الرويسي: مشروع الخلافة متطرف .. والكتاني: العلمانيون إرهابيّون

الرويسي: مشروع الخلافة متطرف .. والكتاني: العلمانيون إرهابيّون
الخميس 26 نونبر 2015 - 14:35

في الحلقة الثالثة من برنامج “نقطة نظام”، الذي تُنتجه مؤسسة هسبريس الإعلامية، فرض موضوع “التطرف والإرهاب” نفسه بقوة مع بروز تجلياته الخطيرة في الآونة الأخيرة، حيث اعتداءات باريس التي أودت بحياة 130 قتيلا ومئات الجرحى، إلى جانب تفجير حافلة الحرس الرئاسي بتونس يوم الثلاثاء الماضي، وهي العمليات التي تبناها تنظيم “داعش” المتطرف، وجرّت على الإسلام والمسلمين اتهامات “غير مباشرة” بالمسؤولية المعنوية وراء تلك الأعمال الإرهابية.

“نقطة نظام” أوغل في خلفيات الفكر المتطرف، ضمن حلقته التي ستبث بعد ساعات على موقع هسبريس، وانطلق من سؤال جوهري “لماذا يظل التطرف لصيقا بالإسلام؟” و”كيف أن أخطر ما اجتمعت عليه دول العالم لمحاربته، أي الإرهاب، مصدره مسلمون؟”، إلى جانب “مدى نجاعة المقاربات التي تنهجها الدولة المغربية أمنيا واجتماعيا ودينيا لوقف زحف التطرف والغلو داخل المجتمع المغربي؟”.

خديجة الرويسي، الفاعلة السياسية والرئيسة السابقة لجمعية “بيت الحكمة” ذات التوجه الحداثيّ، أرجعت الإرهاب والغلو المنتشر في المغرب وعدد من دول العالم إلى “جذور تاريخية من فترات الإسلام، حيث تم الهجوم على العقل والعقلانية”، مضيفة أن هذا التوجه يمثله العالِم الشهير في التاريخ الإسلامي ابن تيمية، إلى جانب “تيارات أخرى في الفكر الإسلامي”.

وتوقفت الرويسي عند قضية “استغلال الدين في السياسة”، قائلة إنه “أعطى وضعا آخر داخل المغرب”، حيث ربطته بتيارات “أصولية متطرفة وظلامية التي تسعى إلى السيطرة على المجتمع في إطار مشروع الخلافة”، مشددة على موقفها الذي لا يفرق بين كل الجماعات الإسلامية في المغرب “لأنها لا تعتبر البلاد كدولة قائمة الذات بل جزءً من قُطر كبير يمتد من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وما وراء البحار تحت مسمى الخلافة”.

في الرأي المقابل، استضاف البرنامج الشيخ حسن الكتاني، أبزر مشايخ ما يسمى “السلفية الجهادية” المفرج عنهم بموجب عفو ملكي قبل ثلاث سنوات، الذي اعتبر إلصاق الغلو والتطرف بالدين “ظلما للإسلام ولا يفعل ذلك إلا من يكره الدين ويحاربه”، مضيفا أن “من يتهم منهج السلف الصالح هو طريقة لاتهام الإسلام”.

وفيما يشبه الردّ على تصريحات الرويسي، قال الكتاني: “يمكننا أن نقلب المنطق ونقول إن العلمانيين هم أشد الناس غلواً وإرهاباً وتطرفاً”، مستدلا بما وصفه “المجازر الدموية التي قتلت الملايين من المسيحيين في حروب جرت بأوروبا بين الأوربيين فيما بينهم”، فيما أكد أن مصر تبقى أكبر دليل على تطرف العلمانيين، حيث “نرى كيف أنهم انقلبوا على الديمقراطية وقتلوا وذبحوا وسفكوا وملؤوا السجون، حتى وجدنا من يناصرهم في باقي البلدان على تلك الجرائم”.

ولم يخف الكتاني، في موقف مثير، موقفه الرافض للمقاربة الأمنية التي يعتمدها المغرب في مواجهة مخاطر الإرهاب، موردا أن “هذه المقاربة تنشر الغلو أكثر من محاربته، حيث أعرف شبابا أبرياء دخلوا السجون وخرجوا غلاة بعدما عذبوا لغير أمر فعلوه (…) وهو ما زاد من حقدهم وغلوهم”، مضيفا “طالبنا أن يكون هناك حوار مع هؤلاء الشباب لأنه فعلا سينتج”، فيما أبدى رفضه الشديد للمقاربة الدينية الرسمية أيضا “حيث تكميم أفواه العلماء وتوقيف الخطباء كلما تحدثوا عن هموم الأمة”، بحسب تعبير الكتاني.

‫تعليقات الزوار

73
  • الحتبية
    الخميس 26 نونبر 2015 - 14:58

    والله ولينا كالحتبية
    خاشين روسنا فكتافنا
    بحال شي واحد واكل التصرفيق
    فش ما شاف ايد مرفوعة كيدخل راسو بحل الفكرون
    حسن عوان لي صاهرين ما حيرتهوم لهذي ولا لهذي
    بحال التعلب لي كيصيد الجراد كيحط رجل على اوحدا اوتهرب ليه الاخرى
    الحاصول الله ايحفض اوصافي

  • أبوهاشم
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:05

    اخجلوا من أنفسكم….كفوا عن لحس الأحذية..أحذية الغربيين!!!
    فهل سبق لأحد منكم أو من شابهكم ممن يدعي الاعتدال؛ أن وصف بالإرهاب قتلة الآلاف بل الملايين من الأبرياء، في هيروشيما وناكازاكي والجزائر والعراق والشيشان وميانمار………واللائحة طويلة.
    ..هل دماء الكافرين غالية ودماء المسلمين رخيصة؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
    ثم كيف يكون فكر ابن تيمية شيخ الإسلام المجمع على كونه مجدد قرنه، كيف يكون من الغلاة، إن لم يكن فكر الرجل اعتداليا وهو للاعتدال رمز؛ فمن المعتدل؟؟؟

  • hamid
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:05

    يستحيل ان يكون العلماني ارهابيا…
    لان العلمانية لاتهدف الا الى حماية اي فرد من المجتمع مهما كان دينه لونه ميولاته.
    العلمانية=الانسانية.
    اما امثال الكتاني لايؤمنون بالاختلاف ويريدون فرض نضرياتهم الصدئة على الجميع.

  • fadil from australia
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:07

    i just wanna say that this woman dont know anything about islam, so why she push his nose on it ?? khilafa is a word from our holy proophet Mohamed S, so who we will believe ? ? the prophet mohamed or that woman ? if she is not musulman she dont have right to talk about Muslim, matters,

  • خديجة وسام
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:12

    يمكننا أن نستنتج من كلا الموقفين أن لا أحد يقدم جوابا على السؤال المطروح : ما علاقة الإسلام بالتطرف ؟ الحقيقة التاريخية هي أن بشار الأسد لعب لعبته التي كان يعلم مسبقا أنها ستنجح : كان يعلم أن جند حزب البعث لصدام المقالون من وظيفتهم كانوا مستعدين للدخول في مغامرة للإنتقام من الأغلبية (أو الأقلية إن شئتم) الشيعية التي وصلت للحكم بعدما تدخل الأمريكان بالعراق وبذروا بذرة الإنتخابات التي تفرز نتائج لا ترقى لدرجة الإجماع بما يناهز تسعة وتسعين في المائة كما كان البعثيون السوريون والعراقيون ينتجون لك ذلك بعد كل اقتراع. لذا أفرج بشار عن الملتحين المسلمين الذين كانوا يقبعون بسجونه وشجع على تكوين حركات متطرفة تنطلق من الطائفية لكي ننسى وينسى العالم بأسره أن الشعب السوري كان يطالب بانتخابات مختلفة عن التسعة وتسعين في المائة التي دخلت الشرق بعد خروج جنود أمريكا من العراق. وأخيرا نرى أن بشارا العربي العلوي المسلم لا يقبل بما كان يحلم به الربيع العربي من حرية وديموقراطية لأنها دخيلة بالشرق جاء بها الغرب وحليفته إسرائيل.

  • فقه الاولويات
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:13

    إلصاق التطرف بالاسلام جاء بكل صراحة من عدم فهم سورة التوبة وسورة محمد من طرف الفقهاء حيث ظنوا أن الاحداث التي تتكلم عنهما السورتان أحداث عامة وليست خاصة بفترة نبوة محمد عليه السلام
    والعباسيون زوروا التاريخ
    لم يكن النبي غازيا حتى يكون من تتلمدوا عليه قتلة ولصوصا
    الخلافة هي خلافة العلم والاصلاح لا خلافة القتل والافساد في الأرض

  • محمد كريم
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:15

    موقف مشرف للكتاني فالتطرف سكن هؤلاء العلمانيين هم من يتطاولون على الدين و يسبونه و يلسقون به كل شيء حقدا وبغضا والاسلام بريء مما ينسبه اليه هؤلاء و نحن مسلمون بريئون منهم

  • bouchaib
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:17

    L'origine de la laïcité est un mouvement créé par des intellectuels occidentaux athées pour se révolter contre l'église au 16/17eme siècle , nous laïcs a nous ne sont que des domestiqués de la culture judeo-chrétienne ils vénèrent tellement leurs maîtres qu'ils veulent l'adapter a toutes les sauces , s'ils avaient une identité culturelle " berbéro-arabo-musulmane " ils ne seraient pas laïcs. La liberté rend fou le simple d'esprit

  • ياسين
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:18

    الحل الوحيد لمحاربة والقضاء على التطرف والارهاب العالمي القران الكريم والسنة النبوية.

  • nomade
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:20

    تعليقا على ما ورد في المقال: شخصيا، لا ترهبني السيدة الرويسي ولا امثالها، لكن هذا الشيخ وامثاله يبعثون الرعب في نفسي ويخيفونني، على الأقل بملامحهم ان لم يكن بوعيدهم او بما يسمونه الوعظ! فمن هو الإرهابي يا ترى؟ من يخيف ام من يطمئن ؟؟؟ وهل هؤلاء الذين يفجرون أنفسهم وسط الأبرياء من العلمانيين؟؟؟؟

  • اخيش حسن
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:26

    بسم الله الرحمن الرحيم فعلا العلمنين طغات لانهم لم يامنو الا بافكرهم وقتلو الملاين في اليبان وفطمان والشيشان وافغستان والعراق ولبياء وسريا وووووةوةو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • Hassan
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:33

    هل الاسلام هو من شن الحروب الصليبية ؟

    هل الاسلام هو من تسبب في الحرب العالمية الاولى و الثانية التي قتل مئات الملايين من البشر ؟
    هل المسلمون هم من أباد السكان الأصليين لأمريكا الشمالية و استراليا و نيوزلندا ؟

    هل المسلمون هم من قصف هيروشيما و ناكازاكي بالقنبلة الذرية ؟

    هل المسلمون هم من استعمروا افريقيا و اسيا و قتلوا عشرات الملايين لنهب خيراتها ؟

    بالعكس الاسلام أينما حل قبله الناس و اعتنقوه من جنوب افريقيا الى روسيا و من الصين و الهند الى المغرب الا في الأندلس التي أبيد فيها المسلمون او طردوا

    اتقوا الله في أنفسكم اخر الزمان و لا تقولوا الزور على الحق فغدا ستسؤلون و ستحاسبون على كل صغيرة و كبيرة

  • Ahmed52
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:34

    كلام السيد الرويسي صحيح حتى يثبت العكس.

    اما كلام شيخنا عالم العلماء واكبر الفهماء لا يرتكز على دليل او حقيقة لان العمل بالديمقراطية عند السلفيين حرام. والمثال المصري الدي يسوقه لنا نعرف خباياه واهداف المرسية الصولية وعلى المصريين ان يحمدوا الله على تنحية الاخوان من حكم بلادهم.

    واطلب من شيخنا عالم العلماء واكبر الفهماء ان يقابل واحدا من المغاربة، الدين تمسحوا، في برنامج تلفزيوني حتى يرينا كيف يبعد الارهاب عن الموروث الاسلامي.

    "الهرا بزاف والسكاة حسن".

    وشكرا.

  • المهدي
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:35

    هذا الشيخ يخلط بين الأمور ليجد أعذارا للارهابيين المتأسلمين على اعتبار ان ما يقومون به قام به العلمانيون قبلهم ضد المسيحيين الذين تعرضوا لمجازر في تلميح لما حدث في أروبا عصر ما قبل النهضة ، هذا تلاعب واضح بالتاريخ ، فالمجازر كانت مسيحية بلبوس ديني خالص كما نراه اليوم ضد المتنورين من المفكرين والعلماء الذين أدرجتهم الكنيسة إبان سطوتها في خانة الهراطقة الذين تعرضوا للحرق احياء وليس العكس ، فليس العلمانيون من نكلوا باتباع الكنيسة ، ومتى ما تعلق الامر بغير العلمانيين من ضحايا المجازر والمحارق إلتهمت شهوة الدم الكاثوليكية اتباع المذهب البروتستانتي او العكس والذي بلغ ذروته في أواسط القرن السادس عشر كما تشهد بذلك مجزرة سانت بارتولومي التي تدحرجت فيها رؤوس البروتستانت في شوارع باريس وليون وكبريات المدن الفرنسية ، العلمانيون لا يهدرون دما ولا يكفرون ولا يتزنرون بالأحزمة الناسفة ، فكفى من المغالطات فالتاريخ شاهد وهو في متناول الجميع يا شيخ .

  • صناع التاريخ
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:37

    من يعتقد أن من يحترمون الشخص كيفما كان و كيفما يعتقد و يفكر و يتصرف بأنهم إرهابيون فهذا هو الإرهابي بحد ذاته.
    العلمانية ليست ضذ الدين مقولها ونكررها بل هي ضد توضيف الدين للتقييد الناس بهذا حرام و هذا حلال الإنسان خلقه الله حر بمعنا إن شاء أن يعبده يعبده إنشاء أن لا يعبده فلا يعبده الله بحد ذاته أعطى للانسان حرية عبادته فكيف للإنسان ان يأتي و يكون هو الوصي على ما يجب أن أفعله و أفكر به .
    أتمنى من القراء أن يقرؤو و لو قليلا على مفهوم العلمانية الشمولي لكي لا يسقطو في المغالطات التي يقومون بشرحها لهم بعض ظلاميين.
    تحية لكل شخص في بلادي يحترم أخاه كيفما كان فنحن من لحم و دم و ختلافنا يقوينا و لا يفسد من الود قضية .و نقطة نظام لكي نسمع و نفهم بعضنا فليس كل منا كامل لأن الكمال هو لله .

  • الارهابي
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:37

    بلا بلا بلا…كلام لا طائل منه في الحقيقة..ندوات أشبه بخطابات بيزنطة و هي تسقط..الإسلام دين الله الحق و الخلافة الرشيدة لن تتحقق مرة اخری و لكنها تظل العام المشروع للمومنين..أم تريدونها فوضى و تخلف و انحلال الی الابد

  • المختار
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:43

    الى الاخت الرويسي اقول ان كان ابن تيمية انتهجا فكرا متشددا فان فان فهمه ليس هو الفهم الصحيح للدين فهو كباقي علماء الامة يصيب ويخطئ ولا نصلق تهمة ان الاسلام يحارب العقل لمجرد وجود شخص واحد من الامة دعى الى تجميد العقل فان كنت تريدين الانصاف فعليه فاراء الجمهور ولا تاخدي الشاد كدليل واحد فالشاد لا حكم له.فالامة مليئة بالعلماء الدين نوروا الدنيا بفهمهم واستنباطاتهم وتجديدهم للدين وحلهم لمشاكل الانسانية انطلاقا من الكتاب والسنة فعليك بقراءة اقوال السادة الاشاعرة مثل ابو حامد الغزالي والباقلاني والرازي وابن رشد ولامام الشادلي وعبد القادر الجيلاني وغيرهم كثير.فان كان ابن تيمية معروفا بشدوداته فان الامة وقفت في وجهه في فترة من الزمن وسجن بسببها اربع مرات لكن الدي احيا هدا الفكر المتشدد في الامة انما هم محمد بن عبد الوهاب والوهابية او ما يسمى بالسلفية.والوهابية ليسوا هم الامة ولا يمثلون الامة.نقطة اخرى هي ان الفكر العلماني يعتبر فكرا متطرفا وشادا مثله مثل الفكر الوهابي وجهان لعملة واحدة الاول يريد ان يلغي النصوص ويقدس العقل والثاني جمد العقل في فهم النصوص. يتبع

  • hassan
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:48

    كيف يتحول الشباب الى متطرف متشدد وفي الاخير قابل للإنفجار
    كيف تقرأ عقلية المتطرف؟ ؛كيف تنمو وتتغلغل هده الافكار الاجرامية لديه ؟
    وكيف يتم اختياره من طرف مافيا الارهاب ؟
    ترى ما السبب الدي يجعل المتشدد لا يهتم بالحياة ويكرهها ويفضل الموت في اعز مرحلة في حياته

  • مهدي ميد
    الخميس 26 نونبر 2015 - 15:53

    وهذا أكبر ذليل علي عدم تقبل الرأي والرأي لﻷخر فالتطرف يمكن أن يكون من كﻻ الطرفين متشددين علمانيين ومتشديدين إسﻻميين التطرف ليس له دين وإنما هو مفرد لشخص وليس لﻷشخاص لفكر وليس لﻷفكار بمعني كل واحد ملزم بشئ يخصه وليس يخص أشخاص اما بخصوص الرويسي والكتاني كﻻمهم ﻻ يلزمنا في شئ

  • سوار الذهب
    الخميس 26 نونبر 2015 - 16:00

    أنا متفق تماما مع الكتاني في وجهة نظره …. أغلب الذين تعتقلهم الأجهزة الأمنية أبرياء لا علاقة لهم بداعش ولا بـ ماعش .. كل أسبوع نسمع تفكيك خلية في إطار الحملات الإستباقية لدرجة أننا بدأنا نشعر أن الأمر أصبح ركيكا ومبالغا فيه لحد الميوعة طالما ليس هناك أسلحة ومتفجرات ضبطت بحوزتهم .. التعاطف أو الإعجاب أو الحديث عن داعش حتى بين الناس في المقاهي يسمونه تفكيك خلية إرهابية لا أصدق هذا الهراء أغلبيتهم أبرياء

  • الكحطوزي bb
    الخميس 26 نونبر 2015 - 16:17

    رشيد المغربي يسأل مالفرق بين السعودية وداعش؟

    لكنه صعقني بالتالي :
    داعش مع فظاعة انتهاكاتها لحقوق الإنسان وجرائمها ضد الإنسانية إلا أنها أفضل حالا من السعودية في بعض الأمور وذكر منها سماح داعش للمرأة بقيادة السيارة في مناطق حكمها ونفوذها في الرقة والموصل ،

    في الحقيقة لم أكن أعرف أن داعش تسمح للمرأة بقيادة السيارة لأنني لا أتابع أخبار هذا التنظيم الإرهابي ، كما أنني لا أطيق رؤية مشاهد أو صور جرائم تنظيم داعش،

    العجيب أنني رغم تعطشي دوما لمناقشة ومساجلة الزميل الأستاذ رشيد المغربي كما هو معلوم إلا أنني هذه المرة حالي أشبه بحال من أكلت القطة لسانه !!!! .

    عبدالله مطلق القحطاني

  • لهلالي ع
    الخميس 26 نونبر 2015 - 16:20

    من الذي أعطى السرعية لامرأة كالرويسي أن تتحدث ؟ ان أحاديثها كلها تدخل في خانة التطرف .والجاهل بتاريخ بلده يتيه عادة في مزالق مؤداها التطرف والشذوذ

  • عبدالله
    الخميس 26 نونبر 2015 - 16:31

    هاذا الرجل صفته تتخلع سماهه كالخمينيين الإيرانيين ، الى طول هاذا واحد النهار غادي يكون هو الخوميني رقم 2. والله يستر هاذا عالم غريب ولا المسرح والتماتيل وراء الالحية .

  • aziz
    الخميس 26 نونبر 2015 - 16:32

    ظهورالعلمانية في أوربا كان مبررا بسبب تواطؤ الكنيسة مع الإقطاعيين ومع الأنظمة الحاكمة الظالمة . وخير مثال هو صكوك الغفران ومحاربة استعمال العقل في البحث العلمي.أما في المجتمعات المسلمة فلا أرى مبررا لهذه العلمانية.لأن الإسلام بريء من كل ما سبق ذكره.فإذن هنا العلمانية أي في مجتمعنا المسلم ليست سوى ستار يتخفى به كل من أراد محاربة التدين.مصطلح العلمانية دخيل على الإسلام.

  • hassan
    الخميس 26 نونبر 2015 - 16:32

    دابا ينشف الخليج من البترول ما تبقى تسمع لا سلفية ولا داعشية
    في السبعينات والدينا كانو عايشين في في سلام
    اما اليوم ولينا كنهتمو بقندهار اولبس سكان افغانستان وحلاقة طالبان

  • الموت القادم من الشرق
    الخميس 26 نونبر 2015 - 16:33

    إن كتب لا قدر الله وأقول وأكرر لا قدر للمغرب أن يصير مثل مثل ما صارت عليه سوريا والعراق ، فوالله ثم والله سيبحث المغاربة آنداك عن قشة أو خيط أمل ولو بسيط عن الحرية والديموقراطية والسلم والسكينة والأمل ولن يجدوه أبدا.
    يا من يدافع عن السلفية
    يا من يدافع عن الجهاديين
    يا من يخلط تاريخ أوربا بالعلمانية
    يا من تم غسل دماغه بالوهابية
    يا من بقيت فيه درة عقل
    يا من بقي فيه درة "تمغريبيت" أفق وساهم مع إخوتك في إيقاف المد الضلامي الخطير ،فوالله إن استحكم هذا المد فلن تعيشوا سوى الويلات :دمار وقتل وتفجير وسبي وقطع للرؤوس والأيدي والأرجل وجلد وصلب ووو وكل ما يمكن أن تتصوروه أو لا تتصروره من أشكال همجية والوحشية وكل ذلك سيفرض عليكم باسم الإسلام
    استفيقوا قلب فوات الأوان
    استفيقوا قلب فوات الأوان
    استفيقوا قلب فوات الأوان
    استفيقوا قلب فوات الأوان

  • بونس الرماش
    الخميس 26 نونبر 2015 - 16:34

    لماذا الدولة لا تكمل مبادراتها اللتي بدأتها مسبقا حيت تركت الشباب أصحاب المبادرات وأفرجة عمن هم كبيرون فب السن أمثال خطاب رغم أنهم جميعهم إنخرطوا في مشروع السلفية الإصلاحية ولماذا رغم تبرأهم من الأعمال الإرهالبة في فرنسا تربطهم بتلك الأعما دل رغم مواقفهم من الإرهاب والله الدولة بهذا التصرف تغذي الحقد والتطرف في قلوب هؤلاء الشباب إن هم مدوا أيديهم لصالح وطنهم وخدمته فلماذا لا تمد الدولة يدها لهم بهكذا أفعال يتم استدراجهم من الجماعات اللتي لا تحمد عقباها

  • fadi
    الخميس 26 نونبر 2015 - 16:36

    لا يمكن لمن يتلقى الدعم الأجنبي أن يكون محاضرا لأنه يؤمن بفكرة أسياده تحت تأثير مخدر اليورو

  • anas
    الخميس 26 نونبر 2015 - 16:42

    عندما ارى الرويسي تتكلم في كل شئ وكانها وصية على الشعب المغربي.اعرف السبب الرئيسي في تخلفنا ..فحينما تعطى الامور لغير اهلها فوجب علينا انتظار الساعة..انسانة لا تستطيع التفرقة بين السنة والفرض وتتحدث عن الاسلام وكانها عالمة للاسف ..وعلماء الاجلاء لا تعطى لهم الفرصة للحديث..حميع المواضيع التي تناقش لا ياخد راينا فيها ودائما الرويسي وعصيد يتحدثون بالنيابة على الشعب ..من هم هؤلاء ؟ والله اني اخاف على بلدي من هؤلاء المرجو النشر

  • مروان
    الخميس 26 نونبر 2015 - 16:42

    المعتدل بالنسبة للعلماني هو الذي يعطي خده للطم دون مقاومة، و عندما يزرًقّ الخد الايمن، يمد الخد الأيسر. الدفاع عن النفس عندهم ارهاب! ردة الفعل ارهاب! الدفاع عن النفس و العرض و الدين ارهاب!

  • د/المرواني
    الخميس 26 نونبر 2015 - 16:43

    أتحداك الأخت الرويسي أن تكتبي بحثا مُحكما تثبتين فيه تطرف ابن تيمية،وقولك عن التطرف أنه له"جذور تاريخية من فترات الإسلام" خلط بين الإسلام والفكر الإسلامي ،وعلى أي أعفيك من الثانية لكن أتحداك في الأولى ،وإلا فإنما أنت مقلدة وليس لديك حرية البحث والنقد يا من تدعين الدعاية للحرية أو أنت إحدى اثنتين :جاهلة أو متعصبة لعلمانيتك وحداثتك ..إن لم يكن مصيبة أخرى ،فاقبلي التحدي رجاء واكتبي شيئا تثبتين فيه أن لديك دراية بتاريخ العلم الشريف نقرأه جميعا على منبر هسبريس!!

  • مغريي
    الخميس 26 نونبر 2015 - 16:56

    العلمانية الديموقراطية هي الحل الوحيد وهي الضامن لكل فرد حقه في المجتمع. ويجب إبعاد المتدينين من التسيير والتحكم في الشئن العام . ﻷن الدين لﻻه والوطن للجميع . متﻻ إدا كان مواطن يحترم نفسه وغيره وديمقراطي في معاملته وملتزم بقانون وطنه في كل شيئ . وﻻكن ﻻيصلي وغير ملتزم دينيا . أنا كدمقراطي في نضري هدا مواطن صالح أما إلتزامه الديني فهدا شئنه وﻻ يخصني أنا وإنما يخص هو بينه وبين خالقه ﻷن الله هو من خلقني وخلقه . ﻷني ﻻيجب أن أنصب نفسي في مكان الخالق كما يريدون أن يفعلو المتطرفين . والسﻻم عليكم وشكرا لكم.

  • ARIFI
    الخميس 26 نونبر 2015 - 17:05

    حقيقة أن العلمانيين إرهابيين هذه حقيقة واقعة وخاصة علمانيو الدول العربية، وعلى رأس العلمانيين في دولنا الإسلامية هم حكامها، لانستطيع أن نحصي مثلا كم إنسان قتله القذافي وكم إنسان عذبه وكم إنسان إغتصبه وكل حراسه كانت من النساء أغلبيتهم إغتصبهن إن لم يكن جميعهم، نعود إلى بن علي حدث ولاحرج قتل وإغتصابات بالجملة وزد عليهم حافظ الأسد وإبنه بشار القط قتلوا مئات الآلاف حدث ولاحرج عن جرائمهم ومابالك بجمال عبد الناصر حدث ولاحرج وزد على ذلك كل حكام العرب العلمانيين، ولاننسى مافعلته فرنسا العلمانية في حق الجزائر من قتل ملايين البشر وكذلك في أفريقيا والعراق وآخر جرائم فرنسا العلمانية البارحة في العراق قتلت 28 طفلا في مدرسة هذا هو الإرهاب الحقيقي، ولاننسى العلماني المتسول السيسي الذي قتل آلاف المصريين وحرق وإغتصب وسجن أكثر من 50 ألف من خيرة المصريين علماء وأطباء وأساتذة ومهندسين هؤلاء هم العلمانيين الإرهابيين لايؤمنون إلا بالإقصاء والدبابة والقتل

  • محمد
    الخميس 26 نونبر 2015 - 17:07

    ان حقيقة ما يقع في العالم حاليا هو تطاولا على الدين الإسلامي الحنيف وبالنسبة لنا كمغاربة فإن لجم الفقهاء وأهل العلم عن قول كلمة الحق من طرف وزارة الاوقاف وإسناد مهام الوعظ والإرشاد لكل من هب ودب ساهم في بناء تيارات تثير الغلو و الافتاء أما العلمانيون فلا مجال لذكر نفاقهم ومساوءءهم عبر التاريخ

  • الدكتور عبد الغاني بوشوار
    الخميس 26 نونبر 2015 - 17:13

    يا جماعة الخير تنسون أن المغرب دولة مستقلة في جميع أمورها ولا تنتظر من أحد ان ينير طريقها إلى الصلاح والفلاح. لديها من الفقهاء ورجال الدين في قديم الزمان وفي الوقت الحاصر ما يجعلها فخورة بعبقرية أهلها وطينة مواطنيها، ناهيك عن إنتاج علمائها وثروة ثقافاتها ولغاتها. لا يحتاج أهلها إلى ابن تيمية والمتفيقهين في الدين من أهلها ومن خارج حدودها السيادية. والخلافة الخارجية التي يحلم بها المتطرفون والدواعش والمهوسون قائمة فيها منذ أن فطن الأجداد بمراوغات واستبداد الأمويين والعباسيين وأطماعهم المادية وقطعوا الحبل السري ووعوا لعبة الدين لأكل الدنيا. إمارة المؤمنين قائمة في المغرب في وقتنا الحاضر وتؤدى لها البيعة كل سنة في حفل مهيب لا يحلم بها البغدادي وغيره. أما الإرهابيون فهم جهلاء ومجرمون وفاقدي الاتزان العقلي وآلة مطوعة في أيدي أسيادهم الذين غسلوا أدمغتهم وحشوها بالخزعبلات.

  • ابن ضحية
    الخميس 26 نونبر 2015 - 17:21

    :يعتقد الاربعةالدين هندسوا العمليات الارهابية بالبيضاءان تمثيلية العفو الملكي وقطعة من الكعكة دليل براءة الخمسة واربعون مغربيا الدين قتلوا لن ننساهم ومن بينهم والدي نحن اسر الضحاياا وراكم والزمن طويل السجن هو مكان كل متطرف جبان قاتل اتمنى النشر

  • Mohamed
    الخميس 26 نونبر 2015 - 17:29

    للذين يقولون أن الغرب هو القاتل. هل رأيت الصينيين يتفجرون في اليابانيين رغم مقتل عخ مليون صيني خلال استعمارهم!
    الله يقول لا تزر وازرة وزر أخرى. الفرنسي اليوم ليس هو الفرنسي الذي استعمرنا.
    الوحيدون الذين لا زالوا يعيشون في التاريخ و يعبدون أحداثه هم نحن! تركنا كتاب الله و عبدنا ما قاله فقهاء القرون الغابرة.
    ابن تيمية معروف بفتاويه القاتلة المجرمة. مثال: المسألة 220 المجلد الأول من كتاب «الفتاوي الكبري لابن تيمية» ص 366:
    في «رجل جار المسجد ولم يحضر مع الجماعة الصلاة» أجاب ابن تيمية: «يؤمر بالصلاة مع المسلمين فإن كان لا يصلي فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل».
    بدون تجاوز اجتهادات السابقين و التجديد لعصرنا من كتاب الله و معارفنا اليوم، سنستمر في توليد داعش و باعش و ماعش…

  • ملاحظ
    الخميس 26 نونبر 2015 - 17:40

    عندما نتكلم عن العلمانية فإننا نتكلم عن مفاهيم معترف عليها دوليا، وليس ما فعله في التاريخ أناس أخطؤوا وكانوا يدعون أنهم علمانيون لكي نثبت أن العلمانية غير مجدية. فالعلمانية هي التي تقود اليوم كل الدول العظمى التي تمتلك المجد الحقيقي.
    أما نحن فقد أتبث تاريخنا بأننا نعيش على الأوهام ونلاحق السراب ويحاتنا الإجتماعية اليومية التي نعيشها تصرخ بأعلى أصواتها وتعلن أننا مفلسون اقتصاديا وسياسيا وأخلاقيا ودينيا. ومشكلتنا تكمن في ثراتنا الذي نتعلق به لكي نستخرج منه الأوهام.

  • تاوناتي
    الخميس 26 نونبر 2015 - 17:42

    مصر ليست مثالا وليست علمانية.وهدا الشيخ يخلط ببن الديكتاتورية والعلمانية.التطرف صاحب الاسلام منذ نشأته.فثلاثة من الخلفاء الراشدين قتلوا.والخوارج مارسوا الارهاب.اما السلف ،صالحا كان او طالحا زمنه انقضى ولا يمكن ان يساير العصر.هؤلاء الشيوخ يجب ان يرفعوا ايديهم عن السياسة لانهم لا يصلحون لهذا الزمن وتحدياته.

  • مغربي قح
    الخميس 26 نونبر 2015 - 17:43

    ما لا أفهمه هو نعث بعض الاشخاص بلقب عالم وهم أبعد عن ذلك بعد الشمس من القمر. لنسميهم فقهاء، رجال دين، أئمة ما شئتم إلا العلماء. العلماء مكانهم في المختبرات يقومون بالابحاث والتجارب ويؤطرون الطلبة والأطروحات ويضعون نتائج أبحاثهم واختراعاتهم رهن اشارة زملائهم في جميع بقاع المعمور ليساهموا بها في تقدم الانسانية بينما على رجال الدين المساهمة في التأطير الديني للمجتمعات كل وفق اختياراته العقدية والتعبدية وبعيدا عن أي تدخل خارجي وفي إحترام للقوانين المدنية للدولة.

  • صحراوي ديمقراطي من الأندلس
    الخميس 26 نونبر 2015 - 17:48

    اسمحولي ان اقول للسيد الكتاني ان العلمانيين في اوروبا هم اشد الناس على احترام الفرد في حرية الاعتقاد وهم الذين يصوتون عليهم المسلمين في اسبانيا، والعلمانية في الحقيقة لا تعني انهم اي العلمانيين انهم لا يؤمنون بالله بل انهم يؤمنون بالعلم والمنطق لا بالدين!لا تفهموني خطأ فانا لست علمانيا بل انسانا عقلانيا يؤمن بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم!

  • iceberg
    الخميس 26 نونبر 2015 - 17:51

    دائما نجاري الغرب حتى في طريقة تفكيره بل وتشويهه للحقيقة.هل فعﻻ هناك تطرف وارهاب ام كل فعل مقاوم للظلم يصنف ارهابا؟
    اماذا يظل اﻻرهاب لصيقا باﻻسﻻم؟
    يا له من تساؤل ماكر.وكان بﻻد المسلمين في امان.
    لماذا الحروب والتدخﻻت العسكرية الخارجية ﻻ عنوان لها اﻻالبلدان اﻻسﻻمية؟
    هذه تفسر تلك.اعطوني مثاﻻ لدولة زرعت غصبا في قلب امة غير اﻻمة اﻻسﻻمية وهي اسرائيل.
    اعطوني مثاﻻ لدولة غير مسلمة تمت فيها انتخابات نزيهة بشهادة الجميع كالجزائر 1991 ومصر 2013 وتدخل العسكر بايعاز من الغرب ﻻجهاض الديمقراطية.
    هذا ﻻ يقع اﻻ في البﻻد اﻻسﻻمية .لذلك ﻻ نستغرب ان كانت هناك مقاومة.
    بالإضافة فقط في الدول اﻻسﻻمية يوجد طابور خامس كالرويسي هذه ﻻ تعرف من دينخا غير اﻻسم وهم الصفوف المتقدمة للمستعمر.اناس يسعدون الخارج على بمي دلدتهم ﻻنهم يريدون جعل دينهم منهج جياتهم

  • العلماني ولد مروخا
    الخميس 26 نونبر 2015 - 17:53

    الذي اعتبر إلصاق الغلو والتطرف بالدين "ظلما للإسلام ولا يفعل ذلك إلا من يكره الدين ويحاربه"، مضيفا أن "من يتهم منهج السلف الصالح هو طريقة لاتهام الإسلام"………………………………………………………………….كيف ل يكون الغلو والتطرف بالدين يا ترى ؟؟؟؟؟ حسنا لنفترض أنني جاهل , ترفضون الآخر , ترفضون منطق الحداثة , تستحوذون على ثروات الآخرين بإسم الدين تستعبدون وتتاجرون بالنساء , فأي دين سوف تستخرجه لنا كالعجل الذي له خوار لأخيه هارون بعد نزول سيدنا موسى من الجبل , لأن الدين ليس كالقهوة تلعبون بها : ولذلك فهو لا يساير العصر إلا بالإرهاب والغلو , وفرض نفسه على الآخرين بالقوة , وإلا لما صام صائم شهرا أو صلى مصلي لجمعة ..وأما ما تقوله من العلمانيين : يقول المثل الفرنسي qui s'aime le vent recolte la tempete

  • بودواهي
    الخميس 26 نونبر 2015 - 18:15

    حسن الكتاني هدا يمثل اقصى التطرف و العدوانية في مواقفه و افكاره …و الدليل على دلك مداخلته في هدا المقال — حتى لا ندهب بعيدا إلى كتاباته و خطبه المتعددة — حيث يكدب اولا حول تاريخ المسيحية و يعتبرها ضحية في الوقت الدي يعرف الجميع التاريخ الاسود للكنيسة في اوربا ، ثم تاييده لجماعة الاخوان المسلمين الدين لا يؤمنون بالراي الاخر و الدين كانوا سيجعلون من مصر بؤرة دولية للتطرف و الارهاب لولا يقظة الشعب المصري و صحافته و مثقفيه و اجهزته العسكرية و الامنية ، ثم قدفه و هجومه على العلمانيين ووصفهم كدبا بالارهابيين و هو يعلم صحيح العلم ان العلمانية هي صمام الأمان للشعوب و حاميتها من التطرف و استغلال الدين من طرف أي جهة و وو ، ثم يأتي بعد دلك لينتقد كل الاجراءات الاحترازية التي يتخدها المغرب ضد الخلايا النائمة الإرهابية التي لها علاقة مع داعش و ربما أيضا لها صلة بجماعته السلفية المتشددة كما هو الحال مع جماعات سلفية في بلدان أخرى ….هدا ناهيك عن تغريداته العنصرية اتجاه الحركة الامازيغية و اليسار و الماركسيين و المنظمات النسائية ووووو

  • علي
    الخميس 26 نونبر 2015 - 18:21

    الدليل على ما تقوله السيدة الرويسي هو أن الفكر المتطرف لم يقتصر على محاربة العقل بل حارب العلماء المسلمين الذين اجتهدوا عبر التاريخ و لم يحاربونهم فقط بالحجة بل حاربوهم بالسيف و أحرقوانين كتبهم ووصفوهم بالإنابة و الكفار.

  • محمد
    الخميس 26 نونبر 2015 - 18:28

    والاهتمام بالسياسة يعني البحث عن البريستيج !!!!

  • تطرف الرويسي ومن على شاكلتها
    الخميس 26 نونبر 2015 - 18:30

    الرويسي ومن على شاكلتها هم باختصارمن ألدأعداء الدين الإسلامي حيث يتناسون أنهم هم من يغذي التطرف والغلو بحيث يحاربون كل مايأتي به الإسلام ولوكانت واجبات بسيطة ويسمونها ظلامية ورجعية،وعليها ان تقارن بين المسلمين في عصرابن تيمية الذي تتجرأعليه وبين المسلمين اليوم

  • العلمانية هي الحل
    الخميس 26 نونبر 2015 - 18:54

    عندما يصطدم تطرف ديني مع تطرف ديني آخر تحدث مجازر تاريخية وطويلة المدى كما هو الحال في القدس , ولا يوجد دواء صالح إلا بالعلمانية , لكنه أكبر دليل على أن الأديان سبب لمأساة البشر على هذا الكوكب وأن العلمانية هي دوائه ولو خير احدهم بالإستعمار الغربي والإسلامي المتطرف لإختار الإستعمار الأمريكي , ولا داعي لأذكر لكم لماذا …السلام عليكم

  • abdelhakim
    الخميس 26 نونبر 2015 - 18:56

    خلافة اسلامية؟؟مفهوم هلامي يردده المدعين.بدون ان يقدموا لنا اي نموذج او حقيقية تاريخية يمكن ان نطبقها على ارض الواقع.او نماذج بشرية قادرة على تسيير دواليب الدولة.بما يحقق الرقي و التقدم و العدالة الاجتماعية.العالم الاسلامي على مر التاريخ و الازمنة.عرف ملكا عضوضا.و حكما يتوارت جيل بعد جيل.بدءا من الدولة الاموية.الى الامبراطورية العثمانية المعتدية على الشعوب الغير المسلمة بحجة نشر الاسلام.و التي ارتاحت منها الشعوب العربية خاصة.التي لم تستفد من وجودها غير الكوارث و تقسيم دولها بحدود اريد منها الصراع و اثارة النعرات.و الطامة الكبرى.ان الداعين و المدافعين عن رجوع الخلافة.لا يفهمون من الشريعة الا قطع يد السارق و جلد الزاني و قتل المرتد المسالم.و الجزية و فرض الحجاب بالقوة،

  • Lila
    الخميس 26 نونبر 2015 - 19:11

    Au n° 4 from Australia

    Tu dis que La Khilafa est un terme qui vient de notre Prophète.
    Ah bon ? et Il avait désigné qui notre prophète comme khalifa ?
    Tu dois le savoir puisque du dit que Mme ROUISSI ne connait rien à l'Islam .
    Toi tu parles de ce que tu connais, alors illumine notre chemin STP

  • driss
    الخميس 26 نونبر 2015 - 19:12

    مضيفة أن هذا التوجه يمثله العالِم الشهير في التاريخ الإسلامي ابن تيمية، إلى جانب "تيارات أخرى في الفكر الإسلامي". لاحول ولا قوة الا بالله ماذا قرأتي عن منهج ابن تيمية حتى تصفينه بهذا الوصف

  • علماني حداثي
    الخميس 26 نونبر 2015 - 19:12

    مصدر العطب يكمن في نمط التفكير : كفانا استكبارا وغطرسة أوشعودة و بربرية باسم الحقيقة والأمة والهوية والقضية :
    فعودة الدين عودة مرعبة كما ترجمتها مشاريع الاسلام السياسي على اختلاف نسخها .
    فالمعتقد الاصطفائي يترجم تعصبا وتطرفا , والمشروع الأصولي مآله إستئصال الآخر .
    والتسامح هو مجرد هدنة بيت فتنتين .
    والنص المقدس لا يترجم على الأرض إلا إنتهاكا وإستباحة .
    والدولة الدينية تنسف مبدأ المواطنة , لتفكيك وحدة الأوطان والبلدان ,
    والمجتمع النقي الصافي مآله إنفجار أحشائه الى خليط من الكتل العمياء والعصبيات المنتحرة .
    وثقافة خير أمة وأشرف الخلق تعني إحتقار الآخر والاعتداء الرمزي عليه .
    والهوية الثابثة تسجن صاحبها في خانة ضيقة ,أو في قوقعة خانقة لتتحول الى عائق ومأزق في مواجهة التحولات والتحديات …

    والحقيقة المطلقة تنتج عجزا وقصورا ومشاريع شمولية . مآلها شل الطاقة الحية الخلاقة للوصول الى الفاجعة ( فوضى واضطراب ) عبر الداعية المشعوذ والمخرب الأممي .
    لنعترف بالداء لكي نحسن العلاج

  • اكزناي
    الخميس 26 نونبر 2015 - 19:15

    اذا كان الكتاني يرى ان العلمانيين ارهابيون فما هو الوصف الذي يقدمه لداعش وغيرها؟
    ان اعطاء الكلمة ﻻمثال هؤﻻء الذين يدعون العلم ما هو اﻻ النيل من قيمة اﻻنسان الذي حباه الله بكل عناية.

  • alae
    الخميس 26 نونبر 2015 - 19:20

    فحال هاذ الكتاني و كل الذين يتكلمون باسم الدين و الدين منهم براء هم سبب تخلف الشعوب العربية و سبب المصائب التي اصابتهم،بالامس كان معتقلا بسبب الارهاب و التطرف و اليوم يتهم الاخرين به و هي طريقةملتوية بدل اتهامهم بالكفر خوفا من العودة اللمكان الطبيعي لامثال هؤلاء الا و هو السجن،هذا الخلط بين الدين و السياسة مقصود لمعرفتهم الجيدة بطبيعة الشخصية العربية المسلمة و يستغلونها اسوأ استغلال للوصول الى السلطة و بعد يفعلون الافاعيل

  • مغربي
    الخميس 26 نونبر 2015 - 19:47

    على الأقل عندما يتدخل المسمّى حميد رقم3 عليه أن يكون منصفا ومنطقيا سؤالي لك عندما تقوم طائرات أروبا وأضف لها روسيا والمجرم بشار بقصف وإطلاق القنابل على رؤوس النساء والشيوخ والأطفال الرضع الأبرياء أهذه إنسانية ؟أنت
    الذي تطبّل كما يطبّل آخرون العلمانية=الإنسانية
    للأسف هناك البعض تجدهم كالريح كيفما مالت يميلون.

  • حسن العلوى
    الخميس 26 نونبر 2015 - 19:47

    هذه المراة هل لها عمل ام لا ؟
    ما هذه الوقاحة والتدخل في الاسلام وتشويه سمعته وهي لا تفقه في الاسلام شيءا
    لو كانت تحترم الاسلام لسترتوجهها وصانت عرضها
    فالإسلام كان ولا زال يعلم الناس ما ينفعهم دنيا وأخرى ولم يقم على سفك الدماء ولا القتل المحرم شرعا ولا بث البلبلة بين صفوف الامة التى وصفها الله بقوله كُنْتُمْ خير امة اخرجت للناس
    فاتقي الله واعملي لاخرتك وتوفي الى الله عسى ان يتقبل توبتك

  • مواطن تطواني
    الخميس 26 نونبر 2015 - 19:52

    ان الغلو العلماني الذي نعاينه في كل بلدان العالم أخطر من الغلوالديني الذي يلصق ظلما بالاسلام والمسلمين، فلو أن الأنظمة العربية والعلمانيون الموالون لها احترموا الاسلام وعقائدهم وقيمهم وهويتهم لما شهدناه ما يحدث حاليا من حروب مدمرة ومآسي انسانية التي يندى لها الجبين، ومما زاد في الغلو الديني في مجتمعاتنا تدخل الدول الغربية الخارجية التي تساند وتدعم الأنظمة العربية وعلمانييها حتى يقوم ويستمر الحراب داخل المجتمعات الاسلامية بين أبنائها.

  • علامة الساعة
    الخميس 26 نونبر 2015 - 20:14

    نقسم لكم بالله مابقيت فاهم والو شداتني الدوخة فها الدنيا كل يلغي بلغاه واعباد الله خافو من الله

  • sujet
    الخميس 26 نونبر 2015 - 20:17

    le sujet n'est pas interessant , les commentaires sont les memes depuis des annees et certainement plus de la propagande qu'autre chose

    la femme n'est pas apte de repeter comme un peroquet ce que les occidentaux nous imposent de
    faire

    parlant meme de son rendement dans le parlement ,rien nada nichts nothing

    l'imam a eu raison mais son passe le ratrappe

    donc le sujet est vraiment a oublier

  • khaled
    الخميس 26 نونبر 2015 - 20:45

    Quelle paradoxe! Quelle hypocrisie! Je me permet d'être hypocrite aussi! C’est vrai. Les laïcs sont les vrais terroristes. C’est eux qui exécutent les attentas suicides en France, en Tunisie, en Egypte, au Liban… C’est eux qui violent des femmes en Syrie. C’est eux qui lapident les femmes et décapitent les prisonniers. Les islamistes eux sont par contre sage et instruit. Ils ne s’occupent que du savoir et le ayonnement de la paix dans le monde. !

  • تيجاني
    الخميس 26 نونبر 2015 - 20:59

    في هذا الظمأ ماكين لا سلفيين ولا علمانيين الكل جهال متعصبين وحاقدين ناقمين على الناس السلفيون استحوذ عليهم الشيطان فاوحى لهم انهم اولياء لله من ذون الناس فنسوا انفسهم واشتغلوا بعيوب الناس وتركوا مذاهب الحق ومحبة الله وخلقه واتبعوا مذاهب الهل والتعصب والكراهية فضلوا واضلوا ولذلك نجد أغلبهم أغلبهم لا يحفظون كلام الله ولا سنة نبيه وتراهم يتحدثون في المجالس ويفتون الناس هذا حلال وهذا حرام بغير علم يكونون لقيمة سائغة في يد التنضيمات الإرهابية أما العلمانيون والعلمانيات والذين لا يعلمون شيئا صحابات الصيكار فلا كلام لنا معهم أولى لهم أن يلعبوا بعيدا عن الإسلام فهو دين الله وإذا كانوا لا يعرفون الله فسيعرفهم نفسه

  • رشيد 84
    الخميس 26 نونبر 2015 - 21:33

    هناك من المعلقين من يعاتب الرويسي على تطرقها للدين متناسين الشيخ الذي يفتي في السياسة .يعني حلال علينا السياسة وحرام عليكم مناقشة المواضيع الدينية .

  • ENour
    الخميس 26 نونبر 2015 - 21:34

    Soyons des êtres civilisés et demandons ce droit de manière intelligente et calme . Nous voulons un referendum dans tous le monde arabe sur le califat et laissez le peuple arabe répondre à cette simple question par oui ou non : Par quel modèle de régime souhaitez-vous être gouvernés : Califat – Monarchie – présidentiel ou parlementaire à l'instar des Républiques laïques ou l'anarchie totale et le retour à l'état sauvage où la loi du plus fort sera la règle.

  • krimou
    الخميس 26 نونبر 2015 - 21:45

    العفو عن الارهابيين هو قمة الارهاب والسوال ما هي المعايير التي تستند اليها الدولة المغربية في عفوها على الارهابيين .
    طبعا من يتهم العلمانية بالارهاب فهو ارهابي .كذلك من يصف الاسلام بالارهاب فهو ايضا ارهابي .
    الحديث عن العلمانية فيه غموض كثير وخلط كبير لانه اولا ليست هناك علمانية واحدة بل علمانيات . والعلمانية الوحيدة التي تفصل الدين عن السياسة صنيعتها فرنسا . فالكنيسة في هذا البلد لادخل لها بشؤون المواطنين المدنية .وهذا له علاقة بالانوار الفرنسية .
    العكس في المانيا حيث الفكر الانواري لم يدخل في صراع مباشر مع الدين باستثناء الفكر الماركسي الذي اعتبر الدين افيون الشعوب التي هي في الاصل مقولة لفيورباخ .
    كذلك الامر في انجلترا او حتى في امريكا .في ابريطانيا اليزابيط هي اميرة المومنين مثلما الامر في المغرب لانها حامية الدين ورئيسة القداس الديني هناك
    كذلك الامر بالنسبة للرئيس الامريكي الذي يقسم بالله وهو يؤدي قسم الرئاسة .
    بل اطثر من ذلك الانطولوجيا الغربية طلها انطولوجيا لاهوتية .
    اذن المشكل ليس في الدين كما قال سبينوزا بل في استخدام الدين من قبل رجالاته كوسيلة للقهر والتسلط وتخويف الناس

  • ramzi
    الخميس 26 نونبر 2015 - 22:06

    لا علاقة للقرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة بالارهاب .والارهاب هو نفسه الخروج عن الدين الإسلامي . وسببه الفهم الخاطئ للدين.

  • حكيم
    الخميس 26 نونبر 2015 - 22:08

    الوهابية و السلفية الجهادية و أتباع ابن تيمية هم أكبر خطر داهم على الإسلام و المسلمين و الإنسانية جمعاء و على وجه الإطلاق….اللهم إدفع الظالمين بالظالمين…

  • بنحمو
    الخميس 26 نونبر 2015 - 22:47

    الكتاني يقول:" العلمانيون هم الإرهابيون" !! و يستند على حروب أروبا، و مؤخراً تجربة الاخوان بمصر حيث حسب رأيه تسلط العلمانيون على الحكم .
    واو على تحليل !
    و لما ترجع سيدي " السلفي الجهادي"- حسب المقال- الى النصوص الشرعية و الى القرآن لتبين أنكم لستم إرهابيين ؟!
    سيدي المفكر الكلام أقوى من السيف. و أنتم أشبعتم حتى التخمة عقول الشباب المغربي بالكلام الذي يدعو الى الإقصاء و التطرف و الجهاد، حتى أصبحنا لا نسمع الا عنهم في الأنفجارات المتثالية حول العالم.
    بنيتم أفيونكم على المظلومية و الفقر و الاختلاف بين الناس كأن هذه الأشياء لا توجد الا في المجتمع المغربي
    ضيعتم سنوات من عمر شبابنا في حفظ المنقول كأن الدنيا خُلقت فقط لإعادة وجود أسلافها..

  • من المسلمين
    الخميس 26 نونبر 2015 - 22:49

    أولا أتساءل لماذا لا يتاح عبر وسائل الاتصال أن يكون برامج مستمرة تنشر الوعي و تنبه إلى حقيقة أن النبي صلى الله عليه و سلم في الغزوات دائما يوصي بعدم الاعتداء أو تخويف أو مس بسوء أي أحد من الأطفال أو النساء أو حتى أهل الذمة من غير المسلمين و بعدم حرق الأشجار و و و ,,, بل حتى غير المسلمين المتعبدين في دور العبادة نهى صحابته في وقت الحرب أن يقتلوهم ,,,, هذا هو الإسلام الحق,,, ففي إحدى الغزوات لما قتل أحد الصحابة رضي الله عنهم و هو أسامة بن زيد على ما اتذكر,,, قتل واحدا من المشركين في معركة و لكن هذا المقتول شهد الشهادتين فلما عاتبه النبي صلى الله عليه و سلم بشدة و بغضب لأنه قتل واحدا قال أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله، فقال عليه الصلاة هذا التساؤل مكررا له أكثر من مرة : هل شققت عن صدره؟ يعني كيف تقول لي أنه قال الشهادتين فقط خوفا على نفسه كي لا يقتل، هل شققت صدره و قرأت نيته في قلبه؟؟؟؟؟ فندم الصحابي القاتل لذلك الرجل ندما شديدا حتى تمنى لو لم يكن موجودا قبل ارتكابه ذلك الخطأ العظيم بقتل روح تشهد الشهادتين و لو في المعركة,,, أما هؤلاء الإرهابيون باسم الدين يقتلون الأبرياء

  • مغربي قح
    الجمعة 27 نونبر 2015 - 00:00

    يا إخوة ، آن الحرية هي الأساس. فيجب قول الحقيقة بكل تجرد. فمن حق أي آنسان مغربيا كان أو سويديا أو ماليزيا أن يعبد ويعتقد ما يشاء . فآن هذا الحق، يرجع له وله وحده باعتراف جميع الأديان والأعراف بالآضافة للقوانين والمواثيق الاي صاغتها البشرية. فلا يجب أن نبقى نحابي الغوغائيو الدين يريدون إرجاعنا آلى العصور الوسطى. كل الشعوب تستفيد من تاريخها وتبني مستقبلها آلا هذه الفصيلة التي لم تقدم شيئا يذكر لوطنها لا اجتماعيا ولا اقتصاديا ولا علميا ولا بيئيا. ما هذا الهراء الدي يجعلنا نلتفت لكائنات تصر أيما آصرار على البقاء خارج التاريخ. فمع القطار إلا الانطلاق ومن يريد الركب فألف مرحى ومن رفض فهذا شأنه وحريته شريطة ألا يرهب ويهد أمن اآخرين.

  • زهير مغربي برشلونة
    الجمعة 27 نونبر 2015 - 01:41

    العلمانية الحقيقية الغير المتطرفة او المنحازة جزء من دين الاسلام فتشريعاتها الاساسية امور واجبة على المسلمين وولاة امورهم في مسالة التعايش الحقوق حرية المعتقد وكل الاشياء الاختلاف الذي اراه هو مساواة الرجل والمراة والمثليين والافطار شهر رمضان وبعض الاشياء الاخرى هذا لايعني ان كل العلمانيين (في المغرب ) يؤيدون هذه الافكار "الانفتاحية الديموقراطية"
    اما بالنسبة للتطرف فهذا الموضوع يلقي بنا مباشرة في الوقت الحاضر بميتنقع داعش اقول ان هذا التنظيم ضروري الان بالنسبة للقوى العظمى بعد ما كان الغرب ذا نفود واسع وثراء بدات القوى الماركسية (الصين.روسيا )في النهوض وهذا سبب للغرب ازمات ملحوظة في اقتصادهم حاولو التصدي للظاهرة بطريقة العقوبات للخضوع ولم يتم ولاحظو ضعف نفوذهم بشكل
    كبير .بمعنى داعش قنطرة للتصدي لصعود القوى الجديدة بطريقة كلاسيكية عسكرية 100/100
    والله اعلم

  • سعيد عبد الله
    الجمعة 27 نونبر 2015 - 05:23

    تدعو الى المسيحية التي بنيت على الدم والقتل لابن الالله (اعود بالله) دين مبني على شرب دم الرب واكل لحم الرب. أين عقلك يا هذا الله يهديك كما يهدي الألاف من الغربيين الى دين الله الحق عبادة الله الواحد

  • المختار
    الجمعة 27 نونبر 2015 - 08:38

    اتابع ان الفكر الوهابي فكر خطير متشدد لا يقبل بوجود الاخر والدي زرع هده النبتة في الامة الاسلامية هو محمد بن عبد الوهاب النجدي . اما ديننا الاسلام فهو دين الرحمة والحب والالفة والتعايش قال الله عز وجل لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي . وقال عز وجل ولا يجرمنكم شنءان قوم على الا تعدلوا اعدلوا هو اقرب للتقوى. الاسلام برئ من الارهاب والارهابييين قال سيدنا النبي عن الخوارج الخوارج كلاب النار. وقد نهانا سيدنا النبي عن حرق النمل فقال لا يعدب بالنار الا رب النار . فكيف بالانسان . فالحل هو الرجوع الى التصوف السني النقي علما وعملا والى النهج الاشعري في فهم النصوص وتنزيلها . اللهم جنب بلانا المغرب الفتن ما ظهر منها وما بطن وكل بلاد المسلمين وادم علينا الامن والامان

  • Omar 33
    السبت 28 نونبر 2015 - 03:24

    Il est plus que temps de se définir comme ce que nous sommes réellement c'est à dire Amazigh (ethniquement et culturellement)

    Il faut redonner ses lettres de noblesse à un nationalisme maghrébin avec pour modèle Ibn Khaldoun, Emir Abdelkader, Mohamed Abdelkrim Al Khattabi,Tariq Ibn Ziyad, Maimonnide,Augutin d'Hippone,
    Cyprien de Carthage,Abou Yazid, la reine Kahena,Ibn Battouta,

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 6

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال