بسبب ما وصفوه بـ”قصور فهم وزراء الحكومة لمتطلبات المرحلة الحالية”، وتقديمهم لـ”حلول مستهلكة أثقلت كاهل التعليم وزادت من تخلفه”، وطلبا لتغيير إطار الدكاترة إلى إطار “أستاذ التعليم العالي مساعد”، أعلن دكاترة القطاع المدرسي، الموظفون في وزارة التربية الوطنية، دخولهم في إضراب عام عن العمل ليومين، فيما هددوا بتنفيذ “هجرة جماعية” نحو الخارج لـ”استثمار مؤهلاتهم”.
الكتلة الوطنية لدكاترة وزارة التربية الوطنية، الداعية للاحتجاج، هاجمت حكومة عبد الإله بنكيران، متهمة إياها بـ”التمادي في تدبيرها المكرٍّس للحيف والتماطل في التعاطي مع ملف دكاترة وزارة التربية الوطنية”، مستغربة ما قالت إنه “أسلوب الإقصاء الممنهج في التعامل مع ملف الدكاترة، وتغليب الحسابات الضيقة والسياسوية”.
وتضيف الهيأة ذاتها، في بلاغ لها توصلت به هسبريس، أن الحكومة، “وبدلا من الاشتغال على الحلول العقلانية والموضوعية، والمقترحة سلفا من طرف الدكاترة، تلجأ وأمام دهشة الجميع إلى حلول مستهلكة، أثقلت كاهل التعليم وزادت من تخلفه”، فيما حملت “الكتلة الوطنية لدكاترة وزارة التربية الوطنية” الوزارة الوصية “مسؤولية التأخر في الطي النهائي والعادل لهذا الملف”.
الإضراب الوطني الذي أعلن عنه الدكاترة الغاضبون، والمتوقع بداية الأسبوع القادم، يأتي من أجل “رد الاعتبار لشهادة الدكتوراه وحاملها وإعطائه المكانة اللائقة التي يستحقها” وفقق بلاغ الكتلة، مضيفة أن الأمر “ضرورة ملحة تمليها حاجة البلد إلى مواكبة التطور في مجالات التربية والتعليم وإصلاح الجامعة، وضرورة مهنية كانت وما تزال تجعل من الاهتمام بحملة الدكتوراه أداة نحو الارتقاء بمهنة الأستاذ الباحث وتطوير كفاياته التعليمية”.
إحسان المسكيني، الكاتب العام للكتلة الوطنية لدكاترة وزارة التربية الوطنية، قال إن أغلبية دكاترة القطاع المدرسي “محبطون من سياسة الحكومة في التعامل مع ملف دكاترة القطاع المدرسي”، مضيفا أن منهم من يُلوّح بمغادرة أرض الوطن والهجرة نحو الخارج لاستثمار مؤهلاته، حسب تعبيره.
وشدد المسكيني، في تصريح أدلى به لهسبريس، على أن السنة الحالية ستشكل تصعيدا “لن يتوقف حتى تحقيق المطالب المشروعة؛ وهي تغير إطار الدكاترة إلى إطار أستاذ التعليم العالي مساعد”، موضحا أن الأمر يأتي بعدما “استنفذنا جميع الوسائل وطرقنا جميع الأبواب؛ لكن الوزارة ومعها الحكومة متعنتة بشكل خطير وغير مفهوم”.
ويرى المتحدث ذاته أن الحل الناجع والسليم لما وصفه بـ”معضلة الخصاص بالجامعات”، يتجلى في “الاستعانة بكفاءات دكاترة التعليم المدرسي؛ لما لهم من خبرة علمية وعملية في مجال التدريس والبحث العلمي”؛ على أن الاستعانة بتلك الفئة ستوفر، بحسب إحسان المسكيني، نفقات خزينة الدولة، التي “يمكن تكريسها لفتح مناصب جديدة وحقيقية لصالح خرجي وطلبة الجامعات المغربية ومعاهدها”.
كلشي كيحتج معرفتش هد الناس علاش كيحتجو المانضا طالعا وهما مخدامينش شكون بحالهم .علي وقت كولات الانسان مبقاش كيحمد الله
ها الاطباء الدكاتر ها الجمعيات ديال شي حاجة .والفقر لا احد يتكلم عليه احسنوا لهاد البلد يبدا الانسان بنفسه
ما قيمة شهادة الدكتوراه أو دبلوم التعليم العالي بمقياس موضوعي محايد؟
ما هدف المدرس من الحصول على دبلوم أعلى من الدبلوم المؤهل لمزاولة المهنة؟
ما هي شروط ولوج المهنة؟
هل هناك اتفاق مسبق بين الطرفين أي الوزارة و المدرس على أساس رفع السلم بمجرد الحصول على شهادة أعلى؟
أسئلة من بين أخرى أطرحها للتمعن بكل موضوعية بعيدا عن المشاحنات العاطفية و الجدل العقيم
N'hésitez pas allée vous en.
vous n'avez aucune valeur ajoutée vous ne faites qu¨chiper des bureaux et des postes en depis d'autres comptents
اتسائل هل كتب احد هؤلاء الدكاترة ولو مقالا تحليليا واحدا للمنظومة التعليمية 'الواقع ,الاسباب مع طرح الحلول المنبثقةعن دراسة علمية ميدانية ,علما اتهم من داخل الدار وهم العالمون بخباياها . فيكونو فعلا دكاترة يقام لهم ويقعد
,
Bonjour mes chers Docteurs
Je ne pense pas que vous avez raisons, dans la mesure ou faire un doctorat relève du choix personnel et l'état n'a rien à voir. En plus vous avez déjà un poste de travail et vous êtes assez agés et avec une mentalité du primaire ou secondaire impossible de s'integrer dans le supérieur et finalement avec cette mentalité eguiste vous privez des pentialités jeunes qui peuvent élevés l'enseignement supérieure et à l'extérieur il n'ont pas besin de doctorat marocain
في الدول الأوربية شهادة الدكتوراه تخول لك التدريس بالسلك الابتدائي وليس التعليم العالي، إذن لا داعي الجري وراء الأهداف المادية، من نشر منكم مؤلفا أو كتب مقالا فليقدمه لنا نستفيد منه الأكيد الجواب لا أحد
بكل بساطةهذا عيب …هذا عار… يا أمة ضحكت من جهلها الامم ارى ان
الملف عادل في ظل حكومة محكومة و ظالمة
….الظلم ظلمات يوم القيامة
وماذا عن الحيف الذي يطال حملة دبلوم الدراسات العليا (دكتوراه السلك الثالث)لماذا لا يتم معادلتها بالدكتوراه الوطنية علما ان اصحابها قضوا سنوات في انجازها بعد حصولهم على DEA ؟ لماذا لا يتم الحاقهم بالجامعات وتغيير اطارهم اسوة باصحاب الدكتوراه الوطنية؟ هناك منهم من يدرس كاستاذ زائر في الكلية نظرا للخصاص ولا يتم التفكير في الحاقه رسميا علما انهم يتوفرون على مناصبهم المالية ،ما راي السي الداودي في هذا الحل؟
هددوا بتنفيذ "هجرة جماعية" نحو الخارج لـ"استثمار مؤهلاتهم".? Les conditions a l exterieur sont plus exigeantes.Tu travaille selon le contrat pas plus………..
في الوظائف الحكومية في دول مجلس التعاون الخليجي تجد جميع الجنسيات الى المغربية.
بحيث أن كل الدول العربية تسمح للموظفين الحكوميين fمغادرة الوظيفة مع تجميد الراتب دون فقدان العمل ، الى المغرب .
مما يضيع على المغرب عملة صعبة كبيرة جدا .
أن علمنا أن أقل راتب تعليم في الخليج هو 20 الف درهم مغربي ,ويصل الى 150 ألف درهم مغربي بدون البدلات.
ناهيك عن قطاع الصحة والادارات والجيش و الشرطة، بمعنى أن عملة صعبة رهيبة تهدر بسبب قوانين بالية ،
لا ننسى أن الموظف الحكومي عندما يهاجر يوفر راتبه للدولة زيادة على نقل عائلته معه مما يزيد من توفير العبء على الدولة .
لذالك نطالب الحكومة الحالية مدعومة بقوة صاحب الجلالة حفظه الله أن توقع عقود مع الدول الخليجية لتشغيل الموظفين الحكوميين أو خريجي المعاهد الوطنية .
دون مزايدات. لو كانت لكم حقا الكفاءة لإثبات ذواتكم خارج وزارة التربية الوطنية لما انتظرتم و لو دقيقة لإقتناص الفرصة. و لكنم تدركون أن مهارتم لا تغني و لا تسمن من جوع. كأن لاعبا بالقسم الثاني يهدد فريقه بالذهاب للعب في البارصا أو الريال.
قالك دكتور ها ها ها
فقط من أجل رفع الراتب
كلنا يعرف مستوى التعليم في المغرب، المسؤولية مشتركة بين جميع المتدخلين في الميدان. و لكن المسؤولية المباشرة على عاتق المدرس دكتورا كان أو حامل بكالوريا.. عندما كان رجال التعليم رجالا حقا كان التعليم بخير رغم ضعف التجهيزات الخ الخ
شخصيا و بصفتي متتبعا لملف الدكاترة، ااكد لكم ان الملف لم يعرف انفراجا مثل اﻷذي حدث مع هذه الحكومة، فقد فتح في عهد هذه الحكومة مجموعةمن المباربات الخاصة باساتذة التعليم العالي للتعين في المراكز الجهوية لمهن التربية و قد اقتصرت المشاركة فيها علىموظفي التربية الوطنية و تم استثناء موظفي القطاعات الحكومية اﻷخرى.
اما بخصوص وزارةالتعليم العالي فمنذ قدوم الداودي و الوزارة تخصص نسبة 50% من المناصب للموظفين الحاملين للدكتوراة و هؤﻻء المنتمين لوزارة التربية الوطنية ضمنهم.
اما اضا كان مطلب هؤؤء هو الحصول على المنصب دون مباراة فﻻأجد ما أقول سوى ".
نحن أيضا لا نريد "أطباء" مثلكم سواءا في البوادي أو في المدن … اللهما العشوب والدواء البلدي ولا أطباء عديمي الكفاءة ولا هم لهم سوى جمع المال.
(المعنى باينة)
لن تختلفوا بشيء عن "الأطباء" الموجودين الحاليين العديمي الكفاءة وتنخرهم الأمية في مجال الطب ويلهثون راء المال وشراء الفيرمات وبناء العمارات والسيارات الفارهة من خلال نهب عشرات المواطنين يوميا ب"استشارات" طبية صورية ووهمية في زمن قياسي لا يتعدى بضعة دقائق ثمنها يوفق 100 درهم …
هذه هي السمة الأساسية التي يتسم بها الطبيب المغربي عموما مع استثناءات قليلة طبعا التي لا يهمها جمع المال والجاه ويستثمرون فعلا معارفهم لخدمة المواطنين.
بالأمس يطالبون الحكومة بالحق في الدراسة و اليوم يطالبونها في الترقي داخل الجامعة، بترك المدرسة و التهديد بترك البلاد ! أرأيتم عقلية أساتذتنا الإينتهازيين ؟
دكتور في اي تخصص …لاشك انه لن يخرج عن التخصصات الادبية او الشرعية و في احسن الاحوال القانونية …لانه و بتحليل منطقي لا يمكن ان تكون تخصصات علمية محضة على اعتبار ان مثل هذه التخصصات تتطلب الحضور و المواضبة و البحوث المخبرية .الخ… و بالتالي ما حاجة الجامعة المغربية الى مثل هذه التخصصات … و حتى اذا طانالامر كذلك فالسوق مفتوح على مصراعيه و العرض وفير من الدكاترة الشباب الذين لم يلجوا بعد سوق الشغل ..اما القول بالرفع من مستوى التعليم و غيره من الخزعبلات فهو امر مردود ..الاحقيقة هي الهرولة وراء الوضعية الاجتماعية و المالية …
أول مرة أسمع من يهدد بالهجرة الجماعية في احتجاجات تربوية هذا نوع جديد صراحة أنا أقول لكم إذا وجدتم أحسن سيرو الله يسهل لماذا التهديد علنيا راه المغرب فيه الحرية المطلقة واش حابسينكم من مغادرة البﻻد لستم أول أو أخر من يهاجر البلد
اريد ان افهم الدكاترة في اي اختصاص مااعرف دكتور في الدراسة الاسلامية دكثوراه لاتساوي خارج الوطن اي الشء حتي لو كنتي طبيب اما في مايخس التعليم في المغرب فأنتم سبب في ما وسلهو التعليم
je pense pas que l 'immigration est une bonne solution en premier temps les diplômes marocain ne sont pas reconnus et moi même j ai assisté a des soutenances au Maroc c vraiment de n importe quoi les étudiants sont médiocres le niveau est trop bas les sujets ont aucune relation avec l actualité en plus le nombre des Français qui ont des doctorats sont plus que les marocains et eux aussi trouvent pas de la job et on peut même généralisé la situation pour d autres pays de l Europe, pour les autres pays anglophones je pense la barrière linguistique présente un vrai obstacle, car la plupart des doctorants marocains ne parlent pas l anglais ,pour conclure restez dans votre pays et profitez du système et sur ca va venir un jour ou vous serez intégrés dans les universités malgré votre incompétence
ayez le courage de dissionner et faites valoir vos competences ailleurs(dans le privé, dans la recherche scientifique avec brevets à l'appui…)
on a pas besoin de docteurs pour enseigner dans primaire et du secondaires.
des docteurs sans publications scientifiques à valeur ajoutée pour le pays, on n'en pas besoin.
انتهازيون يتحدثون فقط علي الدكاترة التعليم المدرسي متناسين الادارات الاخرى المملوءة بالدكاترة تجزيئ الملف يبخس من المطلب المشروع
سي حمو هؤلاء منهم من كتب عشرات الكتب في تخصصات مختلفة من الأدب الى الفلسفة الى الفكر والفقه والرياضيات والكمياء لكنكم لاغ تقرأون، بعضهم كتبهم تملأ رفوف مكتبات الحبوس دون اتن يسأل عنهم أحد او يكرمهم، المرجو احترام كفاءات الوطن، صحيح ان هناك متسلقون، لكننا نطالب بان تكون هناك معايير للإلحاق بالتعليم العالي المهم هو تفادي البلوكاج، راه بحال لي شاب في البحث العلمي بحال لي راس مالو باك مع احترام الجميع
تهديدكم بالهجرة الجماعية أزعجت وأدخلت الرعب على الحكومة!! ﻷن ذلك من شأنه أن يتسبب في تراجع نمو البﻻد و تدهور أحواله،!! ياله من غرور!! طاقات و كفاءات حقيقية سدت الحكومة اﻷبواب في وجهها و لم تمنح لها فرصة إيجاد و ظيفة ولو بسيطة،وأنتم تهددون بالوهم، ﻻ أحد يملك أدنى شجاعة لتنفيذ تهديده!!
عن اي دكتوراه تتحدثون اعرف "دكاترة" يرتكبون اخطاء املائية يندى لها الجبين حيث يستحيي طالب اعدادية نبيه ان يخطئ فيها الجامعات الغربية تشترط امتحان التوفل للالتحاق بها كانوا طلبة او موظفين لكي يمتلكوا ناصية في اللغة اولا في حين هؤلاء يطالبون بإطار أستاذ التعليم العالي مساعد عبرالتهديد بالاضراب او الهجرة.فاذهبوا الى اوربا سترحب بكم فانتم نتيجة تراكمات خاطئة وموظوع للدراسة بامتياز.
il y a aussi les docteurs de la fonction publique, eux aussi sont capable d'enseigner dans les universités marocaines. Je crois il faut reunir masse docteur pour discuter ce dossier
الهجرة الى °°°° !!والله انتم من خرب التعليم بمستوياتكم الهزيلة وشهاداتكم الفارغة! الله يعطينا وجوهكم
ممكن هاد الاحتجاجات وهاد الاءضرابات تؤدي لجلب دكاترة من الخارج من مصر مثلا ولا حثى من بريطانيا بمساهمة الفقراء بدرهم يقدرو يديروها ملي ولاو الأطباء المغاربة مرضينش بوطنهم تاحنا معندنا منديرو بيهوم حنا فقراء وصابرين على الحيف وتمارة وتنتمناو يترقا وطنا للأفضل من أجل الأجيال الصاعدة °°°° للمواطنة إلا كانت بحال هادي
je pense que monsieur le ministre doit lancer un concours pour engager des étudiants-medecins qui s'engagent à travailler des les villages et les compagnes, les autres qui refusent, ils n'ont qu'à rentré chez eux
لقد قامت الدولة بفتح مناصب لتباري خاصة فقط للموظفين بالجامعات و كم عاطل حرم منها، ماذا تريدون التوظيف بدون مبارة، اظن ان عليكم إنتظار المباريات و التقدم إليها مثل باقي حاملي الدكتورة، او جربوا مبارايات فرنسا و ستعرفون هل سيتم إنتقائكم ام لا.
الدكتورات اللي جات من بعد 2013 اقل قيمة بكثير من إجازات النظام القديم على اختلاف التخصصات. دابا نعم السي، سيروا للخارج، وكونكم لا تتقنون اي لغة حية ولا تجيدون الا النسخ وتحقيق الكتب الصفراء في أحسن الأحوال، سيضحك العالم لجهلكم أيها الانتهازيون.
هدة سياسة فاشلة للحكومة عوض استغلال هذه النخب من أجل تطوير البلاد نجدها تهمش هذه الفئة التي تحصل على أعلى شهادة تمنح في البلاد
أعرف دكاترة رفضوا اجتياز مباريات التوظيف قبل انهاء الدكتورا. الان يشاهدون نصف المناصب تخصص للموظفين في تعارض مع الدستور. لماذا تخصص مناصب حصرية للموظفين؟.اكيد لنقص كفاءتهم. هذا ظلم للذين اختاروا التفرغ للدكتورا. اضف ان الكثير من هؤلاء الموظفين هم ممن استفاد من التوظيف المباشر اصلا.
من المؤسف أن نرى بعض التعليقات ضد الدكاترة هل هم أعداء الوطن إنهم نخبة البلاد حاصلين على شهادة الدكتوراه و نعلم المعانات و التضحية من أجل الحصول على هذه الشهادة و في الاخير نرى أن الحكومة لا تعطيي المكانة لائقة لهذه الفئة و هم أبناء الوطن الذين رفعوا راية العلم بكل تفاني فأين نحن منهم فديننا يشجع العلم و لكن مع الأسف يوجد من تعقده هذه الشهادة و لم يحصل عليها يحاول إقناع نفسه أنها لاشيئ فهيهات تم هيهات
لا مصداقية لمباريات منصب (أستاذ التعليم العالي مساعد) بالمغرب،
هاته المباريات بأنواعها (الخاصة بالموظفين أو الخاصة بموظفي القطاع المدرسي أو الخاصة بعموم الدكاترة) تعتبر رمز و أكبر صورة للفساد (و الله لن تنال المنصب إلا إذا كنت من طرف فلان أو علان، إلا من رحمه الله).
وبما أن السيد الداودي و السيد ابن كيران و (الحكومة)، لم يعيروا أي اهتمام لإصلاح ما يجب اصلاحه حول هاته المباريات، فإنهم فاسدوووووون.
oui il faut trouver une solution mais ces docteurs oublient qu'ils ont été à l'origine de la décadence de l'enseignement : ils fuyaient leurs postes pour suivre leurs études et maintenant qu'ils ont le diplôme ils prétendent avoir fait de la recherche et écrit des livres sachant que leur niveau est catastrophique . allez voir ceux qui ont été affectés avant eux dans les centres régionaux , ils arrivent à peine à faire une phrases : je parle d'une majorité que je connais , je vous jure qu'ils ne peuvent tenir un public en haleine quelques minutes durant . ce sont des fainéants , des mal appris , voulez-vous les noms? je vous les livre
Pour avoir le doctorat de l'ancien système il faut passer plus de 12ans dans la faculté & il faut publier des articles Scientifiques dans des journaux internationaux, donc au lieu de critiquer, veuillez au moins un esprit sain et constructif et connaitre la différence entre un docteur Scientifique et un médecin et avoir le minimum de la logique (& baraka mn lhassad), vous ne pouvez pas avoir la Licence
إذا كنا نتحدث عن استثمار الرأسمال غير المادي في بلدنا العزيز هذا، كوسيلة للتنمية البشرية والمادية، فالدكاترة الموجودون الآن -خطأ أو عمدا- بالوظيفة العمومية والإدارات الترابية والجماعات المحلية (وللأسف الشديد، بمختلف تخصصاتهم، وتعطى لهم مهام لا ترقى إلى مستواهم العلمي) يمثلون أكثر من غيرهم، هذا الرأسمال اللامادي، الذي لا يستفاد منه ولا يستثمر كما ينبغي، لأن المعرفة والخبرة وتجربة البحث العلمي الطويلة، لم يتم استثمارها لديهم ولم يتم توظيفها في خدمة هذه الإدارات التي يوجدون أو وجدوا بها. فلا شرعا ولا منطقا ولا عقلا ولا عرفا ولا عدالة اجتماعية، ولا تخيلا، يمكن أن يقبل بهذه السهولة واللامبالاة واللا مسؤولية هذا التخلي عن كل هذه المعارف العلمية، والخبرات، التي اكتسبتها نخبة المجتمع المغربي، من خلال البحث العلمي والجد والاجتهاد في شتى الميادين، دون أن نسفيد منها، بله نطورها ونستثمرها في الرقي ببلدنا العزيز.
تحية كبيرة لهؤلاء الدكاترة الذين ضحوا بالجهد و المال و الصحة من أجل رفع راية العلم بالمغرب و مطلوب من الحكومة استفادة من دكاترة كما هو معمول به في جميع الدول العربية و ليس تهميش بدون جدوى
يهددون بالهجرة الجماعية!!ترى ماهي وجهتكم ؟ هل حقا تتوفرون على كفاءات علمية تؤهلكم للحصول على منصب استاذ جامعي بالجامعات الغربية والخليجية. لااعتقد ذلك لان الجميع يعرف مدى هزالة ورداءة المستوى العلمي لمعظم الدكاترة المغاربة. اضف الى ذلك ان جل هؤلاء الدكاترة حصلوا على شهادة الدكتورا في تخصصات عقيمة لا تسمن ولاتغني كالدراسات الاسلامية والتاريخ والجغرافيا والشعر الجاهلي والقانون الخاص والعام…اذا كنتم حقيقة جادون في مسعاكم-الهجرة الى الخارج- فهذه نصيحتي لكم ايها الدكاترة: الجامعات الغربية لاتوظف الا الدكاترة الحقيقيين والمجدين و الحاصلين على الدكتورا في التخصصات العلمية واللغات الحية بجدارة واستحقاق. وفي حال نجحتم في التعاقد مع هذه الجامعات سيكون لزاما عليكم نشر بحوث دورية في مجال تخصصكم والا سيكون فسخ العقد والطرد النهائي مصيركم. بزاف عليكم الجامعات الغربية. كليك الهجرة الجماعية.هههههههه…
هد الناس اكبر الانتهازيين و يريدون الريع لانهم يطالبون بمباريات خاصة بهم اي مباريات حاملي الدكتوراه الموظفيين في القطاع العام دون غيرهم من غير الموظفين اي العاطلين و هنا ينتفي شرط الكفاءة و الاستحقاق لان ملفات هولاء العلمية ضعيفة جدااا و لا ترقى الى مستوى ملفات الغير الموظفين اي العاطلين.
المعقول هو تكون مباريات مفتوحة في وجه الجميع و للي استاهل ادوز ماشى نديرو لك مبارة ديالك بوحدك و اقصاء الاخرين.
و اقول لكم فاقد الشئ لا يعطيه … انتم لستم في المستوى و هدفكم هو راتب الاستاذ الجامعي و باركا من الكدوب و الا كانت شي دولة غتقبلكم الله اسخر لكم و لا اعتقد ذالك …..
ا غلبهم توظف في وزارة التربية الوطنية عن طريق الاعتصام امام البرلمان ويريدون الان الانتقال لالتعليم العالي عن طريق الاحتجاج !نريد مغرب الكفاءات وليس مغرب الاعتصامات!
المغرب يضيع الفرص لأبنائه الحاصلين على أعلى الشواهد إن هجرة الأدمغة سببها سياسة الفاشلة للحكومة فعوض وضع الرجل المناسب في المكان المناسب هناك العشوائيات يجب على الحكومة بإهتمام بهؤلاء الدكاترة الأشراف و ليس اهتمام باللصوص و أكلي المال العام
المنطق يفرض تغيير إطار الدكاترة إلى أستاذ التعليم العالي بحسب ما هو معمول به في المغرب و المجازين و حاملي الماستر إلى أساتذة التعليم التأهيلي الثانوي مع الإبقاء على الاستقرار بالمهام و المناصب المعينين بها حسب الحاجة و الخصاص حتى يعطى كل ذي حق حقه . و لكم واسع الرأي .
تحية لهؤلاء الدكاترة لا يعقل أن تجد دكتور في الفيزياء الطاقية أة هندسة بيولوجية يعمل أستاذ ثانوي أين استغلال الكفاءات أين الترة البشرية و أقول لمن يريد من أنزال قيمة الدكتور إنك لن تحقق هدفك
هذا الوضع في المغرب غير مفهوم أن تجد دكتور بدون أطار لابد من الحكومة أصلاح هذا الجطأ الذي توارتته من الحكومات السابقة يجب إعطاء الفرصة لهؤلاء الدكاترة ل‘ستثمار مؤهلاتهم العلمية و المعرفية بدل إفنائهم في مهام المجازين و الماستر
ان الدولة خاسرة بجميع المقاييس . كيف يعقل ان نجد دكتورا يشتغل في التعليم الثانوي و كموظف في الادارة و الجامعة تعرف خصاصا مهولا و الخطير في الامر انا تستعين بالتعاقد مع الطلبة و حاملي الماستر للتدريس. عن اي جودة يتحدثون و عن اي بحث علمي يتحدثون.
دكاترة المغرب مهمتين و الحكومة نائمة وتقوم بتقسيم الكعكة بين الأحزاب و نخب البلاد مهمشة لاحول ولا قوة إلا بالله
الجميع له الحق في التعبير على رغباته ومتطلعاته المستقبلية ، خاصة عندما يتعلق الأمر بحق مسلوب ينبغي استرجاعه ، أعانكم الله ووفقكم في مسيرتكم النضالية …
لم يحصل على دكتوراه أعجز أم قصور
وترك عقدة النقص فيه تتحدث و بغرور
حيث انتقدت و انتقصت من قيمة الدكتور
الجهل المركب يعبر عن ذاته وهو محبور
صراحة وضع دكاترة الوظيفة العمومية فيه إهانه لا مثيل لها لشهادة الدكتوراه و للعلم، و هي إهانة لملك البلاد بشكل غير مباشر لأنه حاصل على نفس الشهادة. لقد تكالب الجميع على هذا الملف، لذا نتمنى أن يتدخل صاحب الجلالة لإرجاع الحق لهاته الفئة.
لقد ظلمت الدكاترة يا ابن كيران كسابقيك من من الحكومات المتعاقبة، و تقوم الآن بمساندة اللوبيات من أصحاب القرار و أعداء العلم و تساعدهم على تشديد الخناق على دكاترة الوظيفة العمومية (لا مهام توافق تخصصهم و لا أجر يوافق شهادتهم و لا أنتم سمحتم لهم بالولوج إلى الجامعات للتدريس بل وضعتم المباريات المشبوهة و الخاصة بأصحاب الحضوة و المحسوبية و الزبونية حيث يحدث المنصب لأجل الشخص و ليس لأجل الخصاص، ووقفتم سدا منيعا ضد إحداث نظام أساسي خاص بهته الفئة، لعله كان حلا لمشكلة هاته الفئة. لقد خيبتم ظننا فيكم يا رئيس الحكومة، الله موجود يا سي ابن كيران، كدكتور و الله لن أسامحك أبدا.
انتم صدقتم اللعبة ويصحاب ليكم نيت انكم ذكاترة بصح
لو كنتم كذلك لما اثقلتم كاهل هذا الوطن ولكنتم عونا له لا عبئا عليه: المانضة والمانطة…. وزايدينها بانتقاذ الحكومة عوض ان تكونوا قوة اقتراحات للنهوض بهذا البلد… وزيد التهديد بالهجرة الجماعية، طائر النورس هاذا … غير سيرو و شوفو شكون يقبل عليكم من غير هاذ البلد … يا نكارين الخير
من المنطقي إنصاف الدكاترة وتحقيق مطالبهم المشروعة. معظمهم في السلم 11. وهذا لا يكلف ميزانية الدولة. والعديد منهم يملك تجربة مهنية مهمة. في نظري الاستعانة بهم في الجامعة أفضل من التعاقد مع الطلبة.ولا داعي للدخول في المزايدات مع العاجزين عن الحصول عليها.فالعجز ولد حقدا دفينا كما يتضح من خلال بعض التعليقات.
يبدو أن أن من يقوم بالتدبيرالعمومي في المغرب، لا يخرج عن نطاق ما كان يفكر به ويخطط له المستعمر. رحم الله عابد الجابري منذ الاستقلال والى آخر مقال نشره بجريدة المساء قبل وفاته بشهرين، وهو يدافع على جعل العلم والمعرفة اداة للتدبير المجتمعي. ويالها من مفارقة في مجتمع تسوده الأمية الأبجدية، اما الأمية المعرفية فحدث ولا حرج، نجد ان الدكاترة الأكادميين يوضعون وتعبد لهم الطرق للانتاج المعرفي في الدول المتقدمة، وهم بمآلات الآلاف، ولا تضيق بهم الأرض، وفي مغرب لا زال يتحث هل يمكن ادراجه من جملة الدول النامية، ينخره التخلف على جميع المستوايات، لا يتعدى عدد الدكاترة الذي انتجهم هذا الشعب، لا يصل الى 30000 اذا زدنا في الأرقام، بمن فيهم الذين التحقوا بالرفيق الأعلا، وبمن فيهم من يوجد بالخارج، ومن يشتغل لحسابه الخاص، يجد صعوبة في ان يسمح للدكاترة بالادارات العمومية بالتفكير. القائمين على الشأن العام يرفضون ويمنعون الدكتور من الانتاج المعرفي، وما يطالبون به الدكاترة ان يسمح له بالتفكير وبالانتاج المعرفي وان توفر لهم الظروف لذلك. فيكفينا حجرا على العقول
من المنطقي إنصاف الدكاترة اعترافا بالمجهودات التي بذلوها. الدكتور لا يخشى المباراة. لكن يخشى أن يلعب دورا مسرحيا في مباراة محسومة نتائجها سلفا.الدكتور يخشى الظلم الذي يمارسه بعض الممارسات اللامسؤلة لبعض المحسوبين على الجامعة والذين يؤمنون بمنطق القرابة والزبونية. شخصيا لا أخاف من المباراة، أخاف من الظلم في الانتقاء. فبعض الجامعات لا تتفحص الملفات. فكيف يمكن أن تحكم على مستوى دكتور دون أن تتفحص عمله؟ لقد حان الوقت لإنصاف الدكاترة من طرف الحكومة.لقد حان الوقت لتشجيع البحث العلمي. لقد حان الوقت للاستفادة من الباحثين كما فعلت الأردن وعمان…
المبارة أمامكم 500 منصب خاص بالدكاترة الموظفين و تغيير الإطار لمن يستحق. و ليس كل حامل للشهادة ….
يبدو أن بعض الآدميين الذين يتمادون في التعليق بأساليب الحقد و الكره لا يعرفون معنى شهادة الدكتوراه، و كل من يظن أنه يمكن أن يحصل عليها بأساليب ملتوية فليجرب ذلك.
إخواني الحساد، الدكتور يميزه مشواره الدراسي أولا و بعده يتميز بمشروعه العلمي الذي يكون مشتركا بين عدة بلدان قد يفوق عددها 10 و بعد ذلك يتميز بمردوده لأنه يقدم تقارير كل 6 أشهر عن مشروعه، باختصار شديد، الدكتوراه تعني الجد، تعني سهر الليالي في المختبرات، تعني أن تضمر على ساعديك لتنجز تجارب في الحقول، تعني مهارة…….و كل من يشكك في الدكتوراه فهو يشكك أولا في الأستاذ الجامعي المؤطر و في المهندس المؤطر و في الطبيب المؤطر و في الدولة التي تصرف ميزانياتها على ذلك و في الخبرات الأجنبية التي تترأس لجان المناقشة و تشارك فيها، و وووو.
كفاكم حقدا و حسدا و اعلموا أن هاته الفئة ظلمت شر ظلم و يجب على المسؤولين أن يعطوا الدكاترة حقهم
آن الأوان لإنصاف دكاترة الوظيفة العمومية وذلك للإستفاذة من قدراتهم العلمية والفكرية!!!!
إلى من يقول (لقد فتحنا لكم مباريات في التعليم العالي، ومن كفئ منكم فليجتاز هاته المباريات بنجاح)،
واااعباد الله ، و الله ثم و الله لو تقدم السي الداودي بنفسه لإجتياز هاته المباريات بدون أن يستعمل الزبونية و بدون أن تعرفه اللجنة، أوالللللللله لنجحوووووه، هاته المباريات هي أحسن صورة للفساد بالمغرب
انهم رجال السلاليم و ليس رجال التعليم المهم المال اما التربية والتعليم فهي للاستهلاك لا غير و عن اي دكتورة يتحدثون بعدما تفشت ظاهرة الغش في الجامعات
لمن يقول المباراة
المباراة في الجامعة شكلية وليست موضوعية بشهادة العديد من الدكاترة في الجامعة. أضف إلى ذلك منع الموظفين من التراخيص لإجراء المباراة كما هو الحال في أكاديمية البيضاء الكبرى. فكيف يمكنك اجتياز مباراة بدون ترخيص؟
500 منصب المحددة للموظفين محسومة لأصحابها سلفا لأن العديد من الكليات لا تهمها ملفات الترشيح. سأوضح:
في كلية معينة لم تتفححص لجنة الاختبارات ملفات الترشيح والدليل هو أن صديقي وضع الملف في علبة مغلقة بإحكام، وبعد مرور وقت محدد، على انتقاء الشخص المرغوب فيه، عاد الى الكلية ليتسلم ملفه. فأخذه في الحالة التي وضعها فيها سلفا. فالملف لم يحرك ولم تراقبه اللجنة العلمية. طبعا هذا الكلام موجه لمن يهمه الأمر. الحل هو الإنصاف أو تخصيص لجنة وطنية لدراسة الملفات للقطع مع الزبونية والمحسوبية.
هذه هي المعضلة ..عندما فتحت اﻷبواب امام الموظفين لاستكمال التكوين الجامعي..هم في الحقيقة لم يبحثوا عن تكوين جامعي انما كان الهدف البحث عن شهادة جامعية للضغط على الدولة باعادة الترتيب واﻻدماج طبقا للشهادة ..والله اني اتكلم عن معرفة ومعاينة ..اغلب هؤﻻء المدرسين اﻻبتدائيين حصلوا على الشهادة بالرغيب ولمزاوكة والتملق للأساتذة الباحثين وليس لهم بالنسبة للبحث العلمي ﻻ في العير وﻻ في النفير ..ولماذا هؤﻻء ﻻ يطالبون بالتسوية المادية حسب الشهادة مع البقاء في مناصبهم بالتعليم اﻻبتدائي ..كل الناس وكل الموظفين يحلمون بالانتساب للجامعة واذا سالت احدهم لماذا هذا اﻻصرار يجيب ﻷن اﻷستاذ الباحث يشتغل أقل الحصص ويتقاضى أكثر …اقول والله هؤﻻء مغفلون وﻻ يدركون ما يقولون …
إلى كل من يتهم الدكاترة:
أنا دكتور في المعلوميات وكاتب لعدة مقالات بالفرنسية والانجليزية وشريك لمايكروسوفت بالمغرب. للأسف وزارة التربية الوطنية لا تمنحني الترخيص لاجتياز مباريات التعليم العالي.
ما رأيكم؟
عليك أن تعلم :
1-أنك لا تفرق بين الدكتور و الطبيب
2- أن أي ضرب في مصداقية الشهادة يعني الضرب في مصداقية الجامعة و الأساتذة الجامعيين و المعاهد المغربية التي تمول مشاريع الدكتوراه…
3- أنك تطعن في كفاءة الأساتذة الجامعيين المؤطرين و في اللجان التي تسهر على تقييم البحوث و مناقشتها و التي قد تضم في الغالب أساتذة أجانب و ليس فقط المغاربة
4- أنك تضرب عرض الحائط السياسة التعليمية في المغرب أي سياسة الحكومة و سياسة صاحب الجلالة التي تصرف ميزانيات محترمة
5- أنك إن كنت تساند الحكومة فنريد منك تفسيرا لدمج المواطنين الصحراويين حاملي (الدكتواه) في الجامعات و مراكز التكوين دزن حسيب و لا رقيب و الحكومة لا تتفوه بكلمة
6- أنك من تحميلك المسؤولية للمدرس في تدهور التعليم يجعلنا يقننين أنك ليس لديك أي فكرة عن التلميذ المغربي و سلوكه داخل الفصل الدراسي
فكما يقول المثل المغربي : اعطيني راس زين ندير ليك حسانة زينة
يحكى أن شخصين حكم عليهما بالإعدام فطلب منهما آخر أمنية :
فقال الأول : أريد رؤية أمي قبل ان أموت .
وقال الثاني : أمنيتي أن لا يرى صديقي أمه.
هذه هي الحقيقة المرة البعض أمنيته في الحياة أن لا يحقق الدكاترة أهدافهم ويدخلون للجامعة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بداية أنا حامل لشهادة الدكتوراه منذ سنة 2005 بميزة مشرف جدا وتوصية بالطبع وتنويه خاص من طرف لجنة المناقشة، أصدرت عشرة كتب كلها عبارة عن تحقيقات شهد بقيمتها العلمية أهل الاختصاص، وليس لدى كتبة هذه التعليقات الحق في مسلك التبخيس من قيمة منتوج كل دكتور إذ من آفات زماننا تدخل من لا يحسن الصنعة في مجال هو منه براء، كأنها أقلام مأجورة ولدت لتقدح، وهذه آفة مرتبطة بعدم حسن استعمال وسائل التواصل، ومكمن الداء عدم الحصول على مستوى يليق بأدب الحوار. وربط العلم بالتخصصات العلمية دليل نقص إضافي، وإقصاء التخصصات الفكرية واللغوية دليل عوار وخرم في التفكير يتطلب مقالات ودروس…مطالب معقولة، لكن الولاءات دمرت الكفاءات،،،فليدرس الدكتور بالابتدائي بدرجة توازي شهادته الجامعية مع احتساب الكفاءة شريطة أن يكون المقوم له أعلم منه،،،لأصحاب التعليقات الباردة أقول: الحكم على الدكاترة فرع عن تصور كلي لأعمالهم، و هذا لا يتأتى لكتبة التعليقات،،،شخصيا لست مع الهجرة، إذ نفعي لتلاميذ بلدي أكبر أمنيتي على الرغم من هجره لي، تدينا أننا لا أقابل الإساءة إلا بالصفح وإن كانوا ساسة غير قادرين على حل الملف، ولا يرغبون أصلا…
هذه مدة طويلة و أنا أتابع الأخبار عبر هذا الموقع.وتبين لي من خلال قراءة التعليقات أن أغلب المتدخلين سطحيين و يحشرون أنفسهم في كل صغيرة و كبيرة . بالنسبة لهذا الموضوع عرفو أشنو واقع عاد هضرو!!
على اي دكتوراه تتكلمون .
الدكتوراه ما بعد 2000 تعادل في نظري الشهادة الابتدائية في السبعينيات.
قولوا الحمد لله هناك العديد من الدكاترة الاكفاء الذين ينتظرون ان تعطي لهم الفرصة التي ضحيتم بها.
وكما يقول المثل "حين تشبع الكرش تقول للرأس غني "
ما زلت أتذكر أستاذا كان يدرسنا بالسلك التأهيلي ويهيئ شهادة الدكتوراه، كان يتغيب باستمرار ولا يكلف نفسه عناء شرح الدرس،كان يأتي لنا بملخصات مطبوعة نتناوب على قراءتها كما يفعل تلامذة الابتدائي بينما كان يتفرغ داخل القسم لإعداد بحثه، لكن أعترف أنه كان سخيا في التنقيط ، استفسرت عن أحواله فقيل لي أنه ما زال يدرس بالسلك التأهيلي رغم حيازته على شهادة الدكتوراه وأنه لم يتخلى عن كسله وتقاعسه في تأدية الواجب، مرددا بين الفينة والأخرى كيف يعقل لأستاذ التعليم العالي أن يدرس بالسلك التأهيلي، هذه العبث ولن تقوم قائمة لها مادامت تهمش الكفاءات !
الى كل الحقودين . اعلموا ان شهادة الدكتوراه هي شهادة عالمية خصوصا في المواد العلمية .لان الحاصل عليها له اصدارات علمية منشورة في دوريات علمية عالمية مثله مثل جميع دكاترة العالم . قد تجد المغربي له اصدارات في مجلة علمية الى جانب الامريكي و الياباني و الفرنسي وو ………….و .