشكل الصحراء بكل عقلانية

  • Jamais
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 08:52

    Je partage à 100% cette analyse et pour le résumer, je dirai que le meilleur ennemi du Maroc sont les marocains eux mêmes. Sans démocratie réelle, le statut quo durera car il arrange tout le monde

  • شيخ القبيلة™
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 08:56

    تماماً كل ما أشرت له في مقالك هو الحق المبين… لقد عشت في مدينة العيون لست سنوات وأفهم جيدا عقلية الصحراويين وهي أقرب إلى عقلية أهل سوس أو الأمازيغ عموما وهم بالدرجة الأولى يكرهون أن تعطى لهم الدروس والمحاضرات من طرف الفواسة لكن بالمقابل كنت حينما أجلس معهم في جلسة شاي أتفق معهم في قضية تقرير المصير مرغما لأنك إذا ما أقحمت الحكم الذاتي يتركونك وينصرفون ولن يناقشوا الأمر معك مجدداً… على كل حال هم إخوتنا وأنا شخصيا زوجتي صحراوية من مدينة العيون والصحراويين أهل الكرم ومخطئ من يجهلهم أو يعتقد عكس ذلك.

  • Imi
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 08:56

    Great article, elle a touché tous les points pertinents de ce dossier.
    Concernant l'etranger, en tant qu'immigrant, je dis encore et encore, que nos ambassades doivent enboucher des personnes qui maîtrisent les langues locales, des gents sont actifs, et pourquoi pas emboucher les jeunes de 2eme et 3 eme generation? et on a besoin des personnes qui ne dorment pas dans l'espace de l'ambassade parce que tout simplement le Grand JEU se joue en dehors des bureaux des embassades.

  • mehdi
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 08:59

    c'est une interpretation objective et reele, une dimocratie forte, responsabilite et egalité entre les citoyens, dignite dans son pays. qlq affame ne pense et ne vois que du pain, comment tu veux qu'il voit l'affaire u sahara !

  • مغربي أمازيغي
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:02

    أصبتي والله ….من ها هنا تأكل الكتف…..

  • مصطفى
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:03

    احسنت, مقال جميل قلبا و قالبا. ترى هل من مجيب؟

  • maf9ous
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:05

    هناك كثيرون كانوا يرددون من زمان , ان ملف الصحراء , تقتات منه جميع الاطراف ,لذلك يضعون مطالب تعجيزية ومستحيلة ,كتقرير المصير مثلا , حتى يبقى الوضع على ما هو عليه ;لذا على غير المستفيدين ان يلتفوا حول مطلب الوحدة ,وان يكون لهم صوت مسموع ,غير الكوركاس لانه من جملة المستفيدين ,لانه لا بد من انهاء هذه المهزلة

  • زيد √
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:06

    سبق لي في احد التعاليق ان قلت وكررت ان حل مشكل الصحراء هو الديموقراطية الحقيقية وان يحس المغربي بالكرامة كمواطن لا كرعية. لو استثمر المغرب كل الاموال المنفقة على مشكل الصحراء طيلة 40 سنة في التنمية والتعليم والصحة لأقبل الانفصاليين الى المغرب مهرولين ومعهم نصف الجزائريين. الديموقراطية والكرامة هي الحل .

  • مغربي محب لبلده
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:07

    هذه هي الحقيقة التي يجب اتباعها و العمل عليها و بالله التوفيق.

  • norrdine
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:12

    تحياتي الى الخت الكريمة كلامك يستحق القراءة

  • anad
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:16

    المغرب يعتمد على أمريكا وفرنسا في هدا النزاع أما وزارة الخارجية فلا دخل لها في هدا الملف هي فقط تكرر ما يملا عليها إلا أن يأتيها الجديد.

  • وطني التراب
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:21

    مشكورة اختي على طرحك الجريئ. هذا المقال في الصميم وكنا ننتظره من زمان….

  • Youness
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:23

    ‏‎ ‎كلام في الصميم هذا هو المعقول لا يمكن ان تكتمل الوحدة الترابية و بلد يحكمه ملك اقل ما يقال عنه انه يملك الارض و من عليها و الشعب يأكل الفتات انا مغربي اريد حقي من الفوسفاط و… و الا فأنا انفصالي لكي اكون من الدرجة الاولى قال الله عز و جل (ان الملوك اذا ذخلوا قرية افسدوها وجعلوا اعزة اهلها اذلة و كذلك يفعلون) صدق الله العظيم

  • sohail
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:25

    الحل هو ان نقتل الجاجة التي تلد بيضا من دهب ونقيظ فينا ذلك الاسد النائم لان هذا الملف سياسيا لا حل له مادام هدف من خلقه استنزاف خيرات البلاد

  • Hassan
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:29

    Assalamo alaicom; mon point de vue comme citoyen marocain ; qui a passé olus de 21 années à Laayoune; je suis convaincu par ce que tu as écrit. Notre diplomatie n'exerce pas ses fonctions comme il faut; je ne sias pas ; est ce que c'est par manque de competence; par manque de ressources humaines et materielles ou tout simplement par manque de visibilité.
    Nous avons vécu la même chose avec l'Afrique de sud. Nous allons le revivre ; certainement avec les pays de l'Amerique Latine.
    Il faut connaitre la partie historique et sociale de l'Homme SAHRAOUI; il n'est pas mauvais non plus; mais pourquoi il respecte l'Espagne alors qu'i a été colonialisé de sa part.
    Nos responsables doivent connaitre l'Homme SAHRAOUI; comment il vivait ; comment veut il vivre pour pouvoir résoudre ce problème qui a duré si longtemps.

  • Khalid
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:31

    Salam. J'ai bcp apprecié cet article et la façon de proposer la problématique du conflit au sahara.

  • fifi
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:36

    Je me demande pourquoi ces gens qui dévoilent mnt ces réalités n'ont pas agi avant et commencent à critiquer mnt.. et à relater leur histoires mnt.. points dinterrogations

  • مواطن مغربي
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:41

    تحية عالية . .لقد بحت بما نعرفه جميعا ولا نستطيع قوله بسبب نفوذ
    المتاجرين بالقضية الوطنية . لقد حررني هذا المقال .
    يقال بالحسانية"الله يكثر من أمثالك"

  • said
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:44

    Et après ce beau discour sentimental! Le concret a faire c'est quoi? En attendant ce maroc democratique et prospére…pour mois c'est le solite discour de la faillite est de ce qui ne veut rien faire en avancant l'argument de l'impossibilité de la tache et en placant plus en haut et plus loin envore la barre de la realisation…madame commencez a faire ce que vous savez faire avec seriété et honneur et aussi nous tous.et vous allez voir les resultats, sincérement je pense pad que les agents du polisario ou algeriens puissent vaincre les marocains facilement ou qu'ils savent faire mieux que nous

  • nadia
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:46

    Vous avez construit toute cette réflexion en ne visitant le sud du Maroc que cette année !! Entre pérégrinations et suppositions … où est la vérité ?

  • محمد
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:47

    بارك الله فيك ووفقك للمزيد من العطاء.
    تحليل رائع ونظر بعيد ورأي صائب.

  • زائر غريب
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:51

    بحكم عملي في الصحراء والضيط بالعيون مدة تلاتين سنة ونن عاشر قوما اربعين يوما اصبح منهم ويعرف عنهم كل ضغيرة وكبيرة.
    نعم هدا التحليل الدي وافتنا به هده الناشطة منطقي وجدي ويتسم بالصراحة والواقع الحقيقي قليل من يعرفه لانها الحقيقة التي تقال في السر .

  • متابع
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:55

    كلام الناشطة يتضمن تحليل سوسيولوجي للظاهرة…

  • أنس
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:56

    عادة ما لا أعلق على المقالات الصحفية ،لكن هذا التحليل الذي أقل ما يقال عنه أنه شامل لكل خبايا نزاع الصحراء قد إستوقفني ،يا ليت كان جميع الصحفيين يولون هذا الإهتمام لمنشوراتهم ، لما فقدنا تقتنا في الأقلام المغربية

  • عبدو
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:58

    تحليل جميل منطقي اعجبني كثيرا ولم يسبق لي ان اطلع على مقال حول القضية شامل مانع مثله فشكرا للأخت
    على غيرتها وصدق مشاعرها على طرح
    أسباب المشكل ونتائجه والحل والوسيلة
    من الخروج منه. وانا سوف أعطي مثال
    بسيط جدا على قضيتنا
    انا أشبه مشكل الصحراء بذلك السائق
    الذي يملك سيارة ولا يريد ان يؤمن على
    سيارته وما دام لا يتمتع بهذا التأمين على
    نفسه وعلى الراكبين معه وعلى السيارة
    فسوف يعيش مهدد ولن يهنأ له بال
    وهذا التأمين بالنسبة لنا هو الديموقراطية والعدالة الإجتماعية وهما
    الحل الوحيد لجميع مشاكلنا الإجتماعية
    والسياسية. هما الحصن الحصين الذي
    سوف يحمي بلادنا من الداخل ومن الخارج.

  • mohamed 51
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 09:58

    نعم ايتها الناشطة كلما قلته صحيح الا انك تركت نقطة مهمة وهي الاهم ان لم نقل هي تكفي عن هدا المقال كله الا وهي ان تسالي التاريخ تسالي محكمة لاهاي تسالي الاباء والاجدادلمن كانت هده الارض قبل دخول الاسبان والفرنسيين المغرب????

  • أروع تحليل
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 10:01

    تحليل جاد و موضوعي و القليل من الماسكين بزمام الحكم من له ذراية شاملة حول ما يدور و ما يحاك عن صحرائنا المغربية التي إسترجعها ملكنا الراحل الحسن الثاني رحمة الله عليه من أنياب الإستعمار الإسباني و الأن عندنا إنتهازيون غير مبالين بالتضحيات الجسيمة و ليست لهم روح المواطنة . عذرا بلدي الحبيب.

  • النجم الطارق
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 10:05

    المغرب بلد الحريات حقا لكن هذا لا يبرر حرية الإتجار بوحدته الترابية لأن المغرب وحدة موحدة ودولة منذ مآت القرون وليس الحق لأي مهاجر إليه منذ الأزمنة المتتالية أن يأتي اليوم لينقلب ضد وطنه. جميعا كنا رحلا و رحب بنا هذا الوطن الكريم.
    المغرب وحدة موحدة لا تقبل الإتجار أو الإنفصال
    والعدو الشرقي سيؤدي الثمن غاليا
    هدا ما تقوله الأبراج و النجوم.
    وسخر الله الأبراج و النجوم
    وأبشروا…

  • مراكشي
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 10:06

    اتمنى صادقا ان يقرء جميع المغاربة هاته الرسالة لفهم الواقع

  • متتبع للشأن الصحراوي
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 10:09

    مقال جميل يحلل يالدقة الوضع المؤسق بالصحراء وما اعجبني صراحة الكاتبة وبعض الحقائق .

  • moi-même
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 10:20

    Même si tous les gens qui ont un grain de bon sens savent tout cela, bravo à l'auteur pour l'avoir résumé d'une manière très claire et avec des exemples concrets

  • مغربي من الحنوب
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 10:22

    صدقت والله صدقت سياس باك صاحبي كاينة هناك بعظ العائلات تسيطر على عدة ادارات…….

  • مواطن من خريبكة
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 10:28

    كلام معقول كل شخص عاطل هو مشروع انفصالي او ارهابي او ثوري وبالخوصوص في دول العالم الثالث وخير دليل ما وقع في شمال افريقيا تونس مصر ولبيا،والجزائر قريبا ان شاء الله ..

  • علي
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 10:34

    الله يعطيك الصحة. قراو الاحزاب الفاسده.

  • lokmani
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 10:35

    والله ياأخت قد أصبت كبد السماء وقد وضعت الأصبع على مكمن الجرح ،فما من شعب يترك بلدا قوي إقتصادي من أجل مشروع دويلة في الهامش ،كماأن معرفتي وٱحتكاكي بالصحراويين جعلني أكتشف أنهم منقسمون إلى ثلاثة أنواع ،النوع الأول يتمنى أن يبقى الوضع على ماهو عليه وتبقى القضية في أروقة الأمم المتحدة ،تارة تزاور ذات اليمين وذات الشمال ،وهذا يجعله ينتفع من القضية من هنا و هناك ،ونوع آخر قلبه مع المغرب لكن صاخط على الوضع ويبقى مشروع قابل للإستمالة ومشروع إنفصالي مع وقف التنفيذ ،ونوع له قناعات إنفصالية تولدة من أخطاء المغرب في علاجه للقضية ومبنية على أخطاء الماضي الدموي وهذه الفئة قليلة،

  • ابراهيم
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 10:46

    يجب الإستفادة من هذه الخبرات، للنهوض بالدبلوماسية الموازية الحقة،

  • عبد السلام لهرا
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 10:50

    لا يسعني إلا الشهادة بالتميز لهذه المقاربة الجريئة ، والتنقيط للناشطة شامة بكامل العلامة ، عن تحليها التشريحي لقضية الصحراء ، بكل موضوعية وعلمية تنم عن إلمام عميق بكنه الموضوع ، وإحترافية كبيرة في سبر أغوار المشكل المتشعب ، بعيدا عن طلاسيم الإديولوجية المورادية ورنين الدرهم والمصالح وقريبا من منطق يعيد الإعتبار للشخصانية الصحراوية ، يحوها بعد عقود من من خانة المفعول به المنصوب بالفتحة الظاهرة سواء بالرباط أو بالجزائر العاصمة إلى خانة الفاعل بكل حضوره وكينونيته ، وما أحوجنا لمثل هذه المقاربات التي تعري واقع المتاجرين في القضية في الضفتين من من يستهويهم إطالة عمر النزاع ، وكأني أمامة تباشير إنبعات صحوة صحراوية تتجاوز تبعات إدمان مخدر الدولة ومنطق خط الشهيد للتأسيس لخط ـ الصحراوي المغبون ـ الذي أعيته تلاطم أمواج تسونامي المصالح بالمنطقة ،الصحراوي الباحث عن الكرامة ورد الإعتبار من طرف المغرب من جهة والإنعتاق من شباك عنكبوت المخابرات العسكرية الجزائرة من جهة أخرى .

  • بشرى مدريد
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 10:52

    إن النقاش الذي أعاد فتحه الأستاد الخمليشي حول مفهوم الدولة الحديثة والذي طرحه عدد من المفكرين و السياسيين المغاربة من قبل هو محور كل القضايا المعلقة في المغرب سواء السياسية أو الاقتصادية أو الإقليمية. لذلك فإن أي تغيير دستوري أو سياسي مهما كان متقدما و مسايرا للتغيرات الكونية إلا أنه لا يجد بنية تحتية تستطيع استيعابه و تنزيله على أرض الواقع فهذا التناقض هو الذي جعل العديد من القوى التقدمية و الديمقراطية في العالم لا تؤمن بأي تغير حقيقي في المغرب. إن القوى المساندة للمشروع الانفصالي في العالم يجهلون تماما حقيقة و خبايا البوليساريو و يجهلون دوافع الجيوستراتيجية لدى الجزائر و لدى إسبانيا لكنهم يتحركون بدوافع طبيعة النظام الحاكم في المغرب فهم لديهم أحكام مسبقة ففي مفهومهم هم ينصرون أقلية ذات حق ضد نظام متسلط و مطلق و للأسف لم يجدو من يصحح لهم هذا المفهوم فلا أحزابنا التقدمية و لا ديبلوماسيتنا استطاعت ذلك و لا استطعنا فعلا بناء تلك الدولة الحديثة رغم أن المغرب له مقومات كثيرة لتحقيقها.

  • Jamais
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 10:59

    Je trouve que les marocains chargent beaucoup la "diplomatie" marocaine. Par diplomatie, on entend le ministre en charge , soit celui des affaires étrangères car en rapport avec l'extérieur pour la défense de l'intérêt du Maroc. Or tout le monde sait que la question du Sahara est du domaine exclusif du Roi. La "diplomatie" est là rien que pour recevoir les mauvais coups en cas de mauvais résultats et ainsi détourner les regards vers cette diplomatie qui devient coupable mais qui n'est jamais gratifiée en cas de points positifs. La propagande Makhzénienne nous apprend que c'est le ROi qui engrange le positif alors que le négatif est attribué aux autres. Il y va de même des autres domaines réservés inconstitutionnellement

  • صحراوي
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 11:08

    كلام صحيح وتحليل رائع شكرا الاخت شامة
    يقول الله سبحانه وتعالى :واعتصمو بحبل الله ولاتفرقو…صدق الله العظيم
    لوكان حكامنا يخافون الله دون سواه ويعطون الناس حقوقهم ويحكمون بالعدل ويطبقون شرع الله ما وجدت هده الخلافات بين المسلمين في هده الحياة الزائلة

  • مغربي محب لوطنه
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 11:11

    لن أخوض في مقال هذه الناشطة إذ لم يأت بجديد. نحن المغاربة نعرف منذ 1975 أن معركتنا مع الجزائر لن تكون إلا ديموقراطية واقتصادية في آن واحد. لكن إسمحوا لي أن أدلي هنا بثلاتة ملاحظات مهمة حول جريدتكم: لاحظت في الآونة الأخيرة أن التعليقات المؤيدة لوحدتنا الترابية أو التي تنتقد النظام الجزائري، خصوصا المكتوبة بالفرنسية، تحضى من طرف قرائكم المفترضين ب”ديسلايكات” محيرة وغير مسبوقة. قبل هذه السابقة الخطيرة التي تهدد سلامة وأمن بلدنا الحبيب تيقنت تمام اليقين مند مدة أن جريدتكم تعادي في الخفاء المسألة الأمازيغية. ولن يشفعكم نشر بعض المقالات المؤيدة والمعارضة لهذه القضية المركزية من حين لأخر في إخفاء هذا العداء الغير المعلن. كما إكتشفت بكل حسرة أن جريدتكم تكن لليسار المغربي عموما وللإتحاد الإشتراكي خصوصا، الذي بفضل تضحياته الجسام نعيش هذه اللحظة التاريخية المتميزة، حقدا دفينا وكرها عميقا لا غبارعليهما، رغم تملقكم لحزب التقدم والاشتراكية أثناء الإنتخابات الأخيرة (يتبع)

  • abdo
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 11:12

    اروع مقال قرأته عن قضية الصحراء لحد الآن على الاطلاق , مقال دقيق وعلمي بحسابات ومنهجية رائعة , شكرا ياأستادة لقد اشفيت غليلي
    (من طالب دكتوراه باسبانيا)

  • مغربي وطني
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 11:13

    بصراحة على بﻻدي بأن تصحح عدة أخطاء وأغﻻط كبيرة .. وأعطي أمتلة كتيرة .. عندما نقول المغرب العربي .هدا كدب اليس اﻷمازيغ والصحراويون هم المغاربة اﻷصليين إدن يجب إحترام اﻵخر .. وكلنا إخوة صحراويين وعرب وأماويغ .. وبهدا نكونو أقوياء عندما نكونو متحدين وعلى بﻻدي أن تنمي جميع المناطق فالمغرب ليس حكرا على المناطق التي يوجد بها أكترية عربية .. واامناطق المهمشة في المغرب معروفة وهي المناطق الصحراوية واﻷمازيغية .. فكيف شبابهم سيحبون بﻻدهم .. هده هي الصراحة .وفهم الشخصية الصحراوية المتشبعة بالكبرياء والأنفة والعناد .. فكلما عاندته واحس بالضلم والغبن فكلما زاد قوة وعناد فهدا هو الصحراوي .. صححي يابﻻدي قبل فوات اﻷوان وتنقلب علينا دول العالم وتبدأ باﻹعتراف ووضع المغرب في زاوية ضيقة .. وليس عيب بأن نعترف بأغﻻطنا وأخطائنا ﻷنها من شيم اﻷحراﻻ

  • lokmani
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 11:15

    إشكال الصحراء أشبه بإشكال الريف مع فرق طفيف هو أن النزاع في الصحراء طال أمده بطواطئ دول الجوار ،بيد أن الصراع في الريف تم احتوائه والقفز فوق الجراح بسبب جغرافي محض ،من الصعب اليوم أن يوافق المجتمع الدولي على إنشاء دولة في الصحراء بسبب الأوضاع الراهنة في المناطق المجاورة ،كما أن عدم الإستقرار في جنوب السودان يجعل الدول الكبرى تفكر ألف مرة قبل الإقدام على شيئ يضر بمصالحها ،لكن في المسقبل كل شيء ممكن ،لذى فبناء دولة قوية ٱقتصاديا وإجتمعيا وديموقراطيا كفيل بحل النزاع لصالح المغرب

  • adil
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 11:30

    في حقيقة اﻻمر ان اغلبية المغاربة من اصول ا صحراوية يعيشون داخل المدن مثل الرباط و سﻻ و الدار البيضاء وكدا خارج ارض الوطن و يغيرون على وحدة وطنهم فيجب احصائهم
    و عليهم التحرك بشكل ايجابي .

  • رحيم
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 11:55

    الله يبارك فيك والله يرحمك عليها لقد اصبت بدقة مقالك صحيح 100/100 ويجب على الحكومة و الأحزاب و المجتمع المدني أن يتعلموا الدرس لان الصحراء في خطر بسبب نومهم وتكلاخهم وتهريجهم واذا شاهدتم البارحة ايكو أمام بنكيران وفعاليات نسائية و المستوى اامنحط الذي قدمه إيكو فلا تعجبوا من موقف السويد.

  • abdo
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 11:58

    اروع مقال قرأته عن قضية الصحراء لحد الآن على الاطلاق , مقال دقيق وعلمي بحسابات ومنهجية رائعة , شكرا ياأستادة لقد اشفيت غليلي
    (من طالب دكتوراه باسبانيا)

  • مغربي
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 11:59

    للأسف الشديد في المغرب لا نعرف الديموقراطية الا في المجال الديبلوماسي .أما في الحياة العامة (التشغيل .الولوج الى المرافق الصحية. الخدمات الادارية ….)فلا يوجد الا باك صحبي ..هذا اللذي كرس مبدأ عدم الرضى و تبني مواقف معادية للوطن من طرف أبناءه .
    في إعتقادي العدالة الاجتماعية هي الطريق الى الوحدة الترابية تحت السيادة المغربية

  • عبد السلام ياسين
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 12:20

    فقضية الصحراء ليست سوى إرث مسموم خلفه العهد الغابر ، إرث خلفته سياسة التعاظم الدائسة على كرامة الرعية . إخواننا الصحراويون بين خيارين لا ثالث لهما :

    1) الخيار الأوّل أن يخضعوا لملك وَطأَ بالقوة أكناف عرشه وألقى إليهم أمره بالركوع له حسب تقاليد البيعة المخزنية المقيتة . طقوس بهلوانية لا تمت بأية صلة إلى الميثاق الإسلامي الجليل الذي يلزم الشعب الحر بطاعة الحاكم ويلزم الحاكم المنتخب بالعدل نحو الرعية . إن الحكم العاض الذي يلقي للمسلمين الأمر بالركوع لغير الله وصمة عار على جبين التاريخ الإسلامي الذي يطبعه الاضطراب . وهكذا ، تم إخضاع الصحراويين ءذوي الأنفة والإبإ للمراسيم المخزنية ، ورأينا على الشاشات هامات شيوخ القبائل تنحني أمام الجلالة المتصلبة المستعلية . يا للإذلال ! أي جرح غائر أصاب عزة قوم ما برحوا متمسكين بالإسلام !.

  • اباه ولد ابوه
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 12:23

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله: اجزتي واتممتي ماعجز ويعجز عنه غيرك وشكرا لك وشكرا لهسبريس ﻻهتمامها فهذا النزاع الطويل اﻻمد ﻻبد وان يجد الحل يوما ما ان بالسلم وهذا ماﻻنتمناه وان بتنازﻻت عميقة وهذا ما ﻻنرجاه.فالصبر واعادة ترتيب اﻻوراق والرجوع ﻻهل منطقة النزاع وليس غيرهم بتكوين جبهة داخلية من اﻻطر واﻻكادميين المخلصين واصحاب النوايا الحسنة وليس الجيوب الفارغة ( اللهﻻطة )وفي الختام لواحسن المغرب اسنعمال الياته المادية والمعنوية للصحراويين الوحدويين لطالبت موريتانيا وغيرها باﻻنضمام الى المغرب. طلب :المرجو من هسبريس كماعودتنا اﻻشراف على ندوة اكاديمية للفعاليات الصحراوية لدعم الوحدة كما قامت به مؤخرا بالمركز الثقافي بالرباط

  • علي
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 12:23

    ياريت لو قرؤوا مسؤولي الدبلوماسية المغربية هذا التحليل و تمنعوا فيه!!!!!!!!

  • متابع
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 12:34

    مشكل الصحراء له حل واحد
    هو أن يجيب المغاربة على سؤال واحد هو
    هل المغرب تاريخ أم جغرافية؟

  • Observateur
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 12:34

    En lisant les commentaires sur cet article je suis estomaqué de la simplicité et l'ignorance par laquel certains traitent ce sujet y en a meme qui disent que c le meilleur articl qu'il a lu sur ce sujet et qui dit etudiant doctorat en espagne et le reste qui applaudit pour un article qui contient autant de manipulation et de propagande et de fausses idées . je doute que la plus part des comentaires sont des separatistes pour appuiyer les fausstés que cet article contient . chaumeur projet de separatistes au sud et chaumeur projet jihadistes au nord. aujourduit avec toi et demain avec ton enemie si tu me donne pas ce que je veux . ca me rapelle les juifs et leur trahison a medine en appuiyant les ennemies contre le prophete . ces separatistes se renforcent aupres d'un regime sangunaire envers son propres peuples et l'espagne ancien colonisateur chretian et crimes au maroc armes chimiques et guerre au rif contres un pays musulman. les traitres a la poubelle de l'histoire.

  • janane
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 12:38

    حل الصحراء المغربية بيد المغرب ، وهو البداية في بيع الثروات ، لكي يعمل كل العاطلين الصحراويين والجزائريين والأفارقة . ومن أراد غير هذا فهو النفاق السياسي . ومن تجرأ فالمغرب ضحى بشهداء منذ الاستعمار من أجل الوطن ، والمغاربة مستعدون لجميع السنريوهات .

  • الحسن التاني
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 12:38

    أقسم بالله العلي العظيم أن أبقى وفيا لروح المسيرة الخضراء مكافحا عن وحدة وطني من البوغاز إلى الصحراء, اقسم بالله العلي العظيم أن ألقن هذا القسم أسرتي
    وعزتي في سري وعلانيتي, والله سبحانه هو الرقيب على طويتي وصدق نيتي
    ونحن على العهد والقسم ماضون
    امضاء الحسن التاني

  • في الإتحاد قوة
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:01

    جاء في المقال:
    (نزاع الصحراء، حله في يد المغرب أولا، مغرب بنظام اقتصادي قوي، ومؤسسات ديمقراطية حقة، وفضاء حقوقي حقيقي لا مجال فيه لمواطن بدرجات).
    كلام لا يختلف عليه إثنان ولكن أموره تحتاج إلى شروط منها أن الإقتصاد القوي يكون في حاجة إلى الإتحاد فمثلا (الولايات المتحدة 50 دولة و ما يزيد على 300 مليون نسمة، السوق الأروبية المشتركة فضاء واسع فيه حرية المبادلات، الصين قارة لوحدها}.
    وبالمقارنة لا أمل عندنا في إقتصاد قوي لأن بعض حكام المنطقة تنازعوا ففشلوا وذهبت ريح الجميع.
    أقوى دولة في المغرب الأسلامي كانت في عهد الموحدين لان حدودها كانت ممتدة من ليبيا إلى الأندلس إلى أعماق إفريقيا.
    ألم يفعل ولد دادة منذ 55 سنة مثل ما يسعى إليه البوليزاريو الأن ؟ وهل وفر الإنفصال لموريتانيا مقومات الدولة ؟ ألم ينهزم عسكرها أمام ضربات مرتزقة الجزائر؟ اليس حال سكان الصحراء المغربية خير من حال ذويهم في موريتانيا أو تندوف؟
    أما الديموقراطية وحقوق الإنسان ، فلابد أن يسايرا مستوى تقدم وعي السكان ومستوى وفرة ويسر معاييشهم. لأنهما مرتبطان بمدى قوة أو ضعف الإقتصاد.

  • واحد من الناس
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:02

    أصبت عين الحقيقة، فمادامت الناقة حلوب في الصحراء فالمطالبة بالمزيد أفيد لمن ذاق حليبها. وما جر علينا هذا التمييز بين سكان الصحراء و "الداخليين" إلا الاستنزاف و تعميق الاحساس بالفوارق والتباغض بين الجهتين. والله يجيب اللي يفهم

  • be333
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:04

    انصر أخاك ظالما أو مظلوما على نصرة الظالم بإعادته إلى طريق الصواب ومؤازرته في تصحيح الخطاء

    والخطاء هنا هو احتلال الملك لشعب مسلم مسالم في الصحراء بسم البيعة الوهمية خدمتا لحماية عرشه العائلي وتجديد سلطته عبر الوراثة مستقبلا وجعل قضية الصحراء افيون الشعب المغربي حتى يبقى تحتى اقدام العلويين ويسبح بحمدهم

    فها هوا اسمهم شريك لله في الشعار الوطني متل الصليب شعار المسيحية

    فا بقضية الصحراء ابعد الحسن التاني خطرالرجال الاحرار من الجيش على عرشه وزج بهم في وحل الصحراء لان الرجال الاحرار كان هدفهم تحرير الشعب من السيطرة والعبودية اوالامية لتي طالت مند قرون ليرتقي الشعب الى مستوى الكرامة الحقيقة والحياة الكريمة متل الدول الراقية….

  • amazigh
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:06

    شكرا اختي تحليل في منتهى الدقة وفلسفة الرؤية انا ابن الاقاليم الصحراوية انا فخور بك وبامثالك الذين يريدون الخير لهذا الوطن الغالي الذي تركه لنا اجدادنا رحمة الله عليهم وتبا لكل خاءن ومبتز كالطفيلي وانت تدرين قمامة عيشهم انا انسان عاطل ولكن غيور على وطني المغرب مغرب الموحدين والمرابطين امنياتي ان ارى مغربا موحد دمقراطي يضمن العيش الكريم لابناءه الكرام شكرا اختي انا واود معرفتك.

  • مراد
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:07

    تحليل منطقي يعكس بصدق واقع القضايا الوطنية بصفة عامة وقضية الصحراء بصفة خاصة ،فقبل ان نطلب من ابناء هذا الوطن سواء كانوا من الشمال او الجنوب ان يكونوا وطنيين وان يعتزوا بمغربيتهم ينبغي ان تتجسد هذه الوطنية والاحساس بالانتماء في ممارسات المسؤولين وموظفي اجهزة الدولة من اصغرهم الى اكبرهم وذلك بالتفاني في عملهم واحترام المواطن وصون كرامته ،والابتعاد عن كل الطقوس و المظاهر التي تحط من كرامة الانسان والتي تجعلنا محط سخرية امام الشعوب الحرة ،فالوطنية والاحساس بالانتماء لايشترى ولايفرض بل هو احساس نابع من احساس المواطن بذاته والغيرة على بلده

  • Maticha
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:08

    Merci Madame pour ce super article. Vous avez tout résumé de notre malheur avec ce conflit
    J'ajouterais simplement que la construction du Grand Maghreb nécessite la volonté sincère des algériens. Et cela est loin d'être gagné

  • An nother moroccan
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:11

    الديموقراطيةالمغربية

    لماذا تضن الطبقة المتوسطة في الرباط ونواحيها انهم خير موااطيني المغرب ؟ لماذا يحتقرون بقية الجهات شمالا وجنوبا وغربا. ولماذا يعتقدون ان اموال المغرب هي امالهم فقط . ان الللغة الامازيغية لغة مغربية واقولها كعربي ومن يدعي ان الانجليزية افضل فليرحل الى نجيريا . المغرب عربي امازيغي ولا تستوي الشخصية المغربية بدونهما. كيف سيدافع المغربي عن بلاده وهو يعلم في نفسه العميقة ان بلاده غير عادلة اصلا. تحية لصاحبة المقال فقد سمت الاشياء بمسمياتها

  • alyaakoubi jamal
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:18

    تمعنو i في هده الكلمات دقيقة….التي اخرجتها الكاتبة من قلبها و تجربتها ….إدريس البصري كان يزايد على المغاربة بوطنيته و دفاعه عن صحراء و هو مكان إلا عميلا لسبانيا …و يحمل جنسيتها سرا…..
    "الانفصاليين الصحراويين في إسبانيا مدعومين بقوة، وشرسين في الدفاع عن وجهة نظرهم"، وأنه يحزنه "أن موظفي السفارة المغربية في إسبانيا لا يتحدثون الإسبانية حتى، وأن بقية الجالية غير مهتمة إلا بقوت يومها".
    —فهم عقلية الصحراوي، الذي يرى في "الفاسي" مجرد إداري مغرور يريد تمريغ كرامة الصحراوي في الأرض، ولا يريد أن يتحول الى مجرد "مواطن من الدرجة الثالثة" كما يحدث مع أغلب من ينعتوهم بـ"الداخليين"…….
    شكرا هسبرس على إختيار هدى المقال

  • مراد
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:39

    تحليل منطقي يعكس بصدق واقع القضايا الوطنية بصفة عامة وقضية الصحراءالمغربية بصفة خاصة فقبل ان نطلب من ابناء هذا الوطن سواء كانوا من الشمال او الجنوب ان يكونوا وطنيين وان يعتزوا بمغربيتهم ينبغي ان تتجسد هذه الوطنية والاحساس بالانتماء في ممارسات المسؤولين وموظفي اجهزة الدولة من اصغرهم الى اكبرهم وذلك بالتفاني في عملهم واحترام المواطن وصون كرامته، والابتعاد عن كل الطقوس و المظاهر التي تحط من كرامة الانسان والتي تجعلنا محط سخرية امام الشعوب الحرة، فالوطنية والاحساس بالانتماء لايشترى ولايفرض بل هو احساس نابع من احساس المواطن بذاته والغيرة على بلده.

  • حميد
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:43

    يبقى تحليل السيدة شامة درشول من بين أهم التحليلات إن لم أقل أدقها على الاطلاق من حيث سرد معطيات الاحداث وسياقها العام وإبراز مكامن القوة والضعف في التعاطي مع القضية بشكل عام….. وهو بهذا يعد وثيقة جديرة بأن تؤخذ بعين اعتبار كل المسؤولين والمهتمين – كل في مجال اختصاصه – بملف قضية المغاربة الأولى…… إن الإنخراط المباشر لكفاءات من عينة كفاءة السيدة شامة بما لها من دراية واطلاع على مجمل الملف بخلفياته…… وبسلبياته وإيجابيته…. لمن شأنه أن يغير الكثير على أرض الواقع بأقاليمنا الجنوبية المسترجعة التي لم تقطع بعد مع سياسية المرحومين سعيد واسو و صالح زمراك وادريس البصري وغيرهم ممن باشروا الملف في مرحلة سالفة بالرغم من تغير الظروف على المستوى الداخلي والخارجي وبروز لاعبين جدد على الساحة ممن اصطلح على تسميتهم بانفصالي الداخل….

  • alaoui driss
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:47

    Bravo tu as dit ce qu il faut dire, merci bc, j aimerais bien que votre article soit lu par la majorité des marocains

  • jloul
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:51

    La suède doit avant libérer les terres des Samis au nord, qu'elle a occupées en 1917, avant de défendre les droits des autres. la politique suédoise n'est qu'une extension de l'hypocrisie occidentale (ou chrétienne tout court)

    Si la suède est un pays démocratique, elle doit lutter contre le droit de VETO au nations Unis, qui est le top de la dictature mondiale, au lieu de chercher d'avoir un poste permanent dans cet institution

  • ابوتوفيق
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:52

    وحسبك اختي غيرتك على وطننا العزيز بدل المرتزقة الخونة ممن يدعون الدفاع عن وحدة التراب الوطني وهم ذئاب على ظهورهم ثياب – حسبي الله ونعم الوكيل لك الله ياوطني العزيز ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم – على فقهاء السياسة ان يعطون تحليلا دقيقا لهذا المقال الرائع الذي كشف وعر بالواضح المستور.

  • يوسف
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:54

    هناك الكثير من التعاليق…. لكنني لا بد أن أعلق على هذا المقال و أقول شكرا لصاحبته.

  • اجتهاد للاحفاد لا للاجداد
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 13:54

    قال لي مؤرخ انه قيل لرئيس مجلس الحكومة عبد الله ابراهيم في بداية الستينات للدهاب الى اسبانيا للتفاوض معهم حول قضية الصحراء فرفض الدهاب معللا موقفه بان علينا اولا تقوية الجبهة الداخلية ديموقراطيا واقتصاديا ووو، وبعدها يمكننا الدهاب لاسبانيا في شان الصحراء وستكون حظوظنا اكثر. هدا الموقف مر عليه اكثر من نصف قرن وردده كثير من المفكرين، ولكن؟؟؟؟؟؟؟؟كلام هده الشابة الصحراوية بقدر ما هو صحيح وبقدر ما هو وجيه وبقدر ما يدخل في نفس قاله الاستاد عبد ابراهيم فهو يبقى اجتهاد ربما للاحفاد وليس لنا ولزننا هدا. فكم من مجتهد ينتج للاجداد لا للاحفاد كعلمائنا في الشريعة وهو غير نافع لانه عفا عليه الزمن، وكم من مجتهد ينتج للاحفاد لا للاجداد في ميادين عدة مثل هده الشابة ولكن المحافظين يرون في اجتهادها وضع حد لرغباتهم وليس تصحيحا لواقع مختل و ضار بالجميع

  • Bamo
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 14:32

    مقال و تحليل منطقي. فقط أريد أن أضيف ان ما زاد الطين بلة في القضية هي الخطوة التي قام بها الحسن الثاني في سنة 1991. " مخيم الوحدة". هذا المخيم للأسف تسبب في مشاكل سياسية و اقتصادية جمة للمنطقة التي كانت تخطو نحو التقدم بثبات و اذا بها تنجر نحو المشاكل على جميع الاصعدة( التعليم الإجرام المخدرات البغاء السكن النقل ..) و النتيجة ان جل شباب هذا المخيم و اللذين ازدادوا في هذه المناطق اصبحوا انفصاليين او ركبوا هذه الموجة للاستفادة من البيض الذهبي للدجاجة الصحراوية. فعلا العدل يصلح ذات البين.

  • صحراوي
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 14:41

    هذه الناشطة جاءت الى المناطق الجنوبية اياما معدودة فاستنتجت سبب الانفصال او احد الاسباب فقبل ان نحاسب الدبلوماسية الخارجية وجهوا كل مكروسكوبات الدولة على الدبلوماسية الداخلية ماذا انجزت من مهامها للتاريخ و ليس للجغرافية

  • Rachid
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 14:42

    Le problème est grandiose de ce que vous pensez…. Halte la colonisation espagnole.. Halte la colinisation frana.. Halte la colonisation arabe..!!! Le sahara et le nord d'afrique est purement terres berbères… Soyez honnêtes et democrates … Soyez realistes … Soyez humains …!!! Défendre la vraie et la réelle cause … Liberz tous les terres des amazighs…. Tamazight wala bdda swa ghassad swa azkka

  • abdoo
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 14:43

    لمذا سيخسر المغرب قضية الصحراء.
    – لان الدبلماسيين المغاربة ، رعاة غنم لا يفقهون شيئا لا يعرفون حتى لغة البلدان التى
    بعتوا الها.
    – كون الإستفتاء حل جذري و لا يصب في مصلحة المغرب.
    – عدم استغلال نقاط الضعف لتمرير القضية بشكل عكسي يفشل مخططات الإنفصاليين
    – غياب تنمية حقيقية في الجنوب دليل على انهزام سابق لأوانه.

  • fourd
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 14:52

    بعد قراءة المقال ليس سوى ان اقدم تحياتي لهذه السيدة التي وضعت يدها على الجرح و فهمت كيفية علاجه و بهذا العلاج سيستقيم باقي اجزاء الجسم تحياتي مرة اخرى الى هذه السيدة الغيورة على هذا البلد .

  • ااحقيقة السياسية المرة
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 14:58

    مشكل الصحراء المغربية هو مشكل مفتعل اولا واخيرا وولد ليكون حله هو المجموعة الفارغة لان الطرفين الاساسيين يعملان على استدامته
    الجزاءر تريد رهن تنمية المغرب وتطوره
    المغرب يريد اعطاء القضية شرعية النخبة الحاكمة يتوحد فيها المغاربة بكل تلاوينهم
    بوزبال الداخل وحكومة الخيام البالية تسترزق القضية كالطفيليات تعيش على المساعدات والدعم الاممي والمغربي
    الخاسر الاكبر هما الشعب المغربي صاحب الحق و بالدرجة الاولى لان من جيبه تسترزق طفيليات الداخل والخارج
    ثانيا المغرر المسترزق بهم في مخيمات الذل
    الشعب الجزاءري الذي لاناقة له ولا جمل في دعم عصابة وتبديد الاموال.

  • محتجزي تندوف
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 15:07

    يجب فرض على سكان الصحراء الجنوبية الأصليين الدين هاجروا إلى الشمال لباس صحراوي و تنظيمهم في إطار جمعيات للدفاع عن الصحراء المغربية الجنوبية و الشرقية.
    لأن عصابات البوليزاريو تتكون من :
    – 85 % من صحراويي مالي و تشاد و موريطانيا و جنوب الجزائر و جنوب ليبيا
    – 15 % من محتجزي السمارة.

    ويجب على المغرب الدفع القوي بالدفاع المشترك مع دول الخليج .
    لأن دول الخليج تتعرض بدورها إلى إستفزازات محاور الشر.

  • sahraoui
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 15:46

    vraiment nos partis politiques et politiciens sont des incapables de résoudre le problème du Sahara tt ce qu'entend les injures et les balles rendues entre ce clown chabat , benkirane et autres….. Ils seront la source de dégradation et de la guerre au Maroc. assez comme ca les guignoles. s il y avait femme comme premier ministre ou les femmes au gouvernement tts les problèmes du Maroc seraient bien résolues. les femmes marocaines sont plus efficaces dans leur travail

  • Une marocaine
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 15:47

    تبارك الله عليك أ للا شامة.. مقال ممتاز. شكرا لك و لهسبريس.

  • اب ايوب
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 15:52

    انا حياتي كاملة دوزتها في الصحرا و صحراوا عقدة ديالي و كانشوفهم هير ارهابيين لانني عانيت معاهم بزاف . مهم حتا تعيش فصحرا عاد تعرف الحقيقة و لكن كاينا واحد كلمة ذهبية في هاد التقرير و هي لي خاص الحكومة تفهمها هيت خطة ديالها فاشلة و كدلك الشعب يعرف حقيقة
    سيبقى "كل صحراوي فاقد لمورد قار مشروع انفصالي"، كما هو "كل شاب في الشمال عاطل عن العمل مشروع جهادي"
    فالى اين ؟؟واش المغرب هادي يقدر يدير لكل واحد مشروع و لكل واحد من ولادو و من احفادو ..

  • la poule
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 16:12

    analyse profonde mais connue déjà. le probleme quand la poule doit arrêter de pendre ..la situation jusqu a présent est benefique pour le maroc puisqu c lui a permis de développer la région et de renforcer son systheme politique en l integrant dans la regionalisation reste à encercler les manoeuvres internes des nfisalyin le maroc est sur les rails democratiques il reste encore bcp à faire …pour renforcer ses supports internes et externes..la régionalisation est à son début comme aussi le cas des emaniements consulaires..encore du chemin..

  • mostafa
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 16:27

    !bravo vous avez tout dit. espérons que nos diplomates coomprennent le message

  • samad
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 17:06

    دبلوماسيتنا مأدبة و مخلقة و ظريفة أكثر من الازم بيد انها تتعامل مع خصم بدون اخلاق ، فيجب الإكثار من شخصيات شبيهة بالسيد عمر هلال في كل بقاع العالم الصديقة و العدوة و المحايدة كما يفعل العدو ، يجب كذلك إقحام في الملف الصحراوي السيد عبد الإلاه بن كيران بصفة مباشرة مستغلين شعبيته و مصداقيته وصراحته في الكلام كذلك مرجيته الإسلامية و الواقعية المعتدلة التي سجلت إلا نقطا إيجابية في فترة تدبيره الحكومي؛ إلى جانب مستشاري الملك لتدخل إذا ما انحرف الملف عن مساره الطبيعي . يجب إقحام الأحزاب الدمقراطية و التقدمية على الخصوص حزب الاستقلال فهم على علم بما يلزم عمله . يجب التنكيل بالنظام الجزائري العسكري الداعم و المصدر للإرهاب وتقديمه للعالم على حقيقته الهشة والمليئة بالمغالطات ، ووقف شعارات جاري يا جاري لأنها فقط تظهره على حق في مناوراته و يجب تحييده لأنه غير معني. يجب كذلك تسليط الأضواء على المحتجزين في تندوف من طرف العسكر الجزائري . يجب شن حملة شرسة و ذكية مع ماتتطلبه الوقت من عصرنة افلام و برامج و مناظرات ووقفات جماهرية بالآلاف و لمادا الملايين فالشعب و الملك و الأحزاب الكل له نفس الموقف.

  • حمزة
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 17:06

    السلام عليكم رحم الله الحسن التاني حين قال الوطن رحيم … والله ارحم ان مشكلة الاخوان الصحراويين نشأت مند الطفولة…بل فطموا عليها بطريقة او اخرى تحت افكار متطرفة بهدف الوصول للسلطة وهم يعلمون ان هدا حرام وفيه خروج عن ملة الحاكم … ولكن سيطرة العقول الانفصالية …
    للوصول المساعي الشخصيةىبتضليل الافكار للشباب وحقنهم بأفكار ان المغرب يستتنزف ثرواتنا الصحراوية….. بل المغرب مند ازيد من 40 سنة ينفق اليابس والرطب ..لكي تتنمى المناطق الصحراوية وهناك تحسن كبير ….مقارنة مع الماضي ..
    نصيحة .لاترجعوا لايام الجاهلية وتخرجو ا عن طاعةةالحاكم كما فعلوا مع علي رضي الله عنه من اجل السلطة والحكم والمسائل الشخصية كفا من الفتن ارجعوا للسنة .

    عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من خلع يدا من طاعة لقي الله يوم القيامة ولا حجة له ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية (رواه مسلم)

    اللهم احفظ وليك في ارضك يارب .

  • أحمد
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 17:12

    العبرة ليست بانتقاء الكلمات و تنميق العبارات، إنما العبرة بالمضمون؛ و مضمون المقال غاية في الشوفينية و تأجيج الرأي العام المغربي على الصحراويين الذين لا حول لهم و لا قوة..بل و حتى التحليل يفتقد لقوة الإقناع و الإتيان بالحجج و البراهين القوية و المقنعة بل إنه أقرب إلى السرد الروائي البسيط..لكن لا غرو فمن دافع عن إبليس لن يعجزه الدفاع عن أي شيء آخر.
    ملاحظة : عنوان التعليق الذي وضعت " دفاعا عن إبليس" هو عنوان مقال سابق لصاحبة المقال أرجو من الجميع الإطلاع عليه.

  • الخدير نورالدين
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 17:33

    السلام عليكم تحليل دقيق لقد أعطت هذه المواطنة الصالحة والغيورة على وطنها ووحدته التربية الصورة الحقيقية لهذا المشكل المفتعل والذي أصبح وسيلة للعيش والوصول إلى المناصب وجنى الامتيازات لبعض الانتهازيين وشكرا لك أيتها الأخت وشكرا لكل المغاربة الأحرار الغيورين على وحدة المملكة المغربية داخل الوطن وخارجه أما اسبانيا فستنقسم قريبا إلى دويلات من طرف أبنائها

  • marocain
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 18:10

    في هذا التحليل اكثر ما اثار اهتمامي جملتين:ـ نضال خمسة نجوم و المدفوعي الأجر بأموال طائلة لا يرج منهم خيرا ـ لا أحد يريد للدجاجة التي تبيض ذهبا أن تتوقف

  • سمير
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 18:16

    باراك الله فيك.
    خلاصة منطقية واقعية الوضع الحالي.

  • ABDO
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 18:16

    الله يخلي لينا الدجاجة التي تبيض ذهبا

  • التحليل الصحيح والصريح
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 18:42

    يجب على الجهات المعنية المغربية ان تهتم بكثير من العناية والدقة بشؤون المغرب والمغاربة كل جهة حسب إختصاتها وعلى الأكثر بقضيتنا الوطنية. كفانا عهد التكالب على المناصب والكراسي الفخمة، والسيارات الفارهة بدون جدوى. كفانا من عهد "الگرافط والنضاريات"الغالية .كفانا من عدة وزارات ووزراء نائمون لا فائد منهم ولامن وزارتهم. كفانا من التنصيص على عدة مناصب عليا. وفي الأخير نجد الملك وحده يخدم هذا الوطن وهذا الشعب الأبي. المغرب يلزمه من يخدمه بصدق وإخلاص، شمروا على سواعدكم إذا كانت لديكم نية الصدق والإخلاص لهذا الوطن، لأن مناصبكم ليت للتباهي بين أهلكم وذويكم، بل هي مسؤولية في عنقكم أمام الله والوطن وهذا الشعب الكريم .
    ومن خلال النص القيم لهذه السيدة ،المرجوا من الجهات المعنية وخصوصا وزارة الخارجية الإعتناء بتحليله ودراسته لأنه أبان على عدة ثغرات تسيء وتضر بمصالح المغرب على المستوى الخارجي وتقصير كبير جدا من طرف المصالح الممثلة للمغرب في الخارج"السفارات والقنصليات" .

  • يوسف المغربي
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 18:54

    شكرا بزاف على تحليل ديالك .لخاسو يدرسوه لحكومات المتعاقبة من الاستقلال الى يومنا هدا

  • مجهول الهوية
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 19:56

    اين هم شيوخ الصحراء للدفاع عن القضية الوطنية ؟ ام همهم الا المصالح و جمع الثروات . لم نسمع اي شيئ من الكركاس ولاصحراويون الداخل

  • abderrahim fennani
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 20:29

    une explication détaillée, c'est difficile de parler du sujet de sahara marocaine comme philosophie et rassembler tous les éléments et avis des différentes parties, moi je trouve que c'est le meilleur article que j'ai lu du sahara, reste aux représentants du dossiers et citoyens de jouer le jeu pour arriver au but
    Madame merci beaucoup

  • khalid afal
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 20:33

    تحليل منطقي وموضوعي، وتلك هي الحقيقة. وأجمل ما جاء فيه هو أننا في حاجة إلى اتحاد مغاربي. وذلك ما لاتريدة لا أمريكا ولا أوروبا، من أجل استنزاف المغرب،ومن أجل تحقيق مصالحهم بالمنطقة المغاربية، وحتى لا يكون لهم منافس فيها، ولا في المنطقة العربية على العموم. أشكرك وأهنئك على موضوعيتك وصراحتك وجرأتك.

  • monsif
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 21:02

    الله يعطيك الصحة.لطالما قلت-انا المواطن البسيط-ان هذا (النزاع)لا أحد يريد له حلا.مقالك جيد لانه اقترب من ملامسة الواقع رغم اغفاله لبعض الحقائق.أعجبني ان تقولي ان لا بد للمغرب من التطوير والتغيير.ولابد له من مباشرة الاستثمار في العنصر البشري بكل عزم وقوة لبناء جيل خلاق يبدع في رفع الانتاجية وتقوية النسيج الاقتصادي .المغرب لكي يحل مشاكله لابد له من هذه الطريق ليفرض وجوده واحترامه أولا.اما الحقائق الملموسة التي أغفلتيها هي غياب الارادة الحقيقية والقوية لحل المشكل وعلئ كل المستويات.وهذا امر غير مفهوم.وقد يرتاب المرء من هذا السكون والركون للوضع القائم .حتئ المقترح الذي يعتبره الجميع جدي ويمكنه ان يكون حلا, لا يجد من يتحمس فعلا للترويج له .وكأن الدولة اصابها يأس وهوان .كل هذا لا يدع لمواطن بسيط-مثلي- مجالا يفهم به ما يحدث سوئ ان يقول ان الوضع الحالي يخدم مصالح الجميييييع وليس فقط جزءا من المنتفعين من النخب الصحراوية

  • sidimoh
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 21:05

    نزاع الصحراء، حله في يد المغرب أولا، مغرب بنظام اقتصادي قوي، ومؤسسات ديمقراطية حقة،
    سيدتي انت على حق مائة بالمائة لكن المؤسسات الديمقراطية مازالت بعيدة المنال في ظل انتخابات تباع و تشترى فيها الدمم بابخس الاتمان وامام انظار ومسمع الجميع دون حسيب ولا رقيب …..
    ادن مازال المشكل قائم و الامتيازات قائمة والفقير اشد فقرا ولبغني يزداد غنا و السلام

  • ahmed
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 21:14

    جملة اتارة انتباهي.كثير من الانفصاليين يفضلون ان يبقى الوضع على ما هو عليه.لكن سؤالي اليس من المغاربة وخاصة الساسة من يريد ان يبقى الوضع على ما هو عليه.هناك اطراف من الجانبين يقتاتون من الوضع القائم…

  • ترنتو
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 22:48

    اخواني هل تعلمون كيف يتم الدفاع عن قضيتنا الاولى من طرف الوفود المغربية،كل ما يهمهم وزراء كانو ام كتابا عامين ام منتخبين ام حقوقيين هو التهافت على ارتداء الدراعة ووضع اللثام بالنسبة الذكور ىارتداء الملحفة بالنسبة للاناث ثم اخذ اكثر قدر من الصور الى جانب الصحراويين ومنهم من يفضل الصحراويات ومحاولة تعلم بعض الكلمات الصحراوية قصد التباهي ليس الا ، واقسم لكم انهم يتحاشون حتى المبيت بالصحراء، الى ان شيدت بعض المنتجعات السياحية حيث اصبح البعض منهم يتسابق اليها اما قضيتنا فلا يدافع عنها سوى المغاربة المرابطون وعلى راسهم الجنود والشرطة والقوات المساعدة ،عاش الملك ……

  • mrasni24
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 23:36

    ال أكثر من رائع لخص مشكل الصحراء وبجرأة مشكورة عليها الكاتبة. أحيي فيك شجاعتك سيدتي!!!

  • haddu lekhel
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 23:36

    ce que jamais j'ai entendu, c'est que le maroc devant la cour de la Haye n'a pas presentée des documens convincents pour appuier ces thès, coment ce possible que autant des siècles des relations de notres territoires n'ont pas accumulèe de tels documents

  • مغربي يحب بلده
    الأحد 4 أكتوبر 2015 - 23:57

    اعتراف مملكة السويد بالجمهورية الوهمية ( اليوليزايو) يعني اعتراف كل من الدنمارك،فنلنداو النرويج بهته الاخيرة و كل الدول الاسكندنافية ، ناهيك عن الاعانات التي سيستفيد منها هذا الكيان الوهمي . لكن على اي استقلال الجمهورية الوهمية فيه خير للمواطن المغربي لعدة اسباب
    اولها ان المبليير تخسر لارشاء الدرل لعدم اعترافها بالبوليزاريو ( ومنها البراغواي التي يصدر لها الفوسفاط بثمن شبه مجاني )
    ثانيا الضريبة على القيمة المضافة التي يدفعها المواطن المغربي المغلوب على امره مرتين كي لا يدفع ثمنها الصحراوي
    ثالثا العنصرية التي يتعرض لها المغربي في عقر بلده ( السماح الصحراوي بولوج سلك الماستر دون امتحان ، الصحراوي ما يشدش الصف هو الاول ، واللب فجامعات سطات و مراكش راه عارفين علتش كندوي)
    رابعا الميزانية التي تدعم بها الجزائر البوليزلريو تفوق ميزانية المغرب كلها ( قلب فغوغل لا ما تقتيش)
    خامسا بسبب الصحراء على المغرب الامتثال لاوامر امريكا و الا ستنزع منه. هذا هو رأيي لكنن لا ننسى ان هته الصحراء غنية باليترول والكنوز و الدهب .لكن خير مثال السعوديه رغم بترولهافهي تبق اضعف الدول في العلم واشعبها اغبى الشعوب

  • مواطن مغربي كما يعتقد
    الإثنين 5 أكتوبر 2015 - 04:05

    ما المستفيد من وراء القصد بالصراخ الزائف مع الحق؟ للآسف الشديد الشعب المغربي لم يتعلم بعد كيف يجب أن يدافع عن وطنه بل ولديه شكوك عن مشروعية التصرف بالإرادة الوطنيةلانه لا يدري بماذا تم امتثاله لكي يمثل ما قدموه من اجله ، وننتظر ان يشاء بغير المشروطية المؤطرة بالإضافة،وأغلبهم يقولون الدفاع عن الصحراء اللادري سيزيد من قدرتي على كسب لقمة العيش .

  • صحراوي حر
    الإثنين 5 أكتوبر 2015 - 06:41

    مادامت خيرات الصحرا يستغلونها ويستنفع بها اقلية من الانتهازيين ومادمتم تصدقون ابواق اثم و القناة التانية وتهللون وتصفقون لجلالته ومادمتم تضنون اننا نعيش بفضلكم فانكم اذن لاتعرفون عقلية الصحراوي الذي يفضل العيش فقير علي ان تمس كرامته . والله ان والدي قاومًالاستعمار الاسباني واصيب في ساقه الايمن وحت الان عنده شضية رصاصة في ساقه ولما دهب لجيش التحرير وجد اشخاص لم يعرفو هده الحقبةً وقبل طلبهم لانهم يعرفون فلان وعلان …

  • حمادي
    الإثنين 5 أكتوبر 2015 - 15:14

    في الحقيقة مقال لا يمكن ان نضعة سوي ضمن المقالات التي ينبغي ادرجها ليس فقط في الاعمدة الكترونية ولكن يجب وضعها ضمن برامج التدريس حتي نعطي للقضية الوطنية اهمية بالغة اتار انتباهي ضمن المقال جواب احد الصحراويون بالداخلة لما قال ان اي معطل في الصحراء هو مشروع انفصالي في الحقيقة ان اي معطل ف الصحراء دائمايطمح للبديل من اجل تغيير الوضع الراهن ليس فقط اقتصاديا بل حتي سياسا واخلاقيا وقضية الصحراء من القضايا التي من المفوض ان تكون قد اتنهت صلاحيتها لكن هناك من يجد في بقاء دار لقمان على حلها هدف ومن المفروض ان تفطن الجهة المكلفة بهذا لدلك يجب ان يوضع ملف الصحراء في ايادي عانت البؤس والجوع والحرمان ودماء اصحاب تتعتق من القضيىة اي يجب ان يتحمل الصحراويون مسوؤليتهم في فشل او انجاح المسار الدبلوماسي للقضية هذا في حالة ما تقدم الملف اليهم اما ادا كان شخص لم يسبق لة النزول او تجاوز حتي الاطلس المتوسط ويفاوض في قضية الصحراء بناء على معلومات قراها اوسمعها فمن المنطق ان نشهد لة بالفشل

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات