بوصوف: جهاتٌ تتعمد تسميم العلاقات التاريخية بين أمريكا والمغرب

بوصوف: جهاتٌ تتعمد تسميم العلاقات التاريخية بين أمريكا والمغرب
الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:00

بعد مجموعة من الضربات من تحت الحزام التي تلقاها المغرب ولازال من الإدارة الأمريكية الحالية، يحق لنا أن نتساءل حول من يسعى من داخل الإدارة الأمريكية أو من خارجها إلى تسميم العلاقات التاريخية بين البلدين والمصالح المشتركة التي يتقاسمانها؟.

في مصلحة من يصب هذا الاستهداف الواضح للمغرب من طرف إدارة البيت الأبيض على بعد شهور قليلة من انتهاء ولاية رئيسها الحالي؟.

فبعد مناورات البعثة الأمريكية في مجلس الأمن المناوئة لسيادة المغرب على صحرائه، وما خلفته من علامات استفهام لهذا النزوع إلى معاداة مصالح المغرب، جاء الدور هذه المرة على ملف حقوق الإنسان من أجل محاولة تقليم أظافر المملكة، الراغبة في الانفتاح على عوالم أخرى، وتنويع حلفائها الإستراتيجيين من دون التفريط في مصالح حلفائها التقليديين.

التقرير السنوي للخارجية الأمريكية حول حقوق الإنسان حمل في شقه المتعلق بالمغرب مجموعة من الحوادث المعزولة التي شهدها المجتمع المغربي، وهي في الغالب نزاعات بين الأفراد أو بينهم وبين مؤسسات الدولة، وأخذت مسارها القانوني العادي تحت إشراف النيابة العامة، كما هو معمول به في جميع الدول التي تحترم القانون، وقام أصحابه بتأويل المعطيات الواردة واختلاق أخرى، وفق ما يشبع رغبة القائمين على إعداده في إحراج المغرب من منطلق الملف الحقوقي، في غياب كلي لاحترام الضوابط المهنية في إعداد التقارير وفي تقييم السياسات العمومية، التي يشكل فيها الحرص على تعدد المصادر والروايات وتمحيص جميع المعطيات والمعلومات حجر الزاوية بالنسبة للباحثين عن المهنية وعن عدم الانزلاق وراء الذاتية والنزعات الإيديولوجية التي تسكن عقول معدي التقرير.

إذا كان تقرير الخارجية الأمريكية قد تطرق إلى دول أخرى في المنطقة المغاربية والعربية، ورصد خروقات حقوقية من دون أن تصدر هذه الدول أي تعليق على وصاية العم سام، حارس أختام حقوق الإنسان في العالم، وكذا وصاية تقارير دولية تقوم بها منظمات غير حكومية، تنهل من النبع نفسه، فهذا شأنها الخاص ويدخل ضمن قراراتها السيادية؛ أما رد الفعل المغربي على المغالطات التي تضمنتها فقرات التقرير المتعلقة بالمغرب، فيدخل في إطار حرص المملكة على حماية مكتسباتها الحقوقية ومنع عدم التشويش على المسار الديمقراطي وعن التطور المتواصل في حقوق الإنسان؛ بما فيها الجيل الرابع المتعلق بالحقوق البيئية، وما انعقاد قمة المناخ العالمية في مراكش هذه السنة إلا اعتراف آخر من المجتمع الدولي بإسهام المغرب في الرقي بحقوق الإنسان وتعزيزها داخل ترابه وفي العالم.

قد لا نعطي دروسا لأحد في أي مجال، لكن الشيء بالشيء يذكر، فملف حقوق الإنسان الذي أحرج الحكومات المغربية في السابق بسبب بعض الخروقات المرتكبة في سياق سياسي وسوسيو-اقتصادي معين، لم يعد اليوم ورقة لابتزاز المغرب لا في الداخل ولا في الخارج؛ فإذا كان المغرب قد نجح في طي صفحة الماضي وعالج الملفات الموروثة عن سنوات الرصاص وعوض المتضررين منها في إطار هيئة الإنصاف والمصالحة، وأنهى بصفة قطعية ملف الاختفاء القسري والعنف الممنهج، وأقفل معتقل تزمامارت وقلعة مكونة ودرب مولاي الشريف، وحرص على التنصيص الدستوري على المبادئ الكونية لحقوق الإنسان وسخر من أجل ذلك هيئات ومؤسسات مستقلة لا يشكك أحد في نزاهتها، فإن الإدارة الأمريكية بتاريخها وقوتها ومؤسساتها ودينامية مجتمعها المدني لم تستطع التخلص من معتقل واحد ما زالت صوره شاهدة على التعذيب والعنف وانتهاك الكرامة والحقوق.

فمعتقل غوانتانامو، الذي كان إقفاله أحد العناوين البارزة في حملة الرئيس الحالي باراك أوباما، لازال موجودا على بعد أسابيع من انتهاء ولايته الثانية. ولا يمكن الحديث عن انتهاك حقوق الإنسان في العالم من دون التوقف عند ضحايا الشرطة الأمريكية، وبعض حوادث الاستعمال المفرط للقوة بسبب خلفية عنصرية، والتي تؤجج مظاهرات في أكثر من مرة. ولا يمكن تجاهل وفاة آلاف الأمريكيين سنويا بالرصاص، وآلاف الأبرياء في العالم بشكل يومي، ولا أحد يحرك ساكنا في وجه تجار السلاح، ناهيك عن معاناة سكان الأحياء الهامشية من ذوي البشرة السوداء، والظروف المزرية التي يعيش فيها الفقراء في غياب لأبسط حقوق الحياة في نظام رأسمالي، آخر همومه هو الانتباه لكرامة الإنسان العادي.

أليس غريبا ألا تكون الولايات المتحدة الأمريكية من الدول المصادقة على اتفاقية سيداو، التي أقرتها الأمم المتحدة في سنة 1979، وهي اتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة؟.

أليس غريبا أن يفجر خبراء القانون الدولي خلال الحرب على العراق مفاجأة من العيار الثقيل، وهي أن أمريكا لم توقع على اتفاقية جنيف بحسن معاملة الأسرى؟ الموضوع الذي تفجر عندما نقل التلفزيون العراقي صور الجنود الأسرى الأمريكيين الذين سارعت دولتهم للمطالبة بمعاملتهم طبقا لاتفاقية جنيف، فظهر أن أمريكا غير معنية بالاتفاقية.

أليس غريبا ألا تكون الولايات المتحدة الأمريكية من الدول التي لا تعترف بمحكمة العدل الدولية بلاهاي؟ وذلك حتى تفلت من المتابعة التي تنتظر جنودها على ما ارتكبوه من جرائم ضد الإنسانية في كل من العراق وأفغانستان.

أليس غريبا أن تسمح هذه الأمريكا الحقوقية جدا بقبول أحد أحزابها بمرشح رئاسي عنصري، تفتح له كل وسائل الإعلام لنشر سمومه ضد المسلمين والعرب والمهاجرين؟.

أليس غريبا أن تكون الولايات المتحدة والصومال هما الدولتان الوحيدتان في العالم غير الموقعتين على اتفاقية حقوق الطفل، التي اعتمدتها الأمم المتحدة منذ عقدين، وسارعت كل دول العالم إلى التصديق عليها، بإجمالي 193 دولة، وبقت الولايات المتحدة والصومال، الدولتين الوحيدتين اللتين لم يصادقا عليها؟.

ألم يعترف كول غاوتام، مساعد أمين عام الأمم المتحدة ونائب المدير التنفيذي لمنظمة رعاية الطفولة (يونيسف) سابقا، لوكالة انتر بريس سيرفس بأن مسألة عدم مصادقة الصومال على الاتفاقية “يمكن فهمها”، فقد عاشت دون حكومة فعلية لأكثر من عقدين؛ “لكن الولايات المتحدة لديها حكومة فعلية، وتشهر أنها بطلة عظيمة من أبطال حقوق الإنسان في العالم، فلماذا تتردد في المصادقة علي هذه الاتفاقية؟”…؟.

ألم يقل أوباما في حملته الانتخابية إنه من الهام أن تعود الولايات المتحدة إلي وضعها كزعيم ومدافع عن حقوق الإنسان، عالمي ومحترم؟.

أن تجعل الولايات المتحدة من تقارير مؤسساتها أدوات لتنفيذ إستراتيجياتها أمر مفهوم حتى لغير المتخصصين، لكن الأمر غير المفهوم هو غياب الدراسات الرزينة والمؤسساتية التي تعنى بمدى احترام أمريكا لحقوق الإنسان. وهنا يظهر جليا أن المؤسسات العلمية والإعلامية ومراكز الدراسات والأبحاث ليس في المغرب فقط، ولكن في كل بقاع العالم، ملزمة اليوم بأن تنسق الجهود لإصدار تقارير حول الخروقات والتحفظات والمعاهدات الحقوقية التي لم توقعها أو لم تصادق عليها أمريكا.. حتما ستكون النتائج مقلقة.

*الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج

‫تعليقات الزوار

88
  • أمازيغي باعمراني
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:09

    وسيروا الله يجيبكم على خير آشمن تسميم العلاقات أمريكا لا تهمها إلا المصالح وليس لها صديق دائم لماذ؟ لأنها شيطان كبير

  • Hadine
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:17

    bonne dissertation ,je vous félicite ,mais personne n'ose mettre l'USA au microscope et la dénoncer ce qui la laisse à l'aise et fait ce qu'elle veut comme si y'en a pas d'autres nations (la globalisation) nous sommes marres

  • Abou hamza
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:18

    Parole sans fondements les usa veulent la part du lion dans les achats d armes c est clair et net sm le roi a dévoilé ces comportements dans discour célèbre

  • JAPON
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:27

    ا لجهات الخارجية التي تريد تسميم العلاقات بين المغرب وامريكا لااعرف جهة اخرى التي تريد فساد العلاقات المغربية الامريكية ,هي جهة الشر الجزائر هته الاخيرة لو عثرت على اونة لمزقت المغرب الى قطع ,لانها تريد موقع استراتيجي مثل المغرب,وتريد ايضا بهذا الموقع تكون القوة الاقليمية الخاوية في افريقيا وتحصر المغرب وتطوقه بكل جانب مثل البرتغال مع اسبانيا ,امريكا بل الغرب عايق ماذا تريد الجزائر,

  • ali
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:28

    متابعة الاحداث التي بدأت بالربيع العربي ،ثم تلاه تاسيس مايسمى داعش ،وانتقال هؤلاء من الشرق العربي الى غربه باعداد كبيرة ،يبين ان هناك من يحميهم ويساعدهم على التحرك ويوفر لهم التغطية ويبين جليا ان هده الاحداث مخطط لها مسبقا ،وبمرور الايام تتضح الصورة وتبين ان امريكا واسرائيل يقفان وراء كل هده الاعمال ،فما يسمى بالربيع العربي يعتبر من فعل امريكا لزعزعت استقرار الدول العربية وداعش لتقسيمها ،ولكن تدخل روسيا في سوريا فضح ما يسمى بالتحالف الدولي ضد الارهاب الدي يساعد الارهاب الداعشي على الانتشار والتمدد في العراق وسوريا ثم الى مصر ودول المغرب العربي.

  • مراكش
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:30

    امريكا صديقة المغرب وصديقة الملوك العلويين
    ولا يمكن ان تتخلى الولايات المتحدة الامريكية
    عن المغرب ان المغرب اليوم فيه حرية التعبير والصحافة ولها حدود لا يمكن ان نقارن انفسنا متل السوفيات او الصين الشعبية حفض الله المغرب وشعب المغرب وملك المغرب وتحى الصداقة الامريكية المغربية

  • B-MOHAMMEDIA
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:35

    le bras de fer avec les USA n'est pas productif, le droit et la morale, ces gens n'en' ont cure, notre arme c'est notre cohésion, pour leur dire, Le Maroc, pas touche, le roi n'ont plus, c'est un marocain, et seul les marocains qui ont le droit,de lui dire ce qui ne va pas

  • hafid
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:38

    كل الشكر لصاحب المقال فعلا الولايات المتحدة ينطبق عليها المثل المغربي " الجمل مكيشوفش حديبتو "

  • elmostafa
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:39

    تحليل رائع ولكن لم يلمح على الاقل للجهات التي تسمم العلاقات

  • Parisien
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:40

    عندما يتعلق الأمر بتضارب المصالح فليس هناك تفكير في احترام حقوق الإنسان سواء بالمغرب أو بأمريكا
    الفرق هو أن المغرب يضيق الخناق على كل من حاول فضح التجاوزات عكس الدول الديمقراطية حيث هناك حرية كشفها و محاربتها

  • عطيو للمواطن حقو وقنعو
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:40

    وعيقتو بزاف بهاد امريكا كون كل واحد كيدير خدمتو في المغرب بالمعقول منتسعطاو لا امريكا ولى افريكا بالسيف لي جات تاثر فينا كاين الفساد الميزانية كيدربوها ويتسناو المعاونة ديال امريكا اعطيو لكل مواطن حقو وقنعو ومن بعد شوفو النتيجة لا تقولو حنا المغاربة صعيب باش نتنضمو النضام خاصو يبدى من عند المسؤولين من بعد يولي عادي

  • استاذ
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:41

    نحن مغاربة و نفتخر بمغربيتنا و نتميز بذكاء خارق و الحمد لله و لا نرضى بالذل من اي مصدر.المشكل عندنا هو اقتصاد الريع الذي ينخر بلدنا لانه لا يعقل ان تعطى الرخص لاشخاص لا يستحقونها و يستغلون الاخرين ظلما و عدوانا فمن اراد المادة عليه ان يشمر على سواعده عليه ان يضاعف مجهوداته بالاخلاص في العمل .لماذا تقدمت اليابان و مساحتها صغيرة .فجغرافيتنا احسن بكثير من جغرافيتهم.انهم يطبقون المعادلة البسيطة(علم+اخلاق+عمل= نهضة) هذا هو الذي ينقصنا لكي نكون في مطاف الدول الرائدة في المعمور.

  • zouhair
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:45

    تقارير حقوق الإنسان مشابهة لتقارير سابقة ما يزعج المغرب هو طلب عودة المينورسو هنا مربط الفرس أنا أستغرب جدا ردة الفعل المغربية من القرار الأمريكي فهو أمر جد منتظر أمريكا لن تسمح بطرد بعثة أممية مهما على شأن تلك الدولة فهي تلعب دورها في قيادة العالم و الحفاظ على مؤسسة هي في الأصل من إنتاجها و هي الأمم المتحدة و مجلس الأمن ما يزعج المغرب كثيرا وهو طلب عودة المينورسو دون إعتذار بانكيمون و لا نعلم الصيغة الأولى للقرار التي يبدو لم تعجب المغرب من حيث صياغتها و لهجتها أعتقد مهما تطور الخلاف لن يصل لدرجة القطيعة أو تغيير المغرب بوصلته نحو الصين و روسيا يجب علينا التريث و إنتظار الرئيس الأمريكي الجديد و هو في كلتا الحالتين خيار جيد للمغرب سواء كلينتون صديقة المغرب أو ترامب أقصد الجمهوريين حلفاء تقلديين و كلاسكيين للمغرب رغم أنني أعتقد أن كلينتون من ستفوز فترامب يبقى مجرد تسلية للقنوات الأمريكية التي تربح مداخيل مهمة من تهريجه لكن في الأخير سيدمره الإعلام الأمريكي الذي يعتبر المصوت الوحيد الفعلي المحدد لمن سيدخل البيت الأبيض

  • YOUSSEF
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:46

    امريكا لا تحسن الا القوة و الاستكبار و والدفاع عن مصالحها و المغرب يجب ان ينقش في عقله ان لا تعامل بالعاطفة معها

  • houssam chami
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:55

    المغرب مطالب بالدفاع عن مكتسباته بل وبالهجوم حتى. والاهم من ذالك تحصين وتقوية الجبهة الداخلية فان كانت امريكا تلعب بورقة حقوق لانسان في المغرب فهي لاتأتي بذالك من فراغ. فالعديد من الحقوق الاساسية مهضومة لأغلب فئات الشعب بينما فئة قليلة تتمتع بكل الحقوق وبشكل مضاعف هذه الحقيقة لن يستطيع احد نكرانها .فكيف يمكن ان نواري هذا عن امريكا وغيرها. السبيل الوحيد لرفع علم حقوق الأنسان هو حين يصرح المواطن العادي انه فعلا يتمتع بكل حقوقه انذاك لن يستطيع احد ان يشير الينا.

  • رشيد
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 09:59

    حقوق لإنسان عندها الحل، يسافطو لينا كل عام واحد عشرة مليار دولار باش تخلقو مناصب الشغل وكل واحد غاد ييكون خدام ، كلشي غادي يكون ناشط،
    أمريكا تتكلم عن حقوق لإنسان !! لكن أين حقوق المواطن لأمريكي الدي قتل في لأسبوع الفارط في سياراته من قبل الشرطة لإستخدامها المفرط لtaser، حيت تم عدات مرات صعقة إلى أن فارق الحياة ، باللغة حقوق لإنسان دمرت أمريكا العراق أفغانستان ولائحة جد طويلة،، فلم نسمعها يوما تتكلم عن حقوق لأطفال المغتصبة في أراضي فلسطين

  • سلاوي
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:00

    الأقوى يسير العالم كيف يريد لا مبادئ ولا يحزنون امريكا مع مصالحها لي جات فيه الدقة يتكمش

  • Othmane Mourad
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:00

    C'est la loi des plus forts. C'est la suprématie qui est leur doctrine et ainsi leur conduite embrigade les pays soumissionnaires à exécuter leurs ordres .Le Maroc riposte courageusement et raisonnablement qu'il est souhaitable que d'autres pays doivent le soutenir, à travers cette nouvelle attitude noble, et sage, notamment les pays arabes du golf.
    Que vive notre bien-aimé SMS le Roi qui nous a rendu l'honneur et le respect !

  • عبد الله الحارث
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:00

    لن تنجح مناورات لا أمريكا ولا الدول الإفريقية ولا الدول الإسكندنافية ولا أمريكا الجنوبية في النيل من مغربنا ما دامت جبهتنا الداخلية موحدة ولله الحمد. بيد أن هذه الجبهة لن تتوحد ولن تغادرها القلائل ما دام هناك أمثال عصيد وسيطايل وغيرهم ممن يضربون عرض الحائط بتوابثنا الذي عشنا بها تاريخنا وينحازون عاطفة وعقلا إلى مزاج الغربيين الحاقدين تاريخيا على بلادنا.

  • أوديع مصطفى
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:03

    لا توجد هناك جهة تريد تسميم العلاقات الأمريكية المغربية انسيتم قول الله تعالى :** ولن ترضى عنكم اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم **
    العالم تغير ليس هناك ثقة فكل ما هنالك المصلحة
    اتمنى هن صاحب الجلالة أن يكون مستقلا في قراراته والحمد لله الشعب المغربي وراءه
    فاتحدوا واتحدوا
    فالعمل الجاد هو المثمر والنجاح في اي بلد

  • لطفي
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:05

    لا أحد يستهدف المغرب و إنما المتغيرات الجيوسياسية و انتهاء اتفاقية سايس بيكو و فراغ موجود تريد أن تملاه القوى العظمى الجديدة: روسيا الصين الهند الأمريكان. لا بواكي للضعفاء. فرنسا تستميت في الدفاع عن بعدها الجيوسياسي و لا تدافع عن المغرب بالضرورة.

  • فيصل
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:07

    لا ينبغي الإكثار من التحاليل التي لا فائدة منها المغرب تابع لفرنسا لا يدرس الإنجليزية ولا يشتري بضايع من أمريكا ولا يحب الطريقة الأمريكية في تسيير السياسة وشيئ طبيعي أن تسعى دولة كبرى كأمريكا إلىالبحث عن المصالح الاقتصادية والأتباع والحمد لله أننا ليس عندنا بترول ولو كان الأمر كذلك لأصبحنا مثل العراق أو سوريا أو ليبيا السياسيون المغاربة لا يؤمنون بالغرب ولا بقدرته على تغيير الأوضاع وفي نفس الوقت يبحثون عن الصداقة مع أمريكا من أجل الحفاظ على المصالح إن فرنسا التي لا زلنا نتبعها ونطبل لها ونزمر باتت غير قادرة على حماية مصالح مستعمراتها القديمة بل وتتنكر لهم يبيعون القرد ويضحكون على من اشتراه وهذا قد يؤدي إلى ضعف الدولة المغربية إن الحل يكمن في الحوار مع جميع الأطراف بما فيها الجزاير وذلك بالبحث عن ذوي النيات الحسنة من كل الأطراف حتى نتفادى جميع المؤثرات التي تحاك في هذا الوقت بالدات يجب تقوية الجبهة الداخلية وفتح قنوات التواصل مع كل الجهات أمازيغ يسار إسلاميين صحراويين فالمخاطر المحدقة بنا كثيرة ومتنوعة

  • العيون عيني
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:10

    شكرا سيدي على تحليلك القيم والممتاز. على المغاربة البحث والتحري للكشف عن اللوبي الذي كان وراء هذا التقرير الملغوم للقيام باللازم.

  • محمد سالم
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:10

    أنا أرى في هذه الحملة التي تم نعتها بالشرسة ،اأنها صحية في عودة المغرب لخطوات للوراء ،واعدة تجديد الثقة في نفسه فتح افاق جديدة لقضيته الأم ،أما فيما يخص علاقته بامريكا فلن يؤثر فيهاأي أحد بل بالعكس ستتقوى أكثر من ما كانت عليه لان المغرب في علاقته مع امريكا كان دائما سباقا الى ما يجعل العلاقة بينهم لا محيد عنها بل أن تقويتها في صالح الطرفين

  • YOUNES
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:10

    RELATIONS D INTERET ECONOMIQUES PAS PLUS.
    VIVE LE MAROC

  • محمد احمد الفارابي
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:11

    يقول تعالى: يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود و النصارى اولياء بعضهم اولياء بعض " صدق الله العظيم لا فرق بين امريكا او روسيا او فرنسا او اسرائيل كلهم اعدائنا

  • عبد الكريم بروكسيل
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:13

    إن التوظيف السياسي لمنظومة حقوق الإنسان اليوم والرمي بها في أتون لعبة الضغوطات والابتزازات ظاهرة أصبحت تثير القلق بخصوص مصير وجدوى هذه الحقوق، ويعود بنا هذا الأمر إلى التساؤل فيما إذا كانت هذه الترسانة من الاتفاقيات والمعاهدات والمواثيق الدولية والاقليمية وغيرها لا تزال تتمتع بمصداقية – وإن كانت تجسد بلا شك مكسبا كبيرا في التطور الهائل والنسبي الذي عرفته الحضارة الإنسانية في القرن العشرين على مستوى حماية كرامة الانسان وحقوقه الأساسية. إن ما نشهده اليوم من مزايدات دول على أخرى في ما يخص الملف الحقوقي نذير بالرجوع القهقرى في ما يتعلق بالمكتسبات التي تم تحقيقها إلى الآن، فبدل مضاعفة الجهود في تكريس هذه الحقوق وتشجيع ثقافة حقوق الانسان في العلاقات الدولية نشهد اليوم وعلى أكثر من صعيد تحولا خطيرا يتم بموجبه إفراغ المنظومة الحقوقية من مضمونها وتحويلها إلى أداة أو عملة للمتاجرة بها في سوق النخاسة السياسية.

  • Bruxellois
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:16

    Très bonne dissertation sans valeur ajoutée, c'est juste pour la consommation ou bien pour justifier le travail qui devait être fait dans le CCME

    C'est vraiment grave ce type, je crois qu'il attend d'être designer dans le prochain gouvernement de ALOMARI comme ministre des affaires étrangères

    Monsieur avec tous mes respectes, vous êtes payé par le CCME pas pour écrire des articles, occupez vous de l’immigration sauf si ce conseil est déjà caduc alors nous sommes pas au courant

    merci hespress de publier et de respecter la liberté d'expression

  • المختارالمختار:بدون استغراب
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:18

    لم تكن في يوم من الأيام أمريكا تسير في خط متواز مع المغرب ولن تكن كذلك مستقبلا ، لأن امريكا الصورة الكبرى لاسرائيل وكلاهما قاما على أنقاض شعوب أخرى وبالتالي امريكا مهوسة بالعظمة والقوة والبطش فبدون هذا لن تقوى على البقاء، وللتاريخ نتساءل متى كانت امريكا عادلة في طرحها وصادقة في حكمها ؟ ألم تغزو العراق ظلما وعدوانا تحت حجج واهية ؟ أليس سجن غواتنامو وصمة عار على جبين امريكا ؟أليست قصص بوغريب عنوان اضمحلال أخلاقيات الأمريكان؟أي الأنظمة دموية نظام صدام أم النصيري؟ أمريكا هي تشبه الضبع الذي يقتات حتى على بقايا الجيف ولا يهمه لمن هي ، والأكيد أن هذا الهيجان والاحتقان اتجاه المغرب هو ناتج كذلك عن تخندق المغرب مع دول الخليج بصفة كلية في حلف لم يعر امريكا اهتماما ،آخذا زمام أمره بيده سواء في مسألة اليمن أو فيما تسعى اليه امريكا من تنصيب ايران الآمر الناهي بالشرق الأوسط مكافأة لها لدورها في غزو العراق والتعامل اللا محدود مع اسرائيل،وبما أن ايران أضحت ربيبة الشيطان فكيف لا يساند الشيطان النظام الجزائري "غلام ايران" في معاكسته المغرب في قضية الصحراء المغربية ؟؟؟

  • الغرياني
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:19

    يقولون حقوق الانسان وهما يحرقون الانسان يالعار ان هدا العالم الدي يخداعكم ويرسم في افلام الوجستكية ويقول متمدين انه عالم همجي بربري وطوصيطر عليه القوة الافتزازية الاستغلالية الحاقدة.من الدي قادا الحرب العلامية الاولة والتانية والصليبة ومازل يقود في حروب جديدة لتدمير البشرية راحو ضحيتها الملاين البشر اين مايسمى بحقوق الانسان كول هدا كدب.تعرفو مادا قال نطنياهو لي العرب قال الصهوني المتعسف لي العرب المفوضات هي الامن الاسراءلي والسلام هو قاهر العرب كول العرب سمعو الكلام المفحم المتعسف ولازال يتشبتو بالمفوضات اي كلام مازل بعد هدا التصريح الغافل.ويقولون مسيرة السلام اي مسيرة السلام.مسيرة دمار

  • مغربي حر
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:23

    لرجاء توخي الحذر من مثل هذه التصريحات والعمل بجد من أجل المغرب وتكاثف المغاربة من أجل وحدتهم والرجاء من هذه الأحزاب أن تضع اليد في اليد وراء حكمة ملكنا من أجل خدمة الوطن وتحسين ظروف المغاربة .
    العمل ثم العمل في صمت وحذاري من الفوضى الخلاقة التي تنهجها أمريكا وحلفاءها ورأينا أمثلة على ذلك . فيجب على كل الفاعلين في كل المجالات أن يعرفوا العالم ويبرزوا له عراقة المملكة المغربية وجدورها الراسخة في التاريخ ويجب التوضيح للشعب الأمريكي المغيب عن السياسة الخارجة وأن نوصل له بأن المملكة المغربية هي أول بلد يعترف بأمريكا وهذا دور الديبلوماسية ودور المغاربة المقيمين بالخارج الذين لا يقل دورهم عن دور مغاربة الداخل في تحسين صورتنا والتعريف بتقاليدنا وكذلك أيضا إعلامنا المكتوب والمرئي يجب أن يوحد الخط التحريري ليصب في مصلحة وخدمة هذا البلد .إذن كفانا تصريحات مجوفة والعودة لوعينا بما يدور حولنا والحيطة من أعدائنا وعاش الملك وعاش الوطن وعاش المغاربة للدفاع عن هذا الوطن

  • الزعيم
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:36

    المغرب وكل العرب والبداية من العراق يحصدون ما زرعوه ، بحيث تعتبر امريكا البلد الوحيد الذي يجب محاكمته من طرف المجتمع الدولي منذ منتصف القرن الماض حين استعمل سلاح محضور لم يستعمله لحد الان سواها، اذ دمرت مدينتين يابانيتين، ثم الفيتنام رغم مقاومتهم لها ، اما العراق فكل معالم الدولة دمرت بسبب امريكا وعجرفتها ، وحتى اسباب التي ادعتها غير متوفرة، الا أن العالم يتفرج وهنا من يدعمها خصوصا دول غربية وعربية ساهمت في تدمير دولة بأكملها. ولحد الان لم يطلب احد في العالم بمعاقبتها بذلك. فتنامى لديهم العدوانية والعجرفة واستضعاف لكل دول المعمور بما فيها تلك القوية النظيفة مثل اليابان أو دول اوروبية نهيك عن مثل المغرب التي تعتبرها خاضعة لها ولا يمكن التطاول عليها. لكن العدو لا يفهم سوى لغة القوة. فيجب على المغرب الرد عليها بالمثل ، ولو اقتضى الحال استمرار في ذلك كما فعلت ايران التي اجبرتها بالتعامل ، فتماسك الشعب يمكن ردع كل قوة مهما تجبرت . فقضيتنا عادلة. لن نتراجع عنها مهما كلفنا الامر.

  • عبد الحق
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:43

    بتعاون مع الجالية المغربية المقيمة في أمريكا و حقوقيين مستقلين أو عاملين في منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان، يمكن لجريدتكم أن تقوم بمهمة جمع المعلومات و إصدار تقريرسنوي شامل حول انتهاك حقوق الإنسان في الولايات المتحدة الأمريكية. كونوا يقينين أنكم ستتلقون الدعم المادي و المعلوماتي من طرف كل دول العالم.

  • مواطن بسيط
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:47

    تحركات المغرب للحسم في ملف الصحراء خارج وصاية أمريكا و دون الرجوع إليها ( المغرب بغا يزرب علا كلشي ) لم يرق لأمريكا.
    المغرب أثبت وجوده في غرب إفريقيا بدهاء ولكن برصيد ضعيف للقوة كي يجابه أمريكا.
    أمريكا تتمنى الفوضى في كل العالم كي تقدم خدماتها العسكرية الفاشلة و تتاجر في السلاح .
    لا تعطوا لأمريكا فرصة لتجرب فينا أسلحتها الحديثة والماضي القريب في العراق شاهد.
    إذا ابتلاك الله بقاطع الطريق ليلا ما عساك أن تفعل؟ الحفيظ الله.

  • APRES LA CHINE LE MAROC !!
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:49

    Ce qui est étonnant est que l'Amérique a touché l’orgueil des Marocains qui ont la fierté de se doter d'une monarchie dont les racines sont profondes dans l'histoire, une monarchie qui considère les Marocains comme sujet et non pas comme citoyen, l'Amérique, elle, nous considérés comme des citoyens dont les droits même des individus devront être respectés…ceux qui ont mangé des miettes du maghzen vont devenir fou car Washington renverse leur perception ! or ces opportunistes Marocains sont allés plus loin en niant même les fraudes commis au Maroc comme s'il n'a pas d'organisme crédible au Maroc ayant la bonne information !

  • revaeiller vous
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 10:55

    el mounawarate al rasskaria^^^^^^ avec les usa je pense c'est de l'esspionage en faveur de alger des genereaux pour des millions de dollars attention ils faut savoir dire non''' et ce préparer un jours a la guerre pas de vacances pas de mawazine pas de folklore au travail civil et militaire si non c'est la faillite totale

  • Ali
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:00

    Ne pas oublier les prisonniers de ABOU GHRIB en IRAQ lors de l invasion jnjuste des USA ….
    MAIS SURTOUT NE PAS OUBLIER LE GENOCIDE ALGERIEN DES ANNEES NOIRES DE 2 00 000 ASSASSINATS DE CIVILES FEMMES ET ENFANT PAR LE REGIME DICTATORIAL MILITAIRE COMMUNISTE STALINIATE MARCISTE TERRORISTE ET CRIMINEL D ALGER

  • vive le maroc pour tjr
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:04

    vous avez tous oublier que John Kerry le minister de lexterieur et affaires etrangers des usa et member de l assosiation de kenedi . celles qui est financier de la part des traitres qu ont a aidere pour se liberer de la france les cafares d algerie et cette assosiation deteste le maroc a cause des refugiers au camps des terroristes polisario alors on sais bien qui est derrier hesspress a ecris une fois un long article sur lui avant qu il ne devient minister. mais on doit attendre HALARY CLINTON . sa va devenir tres tres tres chaud relation entre nous .
    HEHE . Noublier pas qu elle est d origine marrocaine . son grand pere et enterer au maroc car il etait l un des nous . un juif marocain. qui rira a la fin rira bien .

  • krimou
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:17

    امريكا دائما عدوة الشعوب لكنها تحولت الى عدوة لانظمة على حساب شعوبها ,
    امريكا ليس لها اصدقاء يا من ينعتها بالصديق الكبير واميركا ليس لها اعداء بل لها مصالح , هي لم تعد تحمي السعودية ودول التحالف الخليجي بل اصبحت تحمي مصالح ايران واتباعها
    امنريكا الان تناصر الشيعة ضد تحالف السنة وتلعب على الطائفية الدينية اتقزيم الدول العربية والاسلامية

  • عاش من عرف قدره
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:20

    الدول الناجحة في تطبيق حقوق الانسان على ارض الواقع هي التي يكون اقتصادها ضخم ومداخيل جد مرتفعة من عائدات الصناعة والفلاحة والتكنولوجية والوعي ونسبة الأمية منعدمة هدا يساعدها على توفير جميع حاجيات شعبها من صحة وتعليم مرافق عمومية جد متطورة و دخل فردي جد مرتفع . كيف لدولة اقتصادها ضعيف ان تؤمن كل هده الأشياء لشعبها .الدول متل المغرب لا يمكن ان تطبق أكثر من 50/100 من حقوق الانسان كيف للمغرب ان يلبي التشغيل والصحة والتعليم بموارد محدودة متل الدول الصناعية السبع الكبرى ؟

  • Amal ElHabib
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:21

    لاتفسير للمسالة سوى الابتزاز.
    وللقياس، الشئ نفسه تفعله الجزائر والبوليساريو. فكيف للجزائر ان تتحدث عن حقوق الانسان ان لم تكن المسالة مجرد ابتزاز.
    غياب خطاب مماثل من المغرب هو الذي يجعل الامر سرياليا.

  • AMADEL
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:21

    ليس هناك من يريد تسميم العلاقات بين البلدسن لانه ببساطة لا احد يفرض على امريكا ما ستفعل،امريكا نفسها هي من يريد ذلك لانها تريد تقسيم المغرب و خلق الفوضى في المنطقة كما فعلت في الشرق بشراكة مع ايران اما في شمال افريقيا فوجدت صورة ايران و هي الجزائر لتقوم بنفسن ما تقوم به ايران في الشرق لذلك فلا غرابة ليكون حلفاء(ايران و الجزائر)

  • hafid
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:21

    nous l'avions déjà dit et redit,qu'il y a de très profond changement politiques qui s’opèrent au niveau mondial actuelement piloté par x+x= ????? alors svp soyons intelligent restons ferme sur nos droit,et nos principes en tant que marocains,et rien de plus,ce n'est pas a nous de jugé les dépassement des autres pays…pour le moment nous n'avons qu'un seul ennemis qui hébergent armes et finance des mercenaires terroristes sur son territoire contre l'intégrité territorial de notre pays et salut a tous

  • أبا هند
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:29

    "بوصوف: جهاتٌ تتعمد تسميم العلاقات التاريخية بين أمريكا".
    عنوان ، قمة في الغرابة، ولا نريد أن نقول أكثر من ذلك. إذا لم تكن تعلم من هي هاته الجهات فليكن في علمك أنه الجزائر،العدو الذي يستهدف كيان الوطن. نعم، كيان الوطن. لمن كان يجهل أو نسي كلام المغفور له جلالة الملك الحسن الثاني الذي حذرنا،بحكمته المعهودة : إن قضية الصحراء، ليست قضية حدود، بل قضية وجود.
    وإذا رجعنا إلى المقال، نضيف التساؤلات الآتية : من هي الجهات التي تحاول تسميم علاقة المغرب بالسويد، وبالاتحاد الأوروبي وإسبانيا وألمانيا وأخيرا بالتشيلي، والقائمة مرشحة، نقولها وبكل أسى، لتزداد طولا، نقول، لمن يجهل من هي هاته "الجهات" ، هي دائما : العدو الجزائري.
    لم تعد لنا خيارات كثيرة أمامنا، إما أن نحرك آليات سياستنا للحفاظ على وحدة التراب الوطني، برجال ونساء أكفاء، قادرين أن ينجزوا المعجزات على الصعيد الداخلي والخارجي، وإما أن نكتفي بتحاليل لا تقنع حتى أولائك الذين كلفوا نفوسهم عناء كتابتها…

  • allal
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:35

    تقرير وزارة الخارجية الأمريكية تضمن حالات تؤكد بالواضح والملموس تلاعبات وأخطاء تنم عن نوايا مبيتة، وعن انحياز مفضوح لجهات معادية للمغرب.
    المهم هو فضح هذا اللوبي أمام الرأي العام الأمريكي و أمام حلفائنا بالولايات المتحدة الأمريكية. فأمريكا صديق للمغرب و المغرب صديق للولايت المتحدة ولا يمكن لتقرير تافه، صبياني و مكشوف، أن يؤثر في علاقتنا التاريخية بحليفنا القوي و المؤثر.

  • مغربي
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:42

    2 كلمت زعزعت الحكومة هههههههههه ويني ركوم كمنين تفضحتوا

  • Mocasa
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:45

    Que du blabla, USA knows one driend and one frined only, inerests…thats all…and pkease stop the nonsense of repeated millions time that morocco waz the first nation to recognize independance of USA…wakeup moroccan and atop analysing everyone else and start analyzing ourselves for the best of our duture.

  • محمد طارق
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:48

    هدا احسن مقال مند صدور التقرير الامريكي حول حقوق الانسان صراحة قرأت مجموعة من ردوالفعل لكن اعتقد انه التقرير الوحيد الدي ركز على نقط ضعف امريكا كما نبه الى امور هامة لم تكن معروفة وفضح امريكا التي تتبجح بحقوق الانسان وهي لم تصادق على اتفاقيات دولية لم تبقى الا الصومال التي لم تصادق عليها.

  • kennedy
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:54

    usa a signé le CIDE fev 1995 mais pas totalement ratifiée cause art 37, jusqu 'a ce jour il y a la peine de mort pour les adolescents, cependant a ratifiée, la non violent sexuelle, et non exploitation des enfants dans les guerres, Guantánamo lui aussi un point noire pour les usa, mais ce qui se passe dans le monde c'est la talmud qui le dicte en 26000 pages,écrit par les hakhams leur quotidien le retour a l'origine ce qui explique casser les nations et donner le pouvoir a des minorités ethniques, pour eux une croyance et disent qu ils font du bien et pour rectifié le monde que Dieu a crée et comme ça seront au paradis, tout ça c'est religieux et croyance ni clinton ni trump n'auront aucune influence, a l'occasion trump qui sera le nouveau président

  • Mido de casa
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:55

    Stoppons nos slogans rebelles dépassés, le Maroc n’a pas le nucléaire pour confronter les USA
    Le seul moyen est de normaliser nos relations avec Israël comme il a fait la Turquie, car c’est l’état hébreu qui dirige les USA et non l’inverse

  • المختارالمختار:بدون استغراب
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:57

    بدون استغراب ،أمريكا مبنية أساسا على العنصرية والتطرف وترام هذا ما هو الا الوجه الحقيقي الذي تخفيه امريكا، " ترام" عبر ويعبر على مكنون غالبية الأمريكيين المتشبعين بالعنصرية ولا ادل على ذلك هي تلك الاعدامات التي تطال الأمريكيين ذوي البشرة السوداء من طرف الشرطة البيض ولا محاكمة حقيقية للجناة ،أمريكا اليوم ولحقدها بالخصوص على العرب والاسلام والمسلين تسعى وبكل ما اوتيت من جبروت لبلقنة الأمة العربية والاسلامية وأدواتها في هذا الباب أضحت مكشوفة ايران واتباعها من الشيعة واليمن والعراق وسوريا خير دليل وبرهان بحيث تطغى الميلشيات الشيعية ذات الولاء لايران ، تقتل وتحرق وتذمر ما تشاء من حجر وبشر تحت أعين الأمريكان ، في حين تخنق الثوار وتمنع عليهم القوت والسلاح ..ولنا أن نتساءل كيف تتنقل "داعش" من منطقة الى أخرى ؟ ومتى تتحرك ؟ وكيف امريكا تستطيع مراقبة تحركات كبار القاعدة والأفغان وتصفيتهم وتعجز أمام الميلشيات الشيعية؟ كيف تصنف الجماعات السنية ضمن خانات الارهاب وتتستر على الشيعية رغم فضاعات ارهابها؟ بدون استغراب انه الغرام جمع الولي الفقيه بالشيطان الأكبرولا ندري نوعية المولود القادم.

  • omar
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 11:58

    زيدهم
    نشكر الاخ على هذه المعلومات التي تشرح لنا الكثير مما تخفيه امريكا عنا
    ونقول لها اننا نطبق حقوق الانسان في بيءتنا ونخص الاجانب بالحفاوة والتسامح النابع من طباعنا واذا حدث شيء ما ينقض بعض البنود فمن باب الخطا الذي يصلح ويتم جبر الضرر الصادر عنه ولن نذايد في اعطاء الدروس ولكن لننظر الى اوباما نفسه الذي بكى عندما اطلع على شريط الشاب الاسود الذي تعقبته الشرطة وقتلته ب 17 رصاصة
    الم يكن تكفي رصاصة واحدة في الرجل لايقافه وايداعه السجن ثم محاكمته
    شكرا لستاذنا الكريم فمثل هذه المداخلات ستفتح اعين الجميع على اننا نفعل المستحيل رغم قلة الموارد
    عاش الملك

  • fadil from australia
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 12:13

    اذا كان المغرب بلد فقير لماذا يشترون سيارات فارهة للوزراء و كثرة الاحزاب، و التقاعد المريع المريح وووو، انت بان ليك المغرب فقير غير من كايهدر الشعب على حقو، هذا هو النفاق برجليه اسي عاش من عرف قدره رقم 40…لو كان المغرب وراءه رجال لقوى ساحته الداخلية بقوانين كسنغافورة و اليابان ووو، لا فساد لا باك صاحبي، لا بترول و لا غاز، اودي ماكاينش معامن، كتبقى تهدر و تكشكش ..c dommage

  • مغاربي
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 12:14

    J'espère que le message a été reçu par son destinataire

  • وعزيز
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 12:26

    السفارات الأجنبية كثيرا ما تعتمد على ما يكتب في جرائدنا … وللأسف بعض الجرائد تكتب اي شيىء عن اي شيىء !!!! لذلك التقارير تأتي مغلوطة و غير محينة ( تاريخ الجريدة قد لا يظهر لهم ..!). ما بالك اذا كان البعض يتحامل على فلان لانه فلان ، وينسى انه يسيء لبلده قبل الإساءة لفلان او فلان …. كالذي ينشر ثيابه الداخلية، على سطح منزله! عوض سترها …
    فاتقوا الله في وطنكم …

  • Reda
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 12:41

    استغرب من بعض التعليقات البليدة التي تقول ان ايران متفقة مع امريكا و امريكا من تسمح لها بالنشاط في الدول العربية و افهموا اعباد الله راحنا فعالم كل واحد كاينش علا كبالو و كل احد لا يدافع الا عن مصالحه و ايران لا تمتك القوة الكافية لمجابهة امريكا لكنها ذكية و لديها خبرة في المناورة و التعامل مع الضغوط التي تفرضها عليها الولايات المتحدة و كمثال على ذللك هو تمويلها و تسليحها لحزب الله الموجود شمال اسرائيل مباشرة و بذلك فامريكا لا تستطيع مهاجمتها لانها ستعرض حليفتها اسرائيل لتهديد صواريخ حليفها حزب الله . تعلموا و خذوا العبرة هكذا تحمي الدول نفسها و تستطيع مواجهة التهديد بالتهديد . ايران ليست صديقة لامريكا و امريكا ليست صديقة احد . كل دولة ذكية و لديها ارادة في الدفاع عن مصالحها هي صديقة نفسها فقط . و الى حد الان لازالت العقوبات الاقتصادية مفروضة على ايران و ديبلوماسيوها يناورون و يفاوضون بكل اوراق القوة التي لديهم من اجل ازالتها هكذا هو العالم عالم القوة و المصالح.

  • ودود
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 12:42

    السلام عليكم جميعا. على حسب ما فهمت من امريكا انه ارادت هي وحلغاءها ان ينتقموا من المسلمين.وهدغ سمعته من رءيس الوزراء السابقة طوني بلير لما ارادو الهجوم على العراق.وكان الشعب البريطلني انداك ضد الحرب ولكن بالحرف الواحد قال هده فرصة لنتخلص من اعداءنا على حساب الحروب الصليبية ينسوا بعد الهزيمة التي مروا منها عبر القرون.انشري هسبريس وشكرا

  • Tarek mr
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 12:49

    ça sa me fait rire América et le maroc jajajajajaja

  • البيع والشراء
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 12:52

    لابذ من المغرب ان يستثمر في نفوده فى البيت الاسود.فكل سيناتور يمكنك ان تربحه عفوا ان تشتريه. فقط يتحتم عليك المبالغة فى مدحه و تعمل على ملىء حسابه البنكى. فهذا الشىء مباح فى اميريكا. فشىء من المراوغة والذكاء التطبيقى. والشيطان يكمن فى التفاصيل كما يقال.

  • ابووئام
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 12:56

    امريكا لاتعترف بالعلاقات الانسانية الى عندي فيك مصلحة راك صاحبي،ما عنديش فيك مصلحة راك عدوي،هذا هو منطق مريكا، وكما يقول المصريون الى جاك الطوفان دوس على ولدك ودوز، منطق المصلحة

  • الامر بالمعروف
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 12:57

    في الماضي كانت العلاقات مع امريكا سمنا على عسل فمالذي تغير نحن ام الامريكيون .كنا حلفاء لامريكا ومؤخرا غيرنا البوصلة نحو السعودية التي تريد فرض نفسها بديلا لامريكا في الخليج والشرق الاوسط مستقبلا هل هذا يعجب امريكا في نظركم ثم اتجهنا نحو روسيا العدو اللدود لامريكا وهذا كذلك لا يعجبها ثم الصين المتربص بها ستعمل الو .المتح.كلما في وسعها للاستفراد بدول التحالف الاسلامي واحدة بواحدة لتقض مضجعها .على المغرب ان يستعمل مكابحه فالانحدار شديد والحمولة ثقيلة .او عليه ان يواكب دول الخليج ويتحمل الضربات لعله ينتصر

  • monsif
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 13:00

    تعليق الكاتب السيد عبد الله بوصوف رائع جدا ومصداقي .

  • بودواهي امين
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 13:02

    ثلاثة اخطاء قاتلة ارتكبها المغرب منذ الاستقلال هي سبب مشاكله الحالية الخطأ الاول هو دعم الجزائر في نيل استقلالها لولا هذا الدعم للخرائر لما بترت اطراف من صحرائه الشرقية الخطأ الثاني حين قبل المغرب بتنظيم استفتاء في صحرائه الجنوبية وبهذا يكون قد اعترف ضمنيا بالمرتزقة والجلوس معهم على طاولة المفاوضات الخطأ الثالث هو قرار اعطاء الحكم الذاتي للصحراويين فهم اخواننا ونحن اخوانهم وفي مغربهم وعليهم تحمل مسؤلياتهم التارخية تجاه الوطن وهذه الاخطاء كلها جعلت المغرب يدفع ثمنها الان.

  • Lol
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 13:02

    مادام عندنا امثال الشعيبية و ياسمين بادو وووو مادام العفو الملكي يشمل المجرمين و مغتصبي الاطفال ومادام ابن الباد يعامل بدونية امام الأجنبي الخ الخ في مملكة العجائب.. فلا نلوم الا انفسنا و لو فتحت ابواب امريكا او افقر دولة في الغرب لما بقي احد في دولة الحك و الكانون..

  • mohammad
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 13:16

    .وجنوحه الى تصالح الفرقاء السياسين المتصارعين على السلطة .كما ان نجاح النموذجي التنموي للمغرب وإمكانة تحوله الى قوة صاعدة بعد الاتفاقيات ليس محل ترحيب من بعض اللوبيات الدولية ،والتي تلجأ الى أحقر الطرق وأكثرها خسة ،وإلقاء نظرة متأنية وقارئة لما يحدث في بعض الجهات كفيل باستنتاج الكثير ،لذافإننا مطالبين كمغاربة ان نلتف حول جلالة الملك وأن نرسخ ثقافة الحق والواجب التي تحصننا من ترهات وتخريفات التقارير التي تنجز من طرف بعض من لا يعرف واقعنا الحقوقي….

  • IBN EL JAZAIER
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 13:16

    ا لى رقم 37
    مشاكل الجزائر هيا مشكال بيننا وانت ما دخلك في شؤوننا نحن نعرف جيدا اعدائنا ومذا يردون لنا وعلى هذا قادت الجزائر يعرفون جيدا مذا يلزم فعله منذ سنة 1963 الحمد الله الان اصبح لدينا جيش قوي لا يستهان به ويحرس ازيد من 6000 كلم وتقربا كل الدول مجاورة اوضاع فيها متوترة المغرب صحراء الغربية موريطانيا مالي نيجر ليبيا وتونس المهم الجزائر في امان وكل شعب مع جيشه وقيادته على كلمة واحدة وهيا نضحي من اجل وطني اتمنى مستقبل زاهر للاجيال القادمة ورفع مشعل الشهداء اما امريكا لها مخبراتها قوية جدا وتعرف جيدا الدول التي انتهكت فيها حقوق الانسان انشر من فضلك هسبريس

  • احمد
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 13:25

    خطاب الملك محمد السادس حفظه الله في قمة الخليج كان بمثابة مراة لما يدبر ليلا على الصعيد الاقليمي والصعيد الدولي حفظ الله بلدنا المغرب وجميع الدول العربية والاسلامية من كل سوء .

  • يجب إغلاق السجون السرية
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 13:25

    حسب تقارير وبرامج غربية, فأمريكا تُعذب سجناء مسلمين لا إثبات بتورطهم بأي شيئ في سجون سرية حول العالم.
    ومن هذه السجون معتقل تمارة السري الذي لم يذكره كاتب المقالة.
    هذا المعتقل الرهيب لم يُغلق بعد وفيه قامت المخابرات الأمريكية بتعذيب مسلمين بتشريط كل جسمهم وحتى عضوهم الذكري بآلة حادة تم إفراغ الماء المالح "لتشويطهم" وهذا موثق في برنامج ل BBC وهناك مواطن بريطاني مسلم رفع دعوى قضائية على المغرب لتورطه في تعذيبه.
    فلا يصدق أحد مزاعم أمريكا بأنها تحترم حقوق الإنسان, ولا نفي المغرب لانتهاكه هذه الحقوق.
    فكلاهما لا يتورع في تعذيب وإذلال البشر.
    ومن الخطأ اتهام أمريكا بتعذيب الأبرياء في سجن أبو غريب لوحدها, ونسيان معتقل تمارة وتعذيب السجناء الإسلاميين رغم عدم ثبوت قيامهم بأي أعمال قتالية.
    ما قالته أمريكا صحيح وهناك أشياء أفظع لم تذكرها بخصوص المتهمين "بالارهاب"
    فليتشجع المغرب ويكتب تقرير حول جرائم أمريكا في أبو غريب وغوانتانامو, وليعترف بجرائمهما معا في سجن تمارة السري, وليُغلق ذلك السجن وبقية أوكار التعذيب السرية, وليطلقوا معا كل السجناء الذين تم اعتقالهم بالشبهة واستخدام بعبع الارهاب وهم أبرياء

  • من أمريكا
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 13:37

    أنا مغربي أعيش في أمريكا في مدينة لوس انجلس في كاليفورنيا أكبر مدينة في أغنى ولاية في أمريكا. والله العظيم أشهد شهادة حق وأنا صادق في كلامي ولا أريد إلا قول الحق : بالنسبة لي أمريكا لا تحترم حقوق الإنسان ولا كرامته لا في الداخل ولا في الخارج. الفقر في أمريكا تضاعف بعد أزمة 2008 والمشردون ينامون في الشوارع متتشرون كثيرا وأكثر من المغرب وليس فقط السود…الأغنياء تضاعفت ثرواتهم والفقراء ازداد عددهم وسط تآكل الطبقة المتوسطة.الحياة جد غالية في أمريكا وخصوصا السكن مع أجور تتهاوى سنة بعد أخرى بحيث الغالبية العظمى من الناس ليس في استطاعتهم السكن لوحدهم.فيظطرون لتقاسم شقة واحدة مع عدة أفراد مع مايرافق ذلك من مشاكل وانعدام الخصوصية والحياة المستقرة…الحلم الأمريكي انتهى ولقد أصبحت كالعالم الثالث، الأغنياء وخصوصا اليهود يسكنون القصور والباقي يصارع الزمن من أجل لقمة خبز.الفوارق الطبقية صارخة، والغنى الفاحش مع البؤس والفقر المدقع هذه هي أمريكا اليوم.الحلم أصبح كابوسا.

  • Amar
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 13:49

    الله يهديك راه ميريكان غي مهاجرين مكايعرفو لا تاريخ لا صداقه لا والو كيعرفو حاجه وحده ´ماني` يعني لفلوس و بس

  • hassane baoussousse
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 13:56

    لنا ولله الحمد جالية يهودية مغربية في اميركا وفي الكونكريس الامريكي سوف يدافعون عن المغرب ضذ الجزائر المغرب ضذ الارهاب ويساعد اميركا واوروبا ظذ الارهاب والجزائر وحزب الله يؤيدون ويدربون الارهابيين والارهاب عاشالصداقة الامريكية المغربية الصحراء مغربية الله الوطن الملك الصحراء مغربية عاش الملك

  • doukali ali
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 14:01

    pour moi le rapport de usa concernant le droit de l hommme est realiste ,,,pour moi le droit de l hommme en tunisie et l algerie et le maroc est mediocre

  • العربي
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 14:03

    واهم من يعتقد ان امريكا لها اصدقاء من العرب ،امريكا لا ترى في العرب الا المصالح ،فان هي ذهبت ذهبوا ، امريكا تعرف نقاط ضعف العرب الكثيرة والمتعددة لذلك فهي تلعب عليها ، لماذا لم تستطع اختراق اوروبا او التلاعب في خريطتها وخلق تفرقة بين المسيحيين وحثهم على التقاتل فيما بينهم ،لانها تعرف مسبقا ان اوروبا موحدة وصلبة وقد جربت عدة مرات لكن بدون جدوى اخرها التنصت على المكالمات الهاتفية لمسؤولين اوروبيين ،وقد اسمعوها ما اسمعوها وتكمشت في الحين ،اما ساحة العرب فتربتها جد خصبة لزرع جميع انواع الفتن والامراض والفيروسات التي تنخر الجسم العربي وخير مثال فيروس داحش اللعين .

  • أبو هاجوج الجاهلي
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 14:17

    الحوار والدبلوماسية هما الحل. لا مصلحة للمغرب ان يعادي امريكا وكذلك لا مكان لنظرية المؤامرة فيما يخص القضية الوطنية. المشكل هو تدخل الكثير من الدول في قضية المغاربة الاولى. وهذه الدول منها الصديقة والغير الصديقة واغلب هذه الدول اصبحت تكيل بمكيالين. اعتقد ان الابتزاز اقرب الى الحقيقة من المؤامرة

  • mohamed
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 14:22

    bsr mes amis les usa la chine russie l europe ne cherche que leurs interets personne n aime notre religion notre faute rassoul sawslm est venu de nous apprendre comment les musulmans aime mais ses bien domage ons aime pas il faut qu on retourne a notre religion walahi on va etre avoire la belle vie comme eux juste chez nous regarde au blede si ta l argent il t aime si ta rien tu rien il te regarde meme pas es que ses vrais allah a donne tous aux musulmans mais ses pas pour le peuple juste pour eux bref marocain algerien on va reste freres inchaallah vive nous mebrouk ramadan publie sa plese hespress merci moh usa

  • عبداللطيف اكادير
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 14:39

    الى سلاوي 17
    الله هو الذي يسير العالم وليس امريكا
    قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيد الخير انك على كل شيئ قدير تولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل وتخرج الحي من الميت وتخرج الميت من الحي وترزق من تشاء بغير حساب
    وشر قد يكون له فترة من زمن صولة وجولة ثم يضمحل وينتصر عليه الحق اذا وجد للحق انصار انتصر واذا ضعف انصار الحق او وقعوا في العصيان سلط االله اهل الباطل يسومونهم سوء العذاب حتى يرجعوا الى دينهم واذا رجعو وتابوا الى الله جعل الله نصر لي اهل الحق متى استقاموا وتمسكوا بدين واما مقاليد سموات والارض ليست بيد احد الى بيد الله

  • patriote
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 15:14

    من خلال متابعتي لهذه التحاليل المشحونة والتعاليق العاطفية ضد امريكا يخيل الي ان المغرب وامريكا في حالة حرب. رغم ان الامر مجرد خلاف يمكن ان يقع بين حليفين كما وقع مؤخرا مع فرنسا. وكان يمكن حله بطرق ديبلوماسية بدون اثارة كل هذه الضجة . ولكي نكون منصفين لو ان دولة اخرى غير المغرب قامت باهانة شخص الامين العام للامم المتحدة ( نعته بالقرد ) وطرد بعثة اممية بتلك الطريقة لكان رد امريكا ومجلس الامن اقوى واشد .
    معرون عن الشباب المغربي كرهه الشديد لامريكا ومع ذلك يتهافت على القرعة للفوز بالهجرة لامريكا . وهذه من التناقضات التي يعيشها الشباب المغربي مع الاسف . بالامس كنت اتابع الرئيس الامريكي وهو يلقي خطابا حول حقوق الانسان امام الالاف من الشباب الفييتنامي . وما اثار انتباهي هو مدى تجاوب الشباب الفييتنامي مع مبادئ الديمقراطية وحقوق الانسان رغم انه يعيش تحت حكم الحزب الشيوعي .وقوبل خطاب اوباما بالتصفيقات الحارة من طرب الشباب الفييتنامي حينما قال " اليوم يمكن ان نقول ان امركا وفييتنام اصبحا حليفين " . ومع ذلك لايزال البعض من الشباب المغربي يريد ان يكون فييتناميا اكثر من الفييتناميين انفسهم .

  • الجارة الشرقية
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 15:28

    من أكبر الدول التي تريد التضييق على المغرب هي الجارة الشرقية التي تبرمج عزلته وخنقه، كما فعلت مؤخرا ب مساعداتها لموريتانيا وليبيا والمالي وتونس، ومنح الغاز مجانيا لمصر مساعداتها للأحزاب اليسارية للدول الاسكندنافية وسويسرا واسبانيا، والآن أعطت مشاريع ضخمة للولايات المتحدة للتنقيب واستغلال النفط والغاز في المناطق الشرقية على الحدود النيجيرية والليبية، كما امضت صفقات مع الصين وروسيا في مجال التسلح والصناعة النووية ومع ألمانيا أكبر مشروع للطاقة المتجددة على ضواحي ادرار، أن برنامج الجارة المسيئة لا يقصد الصحراء فقط، بل يريدون استغلال الحركة الانفصالية في جهة الريف لضمها نهاءيا إلى ولاية تلمسان وولاية وهران، ومنهم من يبرمج التفاهم مع اسبانيا لضم مليلية للجزاءر ايضا،،فحذار من المشاريع التوسعية لها

  • loukili
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 15:35

    ا يران صدقت عندما سمتها الشيطان الاكبر امريكا ليس لها اصدقاء امريكا لها مصالح فالسياسة ليس لها عواطف فامريكا تتعامل من منضور مصلحتها وخير دليل علي ذالك انقلابها علي السعودية الحليف التي ارادت امريكا في سابقة خطيرة ان تضع يدها علي ودائعها دريعتها في دالك ان السعودية مسؤولة علي هجمات11شتنبر

  • Reda
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 16:24

    للاخ 77
    نعم لا مانع من الذهاب و العيش في الولايات المتحدة و في اي دولة اخرى يا اخي نحن لسنا متناقضين لكن يجب ان تتعامل مع الامور بواقعية و لامكان للعاطفة هنا لانك امام نظام راسمالي نعم امريكا توفر في بلدها ظروف العيش و الرفاهية لشعبها و المهاجرين الذين يعيشون هناك لا يكلفونها اي شئ لكن لا تنسى انها تبيد البشر في بلدان اخرى و تتاجر في الاسلحة الفتاكة و تستثمر في ازمات الدو ل لهذا انا شخصيا اشجع اي مغربي اذا كان يخطط لذلك على العيش في امريكا و الدراسة هناك و الاستفادة كاشخاص لكن بالنسبة لبلادنا ووطنا يجب الاخذ في الحسبان انها دولة ماكرة و لاثقة فيها. و هذا ليس تناقض لكن الفكر الراسمالي هكذا و هي نفسسها امريكا صاحبة هذا الفكر.

  • وعزيز
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 16:44

    تتمة التعليق 55 :
    عن ثوبان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله زوى لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها وإن أمتي سيبلغ ملكها ما زوى لي منها وأعطيت الكنزين الأحمر والأبيض وإني سألت ربي لأمتي أن لا يهلكها بسنة عامة وأن لا يسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم فيستبيح بيضتهم وإن ربي قال يا محمد إني إذا قضيت قضاء فإنه لا يرد وإني أعطيتك لأمتك أن لا أهلكهم بسنة عامة وأن لا أسلط عليهم عدواً من سوى أنفسهم يستبيح بيضتهم ولو اجتمع عليهم من بأقطارها أو قال من بين أقطارها حتى يكون بعضهم يهلك بعضاً ويسبي بعضهم بعضاً " رواه مسلم ..
    من هنا نستنتج ان العدو لامة محمد صلى الله عليه وسلم لن يكون أجنبيا ( لا أمريكا ولا روسيا ولا .. ) الا من بين أنفسنا … فاتقوا الله في اوطانكم يا مسلمين …
    والعدو يعرف هذا ويوظف أبناء جلدتنا لجلدنا .. داعش ، النصرة ، فجر ( الخراب ) وليس الاسلام ، جند الشيطان ( وليس جند الله ) الى اخر القائمة القاتمة .
    .. لذلك أشرت الى من ينشر غسيله على سطح منزله !!! فلا تساعدوا العدو للوصول الى مبتغاه ، بعد ان منعه الله من التسلط علينا …

  • marie
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 17:08

    امريكا لا احد يسممها هي مسمومة ههههه

  • marroqui
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 17:26

    Allah ya3tik assaha. Un bon article. Oui il faut faire et publier des rapports sur les droits de l'homme aux USA.

  • ولد الفقيه
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 17:36

    اللهم احفظ بلدنا من هؤلاء الأشباه والأرباح المعنيون والموظفين….المملكة المغربية ملهمة بعبقريتها وبمفكريها وعلماءها يتمكنون من التعمق كثيرا في التقارب بين البلدين البلدان تربطهما علاقات كبيرة وقديمة في التاريخ والرباط متين علينا الملاحفظة عليه ونستفيد ن قوتها والرد ان يكون ردا جميلا…بالصواب دون قل اقل …كما يجب أن نعرف كيف تتعامل الخارجية الأمريكية…في هدا الملف بالدات. …
    لا أن تفقدها…نعم هناك اعطال يجب اصلاحها دون الزيغ او الانحراف عن الطريق السوي الدي فيه الاحترام المتبادل…لدلك نقول لكم اتقوا الله في بلدكم …..

  • Morocain sahara
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 19:43

    Le Roi Mohammed VI a mis les responsables américains devant un choix clair, la poursuite d’un partenariat stratégique, important pour les deux parties, ou la glaciation des relations et la « sortie publique » de Yacine Mansouri était destinée à montrer ce que les Américains pourraient perdre en cette affaire.

    Alors, chers compatriotes, chers collègues, pas de panique !

    Pour conclure, on pastichera John Fitzgerald Kennedy en disant : « Ne vous demandez pas ce que le Maroc peut perdre, mais pensez à ce que les Etats-Unis pourraient perdre »…

  • mohamed55
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 21:40

    سبحان الله ٱي مشكل يقع ٱو تقرير ينتقد المغرب إلآ وعلق على الشماعة التي هي الجزائر.كيف للجزائر ٱن تدعم ٱو بمعنى اصح ترشي صناع القرار في ٱمريكا .وتترك قرار لايصب في مصلحتها إذ أن هنالك تقرير ينتقد حقوق الإنسان في الجزائر من نفس من صنع تقرير حقوق الإنسان في المغرب ؟؟؟؟؟؟ فينهيا الحقوق فبن كايتسلخو ٱساتذة الغد بلعصى فين ما يديرو شي وقفة وفين وفين وفين…..

  • مغربي عربي أمازيغي و مسلم
    الأربعاء 25 ماي 2016 - 22:11

    الجهات التي تتعمد تسميم العلاقات بين المغرب و الولايات المتحدة هو اللوبي الصهيوني "أيباك" الذي يدين له كل الرؤساء الأمريكيين بالولاء و الطاعة و ليس الجارة الجزائر والتي لا تمتلك الآليات للتأثير على اتخاذ مثل هذه التوجهات للسياسة الأمريكية.
    الحقيقة التي يجهلها الكثيرون عن أمريكا هي أنها تم تأسيسها من طرف الماسونيين, فأول رئيس في تاريخ الولايات المتحدة جورج واشنطن ماسوني و الورقة من فئة 1 دولار تحمل رمز الماسونية المتمثل في الهرم و فوقه العين التي ترا كل شيئ و من المعروف أن من أسس هذه المنظمة الإرهابية الخطيرة للسيطرة على العالم هم اليهود الصهاينة

  • mohamed zaeati
    الخميس 26 ماي 2016 - 13:51

    هناك من يصطاد في الماء العكر وهناك من تزعجهم علاقة المغلاب با لولايات المتحدة الأمريكية التاريخية ’ يكفي من شد الحبل وعلينا نراجع أنفسنا في ردود أفعالنا الرسالة وصلت والطرف الآخر فهم فلانعطي فرصة للمحاسيد أن يفسدوا العلاقة أكثر وعلى الإعلام بتنوعه أن يبادر ويساهم غي إعادة الدفء إلى هذه العلاقة المتميزة وأن يقطع الطريق عن المشوشين وتشجيع المجتمع المدني للإتصال أصدقائنا الأمريكيين لتوضيج الرؤية ,وتقريب وجهات النظر.

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب