عبادي: الأمّة قدمت استقالتها إلى الحاكم .. والدين في خدمة الدولة

عبادي: الأمّة قدمت استقالتها إلى الحاكم .. والدين في خدمة الدولة
الأحد 14 فبراير 2016 - 10:00

قال محمد عبادي، الأمين العام لجماعة العدل والإحسان، وهو يحاول تقديم قراءة حديثة لما اصطلح عليه إسلاميّاً بـ”الخلافة على منهاج النبوة”، إن هذه الأخيرة، والتي تتشبث بها “الجماعة” ضمن أدبياتها الإستراتيجية، لا تعني “تسيير دواليب الدولة فقط، وإنما الحفاظ على حقيقة الدين وأن يبقى المجتمع المسلم مرتبطا بالله”.

عبادي، الذي كان يتحدث ضمن سلسلة “مجلس الحديث” الذي يبثه إعلام “العدل والإحسان” الرقمي، أورد أن كسر شوكة “الخلافة الراشدة” وما تلاها من “حكم عاص وجبري”، أنتج ما وصفه بـ”قمع حريات الرأي”، موردا أن المواطنين إبان زمن “الخلافة الراشدة”، وعكس المعاش حاليا، كانوا “يعترضون على الحاكم وأن الحكام كانوا يشجعون الأمة على انتقادهم”.

وتوقف القيادي الإسلامي عند الفرق بين “الخليفة والملك”، موردا أن “الخلافة تسمح بالحق في المعارضة والنقد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. كان ذلك مسموحا به بل يرغبون الناس فيه”، مشددا على أن التخلي عما وصفها “الوظيفة الجليلة” ترتب عنه “ما نحن نعيشه اليوم”، إلى جانب فرق “التعامل في المال”، وفق ما أورده عبادي.

انتهاء زمن الخلافة، الذي وصفه عبادي بـ”الانكسار” و”أعظم جُرم”، أدى إلى “قمع الأصوات ومنع حق المعارضة”، وترتب عنه “غياب دور الأمة في الرقابة”، على أن المطلوب “مراقبة الحاكم وتقويم اعوجاجه وحمله على الحق”، مشيرا إلى أن الحكام الذين ينتهجون هذه السياسة يمارسون “الجبروت والطغيان”، فيما أورد أن الواقع أنتج أيضا “التسلط” و”ذهنية القطيع التي لا زالت مستمرة إلى يومنا هذا”.

“خليفة” الراحل عبد السلام ياسين في “العدل والإحسان” يرى أن الأمة قدمت استقالتها اليوم إلى الحاكم “ليفعل ما يشاء دون أن يكون لها دور وهي اليوم تقدم له الولاء المطلق”، ليخلص إثر ذلك إلى أن “الدين صار في خدمة الدولة في وقت يجب أن تكون فيه الدعوة هي المهيمنة لا تحت تصرف الدولة والسياسة”، على حد تعبيره.

وبحسب عبادي، فإن غاية “الخلافة على منهاج النبوة”، التي تبشر بها جماعة “العدل والإحسان” في أدبياتها، هي أن “تحافظ على روحية الإنسان وعقليته ليتفرغ لأداء مهمته في التفكير في خلق الله”، معتبرا أن حقيقة “دولة الإسلام في أن تربط الإنسان بالله، لأن الله استخلف الحكام للحفاظ على الدين”، مضيفا أن “الخلافة على منهاج النبوة لا تعني فقط تسيير الدولة فحسب، وإنما الحفاظ على حقيقة الدين”.

عبادي دعا إلى ضرورة أن تكون السلطة التشريعية هي من تتحكم في السلطة التنفيذية وليس العكس، موردا أن “الدعوة كانت توجه الدولة، لكن انقلبت الأوضاع رأسا على عقب وأصبحت الدولة هي من تتحكم في الدعوة إلى يومنا هذا.. بعدما كان هناك جمع بين السلطة الروحية والسياسية”، فيما أشار إلى أن الدول العلمانية الغربية تقوم اليوم “بأحسن ما تدعو له الحركات الإسلامية من توفير الصحة والمشرب والملبس للمسلمين”.

‫تعليقات الزوار

103
  • خالد
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:16

    البيعة واجب شرعي لامير المؤمنين ودين الله حكم بيننا والياسينيون يعلمون شدة تعلق المغاربة بملكهم ولم هذا اللغو الفارغ

  • محمد
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:17

    يتهيؤ لكم فقط اذا وصلتم ستنفذون العكس .د

  • حميد
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:19

    بسم الله الرحمن الحيم
    الم تتعبو لحد الان. عليك ان تفكر ايها الشيخ اننا نعرف ديننا. عليك ان تكف من تاجيج الوضع و زرع النعرات. فالمغاربة لايسمعوا ولا يقبلوا خطابات الفتنة. ادن ادا كنت طامع في منصب فاطلبه بدون حرج وان كنت دو امكانيات للمنصب فاهلا وسهلا. اما ان تلعب بالعقول. فاستغفر ربك وانعل ابليس. ولو كنت فعلا من دعاة الاصلاح فخد طريقك بدون مزايدات.

  • WARZAZAT
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:21

    امتى غيفيقوا هاذ المجدوبين من سباتهم الأزلي و اخرجوا من الكهف إلى السهل!؟

  • مسلم ضد الخرافات
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:22

    نريد أن نعرف : ما هي الخلافة الراشدة، و أين وقعت ، و متى وقعت ، و كيف وقعت و كيف وقعت (سقطت)، و من أوقعها (أسقطها) ؟
    كفى من تقديس تاريخ بشري تلا الإسلام و امتلأ بالأخطاء و اشتهر باقتتال الصحابة رضوان الله عليهم.
    هناك فترتان كانتا إلى حد ما "راشدتين" : فترة أبي بكر، و خاصة فترة عمر.
    الكمال لله و التاريخ مقاربات و صراعات و أفكار …
    أما الخلافة الإسلامية للعالم الإسلامي، فلم تحدث أبدا في التاريخ بعد ذلك.

  • العربي
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:23

    انتم تتكلمون عن الخلافة على منهج النبوة شيء جميل.آتونا برجل من رجالكم في طينة خليفة مثل عمر او علي او أبا بكر او عثمان.هل لكم رجال وإذا كان رجالكم ونساؤكم يزورون اميريكا نكاية في وطنهم وبلادهم كيف لنا ان نثق بمشروعكم .كيف نثق بكم وانتم تملأون الدين شعودة وخرافات وتطيرات.منكم من يرى عائشة ومنكم من تخصص في رؤية فاطمة .كفوا عنا فكل من استقوى بالاجنبي ضد بلده ليس منا ولسنا منه.

  • Mohamed
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:25

    لا نـــــــــــــريــــــــــــــد مصـــــرأخـــرى

  • التنوير في مواجهة الظلام
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:25

    المحافظ الرجعي هو دائما يصنع ماضيا متخيلا مثاليا في الحكم والعدل والمساواة . وفي إطار إصلاح مشاكل اليوم يدعو إلى العودة إلى هذا الماضي المجيد. وقد تعلمنا من التاريخ أن من يتشبث بهذه الرؤية إما يموت أو يصبح ظاهرة غريبة عن زمانها ( وهو حال داعش). مشاكل اليوم والغد تنحل بالأفكار اللعلم والقيم التي أبدعها أبناء العصر.. أما المحافضون الأصوليون لا يملكون هذه البدائل وبالتالي يتشبتون بالماضي لغرض ذاتي ووجودي.

  • TAGADA
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:28

    Pas seulement la Religion su service du regeme mais aussi les citoyens, les medias,les fonctionaires,ect….donc ci on veut vraiment un etat de droit et un develepiment il faut separet la Religion dans la constitution et oublier aljame3a al3arabia.

  • سمير
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:31

    السلام عليكم نعم صحيح فضيلة الشيخ اتفق معك فيما تقول انا لله و انا اليه راجعون و السلام عليكم و رحمة الله

  • amine
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:31

    وما العيب في هذا؟ والله كل ماقاله هذا الرجل هو عين الصواب.

  • عبد الرحمان
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:36

    لا داعي للبكاء على الاطلال، لقد فوتتم الفرصة الذهبية على الشعب المغربي المتعطش للتغيير بانسحابكم الى جانب حزب البواجدة من بقية الشعب بما فيهم حركة 20 فبراير واصبحتم الان تغردون خارج السرب…………
    لا اريد ان اسمعكم مستقبلا
    موتوا بغيظكم

  • Hamza حمزة
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:45

    حياك الله أستاذ عبادي، فعلا يجب العمل على أن يبقى المجتمع مرتبطا بالله

  • الجوهري
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:48

    أنتم شيوخنا وعلمائنا فإذا أصبح الدين في خدمة الدولة فهي مسؤوليتكم أما الشؤون السياسية بالمغرب فهي تتحرك من سيئ لأحسن وبالتدريج أحسن من كثير من الدول العربية التي حاولوا الإنتقال بسرعة

  • Soufian
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:49

    لا ولن تجد سلفيا يحدثك عن الأولويات في برامجهم،ان كانت لهم برامج،فليست الأولوية محاربة الظلم والفقر والجهل والتهميش،وبناء نموذج نهضوي حضاري متميز وقابل للدفع بالأمة الى الأمام..بل أولويتهم الوحيدة هتك أعراض المنتسبين للمذاهب الأخرى،وتسفيه معتقداتهم والنيل من مذهبهم الى اقصى حد..
    وبالتالي فهدف هؤلاء تكليخ الشعب وجعله يتنازل عن العيش الكريم في الدنيا و تاجيله الى الاخرة.

  • DESCARTES
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:51

    لا أفهم كيف يفكر السيد العبادي و أصحابه. هل لديكم مشروعا اقتصاديا يستطيع إنقاذ الشباب من البطالة و يرفع من مستوى عيش المغاربة في هذه الدنيا قبل الآخرة؟ ألا تنظرون ماذا حدث و يحدث في بعض الدول كأفغانستان و ووو. متى ستفهمون أن الدين مسألة شخصية بين الخالق و المخلوق؟ و أن الله وحده هو من يعلم ما في القلوب. أما حلق الشارب و الإعفاء عن اللحية فهي لا تدخل الجنة بالضرورة. تريدون ممارسة حريتكم في العبادة و لا تريدون باقي العباد أن يمارسوا معتقداتهم بل تكفرونهم و تبيحون قتلهم. ما هذا المنطق؟

  • غيور اليوم
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:52

    تحليل منطقي وواقعي للقيادي العبادي للأمة الإسلامية.مايجب أن يطبق اليوم في الدول الإسلامية يوجد في الأنظمة الغربية الديمقراطية حيث تبقى السلطة الحقيقية في يد الأمة التي تراقب الحاكم وينتشر العدل والمسواة والتضامن .ولكن حتى في عهد الخلافة الإسلامية أيام الأمويين والعباسيين والعلمانيين كان هناك استبداد الحكام وظلم للرعية وسكوت الفقهاء عن الحق مع استثناءات قليلة كعهد الخليفة الاموي عمر بن عبدالعزيز

  • المطهري
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:53

    الامة استقالت منذ زمن بعيد. و الدولة تضع دينا يحترم الحقوق والحريات التي وضعها الميثاق العالمي لحقوق الانسان لانها وقعت عليه اعترافا منها ان القرآن و السنة لا يستجيبان لما تطالب به الجمعيات الحقوقية.ثم وضعت دستورا يكرس الدكتاتورية و الاستبداد و الاستعباد. والنصيحة للحاكم و محاسبته اليوم تعني انك من الخوارج و المطالبة بتحكيم شرع الله تعني انك ارهابي.

  • الله الوطن الملك
    الأحد 14 فبراير 2016 - 10:55

    الم تعلم أن الملك محمد السادس حفظه الله هو الخليفة وأمير المؤمنين وهو من سلالة الخليفة علي بن ابى طالب رضي الله عنه وهده الخلافة موروثة في المغرب هده 1400 سنة من اب عن جد إلا أن يرث الله الأرض ومن عليها .فكفى من إثارة الفتنة الطائفية في المغرب الشريف واعلم أن ما دامت العدل والإحسان لا تعترف بقول الله تعالى ( أطيعوا الله والرسول واول اﻻمر منكم) فإنكم لن تقوم لكم قائمة وستحاسبون على دلك أمام الله وأمام الشعب الدي تريدون أن تشعلون الفتنة فيه. ولكن الله تعالى حافظه إن شاء الله تعالى.

  • Simo
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:01

    … وا نتم تمريدون الدولة في خدمة الدين? ا لعبث!!

  • سمير
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:01

    يتبجح زعماء الجماعات الاسلامية بانهم دعاة التشاور واحترام الشعوب وانصات الحاكم للمحكوم الاإنهم سرعان ماينسون دلك حينما يمكن لهم في الارض حيث يبدؤون في قمع الناس

  • زمن النفاق
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:08

    وباركا من الكذوب على المغاربة وقولو لينا بعدا منين كيجيكم التمويل او الدعم ؟ كالك الخلفاء الراشدين ! لواه النبغ جالسين تكذبوا على المغاربة او تشدوا الفلوس من عند البراني كل من هو عدو لهذا الوطن باش تشعلوا العوافي فالبلاد او كيكولك زمن الخلفاء الراشدين والشريعة تحكم وتاسيروا الله يمسخكم باش تديرو بالدِّين آش مابغيتوا او تستعملوه لاستعباد رقاب المغاربة
    انتم دجالين او مشعوديين او المغاربة الاحرار تا يعرفوا دينهم او كيعرفوا ربي حسن منكم يا منافقين .

  • رشيد
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:09

    تحية عظيمة لمحمد العبادي العالم والمربي …زادك الله علما وثباتا على الحق

  • beta
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:13

    وشاهد شاهد من أهلها : فيما أشار إلى أن الدول العلمانية الغربية تقوم اليوم "بأحسن ما تدعو له الحركات الإسلامية من توفير الصحة والمشرب والملبس للمسلمين".
    شكرا لك على هاته الشهادة.
    لا خير ننتظره من وراء أي حركة أو توجه إسلامي كيف ما كان ولا نفهم لمذا تتعاملوا مع المسلمين منذ 15 قرن كبلداء صعب عليهم معرفة ما ينفعهم في دنياهم وآخرتهم.
    الحمد لله أن الكل يعلم أن العمل الجاد والعبادة والتحلي بالأخلاق الحميدة والمعاملة الحسنة يساعدونه على نيل دنياه وآخرته ولا يحتاج في ذلك إلي فقيه أو غيره.
    جعل الله البركة في المعلم والتربية الإسلامية بلا فهمات.

  • mimouni
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:17

    la religion doit rester en dehors des affaires du gouvernement. quand on veut imposer la religion à quelqu'un on fabrique un mounafiq.

  • مغربي حتى النخاع
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:19

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبراكته
    الله الوطن الملك
    والســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام

  • الـدولــة = كيـان مـنـظـم
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:21

    عندي أسئلة بسيطة و معقدة أيضا لمن ليس لديه الفكرة :
    أريــد مـعــرفـة مـا معــنى الــــدولــة ؟ هل هي السلطة ؟ أم النظام ؟ أم الدستور أو الشعب ؟ أو الجغرافيا و الأرض ؟ أم القوانين و التنظيم ؟ أم كل هذه الأطروحات و الموصفات و اللائخة غير مكتملة ؟
    ما دور الدستور في الدولة ؟ و ما دور الشعب في الدولة ؟ و ما دور المؤسسات الممثلة للمواطن و ليس الشعب بصفة عامة ؟ من يمثل السيادة في الدولة الحقيقية و ليس الدولة الحديثة كما يحلو للبعض تسميتها ؟

    بالنسبة ل" المغرب " و خاصة دستور 2011 هو دستور أفراد و أشخاص و ليس دستور دولة و مؤسسات كما يروج له المنتفعين من مميزاته الوفيرة…

    الشيخ العبادي يريد لنا أن نرى من خلال منظاره،فالمغرب يا شيخ ليس " دولة دين بل الدين هو الذي للدولة " و أنتم تريدون و تطمحون للعكس و دستوركم معروف هو دستور مفروض..

    دولة مدنية ديمقراطية حديثة ! هكذا يصفونها في وسائل الإعلام الرسمية..
    الــدولـــة = كـــيــان مــنــظــم و يأتي النظام عبر المفاوضات و الوفاق و ثم الأليات = الدستور و القوانين و المؤسسات..وهل كل هذه المعايير محترمة عندنا ؟ المسؤولية على الجواب و ليس على السؤال…

  • عزيز
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:23

    إذا كان الشعب سلم عنقه كما تزعم فإن جما عة العدل والإحسان سلمت قيا دها لعبد السلام يا سين ف اخترع لهم خلافة على منهاجه لا على منهج النبي ص فالخلافة الحقة هي ان يكون النبي ص هو محورها هو القدوة والامر والناهي الكل تابع له اما عبد السلام ياسين فكاي واحد من الناس هو ينبغي ان يتبع الرسول لا ان يؤسس لنا جماعة صوفية مخالفة لهدي النبي ص الله ثم يامرنا باتباعها وكل من يخالفها هوخارج عن جماعة المسلمين

  • موسى
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:24

    و عندما تقدم الأمّة استقالتها إلى الحاكم .. و يصبح الدين في خدمة الدولة، فهذه هي العبودية و الديكتاتورية في أبشع صورها.

  • البقالي الشريف
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:25

    الغرب لا زال مهيمنا على العالم العربي والاسلامي والدول العربية تدور في فلكه والاسلام علمنا الدعوة الى الله بالمعروف …الخلافة على منهاج النبوة في هذا العصر …..لا احظ منل يقول لا …لكن بلادنا ولله الحمد نعمة من اعظم النعم. …والملوك المغربة على مر التاريخ كانوا في خدمة الدين ….افكاركم يا سيد عبادي متطرفة …اخرجوا للدعوة الى الله. ..هناك مناطق في المغرب سكانها لا يعرفون كيف تنطق لا اله الا الله …الشعب يريد العدالة الاجتماعية الحرية الشغل …..من لديه افكار غير افكاركم وافكار بنكيران فليتفضل لاخراح البلاد من الفقر والمرض والبطالة…و. لن يصدقكم احد ابدا …قوموا بمشاريع تعود بالخير على البلاد والعباد….حينئذ لا احد يعارضكم ….واخيرا ادعوا لبلدكم بالرخاء والازدهار ولملككم بموفور الصحة والعافية….المغرب حميل والاجمل ان ياخذ كل واحد حقه…والسلام

  • حائرون والحقيقة
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:30

    لنتحد، نحن المغاربة جميعا، على إسﻻم معتدل، موحد لﻷمة والمجتمع، تتخلله المساواة في الحقوق والواجبات وإسعاد المواطنين، والقطع مع امتيازات الريع للبرلمانيين والوزراء وغيرهم، وإيقاظ الجمعية المناهضة لصابو السيارات ﻷن الملف ينتظر بمحكمة النقض، ويجب فصل الدين عن الدولة في الحياة السياسية، ﻷن المغرب أصﻻ من طنجة للكويرة بلد إسﻻمي مالكي موحد ومعتدل، أدام الله اﻷمن واﻷمان على أمتنا اﻹسﻻمية.

  • فواز
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:43

    أما خلافة و أما أمة؟ حنا ما طفرناهاش حتى مع وطن كيف المغرب فين عاد يجي خليفة مزعوم يسوق أكثر من مليار موزعين في مساحة قد السخط!! الله يهديكم راكم غي تروّسو..

  • mimoune
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:46

    وا سّي العبّادي وااتّقواالله !هل تريد ون تناقشوا الملك والجيش معاه والشعب يحبّو ويهواه والحق معاه؟!

  • hamid
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:49

    لاو ل مرة اتفق معكم ….في نقطة واحدة.
    الدين شئن شخصي يجب ان يفصل عن السياسة..حتى لايستغله امثالكم.
    على الاقل الدولة لاتستغله لتحقيق اغراض.اما انتم فالبنسبة لكم اما الاسلام على مقاسكم او الطوفان.
    انا افضل الطوفان على تسييركم…كن هاني لن تنجحوا ابدا يا تجار الدين.

  • salafi tetouani
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:49

    وكان السلف الصالح لا يخرجون على حكامهم، ولو كانوا على مذهب مخالف لسنة النبي صلى الله عليه وسلم. قال حنبل: «اجتمع فقهاء بغداد في عهد الواثق إلى أبي عبد الله أحمد بن حنبل – وقالوا له إن الأمر قد تفاقم وفشا – يعنون إظهار القول بخلق القرآن وغير ذلك – ولا نرضى بإمرته ولا سلطانه، فمنعهم الإمام أحمد من ذلك، وقال: «عليكم بالإنكار بقلوبكم، ولا تخلعوا يدا من طاعة، ولا تشقوا عصا المسلمين، ولا تسفكوا دماءكم، ودماء المسلمين معكم، وانظروا في عاقبة أمركم، واصبروا حتى يستريح برٌ، أو يُستراح من فاجر، وقال ليس هذا بصواب، هذا خلاف الآثار».
    وقال الطحاوي في عقيدته التي تلقتها الأمة بالقبول(5): «ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا، وإن جاروا، ولا ندعوا عليهم، ولا ننزع يدا من طاعتهم؛ فإن طاعتهم من طاعة الله عز وجل، فريضة ما لم نؤمر بمعصية، وندعوا لهم بالصلاح والمعافاة»

  • ا ريد ان اعرف
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:54

    هنا في اسبانيا العدليون يجمعون المال من المهاجرين تحت ذريعة شراء المساجد والمثل من مدينة كارطاخنة،فلا مساجد تشترى ولا مال يظهر نطلب تدخل الدولة لفتح تحقيق.

  • sahibkahfi
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:55

    كل الفرق ضالة تدعوا الا التحزب والفتنة بين المسلمين اما عن الفرقة الناجية فمن دعا الا الله على بصيرة اما الدين يريدون خلافة فهم يوهمون الامة همهم السلطة اقول لكم ولله اعلى اعلم ان الفرقة الناجية رجالها اصحاب الكهف اناس احياء يرزقون قاءدهم دو القرنين فلو كانوا امواتا ما سأل عنهم احبار اليهود الرسول صلعس يجتمع في اخر الزمان مع عيسى والخضر.

  • هشام
    الأحد 14 فبراير 2016 - 11:55

    اينما تكون المصلحة فتم شرع الله
    المغرب حاليا يواصل ببناء مؤسساته التي تتطلب وقت فوضع اليوم احسن من الامس ونحن نرى الان تقدم مهم في الحريات والتنمية وتنزيل الدستور
    فلمادا لا تنخرط الجماعة في هدا المسلسل وتساهم فيه المغرب والحمد لله في احسن حال ويتقدم بالتدرج
    وهدا يخدم مصلحة الجميع

  • المواطن
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:15

    الخلافة على منهج النبوة لا يمكن يا استاد لماذا لانه غير ممكن اجاد شخصية مثل محمد صلى الله عليه و سلم و ما يمكن قوله هو اذا ارتبط عمل الفرد بالله و لله فقط وكان حرا "اتوماتيكيا" سيرتيط عمل الجماعة بالله.

  • عبر"
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:16

    بالفعل نجحت الدول العلمانية الغربية بأحسن ما تدعو له الحركات الإسلامية من توفير الصحة والمشرب والملبس لمواطنيها وكذالك تأمين لهم المناخ الاجتماعي الصحي المبني على الاحترام والتعايش بين الناس. فيما بقيت الحركات الإسلامية تتخبط في دوامة مواضيع مثل "الخلافة" لا تجدي و لا تنفع، لم تحل مشاكل القرون السابقة و لم تستطع حتى الان حل المواقف الحالية، فالمجتمعات مرتبطة بالله كل بطريقتها، والاجتهاذ والانفتاح سواء في الدين او مجالات اخرى هو سرُّ التطور وانقاذ المجتمع من التخبط في المشاكل الساري عليها.
    استيقظوا ياجماعات و تمعَّنوا في محيطكم الحالي وليس السلفي وكفاية تكرارات من تقاليد و تراسيم عهد القرون القديمة. شرائح كثيرة من مجتمعنا مازالت تتخبط في الجهل و التقاليد العشوائية والتخراف، عليكم بالدعوة والتربية بدين سمح ومبادئ تثلائم مع الوقت الحاضر. فالمشاكل الحالية و المستقبلية تنحل إلا بأفكار اللعلم و القيم التي أبدعها أبناء اليوم!

  • أحمد الرواس
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:23

    تركوا إخوانهم في الميدان يصْلَوْن العَنَت وحدهم،
    بل وشاركوا الخصوم في استهدافهم، فألقو ما شاء الله لهم أن يلقوه من الحجارة المسَوَّمة و السهام المسْمُومة و الحادة على إخوانهم بنقمة أنهم قبلوا بالنزول إلى ميدان الفاسدين !
    بل قالوا إنهم هم الفاسدون بذلك الاجتهاد و لكن لا يشعرون.
    فحُق للصالحين أن يشاركوا الطالحين في رجمهم وهم الذين تجرؤوا على مصارعة الطالحين في ميادينهم!!
    و كان عليهم أن ينتظروا مع المنتظرين حتى يستقبل أوديتنا عارض بأمطار التغيير و عواصف سماوية تتنزل بها الملائكة بركة على الأرض فتمحي معالم الفساد فيها، و إذا بالأرض مشرقة كيوم شروقها بالخلافة الراشدة. و إذا بالفضائل تزدهر ازدهار الحقول في ربيع نامي، و إذا الشعب يحصد و ما زرع غير الانتظار المتفائل..
    و أثناء القصف المستمر الذي لم تفتروا عنه خلال ما يربوا على 4 سنوات و نيف، و الذي لم يصدر نصيفه و لا عشره ضد علماني غال في بغضه أو عابث منحل ، فهم يتربصون بهم الفشل!! فإذا تغلب الطالحون و عاوَدوا الركوب على ظهر المستضعفين و نهب خيراتهم كدأبهم من يوم تحكموا..كان يوم عيد لهم مع جوقة الفاسدين ممن دأبه القصف على الإسلاميين..!!!!

  • Mouad
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:27

    الخلافة ستعود على منهاج النبوة و تحقق للشعوب السلام و الأخوة

  • ابراهيم
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:31

    المغاربة يعرفون دينهم منذ أن دخل اﻹسلام بلادهم.والمغاربة عبر التاريخ كان اﻹعتدال منهج التغيير عندهم .وشعب الخلافة ليس هو شعب اليوم والمقارنة لاتستقيم .والكلام من الخارج سيفضح العمل من الداخل .المعارضة كلام ونرجوا من الله أن يطيل عمرنا حتى نراكم في مواقع المسؤولية و عندها سنرى ماذا ستفعلون .

  • جواد المغربي
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:32

    نعم للوسطية و الاعتدال.نعم للالتفاف حول موحد وباني المغرب الحديث.نعم للأمن والأمان. لا للتطرف. محمد السادس ابقاك الله لهذا البلد وأطال الله عمرك.

  • لينين المغربي
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:33

    إذا أرادت جماعة العدل و الإحسان أن تتقدم في تقربهالله و في دفاعها عنالحث و عن الشعب، فعليها أن تبتعد عن الأوهام و الخرافات و تقرأ التاريخ جيدا و تبتعدعن الشائع و الجاهز، و عن الرواية الرسمية للتاريخ الإسلامي و عن الأساطير الفارغة … على الجماعة ( وأقولها بصدق) أن تقرأ التاريخ بروح الموضوعية والنقد و الاجتهاد و الابتعاد عن القراءات الجاهزة التي سادت في الماضي للتوظيففي تبرير السلطة أو الصراع عليها أو لتبرير الاستبداد..فمنهاج الخلافة الراشدة لا معنى له. كما أن الجماعة مطالبة بالاجتهاد في قراءة الدين الإسلامي وفهم العلم والعصر والابتعاد عن العقل الخرافي ، حتى أن الشيخ ياسين قال في إحدى كتبه : بأن الاتحاد السوفييتي سقط بمعجزة من الله و لم يقدر على إعطاء تفسيرات موضوعية، و هو كان بسيطا في تفكيره، فالعديد من المفكرين مثل شارل بتلهايم كان قد تنبأقبل سنوات طويلة بسقوط الاتحاد السوفييتي وله كتب مهمة في تحليل النظام البيروقراطي السوفييتي آنذاك. ولكن من يسمع، فكلنظام يعتقد بأنه أبدي.. والجماعة أيضاتعتقد بأنلها أفكار أزليةوتسقطها على حركة التاريخ والمجتمعات.

  • Younes
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:40

    ومذا ستفعلون بمن لا يتفقكم في الرأي? وهل كل من يعارض طريقة فهمكم للدين فهو حلال دمه وماله?وما هو رأيكم في الذين يدعون إلى فصل الدين عن الدولة?وما هو تعريفكم لمصطلح الحريات الفردية?ومذا عن زواج القاصرات 9 سنوات?وما هو دور المرأة في دولة بنو ياسين?وما هو رأيكم من القضايا الساخنة في العالم؟وهل لكم برنامجا علميا وممنهجا كمرجع عصري و غير لاهوتي يوفر الحد الأدنى من العدالة والتنمية وال الرشيد؟

  • أحلام اليقطة
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:43

    متى كانت الخلافة راشدة وقد كان خليفة السقيفة فلتة(وقى)الله شرها،وخلافة الثاني كانت نصا في غياب شورى المسلمين وعلى كراهة من كثير منهم.
    فلما أراد أبوبكر استخلاف عمر بن الخطاب حضره وجوه المهاجرين وفيهم طلحة والزبير وسعد بن أبى وقاص فقالوا:ما تقول لربك إذا وليت علينا هذا الفض الغليظ وإنا لم نكن نطيقه وهو رعية لك فكيف إذا ولى الامر؟فاتق الله في الاسلام وأهله ولا تسلطه على الناس.فغضب أبو بكر وقال:أبالله تخوفونى،ان كل واحد منكم قد طمع في هذا الامر،فلما سمع ما اريده لعمر ورم لذلك أنفه قال وقد رأيتم ما جاءته فعملتم على التأمر واستعمال الستور نضاثد الديباج لتتخذوها كسروية لا والله لا أجبتكم إلى ما تريدون…"
    خلافة الثالث كانت مؤامرة لصرف الخلافة عن صاحبها الحقيقي،فأسس الخليفة الثالث للاستبداد القبلي والمالي إلى أن ثار عليه الشعب الغاضب وأجهز عليه في مشهد شبيه لما حصل لدكتاتور ليبيا.
    تُركت جثته ثلاثة أيام لا يستطيع أحد الاقتراب منها لا يغسل ولا يدفن،وقد رجموا نعشه،فلم يقبلوا أن يدفن في مقابر المسلمين،دفنوه في تكتم شديد وغيبوا قبره كي لا ينبش،وكان دفنه في بئر في حش كوكب(مقبرة اليهود ومزبلتهم).

  • محمد
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:47

    من اين جاءكم هدا العلم والجرءة انكم اظن لستم من اهل الفقه ولا السنة بل اصحاب مصلحة وتغرير وموالون تعملون في الخفاء والاسلام بريء من هدا الاسلام دين يسر ومعاملات وعبدات وطاعة لله ورسوله وولي امره في هده البقعة محمد السادس نصره الله وحفظه وثوبوا الى الله تسلموا

  • اقرءوا التاريخ
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:51

    عمر رضي الله عنه اعتمد تقسيم الغناءىم على الأقرب ثم الأقرب من الرسول صلوات الله عليه فالأكثر قرابة لرسول الله كان حصته أضعاف وتفوق بكثير من هو بعيد قرابة منه صلوات الله عليه وهذا النهج خلق فوارق طبقية بالمجتمع ولما تولى عثمان رضي الله عنه استمر على نفس النهج فزاد المقربون غنى بدون وجه حق فبعض الصحابة كانت لهم قصور وهو ماترتب عنه ثورة وهلاك لعثمان رضي الله عنه زِد على ذلك قتال علي كرم الله وجهه مع معاوية التي قتل بها ٤٥٠٠٠ من المسلمين وهو نفس عدد ضحايا الحرب العالمية التانية التي استعملت بها أسلحة فتاكة ومتطورة زِد على ذلك تعصب ابي بكر الصديق رضي الله عنه وعمر رضي الله عنه للقبلية القريشية فالشورى عند أهل المدينة بعد وفاة المصطفى اعتبروها شورى لجميع المسلمين بينما اعتبروها ابوبكر وعمر شورى للمبشرين بالجنة لكي تغلب العصبية القريشية على الانصار ومن يراجع التاريخ يجد ان ه مليء باخطاء ابوبكر وعمر وعثمان وعلي ومعاوية وزيد والحسين واللاءىحة طويلة فلماذا تريدون إيهامنا بخيال وبسراب لايوجد الا بعقولكم وتريدون استغلاله بطريقة شيطانية لتحقيق ماربكم الشريرة والدنيءىة؟ الدين لله وحده لاشريك له.

  • الخلاف حول الخلافة
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:54

    مفهوم الأمة غير دقيق ويحتاج إلى توضيح من الجماعة ؟
    مذاهب السنة تشترط في الخليفة النسب القرشي ، وأن يتم اختياره ،
    – إما كما تم اختيار أبي بكر بالبيعة الخاصة في "سقيفة" ، ثم البيعة العامة في المسجد ( مع العلم أن فاطمة الزهراء بنت رسول الله (ص) أول معارضة للحاكم في الإسلام لكونها لم تبايع أبابكر )،
    – أو كما تم إختيار عمر بوصية من الخليفة الذي قبله،
    – او كما تم إختيار عثمان من بين الستة الذين أوصى بهم عمر.
    الشيعة الإمامية لا يعترفون بشرعية الخلفاء : أبي بكر وعمر وعثمان ، وإنما يعتبرون عليا أول إمام لهم بعد الرسول (ص) ثم الحسن و الحسين إلى الثاني عشر المختفي و الذي يقوم مقامه حاليا ولي الفقيه في إيران.
    الخوارج ينكرون النسب القرشي ولا يشترطون إلا صلاح وصلاحية المسلم لتولي هذا المنصب بالانتخاب بصرف النظر عن نسبه وجنسه ولونه، ومنهم من أجاز ولاية المرأة.
    أجمع الخوارج على وجوب الثورة على أئمة الجور والفسق والضعف، إذا بلغ عدد المنكرين على أئمة الجور أربعين رجلا ويسمون هذا "حد الشراء" أي الذين اشتروا الجنة بأرواحهم. ومنهم من يرى أنه لا يجوز للثائرين القعود إلا إذا نقص العدد عن ثلاثة رجال.

  • محمد إمام مسجد
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:55

    واهم من زعم أن فرقة ياسين جماعة ومن زعم أن أي فرقة أخرى لها ولاء لتنظيم معين جماعة .فالجماعة هي جماعة عامة المسلمين ومن وضع نفسه في خانة أخرى فقد فرق وتحزب شاء أم أبى .ثم لتعلم فرقة ياسين أنها تعزف على وتر لاتجيد فن العزف عليه ورغم ما في الفرقة من أطر وكفاءات .نعم نعلمهم أنهم لايحسنون حتى فقه الطهارة .أيتها الفرقة إن العزف على الخلافة الراشدة هو عزف على عود تشابكت أوتاره يا فرقة الضلال إن منهج الخلافة الراشدة لن يتحقق إلا بنزول كلمة الله عيسى ابن مريم فاتقوا الله ولاتساهموا في تفريق جماعة المسلمين وهم تحت ألوية أئمتهم مجتمعون ثم الصالح صالح والطالح طالح

  • محمد
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:55

    بعض النظر عن خلفية وانتماءه، فكلامه لاعيب فيه، لأن ما سماه "تقويم الحاكم" أمر مطلوب في الديمقراطيات، عن طريق العزل بالتصويت او الإقالة أو غيرهما، إذا كانت سلطة العمل او الإقالة بيد الشعب.وتقويم الحاكم هذا، في نظري يمتد إلى كل الحكام والوزراء والمدراء والرؤساء في الدولة. إذن لاخلاف عن أسس الديمقراطية، اما عدا ذلك، فالأمر متروك دائما الأمة (الشعب)، مصدر كل السلطات.

  • سعد الدين
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:57

    بركة اللّٰه فيكم وجزاكم اللّٰه خير المدل سيبقى دائما مدلول اللّٰه يسر

  • ابو ايمان
    الأحد 14 فبراير 2016 - 12:58

    رغم احترامي لحرية الرأي والاختلاف فإني أعتقد أن العدل ولاحسان ما زالت تخرف .عاشرت عمر احرشان و فتحي عبد الصمد في كلية العلوم قبل أن يغادراها إلى كلية القانون.وكثير آخرون كانوا يقسمون بنبوءة الشيخ ياسين2006. كلها هلوسة.المغرب بلد مطمئن مسلم والفتنة نائمة.

  • عبد الرخمن المجدوب
    الأحد 14 فبراير 2016 - 13:03

    روى الإمام أحمد عن النعمان بن بشير رضي الله عنه الله، قال: كنا جلوساً في المسجد فجاء أبو ثعلبة الخشني فقال: يا بشير بن سعد أتحفظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأمراء، فقال حذيفة: أنا أحفظ خطبته. فجلس أبو ثعلبة.
    فقال حذيفة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكًا عاضًا فيكون ما شاء الله أن يكون، ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون ملكًا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت.

  • بن بشكوال
    الأحد 14 فبراير 2016 - 13:04

    فيما أشار إلى أن الدول العلمانية الغربية تقوم اليوم "بأحسن ما تدعو له الحركات الإسلامية من توفير الصحة والمشرب والملبس للمسلمين".ومساعدة مالية شهرية
    ووووو………. …………. بفضل تطبيق
    لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
    ومن يعيش في الغرب يرى هدا جليا في حياته اليومية

  • عبدالسلام
    الأحد 14 فبراير 2016 - 13:04

    هذا الكلام هو ضرب من المتناقضات فمن جهة يتحدث الرجل عن الخلافة كأساس للحكم ومن جهة ثانية يدعو إلى ضرورة أن تكون السلطة التشريعية هي من تتحكم في السلطة التنفيذية وليس العكس…وهذا الامر لايمكن أن يكون الا في الدولة المدنية وليس في الخلافة التي تعتمد مبدأ الشورى..ولا مجال هنا للتفصيل فالدستوريون يعرفون ان هناك فرقا كبيرا بين الاصطلاحين.. لن تسعه حويصلة القطيع ..
    وبحسب الرجل ايضا فإن غاية "الخلافة هي أن "تحافظ على روحية الإنسان وعقليته ليتفرغ لأداء مهمته في التفكير في خلق الله"..فهل من المعقول حشو الروح والعقل بالخزعبلات كالمنامات واستعمال الرؤى ؟؟ وهل التفكير في خلق الله يستلزم مثل هاته التفاهات التي تدخلونها قسرا في المبشرات؟؟وهل القراءة الحديثة لمنهاجكم هي اعادة نفس الخطاب الذي قيل منذ 40سنة واصبح متجاوزا من الناحيةالسياسية والظرفية؟

  • Jamal
    الأحد 14 فبراير 2016 - 13:06

    موردا أن المواطنين إبان زمن "الخلافة الراشدة"، وعكس المعاش حاليا، كانوا "يعترضون على الحاكم وأن الحكام كانوا يشجعون الأمة على انتقادهم".

    و لماذا لا تقبلوا أنتم كجماعة من ينتقدكم أو ينتقد حاكمكم المريد ؟. نفس الشيئ ينطبق على إخوانكم في المصباح الذي اتضح انه يضيئ نفسه و يحرق المتحلقين حوله ؟. أما الحاكم الذي ركب على حراك 20 فبراير؛ فحدث و لاحرج؛ بالنسبة إليه فكل من ليس معه فهو ضده.

  • فقير إلي الله
    الأحد 14 فبراير 2016 - 13:15

    السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته.
    إلي اﻷخ 37.
    ياأخي هل أنت واع بما تقول إرجع إلي القرآن الكريم لقول الله تعالي يأأيخا الذين آمنوا ﻻ تتخدوا عدوي وعدوكم أولياء….

  • محمد
    الأحد 14 فبراير 2016 - 13:21

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
    لا يحق لجماعة خارجة عن المسلمين أن تقود المسلمين أليسوا حزب العدالة و الإحسان؟ إذن اتخذوا لأنفسهم إسما غير ما سمي به الأنبياء وهو المسلمين فقط لذالك فهم جماعة تريد تفريق المسلمين و إراقة دمائهم حالهم مثل القرضاوي و من كان قبلنا من بني إسرائيل الذين فرقوا دينهم و كانوا شيعا فقال الله تبارك اسمه المجيد لمحمد عليه الصلاة والسلام لست منهم في شيء. فاتقوا الله و عودا عن ضلالكم وتضليلكم للمسلمين. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • عدنان أحمدون
    الأحد 14 فبراير 2016 - 13:26

    #‏نقطة_نظام‬

    من الأحاديث أو المواقف التي تستند عليها الدعوة الوهابية موقف الإمام أحمد رضي الله عنه!

    حين نرجع إلى موقف الإمام الجليل نجد أن نهيه عن الخروج على الحاكم مرتبط بخوفه من شق عصا المسلمين، أو ما اصطلح عليه ببيضة الإسلام، وخوفه من سفك الدماء عند تغيير الحاكم وخوفه من عدم نجاح الخروج "وانظروا في عاقبة أمركم". هذه الأمور لا يتحدث عنها دعاة طاعة ولاة الأمور مهما جاروا وكفروا، ومتى كان تغيير الحكام الظلمة دون شهداء!!! أي هي الآن بيضة المسلمين؟؟؟

    ويبقى السؤال مطروحا على دعاة طاعة ولاة الأمور:

    أين نضع قومة الإمام الحسين عليه السلام؟؟؟

  • ناصر
    الأحد 14 فبراير 2016 - 13:31

    متى كان الدين في غير خدمة الدولة اسي العبادي منذ ان وجد فوق هذه الارض ؟

  • ابراهيم
    الأحد 14 فبراير 2016 - 13:33

    ما لا يعرفه السي العبدي ان الملك الجبرى يعني العالم كله حكم جبري فامريكا حكم جبرى واوروربا حكم جبري واسيا حكم جبرى وفريقيا حكم جبرى..
    فالعالم كان على منهاج الانبياء في الاول وتحول الى الخلفاء الانبياء ثم تغير العالم الى حكم عاض وتمثل في الامبراطوريات فالعالم حتى القرن التاسع عشر كان امبراطوريا فهناك امبراطورية اليابانية والصنية والعثمانية وامبراطورية المجر في اوروبا فتحول الحكم العاض الى حكم جبري الامن هو من يجبر الانسان على اتباع القانون وها نحن نعيش في نهاية الحكم الجبري مثل ما حدث في الحرب العالمية الاولى عندما انهارات امبراطورية العثمانية و امبراطورية المجر…
    لذلك اقول لك استاذ عبادي ان الملك الجبري لا يتعلق بالمغرب فقط بل يتعلق بتغير العالم وانتم فقط تشتشهدون بحديث نبوي عام وليس خاص وموجه لدولة دون دولة اخرى والسلام

  • salafi tetouani
    الأحد 14 فبراير 2016 - 13:34

    – أمر بأداء الواجبات نحوهم، وإن ظلموا، ومنعوا الناس حقوقهم: فليست طاعة الأمير مقصورة على العادل منهم فحسب، بل حتى ولو كان فيه شيء من الجور، والظلم وبخس شيء من الحقوق؛ فتجب طاعته في غير معصية الله، ودلَّ الشرع على طاعة هذا الصنف من الأمراء؛ لما فيها من المصلحة للمسلمين، فجوره، وظلمه، وفسقه على نفسه سيحاسب عليه، والأمة مسئولة عن واجبها نحوه، ومن ذلك الواجب: (الطاعة له)، السمع والطاعة هي للأمير الفاجر؛ كما هي للأمير التقي.
    وقال صلَّى الله عليه وسلم: «سَتَكُونُ أَثَرَةٌ وَأُمُورٌ تُنْكِرُونَهَا» قالوا:يا رسول الله، كيف تأمر مَن أدرك منا ذلك؟ قال: «تُؤَدُّونَ الْحَقَّ الَّذِي عَلَيْكُمْ وَتَسْأَلُونَ اللَّهَ الَّذِي لَكُمْ»(6).
    قال النووي(7): «وفيه الحث على السمع والطاعة، وإن كان المتولي ظالماً عسوفاً؛ فيُعطى حقه من الطاعة، ولا يخرج عليه، ولا يخلع، بل يتضرع إلى الله 

    رابط الموضوع

  • سمير
    الأحد 14 فبراير 2016 - 13:48

    يا شيخنا الجليل انت تريد " خلافة على منهاج النبوة "
    من الذي تقترحونه لكي يكون " الخليفة " أأنت ام الخليفة البغدادي القرشي
    يا صناع الجهل و التخلف و الاستبداد اتركوا اطفالنا يكتشفون الحياة الحرة و الكريمة
    انكم مستعدون للتضحية بمستقبل شعوب بأكملها من اجل امتيازاتكم التافهة

  • دولة القانون والمؤسسات
    الأحد 14 فبراير 2016 - 13:53

    موردا أن المواطنين إبان زمن "الخلافة الراشدة"، وعكس المعاش حاليا، كانوا "يعترضون على الحاكم وأن الحكام كانوا يشجعون الأمة على انتقادهم".

    وهانتا جالس ليا مع راسك تتحل فمك كيف ما كاينش اللي تسوق ليك او تعرض ليك رغم المكيافيلية او الشر ديالك او التجارة بالدِّين او استغلال أمية وجهل الناس اللي كتغرروا بهم ياأعداء الله والوطن لو كُنتُم زمن الخلفاء الراشيدين لءومر بقطع اعناقكم ولكنكم محظوظين انتم لأنكم زمن الديمقراطية ودولة الموءسسات والقانون.

  • sim
    الأحد 14 فبراير 2016 - 13:57

    عبادي و هلوسة حقيقة الدين و حلمه بدولة مغربستان .
    الشعوب في عصرنا تبحث سبل التحديث و منافد إلى التصنيع و التكنولوجيا و شيخنا في عالمه الخاص.
    مرضى نفسيين

  • إلى الأخ المحترم ...
    الأحد 14 فبراير 2016 - 14:01

    … 57 عبد الرحمن المجدوب
    هناك حديث آخر عن ابن عباس رواه الطبراني في الكبير عن أحمد بن النضر العسكري عن سعيد بن حفص النفيلي عن موسى بن أعين عن أبي شهاب عن فطر بن خليفة عن مجاهد عن ابن عباس أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    "أول هذا الأمر نبوة ورحمة، ثم يكون خلافة ورحمة، ثم يكون ملكا ورحمة، ثم يكون إمارة ورحمة، ثم يتكادمون عليه تكادم الحُمُر(الحمير)، فعليكم بالجهاد، وإن أفضل جهادكم الرباط، وإن أفضل رباطكم عسقلان".
    (تكادم الحمير: عض أحدهما الآخر).
    ألا تري أن الله حبانا في المغرب ب" ملك و رحمة " و بعض بلاد المشرق يتكادمون على السلطة بالحديد والنار؟.
    فما علينا إلا أن نحمد الله على هذه النعمة ، ووقانا الله شر جحودها ، وفتنة التكادم على السلطة.

  • Zakaria from Oujda City
    الأحد 14 فبراير 2016 - 14:08

    الحق بعرف بالاتباع الصحيح لهدي النبي عليه السلام وهدي صحابته الكرام. أما الانسياق وراء العاطفة والكلام المليء بالشبهات فهذا عين الضلال. أسأل الله أن يهدينا ويهدي أفراد هذه الفرقة الضالة إلى الحق

  • hamid
    الأحد 14 فبراير 2016 - 14:29

    مع احترامي لشخصه،اقول اني لم افهم ما يريد قوله؛الحكم ،الملك،التشريع،الخلافة،العلمانية..قال فيكم الزمزمي رحمه الله ما لم يقله قيد حياته.

  • Avis Marocain
    الأحد 14 فبراير 2016 - 14:32

    قوم سوء و فتنة.
    لهم خرافات لا يستندون فيها لا للكتاب و لا للسنة
    إن قال شيخهم الذي مات شيئا و إن عارض الكتاب و السنة فهو إمام يصدق في كل ما يقول
    حتى أنه يقول أنه يسرى به في المنام و يوحى إليه
    الملك محمد السادس ملك البلاد و بيعتي له ومنهج أهل السنة و الجماعة السمع و الطاعة لولي الأمر ما لم يأمر بمعصية.
    و الصلاة خلفه و الجهاد معه و الدعاء له و و و و …
    وقفاتكم و احتجاجاتكم و شعاراتكم بالدارجة كولوها
    كلنا مع ملكنا يا أعداء الوحدة و الوطن. يا أيها الصنف الثاني من الخوارج.

  • أسعد
    الأحد 14 فبراير 2016 - 14:44

    من ضعف إيمانه حتى نسي أن من مات دون بيعة في عنقه مات ميتة جاهلية ، فلا يحق عليه إلا أن يصنف تاجر دين و مزايدا في سوق نخاسة ضعاف الفهم و قاصري التفكير …

  • Z4KIA
    الأحد 14 فبراير 2016 - 14:55

    تيبقا فيا هدا العجوز مسكين تياكلوا بفمو الشوك ويستغلونه كما استغلوا من قبله نادية ياسين وفي الاخير رموها متل كلناكس انه يخ عجوز لايعرف مايقول ولاعرف مكانته في الجماعة انه استغلال الاشخاص المسنين وهدا عيب وعار وحرام وان الجماعة دائما تستغل الشيوخ والشباب لاهداف شخصياة معروفة

  • Zambie from koh city
    الأحد 14 فبراير 2016 - 15:20

    ومن الخوض في المياه العادمة ما يليق لكي يتقدم القطيع إلى ثقافة الرقيقةويترك علم الروبوت إلى أهل الكفر الذي ﻻ يليق

  • عادل
    الأحد 14 فبراير 2016 - 16:20

    صراحة هذا هو الفهم النبوي الراشد الذي تحتاجه الأمة حتى تقوم من جديد بعيدا عن الآمال المعسولة الفارغة التي يرسمها قادتنا بدون استثناء(نحو الهاوية) اليوم.

  • عبد الله
    الأحد 14 فبراير 2016 - 16:23

    الأمة … الأمة … الأمة …؟؟؟
    في الإسلام الحنيف أمة واحدة أورثا الله الكتاب في الأرض ؛ منهم ظالم لنفسه و منهم مقتصد و منهم سابق بالخيرات بإذن الله …
    الأمة تسلم أمرها لله وحده لا شريك له .
    خطاب شيوخ الجماعة يجب أن يكون موجها لكل الأغنياء (( الذين جعلوا المال دولة بينهم دون الفقراء)) و لو كانت لكم الخلافة فما لكم عليهم من سبيل ، أم تحسبون الناس سواء ؟؟؟
    الخطاب يجب أن يوجهه مشايخ الجماعة لكل المسؤولين (( الذين أقسموا بالله العظيم أن يكونوا مخلصين الدين )) ثم هم لا يقومون بالحق ، أفالجماعة تكررههم حتى يكونوا مؤمنين ؟؟ أم لسوف تستبدل قوما غيرهم … ؟؟

  • ملاحظ مغربي
    الأحد 14 فبراير 2016 - 16:30

    واسي العبادي يقول مثل عربي: مصائب قوم عند قوم فوائد…..
    ماوقع ويقع في الكثير من الدول العربية والإسلامية بسبب الجماعات الإسلامية والتيارات الدينية وتجار الدين بصفة عامة جعلت المغاربة اليوم أكثر حيطة وحذر من مثل هده الجماعات وجعلتهم كذلك أكثر وعيا بمصيرهم ومصير بلدهم.

    كـاعْ لا تبقى اتْعيي فراسك….
    أتحـــــــداكم إن استطعتم أن تنالوا ثقة المغاربة يوما..
    أنتم فشلتم في فرض وجودكم حتى إبان قترة سنوات القمع والرصاص..

  • said
    الأحد 14 فبراير 2016 - 16:34

    بمجرد أن توفي رسول الله ،اجتمع الصحابة في بيت من بيوت الأنصار يسمى سقيفة بني ساعدة للتداول في أمر الحكم وتركوا الجسد الطاهر لم يدفن بعد ، فاختلف الأنصار والمهاجرون في الأمر حتى كادوا يقتتلوا ، في الأخير ظفر بها المهاجرون لأن الأنصار لم يكونوا على قلب رجل واحد نظرا للصراع القديم بين قبيلتي الأوس والخزرج. المهم بايع الناس طوعا وكرها أبا بكر الذي قتل الكثير من المسلمين في القبائل المجاورة للمدينة بحجة امتناعهم عن أداء الزكاة وهم في الحقيقة لم يستسيغوا إنقلاب الصحابة على الخليفة الشرعي الذي كان رسول الله قد نصبه يوم غذير خم ألا وهو الإمام علي كرم الله وجهه.
    ولعل ما حدث لمالك ابن نويرة على يد السفاح خالد بن الوليد يبرز بشاعة الخلافة الراشدة المزعومة.
    اقرأوا التاريخ يا سادة.

  • جلال
    الأحد 14 فبراير 2016 - 16:38

    حيّا الله الشيخ العبادّي وثبته على كلمة الحق، خير خلف لخير سلف…

  • مسلم حر
    الأحد 14 فبراير 2016 - 16:54

    يبدوا من خلال التعليقات السابقة ان عقلية القطيع لا زالت تستولي على كثير من المغاربة ، حييق يقبلون ان يعيشوا بدون كرامة وعزة وعدالة، ويرضون برغيف خبز يؤخذ منهم ثم يعاد اليهم متسربلا في سربال الصدقة المولوية، بهذا نكون بعيدين عن الاسلام الحقيقي الذي هو العدالة والقسط والكرامة والحرية والعبادة … دين متكامل يهتم بالدنيا ويهتم بالآخرة، يراعي مصلحة الفرد والمجتمع، جاء لخدمة مصالح الانسان في العاجل (الدنيا) وفي الاجل (الاخرة)، يقول ربعي بن عامر الصحابي الجليل رضي الله عنه الذي تشرب من المعين الصافي الرسول صلى الله عليه وسلم:" جئنا لنخرج الناس من عبادة العباد الى عبادة رب العباد، ومن جور الاديان الى عدل الاسلام ومن ضيق الدنيا الى سعة الدنيا والآخرة" ، ففي زمننا اصبحت الامة تعبد حكامها وتمدحهم رغم ظلمهم وخروجهم عن دين ربهم، فأن العدل في اوطاننا عندما يتسلق حكامنا الراتب الاولى بين أغناء العالم وفي بلدانهم الاف المتشردين والذين يموتون بالبرد والاسقام في غياب التهيزات اللائقة، وامام ارتفاع معدل الفقر والبطالة ، وانتشار الفساد في كل المؤسسات ، واستيلاء اقتصاد الريع على ممتلكات البلاد امام

  • الكوني المغربي الامزورني
    الأحد 14 فبراير 2016 - 17:04

    إذا كان عبادي يعترف أن الدول العلمانية الغربية حققت نجاحا أكثر من الحركات الاسلامية في الصحة و المشرب و المأكل و الملبس،فالسبب في ذلك هو اعتبار الدول العلمانية أن سيادتها الجغرافية و حرية المواطنين من قيود الوصاية سواء باسم الكنيسة أو باسم الخلافة هي المنطلق الأول لعدالة اجتماعية تقوم على فصل التشريع الديني عن القوانين الوضعية.فالخلافة سياق تاريخي كان مفيدا في ذلك العصر رغم كل الاقتتالات و التناحر القبلي الذي تشهد عليه الوثائق،أما الآن فالبديل هو دولة مدنية حديثة تؤسس دستورها على مرجعية الإعلان العالمي لحقوق الإنسان،حيث أصبح لأول مرة في تاريخ البشرية من حق كل فرد اعتناق أي دين شاء دون إكراه،أما من منظور الدين أو الخلافة فكل تغيير للدين هو ردة و يجب تطبيق الحدود و هذا تفعله الحركات الاسلامية معتقدة أنها تدافع عن الأخلاق بينما هي تدافع عن أخلاق دين معين و لا تدافع عن عدالة اجتماعية تتسع لجميع الواطنين بغض النظر عن دينهم و عرقهم و لغتهم.هذا ما انطلق منه الغرب ليصل إلى التقدم في التغطية الصحية و التعليم و السكن و الأمن.إن التعصب لنفس الأخطاء التي وقع فيها المسلمون عبر التاريخ هو سبب التخلف

  • imstirne
    الأحد 14 فبراير 2016 - 17:05

    أمور إنشاء الدولة من قبل النبي والصحابة عبارة عن إجراءات سياسية خضعت في وقتها للظروف السائدة، فلماذا تركزون على الجانب الشرعي منها؟
    السلبيات التي يطبقونها والثقافة التي يفرضونها هي إجراءات كما قلنا وليست شرائع، خذ مثلاً مسألة الحديث النبوي الذي يقول: (إذا خطب الإمام فلا صلاة ولا كلام) والحديث الذي يقول: (من قال لجاره في الصلاة صه فقد لغا).

    وهذه الاحاديث بدأ توظيفها على يد هشام بن عبد الملك الأموي، والغاية منع الناس من الاعتراض والاحتجاج على كل ما يأتي به الإمام الحاكم، ويقوله الأمر الذي ما زال البعض ينادي به حتى اليوم لكن مبدأ تكميم الأفواه هذا لم يكن سارياً في عصر النبي والصحابة فقد طلب عمر بن الخطاب بالناس أمراً بتحديد المهور، فتصدت له امرأة من آخر المسجد قائلة: ليس هذا لك يا ابن الخطاب، فالله تعالى يقول: {وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَاراً فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئاً ….}[النساء : فقال عمر: أخطأ عمر وأصابت المرأة!! ومع ذلك لم ينهرها أحد فهل يسمحون اليوم بذلك؟ هذه كلها قرارات وإجراءات سياسية فلماذا نعتبرها شرعا إسلامياً؟

  • CASAOUI
    الأحد 14 فبراير 2016 - 17:23

    معروف عن أمثالكم ياشيخ عندما يصلون للحكم يتحولون لأكبر الجلادين لشعوبهم ويصبحون اكبر الدكتاتوريين الذين يحكمون الناس بالحديد والنار… لكن الحمد لله على ان الكثير من المغاربة اليوم لا يخفى عليهم هذا وواعون به جيدا، ويكفي أننا نجد دائما تعاليق في جل المواقع الإجتماعية ينتقدكم فيها المغاربة، وهذا إن دل على شيء يدل على ان مشروعكم الخرافي قد لقي بالفعل فشل فشلا دريعا في المغرب ..

  • مسلم حر
    الأحد 14 فبراير 2016 - 17:32

    امام هذا الواقع المزري يقول لك صاحب الفهم المعوج عليكم بطاعة الامراء، هذه دعوى باطلة ، لأن الامراء الذين امرنا بطاعتهم هم من ييقيمون الدين في الأمة ، لا من يحاربون الدين باسم الانفتاح، وارجعوا الى صحيح البخاري وطالعوا احاديث الطاعة ستجدونها مقيدة بإقامة الدين واقامة الصلاة والحكم بين الناس بالقسط، وعلمائنا قعدوا لنا قاعدة اصولية تقول :" المطلق يحمل علة والمقيد" فبانتقاء القيد تنتفي الطاعة وللأمة الحق في عزل امير واختيار امير يخدمة مصلحتها الدنيوية والخروية ، فاختيار الحاكم حق من حقوق الامة التي حرمت منه، فاصبح الحاكم يفرض عليها فرضا منذ زلادته مع اننالا نعلم ايصبح صالحا ام طالحا، هذا ليس ديننا انما هون كسرى وهرقل كما قال عبد الرحمان بن ابي بكر رضي الله عنه لما خطب عمروا بن العاص وقال بان تنصيب يزيد بن معاوية كان سنة الرسول والخلفاء الراشدين فقال بل على سنة هرقل وكسرى………….. المهم ان الأمة لاتزال في حاجة كبيرة الى الوعي بدينها الحقيقي الذي تلقته مشوها يستسلم للقع ويدفعها للقعود امام الخوف من التسلط والسلطان ومع ذلك فالحق منصور باذن الله رغم كيد الكائدين ورغم تجميلكم لوجوه الحكام

  • نوووور
    الأحد 14 فبراير 2016 - 17:34

    الجهل و العمى الفكري هو الذي يجعل المغاربة لا يفهمون و لا يرون و لا يفكرون.يقدسون و يبجلون و يعظمون من لا قدسية له و من لا عظمة و أصبحوا مثل قطيع من الغنم ضمن مفهوم الرعية. الشعوب الحرة لا ترضى بالذل الى هذا الحد و انما ناضلت و استماتت في النضال حتى انتزعت حقها في المواطنة و أزاحت عنها أوصاف القطعان و الرعية باسقاط المستبدين و الطغيان.
    هل كل من قال كلمة حق يتهم بإثارة الفتنة ؟
    من أين كل هذا الغباء و الى متى؟

  • محمد
    الأحد 14 فبراير 2016 - 18:21

    ارجعوا الى الخلافة الراشدة و استغنوا عن التكنلوجيا فمن منعكم

  • مفقوص
    الأحد 14 فبراير 2016 - 18:33

    الجماعة تريد من المغاربة الرجوع 15 قرنا إلى الوراء لإعادة الإقلاع!!. أين يعيش هؤلاء وكيف يفكرون؟ ما كل هذا السبات الفكري؟

  • ABDOU _ de_ CASA
    الأحد 14 فبراير 2016 - 18:34

    الى مسلم حر رقم 14

    فيقوا خلاص من سباتكم وكفوا من خزعبلاتكم فلستم أنتم من يمثلون الإسلام الصحيح في المغرب ولا أنتم أكثر إسلاما من المغاربة.
    لا يارجل المغاربة ليسوا قطيع كما تتوهم، بل القطيع من يرضخون لشيوخهم ويلحسون الأواني التي يأكلون منهما، أما المغاربة فهم وواعون جيدا بالدور القوي والإيجابي الدي تلعبه الملكية في المغرب.
    مشاكل الفقر والبطالة والفساد وو الخ ليست موجودة في المغرب وحده، جل الدول العربية والإسلامية تعاني منها كما هو معروف، بل وكل دول العالم الثالت. إدن لا تحاول أن تستحمر عقول القراء فهم لا يعانون من الغباء وقلة المعرفة كما هو الحال لدى جل المريدين لجماعة ياسين.
    رغم بعض المشاكل التي يعيشها المغرب لكنه يسعى جاهدا لمعالجتها وإيجاد الحلول لها مستقبلا إن شاء الله، ويكفي ان اوضاعنا الإجتماعية والسياسية والإقتصادية في المغرب أحسن بكثير حتى من بعض الدول ومنها تلك المنتجة للبترول أو التي يحكمها بعض من رجال الدين.
    المغرب بشهادة العديد من المنظمات الدولية والصحافية خطا خطوات لابأس بها في مجال حقوق الإنسان والإنفتاح السياسي والديمقراطي وهذا أظن لاينكره اليوم إلا جاحد أو حاقد.

  • عابر سبيل
    الأحد 14 فبراير 2016 - 18:47

    عندما قال العبادي أن الدول العلمانية الغربية تقوم اليوم بأحسن ما تدعو له الحركات الإسلامية من توفير الصحة والمشرب والملبس للمسلمين،
    فهو يريد من كلامه ان جميع الحركات الاسلامية همها توفير الصحة والمشرب والملبس بينما جماعته تريد تطبيق شرع الله، وهذا يعتبر اتهام واضح وخطير لكل الحركات الاسلامية في العالم بانهاعلمانية كسائر العلمانيين بينما جماعته تريد خلافة راشدة. ان هذا التصور يبين بجلاء ان الجماعة تعادي الكل ولاتتق فيه وان كان اسلاميا، لانها في منظورها هي المؤهلة لقيادة العالم بشرع الله بينما الحقيقة تقول انها جماعة تربت على يد رجل بودشيشي طرقي يعتمد على المنامات والخرافات والبدع، وخير شاهد على ما اقول هو الدكتور المرحوم محمد البشيري لانه كان من اهلها ويعرف جيدا حقيقتها، وانا بتعليقي هذا لست ضد تطبيق شرع الله ابدا، فانا مسلم والحمد لله وانما قصدت ان هؤلاء القوم غير مؤهلين للحكم وانقاذ البشرية من الضلال.

  • امين التاغبالتي
    الأحد 14 فبراير 2016 - 19:10

    الاستاذ عبادي لم يقل الا كلمة الحق ، في زمن يقمع فيه كل من يدعو الى الحق….. و لمن اراد ان يتيقن من صدق ما قال فليعد الى التاريخ الإسلامي ولينظر الى الواقع ……..

  • من الريش
    الأحد 14 فبراير 2016 - 19:49

    المغاربة أدرى بدينهم أيها الشيخ

  • مديح
    الأحد 14 فبراير 2016 - 19:50

    المخزن لا يكترث لهم و من وصل ادنه فليعضها

  • معلق
    الأحد 14 فبراير 2016 - 20:31

    العلماء هم خليفة الله في الارض نعم يجب عليهم التحكم في الدين الاسلامي لان اليوم اصبح المجتمع تاءه من هب ودب يتكلم ويفتي بغير علم وهذ خطر على الاسلام

  • مول المعقول
    الأحد 14 فبراير 2016 - 21:22

    قرأت كل ما قاله الأستاذ عبادي و لم أجده يختلف عن ما رددته الجماعة منذ نشأتها :الحكم العاض و الجبري و الخلافة على منهاج النبوة إلخ. ..لم أجد أمرا واحدا كنت أنتظره من الأستاذ ألا و هو شي رؤيا بحال هاذيك ديال 2006 هجرية واقيلا حيت 2006 ميلادية دازت.بل دازت بعدها قومات قيامات فكل الوطن العربي و حيت قومتنا حتى 2006 هجرية فما طرأ والو واخا 20 فبراير كانت غير سلمية لا مرداي لا جنوية…..
    يا شيخ قلت أني قرأت تصريحاتك و لا جديد .واش كاين شي معقول ولا غير الجهاد البحري /حرب و غزوات الشواطئ هي اللي كانت حاشدة ام الغزوات الأخرى ففسلا نهار رمضان إلى تعقل بعد فك الإقامة الجيرية على الشيخ فسلا معقل الجماعة ما تبعك حد و قلت بعد الفشل الذريع لتلك الغزوة انك لم تكن تريد التصعيد و انك كنت قادرا على إخراج أكثر من عشرة ملايين جندي ووو و.العاقبة للمتقين.

  • Tehiya
    الأحد 14 فبراير 2016 - 21:35

    A lepoque des caliphes plus ou
    moins bien guides il n y avait
    que des Guerres.je te rappelle
    que ibn al walid ibn al3as ibn
    Abi wa9as n etaient qu des gens
    de guerre qui ont envahi le Levant Egypt etc
    A vrai dire je vois rien de
    nostalgiqu Dans Le massacre des
    innocents ou Dans des actions de pillage etc. C est une chose
    Dont on doit avoir honte et presenter ses excuses aux victimes tanmirt

  • ELOUADGHIRI
    الأحد 14 فبراير 2016 - 22:51

    Et si la source est fausse.je dis que toute l'histoire de a commence par les massacre,les gens qui refusaient les impôt etes des des coffares on les tue alors qu ils croyaient a ALLAH.

  • عبد الصمد جاحش
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 11:20

    كل هذا سببه ان حيل بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابته كتابا يحفظ الأمة من الخلاف السياسي فيما اعتقد عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن الخلاف ديني فقال :" حسبنا كتاب ربنا ." وهو قول حق لكن ابن عباس الفقيه فهم قصد النبي ثم صار بعد ذلك كلما تذكر هذه الحادثة يبكي ويقول :" الرزية كل الرزية يوم الخميس أن حيل بين رسول الله وبين أن يكتب الكتاب ." لأنه حين وقع اللغط في حضرته وارتفاع الاصوات طلب أن يخرجوا عنه.
    من ثم تفرقت الأمة بعد خلافة راشدة للخلفاء الاربعة وكان من تلظى بها ال البيت عليهم السلام عبر التاريخ واستبدلت الخلافة بالحكم الجبري والملك العاض .
    والامة اليوم لايمكن أن تعيد عزتها إلا بوحدة حقيقية بين السنة والشيعة ومواجهة الإستكبار الدولي والصهيوني …

  • اللهم اهدنا لما فيه صلاح الامة
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 12:39

    شكر الله لك ماقلته عن الأمة واحتياجاتعا للخروج من هذا الضيق الى سعة الاسلام وعدله فتحرير الانسان بيده وذلك برالرجوع الى ربه سبحانه وتعالى والامتثال الى شرعه والخلافة هي موعود من رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن رب العزة سبحانه وتعالى من رضي فله الرضى ومن … ماذا أنت صانع برجل قد نزع الله من قلبه الرحمة على الخلق

  • يوسف عزيز
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 12:45

    سؤال
    لماذا بقي عبد السلام ياسين حرا ، ماعدا الاقامة الجبرية و التي كان فيها يتقاضى أجرته الشهرية كاملة في الوقت الذي عرف بسنوات الجمر و الرصاص ضد اليسار المغربي و الذي كان له الفضل في الكثير من المكتسبات التي يتمتع بها المغاربة اليوم ؟

  • ما أشقى البشرية و أتعس الأمة.
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 13:56

    المدينة الفاضلة ، التي يكون الناس فيها سواسية كأسنان المشط ، و يجد فيها المقيم والزائر أرقى وأكمل وسائل الرفاهة والعيش الكريم ، كانت ولا تزال حلم كثير من الكتاب والمتكلمين في الظنون الوهمية.
    فما أشقى البشرية لأن هذه المدينة لم تتحقق منذ أن حلم بها أفلاطون، منذ القرن الرابع قبل الميلاد.
    وما أشقى البشرية لكون القضاء على الفوارق الطبقية والبورجوازية وسلطة المال ونفوذ الأغنياء ، الذي حلم به ماركس وإنجلز منذ 1847 لم يتحقق رغم حكم دكتاتورية الحزب الواحد و النظام الإشتراكي عقودا من الزمن في كثير من البلدان.
    ومن فساد الرأي الدعوة إلى إقامة "الخلافة على منهاج النبوة" وهو حلم لم يتحقق بعد وفاة الرسول (ص) حيث وقع بعده صراع على السلطة أدى إلى حروب الردة والجمل و صفين والنهروان و كربلاء ، إنقسم بعدها المسلمون إلى طوائف ما زالت تتناحر فيما بينها إلى اليوم.
    فما أتعس أمة الإسلام إذا كانت قد نعمت بالعدل و الإحسان مدة 30 سنة فقط من الخلافة الراشدة ، وأمضت في الظلم والذل و التعاسة 14 قرنا تحت الملك العاض الجبري ، وما أطول إنتظارها لكي تتحقق أسطورة المهدي الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً .

  • ملاحظ
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 14:06

    هل حرية الرأي التي تتحدث عنها في نظام الحلافة هي التي نراها اليوم عند أبي بكر البغدادي الذي أحيى الخلافة؟ ما هذا الهراء والتخريف يا رجل؟

  • الباعمراني من البيضاء.
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 18:50

    انقسام صفوف المسلمين وتشثتهم سببه ظهور فرق وجماعات دينية ما انزل الله من سلطان علما أن الله يقول واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا…
    ها الإخوان ..ها السلفيين..ها القاعدة..ها العدالة والتنمية.. ها العدل والإحسان ..ها الشيعة اوزيد…اوزيد…الخ.. لماذا بقي العرب والمسلمين متخلفين يحتلون المؤخرة.
    المسلمين انقسموا في دينهم وهذه الانقسامات ادت الى تطاحنات وكثرت الولاأت والفتاوي وزورت عدة احاديث اليوم ما زلنا نرى ان قام احد بفضيحة سياسية نسبها الى امريكا والغرب واسرائيل وان ارتكب احد فضيحة اخلاقية نسبها للشيطان الذي اغواه اني اتحدى كل من يساند هاته الجماعة ان يصبر تحت حكمهم ما اكثر من ينادون بتطبيق الشريعة وتراهم لا يستطيعون تحمل هذه الاحكام ولو في قضية واحدة كفانا من النفاق فالدين يسر وليس بعسر ولو ان المسلمين اهتموا بمجالات حقوق الانسان التي اتى بها الاسلام بدل الاهتمام بعورات الناس وبالمراة لكانوا اقوى امة على وجه الارض..

    والله لن تقوم قائمة للمسلمين مادامت هده الجماعات والفرق الدينية موجودة في المجتمعات العربية والإسلامية تزرع الفتن والتفرقة في صفوفهم..

  • ابو البركات
    الإثنين 15 فبراير 2016 - 19:39

    ما يقوله هذا الشيخ الوقور يشكل ثورة عارمة في حقل التصورات الاسلامية لمقاربة موضوع الدولة والخلافة، حيث يركز الرجل على مدخل القيم الناظمة بدل التركيز على شكليات وخزعبيلات الأحكام السلطانية، ناهيك عن اعترافه بأهم المنجزات المادية للدولة العلمانية.
    كل التحية لهذا الشيخ المغربي المختلف والمنصف.

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 1

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 2

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 20

حملة ضد العربات المجرورة

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 9

جدل فيديو “المواعدة العمياء”