عصيد: أربعة أسباب تقف وراء "التقليدانية والعصرانية" بالمغرب

عصيد: أربعة أسباب تقف وراء "التقليدانية والعصرانية" بالمغرب
الأحد 22 نونبر 2015 - 01:15

عاد الناشط الحقوقي الأمازيغي أحمد عصيد ليطرح إشكالية الدولة الوطنية والدولة الدينية، حيث قال إن الطريقة التي بنيت عليها الدولة المدنية في المغرب تثير الكثير من القضايا السياسية والقانونية والحضارية والثقافية والدينية.

جاء ذلك خلال مشاركته في ندوة الدين والقانون، التي نظمتها حركة ضمير على مدى يومين بالمكتبة الوطنية بالرباط، حيث ذكر أن المغرب لم يستكمل عناصر بناء دولة القانون والديمقراطية، و”هذا هو الذي يخلق نوعا من التشرذم سواء داخل بناء الدولة أو النظام التربوي أو داخل المجتمع، ويخلق عالمين لا يلتقيان، وعندما نحاول أن نخلق بينهما جسرا يقع الصراع”.

وفي السياق ذاته، اعتبر المتحدث أن الدولة الوطنية تعيش أزمة أنتجت الازدواجية، مرجعا ذلك إلى أن مفهوم الدولة الوطنية في المغرب عرف نوعا من الازدواجية، أوصلت إلى ما يسمى بـ”التوفيقية”؛ أي التوفيق بين طرفين، الأمر الذي لم ينجح، كما أن “الازدواجية هنا بين التقليدانية والعصرانية”، على حد تعبير عصيد.

عصيد يرى أن المغاربة قد عبروا عن رغبتهم في الانتماء للعصر، لكن في الوقت نفسه يتشبثون بالجذور، وهذا “ما يجعلهم لم يستطيعوا أن يحققوا ملاءمة بين ما اعتبروه انتماءً للتراث وانتماء للعصر”، موضحا أن السبب في ذلك هو “أن الأمر يحتاج إلى الكثير من الشجاعة والشفافية التي لم تتأتى لنخبنا”.

ومن بين أبرز أسباب هذه الازدواجية، بحسب الناشط الأمازيغي، أن الدولة الوطنية بالمغرب لم تقم بالحسم القطعي في الاختلافات، كما أن الأنظمة التي تم إرساؤها في دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط هي “أنظمة استبدادية دون استثناء، فيها الاستبداد العسكري والفردي واستبداد العائلة، كما أنها استعملت الدين من أجل ضبط المجتمع والتحكم فيه، وهذا الأمر خلق مشكل عدم القطع مع السلبيات”، على حد تعبير عصيد لتوضيح وجهة نظره.

عصيد أضاف أن السبب الثالث لهذا الازدواجية، هو “التمركز المفرط للدولة الوطنية، الأمر الذي جعلها تنكر عناصر التنوع الذي تتوفر عليه، وبالتالي تقوم على نوع من التوحيد بخلق نموذج واحد وجعل الناس كلهم في قالب واحد”.

وتابع أن السبب الرابع يكمن في احتكار النظام التربوي من طرف الأنظمة، “بمعنى أن التعليم ليس ورشات وطنية من أجل بناء المواطنة والوطن، بل هو ورش يتبع رهانات السلطة وتكتيكاتها الظرفية، السلطات في هذه البلدان ليست لها إستراتيجية بعيدة المدى، لأنها تخاف من الإستراتيجية، فهي تفضل التكتيكات الظرفية لتغير في كل مرة من تحالفاتها وأساليب عملها، واحتكار النظام التربوي يجعل أن التعليم لا يلعب دوره في بناء المواطنة، بل يخضع لرهانات السلطة وأهدافها”، يوضح عصيد.

وتبعا ذلك، يخلص عصيد إلى أنه إذا كانت السلطات تخشى من السوسيولوجيا والفلسفة، فإنها تغلق هذه الشعب وتفتح شعب الدراسات الإسلامية، لأنها تعتقد أن الدين يخلق قيم الطاعة والولاء عند الشعب، وهذا ما “يمثل الصراع بين الشريعة والقانون داخل الدولة بهذا الشكل”.

بالإضافة إلى كل ذلك، وفي تمييزه بين الدولة الوطنية والدولة الدينية، يرى عصيد أن هناك مستوى ثان لتحديد مفهوم الدولة الوطنية، يتعلق بمفهوم الجنسية، “فالدولة الوطنية قامت على معنى الجنسية، وهو مشتق من معنى المواطنة، أي أن الناس متساوون في الحقوق والواجبات بغض النظر عن لونهم أو عقيدتهم أو جنسهم أو لغتهم”، يوضح الناشط المغربي، مردفا القول إن هذا المعنى في المواطنة هو “ما جعل المغرب يعطينا بطاقة وطنية وجواز سفر يتضمن جنسية مغربية، ولم تكن هناك إشارة إلى المعتقد، ما يجعل المواطنة لا يحددها الدين، عكس ما ذهبت إليه مصر التي تحدد جنسية الأفراد بدينهم”.

‫تعليقات الزوار

50
  • ملحد 100/100
    الأحد 22 نونبر 2015 - 01:52

    امامنا طريق طويييل اخاي عصيد .. مادمنا في مناخ تسوده كراهية من يخالفك الراي و الدين في هذا البلد فالطريق شائك و طويل.. لكن مع كل هذا احييك و انا من اكبر معجبين بالطريقتك في التعامل مع كاريهيك..

  • الشريف الادريسي
    الأحد 22 نونبر 2015 - 01:54

    بسم الله و الصلاة على رسول الله. ان المسلم يؤمن ان دينه صالح لكل زمان و مكان و فيه صلاح للفرد و المجتمع. اذن فلا تناقض بين مقتضيات الدين و مقتضيات العصر، خلاف ما يظنه العلمانيون. نحن نرفض المحرمات و لو قبلتها الفلسفات الغربية التي يتاثر بها العلمانيون، و نؤمن ان ديننا من شانه ان يجلب لنا العز و الرفعة و التقدم. ثم ان ديننا دين عدل و رحمة و تواصل بين الافراد و المجتمعات من شتى المرجعيات الدينية و التقافية. فلا يزايدن العلمانيون علينا و ليزدادوا غيظا، اذ المغاربة مسلمون و متمسكون بدينهم

  • citoyen
    الأحد 22 نونبر 2015 - 02:08

    المشكل ايها السيد الكريم ليس في التنوع في المغرب فهذا آمر محسوم فيه كل القبائل تتعايش فيما بينها بعدهما هاجر سكانها الي داخل التجمعات الحضرية والدولة الدينية ليست مشكلا
    المشكل في آن القوانين على الورق لاتطبق بحذافيرها والآكثر من ذلك ليس هناك حكامة لقطع دابر الفساد المستشري في الآدارة
    والآحزاب الكرتونية يتعاظم شآنها لخدمة مصالحها وعلي حساب نفقات دافعي الضرائب

  • TAMGHARTE
    الأحد 22 نونبر 2015 - 02:11

    ربما لهذا السبب تم تكوين حزب الاصالة والمعاصرة للجمع بين العصرنة والتقليدانية ولكن مع ذلك يجب الحسم والتحلي بالشجاعة والانخراط في الحداثة قبل أن تبتلعنا العولمة

  • amine
    الأحد 22 نونبر 2015 - 02:31

    إن تقدم الشعوب يتم بالبحث العلمي و التكنولوجيا و العلوم و ليس بالالحاد و لحس حذاء المجتمع الدولي و أحذر من أي تهور أما الدولة المدنية و الدينية إلخ فالمغرب ليس دولة دينية هناك الابناك الربوية و الخمور و اللباس الفاضح…
    لديكم عقدة الاسلام و تريدون الفتن و الله لا تعرفون شيئا عن السياسة فكل ما تتقولونه مجرد نظريات و لستم بالمحنكين في الاقتصاد و لا تعرفون شيئا عن علم إجتماع المغرب بماذا ستقنع من يعمل و يصرف على والديه و أبناءه و إخوته بأن له الجنة أم أنه يقوم بعمل إنساني تحت سقف علماني فإن كان كذلك لماذا هناك فساد إجتماعي و أخلاقي في الغرب.

  • سعيد إدعمي من طاطا
    الأحد 22 نونبر 2015 - 02:37

    الدولة الوطنية تجاوزناها، نحن مع الدولةًالأمة، لا رغبة لي في تشريع غربي مشاكس للتابث ، نحن مغرب أمة ، وليس المغرب الوطني، الوطن رقعة ذات سيادة، أما المغرب الأمة فهو أرض وشعب ملتحم، يحيا المغرب الأمة ، دون تفرقة ودون تمييز، نحن أمة واحدة أمازيغ وعرب ، يهود … يحيا المغرب الأمة…

  • non
    الأحد 22 نونبر 2015 - 02:56

    le Despotisme n'est pas l'oeuvre de la religion
    c'est plus le despotisme relie avec la corruption qu'est le probleme avec l'absence des moeurs religieuse qu'est le probleme

  • خديجة وسام
    الأحد 22 نونبر 2015 - 03:22

    رد على تعليق الشريف الإدريسي : لو كان العدل والإحترام لكل الناس من قيم سلفنا لما افتخرنا باعتناق غيرنا لديننا وحرمنا قطعا على إخواننا اعتناق ديانات أخرى. نحن نفرح لحرية غيرنا ونواجه حرية أبناءنا بحد السيف بتهمة الردة. المسلمون يخافون من حرية أبناءهم ويحتفلون بحرية غيرهم. إنفصام ما بعده إنفصام في الشخصية والذهنية.

  • Ahmed52
    الأحد 22 نونبر 2015 - 04:10

    تحديد جنسية الأفراد بدينهم عنصرية مقيتة وجريمة في حق الانسانية وفي حق العقل البشري ووصمة عار في جبين البشرية.

    والدولة الينية دولة عنصرية حتى يثبت العكس.

    السلطات تخشى من السوسيولوجيا والفلسفة، فإنها تغلق هذه الشعب وتفتح شعب الدراسات الإسلامية، لأنها تعتقد أن الدين يخلق قيم الطاعة والولاء عند الشعب.

    يقول المثل المغربي: "جا يداويه عورو"

    هدا ما وقع عندما حدفوا الفلسفة انتشر الارهاب باسم الدين.

    وشكرا.

  • Aknoul
    الأحد 22 نونبر 2015 - 04:33

    الدين يخلق قيم الطاعة والولاء عند الشعب

    إذا كانت السلطات تخشى من السوسيولوجيا والفلسفة، فإنها تغلق هذه الشعب
    وتفتح شعب الدراسات الإسلامية، لأنها تعتقد أن الدين يخلق قيم الطاعة والولاء عند الشعب، وهذا ما "يمثل الصراع بين الشريعة والقانون داخل الدولة بهذا الشكل".

  • beta
    الأحد 22 نونبر 2015 - 05:34

    Vous l'avez si bien dit et nous ne pouvons que nous résigner à vivre encore d'autres décennies plus sombres. Vous ne pouvez pas empêcher les gens de ne pas aimer l'enfer. Ils ne peuvent pas vivre dans un monde qui ne leur ressemble pas, ils ont peur de se retrouver si seuls au paradis, il leur faut de la compagnie

  • سعيد البحراوي
    الأحد 22 نونبر 2015 - 07:18

    ..اذا كانت القيم الاسلامية تشجع على الولاء و الطاعة للحكام.. فلماذا تعارض جماعة العدل و الاحسان ذات المرجعية الاسلامية النظام الحاكم..؟؟
    باراكا من التناقض و التحامل على الاسلام أسي عصيد.. راه المشكل عندنا فالمغرب عندو عنوان واحد: الاستبداد.. الى تحل هاد المشكل جميع الخلافات الايديولوجية و الثقافية غادية تناقش و تحل بشكل حضاري و دون تشنجات عصبية….

  • سام
    الأحد 22 نونبر 2015 - 07:31

    اي مفكر عليه قبل كل شيئ ان يتحرر من العبودية العرقية و يسمو بقول الحق و لا غير الا الحق بما اوتي من علم و معرفة و مسالة اهل الذكر عند الشك و عدم العلم بالاشياء و من هذا المنطلق لا بد تذكير المفكر حصيد ان الاسلام غير الديانات السماوية الاخري هو دين عقيدة و دولة بينما المسيحية مثلا هي دين عقيدة و بالتالي كان لزاما على المسيحيين تاسيس مكونات الدولة على اساس قوانين وضعية و من تم كان الفصل بين الدين و الدولة اما في الاسلام فالامر مختلف و لا يمكن فصل الدين عن الدولة لارتباطهما البعض معا امكانية الاخذ بالقوانين الوضعية التي لا تتعارض مع مفهوم الدين و الدولة في الاسلام فالمسيحية عقيدة و الاسلام عقيدة و دولة و لا مجال للاقتباس

  • Fatema
    الأحد 22 نونبر 2015 - 07:40

    ‎اذا لم يتمكن من بناء دولة الحق و القانون فهذا راجع للاشخاص المتمكنين من الدولة والياتها
    هم المسؤولين المباشرين عن هذه المقاومة خاصة و ان لا احد يحاسبهم . و من خلال هذا فهؤلاء مسوولون حسب رايي باضاعة الفرص على المغرب في التقدم .
    اما بالنسبة للدين فمبدا الإسلام هو لا اكراه في الدين و بما ان الواجب في المواطنة هو الاحترام فلابد لغير المتدين ان يحترم المتدين ولا يستهزأ به و بمقدساته تحت غطاء الحداثة .
    اتمنى انت وحركاتك ان تكف عن استفزاز المغاربة في شعائرهم ومقدساتهم.واذا كان لك حنين للظهير البربري فاعلم انك تدعو عن وعي او غير وعي على اثارة حرب اهلية بين المغاربة لا غير .
    اما عن تاريخ المغرب فهو قد سجل بكل فخر و اعتزاز حكام امازيغ الموحدون المرابطون المرينيون….ولا تتكلم عن التهميش فاالامازيغ هم "دينامو" الإقتصادالمغربي . واذا اردت ان تنظر فنظر بما يفيد البلد لمقاومة التهميش الحقيقي في التعليم مثلا حتى يكن لكل طفل او طفلة مكان لتحصيل المعرفة. او لتمكين اخوان لنا في الجبال
    من وسائل التدفئة….

  • سورة الحوار و الاوامر الالهية
    الأحد 22 نونبر 2015 - 08:02

    سورة في القران الكريم تضع حدا لكل ما يجري و يدور و لكل النقاشات المتداولة و هي سورة اوامر الهية في ادارة الحوار و النقاش و الحسم و التاكد ان الله هو القاهر فوق عباده و انه هو الغفور الرحيم ان تدبر هذه السورة اية باية تعطي تصور عام عما يجب علي المومن و غير المومن و الرد الموازي و الطريق المستقيم و يبين من هو الوكيل و الامر و الناهي و الحاسم في المواقف ..سورة الحوار البناء ..هي سورة الانعام خاصة ان كانت بصوت الشيخ سعد الغامدي حفظه الله …للتدبر كثيرا…

  • vive la laicite
    الأحد 22 نونبر 2015 - 08:42

    a l islamiste. alidrissu
    prototype du lecteur d hespress
    le monde entier s est inséré danslamodernite influencé par le rationalisme. et l essor des sciences et de la philosophie. l islam a 1400 ans et Lachine plus de 5000 ans. pourtant nous n entendons aucun chinois. critiquer. l'occident jour et nuit contrairement aux islamistes qui ont. de grandes bouches. ils travaillent en silence. votre modele. est sous nos yeux. en Arabie. et pire. en Irak et Syrie.

  • كريم
    الأحد 22 نونبر 2015 - 08:51

    اﻷخ الشريف اﻹدريسي. .. أنا متفق معك في الجوهر أننا مسلمون و متشبتون بإسلامنا و سنبقى كذلك … لكن يبدو أنه ليك خلط في معنى العلمانية على أساس أنها ربما نقيضة اﻻسلام …. وهذا خطأ… العلمانية باختصار هي فصل الدين عن الدولة وليس فصل اﻹسلام. .. تركيا مثلا مسلمة علمانية لو لم تكن كذلك لكانت لا تزال تناقش هل ندخل إلى المنزل بالرجل اليمنى أم اليسرى !؟ أو هل أكل البيتزا حلال أم حرام… الدين ( جميع الديانات ) شيء بين انسان و ربه سبحانه و تعالى … و في الختام هل هناك في العالم دولة متقدمة تحترم مواطنينا بدون تميز و توفر لهم العيش الكريم ولكن ليست علمانية !!؟؟

  • متتبعة
    الأحد 22 نونبر 2015 - 08:51

    اننا نعيش ماعاشته البلدان الاروبية خلال القرون الوسطى ولم يكن لها مخرج الا بفصلها بين الدين والدولة المدنية

  • مغربي
    الأحد 22 نونبر 2015 - 09:00

    عن مسلة الجدور لنخاد مثال الشجرة فانت تستطيع تشذيبها تقليمها بل واعطائها الشكل الذي تريد من مثل قصات الشعر الاكتر موضة لكنك لا تستطيع الحفاظ عليها حية خضراء تسر الناضرين ان انت عرضت جدورها للخطر بتعريتها او سقيها بماء ملوث فكذلك اذن الهوية الثقافية

  • مغربية
    الأحد 22 نونبر 2015 - 09:05

    مقال رائع في تحليله العميق الذي يضع اليد على مكامن الخلل والصراع بين المتناقضات التي انعكست بشكل او بآخر على شخصية المواطن وتفكيره آن الأوان أن ننتقل من حراسة الماضي الى بناء المستقبل
    .

  • mohaobrahim
    الأحد 22 نونبر 2015 - 09:06

    On est dans une société qui ne sait pas gérer la difference.
    Donc vous avez raison Mr Assid que le probléme est dans la strategie a suivre pour gagner le pari de developpement.

  • مﻻحظ
    الأحد 22 نونبر 2015 - 09:07

    لن يفهم محتوى هاته المحاضرة إﻻ من له إطﻻع واسع ومعرفة بحقائق أﻷمور.
    لن نصل بعد الى أي نوع من النوعين .
    الدرب طويل مادام الجهل واﻷمية قابعان في اﻷحياء الشعبية والنوادي.

  • محمد
    الأحد 22 نونبر 2015 - 09:13

    بلادنا تقوم على مرتكزات ظاهرة و باطنة متناغمة أحيانا و متناقضة غالبا
    الدين السلطة العصرنة الديموقراطية ….
    الكارثة عندنا و ما يجعلنا متأخرين عن قطار التقدم ،هي لازلنا غير حاسمين في عدة نقط و تظهر في فينة و الاخرى سكوندالات ظرفية تخدم فئة معينة و تعيد الامور إلى الصفر مثال: لغة التدريس ، إرث البنت ، الزين اللي فيك ….
    يجب أن يكون هناك اختلافات في الرأي و لكن ليس مفارقات في المبادئ الأساسية

  • الحسين المغربي
    الأحد 22 نونبر 2015 - 09:52

    آخر ما يهمنا …، في زمن التحديات البيئية، العلمية …الخ.

  • عجيب
    الأحد 22 نونبر 2015 - 09:54

    ما هي الدولة العصرية بالنسبة اليه ؟
    أهو التخلي عن الجذور و رقصة أحواش ؟
    ام عن الدين كما يدور في مخيلته !
    ان اليابان دولة عصرية لكن لم تتخلى عن أصالتها و عن هويتها .
    هل تضن ان الدول الأوروبية لا تحتفل ولا تقيم الطقوس الدينية كالاحتفال برأس السنة و بابا نويل وزيد او زيد
    نحن عندنا مشكل كبير هو نحن اكبر نفاقا و خداعا ، تصرفاتنا لا علاقة لها بالتمدن
    Nous sommes un peuple non disciplinés, notre comportement dans la ville n'a rien de civilité
    Nous n'avons pas des vraies villes au Maroc, nous avons un problème d'éducation.
    Par contre j, vous pouvez voir les Malaisiens ou les indonésien sont des peuples disciplinés pour ne pas cité les japonais ou les chinois

    Merci de publier hespress

  • lahcen. Tighirt
    الأحد 22 نونبر 2015 - 10:19

    كلامك صحيح لكن اعداء الصراحة والواقع سوف ينكرونه وبلا شك هناك من يريد ان يستشكل الواضح دائما بتاويلات بعيدة عن الواقع

  • دايز و كان
    الأحد 22 نونبر 2015 - 10:25

    وا تااااااا سير.الناس راها كتنقاش البروتون و مكوناتو و حركيتو و نتا ما زال شاد في هاد الشي.تفورماطا تفورماطا

  • علي الادريسي
    الأحد 22 نونبر 2015 - 10:32

    يجب ان لا نقع في خلط بين الاسلام و الديانات الأخرى فكلامك يا استاذ موجه للديانات الاخرى التي عرفت عدة مشاكل مما جعل رجال الدين يغيرون مما انزله الله و لا سيما الديانة المسيحية لكن الاسلام سيبقى صالحا لكل العصور اما فيما يخص امور الدنيوية فاسلامنا يحثنا على الشورة و الامر شورة بينكم

  • عزتنا في ديننا.
    الأحد 22 نونبر 2015 - 10:39

    سرطان العلمانية المهزومة يضرب بكل قوته في هذا البلد الحبيب ليغير ثوابته ولكن هيهات عقيدتنا جدار عال لن يستطيعوا القفز منه لان اساسه الايمان بالله الذي انزل الامطار و اسرى الانهار وانبث الاشجار و تقلبنا في النعم من فضله و كرمه فعلى قدر الالم يكون الصراخ فقد آلمهم تشبث المغاربة بدينهم و نغص عليهم حياتهم المليئة بالغم و الهم و الله ما ياخذونه من فتات اوروبا من تحت الطاولة ان ينفعهم و سيطردون من بلدنا شر طردة قال عمر رضي الله عنه لقد اعزنا الله بالاسلام فان ابتغينا العزة في غيره اذلنا الله

  • aziz
    الأحد 22 نونبر 2015 - 11:04

    ايها العصيد المغرب بلد اسلامي عربي امازيغي افريقي كان وهو وسيظل كذالك انك تلعب بالنار برغبتك انت وزبانيك تفتيت البلد وتجزيءه ماذا فعلت انت لصالح التقدم غير الثرثرة ان نسبة العلماء البارزين في جميع المجالات علمية ثقافية اقتصادية ووو كانوا و هم الان اعلى نسبة تساهم في التطوير الحقيقي للحضارة الانسانية الهادفة ولا فخر اما انت ومن والاك فلا فلى تجيدون سوى الثرثرة

  • نجيب
    الأحد 22 نونبر 2015 - 11:13

    اعجبتبني جملة لعصيد الا وهي :
    المغاربة يتعايشون مع العصر و في نفس الزقت متشبتون بجدورهم ، و بالنسبة لي هذا هو بيت القصيد يعني التشبت بالهوية اللتي تعتبر الاساس و العمود الفقري لكل مجتمع متقدم .

  • moha
    الأحد 22 نونبر 2015 - 11:26

    (عصيد يرى أن المغاربة قد عبروا عن رغبتهم في الانتماء للعصر، لكن في الوقت نفسه يتشبثون بالجذور، وهذا "ما يجعلهم لم يستطيعوا أن يحققوا ملاءمة بين ما اعتبروه انتماءً للتراث وانتماء للعصر"، موضحا أن السبب في ذلك هو "أن الأمر يحتاج إلى الكثير من الشجاعة والشفافية التي لم تتأتى لنخبنا".)
    (هذا يتناقض مع نفسه ويلعب بالعقول السادجة!!!ويهرف بما لا يعرف
    يريد للمغاربة قطع جدورهم الدينية والعربية وفي نفس الوقت الحفاظ على الجدور الامازغية لكي حققوا العصرنة….)
    أخوكم أمازيغي لا تمثله افكار متناقضة عصيدية (العصيدة)

  • حسن اشلحي
    الأحد 22 نونبر 2015 - 11:29

    ما يجب على الأستاذ عصيد أن يتفهمه هو أن المواطن المغربي لا يمكن أن يقبل بأي فكر يحيد عن الدين وهنا الدين الإسلامي وحده . وكل ما لا يتم في هذا الإطار فهو مرفوض من طرف الشعب المغربي المسلم. هذا ما ينبغي على الأستاذ ع صيد أن يستوعبون جيدا.

  • نصيحة
    الأحد 22 نونبر 2015 - 11:34

    مااروعك يااسلام دين وجدت فيه راحتي. اعتنقوه ابناءي ووجدوا راحة الدنيا وسيجدون راحة الاخرة ان شاء الله. كلهم تعلمو واحتلوا مناصب كبيرة من بنات واولاد وهدا تيسير من الله ورعاية ربانية من الله .والسبب في دالك انهم مشو في طريق الله واشكر الله دو المنة وانصح كل اب او ام ان لا تتخلى عن ايمانها ودينها الاسلامي لتسعد اويسعد في الدنيا والاخرة فالشيطان للانسان من الانس والجن يعمل لتفقير الانسان وان الشيطان يعضكم الفقر ودالك ببعدكم عن الله فاياكم والالحاد !!!!!! انشري ياهسبريس

  • مغربي وطني
    الأحد 22 نونبر 2015 - 11:42

    أنا أستاذ و مهتم بمجال التربية بالدرجة الأولى لذا سأعلق على الجانب الذي أعرفه، قال الأستاذ عصيد "بمعنى أن التعليم ليس ورشات وطنية من أجل بناء المواطنة والوطن، بل هو ورش يتبع رهانات السلطة وتكتيكاتها الظرفية، السلطات في هذه البلدان ليست لها إستراتيجية بعيدة المدى، لأنها تخاف من الإستراتيجية، فهي تفضل التكتيكات الظرفية لتغير في كل مرة من تحالفاتها وأساليب عملها، واحتكار النظام التربوي يجعل أن التعليم لا يلعب دوره في بناء المواطنة، بل يخضع لرهانات السلطة وأهدافها". هذا التحليل الدقيق، يبين مكامن الخلل في نظامنا التربوي، غياب أهداف بعيدة المدى كتربية النشء على الولاء للوطن و الافتخار بقيم بلده و أبطاله بدل تمجيد قلة قليلة لم تقدم الشيء الكثير لنا. جعلنا في مؤخرة الركب و هناك سنبقى حتى يتحرر التعليم من رهانات السلطة و يصبح مجالا مواطنا يحقق للمغربي الاكتفاء القيمي بعيدا عن انشغالات النظام. شكرا سي عصيد و وفقك الله..

  • un citoyen
    الأحد 22 نونبر 2015 - 11:42

    c'est desesperant de voir les traîtres du pays et ca ce n'est pas moi qui l'ai dit, avoir autant de temps de paroles et autant de publicite,cet activiste qui se prend pour amazigh et non pour marocain( je lui rappel que le marocain est amazigh arabes sahraoui andaloussi et musulman) et .certe sa liberte d'expression est la mais elle commence a devenir irrespectueuse avec ces idées bornées .avec ces idees qui pronent l'uniformite de la societe et repoussent la diversite.si il ya une bi polirasation dans la societe c'est d'abord grace a vous.ne crtiquez pas ce que vous essayez d'accomplir et qui vous parait fait, mais ne le saura jamais, vous representez un danger pas que pour la societe mais aussi pour l'humanite avec vos idées qui soutiennent israel pour leur genocide ,qui accussent les arabes et plus les musulmans d'etres des colonisateures.non monsieur on ne veut pas de votre savoir immense dans notre societe.on peut vivre paisiblement sans vos idees

  • سناء
    الأحد 22 نونبر 2015 - 11:46

    المادة الاولي لا تفكر والمادة الثانية لا تسال والمادة الثالثة لا تبحث و المادة الرابعة لا تُناقش و المادة الخامسة لا تُعارض و المادة السادسة لا تتخيل
    و المادة السابعة هي هكذا و فقط .
    , لان الخيال غائب و عندما يغيب الخيال يغيب الاحتمال و يغيب الإلهام و يغيب الإبداع ويغيب البحث , وسيبقي العرب يناقشون فقط تلك الحوارات العقيمة "من سبق من , البيضة أم الدجاجة" علي شكل من المؤمن و من الكافر , هل هو السني أم الشيعي , و من سيذهب إلي الجنة و من سيذهب إلي النار , و هل النقاب عادة أم عبادة , و هل سياقه المرأة لسيارة حرام أم حلال , و بعدها الغرب يبحث و يكتشف و الاعاريب يصيحون هي مذكورة في القران..
    شكرا استاد عصيد ….وشكرا هسبريس

  • محمد
    الأحد 22 نونبر 2015 - 11:57

    (كيفما تكونوا يولى عليكم )…………..

  • خولاني
    الأحد 22 نونبر 2015 - 12:01

    الدولة في المفهوم العام هي المؤسسات بأنواعها. أما المواطنة فهي تربية تخص الأفراد بما فيهم الحكام والشعوب على حب الأرض التي يعيشون عليها بكل مكوناتها الثقافية والدينية والعرقية والتعايش بين مختلف مواطنيها. والحرية تعطى لمن يستحقها. وحقوق الإنسان والجهل خطان متقاطعان. والله هو العادل المطلق ولا يولي المستبد إلا على المستبدين.

  • سناء
    الأحد 22 نونبر 2015 - 12:17

    إذن ما مفهوم الوحدة يا تري عندهم , و ما هو مفهوم التفرقة عندهم
    و إذا كان التوحيد بهكذا شكل فكيف ستكون التفرقة , و إذا لم نصدقهم فهل هذا كفر ،و إذا كان الكفر تغييبا للعقل و تغاضي عن رؤية الواقع فحتما لقد أصبح الكفر ضرورة لكي نقول لهؤلاء "الناطقين الرسميين باسم الله" انتم كذابون ثم كذابون ثم كذابون و نعم و نعم مع هكذا واقع لا وحدة ولا هم يحزنون.
    شكرا عزيزتي هسبريس

  • عبدالله
    الأحد 22 نونبر 2015 - 12:18

    Si tu es musulman pourquoi tu dois le prouver? C'est une chose entre toi et dieu, pourquoi être fanatique? C'est une faiblesse, chacun est seule dans son cercueil et la ou il doit prouver à son dieu qu'il a été musulman dans son cœur , l'Europe ne sont pas musulman et ils vivent 100fois lieu que nous pourquoi ? Je vous laisse la réponse à vous qui sont fanatique et utilisent cette religion pour arriver à leurs but.

  • absence
    الأحد 22 نونبر 2015 - 13:16

    non le mec il delire, c'est l'absence de la religion qui mene au vol a la corruption de nos elites et bien sur de l'inegalite sociale

    le mec c'est un papagaille de l'onu ,finance par eux

    mais il faut etre d'accord , il y a bien une instrumentalisation de la religion par lmkhzen

    mais ni la sociologie ni la philosophie va changer quelquechose, parceque c'est deja le cas dans des pays voisins et ils ont sorti des tyrans ,ben ali par exemple

  • AMINE
    الأحد 22 نونبر 2015 - 13:31

    دائما نجد المقارنة بين الاسلام والمسيحية وان الدوافع التي جعلت الاوربين يتبعون العلمانية غير قائمة عندنا يا اخواني الدوافع نفسها هل نستطيع تطبيق اية وما ملكت ايمانكم او فرض الجزية على المواطنيين المغاربة الغير المسلمين هل نستطيع قطع الايدي وحفر حفرة وادخال انسان فيها ورميه بالحجر حتى الموت هل نستطيع السماح بزواج الاطفال ….ان الدوافع هي نفسها

  • الحسن
    الأحد 22 نونبر 2015 - 13:32

    هوية المغربي في دينه اولا ثم في وطنيته ثانيا ..وبعد ذلك تاتي مكتسباته الثقافية والعلمية المختلفة التي يخدم بها وطنه حسب الحاجة.

  • الهداوي
    الأحد 22 نونبر 2015 - 15:14

    ماقلت شيء ياعصيد كلمات يعرفها الكل اتقليدي العصرانية الوطنية الدين انفصال الديماغوجية الىؤتل…. اختلط الحابل بالنابل اصبح العديد من امثالك يحفضون عن ظهر قلب مثل هد المصطلحات ويلوكون بها فاههم ضانين انهم يقولون شيئا . انصحك ان تعطي راس المعقول راه ولتي غير تتركع .

  • Justice Democracie
    الأحد 22 نونبر 2015 - 19:30

    Il faut interdire les partis politique sur la base de la religion
    Il faut interdire les association religieuses
    Il faut rempre de relations avec le moyen rient
    .
    .
    La on va controller le terrorisme

    Il faut avoir une constitution qui doit etre democratic, et prend en consideration les valeurs de l'egalite, justice et transparence

    On vit encore avec les mentalite Beduin Arabes qui est contre la justice et democracie

    Tanmert

  • عابر
    الإثنين 23 نونبر 2015 - 05:22

    كلام كبير كالعادة !
    ازدواجية الخطاب والمعايير هي هي لم تتغير!
    الصراع بين الشريعة والقانون شيء طبيعي فالحق الإلهي لا يمكن إلا أن يسمو ويرتفع على ماهو بشري ، فالحق يأبى أن يهادن الباطل ويخالطه ؛ لأنهما متناقضان فوجود أحدهما ينتفى الٱخر.
    المشكلة أن عصيد وأمثاله يظنون أنهم وحدهم من يمثلون العصرانية والحداثة والعقلانية ، وأنهم حامل لواءها والمالك الحصري لها ، وهذه مصادرة وتحكم ، وهو نفس ما يعيبونه على خصومهم ؛ فالتشبث بالجذور و بقيم الحضارة الغربية والدفاع عنها عندهم عقلانية وتحرر ونضال ، لكن تشبث الآخر بقيمه تحجر ودغمائية وإرهاب ؟ فكل ما يفعلونه حق وفضيلة واجبة التقليد ؛ فمذا يسمى هذا إن لم يكن احتكارا للكلمة ومصادرة لحرية التعبير وادعاء امتلاك الحقيقة ؟
    هذه النماذج من الشخصيات المعلبة ، والتي تظن أنه يمكن تعميم نسق من القوانين أو القيم أو الأخلاق على جميع البشر في جميع الظروف ، باستيراده من مكان لآخر ؛ خطابها دائما يفتقر إلى التأسيس العقلي والعلمي ، والمبررات الكافية .
    الشريعة ليست مطبقة %100 وحتى لو قلبتوها لادينية المشكلة في التطبيق المرتبط بالأهواء الإنسانية ، هنا فين كاينة لعصيدة .

  • سناء
    الإثنين 23 نونبر 2015 - 14:34

    فالجائع يفقد نصيبا من الذكاء و نصيبا من المنطق وعلي المقولة الشهيرة "العقل السليم في الجسم السليم" إذن الذي حدث أن هناك إنسانا هزيل مصاب بالإحباط و فاقد للأمل و فاقد لهدف في الحياة تلغرافيا هذا الإنسان سيلجئ إلي الله و إلي الدعاء و سيلجئ إلي الصلاة و إلي العقيدة لان الحياة الآخرة هي أخر ما تبقي له كي يتشدق به .يعني هذا الإنسان الفاقد لجزء من العقل و في نفس الوقت مكسور ماديا و محطم معنويا حتميا سيربط أفكاره ربطا وثيقا و اعمي بالموراءيات او بالأفكار الميتافيزيقية و بما أن مجتمعاتنا غالبها مسلم بالتالي تكون فرصة للاسلامويين و لتجار الدين و لخفافيش الاسلمة كي يتربصوا و يحتضنوا تلك المجتمعات الهاربة من اليأس و الهاربة من القنوط و الهاربة من نار الواقع و أصبحت هناك شبه سيطرة علي فئة من المجتمع عن طريق فتاوى التكفير التي لها صدي و تأثير في أذهان و عقول السذج لان التكفير يعتبر سلب للحياة الآخرة التي هي آخر ما تبقي للإنسان اليائس…شكرا استاد عصيد و هسبريس

  • مغربي
    الإثنين 23 نونبر 2015 - 16:46

    كفاك تكبرا وغرورا فثب الى الله قبل المنية وليكن في علمك ان هذا الدين سيبقى الى ان يرث الله الاءرض ومن عليها ولا تطمع في من غرك ان تبيع دينك بعرض من الدنيا الفانية فتصبح من النادمين

  • Anamur
    الإثنين 23 نونبر 2015 - 16:48

    الحل يكمن في العلمانية, يجب فصل الدين عن السياسة .

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات