قضية الصحراء .. هذه خلفيات الانحياز الأمريكي المعادي للمغرب

قضية الصحراء .. هذه خلفيات الانحياز الأمريكي المعادي للمغرب
الخميس 26 ماي 2016 - 06:00

عرفت قضية الصحراء في الآونة الأخيرة عدة تحولات، سواء على مستوى مسار الملف، بحكم توقف مسلسل المفاوضات، أو على مستوى الهياكل والأطراف الدولية المتدخلة في النزاع، ابتداء بالأزمة الدبلوماسية التي وقعت بين المغرب والأمين العام للأمم المتحدة، بسبب انحيازه إلى المواقف المعادية لمصالح المملكة، إثر وصفه المغرب أثناء زيارته إلى مخيمات تندوف شهر مارس الماضي بالبلد “المحتل”، ومرورا بالتحول النوعي لمواقف بعض الدول، خاصة إعلان دول الخليج العربي خلال القمة المغربية-الخليجية الأولى التي عقدت يوم 20 أبريل دعمها للوحدة الترابية للمغرب، وكذلك “الحياد” الذي يمكن وصفه بـ”الإيجابي” لكل من روسيا والصين، وانتهاء بـ”الانحياز الأمريكي الغامض” والمعادي لمصالح المغرب، باعتباره حليفا إستراتيجيا قويا بشمال إفريقيا.

هذا الموقف الجديد يحمل في طياته بعض الدوافع الخفية، لاسيما أن الإدارة الأمريكية تعاملت مع المملكة المغربية بازدواجية تتسم بنوع من العداء والمكر.. والغريب أن هذا الأسلوب توظفه عادة أمريكا ضد أعدائها ومعارضي سياساتها، وليس ضد حلفائها وأصدقائها. ومن مظاهر هذه الازدواجية أنه في الوقت الذي اكتفت إدارة أوباما بالتفرج وفضلت الصمت عندما وصف الأمين العام للأمم المتحدة المغرب بـ”المحتل”، نزلت بكل ثقلها وضغطت على المملكة داخل أروقة الأمم المتحدة من أجل عودة المكون المدني بالمينورسو، الذي سبق وأن طرد خلال الأزمة مع بان كي مون.

إن اصطفاف أمريكا إلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة خلال الأزمة مع المغرب يعتبر مؤشرا قويا على أن بان كي مون لم يكن يتحرك من تلقاء ذاته أو مرد تلك التحركات إلى أخطاء وتعثرات مساعديه، بقدر ما ينفذ ويعمل وفق أجندة ومقاربة أمريكية جديدة في إطار التبلور تجاه قضية الصحراء. فرضية تؤكدها الضغوط القوية التي مارستها أمريكا من أجل تضمين قرار مجلس الأمن الأخير رقم 2285 التوصية التي سبق أن قدمها الأمين العام للأمم المتحدة في تقريره؛ والتي تنص على “ضرورة عودة المكوّن المدني للمينورسو، بما أن طرد المغرب لغالبية أفراده يؤثر سلبًا على المكوّن العسكري، ممّا يهدد وقف إطلاق النار”، إذ إنه بعد مفاوضات شاقة وتدخل مجموعة من الحلفاء، تم تخفيف النبرة الحادة الموجهة إلى المغرب التي تدعو إلى العودة الفورية للمكون المدني في الصيغة الأولى من القرار، وإعطاء مهلة 60 يوما في الصيغة الثانية، ليتم التوافق على مهلة 90 يوما كصيغة نهائية.

إستراتيجية “الفوضى الخلاقة”

في إطار محاولة فهم وتحليل خلفيات الموقف الأمريكي الأخير، واستشراف انعكاساته على ملف الصحراء، يمكن استحضار فرضيتين أساسيتين؛ الأولى أن إدارة أوباما بصدد مراجعة خريطة التحالفات والأصدقاء بحسب رؤية ونزعة الرئيس ومستشاريه، أما الثانية فمفادها أن أمريكا خلال السنوات الأخيرة غيرت من إستراتيجيتها التي كانت ترتكز على “القوة العسكرية”، واستبدلتها بـ”القوة الناعمة” أو كما يسميها الخبراء العسكريون والإستراتيجيون “الفوضى الخلاقة”، التي غايتها خلق حلفاء جدد من خلال إضعاف وتقسيم الحلفاء السابقين، وتفكيك وإفشال التحالفات الإقليمية والدولية التي تمس نفوذها في مختلف المناطق، وتغير خريطة العالم وبناء نظام دولي جديد يخدم مصالحها الاقتصادية والمالية.

وتقوم نظرية “الفوضى الخلاقة”، حسب الخبراء والمنظرين الأمريكيين، على أن تعمل الولايات المتحدة الأمريكية على زرع ونشر الفوضى على حساب الاستبداد؛ بمعنى أن الفوضى تصبح مظهرا من مظاهر الحرية، وعلى المعنيين بها، المبادرة إلى عملية بناء نظام سياسي جديد يناقض الاستبداد الذي تكون أمريكا قد تكلفت بإزاحته أو تدميره، وهكذا يتاح للشعب المعني الإقدام على خلق نظام جديد وفق التصور الذي يخدم مصالح أمريكا.

وكما هو معلوم، فإن بلورة وإعداد السياسة الخارجية الأمريكية، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالملفات الإستراتيجية والهامة، يتم وفق دراسات وأبحاث مراكز مختصة (بيوت الخبرة)، والاستعانة كذلك بتوصيات المؤسسات المؤثرة (استشارية الأمن القومي، البنتاغون، الاستخبارات، وزارة الخارجية..)، فيتم صياغة القرار بتنسيق بين هذه المؤسسات مع مراعاة المصالح الأمريكية، وبتوافق مع دينامية ودرجة تأثير اللوبيات؛ وبالتالي فتغير الرئيس أو الطاقم أو الحزب داخل مراكز القرار لا يعني بالضرورة تغيير المواقف والسياسات.

والحالة هاته، فملف الصحراء يعتبر من الملفات الحساسة والهامة في شمال إفريقيا بالنسبة للإدارة الأمريكية كيفما كان لونها، الأمر الذي يجعل الفرضية الأولى مستبعدة، ويقوي ويرجح الفرضية الثانية، خاصة بالعودة إلى أبريل من سنة 2013 عندما تقدمت هذه الإدارة الأمريكية نفسها بمسودة توسيع صلاحيات المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان، كردة فعل على التقارب المغربي-الفرنسي، إذ لم تكن أنذاك أمريكا تنظر بعين الرضا لهذا التقارب وانعكاساته على المصالح والنفوذ الأمريكي بالشمال والجنوب الغربي لإفريقيا، لاسيما أن التدخل العسكري الفرنسي في تلك الفترة لإعادة ترتيب الوضع في دولة مالي تم بمساعدة وتنسيق مغربي، تجلى بالأساس في التسهيلات والمساعدات المرتبطة بالجانب العسكري-الأمني (السماح بمرور الطائرات والتزود بالوقود..) والدور الدبلوماسي الذي لعبته المملكة لحث دول الخليج قصد تمويل العمليات الفرنسية.

إن هذه السابقة تؤكد أن خلفيات الغضب أو الموقف الأمريكي الأخير المعادي لمصالح المغرب ووحدته الترابية يرتبط بالأساس بالدور الذي لعبه المغرب في ليبيا (اتفاق الصخيرات)، والتحالف المغربي الخليجي، إذ إن انخراط المغرب ومشاركته عسكريا في “عاصمة الحزم” في اليمن ساهم بشكل كبير في حماية الأمن القومي الخليجي، دون الحاجة إلى الدور الأمريكي. كما يعتبر هذا التدخل المغربي إلى جانب دول الخليج سابقة في المنطقة.. ومن شأن مأسسة وتقوية هذا النمط أن يؤدي إلى إحداث نوع من التوازن الإستراتيجي وملء الفراغ أو “التراجع الإستراتيجي” الذي تركته أمريكا في بالمنطقة، خاصة في التصدي للنفوذ الإيراني الفارسي المتزايد.

وبالتالي، فالأدوار الحيوية الجديدة التي أصبح المغرب يلعبها كقوة إقليمية على مستوى شمال افريقيا، بالإضافة إلى التحركات الدولية من خلال التحالف مع دول الخليجي عسكريا وأمنيا، وطموحاته المتنامية بغية التمدد في إفريقيا اقتصاديا رفقة شركاء جدد، جعل أمريكا تدخل على الخط، محاولة بذلك إرباك المغرب وتحجيم دوره الإقليمي وتقليص نفوذه المتنامي من خلال الضغط عليه على مستوى “اليد التي تؤلمه”، وهي قضية الصحراء، خاصة أن التحالفات التي نسجها المغرب مع روسيا والصين، والأدوار التي أصبح يقوم بها في ظل تراجع خصومه، بات ينذر بقرب إيجاد حل لملف النزاع، وفق السقف الذي رسمه المغرب.. وهذا الأمر ترفضه أمريكا في الوقت الراهن.

إستراتيجية اللاحل

قبل إصدار القرار الأخير لمجلس الأمن رقم 2285 المتعلق بتمديد بعثة المينورسو، قام المغرب بعدة محاولات لثني أو إقناع أمريكا بضرورة مراجعة مواقفها تجاه قضيته المصيرية الأولى، وفي هذا الإطار طلب من حلفائه الخليجين من خلال رسالة بعثها الملك محمد السادس إلى ملك السعودية، والتي حملها كل من المستشار الملكي فؤاد علي الهمة، والوزير المنتدب في الخارجية ناصر بوريطة، قصد عقد قمة مغربية خليجية قبل انعقاد القمة الخليجية الأمريكية بساعات، من أجل الضغط أكثر، خاصة بعد أن أبلغ المغرب الدول الخليجية أن مشروع القرار الأمريكي “معاد للمغرب وينحاز إلى طرف ضد طرف، وأن قرار طرد بعثة المينورسو قرار سيادي للمغرب”.

ورغم أن قضية الصحراء المغربية كانت من بين النقاط التي أثيرت في الحوار الأمريكي الخليجي الذي عقد يوم 20 أبريل من السنة الجارية، إذ دخلت السعودية على الخط من أجل نزع فتيل التوتر بين البلدين، لاسيما بعد أن صعد المغرب من خطابه الدبلوماسي، من خلال الخطاب الملكي الذي حمل رسائل قوية ومباشرة وغير مسبوقة للإدارة الأمريكية، فإن هذه الأخيرة تمادت في مواقفها المعادية وأصرت على عودة المكون المدني، رغم عدم أهمية ذلك، في محاولة منها لإذلال المغرب أمام المنتظم الدولي، وتقزيمه وإحراجه أمام حلفائه الجدد.

وقد استمر التوتر بين المغرب وأمريكا حتى بعد صدور قرار مجلس الامن، إذ لم تستسغ المملكة انقلاب حليف الأمس بهذا الشكل والكيفية، ووجدت التقرير السنوي الذي تصدره الخارجية الأمريكية منتصف شهر أبريل من كل سنة حول وضعية حقوق الإنسان في العالم فرصة مناسبة لتعبر عن غضبها الشديد وعن عدم رضاها عن السياسة العدائية التي باتت تنهجها أمريكا تجاهها، فتطورت الأزمة وبدأ شبح القطيعة الدبلوماسية يخيم عليها، خاصة بعد ما وصل الأمر إلى استعمال الرباط آخر آليات العلاقات الدبلوماسية في التعبير عن عدم الرضا المتمثلة في استدعاء سفير الدولة المعنية للاحتجاج.

من الواضح أنه في سياق التعاطي مع الموقف الأمريكي الجديد ومحاولة استباق الزمن قبل انقضاء مهلة 90 يوما المتعلقة بعودة المكون المدني ضمن بعثة المينورسو، يحاول المغرب الضغط بجميع الأوراق الممكنة، سواء التهديد بتعليق التعاون الأمني والاستخباراتي، أو تعبئة الحلفاء واللوبيات من أجل دفع البيت الأبيض إلى تغيير مواقفه وتجاوز وصرف النظر عن التوصية الخاصة بالمكون المدني، لاسيما أنها لا تقترن ضمن القرار رقم 2285 بأي أجراء محدد يمكن اللجوء إليه في عدم تطبيقها.

بالنسبة إلى أمريكا، فالنزاع حول قضية الصحراء يعتبر ملفا حيويا وسلاحا إستراتيجيا لضبط إيقاع التوازنات بشمال إفريقيا بين المغرب والجزائر، قد تميل تارة هنا وهناك، ليس من منطلق الرغبة في إيجاد حلا للنزاع الذي يعتبر من أقدم النزاعات في العالم، بل للضغط على الأطراف وخدمة مصالحها في المنطقة المغاربية. وفي هذا السياق تسعى أمريكا من خلال انحيازها إلى الطرف الآخر إلى كسر شوكة المغرب، وتحجيم دوره خاصة في منطقة الخليج العربي.

وخلاصة القول، فإن موقف الإدارة الأمريكية تجاه قضية الصحراء يعكس في نهاية المطاف نظرتها إلى المملكة المغربية.. هذه النظرة الكلاسيكية القديمة التي ترى المغرب مجرد بلد تابع وخاضع لحمايتها ونفوذها الإمبراطوري الممتد من شرق الأرض إلى غربها، ومن شمالها إلى جنوبها.. ولازال أمام المغرب طريق طويل وشاق ومليء بالأزمات والاحتكاكات مع هذه القوى العظمى كي تقتنع بموقعه الجديد في الخريطة الدولية، وتعترف به كقوة إقليمية كباقي القوى الدولية الأخرى التي دخلت بدورها في صراعات وموجهات طويلة الأمد مع أمريكا، قبل أن ترضخ للأمر الواقع وتعترف بها وتعمل على إشراكها في مختلف مخططاتها وسياساتها في المناطق الموجودة بها، مثل تركيا وإيران.

اقناع المارد الأمريكي بالمكانة الجديدة للمغرب يمر عبر إقناع عقله الإستراتيجي الذي تمثله مراكز الدراسات والخبرة التي على دراية بشكل دقيق بالوضع دخل كل الدول ونقاط ضعفها؛ لذلك على المغرب أن يعمل على تقوية الجبهة الداخلية من خلال المضي قدما في المسار التنموي ودعم التوجه والخيار الديمقراطي، وبناء مؤسسات منتخبة وقوية، هذا بالإضافة إلى ضرورة تنويع الشركاء والحلفاء.

*باحث في العلوم السياسية

‫تعليقات الزوار

131
  • خريبكي
    الخميس 26 ماي 2016 - 06:20

    كل الدول الغربية لا ترى سوى مصالحها و على رأسها أمريكا التي لا توءمن بصداقة داءمة او عداوة داءمة كل شيء يتغير على حسب التغيرات .فلو ان الجزاير تغير موقفها فيزداد تأييد الغرب للجمهورية الصحراوية لان الغاية هو حدوت قلاقل و حرب بين المغرب و الجزاير لتنفيذ أجندتهم .الشيء الدي لا يعيه النظام الجزائري و لا يدرك عواقبه الوخيمة على المنطقة .

  • حسني
    الخميس 26 ماي 2016 - 06:23

    نحن لا يخيفنا اي كان لاننا اصحاب حق فان كانت الولايات المتحدة مع الحق فبها ونعمت وان كان عكس دالك فنحن في صحرائنا احب من احب وكره من كره .

  • rachid
    الخميس 26 ماي 2016 - 06:26

    يجب الاحتياط من امريكا لان ليس لها حليف او صديق::: بالدارجة تخاف ما تحشم عاطيا التيساع للدول المسلحة ككوريا و ايران و كثير الدول

  • lahoussine
    الخميس 26 ماي 2016 - 06:27

    Si les USA considèrent ça comme pays envahisseur, alors ils doivent commencer par eux même, et terminer avec d'autres pays qui sont dans le même cas, mais la réalité on est devant des pays forts et c'est eux qui dictent leurs lois aux autres, et personne ne peut leur demander des comptes à rendre sur leurs passés, et surtout reconnaitre qu'ils étaient des pays colonisateurs, et exterminateurs de population, le Maroc doit compter sur ses vrais amis et surtout sur lui, mais notre diplomatie doit d'être fortifiée par des intellectuels, et pas seulement par des gens qui ne sont plus connectés

  • Morrocain
    الخميس 26 ماي 2016 - 06:30

    المغرب بلد مسالم و بحكم محمد السادس انتقل المغرب الى التقدم والتطور بشكل سريع وهو الوسيط بين اوربا خاصة فرنسا وافريقيا واصبح قوة لا يستهان بها اقتصاديا وعسكريا بدعم من فرنسا المغرب يتقدم ويتطور بسرعة في كل المجالات وهذا التطور يحتاج للوقت وسوف يواجه عقبات في طريقه كما هو واضح من خلال تدخل امريكا .

  • farid
    الخميس 26 ماي 2016 - 06:32

    الحقيقة هي أنه هناك تناغم و تفاهم بين أمريكا و المغرب حيث أن الولايات المتحدة أمرت بان كيمون بوصف المغرب بالبلد المحتل للصحراء حتى يقوم المغرب بطرد المينوسو.بفضل هذا التناغم تخلص المغرب نهائيا من فكرة تنظيم الإستفتاء،أما أعضاء البعتة الأممية المتبقية فهي للسهر على وقف إطلاق النار لحين التوصل لحل يرضي الأطراف المتصارعة.

  • علولة
    الخميس 26 ماي 2016 - 06:33

    أمريكا سرطان لا يفرق بين الطيب والخبيث
    لذى على المغرب ان يغير اتجاهاته والياخذ العبرة من كوبا وكوريا الشمالية فنحن لسنا بحاجة لمن يحاول ابتزازنا او يساعد في تكسير جونا او تقسيم ارضنا

  • Maghribi
    الخميس 26 ماي 2016 - 06:33

    تقرير في المستوى،شكرا للكاتب و شكرا لملكنا و ستتظل الصحراء مغربية

  • abdellah
    الخميس 26 ماي 2016 - 06:44

    Good opinion. I agree. However, there is more to it than what have been said . )

  • علوان
    الخميس 26 ماي 2016 - 06:45

    صح المثل المغربي
    قالوا : شمتك
    قالوا : اعرفتك

  • abybakk
    الخميس 26 ماي 2016 - 06:48

    très bon article, bien argumenté, un grand merci pour l'auteur

  • مغربي
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:02

    مادام المغرب عاجز علي دخول دهاليز اللوبيات المتحكمة في القرار السياسي الاستراتيجي الأمريكي، وهي المنظمات الحقوقية الجاهلة للثقافة المغربية الإسلامية العربية ، فلن يرى المغرب سوى أمثال هذه التقارير و المعاملات. وعلى المغرب رد الكيل بمكيالين مثل ما فعله عندما ألغى المناورات العسكرية الأسد الأفريقي منذ عامين و تجميد بعض الشراكات.

  • المرابطي
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:05

    يجب عدم التعجل في ارجاع كل سياسات امريكا الى نهج الفوضى الخلاقة. امريكا لا تريد اسقاط النظام المغربي وليس من مصلحتها ذلك في شيء. لكنها لن تقبل بكسر قواعد دولية على هشاشتها او بالتمرد على مجلس الامن عندما يتعلق الامر بدول ضعيفة وعليها مآخذات كثيرة في مجال حقوق الإنسان.. العلاقات الدولية تخضع لموازين القوة وامريكا تريد فرض النظام عن طريق الامم المتحدة رغم كيلها بمكاييل عدة مرة، على المغرب ان يعي ان جزءا كبيرا من حل الصحراء هو اما داخلي او اقليمي. يجب مد قنوات تفاهم مع الجزائر ودول المغرب العربي وتقوية الجبهة الداخلية والصحراوية بمزيد من الحقوق. لناخذ مثلا بسيطا… مناهضة التعذيب امر هين جدا…. لو استطاعت الدولة القطع معه نهائيا لكسبت نقاطا هامة، وقس على ذلك في مجال حرية الرأي ومحاربة الفساد وتوزيع الثروات… كلها حلول داخلية بدون تكلفة من شأنها ان تعزز الساحة الداخلية، لاسيما في الصحراء، وان تكسب المغرب مناعة دولية تحول دون المزايدة عليه. التعاون مع دول الجوار طريق آخر لا مناص منه. والله اعلم

  • rached
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:08

    bien mérito d etre lu et comenté,,,,il touche des points foros

  • Karim espana
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:15

    Marruecos esta loco para poner confianza en amric cuedado

  • Marokon
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:17

    la stratégie de non solution est pratiquée par le maroc car s'il organise un referendum le probleme sera resolu
    malheureusement les pays du tiers monde ne connaissent pas la democratie ni l'islam
    les présidents de ces pays veulent garder le pouvoir soit par un regime héréditaire soit par la mafia
    la verité fait mal et on la voit par les reaction negative et sentimentale non reflichi avec profondeur
    ci-dessous

  • Mohamed
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:19

    Make sense. We need to focus on the stability in Morocco to avoid civil war.

  • MMM89
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:30

    hier cest la'lgerie et maintenant le probleme cest l'amerique- decider pou rune fois au lieu de ses contradictions

  • ghayour
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:31

    باختصار الصناعات المحلية الصغرى والكبرى وبانواعها مدنية اوعسكرية والاستراتيجية منها هو الحل

  • قاسم
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:32

    ان امريكا يجب عليك ان تتعامل معها بحزم اما ان تستعطفها فذالك يعني انك ضعيف والضعيف فهذا العالم يعني الانهيار لذا فلا تستجدي احدا وعول على نفسك فاذا كنت قويا يحترمك الكل اما ان تنهج السلم مع هؤلاء فلا فاءدة مع الخصوم المتربصون وكما يقول المثل الشعبي عندنا كبرها تصغار والسلام.

  • سعيدايد
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:33

    ا01السلام عليكم ورحمة الله صحيح ان هناك تحيز في ملف الصحراء المغربية من ادارة أوباما والدبلوماسية التابعة لها ودولب الأمم المتحدة ومايتبت دالك التقرير السنوي لإدارة الأمم المتحدة في ما يتعلق ب ملف حقوق الإنسان في المغرب الدى جاء فيه مغالطات الأساس لها من الصحة والسبب هو في تلاحم المغاربة في ما بينهم حتى المغاربة اليهود وهنا مربط الفرس لهم وتلاحم المغاربة مع الجالس على عرشه حبيب المغاربة محمد السادس نصره وشفاه الله هو تلاحم المغاربة في وحدتهم والسبب هو انفتاح المملكة المغربية وسياسة المملكة على قضايا دولية لإسقاط الفساد وتزكية الشرعية في اليمن والمستشفيات الميدانية العسكرية في الزعترى وفي افرقيا في إطار تطبيب الجروح النتيجة عن الصراع في سوريا ثم الحروب الأهلية فيها وكدالك حضور المغرب في أفريقيا تجاريا رابح رابح وهاد مالم يستوعيبوه لأن الدول العضمى لاتفكير إلا في رابح فقط نحن متقديمون في تنمية المجتمع المغربي ولو بطاء العجلة أننا ماضون في مسيرة النماء

  • عربية صحراوية
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:36

    حبدا لو يضع المغرب والجزائر يداً في يد ،للتصدي للأطماع في المنطقة.
    جوج بغال كما سماهم الفرنسيون سيلتهمهم الضبع الأمريكي أحياء بعدما تتعفن جتتهم و تنهك قواهم.
    تخلصوا من الحقد والضغينة قبل فوات الأوان ،فالمغرب الأقصى و المغرب الأوسط ضاربان في القدم وأرخهما التاريخ أما غير دلك فطمس هوية وسياسة فرق تسد الإستعمارية.
    لا خير فيمن يخون!!!!!

  • ولد الشعب
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:36

    "لذلك على المغرب أن يعمل على تقوية الجبهة الداخلية من خلال المضي قدما في المسار التنموي ودعم التوجه والخيار الديمقراطي، وبناء مؤسسات منتخبة وقوية، هذا بالإضافة إلى ضرورة تنويع الشركاء والحلفاء."

  • يونس
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:38

    محاولات فاشلة تجاه المغرب لسياسة الفوضى الخلاقة الأمريكية المغرب بشعبه وما أدراك ماشعبه وملكه محمد السادس ليس رقما سهلا كما تظن الادارة الأمريكية

  • سعيدايد
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:48

    02 وعلى المنتخبين في الجهات وخاصة في الجنوب أن يتحلو بي بعد التصور وليس عرقلة التنمية الاجتماعية والشؤون الرياضية والخدمات المقدمة من قبل التدبير المفوض العام والخاص لأن الدولة تقدم الدعم المالي والإداري في كل مكان من المملكة وسلاح المغاربة هو إنجاح برامج التنمية الاجتماعية والبشرية ومحاربة الفساد و الظلم و الفقر وإصلاح التعليم والزيادة في الأجور الشهرية وإصلاح الأمور الخاصة بالصحة لأن المغرب في أمس الحاجة إلى الرجوع التسير المحكم و الهادف والبناء في الحياة اليومية للمواطن والمواطنة بالتوفيق ياصاحب الجلالة محمد السادس حفضكم الله ورعاكم في مسيرة التنمية بجميع انواعها وراه توحشناك الله اجبكم على خير إن شاء الله تعالى شكراً

  • hmido
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:48

    We can't afford to fight the American position towards the conflict. Diplomacy is key Morocco is loosing ground diplomatically in the end of the day is the choice of the people what the international community believes on so referendum is not a bad idea the whole world change Arab Spring shows that with autonomy can be claim for independence and the west can support that.

  • باعمراني
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:52

    مادامت هده الهيئة غير منصفة لاعطاء حق الفيتو لاعضاء يبتزون من يريدون بسياساتهم الصليبية فاخرجوا يا مسلمين (دول الخليج والمغرب…)من هذه الهيئة. ولنعد اعادة الاوراق. انا واثق ان هناك دولا اخرى ستفعل نفس الشيء لان هذه الهيئة مبنية على ابتزاز صغار هذا العالم لا لوقايتهم.

  • عبدالله منصور السالمي
    الخميس 26 ماي 2016 - 07:54

    ها اللي قالت الشوافة:تقوية الجبهة الذاخلية واعادة
    ترميم الصلة ذاخليا بين مختلف المؤسسات والتوكل على الله عز وجل وعلى قدرة الانسان المغربي في الدفاع عن وطنه وشرفه وعن ملكه.

  • choufou
    الخميس 26 ماي 2016 - 08:08

    قدراة امريكا باش تضرب كل ما يمس مصالحها ولا ننسى الجزائر التي تتغزل مع امريكا والامتيازات التي تريد ان تمنحها لامريكا الغاز والبترول وربما قواعد .لا ثقة في الجارة ممكن ان تتحالف مع الشيطان لمعاكسة قضية الوطنية الالى وهي الصحراء.ولكن المغرب له ناسو والجزائر تنبح وخليها تنبح ولا تخيف المغرب رغم المناورات والاسلحة التي ابانتها فالمغرب بالمرصاد لكل الاعيب الجارة تذكروا يا جيش التفرقة المعارك التي خاذها المغرب في امكالا حتى قاست بومديين المقبور الصرع واخذ يسب ويشتم ولم يقدر لسيدو المرحوم الحسن الثاني.

  • مغربي حر
    الخميس 26 ماي 2016 - 08:14

    سوف اقول فقط الى الامام دون العودة الى الوراء فالمغرب اختار التحدي الذي طالة امده والحمدلله حان وقته يجب فقط بناء و تهيئة الاقاليم الجنوبية المغريبية رغما عن انف امريكا التي لا تسعى سوى عن خلق الفتن

  • Tgvl laayoune
    الخميس 26 ماي 2016 - 08:24

    يعد ما يحدت وموقف الولايات المتحدة الامريكية في قضية الصحراء المغربية هو اكبر خطر يهدد المغرب ووحدته الترابية ويهدد استقراره واستقلاله مند سنة 1884 ، والموقف الامريكي هو موقف مدروس ومخطط من جمل المخططات اتجاه الدول العربية جميعا ولهدا يتطلب علي المغرب بان يتمسك بقراره وان لا يتراجع في طرد المنورسوا لانه يخسر كتيرا عند القبول علي قرار توسيع المنورسوا داخل الصحراء ، يتطلب للمغرب تقوية وتعزيز أمنه داخل الأقاليم الصحراوية وكامل المغرب ، يتطلب بناء الأحزاب المغربية وتقوية كيانها ، يتطلب تقوية البحرية الملكية المغربية والمزيد من البواخر الحربية لحماية السواحل المغربية العريضة اقل عدد البواخر المطلوبة هو 130 باخرة قوية مدمرة بمدافع قوية البعد من البحر للأرض ومن البحر لسماء ومن البحر للبحر .

  • لقرع
    الخميس 26 ماي 2016 - 08:27

    من يتق في امريكا لديها سياسة المكر الدين يعرفونها جيدا هما الايرانيون بالشيطان الاكبر وهي معروفة بوجههاالقبيح على مرالتاريخ ;رغم ان المغرب كان سباقا للاعلان استقلالها من طرف الانجليز ،كمادمرت شعبا باكمله المعروف بالهنود الحمر.

  • اموت فداءا لوطني
    الخميس 26 ماي 2016 - 08:34

    كل ما ما جاء في النص هو سرد لكل الاحداث الاخيرة دون ان نسمع لامريكا رأيا لننتظر ثم بعدها تجيب المملكة بدبلوماسية وذكاء بدبلوماسية وذكاء بدبلوماسية و ذكاء أشدد لانه سيكون رد تاريخي حذاري .

  • عبدالله
    الخميس 26 ماي 2016 - 08:35

    لو كانت هناك ولايات عربية متحدة ما – فرعنت – الولايات الامريكية المتحدة

  • fouad
    الخميس 26 ماي 2016 - 08:40

    اولا دعوكم من اسطوانة دخول المغرب ضمن الدول التي لها مكانة كبيرة في هذا العالم لانه بلد فقير يعيش علي المساعدات الخليجية و الفرنسية و حتي الامريكية و من الكذب مقارنته بايران و تركيا , ثانيا لماذا كل هذه الحيرة و هذا الخوف اذا كنتم فعلا متاكدين من مغربية الصحراء فلا تقبلوا بعودة بعثة المنيرسو لان هذا سيكون تاكيدا منكم بان هذه ارضكم و لا يهمكم شيئ بل و حتي مستعدين لحمل السلاح مثل ما تفعل البوليساريو

  • Marocain de Taounate
    الخميس 26 ماي 2016 - 08:54

    …" اقناع المارد الأمريكي بالمكانة الجديدة للمغرب يمر عبر إقناع عقله الإستراتيجي الذي تمثله مراكز الدراسات والخبرة التي على دراية بشكل دقيق بالوضع دخل كل الدول ونقاط ضعفها؛ لذلك على المغرب أن يعمل على تقوية الجبهة الداخلية من خلال المضي قدما في المسار التنموي ودعم التوجه والخيار الديمقراطي، وبناء مؤسسات منتخبة وقوية، هذا بالإضافة إلى ضرورة تنويع الشركاء والحلفاء."

  • تقوية الجبهة الداخلية
    الخميس 26 ماي 2016 - 08:58

    تقوية الجبهة الداخلية

    على المغرب أن يعمل على تقوية الجبهة الداخلية من خلال المضي قدما في المسار التنموي ودعم التوجه والخيار الديمقراطي، وبناء مؤسسات منتخبة وقوية، هذا بالإضافة إلى ضرورة تنويع الشركاء والحلفاء.
    وعلى الحكومة، دعم القوة الشرائية، الزيادة في الأجور، تغيير ملامح ومضمون "إصلاح" صندوق التقاعد، بمحاسبة السارقين،ودعم مكتسبات الموظفين، إنعاش الشغل، التوزيع العادل للثروة.

  • Oujdi
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:00

    Le dossier du SAHARA MAROCAIN est un dossier d'une importance et d'une sensibilité extrêmes pour l'administration américaine…Un beau cadeau offert et bien entretenu par nos chers voisins algériens…Gratuitement!….

  • ghita
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:01

    le maroc cherche la paix dans le monde entier.
    les dirigeants americains cherchent la guerre dans le monde entier.
    c est claire que les usa detestent le maroc et les marocains.

  • ennmi peublique
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:04

    نعم امريكا تخون العهود وتبيت رجل وتصبح انثى ليس لها اشكالية الضمير او الخجل اللهم احفظنا من مكرها.

  • ممدوح كريم
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:04

    امريكا تكذب وتخون من أجل مصالحها الاستراتيجية. والسياسة هي علم الكذب وهؤلاء القوم من انذل ما خلق الله على البسيطة.

  • عزوز
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:06

    النطام الجزائري هو العائق الوحيد أمام التسوية النهائية للصحراء المغربية ، المغرب في صحرائه و الصحراء في مغربها و مهما طال الزمن سنسترجع بادن الله و قوته باقي الأراضي التي مازالت تحت النفود النظام الجزائري الدكتاتوري و هو مربط الفرس بالنسبة لهم و ما تقرير المصير الا شماعة لنغيض الطرف عنها ???????????

  • المدينة الفاضلة
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:08

    المشكل ليس في امريكا بقدر ما هو مشكل جزائري مغربي.لنكن صرحين مشكل الصحراء يمكن ان يحل بين الجزائر والمغرب بدون اللجوء الى اللامم المتحدة.نعلم ان العقلية الجزائرية عقلية متسخة ومتحجرة مليئة بالحقد والعيش على الماضي.نعلم جيدا ان ما تقوم به الجزائر من احتضان للبوليزاريو ودعمها عسكريا له يشكل حالة اعلان حرب مبكر وعدوان على المغرب.لهذا لن نغفر لهم هذه الطعنة في الظهر.امريكا،روسيا،فرنسا هي دول ترسم لنفسها خارطة جيوغرافية تخدم مصالحها الاقتصادية والسياسية.الحل الوحيد الاستعداد لحرب حاسمة ضد العدو الجزائري واستئصاله من شمال افريقيا.

  • Aziz
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:12

    Bravo pour votre analyse, enfin quelqu'un qui a une vue assez large de la politique américaine envers les pays. Les USA ont modelés l’Amérique latine pendant longtemps, actuellement ils se tournent vers les pays arabes pour créer cette Fitna !
    Il est essentiel de contrôler les dons, qui proviennent de l’étranger, pour certaines ONG qui n'ont de viser que déstabiliser et affaiblir le Maroc.

  • shouf
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:14

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله"Le maroc colonie occidentale ou son arrière base ne peut compté ni sur ses amis ni encore moins sur lui,ses amis qui ne sont en réalité que des prédateurs comme il en existe au pouvoir,compté sur lui-même il n'en a pas les capacités vu sa dépendance des puissances extérieures qui lui dictent les marches a montées ou a descendre,ce maroc est une partie terre et peuple de l'islam s'il veut retrouvé au sein des nations la souverainté la dissuasion,resté dans cette situation le pire et son avenir,ce maroc qui ne veut pas de l'islam au pouvoir restera fragile car dépendant des politiques extérieures,et faute de changement de cap ce qui est son cas ne présage rien de bon

  • Ayoub Bruxelles
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:18

    شكرا للباحث على بذل المجهود في توظيح المخاطر التي تشوك الوحدة الترابية لوطننا ولملكنا. ونسال الله سبحانه النصر لملكنا على امثال هؤلاء. اما امريكا فهي هنا لمصلحها ويجب ان لا ننسى تاريخها السيئ مع المغرب خاصة في السبعينات.

  • ⴰⴷⵔⴰⵔ
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:22

    كتبقاو تخلعو بنادم بهاد الفوضى راه امريكا تعيا متخربق لا تفسد الا ماهو فاسد اصلا وكله فوضى اكبر دليل كوبا وايران ياك كوبا مابينها وبين ميامي غا زوج شبورا وحصار اقتصادي ايوا اش قضات مريكان واااالو عياو ميحفرو وفالاخير هاهما كيتقربو ليها علاش نجحات كوبا نوعا ما وان سياسيا لان معها روسيا .ايران كذلك كانت تعتبر امريكا الشيطان الاكبر وعادتها لعشرات السنين والحصار اش طفراتها امريكا واااالو هاهما فالاخير ولاو كيتوددو ليها وسبب نجاح ايران دائما العامل الروسي نضام بشار الاسد استمر بسبب العامل الروسي ولا لاحضتو الزيارة الاخيرة للملك لروسيا راه ستقبلاتنا بالاحضان لانها تريد كسب حلفاء استراتيجيين وسحب البساط من تحت امريكا
    ادن علينا كسب ود فرنسا والصين وروسيا وسنكون احسن حالا من كوبا وايران راه معانا 3 ديال حق الفيتو و3 القوى عالمية وبالتالي امريكا هي الخاسر الاكبر وعليه ان تخلق الفوضى بالمغرب من 7 المستحيلات اما ان تقبل بالوضع الجديد او تعوضنا بموريتانا .

  • JAPON
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:25

    على المغرب انهاء مشكل الصحراء ,لانه من يريد استفزاز المغرب يفتح له ملف الصحراء, لذا الدول العضمى او الصغرى تلوي يد المغرب لتستفزه في قضيته الاولى , هل امريكا او دولة تستطيع لي يد كوريا الشمالية التي تهدد كل مرة العالم رغم ان المغرب يسايس الامور ولا يهدد ,هل امريكا تستطيع الحديث مع روسياالصين ,لذا على المغرب يبدا في صناعت الاته الفلاحية والحربية ويعتمد على اولاده الذين يدومون له وليس الغرب المنافق, ويخطينا من صناعة البلاغي والجلد et l'artisanat عرفنا انه مجهد في ذلك

  • mohammad
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:43

    على المغرب ان يكون قطبا علميا ومؤسسة ثقافية وتنويرية وتكوينية بالمجان للاخوان الافارقة الذين يريدون التكوين والتمرين والخبرة في مجال الحقوق الانسانية والتضامن الاجتماعي والانتقال الديموقراطي من أجل تنمية بلدانهم وترك من لا يريدون التقدم العيش في أدغالهم ….وفتنهم وحروبهم المدمرة
    ملاحظ غيور على وحدة وطنه وقارته

  • مغربي
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:43

    الان فهمت لماذا تتعامل كوريا الشمالية بتلك الطريقة مع الغرب عموما عاشت كوريا وعاش بلدنا الحبيب بفضل الله سبحانه وتعالى ونعم المولى ونعم النصير

  • الستون
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:43

    كلام فارغ تستغله الحكومة الفاشلة كعادتها لإبعاد أنظار المواطنيين الذين لطالما انتظروا الكثير منها لكن للأسف يصطدم الواقع المرير بحكومة و سياسيين و نقابيين متآمرين ضد هذا الشعب. متى تستيقظون من السكيزوفرينيا التي تتخبطون فيها منذ عقود ؟؟؟

  • تاوناتي
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:46

    الى الجزاىري MMM88
    الذي يقول بالامس كنتم تتهمون الجزاىر واليوم امريكا،اقول:
    لولا الجزاىر بالامس لما تدخلت امريكا اليوم.انتم تحفرون قبر دولتهم بايديكم،تظنون ان الحكاية ستنتهي بالصحراء،لو كان لكم تاريخ لعرفتم كيف تقرؤونه وتعونه.
    S'il n'y avait pas l'Algérie hier on aurait pas les USA aujourd'hui

  • إلى marocain de taounate
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:57

    الموقف الأمريكي لا تقنعه الاستراتيجية أو الديبلوماسية الموازية، المصالح المالية ،الاقتصادية وجيوستراتيجية هي من يحدد مواقف الدول، وعليك أن تطلع على مصالح امريكا في الجزائر لتعرف بعدها لماذا لا تستطيع دول كبرى مثل امريكا وروسيا والصين أن تغضب الجزاءر في مواقفها السياسية، أرباحها في الجزائر تضاهي عشرات أضعاف أموال المغرب .فما فاءدة هاته الدول الكبرى إلا تعترف بتقرير المصير في الصحراء، ماذا ستجري من المملكة، ،مشاريعها بالملايين في الجزائر، مناجم اليورانيوم والذهب في منطقة جانات. حقول الغاز الكبرى في طريق الاكتشاف، جنوب ادرار . وحول الغاز الصخري مثلما فعلت الولايات المتحدة في تكساس مؤخرا .كن واقعيا، لو لم يرزق الله الجزائر بكل هاته الخيرات اللامنتهية لما كان لها هذا الثقل العالمي

  • Pour ghita
    الخميس 26 ماي 2016 - 09:59

    Je suis ok avec toi, beaucoup je jaloux détestent le maroc, il ne lui reste comme amoureux que ESSAOUDE, la france et Israël

  • Cleo
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:00

    وتقوم نظرية "الفوضى الخلاقة"، حسب الخبراء والمنظرين الأمريكيين، على أن تعمل الولايات المتحدة الأمريكية على زرع ونشر الفوضى على حساب الاستبداد؛ بمعنى أن الفوضى تصبح مظهرا من مظاهر الحرية، وعلى المعنيين بها، المبادرة إلى عملية بناء نظام سياسي جديد يناقض الاستبداد الذي تكون أمريكا قد تكلفت بإزاحته أو تدميره، وهكذا يتاح للشعب المعني الإقدام على خلق نظام جديد وفق التصور الذي يخدم مصالح أمريكا.

  • عبده المغربي
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:00

    آحمد مطر قال :
    بدعة عند ولاة الأمر صارت قاعدة ،
    كلهم يشتم أمريكا ،
    وأمريكا إذا ما نهضوا للشتم تبقى قاعدة ،
    فإذا ما قعدوا، تنهض أمريكا لتبني قاعدة

    المعتى في السطرين اﻷخيرين.

  • Pour oujdi
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:01

    l algerie soutient gratuitement les sahraoui, comme elle l avait fait auparavant avec le cap vert, le mouzambique les Comores et évidemment la Palestine

  • Pour ennemie public
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:05

    على المغرب أن يضغط على الولايات المتحدة، ولا يبيعها الماطيشة والبصل وزيت أركان، وكذلك لا يسمح لهم بزيارة المغرب،ويرد سفير أمريكا والجزائر والروس واسكندنافيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وموريتانيا والمالي واستراليا وبريطانيا، ،وكل الدول التي تساند جارة السوء

  • إلى عزوز
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:06

    الحلم والاماني عير ممنوعة على الضعفاء الذين يريدون استعمار الشعب الصحراوي

  • عمر
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:13

    قديما قال الحكماء عن العلاقة مع أمريكا: «الساذج من يصادقها ويذهب لينام، والأحمق من يعاديها ولا يستعد لحربها».
    أمريكا لا تهمها إلا مصلحتها، وهي مع من يدفع أكثر.
    وبالتالي فتغير الرئيس أو الطاقم أو الحزب داخل مراكز القرار لا يعني بالضرورة تغيير المواقف والسياسات.
    ولاقناع المارد الأمريكي بالمكانة الجديدة لأي دولة يمر عبر إقناع عقله الإستراتيجي الذي تمثله مراكز الدراسات والخبرة التي على دراية بشكل دقيق بالوضع داخل كل الدول ونقاط ضعفها؛ لذلك على الدولة المستهدفة أن تعمل على تقوية الجبهة الداخلية من خلال المضي قدما في المسار التنموي ودعم التوجه والخيار الديمقراطي، وبناء مؤسسات منتخبة وقوية، هذا بالإضافة إلى ضرورة تنويع الشركاء والحلفاء.

  • إلى المدينة الفاضلة
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:15

    بربك كيف يمكن أن تحارب موزنبيق الولايات المتحدة أو روسيا، أتعرف بأن عسكر الجزاءر المحترف يزيد عن نصف مليون، أبسط أجر للجنين المبتدئ يتجاوز 1000 أورو، وضابط الصف أكثر من 2000 أورو، في حين يصل النقيب إلى 4000 أورو والرائد إلى 6000 أورو، وعمره لم يتجاوز 38 عام، أما الكولونال فيصل إلى 10 آلاف أورو، زيادة على السكن المجاني، أما العسكر الاحتياطي فيزيد عن خمسة ملايين،لكون الخدمة العسكرية إجبارية مدة 18 شهر لتعلم قيادة الدبابة و واستعمال الرشاش والكلاشينكوف ومدرسة فنون القتال، الآن الجزائر الثانية افريقيا بعد مصر في تعداد العيكر، والأولى من ناحية حداثة الأسلحة وميتا وتصنيعها

  • Pour aziz
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:17

    Je soutiens votre avis sur le programme américain en afrique, le maroc peut lui seul empêcher ça en se retirant des territoires occupés au Sahara

  • احمد
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:20

    ادا كان المغرب ليس محتل لصحراء فمن الدي يمنعه لاجراء استفتاء في الصحراء مثل ما يجري في الدول التي تحترم حق الشعوب

    وادا كان المغرب ليس محتل لصحراء فلمادا طلب من الامم المتحدة بتدخل لوقف اطلاق النار وامضى مع البوليساريو على وثيقة وقف اطلاق النار واجراء استفتاء والقبول بدخول الى الصحراء بعثة الأمم المتحدة لتنظيم استفتاء في الصحراء (المينورسو)

    ادا كان المغرب يعتبر الصحراء ارضه ولا نقاش فيها فلمادا يقدم الحكم الداتي للبوليساريو ويتوسل لها.

    الم يسبق للمغرب ان تقاسم الصحراء مع موريتاتيا وانه استول على الجزاء الدي حصلت عليه موريتانيا الا بعدما انسحبت موريتانيا واعترفت بالبوليساريو

    وهل يعقل ان تأخد ارض لاصحابها بسم البيعة التارخية الوهمية

    اليس أستفتاء حر ونزيه اليوم يعتبر بيعة ادا اختار الشعب الصحراوي الانظمام الى المغرب

    فمن الدي يمنعه لاجراء استفتاء في الصحراء مثل ما يجري في الدول التي تحترم حق الشعوب

    .

  • Weld laayoune
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:24

    لماذا لم تقولوا كل هذا وعدة دول منحازة للمغرب حتى عندما كانت امريكا منحازة بالكامل للمغرب لم يخرج هؤالاء المحللون اصبح كل من ينتقد او يقول كلمة حق اما منحاز او حاقد او يتامر اين الانحياز في التقرير الامريكي هل ماذكر كذب الكل يعرف ان لاحرية موجودة القمع والضرب والسجن لازال هو هو السؤال المطروح لماذا تم اطلاق علي انزولا الان بالذات رغم ان اعتقاله كان ظلم اغلب القراء يطبلون لكل مايقوله المخزن ويرددون ان البلد امن اين هو هذا الامن

  • khouribga
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:25

    متى كان لاميركا صديق وتاريخها ملطخ بدماءالابرياء .هل يعتقد احدنا ان المريكان الذين سفكوا دماءالهنود و دمروا الاندوشين والافغان و هيروشيما وووو انهم سيكونوا اصدقاء لنا يوما اننا واهمين ادن.انتظرواتحالفهم مع ايران لتدمير باقي دول الخليج الدي فرقوه و جعلوه متقاتل فيما بينه

  • من اهداف الفوضى...
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:27

    …الخلاقة فرق تسد وهي فكرة قديمة طبقها الاستعمار.
    سنة 1906 في مؤتمر الخزيرات اتفقت 14 دولة اوروبية ومعها امريكا باثقال كاهل المغرب بشروط تعجيزية.
    وكان هدف الاستعمار تقسيم المغرب الى 5 كيانات طنجة الشمال الوسط الصحراء موريطانيا.
    ولكن بعد نظر المولى عبد الحفيظ ابذي الجم القوى الاوروبية بمعاهدة الحماية وكذلك حكمة اليوطي الذي فضل الابقاء على دولة المخزن لتسهيل الاصلاحات. حالت دون التقسيم

  • حفيد عبد الكريم الخطابي
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:28

    السفينة في الطريق الصحيح
    نجاح المغرب هو في يد شعب المغرب حكومتا وشعبا ولكم العبرة في توركية وايران
    العمل الجاد والحد من السرقة والنتيجة وسنرى النتيجة باءن الله

  • حسام المغرب
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:29

    لماذا تجيزون ﻷمريكا أن تتدخل أصلا في أي بلد خارج أمربكا ؟! فهنا بيت القصيد فالطبيعي أن كل بلد يهتم بأموره الداخلية مادام البلد اﻵخر لا يتدخل في شؤونك .والمصيبة والطامة الكبرى عندما يشرع محللونا الفلاسفة في تبرير الجريمة المسماة بالفوضى الخلاقة ويطنبوا في تحليلها و إجازتها ﻷمريكا وكأنها قدر مقدور وأمر عادي …!! و عوض تسمية اﻷشياء بمسمياتها يتم تبرير الجرائم اﻷمريكية باسم السياسة الخارجية ! على الدول التي تعاني من السياسة الخارجية ﻷمريكا أن تشكل حلفا مضادا للمواجهة.

  • Abdoul
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:35

    Je crois que les plans de déstabilisation de notre pays et region existent depuis bien longtemps et les tentatives européennes (Suède, France, UE, Espagne ) montrent bien que les rôles ont été distribués entre les américains et les européens. Il n'y a donc aucun doute que ces plans sont l'œuvre de satanique societes et lobbies influents qui traverse tout le monde occidental. Les récents changements diplomatique de notre pays ne sont que la conséquence de la lecture très tardive des positions du monde occidental à l'égard de notre pays. On aurait dû déjà en 2003 rompre avec les américains quand ils ont tenté d'imposer la surveillance des Droit de l'homme par le munirso. La solution c'est que des canaux relationnels avec nos frères algériens pour expliquer entre nous les visées de ces plans et trouver ensemble les moyens d'y faire face. Il faut aussi que l'Arabie saoudite entre en jeu comme médiateur pour qu'un front maro co algerien soit forme pour parer à ces plans sataniques.

  • hafid
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:45

    Vue sa position géostratégique,le maroc n'a que deux choix,(1) soit être une puissance régional (2) soit disparaître de la carte…pour s'en rendre compte il suffit de relire l'histoire du maroc….MAINTENANT pour commencez il faut resté unie et calme,et soutenir SM MED VI dans toutes ses décisions

  • marocain
    الخميس 26 ماي 2016 - 10:46

    Salam , tous les marocains aiment notre roi et notre pays . Mais les responsables marocains s'ils veulent un Maroc fort et de justice on a beaucoup de lacunes dans notre justice je parle des tribunaux , exemple les experts que no ment les juges ne sont pas honnête et dans la plupart des temps dévaluent tes biens pour le bénéfice de l'autre partie , le juge se base sur ces expertises et la plupart de gens perdent leur affaire aux tribunaux à cause des experts malhonnêtes .

  • لا للحقرة
    الخميس 26 ماي 2016 - 11:14

    الى تاونانتي اتمنى لك العز من
    الله على جوابك لذالك الجزائري
    الذي لا يعلم الشرفاء المغاربة
    جواب خارق في صدره الى يوم
    الدين ..رضي الله عنك يااِبن عمي
    فهاكذا يقول الفتى هااَنذا
    احبك واحب امثالك على هاذا
    الدفاع العظيم الذي يهمنا جميعاً
    عاشت الوحدة الوطنية …..
    احترامي.. الكامل لهسبريس..

  • saidb
    الخميس 26 ماي 2016 - 11:17

    يتعين على المغرب ان يكون ذكيا في جل تعاملاته مع امريكا وألا يصطدم معها.لأنها بمقدورها ان تخلط لنا جمبع الأوراق دفعة واحدة.فامريكا لا تكتفي بتوجيه ضربة واحدة فقط . فهي توجه ضربات واحدة تلوى الأخرة
    وكل ضربة تكون اقوى من سابقتها

  • XEROX
    الخميس 26 ماي 2016 - 11:22

    لنا في ايران و غيرها التي حاول الغرب و امريكا خاصة عزلها و تهميشها لكنها اعتمدت على قدراتها الذاتية و بالتعاون مع روسيا و الصين و غيرها و اصبحت اليوم قوة اقليمية اجبرت امريكا و اوروبا على الاعتراف بها ورفع العقوبات عنها وشخصيا ارى ان التعاون مع قوى صاعدة كباكستان و البرازيل و روسيا و الصين و دول اوروبا الشرقية و امريكا اللاتينية خاصة في مجا ل الطاقة و الصناعات العسكرية واستيراد التكنولوجيا منها هو الطريق الصحيح لبتاء منظومتنا الصناعية كل هذا يستوجب تقوية دبلوماسيتنا في هذه البلدان و مايسمى بالدبلوماسية الموازية الفعالة و التي تخدم مصالحنا الحيوية انذاك ستكون امريكا اول من يستمع الى اراءنا و يحسب لنا الف حساب

  • Hassane
    الخميس 26 ماي 2016 - 11:28

    Je suis totalement d'acord avec l'analyse de ce monsieurs. IL faut jamais se fier des etats unis , Ils on pas d'amis . Mais je crois que notre sisteme politique est beaucoup plus inteligent que les EEUU . Le Maroc va gagner , je suis sur .

  • othman
    الخميس 26 ماي 2016 - 11:31

    أنها لعبة السياسة الدولية….ولا تتر على المصالح المشتركة البتة….إنها فقط حقنة التخدير المؤقت.
    فلا خوف على المملكة المغربية تحت قيادة الملك.
    سيكون الأمر خطيرا اذا كانت الوحدة الترابية في يد الأحزاب الفاسدة التي لا تتوالى عن بيع الأرض والعباد من أجل مصالحها المادية.
    لدينا شعبنا وقوات الباسلة وكذلك حلفاؤنا الاستراتيجيين. …فالرب يحتاج إلينا كثيرا…ولكن لا يستطيعون رجوع المغرب الى أمجاده الماضية….ولكن في آخر المطاف سيقبل بنا كقوة فاعلة على غرار باكستان،تركيا،المملكة العربية السعودية….لأننا وبكل بساطة نطلب على مضيق جبل طارق….
    لا خوف على المغرب

  • حسن
    الخميس 26 ماي 2016 - 11:43

    تحليل رائع للأستاذ . تسلسل منطقي للأحداث .هذا ما يمكن ان يقتنع به المغاربة والأخوة العرب.فالمغرب يرفض التبعية ويرقى الى ما هو أسمى.وهذا يغضب المستبد التاريخي للبلدان المتعطشة للتحرر .
    شكرًا لكم أيها الاستاذ ونتمنى إصدار كتاب لكم عن هذا .

  • إزم نلاطلس
    الخميس 26 ماي 2016 - 11:50

    باركا مدوخونا بالهضرة الخاوية و تنسيونا فمشاكلنا الداخلية من فساد وريع ورشوة ومحسوبية وتماطل كل يوم كتجبدو لينا هاد الموضوع كتقيسو لينا الدم .أمريكا موالفا كتهضر مشي عاد اليوم والصحراء راها عندنا وراه حنا فيها رخفو علينا من هاد السياسة الخاوية وراو لينا العامر.

  • kaerim
    الخميس 26 ماي 2016 - 11:55

    Réponse au commentaire 63.
    1- il n'y a aucune loi juridique qui condamne le Maroc
    2- le référendum n'aura pas lieu parce que le core électoral n'est pas valide, quel est le vrai sahraoui selon vous
    3- la création d'un nouveau pays est fatale

  • Ali
    الخميس 26 ماي 2016 - 12:13

    يجب استخدام نفس الاستراتيجية التي قام بها المغرب في 2013 و اتت اكلها في ذلك الوقت، يبدوا ان المغرب متحالف مع الولايات المتحدة الامريكية في المجال العسكري اكثر من المجال السياسي، لكن في الاخير الامن القومي و العسكر من يحكم في هدا البلد، عندما المغرب قرر وقف مناورات الاسد الافريقي نادت اصوات داخل البنتاجون و طالبوا السياسيين بالتراجع عن اخطائهم و انهم يفقدون الولايات المتحدة الامريكية حليف مهم في المنطقة، في الحين اتصل الرئيس الامريكي بالملك و اعتذر عن ذلك الخطأ و تم التراجع عن تلك المسودة. اليوم يتكرر نفس السيناريو و ربما يحضرون للقيام بنفس الشيء بعد تلك المهلة و هم يعلمون جيدا ان المغرب لن يتراجع عن قراره خصوصا فيما يخص الشق المدني من البعثة لانه اصبح يلعب خارج التيار و عودته يعني بدأ الفوضى من جديد في الصحراء، الولايات المتحدة الامريكية اظن انها ترغب من خلال تقرير خارجيتها ان تضيف مهمة مراقبة حقوق الانسان لهده البعثة حتى يصبح لها دور بالنسبة للمجتمع الدولي. ادا الحل في كل هدا ان توقف المغرب تعاونها العسكري و الامني مع و.م.ا و ان تبدأ حوار جديد مع هده الدولة يحدد نوع العلاقة.

  • toxicana
    الخميس 26 ماي 2016 - 12:26

    كلشي داير على هديك الفقرة الاخيرة…التوازن الداخلي

  • إزم نلاطلس
    الخميس 26 ماي 2016 - 12:27

    إلى أحمد رقم 63:أظن أنك تتجاهل التاريخ أنظر الى الخريطة العالمية منذ القدم الى يومنا هذا هل توجد عليها دولة إسمها (الجمهورية .د .ص) أو بالأحرى قوم يسمى بالبوليزاريو ,كتحلمو وكيكدبو عليكم أفيقو من النعاس كن كان صحيح ما تقولون كن ساندكم العالم وعطاها ليكم هدي 40 سنة .شوف الصحراء مغربية رغما عن أنفك وأنف الجرائر جارة السوء والعقد النفسية.

  • علي
    الخميس 26 ماي 2016 - 12:37

    الطريق صعب و طويل ، المزيد من الحذر و التمحيص و التدقيق و البحث عن سبل المناورة … القضية أظنها مسألة حياة أو موت

  • حاءر
    الخميس 26 ماي 2016 - 12:40

    الى المعلقين الجزاءريين. اقول لكم ان نظامكم يشبه نظام القدافي هو ايضا امتلك اسلحة متطورة فاين هي . مشكلتكم ايها الجزاءريين انكم تهددون المغرب بالحرب لاكنكم لا تعرفون متى تقوم الحرب عكس المغرب الدي يعرف وقتها جيدا فاستعدوا جيدا حتى لا تقولوا انه باغتكم

  • ahmed almansour
    الخميس 26 ماي 2016 - 12:45

    راحت على بالكم 350.000متطوع للمسيرة الخضراء ماذا استفادو
    دافعي الضراءب عن الصحراء مادا استفادو
    على الاقل 100م لكل مغربي لبناء بيت كي يموت فيه شهيد

  • رائد الشعر
    الخميس 26 ماي 2016 - 12:54

    كل الدول الغربية وامريكا والروس تلعب بمن راته ضعيف واقول الثل الشعبي البربري سوف كا ربي اتمغن معناه ارفع راسك ولا تخشى مخلوق قالله هو الذي ينصر لهذا نحن الغاربة لا نخشى الا الله اما من يقول دول عظمى فاقول له العظمة للله ولنا في الدين الاسلامي دروس منها معركة بدر وفي تاريخنا المغربي البحر من وراءكم والعدو امامكم فانتصرنا وما النصر الا من عند الله يهبه لمن لا يقبل الذل والمهانة

  • م ف
    الخميس 26 ماي 2016 - 13:00

    لقد قام الجيش المغربي بواجبه ومازال يحافظ على حدوده فدور السياسيين المتعاقبين هو الذي نقص في ملف قضيتنا ودون اطول عليكم ايها المسؤولون ملف الصحراء يجب ان يساهم فيه كل الخبراء والمحللين السياسيين ومن بينهم الدكتور منار اسليمي الخبير الممتاز الذي اكن له كل التقدير والاحترام والحمد لله لدينا رجال اقوياء ومغاربة احرار يدافعون عن وطنهم بكل ما اوتوا وبالله التوفيق

  • hoceimi magribi
    الخميس 26 ماي 2016 - 13:02

    امريكا دمرت وخربت العراق وافغانستان وعندما غادرت المكان اتفقت مع ايران بتدمير كل الدول الاسلامية وزعزعة امن واستقرار المنطقة,معناها امريكا تقتل المسلمون باسم ايران ومن بعيد وهذا ما حدث نعم الشيعة يقتلون المسلمون ,وعندما اتحد المغرب مع اشقاءنا الخليجيين وهذا هو الشيء الذي ازعج امريكا .لان الاتحاد يشكل الخوف كبييييييير للشيعة وامريكا لا تريد ان يقف التقتيل في المنطقة,وايظا زيارة ملكنا الى روسيا والصين.وهذا ما ازعج امريكا,والنقطة المهة لامريكا هو ان تخرب الدول الاسلامية باسم ايران.

  • slimane -j
    الخميس 26 ماي 2016 - 13:02

    تعليق ســـــاخـر : من الميريكان : سر الجفاء الأمريكي تجاه المغرب هو قرصنة جميع الطائرات الخليجية المحملة بالعملة الصعبة و المتوجهة الى الولايات المتحدة و تحويل الأموال الى استثمارات في المغرب و غرب افريقيا ههه
    ——————
    ورد في تقرير سري تلقفه موشي المغربي بالبيت الأبيض قبل ان يتم رفعه الى الكونكريس ما يلي :" نظرا للموقع الاستراتجي للمغرب فإن مصلحة بلادنا تحتم علينا كبح لجامه، و ذالك في اقرب وقت ممكن قبل ان يستقل بقراره ، و يتحول الى قاعدة اقتصادية للصين و الدول التي تنافس صناعاتنا …. لقد فتح ملك المغرب اعين عرب الخليج على غرب افريقيا و اقنعهم بالاستثمار فيها عوض و ضع ارصدتهم في بنوكنا …. و هو يفكر في مد خط للسكك الحديدية تربط افريقيا بأوروبا عبر الصحراء … كل ذالك سيهدد نجاح اتفاقنا التجاري التشاركي الأطلسي مع اوروبا … لأن افريقيا سوق واعدة في المستقبل القريب و قريبة لأوروبا ….. لذالك يجب دعم محور الجزائر __ ابوجا _ بريطوريا ( الجزائر و نيجيريا و جنوب افريقيا ) …."

  • رشيد
    الخميس 26 ماي 2016 - 13:05

    تحليل جد مميز يرصد عمق المشكل

  • hafid
    الخميس 26 ماي 2016 - 13:11

    la véritable vérité est là,palpable,,entre nos mains,le seul et véritable ennemis qu'ont les marocains n'est personnes d'autre que l'algérie qui héberge armes et finances des mercenaires terroristes sur son territoires sous un faux nom de réfugiés non recenser par la croit rouge international …alors svp oublions les USA ET TOUT les autres pays le seul mal que nous vivons nous vient de notre voisin

  • la marée noire
    الخميس 26 ماي 2016 - 13:15

    notre ennemi c'est la lgerie que vous avez laisser monter sur votre dos et voila les consiquance si jetait un responsable je demande urgent le retour de tindouf et bachar et autre et bien préparer l’armée au frantiere sans passer par L’ONU 40 ans de problème avec Alger a ce jour sa ce grave contre le maroc voila nos politiciens je pense qu'ils sont vendu le sahara au algeriens

  • wafaa
    الخميس 26 ماي 2016 - 13:23

    تقرير شامل لك الله يا وطني تحيه للمعلق 48 تحليل منطقي

  • عابر
    الخميس 26 ماي 2016 - 13:27

    ا لي 43 المدينة الفاشلة قريتيين صغيرتيين لم ولن تتجرؤو علي المطالبة بها وتريد الحرب مع اعتي واكبر قوة عربية وافريقية ولو الصحراء قضيتنا لكان مصيرها مثل تندوف وبشار سلام

  • hassan chaoui
    الخميس 26 ماي 2016 - 13:30

    U.S. foreign policy towards Morocco is a mess, a really big, aimless mess with unpredictable consequences. But for Morocco, the one and the only way to build a grand strategy to protect its national sovereignty over the Sahara and confronts the changes in world events is to accept both global disarray and American unpredictability. Diplomats should be aware that a high degree of unpredictability of the future is the essence of the human adventure and that small, untraceable events like the stand of the US on the UN resolution did produce major changes, that political scientist refer to as the ‘butterfly effect’ characteristic. Therefore, the Moroccan government should use chaos itself to further its control, to strengthen its situation. Our world today reminds us constantly that you ride the tiger at your peril.

  • boubker
    الخميس 26 ماي 2016 - 13:32

    ت حليل الكاتب رائع ,منطقي واقرب الئ الحقيقة ,برافو وشكرا علئ هاته الاضاحات

  • ALLAE
    الخميس 26 ماي 2016 - 13:37

    نحن بلد مسالم لكن في قاموس أمريكا مسالم=خاضع
    حسنا فعل ملكنا رعاه الله بالتوجه للهند و الصين و روسيا للإنفتاح على حلفاء محتملين و توجيه رسالة مشفرة لأمريكا…
    أما إقامة قمة مغربية خليجية قبل القمة الأمريكية الخليجية بساعات فهو ذكاء سياسي و مشكورين حلفائنا الخليجيين على الوقوف دائما في صف المغرب.
    لا خوف على المغرب هل تعرفون لماذا لأن أمريكا تحتاجنا أكثر مما نحتاجها بسبب تواجدنا في منطقة جيوغرافية إستراتيجية و توغل المغرب دبلوماسيا في الإتحاد الأوروبي( خضوع محكمة الإتحاد الأوروبي للمغرب وتغيير حكمها في أقل من شهر) إلخ….

  • hamza
    الخميس 26 ماي 2016 - 13:39

    مقال رائع يا استاذي الكريم شكرا.

  • ابراهيم ورزازات
    الخميس 26 ماي 2016 - 13:51

    تحليل متميز ، أشكر الأستاذ على المجهود الذي يستشف من ثنايا السطور.
    ظهر بشكل جلي النوايا السيئة للولايات المتحدة الأمريكية فيما يخص القضية الوطنية الأولى للمغاربة جميعا ، ملكا وحكومة وشعبا .
    لتعلم امريكا بأن المغرب ماض في خلق مؤسساته الديموقراطية ، وهذه التقارير المتتالية في هذه الوقت بالذات تبين أن أمريكا والمؤسسات التي كان املنا فيها مساعدة المغرب على ايجاد حل لنزاع الصحراء هي من تسعى إلى عرقلة مسار قضية الصحراء المغربية من خلال الزيارة الاخيرة لبان كيمون ومن خلال اصدار تقريرفي مجال حقوق الانسان بالمغرب فيه مجموعة من الافتراءات ٠سؤال ماذا عن حقوق الإنسان في أمريكا ؟ نريد أن نعرف أكثر عن وضعية حقوق الإنسان بأمريكا…هل هناك تقرير يتناول مجال حقوق الانسان في امريكا …….
    لذا فعلى كل الفاعلين السياسيين وذوي الخبرة في العلاقات الدولية و الباحثين في الشان السياسي ….أن يبذلوا كل الجهود للتعريف بالمجهودات التي يقوم بها المغرب من اجل صحرائه ومن اجل بناء مغرب تنموي وديموقراطي.

  • الرشيد
    الخميس 26 ماي 2016 - 14:06

    محاولة ارجاع المكون المدني رسالة ملغومة معاكسة لتوجه المغرب ونظرته لايجاد الحل في الصحراء المغربية مما يدل بان الحل مستقبلا لن يكون سهلا ايجاده في اروقة الامم المتحدة التي تخطط لاختراق الحل الذي قدمه المغرب لانهاء الصراع حول الصحراء المغربية وعرقلته ومحاولة فرض تصور اخر للقضية والمغرب مطالب اكثر من اي وقت مضى من مضاعفة جهوده والسير نحو تعزيز التعاون السياسي والاقتصادي مع اصدقاء الصحراء المغربية التقوية من الداخل والخارج العمل العمل وتشمير السواعد كفى من ترديد الشعارات كالباباغاوات اشتغلوا ايها المسؤولون وسيروا على نهج ملك البلاد المغرب يحتاج اكثر للرجال الصادقين والمخلصين والعاملين بجد اتمنى التوفيق للمملكة المغربية الشريفة موطني

  • ودادي بيضاوي مغربي
    الخميس 26 ماي 2016 - 14:14

    مقال اكثر من رائع لكن لم يتطرق للأسباب التي جعلت أمريكا تثور في وجه المغرب انه الفوسفاط يا حبيبي المغرب أصبح يمتلك ثلاثة أنواع من الفوسفاط والنوع المكشتف اخيرا أحمر اللون عالي الجودة وقليل في الكمية والمغرب يصدره للصين والصين سوف تمنح للمغرب رأس نووي هذا كل ما يدور حول المغرب سببه الفوسفاط والعالم يستغني عن البترول ويتوجه للطاقات البديلة.أرجو النشر يياهسبريس

  • العدلوني رشيد
    الخميس 26 ماي 2016 - 14:15

    المشكل الذي يتيح الفرص لأمريكا للتدخل في شؤوننا هم جنرالات الذل الجزائريون, الذين ينفقون أموال الجزائر في التسلح وليس في التنمية البشرية, وحاليا هذا التمرد الأمريكي على المملكة المغربية ليس إلا لحسا لأحذية الجنرالات المتحكمين, من أجل تمرير ملف استخراج الغاز الصخري بالجزائر, أمريكا عينها على الغاز من أجل التحكم في تجارة الطاقة بين شمال إفريقيا و أوروبا, فلو مررت الجزائر مشروع استخراج الغاز لشركات أوروبية لحاربتها أمريكا شر حرب كما فعلت مع ليبيا ومع كل من لا ينبطح لمصالحا, اليام القادمة ستوضح لنا الأمر بشكا جلي

  • azddou
    الخميس 26 ماي 2016 - 14:15

    الصحراء مغربية الى اخر قطرة دم في الشعب المغربي الاصيل

  • عبد الكريم عاشق الوطن
    الخميس 26 ماي 2016 - 14:20

    إلى ***
    راه دخل الصيف والحرنة ورمضان على الأبواب، تبرونزا ليا وتنششط ليا في مخيمات الذل والعار، أما الصحراويون الأصيلون فهم ينعمون في صحرائهم في شواطئهم في خيراتهم، موتوا بغيضكم ياجهلة.
    أما بخصوص تساؤلاتك الغبية سأجيبك لكي تستوعب وسأشرح لك بالتفصيل الممل، لأنك غبي.
    أولا المغرب فرط في موريطانيا لشساعة الصحراء، وكان عليه أن يبني وطنا قويا بإمكانيات محدودة، وكان عائق آخر هو فرنسا التي كانت ومازالت تستغل
    مناجم الحديد في موريطانيا، وبطبيعة الحال لن يدخل المغرب في صراع مع فرنسا وهو حديث الاستقلال.
    ثانيا: قبل المغرب بتقرير المصير لأنكم ياجاهل استغلتم رزق الشعب الجزائري لاستنزاف خزينة الدولة المغربية في حرب امتدت لسنوات حتى بات المغرب وشيكا من السكتة القلبية، فالحسن الثاني رحمه الله قبل على مضض حتى لايقع المغرب في كارثة اقتصادية، وسوف لن ننسى لكم هذا أبدا ياخونة، والله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل. فانظر يامرتزق إلى الحالة التي أوصلتم فيها الشعب الجزائري، شعب كان سيعيش في رفاهية لولا خيانتكم لبلدكم المغرب. وعند لقاء ربكم ستسألون عن كل نفس قتلتموها غدرا في الصحراء المغربية

  • الدزيري
    الخميس 26 ماي 2016 - 14:34

    والغريب أن هذا الأسلوب توظفه عادة أمريكا ضد أعدائها ومعارضي سياساتها، وليس ضد حلفائها وأصدقائها. حشومة على امريكا ما يصح انها صفعة قوية
    معليش انتم متعوضين…

  • khalid
    الخميس 26 ماي 2016 - 14:37

    Salamoalaikom Il faut développer le pays considèrer les citoyens plus de démocratie et d'égalité c la seul arme que nous avons contre c colons il faut unir le peuple et pour unir le peuple il faut qu'il se sente bien dans sont pays ( Allah alwatan al malik)

  • maghribi
    الخميس 26 ماي 2016 - 14:50

    النظام الجزاءري والمغربي لا يريدان حل لمشكل الصحراء المغربية لانه اذا تم حل مشكل الصحراء فان الشعب الجزائري والمغربي سيركزان على شئ اخر وهو التفكير في الديمقراطية الحقيقية , فتح الحدود انشاء اقتصاد قوي بين الجزائر والمغرب , محاربة الفساد . وجعل السلطة في يد الشعوب لا في يد الانظمة الفاسدة . هذا ما تخافه الانظمة الفاسدة , وجب على الشعب المغربي والجزائري ان يعرفا هذا .

  • بنعاشؤ
    الخميس 26 ماي 2016 - 14:51

    الحمدلله هدا توضيح ممن هو آدرى
    وهو حق وصدق لاغبار عليه

  • احمد لمام
    الخميس 26 ماي 2016 - 15:03

    ان المتتبع لقضية الصحراء الغربية يعرف ان امريكا لم تؤيد مغربية الصحراء في يوم من الايام كانت تغضل داىما ان تلقى قضية الصحراء على ما هي عليها بعكس فرنسا و اسبانيا الدولتين المستفيدتين من بقاء المغرب في الصحراء.لكن مع مرور الزمن و استحالة القضاء على الشعب الصحراوي الذي صمد لمدة اربعين سنة في مخيمات يستحيل على اي جنس غير الجنس الصحراوي ان يعيش و يتعايش فيها هذا الصمود الاسطوري جعل امريكا تعيد كل حساباتها و اقتنعت كل اليقين ان مصالحها مع قيام دولة صحراوية مستقلة.اعرف ان هذا الكلام يزعج بعض الاخوة لكن اخواني صدقوني المكون المدني سيرجع و الاستفتاء سيفرض والله اعلم ماذا سيقع ايضا……

  • تازي
    الخميس 26 ماي 2016 - 15:04

    متى كان الامين العام يتحدث من تلقاء نفسه ؟ بل حتى مكتبه و حاشيته …متى كان لها قرارها الذتي المبني على المناقشة في جو ديمقراطي …الامم المتحدة او الامم الملاحدة كما كان يقول عمي احميدة من باب المروج رحمه الله مكتب خدعة جاء بعد قتل الخلافة و توزيع اشلائها ..جاءت لطمانة الامم المتحدة ان غول الخلافة لن يؤرق مضاجعهم لذلك فان اي تحرك لقادة العرب مرصود و متابع و كل القرارات المعادية انما هي لضبط الخطى حسب ايقاعهم

  • عبدالله
    الخميس 26 ماي 2016 - 15:13

    السلام عليكم.
    بغيتو نقوليكم التحليل الشخصي ديالي وهو الآتي : أمريكا كان لها المغرب كتلميذ ترعاه لمصلحتها لا غير ومن زمان لا في الحرب الباردة ضد الروس ولا الان، والمشكل الان ان هو التلميذ خرج عن طاعتها ليكون حرا ويسر شؤونه بيده وغضب الاستاذ ويريد عقاب التلميذ. وشيء اخر وهو مهم ان أمريكا خططت برنامجا قبل الحادية عشر سبتمبر لتفريق الدول العربية وجعل خريطة جديدة تلاءم مصالحا، الربيع الخرابي ، العراق ليبيا سوريا ، والسعودية عرقل لها المغرب خطتها ولن يعجبها الحال. والآن كما كان الحال تريد خراب شمال افريقيا بحقوق الانسان كسلاح يعجب الغرب لانه مصلحتة كذلك ان يريد قطعة من الحلوى . المهم ان المغرب ليس سهلا لتدميره لان المغاربة اذكياء ووراء ملكهم، يريدون تخريبه داخليا ليسهل عليهم الامر ، شاهدتم الصحراوية الخاءنة البارحة لما قالته ، وسير وسير .
    على المغرب ان يكون يد واحدة وراء ملكنا، فلا تقدر علينا لا أمريكا ولا غيرها، يشهد علينا التاريخ. وهاته العاصفة سوف تمر انشاء الله لان تخريب المغرب انه لا في مصلحة الأمريكان ولا أروبا والله يستر.

  • يونس
    الخميس 26 ماي 2016 - 15:23

    امريكا مثل الجزاءر نسوا التاريخ او تغاضو عنه .اول من اعترف بامريكا المغرب.ومن دعم الجزاءر في الاستعمار المغرب.المهم التنوع في ربط العلاقات القوية.مثل روسيا الصين الهند.وامريكا هزا الما.

  • lion de l'atlas
    الخميس 26 ماي 2016 - 15:29

    الحل في الانتحابات القادمة و الحكومة التي ستنبتق عنها.

  • karim
    الخميس 26 ماي 2016 - 15:39

    قلت لكم الف مرة ان نضام الحركى المرتد عميل للغرب وهو من خلق وعمل الجرح في يد المغرب كي تتحكم وتستغل له قوى صليبية ان تحرير فلسطين والامة يحتاج فقط سقوط اولاد الحركى المرتدين تم سوف يسترجع المغرب عافيى يده المجروحة للبطش بي اعداء الامة و واسترجاع عزة الامة من محيطها الي خليجها ان شاء الله فقط اطلبو الله ان يعجل بسقوط اولاد الحركى المرتدين في الدزاير عملاء فرنسا وايران وامريكا والصهاينة هم الحركى المرتدين المنافقين اللدين يضربون جيرانهم المسلمين في الضهر كي يضعفو جارهم المغرب امام هجمات اعداء الامة .
    اللهم عليك بي الحركى المرتدين ومن والهم واجعل كيدهم في نحورهم واحشرهم مع اسيادهم الصليبيين في جهنم .
    ان شاء الله المغرب صامد ويقاوم رغم غدر الحركى المنافقين الخونة… من ضهره وسوف ينتصر المغرب للامة الاسلامية والانسانية وسوف ينهارو اولاد الحركى الخونة وسوف يهزمون جميعا بادن الله.

  • المدينة الفاضلة
    الخميس 26 ماي 2016 - 16:09

    الى التعليق 61 و43 يا احبائي الحرب ليست فيها رابح وخاسر…الحرب فيها دمار شامل…انا مضطر للتحدث عن الحرب لانكم لم تتركوا لنا خيار…لو كنت مكانكم لاستحييت…يال الوقاحة!…تستضيفون اعداءنا فوق اراضي في الاصل مغربية وتمنحونهم السلاح واذا قمنا بضربهم تعلنون الحرب علينا… والله لم ارى قوما امكر واخبث منكم…اذا كنتم تنظنون ان المغاربة نسو بشار،مغنية…وغيرها فانتم على خطأ…اتساءل ماذا ستجنون من هذا العداء؟تعلمون ان بومدين لعنه الله عليه قال"الصحراء ستبقى كالحجرة في حداء المغرب"…نحن ليس لدينا ما نخسره…نحن نعلم اننا دولة ضعيفة…لكننا سعداء ان نغرقكم معنا في مستنقع الاموات معنا…على الاقل لن تنعمو بالاستقرار والطمأنينة…وسنبقى الكابوس الذي يقض مضجعكم…ونعدكم ان بلادكم ستصبح تكنات عسكرية عوض جنة كدول الخليج…قال تعالى "في قلوبهم مرض فزادهم الله مرض".

  • زائرة
    الخميس 26 ماي 2016 - 16:22

    السلام عليكم …العالم يؤمن بقوة العلم ، على المسلمين البحث في القوة العلمية التي يزخر بها قرانهم، لو امسكنا بتلك القوة سنجبر باقي العالم على احترامنا ، وستكون لنا الريادة في المجال العلمي السلمي بدون قنابل ولا سلاح نووي ، بل هي قوة علمية سليمة تنشر الخير مع القوة .

    بالقرءان حلول لما ينتظر الان البشرية من كارثة ، شحة المياه ، تدهور بييئي ، امراض …الخ

    اذا لو امسكنا بتلك القوة العلمية بالقرءان سنسود بالخير العالم .

    تلك هي رسالة اخوتي …وبلدي العزيز

    حفظك الله يا بلدي ، جعلك الله البلد الموعود في رفع راية العلم والاصلاح كما بشرت به كتب التاريخ.

  • mr nobody
    الخميس 26 ماي 2016 - 16:30

    la solution reside dans la fabrication des armes,on a pas besoin du nucliaire, on a besoin des systemes de defense puissantes c est tout, faites comme iran vous chasserez tous les ennemies.

  • عادل
    الخميس 26 ماي 2016 - 18:27

    تحليل راءع واضح و شامل شكرا جزيلا

  • وجهة نظر
    الخميس 26 ماي 2016 - 18:31

    اولا لنكون كتركيا وايران ونفرض انفسنا على الغرب عامة وامريكا خاصة يجب على الدولة ان تصلح التعليم و تحارب الفساد من الاعلى الى الاسفل وتوفر الحياة الكريمة لمواطنييها وتسود المساوات بين الكل والقانون يطبق على الجميع ……و الخ
    و بعد هذا يمكن مجابهة الجميع لانه لن تكون نواقص سيقاييضوننا بها و نستطيع فرض ماشئنا و بالشروط التي نريد

  • فوزي الصحراوي
    الخميس 26 ماي 2016 - 18:40

    كثيرا ما قلت:ان منذ افتعال ما سمي ب11 سبتمبر2001ضرب المركزين التجاريين في نييورك،والعجب من اخبر المصور الذي كان موجودا مهيئا مصورته لتصور الطائرتين وهما تخترقان جدران المركزين التجاريين؟قيل انذاك القاعدة هي التي ضربت المركزين،بقيادة بن لادن،ومباشرة ثم احتلال العراق وتدمير هذا البلد العربي المسلم القوي اقتصاديا وعسكريا وادبيا،ومن تم ؟تقرر تغيير الخريطة للعالم العربي والاسلامي،وكثيرا ما قلت ان ما سموه بملف الصحراء؟ورقة ضغط على المغرب والجزائر،لضرب البلدين الاسلاميتين العربيتين،لماذا المغرب الآن؟المغرب مافتئ ينتقد الصهاينة في تدخلاتها فب القدس وامريكا تعتبرالقدس عاصنة اسرائيل،المغرب يندد دائما بدخلات الصهاينة ضد الفليسطينيين،المغرب قرر زيارة روسيا رغم معارضة الغرب وامريكا الذين يريدون حصار هذا البلد،المغرب له مكانة في دول غرب امريكا والعرب وامريكا لايرق لهم ذالك،النغرب خرج بسلام من ماسنوه بالربيع العربي،بفضل شجاعة وسياسة حلالة الملك،،ومع الاسف بعض الاحزاب السياسية غائبة عن هذا بل انخرطت في اللعبة القذرةلإضعاف المغرب من الداخل

  • إزم نلاطلس
    الخميس 26 ماي 2016 - 18:49

    إلى 94 إسأل الجنرالات ديالكم علاش معقدين من دولة إسمها المغرب لأن فاتو خداو طريحة من الجنرالات المغاربة سير إسأل مزيان باش تعرف.المغرب دولة سياسية وكتخمم للمدى البعيد على ما يتقادا ليكم البترول والغاز ويتبيريما سلاحكم ونعاودو نعطيوكم شي طريحة اخرى باش معمركوم تنساو.

  • egznay rifi
    الخميس 26 ماي 2016 - 19:10

    قال حبيبنا محمد ص إنما تنصرون بفقرائكم. ليس هناك من نعول عليه إلا الله و الشعب الفقير ،ولكن الفقرا يطالبون بالعادلة والصحة والتعليم أما إذا أردنا أن نجمع في كلمة واحدة هي الإسلام وأمير المومين ليس هناك عفاريت ولا أشباح ،وحهة نظري!

  • مغربي غيور على وطنه
    الخميس 26 ماي 2016 - 20:05

    على الاعلام و الجمعيات الحقوقية الغيورة على وطنها عدم اعطاء الفرصة لاعداء الوطن و اعداء السلم و السلام من اشعال الفتنة في البلاد كما حصل في ليبيا والعراق و سوريا و كذا كما كاذ ان يحصل في مصر
    اقول للاخوان الجزائريين مشاكل الاسرة تبقى داخل الاسرة حذار من تدخل الغرباء بين مشاكل الاخوان لا تدعو الاعداء توقع بينكم
    وتذكرو مقولة يوم لك و يوم عليك

  • Zizo
    الخميس 26 ماي 2016 - 20:36

    اسرايل هي لي تفوك هاد لحريراة لخطتات المغرب هزو الماء

  • zakaria free mind
    الخميس 26 ماي 2016 - 21:39

    هل كنا غافلين حينما
    اقتطعنا لهم أرضا
    وصفقنا لأنفسنا و قلنا هنيئا لنا
    لقد انتصرت دبلوماسيتنا
    واستضفنا أسدا من الأمريكان
    اسكناه عرينا بطانطان
    ليدعم صفوفنا
    أمام الضباع والجرذان
    فيا ويل من كان …
    لكن لماذا المكان؟
    انحن اخترناه آم الأمريكان؟
    ألانه بالقرب من منبع النيران ؟
    على مقربة من الجيران ؟
    على شاطئ نتقاسمه نحن و الأسبان
    فكيف نمد الغلمان؟
    إذا اشتعلت النيران
    ونحن أمام الجمع حينئذ كالعريان.
    عفوا معذرة فاني لم اعد أعلم
    لمن ارفع تهانينا لنا أم لكم
    بما اكتسبت أيدينا ..عفو ا دبلوماستنا
    فهنيئا لكم بافريكوم !

  • yusef
    الخميس 26 ماي 2016 - 23:54

    هادا يسمى
    الدولة تاتاكل الثوم بفمنا!
    الا كان الصداع نوضوا يللاه للرباط للاعتصام …
    الا كانو الهموز والمال تايجي ماتجيبش الخبار..
    جمعوا روسكوم معانا وغادي نجمعوا روسنا معاكوم. أمريكا تعرف المصالح وأين كُنتُم ياايها الدبلوماسيون ؟؟
    كلما شرحت للاجانب قضية الصحراء تاريخيا وثقافيا تعاطفوا معنا…بقات فالبوزات والفرونسي
    عين ياصاحب الجلالة الوزير المناسب في الخارجية وراقبه و سترى ..

  • علي
    الجمعة 27 ماي 2016 - 00:20

    تحليل مجانب للصواب امريكا هي من اعطت الضوء الاخضر لفرنسا للتدخل في مالي كما ان فرنسا نفسها اقرت بانه لولا المساعدات الامريكية العسكرية لما استطاعت ذلك وحدها

  • جندي القدس
    الجمعة 27 ماي 2016 - 05:48

    … أمريكا هي من خولت لإسرائيل اغتصاب الأراضي الفلسطينية احتلالها من قبل الصهاينة باستخدام حق الفيتو في كل مرة لدى هيأة الأمم المتحدة … أمريكا هي التي تتغاضى عن ما يحدث من تعذيب وقتل في حق المسلمين في بورما وأفريقيا … أمريكا هي السبب في ظهور التطرف الديني … الخلاصة : سيعزنا الله سبحانه وتعالى يوم سنعمل على عدم الاعتراف بهيئة الأمم المتحدة التي ظلمت المسلمين منذ تأسيسها . على الدول المسلمة أن تؤسس هيئة الدول الإسلامية لأن الغرب لن يعترف يوما بحقنا ولن يقف في صفنا إلا مداهنة.

  • إلى المدينة الفاضلة
    الجمعة 27 ماي 2016 - 14:51

    لتعلم أن في الجزائر لا تحتل المملكه ذهن أي فرد ،عدا الجيوش المرابطة على الحدود الغربية للبلاد، الناس هنا همهم اخذ القروض التي تمنحها الدولة بدون فوائد ولا ضريبة لخلق مؤسسات صغيرة للسكان البسطاء، أما المقربين من أجهزة الدولة فياخذون قروض ضخمة لإنشاء مؤسسات كبرى، مثل ما يفعل المقربون من المخزن والبلاط عندكم. الجميع يريد الربح السريع مادامت خزينة الدولة تمنح من دون حساب للمواطن الجزائري، ولا تترك الفرصة للاوروبي أن يأكل خبزة الزوالي عندنا، أتعرف لماذا نموت حبا على هذا الوطن رغم الاختلاسات والمحسوبية والبيروقراطية، لأن للضيف أيضا قسطا من الخبزة،

  • الحسن لشهاب
    الجمعة 27 ماي 2016 - 22:05

    في راي ان الجواب عن السؤال ،هل الصهيونية العالمية تريد حلا لقضية الصحراء المغربية قبل ان تتمكن من القضية الفلسطينية القومية ،و تفعل خريطة اسرائيل الكبرى؟ يشبه تماما الجواب عن السؤال ،هل الغرب يريد ديموقراطية الانظمة العربية؟ و يبقى السؤال الوجيه هو،لمادا حكومات الظل الغربية و العربية لن تقتنع بعد بانه حان وقت تغيير النظام العالمي من نظام احدي يخدم مصالح الاقليات ،الى نظام متعدد القضبية يخدم مصالح الاغلبية المطلقة ،دون التشبث لا بخلافة المناصب الدينية و لا باستدامة او باراثة المناصب السياسية ،نظام عالمي متعدد القطبية ،مؤلف لقوانين وضعية مقدسة تعلى و لا يعلى عليها ،قادرة على حماية و حصانة حرية التعبد و حدود الخرائط الوطنية ،و حقوق الشعوب السياسية و الاقتصادية ،نظام عالمي ديموقراطي قادرا على اصلاح النصوص الدينية المتناقدة ،ابتداءا من اقناع الجميع بان الكتب الفقهية و الدينية عموما ليست كتبا مقدسة وانها ليست كلام رب العالمين،بل هي نصوص من تأليف الانسان الخاضع بدكاءه للنضرية النسبية ،و انها اجتهادات فقهية نسبية تخدم نتعلم من خلالها الاخلاق الحميدة و التربية الروحية .

  • مونى
    الجمعة 3 يونيو 2016 - 15:20

    في نظري التسلح هو الحل يجب علينا تطوير ترسنتنا الحربية ولما لا التوجه نحو التسلح النووي لتحسب لنا هذه الدول الحقيرة الف حساب فهي لا تفهم سوى منطق القوة

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 7

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس